واحة الصحراء
الكتاب الأول – الفصل 57
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الواحة مسرحاً لعرض لا ينتهي لأشياء غريبة وخيالية ، لذا لم يكن من غير المألوف أن تصادف شيئًا جديدًا.
كان الدخول إلى الواحة بمثابة الدخول إلى عالم مختلف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التجار يتجولون أحيانًا في نفايات بيع السجائر والنبيذ والذخيرة والآلات … وقد تم البحث عن هذه الأشياء على نطاق واسع ويمكن أن تجلب سعرًا جيدًا.
لم يستطع كلاود هوك تصديق أنه يمكن أن يكون هناك الكثير من اللون الأخضر في مكان واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من الفرار من خطر الموت على يد الضفدع ، صادفت المجموعة المتضائلة بستان من الأشجار.
لقد صُدم من ارتفاع الأشجار وعدد الأزهار الملونة الموجودة في كل مكان.
“ما هذا بحق اللعنة ؟!”.
كانت المنطقة بأكملها مليئة بالحيوية الطبيعية.
نظر إليه الآخر في حيرة” اللعنة عليك! ، تناديني “نحيف“؟ “.
أرقى الكلمات التي يعرفها كلاود هوك لا يمكن أن تصف ما كان ينظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب شيء ما بما فيه الكفاية منهم ، أمسكت الطفيليات به وبدأت في مهاجمته.
كانت الواحة أرض العجائب وتركت انطباعًا في روحه.
سيئ! ، كان هذا سيئاً!.
تفاجأت الملكة الملطخة بالدماء أيضًا وهي تحدق في المناظر الطبيعية الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرفوا ما هي هذه الجراثيم ، لكنهم عرفوا أن أي شيء يستنشقوه من الفطر يجب أن يكون سيئًا.
كان وجود مثل هذا المكان الجميل في الأرض القاحلة الخطرة أمرًا مدهشًا لها تمامًا كما كان مدهشًا بالنسبة إلى كلاود هوك.
طالما غادر الجناة أراضيهم لن يطاردوهم لمسافات طويلة.
أذهل أي شخص شاهد هذا لأول مرة من المنظر.
لم تكن ألسنتهم خطيرة وسريعة مثل الرصاص فحسب ، بل كانت مغطاة أيضًا بسم قوي.
“لا تنسوا ، هذه واحة قاحلة ، إذا قللتم من شأن ذلك وأنت تقلل من شأن الأرض القاحلة! “حذر ليونين“أنا أقول لكم ، هذا المكان يأخذ حياة البشر أكثر من أي مكان آخر ، الدم وليس الماء هو الذي يغذي هذا المكان ويجعله ينمو إلى هذا الحد ” أشار ليونين إلى شجرة محملة بالفاكهة.
تم حفر أنماط متقنة على جلد ظهره وكانت بطنه بيضاء واضحة.
كانت الثمرة بحجم قبضة اليد وتواجدت بكثرة على الشجرة ، حمراء مثل الدم الطازج.
بدأ المقاتل القفر في الذعر.
كان كل من الشكل والرائحة لذيذًا.
بمجرد إختفاء الدهون بدأت العلقات في استهلاك العضلات وإطلاق سائل مخدر بإستمرار للتأكد من أن الضحية لم يكن على علم بها.
أخرج ليونين قطعة من اللحم المجفف وألقى بها في اتجاه قاعدة الشجرة.
طالما غادر الجناة أراضيهم لن يطاردوهم لمسافات طويلة.
فجأة خرجت العديد من الكروم الملتوية ومزقت اللحم في الهواء.
عندما قالت ذلك أدرك كلاود هوك أنها كانت على حق ، كان هذا غريباً.
تلوت الكرمات مثل الثعابين الجائعة وأصدرت صوتًا مثل صوت المضغ.
ومع ذلك فإن البقاء ساكناً لا يزال يجعل الضفادع عمياء بشكل فعال ، وإذا كان أحدهم محظوظًا ، فيمكنه تجنب اكتشافها ، ولكن الآن بعد أن هاجم هذا الأبله الضفدع ، يمكنه تخمين مكانهم!.
حدق الآخرون بصدمة ورعب ، كانت الشجرة آكلة لحوم!.
خسر ليونين ثلاثة محاربين آخرين أثناء هروبهم وأجبروا على إيجاد طريقة أخرى.
لوّح ليونين بيده إشارةً لهم للإستمرار بالتحرك.
ما عرفه ليونين هو أن هذه الأنواع من النباتات عادة ما تنمو على جثث الكائنات الحية الطافرة والبشر.
بينما كانوا يتجولون في الغابة ، واجه كلاود هوك مشهدًا لا يصدق تلو الآخر.
كان ظلها الخاص يتلألأ مثل الأحجار الكريمة.
لقد علم أن أي نبات لامع لديه القدرة على قتله وأن أقصر لحظة من عدم الإنتباه يمكن أن تسبب كارثة.
لقد كان شخصًا سمينًا من قبل .
كان ليونين غنيًا بالخبرة وأشار إلى الحيوانات المفترسة المختبئة في الغابة.
كان هذا الوحش الجديد بحجم كلب بري وكان مصدر ذلك الصوت الغريب.
اشتعلت عيناه الثاقبة مانتيس يحاول الاندماج مع النباتات القاتلة.
أنتشرت السحابة على مساحة واسعة ولامس بعضهم ملابس أو جلد المسافرين.
كانت كل مواجهة تقشعر لها الأبدان ، لكنهم لم يكونوا في خطر معه.
بحلول الوقت الذي كان الضحية فيه ضعيفاً أو بدأ يعاني من الدوار ، كانوا بالفعل على عتبة الموت.
“اعتقدت أننا وجدنا الجنة ، بدلاً من ذلك هذا المكان أخطر من القفر “تمتم كلاود هوك للملكة بينما كان يراقب قدميه ويشق طريقه بعناية “بدون خبرة ليونين ، كنا سنموت قبل أن نعرف ذلك“.
إذا كانوا ساكنين وهادئين ، فليس هناك طريقة عملياً لإكتشافهم!.
“ألا تجد الأمر مريبًا؟“كان صوتها عميقًا وخشنًا بسبب قناعها.
تم حفر نصف السهم الأمامي في الجلد ثم لاحظوا أن سائلًا كان يأكله.
استمرت حالتها الجسدية في التحسن بمرور الوقت“انطلاقاً من درجة معرفته ، فمن المرجح أنه مرتزق لمخفر جرينلاند .يبدو أنه يأتي ويذهب كثيرًا ، ولكن لأي غرض؟ “.
“إيه؟ ، ما هذا؟“.
عندما قالت ذلك أدرك كلاود هوك أنها كانت على حق ، كان هذا غريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة اجتاحتهم عاصفة قوية واندفعت سحابة دخان من غابة الفطر.
إذا كان ليونين من المرتزقة فمن الواضح أن معظم الآخرين في مجموعته لم يكونوا كذلك ، ما لا يقل عن ثلثهم تم انتقاؤهم من الصحراء ، لماذا أعادهم؟.
بغض النظر عن الجدول ، أظهر ليونين لهم أنه يعرف مخاطر الواحة ثماني أو تسع مرات الآن.
هل حقاً للحماية فقط؟ ، غالبًا ما كانت المجموعات الأصغر أكثر أمانًا في الأراضي القاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غبي لعين! ، من قال لك أن تطلق النار؟! ” كان على ليونين أن يحارب الرغبة في قطع جسد هذا الأحمق بسكينه.
إذا كان تاجرًا أو حفارًا ، فسيكون في الخارج لتحقيق ربح.
فجأة سمع صوت حيوان غريب من الأشجار المجاورة ، رفع ليونين يده “توقفوا!”.
كان التجار يتجولون أحيانًا في نفايات بيع السجائر والنبيذ والذخيرة والآلات … وقد تم البحث عن هذه الأشياء على نطاق واسع ويمكن أن تجلب سعرًا جيدًا.
كانت الفطريات الحمراء والبنفسجية تغلف جذورها مثل بقايا شيء ما.
لكن مجموعة ليونين لم تكن تنقل أي شيء ، من المؤكد أن هذا جعله غريباً.
لكن مجموعة ليونين لم تكن تنقل أي شيء ، من المؤكد أن هذا جعله غريباً.
كان سكان القفار خطاة بطبيعتهم ، كان على كلاود هوك والملكة الملطخة بالدماء توخي الحذر!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع يفحصون أنفسهم وبعضهم البعض بحثًا عن العلقات.
كانت الملكة تتعافى بشكل جيد.
“إيه؟ ، ما هذا؟“.
ما زالت لا تستطيع التحرك كثيرًا لكنها تعافت من الحمى.
عندها فقط صرخ أحد المقاتلين وهو ينظر إلى رفيق آخر“إيه؟ ، كيف بحق الجحيم أصبحت نحيفًا جدًا؟ “.
الآن لديها ما يكفي من القوة لإستعمال الآثار إذا لزم الأمر ، لذلك حتى ليونين لن يشكل تهديدًا.
رد أحد المقاتلين بإطلاق سهم عليه من قوس.
طوال رحلتهم تجنب القتال.
اختبأوا على أوراق الشجر والأغصان أو في الأرض الموحلة وبين الحصى.
بدلاً من ذلك ركزت على استعادة قوتها وإخفاء قوتها في حالة احتياجها لإستخدامها.
“اللعنة!”.
عندها فقط صرخ أحد المقاتلين وهو ينظر إلى رفيق آخر“إيه؟ ، كيف بحق الجحيم أصبحت نحيفًا جدًا؟ “.
كان الدخول إلى الواحة بمثابة الدخول إلى عالم مختلف تمامًا.
نظر إليه الآخر في حيرة” اللعنة عليك! ، تناديني “نحيف“؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا في رحلة حول الواحة.
قام كلاود هوك بتثبيط الرجل وفعلًا اكتشف المشكلة.
عثر كلاود هوك على العديد منها ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف كم من الوقت كانوا يتغذون عليه ، إلا أنهم أصبحوا بالفعل بدينين.
لقد كان شخصًا سمينًا من قبل .
تم حفر نصف السهم الأمامي في الجلد ثم لاحظوا أن سائلًا كان يأكله.
الآن يبدو أن المقاتل قد اختفى تمامًا وكان وجهه شاحبًا ، كان شكله مرعباً.
في محاولة يائسة لإنقاذ نفسه ، بدأ في صفع كل مكان علقت فيه هذه المخلوقات.
ما الذي جرى؟ ، يبدو أنه مرض! ، لكن أي نوع من الأمراض يعمل بهذه السرعة؟.
تم حفر أنماط متقنة على جلد ظهره وكانت بطنه بيضاء واضحة.
أدرك المقاتل أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، رفع قميصه برفق وفجأة تلاشى لون وجوه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر ما يصل إلى ستة أو سبعة ضفادع ، حتى الآن مموهة تمامًا في الغابة من حولهم.
غطى بطنه وخصره وظهره بمخلوقات منتفخة تنبض أثناء امتصاصها للدماء والدهون.
لحسن الحظ لم تكن الضفادع مهتمة بالبشر كوجبات.
“ما هذا بحق اللعنة ؟!”.
كان هذا الوحش الجديد بحجم كلب بري وكان مصدر ذلك الصوت الغريب.
“اللعنة!”.
إذا كانوا ساكنين وهادئين ، فليس هناك طريقة عملياً لإكتشافهم!.
تفاجأ الآخرون وتراجعوا غريزيًا عن الرجل.
لقد كان شخصًا سمينًا من قبل .
بدأ المقاتل القفر في الذعر.
بدلاً من ذلك ركزت على استعادة قوتها وإخفاء قوتها في حالة احتياجها لإستخدامها.
متى تمت تغطيته بهذه الأشياء؟ ، لم يشعر بها قط.
إذا كان ليونين من المرتزقة فمن الواضح أن معظم الآخرين في مجموعته لم يكونوا كذلك ، ما لا يقل عن ثلثهم تم انتقاؤهم من الصحراء ، لماذا أعادهم؟.
في محاولة يائسة لإنقاذ نفسه ، بدأ في صفع كل مكان علقت فيه هذه المخلوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غبي لعين! ، من قال لك أن تطلق النار؟! ” كان على ليونين أن يحارب الرغبة في قطع جسد هذا الأحمق بسكينه.
كانت علقات ، وإن كانت وحشية تحورها الأرض القاحلة.
بغض النظر عن الجدول ، أظهر ليونين لهم أنه يعرف مخاطر الواحة ثماني أو تسع مرات الآن.
اختبأوا على أوراق الشجر والأغصان أو في الأرض الموحلة وبين الحصى.
كانت الفطريات الحمراء والبنفسجية تغلف جذورها مثل بقايا شيء ما.
عندما لا يتم إطعامهم كانوا نحيفين مثل الأغصان مما يجعل من الصعب اكتشافهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى حجمه ، كان جلده الرطب مغطى أيضًا بمقاييس مثل الدروع.
عندما اقترب شيء ما بما فيه الكفاية منهم ، أمسكت الطفيليات به وبدأت في مهاجمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام كلاود هوك بتثبيط الرجل وفعلًا اكتشف المشكلة.
لم يشربوا الدم فقط بل أكلوا الدهون تحت الجلد أيضًا.
لقد صُدم من ارتفاع الأشجار وعدد الأزهار الملونة الموجودة في كل مكان.
بمجرد إختفاء الدهون بدأت العلقات في استهلاك العضلات وإطلاق سائل مخدر بإستمرار للتأكد من أن الضحية لم يكن على علم بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إصابة واحدة وسيتم تخدير ضحيته ويفقد وعيه.
بحلول الوقت الذي كان الضحية فيه ضعيفاً أو بدأ يعاني من الدوار ، كانوا بالفعل على عتبة الموت.
كانت الثمرة بحجم قبضة اليد وتواجدت بكثرة على الشجرة ، حمراء مثل الدم الطازج.
“ليس بيديك!” صرخ ليونين“يجب حرقهم!”.
اختبأوا على أوراق الشجر والأغصان أو في الأرض الموحلة وبين الحصى.
كان الجميع يفحصون أنفسهم وبعضهم البعض بحثًا عن العلقات.
يمكن لهذه الوحوش أن تقفز مسافات هائلة وتستخدم ألسنتها لمهاجمة الفريسة.
عثر كلاود هوك على العديد منها ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف كم من الوقت كانوا يتغذون عليه ، إلا أنهم أصبحوا بالفعل بدينين.
كان ظلها الخاص يتلألأ مثل الأحجار الكريمة.
كان مغطى بعرق الخوف البارد ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناك الكثير ، كان يمكن أن يكون أسوأ بكثير.
لقد كان شخصًا سمينًا من قبل .
حتى الآن لم يكن هناك الكثير من الإعجاب نحو هذه الغابة الشيطانية.
كانت الواحة أرض العجائب وتركت انطباعًا في روحه.
فروا بسرعة من أرض العلقات ووصلوا إلى مكان يداعب فيه صوت قطرات الماء آذانهم.
إذا كان تاجرًا أو حفارًا ، فسيكون في الخارج لتحقيق ربح.
وجدوا جدولاً صوته ممتع كرنين رياح من اليشم.
أخرج ليونين قطعة من اللحم المجفف وألقى بها في اتجاه قاعدة الشجرة.
لم يكن جدولًا كبيرًا ، ولكن في الأرض القاحلة الجافة التي أتوا منها ، كان الطوفان يساوي أكثر من أي كنز.
“ألا تجد الأمر مريبًا؟“كان صوتها عميقًا وخشنًا بسبب قناعها.
“ابتعدوا عن الماء” تحدث ليونين بطريقة لم تترك أي نقاش“سنذهب!”.
كانت الفطريات الحمراء والبنفسجية تغلف جذورها مثل بقايا شيء ما.
بغض النظر عن الجدول ، أظهر ليونين لهم أنه يعرف مخاطر الواحة ثماني أو تسع مرات الآن.
ريبيت! رييت ، ريبيت!
إذا قال عدم الإقتراب من شئ ، فلن يستجوبه الآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إصابة واحدة وسيتم تخدير ضحيته ويفقد وعيه.
بدأوا في رحلة حول الواحة.
كان على ليونين أن يقودهم في منعطف آخر ولم يقدم الآخرون رأيًا مختلفًا.
فجأة سمع صوت حيوان غريب من الأشجار المجاورة ، رفع ليونين يده “توقفوا!”.
كان كل من الشكل والرائحة لذيذًا.
تجمد الجميع مثل الأشجار حولهم ، ما هو الرعب الجديد الذي يختبئ في هذه الغابة؟.
كان مغطى بعرق الخوف البارد ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناك الكثير ، كان يمكن أن يكون أسوأ بكثير.
عندما نظر كلاود هوك بعناية حوله ، وجد مخلوقًا نائماً على بطنه وسط أوراق الشجر.
الآن يبدو أن المقاتل قد اختفى تمامًا وكان وجهه شاحبًا ، كان شكله مرعباً.
كان جلده أخضر مزرق ومغطى بسائل زلق جعله يتلألأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديهم خيار.
انتفخ خديه مع انتفاخ كيس هوائي من حلقه.
كان سكان القفار خطاة بطبيعتهم ، كان على كلاود هوك والملكة الملطخة بالدماء توخي الحذر!.
تم حفر أنماط متقنة على جلد ظهره وكانت بطنه بيضاء واضحة.
عندها فقط صرخ أحد المقاتلين وهو ينظر إلى رفيق آخر“إيه؟ ، كيف بحق الجحيم أصبحت نحيفًا جدًا؟ “.
كان هذا الوحش الجديد بحجم كلب بري وكان مصدر ذلك الصوت الغريب.
سيئ! ، كان هذا سيئاً!.
قديما كان يطلق عليه الضفدع.
فروا بسرعة من أرض العلقات ووصلوا إلى مكان يداعب فيه صوت قطرات الماء آذانهم.
هذا المخلوق قد تحور منذ ذلك الحين ، مثل أي شيء آخر.
فقط الأحمق سينظر إلى العظام المتناثرة على الأرض ويعتقد أن الطريق آمن للعبور.
بالإضافة إلى حجمه ، كان جلده الرطب مغطى أيضًا بمقاييس مثل الدروع.
قديما كان يطلق عليه الضفدع.
رد أحد المقاتلين بإطلاق سهم عليه من قوس.
بوو!!
بوو!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غبي لعين! ، من قال لك أن تطلق النار؟! ” كان على ليونين أن يحارب الرغبة في قطع جسد هذا الأحمق بسكينه.
تم حفر نصف السهم الأمامي في الجلد ثم لاحظوا أن سائلًا كان يأكله.
“ما هذا بحق اللعنة ؟!”.
فجأة استخدم الضفدع العملاق لسانه للهجوم.
قديما كان يطلق عليه الضفدع.
“غبي لعين! ، من قال لك أن تطلق النار؟! ” كان على ليونين أن يحارب الرغبة في قطع جسد هذا الأحمق بسكينه.
كانت رؤية للضفدع متناغمة للغاية ويمكنها تحديد الأهداف بغض النظر عن السرعة التي يتحركون بها.
طوال رحلتهم تجنب القتال.
ومع ذلك فإن البقاء ساكناً لا يزال يجعل الضفادع عمياء بشكل فعال ، وإذا كان أحدهم محظوظًا ، فيمكنه تجنب اكتشافها ، ولكن الآن بعد أن هاجم هذا الأبله الضفدع ، يمكنه تخمين مكانهم!.
ما الذي جرى؟ ، يبدو أنه مرض! ، لكن أي نوع من الأمراض يعمل بهذه السرعة؟.
ريبيت! رييت ، ريبيت!
كان كل من الشكل والرائحة لذيذًا.
جاءت الأصوات من كل مكان حولهم مثل المد.
من سيخرج باحثاً عن المتاعب؟ ، البحث عن طريق أطول كان أفضل من الموت بالتأكيد!.
ظهر ما يصل إلى ستة أو سبعة ضفادع ، حتى الآن مموهة تمامًا في الغابة من حولهم.
طالما غادر الجناة أراضيهم لن يطاردوهم لمسافات طويلة.
إذا كانوا ساكنين وهادئين ، فليس هناك طريقة عملياً لإكتشافهم!.
كان جلده أخضر مزرق ومغطى بسائل زلق جعله يتلألأ.
“أهربوا!” شق ليونين أحد الضفادع بسيفه وأجبر على التراجع.
بوو!!
يمكن لهذه الوحوش أن تقفز مسافات هائلة وتستخدم ألسنتها لمهاجمة الفريسة.
كان على ليونين أن يقودهم في منعطف آخر ولم يقدم الآخرون رأيًا مختلفًا.
لم تكن ألسنتهم خطيرة وسريعة مثل الرصاص فحسب ، بل كانت مغطاة أيضًا بسم قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من الفرار من خطر الموت على يد الضفدع ، صادفت المجموعة المتضائلة بستان من الأشجار.
إصابة واحدة وسيتم تخدير ضحيته ويفقد وعيه.
حتى الآن لم يكن هناك الكثير من الإعجاب نحو هذه الغابة الشيطانية.
لحسن الحظ لم تكن الضفادع مهتمة بالبشر كوجبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة اجتاحتهم عاصفة قوية واندفعت سحابة دخان من غابة الفطر.
طالما غادر الجناة أراضيهم لن يطاردوهم لمسافات طويلة.
لقد كان شخصًا سمينًا من قبل .
خسر ليونين ثلاثة محاربين آخرين أثناء هروبهم وأجبروا على إيجاد طريقة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى بطنه وخصره وظهره بمخلوقات منتفخة تنبض أثناء امتصاصها للدماء والدهون.
“إيه؟ ، ما هذا؟“.
تجمد الجميع مثل الأشجار حولهم ، ما هو الرعب الجديد الذي يختبئ في هذه الغابة؟.
بعد فترة وجيزة من الفرار من خطر الموت على يد الضفدع ، صادفت المجموعة المتضائلة بستان من الأشجار.
بغض النظر عن الجدول ، أظهر ليونين لهم أنه يعرف مخاطر الواحة ثماني أو تسع مرات الآن.
كانت الفطريات الحمراء والبنفسجية تغلف جذورها مثل بقايا شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت حالتها الجسدية في التحسن بمرور الوقت“انطلاقاً من درجة معرفته ، فمن المرجح أنه مرتزق لمخفر جرينلاند .يبدو أنه يأتي ويذهب كثيرًا ، ولكن لأي غرض؟ “.
كان أكبرها بطول الرجل تقريبًا.
لم تكن ألسنتهم خطيرة وسريعة مثل الرصاص فحسب ، بل كانت مغطاة أيضًا بسم قوي.
كان ظلها الخاص يتلألأ مثل الأحجار الكريمة.
تجمد الجميع مثل الأشجار حولهم ، ما هو الرعب الجديد الذي يختبئ في هذه الغابة؟.
ماذا كان هذا الشئ؟ ، حتى ليونين لم ير شيئًا كهذا من قبل.
تم حفر أنماط متقنة على جلد ظهره وكانت بطنه بيضاء واضحة.
كانت الواحة مسرحاً لعرض لا ينتهي لأشياء غريبة وخيالية ، لذا لم يكن من غير المألوف أن تصادف شيئًا جديدًا.
اختبأوا على أوراق الشجر والأغصان أو في الأرض الموحلة وبين الحصى.
ما عرفه ليونين هو أن هذه الأنواع من النباتات عادة ما تنمو على جثث الكائنات الحية الطافرة والبشر.
عندما قالت ذلك أدرك كلاود هوك أنها كانت على حق ، كان هذا غريباً.
طازجة ولذيذة كما تبدو ، هل تتغذى أيضًا من اللحم؟.
لم يستطع كلاود هوك تصديق أنه يمكن أن يكون هناك الكثير من اللون الأخضر في مكان واحد.
سواء فعلوا ذلك أم لا ، ليس مهمًا.
إذا كانوا ساكنين وهادئين ، فليس هناك طريقة عملياً لإكتشافهم!.
كلما قل عدد الأشياء الغامضة وغير المعروفة التي صادفتها ، كان ذلك أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى تمت تغطيته بهذه الأشياء؟ ، لم يشعر بها قط.
لم يكن لديهم خيار.
يمكن لهذه الوحوش أن تقفز مسافات هائلة وتستخدم ألسنتها لمهاجمة الفريسة.
كان على ليونين أن يقودهم في منعطف آخر ولم يقدم الآخرون رأيًا مختلفًا.
كان وجود مثل هذا المكان الجميل في الأرض القاحلة الخطرة أمرًا مدهشًا لها تمامًا كما كان مدهشًا بالنسبة إلى كلاود هوك.
فقط الأحمق سينظر إلى العظام المتناثرة على الأرض ويعتقد أن الطريق آمن للعبور.
“ابتعدوا عن الماء” تحدث ليونين بطريقة لم تترك أي نقاش“سنذهب!”.
من سيخرج باحثاً عن المتاعب؟ ، البحث عن طريق أطول كان أفضل من الموت بالتأكيد!.
الآن يبدو أن المقاتل قد اختفى تمامًا وكان وجهه شاحبًا ، كان شكله مرعباً.
الثلاثة والثلاثون الذين بقوا ، داروا حول البستان.
تجمد الجميع مثل الأشجار حولهم ، ما هو الرعب الجديد الذي يختبئ في هذه الغابة؟.
فجأة اجتاحتهم عاصفة قوية واندفعت سحابة دخان من غابة الفطر.
كان على ليونين أن يقودهم في منعطف آخر ولم يقدم الآخرون رأيًا مختلفًا.
أنتشرت السحابة على مساحة واسعة ولامس بعضهم ملابس أو جلد المسافرين.
لوّح ليونين بيده إشارةً لهم للإستمرار بالتحرك.
تم استنشاق القليل من قبل المسافرين دون قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت حالتها الجسدية في التحسن بمرور الوقت“انطلاقاً من درجة معرفته ، فمن المرجح أنه مرتزق لمخفر جرينلاند .يبدو أنه يأتي ويذهب كثيرًا ، ولكن لأي غرض؟ “.
سيئ! ، كان هذا سيئاً!.
إذا كان ليونين من المرتزقة فمن الواضح أن معظم الآخرين في مجموعته لم يكونوا كذلك ، ما لا يقل عن ثلثهم تم انتقاؤهم من الصحراء ، لماذا أعادهم؟.
تغير وجه الجميع عندما أدركوا ذلك.
حتى الآن لم يكن هناك الكثير من الإعجاب نحو هذه الغابة الشيطانية.
لم يعرفوا ما هي هذه الجراثيم ، لكنهم عرفوا أن أي شيء يستنشقوه من الفطر يجب أن يكون سيئًا.
بينما كانوا يتجولون في الغابة ، واجه كلاود هوك مشهدًا لا يصدق تلو الآخر.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لقد علم أن أي نبات لامع لديه القدرة على قتله وأن أقصر لحظة من عدم الإنتباه يمكن أن تسبب كارثة.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليونين غنيًا بالخبرة وأشار إلى الحيوانات المفترسة المختبئة في الغابة.
“ألا تجد الأمر مريبًا؟“كان صوتها عميقًا وخشنًا بسبب قناعها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
 
		 
		 
		 
		