أنت شيطان
الكتاب السادس ، الفصل 52 – أنت شيطان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي كلاود هوك في أوكستيد جزئيًا حتى يتمكن من طلب المساعدة من الراعي عند الحاجة ، ولكن أيضًا حتى يتمكن من مداهمة مخابئ مونارك -المعروف ب سيلفروينغ – القديمة للمواد لصنع الآثار. بالتأكيد هناك الكثير سيجده مفيدًا.
في الفجر. غادر مواطنو أوكستيد منازلهم ، وأخذوا الصخور العملاقة إلى الوادي أدناه ، وبدأوا العمل اليومي.
تحدثت المرأة الصغيرة ذات الرداء الأخضر ببطء ، عن قصد. “هناك ختم على عقل كل إله في لحظة خلقه. إنه يحد مما في وسعنا استكشافه ، ما نفكر فيه. إيماننا معصوم من الخطأ ، والمحظور لا يمكن تصوره. حتى محاولة ذلك لا قيمة له لأن هذا الختم يعزلهم عن واقعنا”
مرة أخرى ، أجاب الراعي الإله. “إذا تبنى بالكامل عباءة ملك الشياطين – بكل قوة الشياطين المتبقية – ستصبح لديه فرصة واحدة فقط من كل عشرة للفوز في حربه هذه. الآن هو لا يزال يفكر في نفسه كإنسان. رجل يعتقد أنه قادر على تحويل الأراضي القاحلة. كيف يمكنك أن تتخيلي أن هذا ليس جهلاً؟”
قام الإله الراعي بتنشيط القوة الكامنة للمملكة الإليسية لملئها بالأكسجين. استقرت درجات الحرارة وأصبح للأمة الكثير من الضوء والماء. نمت النباتات هنا بسرعة ، وازدهرت الحيوانات المحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت حياة مواطني المرج أسهل من أي وقت مضى.
بعد ستة أيام ، وجد كلاود هوك مصدر إلهام جديد. على الرغم من أنه حتى الآلهة لم تستطع خلق الحياة من لا شيء ، كيف تمكنوا من إنشاء أراضي خصبة بين المناظر الطبيعية المهدورة لعالم ميت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك بسبب أنهم كانوا غير قادرين على خلق الحياة بشكل مباشر ، إلا أنهم يستطيعون تعزيز بيئة مواتية لخلق الحياة. وحيث يمكن للحياة أن تزدهر من تلقاء نفسها ، ساعدت الآلهة هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما أنتَ على حق. البشر ضعفاء ، وحياتهم قصيرة ، لكن هذه النواقص هي قوتنا. إنه ما يدفعنا نحو الكمال. دفعنا السعي وراء شيء أفضل إلى التحسين المستمر على مدى آلاف السنين. حتى هذه القدرات التافهة ولدت مجتمعًا لا يُصدق يمتد إلى جميع أنحاء العالم”
بمجرد إسقاط فكرة استدعاء غابة حول جرينلاند ، تغير تركيز كلاود هوك. بدلاً من ذلك ، بدأ يفكر في كيفية تغيير المناظر الطبيعية الجافة والقاحلة. إذا أمكنه تغيير الرمل إلى تربة خصبة و قيام هيلفلاور بإثرائه بالكائنات الحية الدقيقة المفيدة ، أعتقد أن النتيجة التي يريدها يمكن تحقيقها.
كلما كانت الأراضي القاحلة مقفرة ، أصبحت المخلوقات التي أطلقت عليه المنزل أكثر مرونة. إذا تم جعل البيئة أقل عداءً للحياة ، فقد كان مؤكدًا أن الحيوية ستزدهر.
كان الأمر كما لو أن الآلهة لم تكن موجودة. كما لو أنهم نشأوا يومًا ما فجأة مع مجتمع ونظام علمي مدركين تمامًا. لماذا كانت الآلهة هنا … لم تستطع أن تتذكر.
ظل الإله السحابة صامتًا.
بعد أن دمر أدير جدار سكايكلود الحدودي ، أصبحت طاقات العالم غير مستقرة. الرطوبة والطاقات التي عززت الحياة تسربت مسببة في اخضرار ينفتح في جميع أنحاء الأراضي الحدودية وحتى أجزاء من الأراضي القاحلة. كان هذا دليلًا على أن خطط كلاود هوك يمكن أن تتحقق.
جلست ورقة الخريف في أغصان شجرة الإله كما اعتادت أن تفعل ، محدقةً في الناس الكادحين.
ومع ذلك ، عندما لمس كلاود هوك عقله ، رأى الإله الكثير مما كان ينبغي ألا يلمحه أبدًا. في الحقيقة ، لقد تغير تفكيره.
الآن بعد أن اتخذ قراره ، سيرى كلاود هوك أن الأمر قد انتهى. كان صنع مكان يمكن أن تولد فيه الحياة من جديد أسهل من جعل الحياة من العدم.
الآن بعد أن اتخذ قراره ، سيرى كلاود هوك أن الأمر قد انتهى. كان صنع مكان يمكن أن تولد فيه الحياة من جديد أسهل من جعل الحياة من العدم.
بقي كلاود هوك في أوكستيد جزئيًا حتى يتمكن من طلب المساعدة من الراعي عند الحاجة ، ولكن أيضًا حتى يتمكن من مداهمة مخابئ مونارك -المعروف ب سيلفروينغ – القديمة للمواد لصنع الآثار. بالتأكيد هناك الكثير سيجده مفيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست ورقة الخريف في أغصان شجرة الإله كما اعتادت أن تفعل ، محدقةً في الناس الكادحين.
شعر الراعي الإله أن شكلها البشري الضعيف يزداد ثقلاً. لم يكن هناك شك في أن القدرات الذهنية الهائلة لـ إله السحابة كانت تقمع قواها في حال اختارت أن تحاول استخدامها. “ما الذي تفعله هنا؟”
“مثير للشفقة.” لقد بصقت الكلمات على ما يبدو بدون سبب.
“ما هو؟” تحدثت مرة أخرى ، لكن صوتها كان مختلفًا. أكثر هدوءً.
كلما كانت الأراضي القاحلة مقفرة ، أصبحت المخلوقات التي أطلقت عليه المنزل أكثر مرونة. إذا تم جعل البيئة أقل عداءً للحياة ، فقد كان مؤكدًا أن الحيوية ستزدهر.
هذه الأنواع المتباينة – البشر من بينها – بلغ عددها المليارات وكانت جميعها نتاج التطور. على الرغم من أنهم جاءوا من عوالم مختلفة ، إلا أن ما شاركوه جميعًا هو الطاقات العقلية للتأثير بشكل مباشر على عالم الكم. كانت هذه القدرات هي أصل تقنية الأوتار الفائقة وكانت مهارة نادرة لتطور الأنواع.
كانت هناك اثنان محبوسان في جسد واحد. من الخارج ، لا بد أنها بدت وكأنها امرأة مجنونة تتحدث مع نفسها.
جلست ورقة الخريف في أغصان شجرة الإله كما اعتادت أن تفعل ، محدقةً في الناس الكادحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب صوت الإله القاسي الراعي. “هؤلاء البشر الصغار وحياتهم الضئيلة. مثل الماشية ، تنمو الدهون في أقفاصها. إنهم يعيشون مثل الماشية لكنهم ليسوا كذلك. أليس هذا مثيرًا للشفقة؟ “
مع كل لحظة تمر ، نما جوعه للحصول على إجابات. المشاكل التي لم تكن معنية به من قبل هي الآن كل ما يمكن التفكير فيه.
توقفت ورقة الخريف مؤقتًا. انجذبت عينيها إلى الهيكل البعيد حيث كان كلاود هوك مشغولاً بالتفتيش في القمامة القديمة. لقد فهمت ما كان يشير إليه الراعي. “تقصدين كلاود هوك. إنه ليس رجلاً عاديًا. حتى الآلهة والشياطين قد لا تكون على قدم المساواة معه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ذلك من قبيل المبالغة. أصبح كلاود هوك أقوى من متوسط الآلهة والشياطين في هذه المرحلة. لم يعد مجرد رجل.
“ربما أنتَ على حق. البشر ضعفاء ، وحياتهم قصيرة ، لكن هذه النواقص هي قوتنا. إنه ما يدفعنا نحو الكمال. دفعنا السعي وراء شيء أفضل إلى التحسين المستمر على مدى آلاف السنين. حتى هذه القدرات التافهة ولدت مجتمعًا لا يُصدق يمتد إلى جميع أنحاء العالم”
مرة أخرى ، أجاب الراعي الإله. “إذا تبنى بالكامل عباءة ملك الشياطين – بكل قوة الشياطين المتبقية – ستصبح لديه فرصة واحدة فقط من كل عشرة للفوز في حربه هذه. الآن هو لا يزال يفكر في نفسه كإنسان. رجل يعتقد أنه قادر على تحويل الأراضي القاحلة. كيف يمكنك أن تتخيلي أن هذا ليس جهلاً؟”
في الحقيقة ، بقدر ما كانت تشعر بالقلق ، كان أركتوروس هو الذي رأى الحقائق أكثر وضوحًا.
في نظر الإله الراعي ، لم يكن البشر أكثر من حيوانات تُربى وتُستخدم لمصلحتها. شكل من أشكال الحياة الدنيا لا يكاد يستحق الانتباه. لا يهم ما إذا كانوا من القفار أو الإليسيين ، فإن الآلهة والشياطين لم يروا فرقًا. لقد كانوا مميزين فقط في ذلك ، من وقت لآخر ، وحش فضولي بشكل خاص قد ينفجر على السطح.
قام الإله الراعي بتنشيط القوة الكامنة للمملكة الإليسية لملئها بالأكسجين. استقرت درجات الحرارة وأصبح للأمة الكثير من الضوء والماء. نمت النباتات هنا بسرعة ، وازدهرت الحيوانات المحلية.
كان أركتوروس مثل هذه العينة. كلاود هوك كذلك.
ترجمة : Bolay
لكن الشخص الذي سيصبح ملك الشياطين بقى في الأراضي القاحلة ، يكدح لصالح هؤلاء البشر اليائسين كما لو كان يعني شيئًا ما. هل كان يتوقع الاعتماد على هؤلاء النمل في حربه ضد الآلهة؟ لقد كان مفهومًا مضحكًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت شيطان.”
في الحقيقة ، بقدر ما كانت تشعر بالقلق ، كان أركتوروس هو الذي رأى الحقائق أكثر وضوحًا.
ردت ورقة الخريف. “إذا كان البشر غير مهمين إلى هذا الحد ، فلماذا تهتم الآلهة بالمجيء إلى هنا على الإطلاق؟ لماذا سيلتزمون بهذه الحرب الوحشية؟ أنا أؤمن بـ كلاود هوك ، وأؤمن بالإنسانية”
“ما هو؟” تحدثت مرة أخرى ، لكن صوتها كان مختلفًا. أكثر هدوءً.
وُلدت الآلهة والشياطين أقوياء ، وُلد البشر ضعفاء. ومع ذلك ، فقد أنجبت البشرية رجلاً هائلاً مثل أركتوروس! أما الذي قُدم لملك الشياطين كخليفة مجرد إنسان ، كلاود هوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألم يمثل هذا مشكلة؟ تم تحديد قوة الإله أو الشيطان عند خلقهما. كان من الصعب ، إن لم يكن من المستحيل ، الصعود إلى ما وراء طبقتهم ، لكن البشر … يمكن أن يرتقي البشر إلى الشهرة خطوة بخطوة. كانوا قادرين على تجاوز الضعف والارتقاء إلى القوة.
“ربما أنتَ على حق. البشر ضعفاء ، وحياتهم قصيرة ، لكن هذه النواقص هي قوتنا. إنه ما يدفعنا نحو الكمال. دفعنا السعي وراء شيء أفضل إلى التحسين المستمر على مدى آلاف السنين. حتى هذه القدرات التافهة ولدت مجتمعًا لا يُصدق يمتد إلى جميع أنحاء العالم”
واجه العرقان بعضهما البعض. لم يتكلموا ولكن تواصلا بين العقل والعقل. كان مثل هذا الارتباط الروحي أكثر كفاءة بمئة مرة من الأصوات الأساسية التي يتمتم بها البشر لبعضهم البعض.
التقى الإله الراعي بتأكيدات ورقة الخريف بازدراء.
تابعت ورقة الخريف بسؤال. “ما هي العلاقة بين الآلهة والشياطين والبشر؟ لماذا يضيع شعبك وقتك معنا إذا كنتم كائنات متقدمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الآلهة والشياطين أعراقًا مكتظة بالسكان. مكان مثل سكايكلود به ملايين المواطنين ، من بينهم عشرات الآلاف ممن قدموا قدرات عقلية. من المحتمل أن يكون عدد سكان سكايكلود وحدها أكبر من جميع الآلهة. ربما كان هذا ما أثار اهتمامهم.
لقد كان سؤالاً حير ورقة الخريف لبعض الوقت الآن. اعتقدت أن كلاود هوك كان أيضًا فضوليًا بشأن الإجابة. على الرغم من أن ورقة الخريف والراعي الإله يشتركان في الجسد إلا أنهما لم يشاركا في مشاركة الوعي بالكامل. تم إغلاق بعض الأشياء من قبل الإله الساقط حتى لا تتمكن ورقة الخريف من رؤيتها. لكن في الآونة الأخيرة ، تحسنت علاقتها بالإرادة الإلهية التي اتخذت شكلها.
لقد كان إعلاناً عجيباً. لم يكن هناك شيء في ذاكرة الإله فيما يتعلق بأي أعراق أخرى ، كما لو أن كل ما كانت تعرفه هم البشر. عندما فكرت في التكنولوجيا والتاريخ والثقافة لعرقها السابق … لم يكن هناك شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يمثل هذا مشكلة؟ تم تحديد قوة الإله أو الشيطان عند خلقهما. كان من الصعب ، إن لم يكن من المستحيل ، الصعود إلى ما وراء طبقتهم ، لكن البشر … يمكن أن يرتقي البشر إلى الشهرة خطوة بخطوة. كانوا قادرين على تجاوز الضعف والارتقاء إلى القوة.
عندما تولى الراعي الإله السيطرة على الجسد لأول مرة ، كانت معادية للوجود الزائد في مؤخرة عقلها. ومع ذلك ، بمرور الوقت ، وكما أدرك الراعي الإله أنه لا يوجد ملاذ ، سمح للإنسان بالظهور من وقت لآخر. لقد كان نوعًا من التسوية.
“في الماضي لم تظهر شياطين في هذا العالم. لم يكونوا موجودين ، لأنهم كانوا آلهة” نقل الإله الراعي المعلومات تقريباً بقوة. “لقد أصبحت واحدًا منهم ولا يوجد تغيير في ذلك. لن تعود أبدًا إلى الآلهة وعلاقاتهم. لن يسمح لك ملك الآلهة أبدًا – تحريفًا لعرقه – بالعودة”
بينما كان إله الراعي نائمًا ، سيسمح لورقة الخريف بتولي زمام الأمور. في المقابل ، لن يتصرف الإنسان بشكل يتعارض مع خطط الإله أو أفعاله. وافقت ورقة الخريف ، مع التحذير الإضافي بأن كلاود هوك لن يُضَر أبدًا من الراعي الإله أو شعب المرج. إذا فعل ذلك ، فإن ورقة الخريف ستجعل حياة الإله الساقط كابوسًا.
لذلك تم الاتفاق. مخلوقات مختلفة بشكل واضح تشترك في جسد واحد. بعد أن أُجبرت ورقة الخريف على العمل في انسجام تام ، ظلت تدريجياً تفهم بشكل أفضل عقل الإله. وكذلك أدرك الإله أيضًا بعضًا من طريقة تفكير البشر. تعلم كلاهما الكثير مما لم يكن ليحصل عليه لولا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي كلاود هوك في أوكستيد جزئيًا حتى يتمكن من طلب المساعدة من الراعي عند الحاجة ، ولكن أيضًا حتى يتمكن من مداهمة مخابئ مونارك -المعروف ب سيلفروينغ – القديمة للمواد لصنع الآثار. بالتأكيد هناك الكثير سيجده مفيدًا.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
لماذا كانت الآلهة والشياطين مهتمة جدًا بالبشر؟ في الحقيقة لم يكن هذا هو السؤال المناسب. لقد أدخلت الآلهة نفسها في أقدار عروق لا حصر لها في جميع أنحاء المجرة.
تحدث صوت الإله السحابة مباشرة إلى عقلها. “أسعى للحصول على إجابات. إجابات عن حقيقة الآلهة والشياطين”
هذه الأنواع المتباينة – البشر من بينها – بلغ عددها المليارات وكانت جميعها نتاج التطور. على الرغم من أنهم جاءوا من عوالم مختلفة ، إلا أن ما شاركوه جميعًا هو الطاقات العقلية للتأثير بشكل مباشر على عالم الكم. كانت هذه القدرات هي أصل تقنية الأوتار الفائقة وكانت مهارة نادرة لتطور الأنواع.
لم تكن الآلهة والشياطين أعراقًا مكتظة بالسكان. مكان مثل سكايكلود به ملايين المواطنين ، من بينهم عشرات الآلاف ممن قدموا قدرات عقلية. من المحتمل أن يكون عدد سكان سكايكلود وحدها أكبر من جميع الآلهة. ربما كان هذا ما أثار اهتمامهم.
ردت ورقة الخريف. “إذا كان البشر غير مهمين إلى هذا الحد ، فلماذا تهتم الآلهة بالمجيء إلى هنا على الإطلاق؟ لماذا سيلتزمون بهذه الحرب الوحشية؟ أنا أؤمن بـ كلاود هوك ، وأؤمن بالإنسانية”
إذن لماذا؟ الإله الراعي بصدق لم يعلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك أي تغيير في سلوك الإله السحابة ، ولكن مجاله العقلي انغمس على الفور في التدفق. مستحيل!
لقد كان إعلاناً عجيباً. لم يكن هناك شيء في ذاكرة الإله فيما يتعلق بأي أعراق أخرى ، كما لو أن كل ما كانت تعرفه هم البشر. عندما فكرت في التكنولوجيا والتاريخ والثقافة لعرقها السابق … لم يكن هناك شيء.
“أنت شيطان.”
كان الأمر كما لو أن الآلهة لم تكن موجودة. كما لو أنهم نشأوا يومًا ما فجأة مع مجتمع ونظام علمي مدركين تمامًا. لماذا كانت الآلهة هنا … لم تستطع أن تتذكر.
كان المجتمع الإلهي مختلفًا تمامًا عن مجتمع البشر. لم يكن هناك شيء مثل الأكاذيب أو الخداع بين الإلهيين لأن عقولهم كانت مرتبطة بشكل لا ينفصم. إذا كان أحد الآلهة لا يعرف شيئًا ، فهذا يعني أن أياً من الآلهة لم يعرفه. لكن ، لم يفكر بها أي إله.
الكتاب السادس ، الفصل 52 – أنت شيطان
عندما كانت تفكر في الأمر ، شعر الراعي الإله بشيء. رفعت رأسها ، محدقة في المسافة. “يمكنك إظهار نفسك”
استجابة لدعوتها ، ظهرت شخصية شاهقة ومثالية في الهواء في مكان قريب. غمرت قمة الشجرة بكثافة مستهلكةً كل شيء.
الآن بعد أن اتخذ قراره ، سيرى كلاود هوك أن الأمر قد انتهى. كان صنع مكان يمكن أن تولد فيه الحياة من جديد أسهل من جعل الحياة من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر الراعي الإله أن شكلها البشري الضعيف يزداد ثقلاً. لم يكن هناك شك في أن القدرات الذهنية الهائلة لـ إله السحابة كانت تقمع قواها في حال اختارت أن تحاول استخدامها. “ما الذي تفعله هنا؟”
تحدث صوت الإله السحابة مباشرة إلى عقلها. “أسعى للحصول على إجابات. إجابات عن حقيقة الآلهة والشياطين”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تولى الراعي الإله السيطرة على الجسد لأول مرة ، كانت معادية للوجود الزائد في مؤخرة عقلها. ومع ذلك ، بمرور الوقت ، وكما أدرك الراعي الإله أنه لا يوجد ملاذ ، سمح للإنسان بالظهور من وقت لآخر. لقد كان نوعًا من التسوية.
توقفت ورقة الخريف مؤقتًا. انجذبت عينيها إلى الهيكل البعيد حيث كان كلاود هوك مشغولاً بالتفتيش في القمامة القديمة. لقد فهمت ما كان يشير إليه الراعي. “تقصدين كلاود هوك. إنه ليس رجلاً عاديًا. حتى الآلهة والشياطين قد لا تكون على قدم المساواة معه”
من أين أتت الآلهة؟ ماذا عن الشياطين؟ كيف كانوا متصلين؟ لقد كان سؤالًا ملحًا يحتاج الإله السحابة إلى إجابات عليه. أكثر إلحاحًا بكثير من الجلوس ومشاهدة القفار يكدحون.
ومع ذلك ، عندما لمس كلاود هوك عقله ، رأى الإله الكثير مما كان ينبغي ألا يلمحه أبدًا. في الحقيقة ، لقد تغير تفكيره.
استمر تدفق الطاقة العقلية في التدفق على المخلوق. “سأستخدم هذه الحقيقة للانضمام إلى الآخرين.”
استدار الإله الراعي لمواجهة الإله المتسلط. “ماذا تعني لك هذه المعلومات؟”
استمر تدفق الطاقة العقلية في التدفق على المخلوق. “سأستخدم هذه الحقيقة للانضمام إلى الآخرين.”
في نظر الإله الراعي ، لم يكن البشر أكثر من حيوانات تُربى وتُستخدم لمصلحتها. شكل من أشكال الحياة الدنيا لا يكاد يستحق الانتباه. لا يهم ما إذا كانوا من القفار أو الإليسيين ، فإن الآلهة والشياطين لم يروا فرقًا. لقد كانوا مميزين فقط في ذلك ، من وقت لآخر ، وحش فضولي بشكل خاص قد ينفجر على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت فجأة. “إعادة الانضمام إلى الآخرين؟ هل تعتقد بصدق أن هناك أي عودة؟”
ضحكت فجأة. “إعادة الانضمام إلى الآخرين؟ هل تعتقد بصدق أن هناك أي عودة؟”
توقفت ورقة الخريف مؤقتًا. انجذبت عينيها إلى الهيكل البعيد حيث كان كلاود هوك مشغولاً بالتفتيش في القمامة القديمة. لقد فهمت ما كان يشير إليه الراعي. “تقصدين كلاود هوك. إنه ليس رجلاً عاديًا. حتى الآلهة والشياطين قد لا تكون على قدم المساواة معه”
ظل الإله السحابة صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ازدهر الغضب في مجال الطاقة العقلية. سقط سكان أوكستيد على ركبهم وفجأة تغلبت أذهانهم بألم مدمر.
استمر الراعي. “ألا تعتقد أنه غريب؟ منذ أن لوث كلاود هوك عقلك ، تغير تفكيرك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه حقيقة أدركها السحابة بألم. كانت الآلهة نوعًا من الرواقية العاطفية. العمر الافتراضي شبه اللامتناهي والتكنولوجيا التي وفرت كل ما يمكن أن يريدوه … لم يكن هناك الكثير مما يثير قلقهم.
ومع ذلك ، عندما لمس كلاود هوك عقله ، رأى الإله الكثير مما كان ينبغي ألا يلمحه أبدًا. في الحقيقة ، لقد تغير تفكيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ستة أيام ، وجد كلاود هوك مصدر إلهام جديد. على الرغم من أنه حتى الآلهة لم تستطع خلق الحياة من لا شيء ، كيف تمكنوا من إنشاء أراضي خصبة بين المناظر الطبيعية المهدورة لعالم ميت؟
مع كل لحظة تمر ، نما جوعه للحصول على إجابات. المشاكل التي لم تكن معنية به من قبل هي الآن كل ما يمكن التفكير فيه.
استمر الراعي. “ألا تعتقد أنه غريب؟ منذ أن لوث كلاود هوك عقلك ، تغير تفكيرك”
في الفجر. غادر مواطنو أوكستيد منازلهم ، وأخذوا الصخور العملاقة إلى الوادي أدناه ، وبدأوا العمل اليومي.
تحدثت المرأة الصغيرة ذات الرداء الأخضر ببطء ، عن قصد. “هناك ختم على عقل كل إله في لحظة خلقه. إنه يحد مما في وسعنا استكشافه ، ما نفكر فيه. إيماننا معصوم من الخطأ ، والمحظور لا يمكن تصوره. حتى محاولة ذلك لا قيمة له لأن هذا الختم يعزلهم عن واقعنا”
وُلدت الآلهة والشياطين أقوياء ، وُلد البشر ضعفاء. ومع ذلك ، فقد أنجبت البشرية رجلاً هائلاً مثل أركتوروس! أما الذي قُدم لملك الشياطين كخليفة مجرد إنسان ، كلاود هوك!
لقد كان سؤالاً حير ورقة الخريف لبعض الوقت الآن. اعتقدت أن كلاود هوك كان أيضًا فضوليًا بشأن الإجابة. على الرغم من أن ورقة الخريف والراعي الإله يشتركان في الجسد إلا أنهما لم يشاركا في مشاركة الوعي بالكامل. تم إغلاق بعض الأشياء من قبل الإله الساقط حتى لا تتمكن ورقة الخريف من رؤيتها. لكن في الآونة الأخيرة ، تحسنت علاقتها بالإرادة الإلهية التي اتخذت شكلها.
واجه العرقان بعضهما البعض. لم يتكلموا ولكن تواصلا بين العقل والعقل. كان مثل هذا الارتباط الروحي أكثر كفاءة بمئة مرة من الأصوات الأساسية التي يتمتم بها البشر لبعضهم البعض.
إذن لماذا؟ الإله الراعي بصدق لم يعلم.
“الشياطين لا تملك هذا الختم. كما أنهم غير مرتبطين كما كنا في السابق. هذا هو الاختلاف الرئيسي بين شعبنا. إذا كنت ترغب حقًا في معرفة العلاقة بين الآلهة والشياطين ، فسأخبرك بذلك”
“أنت شيطان.”
تحدثت المرأة الصغيرة ذات الرداء الأخضر ببطء ، عن قصد. “هناك ختم على عقل كل إله في لحظة خلقه. إنه يحد مما في وسعنا استكشافه ، ما نفكر فيه. إيماننا معصوم من الخطأ ، والمحظور لا يمكن تصوره. حتى محاولة ذلك لا قيمة له لأن هذا الختم يعزلهم عن واقعنا”
“أنت شيطان.”
لم يكن هناك أي تغيير في سلوك الإله السحابة ، ولكن مجاله العقلي انغمس على الفور في التدفق. مستحيل!
كانت هناك اثنان محبوسان في جسد واحد. من الخارج ، لا بد أنها بدت وكأنها امرأة مجنونة تتحدث مع نفسها.
“في الماضي لم تظهر شياطين في هذا العالم. لم يكونوا موجودين ، لأنهم كانوا آلهة” نقل الإله الراعي المعلومات تقريباً بقوة. “لقد أصبحت واحدًا منهم ولا يوجد تغيير في ذلك. لن تعود أبدًا إلى الآلهة وعلاقاتهم. لن يسمح لك ملك الآلهة أبدًا – تحريفًا لعرقه – بالعودة”
ازدهر الغضب في مجال الطاقة العقلية. سقط سكان أوكستيد على ركبهم وفجأة تغلبت أذهانهم بألم مدمر.
لقد كان إعلاناً عجيباً. لم يكن هناك شيء في ذاكرة الإله فيما يتعلق بأي أعراق أخرى ، كما لو أن كل ما كانت تعرفه هم البشر. عندما فكرت في التكنولوجيا والتاريخ والثقافة لعرقها السابق … لم يكن هناك شيء.
“ربما أنتَ على حق. البشر ضعفاء ، وحياتهم قصيرة ، لكن هذه النواقص هي قوتنا. إنه ما يدفعنا نحو الكمال. دفعنا السعي وراء شيء أفضل إلى التحسين المستمر على مدى آلاف السنين. حتى هذه القدرات التافهة ولدت مجتمعًا لا يُصدق يمتد إلى جميع أنحاء العالم”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
لقد كان إعلاناً عجيباً. لم يكن هناك شيء في ذاكرة الإله فيما يتعلق بأي أعراق أخرى ، كما لو أن كل ما كانت تعرفه هم البشر. عندما فكرت في التكنولوجيا والتاريخ والثقافة لعرقها السابق … لم يكن هناك شيء.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
تابعت ورقة الخريف بسؤال. “ما هي العلاقة بين الآلهة والشياطين والبشر؟ لماذا يضيع شعبك وقتك معنا إذا كنتم كائنات متقدمة؟”
ظل الإله السحابة صامتًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
