Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عبد الظل 7

ثلاثة عبيد وبطل!

ثلاثة عبيد وبطل!

الفصل 7 : ثلاثة عبيد وبطل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ‘اذهب ومت، أيها الوغد.’ فكر ساني.

 تدحرجي، يا قطعة الهراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ‘اذهب ومت، أيها الوغد.’ فكر ساني.

ضغط ساني على نفسه ضد العربة،  وهو يدفع بكل ما لديه. كان الأربع ثيران الأقوياء الذين كانوا يجرون العربة قد ماتوا الآن، وبدلاً من ذلك، كان ثلاثة عبيد متعبين يحاولون القيام بالمهمة. حتى مع كون انحدار الطريق كان يساعدهم، إلا أن سرعة العربة كانت بطيئة بشكل  لا يطاق. في المقابل، كان الطاغية يتحرك بشكل أسرع.

 التفت كل منهم إلى ساني، متفاجئين بسماع صوته.

 دفع البطل للخلف بتمريرة سريعة  بذراعيه السفليتين،  ورفع العلوتين إلى رقبته وحاول الإمساك بالسلسلة التي تم لفها حوله مثل حبل المشنقة. ومع ذلك، هذه المرة تحولت القوة المخيفة لـ ملك الجبل إلى عيب: كانت مخالبه العظمية الطويلة والمرعبة مثالية لتمزيق اللحم، ولكنها لم تكن أفضل أداة للتلاعب الدقيق. فقد استغرق الطاغية بعض الوقت ليمسك بالسلسلة دون أن يقطع رقبته.

 التفت كل منهم إلى ساني، متفاجئين بسماع صوته.

 بحلول ذلك الوقت، كانت العربة تقريبًا على حافة الجرف.

 فقدت العربة أخيرًا توازنها وتدحرجت على الحافة، واصدر جزئها السفلي بشكل يصم الآذان صوت صرير بسبب الاحتكاك مع الصخور الخشنة. سقط ساني إلى الأمام ونزل على ركبتيه، وأنقذ نفسه بصعوبة من السقوط على الجرف معها. أدار رأسه إلى الطاغية، وأعطاه ابتسامة شريرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ‘هيا! فقط  أكثر قليلا!’

 “لا يمكننا النزول.”

 ما تبع  ذلك حدث بسرعة كبيرة. أخيرًا انزلقت العجلات الخلفية للعربة من الطريق، معلقة فوق حفرة مظلمة أسفلها على ما يبدو. استدار المخلوق وهو يحدق في العبيد الثلاثة بأعينه الخمس بنظرة مميتة. توقفت العربة فجأة وتجمدت متوازنة بشكل غير مستقر على محورها الأوسط.، سقط الماكر والباحث علي الارض 

 فتح الباحث فمه، وهو يخطط لقول شيء ما، ولكنه فكر بعد ذلك في الأمر بشكل أفضل والتزم الصمت. لعن الماكر، على ما يبدو كان مقتنع بكلمات البطل العقلانية.

 كان ساني الوحيد الذي بقي واقفًا. ألقى نظرة أخيرة على الوحش الشاهق، ثم ضرب بكتفه في مقدمة العربة، واضعًا كل ثقله عليها.

 بحلول ذلك الوقت، كانت العربة تقريبًا على حافة الجرف.

 فقدت العربة أخيرًا توازنها وتدحرجت على الحافة، واصدر جزئها السفلي بشكل يصم الآذان صوت صرير بسبب الاحتكاك مع الصخور الخشنة. سقط ساني إلى الأمام ونزل على ركبتيه، وأنقذ نفسه بصعوبة من السقوط على الجرف معها. أدار رأسه إلى الطاغية، وأعطاه ابتسامة شريرة.

 تأوه ساني، وشعر بالألم في كل مكان. كان الجلد على ظهره، الذي شُقَّ بسوط وثقبه أشواك عظمية ليرقة حديثة الولادة، في حالة عذاب. كما بدأ يرتجف، مرة أخرى شعر بالبرد المروع.

 اتخذ ملك الجبل خطوة للاندفاع في وجه العبد الهزيل، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. بعد لحظة، شُددت السلسلة التي كانت على رقبته، وسحبته للخلف بقوة هائلة، وحلّق فوق حافة الجرف مثل دمية من القماش. سقط المخلوق في الظلام بصمت، وكأنه يرفض الاعتقاد بأن بشري صغير قد هزمه.

 ‘هل هذا هو؟ هل نجحت في الاختبار؟‘.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ‘اذهب ومت، أيها الوغد.’ فكر ساني.

 كان ساني الوحيد الذي بقي واقفًا. ألقى نظرة أخيرة على الوحش الشاهق، ثم ضرب بكتفه في مقدمة العربة، واضعًا كل ثقله عليها.

 ثم أخذ نفسًا عميقًا وخشنًا وسقط على الأرض مرهقًا تمامًا.

 بعد ذلك بقليل، جلس الأربعة حول النار لامتصاص الحرارة اللطيفة. كان الماكر و الباحث قريبين من بعضهما البعض، محافظين على مسافة آمنة من البطل. وجلس ساني بعيدًا عن الجميع – ليس لأنه كان لديه سبب محدد لعدم الثقة في أحد أكثر من الآخرين، ولكن ببساطة لأنه لا يحب الناس بشكل عام.

 ‘هل هذا هو؟ هل نجحت في الاختبار؟‘.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 استراح على الحجارة الباردة، محدقًا في سماء الليل، وانتظر ذلك الصوت المألوف الضعيف، ولكن بعيد المنال، ليعلن انتصاره. ولكن بدلاً من ذلك، بدأت موجة بعد موجة من الألم التي اختار تجاهلها سابقًا في اللحاق بجسده الذي أساء معاملته.

 “لا تسمع له، سيدي. هذا الفتى متأثر بالإلـهة. إنه مجنون، هذا ما أحاول قوله “.

 تأوه ساني، وشعر بالألم في كل مكان. كان الجلد على ظهره، الذي شُقَّ بسوط وثقبه أشواك عظمية ليرقة حديثة الولادة، في حالة عذاب. كما بدأ يرتجف، مرة أخرى شعر بالبرد المروع.

 عبس البطل، ناظرًا إلى العبيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أعتقد ذلك.’

 تدحرجي، يا قطعة الهراء.

 كانت أفكاره بطيئة وموحلة.

 ظهرت فوقه شخصية مظلمة. كان البطل، الذي بدا هادئًا ووسيمًا كما كان دائمًا. كانت هناك أوساخ وخدوش على درعه، ولكن بخلاف ذلك، بدا المحارب الشاب بخير. مد ذراع واحدة ناحية ساني.

ماذا علي أن أفعل غير ذلك؟

 “لأن الوحش لم يمت.”

 ظهرت فوقه شخصية مظلمة. كان البطل، الذي بدا هادئًا ووسيمًا كما كان دائمًا. كانت هناك أوساخ وخدوش على درعه، ولكن بخلاف ذلك، بدا المحارب الشاب بخير. مد ذراع واحدة ناحية ساني.

 ظهرت فوقه شخصية مظلمة. كان البطل، الذي بدا هادئًا ووسيمًا كما كان دائمًا. كانت هناك أوساخ وخدوش على درعه، ولكن بخلاف ذلك، بدا المحارب الشاب بخير. مد ذراع واحدة ناحية ساني.

 “قف. أو سوف تتجمد حتى الموت “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب لم يكن سعيدًا بمشاركة بقية هذا الكابوس مع ثلاثة غرباء. بدلاً من محاولة بدء محادثة، جلس ساني بمفرده بهدوء، تائهًا في الأفكار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 تنهد ساني، وأدرك أن كابوسه الأول لم ينته بعد. ثم صر على أسنانه وقفز ببطء واقفا على قدميه متجاهلا يد مساعدة البطل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبح الماكر ضاحكًا ونظر إلى المحارب.

 من حولهم كان هناك مشهد لمذبحة مطلقة. باستثناء العبيد الثلاثة والبطل، مات كل عضو في القافلة. كانت أجسادهم متناثرة على الأرض، مشوهة بشكل مروع أو ممزقة إلى أشلاء. هنا وهناك، يمكن رؤية جثة يرقة مثيرة للاشمئزاز. كانت الظلال التي ألقتها النيران ترقص بسعادة عبر المنصة الحجرية، ويبدو أنها غير منزعجة من هذا المنظر المهووس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ‘اذهب ومت، أيها الوغد.’ فكر ساني.

 كان ساني أيضًا متعب جدًا بحيث لا يهتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ‘هيا! فقط  أكثر قليلا!’

 كان الماكر و الباحث مستيقظين بالفعل، وينظران إلى البطل بقلق . مع أو بدون الأغلال، كانوا لا يزالون عبيدًا، وكان لا يزال سائقًا للعبيد. تنهد المحارب، ملاحظًا نظراتهم المتوترة.

{ترجمة نارو…}

 “اقتربوا من النار، كلكم. نحن بحاجة إلى تدفئة أنفسنا ومناقشة ما يجب القيام به بعد ذلك “.

 كانت أفكاره بطيئة وموحلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 دون انتظار ردهم، استدار البطل وابتعد. بعد تردد لحظات قليلة، تبعه العبيد.

 هز الماكر كتفيه، موضحًا أنه لم يكن خجولًا على الإطلاق. هز المحارب الشاب رأسه.

 بعد ذلك بقليل، جلس الأربعة حول النار لامتصاص الحرارة اللطيفة. كان الماكر و الباحث قريبين من بعضهما البعض، محافظين على مسافة آمنة من البطل. وجلس ساني بعيدًا عن الجميع ليس لأنه كان لديه سبب محدد لعدم الثقة في أحد أكثر من الآخرين، ولكن ببساطة لأنه لا يحب الناس بشكل عام.

 فقدت العربة أخيرًا توازنها وتدحرجت على الحافة، واصدر جزئها السفلي بشكل يصم الآذان صوت صرير بسبب الاحتكاك مع الصخور الخشنة. سقط ساني إلى الأمام ونزل على ركبتيه، وأنقذ نفسه بصعوبة من السقوط على الجرف معها. أدار رأسه إلى الطاغية، وأعطاه ابتسامة شريرة.

 في نشأة ساني كان دائمًا وحيدا. لم يعني ذلك أنه لم يحاول أبدًا الاقتراب من شخص ما، إنه فقط بدا أنه يفتقر إلى القدرة. كان هناك جدار غير مرئي بينه وبين الأشخاص الآخرين. إذا كان عليه أن يضعها في كلمات، سيقول ساني إنه ولد بدون قدرة صغيرة ولكنها مهمة في الدماغ يبدو أن الجميع يمتلكها.

 نتيجة لذلك، غالبًا ما كان محتارا ومتعثرًا بسبب السلوك البشري، ومحاولاته لتقليده، مهما كانت جادة، فشلت حتمًا. جعلت هذه الغرابة الآخرين غير مرتاحين. باختصار، كان مختلفًا بعض الشيء وإذا كان هناك شيء واحد يكرهه الناس، فهو الشئ المختلف عنهم.

ضغط ساني على نفسه ضد العربة،  وهو يدفع بكل ما لديه. كان الأربع ثيران الأقوياء الذين كانوا يجرون العربة قد ماتوا الآن، وبدلاً من ذلك، كان ثلاثة عبيد متعبين يحاولون القيام بالمهمة. حتى مع كون انحدار الطريق كان يساعدهم، إلا أن سرعة العربة كانت بطيئة بشكل  لا يطاق. في المقابل، كان الطاغية يتحرك بشكل أسرع.

 بمرور الوقت، تعلم ساني ببساطة تجنب الاقتراب من أي شخص واستقر بشكل مريح في دوره كالمنبوذ. خدمته هذه العادة جيدًا، لأنها لم تجعله يعتمد على نفسه فحسب، بل أنقذه أيضًا من التعرض للطعن في ظهره من قبل شخصيات مشبوهة في مناسبات متعددة.

 بحلول ذلك الوقت، كانت العربة تقريبًا على حافة الجرف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولهذا السبب لم يكن سعيدًا بمشاركة بقية هذا الكابوس مع ثلاثة غرباء. بدلاً من محاولة بدء محادثة، جلس ساني بمفرده بهدوء، تائهًا في الأفكار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبح الماكر ضاحكًا ونظر إلى المحارب.

 وبعد بضع دقائق، كسر صوت البطل الصمت أخيرًا:

 اتخذ ملك الجبل خطوة للاندفاع في وجه العبد الهزيل، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. بعد لحظة، شُددت السلسلة التي كانت على رقبته، وسحبته للخلف بقوة هائلة، وحلّق فوق حافة الجرف مثل دمية من القماش. سقط المخلوق في الظلام بصمت، وكأنه يرفض الاعتقاد بأن بشري صغير قد هزمه.

 “بمجرد أن تشرق الشمس، سنجمع أي طعام وماء يمكننا العثور عليه ونعود إلى أسفل الجبل.”

 ‘هل هذا هو؟ هل نجحت في الاختبار؟‘.

 أعطاه الماكر نظرة تحدي.

 من حولهم كان هناك مشهد لمذبحة مطلقة. باستثناء العبيد الثلاثة والبطل، مات كل عضو في القافلة. كانت أجسادهم متناثرة على الأرض، مشوهة بشكل مروع أو ممزقة إلى أشلاء. هنا وهناك، يمكن رؤية جثة يرقة مثيرة للاشمئزاز. كانت الظلال التي ألقتها النيران ترقص بسعادة عبر المنصة الحجرية، ويبدو أنها غير منزعجة من هذا المنظر المهووس.

 “لماذا يجب أن نعود؟ لكي نوضع في السلاسل مرة أخرى؟

 بعد ذلك بقليل، جلس الأربعة حول النار لامتصاص الحرارة اللطيفة. كان الماكر و الباحث قريبين من بعضهما البعض، محافظين على مسافة آمنة من البطل. وجلس ساني بعيدًا عن الجميع – ليس لأنه كان لديه سبب محدد لعدم الثقة في أحد أكثر من الآخرين، ولكن ببساطة لأنه لا يحب الناس بشكل عام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 تنهد المحارب الشاب.

 “لا تسمع له، سيدي. هذا الفتى متأثر بالإلـهة. إنه مجنون، هذا ما أحاول قوله “.

 “يمكننا الذهاب في طرق منفصلة بمجرد مغادرة الجبال. ولكن حتى ذلك الحين، ما زلت مسؤولاً عن حياتكم. لا يمكننا مواصلة السير على الطريق لأن الطريق عبر الممر الجبلي طويل وشاق. بدون المستلزمات التي تم تخزينها في العربة، فإن فرصك  ليست عالية. لهذا السبب فإن العودة هي أفضل أمل لنا “.

 استراح على الحجارة الباردة، محدقًا في سماء الليل، وانتظر ذلك الصوت المألوف الضعيف، ولكن بعيد المنال، ليعلن انتصاره. ولكن بدلاً من ذلك، بدأت موجة بعد موجة من الألم التي اختار تجاهلها سابقًا في اللحاق بجسده الذي أساء معاملته.

 فتح الباحث فمه، وهو يخطط لقول شيء ما، ولكنه فكر بعد ذلك في الأمر بشكل أفضل والتزم الصمت. لعن الماكر، على ما يبدو كان مقتنع بكلمات البطل العقلانية.

 بمرور الوقت، تعلم ساني ببساطة تجنب الاقتراب من أي شخص واستقر بشكل مريح في دوره كالمنبوذ. خدمته هذه العادة جيدًا، لأنها لم تجعله يعتمد على نفسه فحسب، بل أنقذه أيضًا من التعرض للطعن في ظهره من قبل شخصيات مشبوهة في مناسبات متعددة.

 “لا يمكننا النزول.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  تنهد ساني، وأدرك أن كابوسه الأول لم ينته بعد. ثم صر على أسنانه وقفز ببطء واقفا على قدميه متجاهلا يد مساعدة البطل.

 التفت كل منهم إلى ساني، متفاجئين بسماع صوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  دون انتظار ردهم، استدار البطل وابتعد. بعد تردد لحظات قليلة، تبعه العبيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نبح الماكر ضاحكًا ونظر إلى المحارب.

 نتيجة لذلك، غالبًا ما كان محتارا ومتعثرًا بسبب السلوك البشري، ومحاولاته لتقليده، مهما كانت جادة، فشلت حتمًا. جعلت هذه الغرابة الآخرين غير مرتاحين. باختصار، كان مختلفًا بعض الشيء – وإذا كان هناك شيء واحد يكرهه الناس، فهو الشئ المختلف عنهم.

 “لا تسمع له، سيدي. هذا الفتى متأثر بالإلـهة. إنه مجنون، هذا ما أحاول قوله “.

 ثم أخذ نفسًا عميقًا وخشنًا وسقط على الأرض مرهقًا تمامًا.

 عبس البطل، ناظرًا إلى العبيد.

 كان الماكر و الباحث مستيقظين بالفعل، وينظران إلى البطل بقلق . مع أو بدون الأغلال، كانوا لا يزالون عبيدًا، وكان لا يزال سائقًا للعبيد. تنهد المحارب، ملاحظًا نظراتهم المتوترة.

 “كلاكما على قيد الحياة فقط بفضل شجاعة هذا الطفل. ألا تخجل من أن تشتمه بهذا الشكل؟

 “اقتربوا من النار، كلكم. نحن بحاجة إلى تدفئة أنفسنا ومناقشة ما يجب القيام به بعد ذلك “.

 هز الماكر كتفيه، موضحًا أنه لم يكن خجولًا على الإطلاق. هز المحارب الشاب رأسه.

 “لأن الوحش لم يمت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “أنا شخصيا أود أن أسمع تفكيره. قل لي، لماذا لا ننزل؟

 من حولهم كان هناك مشهد لمذبحة مطلقة. باستثناء العبيد الثلاثة والبطل، مات كل عضو في القافلة. كانت أجسادهم متناثرة على الأرض، مشوهة بشكل مروع أو ممزقة إلى أشلاء. هنا وهناك، يمكن رؤية جثة يرقة مثيرة للاشمئزاز. كانت الظلال التي ألقتها النيران ترقص بسعادة عبر المنصة الحجرية، ويبدو أنها غير منزعجة من هذا المنظر المهووس.

 التف ساني،  ووضع نفسه في موضع  يمكن للجميع  فيه رؤيته.

 بحلول ذلك الوقت، كانت العربة تقريبًا على حافة الجرف.

 “لأن الوحش لم يمت.”

 “بمجرد أن تشرق الشمس، سنجمع أي طعام وماء يمكننا العثور عليه ونعود إلى أسفل الجبل.”

{ترجمة نارو…}

الفصل 7 : ثلاثة عبيد وبطل!

 وبعد بضع دقائق، كسر صوت البطل الصمت أخيرًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 بعد ذلك بقليل، جلس الأربعة حول النار لامتصاص الحرارة اللطيفة. كان الماكر و الباحث قريبين من بعضهما البعض، محافظين على مسافة آمنة من البطل. وجلس ساني بعيدًا عن الجميع – ليس لأنه كان لديه سبب محدد لعدم الثقة في أحد أكثر من الآخرين، ولكن ببساطة لأنه لا يحب الناس بشكل عام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط