العداد الصغير
16 (العداد/الحساب) الصغير
استنتج هان لي أن هذا الشخص مثير للاهتمام، لذا تسلق الشجرة ببطء للوصول إلى مكانه.
في الأسفل، كان شابان يضربان بعضهما بالأيدي العارية في قتال قريب ومحكم. أحدهما كان سمينا لكنه حافظ على هدوء ثابت وامتلك قوة هائلة. هذا هو صديق هان لي الجيد، البدين وانغ. جسد البدين وانغ الممتلئ كان يفتخر بقبضتيه ذوات القوة الهائلة وصرخة مدوية ترافق كل لكمة. مع كل لكمة، كانت تتبعهما رياح عاصفة. المقاتل الآخر كان أشبه بفأر. لم يكلف نفسه عناء صد أي من اللكمات التي وجهت إليه، بل اختار أن يتفاداها. يبدو أنه أراد خوض حرب استنزاف، متعبا البدين وانغ قبل إنهاء الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن من كان يتوقع أن ابن عمه المقرب البدين وانغ، بعد أن علم بما حدث، سيرفض ترك ابن عمه بدون انتقام؟ بعد مواجهة تشانغ تشانغقوي، تعاهدا على مبارزة، متفقين على أن الخاسر سيكون عبدا للفائز.
رؤية صديقه الجيد في المعركة، كان من الطبيعي أن يتمنى هان لي أن يفوز البدين وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن من كان يتوقع أن ابن عمه المقرب البدين وانغ، بعد أن علم بما حدث، سيرفض ترك ابن عمه بدون انتقام؟ بعد مواجهة تشانغ تشانغقوي، تعاهدا على مبارزة، متفقين على أن الخاسر سيكون عبدا للفائز.
بعد فترة، ظل البدين وانغ لا يظهر أي علامات على التباطؤ. على الرغم من أن هان لي لم يمارس فنون القتال، إلا أن حدسه أخبره أن البدين وانغ لن يخسر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على الرغم من أن هذين الشخصين نشأوا في نفس البلدة، إلا أنهما لم يتحدثا مع بعضهما البعض قط. كل هذا حدث بسبب فتاة. كانت الفتاة مخطوبة لوانغ يانغ منذ سن مبكرة، ولكن في يوم من الأيام، أثناء عودتها إلى المنزل، القى رئيس عائلة تشانغ نظرة عليها وقرر أن يزوجها لتشانغ تشانغقوي. وباستخدام ماله ونفوذه، استولى عليها وعلى عائلتها، متجاهلا خطوبتها لوانغ يانغ. كانت هذه الأخبار المؤلمة بمثابة ضربة قوية لوانغ يانغ، حيث كان مفتونا بها منذ فترة طويلة. وعندما علم أنه لا يمكنه مقاومة عائلة تشانغ، قفز من فوق النهر ليموت.
نظر حوله على أمل العثور على شخص يمكنه شرح ما يحدث هنا.
على الرغم من أنها كانت مأساة، كان يجب أن ينهي موته الأمر.
رأى هان لي شخصا يجلس على صخرة ليست بعيدة جدا. كان شابا يلوح بيديه باستمرار ويصرخ “اضرب رأسه، اركل خصره، آي يا! قربت! هذا صحيح، اركل مؤخرته، استخدم كل قوتك…”
ثم، أخرج كل جانب فردا واحدا. كان أحدهما يحمل سيفا من نوع صابر بينما كان الآخر يحمل سيفا. [1]
كان هذا الشاب يبتسم بإشراق وهو يهتف.
عند سماع صرخة الشاب، استدار هان لي لينظر إلى القتال. اتضح أن عدو البدين وانغ أخطأ خطوة وتلقى لكمة كبيرة في جبهته، مما أطاح به إلى الأرض وهو فاقد للوعي.
شعر وكأنه يقف بجانب البدين وانغ، يقدم له كلمات تشجيع كمدربه الشخصي.
بعد سماع ذلك، أدرك هان لي أن هذا الصراع قد أصبح خطيرا للغاية ولا يمكن حله دون إراقة دماء.
استنتج هان لي أن هذا الشخص مثير للاهتمام، لذا تسلق الشجرة ببطء للوصول إلى مكانه.
استنتج هان لي أن هذا الشخص مثير للاهتمام، لذا تسلق الشجرة ببطء للوصول إلى مكانه.
“كبير، هل تعرف الشخصين اللذين يتقاتلان ولماذا يتقاتلان؟” سأل هان لي بأدب.
16 (العداد/الحساب) الصغير
“ماذا تقصد بـ ‘هل تعرف’؟ هل هناك أي شيء لا أعرفه أنا، العداد الصغير؟ بالطبع أعرف كل شيء عن القتال! من أنت؟؟ كيف لم أرك من قبل؟ هل انضممت للطائفة للتو؟ لا، هذا ليس صحيحا، لا يزال هناك أكثر من نصف عام حتى الامتحان التالي لتلاميذ الطائفة، فمن تكون إذن؟” كان هذا الشخص متحمسا جدا في البداية، ولكن عندما أدرك أنه لم يره هان لي من قبل، أصبح تعبيره جادا وحتى مشبوها قليلا.
في الأسفل، كان شابان يضربان بعضهما بالأيدي العارية في قتال قريب ومحكم. أحدهما كان سمينا لكنه حافظ على هدوء ثابت وامتلك قوة هائلة. هذا هو صديق هان لي الجيد، البدين وانغ. جسد البدين وانغ الممتلئ كان يفتخر بقبضتيه ذوات القوة الهائلة وصرخة مدوية ترافق كل لكمة. مع كل لكمة، كانت تتبعهما رياح عاصفة. المقاتل الآخر كان أشبه بفأر. لم يكلف نفسه عناء صد أي من اللكمات التي وجهت إليه، بل اختار أن يتفاداها. يبدو أنه أراد خوض حرب استنزاف، متعبا البدين وانغ قبل إنهاء الأمر.
قال هان لي ببساطة “أنا هان لي، صديق البدين وانغ، الذي يقاتل هناك”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على الرغم من أن هذين الشخصين نشأوا في نفس البلدة، إلا أنهما لم يتحدثا مع بعضهما البعض قط. كل هذا حدث بسبب فتاة. كانت الفتاة مخطوبة لوانغ يانغ منذ سن مبكرة، ولكن في يوم من الأيام، أثناء عودتها إلى المنزل، القى رئيس عائلة تشانغ نظرة عليها وقرر أن يزوجها لتشانغ تشانغقوي. وباستخدام ماله ونفوذه، استولى عليها وعلى عائلتها، متجاهلا خطوبتها لوانغ يانغ. كانت هذه الأخبار المؤلمة بمثابة ضربة قوية لوانغ يانغ، حيث كان مفتونا بها منذ فترة طويلة. وعندما علم أنه لا يمكنه مقاومة عائلة تشانغ، قفز من فوق النهر ليموت.
“صديق البدين وانغ؟ أنا أعرف جميع أصدقائه، وأنت لست واحدا منهم!” أصبح الشخص أكثر حذرا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على الرغم من أن هذين الشخصين نشأوا في نفس البلدة، إلا أنهما لم يتحدثا مع بعضهما البعض قط. كل هذا حدث بسبب فتاة. كانت الفتاة مخطوبة لوانغ يانغ منذ سن مبكرة، ولكن في يوم من الأيام، أثناء عودتها إلى المنزل، القى رئيس عائلة تشانغ نظرة عليها وقرر أن يزوجها لتشانغ تشانغقوي. وباستخدام ماله ونفوذه، استولى عليها وعلى عائلتها، متجاهلا خطوبتها لوانغ يانغ. كانت هذه الأخبار المؤلمة بمثابة ضربة قوية لوانغ يانغ، حيث كان مفتونا بها منذ فترة طويلة. وعندما علم أنه لا يمكنه مقاومة عائلة تشانغ، قفز من فوق النهر ليموت.
قال هان لي كذبة نصفها حقيقي “أوه، لقد كنت في زراعة مغلقة خلال السنوات القليلة الماضية. ليس من المستغرب ألا تعرف من أكون”
بعد سماع ذلك، أدرك هان لي أن هذا الصراع قد أصبح خطيرا للغاية ولا يمكن حله دون إراقة دماء.
“هل هذا صحيح؟ انضممت أيضا للطائفة كتلميذ قبل أربع سنوات؟ من كان يتوقع أن يكون هناك شيء لا يعرفه أنا العارف بكل شيء” نظر إلى ملابس هان لي، وكأنه صدق كلامه.
كان كل منهما يحدق في الآخر بنظرة حادة، لكن لم يتكلم أي منهما. بمسكهما لأسلحتهما، بدآ في الاشتباك، وسريعا ما امتلأ الهواء بصوت معدن يرن.
تحدث الشخص المعروف بلقب العداد الصغير وهان لي عن بعض المواضيع غير ذات الصلة حتى أجاب أخيرا على سؤال هان لي.
استنتج هان لي أن هذا الشخص مثير للاهتمام، لذا تسلق الشجرة ببطء للوصول إلى مكانه.
قال المتباهي بذكائه “أيها التلميذ الصغير، ما لا تعرفه هو أن كل هذا بسبب امرأة. هي…” وبدأ يشرح بتفاصيل كبيرة. بالفعل، بدا أنه يعرف معظم شؤون الطائفة المتداولة.
بشكل غير متوقع، تحول شجار صغير إلى مثل هذه القضية الضخمة.
يبدو أن هناك شخصين متورطين. أحدهما يُدعى وانغ يانغ، وهو ابن عم البدين وانغ، والآخر هو تشانغ تشانغقوي. كان كلاهما تلميذين في طائفة الألغاز السبعة، لكن أحدهما كان تلميذا في الطائفة الخارجية والآخر في الطائفة الداخلية.
كان هذا الشاب يبتسم بإشراق وهو يهتف.
على الرغم من أن هذين الشخصين نشأوا في نفس البلدة، إلا أنهما لم يتحدثا مع بعضهما البعض قط. كل هذا حدث بسبب فتاة. كانت الفتاة مخطوبة لوانغ يانغ منذ سن مبكرة، ولكن في يوم من الأيام، أثناء عودتها إلى المنزل، القى رئيس عائلة تشانغ نظرة عليها وقرر أن يزوجها لتشانغ تشانغقوي. وباستخدام ماله ونفوذه، استولى عليها وعلى عائلتها، متجاهلا خطوبتها لوانغ يانغ. كانت هذه الأخبار المؤلمة بمثابة ضربة قوية لوانغ يانغ، حيث كان مفتونا بها منذ فترة طويلة. وعندما علم أنه لا يمكنه مقاومة عائلة تشانغ، قفز من فوق النهر ليموت.
استنتج هان لي أن هذا الشخص مثير للاهتمام، لذا تسلق الشجرة ببطء للوصول إلى مكانه.
على الرغم من أنها كانت مأساة، كان يجب أن ينهي موته الأمر.
جاء شخصان من جانب تشانغ تشانغقوي وأخذا التلميذ الذي أغمي عليه بعيدا.
ولكن من كان يتوقع أن ابن عمه المقرب البدين وانغ، بعد أن علم بما حدث، سيرفض ترك ابن عمه بدون انتقام؟ بعد مواجهة تشانغ تشانغقوي، تعاهدا على مبارزة، متفقين على أن الخاسر سيكون عبدا للفائز.
قال المتباهي بذكائه “أيها التلميذ الصغير، ما لا تعرفه هو أن كل هذا بسبب امرأة. هي…” وبدأ يشرح بتفاصيل كبيرة. بالفعل، بدا أنه يعرف معظم شؤون الطائفة المتداولة.
قد يكون تشانغ تشانغقوي متغطرسا، لكنه لم يكن أحمق. فهم أن فنون القتال لديه كانت أقل من البدين وانغ. وطلب أن يُسمح له بإحضار أصدقاء للمساعدة والمشاركة في القتال لعدة جولات. وافق البدين وانغ على الفور. بعد ذلك، استخدم تشانغ تشانغقوي أمواله للبحث عن تلاميذ في الطائفة الخارجية لمساعدته. على الرغم من أن البدين وانغ كان فقيرا وليس لديه مال، إلا أنه كان صديقا جيدا للعديد من التلاميذ داخل الطائفة، وقد قرر الكثير منهم المجيء لمساعدته.
بعد سماع ذلك، أدرك هان لي أن هذا الصراع قد أصبح خطيرا للغاية ولا يمكن حله دون إراقة دماء.
نتيجة لذلك، جاء الكثيرون لإظهار دعمهم، مما أدى إلى كمية كبيرة من العداء على وشك الانفجار.
أعطى هان لي ابتسامة مريرة وهو يدرك أنه لا ينبغي أن يتورط. بعد كل شيء، اختيار طرف سيؤدي فقط إلى صنع الأعداء، وبسبب سنوات زراعته القليلة، اندفاعه قد تلاشى منذ فترة طويلة. بالإضافة إلى ذلك، لم يتعلم هان لي أي فنون قتالية ولن يتمكن من هزيمة أضعف تلميذ. بعد مشاهدة المنافسة، سيكون من الأفضل له العودة إلى الوادي.
بعد سماع ذلك، أدرك هان لي أن هذا الصراع قد أصبح خطيرا للغاية ولا يمكن حله دون إراقة دماء.
شعر وكأنه يقف بجانب البدين وانغ، يقدم له كلمات تشجيع كمدربه الشخصي.
بشكل غير متوقع، تحول شجار صغير إلى مثل هذه القضية الضخمة.
في الأسفل، كان شابان يضربان بعضهما بالأيدي العارية في قتال قريب ومحكم. أحدهما كان سمينا لكنه حافظ على هدوء ثابت وامتلك قوة هائلة. هذا هو صديق هان لي الجيد، البدين وانغ. جسد البدين وانغ الممتلئ كان يفتخر بقبضتيه ذوات القوة الهائلة وصرخة مدوية ترافق كل لكمة. مع كل لكمة، كانت تتبعهما رياح عاصفة. المقاتل الآخر كان أشبه بفأر. لم يكلف نفسه عناء صد أي من اللكمات التي وجهت إليه، بل اختار أن يتفاداها. يبدو أنه أراد خوض حرب استنزاف، متعبا البدين وانغ قبل إنهاء الأمر.
“أنت هنا لمساعدة البدين وانغ، أليس كذلك؟ إذا لم يلتزموا بالقواعد، فسوف نتدخل ونضربهم حتى يبللوا أنفسهم خوفا. دعهم يعرفون أننا الفلاحين لسنا سهلا في التنمر” تحدث الشاب دون أن يتوقف لأخذ نفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى هان لي شخصا يجلس على صخرة ليست بعيدة جدا. كان شابا يلوح بيديه باستمرار ويصرخ “اضرب رأسه، اركل خصره، آي يا! قربت! هذا صحيح، اركل مؤخرته، استخدم كل قوتك…”
أعطى هان لي ابتسامة مريرة وهو يدرك أنه لا ينبغي أن يتورط. بعد كل شيء، اختيار طرف سيؤدي فقط إلى صنع الأعداء، وبسبب سنوات زراعته القليلة، اندفاعه قد تلاشى منذ فترة طويلة. بالإضافة إلى ذلك، لم يتعلم هان لي أي فنون قتالية ولن يتمكن من هزيمة أضعف تلميذ. بعد مشاهدة المنافسة، سيكون من الأفضل له العودة إلى الوادي.
عند سماع صرخة الشاب، استدار هان لي لينظر إلى القتال. اتضح أن عدو البدين وانغ أخطأ خطوة وتلقى لكمة كبيرة في جبهته، مما أطاح به إلى الأرض وهو فاقد للوعي.
“جيد!” فجأة، صرخ الشاب بصوت عالٍ.
— [1] (ملاحظة المترجم: في هذه الرواية، عندما نذكر ‘صابر’، فإننا نعني “داو” (Dao)، وهو السيف الصيني السميك ذو الحد الواحد. وعندما نقول ‘سيف’ (sword)، فإننا نعني “جيان” (Jian)، وهو السيف الصيني الرفيع ذو الحدين).
عند سماع صرخة الشاب، استدار هان لي لينظر إلى القتال. اتضح أن عدو البدين وانغ أخطأ خطوة وتلقى لكمة كبيرة في جبهته، مما أطاح به إلى الأرض وهو فاقد للوعي.
16 (العداد/الحساب) الصغير
على الفور، هتف جزء من الحشد تأييدا بينما كانت الوجوه الأخرى عابسة.
كان هذا الشاب يبتسم بإشراق وهو يهتف.
وجه البدين وانغ كان يعبّر عن الفخر وهو يرفع قبضته إلى الأعلى. بعد أن صفع مؤخرته، مشى بغطرسة عائدا إلى جانبه، راضيا بنصره.
“صديق البدين وانغ؟ أنا أعرف جميع أصدقائه، وأنت لست واحدا منهم!” أصبح الشخص أكثر حذرا.
جاء شخصان من جانب تشانغ تشانغقوي وأخذا التلميذ الذي أغمي عليه بعيدا.
قال هان لي ببساطة “أنا هان لي، صديق البدين وانغ، الذي يقاتل هناك”
ثم، أخرج كل جانب فردا واحدا. كان أحدهما يحمل سيفا من نوع صابر بينما كان الآخر يحمل سيفا. [1]
قال المتباهي بذكائه “أيها التلميذ الصغير، ما لا تعرفه هو أن كل هذا بسبب امرأة. هي…” وبدأ يشرح بتفاصيل كبيرة. بالفعل، بدا أنه يعرف معظم شؤون الطائفة المتداولة.
كان كل منهما يحدق في الآخر بنظرة حادة، لكن لم يتكلم أي منهما. بمسكهما لأسلحتهما، بدآ في الاشتباك، وسريعا ما امتلأ الهواء بصوت معدن يرن.
عند سماع صرخة الشاب، استدار هان لي لينظر إلى القتال. اتضح أن عدو البدين وانغ أخطأ خطوة وتلقى لكمة كبيرة في جبهته، مما أطاح به إلى الأرض وهو فاقد للوعي.
—
[1] (ملاحظة المترجم: في هذه الرواية، عندما نذكر ‘صابر’، فإننا نعني “داو” (Dao)، وهو السيف الصيني السميك ذو الحد الواحد. وعندما نقول ‘سيف’ (sword)، فإننا نعني “جيان” (Jian)، وهو السيف الصيني الرفيع ذو الحدين).
رؤية صديقه الجيد في المعركة، كان من الطبيعي أن يتمنى هان لي أن يفوز البدين وانغ.
كان كل منهما يحدق في الآخر بنظرة حادة، لكن لم يتكلم أي منهما. بمسكهما لأسلحتهما، بدآ في الاشتباك، وسريعا ما امتلأ الهواء بصوت معدن يرن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات