الضربةٌ القاضِية
الفصل 103 : الضربةٌ القاضِية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الظل في ساني في سخط، ثم أشار إلى فمه، وخفض يديه ولم يقل أي شيء.
وبينما استقر الغبار، تخلى ساني عن مكان اختبائه على سطح أحد المباني المحيطة بالميدان وقفز. تجنب برك الدم النتن، وسار بين الجثث المتناثرة على الأرض واقترب من المسخة الحجرية المحتضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مخلوقة الكابوس مستلقيةً على ظهرها، وجسده متضرر ومكسور. ومن مسافة قريبة، كان ساني قادرًا على رؤيتها بشكل أفضل.
نظر حوله بحذر، وخفض ساني صوته وقال للظل:
كان الدرع الأسود للوحش الغريب يتحول ببطء إلى حجر. وفي فجواته، كان بإمكانه رؤية بشرتها الفاتحة قليلاً. كانت ناعمة مثل الجرانيت المصقول ولونها رمادي غامق. كانت تيارات من الغبار الياقوتي تتدفق من الجروح المروعة، وتبدو وكأنها دم تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهما كان هذا الشيء، لم يرغب ساني في معرفة ذلك. جعله الصوت الذي تصدره أثناء الحركة يفكر في ثعبان عملاق… ثعبان له أفواه لا تعد ولا تحصى، كل منها يصدر أصوات نغمات غريبة ومجنونة.
تحركت ياقوتتان قرمزيتان التي تمثلان عيناها ببطء، مع التركيز على ساني. لم يكن هناك تعبير معين فيهم، فقط سكون متعب. كانت ألسنة اللهب التي كانت تحترق بالداخل تخفت ببطء.
بحلول الوقت الذي عاد فيه ساني إلى الكاتدرائية المدمرة، كانت الليلة قد اقتربت بالفعل من نهايتها. وكان الأفق الشرقي يزداد خفوتًا، وكان صوت الأمواج السوداء المندفعة على سور المدينة يزداد اضطراب.
“بالضبط! هذا ما قالته التعويذة!”
حدقت به مخلوقة التمثال دون أن تصدر أي صوت. في الواقع، لم يكن ساني متأكدًا من أن هذه الوحوش كانت قادرة حتى على إنتاج الأصوات. طوال القتال، بقيت صامتة بشكل مخيف.
“أوه، صحيح. يجب أن أخرج من هنا. والآن بعد أن ذهبت التماثيل الحجرية، من يدري أي نوع من الأهوال سيحاول جعل هذه الساحة عش لهم.”
هل سمعها بشكل صحيح؟.
تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحياة ليست عادلة، أليس كذلك؟”
في تلك اللحظة، دوى صوت التعويذة المألوف في الظلام:
نظر حوله بحذر، وخفض ساني صوته وقال للظل:
بهذه الكلمات، استدعى شظية منتصف الليل ودفعها عبر خوذة المخلوق المحتضر. وحتى عند باب الموت، ثبت أن لحم التمثال الحي الذي يشبه الحجر كان شديد الصلابة. ومع ذلك، بذل ما يكفي من القوة في ضربته، غير راغب في جعل المسكينة تعاني أكثر مما هو ضروري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان دائمًا سعيدًا بقتل مخلوقات الكابوس، ولكنها كانت تستحق موتًا سريعًا. بصراحة، لقد تأثر كثيرًا بالموقف اليائس الأخير للمحاربة الحجرية.
هل سمعها بشكل صحيح؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يعرفوا مع من يعبثون. ولكنكِ أريتهم…”
تحركت ياقوتتان قرمزيتان التي تمثلان عيناها ببطء، مع التركيز على ساني. لم يكن هناك تعبير معين فيهم، فقط سكون متعب. كانت ألسنة اللهب التي كانت تحترق بالداخل تخفت ببطء.
هل سمعها بشكل صحيح؟.
في تلك اللحظة، دوى صوت التعويذة المألوف في الظلام:
[لقد قتلت مسخًا مستيقظًا، القديسة الحجرية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يعرفوا مع من يعبثون. ولكنكِ أريتهم…”
***
[يزداد ظلك قوة.]
{ترجمة نارو…}
ابتسم ساني.
‘هذه أربع شظايا ظل. أخيراً! أربعمائة وثلاثة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ابتسامة حماسية على وجهه.
“بالضبط! هذا ما قالته التعويذة!”
ومع ذلك، في الثانية التالية، نسي ما كان يفكر فيه. لأن التعويذة لم تنته من الكلام.
همست في أذنه وقالت ببطء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء سيره عبر عوارض الدعم الممتدة فوق القاعة الكبرى، التقط لمحة عن مسيرة الفارس الأسود وتنهد.
كانت مخلوقة الكابوس مستلقيةً على ظهرها، وجسده متضرر ومكسور. ومن مسافة قريبة، كان ساني قادرًا على رؤيتها بشكل أفضل.
[لقد تلقيت صدى: القديسة الحجرية.]
تمامًا مثل الحبل الذهبي، كان الخيط غير المرئي الذي يربط الكوناي بمعصمه قويًا بشكل لا يصدق وقادرًا على تغيير طوله حسب الرغبة، مما سمح لساني باستخدام خنجر الرمي كخطاف مرتجل من وقت لآخر.
“أوه، صحيح. يجب أن أخرج من هنا. والآن بعد أن ذهبت التماثيل الحجرية، من يدري أي نوع من الأهوال سيحاول جعل هذه الساحة عش لهم.”
***
لحسن الحظ، غادر الساحة الواسعة في الوقت المناسب تمامًا حتى لا يواجه هذا الرجس.
فُتحت عيون ساني على مصراعيها.
ومع ذلك، في الثانية التالية، نسي ما كان يفكر فيه. لأن التعويذة لم تنته من الكلام.
هل سمعها بشكل صحيح؟.
كان الدرع الأسود للوحش الغريب يتحول ببطء إلى حجر. وفي فجواته، كان بإمكانه رؤية بشرتها الفاتحة قليلاً. كانت ناعمة مثل الجرانيت المصقول ولونها رمادي غامق. كانت تيارات من الغبار الياقوتي تتدفق من الجروح المروعة، وتبدو وكأنها دم تقريبًا.
[يزداد ظلك قوة.]
صدى؟ هل تلقى أخيرًا صدى آخر؟!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سمعها بشكل صحيح؟.
نظر حوله بحذر، وخفض ساني صوته وقال للظل:
“الحياة ليست عادلة، أليس كذلك؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“سمعت أيضًا، أليس كذلك؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
حدق الظل في ساني في سخط، ثم أشار إلى فمه، وخفض يديه ولم يقل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يعرفوا مع من يعبثون. ولكنكِ أريتهم…”
ابتسم ساني.
{ترجمة نارو…}
“بالضبط! هذا ما قالته التعويذة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردد أغنية، وكان يسير ذهابًا وإيابًا لفترة، ثم جفل فجأة.
“أوه، صحيح. يجب أن أخرج من هنا. والآن بعد أن ذهبت التماثيل الحجرية، من يدري أي نوع من الأهوال سيحاول جعل هذه الساحة عش لهم.”
وبينما استقر الغبار، تخلى ساني عن مكان اختبائه على سطح أحد المباني المحيطة بالميدان وقفز. تجنب برك الدم النتن، وسار بين الجثث المتناثرة على الأرض واقترب من المسخة الحجرية المحتضرة.
قام بخطوة للمغادرة، ولكنه توقف بعد ذلك ونظر إلى مكان المذبحة ببخل.
ردد أغنية، وكان يسير ذهابًا وإيابًا لفترة، ثم جفل فجأة.
كان الدرع الأسود للوحش الغريب يتحول ببطء إلى حجر. وفي فجواته، كان بإمكانه رؤية بشرتها الفاتحة قليلاً. كانت ناعمة مثل الجرانيت المصقول ولونها رمادي غامق. كانت تيارات من الغبار الياقوتي تتدفق من الجروح المروعة، وتبدو وكأنها دم تقريبًا.
“ومع ذلك… يجب أن أحصل على بعض التذكارات أولاً…”
…لقد انتهى بالكاد من التمثال الثاني الميت عندما جعله صوت مفاجئ يتوقف. مع العلم أن الجشع قد أرسل الكثير من الأشخاص لموتهم، قمع ساني الرغبة في البقاء هنا حتى آخر لحظة ممكنة وسرعان ما اندفع بعيدًا، ووضع آخر بلورة تمكن من العثور عليها داخل درعه.
فليس كل يومٍ تعثر فيه على العديد من مخلوقات الكابوس الميتة قبل وصول أكلة اللحوم ليتغذوا على الجثث. كانت هذه فرصة لن يحصل عليها في أي وقت قريب…
تردد ساني لبضعة ثوان، محاولًا تحديد الوحوش التي سيقترب منها أولاً. من الواضح أن العناكب كانت أقوى بكثير. إذا كانوا حقًا من الرتبة الساقطة، فإن شظايا أرواحهم ستكون ذات قيمة لا تصدق.
ومع ذلك، فإن شراء أي شيء بمجموعة من شظايا الروح الصاعدة سيكون مريبًا للغاية. بالإضافة إلى ذلك، سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على الكرستالات داخل الأجساد الضخمة للوحوش العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يعرفوا مع من يعبثون. ولكنكِ أريتهم…”
ومع ذلك، فإن شراء أي شيء بمجموعة من شظايا الروح الصاعدة سيكون مريبًا للغاية. بالإضافة إلى ذلك، سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على الكرستالات داخل الأجساد الضخمة للوحوش العملاقة.
نظر حوله بحذر، وخفض ساني صوته وقال للظل:
كانت التماثيل الحية من الرتبة الأدنى، ولكن كان من السهل البحث عن بقاياها الممزقة. يمكن أن يصل سكان المدينة الملعون الآخرون في أي لحظة. لذا…
ابتسم ساني.
تنهد.
وبتنهد عميق، ركض ساني إلى أقرب كومة من الحجارة المحطمة وركع بجانبها، على أمل أن يلاحظ بريق شظايا الروح في أسرع وقت ممكن.
“سمعت أيضًا، أليس كذلك؟”
…لقد انتهى بالكاد من التمثال الثاني الميت عندما جعله صوت مفاجئ يتوقف. مع العلم أن الجشع قد أرسل الكثير من الأشخاص لموتهم، قمع ساني الرغبة في البقاء هنا حتى آخر لحظة ممكنة وسرعان ما اندفع بعيدًا، ووضع آخر بلورة تمكن من العثور عليها داخل درعه.
استدعى الكوناي، وألقى بها في الهواء ثم سحب الخيط غير المرئي، مما جعل الخنجر يدور حول عمود حجري. بمجرد أن لف الخيط حول العمود، قفز وعقد الخيط، مما جعله يطير.
ابتسم ساني.
تمامًا مثل الحبل الذهبي، كان الخيط غير المرئي الذي يربط الكوناي بمعصمه قويًا بشكل لا يصدق وقادرًا على تغيير طوله حسب الرغبة، مما سمح لساني باستخدام خنجر الرمي كخطاف مرتجل من وقت لآخر.
وبتنهد عميق، ركض ساني إلى أقرب كومة من الحجارة المحطمة وركع بجانبها، على أمل أن يلاحظ بريق شظايا الروح في أسرع وقت ممكن.
ولكن ليس هذا اليوم.
باستخدام الجزء العلوي من العمود الحجري للقفز أعلى، أمسك الشقوق في جدار أحد المباني المدمرة وصعد بسرعة. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى السطح، كانت الضوضاء الصادرة عن المخلوق القادم عالية بما يكفي لجعله يرتجف.
ابتسم ساني.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
مهما كان هذا الشيء، لم يرغب ساني في معرفة ذلك. جعله الصوت الذي تصدره أثناء الحركة يفكر في ثعبان عملاق… ثعبان له أفواه لا تعد ولا تحصى، كل منها يصدر أصوات نغمات غريبة ومجنونة.
لحسن الحظ، غادر الساحة الواسعة في الوقت المناسب تمامًا حتى لا يواجه هذا الرجس.
***
بحلول الوقت الذي عاد فيه ساني إلى الكاتدرائية المدمرة، كانت الليلة قد اقتربت بالفعل من نهايتها. وكان الأفق الشرقي يزداد خفوتًا، وكان صوت الأمواج السوداء المندفعة على سور المدينة يزداد اضطراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء سيره عبر عوارض الدعم الممتدة فوق القاعة الكبرى، التقط لمحة عن مسيرة الفارس الأسود وتنهد.
“الحياة ليست عادلة، أليس كذلك؟”
“سمعت أيضًا، أليس كذلك؟”
ذات يوم… كان سيقتل هذا اللقيط في يوم مجيد.
الفصل 103 : الضربةٌ القاضِية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتحت عيون ساني على مصراعيها.
ولكن ليس هذا اليوم.
اليوم، كان لديه أشياء أخرى ليفعلها.
للوصول إلى الأمان في مخبأه المخفي، وضع ساني شظايا الروح في صندوق كنزه ثم جلس على كرسي خشبي رائع.
تنهد.
كانت هناك ابتسامة حماسية على وجهه.
كانت مخلوقة الكابوس مستلقيةً على ظهرها، وجسده متضرر ومكسور. ومن مسافة قريبة، كان ساني قادرًا على رؤيتها بشكل أفضل.
لقد حان الوقت أخيرًا لمعرفة ما هو الفرق بين صدى عادي وآخر تم تحويله إلي ظل.
ذات يوم… كان سيقتل هذا اللقيط في يوم مجيد.
{ترجمة نارو…}
ومع ذلك، فإن شراء أي شيء بمجموعة من شظايا الروح الصاعدة سيكون مريبًا للغاية. بالإضافة إلى ذلك، سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على الكرستالات داخل الأجساد الضخمة للوحوش العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتحت عيون ساني على مصراعيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات