استعداد
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
رأى الكثير من الناس شاو شوان وهو يتسلق الجبل مع لانغ غا. تفاجأ الناس برؤيته، حيث لم يتوقع أحد أن يتمكن شاو شوان من مرافقة فريق الصيد هذه المرة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لم تكن رؤوس السهام التي صنعها شاو شوان لنفسه مماثلة لتلك التي صنعها لـ لانغ غا. كانت أجسام رؤوس السهام هذه أكثر انسيابية، وكانت الأجنحة تبدو أشبه بشرائط مسطحة. بصرف النظر عن ذلك، صنع شاو شوان بضع رؤوس سهام بثلاثة أجنحة. على عكس الأدوات الحجرية المخصصة للتدريب، نحت شاو شوان اسمه على كل قطعة من الأدوات الحجرية التي خطط لأخذها معه في رحلة الصيد، وهي عادة لدى جميع محاربي الصيد في القبيلة.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
العديد من المحاربين الذين يعيشون في أعلى الجبل لن يسمحوا لأطفالهم أبداً بالنزول من الجبل لصيد الأسماك. ربما لم يرغبوا في أن يكون لدى أطفالهم مفهوم “الحصول على الطعام سهل”. من التحذير الذي توارثته الأجيال، كل ما احتاجوا إلى معرفته هو أنه يجب عليهم المخاطرة للحصول على الطعام. لكسب الطعام والملابس، يجب على المرء أن يعرض نفسه للخطر ويقاتل تلك الحيوانات الشرسة في الغابة.
Arisu-san
عُقد التجمع في نفس مكان الاحتفال الطقسي في المرة الأخيرة، ومع ذلك، لم يتم إشعال حفرة النار بالكامل هذه المرة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حتى أن شاو شوان فكر فيما إذا كان يجب أن يعيد سيزر إلى كهف الأيتام، ولكن بعد تفكير جاد، تخلى عن تلك الفكرة، لأن سيزر سيكون غير منضبط تماماً إذا بقي في الكهف، ولا يمكن لأي طفل هناك التحكم في سلوكه.
الفصل 38 – استعداد
فكر في عدة أشخاص قد يكونون قادرين على رعاية سيزر، لكن أخيراً، قرر شاو شوان أن يطلب من كي العجوز أن يكون الوصي عليه. أيضاً، سيكون سيزر مطيعاً في مكان كي العجوز.
***
أجاب شاو شوان: “مفهوم.”
وضع شاو شوان سيف كي العجوز على المنضدة الحجرية المصنوعة حديثاً في غرفته، بينما كشر سيزر عن أنيابه وهو يحدق في السيف، واقفاً على بعد مترين على الأقل منه. منذ أن شم رائحة السيف في وقت سابق، أصبح سيزر حذراً للغاية وبدت عيناه يقظة، حيث ظل بعيداً عن السيف ولم يقترب منه أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شاو شوان قد رأى هيئة فاي، لكنه لاحظ أن فاي لم يحمل أي معدات، ولم يكن يتجه صعوداً إلى الجبل. في الواقع، ألقى نظرة غاضبة على شاو شوان.
مد شاو شوان يده ليلمس جسد السيف، ولم يكن شعوره البارد مشابهاً لشعور السكاكين الحجرية العادية. لقد مرت عقود، واستقرت أخيراً الهالة الشرسة القوية للسيف. بعد آلاف المرات من الصقل، أصبح حجم السيف أصغر بسبب التآكل. كانت الشفرة مليئة بالخدوش الصغيرة في السابق، لكنها أصبحت ناعمة وحادة مرة أخرى بعد أن أعاد كي صقلها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد مغادرة مكان كي العجوز والعودة إلى كوخه، عد شاو شوان الأدوات الحجرية التي صنعها اليوم، وقام بفرزها، ووضعها في نفس المكان الذي خزن فيه الأدوات الحجرية الأخرى.
تنهد شاو شوان قليلاً واستخدم كيساً جلدياً ليغطي السيف بعناية. لم يتوقع أن يعطيه كي العجوز مثل هذا السيف الثمين، دون أن يكترث لاحتمالية ضياعه.
همس لانغ غا: “آه، هو. في مهمة الصيد الأخيرة، عصى ذلك الشاب أمراً ما وتسبب في مشكلة. لذلك منعه ماي والآخرون من الانضمام إلى هذه المهمة، وتركوه في المنزل للتفكير. إذا كان تفكيره مرضياً، فربما يمكنه الانضمام إلى المهمة الثالثة. لكن على أي حال، لا يمكنه الذهاب هذه المرة. لذا، يجب أن تتذكر اتباع الأوامر عندما تكون في فريق الصيد، يا آه-شوان.”
بعد أن وضعه جانباً، أخرج شاو شوان قطعة من لوح حجري. لم تكن جودة الحجر المصنوع منه جيدة، وكان شاو شوان يستخدمه مجرد لوح كتابة. كان يسجل عدد الأدوات الحجرية التي يحتاج إلى صناعتها وعدد ما تم الانتهاء منه بالفعل.
قال كي العجوز: “بسبب التقليد. قبل تسعمائة عام، ترك الزعيم والشامان تحذيراً مشتركاً، وهو أن جميع المحاربين يجب أن يذهبوا للصيد طالما أنهم ليسوا عاجزين. حتى عندما يكون الطعام كافياً، يجب ألا ينغمس أحد في حياة الترف والراحة. لا يمكن للمرء أن يتهاون أبداً وعليه أن يحاول بكل طريقة ممكنة أن يحسن من نفسه!”
بصرف النظر عن رؤوس الرماح ورؤوس السهام، خطط شاو شوان لصنع عدد قليل من الكرات الحجرية ليأخذها معه للصيد، والتي يمكن استخدامها مع السلاسل الطائرة لعرقلة الوحوش.
الضغط هو الدافع الوحيد للتحسن.
في الأيام الثلاثة التالية، كان شاو شوان يصنع الأدوات الحجرية في مكان كي العجوز، وكان يستمع إلى قصص كي عن الصيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وضعه جانباً، أخرج شاو شوان قطعة من لوح حجري. لم تكن جودة الحجر المصنوع منه جيدة، وكان شاو شوان يستخدمه مجرد لوح كتابة. كان يسجل عدد الأدوات الحجرية التي يحتاج إلى صناعتها وعدد ما تم الانتهاء منه بالفعل.
لم يتفاخر كي العجوز بأيامه المجيدة، ولم يسأل شاو شوان المزيد. افترض أن كي العجوز سيخبره بأساطيره عندما يريد ذلك.
Arisu-san
بعد أن انتهيا من العمل، سأل كي العجوز شاو شوان: “هل تعرف لماذا نادراً ما يذهب الناس في منطقة سفح الجبل للصيد؟”
هل يرسله إلى الأعلى ويطلب مساعدة الشامان؟ لا، بالكاد يستطيع ذلك الشامان العجوز أن يعتني بنفسه عندما يكون مشغولاً.
كان هذا شيئاً تساءل عنه شاو شوان أيضاً، فبما أن الناس لاحظوا أن صيد الأسماك سهل، فلماذا يكون الكثير من الناس مستعدين للمخاطرة بحياتهم من أجل الصيد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن شاو شوان كان يتعلم من كي العجوز لفترة طويلة، أصبح سيزر مألوفاً للمكان إلى حد ما. والأكثر من ذلك، اعتقد شاو شوان أن كي العجوز سيكون لطيفاً مع سيزر.
بصراحة، كان صيد الأسماك بسيطاً جداً، ولن يواجه المرء الكثير من المتاعب طالما أتقن التكتيكات اللازمة. علاوة على ذلك، على حد علم شاو شوان، لم يكن كل شخص في منطقة سفح الجبل لديه ما يكفي من الطعام.
Arisu-san
ومع ذلك، في الواقع، لم ير شاو شوان سوى عدد قليل من كبار السن، الذين يجدون صعوبة في المشي، ينزلون الجبل وينضمون إلى جموع الصيادين. لم يذهب أي من الأطفال الذين يعيشون في الأعلى للصيد، ناهيك عن أولئك المحاربين، باستثناء الحراس الموجودين بجانب النهر. لم يحاول أي شخص أساساً انتزاع الأسماك من سكان منطقة سفح الجبل.
Arisu-san
رفع كي العجوز يده وحدق بعيداً عبر النافذة. من ذلك الاتجاه، يمكن رؤية الجبال البعيدة.
مد شاو شوان يده ليلمس جسد السيف، ولم يكن شعوره البارد مشابهاً لشعور السكاكين الحجرية العادية. لقد مرت عقود، واستقرت أخيراً الهالة الشرسة القوية للسيف. بعد آلاف المرات من الصقل، أصبح حجم السيف أصغر بسبب التآكل. كانت الشفرة مليئة بالخدوش الصغيرة في السابق، لكنها أصبحت ناعمة وحادة مرة أخرى بعد أن أعاد كي صقلها.
قال كي العجوز: “بسبب التقليد. قبل تسعمائة عام، ترك الزعيم والشامان تحذيراً مشتركاً، وهو أن جميع المحاربين يجب أن يذهبوا للصيد طالما أنهم ليسوا عاجزين. حتى عندما يكون الطعام كافياً، يجب ألا ينغمس أحد في حياة الترف والراحة. لا يمكن للمرء أن يتهاون أبداً وعليه أن يحاول بكل طريقة ممكنة أن يحسن من نفسه!”
بعد أن انتهيا من العمل، سأل كي العجوز شاو شوان: “هل تعرف لماذا نادراً ما يذهب الناس في منطقة سفح الجبل للصيد؟”
لم يكن من السهل أبداً على المحاربين الطوطميين تحسين قوتهم. عندما كانوا يصطادون في الخارج، كانوا بحاجة إلى الانخراط في آلاف صراعات الحياة والموت لتحسين أنفسهم من محاربين من المستوى الأول إلى محاربين من المستوى المتوسط. ومع ذلك، سيكون الأمر صعباً للغاية إذا أرادوا مزيداً من التقدم. بالنسبة لمحاربين مثل ماي، كان عليهم أن يكونوا مستعدين لخسارة حياتهم في كل مرة يذهبون فيها للصيد في الخارج.
تنهد شاو شوان قليلاً واستخدم كيساً جلدياً ليغطي السيف بعناية. لم يتوقع أن يعطيه كي العجوز مثل هذا السيف الثمين، دون أن يكترث لاحتمالية ضياعه.
بين الجبل بأكمله، كان الأشخاص الذين يعيشون في منطقة سفح الجبل هم الأضعف قدرة، مما يعني أيضاً أنهم كانوا المجموعة الأكثر تراخياً نسبياً في القبيلة. ولكن على الرغم من ذلك، في كل مرة يذهبون فيها للصيد، لم ير شاو شوان وجهاً واحداً متردداً. كان الجميع إيجابياً للغاية، حتى عندما كان لديهم بالفعل ما يكفي من الأسماك لدعم معيشتهم.
بحلول الوقت الذي وصل فيه شاو شوان، كان لانغ غا ينتظر بالفعل عند الباب، ومعه عدد لا بأس به من الحقائب الكبيرة المصنوعة من جلد الحيوانات مليئة بالأدوات والمعدات.
العديد من المحاربين الذين يعيشون في أعلى الجبل لن يسمحوا لأطفالهم أبداً بالنزول من الجبل لصيد الأسماك. ربما لم يرغبوا في أن يكون لدى أطفالهم مفهوم “الحصول على الطعام سهل”. من التحذير الذي توارثته الأجيال، كل ما احتاجوا إلى معرفته هو أنه يجب عليهم المخاطرة للحصول على الطعام. لكسب الطعام والملابس، يجب على المرء أن يعرض نفسه للخطر ويقاتل تلك الحيوانات الشرسة في الغابة.
لم تكن رؤوس السهام التي صنعها شاو شوان لنفسه مماثلة لتلك التي صنعها لـ لانغ غا. كانت أجسام رؤوس السهام هذه أكثر انسيابية، وكانت الأجنحة تبدو أشبه بشرائط مسطحة. بصرف النظر عن ذلك، صنع شاو شوان بضع رؤوس سهام بثلاثة أجنحة. على عكس الأدوات الحجرية المخصصة للتدريب، نحت شاو شوان اسمه على كل قطعة من الأدوات الحجرية التي خطط لأخذها معه في رحلة الصيد، وهي عادة لدى جميع محاربي الصيد في القبيلة.
الضغط هو الدافع الوحيد للتحسن.
وضع شاو شوان سيف كي العجوز على المنضدة الحجرية المصنوعة حديثاً في غرفته، بينما كشر سيزر عن أنيابه وهو يحدق في السيف، واقفاً على بعد مترين على الأقل منه. منذ أن شم رائحة السيف في وقت سابق، أصبح سيزر حذراً للغاية وبدت عيناه يقظة، حيث ظل بعيداً عن السيف ولم يقترب منه أبداً.
لخص كي العجوز قائلاً: “أولئك المحاربون الذين لم يختبرهم الصيد ليسوا محاربين حقيقيين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كيف يجب أن يتعامل مع سيزر بينما هو ذاهب للصيد؟ ستكون أكثر من عشرين يوماً!
بدا الأمر قاسياً، ولكنه مفهوم تماماً.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تذكر شاو شوان اللوحة الجدارية التي رآها على الحائط في الكهف، والجملة الأخيرة: “في يوم من الأيام، سنعود إلى أرضنا السابقة. المجد لا يزال في النار، ونار القرن المشتعل لن تنطفئ أبداً.”
فكر في عدة أشخاص قد يكونون قادرين على رعاية سيزر، لكن أخيراً، قرر شاو شوان أن يطلب من كي العجوز أن يكون الوصي عليه. أيضاً، سيكون سيزر مطيعاً في مكان كي العجوز.
بعد مغادرة مكان كي العجوز والعودة إلى كوخه، عد شاو شوان الأدوات الحجرية التي صنعها اليوم، وقام بفرزها، ووضعها في نفس المكان الذي خزن فيه الأدوات الحجرية الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شاو شوان قد رأى هيئة فاي، لكنه لاحظ أن فاي لم يحمل أي معدات، ولم يكن يتجه صعوداً إلى الجبل. في الواقع، ألقى نظرة غاضبة على شاو شوان.
لم تكن رؤوس السهام التي صنعها شاو شوان لنفسه مماثلة لتلك التي صنعها لـ لانغ غا. كانت أجسام رؤوس السهام هذه أكثر انسيابية، وكانت الأجنحة تبدو أشبه بشرائط مسطحة. بصرف النظر عن ذلك، صنع شاو شوان بضع رؤوس سهام بثلاثة أجنحة. على عكس الأدوات الحجرية المخصصة للتدريب، نحت شاو شوان اسمه على كل قطعة من الأدوات الحجرية التي خطط لأخذها معه في رحلة الصيد، وهي عادة لدى جميع محاربي الصيد في القبيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 38 – استعداد
بعد فرز الأدوات الحجرية، لاحظ شاو شوان أن سيزر يتثاءب وهو جاثم هناك بأذنيه المتدليتين. لم يكن نشيطاً على الإطلاق، وللوهلة الأولى قد يراه المرء كلباً كسولاً مستلقياً أمام بابه. لا عجب أن لانغ غا والآخرين كانوا يتجاهلونه هذه الأيام، بدلاً من رؤيته بنفس الطريقة التي رأوا بها الطرائد. الحيوانات مثل سيزر لم تكن تمثل تحدياً كافياً، وبالتأكيد لم يكن لديهم اهتمام بذئب فقد طبيعته البرية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ومع ذلك، كيف يجب أن يتعامل مع سيزر بينما هو ذاهب للصيد؟ ستكون أكثر من عشرين يوماً!
***
تركه في المنزل لم يكن خياراً، ولن يشعر شاو شوان بالراحة إذا لم يكن هناك من يعتني به.
الضغط هو الدافع الوحيد للتحسن.
هل يرسله إلى الأعلى ويطلب مساعدة الشامان؟ لا، بالكاد يستطيع ذلك الشامان العجوز أن يعتني بنفسه عندما يكون مشغولاً.
مد شاو شوان يده ليلمس جسد السيف، ولم يكن شعوره البارد مشابهاً لشعور السكاكين الحجرية العادية. لقد مرت عقود، واستقرت أخيراً الهالة الشرسة القوية للسيف. بعد آلاف المرات من الصقل، أصبح حجم السيف أصغر بسبب التآكل. كانت الشفرة مليئة بالخدوش الصغيرة في السابق، لكنها أصبحت ناعمة وحادة مرة أخرى بعد أن أعاد كي صقلها.
حتى أن شاو شوان فكر فيما إذا كان يجب أن يعيد سيزر إلى كهف الأيتام، ولكن بعد تفكير جاد، تخلى عن تلك الفكرة، لأن سيزر سيكون غير منضبط تماماً إذا بقي في الكهف، ولا يمكن لأي طفل هناك التحكم في سلوكه.
بين الجبل بأكمله، كان الأشخاص الذين يعيشون في منطقة سفح الجبل هم الأضعف قدرة، مما يعني أيضاً أنهم كانوا المجموعة الأكثر تراخياً نسبياً في القبيلة. ولكن على الرغم من ذلك، في كل مرة يذهبون فيها للصيد، لم ير شاو شوان وجهاً واحداً متردداً. كان الجميع إيجابياً للغاية، حتى عندما كان لديهم بالفعل ما يكفي من الأسماك لدعم معيشتهم.
فكر في عدة أشخاص قد يكونون قادرين على رعاية سيزر، لكن أخيراً، قرر شاو شوان أن يطلب من كي العجوز أن يكون الوصي عليه. أيضاً، سيكون سيزر مطيعاً في مكان كي العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كيف يجب أن يتعامل مع سيزر بينما هو ذاهب للصيد؟ ستكون أكثر من عشرين يوماً!
بما أن شاو شوان كان يتعلم من كي العجوز لفترة طويلة، أصبح سيزر مألوفاً للمكان إلى حد ما. والأكثر من ذلك، اعتقد شاو شوان أن كي العجوز سيكون لطيفاً مع سيزر.
فكر في عدة أشخاص قد يكونون قادرين على رعاية سيزر، لكن أخيراً، قرر شاو شوان أن يطلب من كي العجوز أن يكون الوصي عليه. أيضاً، سيكون سيزر مطيعاً في مكان كي العجوز.
وهكذا، بعد ثلاثة أيام من عودة فريق الصيد السابق، استعد الفريق الآخر للانطلاق.
الضغط هو الدافع الوحيد للتحسن.
حمل شاو شوان سيف كي العجوز والأدوات الحجرية التي صنعها لنفسه، واتخذ طريقاً جانبياً إلى منزل كي العجوز، حيث خطط لترك سيزر هناك. بصرف النظر عن سيزر، ترك شاو شوان الكثير من الأسماك واللحوم. كان سيزر ينمو بسرعة، وكان يأكل أكثر كل يوم.
أجاب شاو شوان: “مفهوم.”
“الآن كن مطيعاً وابْقَ مع كي العجوز. سأعود لأصطحبك بمجرد عودتي.”
بصرف النظر عن رؤوس الرماح ورؤوس السهام، خطط شاو شوان لصنع عدد قليل من الكرات الحجرية ليأخذها معه للصيد، والتي يمكن استخدامها مع السلاسل الطائرة لعرقلة الوحوش.
كان لا يزال بإمكان شاو شوان سماع أنين سيزر وهو يحمل معداته ويتسلق الجبل. كان يبدو مثيراً للشفقة للغاية… كان أشبه بكلب…
لم تكن رؤوس السهام التي صنعها شاو شوان لنفسه مماثلة لتلك التي صنعها لـ لانغ غا. كانت أجسام رؤوس السهام هذه أكثر انسيابية، وكانت الأجنحة تبدو أشبه بشرائط مسطحة. بصرف النظر عن ذلك، صنع شاو شوان بضع رؤوس سهام بثلاثة أجنحة. على عكس الأدوات الحجرية المخصصة للتدريب، نحت شاو شوان اسمه على كل قطعة من الأدوات الحجرية التي خطط لأخذها معه في رحلة الصيد، وهي عادة لدى جميع محاربي الصيد في القبيلة.
وفقاً للاتفاق السابق مع لانغ غا، يجب أن يمر شاو شوان بمنزله أولاً، ومن ثم سيكون لانغ غا هو من يصطحب شاو شوان إلى قمة الجبل. قبل انطلاق فريق الصيد، كان هناك تجمع. لم يكن شاو شوان على دراية بالعديد من القواعد والإجراءات، لذلك كان عليه أن يسترشد بشخص ما، وإلا فقد يرتكب أخطاء بسهولة.
حمل شاو شوان سيف كي العجوز والأدوات الحجرية التي صنعها لنفسه، واتخذ طريقاً جانبياً إلى منزل كي العجوز، حيث خطط لترك سيزر هناك. بصرف النظر عن سيزر، ترك شاو شوان الكثير من الأسماك واللحوم. كان سيزر ينمو بسرعة، وكان يأكل أكثر كل يوم.
بحلول الوقت الذي وصل فيه شاو شوان، كان لانغ غا ينتظر بالفعل عند الباب، ومعه عدد لا بأس به من الحقائب الكبيرة المصنوعة من جلد الحيوانات مليئة بالأدوات والمعدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الشامان مرتدياً رداء رمادياً بجوار حفرة النار وعصا في يده، يتحدث مع الزعيم آو. عندما نظر إليه شاو شوان، نظر الشامان في اتجاهه أيضاً. بعد رؤية شاو شوان بين الحشد، أصيب الشامان بذهول واضح بعض الشيء. من الواضح أنه تذكر شاو شوان هذه المرة، ولم يتوقع أن يشارك شاو شوان في مهمة الصيد هذه.
“هيا بنا.” حمل لانغ غا الحقائب وسار في المقدمة.
وضع شاو شوان سيف كي العجوز على المنضدة الحجرية المصنوعة حديثاً في غرفته، بينما كشر سيزر عن أنيابه وهو يحدق في السيف، واقفاً على بعد مترين على الأقل منه. منذ أن شم رائحة السيف في وقت سابق، أصبح سيزر حذراً للغاية وبدت عيناه يقظة، حيث ظل بعيداً عن السيف ولم يقترب منه أبداً.
رأى الكثير من الناس شاو شوان وهو يتسلق الجبل مع لانغ غا. تفاجأ الناس برؤيته، حيث لم يتوقع أحد أن يتمكن شاو شوان من مرافقة فريق الصيد هذه المرة.
حتى أن شاو شوان فكر فيما إذا كان يجب أن يعيد سيزر إلى كهف الأيتام، ولكن بعد تفكير جاد، تخلى عن تلك الفكرة، لأن سيزر سيكون غير منضبط تماماً إذا بقي في الكهف، ولا يمكن لأي طفل هناك التحكم في سلوكه.
“هل آه-فاي ليس معنا؟” سأل شاو شوان لانغ غا.
في الأيام الثلاثة التالية، كان شاو شوان يصنع الأدوات الحجرية في مكان كي العجوز، وكان يستمع إلى قصص كي عن الصيد.
كان شاو شوان قد رأى هيئة فاي، لكنه لاحظ أن فاي لم يحمل أي معدات، ولم يكن يتجه صعوداً إلى الجبل. في الواقع، ألقى نظرة غاضبة على شاو شوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شاو شوان قد رأى هيئة فاي، لكنه لاحظ أن فاي لم يحمل أي معدات، ولم يكن يتجه صعوداً إلى الجبل. في الواقع، ألقى نظرة غاضبة على شاو شوان.
همس لانغ غا: “آه، هو. في مهمة الصيد الأخيرة، عصى ذلك الشاب أمراً ما وتسبب في مشكلة. لذلك منعه ماي والآخرون من الانضمام إلى هذه المهمة، وتركوه في المنزل للتفكير. إذا كان تفكيره مرضياً، فربما يمكنه الانضمام إلى المهمة الثالثة. لكن على أي حال، لا يمكنه الذهاب هذه المرة. لذا، يجب أن تتذكر اتباع الأوامر عندما تكون في فريق الصيد، يا آه-شوان.”
وهكذا، بعد ثلاثة أيام من عودة فريق الصيد السابق، استعد الفريق الآخر للانطلاق.
أجاب شاو شوان: “مفهوم.”
هل يرسله إلى الأعلى ويطلب مساعدة الشامان؟ لا، بالكاد يستطيع ذلك الشامان العجوز أن يعتني بنفسه عندما يكون مشغولاً.
التقيا بـ آنغ وعدد قليل من المحاربين الآخرين الذين كانوا أصدقاء لانغ غا، فذهبوا جميعاً إلى قمة الجبل معاً.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد مغادرة مكان كي العجوز والعودة إلى كوخه، عد شاو شوان الأدوات الحجرية التي صنعها اليوم، وقام بفرزها، ووضعها في نفس المكان الذي خزن فيه الأدوات الحجرية الأخرى.
عُقد التجمع في نفس مكان الاحتفال الطقسي في المرة الأخيرة، ومع ذلك، لم يتم إشعال حفرة النار بالكامل هذه المرة.
بصراحة، كان صيد الأسماك بسيطاً جداً، ولن يواجه المرء الكثير من المتاعب طالما أتقن التكتيكات اللازمة. علاوة على ذلك، على حد علم شاو شوان، لم يكن كل شخص في منطقة سفح الجبل لديه ما يكفي من الطعام.
وقف الشامان مرتدياً رداء رمادياً بجوار حفرة النار وعصا في يده، يتحدث مع الزعيم آو. عندما نظر إليه شاو شوان، نظر الشامان في اتجاهه أيضاً. بعد رؤية شاو شوان بين الحشد، أصيب الشامان بذهول واضح بعض الشيء. من الواضح أنه تذكر شاو شوان هذه المرة، ولم يتوقع أن يشارك شاو شوان في مهمة الصيد هذه.
بحلول الوقت الذي وصل فيه شاو شوان، كان لانغ غا ينتظر بالفعل عند الباب، ومعه عدد لا بأس به من الحقائب الكبيرة المصنوعة من جلد الحيوانات مليئة بالأدوات والمعدات.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد مغادرة مكان كي العجوز والعودة إلى كوخه، عد شاو شوان الأدوات الحجرية التي صنعها اليوم، وقام بفرزها، ووضعها في نفس المكان الذي خزن فيه الأدوات الحجرية الأخرى.
التقيا بـ آنغ وعدد قليل من المحاربين الآخرين الذين كانوا أصدقاء لانغ غا، فذهبوا جميعاً إلى قمة الجبل معاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات