الإستقرار (2)
الفصل 71: الاستقرار (2)
“مرحبا ، ماذا تريد أن تطلب؟” رأت نادلة أنجيلي جالسا ، فأتت لتأخذ أمره. مسحت يديها على مئزرها الأبيض.
لكن يبدو أنهم لم يهتموا بالأشخاص الذين قتلتهم. ما هو أكثر من ذلك ، يبدو أنهم يخشون قوة السحرة ، ‘اعتقد أنجيلي. خفض خطاه وخرج من الزقاق.
“لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم النجاة من كمين قاتل القناع الأسود. يمكنني أيضًا أن أشعر بقوة غامضة هنا ، “تحدث الرجل الآخر بصوت منخفض. خلع خوذته وظهر وجه أزرق. كان لدى الرجل آذان تشبه الزعنفة ، وجلد أزرق ، وبؤبؤ عين بيضاء – من الواضح أنه ليس إنسانًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وأضاف أنجيلي”أيضًا ، أحضر كوبًا من الحليب وبعض العصير أيضًا”.
“أنت ميرفولك حساس جدًا للقوى الغامضة. منذ أن ذكرت ذلك ، يجب أن يتعامل ثعبان غبار الرمال مع … “لم ينه الرجل الآخر كلامه ، لكن رد فعله كان محفوراً بالخوف.
في نصف الشهر التالي ، عاش أنجيلي في متجره ، وكان الشيء الوحيد الذي فعله إلى جانب النوم وتناول الطعام هو التأمل. كانت الأوقات الوحيدة التي يخرج فيها للتسوق ، والتي كانت فقط لعدة مرات. في الوقت الحاضر ، كان لدى أنجيلي أخيرًا الوقت لدراسة المعلومات المخزنة على الرقاقة. كما حاول تعلم المهارة السرية لأفعى غابة الرمال. اعتقد أنجيلي أن الأمر يستحق التفكير في كيفية مساعدة القاتل على البقاء دون أن يتم اكتشافه داخل نصف قطر الشريحة.
“أنت على حق. كانت المرة الأولى التي واجهت فيها مثل هذه القوة الغامضة منذ حوالي 13 عامًا. لا يزال بإمكاني تذكر ذلك “. أومأ ميرمان بوجه جاد.
“أنت على حق. كانت المرة الأولى التي واجهت فيها مثل هذه القوة الغامضة منذ حوالي 13 عامًا. لا يزال بإمكاني تذكر ذلك “. أومأ ميرمان بوجه جاد.
زورو * ميرمان بمعنى حوري أو مدري ? لدى سأتركها على حالها
لقد طلب وجبة أخرى بعد أن انتهى من تناوله وحتى أنهى الوجبة الثانية بسرعة. نهض أنجيلي وسار باتجاه المنضدة. لقد مر وقت الغداء بالفعل ، لذلك لم يكن هناك الكثير من العملاء في الوقت الحالي.
“أقترح أن نترك هذا السيد وشأنه …” وتابع.
لكن يبدو أنهم لم يهتموا بالأشخاص الذين قتلتهم. ما هو أكثر من ذلك ، يبدو أنهم يخشون قوة السحرة ، ‘اعتقد أنجيلي. خفض خطاه وخرج من الزقاق.
قال الرجل الآخر “سأبلغ الضابط الأول بالموقف”.
بعد مرور عشرون دقيقة.
“لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة اكتشفت فيها هذه القوة الغامضة” ، وقف ميرمان وقال.
يمكن أن يشم أنجيلي الرائحة اللذيذة لفطيرة اللحم المخبوزة حديثًا ، مما يجعله لعابه يسيل من الجوع. استنشق مرة واحدة ، مستمتعًا بالرائحة قبل الجلوس على طاولة فارغة. على الرغم من إنشغاله، لم يكن المكان مزدحمًا ؛ كان العديد من النوادل والنادلات يستمتعون بالزبائن.
“لنتحرك. لا يزال لدينا عمل للقيام به. اصطحب معك العديد من الحراس وأبلغ الضابط الكبير بالنتائج التي توصلنا إليها.
طرق شخص ما على الباب بينما كان أنجيلي يتدرب على مهارات السيف. فقط بعد أن مسح العرق عن وجهه فتح الباب. كانت فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات ترتدي ذيل حصان وترتدي مريلة منقطة وعصابة رأس بيضاء تقف بجانب الباب وبيدها صندوق معدني أسود.
*******************************
أجاب الموظف: “بالتأكيد ، يمكننا فعل ذلك”.
كان أنجيلي يختبئ في الظل خلف المبنى طوال الوقت. بعد لحظات قليلة ، سمع الحراس يغادرون.
“كيف يمكنني مساعدتك يا سيدي؟” سأل الموظف.
“يمكن أن يكون ميرفولك مشكلة …” غمغم أنجيلي وهو يمسح حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل أنجيلي “هل توصلون؟ هل يمكنكم توصيل فطائر اللحم إلي كل يوم؟ سأعطيك الوقت والمكان”.
لكن يبدو أنهم لم يهتموا بالأشخاص الذين قتلتهم. ما هو أكثر من ذلك ، يبدو أنهم يخشون قوة السحرة ، ‘اعتقد أنجيلي. خفض خطاه وخرج من الزقاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي. مجرد فضول. أرجوك سامحني لأني دخلت حديقتك الخلفية بدون إذن! ” انحنت الفتاة مرة أخرى ، واعتذرت .
اتبع الطريقة التي أتى منها ، ووصل بسرعة إلى متجره الجديد. لم يكن هناك أي شخص آخر في الجوار ، لكنه كان لا يزال بإمكانه رؤية آثار أقدام البلطجية. سرق شخص ما خيوله. ومع ذلك ، أخذ أنجيلي كل شيء مهم قبل مغادرته ، لذلك لم يعد يهتم بهم بعد الآن.
“يمكن أن يكون ميرفولك مشكلة …” غمغم أنجيلي وهو يمسح حاجبيه.
دخل أنجيلي إلى المتجر ، وضع الأقواس وحقيبته. قبل أن يغادر ، أغلق الباب. أخذ أنجيلي كمية لا بأس بها من العملات المعدنية من السفاحين. ضاعت حصصه الغذائية المجففة ، فاضطر إلى شراء شيء ليأكله.
“أنت ميرفولك حساس جدًا للقوى الغامضة. منذ أن ذكرت ذلك ، يجب أن يتعامل ثعبان غبار الرمال مع … “لم ينه الرجل الآخر كلامه ، لكن رد فعله كان محفوراً بالخوف.
لقد وجد متجر فطائر بجانب الشارع ، وكان به لافتة بالخارج كتب عليها “فطيرة البيت المحبوبة”. حمل أنجيلي سيفه على ظهره وهو يدخل المتجر. كان المتجر يحتوي على عدادات بيضاء ، وكان هناك حوالي 7 إلى 8 طاولات مرتبة بشكل أنيق ، مما يدل على متجر نظيف ومنظم جيدًا. كان العديد من العمال يقومون بتسليم الفطائر المعبأة التي اشتراها العملاء على الخط.
أجابت النادلة: “قطعتان من الفضة”. أخرج أنجيلي عملات معدنية فضية من حقيبته الجلدية وسلمها إلى النادلة كدفعة مالية. استغرق وصول الطبق حوالي 10 دقائق. كانت فطيرة اللحم ذات شكل خارجي ذهبي مقرمش. يخلط اللحم المفروم مع البصل الأخضر داخل الحشوة. قطعه أنجيلي إلى قطع ووضع بعضها في فمه بشوكة. كان الملمس رائعًا ، وكانت طبقة المعجنات مقرمشة ، وكانت الحشوات مالحة: ليست دهنية وليست مالحة جدًا. الطعم الصحي والعصاري حول أنجيلي على الفور إلى معجب بفطيرة اللحم.
يمكن أن يشم أنجيلي الرائحة اللذيذة لفطيرة اللحم المخبوزة حديثًا ، مما يجعله لعابه يسيل من الجوع. استنشق مرة واحدة ، مستمتعًا بالرائحة قبل الجلوس على طاولة فارغة. على الرغم من إنشغاله، لم يكن المكان مزدحمًا ؛ كان العديد من النوادل والنادلات يستمتعون بالزبائن.
“لا بأس. أنا لست غاضبا. هل تحب السيوف؟ مشى نحو الفتاة ببطء ، وسألها بطريقة لا تخيفها.
“مرحبا ، ماذا تريد أن تطلب؟” رأت نادلة أنجيلي جالسا ، فأتت لتأخذ أمره. مسحت يديها على مئزرها الأبيض.
“أقترح أن نترك هذا السيد وشأنه …” وتابع.
“ماذا لديك؟” سأل أنجيلي.
“لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم النجاة من كمين قاتل القناع الأسود. يمكنني أيضًا أن أشعر بقوة غامضة هنا ، “تحدث الرجل الآخر بصوت منخفض. خلع خوذته وظهر وجه أزرق. كان لدى الرجل آذان تشبه الزعنفة ، وجلد أزرق ، وبؤبؤ عين بيضاء – من الواضح أنه ليس إنسانًا.
“طبقنا المميز هو فطيرة لحم البصل الأخضر. قالت النادلة بصوت نقي: “لدينا أيضًا خبز السمسم الحلو والعجائن المقلية وفطائر الخضار”.
“مرحبا ، ماذا تريد أن تطلب؟” رأت نادلة أنجيلي جالسا ، فأتت لتأخذ أمره. مسحت يديها على مئزرها الأبيض.
“هل يمكنني الحصول على فطيرة لحم بصل أخضر ، من فضلك؟ كم ثمن ذلك؟” سأل أنجيلي.
“أنت لا تغادر؟” فجأة غمد أنجيلي سيفه ، واستدار ونظر إلى الباب. كانت الفتاة تطل من خلال الفجوة بوجه مليء بالاهتمام بمهارات السيف. تحول وجه الفتاة إلى شاحب بعد أن لاحظت نظرة أنجيلي.
أجابت النادلة: “قطعتان من الفضة”. أخرج أنجيلي عملات معدنية فضية من حقيبته الجلدية وسلمها إلى النادلة كدفعة مالية. استغرق وصول الطبق حوالي 10 دقائق. كانت فطيرة اللحم ذات شكل خارجي ذهبي مقرمش. يخلط اللحم المفروم مع البصل الأخضر داخل الحشوة. قطعه أنجيلي إلى قطع ووضع بعضها في فمه بشوكة. كان الملمس رائعًا ، وكانت طبقة المعجنات مقرمشة ، وكانت الحشوات مالحة: ليست دهنية وليست مالحة جدًا. الطعم الصحي والعصاري حول أنجيلي على الفور إلى معجب بفطيرة اللحم.
“يمكن أن يكون ميرفولك مشكلة …” غمغم أنجيلي وهو يمسح حاجبيه.
لقد طلب وجبة أخرى بعد أن انتهى من تناوله وحتى أنهى الوجبة الثانية بسرعة. نهض أنجيلي وسار باتجاه المنضدة. لقد مر وقت الغداء بالفعل ، لذلك لم يكن هناك الكثير من العملاء في الوقت الحالي.
“هل يمكنني الحصول على فطيرة لحم بصل أخضر ، من فضلك؟ كم ثمن ذلك؟” سأل أنجيلي.
“كيف يمكنني مساعدتك يا سيدي؟” سأل الموظف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العدوى التي أصابته على طول الطريق كانت على الأرجح بسبب الإبرة السوداء. وإلا فلن يصاب بهذه السهولة. ومع ذلك ، لم تكن هناك بيانات حول الإبرة السوداء التي تم العثور عليها في قاعدة بيانات الشريحة ، لذلك لم يكن لديه طريقة لاختبارها. لقد احتاج إلى عدة أنواع من المعدات للحصول على بيانات حول الإبرة السوداء ، لكنه خرج في البرية بدون أي طرق للوصول إلى مجموعة كاملة من المعدات.
سأل أنجيلي “هل توصلون؟ هل يمكنكم توصيل فطائر اللحم إلي كل يوم؟ سأعطيك الوقت والمكان”.
“أنت لا تغادر؟” فجأة غمد أنجيلي سيفه ، واستدار ونظر إلى الباب. كانت الفتاة تطل من خلال الفجوة بوجه مليء بالاهتمام بمهارات السيف. تحول وجه الفتاة إلى شاحب بعد أن لاحظت نظرة أنجيلي.
أجاب الموظف: “بالتأكيد ، يمكننا فعل ذلك”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وأضاف أنجيلي”أيضًا ، أحضر كوبًا من الحليب وبعض العصير أيضًا”.
وأضاف أنجيلي”أيضًا ، أحضر كوبًا من الحليب وبعض العصير أيضًا”.
“لا بأس. أنا لست غاضبا. هل تحب السيوف؟ مشى نحو الفتاة ببطء ، وسألها بطريقة لا تخيفها.
بعد مرور عشرون دقيقة.
“لا بأس. أنا لست غاضبا. هل تحب السيوف؟ مشى نحو الفتاة ببطء ، وسألها بطريقة لا تخيفها.
لم يكن أنجيلي بحاجة إلى القلق بشأن شراء الطعام كل يوم بعد تقديم الطلبات في متجر الفطائر. عاد مرة أخرى إلى محله الجديد ، ثم قرر أن يبدأ التأمل بعد إغلاق الباب. كان متجره لا يزال فارغًا ، ولم يكن هناك أي سلعة للبيع. لم يهتم أنجيلي بها في الوقت الحالي. جلس على الأرض وساقاه متقاطعتين وبدأ في التأمل. كان أنجيلي محاربًا على مستوى الفارس ، وطالما أن البيئة لم تكن سيئة للغاية ، فسيكون قادرًا على التأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعلم أنجيلي بالفعل أساسيات يد الإرهاق ، وكان بحاجة إلى قدر كبير من العقلية للرقاقة لتحسين التعويذة. لم يكن لديه طريقة لزيادة عقليته في هذه المرحلة ، لذلك قرر أن يأخذها ببطء.
العدوى التي أصابته على طول الطريق كانت على الأرجح بسبب الإبرة السوداء. وإلا فلن يصاب بهذه السهولة. ومع ذلك ، لم تكن هناك بيانات حول الإبرة السوداء التي تم العثور عليها في قاعدة بيانات الشريحة ، لذلك لم يكن لديه طريقة لاختبارها. لقد احتاج إلى عدة أنواع من المعدات للحصول على بيانات حول الإبرة السوداء ، لكنه خرج في البرية بدون أي طرق للوصول إلى مجموعة كاملة من المعدات.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وأضاف أنجيلي”أيضًا ، أحضر كوبًا من الحليب وبعض العصير أيضًا”.
بعد حوالي ساعة من التأمل ، قام أنجيلي بتخزين التعويذة المذهلة في الرقاقة وقرر الذهاب للتسوق. أراد شراء سرير وبعض الأثاث الأساسي وبعض المستلزمات اليومية. أيضًا ، أراد أنجيلي بعض الملابس والأحذية الجديدة.
اتبع الطريقة التي أتى منها ، ووصل بسرعة إلى متجره الجديد. لم يكن هناك أي شخص آخر في الجوار ، لكنه كان لا يزال بإمكانه رؤية آثار أقدام البلطجية. سرق شخص ما خيوله. ومع ذلك ، أخذ أنجيلي كل شيء مهم قبل مغادرته ، لذلك لم يعد يهتم بهم بعد الآن.
يبدو أنه كان بحاجة إلى أن يكون نبيلًا في هذا المكان حتى يشتري ملابس ملونة ويرتديها. يمكن أن يثبت أنجيلي أنه كان نبيلًا ، لذا لم تكن هذه مشكلة بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك أنجيلي بسيفه المتقاطع ، وقام بتدريب خط مائل أمامي ، وخط مائل رأسي ، وشرطة مائلة أفقية. استمر في التدريب في هذه الخطوط المائلة الأساسية الثلاثة بسرعة كبيرة جدًا ولم يكن هناك أي ضوضاء متولدة في السيف المتحرك. كان الأمر كما لو أن تصور المثلث الفضي أصبح ممكنًا بسبب حركات السيف.
**************************************
قال الرجل الآخر “سأبلغ الضابط الأول بالموقف”.
في نصف الشهر التالي ، عاش أنجيلي في متجره ، وكان الشيء الوحيد الذي فعله إلى جانب النوم وتناول الطعام هو التأمل. كانت الأوقات الوحيدة التي يخرج فيها للتسوق ، والتي كانت فقط لعدة مرات. في الوقت الحاضر ، كان لدى أنجيلي أخيرًا الوقت لدراسة المعلومات المخزنة على الرقاقة. كما حاول تعلم المهارة السرية لأفعى غابة الرمال. اعتقد أنجيلي أن الأمر يستحق التفكير في كيفية مساعدة القاتل على البقاء دون أن يتم اكتشافه داخل نصف قطر الشريحة.
بعد مرور عشرون دقيقة.
لقد تعلم أنجيلي بالفعل أساسيات يد الإرهاق ، وكان بحاجة إلى قدر كبير من العقلية للرقاقة لتحسين التعويذة. لم يكن لديه طريقة لزيادة عقليته في هذه المرحلة ، لذلك قرر أن يأخذها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العدوى التي أصابته على طول الطريق كانت على الأرجح بسبب الإبرة السوداء. وإلا فلن يصاب بهذه السهولة. ومع ذلك ، لم تكن هناك بيانات حول الإبرة السوداء التي تم العثور عليها في قاعدة بيانات الشريحة ، لذلك لم يكن لديه طريقة لاختبارها. لقد احتاج إلى عدة أنواع من المعدات للحصول على بيانات حول الإبرة السوداء ، لكنه خرج في البرية بدون أي طرق للوصول إلى مجموعة كاملة من المعدات.
* تاب تاب تاب *
“يمكن أن يكون ميرفولك مشكلة …” غمغم أنجيلي وهو يمسح حاجبيه.
طرق شخص ما على الباب بينما كان أنجيلي يتدرب على مهارات السيف. فقط بعد أن مسح العرق عن وجهه فتح الباب. كانت فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات ترتدي ذيل حصان وترتدي مريلة منقطة وعصابة رأس بيضاء تقف بجانب الباب وبيدها صندوق معدني أسود.
“لنتحرك. لا يزال لدينا عمل للقيام به. اصطحب معك العديد من الحراس وأبلغ الضابط الكبير بالنتائج التي توصلنا إليها.
قالت الفتاة بأدب: “السيد أنجيلي ، ها هي فطيرتك”.
أجابت النادلة: “قطعتان من الفضة”. أخرج أنجيلي عملات معدنية فضية من حقيبته الجلدية وسلمها إلى النادلة كدفعة مالية. استغرق وصول الطبق حوالي 10 دقائق. كانت فطيرة اللحم ذات شكل خارجي ذهبي مقرمش. يخلط اللحم المفروم مع البصل الأخضر داخل الحشوة. قطعه أنجيلي إلى قطع ووضع بعضها في فمه بشوكة. كان الملمس رائعًا ، وكانت طبقة المعجنات مقرمشة ، وكانت الحشوات مالحة: ليست دهنية وليست مالحة جدًا. الطعم الصحي والعصاري حول أنجيلي على الفور إلى معجب بفطيرة اللحم.
“يمكنك تركها على الطاولة.” استدار أنجيلي وسار إلى الفناء الخلفي لأنه أراد أن يتدرب في مجموعة مهارات السيف الأساسية. كان في الفناء الخلفي مساحة كبيرة له للعمل حولها ، وكان هناك بئر في المنتصف إذا شعر بالعطش.
أمسك أنجيلي بسيفه المتقاطع ، وقام بتدريب خط مائل أمامي ، وخط مائل رأسي ، وشرطة مائلة أفقية. استمر في التدريب في هذه الخطوط المائلة الأساسية الثلاثة بسرعة كبيرة جدًا ولم يكن هناك أي ضوضاء متولدة في السيف المتحرك. كان الأمر كما لو أن تصور المثلث الفضي أصبح ممكنًا بسبب حركات السيف.
“أنت لا تغادر؟” فجأة غمد أنجيلي سيفه ، واستدار ونظر إلى الباب. كانت الفتاة تطل من خلال الفجوة بوجه مليء بالاهتمام بمهارات السيف. تحول وجه الفتاة إلى شاحب بعد أن لاحظت نظرة أنجيلي.
“أنت لا تغادر؟” فجأة غمد أنجيلي سيفه ، واستدار ونظر إلى الباب. كانت الفتاة تطل من خلال الفجوة بوجه مليء بالاهتمام بمهارات السيف. تحول وجه الفتاة إلى شاحب بعد أن لاحظت نظرة أنجيلي.
“لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم النجاة من كمين قاتل القناع الأسود. يمكنني أيضًا أن أشعر بقوة غامضة هنا ، “تحدث الرجل الآخر بصوت منخفض. خلع خوذته وظهر وجه أزرق. كان لدى الرجل آذان تشبه الزعنفة ، وجلد أزرق ، وبؤبؤ عين بيضاء – من الواضح أنه ليس إنسانًا.
“انا جدا اسفة.” صعدت إلى الأمام وانحنت لأنجيلي.
لكن يبدو أنهم لم يهتموا بالأشخاص الذين قتلتهم. ما هو أكثر من ذلك ، يبدو أنهم يخشون قوة السحرة ، ‘اعتقد أنجيلي. خفض خطاه وخرج من الزقاق.
“السيد. أنجيلي ، كنت أتساءل فقط عما كنت تفعله … “قالت بصوت متذبذب. نظر أنجيلي إلى الفتاة. كان طولها متوسطًا بالنسبة لعمرها ، وكانت نحيفة جدًا كما لو كانت تعاني من سوء التغذية. كانت الفتاة هي التي كانت تقدم الطعام لأنجيلي كل يوم. كانت مهذبة للغاية ، ولم تتأخر أبدًا ، وكانت دائمًا تحترم أنجيلي. أحب أنجيلي موقفها – كان يعتقد أن الناس يجب أن يكونوا متواضعين ويعملون بجد لكي يصبحوا ناجحين في الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعلم أنجيلي بالفعل أساسيات يد الإرهاق ، وكان بحاجة إلى قدر كبير من العقلية للرقاقة لتحسين التعويذة. لم يكن لديه طريقة لزيادة عقليته في هذه المرحلة ، لذلك قرر أن يأخذها ببطء.
“لا بأس. أنا لست غاضبا. هل تحب السيوف؟ مشى نحو الفتاة ببطء ، وسألها بطريقة لا تخيفها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وأضاف أنجيلي”أيضًا ، أحضر كوبًا من الحليب وبعض العصير أيضًا”.
“نعم سيدي. مجرد فضول. أرجوك سامحني لأني دخلت حديقتك الخلفية بدون إذن! ” انحنت الفتاة مرة أخرى ، واعتذرت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل أنجيلي “هل توصلون؟ هل يمكنكم توصيل فطائر اللحم إلي كل يوم؟ سأعطيك الوقت والمكان”.
“أنت محظوظة يا فتاة. أنا في مزاج جيد اليوم. ما اسمك؟” سأل أنجيلي. كان فهمه للمهارة السرية لأفعى الغابة الرملية قريبًا من الكمال ، لذلك كان يشعر بالبهجة حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي. مجرد فضول. أرجوك سامحني لأني دخلت حديقتك الخلفية بدون إذن! ” انحنت الفتاة مرة أخرى ، واعتذرت .
“تيا. أجابت الفتاة على الفور ، اسمي تيا.
“أنت لا تغادر؟” فجأة غمد أنجيلي سيفه ، واستدار ونظر إلى الباب. كانت الفتاة تطل من خلال الفجوة بوجه مليء بالاهتمام بمهارات السيف. تحول وجه الفتاة إلى شاحب بعد أن لاحظت نظرة أنجيلي.
“في المرة القادمة التي توصل فيها الطعام ، يمكنك البقاء هنا ومشاهدتي أتدرب.” عرف أنجيلي أن تيا لم تكن مجرد فضولية ؛ لديها أيضا الرغبة في التعلم. رأى أنجيلي تعبيرها وأدرك أنه لفترة طويلة ، لابد أنها أرادت أن تتعلم السيف. لم يهتم أنجيلي إذا حاول الآخرون تقليد مجموعة مهارات السيف الخاصة به لأنه لم يكن نبيلًا زائفًا مثل الآخرين. بدلاً من ذلك ، سيحب ذلك إذا كان بإمكانه منح الآخرين الفرصة للتحكم في مصائرهم. بدت تيا متحمسة للغاية عند سماع كلمات أنجيلي. و كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها نسيت أن تشكر أنجيلي. لقد وقفت هناك فقط ، لا تعرف ما يجب أن تقوله.
“لنتحرك. لا يزال لدينا عمل للقيام به. اصطحب معك العديد من الحراس وأبلغ الضابط الكبير بالنتائج التي توصلنا إليها.
قال أنجيلي: “حسنًا ، راقبي تحركاتي بعناية”. عاد إلى الفناء الخلفي وبدأ في تعليم تيا الأساسيات. كان أنجيلي يعتقد دائمًا أن الأساسي هو المهم. على الرغم من سهولة فهم الأساسيات ، إلا أن إتقانها كان صعبًا للغاية.
في نصف الشهر التالي ، عاش أنجيلي في متجره ، وكان الشيء الوحيد الذي فعله إلى جانب النوم وتناول الطعام هو التأمل. كانت الأوقات الوحيدة التي يخرج فيها للتسوق ، والتي كانت فقط لعدة مرات. في الوقت الحاضر ، كان لدى أنجيلي أخيرًا الوقت لدراسة المعلومات المخزنة على الرقاقة. كما حاول تعلم المهارة السرية لأفعى غابة الرمال. اعتقد أنجيلي أن الأمر يستحق التفكير في كيفية مساعدة القاتل على البقاء دون أن يتم اكتشافه داخل نصف قطر الشريحة.
لأجيال ، كرس البشر حياتهم كلها فقط لتحسين الأساسيات. كان على المرء أن يتقن الأساسيات أولاً قبل أن يتعلم أي شيء آخر. إذا لم يعر المرء الكثير من الاهتمام للأساسيات ، فقد تنكسر عظامه ، وستعاني مفاصله ، مما يؤدي إلى ضعف مدى الحياة.
“لا بأس. أنا لست غاضبا. هل تحب السيوف؟ مشى نحو الفتاة ببطء ، وسألها بطريقة لا تخيفها.
كان هذا العالم مختلفًا تمامًا عن الأرض. كانت الأسلحة التي رآها أنجيلي أعلى بكثير من نظيراتها على الأرض. كانت السيوف والأقواس والنشاب ثقيلة جدًا ، وكان ناتج ضررها يقترب من أقصى الحدود. إذا كان بإمكانه استخدام سيف يبلغ وزنه 50 رطلاً بنفس السرعة والرشاقة كما يمكنه باستخدام سيف يبلغ وزنه 20 رطلاً ، فسيكون أقوى بكثير. كانت المشكلة الوحيدة التي واجهها أنجيلي هي أنه كان بحاجة إلى قضاء المزيد من الوقت في التدريب.
أجاب الموظف: “بالتأكيد ، يمكننا فعل ذلك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
