مضاعفات (2)
الفصل 31: مضاعفات (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت العربات ، مما جعل أنجيلي يحصل على رؤية أوضح للنبلاء الذين تعرضوا للهجوم. بجانب عربة سوداء صغيرة كان هناك فارسان مدرعان ثقيلان كانا يحملان سيوفًا ثقيلة في محاولة لحماية شاب وسيم من خلفهما. كان الاثنان يرتديان درعًا من الفضة ، وكلاهما على مستوى الفارس. كانت مهاراتهم في السيف مبهرة ، لكنها لم تكن فعالة للغاية في القتال الفعلي. كان الاثنان يتعرقان بشدة ، ويبدو أنهما غير قادرين على الصمود لفترة أطول. كان الخوف محفورًا على وجهه. كان يرتدي ملابس فاخرة ، وكأنه طفل من عائلة نبيلة راقية.
بعد شهرين. في مكان ما في سهل أنسير اللانهائي.
أدرك أنجيلي أخيرًا مدى قوته في هذا العالم. في أفضل قتال خاضه ، قتل أنجيل 28 من اللصوص بقوسه وسهامه وسيفه وحده. لقد كان إنجازًا رائعًا ، لكنه لا يزال غير قادر على التعامل مع رماة السهام. لقد قتل حوالي 15 من اللصوص في القتال الذي قام أيضًا الرماة بركوب احصنة في صفوفهم. استمر في إلحاق الضرر بهم حتى أخذ سهمًا في ذراعه اليمنى. كان قطاع الطرق على الخيول سريعين ورشيقين للغاية حيث استمروا في مراوغة الأسهم ، مما جعل أنجيلي يستخدم كل سهامه. لم يكن أنجلي ليؤمن الكثير من عمليات القتل بدون مساعدة الشريحة.
كانت ثلاث عربات سوداء تتحرك ببطء ضد الريح. كانت الشمس في ذروتها حيث كانوا في منتصف النهار. كانت السحب المتصاعدة تحجب السماء ، بل إنها تمنع ضوء الشمس من الانسكاب على الأرض. هبت عاصفة من الرياح على جميع أنحاء العشب.
“فحص … اكتمل. أنجلي ريو: القوة 2.7. الرشاقة 3.0. القدرة على التحمل 1.2] ذكر زيرو.
كان أنجيلي جالس في العربة الرائدة ينظر خارج النافذة. كان الأمر كما لو كان يفكر في شيء ما. لقد استخدم النباتات والحشرات التي جمعها لتعزيز صفاته ببطء ، لكن نتيجة إصابته الأخيرة سببت له الإزعاج. على الرغم من أن جسده كان يقوي وفقًا للبيانات ، فقد التوت أطرافه عدة مرات خلال الممارسات. أبلغه الطبيب أنه مصاب بهشاشة العظام بعد الفحص ، وسيستغرق حوالي شهر حتى يتعافى.
“هذه شارة فضية ، لذلك يجب أن يكونوا نبلاء من الدرجة العالية في إمبراطورية رودين. على الأقل برتبة دوق… إنهم من النسل الملكي ، لذا يمكننا على الأرجح الحصول على المساعدة عندما نصل إلى ماروا إذا تمكنا من إنقاذهم.”
جلس أنجلي ، الذي كان يرتدي بدلة صيد سوداء ، بجانب نافذة العربة. كان يتعلم تمييز الأصوات المختلفة من الخارج والتقاط المعلومات المهمة من الضوضاء من خلال مساعدة الرقاقة. لقد توقع العديد من الهجمات المحتملة لقطاع الطرق ، مما ساعد قافلتهم على السير على طريق أكثر أمانًا.
“فحص … اكتمل. أنجلي ريو: القوة 2.7. الرشاقة 3.0. القدرة على التحمل 1.2] ذكر زيرو.
لقد واجهوا العديد من مجموعات اللصوص ، الكبيرة والصغيرة على حد سواء ، ولكن تم تطهير معظمهم من قبل البارون. تم تجنب مجموعات قطاع الطرق الأكبر حجمًا بسبب التحذيرات التي قدمها أنجلي.
كان حوالي عشرين من قطاع الطرق يهاجمون القافلة في مجموعات. كان هناك 7 أو 8 من قطاع الطرق القتلى ملقون على الأرض ، وربما قتلهم الفرسان. مرة أخرى ، قام أنجيلي بتجعيد حاجبيه وأمسك بالسهام الخشبية. تم إسقاط ثلاثة قطاع طرق من قبله وحده. اندفع الكابتن مارك مع البارون وهو يصرخ ، مما أسفر عن مقتل خمسة منهم بسهولة.
سارت نحو خمس أو ست لقاءات مع قطاع الطرق بشكل سيء للغاية. في إحدى هذه المواجهات ، أخذ أحد إخوة أنجيلي سهمًا في رقبته ومات على الفور. كانت تلك أسوأ تجربة مروا بها. خلال تلك المعركة ، كان اللصوص يسرقون قافلة نبيل. لقد امتلكوا رماة سهام ، وكانوا مرنين ومهنيين في تنفيذ أوامر قائدهم. كما أخذ أنجيلي سهمًا أيضا عندما شاهد فرسان قافلة النبيل يقتلون في هجوم من السهام التي لا تعد ولا تحصى.
أمام قافلتهم ، دوى صوت المعركة بينما كانت مجموعتان تقاتلان على الأراضي العشبية ، وهي الأصوات التي سمعها أنجلي.
حاول الفرسان التقدم للأمام ، لكن العديد منهم ماتوا من وابل السهام. قام العديد من الحراس في قافلة النبيل بتفجير إمكاناتهم في التبادل الأخير ، ونجحوا في طرد قطاع الطرق. كان من الممكن أن تمحى قافلة أنجيلي من على وجه الأرض إذا كانوا هم الذين استهدفتهم قطاع الطرق هؤلاء.
وتابع البارون: “أيضًا، ليس هناك عدد كبير جدًا من قطاع الطرق، ويبدو أنهم كانوا مجرد طليعة لمجموعة أكبر.”
في الطريق، مرت قافلة أنجيلي بالعديد من بقايا ساحات القتال المليئة بالجثث. يمكنه أن يتخيل مدى شدة المعارك. رأى البارون أيضًا جثة شخص كان يعرفه ذات مرة ، وهو فارس عظيم من العاصمة. أصبح الناس في قافلتهم خائفين للغاية بعد رؤية تلك المشاهد المروعة ، لكن بعد حوالي عشرة أيام ، هدأوا أخيرًا.
أعقبت ذلك الفوضى. لم يتوقع قطاع الطرق هذا الموقف. هاجم أحد القادة على مستوى الفرسان من مجموعة اللصوص البارون مرة واحدة ، لكنه منعه بدلاً من ذلك. انتهز أنجيلي هذه الفرصة لإطلاق سهم على قائد اللصوص في صدره الأيمن. نتج عن ذلك استدارة الرجل ومحاولة الركض بعد خوفه التام.
أدرك أنجيلي أخيرًا مدى قوته في هذا العالم. في أفضل قتال خاضه ، قتل أنجيل 28 من اللصوص بقوسه وسهامه وسيفه وحده. لقد كان إنجازًا رائعًا ، لكنه لا يزال غير قادر على التعامل مع رماة السهام. لقد قتل حوالي 15 من اللصوص في القتال الذي قام أيضًا الرماة بركوب احصنة في صفوفهم. استمر في إلحاق الضرر بهم حتى أخذ سهمًا في ذراعه اليمنى. كان قطاع الطرق على الخيول سريعين ورشيقين للغاية حيث استمروا في مراوغة الأسهم ، مما جعل أنجيلي يستخدم كل سهامه. لم يكن أنجلي ليؤمن الكثير من عمليات القتل بدون مساعدة الشريحة.
“ربما ، لكنها مجرد مجموعة صغيرة.” أومأ أنجلي.
كما تعرضوا للهجوم من قبل جنود متنكرين في زي قطاع الطرق. كان قائد هؤلاء الجنود فارساً ، وقام برمي سهام متعددة أسقطت ثمانية حراس في قافلة البارون. ومع ذلك ، قد مات من الهجمات المنسقة للبارون وأنجيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تعرضوا للهجوم من قبل جنود متنكرين في زي قطاع الطرق. كان قائد هؤلاء الجنود فارساً ، وقام برمي سهام متعددة أسقطت ثمانية حراس في قافلة البارون. ومع ذلك ، قد مات من الهجمات المنسقة للبارون وأنجيلي.
الفرسان في هذا العالم مثل الجنرالات في الصين القديمة. واحد منهم فقط يمكنه التعامل مع مئات الجنود النظاميين ، رغم أنهم ما زالوا بحاجة إلى معدات جيدة. بدونها ، يكونون ضعفاء ولا يمكنهم التعامل مع أعداد كبيرة من حاملي أسلحة بعيدة المدى. يعتقد أنجيلي أن لديه الآن فكرة أفضل عن المحاربين على مستوى الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يساعدنا؟ هناك الكثير من نبلاء النسل الملكي في هذه الإمبراطورية. سمعت أن البلاط الملكي لإمبراطورية رودين ينقسم إلى أربعة فصائل رئيسية وهناك حوالي عشر فصائل يحكمها كل فصيل رئيسي. من يعرف إلى أي واحد ينتمون…؟” قال أنجيلي ، أظهر بالكامل أنه لم يكن معجبًا بهذه الفكرة.
“حسنًا ، الفرسان هم أشخاص أقوياء يتمتعون بمهارات قتالية أفضل. ومع ذلك ، ما زلت لست الأفضل.” اختتم أنجيلي معتقدًا أنه لن يكون قادرًا على المساهمة في أي شيء في حرب حقيقية.
“هذه شارة فضية ، لذلك يجب أن يكونوا نبلاء من الدرجة العالية في إمبراطورية رودين. على الأقل برتبة دوق… إنهم من النسل الملكي ، لذا يمكننا على الأرجح الحصول على المساعدة عندما نصل إلى ماروا إذا تمكنا من إنقاذهم.”
أمر أنجيلي [تحقق من حالة جسدي]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لا ، لقد فات الأوان. البعض منهم قادم من أجلنا. عرباتنا أبطأ بكثير من خيولهم ، استعد للمعركة! ” صرخ أنجلي ولبس درعه الجلدي بسرعة. كما وضع قوسه على ظهره وأمسك سيفه الفضي المتقاطع قبل القفز من العربة.
“فحص … اكتمل. أنجلي ريو: القوة 2.7. الرشاقة 3.0. القدرة على التحمل 1.2] ذكر زيرو.
“استعدوا للقتال!” صرخ الكابتن مارك وهو يستل سيفه. بعد بعض الضوضاء التي أحدثها نزع السيوف من الغمد ، كان جميع الحراس قد سحبوا سيوفهم واستعدوا للقتال القادم. أمسك أنجيلي بقوسه الطويل في يده ، وركز بشكل كامل على الموقف. لقد استخدم سهامه البيضاء الفريدة بالفعل، لذلك كان يستخدم الآن بعض الأسهم الخشبية العشوائية التي التقطت من ساحات القتال المختلفة. على الرغم من أن السهام الخشبية تسببت في أضرار أقل ، إلا أنه كان لا يزال يجمع الكثير منها. في مثل هذه الحالة التي كانوا فيها حاليًا ، كانت الكمية أفضل بكثير من الجودة فيما يتعلق بالتطبيق العملي. كان أنجيلي يمتلك أفضل مهارات الرماية في القافلة ، لذلك قام الحراس بتسليم كل سهامهم إليه.
[اللعنة على هذه المضاعفات… لقد قسمت صفاتي إلى النصف تقريبًا.] فكر أنجيلي. لم يتعافى بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد واجهوا العديد من مجموعات اللصوص ، الكبيرة والصغيرة على حد سواء ، ولكن تم تطهير معظمهم من قبل البارون. تم تجنب مجموعات قطاع الطرق الأكبر حجمًا بسبب التحذيرات التي قدمها أنجلي.
“بعض الناس يقاتلون أمامنا، أوقفوا العربات!” بعد حوالي نصف ساعة ، وقف أنجيلي فجأة وصرخ. اكتشف شيئًا آخر أمامه بمجرد السمع.
أعقبت ذلك الفوضى. لم يتوقع قطاع الطرق هذا الموقف. هاجم أحد القادة على مستوى الفرسان من مجموعة اللصوص البارون مرة واحدة ، لكنه منعه بدلاً من ذلك. انتهز أنجيلي هذه الفرصة لإطلاق سهم على قائد اللصوص في صدره الأيمن. نتج عن ذلك استدارة الرجل ومحاولة الركض بعد خوفه التام.
“قطاع الطرق راكبون؟” نظر البارون إلى هناك وسأل.
الفرسان في هذا العالم مثل الجنرالات في الصين القديمة. واحد منهم فقط يمكنه التعامل مع مئات الجنود النظاميين ، رغم أنهم ما زالوا بحاجة إلى معدات جيدة. بدونها ، يكونون ضعفاء ولا يمكنهم التعامل مع أعداد كبيرة من حاملي أسلحة بعيدة المدى. يعتقد أنجيلي أن لديه الآن فكرة أفضل عن المحاربين على مستوى الفرسان.
“ربما ، لكنها مجرد مجموعة صغيرة.” أومأ أنجلي.
كان أنجيلي جالس في العربة الرائدة ينظر خارج النافذة. كان الأمر كما لو كان يفكر في شيء ما. لقد استخدم النباتات والحشرات التي جمعها لتعزيز صفاته ببطء ، لكن نتيجة إصابته الأخيرة سببت له الإزعاج. على الرغم من أن جسده كان يقوي وفقًا للبيانات ، فقد التوت أطرافه عدة مرات خلال الممارسات. أبلغه الطبيب أنه مصاب بهشاشة العظام بعد الفحص ، وسيستغرق حوالي شهر حتى يتعافى.
“سأذهب لإلقاء نظرة.” شد البارون حاجبيه وقال. ارتدى الدروع الفضية وأمسك سيفه الأسود العظيم. فتح البارون الباب وقفز من العربة بعد أن تباطأت.
سارت نحو خمس أو ست لقاءات مع قطاع الطرق بشكل سيء للغاية. في إحدى هذه المواجهات ، أخذ أحد إخوة أنجيلي سهمًا في رقبته ومات على الفور. كانت تلك أسوأ تجربة مروا بها. خلال تلك المعركة ، كان اللصوص يسرقون قافلة نبيل. لقد امتلكوا رماة سهام ، وكانوا مرنين ومهنيين في تنفيذ أوامر قائدهم. كما أخذ أنجيلي سهمًا أيضا عندما شاهد فرسان قافلة النبيل يقتلون في هجوم من السهام التي لا تعد ولا تحصى.
“أنجلي، بعض نبلاء رودين محاطون بقطاع الطرق. لنأخذ طريقًا آخر “. صرخ البارون في الخارج بعد فترة. كان أنجيلي على وشك الرد ، لكنه سمع شيئًا مرة أخرى وتغير التعبير على وجهه.
يتمتع أعضاء البلاط الملكي في رودين بعلاقة جيدة مع تحالف أنديز. هؤلاء هم على الأرجح يعتزمون الانضمام إلى بعض الأقارب هناك لأن العديد من نبلاء رودين رفيعي المستوى لديهم صلات بنبلاء أنديز من خلال روابط الزواج.
“لا ، لقد فات الأوان. البعض منهم قادم من أجلنا. عرباتنا أبطأ بكثير من خيولهم ، استعد للمعركة! ” صرخ أنجلي ولبس درعه الجلدي بسرعة. كما وضع قوسه على ظهره وأمسك سيفه الفضي المتقاطع قبل القفز من العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يساعدنا؟ هناك الكثير من نبلاء النسل الملكي في هذه الإمبراطورية. سمعت أن البلاط الملكي لإمبراطورية رودين ينقسم إلى أربعة فصائل رئيسية وهناك حوالي عشر فصائل يحكمها كل فصيل رئيسي. من يعرف إلى أي واحد ينتمون…؟” قال أنجيلي ، أظهر بالكامل أنه لم يكن معجبًا بهذه الفكرة.
أمام قافلتهم ، دوى صوت المعركة بينما كانت مجموعتان تقاتلان على الأراضي العشبية ، وهي الأصوات التي سمعها أنجلي.
سارت نحو خمس أو ست لقاءات مع قطاع الطرق بشكل سيء للغاية. في إحدى هذه المواجهات ، أخذ أحد إخوة أنجيلي سهمًا في رقبته ومات على الفور. كانت تلك أسوأ تجربة مروا بها. خلال تلك المعركة ، كان اللصوص يسرقون قافلة نبيل. لقد امتلكوا رماة سهام ، وكانوا مرنين ومهنيين في تنفيذ أوامر قائدهم. كما أخذ أنجيلي سهمًا أيضا عندما شاهد فرسان قافلة النبيل يقتلون في هجوم من السهام التي لا تعد ولا تحصى.
“ها ~!” كانت مجموعة من قطاع الطرق على الخيول يصرخون ويتجهون نحوهم. كانت شفراتهم اللامعة مرفوعة في الهواء.
“هذه شارة فضية ، لذلك يجب أن يكونوا نبلاء من الدرجة العالية في إمبراطورية رودين. على الأقل برتبة دوق… إنهم من النسل الملكي ، لذا يمكننا على الأرجح الحصول على المساعدة عندما نصل إلى ماروا إذا تمكنا من إنقاذهم.”
“استعدوا للقتال!” صرخ الكابتن مارك وهو يستل سيفه. بعد بعض الضوضاء التي أحدثها نزع السيوف من الغمد ، كان جميع الحراس قد سحبوا سيوفهم واستعدوا للقتال القادم. أمسك أنجيلي بقوسه الطويل في يده ، وركز بشكل كامل على الموقف. لقد استخدم سهامه البيضاء الفريدة بالفعل، لذلك كان يستخدم الآن بعض الأسهم الخشبية العشوائية التي التقطت من ساحات القتال المختلفة. على الرغم من أن السهام الخشبية تسببت في أضرار أقل ، إلا أنه كان لا يزال يجمع الكثير منها. في مثل هذه الحالة التي كانوا فيها حاليًا ، كانت الكمية أفضل بكثير من الجودة فيما يتعلق بالتطبيق العملي. كان أنجيلي يمتلك أفضل مهارات الرماية في القافلة ، لذلك قام الحراس بتسليم كل سهامهم إليه.
كانت ثلاث عربات سوداء تتحرك ببطء ضد الريح. كانت الشمس في ذروتها حيث كانوا في منتصف النهار. كانت السحب المتصاعدة تحجب السماء ، بل إنها تمنع ضوء الشمس من الانسكاب على الأرض. هبت عاصفة من الرياح على جميع أنحاء العشب.
أمسك أنجيلي بسهم خشبي و وضعه في قوسه. وقف البارون الذي كان يرتدي درعه المتسلسل أمام أنجلي. كان كل فتحاته محمية الآن لمنع أي هجمات بعيدة المدى من شأنها أن تهدد ابنه.
“حسنًا ، الفرسان هم أشخاص أقوياء يتمتعون بمهارات قتالية أفضل. ومع ذلك ، ما زلت لست الأفضل.” اختتم أنجيلي معتقدًا أنه لن يكون قادرًا على المساهمة في أي شيء في حرب حقيقية.
باام!
“استعدوا للقتال!” صرخ الكابتن مارك وهو يستل سيفه. بعد بعض الضوضاء التي أحدثها نزع السيوف من الغمد ، كان جميع الحراس قد سحبوا سيوفهم واستعدوا للقتال القادم. أمسك أنجيلي بقوسه الطويل في يده ، وركز بشكل كامل على الموقف. لقد استخدم سهامه البيضاء الفريدة بالفعل، لذلك كان يستخدم الآن بعض الأسهم الخشبية العشوائية التي التقطت من ساحات القتال المختلفة. على الرغم من أن السهام الخشبية تسببت في أضرار أقل ، إلا أنه كان لا يزال يجمع الكثير منها. في مثل هذه الحالة التي كانوا فيها حاليًا ، كانت الكمية أفضل بكثير من الجودة فيما يتعلق بالتطبيق العملي. كان أنجيلي يمتلك أفضل مهارات الرماية في القافلة ، لذلك قام الحراس بتسليم كل سهامهم إليه.
أخذ قاطع طريق يمتطي خيل السهم بجسده وسقط من على حصانه. مع استمرار أنجلي في إطلاق الأسهم واحدة تلو الأخرى ، مات حوالي عشرة من قطاع الطرق الذين كانوا في طريقهم إلى العربات. نجا اثنان فقط وبدأوا في التراجع.
سارت نحو خمس أو ست لقاءات مع قطاع الطرق بشكل سيء للغاية. في إحدى هذه المواجهات ، أخذ أحد إخوة أنجيلي سهمًا في رقبته ومات على الفور. كانت تلك أسوأ تجربة مروا بها. خلال تلك المعركة ، كان اللصوص يسرقون قافلة نبيل. لقد امتلكوا رماة سهام ، وكانوا مرنين ومهنيين في تنفيذ أوامر قائدهم. كما أخذ أنجيلي سهمًا أيضا عندما شاهد فرسان قافلة النبيل يقتلون في هجوم من السهام التي لا تعد ولا تحصى.
نظر البارون إلى قافلة النبيل التي تعرضت للهجوم للتو. ورأى شارة الورد الفضية على عرباتهم.
الفرسان في هذا العالم مثل الجنرالات في الصين القديمة. واحد منهم فقط يمكنه التعامل مع مئات الجنود النظاميين ، رغم أنهم ما زالوا بحاجة إلى معدات جيدة. بدونها ، يكونون ضعفاء ولا يمكنهم التعامل مع أعداد كبيرة من حاملي أسلحة بعيدة المدى. يعتقد أنجيلي أن لديه الآن فكرة أفضل عن المحاربين على مستوى الفرسان.
“هذه شارة فضية ، لذلك يجب أن يكونوا نبلاء من الدرجة العالية في إمبراطورية رودين. على الأقل برتبة دوق… إنهم من النسل الملكي ، لذا يمكننا على الأرجح الحصول على المساعدة عندما نصل إلى ماروا إذا تمكنا من إنقاذهم.”
صرخ البارون وهاجمه بسيفه العظيم. تم قطع رأس زعيم اللصوص وسقط على الأرض بعد ذلك. شاهد بقية قطاع الطرق هذا المشهد وبدأوا في التراجع.
“يساعدنا؟ هناك الكثير من نبلاء النسل الملكي في هذه الإمبراطورية. سمعت أن البلاط الملكي لإمبراطورية رودين ينقسم إلى أربعة فصائل رئيسية وهناك حوالي عشر فصائل يحكمها كل فصيل رئيسي. من يعرف إلى أي واحد ينتمون…؟” قال أنجيلي ، أظهر بالكامل أنه لم يكن معجبًا بهذه الفكرة.
الفرسان في هذا العالم مثل الجنرالات في الصين القديمة. واحد منهم فقط يمكنه التعامل مع مئات الجنود النظاميين ، رغم أنهم ما زالوا بحاجة إلى معدات جيدة. بدونها ، يكونون ضعفاء ولا يمكنهم التعامل مع أعداد كبيرة من حاملي أسلحة بعيدة المدى. يعتقد أنجيلي أن لديه الآن فكرة أفضل عن المحاربين على مستوى الفرسان.
“لكن يجب أن نجازف.” قال البارون بصوت عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يساعدنا؟ هناك الكثير من نبلاء النسل الملكي في هذه الإمبراطورية. سمعت أن البلاط الملكي لإمبراطورية رودين ينقسم إلى أربعة فصائل رئيسية وهناك حوالي عشر فصائل يحكمها كل فصيل رئيسي. من يعرف إلى أي واحد ينتمون…؟” قال أنجيلي ، أظهر بالكامل أنه لم يكن معجبًا بهذه الفكرة.
يتمتع أعضاء البلاط الملكي في رودين بعلاقة جيدة مع تحالف أنديز. هؤلاء هم على الأرجح يعتزمون الانضمام إلى بعض الأقارب هناك لأن العديد من نبلاء رودين رفيعي المستوى لديهم صلات بنبلاء أنديز من خلال روابط الزواج.
أمر أنجيلي [تحقق من حالة جسدي]
وتابع البارون: “أيضًا، ليس هناك عدد كبير جدًا من قطاع الطرق، ويبدو أنهم كانوا مجرد طليعة لمجموعة أكبر.”
كان حوالي عشرين من قطاع الطرق يهاجمون القافلة في مجموعات. كان هناك 7 أو 8 من قطاع الطرق القتلى ملقون على الأرض ، وربما قتلهم الفرسان. مرة أخرى ، قام أنجيلي بتجعيد حاجبيه وأمسك بالسهام الخشبية. تم إسقاط ثلاثة قطاع طرق من قبله وحده. اندفع الكابتن مارك مع البارون وهو يصرخ ، مما أسفر عن مقتل خمسة منهم بسهولة.
“إذا قلت ذلك ، فلنفعلها. يمكننا استخدام بعض معداتهم ونفذ أيضًا زيوت الأسلحة على أي حال.” جعد أنجيلي حاجبيه وقال.
كان أنجيلي جالس في العربة الرائدة ينظر خارج النافذة. كان الأمر كما لو كان يفكر في شيء ما. لقد استخدم النباتات والحشرات التي جمعها لتعزيز صفاته ببطء ، لكن نتيجة إصابته الأخيرة سببت له الإزعاج. على الرغم من أن جسده كان يقوي وفقًا للبيانات ، فقد التوت أطرافه عدة مرات خلال الممارسات. أبلغه الطبيب أنه مصاب بهشاشة العظام بعد الفحص ، وسيستغرق حوالي شهر حتى يتعافى.
اقتربت العربات ، مما جعل أنجيلي يحصل على رؤية أوضح للنبلاء الذين تعرضوا للهجوم. بجانب عربة سوداء صغيرة كان هناك فارسان مدرعان ثقيلان كانا يحملان سيوفًا ثقيلة في محاولة لحماية شاب وسيم من خلفهما. كان الاثنان يرتديان درعًا من الفضة ، وكلاهما على مستوى الفارس. كانت مهاراتهم في السيف مبهرة ، لكنها لم تكن فعالة للغاية في القتال الفعلي. كان الاثنان يتعرقان بشدة ، ويبدو أنهما غير قادرين على الصمود لفترة أطول. كان الخوف محفورًا على وجهه. كان يرتدي ملابس فاخرة ، وكأنه طفل من عائلة نبيلة راقية.
“ها ~!” كانت مجموعة من قطاع الطرق على الخيول يصرخون ويتجهون نحوهم. كانت شفراتهم اللامعة مرفوعة في الهواء.
كان حوالي عشرين من قطاع الطرق يهاجمون القافلة في مجموعات. كان هناك 7 أو 8 من قطاع الطرق القتلى ملقون على الأرض ، وربما قتلهم الفرسان. مرة أخرى ، قام أنجيلي بتجعيد حاجبيه وأمسك بالسهام الخشبية. تم إسقاط ثلاثة قطاع طرق من قبله وحده. اندفع الكابتن مارك مع البارون وهو يصرخ ، مما أسفر عن مقتل خمسة منهم بسهولة.
في الطريق، مرت قافلة أنجيلي بالعديد من بقايا ساحات القتال المليئة بالجثث. يمكنه أن يتخيل مدى شدة المعارك. رأى البارون أيضًا جثة شخص كان يعرفه ذات مرة ، وهو فارس عظيم من العاصمة. أصبح الناس في قافلتهم خائفين للغاية بعد رؤية تلك المشاهد المروعة ، لكن بعد حوالي عشرة أيام ، هدأوا أخيرًا.
أعقبت ذلك الفوضى. لم يتوقع قطاع الطرق هذا الموقف. هاجم أحد القادة على مستوى الفرسان من مجموعة اللصوص البارون مرة واحدة ، لكنه منعه بدلاً من ذلك. انتهز أنجيلي هذه الفرصة لإطلاق سهم على قائد اللصوص في صدره الأيمن. نتج عن ذلك استدارة الرجل ومحاولة الركض بعد خوفه التام.
جلس أنجلي ، الذي كان يرتدي بدلة صيد سوداء ، بجانب نافذة العربة. كان يتعلم تمييز الأصوات المختلفة من الخارج والتقاط المعلومات المهمة من الضوضاء من خلال مساعدة الرقاقة. لقد توقع العديد من الهجمات المحتملة لقطاع الطرق ، مما ساعد قافلتهم على السير على طريق أكثر أمانًا.
صرخ البارون وهاجمه بسيفه العظيم. تم قطع رأس زعيم اللصوص وسقط على الأرض بعد ذلك. شاهد بقية قطاع الطرق هذا المشهد وبدأوا في التراجع.
نظر البارون إلى قافلة النبيل التي تعرضت للهجوم للتو. ورأى شارة الورد الفضية على عرباتهم.
______________
“استعدوا للقتال!” صرخ الكابتن مارك وهو يستل سيفه. بعد بعض الضوضاء التي أحدثها نزع السيوف من الغمد ، كان جميع الحراس قد سحبوا سيوفهم واستعدوا للقتال القادم. أمسك أنجيلي بقوسه الطويل في يده ، وركز بشكل كامل على الموقف. لقد استخدم سهامه البيضاء الفريدة بالفعل، لذلك كان يستخدم الآن بعض الأسهم الخشبية العشوائية التي التقطت من ساحات القتال المختلفة. على الرغم من أن السهام الخشبية تسببت في أضرار أقل ، إلا أنه كان لا يزال يجمع الكثير منها. في مثل هذه الحالة التي كانوا فيها حاليًا ، كانت الكمية أفضل بكثير من الجودة فيما يتعلق بالتطبيق العملي. كان أنجيلي يمتلك أفضل مهارات الرماية في القافلة ، لذلك قام الحراس بتسليم كل سهامهم إليه.
Robin Hood
“سأذهب لإلقاء نظرة.” شد البارون حاجبيه وقال. ارتدى الدروع الفضية وأمسك سيفه الأسود العظيم. فتح البارون الباب وقفز من العربة بعد أن تباطأت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات