القوة الخارقة
الكتاب 7 ، الفصل 17 – القوة الخارقة
“لا…! لا يمكن أن يكون هذا صحيحاً ، أختي لا يمكن أن تموت! لا أحد قوي بما يكفي للقيام بذلك! ” بدا الصوت مليئاً بالغضب واليأس. كان رجلاً وسيماً في الثلاثينيات من عمره يصرخ بأعلى رئتيه. “أنتم الحمقى لم تبحثوا بعناية كافية! كيف يمكنكم أن تدعوا هذا يحدث – ألا تهتمون؟!”
كانت القوة التي عرضها كلاود هوك أقل من عُشر ما يمكن أن يفعله. لكنه لا يزال أكبر من متوسط الصائد المخضرم. جنبًا إلى جنب مع الروابط العائلية ، كان هذا هو ما أوصله إلى هذه النقطة. كانت إيدونيا أضعف بشكل ملحوظ ، لكن موهبتها فريدة من نوعها. لقد حصلت أيضًا على حق الانضمام إلى الدائرة الداخلية كشريكة لـ كلاود هوك.
كانت القوة التي عرضها كلاود هوك أقل من عُشر ما يمكن أن يفعله. لكنه لا يزال أكبر من متوسط الصائد المخضرم. جنبًا إلى جنب مع الروابط العائلية ، كان هذا هو ما أوصله إلى هذه النقطة. كانت إيدونيا أضعف بشكل ملحوظ ، لكن موهبتها فريدة من نوعها. لقد حصلت أيضًا على حق الانضمام إلى الدائرة الداخلية كشريكة لـ كلاود هوك.
“كفى!” ظهر رجل ملتح بشعره أبيض اللون. وتبعته همسات إيكاروس. ” هذا أحد سيدي صائدي الشياطين المحتشدون في القصر وأحد القادة”
كان قلبها لا يزال مليئًا بالأسئلة. ما مدى قوة لانس؟ ما مدى عمق أسراره؟ لقد خرج من الغموض قبل بضعة أيام فقط ومزق بالفعل زعيم العشرة الأقوياء. إذا حكمنا من خلال هذا العرض ، فقد كان أقوى قليلاً من أبولو ، مما يجعله أقوى عضو في جيل ستورمفورد الشاب.
لذا ، إذا كان بهذه القوة ، فلماذا حافظ على الهدوء كل هذه السنوات؟ لم يكن أي من السياسة العلوية لفولمولتا على علم ب لانس قبل وصوله. حتى بعد بذل جهد كبير ، كل ما توصلت إليه إيدونيا هو قصة عن غبي نبيل كسول.
ماذا لو لم يمت والدها؟ ربما تم حبسه في سجن ما. ، ألن يدمره سلاحهم الخارق أيضًا؟
“نحن متزوجون ، أيها الأحمق. ومع ذلك ، ما زلت لا أعرف أي شيء عنك”
اعتقد كلاود هوك أن إيدونيا بدأت تشك الآن ، لكنه لم يهتم.
بعبارة أخرى ، وجد نفسه فجأة معاقًا بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث باستخفاف: “لا تنظري إليّ بهذه الطريقة ، وإلا فقد أعتقد أنك معجبة بي. أنا رائع ومليء بالمفاجآت ، لذلك سأفهمك”
كانت قلعة السماء لا تزال في طور الاستيلاء على أقوى الناس في الأراضي الإليسية. عمل السيراڤيم ليل نهار لبناء تلك الأسلحة الإلهية الغريبة. استمرت الفجوة بين سكايكلود وهذا التحالف المقدس في النمو. لقد كان مخطئًا ، كانت لديهم فرصة تسعين بالمائة. بمجرد التأكد من فوزهم ، سيتصرف السامون. مثل هذا التجديف لن يُسمح بحدوثه مرة أخرى ، لذا عرضوا وقتهم وعززوا قواتهم.
لم تكن الأشياء الغريبة الوحيدة التي لاحظها أيضًا. كما ساروا ورأى أيضًا أبراجًا غريبة بوظائف غير مألوفة. في مكان آخر ، كانت هناك أقراص تحوم لم يستطع تخمين هدفها.
“أنت زير نساء وقح!” كان هناك شيء ما لا يزال يضايقها. “لكنك مليء بالأسرار. ما الذي تخفيه أيضًا؟ ما مدى قوتك حقًا؟”
اعتقد كلاود هوك أن إيدونيا بدأت تشك الآن ، لكنه لم يهتم.
قدم الرجل اللطيف ذو البشرة الفاتحة نفسه. كان أيضًا أحد الأعضاء الأصغر سنًا في الدائرة المقربة. استقبله كلاود هوك وإيدونيا بأدب.
“ليس من الأدب انتهاك خصوصية شخص ما.”
واصل ميركوري الشرح. “جيوشنا مدافعة جيداً لمنع وقوع أي تجسس. الآثار المكانية غير مجدية هنا ، محجوبة بواسطة أبراج كهربائية. تكشف هذه المنارات الضوئية عن أي شيء يحاول أن يظل مخفيًا.”
“نحن متزوجون ، أيها الأحمق. ومع ذلك ، ما زلت لا أعرف أي شيء عنك”
كان قصر الجارديان هو الاسم الصحيح لمعسكر الدائرة الداخلية. كانت هذه المنطقة بأكملها إضافة جديدة ، بناها سيرافيم مؤخرًا.
نظر كلاود هوك حوله بتآمر قبل أن ينحني عن قرب ، “أعتقد أنه يمكنني على الأرجح مواجهة سيد صائد شياطين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد تراجعت إيدونيا عن غضبها. لقد أرادت بشدة كسر وجهه الجميل وإظهار هذا الوخز المتعثر لكنها فقط صرت أسنانها في إحباط.
بالكاد تراجعت إيدونيا عن غضبها. لقد أرادت بشدة كسر وجهه الجميل وإظهار هذا الوخز المتعثر لكنها فقط صرت أسنانها في إحباط.
وأثناء سيرهم استقبلهم أعضاء آخرون في القصر. لقد تم الترحيب بهم على الرغم من أن هذين الشخصين يبدوان شابين ، فقد حصلوا على الحق في التواجد هنا. كان هناك مستقبل مشرق ومن يعلم أين سيقودهم.
“الهيكل الذي أمامنا هو مسكننا المؤقتة” أوضح ميركوري وهو يقودهم في القاعة. كان وجهه مظلمًا من الإحباط. في تبادل قصير بينهما ، أُجبر على الاعتراف بقوة هذا الشرير. لا عجب أنه تم هزيمة ابن عمه. “ابق هنا. لا تتجول”
“لماذا لا يكون المخيم أقرب إلى الهيكل؟”
لحسن الحظ بالنسبة له ، كان السامون لا يزالون يلعبون بأمان. لقد انتظروا وانتظروا – كانت الآلهة معروفة بصبرها اللامحدود. لقد كانت صفة تكتسبها عندما تعيش لعدة قرون. بالنسبة لهم ، كان أقل الموارد قيمة هو الوقت.
“من قال لك أنه سيكون كذلك؟ الهيكل للسامين والسيرافهم. يُسمح فقط لعدد قليل جدًا من صائدي الشياطين الذين تم انتقاؤهم يدويًا بالاقتراب. لذا اجعل هذا تحذيرًا – إذا اقتربت كثيرًا من الهيكل فسوف يعاملونك كمتطفل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا بالضبط المكان المناسب ل كلاود هوك. إذا كان حريصًا ، يمكنه تعلم كل أنواع الأشياء التي يمكن أن تغير المعركة. ربما يمكنه بناء بعض الأجهزة للاستفادة منها لاحقًا.
كان كلاود هوك قد افترض أن كونه جزءًا من الدائرة الداخلية سيمكنه من الوصول إلى الهيكل. لم يكن ليهتم بمحاولة الانضمام بطريقة أخرى. نظر إلى الكتلة السوداء الهائلة المعلقة في الفضاء القريب. قد لا يكون هذا هو الهيكل ، لكنه كان متأكدًا من أنه قريب.
ترجمة : Bolay
فقط ، تلك الستارة السوداء كانت تخفيه عنه. حتى مع وجود عين واحدة فقط ، كانت رؤية كلاود هوك أكثر حرصًا من الأشعة السينية. الظلام النموذجي لم يخفي الأشياء ، لذلك كانت هناك قوة أخرى لمنعه من النظر.
“أشعر أن بقاياي عديمة الفائدة الآن.” شعرت إيدونيا بالراحة منذ أن وصلوا إلى هنا. أدركت بعد لحظة أنها لم تعد تسمع الرنين المألوف لعقدها. كان كلاود هوك قد خمّن أن هذا قد يكون هو الحال قبل وصولهم. أثناء تحركهم عبر الأنفاق الداخلية ، لاحظ وجود كرات صغيرة من الضوء على منصات حجرية. تم ترتيبها على فترات محددة وأخذ نظرة فاحصة ، ورآها ترتد بلطف وتدور كما لو كانت معلقة بالمغناطيس.
استحوذت قصته على قلب إيدونيا. بدا الأمر تمامًا مثل ما حدث لأبيها. “لماذا هو مستاء جداً؟”
كل واحدة تحتوي على قوة غريبة غير مرئية. مع كل دوران ، تلك القوة ستُلقى من خلال المنطقة في موجات. كانت قوية بما يكفي لإحداث تشوهات دقيقة في الفضاء. وغني عن القول إنها كانت تقنية غامضة قدمتها الآلهة. لم تكن بحاجة إلى صائد شياطين حتى تعمل.
“حسنًا ، أمامك قصر الجارديان. هذا هو المكان الذي نحن متمركزين فيه” بدأ صبر ميركوري ينفد. لقد أراد أن ينهي هذا الأمر ثم يترك هذين الاثنين لأعمالهما.
لم تكن الأشياء الغريبة الوحيدة التي لاحظها أيضًا. كما ساروا ورأى أيضًا أبراجًا غريبة بوظائف غير مألوفة. في مكان آخر ، كانت هناك أقراص تحوم لم يستطع تخمين هدفها.
كان قلبها لا يزال مليئًا بالأسئلة. ما مدى قوة لانس؟ ما مدى عمق أسراره؟ لقد خرج من الغموض قبل بضعة أيام فقط ومزق بالفعل زعيم العشرة الأقوياء. إذا حكمنا من خلال هذا العرض ، فقد كان أقوى قليلاً من أبولو ، مما يجعله أقوى عضو في جيل ستورمفورد الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت الآلهة تعمل على بناء سلاح خارق. من المحتمل أنك رأيتيه عندما تم إحضارك إلى الداخل – تلك المباني التي تشبه قرصًا عائمًا. كلمة ستتم في غضون أيام قليلة” ظل إيكاروس يحافظ على صوته منخفضًا. “يسمونه “سيف سوميرو”. يمتص الطاقة من الهيكل للهجوم من كل الطريق إلى هنا. طلقة واحدة يمكن أن تقطع ألف كيلومتر ولا تزال لديها القوة الكافية لتدمير المدينة.
واصل ميركوري الشرح. “جيوشنا مدافعة جيداً لمنع وقوع أي تجسس. الآثار المكانية غير مجدية هنا ، محجوبة بواسطة أبراج كهربائية. تكشف هذه المنارات الضوئية عن أي شيء يحاول أن يظل مخفيًا.”
حامت كرات الضوء في كل مكان. لم يستطع كلاود هوك الاعتماد على مواهبه الفريدة طالما كان في منطقتهم. كان الاضطراب عظيماً للغاية ، وكل ما استطاع إدارته هو الانتقال الآني قصير المدى.
بالتأكيد رجل ترحاب! كان كلاود هوك سيقبله على الفور عندما سمع صراخًا فجأة.
“لدي فكرة جيدة عن كيفية سير الأمور هنا. إذا كان هناك شيء تود معرفته ، فلا تتردد في طرحه”
بعبارة أخرى ، وجد نفسه فجأة معاقًا بشدة.
كان لابد من إخفاء هدفه في مكان ما على الجانب الآخر من تلك الستارة السوداء. كان هناك شيء واحد مؤكد ، كلما اقترب منها شعر بالدفاعات بشكل أقوى … كان بينه وبين العظماء الأربعة أفخاخ ووسائل حماية لم يرها من قبل.
“أشعر أن بقاياي عديمة الفائدة الآن.” شعرت إيدونيا بالراحة منذ أن وصلوا إلى هنا. أدركت بعد لحظة أنها لم تعد تسمع الرنين المألوف لعقدها. كان كلاود هوك قد خمّن أن هذا قد يكون هو الحال قبل وصولهم. أثناء تحركهم عبر الأنفاق الداخلية ، لاحظ وجود كرات صغيرة من الضوء على منصات حجرية. تم ترتيبها على فترات محددة وأخذ نظرة فاحصة ، ورآها ترتد بلطف وتدور كما لو كانت معلقة بالمغناطيس.
“الهيكل الذي أمامنا هو مسكننا المؤقتة” أوضح ميركوري وهو يقودهم في القاعة. كان وجهه مظلمًا من الإحباط. في تبادل قصير بينهما ، أُجبر على الاعتراف بقوة هذا الشرير. لا عجب أنه تم هزيمة ابن عمه. “ابق هنا. لا تتجول”
لقد كان هنا ، لكن كلاود هوك لم يشعر أنه قريب جدًا من هدفه.
“نحن متزوجون ، أيها الأحمق. ومع ذلك ، ما زلت لا أعرف أي شيء عنك”
أشارت إيدونيا إلى مبنى غريب على شكل قرص داخل المخيم. “ما هذا؟”
ماذا لو لم يمت والدها؟ ربما تم حبسه في سجن ما. ، ألن يدمره سلاحهم الخارق أيضًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب ميركوري: “في الحقيقة ، لا أعرف”. لقد كان هنا بضعة أيام فقط لذلك لا يزال هناك الكثير الذي لم يتعلمه. “سمعت أنه كان نوعًا من الأسلحة الإلهية. لقد نصبه السامون خصيصًا لمحاربة سكايكلود”
“ليس من الأدب انتهاك خصوصية شخص ما.”
تقنية إلهية غريبة. عندما نظر كلاود هوك لأعلى ولأسفل ، أصبح مليئًا بشعور من القلق.
“من قال لك أنه سيكون كذلك؟ الهيكل للسامين والسيرافهم. يُسمح فقط لعدد قليل جدًا من صائدي الشياطين الذين تم انتقاؤهم يدويًا بالاقتراب. لذا اجعل هذا تحذيرًا – إذا اقتربت كثيرًا من الهيكل فسوف يعاملونك كمتطفل”
“حسنًا ، أمامك قصر الجارديان. هذا هو المكان الذي نحن متمركزين فيه” بدأ صبر ميركوري ينفد. لقد أراد أن ينهي هذا الأمر ثم يترك هذين الاثنين لأعمالهما.
كان لابد من إخفاء هدفه في مكان ما على الجانب الآخر من تلك الستارة السوداء. كان هناك شيء واحد مؤكد ، كلما اقترب منها شعر بالدفاعات بشكل أقوى … كان بينه وبين العظماء الأربعة أفخاخ ووسائل حماية لم يرها من قبل.
كان قصر الجارديان هو الاسم الصحيح لمعسكر الدائرة الداخلية. كانت هذه المنطقة بأكملها إضافة جديدة ، بناها سيرافيم مؤخرًا.
م.م : ههههه
“اعتبارًا من اليوم ، يضم القصر ثمانية من صائدي الشياطين الرئيسيين ، وستة آخرين بدون اللقب ولكن نفس القوة.”
بعبارة أخرى ، وجد نفسه فجأة معاقًا بشدة.
لحسن الحظ بالنسبة له ، كان السامون لا يزالون يلعبون بأمان. لقد انتظروا وانتظروا – كانت الآلهة معروفة بصبرها اللامحدود. لقد كانت صفة تكتسبها عندما تعيش لعدة قرون. بالنسبة لهم ، كان أقل الموارد قيمة هو الوقت.
ثمانية سادة وستة آخرين بنفس القوة. كان هناك أيضًا الأربعة كبار الذين يقودونهم. علاوة على ذلك ، كان هناك آخرون مثل ميركوري وأبولو. على الرغم من قدراتهم ، كانوا هنا بالكاد مؤهلين للخدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا بالضبط المكان المناسب ل كلاود هوك. إذا كان حريصًا ، يمكنه تعلم كل أنواع الأشياء التي يمكن أن تغير المعركة. ربما يمكنه بناء بعض الأجهزة للاستفادة منها لاحقًا.
لقد كانت مجموعة من الجحيم. في غضون شهر واحد فقط ، جمعوا أقوى البشر على هذا الكوكب.
اعتقد كلاود هوك أن إيدونيا بدأت تشك الآن ، لكنه لم يهتم.
مع كل كلمة شعر كلاود هوك أن قلبه يزداد ثقلاً. حشد أعداؤه بالفعل قوة مرعبة. إذا هاجموا سكايكلود اليوم فسيحصلوا على فرصة ثمانين بالمائة للنصر.
لم يرى كيف أصبح وجه إيدونيا شاحبًا. كان هذا السلاح شيئًا مرعبًا ، قادرًا على إطلاق النار من فوق الغلاف الجوي. إذا دُمرت مدنًا بأكملها ، فهذا يعني أنهم لا يهتمون بكل الناس العاديين الذين يعيشون هناك. خططوا لرؤيتهم في النيران.
تقنية إلهية غريبة. عندما نظر كلاود هوك لأعلى ولأسفل ، أصبح مليئًا بشعور من القلق.
لحسن الحظ بالنسبة له ، كان السامون لا يزالون يلعبون بأمان. لقد انتظروا وانتظروا – كانت الآلهة معروفة بصبرها اللامحدود. لقد كانت صفة تكتسبها عندما تعيش لعدة قرون. بالنسبة لهم ، كان أقل الموارد قيمة هو الوقت.
لم تكن الأشياء الغريبة الوحيدة التي لاحظها أيضًا. كما ساروا ورأى أيضًا أبراجًا غريبة بوظائف غير مألوفة. في مكان آخر ، كانت هناك أقراص تحوم لم يستطع تخمين هدفها.
وأثناء سيرهم استقبلهم أعضاء آخرون في القصر. لقد تم الترحيب بهم على الرغم من أن هذين الشخصين يبدوان شابين ، فقد حصلوا على الحق في التواجد هنا. كان هناك مستقبل مشرق ومن يعلم أين سيقودهم.
كانت قلعة السماء لا تزال في طور الاستيلاء على أقوى الناس في الأراضي الإليسية. عمل السيراڤيم ليل نهار لبناء تلك الأسلحة الإلهية الغريبة. استمرت الفجوة بين سكايكلود وهذا التحالف المقدس في النمو. لقد كان مخطئًا ، كانت لديهم فرصة تسعين بالمائة. بمجرد التأكد من فوزهم ، سيتصرف السامون. مثل هذا التجديف لن يُسمح بحدوثه مرة أخرى ، لذا عرضوا وقتهم وعززوا قواتهم.
“أشعر أن بقاياي عديمة الفائدة الآن.” شعرت إيدونيا بالراحة منذ أن وصلوا إلى هنا. أدركت بعد لحظة أنها لم تعد تسمع الرنين المألوف لعقدها. كان كلاود هوك قد خمّن أن هذا قد يكون هو الحال قبل وصولهم. أثناء تحركهم عبر الأنفاق الداخلية ، لاحظ وجود كرات صغيرة من الضوء على منصات حجرية. تم ترتيبها على فترات محددة وأخذ نظرة فاحصة ، ورآها ترتد بلطف وتدور كما لو كانت معلقة بالمغناطيس.
لكن هذا بالضبط المكان المناسب ل كلاود هوك. إذا كان حريصًا ، يمكنه تعلم كل أنواع الأشياء التي يمكن أن تغير المعركة. ربما يمكنه بناء بعض الأجهزة للاستفادة منها لاحقًا.
كان هذا الرجل يتصرف وكأنه فقد عقله. لا يمكن لأي شخص الوصول إلى هنا. فقط أولئك الذين يُعتبرون الأكثر تميزًا سُمح لهم بالدخول. على الرغم من أن الغريب كان يعوي عليهم كما لو كانوا حفنة من همهمات ، مثل قطة صغيرة تبصق على يد مربيها.
كان كلاود هوك مقتنعًا أنه لمحاربة سوميرو ، كان بحاجة إلى الاستيلاء على الأراضي الإليسية وليس تدميرها. لألف عام ظلوا مستقرين ، يراكمون التنمية. كان كل من حوله ذروة الإنجاز البشري. ولحسن الحظ ، سيقفون معه يومًا ما ضد آسريهم.
“دماء جديدة قادمة!”
“أوه ، الشباب. صائدون متوسطو العمر”
كان قصر الجارديان هو الاسم الصحيح لمعسكر الدائرة الداخلية. كانت هذه المنطقة بأكملها إضافة جديدة ، بناها سيرافيم مؤخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأثناء سيرهم استقبلهم أعضاء آخرون في القصر. لقد تم الترحيب بهم على الرغم من أن هذين الشخصين يبدوان شابين ، فقد حصلوا على الحق في التواجد هنا. كان هناك مستقبل مشرق ومن يعلم أين سيقودهم.
لقد كان هنا ، لكن كلاود هوك لم يشعر أنه قريب جدًا من هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا بالضبط المكان المناسب ل كلاود هوك. إذا كان حريصًا ، يمكنه تعلم كل أنواع الأشياء التي يمكن أن تغير المعركة. ربما يمكنه بناء بعض الأجهزة للاستفادة منها لاحقًا.
“مرحبًا بكم ، اسمي إيكاروس سوالو من برايليوس.”
“أوه ، الشباب. صائدون متوسطو العمر”
ماذا لو لم يمت والدها؟ ربما تم حبسه في سجن ما. ، ألن يدمره سلاحهم الخارق أيضًا؟
قدم الرجل اللطيف ذو البشرة الفاتحة نفسه. كان أيضًا أحد الأعضاء الأصغر سنًا في الدائرة المقربة. استقبله كلاود هوك وإيدونيا بأدب.
كانت القوة التي عرضها كلاود هوك أقل من عُشر ما يمكن أن يفعله. لكنه لا يزال أكبر من متوسط الصائد المخضرم. جنبًا إلى جنب مع الروابط العائلية ، كان هذا هو ما أوصله إلى هذه النقطة. كانت إيدونيا أضعف بشكل ملحوظ ، لكن موهبتها فريدة من نوعها. لقد حصلت أيضًا على حق الانضمام إلى الدائرة الداخلية كشريكة لـ كلاود هوك.
“لدي فكرة جيدة عن كيفية سير الأمور هنا. إذا كان هناك شيء تود معرفته ، فلا تتردد في طرحه”
بالتأكيد رجل ترحاب! كان كلاود هوك سيقبله على الفور عندما سمع صراخًا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للمرة الثانية لم يكن كلاود هوك متأكدًا من أنه سمع بشكل صحيح. “ماذا؟ قلت ألف كيلومتر؟”
“لا…! لا يمكن أن يكون هذا صحيحاً ، أختي لا يمكن أن تموت! لا أحد قوي بما يكفي للقيام بذلك! ” بدا الصوت مليئاً بالغضب واليأس. كان رجلاً وسيماً في الثلاثينيات من عمره يصرخ بأعلى رئتيه. “أنتم الحمقى لم تبحثوا بعناية كافية! كيف يمكنكم أن تدعوا هذا يحدث – ألا تهتمون؟!”
للمرة الثانية لم يكن كلاود هوك متأكدًا من أنه سمع بشكل صحيح. “ماذا؟ قلت ألف كيلومتر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ، تلك الستارة السوداء كانت تخفيه عنه. حتى مع وجود عين واحدة فقط ، كانت رؤية كلاود هوك أكثر حرصًا من الأشعة السينية. الظلام النموذجي لم يخفي الأشياء ، لذلك كانت هناك قوة أخرى لمنعه من النظر.
أولئك الموجودون في مرمى السمع أعطوا بعضهم بعضًا نظرات متوترة. إيدونيا ، بحواجب متماسكة ، همست بسؤال. “ماذا يحدث هنا؟”
تحدث السيد عنان ، “أتي هذا الطلب مباشرة من السامون. تخبرك الآلهة أنهم ماتوا ، لذا دعهم يذهبون. إذا واصلت الأمر فسوف تواجه محكمة عسكرية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ، تلك الستارة السوداء كانت تخفيه عنه. حتى مع وجود عين واحدة فقط ، كانت رؤية كلاود هوك أكثر حرصًا من الأشعة السينية. الظلام النموذجي لم يخفي الأشياء ، لذلك كانت هناك قوة أخرى لمنعه من النظر.
كان هذا الرجل يتصرف وكأنه فقد عقله. لا يمكن لأي شخص الوصول إلى هنا. فقط أولئك الذين يُعتبرون الأكثر تميزًا سُمح لهم بالدخول. على الرغم من أن الغريب كان يعوي عليهم كما لو كانوا حفنة من همهمات ، مثل قطة صغيرة تبصق على يد مربيها.
بالتأكيد رجل ترحاب! كان كلاود هوك سيقبله على الفور عندما سمع صراخًا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو شعور كلاود هوك أفضل بكثير. بينما علم دائمًا أن خصمه سيكون قوياً ، إلا أن هذا تجاوز توقعاته الأكثر قتامة.
“هذه كيرين إغنا ، من دراغنمير. إنه أقوى بكثير مما يبدو عليه. من أوائل من تم قبولهم في القصر. اختفت أخته ، فينيكس ، قبل بضعة أشهر في سكايكلود ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
م.م : ههههه
“أشعر أن بقاياي عديمة الفائدة الآن.” شعرت إيدونيا بالراحة منذ أن وصلوا إلى هنا. أدركت بعد لحظة أنها لم تعد تسمع الرنين المألوف لعقدها. كان كلاود هوك قد خمّن أن هذا قد يكون هو الحال قبل وصولهم. أثناء تحركهم عبر الأنفاق الداخلية ، لاحظ وجود كرات صغيرة من الضوء على منصات حجرية. تم ترتيبها على فترات محددة وأخذ نظرة فاحصة ، ورآها ترتد بلطف وتدور كما لو كانت معلقة بالمغناطيس.
استحوذت قصته على قلب إيدونيا. بدا الأمر تمامًا مثل ما حدث لأبيها. “لماذا هو مستاء جداً؟”
“لا…! لا يمكن أن يكون هذا صحيحاً ، أختي لا يمكن أن تموت! لا أحد قوي بما يكفي للقيام بذلك! ” بدا الصوت مليئاً بالغضب واليأس. كان رجلاً وسيماً في الثلاثينيات من عمره يصرخ بأعلى رئتيه. “أنتم الحمقى لم تبحثوا بعناية كافية! كيف يمكنكم أن تدعوا هذا يحدث – ألا تهتمون؟!”
“حسنًا ، أمامك قصر الجارديان. هذا هو المكان الذي نحن متمركزين فيه” بدأ صبر ميركوري ينفد. لقد أراد أن ينهي هذا الأمر ثم يترك هذين الاثنين لأعمالهما.
“كانت الآلهة تعمل على بناء سلاح خارق. من المحتمل أنك رأيتيه عندما تم إحضارك إلى الداخل – تلك المباني التي تشبه قرصًا عائمًا. كلمة ستتم في غضون أيام قليلة” ظل إيكاروس يحافظ على صوته منخفضًا. “يسمونه “سيف سوميرو”. يمتص الطاقة من الهيكل للهجوم من كل الطريق إلى هنا. طلقة واحدة يمكن أن تقطع ألف كيلومتر ولا تزال لديها القوة الكافية لتدمير المدينة.
للمرة الثانية لم يكن كلاود هوك متأكدًا من أنه سمع بشكل صحيح. “ماذا؟ قلت ألف كيلومتر؟”
ترجمة : Bolay
“نعم ، طلقة واحدة ستمحو مدينة بأكملها. بهذه الأسلحة لن يدوم عالم المتمردين أكثر من بضع طلقات” نظر إيكاروس إلى الخلف نحو كيرين ، “أما بالنسبة له ، فقد اختفت أخته ويرفض تصديق أنها قد تكون ميتة. لهذا السبب يتصرف بهذه الطريقة”
كان هذا الرجل يتصرف وكأنه فقد عقله. لا يمكن لأي شخص الوصول إلى هنا. فقط أولئك الذين يُعتبرون الأكثر تميزًا سُمح لهم بالدخول. على الرغم من أن الغريب كان يعوي عليهم كما لو كانوا حفنة من همهمات ، مثل قطة صغيرة تبصق على يد مربيها.
لم يرى كيف أصبح وجه إيدونيا شاحبًا. كان هذا السلاح شيئًا مرعبًا ، قادرًا على إطلاق النار من فوق الغلاف الجوي. إذا دُمرت مدنًا بأكملها ، فهذا يعني أنهم لا يهتمون بكل الناس العاديين الذين يعيشون هناك. خططوا لرؤيتهم في النيران.
قدم الرجل اللطيف ذو البشرة الفاتحة نفسه. كان أيضًا أحد الأعضاء الأصغر سنًا في الدائرة المقربة. استقبله كلاود هوك وإيدونيا بأدب.
ماذا لو لم يمت والدها؟ ربما تم حبسه في سجن ما. ، ألن يدمره سلاحهم الخارق أيضًا؟
لا يبدو شعور كلاود هوك أفضل بكثير. بينما علم دائمًا أن خصمه سيكون قوياً ، إلا أن هذا تجاوز توقعاته الأكثر قتامة.
كان قصر الجارديان هو الاسم الصحيح لمعسكر الدائرة الداخلية. كانت هذه المنطقة بأكملها إضافة جديدة ، بناها سيرافيم مؤخرًا.
“كفى!” ظهر رجل ملتح بشعره أبيض اللون. وتبعته همسات إيكاروس. ” هذا أحد سيدي صائدي الشياطين المحتشدون في القصر وأحد القادة”
لم تكن الأشياء الغريبة الوحيدة التي لاحظها أيضًا. كما ساروا ورأى أيضًا أبراجًا غريبة بوظائف غير مألوفة. في مكان آخر ، كانت هناك أقراص تحوم لم يستطع تخمين هدفها.
تحدث السيد عنان ، “أتي هذا الطلب مباشرة من السامون. تخبرك الآلهة أنهم ماتوا ، لذا دعهم يذهبون. إذا واصلت الأمر فسوف تواجه محكمة عسكرية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد كلاود هوك أن إيدونيا بدأت تشك الآن ، لكنه لم يهتم.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ميركوري: “في الحقيقة ، لا أعرف”. لقد كان هنا بضعة أيام فقط لذلك لا يزال هناك الكثير الذي لم يتعلمه. “سمعت أنه كان نوعًا من الأسلحة الإلهية. لقد نصبه السامون خصيصًا لمحاربة سكايكلود”
ترجمة : Bolay
واصل ميركوري الشرح. “جيوشنا مدافعة جيداً لمنع وقوع أي تجسس. الآثار المكانية غير مجدية هنا ، محجوبة بواسطة أبراج كهربائية. تكشف هذه المنارات الضوئية عن أي شيء يحاول أن يظل مخفيًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		