النعمة
الفصل 78 : النعمة
“حسنًا.”
في الصباح، استيقظ ساني من صوت حفيف الأوراق. فتح عينيه، ورأى أشعة الشمس تتساقط من خلال التاج القرمزي لشجرة الأرواح، تلون العالم بظلالٍ ناعمة من اللون الوردي. كان المنظر جميلاً وهادئاً. وشعر كما لو أن أيا من مخاطر وأهوال عالم الأحلام لا يمكن أن تصل إليه هنا.
لامسات نسمات الهواء جلده، مصحوبةً بالبرد ورائحة الأوراق المتساقطة.
تنهد ساني.
لأول مرة منذ فترة طويلة، شعر ساني بالسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك، فإن قرارهم بالحصول على واحدة كان أفضل قرار على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…اعتقد.”
‘هل هذا هو شعور الإجازة؟’
“لماذا لا تستمتعين بالإجازة؟”
إذا كان الأمر كذلك، فإن قرارهم بالحصول على واحدة كان أفضل قرار على الإطلاق.
نظرت إليه نجمة التغيير. وعاد تعبيرها اللامبالي، مما جعل أي محاولة لفهم مشاعرها الحقيقية غير مجدية.
جلس وهو يتثاءب ونظر حوله بتكاسل. كانت كاسي ونيفيس مستيقظتين بالفعل. وبرؤيتهم هكذا وضع ساني ابتسامةً على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ذكريني، لماذا تسلقتِ شجرة الأرواح أمس؟”
‘لماذا بحق الجحيم أنا مبتسم؟’
“آه… لا أتذكر حقًا. أعتقد أنه كان للحصول على الثمار؟”
هز رأسه، ووضع ساني تعبيرا جادا وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح الخير.”
وتمامًا كما هو الحال دائمًا، كانت تجلس على حافة الحافة الغربية، وتحدق في الأفق. صعد ساني على التلة وجلس، ثم نظر إليها بتردد.
استقبلته الفتيات. ثم قامت نيفيس بإمالة رأسها قليلاً وسألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ، كانت الجزيرة كبيرة بما يكفي ليبقى الثلاثة منفصلين إذا لم يرغبوا في الإزعاج.
“مرحبًا. هل تتذكر لماذا لم نترك أي شخص يراقب الليلة الماضية؟”
لأول مرة منذ فترة طويلة، شعر ساني بالسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يغادرون عندما كانوا سعداء تمامًا هنا؟.
رمش ساني. وبالفعل، لماذا لم يقم أحد بحراسة المخيم؟.
حسنًا… كان اثنان منهم على الأقل.
التفتت إليه كاسي بابتسامة وأجابت بنبرة إغاظة:
“آه. لا. أعتقد أننا كنا متعبين جدًا؟ بالإضافة إلى ذلك، المكان آمن هنا. لماذا نحرم أنفسنا من النوم؟”
نظرت إليه في حيرة.
لحسن الحظ، كانت الجزيرة كبيرة بما يكفي ليبقى الثلاثة منفصلين إذا لم يرغبوا في الإزعاج.
عبس. توقع ساني أن تقوم نجمة التغيير بتوبيخه، ولكنها، بشكل غير متوقع، تجاهلت الموقف.
“…اعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساني عند ذكر الثمار المعجزة وأومأ برأسه.
‘هاه. هذا لا يشبهها. ألست الوحيد الذي يتمتع بمزاج رائع؟’
“إذن … ماذا ستفعلون اليوم يا رفاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لجعل نيف تشعر بتحسن، أشار إلى أسفل وقال:
“لا تقلقي. كان ظلي سيحذرنا إذا حدث أي شيء”.
“لا تقلقي. كان ظلي سيحذرنا إذا حدث أي شيء”.
يبدو أنها نسيت سؤالها بالفعل، وعادت إلى كل ما كانت تفعله من قبل. تم تشتيت انتباه الثلاثة بسهولة هذه الأيام.
نظرت إليه في حيرة.
تنهد ساني.
يبدو أنها نسيت سؤالها بالفعل، وعادت إلى كل ما كانت تفعله من قبل. تم تشتيت انتباه الثلاثة بسهولة هذه الأيام.
“إذن … ماذا ستفعلون اليوم يا رفاق؟”
“لا أعلم.”
خدش ساني مؤخرة رأسه.
التفتت إليه كاسي بابتسامة وأجابت بنبرة إغاظة:
“آه. لا. أعتقد أننا كنا متعبين جدًا؟ بالإضافة إلى ذلك، المكان آمن هنا. لماذا نحرم أنفسنا من النوم؟”
“لا شيء! نحن في إجازة، هل تذكر؟ لذا سنرتاح ونسترخي.”
“مرحبًا، نيف”.
‘تبدو كخطة. وبالحديث عن الخطط…’
‘بالطبع بكل تأكيد! كيف يمكنني ان انسى…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت حواجب نجمة التغيير. وقالت بعد فترة:
في تلك اللحظة، عبست كاسي وقالت بتعبير هزلي صارم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا.”
“أنت أيضًا يا ساني! غير مسموح لك بالتخطيط والتآمر. فقط اجلس واستمتع باليوم. حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدش ساني مؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، عبست كاسي وقالت بتعبير هزلي صارم:
“حسنًا.”
وفي أوقات أخرى، كانوا يحتفظون بأنفسهم، ويستمتعون بالشعور المنسي تقريبًا بالخصوصية. كان ساني وحيدًا طوال معظم حياته، لذلك كانت الأسابيع القليلة الماضية التي قضاها جنبًا إلى جنب مع أشخاص آخرين، دون حتى دقيقة واحدة لوحده، تجربة مرهقة. لقد استمتع بفرصة أن يكون وحيدًا بأفكاره مرة أخرى.
لامسات نسمات الهواء جلده، مصحوبةً بالبرد ورائحة الأوراق المتساقطة.
شعر وكأنه نسي شيئًا.
ولكن ماذا؟.
“لا شيء! نحن في إجازة، هل تذكر؟ لذا سنرتاح ونسترخي.”
عند النظر إلى نيفيس، تردد ساني وسأل:
عبس ساني، محاولاً التفكير في طريقة. لقد شعر أن هناك شيئًا واضحًا جدًا كان ينساه. شيء من شأنه أن يمحو معاناة نيف على الفور…
في الصباح، استيقظ ساني من صوت حفيف الأوراق. فتح عينيه، ورأى أشعة الشمس تتساقط من خلال التاج القرمزي لشجرة الأرواح، تلون العالم بظلالٍ ناعمة من اللون الوردي. كان المنظر جميلاً وهادئاً. وشعر كما لو أن أيا من مخاطر وأهوال عالم الأحلام لا يمكن أن تصل إليه هنا.
“ذكريني، لماذا تسلقتِ شجرة الأرواح أمس؟”
الفصل 78 : النعمة
نظرت إليه في حيرة.
عبس. توقع ساني أن تقوم نجمة التغيير بتوبيخه، ولكنها، بشكل غير متوقع، تجاهلت الموقف.
“آه… لا أتذكر حقًا. أعتقد أنه كان للحصول على الثمار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي أوقات أخرى، كانوا يحتفظون بأنفسهم، ويستمتعون بالشعور المنسي تقريبًا بالخصوصية. كان ساني وحيدًا طوال معظم حياته، لذلك كانت الأسابيع القليلة الماضية التي قضاها جنبًا إلى جنب مع أشخاص آخرين، دون حتى دقيقة واحدة لوحده، تجربة مرهقة. لقد استمتع بفرصة أن يكون وحيدًا بأفكاره مرة أخرى.
ابتسم ساني عند ذكر الثمار المعجزة وأومأ برأسه.
“لا تقلقي. كان ظلي سيحذرنا إذا حدث أي شيء”.
‘نعم. هذا منطقي…’
***
مرت بضعة أيام. قضى ساني ونيفيس وكاسي في وضع الخمول بعيدًا، غير مهتمين بأي شيء في العالم.
التفت نيفيس إليه. كان هناك تعبير غريب مؤلم على وجهها. وهمست وهي تصر على أسنانها:
أراد التحقق من نيفيس.
كانت أجسادهم وعقولهم المتعبة بحاجة إلى وقت للراحة.
كانوا ينامون حتى الظهر، ويأكلون الثمار اللذيذة ويجلسون حول النار، يتحدثون أو ينقعون ببساطة في الدفء. في بعض الأحيان، يلعبون أو يشاركون في أشكال أخرى من الترفيه.
“آه. لا. أعتقد أننا كنا متعبين جدًا؟ بالإضافة إلى ذلك، المكان آمن هنا. لماذا نحرم أنفسنا من النوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي أوقات أخرى، كانوا يحتفظون بأنفسهم، ويستمتعون بالشعور المنسي تقريبًا بالخصوصية. كان ساني وحيدًا طوال معظم حياته، لذلك كانت الأسابيع القليلة الماضية التي قضاها جنبًا إلى جنب مع أشخاص آخرين، دون حتى دقيقة واحدة لوحده، تجربة مرهقة. لقد استمتع بفرصة أن يكون وحيدًا بأفكاره مرة أخرى.
رمش ساني. وبالفعل، لماذا لم يقم أحد بحراسة المخيم؟.
“لا تقلقي. كان ظلي سيحذرنا إذا حدث أي شيء”.
لحسن الحظ، كانت الجزيرة كبيرة بما يكفي ليبقى الثلاثة منفصلين إذا لم يرغبوا في الإزعاج.
لا يحدث ذلك في كثير من الأحيان.
خدش ساني مؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، كان يتوقع أن الكسل حول عدم القيام بأي شيء سيصبح مملًا بسرعة كبيرة، ولكن من المدهش أنه لم يحدث. لقد شعر بأنه بخير تمامًا وهو يرقد ببساطة على الأرض ويحدق في الأغصان المتمايلة بلطف لشجرة الأرواح، تم التقاطه في أحلام سعيدة. في مثل هذه اللحظات، كان يفقد المسار الزمن، وغالبًا ما يدرك أن ساعات كاملة قد مرت فقط عندما كانت الشمس على وشك الغروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، عبست كاسي وقالت بتعبير هزلي صارم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا الغرب، من بين كل الاتجاهات؟”
أصبح من الغريب فهم مفهوم الوقت بشكل عام. لم يكن ساني متأكدة تمامًا من عدد الأيام التي قضوها في الجزيرة الهادئة. كان متأكدًا تمامًا من أن ذلك كان قبل أقل من أسبوع، ولكنه لم يستطع تذكر العدد المحدد.
التفت نيفيس إليه. كان هناك تعبير غريب مؤلم على وجهها. وهمست وهي تصر على أسنانها:
أصبح عدم القدرة على تذكر شيء أمرًا شائعًا. كان الثلاثة يتحولون بشكل متزايد إلى شرود الذهن والنسيان. في بعض الأحيان، كان ساني يجتهد في تذكر تفاصيل حياته السابقة أو ملاحظة غرابة سلوكهم. ولكن بعد دقيقة واحدة، كان ينسى هذه المخاوف، ويشتت انتباهه بفكرة أو حدث غير ضار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه… لا أتذكر حقًا. أعتقد أنه كان للحصول على الثمار؟”
أصبحت ذاكرته أكثر ضبابية. وكانت الأشياء الواضحة الوحيدة في ذلك هي كم كانت الثمار السحرية لذيذة ومنعشة، وكم كان ممتعًا العيش تحت ظل شجرة الأرواح، ومدى روعتها.
“آه. لا. أعتقد أننا كنا متعبين جدًا؟ بالإضافة إلى ذلك، المكان آمن هنا. لماذا نحرم أنفسنا من النوم؟”
كانت الشجرة جميلة وخيرة وكريمة. لقد حمتهم من آفات المتاهة القرمزية الملعونة، وأبعدت الوحوش، ووفرت الغذاء لكل من أجسادهم وأنوية روحهم. أصبح ساني مقتنعًا بشكل متزايد بأن العثور على شجرة الأرواح المهيبة كان نعمة حقيقية.
لامسات نسمات الهواء جلده، مصحوبةً بالبرد ورائحة الأوراق المتساقطة.
حسنًا… كان اثنان منهم على الأقل.
بدت فكرة ترك الهدايا خلفه والعودة إلى رعب العالم الخارجي أقل وأقل جاذبية.
نظرت إليه نجمة التغيير. وعاد تعبيرها اللامبالي، مما جعل أي محاولة لفهم مشاعرها الحقيقية غير مجدية.
لماذا يغادرون عندما كانوا سعداء تمامًا هنا؟.
صمتت ثم قالت بهدوء:
“لا أعلم.”
حسنًا… كان اثنان منهم على الأقل.
“صباح الخير.”
بينما كانت نيفيس هادئة مثل ساني وكاسي في البداية، مع مرور الوقت، أصبحت غريبة وكئيبة. بدا الأمر كما لو أنها عادت إلى طبيعتها القديمة البعيدة وغير الاجتماعية.
‘التخلي عن شجرة الأرواح… يا لها من فكرة غريبة.’
“مرحبًا.”
بدلاً من الدردشة أو الاسترخاء معهم، انتهى الأمر بنجمة التغيير بقضاء معظم وقتها جالسة على الحافة الغربية للجزيرة بمفردها، محدقة في الأفق بعيون قاتمة. لم يكن لدى ساني أي فكرة عما هو الخطأ.
رمش ساني. وبالفعل، لماذا لم يقم أحد بحراسة المخيم؟.
أراد التحقق من نيفيس.
كان قلقا عليها. حتى الهفوات المتكررة والإلحاح لذاكرته لم تنجح في التغلب على مخاوفه بشأن نيف.
في إحدى الأمسيات، اقترب ساني من المنحدر الغربي للجزيرة، وشعر كما لو أن رأسه على وشك الانفصال من الألم. لسبب ما، بقي يتناسى سبب هذه الزيارة في الطريق إلى هنا. استغرق الأمر كل إرادته للتمسك بنواياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لامسات نسمات الهواء جلده، مصحوبةً بالبرد ورائحة الأوراق المتساقطة.
أراد التحقق من نيفيس.
لامسات نسمات الهواء جلده، مصحوبةً بالبرد ورائحة الأوراق المتساقطة.
وتمامًا كما هو الحال دائمًا، كانت تجلس على حافة الحافة الغربية، وتحدق في الأفق. صعد ساني على التلة وجلس، ثم نظر إليها بتردد.
في البداية، كان يتوقع أن الكسل حول عدم القيام بأي شيء سيصبح مملًا بسرعة كبيرة، ولكن من المدهش أنه لم يحدث. لقد شعر بأنه بخير تمامًا وهو يرقد ببساطة على الأرض ويحدق في الأغصان المتمايلة بلطف لشجرة الأرواح، تم التقاطه في أحلام سعيدة. في مثل هذه اللحظات، كان يفقد المسار الزمن، وغالبًا ما يدرك أن ساعات كاملة قد مرت فقط عندما كانت الشمس على وشك الغروب.
نظرت إليه نجمة التغيير. وعاد تعبيرها اللامبالي، مما جعل أي محاولة لفهم مشاعرها الحقيقية غير مجدية.
“مرحبًا، نيف”.
خدش ساني مؤخرة رأسه.
نظرت إليه نجمة التغيير. وعاد تعبيرها اللامبالي، مما جعل أي محاولة لفهم مشاعرها الحقيقية غير مجدية.
ومع ذلك، كان من الواضح أنها ليست بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في إحدى الأمسيات، اقترب ساني من المنحدر الغربي للجزيرة، وشعر كما لو أن رأسه على وشك الانفصال من الألم. لسبب ما، بقي يتناسى سبب هذه الزيارة في الطريق إلى هنا. استغرق الأمر كل إرادته للتمسك بنواياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت حواجب نجمة التغيير. وقالت بعد فترة:
“مرحبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر ساني لفترة، في محاولة لفهم من أين أتت بفكرة أنه يتعين عليهم الانتقال إلى مكان ما. سأل أخيرًا:
خدش ساني مؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت حواجب نجمة التغيير. وقالت بعد فترة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان يتخيل الأمور، أم كان شعرها أطول قليلاً من ذي قبل؟.
‘لماذا بحق الجحيم أنا مبتسم؟’
إذا لم تكوني تعرفين، فأنا بالطبع ليس لدي أي فكرة أيضًا. كل ما كان يعرفه أنه يريد أن يجعلها تشعر بتحسن.
“لماذا لا تستمتعين بالإجازة؟”
تجعدت حواجب نجمة التغيير. وقالت بعد فترة:
“صباح الخير.”
“ألا… نحتاج إلى مواصلة التحرك غربًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، عبست كاسي وقالت بتعبير هزلي صارم:
رفع حاجبيه متفاجئا.
“آه… لا أتذكر حقًا. أعتقد أنه كان للحصول على الثمار؟”
لجعل نيف تشعر بتحسن، أشار إلى أسفل وقال:
“غربًا؟ ماذا يوجد في الغرب؟”
بدلاً من الدردشة أو الاسترخاء معهم، انتهى الأمر بنجمة التغيير بقضاء معظم وقتها جالسة على الحافة الغربية للجزيرة بمفردها، محدقة في الأفق بعيون قاتمة. لم يكن لدى ساني أي فكرة عما هو الخطأ.
ازدادت تجاعيد جبين نيف عمقًا، وتحولت إلى عبوس.
“إذن … ماذا ستفعلون اليوم يا رفاق؟”
“لا شيء! نحن في إجازة، هل تذكر؟ لذا سنرتاح ونسترخي.”
“أنا… لا أتذكر. ولكنني أشعر… أشعر…”
صمتت ثم قالت بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
كانت الشجرة جميلة وخيرة وكريمة. لقد حمتهم من آفات المتاهة القرمزية الملعونة، وأبعدت الوحوش، ووفرت الغذاء لكل من أجسادهم وأنوية روحهم. أصبح ساني مقتنعًا بشكل متزايد بأن العثور على شجرة الأرواح المهيبة كان نعمة حقيقية.
“أشعر أنني يجب أن أفعل شيئًا مهمًا للغاية.”
‘نعم. هذا منطقي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘التخلي عن شجرة الأرواح… يا لها من فكرة غريبة.’
التفتت إليه كاسي بابتسامة وأجابت بنبرة إغاظة:
وفي أوقات أخرى، كانوا يحتفظون بأنفسهم، ويستمتعون بالشعور المنسي تقريبًا بالخصوصية. كان ساني وحيدًا طوال معظم حياته، لذلك كانت الأسابيع القليلة الماضية التي قضاها جنبًا إلى جنب مع أشخاص آخرين، دون حتى دقيقة واحدة لوحده، تجربة مرهقة. لقد استمتع بفرصة أن يكون وحيدًا بأفكاره مرة أخرى.
فكر ساني لفترة، في محاولة لفهم من أين أتت بفكرة أنه يتعين عليهم الانتقال إلى مكان ما. سأل أخيرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 78 : النعمة
“لماذا الغرب، من بين كل الاتجاهات؟”
التفت نيفيس إليه. كان هناك تعبير غريب مؤلم على وجهها. وهمست وهي تصر على أسنانها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعلم.”
‘هاه. هذا لا يشبهها. ألست الوحيد الذي يتمتع بمزاج رائع؟’
تنهد ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، عبست كاسي وقالت بتعبير هزلي صارم:
إذا لم تكوني تعرفين، فأنا بالطبع ليس لدي أي فكرة أيضًا. كل ما كان يعرفه أنه يريد أن يجعلها تشعر بتحسن.
وتمامًا كما هو الحال دائمًا، كانت تجلس على حافة الحافة الغربية، وتحدق في الأفق. صعد ساني على التلة وجلس، ثم نظر إليها بتردد.
ولكن كيف؟.
‘لماذا بحق الجحيم أنا مبتسم؟’
عبس ساني، محاولاً التفكير في طريقة. لقد شعر أن هناك شيئًا واضحًا جدًا كان ينساه. شيء من شأنه أن يمحو معاناة نيف على الفور…
“غربًا؟ ماذا يوجد في الغرب؟”
وعندما أصابه الإدراك، تجمد.
وفي أوقات أخرى، كانوا يحتفظون بأنفسهم، ويستمتعون بالشعور المنسي تقريبًا بالخصوصية. كان ساني وحيدًا طوال معظم حياته، لذلك كانت الأسابيع القليلة الماضية التي قضاها جنبًا إلى جنب مع أشخاص آخرين، دون حتى دقيقة واحدة لوحده، تجربة مرهقة. لقد استمتع بفرصة أن يكون وحيدًا بأفكاره مرة أخرى.
‘بالطبع بكل تأكيد! كيف يمكنني ان انسى…’
لأول مرة منذ فترة طويلة، شعر ساني بالسلام.
‘بالطبع بكل تأكيد! كيف يمكنني ان انسى…’
كان الجواب واضحا جدا. كان عليه فقط أن يتسلق شجرة الأرواح ويجد لها فاكهة غنية بالعصارة لأكلها.
{ترجمة نارو…}
نظرت إليه نجمة التغيير. وعاد تعبيرها اللامبالي، مما جعل أي محاولة لفهم مشاعرها الحقيقية غير مجدية.
كان قلقا عليها. حتى الهفوات المتكررة والإلحاح لذاكرته لم تنجح في التغلب على مخاوفه بشأن نيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		