Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عبد الظل 14

طفل الظلال

طفل الظلال

الفصل 14 : طفل الظلال

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

لم يكن لدي ساني خيار سوى اللجوء إلى مقامرة أخيرة يائسة.

[لقد قدمت نفسك قربانًا للإلـهة.]

لم تكن لديه فرصة ضد العدو في مواجهة مباشرة، على الأقل ليس بدون ميزة. كان من المفترض أن يكون الدم السام  هو بطاقته المخفية، ولكن تبين أنه عديم الفائدة تقريبًا. إن القدرة على الرؤية في الظلام لم تساعد كثيرًا أيضًا: بطريقة ما، كان البطل قادر على إدراك محيطه حتى بدون أي ضوء.

بعد ثانية، كان الرخام كما كان من قبل.

سواء كان يستخدم حاسة السمع لديه أو  قدرة السحرية، لم يكن ساني يعرف لا يهم الآن أنهم تركوا الكهف ووقفوا تحت السماء المقمرة.

بدا الشاب وكأنه جثة تسير.

والآن لم يتبق له سوى ميزة واحدة. حقيقة أنه كان يعلم أن الطاغية كان أعمى، والبطل لم يعرف. ولكن، كان القول اسهل من الفعل .

مرة أخرى، كان وحده في المعبد المدمر. كانت القاعة الكبرى مظلمة وصامتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن ماذا يمكنه أن يفعل غير ذلك؟.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت عيون ساني المذهولة، تحركت الظلال المتكدسة في القاعة الكبرى فجأة، كما لو كانت تنبض بالحياة. اندفعت مخالب الظلام إلى الأمام، وتشابكت  مع ذراعي ورجلي ملك الجبل. كافح الطاغية العظيم محاولًا التحرر.

 لهذا السبب حاول التزام الهدوء قدر الإمكان ورن الجرس الفضي. إذا لم يكذب الوصف، يمكن سماع رنينه من على بعد أميال. بالتأكيد، كان الطاغية سيسمع ذلك أيضًا.

[تحرك إلـه الظلال في سباته الأبدي.]

والآن كان على ساني أن يبقى صامتًا، ويتوقف لفترة ويأمل أن يأتي الوحش. وأثناء قيامه بذلك، تحولت حيرة البطل ببطء إلى غضب.

في أقصى نهاية القاعة، تم وضع مذبح كبير من قطعة واحدة من الرخام الأسود. كان الشيء الوحيد داخل المعبد الذي لم يمسه الثلج. متناسياً سبب مجيئه إلى هنا، توجه ساني إلى المذبح.

أخبرني الآن وإلا ستندم“.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بدلاً من ذلك، استمر في السير. لأنه كان يعتقد أن الكابوس سينتهي بمجرد وصوله إلى الذروة.

كان صوته مهددًا للغاية، ولكن العبد الشاب لم يرد. ارتجف من البرد وحاول ألا يئن على الرغم من الألم النابض في صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا لا تقول شيئًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، وصل ساني إلى سلم المعبد الأسود. وبدأ يتسلقه دون أن يلاحظ آلاف العظام المتناثرة حوله. كانت هذه العظام في يوم من الأيام ملكًا للبشر والوحوش على حد سواء. قُتل كل منهم على يد الحراس الغير المرئيين الذين ما زالوا باقين حول المعبد.

ولكن لم يجرؤ ساني على الإجابة. حبس أنفاسه وشاهد، مرعوبا، ظهور الشكل العملاق المألوف خلف البطل. كانت رئتيه تحترقان، وكان قلبه ينبض بجنون. كانت الضربات عالية لدرجة أنه كان يخشى حتى أن يسمعها الطاغية الأعمى.

[استيقظ، يا بلا شمس، لقد انتهى كابوسك.]

ولكن، بالطبع، لا يمكن أن تكون أعلى من صوت البطل، الذي كان لا يزال يتحدث، محوّلًا نفسه إلى المصدر الوحيد للضوضاء على هذا الجبل.

كان الجبل المظلم الوحيد يقف شامخًا في مواجهة الرياح العاتية.

في اللحظة الأخيرة، ظهر تلميح من الفهم في عيون المحارب الشاب. بدأ يستدير، وسيفه يرتفع بسرعة البرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ملك الجبل يقف هناك، ينظر إليه بعيونه الخمس العمياء. وكان لا يزال ضخم ومرعب ومثير للاشمئزاز. كانت الأشكال الشبيهة بالديدان لا تزال تتحرك بشكل محموم تحت جلده. وكان يستنشق الهواء ويسيل لعابه.

ولكن بعد فوات الأوان.

والآن لم يتبق له سوى ميزة واحدة. حقيقة أنه كان يعلم أن الطاغية كان أعمى، والبطل لم يعرف. ولكن، كان القول اسهل من الفعل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت يد ضخمة من الظلام وأمسكت به في قبضة حديديةكشطت مخالب المخلوق على الدرع، مما أدى إلى تشتيتها. قام ملك الجبل بسحب البطل إلى الخلف، مع إيلاء القليل من الاهتمام للسيف الذي يخترق في معصمه. كان اللعاب اللزج يتدفق من فمه المفتوح.

اعتقد أن هذه هي النهاية، واستسلم لمصيره.

خائفًا جدا، أدار ساني ظهره ببطء وخطى بضعة خطوات على الطريق القديم المتعرج. ثم انطلق مبتعدًا، وركض بأسرع ما يمكنه.

وخلفه مزقت صرخة يائسة الليل الصامت. ثم تبع ذلك هدير جائع. بدا أن البطل لم يكن يرغب بأن يسقط بدون قتال، على الرغم من أن قدره قد تم تحديده بالفعل.

وخلفه مزقت صرخة يائسة الليل الصامت. ثم تبع ذلك هدير جائع. بدا أن البطل لم يكن يرغب بأن يسقط بدون قتال، على الرغم من أن قدره قد تم تحديده بالفعل.

الفصل 14 : طفل الظلال

ولكن لم يهتم ساني. هرب، وتسلق أعلى وأعلى.

“أخبرني الآن وإلا ستندم“.

أنا آسف، ايها بطل، لقد قلت إنني سوف أشاهدك تموت ولكن، كما تعلم، أنا كاذب. لذا اذهب ومت بمفردك…

ولكن، بالطبع، لا يمكن أن تكون أعلى من صوت البطل، الذي كان لا يزال يتحدث، محوّلًا نفسه إلى المصدر الوحيد للضوضاء على هذا الجبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

كان الجبل المظلم الوحيد يقف شامخًا في مواجهة الرياح العاتية.

حاول ساني أن يغمض عينيه، ولكن أوقفه ضجيج مفاجئ قادم من اتجاه مدخل المعبد. أدار رأسه لينظر، ولم يكن فضولي ليعرف سبب الضجة . ما رآه كان سيحعله يشعر بقشعريرة تنزل في عموده الفقري اذا لم يكن يشعر بالبرودة الشديدة والتعب واللامبالاة.

كان مسننًا وفخورًا، مقزمًا القمم الأخرى في سلسلة الجبال مقارنة به،  قطع سماء الليل بحوافه الحادة. وغمر القمر المشع منحدراته  بضوئه الشبحي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ملك الجبل يقف هناك، ينظر إليه بعيونه الخمس العمياء. وكان لا يزال ضخم ومرعب ومثير للاشمئزاز. كانت الأشكال الشبيهة بالديدان لا تزال تتحرك بشكل محموم تحت جلده. وكان يستنشق الهواء ويسيل لعابه.

تحت هذا الضوء وصل شاب ذو بشرة شاحبة وشعر أسود إلى قمة الجبل. ومع ذلك، فإن مظهره لا يتناسب مع روعة المشهد: جريح ومترنح، بدا مثيرًا للشفقة وضعيفًا.

[أنت عبد المعبد.]

بدا الشاب وكأنه جثة تسير.

تحت هذا الضوء وصل شاب ذو بشرة شاحبة وشعر أسود إلى قمة الجبل. ومع ذلك، فإن مظهره لا يتناسب مع روعة المشهد: جريح ومترنح، بدا مثيرًا للشفقة وضعيفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمزقت ثيابه الخشنة وعباءته وكانوا ملطخين بالدماء. كانت عيناه غائرتان غائمتين وبلا حياة. تعرض جسده للكدمات والضرب والجرح. وكانت هناك بقع من الرغوة الدموية على شفتيه.

الفصل 14 : طفل الظلال

كان منحني، ويحتضن الجانب الأيسر من صدره. تسببت كل خطوة له في أنين، وكانت أنفاسه الغير منظمة بالكاد تخرج من خلال أسنانه المرهقة.

‘هل تري هذا، ايها بطل؟‘ كان يفكر، ونسي للحظة أن البطل قد مات بالفعل. ‘لقد فعلتها. انت كنت قوي وقاسي، وانا كنت ضعيف وخجول. ولكنك الآن جثة، وانا ما زلت حيًا. أليس هذا مضحكا؟‘

كان ساني يتألم في كل مكان. ولكن الأهم من ذلك كله أنه كان بارد.

خطوة. خطوة. خطوة أخرى.

كان، بارد جدا.

أراد فقط الاستلقاء على الثلج والنوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن بدلاً من ذلك، استمر في السير. لأنه كان يعتقد أن الكابوس سينتهي بمجرد وصوله إلى الذروة.

[تحرك إلـه الظلال في سباته الأبدي.]

خطوة. خطوة. خطوة أخرى.

خطوة. خطوة. خطوة أخرى.

أخيرًا، نجح في ذلك.

‘هل تري هذا، ايها بطل؟‘ كان يفكر، ونسي للحظة أن البطل قد مات بالفعل. ‘لقد فعلتها. انت كنت قوي وقاسي، وانا كنت ضعيف وخجول. ولكنك الآن جثة، وانا ما زلت حيًا. أليس هذا مضحكا؟‘

في أعلى نقطة في الجبل، كانت مساحة شاسعة من الصخور المسطحة المغطاة بالثلوج. وفي وسطها، كان هناك معبد رائع مضاء بضوء القمر. تم صنع أعمدته الضخمة وجدرانه من الرخام الأسود، مع نقوش رائعة تزين الزخرفة الرقيقة والإفريز العريض. بدا جميلًا ورائعًا، وكأنه قصر لإلـه الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحمل روحك علامة السمو.]

على الأقل بدا أنه كان هكذا سابقا. أما حاليًا، كان المعبد في حالة من خراب: تخلخلت الشقوق وثقوب الحجارة السوداء، وانهارت أجزاء من السقف، مما تسبب في دخول الجليد والثلج. بواباته الطويلة تحطمت، وكأن يد عملاق حطمته إلى أشلاء.

وخلفه مزقت صرخة يائسة الليل الصامت. ثم تبع ذلك هدير جائع. بدا أن البطل لم يكن يرغب بأن يسقط بدون قتال، على الرغم من أن قدره قد تم تحديده بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان ساني راضيًا.

جمع العبد الشاب آخر قوته، وعرج ببطء في اتجاه المعبد المدمر. كانت أفكاره مشوشة.

قال بصوت أجش: “وجدتك“.

كان ساني يتألم في كل مكان. ولكن الأهم من ذلك كله أنه كان بارد.

جمع العبد الشاب آخر قوته، وعرج ببطء في اتجاه المعبد المدمر. كانت أفكاره مشوشة.

كان المذبح جاف ونظيف وواسع مثل السرير. صعد ساني عليه واستلقى.

هل تري هذا، ايها بطل؟كان يفكر، ونسي للحظة أن البطل قد مات بالفعل. ‘لقد فعلتها. انت كنت قوي وقاسي، وانا كنت ضعيف وخجول. ولكنك الآن جثة، وانا ما زلت حيًا. أليس هذا مضحكا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني.

كان يتعثر ويتأوه، وهو يشعر بحواف ضلوعه المكسورة تتغلغل في رئتيه. كان الدم يقطر من فمه. سواءً كان ميتًا أم لا، فقد جعله البطل اقرب للموت مع تلك الضربة الفردية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الواقع، ليس كذلك. ما الذي يعرفه أي منكم عن كونه قاسي؟ حمقى مساكين. في العالم الذي أتيت منه، كان لدى الناس آلاف السنين لتحويل القسوة إلى فن. وباعتباري شخص على الطرف المتلقي لكل هذه القسوةألا تعتقد أنني سأعرف المزيد عن كونك شريرًا أكثر مما يمكن أن تعرفه؟

لا تقع في غرام النوم. إنه مجرد انخفاض حرارة الجسم. إذا نمت، فسوف تموت.

كان يقترب من المعبد.

كان، بارد جدا.

الحق يقال، لم تكن لديك فرصة أبدا انتظر. ما الذي كنت أفكر فيه؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تقول شيئًا؟“

بعد لحظة، كان قد نسي بالفعل. لم يكن هناك سوى الألم والمعبد المظلم والرغبة الشديدة في النوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني.

لا تقع في غرام النوم. إنه مجرد انخفاض حرارة الجسم. إذا نمت، فسوف تموت.

‘أنا آسف، ايها بطل، لقد قلت إنني سوف أشاهدك تموت … ولكن، كما تعلم، أنا كاذب. لذا اذهب ومت بمفردك…‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخيرًا، وصل ساني إلى سلم المعبد الأسود. وبدأ يتسلقه دون أن يلاحظ آلاف العظام المتناثرة حوله. كانت هذه العظام في يوم من الأيام ملكًا للبشر والوحوش على حد سواء. قُتل كل منهم على يد الحراس الغير المرئيين الذين ما زالوا باقين حول المعبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تقول شيئًا؟“

بينما كان ساني يتسلق الدرج، اقترب منه أحد الحراس عديمي الشكل. كان مستعد لإطفاء شرارة الحياة التي كانت تحترق بشكل ضعيف في صدره، ولكنه توقف بعد ذلك، مستشعرًا رائحة باهتة ومألوفة تنبعث من روحه. رائحة السمو. حزين ووحيد، تحرك الحارس  الي الجانب وترك ساني يمر.

الفصل 14 : طفل الظلال

وهو غافل، دخل المعبد.

ولكن لم يجرؤ ساني على الإجابة. حبس أنفاسه وشاهد، مرعوبا، ظهور الشكل العملاق المألوف خلف البطل. كانت رئتيه تحترقان، وكان قلبه ينبض بجنون. كانت الضربات عالية لدرجة أنه كان يخشى حتى أن يسمعها الطاغية الأعمى.

وجد ساني نفسه في قاعة فخمة. كانت شلالات من ضوء القمر تتساقط من خلال الفتحات الموجودة في السقف المنهار جزئيًا. كانت الظلال العميقة تحيط  بذلك  الضوء الفضي، ولم تجرؤ على لمسه. كانت الأرض مغطاة بالثلج والجليد.

قال بصوت أجش: “وجدتك“.

في أقصى نهاية القاعة، تم وضع مذبح كبير من قطعة واحدة من الرخام الأسود. كان الشيء الوحيد داخل المعبد الذي لم يمسه الثلج. متناسياً سبب مجيئه إلى هنا، توجه ساني إلى المذبح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أراد فقط أن ينام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت يد ضخمة من الظلام وأمسكت به في قبضة حديدية.  كشطت مخالب المخلوق على الدرع، مما أدى إلى تشتيتها. قام ملك الجبل بسحب البطل إلى الخلف، مع إيلاء القليل من الاهتمام للسيف الذي يخترق في معصمه. كان اللعاب اللزج يتدفق من فمه المفتوح.

كان المذبح جاف ونظيف وواسع مثل السرير. صعد ساني عليه واستلقى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحمل روحك علامة السمو.]

وبدا وكأنه سيموت.

كان يتعثر ويتأوه، وهو يشعر بحواف ضلوعه المكسورة تتغلغل في رئتيه. كان الدم يقطر من فمه. سواءً كان ميتًا أم لا، فقد جعله البطل اقرب للموت مع تلك الضربة الفردية.

كان على ما يرام مع ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، ليس كذلك. ما الذي يعرفه أي منكم عن كونه قاسي؟ حمقى مساكين. في العالم الذي أتيت منه، كان لدى الناس آلاف السنين لتحويل القسوة إلى فن. وباعتباري شخص على الطرف المتلقي لكل هذه القسوة… ألا تعتقد أنني سأعرف المزيد عن كونك شريرًا أكثر مما يمكن أن تعرفه؟“

حاول ساني أن يغمض عينيه، ولكن أوقفه ضجيج مفاجئ قادم من اتجاه مدخل المعبد. أدار رأسه لينظر، ولم يكن فضولي ليعرف سبب الضجة . ما رآه كان سيحعله يشعر بقشعريرة تنزل في عموده الفقري اذا لم يكن يشعر بالبرودة الشديدة والتعب واللامبالاة.

ثم فتح فمه وتقدم إلى الأمام، واقترب ببطء من المذبح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ملك الجبل يقف هناك، ينظر إليه بعيونه الخمس العمياء. وكان لا يزال ضخم ومرعب ومثير للاشمئزاز. كانت الأشكال الشبيهة بالديدان لا تزال تتحرك بشكل محموم تحت جلده. وكان يستنشق الهواء ويسيل لعابه.

[لقد قدمت نفسك قربانًا للإلـهة.]

ثم فتح فمه وتقدم إلى الأمام، واقترب ببطء من المذبح.

[لقد قتلت طاغية مستيقظ، ملك الجبل.]

يا له من لقيط قبيحفكر ساني وفجأة أمسك صدره، وهو يتشنج في نوبة من السعال المعذب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ملك الجبل يقف هناك، ينظر إليه بعيونه الخمس العمياء. وكان لا يزال ضخم ومرعب ومثير للاشمئزاز. كانت الأشكال الشبيهة بالديدان لا تزال تتحرك بشكل محموم تحت جلده. وكان يستنشق الهواء ويسيل لعابه.

طارت رغوة ملطخة بالدماء من فمه وسقطت على المذبح. ومع ذلك، سرعان ما امتصه الرخام الأسود.

ولكن لم يهتم ساني. هرب، وتسلق أعلى وأعلى.

بعد ثانية، كان الرخام كما كان من قبل.

تحت هذا الضوء وصل شاب ذو بشرة شاحبة وشعر أسود إلى قمة الجبل. ومع ذلك، فإن مظهره لا يتناسب مع روعة المشهد: جريح ومترنح، بدا مثيرًا للشفقة وضعيفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الطاغية على وشك الوصول إلى ساني. وكان يمد يده بالفعل للإمساك به.

“أخبرني الآن وإلا ستندم“.

اعتقد أن هذه هي النهاية، واستسلم لمصيره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ماذا يمكنه أن يفعل غير ذلك؟.

ولكن في الثانية الأخيرة، فجأة، دوى صوت التعويذة في المعبد المظلم.

ولكن، بالطبع، لا يمكن أن تكون أعلى من صوت البطل، الذي كان لا يزال يتحدث، محوّلًا نفسه إلى المصدر الوحيد للضوضاء على هذا الجبل.

[لقد قدمت نفسك قربانًا للإلـهة.]

لم تكن لديه فرصة ضد العدو في مواجهة مباشرة، على الأقل ليس بدون ميزة. كان من المفترض أن يكون الدم السام  هو بطاقته المخفية، ولكن تبين أنه عديم الفائدة تقريبًا. إن القدرة على الرؤية في الظلام لم تساعد كثيرًا أيضًا: بطريقة ما، كان البطل قادر على إدراك محيطه حتى بدون أي ضوء.

[مات الإلـهة، ولم يستطيعوا سماعك.]

ولكن بعد فوات الأوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[تحمل روحك علامة السمو.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني.

[أنت عبد المعبد.]

سحبت الظلال ملك الجبل إلى الخلف، وسحبته في اتجاهات مختلفة. فتح الطاغية فمه، وصدر منه عواء غاضب.

[تحرك إلـه الظلال في سباته الأبدي.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد فقط أن ينام.

[مرسلًا نعمته من خلف القبر.]

كان ساني يتألم في كل مكان. ولكن الأهم من ذلك كله أنه كان بارد.

[يا طفل الظلال، استقبل نعمتك!]

ثم فتح فمه وتقدم إلى الأمام، واقترب ببطء من المذبح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحت عيون ساني المذهولة، تحركت الظلال المتكدسة في القاعة الكبرى فجأة، كما لو كانت تنبض بالحياة. اندفعت مخالب الظلام إلى الأمام، وتشابكت  مع ذراعي ورجلي ملك الجبل. كافح الطاغية العظيم محاولًا التحرر.

وفي الثانية التالية، تمزق جسده إلى أشلاء.

ولكن كيف يمكن أن يقاوم قوة الإلـه؟.

لا تقع في غرام النوم. إنه مجرد انخفاض حرارة الجسم. إذا نمت، فسوف تموت.

سحبت الظلال ملك الجبل إلى الخلف، وسحبته في اتجاهات مختلفة. فتح الطاغية فمه، وصدر منه عواء غاضب.

كان المذبح جاف ونظيف وواسع مثل السرير. صعد ساني عليه واستلقى.

وفي الثانية التالية، تمزق جسده إلى أشلاء.

تحت هذا الضوء وصل شاب ذو بشرة شاحبة وشعر أسود إلى قمة الجبل. ومع ذلك، فإن مظهره لا يتناسب مع روعة المشهد: جريح ومترنح، بدا مثيرًا للشفقة وضعيفًا.

انسكبت دماء الوحش وسقطت أحشائه وأطرافه المقطوعة على الأرض في سيل قرمزي. وتمامًا هكذا، كان المخلوق المروع ميت.

خطوة. خطوة. خطوة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمش ساني.

كان على ما يرام مع ذلك.

مرة أخرى، كان وحده في المعبد المدمر. كانت القاعة الكبرى مظلمة وصامتة.

تحت هذا الضوء وصل شاب ذو بشرة شاحبة وشعر أسود إلى قمة الجبل. ومع ذلك، فإن مظهره لا يتناسب مع روعة المشهد: جريح ومترنح، بدا مثيرًا للشفقة وضعيفًا.

ثم همست التعويذة:

طارت رغوة ملطخة بالدماء من فمه وسقطت على المذبح. ومع ذلك، سرعان ما امتصه الرخام الأسود.

[لقد قتلت طاغية مستيقظ، ملك الجبل.]

ولكن لم يجرؤ ساني على الإجابة. حبس أنفاسه وشاهد، مرعوبا، ظهور الشكل العملاق المألوف خلف البطل. كانت رئتيه تحترقان، وكان قلبه ينبض بجنون. كانت الضربات عالية لدرجة أنه كان يخشى حتى أن يسمعها الطاغية الأعمى.

[استيقظ، يا بلا شمس، لقد انتهى كابوسك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[استعد للتقييم…]

تحت هذا الضوء وصل شاب ذو بشرة شاحبة وشعر أسود إلى قمة الجبل. ومع ذلك، فإن مظهره لا يتناسب مع روعة المشهد: جريح ومترنح، بدا مثيرًا للشفقة وضعيفًا.

{ترجمة نارو…}

وخلفه مزقت صرخة يائسة الليل الصامت. ثم تبع ذلك هدير جائع. بدا أن البطل لم يكن يرغب بأن يسقط بدون قتال، على الرغم من أن قدره قد تم تحديده بالفعل.

ثم همست التعويذة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بدلاً من ذلك، استمر في السير. لأنه كان يعتقد أن الكابوس سينتهي بمجرد وصوله إلى الذروة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط