الفصل 1: ذو الشأن المتخفي في الظل يبدأ البرنامج التعليمي!
الفصل 1: ذو الشأن المتخفي في الظل يبدأ البرنامج التعليمي!
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
لقد مرت 3 سنوات منذ إنشاء حديقة الظل ، لقد بلغت أنا وألفا 13 من العمر، وأختي الكبرى كلير في 15 من عمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحقيقة هي أنه لم يكن هناك شيء مميز في بلوغ 13 عامًا ، ولكن هناك أمر مميز بالنسبة لأولئك الذين يبلغون سن 15 ، فهو السن الذي يذهب فيه النبلاء للدراسة في العاصمة الملكية لمدة 3 سنوات ، بصفتها حاملة آمال وأحلام عائلة كاغينو، أُقيم لـ كلير حفل وداع كبير لها ، والذي نظمته والدتنا.
“لنعد إلى ألفا سما بسرعة”
وهذا جيد ، وبدا وكأن كل شيء يسير على ما يرام ، إلا أن اختفت في اليوم الذي من المفترض فيه أن تغادر للعاصمة.
أو على الأقل هذا ما إعتقده.
وعمت الفوضى المنزل بأكمله.
“سأعطيها لكِ إذن…”
“كانت الغرفة هكذا عندما دخلت”، شرح والدي ذو المظهر الحسن بصوت منخفض ومهذب للغاية.
وتقدمت خطوة أخرى.
“لا توجد علامات على حصول قتال ، ولكن يبدو أن النافذة قد تم فتحها من الخارج ، لابد أن الجاني كان ماهرًا في القيام بذلك دون أن ألاحظه أنا وكلير”
إلتقت أعينها بعينيّ جندي شاب في مثل عمرها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لمس حافة النافذة وحدق بحزن في السماء ، لو كان هناك كأس من الخمر في يده لكان المشهد سيكون مثاليًا.
ولو لم يكن أصلعًا كذلك.
“لن تقومي بتجربة شيء يا كلير كاغينو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وإذًا؟” أجاب عليه صوت بارد.
“هل تقول أنه لا يسعنا فعل شيء بما أن الخاطف كان ماهرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما زال لديك الكثير لتتعلمه.
كانت تلك أمي.
إنحنت بيتا لي وغادرت الغرفة بعيون متلألئة ، بدا الأمر كما لو أنني أستطيع أن أشعر أنها تحترمني تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هـ- هذا ليس ما أقوله ـ أنا فقط أذكر الحقائق…”، أجاب والدي بينما كان العرق البارد يسيل على خديه.
“الدرس الاول”
وبما أن الجميع كُنَّ مشغولات للغاية في الآونة الأخيرة ، كان من النادر أن يجتمعن في نفس اليوم.
ومن ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تركت أثراً من الدم على رقبة الرجل ذو العيون الحمراء ، ابتعدت عنه ، وفي الوقت نفسه ، خدش سيفه خدي.
“إخرس ، أيــــــــــها الأصـــــــــــــــــــــــلــــــــــــــــــــــع!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيب! أنا- أنا آسف! أنا آسف!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهو يمتلك القوة المطلقة والمعرفة والحكمة ، لقد جعل هذا التفوق بيتا تشعر براحة تامة ، وسرعان ما اكتشفت أنه أصبح ضرورة لها أيضًا.
لقد كنت مثل الشخص الخفي بالنسبة لهم ، لأنهم لا يتوقعون مني الكثير ، فأنا لا أسبب أي مشاكل ، وقد حافظت على هذا السلوك حتى هذه اللحظة.
من المؤسف حقًا أن اختفت أختي ، لأنها كانت شخص جيد ، لكنها خُطفت في منتصف الليل بينما كنت أتدرب في البلدة المهجورة ، مما يعني أنه لم يكن بيدي حيلة لمنع ذلك ، بعد أن شاهدت بتعبير قلق والداي يتشاجران ، تسللت إلى غرفتي واستلقيت على السرير.
لذلك ظلت صامتة ، تستمع إلى قصة شادو ، وقبل أن تدرك ذلك، وجدت نفسها تستمتع بالقصة ، لدرجة أنها نسيت الوقت.
ونظرتها القوية موجهة نحو أولفر.
“يمكنكِ الخروج الآن”
“هناك فترة قصيرة من الوقت حيث يمكن للأشخاص التحرك حتى بعد طعنهم في القلب ، لذا إياك وأن تخفضي من حذرك ، أوي ، بيتا ، هل تستمعين إليّ؟”
في هذه اللحظة لم أحتج إلى السرعة أو القوة أو السحر ، ثم خدشت رقبته بسيفي الأسود ، ولم أقطع سوى الطبقة السطحية من الجلد ولم ألمس الأوردة.
“حسنًا”
كان كل شيء على ما يرام عندما تسللنا إلى المخبأ، لكنني سئمت من مقاتلة الضعفاء ، ولهذا ذهبت أولًا وسبقتهن لأجل القضاء على القائد ، وهكذا انتهى بي الأمر هنا ، خسارة ، لقد تدربت حتى على ما سأقوله عندما أواجه قائدهم.
كانت قدرتي على الارتجال وتجسيد دور محرك الدمى الماهر والذي يتلاعب بالأمور في الخفاء مبهرة ، إنه لأمر مخز حقًا أنه لم يكن هناك متفرجين ، لكن كل ما عليّ فعله هو الانتظار لمدة عامين آخرين فقط ، وبعدها سأذهب إلى العاصمة الملكية ، وكما هو معلوم فهي إحدى المدن الكبرى القليلة في العالم والمدينة الوحيدة في البلاد التي يبلغ عدد سكانها مليون نسمة.
في نفس الوقت الذي جاء فيه هذا الرد ، تمايلت ستائر غرفتي ، وظهرت فتاة ترتدي ملابس قتالية سوداء.
وتقدمت خطوة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هو يقصد طريقة ما لتخفيف الإضطراب الذي تشعر به عند قتل الآخرين.
“هذه أنت ، بيتا”
“هناك”
“أنت اللعينة …!” شتمها أولفر وهي تنهار على الأرض.
“نعم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنني شعرت بالقليل من الحزن ، إلا أنني وافقت على تركهن يرحلن بتعبير سعيد على وجهي ، لم أخطط أبدًا لامتلاك سبعة أعضاء في البداية ، إذا تركوني مع عضوة واحدة ، فهذا يكفيني ، ولذا شاهدتهم يغادرون على مضض وقمت بتوديعهن.
إنها فتاة من عرق الإلف مثل ألفا.
“هل قالت ألفا ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن في حين أن شعر ألفا أشقر، فإن شعر بيتا فضي اللون ، وعيونها زرقاء تشبه عيون القطة وشامة تحت عينها اليسرى ، إنها العضو الثالث في حديقة الظل ، بعدي وبعد ألفا ، أعلم أنني طلبت من ألفا أن تتروى ، ولكنها تستمر في استقبال الناس وكأنهم قطط ضالة.
“أين ألفا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها تبحث عن آثار للعثور على كلير سما”
“آآه، آآآآه…!”.
وبدأت بالضحك من خلف قناعها الملطخ بالدماء.
“إنها تتحرك بسرعة ، هل أختي على قيد الحياة؟”
ثم إختفى، حسنًا، لقد تحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الشخص العادي سيعتقد أنه اختفى.
“إنه شخص وقح ، أنا أفوز في كل مرة نتقاتل فيها ، لكني أنا من يتعلم عند مبارزته ، مع أنه لا يتعلم مني أبدًا ، ولهذا السبب أجعل الحياة صعبة عليه”
“على الأرجح”
“هل يمكننا إنقاذها؟”
“لابد وأنهم يشكون في كونها واحدة من أحفاد الأبطال”
ثُم سُمِع صوت إصطدام ، وفي نفس اللحظة ، قُذف الصبي ذو الملابس السوداء نحو الحائط.
“هذا ممكن… لكننا نحتاج إلى مساعدتك ، شادو سما”
لم تعرف بيتا كيف تتصرف ، لكن حتى ألفا نفسها لم تمتلك الشجاعة لمواجهة شادو.
أوه، لقد جعلتهم ينادونني بـ شادو ، فهو مناسب لزعيم منظمة حديقة الظل.
“أكره أن أخيب أملك ، إلا أنك لن تعيشي لرؤية العام القادم”
“هل قالت ألفا ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك إيجاد الدافع للقتال”
“نعم ، وقالت إنه يجب علينا اتخاذ كل الاحتياطات اللازمة في حال تم أخذها كرهينة”
هذه المرة، احتك سيفي بساقه ، محدثًا جرحًا أعمق قليلًا من الجرح السابق.
لم ينتبه أن سيفها الأسود قطع الهواء وقطع سماء الليل ، أو على الأقل ، يبدو أنها تخلق هذا الوهم ، شعر أولفر بالرهبة من قوة ضربتها والرياح الناتجة عنها.
“هاه”
وقالت بصوت مرتجف “أنـ- أنا أريد الحكمة”.
بصراحة ، إن ألفا قوية جدًا بمفردها ، إذا كانت تطلب الدعم ، فلا بد أننا نتعامل مع شخص ماهر.
“لا تجعل الأمر يبدو وكأنه سهل”
“إن هذا يجعلني متحمس…”
“أنا ألفا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلقت على الفور القوة السحرية التي كثفتها في راحتي ، مما جعل الهواء يرتعش من حولنا.
“بغض النظر… عن مدى قوتك أو قوة حلفائك ، فلن تفوز ضدهم أبدًا ، ظلام هذا العالم… أعمق بكثير مما يمكنك تخيله”
في نفس الوقت الذي جاء فيه هذا الرد ، تمايلت ستائر غرفتي ، وظهرت فتاة ترتدي ملابس قتالية سوداء.
لم أفعل ذلك من أجل سبب محدد ، كل ما في الأمر أنني أحب تقديم عرض جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك، فقد أذهل ذلك بيتا ، التي تمتمت قائلة: “مذهل”.
“هذا لن يكون ضروريا. فهو سيعتني بالأمر”
ومع ذلك، هذا لم يوقفه ، فقد واصل الهجوم لأجل الفوز، حتى مع عدم إصابته للفتاة ، فقد كانت تتفادى هجماته بدقة متناهية
في الوقت الحاضر ، مع وجود ألفا وبيتا ودلتا ، ليس لدي نقص في شركاء في التدريب ، ومع ذلك ، بين الحين والآخر، أريد شيئًا جديدًا ، علاوة على ذلك ، كانت هذه فرصة مثالية للعب دور “ذو الشأن المتخفي في الظل”.
“لقد مر وقت طويل منذ أن أظهرت قوتي الحقيقية…” تمتمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه المرحلة ، اعتدت على إعطاء أجواء غامضة ، ومع خلق ألفا وبيتا بيئة مثالية للتماشي مع الأجواء ، ولهذا فأنا متحمس جدًا.
“هل قالت ألفا ذلك؟”
“لقد علمك والدك جيدًا”
“نعتقد أن الجاني ينتمي إلى طائفة ديابولوس ، وعلى ما يبدو فهو شخص ذو رتبة عالية ”
“ماذا تفعل؟!”
“ذو رتبة عالية…؟ ولكن ماذا يريدون من أختي؟”
لم يكن يعرف شيئًا عندما اختار حراسة العربة التي تحمل الممسوسين ، ولن يعرف شيئًا حتى وهو على وشك الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت كلير عليه وهي تبتسم بسخرية.
“لابد وأنهم يشكون في كونها واحدة من أحفاد الأبطال”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكل الدم المتدفق من يدها اليمنى بقعة حمراء على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، إن حدسهم دقيق للغاية…”
وهكذا إستمرت هذه الحبكة التقدم.
(هو يظن أن كل هذا مسرحية ، وكل هذا بسبب أنه كذب عليهن عند لقائه بهن لأول مرة)
ثم قامت بإخراج كومة من المستندات وبدأت في قول أمور مبهمة.
مثل: “ما قلته صحيح بالفعل…”
إنها تربيهن جيدًا.
و”أطفال ديابلوس منذ ألف سنة مضت…”
بدت هذه الكلمات باردة للغاية.
و”قد يكون هذا النُّصب علامة على الطائفة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولأنني لا أستطيع قراءة النصوص القديمة ، فأنا لم أفهم شيئًا ، لدي شعور بأن ألفا لا تستطيع حتى فهمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا متأكد من الاثنين قامتا بجمع بعض الأوراق التي بدت مشبوهة ، لأجل خلق شعور بأنهما يقتربان تدريجيًا من الحقيقة بشأن طائفة ديابلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما هي تتحدث قامت بنشر كومة ضخمة من الملفات والأوراق أمامي ، ولم شيئًا منها ، أغلبها مكتوبة بأبجدية قديمة ، والباقي عبارة عن سلسلة من الأرقام والرموز التي لا معنى لها ، يا إلهي ، لديهن موهبة حقيقية في إنشاء تقارير مزيفة ، في هذا الصدد ، إنهن أفضل مني بكثير.
“ألق نظرة على هذا التقرير ، وفقاً لتحقيقنا الأخير ، يبدو أن كلير سما قد أُخذت إلى هذا المخبأ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه هذا أمر طبيعي بالنسبة للصبي.
وبينما هي تتحدث قامت بنشر كومة ضخمة من الملفات والأوراق أمامي ، ولم شيئًا منها ، أغلبها مكتوبة بأبجدية قديمة ، والباقي عبارة عن سلسلة من الأرقام والرموز التي لا معنى لها ، يا إلهي ، لديهن موهبة حقيقية في إنشاء تقارير مزيفة ، في هذا الصدد ، إنهن أفضل مني بكثير.
ونظرتها القوية موجهة نحو أولفر.
تجاهلت تفسيرها وألقيت سكينًا صغيرًا على الخريطة المعلقة على حائط منزلي ، لقد هدفت إلى مكان شعرت أنه المكان الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومنذ ذلك الحين، أصبح شادو يروي لبيتا قصة قبل أن تخلد إلى النوم.
ضرب السكين نقطة معينة على الخريطة.
“كيف… كيف تعرفن هذا الإسم؟”
“هناك”
للحظة عَمَّ صمت تام ، ولم يعرف الرجل ماذا يفعل.
“هناك؟ ما تقصد…؟”
“هذا هو المكان الذي توجد فيه أختي”
“على الأرجح”
“ولكن لا يوجد شيء هناك… انتظر ، مستحيل…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن بيتا قد أدركت شيئًا ما ، لذلك بدأت سريعًا في البحث في المستندات والأوراق.
نظر أولفر إلى مجموعة من الشخصيات يرتدين ملابس سوداء ، انطلاقًا من منحنيات أجسادهن ، فجميعهن فتيات صغيرات الحجم ، وعددهن 7.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امم ، في الحقيقة لقد كانت مجرد رمية عشوائية ، لكن مهارات بيتا التمثيلية جيدة جدًا.
“نعم، لم أفعل أي شيء لـ… أوه ، صحيح ، ماذا كان؟ تمدد؟ ، على الرغم من أنني لا أعرف ما هو ، إلا أن أخي الصغير طلب مني أن أتمدد معه ، وشعرت بتحسن بعد ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا متأكد أنها ستقول أن المخبأ السري يقع عند طرف السكين مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا تركتني أعيش؟
“بعد مراجعة الوثائق ، أعتقد أن هناك المخبأ السري في المكان الذي أشرت إليه ، شادو سما”
أرأيتم؟
لقد وجدت بيتا دافعًا للقتال.
“نعم ، يجب أن أعترف أنني كنت قلقة من أنه قد يضيع عندما يأخذ طريق مختلف” ، ضحكت ألفا.
“لم أكن أعتقد أنك ستكون قادرًا على قراءة الكثير من المستندات في لحظة ، وليس ذلك فحسب ، بل حتى العثور على المخبأ السري… أنت مذهل شادو سما”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي القوة الحقيقية! هذا ما يعنيه أن تكون قويًا!!”
“بيتا، عليكِ أن تتدربي أكثر”
“بيتا، عليكِ أن تتدربي أكثر”
“إذن ، أنت لا تريدين الإجابة على أسئلتي؟”
ولم يعد يردن مسايرة هذه المسرحية الغبية ، ولهذا يطالبن بحريتهن ، أعتقد أن هذا هو المقصود من قولهن أننا سننتشر إلى كل ركن من أركان العالم ، أعتقد أنهن يشعرن بالامتنان لي لشفائهن ، ولهذا السبب سيتناوبن في البقاء معي ، ويأملن أن أقبل بهذا.
“سأبذل قصارى جهدي”
في الوقت الحاضر ، مع وجود ألفا وبيتا ودلتا ، ليس لدي نقص في شركاء في التدريب ، ومع ذلك ، بين الحين والآخر، أريد شيئًا جديدًا ، علاوة على ذلك ، كانت هذه فرصة مثالية للعب دور “ذو الشأن المتخفي في الظل”.
رائع! ، أعلم أنه مجرد تمثيل ، إلا أنني أشعر بالرضا ، أنتِ تستحقي جائزة الأوسكار في التمثيل ، بيتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تعلمت أن الأمر كله يتعلق بكيفية استخدام السحر، وليس بكميته”
“سأقدم تقريرًا إلى ألفا على الفور ، هل سنقوم بعملية الإنقاذ الليلة؟”
“حسنًا ، كنت حارسًا ملكيًا… أو أنكِ شاهدتني في بطولة بوشين”
“نعم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنحنت بيتا لي وغادرت الغرفة بعيون متلألئة ، بدا الأمر كما لو أنني أستطيع أن أشعر أنها تحترمني تمامًا.
لمس حافة النافذة وحدق بحزن في السماء ، لو كان هناك كأس من الخمر في يده لكان المشهد سيكون مثاليًا.
نظر الصبي ذو الملابس السوداء إلى الأسفل ، ونظر أولفر إلى الأعلى.
تحياتي لأدائك المذهل ، بيتا!
لكنني تصديت لهجومه بيد واحدة ، طالما أنني أستطيع معرفة من أين سيأتي الهجوم ، فلن تهم السرعة كثيرًا ، حتى القوة تعتمد عما إذا كان الشخص يعرف كيفية استخدامها.
♦ ♦ ♦
“يا للقُبِّح”
سار رجل بمفرده في نفق تحت الأرض مضاء بضوء خافت.
يبدو أنه في أواخر الثلاثينيات من عمره ، وله نظرة ثاقبة وجسم قوي ، وشعره الرمادي مصفف للوراء بشكل جيد ومرتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هو يقصد طريقة ما لتخفيف الإضطراب الذي تشعر به عند قتل الآخرين.
ثم توقف عند نهاية النفق ، حيث يوجد باب واحد يقف عنده جنديان للحراسة.
أمر قائلاً: “ابنة البارون كاغينو”
ومع ذلك ليس الأمر وكأنه غير متفاعل مع الهجمات التي تأتيه من كل الجهات ، بل إنه يستفيد من القوة و الزخم الناتج عن الضربات التي يتعرض لها ويستغلها لتوجيه ضربة قوية ومباشرة ، دون أن يبالغ في إظهار قوته أو يبذل جهدًا غير ضروري.
“هنا يا سيدي”
ولم يعد يردن مسايرة هذه المسرحية الغبية ، ولهذا يطالبن بحريتهن ، أعتقد أن هذا هو المقصود من قولهن أننا سننتشر إلى كل ركن من أركان العالم ، أعتقد أنهن يشعرن بالامتنان لي لشفائهن ، ولهذا السبب سيتناوبن في البقاء معي ، ويأملن أن أقبل بهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد أحد الجنود ، وانحنى لأولفر وفتح الباب.
“لقد قمنا بتقييدها ، لكنها معادية للغاية ، يرجى الحذر”
“أيتها اللعينات…!”
“همف ، من تخالني؟”
“يا للقُبِّح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المعـ- المعذرة يا سيدي!”
عبر أولفر الباب ودخل إلى زنزانة مصنوعة من الحجارة ، إلى حيث توجد فتاة مقيدة على الحائط بسلاسل ختم السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهي أول من كسرت الصمت.
“لابد أنكِ كلير كاغينو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تمت مخاطبتها بإسمها ، نظرت الفتاة إلى أولفر ردًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الطائفة يقومون بتسمية الأشخاص <ممسوسين> أو <المصابين المَّس الشيطاني> بـ “المتوافقين” ، ومن المفترض أن أعضاء الطائفة يبذلون قصارى جهدهم لتحديد مكانهم والقبض عليهم وإعدامهم على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت فتاة جميلة ، وبما أنها اُختطفت أثناء نومها فهي ترتدي رداء النوم ، وقد قام الرداء بحجب بشكل خفيف ثدييها الممتلئين وفخذيها الرشيقين ، كان شعرها الأسود حريريًا ، ويمتد إلى ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ونظرتها القوية موجهة نحو أولفر.
إنحنت بيتا لي وغادرت الغرفة بعيون متلألئة ، بدا الأمر كما لو أنني أستطيع أن أشعر أنها تحترمني تمامًا.
كانت سرعة الرجل أسرع بكثير من سرعتي ، ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى سرعته ، فإن ذلك لم يضمن أن هجومه سوف يواكب سرعته تلك.
“لقد رأيتك في العاصمة ، أنت الفيكونت أولفر ، أليس كذلك؟”
“نحن لا نعرف! هناك عدد قليل منهم فقط ، ولكن ليس لدينا فرصة ضدهم بدونك!”
“همف ، لقد كنت ملتزمًا بقواعد البطولة ، وقد كانت تلك حالة خاصة ، أنا لن أخسر أمامها أبدًا في قتال حقيقي”
“حسنًا ، كنت حارسًا ملكيًا… أو أنكِ شاهدتني في بطولة بوشين”
لم يقل ذلك كتحذير للصبي ، بل كانت رغبته وأمنيته.
“صحيح ، البطولة ، لقد قامت الأميرة إيريس بإلحاق هزيمة مُخزية لكَ في ذلك الوقت” إبتسمت كلير بسخرية.
كانت يدي إحدى الفتيات ترتجف ، إلا أن هذا لم يمنعها من الطعن.
“همف ، لقد كنت ملتزمًا بقواعد البطولة ، وقد كانت تلك حالة خاصة ، أنا لن أخسر أمامها أبدًا في قتال حقيقي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بل إنك ستخسر أيها الفيكونت أولفر… الخاسر من الجولة الأولى”
وقد قررت أن تبدأ الكتابة كل يوم في سجلها ، حتى تظل على اتصال بذكرياتها ومشاعرها ، حتى لا تشك في أي شيء مرة أخرى.
وقالت بصوت مرتجف “أنـ- أنا أريد الحكمة”.
“إخرسي ، لن تَعرف غِرة مثلك أبدًا الصعوبات التي يجب مواجهتها للوصول إلى النهائيات” ، عبس أولفر في وجه كلير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأتمكن من القيام بذلك في العام القادم”
“سأتمكن من القيام بذلك في العام القادم”
“تمدد؟ لم أسمع عن شيء كهذا من قبل… ومع ذلك ، إذا كنت قد عانيت من الأعراض ، فهذا يعني أنني لم أكن مخطئًا في اعتقادي أنك متوافقة”
“أكره أن أخيب أملك ، إلا أنك لن تعيشي لرؤية العام القادم”
“بغض النظر… عن مدى قوتك أو قوة حلفائك ، فلن تفوز ضدهم أبدًا ، ظلام هذا العالم… أعمق بكثير مما يمكنك تخيله”
رنّت السلاسل التي تقيد كلير بصوت عالٍ في الثانية التالية ، وكادت أسنانها أن تعض رقبة أولفر.
“إيب! أنا- أنا آسف! أنا آسف!!”
ثم سُمع صوت قضم عالٍ.
هذه ليست سلاسل عادية ، بل هي سلاسل تستطيع ختم السحر ، بمعنى آخر، لقد إستخدمت قوتها البدنية لتمزيق اللحم من يدها ، وكسر عظامها ، والانزلاق من السلاسل لأجل لكم أولفر ، وهذ ما صدمه.
أولفر هو أحد الأشخاص القلائل في المنشأة الذين يعرفون اسم هذه المنظمة.
لو لم يحرك أولفر رأسه قليلاً ، لكانت قد قطعت شرايينه بأسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا أنه لم يُوجه لكمة أخرى.
“ومن منا لن ينجو لعام قادم ، أنت أم أنا؟ ، هل تريد التجربة؟”
“لن تقومي بتجربة شيء يا كلير كاغينو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة حول ظلام هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت كلير بشدة ، لكن أولفر أحكم قبضته وضرب فك كلير.
تراجعت كلير للخلف ، واصطدمت بالحائط ورائها ، إلا أنها لم ترفع نظراتها عن أولفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تبحث عن آثار للعثور على كلير سما”
إلا أنه لم يُوجه لكمة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما وعيه بدأ يتلاشى ، رأى الوجه المبتسم لابنته الحبيبة التي توفيت منذ زمن بعيد
حتى أولفر لم يعرف هذه المعلومات السرية إلا مؤخرًا ، ولأنها أسرار بالغة الأهمية فلا يمكن ومن غير الممكن تسريبها.
“قفزت إلى الوراء؟”
“بلا فائدة! هجماتك لن تلحق ضرراً بي!!”
إبتسمت كلير بثقة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“تمدد؟ لم أسمع عن شيء كهذا من قبل… ومع ذلك ، إذا كنت قد عانيت من الأعراض ، فهذا يعني أنني لم أكن مخطئًا في اعتقادي أنك متوافقة”
“لقد افترضت أنك كنت تحاول ضرب ذبابة”
“لقد قمنا بتقييدها ، لكنها معادية للغاية ، يرجى الحذر”
“همف ، يبدو أنك لا تدعين قواك السحرية القوية تطغى عليك”
كانت بيتا طفلة تواجه صعوبة في إتخاذ القرارات بمفردها.
“لقد تعلمت أن الأمر كله يتعلق بكيفية استخدام السحر، وليس بكميته”
أول ادعاء لهن هو أن الأبطال الذين قتلوا الشيطان ديابلوس كانوا جميعًا من النساء ، ولهذا السبب اللعنة تصيب فقط الإناث.
“لقد علمك والدك جيدًا”
يتضاعف حجم جسده ، وتصبح بشرته داكنة ، وإنتفخت عضلاته ، وتوهجت عيناه باللون الأحمر ، والأهم من ذلك أن كمية قوته السحرية إزدادت…بشكل كبير.
“ذلك الأصلع لم يعلمني شيئًا ، بل أخي الصغير”
ومع ذلك ، حتى في هذا الوضع اليائس ، فما زال أولفر على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا يا سيدي”
“أخوك…؟”
قامت الفتيات اللاتي يرتدين ملابس سوداء بطعن الجندي.
زأر أولفر مثل وحش بري ثم اختفى.
“إنه شخص وقح ، أنا أفوز في كل مرة نتقاتل فيها ، لكني أنا من يتعلم عند مبارزته ، مع أنه لا يتعلم مني أبدًا ، ولهذا السبب أجعل الحياة صعبة عليه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت مثل الشخص الخفي بالنسبة لهم ، لأنهم لا يتوقعون مني الكثير ، فأنا لا أسبب أي مشاكل ، وقد حافظت على هذا السلوك حتى هذه اللحظة.
ثم إنتشرت إبتسامة خبيثة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو المكان الذي توجد فيه أختي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخوك مثير للشفقة حقًا ، أعتقد أن هذا يجعلني البطل الذي ينقذه من أخته الشريرة ، كفى ثرثرة عديمة الفائدة…”
“نعم”
توقف أولفر ، وراقبها بإهتمام ثم غير الموضوع.
“كلير كاغينو، هل شعرت مؤخرًا بتدهور في حالتك البدنية؟ ، على سبيل المثال ، أصبح من الصعب عليك إستخدام السحر والتعامل معه؟ ، هل شعرت بأي ألم عند استخدامه؟ هل بدأ جسمك يتحول إلى اللون الداكن بسبب التعفن؟… هل تعاني من أي من هذه الأعراض؟”
مشى بضع خطوات وسقط على الأرض.
“إذن سنتعمق أكثر”، قال الصبي دون أي تلميح من التردد أو الجبن.
“هل اختطفتني لتلعب دور الطبيب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنه مجرد طفل ساذج لا يعرف شيئًا، لكنني كنت مخطئًا.
يبدو أنه في أواخر الثلاثينيات من عمره ، وله نظرة ثاقبة وجسم قوي ، وشعره الرمادي مصفف للوراء بشكل جيد ومرتب.
ردت كلير عليه وهي تبتسم بسخرية.
“أنا أمتلك ابنة كذلك ، لهذا لا أريد إستخدام العنف ، الإجابة على أسئلتي بصراحة سيكون مفيدًا لكلينا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هو يقصد طريقة ما لتخفيف الإضطراب الذي تشعر به عند قتل الآخرين.
“هل هذا تهديد؟ كلما زاد التهديد الذي أشعر به ، كلما زادت رغبتي في التمرد… حتى عندما لا ينبغي لي ذلك”
إنه يعلم أنه لا يستطيع التسامح معهن لحيازتهن هذه معلومات سرية ، لكن هل قتلهن سيمنع تسريب المعلومات؟
“إذن ، أنت لا تريدين الإجابة على أسئلتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا… ماذا علي أن أفعل؟”
دفعته بعيدًا عن طريق ضرب كتفه وتراجعت.
حدق أولفر وكلير ببعضهما البعض لبعض الوقت.
صرخ الجندي وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة ، مما تسبب في تجمد الفتاة في مكانها.
وهي أول من كسرت الصمت.
ومرة أخرى قذف الصبي في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه، لقد جعلتهم ينادونني بـ شادو ، فهو مناسب لزعيم منظمة حديقة الظل.
“لا بأس ن سأجيب على سؤالك الغبي ، لأنه ليس بالأمر المهم ، ماذا كان سؤالك؟ ، عن حالتي البدنية وسحري؟ ، حسنًا ، أنا لا أعاني من أي شيء في الوقت الحالي ، لو لم أكن مقيدة بسلاسل الختم هذه ، كنت لأكون في حال أفضل”
“ماذا تقصدين بـ <في الوقت الحالي>؟”
وهو أنهن أدركن أن هذه الطائفة غير موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، منذ حوالي عام ظهرت الأعراض التي ذكرتها على جسدي”
“يمكنكِ الخروج الآن”
“ماذا؟ ، هل تقولين الأعراض شفيت من تلقاء نفسها؟” لم يسمع أولفر قط عن حالة شفاء لأي شخص أصابته الأعراض.
“هذا لن يكون ضروريا. فهو سيعتني بالأمر”
“نعم، لم أفعل أي شيء لـ… أوه ، صحيح ، ماذا كان؟ تمدد؟ ، على الرغم من أنني لا أعرف ما هو ، إلا أن أخي الصغير طلب مني أن أتمدد معه ، وشعرت بتحسن بعد ذلك”
“أنا أمتلك ابنة كذلك ، لهذا لا أريد إستخدام العنف ، الإجابة على أسئلتي بصراحة سيكون مفيدًا لكلينا”
“تمدد؟ لم أسمع عن شيء كهذا من قبل… ومع ذلك ، إذا كنت قد عانيت من الأعراض ، فهذا يعني أنني لم أكن مخطئًا في اعتقادي أنك متوافقة”
لم يقل ذلك كتحذير للصبي ، بل كانت رغبته وأمنيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا تركتني أعيش؟
“متوافقة…؟ ماذا تعني بذلك؟”
وهذا كل ما تطلبه الأمر لأجل أن يفهم أولفر قصد الصبي.
“لستِ بحاجة إلى أن تعرفي ، وفي كلتا الحالتين ، ستنكسرين قريبًا ، وأيضًا سأقوم بالتحقيق في أمر أخيك…”
“سأبذل قصارى جهدي”
وقبل أن يتمكن من إنهاء جملته ، تعرض لضربة مفاجأة في أنفه.
“ماذ-؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذ-؟!”
في هذه المرحلة ، اعتدت على إعطاء أجواء غامضة ، ومع خلق ألفا وبيتا بيئة مثالية للتماشي مع الأجواء ، ولهذا فأنا متحمس جدًا.
على أية حا ل، استمعت إلى التقرير الذي قدموه لي ، معتقدًا أن أشياء مثل البحث والدراسات لم تكن ذات فائدة بالنسبة لي.
تعثر عائداً إلى الباب ورائه وحدق في كلير ، بينما يمسكه بأنفه الذي ينزف.
وهذا كل ما تطلبه الأمر لأجل أن يفهم أولفر قصد الصبي.
“كلير كاغينو ، أيتها اللعينة…!”
“أخوك مثير للشفقة حقًا ، أعتقد أن هذا يجعلني البطل الذي ينقذه من أخته الشريرة ، كفى ثرثرة عديمة الفائدة…”
كان من المفترض أن تكون أطرافها الأربعة مقيدة ، لكنها تمكنت بطريقة ما من تحرير يدها اليمنى ، وكان الدم يخرج من معصمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما هي تتحدث قامت بنشر كومة ضخمة من الملفات والأوراق أمامي ، ولم شيئًا منها ، أغلبها مكتوبة بأبجدية قديمة ، والباقي عبارة عن سلسلة من الأرقام والرموز التي لا معنى لها ، يا إلهي ، لديهن موهبة حقيقية في إنشاء تقارير مزيفة ، في هذا الصدد ، إنهن أفضل مني بكثير.
“هل مزقت لحم يدك لإخراج أصابعك…؟!”
“كيف… كيف تعرفن هذا الإسم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه ليست سلاسل عادية ، بل هي سلاسل تستطيع ختم السحر ، بمعنى آخر، لقد إستخدمت قوتها البدنية لتمزيق اللحم من يدها ، وكسر عظامها ، والانزلاق من السلاسل لأجل لكم أولفر ، وهذ ما صدمه.
“إذا فعلت أي شيء لأخي، فلن أسامحك أبدًا! سأقتلك، وأحبائك، وعائلتك، وأصدقائك… و…؟!”
لم يعد لدى بيتا أي شك أو مخاوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجه أولفر لكمة نحو كلير وضربها في بطنها بكل قوته ، وبما أنها مقيدة بسلاسل تختم السحر فهي لم تستطع الدفاع عن نفسها.
“أنت اللعينة …!” شتمها أولفر وهي تنهار على الأرض.
نظر الصبي الصغير المغطى بالملابس السوداء إلى أولفر ، “نتربص في الظلام لإصطياد الظلال… هذا هو الهدف الوحيد من وجودنا”
شكل الدم المتدفق من يدها اليمنى بقعة حمراء على الأرض.
“لا يهم ، على الأقل مع هذا ، أنا الآن متأكد…”، تمتم ، ومد يده ليلمس دمها ، وعندها فتح جندي الباب بسرعة.
هذه المرة، احتك سيفي بساقه ، محدثًا جرحًا أعمق قليلًا من الجرح السابق.
“فيكونت أولفر ، دخلاء! هناك دخلاء!”
“إنها تتحرك بسرعة ، هل أختي على قيد الحياة؟”
كانت صرخة الجندي من النوع الذي سيطاردها في نومها حتى تعتاد على القتل.
“دخلاء؟! من هم بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك أمي.
إنحنت بيتا لي وغادرت الغرفة بعيون متلألئة ، بدا الأمر كما لو أنني أستطيع أن أشعر أنها تحترمني تمامًا.
“نحن لا نعرف! هناك عدد قليل منهم فقط ، ولكن ليس لدينا فرصة ضدهم بدونك!”
وفي هذه اللحظة قرر فيها اتخاذ قرار حاسم ونهائي لا رجعة فيه ، وأخرج حبوب دواء من جيب صدره وإبتلعها بالكامل ، لقد علم في هذه اللحظة أنه لن ينجو ، لذلك قرر على الأقل استخدام لحظاته الأخيرة لتعليم الصبي الحقيقة القاسية.
حتى عندما قاتل تلك الإلف التي تسمى ألفا ، وحتى عندما هُزم أمام الأميرة في مهرجان بوشين ، لم يشعر أولفر بالضعف ، في الواقع ، كانت آخر مرة شعر فيها بهذا الفارق الهائل في القوة… هي عندما كان طفلاً ، كانت المرة الأولى التي يحمل فيها سيفًا وواجه معلمه – شخص بالغ ضد طفل ، بطل ضد مبتدئ ، لم يكن مُمكنًا إعتبار ذلك قتالًا أصلاً.
“حسنًا ، سأعتني بالأمر! ، أما بقيتكم فكونوا على أهب الإستعداد!”
في الوقت الحاضر ، مع وجود ألفا وبيتا ودلتا ، ليس لدي نقص في شركاء في التدريب ، ومع ذلك ، بين الحين والآخر، أريد شيئًا جديدًا ، علاوة على ذلك ، كانت هذه فرصة مثالية للعب دور “ذو الشأن المتخفي في الظل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر أولفر على لسانه منزعجًا قبل أن يستدير ليغادر الزنزانة.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا أن أولفر إستطاع أن يستشعر عزم الصبي الراسخ وثقته المطلقة بالنفس.
بحلول الوقت الذي وصل فيه أولفر إلى مكان الحادث ، وجد أن المنطقة بأكملها مملوءة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سبق لي أن واجهت مثل هذه القوة الساحقة من قبل؟ ، تساءل أولفر بينما إستمر السيف الأسود في تقطيع جسده بالكامل.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
الجنود الذين يحمون المنشأة الرئيسية ليسوا ضعفاء على الإطلاق ، بل إن بعضهم ينافس الحرس الملكي.
“لماذا؟ هذا لا يعقل…!”
ومع ذلك ليس الأمر وكأنه غير متفاعل مع الهجمات التي تأتيه من كل الجهات ، بل إنه يستفيد من القوة و الزخم الناتج عن الضربات التي يتعرض لها ويستغلها لتوجيه ضربة قوية ومباشرة ، دون أن يبالغ في إظهار قوته أو يبذل جهدًا غير ضروري.
في هذا الممر تحت الأرض ، المضاء بضوء واحد ، كانت هناك جثث متناثرة في كل مكان.
ضربة مثالية.
وفي كل جثة هناك آثار قطع ، آثار قطع تظهر القوة الساحقة المستعملة ضدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيتها اللعينات…!”
“هناك؟ ما تقصد…؟”
نظر أولفر إلى مجموعة من الشخصيات يرتدين ملابس سوداء ، انطلاقًا من منحنيات أجسادهن ، فجميعهن فتيات صغيرات الحجم ، وعددهن 7.
“هـ- هذا ليس ما أقوله ـ أنا فقط أذكر الحقائق…”، أجاب والدي بينما كان العرق البارد يسيل على خديه.
ومع ذلك ، فإن حضور هؤلاء الفتيات ضعيف جدًا في هذا الممر المضاء بضوء القمر الخافت ، فإذا لم ينظر بعناية ، فسيسهل للشخص ألا يدرك وجودهن ، تستخدم هؤلاء الفتيات تقنية نادرة للتحكم في حضورهن السحري ، وأدرك أولفر أن هذه المجموعة قد تنافسهن في القوة.
ومن بينهن ، فتاة مغطاة بالدماء ، نظرت مباشرة إلى أولفر تحت ضوء القمر.
ضحكت كلير بشدة ، لكن أولفر أحكم قبضته وضرب فك كلير.
“…!”
وفي تلك اللحظة شعر أولفر بالإرتياح.
في هذه اللحظة ، أصبحت غرائز أولفر في حالة تأهب ، لم يكن هناك أي سبب أو دافع أو منطق ، إلا أن غرائزه أخبرته أنه في خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تركت أثراً من الدم على رقبة الرجل ذو العيون الحمراء ، ابتعدت عنه ، وفي الوقت نفسه ، خدش سيفه خدي.
بدون شادو، كانت بيتا لتموت بسبب اللعنة التي أصابتها.
تناثر الدم على بدلتها السوداء ثم على الأرض ، ثم سحبت سيفها الملطخ بالدماء للخلف بلا مبالاة ، مُكونًا أثرًا من الدم.
بالنسبة لـ بيتا ، فـ شادو شخص في غاية الغموض والقوة.
بدأت الفتيات بالتحرك ، وصعدن إلى العربة ، وبعد سماع أصوات حادة لسلسلة تنكسر، خرجت الفتيات من العربة وهن يحملن كومة داكنة من اللحم المتعفن.
“من أنتن بحق الجحيم؟ ما هو هدفكن؟” سأل محاولاً قمع شعوره بالقلق.
إلتقت أعينها بعينيّ جندي شاب في مثل عمرها.
لكنه يواجه سبعة خصوم أقوياء مثله ، لذا فالقتال أمر غير وارد ، لعن أولفر حظه السيئ وهو يبحث عن مخرج.
“إذا فعلت أي شيء لأخي، فلن أسامحك أبدًا! سأقتلك، وأحبائك، وعائلتك، وأصدقائك… و…؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة الملطخة بالدماء لم تستمع لكلماته.
والآن أصبح في نطاقي هجومي.
وبدأت بالضحك من خلف قناعها الملطخ بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يتمكن من إنهاء جملته ، تعرض لضربة مفاجأة في أنفه.
ستنقض عليّ…!
“المعـ- المعذرة يا سيدي!”
ثم سمع أولفر صوتًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أنت ، بيتا”
“تراجعي ، دلتا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمر قائلاً: “ابنة البارون كاغينو”
توقفت الفتاة في مكانها قبل أن تتراجع دون أن تقول كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي تلك اللحظة شعر أولفر بالإرتياح.
“لا يهم ، على الأقل مع هذا ، أنا الآن متأكد…”، تمتم ، ومد يده ليلمس دمها ، وعندها فتح جندي الباب بسرعة.
تقدم فتاة أخرى لتأخذ مكانها.
في هذه اللحظة ، أصبحت غرائز أولفر في حالة تأهب ، لم يكن هناك أي سبب أو دافع أو منطق ، إلا أن غرائزه أخبرته أنه في خطر.
“نحن حديقة الظل”
هذه ليست سلاسل عادية ، بل هي سلاسل تستطيع ختم السحر ، بمعنى آخر، لقد إستخدمت قوتها البدنية لتمزيق اللحم من يدها ، وكسر عظامها ، والانزلاق من السلاسل لأجل لكم أولفر ، وهذ ما صدمه.
“وإذًا؟” أجاب عليه صوت بارد.
لو كانوا في أي مكان آخر، لكان صوتها الملائكي قد أذهله.
لقد وجدت بيتا سببًا للعيش.
“نحن نعرف كل شيء ، عن الشيطان ديابلوس ولعنته وورثة الأبطال ، و…حقيقة الممسوسين”
“أنا ألفا”
حتى عندما قاتل تلك الإلف التي تسمى ألفا ، وحتى عندما هُزم أمام الأميرة في مهرجان بوشين ، لم يشعر أولفر بالضعف ، في الواقع ، كانت آخر مرة شعر فيها بهذا الفارق الهائل في القوة… هي عندما كان طفلاً ، كانت المرة الأولى التي يحمل فيها سيفًا وواجه معلمه – شخص بالغ ضد طفل ، بطل ضد مبتدئ ، لم يكن مُمكنًا إعتبار ذلك قتالًا أصلاً.
الفتاة التي سارت إلى الأمام خلعت قناعها ، وتحت ضوء القمر ، بدت بشرتها الفاتحة تلمع.
ومن بينهن ، فتاة مغطاة بالدماء ، نظرت مباشرة إلى أولفر تحت ضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!”
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورأى إلف شقراء ذات شعر ذهبي وجمال منقطع النظير.
إنها فتاة من عرق الإلف مثل ألفا.
“أخوك…؟”
وتقدمت خطوة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هدفنا… هو القضاء على طائفة ديابلوس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا؟
لم ينتبه أن سيفها الأسود قطع الهواء وقطع سماء الليل ، أو على الأقل ، يبدو أنها تخلق هذا الوهم ، شعر أولفر بالرهبة من قوة ضربتها والرياح الناتجة عنها.
لوحت بيتا بسيفها دون تردد، ويتدفق الدم من رقبته وهو يركض من أجل حياته.
صرخ ، حتى مع أن إحدى هجمات الصبي مزقت لحمه ووصلت إلى عظامه.
كيف اكتسبت هذه القوة في هذا العمر؟.
إرتجف من الغيرة والخوف ، ولكن أكثر من أي شيء آخر ، فقد إرتعب مما قالته.
بدأ أولفر في زيادة سرعة هجماته ، شكّلت جروحه ، إلى جانب الدماء التي خرجت من جسده، ما يشبه وميض من الضوء القرمزي.
“لقد قمنا بتقييدها ، لكنها معادية للغاية ، يرجى الحذر”
“كيف… كيف تعرفن هذا الإسم؟”
“سأبذل قصارى جهدي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآه!”
طائفة ديابلوس.
أولفر هو أحد الأشخاص القلائل في المنشأة الذين يعرفون اسم هذه المنظمة.
وبهذا بدأ الحديث عن ضرورة إنتشار أعضاء حديقة الظل في جميع أنحاء العالم لمنع هذا من الحدوث ، بحيث تبقى عضوة واحدة بجانبي ويقومون بالتناوب فيما بينهن ، بينما ينتشر باقي الأعضاء في كل ركن من أركان العالم لحماية الممسوسين والتحقيق في الطائفة وتخريب أنشطتها.
“نحن نعرف كل شيء ، عن الشيطان ديابلوس ولعنته وورثة الأبطال ، و…حقيقة الممسوسين”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيـ- كيف تعرفن ذلك…؟”
على الرغم من أنني شعرت بالقليل من الحزن ، إلا أنني وافقت على تركهن يرحلن بتعبير سعيد على وجهي ، لم أخطط أبدًا لامتلاك سبعة أعضاء في البداية ، إذا تركوني مع عضوة واحدة ، فهذا يكفيني ، ولذا شاهدتهم يغادرون على مضض وقمت بتوديعهن.
وقالت بصوت مرتجف “أنـ- أنا أريد الحكمة”.
حتى أولفر لم يعرف هذه المعلومات السرية إلا مؤخرًا ، ولأنها أسرار بالغة الأهمية فلا يمكن ومن غير الممكن تسريبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعتقد أنك الوحيد الذي يعرف عن <لعنة ديابلوس>”
“لنعد إلى ألفا سما بسرعة”
ضربة مثالية.
“…!”
إنه يعلم أنه لا يستطيع التسامح معهن لحيازتهن هذه معلومات سرية ، لكن هل قتلهن سيمنع تسريب المعلومات؟
“يا إلهي!”
معركتهما سريعة للغاية بحيث لا يمكن للعين البشرية متابعتها ، والصورة اللاحقة للون القرمزي وحركات اللون الأسود الرجعية هي الإشارات الوحيدة التي تدل على حدوث شيء خارق للطبيعة.
هذا سيء.
هذا يعني أنه يحتاج إلى النجاة لأجل إبلاغ المقر الرئيسي عن الفتيات ، ولهذا تقدم أولفر للأمام.
إليكم ملخص بسيط لنتائجهن.
“آآآآآآه!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ وإستل سيفه وهاجم ألفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا لك من مندفع متهور”
نظر الصبي ذو الملابس السوداء إلى الأسفل ، ونظر أولفر إلى الأعلى.
اعتقد أولفر أن السبب وراء مبارزة السيف المتقدمة للصبي هي المهارة البحتة – وليس السحر أو القوة أو السرعة ، لكنه مخطئ.
أعطته هذه الملاحظة ، وهي تتفادى وترد له الهجوم بسهولة.
دفعته بعيدًا عن طريق ضرب كتفه وتراجعت.
“…!”
أصاب سيفها خده وبدأ الدم يسيل من الجرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟!” “صرخ أولفر بينما تدفق الدم من صدره.
في البداية ، كانت تدون الكلمات والصفات ، ثم تحولت تلك الكلمات إلى حوارات وأخيرًا أصبحت قصصًا.
ومع ذلك، هذا لم يوقفه ، فقد واصل الهجوم لأجل الفوز، حتى مع عدم إصابته للفتاة ، فقد كانت تتفادى هجماته بدقة متناهية
“إقضي عليه”، أمرت بيتا.
وبفضل ذلك ، زادت القوة السحرية المضغوطة في ساقي من سرعتي بشكل كبير.
على الجانب الآخر، ركزت ألفا على عدم القيام بأي حركات غير الضرورية وحساب مسار سيفه لتجنب الهجمات القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى العكس من ذلك ، تم قطع أولفر في ذراعيه وساقيه وكتفيه ، لكنه لم يتعرض لإصابات قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!” صرخ.
ثم أدرك أولفر أنها لن تقتله حتى تحصل على معلومات منه ، ومن هذا رأى أن هناك إحتمالا آخر للفوز.
وقد قررت أن تبدأ الكتابة كل يوم في سجلها ، حتى تظل على اتصال بذكرياتها ومشاعرها ، حتى لا تشك في أي شيء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تـ توقفـ…!”
وبعد بعض الهجمات المتبادلة ، تعرض أخيرًا لضربة في صدره ، مما جعله يتراجع.
سقطت الجثة على الأرض ، وتناثر الدم الذي تناثر على بيتا ، ومن ثم بدأت في ذرف الدموع.
هؤلاء الفتيات لم يكن يعرفن شيئًا عن القتال ، ولم يحملن سيفًا قط ، وغني عن القول أنهن لم يقتلن أحدًا قبل مقابلتها.
وقالت ألفا له:
إنها تربيهن جيدًا.
“دعنا لا نضيع المزيد من الوقت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت مثل الشخص الخفي بالنسبة لهم ، لأنهم لا يتوقعون مني الكثير ، فأنا لا أسبب أي مشاكل ، وقد حافظت على هذا السلوك حتى هذه اللحظة.
نظر أولفر إلى مجموعة من الشخصيات يرتدين ملابس سوداء ، انطلاقًا من منحنيات أجسادهن ، فجميعهن فتيات صغيرات الحجم ، وعددهن 7.
إلا أن أولفر لم يرد عليها ، فكل ما فعله بعد السقوط على الأرض راكعًا هو إمساك صدره الجريح.
ربما هذا الصبي ذو الملابس السوداء…
ثم…
إنتشرت الابتسامة على وجهه… وإبتلع شيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم فتاة أخرى لتأخذ مكانها.
“ماذا تفعل؟!”
سار رجل بمفرده في نفق تحت الأرض مضاء بضوء خافت.
يتضاعف حجم جسده ، وتصبح بشرته داكنة ، وإنتفخت عضلاته ، وتوهجت عيناه باللون الأحمر ، والأهم من ذلك أن كمية قوته السحرية إزدادت…بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربة مثالية.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و دون سابق إنذارإندفع سيف أولفر نحو ألفا ، إلا أنها تمكنت من صده على الفور ، إلا أن تأثير الإصطدام فاجأها ، مستخدمة زخم تأثير الإصطدام قفزت إلى الخلف وخلق مسافة بينهما.
هذا غير مقبول على الإطلاق ، هذا ما فكر به أولفر ، لأن هذا ما حاول فعله في الماضي كذلك ، إلا أنه فشل وسُحق.
“يا لها من خدعة مثيرة للاهتمام”، قالت وهي تهز ذراعها المخدرة.
سيفها الذي إخترق قلب عدوها ، وعدوها الذي كان يمسك بيدها بإحكام.
“بناءً على التردد السحري ، أعتقد أنه خروج السحر عن السيطرة… يبدو أنه تم تنشيطه بالقوة…”
“ألفا سما ، هل أنت بخير؟” سأل صوتًا من الخلف، متفاجئة برؤية ألفا تتراجع أثناء القتال للمرة الأولى.
“لا بأس ، بيتا ، يبدو أنها ستكون مشكلة أكثر تعقيدًا بعض الشيء… همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أعادت ألفا نظرها إلى مكان وجود أولفر ، لم تجد أحد ، حسنًا، بشكل أكثر دقة ، هناك ثقب مستطيل الشكل في المكان الذي كان يقف عليه ، وفي الأسفل هناك يتواجد باب والذي يبدو أنه يؤدي إلى مستويات المنشأة السفلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لقد هرب”
وبعد بعض الهجمات المتبادلة ، تعرض أخيرًا لضربة في صدره ، مما جعله يتراجع.
رنّت السلاسل التي تقيد كلير بصوت عالٍ في الثانية التالية ، وكادت أسنانها أن تعض رقبة أولفر.
“نعم…سأطارده” ردت بيتا، مستعدةً للقفز لملاحقته.
“همف ، يبدو أنك لا تدعين قواك السحرية القوية تطغى عليك”
لمس حافة النافذة وحدق بحزن في السماء ، لو كان هناك كأس من الخمر في يده لكان المشهد سيكون مثاليًا.
إلا أن ألفا أوقفتها في اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا لن يكون ضروريا. فهو سيعتني بالأمر”
“…!”
“<هو>…؟ الآن بعد التفكير في الأمر ، قال شادو سما إنه سيذهب قبلنا… مستحيل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، يجب أن أعترف أنني كنت قلقة من أنه قد يضيع عندما يأخذ طريق مختلف” ، ضحكت ألفا.
“لقد افترضت أنك كنت تحاول ضرب ذبابة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان يعلم أن هذا سيحدث… لهذا إفترقنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تـ توقفـ…!”
توهجت عيونهن باحترام وهن ينظرن إلى الحفرة معًا.
“نعم”
♦ ♦ ♦
“هل تعتقد أنك الوحيد الذي يعرف عن <لعنة ديابلوس>”
في هذه المرحلة ، اعتدت على إعطاء أجواء غامضة ، ومع خلق ألفا وبيتا بيئة مثالية للتماشي مع الأجواء ، ولهذا فأنا متحمس جدًا.
“لقد ضعت” ، تمتمت لنفسي في منشأة فارغة تحت الأرض.
من المؤسف حقًا أن اختفت أختي ، لأنها كانت شخص جيد ، لكنها خُطفت في منتصف الليل بينما كنت أتدرب في البلدة المهجورة ، مما يعني أنه لم يكن بيدي حيلة لمنع ذلك ، بعد أن شاهدت بتعبير قلق والداي يتشاجران ، تسللت إلى غرفتي واستلقيت على السرير.
حدقت بيتا قليلاً في الفتيات اللاتي أمامها.
كان كل شيء على ما يرام عندما تسللنا إلى المخبأ، لكنني سئمت من مقاتلة الضعفاء ، ولهذا ذهبت أولًا وسبقتهن لأجل القضاء على القائد ، وهكذا انتهى بي الأمر هنا ، خسارة ، لقد تدربت حتى على ما سأقوله عندما أواجه قائدهم.
وقالت بصوت مرتجف “أنـ- أنا أريد الحكمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ هذا لا يعقل…!”
على أية حال ، هذا المكان ضخم ، يبدو الأمر وكأن عصابة من قطاع الطرق استولوا على منشأة عسكرية مهجورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع أولفر صوتًا آخر.
“همم؟”
“ألق نظرة على هذا التقرير ، وفقاً لتحقيقنا الأخير ، يبدو أن كلير سما قد أُخذت إلى هذا المخبأ…”
شعرت بشخص يركض نحوي في الجانب الآخر من النفق ، وبعد بضع ثوانٍ ، لاحظ ذلك الشخص وجودي أيضًا وتوقف ، تاركًا فجوة واسعة بيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أنت ، بيتا”
“هل توقعت أنني سآتي من هذا الطريق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنه ضخم للغاية ، وعيناه تتوهجان باللون الأحمر لسبب ما ، إنه يبدو…رائعًا حقًا ، أستطيع أن أتخيله وهو يطلق أشعة الليزر بعينيه.
لم يتغير الصبي ذو الملابس السوداء منذ بداية القتال ، بالكاد استخدم أي قوة سحرية، وبالكاد حرك جسده ، بدلاً من ذلك اختار أن يَنْساب مع التيار ويترك أولفر يهاجمه بإستمرار ، مثل ورقة تسقط في نهر متدفق.
“ولكن إذا كنت وحدك فقط ، فسيكون هذا سهلاً”، قال بابتسامة ملتوية على وجهه.
مع إختفاء مخاوفها ، تمكنت بيتا من إدراك شيء ما: لقد منحها شادو حياة جديدة وقوة.
ثم إختفى، حسنًا، لقد تحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الشخص العادي سيعتقد أنه اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والآن بعد التفكير في الأمر، أنا هو البشري الوحيد في حديقة الظل ، والذي لم أصب باللعنة أبدًا ، أما عن البقية فلدينا إثنان من عرق الوحوش و خمسة من عرق الإلف ، وما يضفي الواقعية لهذه النظرية هو أنهن كُنَّ جميعًا مصابات باللعنة في الماضي ، لقد قاموا بعمل ممتاز في التوصل إلى هذه القصة.
لكنني تصديت لهجومه بيد واحدة ، طالما أنني أستطيع معرفة من أين سيأتي الهجوم ، فلن تهم السرعة كثيرًا ، حتى القوة تعتمد عما إذا كان الشخص يعرف كيفية استخدامها.
“ماذا!” صرخ.
طرح أولفر سؤالاً واحدًا: “لماذا…؟”
دفعته بعيدًا عن طريق ضرب كتفه وتراجعت.
هذا غير مقبول على الإطلاق ، هذا ما فكر به أولفر ، لأن هذا ما حاول فعله في الماضي كذلك ، إلا أنه فشل وسُحق.
لم يعد لدى بيتا أي شك أو مخاوف.
لديه قوة سحرية أكبر بكثير من ألفا ، ومع ذلك ، من المؤسف أنه لا يعرف كيفية استخدامها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا توجد علامات على حصول قتال ، ولكن يبدو أن النافذة قد تم فتحها من الخارج ، لابد أن الجاني كان ماهرًا في القيام بذلك دون أن ألاحظه أنا وكلير”
بالمناسبة ، أنا لا أفضل أسلوب القتال المتمثل في “تعزيز سرعة الشخص وقوته بالقوة السحرية” ، ثم الهجوم بشكل عشوائي ، فأنا لا أحب الاعتماد على القوة الغاشمة ، لا يعني ذلك أنني أستخف بالقوة ، فإذا اضطررت إلى الاختيار بين القوة والمهارة ، فسأختار القوة بكل تأكيد ، لأن المهارات بدون قوة لدعمها لا قيمة لها.
من المؤسف حقًا أن اختفت أختي ، لأنها كانت شخص جيد ، لكنها خُطفت في منتصف الليل بينما كنت أتدرب في البلدة المهجورة ، مما يعني أنه لم يكن بيدي حيلة لمنع ذلك ، بعد أن شاهدت بتعبير قلق والداي يتشاجران ، تسللت إلى غرفتي واستلقيت على السرير.
ومع ذلك، فأنا أكره تمامًا الاستراتيجيات الغير كاملة والتي تعتمد فقط على القدرات البدنية ، مثل القوة وحدها ، أو السرعة وحدها ، أو الإستجابة وحدها ، فهي تتجاهل وتغفل التفاصيل الدقيقة للمعركة.
“ولكن لا يوجد شيء هناك… انتظر ، مستحيل…!”
إن القوة أمر طبيعي ، ولكن التقنيات يتم تحقيقها بالجهد ، و <ذو الشأن المتخفي في الظل> لن يخسر أبدًا عندما يتعلق الأمر بالمهارة والخبرة ، وهذا ما سأصبح عليه ، تقنياتي سوف تعزز قوتي ، براعتي ستتحكم في سرعتي ، وإستجابتي ستسمح لي بتحليل الهجمات المحتملة ، القوة البدنية مهمة ، إلا أنني لن أشارك أبدًا في معركة قبيحة تعتمد فقط عليها ، هذا كله جزء من فني في القتال.
أصاب سيفها خده وبدأ الدم يسيل من الجرح.
“هل تعتقد أنك الوحيد الذي يعرف عن <لعنة ديابلوس>”
ولهذا السبب أزعجني أسلوب هذا الضخم الذي أمامي كثيرًا.
إنه ضخم للغاية ، وعيناه تتوهجان باللون الأحمر لسبب ما ، إنه يبدو…رائعًا حقًا ، أستطيع أن أتخيله وهو يطلق أشعة الليزر بعينيه.
فلنلقنه درساً… عن الطريقة الصحيحة لإستخدام السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدرك أولفر أنها لن تقتله حتى تحصل على معلومات منه ، ومن هذا رأى أن هناك إحتمالا آخر للفوز.
“الدرس الاول”
حتى أولفر لم يعرف هذه المعلومات السرية إلا مؤخرًا ، ولأنها أسرار بالغة الأهمية فلا يمكن ومن غير الممكن تسريبها.
لقد رفعت سيف السلايم بلطف وسرت نحو الرجل ذو العيون الحمراء – خطوة ، خطوتين ، ثلاث.
فلنلقنه درساً… عن الطريقة الصحيحة لإستخدام السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدرك أولفر أنها لن تقتله حتى تحصل على معلومات منه ، ومن هذا رأى أن هناك إحتمالا آخر للفوز.
في تلك اللحظة ، قام بالتلويح بسيفه في وجهي ، وهذا يعني أن هذه هي مسافة الهجوم المثالية بالنسبة له ، في هذه اللحظة أخذت أصغر كمية ممكنة من السحر ، وركزتها في قدمي ، ثم ضغطتها ، ثم أطلقها دفعتها واحدة ، هذا كل ما فعلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
وبفضل ذلك ، زادت القوة السحرية المضغوطة في ساقي من سرعتي بشكل كبير.
ما زال لديك الكثير لتتعلمه.
وبهذا تفاديت هجومه في رمشة عين ، ولم يقطع سيفه سوى الهواء.
كانت بيتا تستمع إلى صوت ألفا الهادئ لكنها لم تستطع فهم ما تعنيه.
لم يقل ذلك كتحذير للصبي ، بل كانت رغبته وأمنيته.
والآن أصبح في نطاقي هجومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!” صرخ.
في هذه اللحظة لم أحتج إلى السرعة أو القوة أو السحر ، ثم خدشت رقبته بسيفي الأسود ، ولم أقطع سوى الطبقة السطحية من الجلد ولم ألمس الأوردة.
نقر أولفر على لسانه منزعجًا قبل أن يستدير ليغادر الزنزانة.
بعد أن تركت أثراً من الدم على رقبة الرجل ذو العيون الحمراء ، ابتعدت عنه ، وفي الوقت نفسه ، خدش سيفه خدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الدرس الثاني”
“ميـ… ـليا…” تأوه أولفر ، ومد يده إلى خنجر مرصع بجوهرة زرقاء وأغمض عينيه.
“نعم”
عندما لوح الرجل ذو العيون الحمراء بسيفه ، إندفعت نحوه مرة أخرى ، ولم أستخدم القوة السحرية هذه المرة.
“لابد أنكِ كلير كاغينو”
كانت سرعة الرجل أسرع بكثير من سرعتي ، ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى سرعته ، فإن ذلك لم يضمن أن هجومه سوف يواكب سرعته تلك.
ولهذا السبب إستطعت الإقتراب منه بنجاح.
ومن بينهن ، فتاة مغطاة بالدماء ، نظرت مباشرة إلى أولفر تحت ضوء القمر.
إنها مسافة طويلة جدًا بالنسبة لي وقصيرة جدًا بالنسبة له.
وقد أدركت أن مخاوفها قد إختفت في مرحلة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورأى إلف شقراء ذات شعر ذهبي وجمال منقطع النظير.
للحظة عَمَّ صمت تام ، ولم يعرف الرجل ماذا يفعل.
أرى أنه يبدو غير متأكد من خطوته التالية ، لكنه اختار في النهاية التراجع.
قال الصبي ذو الملابس السوداء ، وهو يحدق في أولفر وبدا وكأنه يستطيع قراءة أفكاره.
“دعنا لا نضيع المزيد من الوقت”
كنت أعلم أنه سيفعل ذلك ، بناءً على حركة الطاقة السحرية بداخله ، إلا أنني إقترب منه قبل أن تتاح له فرصة التراجع.
“كيف… كيف تعرفن هذا الإسم؟”
هذه المرة، احتك سيفي بساقه ، محدثًا جرحًا أعمق قليلًا من الجرح السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه هذا أمر طبيعي بالنسبة للصبي.
“…لقد هرب”
“غااه…!” أصدر صوتًا من الأنين بسبب الألم وواصل تراجعه.
تقدم فتاة أخرى لتأخذ مكانها.
لم تعد تخشى قتل الآخرين.
إلا أنني لم ألحق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم إنتشرت إبتسامة خبيثة على وجهها.
“الدرس الثالث”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنه مجرد طفل ساذج لا يعرف شيئًا، لكنني كنت مخطئًا.
الحقيقة هي أنه لم يكن هناك شيء مميز في بلوغ 13 عامًا ، ولكن هناك أمر مميز بالنسبة لأولئك الذين يبلغون سن 15 ، فهو السن الذي يذهب فيه النبلاء للدراسة في العاصمة الملكية لمدة 3 سنوات ، بصفتها حاملة آمال وأحلام عائلة كاغينو، أُقيم لـ كلير حفل وداع كبير لها ، والذي نظمته والدتنا.
ما زال لديك الكثير لتتعلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومنذ ذلك الحين، أصبح شادو يروي لبيتا قصة قبل أن تخلد إلى النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت مثل الشخص الخفي بالنسبة لهم ، لأنهم لا يتوقعون مني الكثير ، فأنا لا أسبب أي مشاكل ، وقد حافظت على هذا السلوك حتى هذه اللحظة.
♦ ♦ ♦
بحلول الوقت الذي وصل فيه أولفر إلى مكان الحادث ، وجد أن المنطقة بأكملها مملوءة بالدماء.
هل سبق لي أن واجهت مثل هذه القوة الساحقة من قبل؟ ، تساءل أولفر بينما إستمر السيف الأسود في تقطيع جسده بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوتًا عميقًا و باردً مع القليل من الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مزقت لحم يدك لإخراج أصابعك…؟!”
حتى عندما قاتل تلك الإلف التي تسمى ألفا ، وحتى عندما هُزم أمام الأميرة في مهرجان بوشين ، لم يشعر أولفر بالضعف ، في الواقع ، كانت آخر مرة شعر فيها بهذا الفارق الهائل في القوة… هي عندما كان طفلاً ، كانت المرة الأولى التي يحمل فيها سيفًا وواجه معلمه – شخص بالغ ضد طفل ، بطل ضد مبتدئ ، لم يكن مُمكنًا إعتبار ذلك قتالًا أصلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا بالضبط ما يشعر به في هذا القتال.
“نعم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أنت ، بيتا”
فالفتى الذي يقاتله حاليًا لا يبدو قويًا بتاتًا ، فهو على أقل تقدير، لا تنبعث منه نفس الهالة الخطيرة التي أظهرتها تلك الفتاة التي تسمى ألفا عندما قاتلها ، كل شيء فيه طبيعي ، سلوكه ، حضوره ، قوته ، سرعته وقوته السحرية ، ومهارته في المبارزة ، بصراحة – لا شيء مُميزًا فيه على الإطلاق ، لكن استراتيجيته تجعل طريقته في المبارزة بالسيف مثالية ، وهذا ما خَوَّل له الوقوف ضد أولفر الذي يمتلك كمية سحر هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا ما جعل أولفر يشعر بإحساس ساحق بالهزيمة.
وفي هذه اللحظة قرر فيها اتخاذ قرار حاسم ونهائي لا رجعة فيه ، وأخرج حبوب دواء من جيب صدره وإبتلعها بالكامل ، لقد علم في هذه اللحظة أنه لن ينجو ، لذلك قرر على الأقل استخدام لحظاته الأخيرة لتعليم الصبي الحقيقة القاسية.
“حسنا… ماذا علي أن أفعل؟”
إنه يعرف أن السبب الوحيد لكونه على قيد الحياة هو أن الصبي إختار فعل ذلك ، إذا أراد خصمه ذلك ، فإن أولفر سيموت في لحظة.
“هل تعتقد أنك الوحيد الذي يعرف عن <لعنة ديابلوس>”
أول ادعاء لهن هو أن الأبطال الذين قتلوا الشيطان ديابلوس كانوا جميعًا من النساء ، ولهذا السبب اللعنة تصيب فقط الإناث.
لكن أولفر يمكنه تجديد جسده طالما لم يعاني من جروح مميتة ، بالطبع، هناك حدود وآثار جانبية سيئة لذلك ، وسوف يستغرق التجديد وقتًا أطول إذا فقد كمية كبيرة من الدم أو تمزق لحمه أو تكسرت عظامه في الوقت نفسه.
ومع ذلك ، حتى في هذا الوضع اليائس ، فما زال أولفر على قيد الحياة.
مسحت بيتا بقع الدم من خدها ، وحدقت في سماء الليل ، ورأت القمر المكتمل يطل من بين السحب ، وتحت ضوءه ، إبتسمت ببراءة ، مثل زهرة جميلة وقاسية ، تتفتح في ظلام الليل.
ومع ذلك ، حتى في هذا الوضع اليائس ، فما زال أولفر على قيد الحياة.
تراجعت كلير للخلف ، واصطدمت بالحائط ورائها ، إلا أنها لم ترفع نظراتها عن أولفر.
“ولكن لا يوجد شيء هناك… انتظر ، مستحيل…!”
لا ، من الأدق أن نقول إنه نجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
طرح أولفر سؤالاً واحدًا: “لماذا…؟”
لماذا تركتني أعيش؟
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
لماذا نحن أعداء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا أنت قوي جدًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه هذا أمر طبيعي بالنسبة للصبي.
أرى أنه يبدو غير متأكد من خطوته التالية ، لكنه اختار في النهاية التراجع.
لماذا؟
نظر الصبي الصغير المغطى بالملابس السوداء إلى أولفر ، “نتربص في الظلام لإصطياد الظلال… هذا هو الهدف الوحيد من وجودنا”
لقد كان صوتًا عميقًا و باردً مع القليل من الحزن.
بدأت الفتيات بالتحرك ، وصعدن إلى العربة ، وبعد سماع أصوات حادة لسلسلة تنكسر، خرجت الفتيات من العربة وهن يحملن كومة داكنة من اللحم المتعفن.
وهذا كل ما تطلبه الأمر لأجل أن يفهم أولفر قصد الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوتًا عميقًا و باردً مع القليل من الحزن.
“إيب! أنا- أنا آسف! أنا آسف!!”
“هل ستواجههم…؟” سأل.
لقد رفعت سيف السلايم بلطف وسرت نحو الرجل ذو العيون الحمراء – خطوة ، خطوتين ، ثلاث.
هناك بعض الأشخاص في هذا العالم لا يمكن للقانون أن يعاقبهم أو حتى أن يمسهم ، كان أولفر يعرف هذا وإعتبر نفسه جزءًا منهم.
تنازلات ، وامتيازات ، وحقوق خاصة ، أولئك الذين يعتبرون مجهولي الهوية ، أولئك الذين يعملون خلف الستار والذي لا يستطيع القانون أن يَطالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع أن أولفر يتمتع بامتيازات معينة ، إلا أنه في الوقت نفسه كان يتعرض للدوس والسحق من قبل أصحاب المناصب الأعلى والذين يتواجدون في القمة ، وهذا جعله يتوق إلى المزيد من السلطة… وأدى ذلك إلى سقوطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما وعيه بدأ يتلاشى ، رأى الوجه المبتسم لابنته الحبيبة التي توفيت منذ زمن بعيد
“حسنا… ماذا علي أن أفعل؟”
“بغض النظر… عن مدى قوتك أو قوة حلفائك ، فلن تفوز ضدهم أبدًا ، ظلام هذا العالم… أعمق بكثير مما يمكنك تخيله”
لم يقل ذلك كتحذير للصبي ، بل كانت رغبته وأمنيته.
أراد أولفر أن يُسحق الصبي ، ويخسر كل شيء ، ويسقط في اليأس ، إلا أن حسده وحقده قد غلباه ، وشعر بالقلق بأن هذه الرغبة لن تتحقق.
إبتسمت كلير بثقة.
“إذن سنتعمق أكثر”، قال الصبي دون أي تلميح من التردد أو الجبن.
“هناك فترة قصيرة من الوقت حيث يمكن للأشخاص التحرك حتى بعد طعنهم في القلب ، لذا إياك وأن تخفضي من حذرك ، أوي ، بيتا ، هل تستمعين إليّ؟”
إلا أن أولفر إستطاع أن يستشعر عزم الصبي الراسخ وثقته المطلقة بالنفس.
“الدرس الثاني”
زأر أولفر مثل وحش بري ثم اختفى.
“لا تجعل الأمر يبدو وكأنه سهل”
وبعد أسبوع من العلاج والتحقيق في قضية الاختطاف، غادرت أختي أخيرًا إلى العاصمة ،على الرغم من أنها أزعجتني أكثر من المعتاد خلال هذا الأسبوع لسبب ما.
هذا غير مقبول.
“ميـ… ـليا…” تأوه أولفر ، ومد يده إلى خنجر مرصع بجوهرة زرقاء وأغمض عينيه.
هذا غير مقبول على الإطلاق ، هذا ما فكر به أولفر ، لأن هذا ما حاول فعله في الماضي كذلك ، إلا أنه فشل وسُحق.
كيف اكتسبت هذه القوة في هذا العمر؟.
وفي هذه اللحظة قرر فيها اتخاذ قرار حاسم ونهائي لا رجعة فيه ، وأخرج حبوب دواء من جيب صدره وإبتلعها بالكامل ، لقد علم في هذه اللحظة أنه لن ينجو ، لذلك قرر على الأقل استخدام لحظاته الأخيرة لتعليم الصبي الحقيقة القاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه هذا أمر طبيعي بالنسبة للصبي.
الحقيقة حول ظلام هذا العالم.
تغيرت الهالة المحيطة بـ أولفر.
“إنها تتحرك بسرعة ، هل أختي على قيد الحياة؟”
ضحكت كلير بشدة ، لكن أولفر أحكم قبضته وضرب فك كلير.
حتى هذه اللحظة ، كانت طاقته السحرية تتحرك بشكل غير منظم وعشوائي داخل جسده ، إلا أنها هَدأت الأن ، وقد إستُبدلت بطاقة أخرى مشابهة لها لكنها أكثر كثافة وتركيزًا ، ثم انفجرت الأوعية الدموية ، واندفع الدم للخارج ، وتمزقت عضلاته ، وانكسرت عظامه – إلا أن جسده شُفِيَّ على الفور ، كمية هائلة من القوة السحرية التي تتجاوز حدود جسم الإنسان تتركز الآن في هذا الجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يهم ، على الأقل مع هذا ، أنا الآن متأكد…”، تمتم ، ومد يده ليلمس دمها ، وعندها فتح جندي الباب بسرعة.
تسمي الطائفة هذا بـ “الصحوة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل منذ أن أظهرت قوتي الحقيقية…” تمتمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ ، هل تقولين الأعراض شفيت من تلقاء نفسها؟” لم يسمع أولفر قط عن حالة شفاء لأي شخص أصابته الأعراض.
وعند حدوث هذا ، فلم يعد هناك مجال للعودة إلى الوراء ، ولكن في المقابل… يُمنح المرء قوة خارقة.
هذا غير مقبول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآآآآه!”
“إيب! أنا- أنا آسف! أنا آسف!!”
زأر أولفر مثل وحش بري ثم اختفى.
أنا متأكد أنها ستقول أن المخبأ السري يقع عند طرف السكين مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، ارتجفت الفتاة وصرخت ، وضعت بيتا ذراعها حول كتفيها وأعطت تعليماتها.
ثُم سُمِع صوت إصطدام ، وفي نفس اللحظة ، قُذف الصبي ذو الملابس السوداء نحو الحائط.
ستنقض عليّ…!
“ألق نظرة على هذا التقرير ، وفقاً لتحقيقنا الأخير ، يبدو أن كلير سما قد أُخذت إلى هذا المخبأ…”
لكن الصبي وضع قدميه على الحائط خلفه وهبط على الأرض، مُصححًا وضعيته
“حسنًا ، منذ حوالي عام ظهرت الأعراض التي ذكرتها على جسدي”
كانت هجمات أولفر سريعة وثقيلة ولا رحمة فيها ، لقد كانت قوته ساحقة.
لكن أولفر إستمر في أرجحت سيفه نحوه ، وهذا دفع الصبي إلى التراجع للخلف مرة أخرى.
أنا متأكد من الاثنين قامتا بجمع بعض الأوراق التي بدت مشبوهة ، لأجل خلق شعور بأنهما يقتربان تدريجيًا من الحقيقة بشأن طائفة ديابلوس.
“بطيء! ضعيف! هشّ! هذا هو الواقع!” إستمر أولفر بمطاردته وهو يصرخ.
وهو أنهن أدركن أن هذه الطائفة غير موجودة.
رد أحد الجنود ، وانحنى لأولفر وفتح الباب.
ومرة أخرى قذف الصبي في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تعلمت أن الأمر كله يتعلق بكيفية استخدام السحر، وليس بكميته”
كانت هجمات أولفر سريعة وثقيلة ولا رحمة فيها ، لقد كانت قوته ساحقة.
إلا أن هذا الوضع لم يدم طويلاً ، كان الفرق في القوة واضحًا ، ومن السهل تخمين أن الشخص الذي يرتدي الأسود سيكون هو الذي سينتصر ، إنها معركة لم يكن من المفترض أن يخسرها صاحب اللون القرمزي – الذي يُلوح بسيفه مرارًا وتكرارًا ساحقًا صاحب اللون الأسود بقوة هائلة.
ليس على النمر أن يستخدم الحيل والخدع لقتل أرنب ، فكل ما يحتاج إليه هو القوة ، ومن خلال الإستمرار في مهاجمته ودفعه للخلف ، جعل هذا من المستحيل على الصبي القتال – ومن المؤكد أنه سيسقط وينهار في النهاية.
قامت الفتيات اللاتي يرتدين ملابس سوداء بطعن الجندي.
أو على الأقل هذا ما إعتقده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【ترجمة Mugi San 】
“هاه؟!” “صرخ أولفر بينما تدفق الدم من صدره.
ومع ذلك، فأنا أكره تمامًا الاستراتيجيات الغير كاملة والتي تعتمد فقط على القدرات البدنية ، مثل القوة وحدها ، أو السرعة وحدها ، أو الإستجابة وحدها ، فهي تتجاهل وتغفل التفاصيل الدقيقة للمعركة.
“آآآآآآه!!”
وَجَّه إنتباهه إلى الجرح ـ جرح إخترق سطح جلده ، وهذا ما جعل أولفر يتوقف في مكانه لجزء من الثانية ، إلا أنه تعافى بسرعة كافية للهجوم على عدوه في اللحظة التالية.
يتضاعف حجم جسده ، وتصبح بشرته داكنة ، وإنتفخت عضلاته ، وتوهجت عيناه باللون الأحمر ، والأهم من ذلك أن كمية قوته السحرية إزدادت…بشكل كبير.
“بلا فائدة! هجماتك لن تلحق ضرراً بي!!”
“يا لك من مندفع متهور”
صرخ ، حتى مع أن إحدى هجمات الصبي مزقت لحمه ووصلت إلى عظامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلا أن جميع جروحه شُفيت بسرعة.
“على الأرجح”
على أية حا ل، استمعت إلى التقرير الذي قدموه لي ، معتقدًا أن أشياء مثل البحث والدراسات لم تكن ذات فائدة بالنسبة لي.
“هذه هي القوة الحقيقية! هذا ما يعنيه أن تكون قويًا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ أولفر في زيادة سرعة هجماته ، شكّلت جروحه ، إلى جانب الدماء التي خرجت من جسده، ما يشبه وميض من الضوء القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأسود والقرمزي ـ تصادم اللونان ، مما تسبب في دفع اللون الأسود إلى الخلف بينما انسكب اللون القرمزي في كل المساحة المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها مسافة طويلة جدًا بالنسبة لي وقصيرة جدًا بالنسبة له.
♦ ♦ ♦
معركتهما سريعة للغاية بحيث لا يمكن للعين البشرية متابعتها ، والصورة اللاحقة للون القرمزي وحركات اللون الأسود الرجعية هي الإشارات الوحيدة التي تدل على حدوث شيء خارق للطبيعة.
إلا أن هذا الوضع لم يدم طويلاً ، كان الفرق في القوة واضحًا ، ومن السهل تخمين أن الشخص الذي يرتدي الأسود سيكون هو الذي سينتصر ، إنها معركة لم يكن من المفترض أن يخسرها صاحب اللون القرمزي – الذي يُلوح بسيفه مرارًا وتكرارًا ساحقًا صاحب اللون الأسود بقوة هائلة.
بالمناسبة ، أنا لا أفضل أسلوب القتال المتمثل في “تعزيز سرعة الشخص وقوته بالقوة السحرية” ، ثم الهجوم بشكل عشوائي ، فأنا لا أحب الاعتماد على القوة الغاشمة ، لا يعني ذلك أنني أستخف بالقوة ، فإذا اضطررت إلى الاختيار بين القوة والمهارة ، فسأختار القوة بكل تأكيد ، لأن المهارات بدون قوة لدعمها لا قيمة لها.
لكن لماذا؟
“آآآآآآه!!”
لماذا يبدو غير متأثر…؟
بتوقعات كبيرة ، أومأت بيتا برأسها.
“لماذا… لماذا لا يمكنني ضربك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلا أن ألفا أوقفتها في اللحظة الأخيرة.
لم يتغير الصبي ذو الملابس السوداء منذ بداية القتال ، بالكاد استخدم أي قوة سحرية، وبالكاد حرك جسده ، بدلاً من ذلك اختار أن يَنْساب مع التيار ويترك أولفر يهاجمه بإستمرار ، مثل ورقة تسقط في نهر متدفق.
“كلير كاغينو، هل شعرت مؤخرًا بتدهور في حالتك البدنية؟ ، على سبيل المثال ، أصبح من الصعب عليك إستخدام السحر والتعامل معه؟ ، هل شعرت بأي ألم عند استخدامه؟ هل بدأ جسمك يتحول إلى اللون الداكن بسبب التعفن؟… هل تعاني من أي من هذه الأعراض؟”
عندما سمعت ذلك، أدركت شيئًا.
ومع ذلك ليس الأمر وكأنه غير متفاعل مع الهجمات التي تأتيه من كل الجهات ، بل إنه يستفيد من القوة و الزخم الناتج عن الضربات التي يتعرض لها ويستغلها لتوجيه ضربة قوية ومباشرة ، دون أن يبالغ في إظهار قوته أو يبذل جهدًا غير ضروري.
هذه المرة، احتك سيفي بساقه ، محدثًا جرحًا أعمق قليلًا من الجرح السابق.
على الجانب الآخر، ركزت ألفا على عدم القيام بأي حركات غير الضرورية وحساب مسار سيفه لتجنب الهجمات القادمة.
وكأنه هذا أمر طبيعي بالنسبة للصبي.
“أنت لا تعرف شيئًا… على الإطلاق ، أيها الوغد!”
“هذا ممكن… لكننا نحتاج إلى مساعدتك ، شادو سما”
“يا للقُبِّح”
“أنا أمتلك ابنة كذلك ، لهذا لا أريد إستخدام العنف ، الإجابة على أسئلتي بصراحة سيكون مفيدًا لكلينا”
قال الصبي ذو الملابس السوداء ، وهو يحدق في أولفر وبدا وكأنه يستطيع قراءة أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت لا تعرف شيئًا… على الإطلاق ، أيها الوغد!”
تناثر الدم على بدلتها السوداء ثم على الأرض ، ثم سحبت سيفها الملطخ بالدماء للخلف بلا مبالاة ، مُكونًا أثرًا من الدم.
“أين ألفا؟”
رد أولفر بصوت عال ، وجمع كل ذرة من السحر في جسده وسيفه قبل أن يهجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
إستعد للقضاء على هذا الصبي، حتى لو كلفه ذلك حياته.
لكن أولفر إستمر في أرجحت سيفه نحوه ، وهذا دفع الصبي إلى التراجع للخلف مرة أخرى.
تراجعت كلير للخلف ، واصطدمت بالحائط ورائها ، إلا أنها لم ترفع نظراتها عن أولفر.
كان هذا الهجوم هو الهجوم الأخير والأقوى الذي يشنه أولفر ، في حياته كلها.
“انتهى وقت اللعب”
قُطع أولفر إلى نصفين ، بضربة حرة ومباغتة من سيف.
“همف ، من تخالني؟”
ضربة وُجهت إليه بسهولة تامة ، ضربة قطعت كل شيء – سيفه ، قواه السحرية المعززة ، بنيته العضلية.
♦ ♦ ♦
♦ ♦ ♦
صرخ وإستل سيفه وهاجم ألفا.
اعتقد أولفر أن السبب وراء مبارزة السيف المتقدمة للصبي هي المهارة البحتة – وليس السحر أو القوة أو السرعة ، لكنه مخطئ.
حاول أولفر أن يُجدد جسده ، إلا أنه جسده أصيب بأضرار بالغة ولم يعد قادرًا على ذلك ، ثم بدأ لحمه في التعفن ، وبدأ سائل أسود يخرجه منه ويَسيح على الأرض.
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربة بإستطاعتها قطع كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقب أولفر سيف الصبي وهو يخترق سيفه وسحره ولحمه وعظامه وهو يقف على حافة الموت ، ضربة معززة بسحر لا يمكن اختراقه وقوة هائلة، وسرعة صوتية، والأهم من ذلك… الموهبة الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ستواجههم…؟” سأل.
ضربة مثالية.
الصبي ذو الملابس السوداء لديه كل شيء تحت تصرفه وقد تفوق عليه في كل شيء منذ البداية ، لكنه اختار عدم استخدام كل ذلك حتى هذه اللحظة.
أرأيتم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا شيء يمكن أن يصمد أمام تلك الضربة الواحدة التي تحتوي على كل ذرة من قوته.
“هكذا… إذن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
تمتم أولفر بينما يتدفق الدم منه، وسقط الجزء العلوي من جسده وإصطدم بالأرض ، ثم إصطدم نصفه الآخر بالأرض.
حاول أولفر أن يُجدد جسده ، إلا أنه جسده أصيب بأضرار بالغة ولم يعد قادرًا على ذلك ، ثم بدأ لحمه في التعفن ، وبدأ سائل أسود يخرجه منه ويَسيح على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن هذا يجعلني متحمس…”
هذه المرة، احتك سيفي بساقه ، محدثًا جرحًا أعمق قليلًا من الجرح السابق.
نظر الصبي ذو الملابس السوداء إلى الأسفل ، ونظر أولفر إلى الأعلى.
“متوافقة…؟ ماذا تعني بذلك؟”
ولم يعد يردن مسايرة هذه المسرحية الغبية ، ولهذا يطالبن بحريتهن ، أعتقد أن هذا هو المقصود من قولهن أننا سننتشر إلى كل ركن من أركان العالم ، أعتقد أنهن يشعرن بالامتنان لي لشفائهن ، ولهذا السبب سيتناوبن في البقاء معي ، ويأملن أن أقبل بهذا.
بعد أن تقاتل مع الصبي ذو الملابس السوداء بالسيف ، فهم أولفر أن هناك أشياءً لا يمكن للمرء أن يراها أو يفهمها في خصمه إلا بعد أن يخوض قتالًا ضده ، وما فهمه في هذا القتال عن الصبي هو أنه شخص جاد وبريء ، خضع لتدريبات شاقة وطويلة وتدرب بجهد وتفاني ليصل إلى ما وصل إليه في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ ، هل تقولين الأعراض شفيت من تلقاء نفسها؟” لم يسمع أولفر قط عن حالة شفاء لأي شخص أصابته الأعراض.
اعتقدت أنه مجرد طفل ساذج لا يعرف شيئًا، لكنني كنت مخطئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الصبي يعرف كل شيء، وحتى مع علمه بذلك، قرر القتال.
قُطع أولفر إلى نصفين ، بضربة حرة ومباغتة من سيف.
“حسنًا ، كنت حارسًا ملكيًا… أو أنكِ شاهدتني في بطولة بوشين”
فكر في نفسه وفي العجز الذي لازمه طوال حياته ، رغم أنه حاول تحقيق شيء ما ، إلا أنه لم ينجح أبدًا.
ربما هذا الصبي ذو الملابس السوداء…
“ميـ… ـليا…” تأوه أولفر ، ومد يده إلى خنجر مرصع بجوهرة زرقاء وأغمض عينيه.
وبينما وعيه بدأ يتلاشى ، رأى الوجه المبتسم لابنته الحبيبة التي توفيت منذ زمن بعيد
تذكرت بيتا نفسها الماضية ، وبدأت الذكريات القديمة في الظهور.
كانت قصة خيالية عادية ، ولا يوجد بها أي ذرة من الحكمة.
♦ ♦ ♦
وبهذا انتهت عملية صيد قطاع الطر- أقصد إنقاذ أختي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وجدت أختي كانت فاقدة للوعي ، لذا قمت بفك السلاسل التي كانت تربطها وتركتها في الزنزانة ، وفي اليوم التالي، عادت إلى المنزل بمفردها وهي تحمل تعبير إنزعاج على وجهها ، لكنها قوية جدًا ، قوية بما يكفي لدرجة أن الجرح في يدها شُفي تقريبًا بين عشية وضحاها.
وَجَّه إنتباهه إلى الجرح ـ جرح إخترق سطح جلده ، وهذا ما جعل أولفر يتوقف في مكانه لجزء من الثانية ، إلا أنه تعافى بسرعة كافية للهجوم على عدوه في اللحظة التالية.
وبعد أسبوع من العلاج والتحقيق في قضية الاختطاف، غادرت أختي أخيرًا إلى العاصمة ،على الرغم من أنها أزعجتني أكثر من المعتاد خلال هذا الأسبوع لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غووه… غااااه!”
كانت الفتيات في حديقة الظل مشغولات ، بإجراء تحقيقاتهن الخاصة ، والتكفل بقطاع الطرق المتبقين، وأشياء أخرى ، أوه ، صحيح ، نحن لا نطلق عليهم قطاع طرق ، بل أعضاء الطائفة ، حسنا ، كلهم لصوص بالنسبة لي لذا التسمية لا تهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الصبي ذو الملابس السوداء إلى الأسفل ، ونظر أولفر إلى الأعلى.
لكن ذلك الرجل العجوز ذو العيون الحمراء كان رائعًا ، أعني ، لقد ألهمني للتوصل إلى عبارة “إذن سنتعمق أكثر”، وهو ما يبدو وكأنه شيء قد يقوله <ذو الشأن المتخفي في الظل> ، أنا مدين له بشكري ، كنت لأحب أن يلعب دورًا مساعدًا لدوري كشخصية بارزة في الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في إحدى الليالي، تحدث شادو إلى الفتاة المعذبة.
كانت قدرتي على الارتجال وتجسيد دور محرك الدمى الماهر والذي يتلاعب بالأمور في الخفاء مبهرة ، إنه لأمر مخز حقًا أنه لم يكن هناك متفرجين ، لكن كل ما عليّ فعله هو الانتظار لمدة عامين آخرين فقط ، وبعدها سأذهب إلى العاصمة الملكية ، وكما هو معلوم فهي إحدى المدن الكبرى القليلة في العالم والمدينة الوحيدة في البلاد التي يبلغ عدد سكانها مليون نسمة.
أنا متأكد من أنني سأجد شخصًا يُجسد دور البطل هناك ، وكذلك شخصًا يُجسد دور الشرير النهائي.
بالإضافة إلى ذلك، هناك أيضًا أحداث ومؤامرات وصراعات من المستحيل أن تحدث في المناطق النائية التي أعيش فيها حاليًا ، ومن ثم فجأءة سيظهر العقل المدبر على الساحة و… هاه ، الآن بعد التفكير في الأمر، أعتقد أنني مجرد ضفدع يشعر بالغرور لهزيمة بعض قطاع الطرق ، في هذه اللحظة ، قصتي لم تبدأ بعد.
لم أفعل ذلك من أجل سبب محدد ، كل ما في الأمر أنني أحب تقديم عرض جيد.
ذات يوم ، بعد مرور عامين ، تجمعت ألفا والفتيات الآخريات أمامي ، بينما كنت أسعى للحصول على المزيد من القوة ، ويبدو أنهن أردن أن يخبرنني عن الأبحاث التي قاموا بها حول الطائفة واللعنات.
حاول أولفر أن يُجدد جسده ، إلا أنه جسده أصيب بأضرار بالغة ولم يعد قادرًا على ذلك ، ثم بدأ لحمه في التعفن ، وبدأ سائل أسود يخرجه منه ويَسيح على الأرض.
“يمكنكِ الخروج الآن”
وبما أن الجميع كُنَّ مشغولات للغاية في الآونة الأخيرة ، كان من النادر أن يجتمعن في نفس اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا سيء.
“متوافقة…؟ ماذا تعني بذلك؟”
على أية حا ل، استمعت إلى التقرير الذي قدموه لي ، معتقدًا أن أشياء مثل البحث والدراسات لم تكن ذات فائدة بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إليكم ملخص بسيط لنتائجهن.
أول ادعاء لهن هو أن الأبطال الذين قتلوا الشيطان ديابلوس كانوا جميعًا من النساء ، ولهذا السبب اللعنة تصيب فقط الإناث.
“إيب! أنا- أنا آسف! أنا آسف!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ويا له من إستنتاج ، لكنني أكره أن أخبركن أن جميع الأبطال كانوا ذكورًا في القصة المتداولة ، أوه ، لحظة، أراهن أنهن توصلن إلى ذلك لأن حديقة الظل تتكون من سبع إناث بإستثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أية حا ل، استمعت إلى التقرير الذي قدموه لي ، معتقدًا أن أشياء مثل البحث والدراسات لم تكن ذات فائدة بالنسبة لي.
كان تقريرهم التالي عن كيف كان الإلف هم الأكثر عرضة ليصابوا باللعنة ، ثم يليهم عرق الوحوش ثم البشر ، تقريرهم التالي يتعلق بعمر الأعراق المعنية ، فـ بما أن عمر البشر قصير فإن الدم الموروث للبطلة البشرية التي قاتلت الشيطان ديابلوس يضعف من جيل إلى جيل ويختفي سريع ، ولهذا فالبشر أقل عرضة لـ اللعنة ، على العكس من ذلك ، فإن الإلف لديهم عمر طويل ودماء البطلة الموروث في أجسادهم مركّز نسبيًا ، لذا فهم أكثر عرضة لتطوير الأعراض ، مما يجعلهم الأكثر عرضة للوقوع ضحية للعنة ، وأما عن عرق الوحوش فهم يقعون في المنتصف.
والآن بعد التفكير في الأمر، أنا هو البشري الوحيد في حديقة الظل ، والذي لم أصب باللعنة أبدًا ، أما عن البقية فلدينا إثنان من عرق الوحوش و خمسة من عرق الإلف ، وما يضفي الواقعية لهذه النظرية هو أنهن كُنَّ جميعًا مصابات باللعنة في الماضي ، لقد قاموا بعمل ممتاز في التوصل إلى هذه القصة.
ثم شرعن في الإبلاغ عن أمور خرى ، والتي تظاهر بالإستماع إليها.
“أيتها اللعينات…!”
انتقلوا إلى تقاريرهم حول الطائفة ، والتي يُفترض أنها منظمة ضخمة تعمل على نطاق عالمي.
توقفت الفتاة في مكانها قبل أن تتراجع دون أن تقول كلمة.
سيفها الذي إخترق قلب عدوها ، وعدوها الذي كان يمسك بيدها بإحكام.
داخل الطائفة يقومون بتسمية الأشخاص <ممسوسين> أو <المصابين المَّس الشيطاني> بـ “المتوافقين” ، ومن المفترض أن أعضاء الطائفة يبذلون قصارى جهدهم لتحديد مكانهم والقبض عليهم وإعدامهم على الفور.
نقر أولفر على لسانه منزعجًا قبل أن يستدير ليغادر الزنزانة.
“هل ستواجههم…؟” سأل.
وبهذا بدأ الحديث عن ضرورة إنتشار أعضاء حديقة الظل في جميع أنحاء العالم لمنع هذا من الحدوث ، بحيث تبقى عضوة واحدة بجانبي ويقومون بالتناوب فيما بينهن ، بينما ينتشر باقي الأعضاء في كل ركن من أركان العالم لحماية الممسوسين والتحقيق في الطائفة وتخريب أنشطتها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
عندما سمعت ذلك، أدركت شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدرك أولفر أنها لن تقتله حتى تحصل على معلومات منه ، ومن هذا رأى أن هناك إحتمالا آخر للفوز.
“هاه”
وهو أنهن أدركن أن هذه الطائفة غير موجودة.
ولم يعد يردن مسايرة هذه المسرحية الغبية ، ولهذا يطالبن بحريتهن ، أعتقد أن هذا هو المقصود من قولهن أننا سننتشر إلى كل ركن من أركان العالم ، أعتقد أنهن يشعرن بالامتنان لي لشفائهن ، ولهذا السبب سيتناوبن في البقاء معي ، ويأملن أن أقبل بهذا.
“إذن سنتعمق أكثر”، قال الصبي دون أي تلميح من التردد أو الجبن.
أشعر بالحزن قليلاً ، في حياتي الماضية ، كان الأطفال يقدسون الأبطال بقدر ما كنت أعشق العقول المدبرة الذين يعملون في الخفاء ، ومع ذلك ، عندما نكبر ، ننسى دون قصد جميع الأبطال الذين أعجبنا بهم في طفولتنا ، وبهذا تُركت وحدي ، بمعنى آخر الفتيات قد كبرن أيضًا.
وقالت بصوت مرتجف “أنـ- أنا أريد الحكمة”.
على الرغم من أنني شعرت بالقليل من الحزن ، إلا أنني وافقت على تركهن يرحلن بتعبير سعيد على وجهي ، لم أخطط أبدًا لامتلاك سبعة أعضاء في البداية ، إذا تركوني مع عضوة واحدة ، فهذا يكفيني ، ولذا شاهدتهم يغادرون على مضض وقمت بتوديعهن.
“ماذا تقصدين بـ <في الوقت الحالي>؟”
وبهذا تفاديت هجومه في رمشة عين ، ولم يقطع سيفه سوى الهواء.
أقسمت لنفسي: لن أتوقف أبدًا عن محاولة أن أصبح “ذو الشأن المتخفي في الظل” ، حتى لو كان ذلك يعني أن أواجه هذا العالم بمفردي.
“الدرس الثالث”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أعادت ألفا نظرها إلى مكان وجود أولفر ، لم تجد أحد ، حسنًا، بشكل أكثر دقة ، هناك ثقب مستطيل الشكل في المكان الذي كان يقف عليه ، وفي الأسفل هناك يتواجد باب والذي يبدو أنه يؤدي إلى مستويات المنشأة السفلية.
♦ ♦ ♦
ومع ذلك، هذا لم يوقفه ، فقد واصل الهجوم لأجل الفوز، حتى مع عدم إصابته للفتاة ، فقد كانت تتفادى هجماته بدقة متناهية
لم تعد تخشى قتل الآخرين.
“نعم…سأطارده” ردت بيتا، مستعدةً للقفز لملاحقته.
في هذه اللحظة ، أصبحت غرائز أولفر في حالة تأهب ، لم يكن هناك أي سبب أو دافع أو منطق ، إلا أن غرائزه أخبرته أنه في خطر.
لوحت بيتا سيفها الملطخ بالدماء فتتناثرت من شفرتها نحو الأرض.
متخفية تحت ظلام الليل ، كان الجندي ملقى على الأرض.
“كان يعلم أن هذا سيحدث… لهذا إفترقنا”
مثل: “ما قلته صحيح بالفعل…”
“إقضي عليه”، أمرت بيتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورأى إلف شقراء ذات شعر ذهبي وجمال منقطع النظير.
قامت الفتيات اللاتي يرتدين ملابس سوداء بطعن الجندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت يدي إحدى الفتيات ترتجف ، إلا أن هذا لم يمنعها من الطعن.
عندما تمت مخاطبتها بإسمها ، نظرت الفتاة إلى أولفر ردًا على ذلك.
“غووه… غااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما وعيه بدأ يتلاشى ، رأى الوجه المبتسم لابنته الحبيبة التي توفيت منذ زمن بعيد
صرخ الجندي وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة ، مما تسبب في تجمد الفتاة في مكانها.
على أية حا ل، استمعت إلى التقرير الذي قدموه لي ، معتقدًا أن أشياء مثل البحث والدراسات لم تكن ذات فائدة بالنسبة لي.
كانت صرخة الجندي من النوع الذي سيطاردها في نومها حتى تعتاد على القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!”
وضعت بيتا يدها على مقبض سيف الفتاة ثم قامت بتدويره بينما هو مغروس داخل جسد الجندي ، كان بإمكانهن أن يشعرون بوضوح من خلال سيوفهن كيف كانت الحياة تغادرجسد الجندي.
“دخلاء؟! من هم بحق الجحيم؟”
“آآه، آآآآه…!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلنلقنه درساً… عن الطريقة الصحيحة لإستخدام السحر.
هذه المرة ، ارتجفت الفتاة وصرخت ، وضعت بيتا ذراعها حول كتفيها وأعطت تعليماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا غير مقبول.
“قُمنَّ بتأمين الهدف”
لم تعرف بيتا كيف تتصرف ، لكن حتى ألفا نفسها لم تمتلك الشجاعة لمواجهة شادو.
“أنت لا تعرف شيئًا… على الإطلاق ، أيها الوغد!”
بدأت الفتيات بالتحرك ، وصعدن إلى العربة ، وبعد سماع أصوات حادة لسلسلة تنكسر، خرجت الفتيات من العربة وهن يحملن كومة داكنة من اللحم المتعفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حيث كانت تلك الكومة من اللحم مازالت تتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنعد إلى ألفا سما بسرعة”
حَمِلن كومة اللحم برفق ، وبدأن في الإسراع ، وتمكنت الفتاة التي كانت ترتجف بين ذراعي بيتا قبل قليل أخيرًا من حشد الشجاعة للحاق بهن.
عندما سمعت ذلك، أدركت شيئًا.
حدقت بيتا قليلاً في الفتيات اللاتي أمامها.
إلا أن جميع جروحه شُفيت بسرعة.
إنها تربيهن جيدًا.
حاول أولفر أن يُجدد جسده ، إلا أنه جسده أصيب بأضرار بالغة ولم يعد قادرًا على ذلك ، ثم بدأ لحمه في التعفن ، وبدأ سائل أسود يخرجه منه ويَسيح على الأرض.
هؤلاء الفتيات لم يكن يعرفن شيئًا عن القتال ، ولم يحملن سيفًا قط ، وغني عن القول أنهن لم يقتلن أحدًا قبل مقابلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكرت بيتا نفسها الماضية ، وبدأت الذكريات القديمة في الظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي كل جثة هناك آثار قطع ، آثار قطع تظهر القوة الساحقة المستعملة ضدهم.
حتى يومنا هذا، لا تزال تتذكر الشعور الذي شعرت به عندما قتلت شخصًا لأول مرة.
ومن ثم…
سيفها الذي إخترق قلب عدوها ، وعدوها الذي كان يمسك بيدها بإحكام.
لم تستطع بيتا أن تصدق قوة قبضته حتى وهو مصاب بجرح مميت.
لم تستطع بيتا أن تصدق قوة قبضته حتى وهو مصاب بجرح مميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك فترة قصيرة من الوقت حيث يمكن للأشخاص التحرك حتى بعد طعنهم في القلب ، لذا إياك وأن تخفضي من حذرك ، أوي ، بيتا ، هل تستمعين إليّ؟”
لماذا نحن أعداء؟
كانت بيتا تستمع إلى صوت ألفا الهادئ لكنها لم تستطع فهم ما تعنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “<هو>…؟ الآن بعد التفكير في الأمر ، قال شادو سما إنه سيذهب قبلنا… مستحيل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مشلولة من الخوف – غير قادرة على الحركة أو التفكير.
لم يتغير الصبي ذو الملابس السوداء منذ بداية القتال ، بالكاد استخدم أي قوة سحرية، وبالكاد حرك جسده ، بدلاً من ذلك اختار أن يَنْساب مع التيار ويترك أولفر يهاجمه بإستمرار ، مثل ورقة تسقط في نهر متدفق.
وبدأت بالضحك من خلف قناعها الملطخ بالدماء.
“أنتِ ميؤوس منك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، إن حدسهم دقيق للغاية…”
“كانت الغرفة هكذا عندما دخلت”، شرح والدي ذو المظهر الحسن بصوت منخفض ومهذب للغاية.
وفي اللحظة التالية رأت رأس عدوها في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطعت ألفا رأسه.
صرخ وإستل سيفه وهاجم ألفا.
“…!”
سقطت الجثة على الأرض ، وتناثر الدم الذي تناثر على بيتا ، ومن ثم بدأت في ذرف الدموع.
“عليك إيجاد الدافع للقتال”
“كانت الغرفة هكذا عندما دخلت”، شرح والدي ذو المظهر الحسن بصوت منخفض ومهذب للغاية.
بدت هذه الكلمات باردة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيتك في العاصمة ، أنت الفيكونت أولفر ، أليس كذلك؟”
كانت بيتا طفلة تواجه صعوبة في إتخاذ القرارات بمفردها.
لوحت بيتا بسيفها دون تردد، ويتدفق الدم من رقبته وهو يركض من أجل حياته.
بعد انضمامها إلى حديقة الظل ، كانت تتبع ألفا دائمًا ، بسبب أنها تعرفها منذ زمن طويل حتى قبل لقائهم هنا في حديقة الظل ، ولهذا علمت أنها ستسلك الطريق الصحيح إذا بقيت إلى جانب ألفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بيتا لم تستطع إيجاد سبب للقتال باتباع خطى ألفا – أو فهم أهمية إيجاد الدافع المذكور ، نتيجة لذلك ، لم تستطع التعود على فكرة القتل ، والتقيؤ بشدة بعد قتل شخص ما في مهمة والإرتجاف خوفًا كل ليلة وهي تحاول النوم ، ولهذا لم يكن من غير المعتاد أن تستيقظ وهي تصرخ في منتصف الليل.
إنه يعلم أنه لا يستطيع التسامح معهن لحيازتهن هذه معلومات سرية ، لكن هل قتلهن سيمنع تسريب المعلومات؟
“إقضي عليه”، أمرت بيتا.
ولكن في إحدى الليالي، تحدث شادو إلى الفتاة المعذبة.
هؤلاء الفتيات لم يكن يعرفن شيئًا عن القتال ، ولم يحملن سيفًا قط ، وغني عن القول أنهن لم يقتلن أحدًا قبل مقابلتها.
“هل ترغبين في الحكمة…؟”
“إنها تتحرك بسرعة ، هل أختي على قيد الحياة؟”
تقدم فتاة أخرى لتأخذ مكانها.
“عفوا؟” أجابت بيتا بتوتر ، بينما الإرتباك يعتريها.
صرخ الجندي وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة ، مما تسبب في تجمد الفتاة في مكانها.
“المعـ- المعذرة يا سيدي!”
بالنسبة لـ بيتا ، فـ شادو شخص في غاية الغموض والقوة.
“إذا كنت ترغبين في الحكمة… فسأعطيها لكِ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما هو يقصد طريقة ما لتخفيف الإضطراب الذي تشعر به عند قتل الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا أنه لم يُوجه لكمة أخرى.
وعلى العكس من ذلك ، تم قطع أولفر في ذراعيه وساقيه وكتفيه ، لكنه لم يتعرض لإصابات قاتلة.
بتوقعات كبيرة ، أومأت بيتا برأسها.
وقالت بصوت مرتجف “أنـ- أنا أريد الحكمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأعطيها لكِ إذن…”
بدأ شادو يحكي قصة.
“إخرس ، أيــــــــــها الأصـــــــــــــــــــــــلــــــــــــــــــــــع!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ذات مرة ، في مكان بعيد ، كان هناك رجل عجوز وامرأة عجوز…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي القوة الحقيقية! هذا ما يعنيه أن تكون قويًا!!”
كانت قصة خيالية عادية ، ولا يوجد بها أي ذرة من الحكمة.
لم تعرف بيتا كيف تتصرف ، لكن حتى ألفا نفسها لم تمتلك الشجاعة لمواجهة شادو.
ثم شرعن في الإبلاغ عن أمور خرى ، والتي تظاهر بالإستماع إليها.
مثل: “ما قلته صحيح بالفعل…”
لذلك ظلت صامتة ، تستمع إلى قصة شادو ، وقبل أن تدرك ذلك، وجدت نفسها تستمتع بالقصة ، لدرجة أنها نسيت الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أعادت ألفا نظرها إلى مكان وجود أولفر ، لم تجد أحد ، حسنًا، بشكل أكثر دقة ، هناك ثقب مستطيل الشكل في المكان الذي كان يقف عليه ، وفي الأسفل هناك يتواجد باب والذي يبدو أنه يؤدي إلى مستويات المنشأة السفلية.
في تلك الليلة ، حظيت بيتا بليلة نوم عميقة وهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سأعتني بالأمر! ، أما بقيتكم فكونوا على أهب الإستعداد!”
ومنذ ذلك الحين، أصبح شادو يروي لبيتا قصة قبل أن تخلد إلى النوم.
تابعوني على إكس: MugiSan03@
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنه مجرد طفل ساذج لا يعرف شيئًا، لكنني كنت مخطئًا.
لطالما كانت بيتا مولعة بالقراءة، لكنها لم تسمع أيًا من حكاياته من قبل ، كانت حكاياتها آسرة ومبتكرة ، مر الوقت بسرعة وهي تستمع ، وسرعان ما غطت في نوم عميق ، ولم تعد تستيقظ في منتصف الليل ، كانت حكاياتها المفضلة هي “سندريلا” و”بياض الثلج”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل اختطفتني لتلعب دور الطبيب؟”
ولعل بيتا بدأت منذ ذلك الوقت بتتبع شادو بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنه مجرد طفل ساذج لا يعرف شيئًا، لكنني كنت مخطئًا.
قبل أن تعرف ذلك ، أصبحت تتبع شادو أينما ذهب ، في البداية ، كانت تراقبه بنظرة خجولة ، ولكن بعد مرور عام ، أصبحت بيتا تمشي بجانبه.
أنا متأكد من الاثنين قامتا بجمع بعض الأوراق التي بدت مشبوهة ، لأجل خلق شعور بأنهما يقتربان تدريجيًا من الحقيقة بشأن طائفة ديابلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ هذا لا يعقل…!”
في حديقة الظل ، كان “شادو” كائنًا مطلقًا.
ومع ذلك، فأنا أكره تمامًا الاستراتيجيات الغير كاملة والتي تعتمد فقط على القدرات البدنية ، مثل القوة وحدها ، أو السرعة وحدها ، أو الإستجابة وحدها ، فهي تتجاهل وتغفل التفاصيل الدقيقة للمعركة.
فهو يمتلك القوة المطلقة والمعرفة والحكمة ، لقد جعل هذا التفوق بيتا تشعر براحة تامة ، وسرعان ما اكتشفت أنه أصبح ضرورة لها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتقدمت خطوة أخرى.
وقد أدركت أن مخاوفها قد إختفت في مرحلة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع أولفر صوتًا آخر.
بدون شادو، كانت بيتا لتموت بسبب اللعنة التي أصابتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر أولفر الباب ودخل إلى زنزانة مصنوعة من الحجارة ، إلى حيث توجد فتاة مقيدة على الحائط بسلاسل ختم السحر.
لقد تبرأت منها عائلتها ، وطُردت من بلدها ، وهذه السلسلة من المآسي جعلت بيتا بطيئة في معالجة وضعها الجديد ، لقد خسرت الكثير لدرجة أنها لم تلاحظ مكاسبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تعلمت أن الأمر كله يتعلق بكيفية استخدام السحر، وليس بكميته”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع إختفاء مخاوفها ، تمكنت بيتا من إدراك شيء ما: لقد منحها شادو حياة جديدة وقوة.
“قفزت إلى الوراء؟”
هذا غير مقبول.
لقد تغلغل هذا الشعور عميقًا في قلب بيتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا… إذن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وجدت بيتا دافعًا للقتال.
أمر قائلاً: “ابنة البارون كاغينو”
وقد قررت أن تبدأ الكتابة كل يوم في سجلها ، حتى تظل على اتصال بذكرياتها ومشاعرها ، حتى لا تشك في أي شيء مرة أخرى.
بعد أن تقاتل مع الصبي ذو الملابس السوداء بالسيف ، فهم أولفر أن هناك أشياءً لا يمكن للمرء أن يراها أو يفهمها في خصمه إلا بعد أن يخوض قتالًا ضده ، وما فهمه في هذا القتال عن الصبي هو أنه شخص جاد وبريء ، خضع لتدريبات شاقة وطويلة وتدرب بجهد وتفاني ليصل إلى ما وصل إليه في الوقت الحالي.
“سأقدم تقريرًا إلى ألفا على الفور ، هل سنقوم بعملية الإنقاذ الليلة؟”
لقد وجدت بيتا سببًا للعيش.
في البداية ، كانت تدون الكلمات والصفات ، ثم تحولت تلك الكلمات إلى حوارات وأخيرًا أصبحت قصصًا.
“ومن منا لن ينجو لعام قادم ، أنت أم أنا؟ ، هل تريد التجربة؟”
فجأة سمعت صوتًا وهذا أعاد بيتا إلى الواقع ، سحبت سيفها وسارت نحو العربة ، ثم نظرت إلى الداخل.
“يا إلهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلتقت أعينها بعينيّ جندي شاب في مثل عمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا الممر تحت الأرض ، المضاء بضوء واحد ، كانت هناك جثث متناثرة في كل مكان.
أصابه الذعر فدفع نفسه خارج العربة محاولًا الهروب.
اعتقد أولفر أن السبب وراء مبارزة السيف المتقدمة للصبي هي المهارة البحتة – وليس السحر أو القوة أو السرعة ، لكنه مخطئ.
لم يكن يعرف شيئًا عندما اختار حراسة العربة التي تحمل الممسوسين ، ولن يعرف شيئًا حتى وهو على وشك الموت.
لماذا أنت قوي جدًا؟
“تـ توقفـ…!”
الفتاة الملطخة بالدماء لم تستمع لكلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوحت بيتا بسيفها دون تردد، ويتدفق الدم من رقبته وهو يركض من أجل حياته.
أنا متأكد أنها ستقول أن المخبأ السري يقع عند طرف السكين مباشرةً.
مشى بضع خطوات وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مسحت بيتا بقع الدم من خدها ، وحدقت في سماء الليل ، ورأت القمر المكتمل يطل من بين السحب ، وتحت ضوءه ، إبتسمت ببراءة ، مثل زهرة جميلة وقاسية ، تتفتح في ظلام الليل.
عندما تمت مخاطبتها بإسمها ، نظرت الفتاة إلى أولفر ردًا على ذلك.
“إذا كنت ترغبين في الحكمة… فسأعطيها لكِ”
لم يعد لدى بيتا أي شك أو مخاوف.
إذا كان هذا سيجعله سعيدًا، فسوف تسير حتى في طريق الشر.
وعلى العكس من ذلك ، تم قطع أولفر في ذراعيه وساقيه وكتفيه ، لكنه لم يتعرض لإصابات قاتلة.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
نهاية الفصل 1
لقد وجدت بيتا سببًا للعيش.
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
أصابه الذعر فدفع نفسه خارج العربة محاولًا الهروب.
تابعوني على إكس: MugiSan03@
【ترجمة Mugi San 】
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يحرك أولفر رأسه قليلاً ، لكانت قد قطعت شرايينه بأسنانها.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
