الانعكاس
الفصل 136 : الانعكاس
على الجانب الآخر من الباب المتين، كانت هناك غرفة صغيرة بجدران حجرية ونافذة واحدة ضيقة مغلقة بمصاريع خشبية ومغطاة بقطعة قماش سميكة. حذرهم هاربر من فتح النافذة خلال الليل، لكن، هنا في برج الغسق لن يرغب أحد في فتح النافذة لمشاهدة المنظر على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الاثنان في مزاج جيد بشكل غريب.
كان السماح لأي كمية من النور بالتسرب من القلعة ليلًا يُعتبر جريمة خطيرة، لذلك كان يؤكد على هذه النقطة باستمرار. بالطبع، لم يكن الشاب النحيف يعرف أنه لم يكن ساني ولا كاسي بحاجة للنور للتحرك في الظلام. كان بإمكانهم فتح النافذة على مصرعيها إذا أرادوا… ليس وكأن لديهم سبب لفعل ذلك بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل الغرفة، كان يوجد سرير عليه مفرش من القش، خزانة متهالكة، ومكتب صغير. فوق المكتب، كان هناك حوض مملوء بالمياه وبضعة أشرطة من القماش النظيف ومصباح زيتي.
هنا في القلعة العظيمة الآمنة، محاط بمئات الأشخاص، مستلقي على سرير حقيقي، كان من الصعب تصديق أنه قبل بضعة أيام فقط كان يسافر عبر الظلام الملعون للبحر القاتل على متن قارب متهالك، ويقاتل الوحوش المرعبة في المتاهة المرجانية، ثم يفقد عقله شيئًا فشيئًا بواسطة الجوع الشره لشجرة الأرواح القديمة.
داخل الغرفة، كان يوجد سرير عليه مفرش من القش، خزانة متهالكة، ومكتب صغير. فوق المكتب، كان هناك حوض مملوء بالمياه وبضعة أشرطة من القماش النظيف ومصباح زيتي.
كانت هناك حتى مرآة صغيرة مستديرة مصنوعة من النحاس المصقول.
***
لمح ساني انعكاسه في المرآة وارتجف، كأنه ينظر إلى شخص غريب.
كان لدى البطل ونيفيس تلك العيون أيضاً. لكن في حالتهم، جعلتهم يبدون وكأنهم محاربون حقيقيون.
خلال الشهرين الماضيين، كان قد رأى نفسه من خلال الظل عدة مرات، لكن الأمر كان مختلفًا.
حدق بها لبضعة لحظات، ثم ضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإدراك مذهل، أكتشف ساني أنه يمتلك الآن مظهر المقاتل المتمرس. هذا النوع من البرودة المحسوبة التي كانت تختبئ داخل عينه كانت معروفة في الضواحي بإسم “حسابات القتل”.
لقد تغير كثيرًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “صباح الخير!”
وأكثر من ذلك، توهجت الخيوط الذهبية الظاهرة له فقط الخاصة بإرث ويفر الشيطاني بشكل غامض في الظلام.
كان وجهه أكثر حدة وزواية الآن، قد هربت منه البقايا الأخيرة لربيع شبابه بواسطة الحياة القاسية في المتاهة… ولو أن ساني لم يكن لديه الكثير منها في المقام الأول. كان نحيفًا شاحبًا، مع هالات سوداء أسفل عينيه وعلامات أخرى تدل على الإرهاق الشديد. كان شعره الأسود أطول عن قبل، يتساقط على عينيه في فوضى قذرة.
ومع ذلك، فإن أكثر ما تغير كانت عينيه نفسهما. في أعماقها المظلمة، كان هناك بريقًا من البرودة الهادئة، الثقيلة، والكئيبة التي لم تكن موجودة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بإدراك مذهل، أكتشف ساني أنه يمتلك الآن مظهر المقاتل المتمرس. هذا النوع من البرودة المحسوبة التي كانت تختبئ داخل عينه كانت معروفة في الضواحي بإسم “حسابات القتل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تجعله الفتاة العمياء ينتظر كثيرًا. سرعان ما خرجت من غرفتها، متوهجة بالجمال والنضارة. يبدو أن كاسي قامت بفعل ما فعله ساني أيضًا.
كان لدى البطل ونيفيس تلك العيون أيضاً. لكن في حالتهم، جعلتهم يبدون وكأنهم محاربون حقيقيون.
هنا في القلعة العظيمة الآمنة، محاط بمئات الأشخاص، مستلقي على سرير حقيقي، كان من الصعب تصديق أنه قبل بضعة أيام فقط كان يسافر عبر الظلام الملعون للبحر القاتل على متن قارب متهالك، ويقاتل الوحوش المرعبة في المتاهة المرجانية، ثم يفقد عقله شيئًا فشيئًا بواسطة الجوع الشره لشجرة الأرواح القديمة.
أما ساني، من ناحية أخرى… كانت لديه عيون القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أشهر قضوها في الزحف عبر الدماء والأوساخ في البرية. أحسا أخيراً أنهم بشر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأكثر من ذلك، توهجت الخيوط الذهبية الظاهرة له فقط الخاصة بإرث ويفر الشيطاني بشكل غامض في الظلام.
داخل الغرفة، كان يوجد سرير عليه مفرش من القش، خزانة متهالكة، ومكتب صغير. فوق المكتب، كان هناك حوض مملوء بالمياه وبضعة أشرطة من القماش النظيف ومصباح زيتي.
***
محدقًا في انعكاسه. ابتسم ساني بشكل مظلم وقال بصوت أجش غريب:
كان لدى البطل ونيفيس تلك العيون أيضاً. لكن في حالتهم، جعلتهم يبدون وكأنهم محاربون حقيقيون.
كان لدى البطل ونيفيس تلك العيون أيضاً. لكن في حالتهم، جعلتهم يبدون وكأنهم محاربون حقيقيون.
“تبدو جيدًا، يا بلا شمس.”
وأكثر من ذلك، توهجت الخيوط الذهبية الظاهرة له فقط الخاصة بإرث ويفر الشيطاني بشكل غامض في الظلام.
***
تاركًا ظله يحرس باب غرفة كاسي، سقط ساني على الفراش الناعم، ولف نفسه بغطاء وحاول أن ينام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو جيدًا، يا بلا شمس.”
هنا في القلعة العظيمة الآمنة، محاط بمئات الأشخاص، مستلقي على سرير حقيقي، كان من الصعب تصديق أنه قبل بضعة أيام فقط كان يسافر عبر الظلام الملعون للبحر القاتل على متن قارب متهالك، ويقاتل الوحوش المرعبة في المتاهة المرجانية، ثم يفقد عقله شيئًا فشيئًا بواسطة الجوع الشره لشجرة الأرواح القديمة.
ضاحكة، اقتربت كاسي منه ووضعت يدها على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا كل شيء وكأنه حلم.
رمش ساني.
‘اللعنة.’
‘هذا… ليس سيئًا.’
كان لدى البطل ونيفيس تلك العيون أيضاً. لكن في حالتهم، جعلتهم يبدون وكأنهم محاربون حقيقيون.
بهذه الفكرة، سقط في النوم.
هنا في القلعة العظيمة الآمنة، محاط بمئات الأشخاص، مستلقي على سرير حقيقي، كان من الصعب تصديق أنه قبل بضعة أيام فقط كان يسافر عبر الظلام الملعون للبحر القاتل على متن قارب متهالك، ويقاتل الوحوش المرعبة في المتاهة المرجانية، ثم يفقد عقله شيئًا فشيئًا بواسطة الجوع الشره لشجرة الأرواح القديمة.
في الصباح، بعد اغتساله واحساسه بالانتعاش، انتظر كاسي في الردهة. حتى أن رداء محرك الدمى، الذي قد حصل أخيًرا على فرصة للعودة إلى بحر الروح بعد فترة طويلة من الزمن ليستعيد نفسه، بدا نظيفًا ومرتباً مرة أخرى.
“آه… ماذا؟”
فجأة، استدارت مئات من الأعين للتحديق في ساني وكاسي.
لقد مر الدرع المسكين بما يكفي من الأذى لقتل مئة خامل، ومع ذلك لا يزال يصمد بقوة، مما أنقذ حياته مرات عديدة. تذكر ساني مدى حظه للحصول عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “صباح الخير!”
لم تجعله الفتاة العمياء ينتظر كثيرًا. سرعان ما خرجت من غرفتها، متوهجة بالجمال والنضارة. يبدو أن كاسي قامت بفعل ما فعله ساني أيضًا.
لقد تغير كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أشم… رائحة المتاعب.’
بعد أشهر قضوها في الزحف عبر الدماء والأوساخ في البرية. أحسا أخيراً أنهم بشر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أشم… رائحة المتاعب.’
“صباح الخير!”
“اذا كانت هذه هي طريقتكِ في قول أنني دائمًا ما كانت تفوح مني الرائحة النتنة، اذن شكرًا لكِ، أظن.”
خلال الشهرين الماضيين، كان قد رأى نفسه من خلال الظل عدة مرات، لكن الأمر كان مختلفًا.
رمش ساني.
كاد أن ينسى كم كانت كاسي جميلة. بملامحها الحساسة، عيونها الزرقاء الزاهية وشعرها الأشقر الشاحب، بدت وكأنها دمية خزفية جميلة. كانت الفتاة العمياء قد استبعدت العباءة المسحورة، مرتدية فقط لسترة خفيفة، مع صندل جلدي في قدميها. كانت ببساطة ساحرة.
كانت هناك حتى مرآة صغيرة مستديرة مصنوعة من النحاس المصقول.
اغمض عينيه وتنهد.
ومع ذلك، فإن أكثر ما تغير كانت عينيه نفسهما. في أعماقها المظلمة، كان هناك بريقًا من البرودة الهادئة، الثقيلة، والكئيبة التي لم تكن موجودة من قبل.
كان السماح لأي كمية من النور بالتسرب من القلعة ليلًا يُعتبر جريمة خطيرة، لذلك كان يؤكد على هذه النقطة باستمرار. بالطبع، لم يكن الشاب النحيف يعرف أنه لم يكن ساني ولا كاسي بحاجة للنور للتحرك في الظلام. كان بإمكانهم فتح النافذة على مصرعيها إذا أرادوا… ليس وكأن لديهم سبب لفعل ذلك بالطبع.
‘أشم… رائحة المتاعب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح النور يا كاسي.”
أدارت رأسها نحوه، وجعدت أنفها. عبس ساني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، استدارت مئات من الأعين للتحديق في ساني وكاسي.
“آه… ماذا؟”
عقدت الفتاة العمياء حواجبها.
لم يكن العثور على القاعة الرئيسية صعبًا، حيث كان العديد من النائمين الآخرين يذهبون إلى هناك للمشاركة في الإفطار أيضًا. كان يتم تقديم الوجبات مرتين في اليوم داخل القلعة. مرة في الصباح ومرة قبل غروب الشمس مباشرة. إذا فاتتك واحدة ولم يكن لديك طريقة أخرى لشراء الطعام، فسيتعين عليك البقاء جائعًا حتى نهاية اليوم.
كان السماح لأي كمية من النور بالتسرب من القلعة ليلًا يُعتبر جريمة خطيرة، لذلك كان يؤكد على هذه النقطة باستمرار. بالطبع، لم يكن الشاب النحيف يعرف أنه لم يكن ساني ولا كاسي بحاجة للنور للتحرك في الظلام. كان بإمكانهم فتح النافذة على مصرعيها إذا أرادوا… ليس وكأن لديهم سبب لفعل ذلك بالطبع.
“لا أعرف. رائحتك تبدو مختلفة.”
كان وجهه أكثر حدة وزواية الآن، قد هربت منه البقايا الأخيرة لربيع شبابه بواسطة الحياة القاسية في المتاهة… ولو أن ساني لم يكن لديه الكثير منها في المقام الأول. كان نحيفًا شاحبًا، مع هالات سوداء أسفل عينيه وعلامات أخرى تدل على الإرهاق الشديد. كان شعره الأسود أطول عن قبل، يتساقط على عينيه في فوضى قذرة.
كانت هناك حتى مرآة صغيرة مستديرة مصنوعة من النحاس المصقول.
حدق بها لبضعة لحظات، ثم ضحك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “صباح الخير!”
“اذا كانت هذه هي طريقتكِ في قول أنني دائمًا ما كانت تفوح مني الرائحة النتنة، اذن شكرًا لكِ، أظن.”
“هذا ليس ما قصدته! على أي حال، لنذهب ونأكل!”
ومع ذلك، فإن أكثر ما تغير كانت عينيه نفسهما. في أعماقها المظلمة، كان هناك بريقًا من البرودة الهادئة، الثقيلة، والكئيبة التي لم تكن موجودة من قبل.
ضاحكة، اقتربت كاسي منه ووضعت يدها على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
“صباح النور يا كاسي.”
“هذا ليس ما قصدته! على أي حال، لنذهب ونأكل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الاثنان في مزاج جيد بشكل غريب.
قاد ساني كاسي إلى القاعة الرئيسية بالقلعة، متبعًا الطريق الذي وصفه لهما هاربر اليوم السابق. في طريقه، كان حريصًا على تجنب أي أبواب أو ممرات عليها رمز الثعبان الذهبي الملفوف حول البرج الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سيجعل ظله يلقي نظرة على المناطق المحظورة من القلعة في وقت لاحق، على الأرجح. ولكن في الوقت الحالي كان عليهم الإبتعاد عن الأنظار وتجنب المشاكل.
رمش ساني.
وأكثر من ذلك، توهجت الخيوط الذهبية الظاهرة له فقط الخاصة بإرث ويفر الشيطاني بشكل غامض في الظلام.
لم يكن العثور على القاعة الرئيسية صعبًا، حيث كان العديد من النائمين الآخرين يذهبون إلى هناك للمشاركة في الإفطار أيضًا. كان يتم تقديم الوجبات مرتين في اليوم داخل القلعة. مرة في الصباح ومرة قبل غروب الشمس مباشرة. إذا فاتتك واحدة ولم يكن لديك طريقة أخرى لشراء الطعام، فسيتعين عليك البقاء جائعًا حتى نهاية اليوم.
“صباح النور يا كاسي.”
لم يكن العثور على القاعة الرئيسية صعبًا، حيث كان العديد من النائمين الآخرين يذهبون إلى هناك للمشاركة في الإفطار أيضًا. كان يتم تقديم الوجبات مرتين في اليوم داخل القلعة. مرة في الصباح ومرة قبل غروب الشمس مباشرة. إذا فاتتك واحدة ولم يكن لديك طريقة أخرى لشراء الطعام، فسيتعين عليك البقاء جائعًا حتى نهاية اليوم.
راقب ساني النائمين بفضول، وأحيانًا حتى كان يوصفهم لكاسي بصوت منخفض. كان سكان القلعة مختلفين للغاية عن سكان المستوطنة الخارجية اليائسين. كانوا بشكل عام أصحاء، أو على الأقل كانت تغذيتهم جيدة. كانت كمية الذكريات من نوع الدروع هنا أيضًا أعلى بكثير من سكان المستوطنة. رغم أن الكثير منهم كانوا يرتدون ملابس عادية مصنوعة من القماش.
في الصباح، بعد اغتساله واحساسه بالانتعاش، انتظر كاسي في الردهة. حتى أن رداء محرك الدمى، الذي قد حصل أخيًرا على فرصة للعودة إلى بحر الروح بعد فترة طويلة من الزمن ليستعيد نفسه، بدا نظيفًا ومرتباً مرة أخرى.
كانوا جميعهم تقريبًا صغارًا وجميلين، اثنين فقط من الأشخاص الذين رآهم يبدون وأنهم تجاوزوا أوائل العشرينات. على الرغم من ذلك، لم يوجد من يستطيع منافسة كاسي في المظهر.
لم تجعله الفتاة العمياء ينتظر كثيرًا. سرعان ما خرجت من غرفتها، متوهجة بالجمال والنضارة. يبدو أن كاسي قامت بفعل ما فعله ساني أيضًا.
وأخيرًا، دخلوا القاعة الرئيسية، حيث تم وضع طاولات خشبية طويلة لاستيعاب الحشد الصباحي من النائمين الجائعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
فجأة، استدارت مئات من الأعين للتحديق في ساني وكاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ليس ما قصدته! على أي حال، لنذهب ونأكل!”
بشعوره قشعريرة باردة تخللت جسده بالكامل، أبتلع ساني لعابه.
أدارت رأسها نحوه، وجعدت أنفها. عبس ساني:
‘اللعنة.’
اغمض عينيه وتنهد.
{ترجمة نارو…}
***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات