ما خلف الكواليس
الفصل 142 : ما خلف الكواليس
الرجل الذي، وفقًا لوصف ايفي، كان خالدًا تقريبًا.
كانت تلك هي المرة الأولى التي يتمكن فيها شخص ما من الإحساس بظله. في إحدى اللحظات، كانت الجميلة سيشان تقف بهدوء وظهرها إلى ركن ممتلئ بالظلال، تعطي تعليمات لإحدى أتباعها، وفي اللحظة التالية، استدارت فجأة ونظرت مباشرة إلى الظل المخفي.
كانت هناك مجموعتان أخريان تعملان تحت غونلوغ.
تألفت أولهما من النائمين ذوي القدرات المفيدة ومساعديهم. لعب هؤلاء الأشخاص، المعروفين بإسم الحرفيين، دورًا مهمًا للغاية في حياة القلعة. كانوا مسؤولين عن إنشاء وصيانة المعدات المختلفة التي كانت مهمة للنجاة أو كانت تجعل البقاء على الشاطئ المنسي أقل صعوبة، مثل الملابس، الأدوات، المعدات، الأواني، والعتاد المختلفة.
في يومه الخامس بالمعقل القديم، وضع ساني عينيه أخيرًا على الطاغية البغيض.
كان لدى كل حرفي فريق صغير من النائمين الأقل موهبة لمساعدتهم في صنع المعدات الضرورية. بشكل عام، كان هناك حوالي مائة منهم في المجمل، ومعظم هذا العدد يتكون من المساعدين. كانت تقودهم إمرأة شابة تدعى كيدو، والتي كانت مديرة موهوبة ولديها قدرة تمكنها من تغيير سمات بعض النباتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مكانة الحرفيين موضوعًا متوترًا نوعًا ما داخل القلعة الساطعة. نظرًا لأنهم كانوا إلى حد كبير من غير المقاتلين، فقد شعر الحرس أن مكانتهم يجب أن تكون أدنى من مكانة الأشخاص الذين يخاطرون بحياتهم بالفعل في المعارك المفزعة ضد مخلوقات الكابوس.
وعلى عكسهم تمامًا في هذا التسلسل، كان هناك الثعبان الذهبي، سيد القلعة، اللورد الساطع نفسه.
الخضروات في حساء ساني جاءت من حديقتها. نظرًا لأن قدرة كهذه لم تكن تقدر بثمن على الشاطئ المنسي، حيث كان الطعام نادرًا ومملاً أغلب الأحيان، لم يكن من المفاجئ أنها أصبحت واحدة من الملازمين على الرغم من كونها أصغر بكثير من البقية منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يعجبه ما رآه على الإطلاق.
كانت مكانة الحرفيين موضوعًا متوترًا نوعًا ما داخل القلعة الساطعة. نظرًا لأنهم كانوا إلى حد كبير من غير المقاتلين، فقد شعر الحرس أن مكانتهم يجب أن تكون أدنى من مكانة الأشخاص الذين يخاطرون بحياتهم بالفعل في المعارك المفزعة ضد مخلوقات الكابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خبرة ساني بالعالم، كان من المفترض أن تكون هؤلاء الفتيات المسكينات الضحية الأولى للاضطهاد داخل جدران القلعة القديمة، ولكن لدهشته، كانوا في الواقع مُبجلين بشكل غريب، ويُخاف منهم حتى. كان السبب الرئيسي في ذلك هو قائدتهم، وهي امرأة غامضة وجميلة للغاية تُدعى سيشان.
وعلى عكسهم، اعتقد الحرفيون أن جوانب المنفعة النادرة والأدوار الحاسمة التي تلعبها يجب أن تمنحهم مكانة أعلى من الخاصة بحرس القلعة، الذين كانوا يجندون أي شخص بشكل عشوائي. كان هذا الصراع محتدمًا منذ فترة طويلة، ولم يكن سيتم حله في أي وقت قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المجموعة الأخيرة من الأشخاص الذين ينتمون إلى غونلوغ هم الخادمات. هؤلاء هم الشابات اللواتي رآهم ساني يؤدين بهدوء العديد من الأعمال الروتينية حول القلعة، مثل التأكد من إغلاق النوافذ بشكل صحيح قبل بداية الليل أو إعداد الطعام وتوزيعه خلال وقت الوجبات.
من المضحك أن الصيادين، الذين يخاطروا بحياتهم أكثر من الإثنين، لم يكونوا مهتمين بالقضية بشكل أو بأخر، ومع ذلك، كان قائدهم جيمّا يدعم الحرفيين وقائدتهم، كيدو، بصمت. مما ممنع الحرس من استخدام العنف في طريقتهم.
كانت المجموعة الأخيرة من الأشخاص الذين ينتمون إلى غونلوغ هم الخادمات. هؤلاء هم الشابات اللواتي رآهم ساني يؤدين بهدوء العديد من الأعمال الروتينية حول القلعة، مثل التأكد من إغلاق النوافذ بشكل صحيح قبل بداية الليل أو إعداد الطعام وتوزيعه خلال وقت الوجبات.
كانت المجموعة الأخيرة من الأشخاص الذين ينتمون إلى غونلوغ هم الخادمات. هؤلاء هم الشابات اللواتي رآهم ساني يؤدين بهدوء العديد من الأعمال الروتينية حول القلعة، مثل التأكد من إغلاق النوافذ بشكل صحيح قبل بداية الليل أو إعداد الطعام وتوزيعه خلال وقت الوجبات.
…ومع ذلك، كان ساني خائفًا بالفعل بما فيه الكفاية من سيشان فقط. في المرة الأولى التي أرسل فيها ظله لالقاء نظرة على ما كانت تفعله الخادمات، كاد أن يتم كشفه.
وعلى عكسهم تمامًا في هذا التسلسل، كان هناك الثعبان الذهبي، سيد القلعة، اللورد الساطع نفسه.
كانوا مسؤولين عن الحفاظ على القلعة نفسها، وكذلك خدمة كبار أعضاء الحشد. كان عددهم حوالي المائة أيضًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
من خبرة ساني بالعالم، كان من المفترض أن تكون هؤلاء الفتيات المسكينات الضحية الأولى للاضطهاد داخل جدران القلعة القديمة، ولكن لدهشته، كانوا في الواقع مُبجلين بشكل غريب، ويُخاف منهم حتى. كان السبب الرئيسي في ذلك هو قائدتهم، وهي امرأة غامضة وجميلة للغاية تُدعى سيشان.
كانت المجموعة الأخيرة من الأشخاص الذين ينتمون إلى غونلوغ هم الخادمات. هؤلاء هم الشابات اللواتي رآهم ساني يؤدين بهدوء العديد من الأعمال الروتينية حول القلعة، مثل التأكد من إغلاق النوافذ بشكل صحيح قبل بداية الليل أو إعداد الطعام وتوزيعه خلال وقت الوجبات.
الخضروات في حساء ساني جاءت من حديقتها. نظرًا لأن قدرة كهذه لم تكن تقدر بثمن على الشاطئ المنسي، حيث كان الطعام نادرًا ومملاً أغلب الأحيان، لم يكن من المفاجئ أنها أصبحت واحدة من الملازمين على الرغم من كونها أصغر بكثير من البقية منهم.
لم تعتني سيشان بخادمتها فحسب، بل علمتهن أيضًا في السر كيفية الدفاع عن أنفسهم. لم يكن مدى تدريبهم معروفًا بشكل دقيق، لكن رأي ساني بوضوح أن أعضاء حرس القلعة كانوا حريصين جدًا عند التصرف مع الخادمات… في أغلب الوقت.
كانت تلك هي المرة الأولى التي يتمكن فيها شخص ما من الإحساس بظله. في إحدى اللحظات، كانت الجميلة سيشان تقف بهدوء وظهرها إلى ركن ممتلئ بالظلال، تعطي تعليمات لإحدى أتباعها، وفي اللحظة التالية، استدارت فجأة ونظرت مباشرة إلى الظل المخفي.
كانت المجموعة الأخيرة من الأشخاص الذين ينتمون إلى غونلوغ هم الخادمات. هؤلاء هم الشابات اللواتي رآهم ساني يؤدين بهدوء العديد من الأعمال الروتينية حول القلعة، مثل التأكد من إغلاق النوافذ بشكل صحيح قبل بداية الليل أو إعداد الطعام وتوزيعه خلال وقت الوجبات.
والسبب الآخر هو أنه، مثل كل شيء آخر في القلعة، كانت الشابات تنتمي إلى غونلوغ، وكان غونلوغ متخفظًا للغاية عندما يلمس أحد ممتلكاته دون إذنه. فحتى لو كان هناك حارس أحمق شجاعًا بما يكفي ليغضب سيشان، فلا أحد لديه الرغبة في العيش سيكون على استعداد لمواجهة الجانب السيء من السيد الساطع.
تألفت أولهما من النائمين ذوي القدرات المفيدة ومساعديهم. لعب هؤلاء الأشخاص، المعروفين بإسم الحرفيين، دورًا مهمًا للغاية في حياة القلعة. كانوا مسؤولين عن إنشاء وصيانة المعدات المختلفة التي كانت مهمة للنجاة أو كانت تجعل البقاء على الشاطئ المنسي أقل صعوبة، مثل الملابس، الأدوات، المعدات، الأواني، والعتاد المختلفة.
…ومع ذلك، كان ساني خائفًا بالفعل بما فيه الكفاية من سيشان فقط. في المرة الأولى التي أرسل فيها ظله لالقاء نظرة على ما كانت تفعله الخادمات، كاد أن يتم كشفه.
لحسن الحظ، هذه المرة، لم يتسبب في جلبة. عندما تأكد أن سيشان قد عادت إلى محادثتها، أرسل ظله بعيدًا على عجل ثم حرص على ألا يتقرب من الجميلة الغامضة وخادماتها مجددًا.
كانت تلك هي المرة الأولى التي يتمكن فيها شخص ما من الإحساس بظله. في إحدى اللحظات، كانت الجميلة سيشان تقف بهدوء وظهرها إلى ركن ممتلئ بالظلال، تعطي تعليمات لإحدى أتباعها، وفي اللحظة التالية، استدارت فجأة ونظرت مباشرة إلى الظل المخفي.
كانت تلك هي المرة الأولى التي يتمكن فيها شخص ما من الإحساس بظله. في إحدى اللحظات، كانت الجميلة سيشان تقف بهدوء وظهرها إلى ركن ممتلئ بالظلال، تعطي تعليمات لإحدى أتباعها، وفي اللحظة التالية، استدارت فجأة ونظرت مباشرة إلى الظل المخفي.
غير عالم ماذا يفعل غير ذلك، أغمض ساني عينيه وغير منظوره من الظل. لقد كان متأكدًا لحد ما أنه لن يتمكن أحد من رؤية الظل بشكل مباشر – فبعد كل شيء، كان تعزيز التخفي الفطري خاصته أقوى بكثير على ظله.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
وعلى عكسهم، اعتقد الحرفيون أن جوانب المنفعة النادرة والأدوار الحاسمة التي تلعبها يجب أن تمنحهم مكانة أعلى من الخاصة بحرس القلعة، الذين كانوا يجندون أي شخص بشكل عشوائي. كان هذا الصراع محتدمًا منذ فترة طويلة، ولم يكن سيتم حله في أي وقت قريب.
ومع ذلك، كان هناك العديد من الجوانب المختلفة. على سبيل المثال، الكثير من المستيقظين كان يمكنهم الشعور إذا نظر إليهم أحد. بدعائه أن هذا ما قد حدث، انتظر ساني لفترة من الوقت قبل أن يفتح عينًا واحدة بحذر.
تألفت أولهما من النائمين ذوي القدرات المفيدة ومساعديهم. لعب هؤلاء الأشخاص، المعروفين بإسم الحرفيين، دورًا مهمًا للغاية في حياة القلعة. كانوا مسؤولين عن إنشاء وصيانة المعدات المختلفة التي كانت مهمة للنجاة أو كانت تجعل البقاء على الشاطئ المنسي أقل صعوبة، مثل الملابس، الأدوات، المعدات، الأواني، والعتاد المختلفة.
لحسن الحظ، هذه المرة، لم يتسبب في جلبة. عندما تأكد أن سيشان قد عادت إلى محادثتها، أرسل ظله بعيدًا على عجل ثم حرص على ألا يتقرب من الجميلة الغامضة وخادماتها مجددًا.
كان هؤلاء المساكين في أسفل التسلسل الهرمي الاجتماعي للقلعة.
كان آخر مئة شخص في القلعة هم أولئك الذين دفعوا الجزية، ولكن لم يخدموا غونلوغ مباشرة. لم يكن هناك اسم فعلي لهذه المجموعة، لذلك أطلق ساني عليهم في ذهنه ببساطة اسم “النزلاء”.
وعلى عكسهم، اعتقد الحرفيون أن جوانب المنفعة النادرة والأدوار الحاسمة التي تلعبها يجب أن تمنحهم مكانة أعلى من الخاصة بحرس القلعة، الذين كانوا يجندون أي شخص بشكل عشوائي. كان هذا الصراع محتدمًا منذ فترة طويلة، ولم يكن سيتم حله في أي وقت قريب.
كان هناك نوعان من النزلاء: العدد الأقل منهم كان أولئك الذين تمكنوا من كسب العيش من خلال تزويد رجال غونلوغ بمختلف الخدمات، معظمها يتعلق بالحرفية والترفيه. على سبيل المثال، الرجل الذي صنع شيئًا مشابهًا لصالة الموسيقى، وآخر يدير فرقة مسرحية صغيرة، وحتى فتاة ريادية تمتلك وقرًا للمقامرة.
لم تعتني سيشان بخادمتها فحسب، بل علمتهن أيضًا في السر كيفية الدفاع عن أنفسهم. لم يكن مدى تدريبهم معروفًا بشكل دقيق، لكن رأي ساني بوضوح أن أعضاء حرس القلعة كانوا حريصين جدًا عند التصرف مع الخادمات… في أغلب الوقت.
ومع ذلك، كان هناك العديد من الجوانب المختلفة. على سبيل المثال، الكثير من المستيقظين كان يمكنهم الشعور إذا نظر إليهم أحد. بدعائه أن هذا ما قد حدث، انتظر ساني لفترة من الوقت قبل أن يفتح عينًا واحدة بحذر.
العدد الأكبر منهم كانوا أشخاصًا مثل هاربر – أولئك الذين دخلوا القلعة عن طريق الحظ وظلوا هناك بصعوبة، محاولين بيأس كسب شظايا الروح لدفع الجزية من خلال العمل كخدم والقيام بوظائف وضيعة مختلفة.
كانت هناك مجموعتان أخريان تعملان تحت غونلوغ.
كان هؤلاء المساكين في أسفل التسلسل الهرمي الاجتماعي للقلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مكانة الحرفيين موضوعًا متوترًا نوعًا ما داخل القلعة الساطعة. نظرًا لأنهم كانوا إلى حد كبير من غير المقاتلين، فقد شعر الحرس أن مكانتهم يجب أن تكون أدنى من مكانة الأشخاص الذين يخاطرون بحياتهم بالفعل في المعارك المفزعة ضد مخلوقات الكابوس.
وعلى عكسهم تمامًا في هذا التسلسل، كان هناك الثعبان الذهبي، سيد القلعة، اللورد الساطع نفسه.
كانت المجموعة الأخيرة من الأشخاص الذين ينتمون إلى غونلوغ هم الخادمات. هؤلاء هم الشابات اللواتي رآهم ساني يؤدين بهدوء العديد من الأعمال الروتينية حول القلعة، مثل التأكد من إغلاق النوافذ بشكل صحيح قبل بداية الليل أو إعداد الطعام وتوزيعه خلال وقت الوجبات.
الرجل الذي، وفقًا لوصف ايفي، كان خالدًا تقريبًا.
في يومه الخامس بالمعقل القديم، وضع ساني عينيه أخيرًا على الطاغية البغيض.
…ومع ذلك، كان ساني خائفًا بالفعل بما فيه الكفاية من سيشان فقط. في المرة الأولى التي أرسل فيها ظله لالقاء نظرة على ما كانت تفعله الخادمات، كاد أن يتم كشفه.
ولم يعجبه ما رآه على الإطلاق.
الخضروات في حساء ساني جاءت من حديقتها. نظرًا لأن قدرة كهذه لم تكن تقدر بثمن على الشاطئ المنسي، حيث كان الطعام نادرًا ومملاً أغلب الأحيان، لم يكن من المفاجئ أنها أصبحت واحدة من الملازمين على الرغم من كونها أصغر بكثير من البقية منهم.
{ترجمة نارو…}
الرجل الذي، وفقًا لوصف ايفي، كان خالدًا تقريبًا.
وعلى عكسهم، اعتقد الحرفيون أن جوانب المنفعة النادرة والأدوار الحاسمة التي تلعبها يجب أن تمنحهم مكانة أعلى من الخاصة بحرس القلعة، الذين كانوا يجندون أي شخص بشكل عشوائي. كان هذا الصراع محتدمًا منذ فترة طويلة، ولم يكن سيتم حله في أي وقت قريب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات