الفصل 211
نظر لاجيريك إلى أدكا الذي يسعل دمًا. سيموت من فقدان الدم حالما يُنزع الفأس عن صدره.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس لاجيريك وهو يحمل سيفه ودرعه. دعا وهو يراقب الجنود المقتربين.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المشاعل المنطفئة لا تزال تُصدر خيوطًا خافتة من الدخان. وسع يوريتش أنفه، ملتقطًا الرائحة. سحب وتر قوسه ومسح الظلام بنظره. وبينما الجنود يتحركون، استطاع رؤيتهم من خلال التحرك الطفيف في الظلال.
ترجمة: ســاد
“خسارة الفيلق الغربي أصبحت منطقية الآن. لا بد أن يوريتش عبر أسرع استعدادًا للغزو. ولأنه ذكي، جمع جيشًا لمواجهة الجيش الإمبراطوري في وقت قصير.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عند سماع تقرير كارنيوس، ضحك الإمبراطور يانتشينوس كالمجنون، منعزلًا في قصر الليل الأبيض. التزمت النساء اللواتي يخدمنه الصمت، وابتعدن عنه.
جمع المحارب الشمسي أدكا جنوده وشكل وحدة المطاردة الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بدلًا من أن يتمكنوا من بدء تجارة عبيد مربحة، تبخر فيلق بأكمله، وحتى قوات كارنيوس فشلت في إبادة البرابرة. ومما زاد الطين بلة، دُمِّرت دولة تابعة، مما نشر القلق في جميع أنحاء العالم المتحضر.
“اللعنة، القائد فاقد للوعي.”
“ابنك يعود إليك يا لو. أرجوك أن تُشرف على العالم بإنصاف ” صلى لاجيريك بهدوء وهو يقف.
أصبح القائد ألفنان فاقدًا للوعي ولم يستطع الإفاقة. ومما زاد الطين بلة، أن الخونة اختطفوا هارفالد أيضًا، مما أثار فوضى في معسكر محاربي الشمس.
رفع أدكا درعه بصعوبة ليصدّ رمح يوريتش. ارتجف وفرك معصمه.
“مطاردة يوريتش أكثر أهمية من استعادة هارفالد.”
” جورج، هل أنت متأكد أنك أديت عملك على أكمل وجه؟ إن لم تفعل، فسنموت جميعًا ” تذمر يوريتش بينما شحب جورج، وهو ينظر إلى الدائرة التي تقترب.
حدد أدكا أولوياته.
هذا الناهب الغربي الشهير، ولم يكن مجرد شخص، بل هدفًا بمستوى القائد. ولا شك أن القبض عليه سيجلب مكافآت هائلة.
“يوريتش، الناهب من الغرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يقتربون يا يوريتش. لنتراجع.”
هذا الناهب الغربي الشهير، ولم يكن مجرد شخص، بل هدفًا بمستوى القائد. ولا شك أن القبض عليه سيجلب مكافآت هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذراعي تؤلمني. لم يكن حتى رمحًا، وقد رماه بخفة من مسافة بعيدة…”
تصرّف أدكا من تلقاء نفسه دون أوامر، مدفوعًا بالمكافأة. قاد جنوده في مطاردته.
من المحتمل أن يُفاقم هذا التمرد التمييز ضد سكان الشمال. حتى موقف محاربي الشمس، الذين بالكاد نالوا اعتراف الإمبراطورية، قد يكون في خطر.
“يا إخوتي الأغبياء، هل تعتقدون حقًا أنكم قادرون على محاربة الإمبراطورية والانتصار؟ حقًا؟”
“كيك، كيك. رحمك الحاكم يا أخي الأحمق!”
ابتسم أدكا بمرارة. انشقّ عشرات من محاربي الشمس. كانوا ينوون تأسيس مملكة للشماليين الذين آمنوا بلو، متحدّين الإمبراطورية.
بوو!
“إن نواياهم نبيلة، ولكن هل يمكننا حقًا البقاء على قيد الحياة بعد رفض حماية الإمبراطورية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدكا، الذي كان يأمر بعنف، تأوه وهو ينظر إلى صدره. بدا هناك فأس مغروس فيه.
من المحتمل أن يُفاقم هذا التمرد التمييز ضد سكان الشمال. حتى موقف محاربي الشمس، الذين بالكاد نالوا اعتراف الإمبراطورية، قد يكون في خطر.
انطلقت صرخة غريبة من الظلام. خرج محاربون غربيون يرتدون الفراء، حاملين أقواسًا وفؤوسًا.
“إذا تمكنت من القبض على يوريتش، فسوف أتمكن من تحويل هذه المحنة إلى فرصة عظيمة.”
“إنهم هنا! إنهم هنا!” صرخ جورج، وهو يكاد يبكي.
وحث أدكا جنوده على المضي قدمًا.
“إذا أحبّ لو الشماليين والمتحضرين دون تمييز، كما يُشرق نور الشمس على العالم أجمع… فسيمنحنا مملكة. هكذا يكون العدل.”
” أول من يصل سيحصل على عشر عملات ذهبية!”
نقر يوريتش لسانه بعد رؤية أدكا يصد الرمح.
“أوووووووه!”
بدت وحدة المطاردة التي فقدت قائدها منشغلة بالتشتت والتراجع. طاردهم المحاربون بلا هوادة وقطعوا رؤوسهم بوحشية. نجا منهم حوالي اثني عشر جنديًا فقط.
تسارعت خطوات الجنود. كانوا هم أيضًا يطاردون وعدًا بالمكافأة.
“هناك ثلاثة منهم فقط. ثلاثة فقط!”
بوو!
“إذا لم ننهض الآن، فلن تكون هناك مملكة لشعب الشمال أبدًا.”
انطلق سهم من الظلام واخترق رأس جندي.
اندفع الرمح الذي يحمله يوريتش نحو أدكا. ورغم أنه ليس رمحًا رميًا، إلا أنه يتجه مباشرةً نحو رأسه.
“الدروع!”
لم يسبق لأدكا ولا للجنود هنا أن واجهوا أحدًا من الغرب. شعروا بخوفٍ غريبٍ وهم يرون هؤلاء البرابرة لأول مرة في حياتهم.
“انزل!”
“مطاردة يوريتش أكثر أهمية من استعادة هارفالد.”
صرخ الجنود. حاولوا النظر في الظلام، لكن من أطلق السهم لم يكن موجودًا.
رغم وابل السهام، اقترب الجنود. حثّ لاجيريك على التراجع، لكن يوريتش لم يتحرك.
استمرت السهام في التطاير، تصيب الجنود واحدًا تلو الآخر. الفترة الفاصلة بين كل طلقة تُشير إلى أن مطلقها واحد.
“لقد أذللتني، يوريتش.”
“أطفئوا المشاعل! هذا ما يعرضنا للهجوم!”
‘متى…’
أطفأ الجنود المشاعل وانتظروا حتى تتكيف أعينهم مع الظلام.
كان يانتشينوس يتحدث بفخر عن جبال السماء أمام يوريتش. قال كل ذلك لرجلٍ عبرها بالفعل. بدا الإحراج الذي شعر به هائلاً لدرجة أنه كاد أن يمزق جلد وجهه.
بدت المشاعل المنطفئة لا تزال تُصدر خيوطًا خافتة من الدخان. وسع يوريتش أنفه، ملتقطًا الرائحة. سحب وتر قوسه ومسح الظلام بنظره. وبينما الجنود يتحركون، استطاع رؤيتهم من خلال التحرك الطفيف في الظلال.
أمسك يوريتش الرمح القادم تحت إبطه وجذب الجندي نحوه وبحركة سريعة من يديه، التف رأس الجندي إلى الخلف.
بوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوو!
سهم آخر من يوريتش اخترق جنديًا.
فوو!
“كيف يمكنه الرؤية في مثل هذه الحالة؟”
تسارعت خطوات الجنود. كانوا هم أيضًا يطاردون وعدًا بالمكافأة.
راقب لاجيريك يوريتش بذهول. صوّب يوريتش بهدوء وأصاب أهدافه بالسهام واحدًا تلو الآخر. بدت كل ضربة قاتلة، إذ كان الجنود المتجمعون على عجل يرتدون دروعًا خفيفة.
بوو!
“إنهم يقتربون يا يوريتش. لنتراجع.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
رغم وابل السهام، اقترب الجنود. حثّ لاجيريك على التراجع، لكن يوريتش لم يتحرك.
عبس محارب الشمس أدكا عندما رأى محاربي القبائل الغربية يظهرون بجانبه.
“جورج! أرسل الإشارة.” صرخ يوريتش. أمسك جورج بالبوق المعلق على خصره ونفخ فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فك يانتشينوس حزامه وضربها كالسوط.
بوووووووووب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يقتربون يا يوريتش. لنتراجع.”
نفخ جورج في البوق مرارا وتكرارا حتى تحول وجهه إلى اللون الأحمر.
نظر لاجيريك إلى أدكا الذي يسعل دمًا. سيموت من فقدان الدم حالما يُنزع الفأس عن صدره.
“لقد حصلنا عليكم الآن، أيها الأوغاد!”
“…أنا حاكم العالم. من الصعب عليّ أن أدعي أنني إمبراطور إذا أزعجني البرابرة، أليس كذلك؟”
وصل أول جندي إلى يوريتش. ابتسم الجندي لفكرة ربح مكافأة العملات الذهبية، فأنزل درعه واندفع نحوها برمحه.
بدت وحدة المطاردة التي فقدت قائدها منشغلة بالتشتت والتراجع. طاردهم المحاربون بلا هوادة وقطعوا رؤوسهم بوحشية. نجا منهم حوالي اثني عشر جنديًا فقط.
” وقعنا؟ هل أنتم متأكدون من ذلك؟”
قضى يانتشينوس ليلته في قصر الليل الأبيض، يُفرغ غضبه المتراكم على النساء. وطوال الليل، كان مسؤولو القصر والأطباء الملكيون يتنقلون بين القصر.
أمسك يوريتش الرمح القادم تحت إبطه وجذب الجندي نحوه وبحركة سريعة من يديه، التف رأس الجندي إلى الخلف.
عبس أدكا.
“أحيطوا بهم! لا تتسرعوا!”
وضع لاجيريك سلاحه جانباً واقترب من أدكا الساقط.
صاح محارب الشمس أدكا عند وصوله لاحقًا. عدد الجنود تحت قيادته في البداية حوالي أربعين، لكنهم فقدوا عشرة منهم بالفعل على يد يوريتش أثناء مطاردتهم.
عند سماع تقرير كارنيوس، ضحك الإمبراطور يانتشينوس كالمجنون، منعزلًا في قصر الليل الأبيض. التزمت النساء اللواتي يخدمنه الصمت، وابتعدن عنه.
“هناك ثلاثة منهم فقط. ثلاثة فقط!”
“إذا لم ننهض الآن، فلن تكون هناك مملكة لشعب الشمال أبدًا.”
حافظ الجنود على المسافة بينهم وبين مجموعة يوريتش.
انطلقت صرخة غريبة من الظلام. خرج محاربون غربيون يرتدون الفراء، حاملين أقواسًا وفؤوسًا.
قام يوريتش بتدوير الرمح الذي أخذه للتو ونظر إلى الجنود الذين كانوا يحيطون به.
تمتم يوريتش وهو يمسك بفأس وسيف في كل يد. وبينما الحصار يتشكل، بدأ الجنود يضيقون الخناق على أخوة يوريتش.
“يجب أن يكون هذا زعيمهم.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
رأى يوريتش محارب الشمس أدكا يقف خلف الجنود وحرك ذراعه برفق.
” وقعنا؟ هل أنتم متأكدون من ذلك؟”
فوو!
تمتم يوريتش وهو يمسك بفأس وسيف في كل يد. وبينما الحصار يتشكل، بدأ الجنود يضيقون الخناق على أخوة يوريتش.
اندفع الرمح الذي يحمله يوريتش نحو أدكا. ورغم أنه ليس رمحًا رميًا، إلا أنه يتجه مباشرةً نحو رأسه.
“هل تلاعب بي هكذا حقًا؟ بربري مثله؟ تلاعب بي؟”
بوو!
عند سماع تقرير كارنيوس، ضحك الإمبراطور يانتشينوس كالمجنون، منعزلًا في قصر الليل الأبيض. التزمت النساء اللواتي يخدمنه الصمت، وابتعدن عنه.
رفع أدكا درعه بصعوبة ليصدّ رمح يوريتش. ارتجف وفرك معصمه.
حدد أدكا أولوياته.
“ذراعي تؤلمني. لم يكن حتى رمحًا، وقد رماه بخفة من مسافة بعيدة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أدكا…”
نقر يوريتش لسانه بعد رؤية أدكا يصد الرمح.
“الدروع!”
“كما هو متوقع من محارب الشمس. لن تسقط بسهولة، أليس كذلك؟”
لم يتصرف يوريتش وفقًا لخطط يانتشينوس، بل استخدمه لإنقاذ وطنه.
تمتم يوريتش وهو يمسك بفأس وسيف في كل يد. وبينما الحصار يتشكل، بدأ الجنود يضيقون الخناق على أخوة يوريتش.
“جورج! أرسل الإشارة.” صرخ يوريتش. أمسك جورج بالبوق المعلق على خصره ونفخ فيه.
” جورج، هل أنت متأكد أنك أديت عملك على أكمل وجه؟ إن لم تفعل، فسنموت جميعًا ” تذمر يوريتش بينما شحب جورج، وهو ينظر إلى الدائرة التي تقترب.
* * *
عبس لاجيريك وهو يحمل سيفه ودرعه. دعا وهو يراقب الجنود المقتربين.
“إذا تمكنت من القبض على يوريتش، فسوف أتمكن من تحويل هذه المحنة إلى فرصة عظيمة.”
بوو!
“يجب أن أُخضع الشمال بسرعة. ألفنان سيتعامل مع الأمر بسهولة. إنه حريص على إرضائي. أحيانًا يكون بربريٌّ لا تربطه أي صلة بالعالم المتحضر أكثر جدارة بالثقة من نبيلٍ ماكر.”
فجأةً، طارت السهام في الهواء. وبدأ الجنود الذين يُطوّقون المكان يسقطون واحدًا تلو الآخر.
لم يسبق لأدكا ولا للجنود هنا أن واجهوا أحدًا من الغرب. شعروا بخوفٍ غريبٍ وهم يرون هؤلاء البرابرة لأول مرة في حياتهم.
“من الخلف! من الخلف!”
عبس أدكا.
أدار الجنود دروعهم إلى الخلف.
بدت عينا لاجيريك هادئتين. ضحك أدكا على أخيه الأحمق.
“هييييييييييييه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوريتش، الناهب من الغرب.”
انطلقت صرخة غريبة من الظلام. خرج محاربون غربيون يرتدون الفراء، حاملين أقواسًا وفؤوسًا.
“…أنا حاكم العالم. من الصعب عليّ أن أدعي أنني إمبراطور إذا أزعجني البرابرة، أليس كذلك؟”
أطلق المحاربون الغربيون سهامهم وهم يركضون وعندما اقتربوا من الجنود، استلوا فؤوسهم واشتبكوا في قتال متلاحم. تسبب الهجوم المفاجئ في الظلام في ذعر الجنود وتجمعهم معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المشاعل المنطفئة لا تزال تُصدر خيوطًا خافتة من الدخان. وسع يوريتش أنفه، ملتقطًا الرائحة. سحب وتر قوسه ومسح الظلام بنظره. وبينما الجنود يتحركون، استطاع رؤيتهم من خلال التحرك الطفيف في الظلال.
شكّل الجنود المدربون تدريبًا جيدًا، بدافع غريزي، تشكيلًا دفاعيًا عند مواجهة مواقف صعبة. وبدأ الحصار حول يوريتش ينهار بشكل طبيعي.
” بربري! بربري سخر مني، أنا حاكم العالم! يا له من أمرٍ سخيف!”
“إنهم هنا! إنهم هنا!” صرخ جورج، وهو يكاد يبكي.
بوووووووووب!
بوو!
من المحتمل أن يُفاقم هذا التمرد التمييز ضد سكان الشمال. حتى موقف محاربي الشمس، الذين بالكاد نالوا اعتراف الإمبراطورية، قد يكون في خطر.
عبس محارب الشمس أدكا عندما رأى محاربي القبائل الغربية يظهرون بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بالفعل، جلالتك ”
“هل هؤلاء هم الناهبون سيئي السمعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فك يانتشينوس حزامه وضربها كالسوط.
لم يسبق لأدكا ولا للجنود هنا أن واجهوا أحدًا من الغرب. شعروا بخوفٍ غريبٍ وهم يرون هؤلاء البرابرة لأول مرة في حياتهم.
نظر لاجيريك إلى أدكا الذي يسعل دمًا. سيموت من فقدان الدم حالما يُنزع الفأس عن صدره.
“لا تتراجع! لدينا الأفضلية في ال – كه!”
“هناك ثلاثة منهم فقط. ثلاثة فقط!”
أدكا، الذي كان يأمر بعنف، تأوه وهو ينظر إلى صدره. بدا هناك فأس مغروس فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع المحارب الشمسي أدكا جنوده وشكل وحدة المطاردة الخاصة به.
‘متى…’
كان فأسًا يدويًا رماه يوريتش من بعيد. ضربه يوريتش بخفة ونظر إلى أدكا وهو يمرر إبهامه على حلقه.
كان فأسًا يدويًا رماه يوريتش من بعيد. ضربه يوريتش بخفة ونظر إلى أدكا وهو يمرر إبهامه على حلقه.
بوو!
بدت وحدة المطاردة التي فقدت قائدها منشغلة بالتشتت والتراجع. طاردهم المحاربون بلا هوادة وقطعوا رؤوسهم بوحشية. نجا منهم حوالي اثني عشر جنديًا فقط.
” أيها الخائن لاجيريك، هل أنت سعيد الآن…؟ هل اضطررتَ إلى سفك دم أخيك؟”
وضع لاجيريك سلاحه جانباً واقترب من أدكا الساقط.
“هل هؤلاء هم الناهبون سيئي السمعة؟”
“أدكا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نويا، لقد تركتني وحدي مبكرًا جدًا ” همس يانتشينوس وهو يميل برأسه للخلف. شيطان السيف فيرزين هو الشخص الوحيد الذي يستطيع البوح له بسره.
نظر لاجيريك إلى أدكا الذي يسعل دمًا. سيموت من فقدان الدم حالما يُنزع الفأس عن صدره.
“لا تتراجع! لدينا الأفضلية في ال – كه!”
” أيها الخائن لاجيريك، هل أنت سعيد الآن…؟ هل اضطررتَ إلى سفك دم أخيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فك يانتشينوس حزامه وضربها كالسوط.
لهث أدكا.
ترجمة: ســاد
“إذا لم ننهض الآن، فلن تكون هناك مملكة لشعب الشمال أبدًا.”
عبس محارب الشمس أدكا عندما رأى محاربي القبائل الغربية يظهرون بجانبه.
“مملكة للشماليين؟ يبدو أن هذا الأمر يعني لك الكثير يا لاجيريك.”
“خسارة الفيلق الغربي أصبحت منطقية الآن. لا بد أن يوريتش عبر أسرع استعدادًا للغزو. ولأنه ذكي، جمع جيشًا لمواجهة الجيش الإمبراطوري في وقت قصير.”
عبس أدكا.
“لا تتراجع! لدينا الأفضلية في ال – كه!”
“إذا أحبّ لو الشماليين والمتحضرين دون تمييز، كما يُشرق نور الشمس على العالم أجمع… فسيمنحنا مملكة. هكذا يكون العدل.”
“مثير للاهتمام جدًا. جدًا.”
بدت عينا لاجيريك هادئتين. ضحك أدكا على أخيه الأحمق.
اندفع الرمح الذي يحمله يوريتش نحو أدكا. ورغم أنه ليس رمحًا رميًا، إلا أنه يتجه مباشرةً نحو رأسه.
“كيك، كيك. رحمك الحاكم يا أخي الأحمق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوريتش، الناهب من الغرب.”
سحب أدكا الفأس من صدره بمفرده. وبينما تدفق الدم المكبوت، اتسعت حدقتا عينيه. خفت حدة كفاحه وتنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت المشاعل المنطفئة لا تزال تُصدر خيوطًا خافتة من الدخان. وسع يوريتش أنفه، ملتقطًا الرائحة. سحب وتر قوسه ومسح الظلام بنظره. وبينما الجنود يتحركون، استطاع رؤيتهم من خلال التحرك الطفيف في الظلال.
“ابنك يعود إليك يا لو. أرجوك أن تُشرف على العالم بإنصاف ” صلى لاجيريك بهدوء وهو يقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب أدكا الفأس من صدره بمفرده. وبينما تدفق الدم المكبوت، اتسعت حدقتا عينيه. خفت حدة كفاحه وتنفسه.
يعتقد لاجيريك أن لو سيمنح الشماليين مملكة. بما أن أولجارو لم يفعل ذلك لهم…
فوو!
نظر يوريتش إلى لاجيريك، ثم التفت نحو المحاربين. المحاربون، الذين ذاقوا مرارة الدم، ينتظرون أوامر يوريتش.
أطفأ الجنود المشاعل وانتظروا حتى تتكيف أعينهم مع الظلام.
* * *
نقر يوريتش لسانه بعد رؤية أدكا يصد الرمح.
“هاهاهاهاها!”
تسارعت خطوات الجنود. كانوا هم أيضًا يطاردون وعدًا بالمكافأة.
عند سماع تقرير كارنيوس، ضحك الإمبراطور يانتشينوس كالمجنون، منعزلًا في قصر الليل الأبيض. التزمت النساء اللواتي يخدمنه الصمت، وابتعدن عنه.
“خسارة الفيلق الغربي أصبحت منطقية الآن. لا بد أن يوريتش عبر أسرع استعدادًا للغزو. ولأنه ذكي، جمع جيشًا لمواجهة الجيش الإمبراطوري في وقت قصير.”
“هل تلاعب بي هكذا حقًا؟ بربري مثله؟ تلاعب بي؟”
فشلت خطة يانتشينوس فشلاً ذريعاً. كان ينوي غزو الغرب باستخدام الفيلق الغربي وحده، وبدء تجارة عبودية جديدة هناك، إذ بلغ عدد العبيد الذين تستطيع الإمبراطورية استخلاصهم من الشمال والجنوب حده الأقصى بعد الفتوحات.
فهم السبب وراء تعثر التوسع الغربي.
” أيها الخائن لاجيريك، هل أنت سعيد الآن…؟ هل اضطررتَ إلى سفك دم أخيك؟”
“لقد أذللتني، يوريتش.”
كان فأسًا يدويًا رماه يوريتش من بعيد. ضربه يوريتش بخفة ونظر إلى أدكا وهو يمرر إبهامه على حلقه.
رمى يانتشينوس كأسًا على الحائط بعنف. وبينما الزجاج يتحطم، سارعت النساء العاريات لجمع شظاياه.
ترجمة: ســاد
“مثير للاهتمام جدًا. جدًا.”
“يجب أن أُخضع الشمال بسرعة. ألفنان سيتعامل مع الأمر بسهولة. إنه حريص على إرضائي. أحيانًا يكون بربريٌّ لا تربطه أي صلة بالعالم المتحضر أكثر جدارة بالثقة من نبيلٍ ماكر.”
لم يتصرف يوريتش وفقًا لخطط يانتشينوس، بل استخدمه لإنقاذ وطنه.
تسارعت خطوات الجنود. كانوا هم أيضًا يطاردون وعدًا بالمكافأة.
“خسارة الفيلق الغربي أصبحت منطقية الآن. لا بد أن يوريتش عبر أسرع استعدادًا للغزو. ولأنه ذكي، جمع جيشًا لمواجهة الجيش الإمبراطوري في وقت قصير.”
ترجمة: ســاد
أشار يانتشينوس إلى امرأة بارزة وهو يراقب. اتكأت المرأة على الحائط، كاشفة عن ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس لاجيريك وهو يحمل سيفه ودرعه. دعا وهو يراقب الجنود المقتربين.
فك يانتشينوس حزامه وضربها كالسوط.
ابتسم أدكا بمرارة. انشقّ عشرات من محاربي الشمس. كانوا ينوون تأسيس مملكة للشماليين الذين آمنوا بلو، متحدّين الإمبراطورية.
بوو!
بدت عينا لاجيريك هادئتين. ضحك أدكا على أخيه الأحمق.
انتفخت علامة حمراء على ظهر المرأة. جلد يانتشينوس حزامه بلا رحمة كما لو يُنفّس عن غضبه. لم يتوقف الضرب إلا عندما انشقّ ظهر المرأة كاشفًا عن لحم نيء.
“إنهم هنا! إنهم هنا!” صرخ جورج، وهو يكاد يبكي.
ساعدت نساء قصر الليل الأبيض المرأة المصابة على الابتعاد وكأنهم اعتادوا على مثل هذه المشاهد.
“لقد أفسدتُ الأمر منذ البداية. أفسد يوريتش خططي تمامًا.”
عرق يانتشينوس، فألقى حزامه أرضًا وانهار على ظهره. اقتربت منه النساء لإيصال الماء إلى فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نويا، لقد تركتني وحدي مبكرًا جدًا ” همس يانتشينوس وهو يميل برأسه للخلف. شيطان السيف فيرزين هو الشخص الوحيد الذي يستطيع البوح له بسره.
“كم ضحك عليّ في رأسه بينما أواصل الحديث عن رغبتي في تحقيق إنجاز ما؟”
الفصل 211
كان يانتشينوس يتحدث بفخر عن جبال السماء أمام يوريتش. قال كل ذلك لرجلٍ عبرها بالفعل. بدا الإحراج الذي شعر به هائلاً لدرجة أنه كاد أن يمزق جلد وجهه.
لم يسبق لأدكا ولا للجنود هنا أن واجهوا أحدًا من الغرب. شعروا بخوفٍ غريبٍ وهم يرون هؤلاء البرابرة لأول مرة في حياتهم.
” بربري! بربري سخر مني، أنا حاكم العالم! يا له من أمرٍ سخيف!”
عرق يانتشينوس، فألقى حزامه أرضًا وانهار على ظهره. اقتربت منه النساء لإيصال الماء إلى فمه.
لم يسبق أن سُحق كبرياؤه إلى هذا الحد. كان يانتشينوس دائمًا هو من يتلاعب بالآخرين ويحكم من فوقهم. كان رجلًا وُعِدَ بالعرش منذ ولادته. فمع أن لو قد يكون حاكم السماء، إلا أن الإمبراطور يحكم الأرض.
عند سماع تقرير كارنيوس، ضحك الإمبراطور يانتشينوس كالمجنون، منعزلًا في قصر الليل الأبيض. التزمت النساء اللواتي يخدمنه الصمت، وابتعدن عنه.
ارتجفت نساء قصر الليل الأبيض. كنّ يدركن تمامًا تقلب مزاج يانتشينوس، لكن حتى هنّ لم يرين الإمبراطور الشاب غاضبًا هكذا من قبل. كان معروفًا بقسوته، لكنه كان دائمًا هادئًا وواثقًا من نفسه، ونادرًا ما يغضب.
سهم آخر من يوريتش اخترق جنديًا.
” نويا، لقد تركتني وحدي مبكرًا جدًا ” همس يانتشينوس وهو يميل برأسه للخلف. شيطان السيف فيرزين هو الشخص الوحيد الذي يستطيع البوح له بسره.
صرخ الجنود. حاولوا النظر في الظلام، لكن من أطلق السهم لم يكن موجودًا.
“الجميع من حولي ينتظرون الفرصة لقيادة جيوشهم هنا وابتلاعي.”
هذا الناهب الغربي الشهير، ولم يكن مجرد شخص، بل هدفًا بمستوى القائد. ولا شك أن القبض عليه سيجلب مكافآت هائلة.
لم يكن لديه قائد موثوق لجيوشه أيضًا. كان لدى الجنرالات المخضرمين مشاعر معارضة قوية تجاه الإمبراطور، وكان الفرسان الشباب يفتقرون إلى الخبرة القيادية.
انطلق سهم من الظلام واخترق رأس جندي.
“لقد أفسدتُ الأمر منذ البداية. أفسد يوريتش خططي تمامًا.”
لم يكن لديه قائد موثوق لجيوشه أيضًا. كان لدى الجنرالات المخضرمين مشاعر معارضة قوية تجاه الإمبراطور، وكان الفرسان الشباب يفتقرون إلى الخبرة القيادية.
فشلت خطة يانتشينوس فشلاً ذريعاً. كان ينوي غزو الغرب باستخدام الفيلق الغربي وحده، وبدء تجارة عبودية جديدة هناك، إذ بلغ عدد العبيد الذين تستطيع الإمبراطورية استخلاصهم من الشمال والجنوب حده الأقصى بعد الفتوحات.
شكّل الجنود المدربون تدريبًا جيدًا، بدافع غريزي، تشكيلًا دفاعيًا عند مواجهة مواقف صعبة. وبدأ الحصار حول يوريتش ينهار بشكل طبيعي.
لكن بدلًا من أن يتمكنوا من بدء تجارة عبيد مربحة، تبخر فيلق بأكمله، وحتى قوات كارنيوس فشلت في إبادة البرابرة. ومما زاد الطين بلة، دُمِّرت دولة تابعة، مما نشر القلق في جميع أنحاء العالم المتحضر.
أدار الجنود دروعهم إلى الخلف.
“يجب أن أُخضع الشمال بسرعة. ألفنان سيتعامل مع الأمر بسهولة. إنه حريص على إرضائي. أحيانًا يكون بربريٌّ لا تربطه أي صلة بالعالم المتحضر أكثر جدارة بالثقة من نبيلٍ ماكر.”
بوو!
بمجرد أن أظهرت الإمبراطورية ضعفًا طفيفًا، ثار الشماليون. عندما لم يكن لدى يانتشينوس الوقت أو الفراغ لإعادة تنظيم فيالقه، خطط لسحق التمرد الشمالي من جذوره بإرسال محاربي الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فك يانتشينوس حزامه وضربها كالسوط.
قضى يانتشينوس ليلته في قصر الليل الأبيض، يُفرغ غضبه المتراكم على النساء. وطوال الليل، كان مسؤولو القصر والأطباء الملكيون يتنقلون بين القصر.
“يجب أن أُخضع الشمال بسرعة. ألفنان سيتعامل مع الأمر بسهولة. إنه حريص على إرضائي. أحيانًا يكون بربريٌّ لا تربطه أي صلة بالعالم المتحضر أكثر جدارة بالثقة من نبيلٍ ماكر.”
“…أنا حاكم العالم. من الصعب عليّ أن أدعي أنني إمبراطور إذا أزعجني البرابرة، أليس كذلك؟”
حدد أدكا أولوياته.
” بالفعل، جلالتك ”
“ابنك يعود إليك يا لو. أرجوك أن تُشرف على العالم بإنصاف ” صلى لاجيريك بهدوء وهو يقف.
أجابت امرأةٌ مصابةٌ بكدماتٍ وهي تسكبُ النبيذَ للإمبراطور. بدا إصبعُها يتدلى من الكسر، ومع ذلك لم تُبدِ أيَّ ألمٍ وهي تُقدِّمُ الشراب.
“كيف يمكنه الرؤية في مثل هذه الحالة؟”
بدت نظرة يانتشينوس باردة وهادئة بشكلٍ مُريع. اختفت المشاعر السلبية التي تُعكّر صفو حُكمه مع نوبات الغضب العنيفة.
سهم آخر من يوريتش اخترق جنديًا.
عرق يانتشينوس، فألقى حزامه أرضًا وانهار على ظهره. اقتربت منه النساء لإيصال الماء إلى فمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات