الحجر الحي
الفصل 105 : الحجر الحي
وصف سمة سيدة المعارك: [وُلدت القديسة الحجرية في ساحة المعركة، وهي ماهرة في جميع أشكال القتال.]
في السابق، اعتبر ساني أن التماثيل الحية هي مجرد آثار تم إحياؤها بواسطة الأرواح الشريرة. كان هناك الكثير من المنتقيين مثل هؤلاء يسيرون في شوارع المدينة الملعونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماذا بهذه السمات الأخرى…
خذ الفارس الأسود، على سبيل المثال – كان ساني متأكدًا تقريبًا من أن اللقيط كان في الواقع مجرد بدلة درع مع روح انتقامية مسجونة بداخلها. لم يكن لديه دليل على وجود جثة حقيقية في تلك القلعة الفولاذية المتحركة، على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ خطوة إلى الأمام، وتردد قليلًا ثم وضع يده بعناية على درع الصدر للقديسة الحجرية، على الجانب الآخر مباشرة من المكان الذي كانت فيه الرابطة الرئيسية لنسيج السحر الخاص بها.
ومع ذلك، بعد مشاهدة القديسة الحجرية تموت أمام عينيه مباشرة، لم يكن متأكدًا تمامًا من أنها والفارس الأسود كانا على نفس الحال بعد الآن. كانت هناك بالتأكيد أوجه تشابه… حتى تصميم دروعهم كان متشابهًا إلى حد ما، كما لو أن إحداها نشأت من الأخرى. ولكن بدا درع المحاربة الحجرية أكثر… قدمًا.
خذ الفارس الأسود، على سبيل المثال – كان ساني متأكدًا تقريبًا من أن اللقيط كان في الواقع مجرد بدلة درع مع روح انتقامية مسجونة بداخلها. لم يكن لديه دليل على وجود جثة حقيقية في تلك القلعة الفولاذية المتحركة، على الأقل.
ثم كان هناك غبار الياقوت الذي يتدفق من جروح المخلوقة الحجرية بدلاً من الدم. منذ متى كان للتماثيل دماء؟ كان الأمر وكأن هذه المخلوقات الغريبة صُممت لتمتلك شكلًا غريبًا من أشكال الحياة. عند التفكير في الأمر، كان المحاربون الحجريون يشبهون المخلوقات الاصطناعية التي أحياها بعض السحر الأسود أكثر بكثير من تشابههم مع المخلوقات غير الحية.
خذ الفارس الأسود، على سبيل المثال – كان ساني متأكدًا تقريبًا من أن اللقيط كان في الواقع مجرد بدلة درع مع روح انتقامية مسجونة بداخلها. لم يكن لديه دليل على وجود جثة حقيقية في تلك القلعة الفولاذية المتحركة، على الأقل.
‘ألغاز، ألغاز، ألغاز في كل مكان!’
حدث تغيير غير محسوس في بحر روحه، كما لو أن عاصفة من الرياح ظهرت فجأة من العدم. بدا أن المياه المظلمة الهادئة بقيت ثابتة وتتحرك بلا كلل في نفس الوقت. ثم أتى ضغط مفاجئ من مكان ما في الأعلى.
ربما تزوده الأحرف الرونية التي تصف القديسة الحجرية ببعض الإجابات.
ولكن سيكون هناك وقت لذلك لاحقًا.
في هذه الأثناء، كانت الصدى تنبض بالحياة. واشتعلت شعلتان أرجوانيتان في عينيها الياقوتيتان. فجأة، أشرق حجر درعها بلمعان معدني خافت، وتحول السطح الأملس لبشرتها الجرانيتية إلى أقل صلابة قليلاً. أدارت القديسة رأسها بصمت، وحدقت في ساني من خلال الشق الضيق في قناع خوذتها.
“نعم!”
“دعينا نرى…“
ركز على الأحرف الرونية.
بمجرد أن لمس ساني الصدى، ظهرت سلسلة جديدة من الأحرف الرونية في الهواء أمامه.
الصدى: [القديسة الحجرية].
ثم كان هناك غبار الياقوت الذي يتدفق من جروح المخلوقة الحجرية بدلاً من الدم. منذ متى كان للتماثيل دماء؟ كان الأمر وكأن هذه المخلوقات الغريبة صُممت لتمتلك شكلًا غريبًا من أشكال الحياة. عند التفكير في الأمر، كان المحاربون الحجريون يشبهون المخلوقات الاصطناعية التي أحياها بعض السحر الأسود أكثر بكثير من تشابههم مع المخلوقات غير الحية.
رتبة الصدى: مستيقظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذه الأوتار مصنوعة أيضًا من الماس، ولكنها كانت أقل أثيريًا بكثير. في الواقع، كانوا ماديين بالكامل. عبس ساني.
فئة الصدى: مسخ.
“دعينا نرى…“
سمات الصدى: [سيدة المعارك]، [ثابتة]، [علامة السمو].
رمش ساني. علامة السمو؟ كانت تلك نفس السمة التي كانت لديه في البداية! ما الذي يجعل مخلوق كابوس يحمل آثار السمو في روحه الفاسدة والشريرة؟.
رمش ساني. علامة السمو؟ كانت تلك نفس السمة التي كانت لديه في البداية! ما الذي يجعل مخلوق كابوس يحمل آثار السمو في روحه الفاسدة والشريرة؟.
هاه… المجهول مرة أخرى. أو بالأحرى أطفاله. يبدو أن نظريته كانت صحيحة. كانت القديسة الحجرية إما كائنًا مصطنعًا أو من نسل أحدهم. على أي حال، كان ذلك قبل أن يفسدها… حسنًا. أياً كان ما أفسد كل مخلوقات الكابوس، وخاصة تلك الموجودة في المدينة الملعونة. الآن حتى الإلـهة لن يكونوا قادرين على وصف ماهيتها بالضبط.
وماذا بهذه السمات الأخرى…
“نعم!”
وصف سمة سيدة المعارك: [وُلدت القديسة الحجرية في ساحة المعركة، وهي ماهرة في جميع أشكال القتال.]
أغلق ساني إحدى عينيه ونظر عن كثب. هناك، خلف النمط اللامع لأوتار الألماس، لاحظ نظامًا آخر أكثر بدائية وخشونة من الخيوط الأدمنتينية. اخترقت لحم الحجر للصدى، تشبه الجهاز العصبي البشري.
وصف سمة ثابتة: [القديسة الحجرية مقاومة للغاية لجميع أشكال الضرر، فضلاً عن كونها محصنة تمامًا ضد الهجمات العقلية والروحية.]
حاول ألا يفكر في هذا الاحتمال، تنهد ساني وأجبر نفسه على القول:
في حيرة، هز ساني رأسه. لا عجب أن هؤلاء المحاربين الصامتين كانوا قاتلين للغاية. لقد كانوا حرفياً مجموعة من آلات القتل التي تم إنشاؤها لتستمر لفترة أطول وتسبب أكبر قدر ممكن من الضرر في ساحة المعركة.
رفع ساني رأسه، ورأى شعاعين مظلمين ينزلان من أعماق نواة الظل. سقط أحدهما على الصدى، بينما سقط الآخر على أحد الظلال الصامتة التي وقفت بلا حراك خلف ظهره، كما لو كانت تربطهما معًا.
ولكن من الذي أنشأهم؟.
في هذه الأثناء، كانت الصدى تنبض بالحياة. واشتعلت شعلتان أرجوانيتان في عينيها الياقوتيتان. فجأة، أشرق حجر درعها بلمعان معدني خافت، وتحول السطح الأملس لبشرتها الجرانيتية إلى أقل صلابة قليلاً. أدارت القديسة رأسها بصمت، وحدقت في ساني من خلال الشق الضيق في قناع خوذتها.
ترك السمات وشأنها، وأخفض نظره وقرأ السطر التالي من الأحرف الرونية:
وصف سمة ثابتة: [القديسة الحجرية مقاومة للغاية لجميع أشكال الضرر، فضلاً عن كونها محصنة تمامًا ضد الهجمات العقلية والروحية.]
وصف الصدى: [في أعماق قاعات نطاقه المظلم، قام آخر أبناء الـ –المجهول– بإنشائهم من الحجارة لتهدئة النار المشتعلةِ في قلبه المملوء بالضغينة. ومع ذلك، فإن تلك النار استمرت في الاشتعال وأصبحت أكثر حرارةً. صُمّموا لتحقيق السلام، ولكنهم وُلدوا بدلاً من ذلك في حربٍ لا تنتهي.]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وكانت هناك جمرتان تحترقان داخل جسد القديسة الحجرية، وكانتا بمثابة مراسي للأوتار التي لا نهاية لها. وكانت أحدهما في المكان الذي كان يجب أن يكون فيه قلبها، والأخرى في الجزء السفلي من بطنها.
هاه… المجهول مرة أخرى. أو بالأحرى أطفاله. يبدو أن نظريته كانت صحيحة. كانت القديسة الحجرية إما كائنًا مصطنعًا أو من نسل أحدهم. على أي حال، كان ذلك قبل أن يفسدها… حسنًا. أياً كان ما أفسد كل مخلوقات الكابوس، وخاصة تلك الموجودة في المدينة الملعونة. الآن حتى الإلـهة لن يكونوا قادرين على وصف ماهيتها بالضبط.
حاول ألا يفكر في هذا الاحتمال، تنهد ساني وأجبر نفسه على القول:
لا يهم. كان الوحش وحشا.
رفع ساني رأسه، ورأى شعاعين مظلمين ينزلان من أعماق نواة الظل. سقط أحدهما على الصدى، بينما سقط الآخر على أحد الظلال الصامتة التي وقفت بلا حراك خلف ظهره، كما لو كانت تربطهما معًا.
كان ساني أكثر اهتمامًا بحقيقة أن آثار السمو التي تحملها المحاربة الحجرية يجب أن تكون قد أتت من صانعها الأصلي، والذي كان جزئيًا على الأقل أحد المجهولين. مما يعني أن المجهول، في الواقع، كان مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالإلـهة والسمو نفسه.
ثم كان هناك غبار الياقوت الذي يتدفق من جروح المخلوقة الحجرية بدلاً من الدم. منذ متى كان للتماثيل دماء؟ كان الأمر وكأن هذه المخلوقات الغريبة صُممت لتمتلك شكلًا غريبًا من أشكال الحياة. عند التفكير في الأمر، كان المحاربون الحجريون يشبهون المخلوقات الاصطناعية التي أحياها بعض السحر الأسود أكثر بكثير من تشابههم مع المخلوقات غير الحية.
تمامًا مثل ويفر الغامض.
رفع ساني رأسه، ورأى شعاعين مظلمين ينزلان من أعماق نواة الظل. سقط أحدهما على الصدى، بينما سقط الآخر على أحد الظلال الصامتة التي وقفت بلا حراك خلف ظهره، كما لو كانت تربطهما معًا.
نظر ساني بعيدًا عن الأحرف الرونية، ودرس الصدى الساكن بعينيه المتغيرتين. ما رآه جعله يبتسم بشكل قاتم.
أغلق ساني إحدى عينيه ونظر عن كثب. هناك، خلف النمط اللامع لأوتار الألماس، لاحظ نظامًا آخر أكثر بدائية وخشونة من الخيوط الأدمنتينية. اخترقت لحم الحجر للصدى، تشبه الجهاز العصبي البشري.
تمامًا مثل الذكريات، تم نسج الجوهر الحقيقي للصدى من أوتار ماسية لا حصر لها شكلت نمطًا معقدًا بلا حدود. فقط في حالتها، كان النمط أكثر تفصيلاً، مما أدى إلى تقزيم أي شيء رأه ساني سابقًا.
هل يمكن أن يعني ذلك أن التعويذة نفسها أتت من المجهول؟.
وكانت هناك جمرتان تحترقان داخل جسد القديسة الحجرية، وكانتا بمثابة مراسي للأوتار التي لا نهاية لها. وكانت أحدهما في المكان الذي كان يجب أن يكون فيه قلبها، والأخرى في الجزء السفلي من بطنها.
حدث تغيير غير محسوس في بحر روحه، كما لو أن عاصفة من الرياح ظهرت فجأة من العدم. بدا أن المياه المظلمة الهادئة بقيت ثابتة وتتحرك بلا كلل في نفس الوقت. ثم أتى ضغط مفاجئ من مكان ما في الأعلى.
أغلق ساني إحدى عينيه ونظر عن كثب. هناك، خلف النمط اللامع لأوتار الألماس، لاحظ نظامًا آخر أكثر بدائية وخشونة من الخيوط الأدمنتينية. اخترقت لحم الحجر للصدى، تشبه الجهاز العصبي البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد، مرة أخرى خائفًا من اتخاذ القرار. ماذا كان سيفعل إذا جعلت هذه العملية القديسة الحجرية أضعف أو حتى عديمة الفائدة؟.
يبدو أن هذه الأوتار مصنوعة أيضًا من الماس، ولكنها كانت أقل أثيريًا بكثير. في الواقع، كانوا ماديين بالكامل. عبس ساني.
وصف الصدى: [في أعماق قاعات نطاقه المظلم، قام آخر أبناء الـ –المجهول– بإنشائهم من الحجارة لتهدئة النار المشتعلةِ في قلبه المملوء بالضغينة. ومع ذلك، فإن تلك النار استمرت في الاشتعال وأصبحت أكثر حرارةً. صُمّموا لتحقيق السلام، ولكنهم وُلدوا بدلاً من ذلك في حربٍ لا تنتهي.]
‘منطقي… هذا منطقي. انتظر، كيف يكون ذلك منطقيًا؟‘
{ترجمة نارو…}
تم إنشاء الذكريات والأصداء بواسطة التعويذة. كانت مصطنعة. كانت القديسة الحجرية، أيضًا، مصطنعةً، ولكن بمعنى أكثر دنيوية. لقد صنعها طفل المجهول، تمامًا مثل الصدى الذي تصنعه التعويذة.
في الوقت الحالي، كان لديه شيء مثير للاهتمام بنفس القدر في متناول يده.
وماذا يعني هذا؟ أن التقنية التي تم استخدامها لإنشاء القديسة الحجرية كانت مشابهة بشكل مخيف للتقنية التي استخدمتها التعويذة، على الرغم من أنها تبدو بدائية للغاية بالمقارنة.
“دعينا… دعينا نفعل هذا.”
هل يمكن أن يعني ذلك أن التعويذة نفسها أتت من المجهول؟.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وكانت هناك جمرتان تحترقان داخل جسد القديسة الحجرية، وكانتا بمثابة مراسي للأوتار التي لا نهاية لها. وكانت أحدهما في المكان الذي كان يجب أن يكون فيه قلبها، والأخرى في الجزء السفلي من بطنها.
عبس ساني وهز رأسه. لا لا. على الرغم من أنها كانت نظرية سليمة، إلا أنه لم يكن هناك سوى القليل من المعلومات التي لا يمكن اعتبارها مثبتة بالفعل أو حتى قابلة للتصديق عن بُعد. كان بحاجة إلى معرفة المزيد والمزيد، واكتشاف المزيد قبل أن يبدأ في فهم القصة الحقيقية التي ربطت التعويذة، والآلــهة، والمجهول، وحياته في نسيج كابوس واحد .
ولكن من الذي أنشأهم؟.
ولكن سيكون هناك وقت لذلك لاحقًا.
فئة الصدى: مسخ.
في الوقت الحالي، كان لديه شيء مثير للاهتمام بنفس القدر في متناول يده.
حدث تغيير غير محسوس في بحر روحه، كما لو أن عاصفة من الرياح ظهرت فجأة من العدم. بدا أن المياه المظلمة الهادئة بقيت ثابتة وتتحرك بلا كلل في نفس الوقت. ثم أتى ضغط مفاجئ من مكان ما في الأعلى.
بنظرة واحدة أخيرة على المسخة الحجرية الأنيقة، ابتسم ساني ولعق شفتيه . ثم قال بخجل:
هل يمكن أن يعني ذلك أن التعويذة نفسها أتت من المجهول؟.
“دعينا… دعينا نفعل هذا.”
في حيرة، هز ساني رأسه. لا عجب أن هؤلاء المحاربين الصامتين كانوا قاتلين للغاية. لقد كانوا حرفياً مجموعة من آلات القتل التي تم إنشاؤها لتستمر لفترة أطول وتسبب أكبر قدر ممكن من الضرر في ساحة المعركة.
أخذ خطوة إلى الأمام، وتردد قليلًا ثم وضع يده بعناية على درع الصدر للقديسة الحجرية، على الجانب الآخر مباشرة من المكان الذي كانت فيه الرابطة الرئيسية لنسيج السحر الخاص بها.
“دعينا… دعينا نفعل هذا.”
ولدهشته، شعر بالدرع وكأنه حجر ودافئ عند لمسه. كان الأمر وكأن لهبًا قرمزيًا غاضبًا يحترق داخل صدر مخلوق الكابوس.
تم إنشاء الذكريات والأصداء بواسطة التعويذة. كانت مصطنعة. كانت القديسة الحجرية، أيضًا، مصطنعةً، ولكن بمعنى أكثر دنيوية. لقد صنعها طفل المجهول، تمامًا مثل الصدى الذي تصنعه التعويذة.
‘هاه.’
في هذه الأثناء، كانت الصدى تنبض بالحياة. واشتعلت شعلتان أرجوانيتان في عينيها الياقوتيتان. فجأة، أشرق حجر درعها بلمعان معدني خافت، وتحول السطح الأملس لبشرتها الجرانيتية إلى أقل صلابة قليلاً. أدارت القديسة رأسها بصمت، وحدقت في ساني من خلال الشق الضيق في قناع خوذتها.
بمجرد أن لمس ساني الصدى، ظهرت سلسلة جديدة من الأحرف الرونية في الهواء أمامه.
“دعينا… دعينا نفعل هذا.”
[هل تريد تحويل الصدى إلى ظل؟]
[هل تريد تحويل الصدى إلى ظل؟]
تردد، مرة أخرى خائفًا من اتخاذ القرار. ماذا كان سيفعل إذا جعلت هذه العملية القديسة الحجرية أضعف أو حتى عديمة الفائدة؟.
“دعينا… دعينا نفعل هذا.”
حاول ألا يفكر في هذا الاحتمال، تنهد ساني وأجبر نفسه على القول:
في السابق، اعتبر ساني أن التماثيل الحية هي مجرد آثار تم إحياؤها بواسطة الأرواح الشريرة. كان هناك الكثير من المنتقيين مثل هؤلاء يسيرون في شوارع المدينة الملعونة.
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصدى: [القديسة الحجرية].
حدث تغيير غير محسوس في بحر روحه، كما لو أن عاصفة من الرياح ظهرت فجأة من العدم. بدا أن المياه المظلمة الهادئة بقيت ثابتة وتتحرك بلا كلل في نفس الوقت. ثم أتى ضغط مفاجئ من مكان ما في الأعلى.
تم إنشاء الذكريات والأصداء بواسطة التعويذة. كانت مصطنعة. كانت القديسة الحجرية، أيضًا، مصطنعةً، ولكن بمعنى أكثر دنيوية. لقد صنعها طفل المجهول، تمامًا مثل الصدى الذي تصنعه التعويذة.
رفع ساني رأسه، ورأى شعاعين مظلمين ينزلان من أعماق نواة الظل. سقط أحدهما على الصدى، بينما سقط الآخر على أحد الظلال الصامتة التي وقفت بلا حراك خلف ظهره، كما لو كانت تربطهما معًا.
ثم كان هناك غبار الياقوت الذي يتدفق من جروح المخلوقة الحجرية بدلاً من الدم. منذ متى كان للتماثيل دماء؟ كان الأمر وكأن هذه المخلوقات الغريبة صُممت لتمتلك شكلًا غريبًا من أشكال الحياة. عند التفكير في الأمر، كان المحاربون الحجريون يشبهون المخلوقات الاصطناعية التي أحياها بعض السحر الأسود أكثر بكثير من تشابههم مع المخلوقات غير الحية.
استحم ظل القديسة الحجرية الميت في النور المظلم، وببطء تلاشى فيه.
بنظرة واحدة أخيرة على المسخة الحجرية الأنيقة، ابتسم ساني ولعق شفتيه . ثم قال بخجل:
وبعد ذلك بدأ الصدى يتغير…
نظر ساني بعيدًا عن الأحرف الرونية، ودرس الصدى الساكن بعينيه المتغيرتين. ما رآه جعله يبتسم بشكل قاتم.
{ترجمة نارو…}
حدث تغيير غير محسوس في بحر روحه، كما لو أن عاصفة من الرياح ظهرت فجأة من العدم. بدا أن المياه المظلمة الهادئة بقيت ثابتة وتتحرك بلا كلل في نفس الوقت. ثم أتى ضغط مفاجئ من مكان ما في الأعلى.
حاول ألا يفكر في هذا الاحتمال، تنهد ساني وأجبر نفسه على القول:
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وكانت هناك جمرتان تحترقان داخل جسد القديسة الحجرية، وكانتا بمثابة مراسي للأوتار التي لا نهاية لها. وكانت أحدهما في المكان الذي كان يجب أن يكون فيه قلبها، والأخرى في الجزء السفلي من بطنها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات