الوداع
الفصل 133 : الوداع
[1: الشخصية البراغماتية هي شخصية واقعية نفعية تهتم بما يجري في الواقع كما هو، أكثر من اهتمامها بما يُمكن أو ينبغي أن يكون، تُفكر في نتائج وعواقب كل ما تقوم به من أفعال.]
حملت نيفيس الكريستالات اللامعة ونظرت إليها بتعبير ثقيل. كان ساني يحدق أيضًا في الشظايا، رأسه ممتلئة بالأفكار المظلمة.
حملت نيفيس الكريستالات اللامعة ونظرت إليها بتعبير ثقيل. كان ساني يحدق أيضًا في الشظايا، رأسه ممتلئة بالأفكار المظلمة.
التفتت كاسي نحوها، بتعبير مرتبك على وجهها.
الفصل 133 : الوداع
توهجت بقايا الأرواح الهالكة بهدوء في الغسق الخافت.
من حولهم، كان سكان المستوطنة الخارجية يسارعون في الدخول إلى أكواخهم البائسة قبل حلول الليل. كانت الشمس قد اختبأت بالفعل خلف الصورة الظلية الهائلة للبرج القرمزي، مُغرقًا العالم بأكمله في ظله المشؤوم. امتلأ الهواء بالقلق والرعب.
تماماً كما توقع، كانت طبيعة علاقتهم ستتغير من الأن فصاعدًا بما أنهم لم يعودوا آخر ثلاثة أشخاص في العالم بأسره وعدم وجود أي أحد آخر ليعتمدوا عليه سوى بعضهم البعض. هل كانت علاقتهم قوية بما فيه الكفاية لتتحمل ذلك؟ لم يكن متأكدًا.
ارتدى كل من الشابين اللّذين كانا يمنعان طريقهما ذكريات من نوع الدروع وكانا يحملان أسلحتهم في العلن.
عبس وجهه.
{ترجمة نارو…}
“ماذا تظنين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوه، نعم… الاتفاق الذي قام به مع نجمة التغيير ليجعلها تعلمه استخدام السيف ولإخفاء حقيقة أنه لم يكن يقدر على استيعاب شظايا الروح. لقد نساه بالكاد.
تنهدت نجمة التغيير ونظرت للأعلى. كان وجهها الباهت قاسيًا وصارمًا. بقت صامتة لفترة، ثم قالت بنبرتها الهادئة المعتادة:
“نحن بحاجة إلى الإنفصال.”
لم يكن بوسع ساني سوى الضحك.
{ترجمة نارو…}
“أنت تعرفين ما يحدث عادة عندما ينفصل الناس في هذه المواقف، صحيح؟”
التفتت كاسي نحوها، بتعبير مرتبك على وجهها.
حدقت به بنظرة جدية في عينيها الرماديتين الباردتين.
طوال حياته، لم يتمكن ساني أبدًا في الاستمرار لفترة طويلة في أي مجموعة. لم يكن يعرف ما إذا كانت هذه المرة ستكون مختلفة.
“نحن لسنا بعمل درامي يا ساني. لدينا وسيلة لإمداد اثنين منا بالطعام والمأوى لمدة أسبوع. ليس هناك سببًا لنُضيع هذه الفرصة.”
لكنها لم تنسِ.
التفتت كاسي نحوها، بتعبير مرتبك على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت به بنظرة جدية في عينيها الرماديتين الباردتين.
***
“لكن… لكن ماذا عن الثالث؟”
ضاحكًا، أخذ الكريستالات اللامعة ولوح بيده.
انتشر صمت غير مريح بينهم، لم يقطعه إلا صفير الرياح. نظر ساني إلى الفتاة العمياء، ثم إلى نيفيس، وأخيرًا إلى نفسه. من منهم سيبقى جائعًا في البرد القارس بينما يأكل الإثنان الآخران حتى الشبع داخل الجدران الآمنة للقلعة؟
حملت نيفيس الكريستالات اللامعة ونظرت إليها بتعبير ثقيل. كان ساني يحدق أيضًا في الشظايا، رأسه ممتلئة بالأفكار المظلمة.
أحس أنه كان يعرف الإجابة.
ترددت قبل الإجابة. وعندما فعلت، كان هناك تلميحًا من الحزن في نبرتها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، نظر إلى عشرات الجماجم البشرية التي كانت تتأرجح فوقهم على السلاسل الصدئة، تنهد بشكل قاتم، وقاد كاسي خلال بوابات القلعة.
‘ماذا كان يتوقع غير ذلك؟’
اندلعت عاصفة غريبة من المشاعر في قلبه. كانت تحتوي على المفاجأة، الفرح، والقلق… ولكن في الوقت نفسه، بشكل غير مفهوم، كان هناك شعورًا مظلمًا بالعار والاستياء. غير عالم كيف يتعامل مع كل هذه المشاعر، عبس وسأل:
مضت أقل من عشر دقائق فقط منذ وصولهم للحضارة الإنسانية – وبدأ كل ما مروا به في هذا الجحيم البغيض – والعلاقة المؤقتة التي كونوها في الوضع القاسي للمتاهة في التفكك والانهيار بالفعل.
مكافحًا ألا ينظر إلى الحارسين بنظرة قتل، أجبر ساني نفسه على إخراج ابتسامة شاحبة ثم تخطاهم بحرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تماماً كما توقع، كانت طبيعة علاقتهم ستتغير من الأن فصاعدًا بما أنهم لم يعودوا آخر ثلاثة أشخاص في العالم بأسره وعدم وجود أي أحد آخر ليعتمدوا عليه سوى بعضهم البعض. هل كانت علاقتهم قوية بما فيه الكفاية لتتحمل ذلك؟ لم يكن متأكدًا.
حملت نيفيس الكريستالات اللامعة ونظرت إليها بتعبير ثقيل. كان ساني يحدق أيضًا في الشظايا، رأسه ممتلئة بالأفكار المظلمة.
“ماذا تريد أيها الجرذ؟”
طوال حياته، لم يتمكن ساني أبدًا في الاستمرار لفترة طويلة في أي مجموعة. لم يكن يعرف ما إذا كانت هذه المرة ستكون مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا عندما هددته مخاوفه بالخروج عن السيطرة، تنهدت نيفيس وأعطته شظايا الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالإضافة إلى ذلك، لقد انتهت شروط تجارتنا. كان وعدك هو التخلي عن حصتك من الغنائم حتى وصولنا إلى القلعة. وها نحن ذا. أنت من قتلت المخلوق الحجري ذاك، لذا هذه الشظايا من حقك.”
أوه، نعم… الاتفاق الذي قام به مع نجمة التغيير ليجعلها تعلمه استخدام السيف ولإخفاء حقيقة أنه لم يكن يقدر على استيعاب شظايا الروح. لقد نساه بالكاد.
“خذ، وأذهب بكاسي إلى الداخل.”
“لأن ببساطة هذا أفضل خيار. في الوقت الحالي، نحن في أمس الحاجة لجمع المعلومات. بمساعدة الظل، ستتمكن من معرفة المزيد عما يحدث بالقلعة أفضل بكثير مني. بينما تُجمع المعلومات بالداخل، سأفعل الشيء ذاته هنا. سنلتقي بعد أسبوع ونُشارك ما توصلنا اليه، ثم نقرر ما سنفعله بعد ذلك.”
“نحن لسنا بعمل درامي يا ساني. لدينا وسيلة لإمداد اثنين منا بالطعام والمأوى لمدة أسبوع. ليس هناك سببًا لنُضيع هذه الفرصة.”
حدق في يدها، ثم نظر للأعلى بحدة.
تماماً كما توقع، كانت طبيعة علاقتهم ستتغير من الأن فصاعدًا بما أنهم لم يعودوا آخر ثلاثة أشخاص في العالم بأسره وعدم وجود أي أحد آخر ليعتمدوا عليه سوى بعضهم البعض. هل كانت علاقتهم قوية بما فيه الكفاية لتتحمل ذلك؟ لم يكن متأكدًا.
اندلعت عاصفة غريبة من المشاعر في قلبه. كانت تحتوي على المفاجأة، الفرح، والقلق… ولكن في الوقت نفسه، بشكل غير مفهوم، كان هناك شعورًا مظلمًا بالعار والاستياء. غير عالم كيف يتعامل مع كل هذه المشاعر، عبس وسأل:
“خذ، وأذهب بكاسي إلى الداخل.”
“لماذا أنا؟”
مرشداً الفتاة العمياء، اقترب ساني من الدرج الكبير الذي يؤدي إلى البوابات المزخرفة للقلعة الرائعة. بالخارج هنا، لم يوجد سوى عويل الرياح وغطاء الظلام الزاحف. يبدو أنه لم يُسمح لسكان الأحياء الفقيرة ببناء أكواخهم على الامتداد الحجري الواسع الذي يفصل السلالم الرخامية عن المستوطنة الخارجية.
مكافحًا ألا ينظر إلى الحارسين بنظرة قتل، أجبر ساني نفسه على إخراج ابتسامة شاحبة ثم تخطاهم بحرس.
رفعت نجمة التغيير حاجبها في دهشة. هز ساني رأسه وأظهر لها ابتسامة ملتوية، وأضاف:
“لا تسيئي الفهم، أنا لست أرفض. لدي فضول فقط حيال تصرفك العطوف المفاجئ هذا. هل تمرين بشعور النبل المضلل؟’
رمش ساني، مكافحًا الرغبة في قرص نيفيس ليتأكد من أنها كانت مستيقظة. هل قابلت نفسها؟ إن لم تكن هي نبيلة، فمن يكون؟
نظرت إليه نيفيس لفترة، ثم قالت بلامبالاة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أكن نبيلة أبداً. ولم أكن عطوفة أبداً”
“ماذا تريد أيها الجرذ؟”
بعد تحذير كاسي، أحس بشعور بارد يقبض على قلبه. لسبب ما، شعر أن بمجرد صعوده الدرج، لن يكون هناك طريقًا للعودة.
رمش ساني، مكافحًا الرغبة في قرص نيفيس ليتأكد من أنها كانت مستيقظة. هل قابلت نفسها؟ إن لم تكن هي نبيلة، فمن يكون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت به بنظرة جدية في عينيها الرماديتين الباردتين.
وفي الوقت ذاته، هزت نجمة التغيير كتفيها ونظرت بعيدًا.
ضاحكًا، أخذ الكريستالات اللامعة ولوح بيده.
“لأن ببساطة هذا أفضل خيار. في الوقت الحالي، نحن في أمس الحاجة لجمع المعلومات. بمساعدة الظل، ستتمكن من معرفة المزيد عما يحدث بالقلعة أفضل بكثير مني. بينما تُجمع المعلومات بالداخل، سأفعل الشيء ذاته هنا. سنلتقي بعد أسبوع ونُشارك ما توصلنا اليه، ثم نقرر ما سنفعله بعد ذلك.”
لم يكن بوسع ساني سوى الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، غادرا وتركا نيفيس وراءهم، واقفة بمفردها في ظلام الليل الهابط.
حدق ساني بها فقط. هل أفصحت نيف للتو… أن شخصيتها كانت بشكل ساخر براغماتية مثله؟’1′ مرة أخرى، شعر بمزيج غريب من المشاعر. شخصيتها المفتقرة للعواطف جعلته مبتهجًا ومتوجعًا في نفس الوقت.
ومع ذلك، حقيقة أنها افترضت أنهما سيواصلان العمل معًا بكل بساطة، كما لو كان أمرًا مفروغًا منه، لم تُغادر عقله. لسبب ما، أعطته التفاصيل الصغيرة تلك شعورًا بالدفء.
“هل أنتِ مستعدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، غادرا وتركا نيفيس وراءهم، واقفة بمفردها في ظلام الليل الهابط.
نظرت إليه نيفيس وأضافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما هددته مخاوفه بالخروج عن السيطرة، تنهدت نيفيس وأعطته شظايا الروح.
“بالإضافة إلى ذلك، لقد انتهت شروط تجارتنا. كان وعدك هو التخلي عن حصتك من الغنائم حتى وصولنا إلى القلعة. وها نحن ذا. أنت من قتلت المخلوق الحجري ذاك، لذا هذه الشظايا من حقك.”
“تجارة، أي تجارة؟”
أوه، نعم… الاتفاق الذي قام به مع نجمة التغيير ليجعلها تعلمه استخدام السيف ولإخفاء حقيقة أنه لم يكن يقدر على استيعاب شظايا الروح. لقد نساه بالكاد.
“نحن بحاجة إلى الإنفصال.”
لكنها لم تنسِ.
“تجارة، أي تجارة؟”
والأن بعد أن تم تذكير ساني بوجوده وإدراك أنه قد انتهى، شعر بألم مفاجئ من الحسرة. كان الأمر كما لو أن أحد الخيوط القليلة التي تربطهم معًا قد تم قطعه فجأة.
“حسناً اذن… سنلتقي بعد أسبوع، أظن.”
أوه، نعم… الاتفاق الذي قام به مع نجمة التغيير ليجعلها تعلمه استخدام السيف ولإخفاء حقيقة أنه لم يكن يقدر على استيعاب شظايا الروح. لقد نساه بالكاد.
تماماً كما توقع، كانت طبيعة علاقتهم ستتغير من الأن فصاعدًا بما أنهم لم يعودوا آخر ثلاثة أشخاص في العالم بأسره وعدم وجود أي أحد آخر ليعتمدوا عليه سوى بعضهم البعض. هل كانت علاقتهم قوية بما فيه الكفاية لتتحمل ذلك؟ لم يكن متأكدًا.
فتح ساني فمه، راغبًا في قول شيء آخر ولكنه ابتعد فقط. وتنحى جانبًا، ليعطي الفتيات بعض الخصوصية لتوديع بعضهما. بعد وقت، وجدت اليد الرقيقة لكاسي كتفيه.
“هل أنتِ مستعدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت قبل الإجابة. وعندما فعلت، كان هناك تلميحًا من الحزن في نبرتها:
اندلعت عاصفة غريبة من المشاعر في قلبه. كانت تحتوي على المفاجأة، الفرح، والقلق… ولكن في الوقت نفسه، بشكل غير مفهوم، كان هناك شعورًا مظلمًا بالعار والاستياء. غير عالم كيف يتعامل مع كل هذه المشاعر، عبس وسأل:
“أجل.”
والأن بعد أن تم تذكير ساني بوجوده وإدراك أنه قد انتهى، شعر بألم مفاجئ من الحسرة. كان الأمر كما لو أن أحد الخيوط القليلة التي تربطهم معًا قد تم قطعه فجأة.
فتح ساني فمه، راغبًا في قول شيء آخر ولكنه ابتعد فقط. وتنحى جانبًا، ليعطي الفتيات بعض الخصوصية لتوديع بعضهما. بعد وقت، وجدت اليد الرقيقة لكاسي كتفيه.
وبهذا، غادرا وتركا نيفيس وراءهم، واقفة بمفردها في ظلام الليل الهابط.
——————————-—
***
“ماذا تريد أيها الجرذ؟”
تردد ساني ثم أخرج شظايا الروح.
مرشداً الفتاة العمياء، اقترب ساني من الدرج الكبير الذي يؤدي إلى البوابات المزخرفة للقلعة الرائعة. بالخارج هنا، لم يوجد سوى عويل الرياح وغطاء الظلام الزاحف. يبدو أنه لم يُسمح لسكان الأحياء الفقيرة ببناء أكواخهم على الامتداد الحجري الواسع الذي يفصل السلالم الرخامية عن المستوطنة الخارجية.
تنهدت نجمة التغيير ونظرت للأعلى. كان وجهها الباهت قاسيًا وصارمًا. بقت صامتة لفترة، ثم قالت بنبرتها الهادئة المعتادة:
توخي الحذر، هناك سلالم أمامنا.
أوه، نعم… الاتفاق الذي قام به مع نجمة التغيير ليجعلها تعلمه استخدام السيف ولإخفاء حقيقة أنه لم يكن يقدر على استيعاب شظايا الروح. لقد نساه بالكاد.
“تجارة، أي تجارة؟”
بعد تحذير كاسي، أحس بشعور بارد يقبض على قلبه. لسبب ما، شعر أن بمجرد صعوده الدرج، لن يكون هناك طريقًا للعودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالإضافة إلى ذلك، لقد انتهت شروط تجارتنا. كان وعدك هو التخلي عن حصتك من الغنائم حتى وصولنا إلى القلعة. وها نحن ذا. أنت من قتلت المخلوق الحجري ذاك، لذا هذه الشظايا من حقك.”
بالصر على أسنانه، اتخذ ساني خطوة للأمام وبدأ في الصعود إلى القلعة.
“أنت تعرفين ما يحدث عادة عندما ينفصل الناس في هذه المواقف، صحيح؟”
اندلعت عاصفة غريبة من المشاعر في قلبه. كانت تحتوي على المفاجأة، الفرح، والقلق… ولكن في الوقت نفسه، بشكل غير مفهوم، كان هناك شعورًا مظلمًا بالعار والاستياء. غير عالم كيف يتعامل مع كل هذه المشاعر، عبس وسأل:
سرعان ما وصلوا إلى القمة وتوقفا أمام اثنين من الحراس الغير ودودين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً اذن… سنلتقي بعد أسبوع، أظن.”
——————————-—
ارتدى كل من الشابين اللّذين كانا يمنعان طريقهما ذكريات من نوع الدروع وكانا يحملان أسلحتهم في العلن.
تردد ساني ثم أخرج شظايا الروح.
“ماذا تريد أيها الجرذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد ساني ثم أخرج شظايا الروح.
حدق في يدها، ثم نظر للأعلى بحدة.
رمش ساني، مكافحًا الرغبة في قرص نيفيس ليتأكد من أنها كانت مستيقظة. هل قابلت نفسها؟ إن لم تكن هي نبيلة، فمن يكون؟
نظر إليهما أحد الحراس وضحك.
“نحن لسنا بعمل درامي يا ساني. لدينا وسيلة لإمداد اثنين منا بالطعام والمأوى لمدة أسبوع. ليس هناك سببًا لنُضيع هذه الفرصة.”
“خذ، وأذهب بكاسي إلى الداخل.”
“اوه، هلا نظرت إلى هذا. لقد أحضر لنا الجرذ هدية.”
‘ماذا كان يتوقع غير ذلك؟’
ضاحكًا، أخذ الكريستالات اللامعة ولوح بيده.
والأن بعد أن تم تذكير ساني بوجوده وإدراك أنه قد انتهى، شعر بألم مفاجئ من الحسرة. كان الأمر كما لو أن أحد الخيوط القليلة التي تربطهم معًا قد تم قطعه فجأة.
“ماذا تريد أيها الجرذ؟”
“هيا ادخل، سيقابلك شخص ما في الداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً اذن… سنلتقي بعد أسبوع، أظن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مكافحًا ألا ينظر إلى الحارسين بنظرة قتل، أجبر ساني نفسه على إخراج ابتسامة شاحبة ثم تخطاهم بحرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما هددته مخاوفه بالخروج عن السيطرة، تنهدت نيفيس وأعطته شظايا الروح.
——————————-—
بعد ذلك، نظر إلى عشرات الجماجم البشرية التي كانت تتأرجح فوقهم على السلاسل الصدئة، تنهد بشكل قاتم، وقاد كاسي خلال بوابات القلعة.
اندلعت عاصفة غريبة من المشاعر في قلبه. كانت تحتوي على المفاجأة، الفرح، والقلق… ولكن في الوقت نفسه، بشكل غير مفهوم، كان هناك شعورًا مظلمًا بالعار والاستياء. غير عالم كيف يتعامل مع كل هذه المشاعر، عبس وسأل:
من حولهم، كان سكان المستوطنة الخارجية يسارعون في الدخول إلى أكواخهم البائسة قبل حلول الليل. كانت الشمس قد اختبأت بالفعل خلف الصورة الظلية الهائلة للبرج القرمزي، مُغرقًا العالم بأكمله في ظله المشؤوم. امتلأ الهواء بالقلق والرعب.
——————————-—
اندلعت عاصفة غريبة من المشاعر في قلبه. كانت تحتوي على المفاجأة، الفرح، والقلق… ولكن في الوقت نفسه، بشكل غير مفهوم، كان هناك شعورًا مظلمًا بالعار والاستياء. غير عالم كيف يتعامل مع كل هذه المشاعر، عبس وسأل:
تردد ساني ثم أخرج شظايا الروح.
[1: الشخصية البراغماتية هي شخصية واقعية نفعية تهتم بما يجري في الواقع كما هو، أكثر من اهتمامها بما يُمكن أو ينبغي أن يكون، تُفكر في نتائج وعواقب كل ما تقوم به من أفعال.]
“أنت تعرفين ما يحدث عادة عندما ينفصل الناس في هذه المواقف، صحيح؟”
{ترجمة نارو…}
نظرت إليه نيفيس وأضافت:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات