الأداء الأول
الفصل 21 : الأداء الأول
“لا بد أن الطفل المسكين قد فقد عقله في الكابوس. غالبا ما يحدث ذلك. من المرجح أنه سيموت قريبًا، لذا فإن كونك لطيفًا هو أقل ما يمكنني فعله… “
لأكون صادقًا، كان الحصول على جانب صاعد خلال الكابوس الأول نادرًا. كان بالتأكيد شخصًا مميز، وربما حتى رائعًا. للغاية . في الواقع, على الرغم من الاختلافات الواضحة، ذكّره الشاب بطريقة ما بالبطل… أورو من التسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن ساني لديه حقًا أسباب للشكوى. فبعد كل شيء، جلب هذا على نفسه.
كان هناك نوع خاص من الحسابات الباردة مخفية في أعماق أعينهم. التقى بهؤلاء الأشخاص من قبل، ومعظمهم من بين قدامى المحاربين في عصابات الشوارع المختلفة في الضواحي.
ذلك كان صحيحًا. بصق ساني دم على المذبح، ونتيجة لذلك، تم قطع أطراف ملك الجبل بلا رحمة من قبل إلـه الظلال.
لقد أطلقوا ببساطة على هذا النوع من البرودة اسم حسابات القتل. في الأساس، كانت هذه عادة المقاتلين ذوي الخبرة – بغض النظر عن مكانهم ومزاجهم، كان هناك دائمًا جزء رصين من عقولهم يحسب باستمرار الطريقة الأكثر فاعلية لقتل الشخص الذي أمامهم، فقط في حالة وجود حاجة.
أخيرًا، بنفس الابتسامة المهذبة، تحدث كاستر:
‘اغغه. لماذا عليّ أن أعادي شخصًا كهذا، من بين كل الناس؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أي شيء آخر؟ “
لكن لم يكن ساني لديه حقًا أسباب للشكوى. فبعد كل شيء، جلب هذا على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟ لم يكن ذلك كافيًا؟ رفع ساني ذقنه.
بعد بضع ثوان، رمش أحد رفاق الشاب أخيرًا وقال:
بعد ذلك، لن يشك أحد في أنه يحمل اسمًا حقيقي.
“آه … يا صديقي، يجب أن تكون لا تعرف الكثير عن التعويذة. نتائج كاستر رائعة حقًا.”
كان النائمون يهزون رؤوسهم بصمت أو ينظرون إليه برأفة. تنهد كاستر.
ثم، بنظرة خفية على الكاستر الرائع، أضاف:
كان هناك نوع خاص من الحسابات الباردة مخفية في أعماق أعينهم. التقى بهؤلاء الأشخاص من قبل، ومعظمهم من بين قدامى المحاربين في عصابات الشوارع المختلفة في الضواحي.
“إنه إرث، بعد كل شيء“.
“آه … يا صديقي، يجب أن تكون لا تعرف الكثير عن التعويذة. نتائج كاستر رائعة حقًا.”
سليل حقيقي، حي ومتنفس لعشيرة مستيقظين؟ أعاد ساني تقييم رأيه في الشاب الفكاهي. كان من المعروف أن الورثة يتم تدريبهم على دخولهم في نهاية المطاف إلى التعويذة منذ اللحظة التي تمكنوا فيها من السير. بالنسبة لهم، كانت الإصابة أمر مؤكد وليس احتمالًا.
ما رأيك به الآن؟ ظنوا أنه ضعيف، نشأ دون أي تعليم في الضواحي، ولم يتلق أي تدريب. وأكثر من ذلك، كان على ما يبدو إما مجنونًا أو غبي بشكل لا يصدق . كان مزاجه فظيع.
كانوا أناسًا هائلين للغاية.
“رائع؟ هذا ممتع. هل تمانع في إخبارنا بما كانت إنجازاتك في الكابوس؟“
‘رائع!’ فكر بمرارة وزاد عبوسه.
“ضع في اعتبارك، أنا لست إرثًا نبيلًا. بفت! أنا من الضواحي. لم أتلقَ حتى تدريبًا على القتال. وهو بعد كل ذلك التدريب وحصل فقط على “ممتاز“؟ ماذا كان يفعل أثناء الكابوس، يحك أنفه طوال الوقت؟“
“هل تحاول أن تخدعني؟ هل تسمي هذا رائع؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني غاضبًا حقا. أراد الرد قائلاً إنه لم يكن قصيرًا. ولكنه لم يستطع.
تم استبدال الحيرة في عيون هؤلاء النائمين ببطء بالعداء.
وبهذا، استدار وابتعد.
“اسمع يا صديقي. إذا كنت لا تعتقد أن الجانب الصاعد رائع، فرجاءً شاركنا نتائجك المذهلة! ماذا، قُل، ماذا كان تقييمك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت زاوية فم ساني.
كان كاستر نفسه لا يزال صامت ويبتسم. ومع ذلك، كان المدافعون عنه يزدادون قلقًا.
{ترجمة نارو…}
كان هذا بالضبط ما أرادت ساني حدوثه. ابتسم باحتقار مطلق.
“شيء آخر؟ اه … حسنا. صحيح! لقد تواصلت مع مجموعة من السَامِيين، رغم أنهم جميعًا ماتوا. جعلت أحدهم يستيقظ. لقد أعطاني نعمة! لقد باركني سامِي، هل تفهمون جميعا؟!”
“أود أن أخبرك… كان تقييمي، آه، مجيد! نعم، مجيد. وكان الجانب الذي حصلت عليه من الرتبة السامية.”
كل “آه” كلفته بضعة لحظات من الألم الشديد، ولكنه لم يتركها تظهر على وجهه. لم يكن تعبيره سوى متعجرفً ومتهجم.
بعد ذلك، تلقى عددًا من النظرات الغريبة. لم يسبق لأحد أن تلقى جانب سامِي من قبل ؛ ولذلك، بالطبع، بدأوا يعتقدون أنه كان مجنونًا. ولكن كان لا يزال هناك القليل من الشك … ربما كان ذلك الرجل الغريب من نسل عشيرة قوية؟ معجزة منقطعة النظير؟ ربما كان تقييمه رائعا حقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نظرة متعجرفة على وجه ساني.
كان على ساني تبديد هذا القدر الضئيل من الشك.
بعد ذلك، لن يشك أحد في أنه يحمل اسمًا حقيقي.
“ضع في اعتبارك، أنا لست إرثًا نبيلًا. بفت! أنا من الضواحي. لم أتلقَ حتى تدريبًا على القتال. وهو بعد كل ذلك التدريب وحصل فقط على “ممتاز“؟ ماذا كان يفعل أثناء الكابوس، يحك أنفه طوال الوقت؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟ لم يكن ذلك كافيًا؟ رفع ساني ذقنه.
تغيرت على الفور تعبيرات جميع النائمين الذين كانوا يستمعون إلى تفاخره. من الضواحي بدون تدريب … نعم، بالتأكيد. من كان يحاول الخداع؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يمسك الجرس الفضي بين أصابعه، مما أدى إلى مهاجمة البطل وقتله في النهاية من قبل الطاغية. لذلك، من الناحية الفنية، كانت جميع تصريحاته صحيحة.
أخيرًا، بنفس الابتسامة المهذبة، تحدث كاستر:
“هذه هي الحقيقة!”
“رائع؟ هذا ممتع. هل تمانع في إخبارنا بما كانت إنجازاتك في الكابوس؟“
بعد ذلك، تلقى عددًا من النظرات الغريبة. لم يسبق لأحد أن تلقى جانب سامِي من قبل ؛ ولذلك، بالطبع، بدأوا يعتقدون أنه كان مجنونًا. ولكن كان لا يزال هناك القليل من الشك … ربما كان ذلك الرجل الغريب من نسل عشيرة قوية؟ معجزة منقطعة النظير؟ ربما كان تقييمه رائعا حقًا…
ابتسم ساني.
“أود أن أخبرك… كان تقييمي، آه، مجيد! نعم، مجيد. وكان الجانب الذي حصلت عليه من الرتبة السامية.”
“بالتأكيد، لا مشكلة! بادئ ذي بدء، قتلت … آه … طاغية مستيقظ.”
“كيف؟ دعني أخبرك، لم أضطر حتى إلى رفع إصبع. لقد بصقت فقط، وتمزق إلى أشلاء!”
كل “آه” كلفته بضعة لحظات من الألم الشديد، ولكنه لم يتركها تظهر على وجهه. لم يكن تعبيره سوى متعجرفً ومتهجم.
كان النائمون يهزون رؤوسهم بصمت أو ينظرون إليه برأفة. تنهد كاستر.
مجرد ذكر طاغية، ناهيك عن أنه مستيقظ، جعل اثنين من النائمين يبتسمان بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن ساني لديه حقًا أسباب للشكوى. فبعد كل شيء، جلب هذا على نفسه.
“أوه، حقا؟ كيف قتلته؟“
لأكون صادقًا، كان الحصول على جانب صاعد خلال الكابوس الأول نادرًا. كان بالتأكيد شخصًا مميز، وربما حتى رائعًا. للغاية . في الواقع, على الرغم من الاختلافات الواضحة، ذكّره الشاب بطريقة ما بالبطل… أورو من التسعة.
ظهرت نظرة متعجرفة على وجه ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني غاضبًا حقا. أراد الرد قائلاً إنه لم يكن قصيرًا. ولكنه لم يستطع.
“كيف؟ دعني أخبرك، لم أضطر حتى إلى رفع إصبع. لقد بصقت فقط، وتمزق إلى أشلاء!”
بعد ذلك، تلقى عددًا من النظرات الغريبة. لم يسبق لأحد أن تلقى جانب سامِي من قبل ؛ ولذلك، بالطبع، بدأوا يعتقدون أنه كان مجنونًا. ولكن كان لا يزال هناك القليل من الشك … ربما كان ذلك الرجل الغريب من نسل عشيرة قوية؟ معجزة منقطعة النظير؟ ربما كان تقييمه رائعا حقًا…
ذلك كان صحيحًا. بصق ساني دم على المذبح، ونتيجة لذلك، تم قطع أطراف ملك الجبل بلا رحمة من قبل إلـه الظلال.
أخيرًا، بنفس الابتسامة المهذبة، تحدث كاستر:
ضحك شخص ما علانية.
‘رائع!’ فكر بمرارة وزاد عبوسه.
“هذا الرجل إما مجنون أو يعبث معنا عن قصد. اسمع يا،قصير. تحلي ببعض الأدب، حسنًا؟ من سيصدق مثل هذه الكذبة؟“
تم استبدال الحيرة في عيون هؤلاء النائمين ببطء بالعداء.
كان ساني غاضبًا حقا. أراد الرد قائلاً إنه لم يكن قصيرًا. ولكنه لم يستطع.
{ترجمة نارو…}
لأن ذلك سيكون كذب، اللعنة!.
وبهذا، استدار وابتعد.
لذا، بدلاً من ذلك، صرَّ على أسنانه وقال بصوت مليء بالغضب:
” هذا … في الواقع، في تلك المرة كان علي أن أرفع إصبع. حتى أنني اضطررت إلى هزه عدة مرات. كان ذلك كافيًا لقتله، على الرغم من ذلك. “
“لا يمكنني الإجابة على ذلك، لأنها ليست كذبة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساني بنظرة تفوق وتعجرف على وجهه.
“هل تصر حقًا على أنك قتلت طاغية مستيقظ – طاغية! – وبقليل من البصاق لا غير؟“
كل “آه” كلفته بضعة لحظات من الألم الشديد، ولكنه لم يتركها تظهر على وجهه. لم يكن تعبيره سوى متعجرفً ومتهجم.
جعد ساني حواجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساني بنظرة تفوق وتعجرف على وجهه.
“هذه هي الحقيقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساني.
تبعه المزيد من الضحك.
كان هناك نوع خاص من الحسابات الباردة مخفية في أعماق أعينهم. التقى بهؤلاء الأشخاص من قبل، ومعظمهم من بين قدامى المحاربين في عصابات الشوارع المختلفة في الضواحي.
“لقيط مجنون!”
ما رأيك به الآن؟ ظنوا أنه ضعيف، نشأ دون أي تعليم في الضواحي، ولم يتلق أي تدريب. وأكثر من ذلك، كان على ما يبدو إما مجنونًا أو غبي بشكل لا يصدق . كان مزاجه فظيع.
“إنه يؤمن في الواقع بحماقته!”
لأن ذلك سيكون كذب، اللعنة!.
“مجنون، إنه مجنون…”
” هذا … في الواقع، في تلك المرة كان علي أن أرفع إصبع. حتى أنني اضطررت إلى هزه عدة مرات. كان ذلك كافيًا لقتله، على الرغم من ذلك. “
بشكل غير متوقع، أوقف كاستر رفاقه.
“إنه إرث، بعد كل شيء“.
“يا رفاق.”
وبهذا، استدار وابتعد.
بعد هدوء الضحك، سأل بطريقة ودية:
كانوا أناسًا هائلين للغاية.
“ما الذي حققته أيضًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت زاوية فم ساني.
ماذا؟ لم يكن ذلك كافيًا؟ رفع ساني ذقنه.
بشكل غير متوقع، أوقف كاستر رفاقه.
“دعني أفكر … أوه! لقد قتلت أيضًا سيافًا مستيقظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أي شيء آخر؟ “
“حقًا؟ كيف فعلت ذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجنون، إنه مجنون…”
تصرف كما لو كان محرج بعض الشيء، نظر ساني إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت زاوية فم ساني.
” هذا … في الواقع، في تلك المرة كان علي أن أرفع إصبع. حتى أنني اضطررت إلى هزه عدة مرات. كان ذلك كافيًا لقتله، على الرغم من ذلك. “
لأكون صادقًا، كان الحصول على جانب صاعد خلال الكابوس الأول نادرًا. كان بالتأكيد شخصًا مميز، وربما حتى رائعًا. للغاية . في الواقع, على الرغم من الاختلافات الواضحة، ذكّره الشاب بطريقة ما بالبطل… أورو من التسعة.
لقد كان يمسك الجرس الفضي بين أصابعه، مما أدى إلى مهاجمة البطل وقتله في النهاية من قبل الطاغية. لذلك، من الناحية الفنية، كانت جميع تصريحاته صحيحة.
بعد هدوء الضحك، سأل بطريقة ودية:
“يا له من مجنون!’
كان هذا بالضبط ما أرادت ساني حدوثه. ابتسم باحتقار مطلق.
“ها! هل تصدق هذا الغبي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت زاوية فم ساني.
“نذل مسكين. إنه ليس ضعيفًا فحسب، بل فقد دماغه ايضًا…”
ذلك كان صحيحًا. بصق ساني دم على المذبح، ونتيجة لذلك، تم قطع أطراف ملك الجبل بلا رحمة من قبل إلـه الظلال.
أعطى كاستر رفاقه نظرة طويلة ثم التفت إلى ساني.
لأن ذلك سيكون كذب، اللعنة!.
” أي شيء آخر؟ “
“ها! هل تصدق هذا الغبي؟!”
رمش ساني. حان وقت اللمسة الأخيرة …
‘اغغه. لماذا عليّ أن أعادي شخصًا كهذا، من بين كل الناس؟‘
“شيء آخر؟ اه … حسنا. صحيح! لقد تواصلت مع مجموعة من السَامِيين، رغم أنهم جميعًا ماتوا. جعلت أحدهم يستيقظ. لقد أعطاني نعمة! لقد باركني سامِي، هل تفهمون جميعا؟!”
“يا له من مجنون!’
كان النائمون يهزون رؤوسهم بصمت أو ينظرون إليه برأفة. تنهد كاستر.
“يا له من مجنون!’
” حسنًا، بالمقارنة مع إنجازاتك، فإن إنجازاتي تبدو متوسطة إلى حد ما. شكرا لك على المشاركة معنا. أتمنى أن تكون ناجحًا بمجرد دخولك إلى عالم الأحلام.”
حقًا رفيق مثير للشفقة.
ابتسم ساني بنظرة تفوق وتعجرف على وجهه.
ضحك شخص ما علانية.
“من الأفضل أن تصدق ذلك!”
“هذا الرجل إما مجنون أو يعبث معنا عن قصد. اسمع يا،قصير. تحلي ببعض الأدب، حسنًا؟ من سيصدق مثل هذه الكذبة؟“
وبهذا، استدار وابتعد.
“لقيط مجنون!”
‘آه. هذا هو أحسنت صنعًا.’
لذا، بدلاً من ذلك، صرَّ على أسنانه وقال بصوت مليء بالغضب:
كان متأكدًا تمامًا من أنه بعد هذا الأداء، لن يعتقد أحد أبدًا أنه كان لديه بالفعل نوع من الجوانب القوية أو أي شيء يستحق الملاحظة أثناء الكابوس. أخبرهم فقط الحقيقة، ومع ذلك تمكن من جعل الجميع يؤمنون بـعكس الحقيقة.
“إنه إرث، بعد كل شيء“.
هذا شعور لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساني.
ما رأيك به الآن؟ ظنوا أنه ضعيف، نشأ دون أي تعليم في الضواحي، ولم يتلق أي تدريب. وأكثر من ذلك، كان على ما يبدو إما مجنونًا أو غبي بشكل لا يصدق . كان مزاجه فظيع.
‘رائع!’ فكر بمرارة وزاد عبوسه.
حقًا رفيق مثير للشفقة.
تم استبدال الحيرة في عيون هؤلاء النائمين ببطء بالعداء.
الآن، كلما سُئل عن جوانب، كان بإمكانه أن يقول بصدق أنها من المرتبة السامِية، وأن يتم الاستهزاء به. يفضل الناس تصديق أن التعويذة قد توقفت عن الوجود أكثر من أنه كان شخصًا جدير بالملاحظة. يمكنه حتى أن يصرخ حول إنجازاته من على السطح، ولن يصدقه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجنون، إنه مجنون…”
بعد ذلك، لن يشك أحد في أنه يحمل اسمًا حقيقي.
الآن، كلما سُئل عن جوانب، كان بإمكانه أن يقول بصدق أنها من المرتبة السامِية، وأن يتم الاستهزاء به. يفضل الناس تصديق أن التعويذة قد توقفت عن الوجود أكثر من أنه كان شخصًا جدير بالملاحظة. يمكنه حتى أن يصرخ حول إنجازاته من على السطح، ولن يصدقه أحد.
‘فقط انتظروا، أيها الحمقى. ذات يوم سأكون من يضحك.’
“ما الذي حققته أيضًا؟“
بينما كان ساني يمشي بعيدًا، سمع أحد النائمين يتحدث إلى كاستر:
مجرد ذكر طاغية، ناهيك عن أنه مستيقظ، جعل اثنين من النائمين يبتسمان بسخرية.
“لماذا لم تضع هذا المجنون في مكانه؟ لقد قلل من شأنك! “
“هل تصر حقًا على أنك قتلت طاغية مستيقظ – طاغية! – وبقليل من البصاق لا غير؟“
بعد توقف قصير، أجاب كاستر. بدا صوته منخفض وخفيف.
بعد بضع ثوان، رمش أحد رفاق الشاب أخيرًا وقال:
“لا بد أن الطفل المسكين قد فقد عقله في الكابوس. غالبا ما يحدث ذلك. من المرجح أنه سيموت قريبًا، لذا فإن كونك لطيفًا هو أقل ما يمكنني فعله… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساني بنظرة تفوق وتعجرف على وجهه.
ارتفعت زاوية فم ساني.
بينما كان ساني يمشي بعيدًا، سمع أحد النائمين يتحدث إلى كاستر:
‘يا له من رجل لطيف.’
“هذا الرجل إما مجنون أو يعبث معنا عن قصد. اسمع يا،قصير. تحلي ببعض الأدب، حسنًا؟ من سيصدق مثل هذه الكذبة؟“
كان يعلم أن كلمات كاستر كانت مبنية على افتراض خاطئ، ولكن، لسبب ما، ما زال يشعر بالبرودة الباردة وهي تتصاعد في عموده الفقري.
“أوه، حقا؟ كيف قتلته؟“
{ترجمة نارو…}
‘اغغه. لماذا عليّ أن أعادي شخصًا كهذا، من بين كل الناس؟‘
ذلك كان صحيحًا. بصق ساني دم على المذبح، ونتيجة لذلك، تم قطع أطراف ملك الجبل بلا رحمة من قبل إلـه الظلال.
ما رأيك به الآن؟ ظنوا أنه ضعيف، نشأ دون أي تعليم في الضواحي، ولم يتلق أي تدريب. وأكثر من ذلك، كان على ما يبدو إما مجنونًا أو غبي بشكل لا يصدق . كان مزاجه فظيع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		