الظلم القاسي
الفصل 117 : الظلم القاسي
‘ذكي وحذر. أنه يعجبني.’
شعر ساني بنسيم رقيق يداعب خديه برفق، ثم تحرك شيء ما في عتمة البئر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامته ساحرة. حتى الغمازات اللطيفة التي تخيل ساني ظهورها حتمًا على خديه كانت موجودة بالفعل بكل مجدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شد قبضته على شظية منتصف الليل بإحكام، و أستعد للأسوأ. على الجانب الآخر من الشق المظلم، رفعت قديسة الظل ببطء درعها ووضعت نصل سيفها على حافته.
…ومع ذلك، لم يكن لديهم ما يخشونه.
…ومع ذلك، لم يكن لديهم ما يخشونه.
والأسوأ من ذلك، أن اللقيط بدا وكأنه شخص لطيف حقًا، دون أدنى أثر للغطرسة أو الاستحقاق على وجهه الجميل. كانت هناك شرارات مرحة من الفكاهة مختبئة في أعماق عينيه، ويمكن للمرء أن يكون متأكدًا تمامًا من أنه عندما يبتسم كاي، ستظهر غمازات لطيفة على خديه.
هل أنت بشري حقا؟.
بعد لحظات، ظهرت شخصية انيقة في الهواء، وارتفعت فوق البئر، ثم هبطت برفق على الحجارة التي أمامه.
لم يكن أقل من مقزز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرتفعت زاوية فم ساني. كان صاحب الصوت الساحر بشريًا حقًا. كان شابًا يرتدي درعًا صفيحيًا فاتحًا، بشعر بني فاتح فاتح وعينين خضراء ساحرتين. كان درعه المجهز جيدًا مصنوعًا من الجلد البني المصقول، مع ملابس مطرزة باللون الأزرق الغامق تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، للحظة، تمنى أن يكون كاي في الواقع شيطانًا.
‘عظيم، هذا ليس مهينًا على الإطلاق!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخر مرة تحققت فيها، كنت لا أزال بشريًا، نعم. إذا كان لديك ذاكرة لإنتاج النور، يمكنك استدعاؤها لترى بنفسك.”
لأن الرجل اللعين لم يمتلك فقط الصوت الأكثر سحراً الذي سمعه على الإطلاق، ولكنه كان أيضًا رائعًا.
شد قبضته على شظية منتصف الليل بإحكام، و أستعد للأسوأ. على الجانب الآخر من الشق المظلم، رفعت قديسة الظل ببطء درعها ووضعت نصل سيفها على حافته.
بصراحة، كان الأمر ببساطة غير عادل!.
علاوة على ذلك، بدا أنه يمتلك هذا النوع الخاص من السحر الدافئ الذي جعل بعض الأشخاص جذابين بشكل لا يقاوم تقريبًا. لن يتفاجأ ساني عندما يكتشف أن أعدادًا كبيرة من الفتيات سقطن على قدمي كاي في كل مرة كان يمر فيها عرضًا.
كان كاي طويلًا ونحيفًا ووسيمًا بشكل لا يصدق. كان وجهه صغيرًا، جميل الشكل، بعظام وجنتين مرتفعتين وجلد عاجي لا تشوبه شائبة. كانت عيناه الخضراء التي ليست أقل من ساحرة، وشفتيه ناعمة وممتلئة مثل… أه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ب-بماذا أفكر؟’
شعر ساني بنسيم رقيق يداعب خديه برفق، ثم تحرك شيء ما في عتمة البئر.
بتنهيدة ارتياح، استدعى كاي فانوسًا ورقيًا متوهجًا بنور أصفر ناعم. هسهس ساني.
علاوة على ذلك، بدا أنه يمتلك هذا النوع الخاص من السحر الدافئ الذي جعل بعض الأشخاص جذابين بشكل لا يقاوم تقريبًا. لن يتفاجأ ساني عندما يكتشف أن أعدادًا كبيرة من الفتيات سقطن على قدمي كاي في كل مرة كان يمر فيها عرضًا.
والأسوأ من ذلك، أن اللقيط بدا وكأنه شخص لطيف حقًا، دون أدنى أثر للغطرسة أو الاستحقاق على وجهه الجميل. كانت هناك شرارات مرحة من الفكاهة مختبئة في أعماق عينيه، ويمكن للمرء أن يكون متأكدًا تمامًا من أنه عندما يبتسم كاي، ستظهر غمازات لطيفة على خديه.
بعد لحظات، ظهرت شخصية انيقة في الهواء، وارتفعت فوق البئر، ثم هبطت برفق على الحجارة التي أمامه.
لا يمكنك حتى أن تكره هذا الرجل اللعين!.
والأسوأ من ذلك، أن اللقيط بدا وكأنه شخص لطيف حقًا، دون أدنى أثر للغطرسة أو الاستحقاق على وجهه الجميل. كانت هناك شرارات مرحة من الفكاهة مختبئة في أعماق عينيه، ويمكن للمرء أن يكون متأكدًا تمامًا من أنه عندما يبتسم كاي، ستظهر غمازات لطيفة على خديه.
لم يفعل الأسبوعان اللذان قضاهما في الحفرة المظلمة العميقة أي شيء لتقليل بريقه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل ساني بصوت هادئ، متظاهرًا بأنه هادئ تمامًا:
بالطبع، مع محدودية عيبه، سيتطلب ذلك القليل من البراعة.
باختصار، كان كاي أجمل شخص رأه ساني على الإطلاق، حتى بالمقارنة مع غيره من المستيقظين. لقد بدا وكأنه أحد الايدول التي أحب الناس الهوس بها، ولكن بطريقة ما أكثر جاذبية بشكل شخصي.
نظر ساني إلى نفسه، وشعر برغبة قوية في صر أسنانه في حالة من الغضب.
تجمد كاي، ثم استدار ببطء في مواجهته. لم يفشل ساني في ملاحظة أن الشاب رفع إحدى يديه، ومن الواضح أنه مستعد لاستدعاء أي ذكرى لاستخدامها كسلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ساني وهو يبدي حماسًا شديدًا في صوته:
‘حسنًا، هذا فقط… ظلم قاسٍ، بهذه البساطة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شد قبضته على شظية منتصف الليل بإحكام، و أستعد للأسوأ. على الجانب الآخر من الشق المظلم، رفعت قديسة الظل ببطء درعها ووضعت نصل سيفها على حافته.
في هذه الأثناء، لاحظ كاي عيون الياقوت المشعة لقديسة الظل، والتي كانت المصدر الوحيد للنور في الظلام المطلق للليل، وتراجع إلى الخلف بتعبير شاحب على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه لا! إنه شيطان بعد كل شيء!”
بالاعتماد على حاسة الظل لتتبع حركات الشاب، رفع يده وغطى عينيه. معتادين على الظلام، لم يكونوا مستعدين لمثل هذا الظهور المفاجئ للنور.
فتح ساني شفتيه وأغمض عينه. ثم قال، وهو يشعر بالحقد إلى حد ما:
“ألن يجذب النور مخلوقات الكابوس؟”
“أنا خلفك، أيها الأحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح ساني شفتيه وأغمض عينه. ثم قال، وهو يشعر بالحقد إلى حد ما:
تجمد كاي، ثم استدار ببطء في مواجهته. لم يفشل ساني في ملاحظة أن الشاب رفع إحدى يديه، ومن الواضح أنه مستعد لاستدعاء أي ذكرى لاستخدامها كسلاح.
بسبب الظلام، لم يستطع كاي رؤيته بالطبع.
‘جيد جدا. دعنا لا ندع هذا الزميل يعرف أنني لست، آه… حسن المظهر مثله لبضعة لحظات أخرى.’
قام الشاب الجميل بخفض الفانوس قليلاً ونظر إلى الأعلى، محاولاً أن يضع عينيه أخيرًا على محرره الغامض.
سأل ساني بصوت هادئ، متظاهرًا بأنه هادئ تمامًا:
تردد النائم الوسيم لبضعة ثوان، ثم قال:
بعد لحظات، ظهرت شخصية انيقة في الهواء، وارتفعت فوق البئر، ثم هبطت برفق على الحجارة التي أمامه.
“ألم أخبرك أن لدي صدى؟ إنها هناك. حسنًا، نوعًا ما. وهذا يعني، هذه ليست عيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ساني وهو يبدي حماسًا شديدًا في صوته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ساني وهو يبدي حماسًا شديدًا في صوته:
تردد النائم الوسيم لبضعة ثوان، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ب-بماذا أفكر؟’
هل أنت بشري حقا؟.
حتى تلك اللحظة، كان كلاهما مجرد أصوات غير مجسدة لبعضها البعض. ولكن الآن، في حين أن ساني قد تأكد بالفعل من أن كاي لم يكن نوعًا من الأهوال القديمة… أو على الأقل لم يكن يبدو مثل واحد… كان السجين السابق للبئر لا يزال في الظلام، بالمعنى الحرفي والمجازي.
لا يمكنك حتى أن تكره هذا الرجل اللعين!.
“آخر مرة تحققت فيها، كنت لا أزال بشريًا، نعم. إذا كان لديك ذاكرة لإنتاج النور، يمكنك استدعاؤها لترى بنفسك.”
“وأنا لا أعيش بمفردي في الواقع! لدي الكثير من المخلوقات للحفاظ على صحتي، بل يمكنك الاتصال بهم بأصدقائي. هناك صخرة تتحدث في بعض الأحيان تخبرني أن أفعل أشياء. وهناك أيضًا ظلي، لديه الكثير من آراء المثيرة للاهتمام!”
حدق كاي في ساني لبضعة ثوان، وبعد أن أدرك أنه بشري بالفعل، قدم له ابتسامة رائعة.
توقف كاي.
هز ساني رأسه.
“ألن يجذب النور مخلوقات الكابوس؟”
لا يمكنك حتى أن تكره هذا الرجل اللعين!.
‘ذكي وحذر. أنه يعجبني.’
لم يفعل الأسبوعان اللذان قضاهما في الحفرة المظلمة العميقة أي شيء لتقليل بريقه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ساني وهو يبدي حماسًا شديدًا في صوته:
هز ساني رأسه.
نظر ساني إلى نفسه، وشعر برغبة قوية في صر أسنانه في حالة من الغضب.
‘ذكي وحذر. أنه يعجبني.’
“عادة ما يفعلون ذلك، ولكن هذا الفناء منعزل حقًا. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد الكثير من الوحوش في هذه المنطقة. أعتقد أن هذا هو سبب اختيار هؤلاء البلطجية لهذا المكان بالذات لإبقائك في السجن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم ليسوا أصدقائي حقًا. أنا في الواقع لا أستطيع تحمل تلك الصخرة، وأنا والظل بالكاد نتحدث هذه الأيام…”
بتنهيدة ارتياح، استدعى كاي فانوسًا ورقيًا متوهجًا بنور أصفر ناعم. هسهس ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ساني وهو يبدي حماسًا شديدًا في صوته:
“أرغ! اللعنة!”
بالاعتماد على حاسة الظل لتتبع حركات الشاب، رفع يده وغطى عينيه. معتادين على الظلام، لم يكونوا مستعدين لمثل هذا الظهور المفاجئ للنور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني كتفيه.
بالطبع، علم ساني أن هذا سيحدث. لقد سمح لنفسه بأن يُغمض عينيه مؤقتًا ليمنح كاي بعض الشعور بالأمان ويقنعه بشكل أفضل بطبيعته البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ب-بماذا أفكر؟’
“آه!، آسف.”
تجمد كاي، ثم استدار ببطء في مواجهته. لم يفشل ساني في ملاحظة أن الشاب رفع إحدى يديه، ومن الواضح أنه مستعد لاستدعاء أي ذكرى لاستخدامها كسلاح.
قام الشاب الجميل بخفض الفانوس قليلاً ونظر إلى الأعلى، محاولاً أن يضع عينيه أخيرًا على محرره الغامض.
ثم، وبقليل من المفاجأة، خفض رأسه قليلاً ونظر إلى الأسفل.
‘عظيم، هذا ليس مهينًا على الإطلاق!’
لم يفعل الأسبوعان اللذان قضاهما في الحفرة المظلمة العميقة أي شيء لتقليل بريقه أيضًا.
حدق كاي في ساني لبضعة ثوان، وبعد أن أدرك أنه بشري بالفعل، قدم له ابتسامة رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!، آسف.”
بعد لحظات، ظهرت شخصية انيقة في الهواء، وارتفعت فوق البئر، ثم هبطت برفق على الحجارة التي أمامه.
كانت ابتسامته ساحرة. حتى الغمازات اللطيفة التي تخيل ساني ظهورها حتمًا على خديه كانت موجودة بالفعل بكل مجدها.
لم يكن أقل من مقزز.
في هذه الأثناء، لاحظ كاي عيون الياقوت المشعة لقديسة الظل، والتي كانت المصدر الوحيد للنور في الظلام المطلق للليل، وتراجع إلى الخلف بتعبير شاحب على وجهه.
بالاعتماد على حاسة الظل لتتبع حركات الشاب، رفع يده وغطى عينيه. معتادين على الظلام، لم يكونوا مستعدين لمثل هذا الظهور المفاجئ للنور.
“حسنًا… يا لها من مفاجأة! كنت على يقين تقريبًا من أنك ستصبح وحشًا مروعًا. ولكنك لست كذلك. أنت حقًا بشري، وبهذه اللطافة أيضًا!”
سعل ساني.
ثم، وبقليل من المفاجأة، خفض رأسه قليلاً ونظر إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘واو… هل دعاني للتو باللطيف؟ كيف يجرؤ! آه، أعني… شكرًا؟ ماذا يحدث؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرتفعت زاوية فم ساني. كان صاحب الصوت الساحر بشريًا حقًا. كان شابًا يرتدي درعًا صفيحيًا فاتحًا، بشعر بني فاتح فاتح وعينين خضراء ساحرتين. كان درعه المجهز جيدًا مصنوعًا من الجلد البني المصقول، مع ملابس مطرزة باللون الأزرق الغامق تحتها.
في غضون ذلك، عبس كاي.
“ولكن، بلا شمس…”
‘جيد جدا. دعنا لا ندع هذا الزميل يعرف أنني لست، آه… حسن المظهر مثله لبضعة لحظات أخرى.’
“ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ذلك، عبس كاي.
رمش النائم الجميل عدة مرات.
ثم، وبقليل من المفاجأة، خفض رأسه قليلاً ونظر إلى الأسفل.
“هل يمكنني أن أسأل شيئًا؟ إذا كنت لا تعيش حقًا في القلعة أو في المستوطنة الخارجية، فأين تعيش؟”
حتى تلك اللحظة، كان كلاهما مجرد أصوات غير مجسدة لبعضها البعض. ولكن الآن، في حين أن ساني قد تأكد بالفعل من أن كاي لم يكن نوعًا من الأهوال القديمة… أو على الأقل لم يكن يبدو مثل واحد… كان السجين السابق للبئر لا يزال في الظلام، بالمعنى الحرفي والمجازي.
هز ساني كتفيه.
بسبب الظلام، لم يستطع كاي رؤيته بالطبع.
قام الشاب الجميل بخفض الفانوس قليلاً ونظر إلى الأعلى، محاولاً أن يضع عينيه أخيرًا على محرره الغامض.
“أعني، هل هناك العديد من الخيارات المتبقية؟ أنا أعيش في المدينة.”
“أعني، هل هناك العديد من الخيارات المتبقية؟ أنا أعيش في المدينة.”
حدق كاي في ساني لبضعة ثوان، وبعد أن أدرك أنه بشري بالفعل، قدم له ابتسامة رائعة.
تردد كاي قليلاً، ولكن بعد ذلك، فجأة، أشعل نور الإدراك في عينيه الخضراء الفاتنة.
نظر ساني إلى نفسه، وشعر برغبة قوية في صر أسنانه في حالة من الغضب.
“أوه! أعتقد أنني سمعت عنك! ألست أنت ذلك الطفل المجنون الذي يعيش بمفرده في الأنقاض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ب-بماذا أفكر؟’
حدق ساني في وجهه بنية القتل في عينيه.
شد قبضته على شظية منتصف الليل بإحكام، و أستعد للأسوأ. على الجانب الآخر من الشق المظلم، رفعت قديسة الظل ببطء درعها ووضعت نصل سيفها على حافته.
علاوة على ذلك، بدا أنه يمتلك هذا النوع الخاص من السحر الدافئ الذي جعل بعض الأشخاص جذابين بشكل لا يقاوم تقريبًا. لن يتفاجأ ساني عندما يكتشف أن أعدادًا كبيرة من الفتيات سقطن على قدمي كاي في كل مرة كان يمر فيها عرضًا.
‘لماذا يستمر الجميع في مناداتي بطفل؟ لماذا يناديني الجميع بالمجنون؟! أنا لست مجنونا!’
هز ساني رأسه.
فأجاب بحسرة:
رمش النائم الجميل عدة مرات.
“في الواقع، هذا أنا. بالمناسبة، يمكنك مناداتي ساني. بمجرد أن تعرفني بشكل أفضل، ستدرك أنني، في الواقع، لست بهذا الجنون.”
نظر إليه كاي بريبة. ملاحظًا ذلك، ابتسم ساني. وقرر أن يضايق الشاب الوسيم والبغيض قليلاً.
شد قبضته على شظية منتصف الليل بإحكام، و أستعد للأسوأ. على الجانب الآخر من الشق المظلم، رفعت قديسة الظل ببطء درعها ووضعت نصل سيفها على حافته.
بالطبع، مع محدودية عيبه، سيتطلب ذلك القليل من البراعة.
حدق ساني في وجهه بنية القتل في عينيه.
قال ساني وهو يبدي حماسًا شديدًا في صوته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وأنا لا أعيش بمفردي في الواقع! لدي الكثير من المخلوقات للحفاظ على صحتي، بل يمكنك الاتصال بهم بأصدقائي. هناك صخرة تتحدث في بعض الأحيان تخبرني أن أفعل أشياء. وهناك أيضًا ظلي، لديه الكثير من آراء المثيرة للاهتمام!”
نظر إليه كاي بريبة. ملاحظًا ذلك، ابتسم ساني. وقرر أن يضايق الشاب الوسيم والبغيض قليلاً.
بالطبع، مع محدودية عيبه، سيتطلب ذلك القليل من البراعة.
حدق في كاي بابتسامة صادقة. ضحك ساني عندما أصبح وجه الشاب الوسيم شاحبًا بعض الشيء.
“أعني، هل هناك العديد من الخيارات المتبقية؟ أنا أعيش في المدينة.”
بالاعتماد على حاسة الظل لتتبع حركات الشاب، رفع يده وغطى عينيه. معتادين على الظلام، لم يكونوا مستعدين لمثل هذا الظهور المفاجئ للنور.
“هاي، استرخ يا رجل. أنا أمزح معك فقط.”
‘ذكي وحذر. أنه يعجبني.’
تردد النائم الوسيم لبضعة ثوان، ثم قال:
ثم نظر إلى الظل وأضاف بنبرة غاضبة قاتمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد كاي قليلاً، ولكن بعد ذلك، فجأة، أشعل نور الإدراك في عينيه الخضراء الفاتنة.
“إنهم ليسوا أصدقائي حقًا. أنا في الواقع لا أستطيع تحمل تلك الصخرة، وأنا والظل بالكاد نتحدث هذه الأيام…”
تردد النائم الوسيم لبضعة ثوان، ثم قال:
حتى تلك اللحظة، كان كلاهما مجرد أصوات غير مجسدة لبعضها البعض. ولكن الآن، في حين أن ساني قد تأكد بالفعل من أن كاي لم يكن نوعًا من الأهوال القديمة… أو على الأقل لم يكن يبدو مثل واحد… كان السجين السابق للبئر لا يزال في الظلام، بالمعنى الحرفي والمجازي.
{ترجمة نارو…}
لم يفعل الأسبوعان اللذان قضاهما في الحفرة المظلمة العميقة أي شيء لتقليل بريقه أيضًا.
بصراحة، كان الأمر ببساطة غير عادل!.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		