الوقوف في وجه الموت
الكتاب الأول – الفصل 41
انتفضت أذرعها الستة بشكل متقطع ، لكنها لم تكن قادرة على الصعود إلى قدميها.
كانت أفكار كلاود هوك تُستهلك ببطء بسبب هذا الإحتمال المرعب.
حتى سليفوكس فاجأه بما رآه في عيون كلاود هوك.
هل كانت الجرذان العملاقة تتجسس على المرتزقة خلال الأيام الماضية؟ ، هل توصلوا في البداية إلى كيفية تصرف المرتزقة ، ثم وضعوا فخًا خاصًا للقضاء عليهم جميعًا دفعة واحدة؟.
[1] المعقوفة زي مخالب النسر مثلاً.
غير ممكن!.
بدأ المرتزقة البالغ عددهم أكثر من عشرين شخصًا في التراجع بشكل محموم.
كانت هذه الفكرة صادمة ، سخيفة ، مستحيلة ، لا تصدق.
حتى أنه حاول الصعود إلى أعلى وتزيق عنق كلاود هوك!.
ولكن عندما ألقى كلاود هوك نظرة أخرى على شعر الفئران ، ثم على الجغرافيا المحلية ، لم يستطع إلا أن يشحب وجهه.
حتى سليفوكس فاجأه بما رآه في عيون كلاود هوك.
الطريقة الوحيدة التي تمكن بها هؤلاء الأوغاد الصغار من نصب فخ مثل هذا كانت إذا كانوا أذكياء مثل البشر!.
ركض كلاود هوك إلى الأمام بطريقة شبه هستيرية حيث قامت عصاه الفولاذية بضرب خمسة فئران عملاقة كانت على وشك مهاجمة وولا.
كانت الفئران العملاقة من بين أدنى أنواع الطفيليات الموجودة.
“هناك كهف أمامنا!”
في كل من العصور القديمة والعصر الحديث ، كانوا في أسفل السلسلة الغذائية.
نظر كلاود هوك بغضب إلى سليفوكس ، وعيناه ما زالتا قرمزيتين “كان علي أن أنقذ وولا!”.
رفض كلاود هوك تصديق أن الفئران يمكن أن تأتي بمخطط مثل هذا!.
حتى الآن كانت الجرذان العملاقة القريبة التي يزيد عددها عن عشرة قد ركزت انتباهها تمامًا عليه وعلى وولا.
أشارت النظرة غير المستقرة على وجه سليفوكس إلى أنه كان لديه نفس أفكار كلاود هوك ، على الرغم من عدم التعبير عنها.
المرتزقة المتمركزون في الخارج كانوا في مأزق!.
ومع ذلك كان سليفوكس رجلًا متمرسًا للغاية واجه العديد من الأحداث الخطيرة في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما وولا ، فقد تم دفعها للخلف بقوة الإصطدام ووقعت مترامية الأطراف على الأرض.
لم يتردد على الإطلاق وصرخ على الفور “انسحاب!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام المرتزقة بتربية وولا منذ صغرها.
عاد الجميع إلى رشدهم.
“أنا بحاجة إلى طبيب!”.
في هذه اللحظة يمكن سماع سلسلة من الأصوات من مدخل الوادي.
لم تكن كبيرة ، لكن أجسادهم كانت تحتوي على كمية هائلة من المواد المتفجرة بالداخل.
سمع صوت طلقات نارية تبعها صرخات بائسة.
حدق كلاود هوك في سليفوكس وكان غير مصدق ثم نظر إلى وولا.
المرتزقة المتمركزون في الخارج كانوا في مأزق!.
بفضل نيران التغضطية التي قدمها المرتزقة ، تمكن كلاود هوك أخيرًا من سحب وولا إلى الكهف وجسده الآن مغطى بالجروح.
صرخ ماد دوج على الفور “كوك ، وولا ، اذهبوا وألقوا نظرة!”.
“كوك على وشك العثور عن مكان لنا للإختباء!”.
كانت وولا أسرع عضو في فرقة المرتزقة ، حيث سمحت لها أرجله الستة بالتقدم بسرعة الإعصار.
[1] المعقوفة زي مخالب النسر مثلاً.
خلفها مباشرة كان هناك ثمانية من الفرسان يركبون طيورهم الكبيرة ، بينما يركض المرتزقة الآخرون بشكل محموم نحو مدخل المضيق.
لكن في هذه اللحظة الحرجة ، أنطلق ظل أسود رشيق بشكل لا يصدق للأمام مستخدمًا فمه لعض الجرذ المتفجر.
نما هذا الشعور المضطرب في عقل كلاود هوك أقوى وأقوى.
لم يتردد على الإطلاق وصرخ على الفور “انسحاب!”.
كان سيحدث شيء سيء حقًا!.
كان أحد رفاقه قد مات للتو أمامه ، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك.
بعد بضع دقائق فقط عادت وولا إلى الوراء.
حدقت وولا في كلاود هوك بعينها وظهرت نظرة حزن وعذاب فيهما.
كان جسدها مغطى بالجروح ، وعاد ستة فقط من سلاح الفرسان المرتزقة الثمانية ، وكان كوك يدعم جريحًا.
“ماذا تقول؟“.
كان صدر الفرسان المصاب ممزقًا بعلامات عض وبدا كما لو أنهم شقوا طريقهم إلى أحشائه.
انتفضت أذرعها الستة بشكل متقطع ، لكنها لم تكن قادرة على الصعود إلى قدميها.
كانت أكثر الجروح فتكًا هي تلك الموجودة على رقبته ، حيث بدا كما لو أن الشريان السباتي قد قُطع.
“تبا!”قام كلاود هوك بتلويح عصاه السوداء وتمكن من التغلب على اثنين من الفئران.
“أنا بحاجة إلى طبيب!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، إلا أنه لم يتراجع ، بدلاً من ذلك تحرك للهجوم بطريقة أكثر هياجًا.
أندفع العديد من المرتزقة بشكل محموم راغبين في المساعدة ، لكن إصابات الرجل كانت كارثية.
بعد بضع دقائق فقط عادت وولا إلى الوراء.
لم يكن هناك من سبيل لوقف النزيف واستمر الدم ينزف منه.
في هذه اللحظة سار سليفوكس إلى كلاود هوك ثم سحب خنجرًا ورماه إليه.
كافح لفتح عينيه ، ثم مد يده المشوهة للمس مرتزق قريب.
لقد عاملوها في العادة على أنها ليست أكثر من كلب حراسة ، لكن في قلوبهم كانت وولا عضوًا لا ينفصل عن مرتزقة تارتاروس.
استدعى كل طاقته ليقول “نحن محاصرون تمامًا في الخارج ، لن أنجوا ، اتركوني و … اخرجوا من … اخرجوا من … “.
من الواضح أن هذا الجرح كان ثقيلاً للغاية!.
في هذه اللحظة انطلقت فجأة موجة مد غريبة من الخارج.
أندفع العديد من المرتزقة بشكل محموم راغبين في المساعدة ، لكن إصابات الرجل كانت كارثية.
كانت هذه الأصوات التي أصدرتها الفئران العملاقة … وبدا كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الفئران في الخارج!.
قبل كلاود هوك بغباء الخنجر ، ثم التفت لينظر إلى وولا المصابة بجروح مروعة.
شعر المرتزقة جميعًا كما لو أنهم غُمروا في الماء البارد مع قطع خيط الأمل الأخير الذي شعروا به!.
حتى الآن كان يعرف كل مرتزق في المرتزقة تارتاروس وكان على دراية كبيرة به.
“ماذا يجري بحق الجحيم؟“اندفع ماد دوج الغاضب مباشرة نحو كوك وأمسك به بقوة.
“انسحبوا!”
“اين البقية؟ ، ماذا حدث للآخرين ؟! “.
في هذه اللحظة انطلقت فجأة موجة مد غريبة من الخارج.
هز كوك رأسه وظهرت نظرة مريرة على وجهه.
في هذه اللحظة الحرجة ، جاءت وولا ذات الستة أذرع.
تمامًا كما كان ماد دوج على وشك الغضب ، حدث أسوأ سيناريو.
تحرك سليفوكس للإمساك بالفارس المصاب بجروح بالغة ، ليكتشف أنه قد توفي بالفعل منذ فترة قصيرة.
بدأ عدد كبير من الفئران العملاقة في التدفق إلى الوادي وتدفقوا نحوهم مثل المد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أكثر الجروح فتكًا هي تلك الموجودة على رقبته ، حيث بدا كما لو أن الشريان السباتي قد قُطع.
كان البعض يختبئ تحت الأرض بينما كان البعض الآخر يزحف على الجدران.
لم تكن كبيرة ، لكن أجسادهم كانت تحتوي على كمية هائلة من المواد المتفجرة بالداخل.
يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن خمس أو ستمائة من المخلوقات كحد أدنى!.
كانت أفكار كلاود هوك تُستهلك ببطء بسبب هذا الإحتمال المرعب.
‘اللعنة ، هذا يكاد يكون سيئاً مثل موجة الوحش!‘.
أمسكت وولا بالفأر العملاق وألقته على الأرض ثم عضت رأس الجرذ العملاق.
على الرغم من أن المرتزقة كانوا أقوياء للغاية ، كيف يمكنهم التعامل مع مثل هذا الهجوم الواسع النطاق من قبل العديد من الفئران العملاقة؟.
كانت عيون كلاود هوك محتقنة بالدم تمامًا الآن.
بدأ المرتزقة بالإنسحاب ولم يفكروا حتى في التوقف لـ القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن متسرعاً!”
تحرك سليفوكس للإمساك بالفارس المصاب بجروح بالغة ، ليكتشف أنه قد توفي بالفعل منذ فترة قصيرة.
تحرك كوك على عجل إلى الأمام ليمسكه ويمنعه من التحرك.
واصلت الفئران العملاقة التي لا حصر لها من حولهم الاقتراب أكثر فأكثر تجاههم.
بدأ المرتزقة البالغ عددهم أكثر من عشرين شخصًا في التراجع بشكل محموم.
“تبا ، أنسحبوا!”
كانت وولا أسرع عضو في فرقة المرتزقة ، حيث سمحت لها أرجله الستة بالتقدم بسرعة الإعصار.
“انسحبوا!”
ركض الجميع بشكل محموم لتفقد وولا ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم علاج جروحها … وسرعان ما تحولت وجوههم إلى قتامة.
“انسحبوا!”
ضرب كلاود هوك بعصاه وانهار الجرذ العملاق الملطخ بالدماء على الأرض.
بدأ المرتزقة البالغ عددهم أكثر من عشرين شخصًا في التراجع بشكل محموم.
قبل كلاود هوك بغباء الخنجر ، ثم التفت لينظر إلى وولا المصابة بجروح مروعة.
أثناء الإنسحاب ، كان كلاود هوك يحدق بعيون واسعة بينما كان المرتزق الميت على الأرض يُجر إلى مجموعة كاملة من الفئران العملاقة المتوحشة.
شعر المرتزقة جميعًا كما لو أنهم غُمروا في الماء البارد مع قطع خيط الأمل الأخير الذي شعروا به!.
بدا الأمر كما لو أنه تم جره إلى أيدي حشد من القتلة ، وبعد ثوانٍ قليلة تمزقت الجثة تمامًا.
كانت الفئران قد نصبت لهم بالفعل كمينًا صغيرًا!.
قضى كلاود هوك ما يقرب من شهر ونصف في مخفر بلاك فلاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الآن كان يعرف كل مرتزق في المرتزقة تارتاروس وكان على دراية كبيرة به.
المرتزقة المتمركزون في الخارج كانوا في مأزق!.
لقد أحبوا مضايقته وتعذيبه … والآن توفي واحد منهم أمام كلاود هوك ، وقد تمزق جسده إلى أشلاء.
تحرك سليفوكس للإمساك بالفارس المصاب بجروح بالغة ، ليكتشف أنه قد توفي بالفعل منذ فترة قصيرة.
كلاود هوك لا يسعه إلا أن يشعر بالتعاسة.
في ظل الإضاءة العادية ، كان من الممكن أن يبرز بسهولة تامة.
على الرغم من أنه ما زال لا يحب مخفر بلاك فلاج ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأنه أصبح بالفعل عضوًا في المرتزقة.
كانت الفئران العملاقة من بين أدنى أنواع الطفيليات الموجودة.
كان أحد رفاقه قد مات للتو أمامه ، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك.
عاد الجميع إلى رشدهم.
تسبب هذا في إحساسه بالغضب والحزن وشدد قبضته حول العصا السوداء!.
تمتم بهدوء.
كانت عيون كلاود هوك محتقنة بالدم تمامًا الآن.
سمعت ثلاثة أصوات ، أستدار سليفوكس لإطلاق ثلاث طلقات في اتجاههم.
في هذه اللحظة انقضت إحدى الجرذان العملاقة التي يبلغ حجمها الكلب مباشرة نحوه ، وكانت مخالبها وأنيابها حادة مثل السكاكين.
أصيب العديد من الجرذان العملاقة بجروح عديدة في جسدهم.
كانت هذه المخلوقات مميتة بشكل لا يصدق.
محكوم عليهم بالفشل ، لقد فات الأوان!.
إذا سمح لنفسه بالإصابة من قبلهم ، فسيكون مصيره الموت.
لكن الرد الوحيد كان الصمت.
ضرب كلاود هوك بعصاه وانهار الجرذ العملاق الملطخ بالدماء على الأرض.
كانت وولا أسرع عضو في فرقة المرتزقة ، حيث سمحت لها أرجله الستة بالتقدم بسرعة الإعصار.
للأسف كان المخلوق قويًا وعنيداً بشكل لا يصدق.
تمتم بهدوء.
على الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، إلا أنه لم يتراجع ، بدلاً من ذلك تحرك للهجوم بطريقة أكثر هياجًا.
كانت هذه المخلوقات مميتة بشكل لا يصدق.
في هذه اللحظة ظهر اثنان من الفئران العملاقة بجانب كلاود هوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، إلا أنه لم يتراجع ، بدلاً من ذلك تحرك للهجوم بطريقة أكثر هياجًا.
كانوا رشيقين مثل الفهود ومتوحشين مثل الذئاب الضارية ، شنوا هجوم كماشة على كلاود هوك.
هل كانت الجرذان العملاقة تتجسس على المرتزقة خلال الأيام الماضية؟ ، هل توصلوا في البداية إلى كيفية تصرف المرتزقة ، ثم وضعوا فخًا خاصًا للقضاء عليهم جميعًا دفعة واحدة؟.
“تبا!”قام كلاود هوك بتلويح عصاه السوداء وتمكن من التغلب على اثنين من الفئران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعته الأذرع الستة للظل الأسود للخارج بسرعات لا تصدق وركضت على الفور خارج الكهف.
تمكن الثالث من تجاوز دفاعاته ، قفز نحو كلاود هوك وانقض عليه مستخدمًا مخالبه المعقوفة[1] لإحداث تمزق هائل على ظهر الدرع الجلدي لـ كلاود هوك.
كانت وولا من آكلي لحوم البشر وقبيحة ووحشية متعطشة للدماء … ولكن عندما كان المرتزقة في خطر ، تجاهلت سلامتها وأندفعت لحمايتهم.
قام كلاود هوك بتدوير عصاه ذات الشفرات الثلاثية للخلف مستخدمًا إياها للطعن في ظهره!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت النظرة غير المستقرة على وجه سليفوكس إلى أنه كان لديه نفس أفكار كلاود هوك ، على الرغم من عدم التعبير عنها.
ظهرت عدة جروح دامية على جسد الجرذ العملاق ، لكنه استمر بعناد في الهجوم كلاود هوك.
أندفع العديد من المرتزقة بشكل محموم راغبين في المساعدة ، لكن إصابات الرجل كانت كارثية.
حتى أنه حاول الصعود إلى أعلى وتزيق عنق كلاود هوك!.
ركض الجميع بشكل محموم لتفقد وولا ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم علاج جروحها … وسرعان ما تحولت وجوههم إلى قتامة.
في هذه اللحظة الحرجة ، جاءت وولا ذات الستة أذرع.
“وولا تعاني من الكثير من الألم الآن ” غطى الحزن وجه سليفوكس السمين.
أمسكت وولا بالفأر العملاق وألقته على الأرض ثم عضت رأس الجرذ العملاق.
قاد العديد من الفرسان القاحلين على الطيور ذات الأقدام الكبيرة في محاولة لأختراق الحصار.
“هيا بنا ، وولا!”طعن كلاود هوك حتى الموت فأرًا عملاقًا كان يحاول نصب كمين لـ وولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نما هذا الشعور المضطرب في عقل كلاود هوك أقوى وأقوى.
اندفعت دماء المخلوق الكريهة اللاذعة على وجهه ، لكنه لم يكن لديه حتى الوقت لمحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بنا ، وولا!”طعن كلاود هوك حتى الموت فأرًا عملاقًا كان يحاول نصب كمين لـ وولا.
كان محاطاً تمامًا بالفئران العملاقة ، وكلها كانت تقفز بإتجاههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم مدى شراسة الجرذ العملاق أو عدد مهاجمتهم ، تم تحويلهم جميعًا إلى لحم مفروم بواسطة رقصة ماد دوج القاتلة بالمناجل.
بووم!بووم!بووم!
حتى سليفوكس فاجأه بما رآه في عيون كلاود هوك.
سمعت ثلاثة أصوات ، أستدار سليفوكس لإطلاق ثلاث طلقات في اتجاههم.
قبل كلاود هوك بغباء الخنجر ، ثم التفت لينظر إلى وولا المصابة بجروح مروعة.
سقط ثلاثة من الفئران العملاقة على الأرض.
تنهد المرتزقة بصمت.
استغل كل من كلاود هوك و وولا الفرصة على عجل لمتابعة بقية المرتزقة.
اختفت إحدى عينيها وذهبت اثنتان من أرجلها.
”لا داعي للذعر يا مبتدئ! ، لا داعي للذعر! ، كلكم ابقوا بالقرب مني! “أطلق سليفوكس طلقات متكررة من مسافات بعيدة ، مما أسفر عن مقتل العديد من الفئران الحمضية القاتلة التي كانت مخبأة بين العديد من الفئران العملاقة الأخرى.
” وداعاً وولا ، تأكدي من أنك لن تولدي من جديد في الأراضي القاحلة في حياتك القادمة “.
“كوك على وشك العثور عن مكان لنا للإختباء!”.
تحرك كوك على عجل إلى الأمام ليمسكه ويمنعه من التحرك.
كان ماد دوج مثل مطحنة لحم ، يأرجح منجله الأبيض الثلجي في كل اتجاه ويصنع طريقًا مفتوحًا للآخرين.
ظهرت عدة جروح دامية على جسد الجرذ العملاق ، لكنه استمر بعناد في الهجوم كلاود هوك.
لا يهم مدى شراسة الجرذ العملاق أو عدد مهاجمتهم ، تم تحويلهم جميعًا إلى لحم مفروم بواسطة رقصة ماد دوج القاتلة بالمناجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النظرة الوحيدة في عينيها هي نظرة الإمتنان.
قاد العديد من الفرسان القاحلين على الطيور ذات الأقدام الكبيرة في محاولة لأختراق الحصار.
للأسف اندفعت المزيد من الفئران العملاقة بسرعة إلى الأمام لمحاصرة كلاود هوك مرة أخرى.
قادهم كوك من خلال التقلبات والمنعطفات المختلفة ، بطريقة ما تمكن من اكتشاف كهف.
“هناك كهف أمامنا!”
“هناك كهف أمامنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا انفجرت فجأة ، فلن يتم سحب ماد دوج والمرتزقة المحيطين في الإنفجار فحسب ، بل سينهار الكهف نفسه.
“بسرعة ، إلى الكهف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إصابات وولا خطيرة للغاية!.
قاتل المرتزقة في طريقهم حتى مدخل الكهف.
مثل الفئران الحامضة ، كانت الفئران المتفجرة نوعًا خاصًا من الفئران المتحولة.
كان الكهف كبيرًا بما يكفي ليختبئ المرتزقة أنفسهم فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اين البقية؟ ، ماذا حدث للآخرين ؟! “.
إذا تحصنوا بالداخل ودافعوا عن المدخل ، فإن فرصهم في البقاء على قيد الحياة ستكون أعلى بشكل كبير!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق صراخاً عاليًا “جرذ متفجر! ، أبتعد! “.
بينما كان المرتزقة على وشك الذهاب إلى الكهف ، خرج خمسة فئران عملاقة ذوي عضلات خاصة من داخل الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أكثر الجروح فتكًا هي تلك الموجودة على رقبته ، حيث بدا كما لو أن الشريان السباتي قد قُطع.
كانت الفئران قد نصبت لهم بالفعل كمينًا صغيرًا!.
أراد كلاود هوك مساعدة وولا ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما يمكنه فعله.
ومع ذلك لم يكن هناك ما يكفي من الجرذان لتشكل خطرًا على المرتزقة.
الطريقة الوحيدة التي تمكن بها هؤلاء الأوغاد الصغار من نصب فخ مثل هذا كانت إذا كانوا أذكياء مثل البشر!.
“جراااه!”كان ماد دوج مثل الوحش المجنون وهو يقطع كل الفئران العملاقة المجاورة إلى قطع صغيرة.
لم تكن كبيرة ، لكن أجسادهم كانت تحتوي على كمية هائلة من المواد المتفجرة بالداخل.
تمامًا كما قام ماد دوج بتقطيع الجرذ العملاق الأخير بعيدًا ، جاء فأر أخير متجهًا نحوهم من داخل الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعته الأذرع الستة للظل الأسود للخارج بسرعات لا تصدق وركضت على الفور خارج الكهف.
حتى دون التوقف للتفكير ، تحرك ماد دوج لتقطيع هذا الجرذ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت النظرة غير المستقرة على وجه سليفوكس إلى أنه كان لديه نفس أفكار كلاود هوك ، على الرغم من عدم التعبير عنها.
اتسعت عيون سليفوكس وهو يحدق في الجرذ العملاق من بعيد.
حتى الآن كانت الجرذان العملاقة القريبة التي يزيد عددها عن عشرة قد ركزت انتباهها تمامًا عليه وعلى وولا.
أطلق صراخاً عاليًا “جرذ متفجر! ، أبتعد! “.
لم يتردد على الإطلاق وصرخ على الفور “انسحاب!”.
كان هذا الجرذ العملاق أصغر من معظم الجرذان العملاقة ، لكن فراءه كان أحمر تمامًا.
كانت وولا تلهث بشدة لإلتقاط أنفاسها ، لكن كان من الواضح أنها على وشك الموت.
في ظل الإضاءة العادية ، كان من الممكن أن يبرز بسهولة تامة.
كان سيحدث شيء سيء حقًا!.
مثل الفئران الحامضة ، كانت الفئران المتفجرة نوعًا خاصًا من الفئران المتحولة.
لقد كانت إنسانة ، لكنها كانت شديدة التحور لدرجة أنه لم يكن هناك فرق بينها وبين حيوان بري.
لم تكن كبيرة ، لكن أجسادهم كانت تحتوي على كمية هائلة من المواد المتفجرة بالداخل.
كان البعض يختبئ تحت الأرض بينما كان البعض الآخر يزحف على الجدران.
إذا انفجرت فجأة ، فلن يتم سحب ماد دوج والمرتزقة المحيطين في الإنفجار فحسب ، بل سينهار الكهف نفسه.
“بسرعة ، إلى الكهف!”
بدون حماية الكهف ، سيهلك المرتزقة!.
من الواضح أن هذا الجرح كان ثقيلاً للغاية!.
سوف تغرقهم هذه الموجة اللانهائية من الجرذان العملاقة!.
قادهم كوك من خلال التقلبات والمنعطفات المختلفة ، بطريقة ما تمكن من اكتشاف كهف.
محكوم عليهم بالفشل ، لقد فات الأوان!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام كلاود هوك بتدوير عصاه ذات الشفرات الثلاثية للخلف مستخدمًا إياها للطعن في ظهره!.
لكن في هذه اللحظة الحرجة ، أنطلق ظل أسود رشيق بشكل لا يصدق للأمام مستخدمًا فمه لعض الجرذ المتفجر.
“أنا بحاجة إلى طبيب!”.
دفعته الأذرع الستة للظل الأسود للخارج بسرعات لا تصدق وركضت على الفور خارج الكهف.
في كل من العصور القديمة والعصر الحديث ، كانوا في أسفل السلسلة الغذائية.
صرخ كلاود هوك بصوت عال “خطر! ، عودي إلى هنا! “.
دوى صوت إطلاق النار بلا توقف مما تسبب في سقوط فأر عملاق تلو الآخر.
هزت وولا رأسها مما أدى إلى تحليق الفأر المتفجر في الهواء … لكنه انفجر فجأة بعد ثانية فقط.
بينما كان المرتزقة على وشك الذهاب إلى الكهف ، خرج خمسة فئران عملاقة ذوي عضلات خاصة من داخل الكهف.
كان الفأر قد طار على بعد أقل من مترين قبل أن ينفجر ، وكان مثل انفجار قنبلة يدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاود هوك لا يسعه إلا أن يشعر بالتعاسة.
انفجرت كرة ضخمة من الضوء والنار بقوة رهيبة مما أدى إلى حدوث حفرة في الأرض.
كان البعض يختبئ تحت الأرض بينما كان البعض الآخر يزحف على الجدران.
أما وولا ، فقد تم دفعها للخلف بقوة الإصطدام ووقعت مترامية الأطراف على الأرض.
تنهد المرتزقة بصمت.
انتفضت أذرعها الستة بشكل متقطع ، لكنها لم تكن قادرة على الصعود إلى قدميها.
أندفع العديد من المرتزقة بشكل محموم راغبين في المساعدة ، لكن إصابات الرجل كانت كارثية.
من الواضح أن هذا الجرح كان ثقيلاً للغاية!.
كانت وولا تلهث بشدة لإلتقاط أنفاسها ، لكن كان من الواضح أنها على وشك الموت.
“وولا!”احمرار عيون كلاود هوك على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن خمس أو ستمائة من المخلوقات كحد أدنى!.
تحرك كوك على عجل إلى الأمام ليمسكه ويمنعه من التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وولا ستموت.
“لا تكن متسرعاً!”
هز كوك رأسه وظهرت نظرة مريرة على وجهه.
بشكل غير متوقع كان كلاود هوك قويًا لدرجة أن كوك لم يكن قادرًا على الإستيلاء عليه.
بدا الأمر كما لو أنه تم جره إلى أيدي حشد من القتلة ، وبعد ثوانٍ قليلة تمزقت الجثة تمامًا.
ركض كلاود هوك إلى الأمام بطريقة شبه هستيرية حيث قامت عصاه الفولاذية بضرب خمسة فئران عملاقة كانت على وشك مهاجمة وولا.
على الرغم من أنه ما زال لا يحب مخفر بلاك فلاج ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأنه أصبح بالفعل عضوًا في المرتزقة.
أصيب العديد من الجرذان العملاقة بجروح عديدة في جسدهم.
“تبا!”قام كلاود هوك بتلويح عصاه السوداء وتمكن من التغلب على اثنين من الفئران.
حتى الآن كانت الجرذان العملاقة القريبة التي يزيد عددها عن عشرة قد ركزت انتباهها تمامًا عليه وعلى وولا.
هز كوك رأسه وظهرت نظرة مريرة على وجهه.
رفع سليفوكس مسدساته عالياً.
صرخ كلاود هوك بصوت عال “خطر! ، عودي إلى هنا! “.
دوى صوت إطلاق النار بلا توقف مما تسبب في سقوط فأر عملاق تلو الآخر.
رفض كلاود هوك تصديق أن الفئران يمكن أن تأتي بمخطط مثل هذا!.
للأسف اندفعت المزيد من الفئران العملاقة بسرعة إلى الأمام لمحاصرة كلاود هوك مرة أخرى.
بفضل نيران التغضطية التي قدمها المرتزقة ، تمكن كلاود هوك أخيرًا من سحب وولا إلى الكهف وجسده الآن مغطى بالجروح.
سمع صوت إطلاق نار.
كافح لفتح عينيه ، ثم مد يده المشوهة للمس مرتزق قريب.
بفضل نيران التغضطية التي قدمها المرتزقة ، تمكن كلاود هوك أخيرًا من سحب وولا إلى الكهف وجسده الآن مغطى بالجروح.
بعد بضع دقائق فقط عادت وولا إلى الوراء.
زأر سليفوكس بغضب تجاه كلاود هوك “هل أنت مجنون؟ ، كان هذا انتحارًا! “.
أمسكت وولا بالفأر العملاق وألقته على الأرض ثم عضت رأس الجرذ العملاق.
نظر كلاود هوك بغضب إلى سليفوكس ، وعيناه ما زالتا قرمزيتين “كان علي أن أنقذ وولا!”.
سمع صوت إطلاق نار.
حتى سليفوكس فاجأه بما رآه في عيون كلاود هوك.
إذا سمح لنفسه بالإصابة من قبلهم ، فسيكون مصيره الموت.
ومع ذلك تعافى بسرعة “ماد دوج ، أمنعهم على المدخل ، أي شخص آخر ، ساعده! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما ألقى كلاود هوك نظرة أخرى على شعر الفئران ، ثم على الجغرافيا المحلية ، لم يستطع إلا أن يشحب وجهه.
ركض الجميع بشكل محموم لتفقد وولا ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم علاج جروحها … وسرعان ما تحولت وجوههم إلى قتامة.
ظهرت عدة جروح دامية على جسد الجرذ العملاق ، لكنه استمر بعناد في الهجوم كلاود هوك.
كانت إصابات وولا خطيرة للغاية!.
“انسحبوا!”
عانى رأس وولا من وطأة الانفجار ، وفقدت نصف وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتل المرتزقة في طريقهم حتى مدخل الكهف.
اختفت إحدى عينيها وذهبت اثنتان من أرجلها.
شعر المرتزقة جميعًا كما لو أنهم غُمروا في الماء البارد مع قطع خيط الأمل الأخير الذي شعروا به!.
يمكنهم حتى رؤية جمجمتها المفتوحة والمكشوفة!.
على الرغم من أن المرتزقة كانوا أقوياء للغاية ، كيف يمكنهم التعامل مع مثل هذا الهجوم الواسع النطاق من قبل العديد من الفئران العملاقة؟.
كانت وولا تلهث بشدة لإلتقاط أنفاسها ، لكن كان من الواضح أنها على وشك الموت.
مثل الفئران الحامضة ، كانت الفئران المتفجرة نوعًا خاصًا من الفئران المتحولة.
قام المرتزقة بتربية وولا منذ صغرها.
“بسرعة ، إلى الكهف!”
لقد كانت إنسانة ، لكنها كانت شديدة التحور لدرجة أنه لم يكن هناك فرق بينها وبين حيوان بري.
كانت الفئران قد نصبت لهم بالفعل كمينًا صغيرًا!.
لقد عاملوها في العادة على أنها ليست أكثر من كلب حراسة ، لكن في قلوبهم كانت وولا عضوًا لا ينفصل عن مرتزقة تارتاروس.
بشكل غير متوقع كان كلاود هوك قويًا لدرجة أن كوك لم يكن قادرًا على الإستيلاء عليه.
كانت وولا من آكلي لحوم البشر وقبيحة ووحشية متعطشة للدماء … ولكن عندما كان المرتزقة في خطر ، تجاهلت سلامتها وأندفعت لحمايتهم.
كانت هذه الفكرة صادمة ، سخيفة ، مستحيلة ، لا تصدق.
لقد استبدلت حياتها لمنحهم فرصة للعيش.
ومع ذلك تعافى بسرعة “ماد دوج ، أمنعهم على المدخل ، أي شخص آخر ، ساعده! “.
لم تكن أكثر من حيوان بري ، لكنها كانت أفضل بكثير من كثير من “البشر” في هذا اليوم وهذا العصر!.
كانت عيون كلاود هوك محتقنة بالدم تمامًا الآن.
أراد كلاود هوك مساعدة وولا ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما يمكنه فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك لم يكن هناك ما يكفي من الجرذان لتشكل خطرًا على المرتزقة.
”تشبثي ، وولا! ، أين الدواء؟ ، احتاج دواء! ، نحن بحاجة إلى علاج وولا! ” صرخ كلاود هوك.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لكن الرد الوحيد كان الصمت.
كانت وولا من آكلي لحوم البشر وقبيحة ووحشية متعطشة للدماء … ولكن عندما كان المرتزقة في خطر ، تجاهلت سلامتها وأندفعت لحمايتهم.
تنهد المرتزقة بصمت.
محكوم عليهم بالفشل ، لقد فات الأوان!.
أما وولا ، فتحت عينها المتبقية وأطلقت قرقرة حزينة منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت النظرة غير المستقرة على وجه سليفوكس إلى أنه كان لديه نفس أفكار كلاود هوك ، على الرغم من عدم التعبير عنها.
في هذه اللحظة سار سليفوكس إلى كلاود هوك ثم سحب خنجرًا ورماه إليه.
حدقت وولا في كلاود هوك بعينها وظهرت نظرة حزن وعذاب فيهما.
حدق كلاود هوك في سليفوكس وكان غير مصدق ثم نظر إلى وولا.
لكن الرد الوحيد كان الصمت.
“ماذا تقول؟“.
“ماذا تقول؟“.
“وولا تعاني من الكثير من الألم الآن ” غطى الحزن وجه سليفوكس السمين.
تمامًا كما قام ماد دوج بتقطيع الجرذ العملاق الأخير بعيدًا ، جاء فأر أخير متجهًا نحوهم من داخل الظلام.
“لقد نظرت إليك كصديق … ولهذا السبب تسمح لك بإرسالها إلى المرحلة الأخيرة من رحلتها “.
كان جسدها مغطى بالجروح ، وعاد ستة فقط من سلاح الفرسان المرتزقة الثمانية ، وكان كوك يدعم جريحًا.
‘أرسلها في رحلتها الأخيرة؟‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط ثلاثة من الفئران العملاقة على الأرض.
قبل كلاود هوك بغباء الخنجر ، ثم التفت لينظر إلى وولا المصابة بجروح مروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك لم يكن هناك ما يكفي من الجرذان لتشكل خطرًا على المرتزقة.
حدقت وولا في كلاود هوك بعينها وظهرت نظرة حزن وعذاب فيهما.
في هذه اللحظة سار سليفوكس إلى كلاود هوك ثم سحب خنجرًا ورماه إليه.
“تريد وولا أن تحافظ على حياتها ، لكنه لا تستطيع العيش لفترة أطول ، لا يوجد مكان في الأراضي القاحلة يمكن أن يعالج مثل هذه الإصابات … وحتى لو نجحت في النجاة بمعجزة ما ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرها هو حياة المصابة بالشلل ، أنت تعرف بالضبط ما سيكون هذا النوع من الحياة! “علت نظرة ثقيلة على وجهه وأوضح سليفوكس لـ كلاود هوك “كرجل ، عليك التأكد من أنك ترقى إلى مستوى الثقة التي يضعها إخوانك فيك في المعركة ، هذه هي أمنية وولا الأخيرة وفرصة لنا للتخفيف من آلامها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت النظرة غير المستقرة على وجه سليفوكس إلى أنه كان لديه نفس أفكار كلاود هوك ، على الرغم من عدم التعبير عنها.
كانت وولا ستموت.
يمكنهم حتى رؤية جمجمتها المفتوحة والمكشوفة!.
علم كلاود هوك بهذا … لم يستطع قبوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأر سليفوكس بغضب تجاه كلاود هوك “هل أنت مجنون؟ ، كان هذا انتحارًا! “.
أصبحت الطاقة الحيوية القوية التي جعلت هذه المتحولة قوية للغاية الآن لعنة كانت تحاصرها في قفص من العذاب ، وتمنعها من الموت.
” وداعاً وولا ، تأكدي من أنك لن تولدي من جديد في الأراضي القاحلة في حياتك القادمة “.
كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله من أجلها هو تخفيف آلامها.
سمعت ثلاثة أصوات ، أستدار سليفوكس لإطلاق ثلاث طلقات في اتجاههم.
“لكن … أنقذت وولا حياتي! ، كيف يمكنني قتلها؟“.
بووم!بووم!بووم!
قال سليفوكس بشدة “لقد نشأت في الأراضي القاحلة ، الآن يجب أن تكون قد تعلمت أن تنظر إلى وجه الموت مباشرة ، هذا شيء يجب على كل قفر أن يتعلمه ويختبره ، إنه عالم مجنون نعيش فيه ، البقاء على قيد الحياة أمر جيد دائمًا ويمكن أن يكون الموت شكلاً من أشكال الحرية ، هل تفهم ما أقول؟ ، لا تضيع المزيد من الوقت ، وولا في ألم شديد الآن! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الفئران العملاقة التي لا حصر لها من حولهم الاقتراب أكثر فأكثر تجاههم.
كان كلاود هوك صامتًا لبضع ثوانٍ بينما كان يشن حربًا عقلية ضد نفسه ، ثم رفع الخنجر ببطء.
“ماذا تقول؟“.
تمتم بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن خمس أو ستمائة من المخلوقات كحد أدنى!.
” وداعاً وولا ، تأكدي من أنك لن تولدي من جديد في الأراضي القاحلة في حياتك القادمة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النظرة الوحيدة في عينيها هي نظرة الإمتنان.
عندما نزل الخنجر فتحت وولا عينه المتبقية مرة أخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سليفوكس بشدة “لقد نشأت في الأراضي القاحلة ، الآن يجب أن تكون قد تعلمت أن تنظر إلى وجه الموت مباشرة ، هذا شيء يجب على كل قفر أن يتعلمه ويختبره ، إنه عالم مجنون نعيش فيه ، البقاء على قيد الحياة أمر جيد دائمًا ويمكن أن يكون الموت شكلاً من أشكال الحرية ، هل تفهم ما أقول؟ ، لا تضيع المزيد من الوقت ، وولا في ألم شديد الآن! “.
كانت النظرة الوحيدة في عينيها هي نظرة الإمتنان.
كان جسدها مغطى بالجروح ، وعاد ستة فقط من سلاح الفرسان المرتزقة الثمانية ، وكان كوك يدعم جريحًا.
[ المترجم : وداعاً وولا 🙁 ]
لم تكن كبيرة ، لكن أجسادهم كانت تحتوي على كمية هائلة من المواد المتفجرة بالداخل.
[1] المعقوفة زي مخالب النسر مثلاً.
في هذه اللحظة سار سليفوكس إلى كلاود هوك ثم سحب خنجرًا ورماه إليه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
حتى دون التوقف للتفكير ، تحرك ماد دوج لتقطيع هذا الجرذ أيضًا.
ترجمة : Sadegyptian
سمع صوت إطلاق نار.
علم كلاود هوك بهذا … لم يستطع قبوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا انفجرت فجأة ، فلن يتم سحب ماد دوج والمرتزقة المحيطين في الإنفجار فحسب ، بل سينهار الكهف نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
