خبراء الأراضي القاحلة
الكتاب الأول – الفصل 25
لم يكن لديه متسع من الوقت.
بمجرد أن بدأ الرجل الغامض في التحرك تحرك سليفوكس أيضًا.
وإلا فإنه يلفت من انتباه ذلك الرجل المرعب وستختفي حياته مثل الشمعة.
حتى لو لم يصدر كلاود هوك تحذيرًا ، فلن يخفف سليفوكس من وقفته الاحتجاجية.
النظرة المظلمة للرجل الغامض التي لا يسبر غورها مثل أعماق البحر أصبحت الآن مغلقة على سليفوكس.
كان يعرف بالضبط من هو أخطر شخص في ساحة المعركة هذه وعلى وجه التحديد من الذي يحتاج إلى مراقبته.
أصبح وجه سليفوكس شاحبًا تمامًا “اللعنة.”
تحرك مسدساه التوأمان المخصصان في أقواس متقاطعة جميلة أمامه حيث اندلعت النيران من فوهة المسدسات.
بمجرد أن اشتبك وولف مع الرجل في القتال ، أدرك وولف أنه ارتكب خطاً!.
لقد أطلق النار أربع مرات في لحظة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ضربات متبادلة تم وضع وولف في موقف ضعف كبير.
كان سليفوكس ميتا تحكم بارع حقًا وكانت مهاراته من الدرجة الأولى في مخفر بلاك فلاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشكل الخبراء الآخرون أي تهديد له ، لكن هذا الرامي الإستثنائي فعل ذلك.
كان بإمكانه أن يقفل على الفور ويطلق النار حتى على صقر يطير بسرعة قصوى وكان قادرًا على إطلاق النار على عصفور من مسافة ثلاثين مترًا بسهولة إطلاق النار على فيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى زوج من الطلقات النارية وانفجر زوج من الرصاص في جسد ذلك المحارب المؤسف وراوغ الرجل الغامض بشعرة واحدة.
على الرغم من أن الرجل الغامض كان أسرع من أي شخص التقى به سليفوكس ، فهل يمكنه التحرك أسرع من رصاصة؟.
“اللعنة عليه!”غضب وولف القائد الثاني لقوات النخبة!.
كان سليفوكس ذو خبرة عالية وكان هدافًا حقيقيًا.
“م– ما أنت …” صدما محارب البؤرة الاستيطانية عندما ضغط زوج من فهوة المسدسات الباردة على ظهره.
أغلقت هذه الطلقات الأربع المساحة المحيطة بالرجل الغامض تمامًا مما يضمن أنه بغض النظر عن المكان الذي تهرب منه سيظل مصابًا برصاصتين على الأقل.
بالإضافة إلى ذلك تم رش حبيبات طلقات نارية على مساحة واسعة جدًا.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يهرب سالماً!.
لأول مرة ظهرت نظرة دهشة على وجه سليفوكس.
بالإضافة إلى ذلك كان سليفوكس قد استخدم بعضًا من الرصاص الخاص المصنوع يدويًا .
بدا الأمر وكأنه لم يقاتل أحد المقاتلين الكبار في البؤرة الاستيطانية.
كانت هذه الرصاصات قوية جدًا لدرجة أنها طالما أخترقت أي جزء من هدفها ، فإن هدفها سيكون بالتأكيد مقتولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الشرر في كل مكان وسمع صرير يثقب الأذن.
كانت عيون الرجل الغامض مظلمة للغاية مثل بركة من الظلام.
لكنها كانت كلها عديمة الفائدة!.
شاهدت هذه العيون وسجلت كل حركات سليفوكس حتى الثانية التي ضغط فيها على الزناد.
أصبح وجه سليفوكس شاحبًا تمامًا “اللعنة.”
فوو!
بالإضافة إلى ذلك تم رش حبيبات طلقات نارية على مساحة واسعة جدًا.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
كل طلقة وكل فرصة كانت لا تقدر بثمن.
لم يكن لدى الرجل الغامض أي طرق للهروب على الإطلاق.
كل طلقة وكل فرصة كانت لا تقدر بثمن.
ومع ذلك كلمة مستحيل لم تكن بيانًا مطلقًا!.
لكنها كانت كلها عديمة الفائدة!.
سمحت له قدرات عينه القوية بملاحظة جميع طلقات سليفوكس الأربعة وتمكن على الفور من التنبؤ بمسار الرصاص.
أصبح وجه سليفوكس شاحبًا تمامًا “اللعنة.”
كان يستطيع أن يقول أنه كان من المستحيل مراوغتها جميعًا ، على الأكثر سيكون قادرًا على تفادي اثنين.
أصبح الاثنان الآن قريبين للغاية من بعضهما البعض.
لكن اثنان كانا كافيين!.
عندما انهاروا في برك من دمائهم كان آخر ما رأوه هو شخص مغطى بعباءة يختفي من أمامهم دون أن يتردد على الإطلاق.
تهرب الرجل الغامض إلى الجانب وتجنب اثنين من الطلقات.
في الوقت نفسه كانت ذراعيه تتحرك في الهواء مثل النيزك في سماء الليل وضربت شفرات سكاكينه الرصاصتين الأخرتين.
كاد سليفوكس أن يرى شبح الموت يصل إليه!.
طار الشرر في كل مكان وسمع صرير يثقب الأذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الشرر في كل مكان وسمع صرير يثقب الأذن.
لقد قسمت السكاكين الرصاصتين إلى أربع قطع.
أراد وولف التراجع لكن الأوان كان قد فات.
كان القطع مثاليًا لدرجة أنك إذا استخدمت مقياسًا أو مسطرة لقياس الأربعة أنصاف فستجد أن حجم وشكل أنصاف الرصاص كان متطابقاً تمامًا.
أصبح الاثنان الآن قريبين للغاية من بعضهما البعض.
لأول مرة ظهرت نظرة دهشة على وجه سليفوكس.
فوو!
“لا يمكن ، هذا مستحيل ”
كان القطع مثاليًا لدرجة أنك إذا استخدمت مقياسًا أو مسطرة لقياس الأربعة أنصاف فستجد أن حجم وشكل أنصاف الرصاص كان متطابقاً تمامًا.
كيف يمكنك استخدام السكين لقطع الرصاص في الهواء؟.
وإلا فإنه يلفت من انتباه ذلك الرجل المرعب وستختفي حياته مثل الشمعة.
كان يتطلب دقة وتحكمًا مثاليين وردود فعل فورية ورؤية أفضل من رؤية النسر.
عندما انهاروا في برك من دمائهم كان آخر ما رأوه هو شخص مغطى بعباءة يختفي من أمامهم دون أن يتردد على الإطلاق.
كان هذا ببساطة لا يصدق!.
كلما كان الوضع أكثر خطورة كان عليه أن يكون أكثر هدوءًا.
لن يتمكن من إنجاز مثل هذه المهمة إلا من لديه العديد من القوى الخارقة عالية المستوى في خفة الحركة والتحكم والمزيد.
ومض ضوء حاد في عيني الرجل الغامض.
أقل من واحد من كل مليون من سكان القفار سيكون لديهم الصلاحيات المطلوبة وسيعتبرون بالفعل مقاتلين كبار.
بدا الأمر وكأنه لم يقاتل أحد المقاتلين الكبار في البؤرة الاستيطانية.
أما بالنسبة لمخفر بلاك فلاج ، فلم يحصل مثل هولاء الأشخاص!.
من كان هذا الرجل بحق الجحيم ؟!.
كان يستطيع أن يقول أنه كان من المستحيل مراوغتها جميعًا ، على الأكثر سيكون قادرًا على تفادي اثنين.
قام كلاود هوك بالضغط على بندقيته في يديه.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
،كان يخطط لإطلاق النار لكنه في النهاية تخلى عن الفكرة.
كان على وشك الوصول إلى سليفوكس!.
كان يعرف حدوده الخاصة وكان يعلم أنه بعيد كل البعد عن أن يكون مطابقًا لسليفوكس.
كان في طريقه ثلاثة من حراس النخبة وهكذا انتهى به الأمر بالتخلص منهم.
إذا لم يتمكن حتى سليفوكس من قتل هذا الرجل ، فكيف يمكن أن ينجح؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التضحية بعدد قليل من حراس البؤرة الاستيطانية لم يكن شيئًا على الإطلاق.
بالإضافة إلى ذلك تم رش حبيبات طلقات نارية على مساحة واسعة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يتمكن حتى سليفوكس من قتل هذا الرجل ، فكيف يمكن أن ينجح؟.
إذا أطلق النار من مسافة كبيرة فقد يضرب حلفائه.
هذه الطلقة حسمت مصيره عملياً ، يا له من شخص هائل حقًا!.
هدوء.
هاجم الرجل الغامض كما لو أن جميع تحركاته قد تم حسابها مرات لا تحصى مسبقًا بواسطة الكمبيوتر ، ليس فقط انه لم يُظهر أي نقاط ضعف بل حتى ان هجماته دقيقة جداً.
كان عليه أن يظل هادئًا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لمخفر بلاك فلاج ، فلم يحصل مثل هولاء الأشخاص!.
هذا ما قاله كلاود هوك لنفسه مرارًا وتكرارًا.
كان عليه أن يتخلص أولاً من هذا الشخص المزعج!.
لم يستطع إضاعة أي فرص.
جاء سكين طويل يعوي في الهواء نحوه!.
إذا لم يكن متأكدًا من النجاح فلا يجب أن يهاجم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الشرر في كل مكان وسمع صرير يثقب الأذن.
وإلا فإنه يلفت من انتباه ذلك الرجل المرعب وستختفي حياته مثل الشمعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الشرر في كل مكان وسمع صرير يثقب الأذن.
النظرة المظلمة للرجل الغامض التي لا يسبر غورها مثل أعماق البحر أصبحت الآن مغلقة على سليفوكس.
بالإضافة إلى ذلك تم رش حبيبات طلقات نارية على مساحة واسعة جدًا.
لم يشكل الخبراء الآخرون أي تهديد له ، لكن هذا الرامي الإستثنائي فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف الرجل الغامض من سيكون عدوه الحقيقي في هذه المعركة.
إذا أطلق النار من مسافة كبيرة فقد يضرب حلفائه.
كان عليه أن يتخلص أولاً من هذا الشخص المزعج!.
أصبح الاثنان الآن قريبين للغاية من بعضهما البعض.
لم يتوقف الرجل الغامض على الإطلاق واستمر في اتهامه المتهور.
كل طلقة وكل فرصة كانت لا تقدر بثمن.
كان في طريقه ثلاثة من حراس النخبة وهكذا انتهى به الأمر بالتخلص منهم.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يهرب سالماً!.
لم يكن لدى الحراس الثلاثة فرصة حتى ليروا كيف هاجمهم ، لقد رأوا فقط ضوء سكاكينه يخترق أجسادهم.
كان عليه أن يتخلص أولاً من هذا الشخص المزعج!.
عندما انهاروا في برك من دمائهم كان آخر ما رأوه هو شخص مغطى بعباءة يختفي من أمامهم دون أن يتردد على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن الشخص الغامض مصمم على قتل سليفوكس مهما كانت التكلفة.
“اللعنة عليه!”غضب وولف القائد الثاني لقوات النخبة!.
كان يعرف بالضبط من هو أخطر شخص في ساحة المعركة هذه وعلى وجه التحديد من الذي يحتاج إلى مراقبته.
كان وولف ميتا خفة الحركة مما يعني أنه في السرعة على الأقل لم يكن أدنى بكثير من الرجل الغامض.
كانت الخناجر القصيرة أكثر رشاقة وتحمل المزيد من قوة الضرب كما أنها تتمتع بمزايا في المعارك سريعة الوتيرة.
إذا كان على أعضاء البؤرة الاستيطانية اختيار شخص واحد كان قريبًا من القدرة على مواكبة الرجل الغامض ، فسيختارون وولف بالتأكيد!.
كلما كان الوضع أكثر خطورة كان عليه أن يكون أكثر هدوءًا.
ألقى وولف سيفه وسحب زوجًا من السكاكين القصيرة.
أطلق جريزلي عواءًا غاضبًا “ولف!”.
كانت الخناجر القصيرة أكثر رشاقة وتحمل المزيد من قوة الضرب كما أنها تتمتع بمزايا في المعارك سريعة الوتيرة.
كان بإمكانه أن يقفل على الفور ويطلق النار حتى على صقر يطير بسرعة قصوى وكان قادرًا على إطلاق النار على عصفور من مسافة ثلاثين مترًا بسهولة إطلاق النار على فيل.
في غمضة عين تبادل الاثنان أربع أو خمس ضربات!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشكل الخبراء الآخرون أي تهديد له ، لكن هذا الرامي الإستثنائي فعل ذلك.
ومض ضوء السكين مرارًا وتكرارًا حيث اشتبك هذان الخبيران بسرعة مذهلة مع بعضهما البعض في قتال متقارب.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يهرب سالماً!.
بمجرد أن اشتبك وولف مع الرجل في القتال ، أدرك وولف أنه ارتكب خطاً!.
هدوء.
من الواضح أن سرعة الرجل كانت أعلى من مستوى وولف ، على الرغم من أن الرجل كان يستخدم زوجًا من السكاكين الطويلة ، إلا أنه كان قادرًا على استخدامها بنفس السرعة والرشاقة التي استخدم بها وولف جناجره القصيرة.
ومضت نظرة ماكرة من خلال عيون الرجل الغامض السوداء وتحرك على الفور للمراوغة.
والأسوأ من ذلك أن هجمات الرجل الغامض كانت دقيقة للغاية كما لو كان قد قاسها مسبقًا.
بدا سليفوكس تمامًا مثل الرجل الذي يواجه هلاكه الوشيك والذي لا مفر منه.
مع كل ضربة كان الرجل الغامض قادرًا على مهاجمة وولف في نقطة ضعيفة مستخدمًا قدرًا صغيرًا من القوة لإضعاف قوة وولف ثم شن هجمات مضادة بقوة لا تصدق.
من كان يظن أن الرجل سيظل قادرًا على مراوغته بدقة لا تصدق وحاسة سادسة خارقة للطبيعة تقريبًا!.
على الرغم من أن وولف كان مقاتلاً متمرسًا جدًا ، إلا أنه كان لا يزال يعاني من عيب في هجماته.
بالإضافة إلى ذلك تم رش حبيبات طلقات نارية على مساحة واسعة جدًا.
هاجم الرجل الغامض كما لو أن جميع تحركاته قد تم حسابها مرات لا تحصى مسبقًا بواسطة الكمبيوتر ، ليس فقط انه لم يُظهر أي نقاط ضعف بل حتى ان هجماته دقيقة جداً.
لم يكن المرتزقة الآخرون قريبين من أن يكونوا نداً للرجل الغامض ، في الواقع لم يكونوا حتى أقوياء بما يكفي لإبطائه!.
بعد بضع ضربات متبادلة تم وضع وولف في موقف ضعف كبير.
كاد سليفوكس أن يرى شبح الموت يصل إليه!.
أراد وولف التراجع لكن الأوان كان قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يتمكن حتى سليفوكس من قتل هذا الرجل ، فكيف يمكن أن ينجح؟.
جاء سكين طويل يعوي في الهواء نحوه!.
جاء سكين طويل يعوي في الهواء نحوه!.
قص سكين الرجل الغامض من خلال نصف رأس وولف.
من كان يظن أن الرجل سيظل قادرًا على مراوغته بدقة لا تصدق وحاسة سادسة خارقة للطبيعة تقريبًا!.
لم يكن للدم فرصة حتى للإندفاع قبل أن يستدير الرجل مرة أخرى وواصل الأندفاع نحو سليفوكس.
هدوء.
طوال هذا الوقت لم يظهر أي تردد ولم يقم بأي حركات بلا فائدة على الإطلاق.
فجأة مد يده وأمسك بمحارب في المخفر ثم قام بتدوير المحارب ليقف أمامه.
بدا الأمر وكأنه لم يقاتل أحد المقاتلين الكبار في البؤرة الاستيطانية.
لقد كان مثل الذئب الجائع الذي اكتشف فريسته ، أرسل إحدى سكاكينه المميتة مباشرة نحو حلق عدوه بسرعة لا تصدق.
بدلاً من ذلك كان يتخلص فقط من بيدق مجهول.
فوو!
كان الاختلاف في المهارة بين الاثنين واضحًا للغاية!.
بالإضافة إلى ذلك تم رش حبيبات طلقات نارية على مساحة واسعة جدًا.
أطلق جريزلي عواءًا غاضبًا “ولف!”.
بدا أن جميع الآخرين في المنطقة المحيطة اختفوا تمامًا حيث ركز سليفوكس كل ذرة من طاقته واهتمامه على خصمه.
لم يترك سليفوكس هذا يؤثر على حالته العقلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يتمكن حتى سليفوكس من قتل هذا الرجل ، فكيف يمكن أن ينجح؟.
فجأة مد يده وأمسك بمحارب في المخفر ثم قام بتدوير المحارب ليقف أمامه.
بدا الأمر وكأنه لم يقاتل أحد المقاتلين الكبار في البؤرة الاستيطانية.
“م– ما أنت …” صدما محارب البؤرة الاستيطانية عندما ضغط زوج من فهوة المسدسات الباردة على ظهره.
كان الرجل قادرًا على تثبيت حركاته ثم المراوغة في نفس اللحظة التي أطلق فيها سليفوكس.
ومضت نظرة ماكرة من خلال عيون الرجل الغامض السوداء وتحرك على الفور للمراوغة.
على الرغم من أن الرجل الغامض كان أسرع من أي شخص التقى به سليفوكس ، فهل يمكنه التحرك أسرع من رصاصة؟.
بووم! بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشكل الخبراء الآخرون أي تهديد له ، لكن هذا الرامي الإستثنائي فعل ذلك.
دوى زوج من الطلقات النارية وانفجر زوج من الرصاص في جسد ذلك المحارب المؤسف وراوغ الرجل الغامض بشعرة واحدة.
النظرة المظلمة للرجل الغامض التي لا يسبر غورها مثل أعماق البحر أصبحت الآن مغلقة على سليفوكس.
لعن سليفوكس .
هاجم الرجل الغامض كما لو أن جميع تحركاته قد تم حسابها مرات لا تحصى مسبقًا بواسطة الكمبيوتر ، ليس فقط انه لم يُظهر أي نقاط ضعف بل حتى ان هجماته دقيقة جداً.
كان الرجل قادرًا على تثبيت حركاته ثم المراوغة في نفس اللحظة التي أطلق فيها سليفوكس.
لم يكن لدى سليفوكس سوى رصاصة واحدة متبقية في مسدساته وكان العدو قريبًا جدًا وسريعًا لدرجة أن سليفوكس لم يكن لديه سوى وقت كافٍ لطلقة واحدة على أي حال.
نتيجة لذلك قرر سليفوكس حجب خط رؤية الرجل وإطلاق النار عليه من خلال درع بشري.
بدا أن جميع الآخرين في المنطقة المحيطة اختفوا تمامًا حيث ركز سليفوكس كل ذرة من طاقته واهتمامه على خصمه.
من كان يظن أن الرجل سيظل قادرًا على مراوغته بدقة لا تصدق وحاسة سادسة خارقة للطبيعة تقريبًا!.
كان يتطلب دقة وتحكمًا مثاليين وردود فعل فورية ورؤية أفضل من رؤية النسر.
كان للرجل الغامض سيطرة كاملة على جسده ولم يقم بأي حركات لا لزوم لها على الإطلاق ولم يرتكب أي أخطاء.
كان سليفوكس ذو خبرة عالية وكان هدافًا حقيقيًا.
كان لديه أيضًا هذا المستوى الخانق من السرعة وشعور قوي بالخطر الذي كان يشبه الحيوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الشرر في كل مكان وسمع صرير يثقب الأذن.
لقد كان حقًا خبيراً نادراً ما شوهد أمثاله في الأراضي القاحلة.
على الرغم من أن وولف كان مقاتلاً متمرسًا جدًا ، إلا أنه كان لا يزال يعاني من عيب في هجماته.
أصبح الاثنان الآن قريبين للغاية من بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشكل الخبراء الآخرون أي تهديد له ، لكن هذا الرامي الإستثنائي فعل ذلك.
كاد سليفوكس أن يرى شبح الموت يصل إليه!.
كان يستطيع أن يقول أنه كان من المستحيل مراوغتها جميعًا ، على الأكثر سيكون قادرًا على تفادي اثنين.
كان من الواضح أن الشخص الغامض مصمم على قتل سليفوكس مهما كانت التكلفة.
ومضت نظرة ماكرة من خلال عيون الرجل الغامض السوداء وتحرك على الفور للمراوغة.
كان ماد دوج في الخطوط الأمامية و تم تقييده من قبل مجموعة من المشاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت هذه العيون وسجلت كل حركات سليفوكس حتى الثانية التي ضغط فيها على الزناد.
لم يكن المرتزقة الآخرون قريبين من أن يكونوا نداً للرجل الغامض ، في الواقع لم يكونوا حتى أقوياء بما يكفي لإبطائه!.
لم يكن للدم فرصة حتى للإندفاع قبل أن يستدير الرجل مرة أخرى وواصل الأندفاع نحو سليفوكس.
ومض ضوء بارد فجأة من خلال عيون سليفوكس الضيقة.
النظرة المظلمة للرجل الغامض التي لا يسبر غورها مثل أعماق البحر أصبحت الآن مغلقة على سليفوكس.
اختفى وجهه الطبيعي اللامع تمامًا.
تهرب الرجل الغامض إلى الجانب وتجنب اثنين من الطلقات.
كان الأمر كما لو أنه تحول إلى شخص مختلف تمامًا ، أصبح شخص بارد وهادئ بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت له قدرات عينه القوية بملاحظة جميع طلقات سليفوكس الأربعة وتمكن على الفور من التنبؤ بمسار الرصاص.
كانت هذه عقلية تشكلت من خلال عدد لا يحصى من معارك الحياة والموت.
كانت هذه عقلية تشكلت من خلال عدد لا يحصى من معارك الحياة والموت.
كلما كان الوضع أكثر خطورة كان عليه أن يكون أكثر هدوءًا.
كان سليفوكس ذو خبرة عالية وكان هدافًا حقيقيًا.
بدأ جسده الدهني فجأة يتحرك بخفة حركة ورشاقة خلاف حجمه.
كان لديه أيضًا هذا المستوى الخانق من السرعة وشعور قوي بالخطر الذي كان يشبه الحيوان.
بدأ مسدساه المخصصان في الأهتزاز وأشتعلت النيران مرارًا وتكرارًا حيث بدأت عدة رصاصات تطلق نحو محاربي البؤرة الاستيطانية بإتجاه الرجل الغامض.
حدق سليفوكس في خصمه دون أن يرمش.
ذهبت رصاصة واحدة مباشرة عبر رقبة أحد المحاربين ثم استمرت في التقدم أثناء رش ضباب دموي.
ظلت عيون الرجل الغامض ذات السواد الليلي هادئة مثل بركة الحبر الهادئة وبصره لم يتغير على الإطلاق.
إذن ماذا لو قتل بالخطأ بضعة أشخاص من جانبه؟.
كانت هذه عقلية تشكلت من خلال عدد لا يحصى من معارك الحياة والموت.
بحق لعنة الجحيم فماذا لو قتل القليل منهم عن قصد؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت هذه العيون وسجلت كل حركات سليفوكس حتى الثانية التي ضغط فيها على الزناد.
لم تكن شخصية سليفوكس من النوع الخيري الذي نعرفه.
بدا الأمر وكأنه لم يقاتل أحد المقاتلين الكبار في البؤرة الاستيطانية.
كان يعرف بالضبط مدى صعوبة ضرب هذا الرجل ، ولذا كان على استعداد لدفع أي ثمن وفعل أي شيء ضروري لزيادة الاحتمالات.
بالإضافة إلى ذلك تم رش حبيبات طلقات نارية على مساحة واسعة جدًا.
التضحية بعدد قليل من حراس البؤرة الاستيطانية لم يكن شيئًا على الإطلاق.
على الرغم من أن وولف كان مقاتلاً متمرسًا جدًا ، إلا أنه كان لا يزال يعاني من عيب في هجماته.
لم يكن لديه متسع من الوقت.
كل طلقة وكل فرصة كانت لا تقدر بثمن.
كان يعرف بالضبط مدى صعوبة ضرب هذا الرجل ، ولذا كان على استعداد لدفع أي ثمن وفعل أي شيء ضروري لزيادة الاحتمالات.
لكنها كانت كلها عديمة الفائدة!.
كانت عيون الرجل الغامض مظلمة للغاية مثل بركة من الظلام.
ظلت عيون الرجل الغامض ذات السواد الليلي هادئة مثل بركة الحبر الهادئة وبصره لم يتغير على الإطلاق.
أطلق جريزلي عواءًا غاضبًا “ولف!”.
تقلبت تحركاته بشكل عشوائي وغير متوقع مثل الأفعى متجنبًا الغالبية العظمى من رصاصات سليفوكس أثناء استخدام سكاكينه لصد الرصاص الذي لم يستطع مراوغته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الحراس الثلاثة فرصة حتى ليروا كيف هاجمهم ، لقد رأوا فقط ضوء سكاكينه يخترق أجسادهم.
لقد تقدم بسرعة لا تصدق وكل من يقف في طريقه سيُقابل بسكينه الوامض.
شاهد سليفوكس حركاته وتنفسه وكل حركاته الصغيرة.
أولئك الذين وقفوا في طريقه تم تشريحهم بسهولة.
في الوقت نفسه كانت ذراعيه تتحرك في الهواء مثل النيزك في سماء الليل وضربت شفرات سكاكينه الرصاصتين الأخرتين.
كان على وشك الوصول إلى سليفوكس!.
اقترب السكين أكثر فأكثر من سليفوكس ، ونما نذير الموت بسرعة وشغل المزيد والمزيد من مجال رؤيته.
لم يكن لدى سليفوكس سوى رصاصة واحدة متبقية في مسدساته وكان العدو قريبًا جدًا وسريعًا لدرجة أن سليفوكس لم يكن لديه سوى وقت كافٍ لطلقة واحدة على أي حال.
عندما انهاروا في برك من دمائهم كان آخر ما رأوه هو شخص مغطى بعباءة يختفي من أمامهم دون أن يتردد على الإطلاق.
إذا فاتته هذه الفرصة التالية … يمكن للمرء أن يتخيل ما سيحدث لمدفعي عندما يوضع في قتال متلاحم أمام مقاتل يستخدم السكاكين مثل الرجل الغامض.
حتى لو لم يصدر كلاود هوك تحذيرًا ، فلن يخفف سليفوكس من وقفته الاحتجاجية.
حدق سليفوكس في خصمه دون أن يرمش.
ومض ضوء السكين مرارًا وتكرارًا حيث اشتبك هذان الخبيران بسرعة مذهلة مع بعضهما البعض في قتال متقارب.
بدا أن جميع الآخرين في المنطقة المحيطة اختفوا تمامًا حيث ركز سليفوكس كل ذرة من طاقته واهتمامه على خصمه.
أولئك الذين وقفوا في طريقه تم تشريحهم بسهولة.
شاهد سليفوكس حركاته وتنفسه وكل حركاته الصغيرة.
كان يتطلب دقة وتحكمًا مثاليين وردود فعل فورية ورؤية أفضل من رؤية النسر.
بعد أخذ جميع العوامل والاستجابات الممكنة في الاعتبار …
[ المترجم : الفصول هدية مني ، نلتقي بعد 3 أيام ]
بووم!
حتى لو لم يصدر كلاود هوك تحذيرًا ، فلن يخفف سليفوكس من وقفته الاحتجاجية.
خرجت طلقة من ماسورة مسدسه الأيمن.
مع كل ضربة كان الرجل الغامض قادرًا على مهاجمة وولف في نقطة ضعيفة مستخدمًا قدرًا صغيرًا من القوة لإضعاف قوة وولف ثم شن هجمات مضادة بقوة لا تصدق.
ومض ضوء حاد في عيني الرجل الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت له قدرات عينه القوية بملاحظة جميع طلقات سليفوكس الأربعة وتمكن على الفور من التنبؤ بمسار الرصاص.
لم يقتصر الأمر على حساب هذا الشخص بشكل مثالي لتحركاته وجميع المتغيرات المحتملة ، بل أخذ المدفعي في الاعتبار سرعة رد فعله والسرعة التي تمكنت بها يديه من التحرك.
كان وولف ميتا خفة الحركة مما يعني أنه في السرعة على الأقل لم يكن أدنى بكثير من الرجل الغامض.
هذه الطلقة حسمت مصيره عملياً ، يا له من شخص هائل حقًا!.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يهرب سالماً!.
ضرب الرجل الغامض سكينه فجأة ، متحركًا أسرع بنسبة 30٪ مما كان عليه في الماضي.قعقعة!ظهرت بعض الشرارات في الجو حيث تم تقطيع الرصاصة مرة أخرى.
الكتاب الأول – الفصل 25
أصبح وجه سليفوكس شاحبًا تمامًا “اللعنة.”
“اللعنة عليه!”غضب وولف القائد الثاني لقوات النخبة!.
لم يتوقف الرجل الغامض ولو للحظة واحدة.
كان يتطلب دقة وتحكمًا مثاليين وردود فعل فورية ورؤية أفضل من رؤية النسر.
لقد كان مثل الذئب الجائع الذي اكتشف فريسته ، أرسل إحدى سكاكينه المميتة مباشرة نحو حلق عدوه بسرعة لا تصدق.
اختفى وجهه الطبيعي اللامع تمامًا.
اقترب السكين أكثر فأكثر من سليفوكس ، ونما نذير الموت بسرعة وشغل المزيد والمزيد من مجال رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت له قدرات عينه القوية بملاحظة جميع طلقات سليفوكس الأربعة وتمكن على الفور من التنبؤ بمسار الرصاص.
أخيرًا كانت نظرة الخوف في عيون سليفوكس وكان وجهه شاحبًا مثل الجثة.
لم يكن المرتزقة الآخرون قريبين من أن يكونوا نداً للرجل الغامض ، في الواقع لم يكونوا حتى أقوياء بما يكفي لإبطائه!.
بدا سليفوكس تمامًا مثل الرجل الذي يواجه هلاكه الوشيك والذي لا مفر منه.
بمجرد أن اشتبك وولف مع الرجل في القتال ، أدرك وولف أنه ارتكب خطاً!.
بدون شك كان هذا السكين سيأخذ حياته!.
كان على وشك الوصول إلى سليفوكس!.
هذا ما آمن به الرجل الغامض وقد بذل كل جهده في هذه الضربة.
كان يتطلب دقة وتحكمًا مثاليين وردود فعل فورية ورؤية أفضل من رؤية النسر.
بمجرد هبوط هذا السكين الحاد سيتم فتح العنق الممتلئ وفتح الرأس الدهني .
تحرك مسدساه التوأمان المخصصان في أقواس متقاطعة جميلة أمامه حيث اندلعت النيران من فوهة المسدسات.
حفيف!
كلما كان الوضع أكثر خطورة كان عليه أن يكون أكثر هدوءًا.
ومض السكين بضوء بارد عندما اجتاح رقبة سليفوكس ولطخت بقع الدم نصله!.
إذا لم يكن متأكدًا من النجاح فلا يجب أن يهاجم على الإطلاق.
[ المترجم : الفصول هدية مني ، نلتقي بعد 3 أيام ]
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بووم! بووم!
ترجمة : Sadegyptian
،كان يخطط لإطلاق النار لكنه في النهاية تخلى عن الفكرة.
لم يكن المرتزقة الآخرون قريبين من أن يكونوا نداً للرجل الغامض ، في الواقع لم يكونوا حتى أقوياء بما يكفي لإبطائه!.
على الرغم من أن وولف كان مقاتلاً متمرسًا جدًا ، إلا أنه كان لا يزال يعاني من عيب في هجماته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
