الحياة في القاعدة
الكتاب الأول – الفصل 12
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن فكرة كلاود هوك سيئة.
ستكون هناك دائمًا اختلافات بين الخيال و الواقع.
لقد كان خائفًا حقًا من هذا المخلوق الغاضب ، الذي تسبب له في قدر كبير من الألم في الأيام الأخيرة.
كثيرًا ما كان كثير من الناس يسعون وراء أحلامهم بأقصى قدر من النشاط ، فقط ليجدوا أن تلك الأحلام بالفعل مجرد وهم .
لكنه كان أيضًا قادرًا على الضغط على أسنانه وتحمل ذلك.
كان هذا لأن أفضل جزء ، أن تلك الأحلام كلها نابعة من الخيال البشري نفسه.
“أنت الآن تعمل لى ، تبدأ الآن!” أشار الأنف الأحمر إلى رجل أسود يقف في مكان قريب “خذني!”.
لقد فهم كلاود هوك الآن حقًا المعنى الكامن وراء هذا القول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ كلاود هوك يدرك أنه نظرًا لأن جسمه كان أقوى ببطء ، فقد بدأت حاجته إلى الطعام في الازدياد أيضًا.
كان الحفارون قادرين على تناول الطعام جيدًا ، وارتداء الملابس الدافئة ، وكان لديهم أماكن للإقامة ، ولم يكن عليهم العيش في خوف ، أليس كذلك؟ .
بدت وكأنها حلقة مبارزة ، وكانت ألواح الأرضية الخشبية للحلقة ملطخة بالدماء.
كان هذا ما اعتقده كلاود هوك ذات مرة ، ولكن عند دخوله فعليًا إلى البؤرة الاستيطانية ، أدرك أن الحفارين لا تعيش حياة أسهل من الزبالين على الإطلاق!
على الرغم من أن الحياة في مخفر بلاك فلاج كانت صعبة ، إلا أنها على الأقل كانت منظمة وآمنة نسبيًا!.
كل يوم ، عندما يفتحون أعينهم ، يحتفلون بحقيقة أنهم نجوا من ليلة أخرى.
أثناء العمل ، قرص أنفه في اشمئزاز كما قال “هل يمكنك التوقف عن التبرز في كل مكان مثل الكلاب؟ هذا مقرف جداً! “.
لم يشق أحد حناجرهم وهم يحلمون! ، سيبدأون في تنفيذ مهامهم المرهقة ، مع تكليف بعضهم بالعمل كـ شركاء في التدريب ، المعروف أيضًا باسم أكياس اللكم البشرية.
على الرغم من أن كلاود هوك لم يكن يتمتع بمكانة كبيرة في تارتاروس ولم يسمح له بتناول الطعام مع الآخرين ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال يتعين عليه العيش في الخارج في تلك الغرفة الصغيرة ، فقد تحسن موقف الجميع تجاهه بشكل ملحوظ.
لديهم أيضاً إمدادات لا نهاية لها من المهام المتنوعة للقيام بها.
في نظر سليفوكس والمرتزقة الآخرين ، لم يكن أكثر من مجرد ميتا شفاء عديم الفائدة ، أليس كذلك؟.
كان على كلاود هوك العمل كمساعد مانتيس ، وإطعام وولا ، وإصلاح أدواتهم ، والانخراط في أنواع أخرى من العمل الشاق أيضًا.
الآن ، بعد إطعام وولا لفترة طويلة ، أصبحت العلاقة بين كلاود هوك و وولا ببطء أكثر سلمية.
لمس كلاود هوك جلده الجاف والعطش.
يمكن للمرء أن يتخيل كم كان شكل حياة بائسة مثل هذه!.
بدلاً من مجرد التفكير في الأمر ، يجب أن يمضي قدمًا ويفعل شيئًا حيال ذلك.
كان المرتزقة جميعًا خبراء ذوي خبرة عالية ، وتحت خدمتهم الرقيقة ، أصبح وجه كلاود هوك متورمًا وكدمات ملئت وجهه بشكل دائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا حسناً! ، فقط تظاهر بأنني لم أقل شيئًا ” بعقب كلاود هوك مشدود بشكل لا إرادي.
لحسن الحظ ، كانت قدراته القوية على التعافي تعني أنه طالما أن الإصابات لم تكن خطيرة للغاية ، فسيكون قادرًا على التعافي من معظم الجروح بعد ليلة راحة جيدة.
أومأ كلاود هوك مرة أخرى.
للأسف ، في اليوم التالي ، استمر الضرب.
هذا يعني أن القوة التي امتصها لم تكن مجرد قوة استرداد.
مع مرور الوقت ، اكتشف كلاود هوك سرًا عن نفسه.
لم يستطع تحديد كل المحتوى الموجود على تلك الورقة بوضوح ، وقبل أن تتاح له الفرصة للرد ، أمسك الرجل ذو الأنف الأحمر بيده وضغطها على الورقة ، تاركًا بصمة إصبع عليه!.
يبدو أن سرعته وخفة حركته وتحكمه يتحسن كل يوم.
كان وولا في الواقع أقوى قليلاً في القتال من معظم المرتزقة ، وربما كانت في المرتبة الثانية بعد القادة الثلاثة أنفسهم.
على الرغم من أن المعدل الذي يتحسن به لم يكن بهذه السرعة ، إلا أنه كان يزداد قوة يومًا بعد يوم.
على الرغم من أن المعدل الذي يتحسن به لم يكن بهذه السرعة ، إلا أنه كان يزداد قوة يومًا بعد يوم.
كانت هذه الحقيقة وحدها كافية لمفاجأة كلاود هوك وإسعاده.
للأسف ، في اليوم التالي ، استمر الضرب.
هذا يعني أن القوة التي امتصها لم تكن مجرد قوة استرداد.
كان المرتزقة مصممين على إخراج كل قطرة من قيمته منه ، وباعتباره العضو الأقل رتبة في تارتاروس ، كانت وظيفته جلب الماء وحمل الأطباق وكنس الأرض وغسل ملابسهم وإفراغ أواني الحجرة وشحذ أسلحتهم.
هذا يعني أن القدرات التي اشتعلت بداخله قد تجاوزت توقعاته إلى حد كبير … وأنه لن يكون مجرد كيس ملاكمة عديم الفائدة لبقية حياته!.
على الرغم من أن الحياة في مخفر بلاك فلاج كانت صعبة ، إلا أنها على الأقل كانت منظمة وآمنة نسبيًا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا التحول على الأرجح نتيجة لذلك الحجر الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للأسف ، بغض النظر عما جربه كلاود هوك ، ظلت الصخرة صخرة خاملة تمامًا لم تستجب لأي شيء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى كلاود هوك أي خيار سوى ارتدائه مرة أخرى حول رقبته ، والاحتفاظ به معه في جميع الأوقات على أمل أن يجد طريقة لاستخدام الحجر بفعالية في المستقبل.
لمس كلاود هوك جلده الجاف والعطش.
لقد خاطر بكل شيء للهروب من كونه زبالاً.
يومًا بعد يوم ، ليلًا نهارًا ، اعتاد كلاود هوك تدريجيًا على هذه الحياة الصعبة في مخفر بلاك فلاج.
كان على كلاود هوك العمل كمساعد مانتيس ، وإطعام وولا ، وإصلاح أدواتهم ، والانخراط في أنواع أخرى من العمل الشاق أيضًا.
ولكي نكون صادقين ، فإن معاملته ككيس ملاكمة كل يوم لم تكن خالية تمامًا من الفوائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما قال سليفوكس السمين ، عندما تعافى مرارًا وتكرارًا من إصاباته ، بدأت قدراته على التعافي تتحسن بشكل كبير أيضًا.
كلما زاد عدد الضربات التي تعرض لها جسده ، زادت قسوة جلده.
جوع! كان يتضور جوعا! ..
بالإضافة إلى ذلك ، أصبح كلاود هوك أكثر دراية بالتقنيات والحيل التي يستخدمها المرتزقة عند الهجوم ، ويمكنه أيضًا الشعور بتحسن سرعته وأوقات رد فعله.
خلال الجلسات القليلة الماضية ، كان متلهفًا لمنح المرتزقة صراعًا جيدًا.
في النهاية ، كان لا يزال يختار التراجع ، غير راغب في الكشف عن قدراته الحالية دون سبب وجيه.
لم يكن شخصًا تريد أن تغضبه.
كلما زاد عدد الضربات التي تعرض لها جسده ، زادت قسوة جلده.
في الوقت الحالي ، لا يريد أحد يجب أن يعرف سره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن سليفوكس ولا ماد دوج موثوقاً بهما ، بعد كل شيء!.
“اسمي ريد نوز ، هل سمعت عني؟ “.
الكتاب الأول – الفصل 12
كان كونه شريكًا في التدريب مجرد جزء من حياته.
قرر أن الوقت قد حان ليذهب للبحث عن بعض الطعام.
كان المرتزقة مصممين على إخراج كل قطرة من قيمته منه ، وباعتباره العضو الأقل رتبة في تارتاروس ، كانت وظيفته جلب الماء وحمل الأطباق وكنس الأرض وغسل ملابسهم وإفراغ أواني الحجرة وشحذ أسلحتهم.
كانت هذه الأسئلة التي طرحها كلاود هوك على نفسه مرارًا وتكرارًا خلال الشهر الماضي في موقع بلاك فلاج.
حمل الأحمال الثقيلة ، إجراء الصيانة على سيارتهم … لقد فعل كل شيء.
على الرغم من أن المعدل الذي يتحسن به لم يكن بهذه السرعة ، إلا أنه كان يزداد قوة يومًا بعد يوم.
لم يكن هناك من طريقة للعثور على أي شيء في قاعدة المرتزقة ، ولذا كان خياره الوحيد هو الذهاب لتجربة حظه في مكان آخر.
غالبًا ما كان كلاود هوك يأتي إلي مانتيس ويكون مساعدًا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما علاقته مع وولا؟ في البداية ، كان وولا يلاحقه ويحاول عضه في كل مرة يراه .
في البداية ، وجد كلاود هوك أن هذه الوظيفة غير مريحة للغاية.
حتى الآن ، فهم جسم الإنسان مثل مؤخرة رأسه ، وتمكن من تشريح الجسم واستخراج أعضائه الداخلية وعيناه مغلقة.
يمكن للمرء أن يتخيل كيف شعر كلاود هوك حيال كل ذلك!.
أما علاقته مع وولا؟ في البداية ، كان وولا يلاحقه ويحاول عضه في كل مرة يراه .
كان هذا التحول على الأرجح نتيجة لذلك الحجر الغامض.
الآن ، بعد إطعام وولا لفترة طويلة ، أصبحت العلاقة بين كلاود هوك و وولا ببطء أكثر سلمية.
لقد أراد الخروج في مهام مثل المرتزقة الآخرين ، لأن أولئك الذين ذهبوا في مهمات سيكونون قادرين على كسب المزيد من الطعام.
على مدار هذا الشهر ، أصبح كلاود هوك ببطء عضوًا حقيقيًا في هذه المنظمة.
إذا تمكن من التقاط بعض الفئران ، فسيكون ذلك أفضل.
بدأ المرتزقة الآخرون يحبون الطفل بالفعل.
على الرغم من أن كلاود هوك لم يكن يتمتع بمكانة كبيرة في تارتاروس ولم يسمح له بتناول الطعام مع الآخرين ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال يتعين عليه العيش في الخارج في تلك الغرفة الصغيرة ، فقد تحسن موقف الجميع تجاهه بشكل ملحوظ.
كان عنيدًا ومشاكسًا ، وكان يؤدي وظيفته كل يوم بطريقة عابثة للغاية … لكنه لا يزال يفعل ما كان من المفترض أن يفعله ، وقام بعمله جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تجربته السابقة تحذره من أنه لا يوجد شيء رخيص في العالم.
مع وجوده ، تمكن كل فرد في شركة المرتزقة من الاسترخاء أكثر من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت ، اكتشف كلاود هوك سرًا عن نفسه.
أين يمكن أن يجدوا عامل عبد آخر مثل هذا؟.
“أنت الآن تعمل لى ، تبدأ الآن!” أشار الأنف الأحمر إلى رجل أسود يقف في مكان قريب “خذني!”.
أخرج وولا تجشؤ ، ثم استلقي مرة أخرى للاستمتاع بالشمس.
على الرغم من أن كلاود هوك لم يكن يتمتع بمكانة كبيرة في تارتاروس ولم يسمح له بتناول الطعام مع الآخرين ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال يتعين عليه العيش في الخارج في تلك الغرفة الصغيرة ، فقد تحسن موقف الجميع تجاهه بشكل ملحوظ.
في نظر سليفوكس والمرتزقة الآخرين ، لم يكن أكثر من مجرد ميتا شفاء عديم الفائدة ، أليس كذلك؟.
لم يعودوا يعاملونه بنفس الازدراء الذي كانوا يعاملونه في الماضي.
في نظر سليفوكس والمرتزقة الآخرين ، لم يكن أكثر من مجرد ميتا شفاء عديم الفائدة ، أليس كذلك؟.
كل يوم ، كان كلاود هوك يتعرض للضرب من قبل المرتزقة ، ويتحمل مطاردة وولا حول الفناء وعضه ، وتحمل كل الأعمال القذرة التي فرضت عليه.
في البداية ، وجد كلاود هوك أن هذه الوظيفة غير مريحة للغاية.
لقد كان شخصًا نشأ في الأنقاض.
أكثر ما جذب انتباه كلاود هوك هو النظام الأساسي البسيط والقبيح المظهر الموجود في وسط الغرفة.
أعطته الحياة هناك روحًا عنيدة لا تلين.
كان يعامل بطريقة لا يمكن لأي شخص عادي تحملها ، وكان يتهاوى ويتأوه كل يوم …
بدت وكأنها حلقة مبارزة ، وكانت ألواح الأرضية الخشبية للحلقة ملطخة بالدماء.
لكنه كان أيضًا قادرًا على الضغط على أسنانه وتحمل ذلك.
كان عدد سكان موقع مخفر بلاك فلاج عشرين ألف شخص ، وكانت الغالبية العظمى منهم في حالة سيئة أو أسوأ من حالة الزبالين.
كان هناك شيء واحد فقط لم يعد يستطيع تحمله.
يومًا بعد يوم ، ليلًا نهارًا ، اعتاد كلاود هوك تدريجيًا على هذه الحياة الصعبة في مخفر بلاك فلاج.
جوع! كان يتضور جوعا! ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ كلاود هوك يدرك أنه نظرًا لأن جسمه كان أقوى ببطء ، فقد بدأت حاجته إلى الطعام في الازدياد أيضًا.
حتى الآن ، فهم جسم الإنسان مثل مؤخرة رأسه ، وتمكن من تشريح الجسم واستخراج أعضائه الداخلية وعيناه مغلقة.
بعد لحظات ، بدأت امرأة مغرية تسير ببطء نحو المنصة.
أما بالنسبة لـ سليفوكس اللعين والبخيل ، فهو لم يحسن ظروف حياة كلاود هوك على الإطلاق.
كان المرتزقة جميعًا خبراء ذوي خبرة عالية ، وتحت خدمتهم الرقيقة ، أصبح وجه كلاود هوك متورمًا وكدمات ملئت وجهه بشكل دائم.
قطعتان أو ثلاث قطع من الخبز كان يتم إعطاؤها لـ كلاود هوك كل يوم لم تكن ببساطة كافية لملء معدته ، كل ما يمكن أن يفعله كلاود هوك هو أكل بعض البواقى التي خلفها المرتزقة الآخرون.
لقد كان خائفًا حقًا من هذا المخلوق الغاضب ، الذي تسبب له في قدر كبير من الألم في الأيام الأخيرة.
ومع ذلك ، كان ذلك نادرًا جدًا.
قطعتان أو ثلاث قطع من الخبز كان يتم إعطاؤها لـ كلاود هوك كل يوم لم تكن ببساطة كافية لملء معدته ، كل ما يمكن أن يفعله كلاود هوك هو أكل بعض البواقى التي خلفها المرتزقة الآخرون.
الشيء الأكثر شيوعًا هو أن كلاود هوك كان ينفذ أوامر القباطنة الثلاثة وهو على معدة فارغة.
كلما زاد عدد الضربات التي تعرض لها جسده ، زادت قسوة جلده.
على الرغم من أن الزبالين كانوا جيدين جدًا في تحمل الجوع ، إلا أن جسم كلاود هوك قد تحسن ببطء لدرجة أن آلام الجوع أصبحت الآن أسوأ بعشر مرات مما كانت عليه من قبل.
استمر هذا النوع من الحياة لمدة عام كامل.
للأسف ، في اليوم التالي ، استمر الضرب.
يمكن للمرء أن يتخيل كيف شعر كلاود هوك حيال كل ذلك!.
بدلاً من مجرد التفكير في الأمر ، يجب أن يمضي قدمًا ويفعل شيئًا حيال ذلك.
لولا السنوات العشر من الحياة في الأنقاض التي علمته المثابرة والصبر ، لكان كلاود هوك قد مل وغادر منذ فترة طويلة!.
بدا كل شيء من حوله منعشًا ومثيرًا.
كلما زاد عدد الضربات التي تعرض لها جسده ، زادت قسوة جلده.
علم كلاود هوك أنه لا يستطيع المغادرة بعد.
“يا طفل! ، أنت هناك! ، نعم انت!” في هذه اللحظة ، لاحظ رجل ذو أنف أحمر ملطخ اهتمام كلاود هوك بالعلامة.
على الرغم من أن الحياة في مخفر بلاك فلاج كانت صعبة ، إلا أنها على الأقل كانت منظمة وآمنة نسبيًا!.
كان هذا ما اعتقده كلاود هوك ذات مرة ، ولكن عند دخوله فعليًا إلى البؤرة الاستيطانية ، أدرك أن الحفارين لا تعيش حياة أسهل من الزبالين على الإطلاق!
……
لمرة واحدة ، كان حراً إلى حد ما بعد ظهر هذا اليوم.
هز كلاود هوك رأسه.
كانت مهمة كلاود هوك الوحيدة هي تنظيف وولا.
بعبارة أخرى ، لإزالة روث وولا.
أثناء العمل ، قرص أنفه في اشمئزاز كما قال “هل يمكنك التوقف عن التبرز في كل مكان مثل الكلاب؟ هذا مقرف جداً! “.
في هذه اللحظة ، جذبت لوحة إعلانات أمام نزل انتباهه فجأة.
تمامًا كما قال سليفوكس السمين ، عندما تعافى مرارًا وتكرارًا من إصاباته ، بدأت قدراته على التعافي تتحسن بشكل كبير أيضًا.
كان وولا يسترخي على الجانب ، مغمورة في بعض الشمس.
ومع ذلك ، كان ذلك نادرًا جدًا.
عند سماع كلاود هوك يجرؤ على إلقاء محاضرته ، جلس وولا وثني جميع الأطراف الستة ، ثم حدق في كلاود هوك خلفه بعيونه الحمراء الشبيهة بالقرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كشف وولا عن أسنانه وأطلق هديرًا ، كما لو كان على وشك التقدم للأمام وإعطاء كلاود هوك لدغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعودوا يعاملونه بنفس الازدراء الذي كانوا يعاملونه في الماضي.
“حسنا حسناً! ، فقط تظاهر بأنني لم أقل شيئًا ” بعقب كلاود هوك مشدود بشكل لا إرادي.
كان الحفارون قادرين على تناول الطعام جيدًا ، وارتداء الملابس الدافئة ، وكان لديهم أماكن للإقامة ، ولم يكن عليهم العيش في خوف ، أليس كذلك؟ .
لقد كان خائفًا حقًا من هذا المخلوق الغاضب ، الذي تسبب له في قدر كبير من الألم في الأيام الأخيرة.
لولا السنوات العشر من الحياة في الأنقاض التي علمته المثابرة والصبر ، لكان كلاود هوك قد مل وغادر منذ فترة طويلة!.
كان وولا في الواقع أقوى قليلاً في القتال من معظم المرتزقة ، وربما كانت في المرتبة الثانية بعد القادة الثلاثة أنفسهم.
يمكن للمرء أن يتخيل كيف شعر كلاود هوك حيال كل ذلك!.
على الرغم من أنه لم يكن ذكيًا ، إلا أنه كان يغضب بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن شخصًا تريد أن تغضبه.
على مدار هذا الشهر ، أصبح كلاود هوك ببطء عضوًا حقيقيًا في هذه المنظمة.
على الرغم من أنه لن يكون قادرًا على ملء نفسه ، إلا أنه سيكون على الأقل قادرًا على تخفيف الجوع.
“يمكنك التبرز حيث تريد ، يا سيدي“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا حسناً! ، فقط تظاهر بأنني لم أقل شيئًا ” بعقب كلاود هوك مشدود بشكل لا إرادي.
على الرغم من أن كلاود هوك لم يكن يتمتع بمكانة كبيرة في تارتاروس ولم يسمح له بتناول الطعام مع الآخرين ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال يتعين عليه العيش في الخارج في تلك الغرفة الصغيرة ، فقد تحسن موقف الجميع تجاهه بشكل ملحوظ.
أخرج وولا تجشؤ ، ثم استلقي مرة أخرى للاستمتاع بالشمس.
كشف وولا عن أسنانه وأطلق هديرًا ، كما لو كان على وشك التقدم للأمام وإعطاء كلاود هوك لدغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاود هوك مرتبكًا تمامًا.
بمجرد أن ألقى كلاود هوك كيس الروث المثير للاشمئزاز في كومة القمامة الخاصة بهم ، شعر فجأة بدوار رأسه بينما كانت معدته تنقبض بشدة.
بالإضافة إلى ذلك ، أصبح كلاود هوك أكثر دراية بالتقنيات والحيل التي يستخدمها المرتزقة عند الهجوم ، ويمكنه أيضًا الشعور بتحسن سرعته وأوقات رد فعله.
بدأ هذا الإحساس بالجوع المنتشر في كل مكان يعرف نفسه فجأة مرة أخرى ، وشعر كلاود هوك كما لو أن كل خلية في جسده كانت تصرخ من أجل الطعام وتستمد منه أكبر قدر ممكن من الطاقة.
كان هذا ما اعتقده كلاود هوك ذات مرة ، ولكن عند دخوله فعليًا إلى البؤرة الاستيطانية ، أدرك أن الحفارين لا تعيش حياة أسهل من الزبالين على الإطلاق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا ببساطة شكل عذاب لا يوصف.
على الرغم من أن الزبالين كانوا جيدين جدًا في تحمل الجوع ، إلا أن جسم كلاود هوك قد تحسن ببطء لدرجة أن آلام الجوع أصبحت الآن أسوأ بعشر مرات مما كانت عليه من قبل.
لم يكن هناك من طريقة للعثور على أي شيء في قاعدة المرتزقة ، ولذا كان خياره الوحيد هو الذهاب لتجربة حظه في مكان آخر.
……
لعق كلود هوك شفتيه ، ثم رفع رأسه ليحدق في السحب في السماء.
قرر أن الوقت قد حان ليذهب للبحث عن بعض الطعام.
أصبح مزاجه معقدًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عنيدًا ومشاكسًا ، وكان يؤدي وظيفته كل يوم بطريقة عابثة للغاية … لكنه لا يزال يفعل ما كان من المفترض أن يفعله ، وقام بعمله جيدًا.
لقد خاطر بكل شيء للهروب من كونه زبالاً.
هل كان كل ذلك من أجل حمل الماء للآخرين وتنظيف روثهم؟ ، هل أراد هؤلاء الرجال أن يكون فتى مهماتهم لبقية حياته؟ ، هل كان هدفه الوحيد في تارتاروس أن يكون كيس لكم؟ .
الكتاب الأول – الفصل 12
كانت هذه الأسئلة التي طرحها كلاود هوك على نفسه مرارًا وتكرارًا خلال الشهر الماضي في موقع بلاك فلاج.
كان هذا ببساطة شكل عذاب لا يوصف.
لقد أراد الخروج في مهام مثل المرتزقة الآخرين ، لأن أولئك الذين ذهبوا في مهمات سيكونون قادرين على كسب المزيد من الطعام.
كشف وولا عن أسنانه وأطلق هديرًا ، كما لو كان على وشك التقدم للأمام وإعطاء كلاود هوك لدغة.
ومع ذلك ، كل ما يمكنه فعله هو التخيل.
عندما دخل النزل ، كان الأمر أشبه بدخول عالم مختلف تمامًا.
في نظر سليفوكس والمرتزقة الآخرين ، لم يكن أكثر من مجرد ميتا شفاء عديم الفائدة ، أليس كذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمس كلاود هوك جلده الجاف والعطش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الأكثر شيوعًا هو أن كلاود هوك كان ينفذ أوامر القباطنة الثلاثة وهو على معدة فارغة.
بدلاً من مجرد التفكير في الأمر ، يجب أن يمضي قدمًا ويفعل شيئًا حيال ذلك.
ونتيجة لذلك ، فإن كل ما كان صالحًا للأكل في البؤر الاستيطانية قد التهمه الآخرون منذ زمن بعيد.
قرر أن الوقت قد حان ليذهب للبحث عن بعض الطعام.
كانت هذه الأسئلة التي طرحها كلاود هوك على نفسه مرارًا وتكرارًا خلال الشهر الماضي في موقع بلاك فلاج.
لم يكن هناك من طريقة للعثور على أي شيء في قاعدة المرتزقة ، ولذا كان خياره الوحيد هو الذهاب لتجربة حظه في مكان آخر.
لمس كلاود هوك جلده الجاف والعطش.
على سبيل المثال ، ربما يكون قادرًا على حفر بعض الدرنات أو العثور على بعض الحشرات ليأكلها.
كان الحفارون قادرين على تناول الطعام جيدًا ، وارتداء الملابس الدافئة ، وكان لديهم أماكن للإقامة ، ولم يكن عليهم العيش في خوف ، أليس كذلك؟ .
على الرغم من أنه لن يكون قادرًا على ملء نفسه ، إلا أنه سيكون على الأقل قادرًا على تخفيف الجوع.
لقد مر بعض الوقت منذ أن أكل أي لحم.
إذا تمكن من التقاط بعض الفئران ، فسيكون ذلك أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم كلاود هوك الآن حقًا المعنى الكامن وراء هذا القول.
لقد مر بعض الوقت منذ أن أكل أي لحم.
أصبح مزاجه معقدًا مرة أخرى.
الآن ، بعد إطعام وولا لفترة طويلة ، أصبحت العلاقة بين كلاود هوك و وولا ببطء أكثر سلمية.
لم تكن فكرة كلاود هوك سيئة.
على الرغم من أن المعدل الذي يتحسن به لم يكن بهذه السرعة ، إلا أنه كان يزداد قوة يومًا بعد يوم.
لسوء الحظ ، كان من شبه المؤكد أنه سيفشل.
لم يكن شخصًا تريد أن تغضبه.
كان عدد سكان موقع مخفر بلاك فلاج عشرين ألف شخص ، وكانت الغالبية العظمى منهم في حالة سيئة أو أسوأ من حالة الزبالين.
……
ونتيجة لذلك ، فإن كل ما كان صالحًا للأكل في البؤر الاستيطانية قد التهمه الآخرون منذ زمن بعيد.
لمس كلاود هوك جلده الجاف والعطش.
كانت النتيجة النهائية الأكثر احتمالا أنه سوف يتعب نفسه في البحث عن الطعام ، والمكافأة الوحيدة هي خيبة الأمل والمزيد من الجوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سبيل المثال ، ربما يكون قادرًا على حفر بعض الدرنات أو العثور على بعض الحشرات ليأكلها.
كان على كلاود هوك العمل كمساعد مانتيس ، وإطعام وولا ، وإصلاح أدواتهم ، والانخراط في أنواع أخرى من العمل الشاق أيضًا.
كان كلاود هوك يتجول بطريقة مرتبكة إلى حد ما ، وكان جائعًا لدرجة أنه كاد أن يفقد وعيه.
في هذه اللحظة ، جذبت لوحة إعلانات أمام نزل انتباهه فجأة.
نصها “استقدام عمال مؤقتين ، لمدة ساعتين من العمل ، يمكنك كسب خمسة سلاسل من الفئران المتشنجة! “.
لكنه كان أيضًا قادرًا على الضغط على أسنانه وتحمل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغط قلب كلاود هوك بشدة وهو يحدق في تلك الكلمات الملتوية.
في هذه اللحظة ، جذبت لوحة إعلانات أمام نزل انتباهه فجأة.
كان بالكاد يصدق ما كان يقوله.
كلما أردت شيئًا ما ، ستحتاج إلى دفع السعر المقابل.
خمس سلاسل من لحم الفئران لساعتين فقط من العمل؟ ، بالمقارنة ، كان مرتزقة تارتاروس يعطونه قطع مناسبة للمتسولين! .
لقد كان شخصًا نشأ في الأنقاض.
كان كلاود هوك مفتونًا إلى حد ما ، لكنه كان متوترًا أيضًا.
لولا السنوات العشر من الحياة في الأنقاض التي علمته المثابرة والصبر ، لكان كلاود هوك قد مل وغادر منذ فترة طويلة!.
كانت تجربته السابقة تحذره من أنه لا يوجد شيء رخيص في العالم.
أثناء العمل ، قرص أنفه في اشمئزاز كما قال “هل يمكنك التوقف عن التبرز في كل مكان مثل الكلاب؟ هذا مقرف جداً! “.
كلما أردت شيئًا ما ، ستحتاج إلى دفع السعر المقابل.
على الرغم من أن الحياة في مخفر بلاك فلاج كانت صعبة ، إلا أنها على الأقل كانت منظمة وآمنة نسبيًا!.
“يا طفل! ، أنت هناك! ، نعم انت!” في هذه اللحظة ، لاحظ رجل ذو أنف أحمر ملطخ اهتمام كلاود هوك بالعلامة.
أومأ كلاود هوك مرة أخرى.
أضاءت عينا الرجل وقف على قدميه ونادى “ها أنا!” تردد كلاود هوك للحظة ، ثم مر.
على الرغم من أن الحياة في مخفر بلاك فلاج كانت صعبة ، إلا أنها على الأقل كانت منظمة وآمنة نسبيًا!.
“اسمي ريد نوز ، هل سمعت عني؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعودوا يعاملونه بنفس الازدراء الذي كانوا يعاملونه في الماضي.
كان بالكاد يصدق ما كان يقوله.
هز كلاود هوك رأسه.
بدت وكأنها حلقة مبارزة ، وكانت ألواح الأرضية الخشبية للحلقة ملطخة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا؟ ، رائع!” أطلق الرجل السمين ذو الأنف الأحمر ضحكة سعيدة بدت دافئة وودودة ” هل أنت جائع يا طفل؟“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سبيل المثال ، ربما يكون قادرًا على حفر بعض الدرنات أو العثور على بعض الحشرات ليأكلها.
أومأ كلاود هوك برأسه.
لم يستطع تحديد كل المحتوى الموجود على تلك الورقة بوضوح ، وقبل أن تتاح له الفرصة للرد ، أمسك الرجل ذو الأنف الأحمر بيده وضغطها على الورقة ، تاركًا بصمة إصبع عليه!.
هل كان كل ذلك من أجل حمل الماء للآخرين وتنظيف روثهم؟ ، هل أراد هؤلاء الرجال أن يكون فتى مهماتهم لبقية حياته؟ ، هل كان هدفه الوحيد في تارتاروس أن يكون كيس لكم؟ .
“هل تحتاج إلى وظيفة؟“.
كان المرتزقة مصممين على إخراج كل قطرة من قيمته منه ، وباعتباره العضو الأقل رتبة في تارتاروس ، كانت وظيفته جلب الماء وحمل الأطباق وكنس الأرض وغسل ملابسهم وإفراغ أواني الحجرة وشحذ أسلحتهم.
أومأ كلاود هوك مرة أخرى.
لمس كلاود هوك جلده الجاف والعطش.
“اهاها ، ثم أتيت في اللحظة المناسبة ، شروط الصفقة واضحة جداً أنت تعرف كيف تقرأ ، أليس كذلك؟ ، ثم لن أضيع أي وقت في إعادة قراءة المصطلحات ” بينما كان ريد نوز يتحدث ، أخرج حزمة من الورق المتجعد ووضعها على الطاولة “فقط قم بعمل بصمة هنا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشق أحد حناجرهم وهم يحلمون! ، سيبدأون في تنفيذ مهامهم المرهقة ، مع تكليف بعضهم بالعمل كـ شركاء في التدريب ، المعروف أيضًا باسم أكياس اللكم البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كلاود هوك جائعًا لدرجة أن رؤيته كانت ضبابية.
كل يوم ، كان كلاود هوك يتعرض للضرب من قبل المرتزقة ، ويتحمل مطاردة وولا حول الفناء وعضه ، وتحمل كل الأعمال القذرة التي فرضت عليه.
لم يستطع تحديد كل المحتوى الموجود على تلك الورقة بوضوح ، وقبل أن تتاح له الفرصة للرد ، أمسك الرجل ذو الأنف الأحمر بيده وضغطها على الورقة ، تاركًا بصمة إصبع عليه!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لعق كلود هوك شفتيه ، ثم رفع رأسه ليحدق في السحب في السماء.
“أنت الآن تعمل لى ، تبدأ الآن!” أشار الأنف الأحمر إلى رجل أسود يقف في مكان قريب “خذني!”.
تمامًا كما قال سليفوكس السمين ، عندما تعافى مرارًا وتكرارًا من إصاباته ، بدأت قدراته على التعافي تتحسن بشكل كبير أيضًا.
أما بالنسبة لـ سليفوكس اللعين والبخيل ، فهو لم يحسن ظروف حياة كلاود هوك على الإطلاق.
كان كلاود هوك مرتبكًا تمامًا.
أكثر ما جذب انتباه كلاود هوك هو النظام الأساسي البسيط والقبيح المظهر الموجود في وسط الغرفة.
لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث ، لكن المالك ذو الأنف الأحمر بدا وكأنه رجل لطيف إلى حد ما.
لقد كانت مجرد ساعتين من العمل ، أليس كذلك؟ ، إلى أي مدى يمكن أن يكون سيئاً؟ ، أي عمل كان يستحق خمس شرائح من لحم الفئران!.
لقد كان شخصًا نشأ في الأنقاض.
“يا طفل! ، أنت هناك! ، نعم انت!” في هذه اللحظة ، لاحظ رجل ذو أنف أحمر ملطخ اهتمام كلاود هوك بالعلامة.
عندما دخل النزل ، كان الأمر أشبه بدخول عالم مختلف تمامًا.
جوع! كان يتضور جوعا! ..
كانت تومض جميع أنواع الضوء الملون أمامه ، وكانت موسيقى الروك تتفجر في كل مكان جنبًا إلى جنب مع صرخات الجمهور.
إذا تمكن من التقاط بعض الفئران ، فسيكون ذلك أفضل.
في كل مكان هنا كان يرقص بعنف ، وكان الهواء من حولهم مليئًا برائحة السجائر الرخيصة وحتى الخمور الرخيصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ كلاود هوك يدرك أنه نظرًا لأن جسمه كان أقوى ببطء ، فقد بدأت حاجته إلى الطعام في الازدياد أيضًا.
على الرغم من أنه لن يكون قادرًا على ملء نفسه ، إلا أنه سيكون على الأقل قادرًا على تخفيف الجوع.
أكثر ما جذب انتباه كلاود هوك هو النظام الأساسي البسيط والقبيح المظهر الموجود في وسط الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن فكرة كلاود هوك سيئة.
كانت هذه منصة مرتفعة مصنوعة من الخشب ومحاطة بحبل القنب.
في كل مكان هنا كان يرقص بعنف ، وكان الهواء من حولهم مليئًا برائحة السجائر الرخيصة وحتى الخمور الرخيصة.
بدت وكأنها حلقة مبارزة ، وكانت ألواح الأرضية الخشبية للحلقة ملطخة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سبيل المثال ، ربما يكون قادرًا على حفر بعض الدرنات أو العثور على بعض الحشرات ليأكلها.
في هذه اللحظة ، كانت عدة نساء شبه عاريات ينظفن بشدة هذا الدم.
علم كلاود هوك أنه لا يستطيع المغادرة بعد.
بعد لحظات ، بدأت امرأة مغرية تسير ببطء نحو المنصة.
كانت هذه الأسئلة التي طرحها كلاود هوك على نفسه مرارًا وتكرارًا خلال الشهر الماضي في موقع بلاك فلاج.
انطلقت صيحات التنقيط والصفارات من حولها ، وبدأت المنطقة بأكملها تزداد فوضوية.
لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث ، لكن المالك ذو الأنف الأحمر بدا وكأنه رجل لطيف إلى حد ما.
لم يكن لدى كلاود هوك أي خيار سوى ارتدائه مرة أخرى حول رقبته ، والاحتفاظ به معه في جميع الأوقات على أمل أن يجد طريقة لاستخدام الحجر بفعالية في المستقبل.
موسيقى الروك ، والكحول ، والتدخين ، والنساء … كل هذه الأشياء تحفز هرمونات الذكور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاود هوك جائعًا لدرجة أن رؤيته كانت ضبابية.
لم يكن كلاود هوك إلى مكان مثل هذا من قبل.
بدا كل شيء من حوله منعشًا ومثيرًا.
الآن ، بعد إطعام وولا لفترة طويلة ، أصبحت العلاقة بين كلاود هوك و وولا ببطء أكثر سلمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاود هوك مرتبكًا تمامًا.
لم يكن لديه أي فكرة عما سيواجهه بعد ذلك.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“اسمي ريد نوز ، هل سمعت عني؟ “.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم كلاود هوك الآن حقًا المعنى الكامن وراء هذا القول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
