ثلاث كلمات بسيطة
الفصل 17 : ثلاث كلمات بسيطة
أغلق عينيه، ثم فتحهما مرة أخرى، على أمل أن تختفي الأحرف الرونية.
أغلق عينيه، ثم فتحهما مرة أخرى، على أمل أن تختفي الأحرف الرونية.
“حسنًا … . على أي حال، بما أنك مستيقظ – مرحبًا بك مرة أخرى إلى أرض الأحياء. تهانينا على النجاة من الكابوس الأول، أيها النائم بلا شمس“.
“من فضلكِ، اذهبي! لو سمحتِ!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف العيب: [لا يمكنك الكذب].
ولكن الأحرف الرونية كانت لا تزال هناك، تتألق قليلاً، كما لو كانت تسخر منه.
كان بقاء ساني يعتمد على قدرته على خداع الآخرين والتغلب عليهم. وحتى التعويذة نفسها هنأته على غدره! بدون القدرة على الكذب، لن يكون قادرًا على تحقيق أي شيء.
العيب: [الضمير المرتاح].
بدت المرأة في أواخر العشرينات من عمرها. كانت ترتدي زي أزرق داكن مع كتاف فضية وحذاء جلدي أسود. تم فك أزرار سترة زيها بشكل عرضي، وكشف عن قميص أسود تحته.
وصف العيب: [لا يمكنك الكذب].
“الى ماذا تنظر؟” قالت ذلك بدون ذرة من التسلية في صوتها.
حدق ساني في تلك الثلاث كلمات البسيطة، وشعر وكأن هناك هاوية لا قعر لها تتفتح تحت قدميه مباشرة. التعويذة، التي كانت عادةً تافهة مع أوصافها، قررت أن تكون مستقيمة وموجهة بشكل مباشر هذه المرة. كانت هناك ثلاث كلمات فقط. ولم تترك له مجالا للمناورة.
في الواقع، كان المصطلح الصحيح هو “الحالم“. ولكن كان لدى البشر مجموعة كلمات خاصة بهم للمصابين بتعويذة الكابوس. تم تسمية الاناس الذين أنهوا للتو كابوسهم الأول بالنائمين بسبب كيفية تفاعلهم مع التعويذة.
‘لا أستطيع الكذب. لا استطيع الكذب؟ أنا؟ كيف يفترض بي أن أعيش إذا لم أستطع الكذب؟!’
لكن بالعودة إلى الأسياد…
كان بقاء ساني يعتمد على قدرته على خداع الآخرين والتغلب عليهم. وحتى التعويذة نفسها هنأته على غدره! بدون القدرة على الكذب، لن يكون قادرًا على تحقيق أي شيء.
في الأساس، بمجرد أن تدخل الروح التعويذة، كان الجسده ينام. سيستمر هذا النوم لأيام أو أسابيع أو حتى شهور – مهما طال الوقت الذي يستغرقه للهروب من عالم الأحلام. ومن هنا أتى مصطلح “النائم“.
ناهيك عن…
حاليا، كانت تمد ذراعيها فوق رأسها، ومن الواضح أنها تشعر بالملل والنعاس. جعل ذلك الوضع النسيج الرقيق للقميص يضيق، مما أدى إلى إبراز ثدييها بالكامل بشكل استفزازي.
شعر فجأة وكأن قلبه على وشك التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن يهرب ويصبح مستيقظًا، سيعيش حياته بشكل طبيعي خلال النهار ويعود إلى عالم الأحلام في كل مرة ينام فيها. تم تلقيبهم بالمستيقظين من قبل التعويذة والبشر. وتم استخدام هذه الكلمة أيضًا في بعض الأحيان كمصطلح عام لجميع المصابين.
إذا كان بإمكانه قول الحقيقة فقط، فكيف من المفترض أن يخفي اسمه الحقيقي؟ ألن يتمكن أي شخص من تحويله إلى عبد مطيع بمجرد طرح بضعة أسئلة بريئة؟.
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
“اللع…”
كاد الاختفاء المفاجئ للألم، مع الحيوية الجديدة التي تتغلغل جسده، أن تجعل ساني يبكي.
كان ساني على وشك الصراخ واللعنة، ولكن في تلك اللحظة، تحدثت التعويذة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنزل.
[استيقظ، أيها الضائع من النور!]
“انظر، كنت على حق. أنت حقا ذكي.”
الفراغ الأسود نسج واختفى.
النائم بلا شمس.
***
كان بقاء ساني يعتمد على قدرته على خداع الآخرين والتغلب عليهم. وحتى التعويذة نفسها هنأته على غدره! بدون القدرة على الكذب، لن يكون قادرًا على تحقيق أي شيء.
فتح ساني عينيه.
“اللعنة على هذا العيب اللعين!، اللعنة!’
وتدلى فوقه السقف المدرع لقبو مركز الشرطة. لن يرى أحد ذلك المشهد جميلًا بأي شكل، ولكن بالنسبة له، كان المشهد الأكثر روعة. والآن فقط أدرك مدى افتقاده للعالم الحقيقي.
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
كان آمن ومألوف. لم يكن هناك وحوش أو تجار عبيد … حسنًا، رسميًا على الأقل. لم يكن هناك خوف دائم من الموت المعذب.
“اللعنة على هذا العيب اللعين!، اللعنة!’
كان المنزل.
“من فضلكِ، اذهبي! لو سمحتِ!’
بالإضافة إلى ذلك، شعر ساني بشعور مدهش. ذهب البرد الذي تسلل إلى عظامه أثناء الكابوس، آخذًا معه كل الألم الذي كان في جسده الجريح . لم تكن أرجله ومعصميه تؤلمانه، وقد نسي ظهره ضربة السوط، ويمكنه حتى أن يتنفس دون أن يشعر بالحواف الحادة لأضلاعه المكسورة التي تتغلغل في رئتيه بشكل أعمق .
بعد ثانية، اتسعت عيناه في رعب مطلق.
يا لها من نعمة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع تطور رتبتك، يتخلص الجسم من كل عيوبه. ولذلك من الصعب أن تجد مستيقظًا غير جذاب، خاصة بين الأقوى. عِش طويلاً بما يكفي، وقد تصبح فتى الزهور بنفسك.”
كاد الاختفاء المفاجئ للألم، مع الحيوية الجديدة التي تتغلغل جسده، أن تجعل ساني يبكي.
“من فضلكِ، اذهبي! لو سمحتِ!’
‘لقد نجوت حقًا.’
“بالطبع لا. أنا لست أحمق!”
نظر ببطء إلى أسفل ثم تجمد،وهو يلهث.
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
كان لديها شعر قصير أسود كالغراب وعينان زرقاوان . كانت بشرتها الخالية من العيوب ناعمة ونضرة وبيضاء بياض الثلج. في الواقع، كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها ساني بشخص شاحب مثلها. ومع ذلك، في حين بدا شحوب ساني غريبًا وغير صحي، كان شحوبها جميلًا ولافت للنظر.
بدت المرأة في أواخر العشرينات من عمرها. كانت ترتدي زي أزرق داكن مع كتاف فضية وحذاء جلدي أسود. تم فك أزرار سترة زيها بشكل عرضي، وكشف عن قميص أسود تحته.
ولكن لا يزال من الممكن أن يكون الأمر أكثر صعوبة. صاعدة، امرأة صاعدة! كان من الممكن أن تمزق رأسه بنقرة من إصبعها. لماذا كان عليه أن يسيء إلى شخص بهذه القوة من بين كل الناس؟!.
حاليا، كانت تمد ذراعيها فوق رأسها، ومن الواضح أنها تشعر بالملل والنعاس. جعل ذلك الوضع النسيج الرقيق للقميص يضيق، مما أدى إلى إبراز ثدييها بالكامل بشكل استفزازي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ببطء إلى أسفل ثم تجمد،وهو يلهث.
مفتونًا، فوت ساني تقريبا حقيقة وجود شارة كتف على الكم الأيسر للمرأة. كان هناك ثلاث نجوم عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني عدة مرات، كان محرجًا، وسرعان ما توصل إلى عذر. ثم فتح فمه
‘ثلاث نجوم، هاه‘ فكر وهو مشتت.
النائم بلا شمس …
‘ثلاث نجوم تعني صاعد … هاه … نعم. انتظر. صاعد؟! ‘
ثم، إذا قرر الدخول في الكابوس الثاني وتمكن من البقاء على قيد الحياة، فسيصبح صاعدًا – يطلق عليهم الناس اسم الأسياد. يمكن للاسياد الدخول والخروج من عالم الأحلام كما يشاءون. حتى أن البعض اختار عدم العودة إلى هناك على الإطلاق. وفوق ذلك، لقد سافروا بين العوالم جسديًا، وليس فقط بالروح.
ولكن قبل أن يتمكن ساني من استيعاب معنى هذه الكلمة تمامًا، أدرك أن المرأة كانت تحدق به أيضًا.
كاد الاختفاء المفاجئ للألم، مع الحيوية الجديدة التي تتغلغل جسده، أن تجعل ساني يبكي.
“الى ماذا تنظر؟” قالت ذلك بدون ذرة من التسلية في صوتها.
فكر ساني: ‘شكرا! أنا بالتأكيد لن!’
رمش ساني عدة مرات، كان محرجًا، وسرعان ما توصل إلى عذر. ثم فتح فمه
هزت المرأة رأسها.
وقال: “ثدييكِ.”
وتدلى فوقه السقف المدرع لقبو مركز الشرطة. لن يرى أحد ذلك المشهد جميلًا بأي شكل، ولكن بالنسبة له، كان المشهد الأكثر روعة. والآن فقط أدرك مدى افتقاده للعالم الحقيقي.
بعد ثانية، اتسعت عيناه في رعب مطلق.
***
لأنه لم يكن يخطط لقول هذه الكلمات على الإطلاق! تحرك فمه من تلقاء نفسه!.
‘لقد نجوت حقًا.’
أغرقت موجة من الرعب عقله فجأة.
“حسنًا … . على أي حال، بما أنك مستيقظ – مرحبًا بك مرة أخرى إلى أرض الأحياء. تهانينا على النجاة من الكابوس الأول، أيها النائم بلا شمس“.
ابتسمت المرأة ببطء وبتوهج خطير في عينيها. ثم، ودون أي تحذير، حركت يدها وصفعت ساني على وجهه.
ولكن لا يزال من الممكن أن يكون الأمر أكثر صعوبة. صاعدة، امرأة صاعدة! كان من الممكن أن تمزق رأسه بنقرة من إصبعها. لماذا كان عليه أن يسيء إلى شخص بهذه القوة من بين كل الناس؟!.
ألتف جسد ساني بأكمله. إذا لم لم توجد القيود التي تمسكه في مكانه، فربما يكون قد طار من السرير. للحظة، حتى أنه رأى النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ارتعد إلى الخلف، ووجهه أحمر مثل سرطان البحر.
ولكن لا يزال من الممكن أن يكون الأمر أكثر صعوبة. صاعدة، امرأة صاعدة! كان من الممكن أن تمزق رأسه بنقرة من إصبعها. لماذا كان عليه أن يسيء إلى شخص بهذه القوة من بين كل الناس؟!.
فتح ساني عينيه.
في هذه الأثناء، قامت المرأة بتنظيف حلقها وعقدت ذراعيها.
فتح ساني عينيه.
“هل انت مستيقظ الان؟“
أمسك ساني بخده المخدر وأومأ برأسه بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ببطء إلى أسفل ثم تجمد،وهو يلهث.
“جيد. دعني أقدم لك نصيحة: لا تقل فقط أي شيء يخطر ببالك. خاصة للفتيات. ليس الأمر وكأنك لم ترَ فتاةً من قبل، أليس كذلك؟“
كان آمن ومألوف. لم يكن هناك وحوش أو تجار عبيد … حسنًا، رسميًا على الأقل. لم يكن هناك خوف دائم من الموت المعذب.
فكر ساني: ‘شكرا! أنا بالتأكيد لن!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أمسك ساني بخده المخدر وأومأ برأسه بحذر.
ولكن بدلاً من ذلك، تحرك فمه من تلقاء نفسه، وقال:
حدق ساني في تلك الثلاث كلمات البسيطة، وشعر وكأن هناك هاوية لا قعر لها تتفتح تحت قدميه مباشرة. التعويذة، التي كانت عادةً تافهة مع أوصافها، قررت أن تكون مستقيمة وموجهة بشكل مباشر هذه المرة. كانت هناك ثلاث كلمات فقط. ولم تترك له مجالا للمناورة.
“لقد رأيت الكثير … ولكن لا أحد بمثل جمالكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن يهرب ويصبح مستيقظًا، سيعيش حياته بشكل طبيعي خلال النهار ويعود إلى عالم الأحلام في كل مرة ينام فيها. تم تلقيبهم بالمستيقظين من قبل التعويذة والبشر. وتم استخدام هذه الكلمة أيضًا في بعض الأحيان كمصطلح عام لجميع المصابين.
ثم ارتعد إلى الخلف، ووجهه أحمر مثل سرطان البحر.
النائم بلا شمس.
حدقت المرأة به لبضعة ثوان ثم انفجرت في الضحك.
فكر ساني: ‘شكرا! أنا بالتأكيد لن!’
“أرى أنك لم تقابل الكثير من المستيقظين سابقا. وفقًا لمعايير الاستيقاظ، فأنا أقل من المتوسط.”
“هل انت مستيقظ الان؟“
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف العيب: [لا يمكنك الكذب].
هزت المرأة رأسها.
في الأساس، بمجرد أن تدخل الروح التعويذة، كان الجسده ينام. سيستمر هذا النوم لأيام أو أسابيع أو حتى شهور – مهما طال الوقت الذي يستغرقه للهروب من عالم الأحلام. ومن هنا أتى مصطلح “النائم“.
“مع تطور رتبتك، يتخلص الجسم من كل عيوبه. ولذلك من الصعب أن تجد مستيقظًا غير جذاب، خاصة بين الأقوى. عِش طويلاً بما يكفي، وقد تصبح فتى الزهور بنفسك.”
في الأساس، بمجرد أن تدخل الروح التعويذة، كان الجسده ينام. سيستمر هذا النوم لأيام أو أسابيع أو حتى شهور – مهما طال الوقت الذي يستغرقه للهروب من عالم الأحلام. ومن هنا أتى مصطلح “النائم“.
ثم أعطته نظرة شاملة وأضافت:
لأنه لم يكن يخطط لقول هذه الكلمات على الإطلاق! تحرك فمه من تلقاء نفسه!.
“حسنًا … . على أي حال، بما أنك مستيقظ – مرحبًا بك مرة أخرى إلى أرض الأحياء. تهانينا على النجاة من الكابوس الأول، أيها النائم بلا شمس“.
كان آمن ومألوف. لم يكن هناك وحوش أو تجار عبيد … حسنًا، رسميًا على الأقل. لم يكن هناك خوف دائم من الموت المعذب.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفتونًا، فوت ساني تقريبا حقيقة وجود شارة كتف على الكم الأيسر للمرأة. كان هناك ثلاث نجوم عليه.
النائم بلا شمس.
وقفت المرأة الجميلة واقتربت من السرير الطبي . مع تحركات متقنة، بدأت في فك القيود التي ثبتت ساني في مكانه.
كانت هذه هي الطريقة التي سيخاطبه بها الناس الآن، على الأقل حتي فترة قصيرة من الأيام حتى الانقلاب الشتوي – بعد ذلك، إما أن يعود من عالم الأحلام باعتباره مستيقظًا أو لا يعود على الإطلاق.
‘لقد نجوت حقًا.’
كان من الغريب وضع عنوان قبل اسمه. في الماضي، نادراً ما كان يتم التعامل مع ساني بالاسم. أطلق عليه الناس في الغالب أشياء مثل “الفتى” أو “الفاسق” أو “الشقي” أو “مرحبًا أنت!”. ولكن الآن حصل على لقب.
كان ساني على وشك الصراخ واللعنة، ولكن في تلك اللحظة، تحدثت التعويذة مرة أخرى.
النائم بلا شمس …
“انظر، كنت على حق. أنت حقا ذكي.”
في الواقع، كان المصطلح الصحيح هو “الحالم“. ولكن كان لدى البشر مجموعة كلمات خاصة بهم للمصابين بتعويذة الكابوس. تم تسمية الاناس الذين أنهوا للتو كابوسهم الأول بالنائمين بسبب كيفية تفاعلهم مع التعويذة.
“تابع.”
في الأساس، بمجرد أن تدخل الروح التعويذة، كان الجسده ينام. سيستمر هذا النوم لأيام أو أسابيع أو حتى شهور – مهما طال الوقت الذي يستغرقه للهروب من عالم الأحلام. ومن هنا أتى مصطلح “النائم“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الصاعدة جيت. يمكنك مناداتي السيدة جيت. في الأيام الثلاثة الماضية، كنت في مهمة مراقبة بسبب كابوسك.”
وبمجرد أن يهرب ويصبح مستيقظًا، سيعيش حياته بشكل طبيعي خلال النهار ويعود إلى عالم الأحلام في كل مرة ينام فيها. تم تلقيبهم بالمستيقظين من قبل التعويذة والبشر. وتم استخدام هذه الكلمة أيضًا في بعض الأحيان كمصطلح عام لجميع المصابين.
في هذه الأثناء، قامت المرأة بتنظيف حلقها وعقدت ذراعيها.
ثم، إذا قرر الدخول في الكابوس الثاني وتمكن من البقاء على قيد الحياة، فسيصبح صاعدًا – يطلق عليهم الناس اسم الأسياد. يمكن للاسياد الدخول والخروج من عالم الأحلام كما يشاءون. حتى أن البعض اختار عدم العودة إلى هناك على الإطلاق. وفوق ذلك، لقد سافروا بين العوالم جسديًا، وليس فقط بالروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفتونًا، فوت ساني تقريبا حقيقة وجود شارة كتف على الكم الأيسر للمرأة. كان هناك ثلاث نجوم عليه.
وبعد ذلك، فوق الأسياد، كان هناك القديسين – أولئك الذين تغلبوا على الكابوس الثالث وحصلوا على الحق في تسمية أنفسهم بالمتساميين. كانوا اقوياء مثل أنصاف الإلـه، وأكثر ندرة. لا يمكنهم فقط السفر بين العالم الحقيقي وعالم الأحلام، ولكن يمكنهم أيضًا اصطحاب الآخرين معهم.
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
لكن بالعودة إلى الأسياد…
حدق ساني في تلك الثلاث كلمات البسيطة، وشعر وكأن هناك هاوية لا قعر لها تتفتح تحت قدميه مباشرة. التعويذة، التي كانت عادةً تافهة مع أوصافها، قررت أن تكون مستقيمة وموجهة بشكل مباشر هذه المرة. كانت هناك ثلاث كلمات فقط. ولم تترك له مجالا للمناورة.
وقفت المرأة الجميلة واقتربت من السرير الطبي . مع تحركات متقنة، بدأت في فك القيود التي ثبتت ساني في مكانه.
حدقت المرأة به لبضعة ثوان ثم انفجرت في الضحك.
“أنا الصاعدة جيت. يمكنك مناداتي السيدة جيت. في الأيام الثلاثة الماضية، كنت في مهمة مراقبة بسبب كابوسك.”
بعد ثانية، اتسعت عيناه في رعب مطلق.
‘مباشرة … قبل أن أنام، أخبرني الشرطي أن أحد أفراد الشرطة من المستيقظين سيصل في غضون ساعات قليلة لمراقبة حالتي. لقتل مخلوق الكابوس إذا … إذا مت.’
“أنت أذكى مما تبدو. في الآونة الأخيرة، كان هناك الكثير من البوابات التي فتحت في هذا القطاع. معظم المستيقظين المحليين إما جرحى أو مشغولون بالتنظيف. أو ميتون. دائمًا ما يكون ذلك بالقرب من الانقلاب الشتوي.”
لم يكن ساني راغبًا في فتح فمه، خائفًا من ظهور كل أنواع الحقائق. لكن كانت هناك أشياء كان عليها ببساطة أن تعرفها.
في الواقع، كان المصطلح الصحيح هو “الحالم“. ولكن كان لدى البشر مجموعة كلمات خاصة بهم للمصابين بتعويذة الكابوس. تم تسمية الاناس الذين أنهوا للتو كابوسهم الأول بالنائمين بسبب كيفية تفاعلهم مع التعويذة.
“السيدة جيت؟ لدي سؤال.”
‘لقد نجوت حقًا.’
“تابع.”
حدقت فيه بتعبير جدي. ظن ساني أنه سيتعرض للصفع مرة أخرى
“لماذا يتم وضع سيد للمراقبة؟ أليس … ذلك أدنى من مكانتك؟“
إذا كان بإمكانه قول الحقيقة فقط، فكيف من المفترض أن يخفي اسمه الحقيقي؟ ألن يتمكن أي شخص من تحويله إلى عبد مطيع بمجرد طرح بضعة أسئلة بريئة؟.
أعطته جيت نظرة قاتمة.
كان لديها شعر قصير أسود كالغراب وعينان زرقاوان . كانت بشرتها الخالية من العيوب ناعمة ونضرة وبيضاء بياض الثلج. في الواقع، كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها ساني بشخص شاحب مثلها. ومع ذلك، في حين بدا شحوب ساني غريبًا وغير صحي، كان شحوبها جميلًا ولافت للنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنزل.
“أنت أذكى مما تبدو. في الآونة الأخيرة، كان هناك الكثير من البوابات التي فتحت في هذا القطاع. معظم المستيقظين المحليين إما جرحى أو مشغولون بالتنظيف. أو ميتون. دائمًا ما يكون ذلك بالقرب من الانقلاب الشتوي.”
“الى ماذا تنظر؟” قالت ذلك بدون ذرة من التسلية في صوتها.
فتحت القيد الأخير وتراجعت خطوة إلى الخلف.
يا لها من نعمة!.
“بالإضافة إلى ذلك، ليس هناك الكثير من المستيقظين الذين، مثلي، يعملون بشكل مباشر للحكومة. إنه إلى حد كبير الامر الأقل ربحًا أو مسببا للمجد التي يمكن أن يختاره أحدنا. هل ستتخلى عن الثروة والشهرة لتعمل لساعات سيئة وتخاطر بحياتك، فقط لتشعر بالإيثار والشعور بالواجب؟ “
في الواقع، كان المصطلح الصحيح هو “الحالم“. ولكن كان لدى البشر مجموعة كلمات خاصة بهم للمصابين بتعويذة الكابوس. تم تسمية الاناس الذين أنهوا للتو كابوسهم الأول بالنائمين بسبب كيفية تفاعلهم مع التعويذة.
أراد ساني أن يقول شيئًا مرحًا. وبدلاً من ذلك، نظر إلى السيدة جيت في عينيها مباشرة وابتسم.
حدقت فيه بتعبير جدي. ظن ساني أنه سيتعرض للصفع مرة أخرى
“بالطبع لا. أنا لست أحمق!”
أغرقت موجة من الرعب عقله فجأة.
“اللعنة على هذا العيب اللعين!، اللعنة!’
ولكن لا يزال من الممكن أن يكون الأمر أكثر صعوبة. صاعدة، امرأة صاعدة! كان من الممكن أن تمزق رأسه بنقرة من إصبعها. لماذا كان عليه أن يسيء إلى شخص بهذه القوة من بين كل الناس؟!.
حدقت فيه بتعبير جدي. ظن ساني أنه سيتعرض للصفع مرة أخرى
كان من الغريب وضع عنوان قبل اسمه. في الماضي، نادراً ما كان يتم التعامل مع ساني بالاسم. أطلق عليه الناس في الغالب أشياء مثل “الفتى” أو “الفاسق” أو “الشقي” أو “مرحبًا أنت!”. ولكن الآن حصل على لقب.
ولكن بدلاً من ذلك، ابتسمت جيت.
ولكن لا يزال من الممكن أن يكون الأمر أكثر صعوبة. صاعدة، امرأة صاعدة! كان من الممكن أن تمزق رأسه بنقرة من إصبعها. لماذا كان عليه أن يسيء إلى شخص بهذه القوة من بين كل الناس؟!.
“انظر، كنت على حق. أنت حقا ذكي.”
حاليا، كانت تمد ذراعيها فوق رأسها، ومن الواضح أنها تشعر بالملل والنعاس. جعل ذلك الوضع النسيج الرقيق للقميص يضيق، مما أدى إلى إبراز ثدييها بالكامل بشكل استفزازي.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ارتعد إلى الخلف، ووجهه أحمر مثل سرطان البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الصاعدة جيت. يمكنك مناداتي السيدة جيت. في الأيام الثلاثة الماضية، كنت في مهمة مراقبة بسبب كابوسك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات