الوحش في المختبر

تأكد كلاود هوك من إغلاق الخزنة بإحكام.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
يا لها من قوة مرعبة!
الكتاب الأول – الفصل 111
‘ هيلفلاور تدين لي بواحدة ، ما نوع الخدمة التي يمكن أن تقدمها؟‘
تم إغلاق مختبرات الأكاديمية وغرف الاختبار الخاصة بالأكاديمي روست خلف باب حديدي فقط روست ومساعده يمكنهم فتحه. كانت من بين المناطق الأكثر أمانًا في جميع الأراضي القاحلة ، إضافة دورية أو الجنود وإغلاق الباب باستمرار لن يؤدي إلا إلى فوضى فقط . على هذا النحو إلى جانب العلماء الذين بقوا في المختبرات دائماً ، لم تكن هناك حاجة للأمن الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس السياق أدرك أن فرصة مثل تلك التي وجد نفسه فيها كانت نادرة. نظرًا لأنه لديه بالفعل إمكانية الوصول إلى المختبرات الآمنة ، فلماذا لا يغتنم هذه الفرصة لإلقاء نظرة حوله؟ لم يُعرف سوى القليل عن الباحثين ، لقد كانوا أكثر غموضًا من أي شيء آخر. ربما هناك بعض المعلومات التي يمكن أن يكشف عن شئ ما والتي يمكن أن تمنحه قدراً من السيطرة على وضعه.
انزلق كلاود هوك متجاوزًا الباب الحديدي دون أي مشكلة بمساعدة عباءته. من هناك كان الباقي سهلاً. اتبع إرشادات هيلفلاور إلى المختبر المحدد ، وحدد مكان الخزنة وأعاد البيانات إلى الداخل بإستخدام مفاتيحه.
كان الأمر خطيرًا ، لكن أكتشف الأمر!
قامت هيلفلاور بمخاطرة كبيرة لسرقة هذه المعلومات. يجب أن تكون ذا قيمة. ومع ذلك يبدو أنه تم اتخاذ القليل من الاحتياطات للحفاظ على سلامة الملاحظات. ألم يكن هذا إهمالاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ غريب ، هل لدى أي من هذه المخلوقات الإرادة للقتال؟‘
في الواقع في كل قاعدة بلاك ووتر فقط يمكن للأكاديمي فهم النصوص القديمة. إلى جانبه ، كانت هيلفلاور هي الوحيد التي تعرف مكان حفظ ملاحظاته ، وتم الاحتفاظ بمفتاحه بإحكام من قبل مساعد المختبر في ظل الظروف العادية. كانت محتويات الخزنة وموقعها آمنين تمامًا ، لأنه حتى لو عرف الآخرون أين وما هي هذه الملاحظات ، فمن يستطيع فهمها؟لماذا يجب أن يخاطر روست بالكشف عن أهميتها بوضع جنود هنا؟
كان كلاود هوك حريصًا على وضع كل شيء في مكانه كما كان قبل أن يغادر. من غير المحتمل أن يلاحظ أي شخص ذلك ، لكنه أصبح أكثر حذرًا مؤخرًا. لم يكن يريد أن يترك أي ثغرة.
علاوة على ذلك كان الأكاديمي روست رجلًا غنيًا بالثقة بالنفس. من وجهة نظره ، لم يكن هناك أحد على قيد الحياة يمكنه حل بحثه!
في يوم من الأيام سيكون هؤلاء المهووسون أحرارًا لترويع الأراضي القاحلة ، وسيتحقق هذا الكابوس. جعلتهم التجارب المجنونة أقوياء ومنحهم الذكاء القدرة على التكيف. كارثة تنتظر حدوثها!
يمكن للعلماء في هذه القاعدة أن يدرسوا نصف قرن ولن يكون لديهم أمل في استيعاب ما يعرفه. كان روست موهبة فريدة من نوعه في جميع أنحاء الأرض القاحلة. أمضى حياته في البحث عن هذه التقنيات القديمة ، لذلك في حالة وقوع ملاحظاته في يد شخص ما ، فمن غير المرجح أن يتمكنوا من فعل أي شيء بالمعلومات.
أصبح كلاود هوك فخورًا بنفسه. نفذ مهمته السرية الأولى ونجح فيها. أكسبه التسلل عيشًا لائقًا – لقد كان من العار أنه لم يختار حياة اللص.
تأكد كلاود هوك من إغلاق الخزنة بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
ناسب باب الخزنة مع الحائط ، ولا يكون مرئيًا إلا إذا كنت تعرف مكانها المحدد. كان عليه أن يدفع جانبًا خزانتين للكتب مما أدى إلى إخفاء موقعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق كلاود هوك من المختبر وهو يرتجف ويلهث لالتقاط أنفاسه. استنزفته هذه الرحلة ، خاصةً بالنظر إلى الخطر الذي هرب منه للتو.
‘ هيلفلاور تدين لي بواحدة ، ما نوع الخدمة التي يمكن أن تقدمها؟‘
الكتاب الأول – الفصل 111
كان كلاود هوك حريصًا على وضع كل شيء في مكانه كما كان قبل أن يغادر. من غير المحتمل أن يلاحظ أي شخص ذلك ، لكنه أصبح أكثر حذرًا مؤخرًا. لم يكن يريد أن يترك أي ثغرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يمر أمام أقفاص الفئران المتحول توقف كلاود هوك فجأة. كان هناك حوالي عشرة منهم في القفص ، وكان لديهم جميعاً نفس المظهر والحجم. بدوا تمامًا مثل ملك الفئران الذي قابله منذ أشهر. الفأر الذي رآه في غرفة التجربة عند وصوله لأول مرة ، يجب أن يكون هذا هو المنتج النهائي.
غادر وأغلق باب المختبر خلفه بعناية. تمت العملية برمتها دون ترك أي أثر.
كان الأمر خطيرًا ، لكن أكتشف الأمر!
أصبح كلاود هوك فخورًا بنفسه. نفذ مهمته السرية الأولى ونجح فيها. أكسبه التسلل عيشًا لائقًا – لقد كان من العار أنه لم يختار حياة اللص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يمر أمام أقفاص الفئران المتحول توقف كلاود هوك فجأة. كان هناك حوالي عشرة منهم في القفص ، وكان لديهم جميعاً نفس المظهر والحجم. بدوا تمامًا مثل ملك الفئران الذي قابله منذ أشهر. الفأر الذي رآه في غرفة التجربة عند وصوله لأول مرة ، يجب أن يكون هذا هو المنتج النهائي.
على أي حال بمجرد وصوله إلى الأراضي الإليسية سيكون بخير. من توصية الملكة الملطخة بالدماء والأنجيل من جسد الشيطان ، سيعيش حياة فاخرة ، لا شك في ذلك. ستذهب مهاراته في السرقة دون استخدام.
حاليًا كان محبوسًا في قاعدة بلاك ووتر ، وهي حصن حديث شديد التحصين بطريق واحد للخروج ، ويحرسه مدفع صغير ثقيل ويحيط به مستنقع مميت. لا يبدو الهروب ممكنًا. كان أضعف من أن يقاتل للخروج من هنا. هذه المشكلة كافية لإصابته بالصداع.
[ المترجم : ضحك ].
لم يكن كلاود هوك حريصًا على أن يكون وجبة الضبع التالية. لا يزال هناك الكثير ليفعله.
مرت الأفكار النبيلة في رأس كلاود هوك. كان لديه مفتاح الحياة الجيدة ، ولكن السؤال ما إذا كان سيعيش للاستمتاع بها.
انزلق كلاود هوك متجاوزًا الباب الحديدي دون أي مشكلة بمساعدة عباءته. من هناك كان الباقي سهلاً. اتبع إرشادات هيلفلاور إلى المختبر المحدد ، وحدد مكان الخزنة وأعاد البيانات إلى الداخل بإستخدام مفاتيحه.
حاليًا كان محبوسًا في قاعدة بلاك ووتر ، وهي حصن حديث شديد التحصين بطريق واحد للخروج ، ويحرسه مدفع صغير ثقيل ويحيط به مستنقع مميت. لا يبدو الهروب ممكنًا. كان أضعف من أن يقاتل للخروج من هنا. هذه المشكلة كافية لإصابته بالصداع.
اقترب كلاود هوك من أحدهم لرؤيته بشكل أفضل. كان حجم الخزان حوالي ضعف حجمه. ضغط وجهه على الزجاج ورأى أنه مليئ بسائل أخضر. ارتفعت الفقاعات الصغيرة من خلاله باتجاه السطح. مسح الزجاج في محاولة لرؤية أكثر وضوحًا.
مهما كان الأمر ، فإن أهم شيء الآن هو حماية نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ غريب ، هل لدى أي من هذه المخلوقات الإرادة للقتال؟‘
في نفس السياق أدرك أن فرصة مثل تلك التي وجد نفسه فيها كانت نادرة. نظرًا لأنه لديه بالفعل إمكانية الوصول إلى المختبرات الآمنة ، فلماذا لا يغتنم هذه الفرصة لإلقاء نظرة حوله؟ لم يُعرف سوى القليل عن الباحثين ، لقد كانوا أكثر غموضًا من أي شيء آخر. ربما هناك بعض المعلومات التي يمكن أن يكشف عن شئ ما والتي يمكن أن تمنحه قدراً من السيطرة على وضعه.
من المؤكد أن هذا الوحش كان الضبع. الشخص الوحيد الذي يمكنه أخذ الحياة من مثل هذا الوحش القوي بضربة واحدة.
من بين أكثر مناطقهم سرية. كان هناك عشرات من الأوراق البحثية والطبية ومخطوطات الأسلحة وأي شيء آخر. لم يكن أي من ذلك مهتمًا به. لم يستطع فهم أي منهم إذا عض مؤخرته. تجاهل جميع المستندات وتجول بحثًا عن شيء يمكنه التعرف عليه على أنه مفيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناسب باب الخزنة مع الحائط ، ولا يكون مرئيًا إلا إذا كنت تعرف مكانها المحدد. كان عليه أن يدفع جانبًا خزانتين للكتب مما أدى إلى إخفاء موقعها.
تسلل إلى الممرات بحرص على تجنب المناطق التي يتم فيها العمل حتى وصل في النهاية إلى غرفة مختلفة تمامًا عن الغرف الأخرى. عندما فتح الباب قوبل كلاود هوك بمنظر صادم.
يا لها من قوة مرعبة!
تناثرت صفوف فوق صفوف من الخزانات ذات القذائف المعدنية حول الأنابيب التي تقطر باستمرار بعض السوائل غير المعروفة. على الرغم من أن الحاويات من الحديد ، إلا أن العديد منهم مغطى بالصدأ وأنبعث من الغرفة رائحة كيميائية غريبة.
الكتاب الأول – الفصل 111
اقترب كلاود هوك من أحدهم لرؤيته بشكل أفضل. كان حجم الخزان حوالي ضعف حجمه. ضغط وجهه على الزجاج ورأى أنه مليئ بسائل أخضر. ارتفعت الفقاعات الصغيرة من خلاله باتجاه السطح. مسح الزجاج في محاولة لرؤية أكثر وضوحًا.
ضغ بساقيه القويتان وانقض مثل السهم نحو هدفه.
“آه!”
الكتاب الأول – الفصل 111
ظهر وجه فجأة من خلال سائل الخزان. كان رجلاً عارياً مثل يوم ولادته. غُمر جسده في السائل الغريب وطفى شعره الطويل مثل عشب البحر. فُتحت عيناه ونظر مباشرة عبر الزجاج نحو الغريب المقنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفئران الخارقة مقلقة بدرجة كافية ، ولكن هناك أقفاص فوق أقفاص تمتد عبر الغرفة ، كل واحدة بها عشرة أنواع مختلفة من الوحوش أو أكثر. كل واحد منهم قد تم تحوره بوحشية وحتى منحه القدرة على التفكير! إذا هربت هذه المخلوقات في يوم من الأيام فسيكون ذلك كارثة. المئات منهم…. فكرة هروبهم لوحدها جعلته يرتعش .
أصبح كلاود هوك خائفًا جدًا لدرجة أنه تعثر وسقط على مؤخرته. زحف بعيدًا حتى ضغط ظهره على الحائط.
في النهاية ابتسم كلاود هوك. انتزع سلسلة المفاتيح من جيبه وضحك ضحكة جافة. المفاتيح ملك إلى اليد اليمنى للأكاديمي وهو مساعد المختبر الشمبانزي ، يجب أن يعرف الكثير. صادف كلاود هوك فرصة …
‘ما هذا؟! عينة حية؟ أو شيء آخر؟‘
أصبح كلاود هوك فخورًا بنفسه. نفذ مهمته السرية الأولى ونجح فيها. أكسبه التسلل عيشًا لائقًا – لقد كان من العار أنه لم يختار حياة اللص.
استغرق كلاود هوك بضع لحظات لتهدئة تنفسه. أُغلقت الخزانات بإحكام ولم يتمكن كل ما بداخلها من الخروج. وقف وألقى نظرة خاطفة على الخزانات الأخرى ليرى أنها مليئة أيضًا ، ولكن ليس بالبشر. لقد كانوا وحوشًا متحولة ، تم أسرهم في عشرات من الخزانات الموجودة في الغرفة.
الكتاب الأول – الفصل 111
طرق على الزجاج ولم يستقبل أي رد. بعد ذلك ركل الخزان المعدني ولم يحدث شئ .
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
‘ هذا الرجل العجوز المجنون اللعين ، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ هل يخلق هذه الأشياء الفظيعة؟ ‘ استمر كلاود هوك في لعن الأكاديمي لكنه علم أنه لا يجب أن يبقى. انزلق من الغرفة بصمت مثل دخوله.
كان كلاود هوك حريصًا على وضع كل شيء في مكانه كما كان قبل أن يغادر. من غير المحتمل أن يلاحظ أي شخص ذلك ، لكنه أصبح أكثر حذرًا مؤخرًا. لم يكن يريد أن يترك أي ثغرة.
تجول أمام بضعة أبواب أخرى قبل أن يمر عبر غرفة مليئة بالأقفاص.
‘ هيلفلاور تدين لي بواحدة ، ما نوع الخدمة التي يمكن أن تقدمها؟‘
تم حبس المئات من المخلوقات المتحولة في الداخل. سار بجانبهم ولكن لم يرفع أي منهم رأسه رداً على حضوره.
مرت الأفكار النبيلة في رأس كلاود هوك. كان لديه مفتاح الحياة الجيدة ، ولكن السؤال ما إذا كان سيعيش للاستمتاع بها.
رأى وحوشاً كبيرة وقوية ، لكن من الواضح أنهم حُبسوا في الأقفاص لأجيال. حقنهم هؤلاء العلماء المجانين بالعقاقير لتحفيز النمو العقلي وزيادة معدل طفراتهم. عانى الناجين من التجارب المميتة كل يوم من عذاب لا يمكن تصوره. لا عجب أنهم بدوا بلا حياة.
استلقى النمر على الأرض مثل جثة هامدة .
وبينما يمر أمام أقفاص الفئران المتحول توقف كلاود هوك فجأة. كان هناك حوالي عشرة منهم في القفص ، وكان لديهم جميعاً نفس المظهر والحجم. بدوا تمامًا مثل ملك الفئران الذي قابله منذ أشهر. الفأر الذي رآه في غرفة التجربة عند وصوله لأول مرة ، يجب أن يكون هذا هو المنتج النهائي.
من الطبيعي العثور على وحوش في الأراضي القاحلة التي تأكل فرائسها حية ، وقد شهد كلاود هوك ذلك عدة مرات من قبل. لكن التعبير الذي رآه على وجه الوحش كان مختلفًا. هنا في قاعدة بلاك ووتر لم يكونوا يتضورون جوعاً ، لذلك كان عليه أن يأكل لحمًا نيئًا. كان الأمر الآن كما لو أنه فقد السيطرة واستسلم للوحش بداخله للحظة.
كان كلاود هوك متأكدًا من ذلك. تلك الفئران التي كادت أن تضع حدا لمرتزقة تارتاروس أتت من هنا!
يمكن للعلماء في هذه القاعدة أن يدرسوا نصف قرن ولن يكون لديهم أمل في استيعاب ما يعرفه. كان روست موهبة فريدة من نوعه في جميع أنحاء الأرض القاحلة. أمضى حياته في البحث عن هذه التقنيات القديمة ، لذلك في حالة وقوع ملاحظاته في يد شخص ما ، فمن غير المرجح أن يتمكنوا من فعل أي شيء بالمعلومات.
‘أليس هؤلاء إخوة ملك الفئران؟‘ تذكر قوة ذلك المخلوق وارتجف من الخوف. فكر في وقوف عشرة منهم معًا وشعر بقشعريرة.
من بين أكثر مناطقهم سرية. كان هناك عشرات من الأوراق البحثية والطبية ومخطوطات الأسلحة وأي شيء آخر. لم يكن أي من ذلك مهتمًا به. لم يستطع فهم أي منهم إذا عض مؤخرته. تجاهل جميع المستندات وتجول بحثًا عن شيء يمكنه التعرف عليه على أنه مفيد.
شعرت الفئران الذكية أن شخصًا ما يقف في مكان قريب. فتحوا عيونهم وحدقوا فيه بعيون باردة. جعلته نظراتهم يرتجف . امتلأت عيونهم بالهدوء والكره ، نظرة اعتاد أن يراها من البشر فقط.
تقدم كلاود هوك ببطء نحو الممر لإلقاء نظرة. عندما وصل إلى المنطقة المظلمة بالقرب من الجدار البعيد ، رأى جسد قوي البنية يزن 100 باوند يضرب الحائط. كان من الصعب تصديق قوته لأنه مزق المفترس الضخم أمامه.
شعر كلاود هوك بشعره يقف على نهايته.
في النهاية ابتسم كلاود هوك. انتزع سلسلة المفاتيح من جيبه وضحك ضحكة جافة. المفاتيح ملك إلى اليد اليمنى للأكاديمي وهو مساعد المختبر الشمبانزي ، يجب أن يعرف الكثير. صادف كلاود هوك فرصة …
كانت الفئران الخارقة مقلقة بدرجة كافية ، ولكن هناك أقفاص فوق أقفاص تمتد عبر الغرفة ، كل واحدة بها عشرة أنواع مختلفة من الوحوش أو أكثر. كل واحد منهم قد تم تحوره بوحشية وحتى منحه القدرة على التفكير! إذا هربت هذه المخلوقات في يوم من الأيام فسيكون ذلك كارثة. المئات منهم…. فكرة هروبهم لوحدها جعلته يرتعش .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في يوم من الأيام سيكون هؤلاء المهووسون أحرارًا لترويع الأراضي القاحلة ، وسيتحقق هذا الكابوس. جعلتهم التجارب المجنونة أقوياء ومنحهم الذكاء القدرة على التكيف. كارثة تنتظر حدوثها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت هيلفلاور بمخاطرة كبيرة لسرقة هذه المعلومات. يجب أن تكون ذا قيمة. ومع ذلك يبدو أنه تم اتخاذ القليل من الاحتياطات للحفاظ على سلامة الملاحظات. ألم يكن هذا إهمالاً؟
لم يتعافى كلاود هوك من الصدمة عندما سمع صوتًا قادمًا من أسفل الممر.
في النهاية ابتسم كلاود هوك. انتزع سلسلة المفاتيح من جيبه وضحك ضحكة جافة. المفاتيح ملك إلى اليد اليمنى للأكاديمي وهو مساعد المختبر الشمبانزي ، يجب أن يعرف الكثير. صادف كلاود هوك فرصة …
فوو!
مهما كان الأمر ، فإن أهم شيء الآن هو حماية نفسه.
بدا الأمر وكأن قطعة لحم تضرب الجدار. بناءً على صوت الدم المتخثر ، بدا وكأنه واحد من الوحش المتحور.
تجول أمام بضعة أبواب أخرى قبل أن يمر عبر غرفة مليئة بالأقفاص.
‘ غريب ، هل لدى أي من هذه المخلوقات الإرادة للقتال؟‘
تجول أمام بضعة أبواب أخرى قبل أن يمر عبر غرفة مليئة بالأقفاص.
تقدم كلاود هوك ببطء نحو الممر لإلقاء نظرة. عندما وصل إلى المنطقة المظلمة بالقرب من الجدار البعيد ، رأى جسد قوي البنية يزن 100 باوند يضرب الحائط. كان من الصعب تصديق قوته لأنه مزق المفترس الضخم أمامه.
لم يكن كلاود هوك يعرف ما يمكن أن يفعله هؤلاء النمور ، لكن ربما تجاوزوا أمثال الجرذ الذكي. على الرغم من ذلك فقد تحطمت عظامه بركلات المفترس الضخم القوية.
يا لها من قوة مرعبة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناسب باب الخزنة مع الحائط ، ولا يكون مرئيًا إلا إذا كنت تعرف مكانها المحدد. كان عليه أن يدفع جانبًا خزانتين للكتب مما أدى إلى إخفاء موقعها.
لم يكن كلاود هوك يعرف ما يمكن أن يفعله هؤلاء النمور ، لكن ربما تجاوزوا أمثال الجرذ الذكي. على الرغم من ذلك فقد تحطمت عظامه بركلات المفترس الضخم القوية.
‘أليس هؤلاء إخوة ملك الفئران؟‘ تذكر قوة ذلك المخلوق وارتجف من الخوف. فكر في وقوف عشرة منهم معًا وشعر بقشعريرة.
استلقى النمر على الأرض مثل جثة هامدة .
أصبح كلاود هوك خائفًا جدًا لدرجة أنه تعثر وسقط على مؤخرته. زحف بعيدًا حتى ضغط ظهره على الحائط.
اندفع الوحش الذي يبدو أنه غير قادر على كبح نفسه ووضع فمه على حلق النمر. عندما مزق الجلد ، شرب الوحش الدم الساخن الطازج. كافحت ضحيته بشكل ضعيف ولكن دون جدوى ، في نصف دقيقة جف دم النمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت هيلفلاور بمخاطرة كبيرة لسرقة هذه المعلومات. يجب أن تكون ذا قيمة. ومع ذلك يبدو أنه تم اتخاذ القليل من الاحتياطات للحفاظ على سلامة الملاحظات. ألم يكن هذا إهمالاً؟
لا يزال الوحش الضخم غير راضٍ. مزق لحمه ومزق أعضاءه وحشى اللحم في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يمر أمام أقفاص الفئران المتحول توقف كلاود هوك فجأة. كان هناك حوالي عشرة منهم في القفص ، وكان لديهم جميعاً نفس المظهر والحجم. بدوا تمامًا مثل ملك الفئران الذي قابله منذ أشهر. الفأر الذي رآه في غرفة التجربة عند وصوله لأول مرة ، يجب أن يكون هذا هو المنتج النهائي.
‘من كان يأكل هذه المخلوقات حية ، من يمكن أن يكونوا بحق الجحيم؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت هيلفلاور بمخاطرة كبيرة لسرقة هذه المعلومات. يجب أن تكون ذا قيمة. ومع ذلك يبدو أنه تم اتخاذ القليل من الاحتياطات للحفاظ على سلامة الملاحظات. ألم يكن هذا إهمالاً؟
بعد النظر بدقة ، اكتشف كلاود هوك أن الظل الضخم بحجم الضبع تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ غريب ، هل لدى أي من هذه المخلوقات الإرادة للقتال؟‘
هل يمكن أن يكون هو؟ لقد أمضى بعض الوقت مع الباحث وعلى الرغم من أن الرجل يتمتع بقوة حيوان بري ، إلا أنه عادة ما كان هادئًا ومتماسكًا. لم يعتقد أن الضبع يمكن أن يكون لديه مثل هذا التصرف الشرير المتعطش للدماء.
شعر كلاود هوك بشعره يقف على نهايته.
كانت الوحوش وحوشًا. لا يهم كيف اختبأوا أو تظاهروا ، فالوحش لا يستطيع تغيير طبيعته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ غريب ، هل لدى أي من هذه المخلوقات الإرادة للقتال؟‘
توقف الوحش على شكل بشري عن أكل وجبته الرهيبة فجأة. يبدو أنه شم رائحة غريبة وصدر صوت خطير من حلقه.
اقترب كلاود هوك من أحدهم لرؤيته بشكل أفضل. كان حجم الخزان حوالي ضعف حجمه. ضغط وجهه على الزجاج ورأى أنه مليئ بسائل أخضر. ارتفعت الفقاعات الصغيرة من خلاله باتجاه السطح. مسح الزجاج في محاولة لرؤية أكثر وضوحًا.
ضغ بساقيه القويتان وانقض مثل السهم نحو هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس السياق أدرك أن فرصة مثل تلك التي وجد نفسه فيها كانت نادرة. نظرًا لأنه لديه بالفعل إمكانية الوصول إلى المختبرات الآمنة ، فلماذا لا يغتنم هذه الفرصة لإلقاء نظرة حوله؟ لم يُعرف سوى القليل عن الباحثين ، لقد كانوا أكثر غموضًا من أي شيء آخر. ربما هناك بعض المعلومات التي يمكن أن يكشف عن شئ ما والتي يمكن أن تمنحه قدراً من السيطرة على وضعه.
لم يتم العثور على المتلصص في أي مكان.
تم إغلاق مختبرات الأكاديمية وغرف الاختبار الخاصة بالأكاديمي روست خلف باب حديدي فقط روست ومساعده يمكنهم فتحه. كانت من بين المناطق الأكثر أمانًا في جميع الأراضي القاحلة ، إضافة دورية أو الجنود وإغلاق الباب باستمرار لن يؤدي إلا إلى فوضى فقط . على هذا النحو إلى جانب العلماء الذين بقوا في المختبرات دائماً ، لم تكن هناك حاجة للأمن الداخلي.
نظر الوحش إلى اليسار واليمين بحثًا عن هدفه. سال الدم من فمه على صدره العاري. كان نصف جسده عارياً ومملطخاً بالدماء. لمعت أسنانه الحادة عوا عواءاً يشبه الذئب وتوهجت عيونه أثناء فحص محيطه بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ غريب ، هل لدى أي من هذه المخلوقات الإرادة للقتال؟‘
انزلق كلاود هوك من المختبر وهو يرتجف ويلهث لالتقاط أنفاسه. استنزفته هذه الرحلة ، خاصةً بالنظر إلى الخطر الذي هرب منه للتو.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان الأمر خطيرًا ، لكن أكتشف الأمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الأكاديمي لم يصرح بذلك ، وعلى الرغم من أن هيلفلاور لم تكشف له أي شيء ، فقد بدأ كلاود هوك في تخمين ما يخططون لفعله به. كان عليه أن يجد الخيط وسيتضح كل شيء.
من المؤكد أن هذا الوحش كان الضبع. الشخص الوحيد الذي يمكنه أخذ الحياة من مثل هذا الوحش القوي بضربة واحدة.
لم يتعافى كلاود هوك من الصدمة عندما سمع صوتًا قادمًا من أسفل الممر.
من الطبيعي العثور على وحوش في الأراضي القاحلة التي تأكل فرائسها حية ، وقد شهد كلاود هوك ذلك عدة مرات من قبل. لكن التعبير الذي رآه على وجه الوحش كان مختلفًا. هنا في قاعدة بلاك ووتر لم يكونوا يتضورون جوعاً ، لذلك كان عليه أن يأكل لحمًا نيئًا. كان الأمر الآن كما لو أنه فقد السيطرة واستسلم للوحش بداخله للحظة.
أصبح كلاود هوك خائفًا جدًا لدرجة أنه تعثر وسقط على مؤخرته. زحف بعيدًا حتى ضغط ظهره على الحائط.
لم يكن كلاود هوك حريصًا على أن يكون وجبة الضبع التالية. لا يزال هناك الكثير ليفعله.
مهما كان الأمر ، فإن أهم شيء الآن هو حماية نفسه.
على الرغم من أن الأكاديمي لم يصرح بذلك ، وعلى الرغم من أن هيلفلاور لم تكشف له أي شيء ، فقد بدأ كلاود هوك في تخمين ما يخططون لفعله به. كان عليه أن يجد الخيط وسيتضح كل شيء.
ظهر وجه فجأة من خلال سائل الخزان. كان رجلاً عارياً مثل يوم ولادته. غُمر جسده في السائل الغريب وطفى شعره الطويل مثل عشب البحر. فُتحت عيناه ونظر مباشرة عبر الزجاج نحو الغريب المقنع.
في النهاية ابتسم كلاود هوك. انتزع سلسلة المفاتيح من جيبه وضحك ضحكة جافة. المفاتيح ملك إلى اليد اليمنى للأكاديمي وهو مساعد المختبر الشمبانزي ، يجب أن يعرف الكثير. صادف كلاود هوك فرصة …
حاليًا كان محبوسًا في قاعدة بلاك ووتر ، وهي حصن حديث شديد التحصين بطريق واحد للخروج ، ويحرسه مدفع صغير ثقيل ويحيط به مستنقع مميت. لا يبدو الهروب ممكنًا. كان أضعف من أن يقاتل للخروج من هنا. هذه المشكلة كافية لإصابته بالصداع.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
رأى وحوشاً كبيرة وقوية ، لكن من الواضح أنهم حُبسوا في الأقفاص لأجيال. حقنهم هؤلاء العلماء المجانين بالعقاقير لتحفيز النمو العقلي وزيادة معدل طفراتهم. عانى الناجين من التجارب المميتة كل يوم من عذاب لا يمكن تصوره. لا عجب أنهم بدوا بلا حياة.
ترجمة : Sadegyptian
علاوة على ذلك كان الأكاديمي روست رجلًا غنيًا بالثقة بالنفس. من وجهة نظره ، لم يكن هناك أحد على قيد الحياة يمكنه حل بحثه!
تأكد كلاود هوك من إغلاق الخزنة بإحكام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات