You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ذاكرة للبيع 5

1111111111

الفصل الخامس: المتابعة

فكر موريس للحظة. “سأضعكم تحت حماية الوكالة. لدينا منشأة آمنة يمكنكم البقاء فيها حتى نتمكن من القبض على ستيرلينغ وتفكيك عملياته.”

كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحاً عندما وصلت إيلينا وديفيد والدكتور هاريسون إلى مبنى وكالة الأمن السيبراني. كان المبنى ضخماً ومهيباً، مع واجهة زجاجية عاكسة وإجراءات أمنية مشددة عند المدخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني أن ستيرلينغ قد يبدأ في رؤية ذكريات والدتكما. ليس بوضوح في البداية، ربما كأحلام أو ومضات، لكنها ستصبح أقوى مع مرور الوقت.”

“صديقي، الدكتور آلان موريس، يعمل في قسم الجرائم الإلكترونية المتقدمة،” شرح هاريسون وهم يقتربون من نقطة التفتيش الأمنية. “لقد اتصلت به أثناء القيادة، وهو ينتظرنا.”

“مفهوم، سيدي. ماذا عن المشروع؟”

عند نقطة التفتيش، قدم هاريسون بطاقة هويته وشرح أنهم كانوا على موعد مع الدكتور موريس. بعد التحقق، سمح لهم الحارس بالدخول.

“هذا مثير للاهتمام،” قال موريس. “إذا كان البرنامج الواقي قد عطل قدرة ستيرلينغ على الوصول إلى ذكرياته الخاصة، فقد يكون في حالة ضعف الآن. هذه فرصتنا للقبض عليه.”

في الداخل، كان الدكتور موريس ينتظرهم – رجل في أواخر الأربعينات من عمره، ذو شعر أشقر مشوب بالشيب وعينين خضراوين حادتين. كان يرتدي بدلة رسمية رغم الساعة المتأخرة.

التفت موريس إلى إيلينا وديفيد وهاريسون. “ابقوا هنا. ستكونون آمنين. سأعود بمجرد أن أعرف المزيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“روبرت، مرحباً،” قال موريس، مصافحاً هاريسون. ثم نظر إلى إيلينا وديفيد. “وأنتما يجب أن تكونا إيلينا وديفيد كوفاكس. روبرت أخبرني عنكما.”

“ما الذي فعلته بي، كاثرين؟” همس، محدقاً في القلادة.

“شكراً لاستقبالنا في هذه الساعة المتأخرة،” قالت إيلينا.

“وماذا عن القلادة؟” سألت إيلينا.

“لا داعي للشكر. من الواضح أن الأمر عاجل. تفضلوا إلى مكتبي، سنكون أكثر راحة للتحدث هناك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو كذلك، سيدي. ماذا تريدنا أن نفعل؟”

قادهم موريس عبر ممرات المبنى إلى مكتب كبير في الطابق العاشر. كان المكتب مجهزاً بأحدث التقنيات، مع شاشات متعددة تعرض بيانات ومعلومات مختلفة.

بعد ساعة من المكالمات والتخطيط، عاد إلى إيلينا وديفيد وهاريسون. “كل شيء جاهز. سنقوم بالمداهمة في الساعة السادسة صباحاً – بعد حوالي ساعتين من الآن. حتى ذلك الحين، يمكنكم الراحة في غرفة الاستراحة. لقد طلبت بعض الطعام والمشروبات لكم.”

“الآن، روبرت أخبرني أن لديكم أدلة على نشاط إجرامي يتعلق بشركة ميموريكس ومديرها التنفيذي، مايكل ستيرلينغ. هل يمكنكم إطلاعي على هذه الأدلة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنذهب معهم. لكن تذكر ما قلته عن البرنامج الواقي. قد تكون هذه فرصتنا الوحيدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرج هاريسون محرك الأقراص المحمول من جيبه وسلمه لموريس. “كل شيء هنا. ملفات من خوادم معهد نيورولينك القديم، توثق تجارب ستيرلينغ على مشروع فينيكس.”

أخذ القلادة ووضعها في جيبه. كان يعلم أنه بحاجة إلى الهروب قبل وصول السلطات، لكنه كان يعلم أيضاً أنه لن يذهب بعيداً. كان لديه خطط بديلة، مواقع آمنة، هويات جديدة. كان قد استعد لهذا اليوم.

أخذ موريس محرك الأقراص وأدخله في جهاز الكمبيوتر الخاص به. بدأ في تصفح الملفات، وتعبيره يتغير من الفضول إلى الصدمة ثم إلى الغضب.

“ماذا تريد؟” سأل هاريسون، محاولاً كسب الوقت.

“هذا… هذا مروع،” قال أخيراً. “هذه التجارب غير قانونية تماماً. استخراج الذكريات بدون موافقة، محاولات زرع وعي في أدمغة أخرى… هذا ينتهك كل قانون أخلاقي وقانوني ممكن.”

“للأسف، ليس لدينا أي معلومات عن مكانها. من المرجح أن ستيرلينغ أخذها معه.”

“وهذا ليس كل شيء،” قالت إيلينا، وأخرجت مذكرات والدتها من حقيبتها. “هذه مذكرات والدتي، كاثرين كوفاكس. كانت تعمل مع ستيرلينغ في المشروع، واكتشفت ما كان يخطط له. وهو… قتلها بسبب ذلك.”

أخذ موريس المذكرات وبدأ في قراءتها بسرعة. “هذه ادعاءات خطيرة جداً. لكن مع الملفات التي لدينا الآن، يمكننا بدء تحقيق رسمي.”

جلست إيلينا على أحد الأرائك، شاعرة بالإرهاق فجأة. كان كل ما حدث في الأيام القليلة الماضية يبدو غير واقعي – بيع ذكرياتها، اكتشاف الحقيقة عن وفاة والدتها، مواجهة ستيرلينغ، والآن هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذا يعني أنك ستساعدنا؟” سأل ديفيد.

“سنقوم بمداهمة مقر شركة ميموريكس ومنزل ستيرلينغ الشخصي في وقت واحد. سأبدأ في إجراءات الحصول على أمر تفتيش فوراً.”

“بالتأكيد. ما يفعله ستيرلينغ ليس مجرد انتهاك للقانون – إنه يشكل تهديداً للأمن القومي. تقنية نقل الوعي، إذا نجحت، يمكن أن تكون سلاحاً خطيراً في الأيدي الخطأ.”

“خذ النماذج الأولية والبيانات الأساسية إلى الموقع البديل. يمكننا إعادة البناء من هناك.”

“وماذا عن حمايتنا؟” سألت إيلينا. “ستيرلينغ يعرف أننا اكتشفنا خططه، وهو لن يتوقف عن ملاحقتنا.”

“ستيرلينغ ذكي جداً. إذا كان يعرف أننا نبحث عنه، فقد يستخدم هذه السيارة كتمويه بينما يهرب بطريقة أخرى.”

فكر موريس للحظة. “سأضعكم تحت حماية الوكالة. لدينا منشأة آمنة يمكنكم البقاء فيها حتى نتمكن من القبض على ستيرلينغ وتفكيك عملياته.”

“ماذا تريد؟” سأل هاريسون، محاولاً كسب الوقت.

“وماذا عن القلادة؟” سأل هاريسون. “ستيرلينغ حصل عليها، وهي تحتوي على ذكريات كاثرين – أدلة إضافية يمكن أن تدينه.”

“ما الذي فعلته بي، كاثرين؟” همس، محدقاً في القلادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“القلادة؟” سأل موريس، مستغرباً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرى ومضات من امرأة – كاثرين كوفاكس – تعمل في مختبر، تكتب ملاحظات، تتحدث مع زملاء. كان يسمع أفكارها، يشعر بمخاوفها وشكوكها حوله.

شرح هاريسون بسرعة عن القلادة وتقنية تخزين الذكريات التي طورها، والبرنامج الواقي الذي أطلقته عندما لمسها ستيرلينغ.

ابتسم الرجل ابتسامة باردة. “لم أقل إنكم لديكم خيار.”

“هذا مثير للاهتمام،” قال موريس. “إذا كان البرنامج الواقي قد عطل قدرة ستيرلينغ على الوصول إلى ذكرياته الخاصة، فقد يكون في حالة ضعف الآن. هذه فرصتنا للقبض عليه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القلادة؟” سأل موريس، مستغرباً.

“لكن ماذا عن ذكريات والدتي في القلادة؟” سألت إيلينا. “هل يمكن استعادتها؟”

“ماذا تعنين؟” سأل هاريسون.

“من الناحية النظرية، نعم. إذا كانت التقنية تعمل كما وصفها الدكتور هاريسون، فيمكن استخراج الذكريات من القلادة. لكننا سنحتاج إلى استعادة القلادة أولاً.”

شرح هاريسون بسرعة عن القلادة وتقنية تخزين الذكريات التي طورها، والبرنامج الواقي الذي أطلقته عندما لمسها ستيرلينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وكيف سنفعل ذلك؟” سأل ديفيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” سأل ديفيد.

“سنقوم بمداهمة مقر شركة ميموريكس ومنزل ستيرلينغ الشخصي في وقت واحد. سأبدأ في إجراءات الحصول على أمر تفتيش فوراً.”

__________________________________________________

بدأ موريس في إجراء اتصالات هاتفية، محشداً فريقاً من المحققين والعملاء. كان من الواضح أنه كان يأخذ التهديد على محمل الجد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف سنفعل ذلك؟” سأل ديفيد.

بعد ساعة من المكالمات والتخطيط، عاد إلى إيلينا وديفيد وهاريسون. “كل شيء جاهز. سنقوم بالمداهمة في الساعة السادسة صباحاً – بعد حوالي ساعتين من الآن. حتى ذلك الحين، يمكنكم الراحة في غرفة الاستراحة. لقد طلبت بعض الطعام والمشروبات لكم.”

أغلق ستيرلينغ الهاتف ونظر مرة أخرى إلى القلادة. كان الكريستال الأزرق يتوهج بشكل خافت في ضوء المكتب الخافت. كان هناك شيء مألوف في توهجه، كما لو كان يتعرف عليه من مكان ما.

قادهم إلى غرفة استراحة مريحة، حيث كان هناك أرائك وطاولة عليها طعام ومشروبات. كانوا جميعاً منهكين من أحداث الليلة، وكانوا بحاجة إلى الراحة.

“هذا… هذا مروع،” قال أخيراً. “هذه التجارب غير قانونية تماماً. استخراج الذكريات بدون موافقة، محاولات زرع وعي في أدمغة أخرى… هذا ينتهك كل قانون أخلاقي وقانوني ممكن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأعود لأخذكم عندما نكون جاهزين للمداهمة،” قال موريس، ثم غادر الغرفة.

بدأ موريس في إجراء اتصالات هاتفية، محشداً فريقاً من المحققين والعملاء. كان من الواضح أنه كان يأخذ التهديد على محمل الجد.

جلست إيلينا على أحد الأرائك، شاعرة بالإرهاق فجأة. كان كل ما حدث في الأيام القليلة الماضية يبدو غير واقعي – بيع ذكرياتها، اكتشاف الحقيقة عن وفاة والدتها، مواجهة ستيرلينغ، والآن هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” سأل ديفيد.

“هل تعتقد أننا سننجح؟” سألت ديفيد، الذي كان جالساً بجانبها.

في منزله الفخم على تلة مطلة على المدينة، كان مايكل ستيرلينغ يعاني. كان جالساً في غرفة مكتبه، رأسه بين يديه، والقلادة موضوعة على المكتب أمامه.

“لا أعرف. ستيرلينغ قوي ولديه موارد كثيرة. لكن لدينا الآن مساعدة الوكالة، وهذا يغير الموازين.”

“هل تعتقد أننا سننجح؟” سألت ديفيد، الذي كان جالساً بجانبها.

“أنا قلق بشأن القلادة،” قال هاريسون، الذي كان يتناول كوباً من القهوة. “إذا استطاع ستيرلينغ التغلب على تأثير البرنامج الواقي، فقد يتمكن من الوصول إلى ذكريات كاثرين. وهذا قد يكون خطيراً جداً.”

“كنت تعرفين… كنت تعرفين كل الوقت ما كنت أخطط له.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا؟” سأل ديفيد.

فكر موريس للحظة. “سأضعكم تحت حماية الوكالة. لدينا منشأة آمنة يمكنكم البقاء فيها حتى نتمكن من القبض على ستيرلينغ وتفكيك عملياته.”

“لأن ذكريات كاثرين تحتوي على معلومات حساسة – ليس فقط عن مشروع فينيكس، ولكن أيضاً عن تقنية تخزين الذكريات نفسها. إذا فهم ستيرلينغ كيفية عملها، فقد يستخدمها لتطوير تقنيته الخاصة.”

أغلق ستيرلينغ الهاتف ونظر مرة أخرى إلى القلادة. كان الكريستال الأزرق يتوهج بشكل خافت في ضوء المكتب الخافت. كان هناك شيء مألوف في توهجه، كما لو كان يتعرف عليه من مكان ما.

“لكنك قلت إن البرنامج الواقي سيمنعه من الوصول إلى ذكرياته الخاصة،” قالت إيلينا.

قادهم موريس عبر ممرات المبنى إلى مكتب كبير في الطابق العاشر. كان المكتب مجهزاً بأحدث التقنيات، مع شاشات متعددة تعرض بيانات ومعلومات مختلفة.

“نعم، لكن التأثير مؤقت. وهناك شيء آخر لم أخبركما به… البرنامج الواقي لا يمنع فقط الوصول إلى الذكريات – إنه يفتح أيضاً قناة لذكريات القلادة للتدفق إلى عقل من يلمسها.”

“لقد هرب،” قالت إيلينا، شاعرة بخيبة أمل عميقة.

“ماذا تعني؟” سألت إيلينا، شاعرة بالقلق.

استمرت عمليات البحث والتحقيق طوال الصباح. تم استجواب موظفي شركة ميموريكس، وتم فحص الأجهزة والوثائق المصادرة. لكن لم يكن هناك أي أثر لستيرلينغ أو القلادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعني أن ستيرلينغ قد يبدأ في رؤية ذكريات والدتكما. ليس بوضوح في البداية، ربما كأحلام أو ومضات، لكنها ستصبح أقوى مع مرور الوقت.”

“ماذا عن الخوادم في مقر الشركة؟” سأل هاريسون. “هل يمكننا الوصول إلى بيانات مشروع فينيكس؟”

“هل هذا يعني أنه سيعرف كل ما عرفته ماما؟” سأل ديفيد.

اصطحبهم إلى غرفة عمليات كبيرة، حيث كانت هناك شاشات متعددة تعرض صوراً من كاميرات المراقبة ومواقع الفرق المختلفة. كان هناك عملاء يرتدون سترات واقية ويحملون أسلحة، يستعدون للمداهمة.

“ليس بالضرورة. الذكريات ستكون مشوشة في البداية، وسيكون من الصعب عليه فهمها. لكن مع مرور الوقت، نعم، قد يتمكن من الوصول إلى معرفتها.”

بدأت المداهمة، والجميع يراقبون الشاشات بتوتر. في مقر الشركة، دخل العملاء المبنى بسرعة وكفاءة، لكنهم سرعان ما أبلغوا أن المكان كان شبه خالٍ، مع وجود عدد قليل من الحراس فقط.

“هذا يجعل استعادة القلادة أكثر إلحاحاً،” قالت إيلينا.

في الساعة السادسة صباحاً بالضبط، عاد الدكتور موريس إلى غرفة الاستراحة، موقظاً إيلينا وديفيد وهاريسون.

“بالضبط. ولهذا السبب يجب أن تنجح المداهمة.”

لكن قبل أن يتمكنا من التحرك، دخل رجلان آخران الغرفة، كلاهما مسلح. كانت فرصهما في الهروب تتضاءل بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمروا في التحدث لبعض الوقت، ثم استسلموا للتعب وأغمضوا أعينهم للحصول على بعض الراحة قبل المداهمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف سنفعل ذلك؟” سأل ديفيد.

__________________________________________________

“وإذا رفضنا الذهاب معك؟” سألت إيلينا بتحدٍ.

في منزله الفخم على تلة مطلة على المدينة، كان مايكل ستيرلينغ يعاني. كان جالساً في غرفة مكتبه، رأسه بين يديه، والقلادة موضوعة على المكتب أمامه.

شعرت إيلينا بالإحباط. كانت تأمل في أن تنتهي هذه المحنة سريعاً، لكن يبدو أنها كانت مجرد بداية لفترة طويلة من عدم اليقين.

منذ أن لمس الكريستال الأزرق، كان عقله في حالة من الفوضى. كان يعاني من صداع شديد، وكان يجد صعوبة في تذكر تفاصيل حياته الخاصة. في الوقت نفسه، كانت صور وأصوات غريبة تتدفق إلى وعيه – ذكريات لم تكن له.

“ماذا تعني؟” سأل موريس.

“ما الذي فعلته بي، كاثرين؟” همس، محدقاً في القلادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فريقنا التقني يعمل على ذلك الآن،” أجاب موريس. “لكن التقارير الأولية تشير إلى أن معظم البيانات قد تم مسحها. يبدو أنهم قاموا بتنفيذ بروتوكول إتلاف البيانات قبل مغادرتهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يرى ومضات من امرأة – كاثرين كوفاكس – تعمل في مختبر، تكتب ملاحظات، تتحدث مع زملاء. كان يسمع أفكارها، يشعر بمخاوفها وشكوكها حوله.

“ستيرلينغ ذكي جداً. إذا كان يعرف أننا نبحث عنه، فقد يستخدم هذه السيارة كتمويه بينما يهرب بطريقة أخرى.”

“كنت تعرفين… كنت تعرفين كل الوقت ما كنت أخطط له.”

نظروا إلى بعضهم البعض بقلق. إذا كان هذا صحيحاً، فقد يكونون في خطر أكبر مما كانوا يعتقدون.

رن هاتفه، مقاطعاً أفكاره. كان المتصل فيكتور كروز، رئيس الأمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القلادة؟” سأل موريس، مستغرباً.

“سيدي، لدينا مشكلة. مصادرنا في الشرطة تخبرنا أن هناك أمر تفتيش قيد الإعداد لمقر الشركة ومنزلك. يبدو أن وكالة الأمن السيبراني متورطة.”

“هذا ممكن أيضاً،” وافق هاريسون. “لكن علينا أن نكون مستعدين لأي احتمال.”

شعر ستيرلينغ بالغضب يتصاعد داخله. “هاريسون والفتاة. لقد ذهبوا إلى السلطات.”

لم تكن متأكدة مما إذا كان قد فهم، لكن لم يكن لديها وقت للتوضيح أكثر. أمسكها الرجل من ذراعها وسحبها بعيداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو كذلك، سيدي. ماذا تريدنا أن نفعل؟”

قادهم موريس عبر ممرات المبنى إلى مكتب كبير في الطابق العاشر. كان المكتب مجهزاً بأحدث التقنيات، مع شاشات متعددة تعرض بيانات ومعلومات مختلفة.

فكر ستيرلينغ للحظة. كان يعلم أن الوضع خطير، لكنه لم يكن مستعداً للاستسلام. “قم بتنشيط بروتوكول الطوارئ ألفا. امسح جميع الخوادم، وأخلِ المبنى. وأرسل فريقاً إلى منزلي فوراً. سأحتاج إلى مرافقة للمغادرة.”

“وماذا عن القلادة؟” سأل هاريسون. “ستيرلينغ حصل عليها، وهي تحتوي على ذكريات كاثرين – أدلة إضافية يمكن أن تدينه.”

“مفهوم، سيدي. ماذا عن المشروع؟”

“هذا يعني أن الملفات التي حصلنا عليها من معهد نيورولينك هي الأدلة الوحيدة التي لدينا،” قال ديفيد.

“خذ النماذج الأولية والبيانات الأساسية إلى الموقع البديل. يمكننا إعادة البناء من هناك.”

“كفى من الهمس. هيا بنا.”

“وماذا عن الفتاة وأخيها والدكتور هاريسون؟”

لكن قبل أن يصل إليه، انفتح الباب، وظهر رجل يرتدي بدلة سوداء. كان يحمل شيئاً في يده – جهازاً صغيراً يشبه مسدساً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر ستيرلينغ بموجة من الغضب. “اعثر عليهم. وعندما تفعل، أحضرهم إلي. خاصة الفتاة. أحتاج إلى معرفة المزيد عن هذه القلادة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج هاريسون محرك الأقراص المحمول من جيبه وسلمه لموريس. “كل شيء هنا. ملفات من خوادم معهد نيورولينك القديم، توثق تجارب ستيرلينغ على مشروع فينيكس.”

“سيتم ذلك، سيدي.”

أخذ موريس المذكرات وبدأ في قراءتها بسرعة. “هذه ادعاءات خطيرة جداً. لكن مع الملفات التي لدينا الآن، يمكننا بدء تحقيق رسمي.”

أغلق ستيرلينغ الهاتف ونظر مرة أخرى إلى القلادة. كان الكريستال الأزرق يتوهج بشكل خافت في ضوء المكتب الخافت. كان هناك شيء مألوف في توهجه، كما لو كان يتعرف عليه من مكان ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع المسدس وأطلق سهماً صغيراً نحو هاريسون، الذي سقط على الأرض فوراً، جسده يرتجف من تأثير الصدمة الكهربائية.

ثم تذكر – ليس من ذكرياته الخاصة، ولكن من ذكريات كاثرين التي كانت تتسرب إلى عقله. كانت هذه التقنية مشابهة لشيء كان قد عمل عليه في الماضي، قبل مشروع ميموري إكس.

“وهذا ليس كل شيء،” قالت إيلينا، وأخرجت مذكرات والدتها من حقيبتها. “هذه مذكرات والدتي، كاثرين كوفاكس. كانت تعمل مع ستيرلينغ في المشروع، واكتشفت ما كان يخطط له. وهو… قتلها بسبب ذلك.”

“بالطبع،” همس. “مشروع لوسيد دريم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت إيلينا بالخوف يتجمد في عروقها. كان ستيرلينغ قد خطط لكل شيء – استدراج موريس وفريقه بعيداً، ثم الوصول إليهم عندما يكونون أكثر ضعفاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مشروع لوسيد دريم تجربة مبكرة في تسجيل الأحلام وإعادة تشغيلها. كان قد تم إلغاؤه بسبب مخاوف أخلاقية، لكن التقنية الأساسية كانت مشابهة لما استخدمه هاريسون في القلادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو كذلك، سيدي. ماذا تريدنا أن نفعل؟”

أخذ القلادة ووضعها في جيبه. كان يعلم أنه بحاجة إلى الهروب قبل وصول السلطات، لكنه كان يعلم أيضاً أنه لن يذهب بعيداً. كان لديه خطط بديلة، مواقع آمنة، هويات جديدة. كان قد استعد لهذا اليوم.

عند نقطة التفتيش، قدم هاريسون بطاقة هويته وشرح أنهم كانوا على موعد مع الدكتور موريس. بعد التحقق، سمح لهم الحارس بالدخول.

“لن تهزميني، كاثرين،” همس. “حتى من القبر، لن تهزميني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو قد يكون يحاول استدراج موريس وفريقه بعيداً عن هنا،” أضاف هاريسون، مدركاً فجأة ما كانت إيلينا تفكر فيه.

__________________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني أنه قد يبدأ في التصرف بطرق غير متوقعة. قد يتخذ قرارات بناءً على معلومات من ذكريات كاثرين، وليس من تفكيره الخاص.”

في الساعة السادسة صباحاً بالضبط، عاد الدكتور موريس إلى غرفة الاستراحة، موقظاً إيلينا وديفيد وهاريسون.

“آمل ذلك،” قالت إيلينا. “لكنني لا أستطيع التخلص من الشعور بأن هذا قد يكون فخاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“حان الوقت،” قال. “الفرق في مواقعها، وسنبدأ المداهمة في غضون دقائق.”

“لن تهزميني، كاثرين،” همس. “حتى من القبر، لن تهزميني.”

اصطحبهم إلى غرفة عمليات كبيرة، حيث كانت هناك شاشات متعددة تعرض صوراً من كاميرات المراقبة ومواقع الفرق المختلفة. كان هناك عملاء يرتدون سترات واقية ويحملون أسلحة، يستعدون للمداهمة.

“هذا مثير للاهتمام،” قال موريس. “إذا كان البرنامج الواقي قد عطل قدرة ستيرلينغ على الوصول إلى ذكرياته الخاصة، فقد يكون في حالة ضعف الآن. هذه فرصتنا للقبض عليه.”

“سنقوم بمداهمة مقر شركة ميموريكس ومنزل ستيرلينغ في وقت واحد،” شرح موريس. “هدفنا الرئيسي هو القبض على ستيرلينغ واستعادة القلادة، بالإضافة إلى تأمين أي أدلة إضافية على مشروع فينيكس.”

“وإذا رفضنا الذهاب معك؟” سألت إيلينا بتحدٍ.

بدأت المداهمة، والجميع يراقبون الشاشات بتوتر. في مقر الشركة، دخل العملاء المبنى بسرعة وكفاءة، لكنهم سرعان ما أبلغوا أن المكان كان شبه خالٍ، مع وجود عدد قليل من الحراس فقط.

“بالطبع،” همس. “مشروع لوسيد دريم.”

“يبدو أنهم كانوا يتوقعون قدومنا،” قال موريس بإحباط.

ثم تذكر – ليس من ذكرياته الخاصة، ولكن من ذكريات كاثرين التي كانت تتسرب إلى عقله. كانت هذه التقنية مشابهة لشيء كان قد عمل عليه في الماضي، قبل مشروع ميموري إكس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في منزل ستيرلينغ، كان الوضع مماثلاً. دخل العملاء المنزل الفخم، لكنهم لم يجدوا أحداً. كان المنزل فارغاً، مع وجود علامات على مغادرة عاجلة.

في الداخل، كان الدكتور موريس ينتظرهم – رجل في أواخر الأربعينات من عمره، ذو شعر أشقر مشوب بالشيب وعينين خضراوين حادتين. كان يرتدي بدلة رسمية رغم الساعة المتأخرة.

“لقد هرب،” قالت إيلينا، شاعرة بخيبة أمل عميقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج هاريسون محرك الأقراص المحمول من جيبه وسلمه لموريس. “كل شيء هنا. ملفات من خوادم معهد نيورولينك القديم، توثق تجارب ستيرلينغ على مشروع فينيكس.”

“لا تقلقي،” قال موريس. “لقد أصدرنا تنبيهاً لجميع المطارات والموانئ والحدود. لن يذهب بعيداً.”

أخذ موريس المذكرات وبدأ في قراءتها بسرعة. “هذه ادعاءات خطيرة جداً. لكن مع الملفات التي لدينا الآن، يمكننا بدء تحقيق رسمي.”

لكن إيلينا لم تكن مقتنعة. كانت تعرف أن ستيرلينغ كان ذكياً ولديه موارد كثيرة. إذا كان قد خطط للهروب، فربما كان لديه وسائل لم تفكر فيها السلطات.

“روبرت،” همست. “هل تسمعني؟”

“ماذا عن الخوادم في مقر الشركة؟” سأل هاريسون. “هل يمكننا الوصول إلى بيانات مشروع فينيكس؟”

منذ أن لمس الكريستال الأزرق، كان عقله في حالة من الفوضى. كان يعاني من صداع شديد، وكان يجد صعوبة في تذكر تفاصيل حياته الخاصة. في الوقت نفسه، كانت صور وأصوات غريبة تتدفق إلى وعيه – ذكريات لم تكن له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فريقنا التقني يعمل على ذلك الآن،” أجاب موريس. “لكن التقارير الأولية تشير إلى أن معظم البيانات قد تم مسحها. يبدو أنهم قاموا بتنفيذ بروتوكول إتلاف البيانات قبل مغادرتهم.”

قادهم الرجال الثلاثة خارج المكتب، عبر ممر خلفي لم تلاحظه إيلينا من قبل. كان من الواضح أنهم كانوا يعرفون المبنى جيداً، ربما كان لديهم شخص من الداخل يساعدهم.

“هذا يعني أن الملفات التي حصلنا عليها من معهد نيورولينك هي الأدلة الوحيدة التي لدينا،” قال ديفيد.

“هل هذا خطير؟” سألت إيلينا.

“ليس تماماً،” قال موريس. “لقد وجدنا بعض الوثائق الورقية والأجهزة في منزل ستيرلينغ. وهناك أيضاً موظفون في الشركة يمكن استجوابهم. سنجمع المزيد من الأدلة.”

فكر موريس للحظة. “سأضعكم تحت حماية الوكالة. لدينا منشأة آمنة يمكنكم البقاء فيها حتى نتمكن من القبض على ستيرلينغ وتفكيك عملياته.”

استمرت عمليات البحث والتحقيق طوال الصباح. تم استجواب موظفي شركة ميموريكس، وتم فحص الأجهزة والوثائق المصادرة. لكن لم يكن هناك أي أثر لستيرلينغ أو القلادة.

لكن قبل أن يتمكنا من التحرك، دخل رجلان آخران الغرفة، كلاهما مسلح. كانت فرصهما في الهروب تتضاءل بسرعة.

في وقت لاحق من ذلك اليوم، اجتمع موريس مع إيلينا وديفيد وهاريسون في مكتبه لمناقشة الخطوات التالية.

في منزله الفخم على تلة مطلة على المدينة، كان مايكل ستيرلينغ يعاني. كان جالساً في غرفة مكتبه، رأسه بين يديه، والقلادة موضوعة على المكتب أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد أصدرنا مذكرة توقيف دولية بحق ستيرلينغ،” قال. “كل وكالات إنفاذ القانون في البلاد تبحث عنه. إنها مسألة وقت فقط قبل أن نجده.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرى ومضات من امرأة – كاثرين كوفاكس – تعمل في مختبر، تكتب ملاحظات، تتحدث مع زملاء. كان يسمع أفكارها، يشعر بمخاوفها وشكوكها حوله.

“وماذا عن القلادة؟” سألت إيلينا.

“هذا ممكن أيضاً،” وافق هاريسون. “لكن علينا أن نكون مستعدين لأي احتمال.”

“للأسف، ليس لدينا أي معلومات عن مكانها. من المرجح أن ستيرلينغ أخذها معه.”

“وماذا عنا؟” سأل ديفيد. “هل نحن آمنون الآن؟”

“وماذا عنا؟” سأل ديفيد. “هل نحن آمنون الآن؟”

ثم تذكر – ليس من ذكرياته الخاصة، ولكن من ذكريات كاثرين التي كانت تتسرب إلى عقله. كانت هذه التقنية مشابهة لشيء كان قد عمل عليه في الماضي، قبل مشروع ميموري إكس.

“لا يمكنني أن أضمن ذلك،” اعترف موريس. “ستيرلينغ لا يزال طليقاً، ولديه موارد كبيرة. من الأفضل أن تبقوا تحت حمايتنا لفترة.”

“خذ النماذج الأولية والبيانات الأساسية إلى الموقع البديل. يمكننا إعادة البناء من هناك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكم من الوقت؟” سألت إيلينا. “لا يمكننا البقاء هنا إلى الأبد.”

“ماذا تعني؟” سألت إيلينا، شاعرة بالقلق.

“أفهم ذلك. سنعمل على نقلكم إلى مكان آمن، حيث يمكنكم استئناف حياتكم الطبيعية مع وجود حماية. لكن هذا سيستغرق بعض الوقت للترتيب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو كذلك، سيدي. ماذا تريدنا أن نفعل؟”

شعرت إيلينا بالإحباط. كانت تأمل في أن تنتهي هذه المحنة سريعاً، لكن يبدو أنها كانت مجرد بداية لفترة طويلة من عدم اليقين.

“يجب أن نخبر أحداً،” قال ديفيد، متجهاً نحو الباب.

“هناك شيء آخر،” قال هاريسون. “إذا كان ستيرلينغ قد أخذ القلادة معه، وإذا كان البرنامج الواقي يعمل كما هو متوقع، فقد يبدأ في رؤية ذكريات كاثرين. هذا قد يؤثر على سلوكه بطرق لا يمكننا التنبؤ بها.”

__________________________________________________

“ماذا تعني؟” سأل موريس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روبرت، مرحباً،” قال موريس، مصافحاً هاريسون. ثم نظر إلى إيلينا وديفيد. “وأنتما يجب أن تكونا إيلينا وديفيد كوفاكس. روبرت أخبرني عنكما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعني أنه قد يبدأ في التصرف بطرق غير متوقعة. قد يتخذ قرارات بناءً على معلومات من ذكريات كاثرين، وليس من تفكيره الخاص.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القلادة؟” سأل موريس، مستغرباً.

“هل هذا خطير؟” سألت إيلينا.

ثم تذكر – ليس من ذكرياته الخاصة، ولكن من ذكريات كاثرين التي كانت تتسرب إلى عقله. كانت هذه التقنية مشابهة لشيء كان قد عمل عليه في الماضي، قبل مشروع ميموري إكس.

“يمكن أن يكون كذلك. تخيلي شخصاً مثل ستيرلينغ، المهووس بالسيطرة والقوة، يفقد فجأة السيطرة على عقله الخاص. قد يصبح غير مستقر، وبالتالي أكثر خطورة.”

“ماذا تريد؟” سأل هاريسون، محاولاً كسب الوقت.

“أو قد يصبح أكثر ضعفاً،” اقترح موريس. “إذا كان مشوشاً ومرتبكاً، فقد يرتكب أخطاء تقودنا إليه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “حان الوقت،” قال. “الفرق في مواقعها، وسنبدأ المداهمة في غضون دقائق.”

“هذا ممكن أيضاً،” وافق هاريسون. “لكن علينا أن نكون مستعدين لأي احتمال.”

منذ أن لمس الكريستال الأزرق، كان عقله في حالة من الفوضى. كان يعاني من صداع شديد، وكان يجد صعوبة في تذكر تفاصيل حياته الخاصة. في الوقت نفسه، كانت صور وأصوات غريبة تتدفق إلى وعيه – ذكريات لم تكن له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كانوا يتحدثون، دخل أحد العملاء المكتب بسرعة. “دكتور موريس، لدينا تطور. تم رصد سيارة مسجلة باسم أحد المديرين التنفيذيين في شركة ميموريكس تتجه نحو مطار خاص خارج المدينة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت إيلينا باليأس يتسلل إليها. كانوا قد وصلوا إلى هذا الحد، فقط ليقعوا في أيدي ستيرلينغ مرة أخرى. لكنها تذكرت والدتها، وكيف واجهت ستيرلينغ بشجاعة حتى النهاية. لن تستسلم بسهولة.

“ستيرلينغ؟” سأل موريس، واقفاً بسرعة.

في منزله الفخم على تلة مطلة على المدينة، كان مايكل ستيرلينغ يعاني. كان جالساً في غرفة مكتبه، رأسه بين يديه، والقلادة موضوعة على المكتب أمامه.

“لا يمكننا التأكد، لكن الاحتمال قائم. لقد أرسلنا فريقاً بالفعل، وطلبنا من سلطات المطار منع أي طائرة من الإقلاع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج هاريسون محرك الأقراص المحمول من جيبه وسلمه لموريس. “كل شيء هنا. ملفات من خوادم معهد نيورولينك القديم، توثق تجارب ستيرلينغ على مشروع فينيكس.”

“جيد. سأذهب بنفسي. أريد أن أكون هناك إذا كان ستيرلينغ موجوداً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانوا يتحدثون، دخل أحد العملاء المكتب بسرعة. “دكتور موريس، لدينا تطور. تم رصد سيارة مسجلة باسم أحد المديرين التنفيذيين في شركة ميموريكس تتجه نحو مطار خاص خارج المدينة.”

التفت موريس إلى إيلينا وديفيد وهاريسون. “ابقوا هنا. ستكونون آمنين. سأعود بمجرد أن أعرف المزيد.”

“ماذا عن الخوادم في مقر الشركة؟” سأل هاريسون. “هل يمكننا الوصول إلى بيانات مشروع فينيكس؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غادر موريس المكتب بسرعة، تاركاً الثلاثة في حالة من التوتر والترقب.

أغلق ستيرلينغ الهاتف ونظر مرة أخرى إلى القلادة. كان الكريستال الأزرق يتوهج بشكل خافت في ضوء المكتب الخافت. كان هناك شيء مألوف في توهجه، كما لو كان يتعرف عليه من مكان ما.

“هل تعتقد أنهم سيقبضون عليه؟” سأل ديفيد.

اصطحبهم إلى غرفة عمليات كبيرة، حيث كانت هناك شاشات متعددة تعرض صوراً من كاميرات المراقبة ومواقع الفرق المختلفة. كان هناك عملاء يرتدون سترات واقية ويحملون أسلحة، يستعدون للمداهمة.

“آمل ذلك،” قالت إيلينا. “لكنني لا أستطيع التخلص من الشعور بأن هذا قد يكون فخاً.”

استمرت عمليات البحث والتحقيق طوال الصباح. تم استجواب موظفي شركة ميموريكس، وتم فحص الأجهزة والوثائق المصادرة. لكن لم يكن هناك أي أثر لستيرلينغ أو القلادة.

“ماذا تعنين؟” سأل هاريسون.

“جيد. سأذهب بنفسي. أريد أن أكون هناك إذا كان ستيرلينغ موجوداً.”

“ستيرلينغ ذكي جداً. إذا كان يعرف أننا نبحث عنه، فقد يستخدم هذه السيارة كتمويه بينما يهرب بطريقة أخرى.”

جلست إيلينا على أحد الأرائك، شاعرة بالإرهاق فجأة. كان كل ما حدث في الأيام القليلة الماضية يبدو غير واقعي – بيع ذكرياتها، اكتشاف الحقيقة عن وفاة والدتها، مواجهة ستيرلينغ، والآن هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أو قد يكون يحاول استدراج موريس وفريقه بعيداً عن هنا،” أضاف هاريسون، مدركاً فجأة ما كانت إيلينا تفكر فيه.

“صديقي، الدكتور آلان موريس، يعمل في قسم الجرائم الإلكترونية المتقدمة،” شرح هاريسون وهم يقتربون من نقطة التفتيش الأمنية. “لقد اتصلت به أثناء القيادة، وهو ينتظرنا.”

نظروا إلى بعضهم البعض بقلق. إذا كان هذا صحيحاً، فقد يكونون في خطر أكبر مما كانوا يعتقدون.

“لا تجعلوا الأمر أصعب مما هو عليه،” قال الرجل الأول. “تعاونوا، وقد تخرجون من هذا أحياء.”

“يجب أن نخبر أحداً،” قال ديفيد، متجهاً نحو الباب.

“ماذا تعني؟” سأل موريس.

لكن قبل أن يصل إليه، انفتح الباب، وظهر رجل يرتدي بدلة سوداء. كان يحمل شيئاً في يده – جهازاً صغيراً يشبه مسدساً.

“هل تعتقد أننا سننجح؟” سألت ديفيد، الذي كان جالساً بجانبها.

“لا تتحركوا،” قال الرجل بهدوء. “هذا مسدس صعق كهربائي متطور. يمكنه شل حركتكم دون قتلكم. وهذا بالضبط ما يريده السيد ستيرلينغ.”

“وهذا ليس كل شيء،” قالت إيلينا، وأخرجت مذكرات والدتها من حقيبتها. “هذه مذكرات والدتي، كاثرين كوفاكس. كانت تعمل مع ستيرلينغ في المشروع، واكتشفت ما كان يخطط له. وهو… قتلها بسبب ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت إيلينا بالخوف يتجمد في عروقها. كان ستيرلينغ قد خطط لكل شيء – استدراج موريس وفريقه بعيداً، ثم الوصول إليهم عندما يكونون أكثر ضعفاً.

“لا تتحركوا،” قال الرجل بهدوء. “هذا مسدس صعق كهربائي متطور. يمكنه شل حركتكم دون قتلكم. وهذا بالضبط ما يريده السيد ستيرلينغ.”

“ماذا تريد؟” سأل هاريسون، محاولاً كسب الوقت.

“وماذا عن القلادة؟” سألت إيلينا.

“السيد ستيرلينغ يريد مقابلتكم. خاصة السيدة كوفاكس. لديه بعض الأسئلة عن القلادة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منزل ستيرلينغ، كان الوضع مماثلاً. دخل العملاء المنزل الفخم، لكنهم لم يجدوا أحداً. كان المنزل فارغاً، مع وجود علامات على مغادرة عاجلة.

“وإذا رفضنا الذهاب معك؟” سألت إيلينا بتحدٍ.

لكن قبل أن يصل إليه، انفتح الباب، وظهر رجل يرتدي بدلة سوداء. كان يحمل شيئاً في يده – جهازاً صغيراً يشبه مسدساً.

ابتسم الرجل ابتسامة باردة. “لم أقل إنكم لديكم خيار.”

“بالطبع،” همس. “مشروع لوسيد دريم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع المسدس وأطلق سهماً صغيراً نحو هاريسون، الذي سقط على الأرض فوراً، جسده يرتجف من تأثير الصدمة الكهربائية.

خارج المبنى، كانت هناك سيارة سوداء كبيرة تنتظر. دفعوهم إلى داخلها، ووضعوا أكياساً سوداء على رؤوسهم لمنعهم من رؤية الطريق.

“الآن، من التالي؟” سأل الرجل، موجهاً المسدس نحو إيلينا وديفيد.

“هل هذا خطير؟” سألت إيلينا.

نظرت إيلينا إلى ديفيد، محاولة التواصل معه بصمت. كانا بحاجة إلى خطة، وبسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنذهب معهم. لكن تذكر ما قلته عن البرنامج الواقي. قد تكون هذه فرصتنا الوحيدة.”

لكن قبل أن يتمكنا من التحرك، دخل رجلان آخران الغرفة، كلاهما مسلح. كانت فرصهما في الهروب تتضاءل بسرعة.

“مفهوم، سيدي. ماذا عن المشروع؟”

“لا تجعلوا الأمر أصعب مما هو عليه،” قال الرجل الأول. “تعاونوا، وقد تخرجون من هذا أحياء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانوا يتحدثون، دخل أحد العملاء المكتب بسرعة. “دكتور موريس، لدينا تطور. تم رصد سيارة مسجلة باسم أحد المديرين التنفيذيين في شركة ميموريكس تتجه نحو مطار خاص خارج المدينة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت إيلينا باليأس يتسلل إليها. كانوا قد وصلوا إلى هذا الحد، فقط ليقعوا في أيدي ستيرلينغ مرة أخرى. لكنها تذكرت والدتها، وكيف واجهت ستيرلينغ بشجاعة حتى النهاية. لن تستسلم بسهولة.

بدأت المداهمة، والجميع يراقبون الشاشات بتوتر. في مقر الشركة، دخل العملاء المبنى بسرعة وكفاءة، لكنهم سرعان ما أبلغوا أن المكان كان شبه خالٍ، مع وجود عدد قليل من الحراس فقط.

“حسناً،” قالت أخيراً. “سنذهب معكم. لكن دعوني أساعد الدكتور هاريسون أولاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمروا في التحدث لبعض الوقت، ثم استسلموا للتعب وأغمضوا أعينهم للحصول على بعض الراحة قبل المداهمة.

سمح لها الرجل بالاقتراب من هاريسون، الذي كان لا يزال على الأرض، يتنفس بصعوبة. انحنت بجانبه، متظاهرة بفحص حالته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنذهب معهم. لكن تذكر ما قلته عن البرنامج الواقي. قد تكون هذه فرصتنا الوحيدة.”

“روبرت،” همست. “هل تسمعني؟”

“هذا يعني أن الملفات التي حصلنا عليها من معهد نيورولينك هي الأدلة الوحيدة التي لدينا،” قال ديفيد.

أومأ هاريسون برأسه قليلاً، غير قادر على الكلام بعد.

“لا يمكننا التأكد، لكن الاحتمال قائم. لقد أرسلنا فريقاً بالفعل، وطلبنا من سلطات المطار منع أي طائرة من الإقلاع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سنذهب معهم. لكن تذكر ما قلته عن البرنامج الواقي. قد تكون هذه فرصتنا الوحيدة.”

“ما الذي فعلته بي، كاثرين؟” همس، محدقاً في القلادة.

لم تكن متأكدة مما إذا كان قد فهم، لكن لم يكن لديها وقت للتوضيح أكثر. أمسكها الرجل من ذراعها وسحبها بعيداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القلادة؟” سأل موريس، مستغرباً.

“كفى من الهمس. هيا بنا.”

“الآن، روبرت أخبرني أن لديكم أدلة على نشاط إجرامي يتعلق بشركة ميموريكس ومديرها التنفيذي، مايكل ستيرلينغ. هل يمكنكم إطلاعي على هذه الأدلة؟”

قادهم الرجال الثلاثة خارج المكتب، عبر ممر خلفي لم تلاحظه إيلينا من قبل. كان من الواضح أنهم كانوا يعرفون المبنى جيداً، ربما كان لديهم شخص من الداخل يساعدهم.

عند نقطة التفتيش، قدم هاريسون بطاقة هويته وشرح أنهم كانوا على موعد مع الدكتور موريس. بعد التحقق، سمح لهم الحارس بالدخول.

خارج المبنى، كانت هناك سيارة سوداء كبيرة تنتظر. دفعوهم إلى داخلها، ووضعوا أكياساً سوداء على رؤوسهم لمنعهم من رؤية الطريق.

شرح هاريسون بسرعة عن القلادة وتقنية تخزين الذكريات التي طورها، والبرنامج الواقي الذي أطلقته عندما لمسها ستيرلينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كانت السيارة تتحرك، كانت إيلينا تحاول تهدئة نفسها والتفكير بوضوح. كانت تعلم أنهم كانوا في خطر كبير، لكنها كانت تعلم أيضاً أن هناك فرصة – فرصة صغيرة، لكنها موجودة.

نظرت إيلينا إلى ديفيد، محاولة التواصل معه بصمت. كانا بحاجة إلى خطة، وبسرعة.

إذا كان ستيرلينغ يتأثر بالفعل بذكريات والدتها، فقد يكون هناك طريقة للوصول إليه، للتلاعب به. كانت بحاجة فقط إلى معرفة كيفية استغلال ذلك.

“سنقوم بمداهمة مقر شركة ميموريكس ومنزل ستيرلينغ في وقت واحد،” شرح موريس. “هدفنا الرئيسي هو القبض على ستيرلينغ واستعادة القلادة، بالإضافة إلى تأمين أي أدلة إضافية على مشروع فينيكس.”

وبينما كانت السيارة تسرع عبر شوارع المدينة، كانت إيلينا تعد نفسها للمواجهة القادمة – مواجهة قد تحدد ليس فقط مصيرها ومصير ديفيد وهاريسون، ولكن أيضاً مستقبل تقنية استخراج الذكريات نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرى ومضات من امرأة – كاثرين كوفاكس – تعمل في مختبر، تكتب ملاحظات، تتحدث مع زملاء. كان يسمع أفكارها، يشعر بمخاوفها وشكوكها حوله.

“آمل ذلك،” قالت إيلينا. “لكنني لا أستطيع التخلص من الشعور بأن هذا قد يكون فخاً.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط