العزم
الكتاب السادس ، الفصل 83 – العزم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث الجنرال مرة أخرى. “لا تهتم ، إنه يفعل فقط ما أجبر على فعله. لا يمكننا إضاعة الوقت هنا ، ليس لدينا الكثير منه”
أصبحت سكايكلود مغطاة في الظلام. أدى ضباب الحرب والظلال المنبعثة من المناطيد في سماء المنطقة إلى حجب الكثير من الضوء ، لكن الشوارع أضاءت كلها بينما صوب الجنود أسلحتهم نحو العدو وأطلقوا النار.
كان هامونت هنا يعمل كواحد من قادة الخطوط الأمامية ، المسؤول عن القوات البرية. لم يكن يقود القوة القتالية الرئيسية لكن وظيفته لا تزال مهمة. ومع ذلك ، على الرغم من أعبائه ، لم يشعر هامونت بالتوتر أو الخوف. لم يكن هناك سوى هدوء عميق ، مثل مشاهدة عاصفة من داخل المنارة.
حتى كبار السن والضعفاء والنساء والأطفال تم تجنيدهم. كانوا مسؤولين عن نقل الإمدادات عبر ساحة المعركة. على الرغم من صخب المدينة ، خيم حزن قاتم على كل شيء.
م.م : حاسس اني مش فاهم نص الحوار اللي فات + بلاز هو الشخص اللي زعقله هامونت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب هامونت. “يجب أن تفعل كل ما في وسعك لحماية سكان هذه المدينة.”
كان الجميع يعلم أن سكايكلود هي موقفهم الأخير. إذا سقطت مدينتهم أو أُسرت ، لن يبقى أحد ضد هيمنة كلاود هوك. سيدمر الشيطان و وحشية القفر منزلهم المجيد. لكن ماذا لو نجحوا؟ ماذا لو هزموا العدو؟ ظلت الأمور تزداد سوءًا يومًا بعد يوم. من يعلم كم من الوقت سيظلوا حتى بدون تهديد خارجي.
لم يقل شيئًا وهو يصطاد حلوى من جيبه ويسلمها للطفل.
بروم …
حتى كبار السن والضعفاء والنساء والأطفال تم تجنيدهم. كانوا مسؤولين عن نقل الإمدادات عبر ساحة المعركة. على الرغم من صخب المدينة ، خيم حزن قاتم على كل شيء.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
دوي الانفجار العميق من بعيد. فجأة ظهر ضوء خافت ، اخترق الغيوم. تسببت قوته ، مثل الرعد الذي ينفجر عبر الصحراء ، في ارتعاش مباني المدينة. مثل تدافع مليون حصان.
كانت الحواس محدودة ، لذلك لم يتمكن سكان سكايكلود من رؤية مصدر هذا الضوء الرهيب أو إلى أين يتجه. كل ما عرفوه هو شعاع الطاقة الحارق الذي هدد بابتلاع كل شيء.
كان هامونت وبلاز متفقين. الجنرال سيُحضر له أقرب المؤيدين ويجذب انتباه الجنود بينما يقوم بلاز وفريق صغير بتخريب السحر الوقائي. سوف يمهدون طريقًا للتحالف الأخضر لاختراقه. سيعملون على إنهاء هذا في أسرع وقت ممكن. لا يهم من يطلق على نفسه لقب سيد سكايكلود.
كان قادمًا! قادم أخيرًا! هذه المدينة العظيمة التي ظلت موجودة منذ ألف عام ستحترق في النار.
علق التهديد المظلم بالموت بشدة ، وسرق أنفاسهم. اهتز الناس من الخوف. احتفظ العشاق ببعضهم البعض في العناق اليائس والبائس بينما ألقى الآخرون أنفسهم على الأرض في الصلاة. ملأت الجماهير المتجمعة الشوارع مع رعب ملموس.
علق التهديد المظلم بالموت بشدة ، وسرق أنفاسهم. اهتز الناس من الخوف. احتفظ العشاق ببعضهم البعض في العناق اليائس والبائس بينما ألقى الآخرون أنفسهم على الأرض في الصلاة. ملأت الجماهير المتجمعة الشوارع مع رعب ملموس.
كان الجميع يعلم أن سكايكلود هي موقفهم الأخير. إذا سقطت مدينتهم أو أُسرت ، لن يبقى أحد ضد هيمنة كلاود هوك. سيدمر الشيطان و وحشية القفر منزلهم المجيد. لكن ماذا لو نجحوا؟ ماذا لو هزموا العدو؟ ظلت الأمور تزداد سوءًا يومًا بعد يوم. من يعلم كم من الوقت سيظلوا حتى بدون تهديد خارجي.
كانت مثل كارثة طبيعية. مثل كابوس. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون ما سيحدث ، إلا أنهم عاجزين عن إيقافه.
فقد الضابط كل صبره. إذا استمر بكاء هذه الطفلة ، فسيبدأ في التأثير على جنوده. رفع يده ليسكت الفتاة وفجأة شعر بأنه يُرفع من الخلف. تبع ذلك ضربة قوية من قبضة هزيلة ، وضربته في وجهه بقوة لدرجة أنه شعر بعدة أسنان تتحطم.
وبينما كان يتحدث ، اقترب هامونت من الفتاة الصغيرة المرعبة. نظر إلى الجدة وفكر للحظة في والدته. شعرت الآلام في قلبه بالانتعاش في اليوم الذي علم فيه بوفاتها.
فتاة صغيرة لم تستطع منع نفسها من النحيب والدموع تنهمر على وجهها. “آه! نانا! أنا خائفة! أنا خائفة!”
“ما معنى كل هذه المشاجرة؟!” صرخ ضابط بغضب على الطفل والمرأة العجوز. “بكاءك مضر بالروح المعنوية ، ألا تعرفي ذلك! أغلقي فم تلك الفتاة وإلا سأفعل ذلك من أجلك”
كانت جدتها امرأة عجوز منحنية بالكاد كانت تمسكها ببعضها البعض. لم تكن تعرف كيف تريح الفتاة إلا أن تمسكها بقوة وتحارب دموعها. “لا تبكي يا حلوتي. لا تبكي. قريباً … قريبا سنصبح مع والديكي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الجنرال. “الجنود الإليسيون موجودون هنا لحماية شعب المملكة. بدلاً من ذلك ، ها أنت هنا ، مختبئًا وراءهم. هل تخلصت من كل احترام للذات؟ أي نوع من الجنود أنت؟”
لم يمض وقت طويل منذ أن عاشت الطفلة نانسي مع أسرة سعيدة.
” الجنرال! الجنرال هامونت ، سيدي!”
كان والدها فنانًا عسكريًا ماهرًا ، عقيدًا من الجيش الإليسي. كانت نانسي تنظر إليه على أنه صنم – قلب فخرها والصخرة التي تتكئ عليها. كانت ترفع رأسها دائمًا عند التحدث عنه مع أصدقائها. لكن والد نانسي كان محظوظًا بما يكفي للخدمة في فيلق الدفاع ، الذي أُبيد قبل ثلاث سنوات. لم يعد جسده إلى المنزل حتى لدفنه بشكل لائق.
توسلت المرأة العجوز من أجل الرحمة. بكت نانسي بصوت أعلى. أولئك الذين شهدوا المشهد في الجوار تراجعوا عن خوفهم بينما كانت الدموع تنهمر في عيون. متى تحول منزلهم إلى… هذا؟
هكذا فقدت والدها.
كان والدها فنانًا عسكريًا ماهرًا ، عقيدًا من الجيش الإليسي. كانت نانسي تنظر إليه على أنه صنم – قلب فخرها والصخرة التي تتكئ عليها. كانت ترفع رأسها دائمًا عند التحدث عنه مع أصدقائها. لكن والد نانسي كان محظوظًا بما يكفي للخدمة في فيلق الدفاع ، الذي أُبيد قبل ثلاث سنوات. لم يعد جسده إلى المنزل حتى لدفنه بشكل لائق.
بعد ذلك بعامين ، مرضت والدتها وتوفيت. العائلة الوحيدة التي تُركت لنانسي كانت جدتها العجوز. نمت الفتاة الصغيرة النابضة بالحياة خجولة ومنطوية وجبانة. كل شيء أخافها. كانت تخاف باستمرار من القتال والموت رغم أنه بدا بعيدًا جدًا.
صمت الجندي للحظة. ثم ، بصق من الدم ، وتحدث بجدية. “ماذا يمكن أن يفعل هذا الضابط للجنرال؟”
“ما معنى كل هذه المشاجرة؟!” صرخ ضابط بغضب على الطفل والمرأة العجوز. “بكاءك مضر بالروح المعنوية ، ألا تعرفي ذلك! أغلقي فم تلك الفتاة وإلا سأفعل ذلك من أجلك”
كان قادمًا! قادم أخيرًا! هذه المدينة العظيمة التي ظلت موجودة منذ ألف عام ستحترق في النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توسلت المرأة العجوز من أجل الرحمة. بكت نانسي بصوت أعلى. أولئك الذين شهدوا المشهد في الجوار تراجعوا عن خوفهم بينما كانت الدموع تنهمر في عيون. متى تحول منزلهم إلى… هذا؟
“سيدي ، أنا فقط أتبع الأوامر. لم أدرك أنني كنت أفعل أي شيء خاطئ!” احمر وجه الضابط من الخجل والخوف. “أنت تعرف ظروفنا يا سيدي. علينا التأكد من بقاء الجنود واثقين. وإلا كيف يمكننا مقاومة أعدائنا؟”
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
فقد الضابط كل صبره. إذا استمر بكاء هذه الطفلة ، فسيبدأ في التأثير على جنوده. رفع يده ليسكت الفتاة وفجأة شعر بأنه يُرفع من الخلف. تبع ذلك ضربة قوية من قبضة هزيلة ، وضربته في وجهه بقوة لدرجة أنه شعر بعدة أسنان تتحطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدحرج فوق الأرض لعدة أمتار ، لكنه كان رشيقًا بما يكفي ليحقق توازنه. ذهبت يده اليمنى على الفور لسلاحه. نزل الدم من شفتيه ، وصرخ في اتجاه مهاجمه. “من يتجرأ باسم الآلهة على الضرب”
كان والدها فنانًا عسكريًا ماهرًا ، عقيدًا من الجيش الإليسي. كانت نانسي تنظر إليه على أنه صنم – قلب فخرها والصخرة التي تتكئ عليها. كانت ترفع رأسها دائمًا عند التحدث عنه مع أصدقائها. لكن والد نانسي كان محظوظًا بما يكفي للخدمة في فيلق الدفاع ، الذي أُبيد قبل ثلاث سنوات. لم يعد جسده إلى المنزل حتى لدفنه بشكل لائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الجنرال. “الجنود الإليسيون موجودون هنا لحماية شعب المملكة. بدلاً من ذلك ، ها أنت هنا ، مختبئًا وراءهم. هل تخلصت من كل احترام للذات؟ أي نوع من الجنود أنت؟”
تباطأ وهو ينظر إلى الأرض الواقفة أمامه. تقريبا كل فرد كان يرتدي زي الضابط ، مع شارات أعلى من شاراته ، كان يقودهم رجل ممتلئ الجسم يرتدي درع الجنرال بسيف مماثل في خصره. سرعان ما ابتلع الضابط الأقل ما تبقى من عقوبته ، مع بعض شظايا الأسنان.
كان هامونت وبلاز متفقين. الجنرال سيُحضر له أقرب المؤيدين ويجذب انتباه الجنود بينما يقوم بلاز وفريق صغير بتخريب السحر الوقائي. سوف يمهدون طريقًا للتحالف الأخضر لاختراقه. سيعملون على إنهاء هذا في أسرع وقت ممكن. لا يهم من يطلق على نفسه لقب سيد سكايكلود.
“يا صغيرتي ، لا تخافي. طالما أننا في الجوار سنحافظ على سلامتك” رفع هامونت يده وتجمع زوجان من رجاله حوله. “يا رجال ، أحضروا هذه المرأة وحفيدتها إلى الأنفاق تحت المدينة.”
الشخص الذي رفع قبضته ضده كان يرتدي عباءة شيطانية. طويل وقوي ، مع صدمة من الشعر الأحمر ، كان وجهه المحفور قاتمًا.
الكتاب السادس ، الفصل 83 – العزم
لم يقل شيئًا وهو يصطاد حلوى من جيبه ويسلمها للطفل.
” الجنرال! الجنرال هامونت ، سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي الانفجار العميق من بعيد. فجأة ظهر ضوء خافت ، اخترق الغيوم. تسببت قوته ، مثل الرعد الذي ينفجر عبر الصحراء ، في ارتعاش مباني المدينة. مثل تدافع مليون حصان.
حدق هامونت في الرجل وكأنه نوع من الهجين. “هل رأيتك ترفع يدك على طفل؟”
أصلحه هامونت بنظرة واحدة. “أنت على حق ، أنا جندي. وأنا أعرف بالضبط ما يفترض أن أفعله ، لكننا لسنا مجرد جنود ، أليس كذلك؟ نحن أيضًا رجال”
“سيدي ، أنا فقط أتبع الأوامر. لم أدرك أنني كنت أفعل أي شيء خاطئ!” احمر وجه الضابط من الخجل والخوف. “أنت تعرف ظروفنا يا سيدي. علينا التأكد من بقاء الجنود واثقين. وإلا كيف يمكننا مقاومة أعدائنا؟”
“نعم سيدي!” أومأ الضابط بإصرار دون تردد.
أجاب الجنرال. “الجنود الإليسيون موجودون هنا لحماية شعب المملكة. بدلاً من ذلك ، ها أنت هنا ، مختبئًا وراءهم. هل تخلصت من كل احترام للذات؟ أي نوع من الجنود أنت؟”
“سيدي ، أنا فقط أتبع الأوامر. لم أدرك أنني كنت أفعل أي شيء خاطئ!” احمر وجه الضابط من الخجل والخوف. “أنت تعرف ظروفنا يا سيدي. علينا التأكد من بقاء الجنود واثقين. وإلا كيف يمكننا مقاومة أعدائنا؟”
فتح الضابط فمه للحظة لكنه أغلق فمه وعلق رأسه خجلاً.
كانت مثل كارثة طبيعية. مثل كابوس. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون ما سيحدث ، إلا أنهم عاجزين عن إيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأ وهو ينظر إلى الأرض الواقفة أمامه. تقريبا كل فرد كان يرتدي زي الضابط ، مع شارات أعلى من شاراته ، كان يقودهم رجل ممتلئ الجسم يرتدي درع الجنرال بسيف مماثل في خصره. سرعان ما ابتلع الضابط الأقل ما تبقى من عقوبته ، مع بعض شظايا الأسنان.
تحدث الجنرال مرة أخرى. “لا تهتم ، إنه يفعل فقط ما أجبر على فعله. لا يمكننا إضاعة الوقت هنا ، ليس لدينا الكثير منه”
كان هامونت وبلاز متفقين. الجنرال سيُحضر له أقرب المؤيدين ويجذب انتباه الجنود بينما يقوم بلاز وفريق صغير بتخريب السحر الوقائي. سوف يمهدون طريقًا للتحالف الأخضر لاختراقه. سيعملون على إنهاء هذا في أسرع وقت ممكن. لا يهم من يطلق على نفسه لقب سيد سكايكلود.
صمت الجندي للحظة. ثم ، بصق من الدم ، وتحدث بجدية. “ماذا يمكن أن يفعل هذا الضابط للجنرال؟”
وبينما كان يتحدث ، اقترب هامونت من الفتاة الصغيرة المرعبة. نظر إلى الجدة وفكر للحظة في والدته. شعرت الآلام في قلبه بالانتعاش في اليوم الذي علم فيه بوفاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل شيئًا وهو يصطاد حلوى من جيبه ويسلمها للطفل.
لم يقل شيئًا وهو يصطاد حلوى من جيبه ويسلمها للطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فوجئت بالعرض المفاجئ. نظرت إلى الحلوى ، ثم حنى الرجل الملتحي لتُمسك بها. توقفت دموعها بشكل محبب.
تدحرج فوق الأرض لعدة أمتار ، لكنه كان رشيقًا بما يكفي ليحقق توازنه. ذهبت يده اليمنى على الفور لسلاحه. نزل الدم من شفتيه ، وصرخ في اتجاه مهاجمه. “من يتجرأ باسم الآلهة على الضرب”
“يا صغيرتي ، لا تخافي. طالما أننا في الجوار سنحافظ على سلامتك” رفع هامونت يده وتجمع زوجان من رجاله حوله. “يا رجال ، أحضروا هذه المرأة وحفيدتها إلى الأنفاق تحت المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأ وهو ينظر إلى الأرض الواقفة أمامه. تقريبا كل فرد كان يرتدي زي الضابط ، مع شارات أعلى من شاراته ، كان يقودهم رجل ممتلئ الجسم يرتدي درع الجنرال بسيف مماثل في خصره. سرعان ما ابتلع الضابط الأقل ما تبقى من عقوبته ، مع بعض شظايا الأسنان.
“يا صغيرتي ، لا تخافي. طالما أننا في الجوار سنحافظ على سلامتك” رفع هامونت يده وتجمع زوجان من رجاله حوله. “يا رجال ، أحضروا هذه المرأة وحفيدتها إلى الأنفاق تحت المدينة.”
“الجنرال هامونت ، كيف … أمر القائد العام جميع الهيئات القادرة على القتال!” نشأ الخوف في قلب الضابط الصغير ، وهو خوف حقيقي من القائد العام. “أنت أيضًا جندي ، يجب أن تعلم أن الجنود يجب أن يتبعوا جميع أوامر رؤسائهم. إذا اخترقنا التوجيهات التي يجب اتباعها ، فماذا بعد ذلك؟”
كانت جدتها امرأة عجوز منحنية بالكاد كانت تمسكها ببعضها البعض. لم تكن تعرف كيف تريح الفتاة إلا أن تمسكها بقوة وتحارب دموعها. “لا تبكي يا حلوتي. لا تبكي. قريباً … قريبا سنصبح مع والديكي”
فقد الضابط كل صبره. إذا استمر بكاء هذه الطفلة ، فسيبدأ في التأثير على جنوده. رفع يده ليسكت الفتاة وفجأة شعر بأنه يُرفع من الخلف. تبع ذلك ضربة قوية من قبضة هزيلة ، وضربته في وجهه بقوة لدرجة أنه شعر بعدة أسنان تتحطم.
أصلحه هامونت بنظرة واحدة. “أنت على حق ، أنا جندي. وأنا أعرف بالضبط ما يفترض أن أفعله ، لكننا لسنا مجرد جنود ، أليس كذلك؟ نحن أيضًا رجال”
تحدث الجنرال مرة أخرى. “لا تهتم ، إنه يفعل فقط ما أجبر على فعله. لا يمكننا إضاعة الوقت هنا ، ليس لدينا الكثير منه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي الانفجار العميق من بعيد. فجأة ظهر ضوء خافت ، اخترق الغيوم. تسببت قوته ، مثل الرعد الذي ينفجر عبر الصحراء ، في ارتعاش مباني المدينة. مثل تدافع مليون حصان.
صمت الجندي للحظة. ثم ، بصق من الدم ، وتحدث بجدية. “ماذا يمكن أن يفعل هذا الضابط للجنرال؟”
هكذا فقدت والدها.
أجاب هامونت. “يجب أن تفعل كل ما في وسعك لحماية سكان هذه المدينة.”
“نعم سيدي!” أومأ الضابط بإصرار دون تردد.
فقد الضابط كل صبره. إذا استمر بكاء هذه الطفلة ، فسيبدأ في التأثير على جنوده. رفع يده ليسكت الفتاة وفجأة شعر بأنه يُرفع من الخلف. تبع ذلك ضربة قوية من قبضة هزيلة ، وضربته في وجهه بقوة لدرجة أنه شعر بعدة أسنان تتحطم.
قاد هامونت مجموعة من القوات والوحدة الرئيسية. ولف الجنرال عينيه إلى السماء المشتعلة بالضوء. لقد حملت ضوءًا قاتمًا ومهيبًا.
كان هامونت هنا يعمل كواحد من قادة الخطوط الأمامية ، المسؤول عن القوات البرية. لم يكن يقود القوة القتالية الرئيسية لكن وظيفته لا تزال مهمة. ومع ذلك ، على الرغم من أعبائه ، لم يشعر هامونت بالتوتر أو الخوف. لم يكن هناك سوى هدوء عميق ، مثل مشاهدة عاصفة من داخل المنارة.
فقد الضابط كل صبره. إذا استمر بكاء هذه الطفلة ، فسيبدأ في التأثير على جنوده. رفع يده ليسكت الفتاة وفجأة شعر بأنه يُرفع من الخلف. تبع ذلك ضربة قوية من قبضة هزيلة ، وضربته في وجهه بقوة لدرجة أنه شعر بعدة أسنان تتحطم.
في الجزء الخلفي من عقله يتذكر شخصية رمادية اللون. لقد كان له تأثير قصير على حياته ، لكن له تأثير كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه أوهام حول ما كان يفعله. تم تنحية الحياة والحرية جانبًا في مواجهة ما كان هامونت مصممًا على متابعته. في هذه الأوقات المضطربة ، لم يكن أحدًا ، لكن بعض أعظم الأحداث في التاريخ كانت مدفوعة بأفعال صغيرة. عشرات الآلاف من لا أحد مثله يمكن أن يحدثوا فرقاً. معاً يمكن أن يتحدى القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لقد كان شيئًا كان على استعداد للمراهنة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه أوهام حول ما كان يفعله. تم تنحية الحياة والحرية جانبًا في مواجهة ما كان هامونت مصممًا على متابعته. في هذه الأوقات المضطربة ، لم يكن أحدًا ، لكن بعض أعظم الأحداث في التاريخ كانت مدفوعة بأفعال صغيرة. عشرات الآلاف من لا أحد مثله يمكن أن يحدثوا فرقاً. معاً يمكن أن يتحدى القدر.
وبينما كان يتحدث ، اقترب هامونت من الفتاة الصغيرة المرعبة. نظر إلى الجدة وفكر للحظة في والدته. شعرت الآلام في قلبه بالانتعاش في اليوم الذي علم فيه بوفاتها.
كان هامونت وبلاز متفقين. الجنرال سيُحضر له أقرب المؤيدين ويجذب انتباه الجنود بينما يقوم بلاز وفريق صغير بتخريب السحر الوقائي. سوف يمهدون طريقًا للتحالف الأخضر لاختراقه. سيعملون على إنهاء هذا في أسرع وقت ممكن. لا يهم من يطلق على نفسه لقب سيد سكايكلود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب هامونت. “يجب أن تفعل كل ما في وسعك لحماية سكان هذه المدينة.”
فتح الضابط فمه للحظة لكنه أغلق فمه وعلق رأسه خجلاً.
م.م : حاسس اني مش فاهم نص الحوار اللي فات + بلاز هو الشخص اللي زعقله هامونت.
صمت الجندي للحظة. ثم ، بصق من الدم ، وتحدث بجدية. “ماذا يمكن أن يفعل هذا الضابط للجنرال؟”
تدحرج فوق الأرض لعدة أمتار ، لكنه كان رشيقًا بما يكفي ليحقق توازنه. ذهبت يده اليمنى على الفور لسلاحه. نزل الدم من شفتيه ، وصرخ في اتجاه مهاجمه. “من يتجرأ باسم الآلهة على الضرب”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
كانت مثل كارثة طبيعية. مثل كابوس. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون ما سيحدث ، إلا أنهم عاجزين عن إيقافه.
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
هكذا فقدت والدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات