قاعة اسلاف عائلة هُو
الفصل ٣٢ : قاعة اسلاف عائلة هُو
عائلة عادية لم تكن لتستطيع تحمل تكاليف استئجار فرقة كاملة للأداء من أجل أسلافهم. كانت عائلة “هُو” تُعتبر أكبر عائلة في وُولي غانغ، وثلث سكان القرية تقريبًا يشتركون في نفس اللقب (“هُو”).
“زعيم الفرقة لو، يجب أن تعرف القواعد بشأن الأداء للموتى، صحيح؟ بمجرد أن يظهر أسلافنا للاستمتاع بعرضكم، علينا نحن، نسلهم، أن نغادر هذا المكان ونحبس أنفسنا في الغرف. رجاءً اعتنِ بقاعة أسلافنا
لي هُووَانغ علم من لو تشوانغيوان أن الشخص الذي استأجرهم للأداء لم يكن فقط من أغنى عائلة في وولي غانغ، بل أيضًا أكبر أفراد عائلة “هو” سنًا؛ هو تشِينْغَّهَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يستمع إلى محادثاتهم ويرى المراسم الفخمة أمامه، هدأ لي هُووَانغ قليلًا.
حاليًا، كان لي هُووَانغ يسير مع لو تشوانغيوان نحو قاعة الأسلاف لعائلة هو.
“العجوز هو كريم جدًا. للتفكير بأنه سيستأجر حتى فرقة لتؤدي عرضًا لأسلافه.”
بعد فترة، توقف الناس عن الصلاة وأخذوا بتوقير الألواح التذكارية العائدة لأسلافهم ووضعوها على الطاولات التي كانوا قد أعدوها مسبقًا.
“العجوز هو قد ضمن بالفعل أن شيئًا لن يحدث. لقد استأجر بعض الفرق الأخرى من قبل، ولم يحدث لهم شيء أيضًا”، قال لو تشوانغيوان محاولًا تهدئة نفسه.
حاليًا، كان لي هُووَانغ يسير مع لو تشوانغيوان نحو قاعة الأسلاف لعائلة هو.
لي هُووَانغ تجاهل ذلك التعليق. بالنسبة له، كان مجرد تعليق يقوله لو تشوانغيوان ليطمئن نفسه. لمس بحذر الجرس البرونزي المعلّق على خصره وتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________________
‘يجب أن أكون بخير بما أن هذا معي. مع ذلك، آمل ألا يحدث أي شيء في النهاية. إعطاء أمر لسامٍ متجول سيكلفني ثلاثة أشهر من عمري.’
“انظر، ذاك هو العجوز “هُو”. لقد دعانا لتناول وجبة بعد أن ننتهي من الأداء”، قال لو تشوانغيوان وهو يشير نحو الشخص الواقف بالقرب من المذبح في مقدمة الحشد. كان رجلًا مسنًا يرتدي ثيابًا من الحرير.
فكر في الأمر واستنتج أن شيئًا لن يحدث هذه الليلة. فعلى كل حال، هذه قاعة أسلاف عائلة هو. سلائل عائلة هو قد بذلوا جهدًا كبيرًا لدعوة الفرقة للأداء لأسلافهم؛ لم يكن هناك سبب للاسلاف في ان يسببوا أي مشاكل لهم.
تابعوا رحلتهم عبر القرية وسرعان ما وصلوا إلى قاعة الأسلاف لعائلة هو. كان المكان مضاءً بالكثير من الفوانيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زعيم الفرقة لو، شكرًا لك على قبول عرضي. جياولانغ، رجاءً خذ بعض الناس وساعده على إعداد المسرح.”
أي شيء غير اعتيادي.
كان هناك الكثير من الناس في القاعة، لدرجة أن لي هُووَانغ لم يتمكن حتى من ضغط نفسه والعبور بين الحشد. ارتفع على أطراف أصابع قدمه ليتفحص الوضع ورأى الكثير من الناس راكعين على الأرض، يشعلون أعواد البخور للصلاة أمام الألواح التذكارية السوداء.
عائلة عادية لم تكن لتستطيع تحمل تكاليف استئجار فرقة كاملة للأداء من أجل أسلافهم. كانت عائلة “هُو” تُعتبر أكبر عائلة في وُولي غانغ، وثلث سكان القرية تقريبًا يشتركون في نفس اللقب (“هُو”).
“انظر، ذاك هو العجوز “هُو”. لقد دعانا لتناول وجبة بعد أن ننتهي من الأداء”، قال لو تشوانغيوان وهو يشير نحو الشخص الواقف بالقرب من المذبح في مقدمة الحشد. كان رجلًا مسنًا يرتدي ثيابًا من الحرير.
“انظر، ذاك هو العجوز “هُو”. لقد دعانا لتناول وجبة بعد أن ننتهي من الأداء”، قال لو تشوانغيوان وهو يشير نحو الشخص الواقف بالقرب من المذبح في مقدمة الحشد. كان رجلًا مسنًا يرتدي ثيابًا من الحرير.
بعد فترة، توقف الناس عن الصلاة وأخذوا بتوقير الألواح التذكارية العائدة لأسلافهم ووضعوها على الطاولات التي كانوا قد أعدوها مسبقًا.
سرعان ما امتلأت القاعة بألواح الأسلاف الموضوعة على الطاولات.
وسط صمت الليل، كان صوت غنائهم يتردد عاليًا داخل القاعة وحتى خارجها.
كان هناك طاولة طويلة مع العديد من الأطعمة الشهية موضوعة أمام جميع الألواح التذكارية. رأى لي هُووَانغ أنهم قد أعدوا الشموع الحمراء، أعواد البخور، سبائك الذهب، والأوراق الصفراء، واضعين إياها جميعًا في صحون مخصصة لأسلافهم.
في اللحظة التي اعتقد فيها لي هُووَانغ أن هذه الليلة ستكون هادئة، حدث شيء غريب.
حتى وإن لم يكن أي من أفراد عائلة هو حاضرًا هناك، فإن لو تشوانغيوان لم يكن ليتجرأ على ارتكاب أي خطأ. إن حدث شيء لقاعة أسلاف عائلة هو، فسيقومون بدفنه هو وعائلته أحياء.
وكأنهم كانوا يخشون أن تكون قرابينهم لأسلافهم غير كافية، كان هناك أيضًا عدة دمى ورقية تُصوِّرهم وهم يقدمون الشاي والماء على جانبي الجدار. على الأرجح كانت ستوضع بجانب طاولات الأسلاف لتخدمهم في العالم السفلي.
كان الأمر مخيفًا بعض الشيء، حتى بالنسبة له. المسرح
“العجوز هو كريم جدًا. للتفكير بأنه سيستأجر حتى فرقة لتؤدي عرضًا لأسلافه.”
سرعان ما مر القسم الثاني من الليل، وأصبح الآن القسم الثالث. استمرت قاعة الأسلاف على حالها، إذ لم يحدث
كان لو تشوانغيوان يومئ برأسه مثل دجاجة تلتقط الحبوب. “لا تقلق، أيها العجوز هو! لن نخرق القواعد.”
“نعم. لا عجب أن العجوز هو ومن حوله لم يعانوا من الأمراض والكوارث في السنوات القليلة الماضية. يبدو أن أسلافهم يباركونهم.”
حاليًا، كان لي هُووَانغ يسير مع لو تشوانغيوان نحو قاعة الأسلاف لعائلة هو.
“آه، أتساءل إن كنت سأحظى يومًا بمثل هذه المعاملة العظيمة بعد موتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنهم كانوا يخشون أن تكون قرابينهم لأسلافهم غير كافية، كان هناك أيضًا عدة دمى ورقية تُصوِّرهم وهم يقدمون الشاي والماء على جانبي الجدار. على الأرجح كانت ستوضع بجانب طاولات الأسلاف لتخدمهم في العالم السفلي.
“صَلِّ أن ينتهي الأمر بنسلك رابحين الكثير من الاموال مثل العجوز هو. استئجار فرقة لتؤدي عرضًا للموتى يكلف الكثير من المال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زعيم الفرقة لو، شكرًا لك على قبول عرضي. جياولانغ، رجاءً خذ بعض الناس وساعده على إعداد المسرح.”
عائلة عادية لم تكن لتستطيع تحمل تكاليف استئجار فرقة كاملة للأداء من أجل أسلافهم. كانت عائلة “هُو” تُعتبر أكبر عائلة في وُولي غانغ، وثلث سكان القرية تقريبًا يشتركون في نفس اللقب (“هُو”).
بينما كان يستمع إلى محادثاتهم ويرى المراسم الفخمة أمامه، هدأ لي هُووَانغ قليلًا.
حتى وإن لم يكن أي من أفراد عائلة هو حاضرًا هناك، فإن لو تشوانغيوان لم يكن ليتجرأ على ارتكاب أي خطأ. إن حدث شيء لقاعة أسلاف عائلة هو، فسيقومون بدفنه هو وعائلته أحياء.
‘يبدو أن لا شيء سيحدث.’
‘يبدو أن لا شيء سيحدث.’
اقترب من لو تشوانغيوان وسأله. “أيها العجوز، لقد جُبت الأرض لسنوات عديدة؛ مقارنةً بالروح التي قابلناها في الغابة، كم مرة التقيت شبحًا؟”
ومع مرور الوقت، بدأوا يعتادون على الوضع، وأصبح العرض أكثر سلاسة.
“هم؟ أليسوا الشيء نفسه؟” تفاجأ لو تشوانغيوان من سؤاله، وعيناه متسعتان من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________________
“ماذا؟ إنهما شيئان منفصلان. أحدهما يتكون بعد موت الإنسان، بينما الآخر…” توقف لي هُووَانغ، لا يعلم كيف
وفي طريقك إلى الفصل القادم (إن وُجد) لا تنسى الصلاة على النبي.
يشرح له.
كان هناك طاولة طويلة مع العديد من الأطعمة الشهية موضوعة أمام جميع الألواح التذكارية. رأى لي هُووَانغ أنهم قد أعدوا الشموع الحمراء، أعواد البخور، سبائك الذهب، والأوراق الصفراء، واضعين إياها جميعًا في صحون مخصصة لأسلافهم.
ما فهمه لي هُووَانغ هو أنه سواء كانت جدات الجبال أو السماة المتجولون الذين استخدمهم دان يانغتسي في صناعة الحبوب، أو حتى الفتاة ذات الساقين الصغيرتين التي التقوا بها في الغابة؛ لم يكونوا أشباحًا. على الأقل، لم يرهم هو كأشباح.
“العجوز هو كريم جدًا. للتفكير بأنه سيستأجر حتى فرقة لتؤدي عرضًا لأسلافه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يفكر في الفرق بين الأشباح وتلك الأشياء، كانت جميع الألواح التذكارية لأسلاف عائلة هو قد وُضعت على الطاولات. ثم تقدّم هو تشينغه مع مجموعة من أفراد عائلته نحو لو تشوانغيوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنهم كانوا يخشون أن تكون قرابينهم لأسلافهم غير كافية، كان هناك أيضًا عدة دمى ورقية تُصوِّرهم وهم يقدمون الشاي والماء على جانبي الجدار. على الأرجح كانت ستوضع بجانب طاولات الأسلاف لتخدمهم في العالم السفلي.
“زعيم الفرقة لو، شكرًا لك على قبول عرضي. جياولانغ، رجاءً خذ بعض الناس وساعده على إعداد المسرح.”
“نعم. لا عجب أن العجوز هو ومن حوله لم يعانوا من الأمراض والكوارث في السنوات القليلة الماضية. يبدو أن أسلافهم يباركونهم.”
“آه، وبمجرد أن تبدأوا عرضكم، يجب ألا يتحدث أحد من عالم الأحياء إلى المؤدين؛ وذلك لأن أسلافنا لا يجب أن يشعروا أن عرضهم يتم مقاطعته. أما عن ماذا تؤدون… فقط قدموا شيئًا مرحًا ومبهجًا. لقد أظهر لي أسلافي حلمًا أنهم كانوا يشعرون بالملل من رتابة كل شيء هنالك في الأسفل(العالم السفلي). أيضًا، ليس عليكم أن تؤدوا طوال الليل. سيأتي ابني ويعيد الألواح التذكارية لأسلافنا إلى أماكنها المخصصة خلال القسم الخامس من الليل. يمكنكم أن تستريحوا بعد ذلك.”
“شكرًا جزيلًا، وآسف على الإزعاج! إنك كريم حقًا.”
سرعان ما مر القسم الثاني من الليل، وأصبح الآن القسم الثالث. استمرت قاعة الأسلاف على حالها، إذ لم يحدث
“زعيم الفرقة لو، يجب أن تعرف القواعد بشأن الأداء للموتى، صحيح؟ بمجرد أن يظهر أسلافنا للاستمتاع بعرضكم، علينا نحن، نسلهم، أن نغادر هذا المكان ونحبس أنفسنا في الغرف. رجاءً اعتنِ بقاعة أسلافنا
في هذه الأثناء”، أوضح العجوز هو بصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضج بالحركة، لكن لم يصدر أي صوت من الجمهور. لم يكن هناك حتى تصفيق واحد. لم يكن سوى صفوف من الألواح التذكارية السوداء المنقوشة بأسماء الأسلاف والقرابين الموضوعة لهم.
“بالطبع. لا تقلق؛ قاعة أسلافكم في أيدٍ أمينة،” قال لو تشوانغيوان وهو يضرب صدره بفخر.
“نعم. لا عجب أن العجوز هو ومن حوله لم يعانوا من الأمراض والكوارث في السنوات القليلة الماضية. يبدو أن أسلافهم يباركونهم.”
اقترب من لو تشوانغيوان وسأله. “أيها العجوز، لقد جُبت الأرض لسنوات عديدة؛ مقارنةً بالروح التي قابلناها في الغابة، كم مرة التقيت شبحًا؟”
حتى وإن لم يكن أي من أفراد عائلة هو حاضرًا هناك، فإن لو تشوانغيوان لم يكن ليتجرأ على ارتكاب أي خطأ. إن حدث شيء لقاعة أسلاف عائلة هو، فسيقومون بدفنه هو وعائلته أحياء.
في اللحظة التي اعتقد فيها لي هُووَانغ أن هذه الليلة ستكون هادئة، حدث شيء غريب.
“آه، وبمجرد أن تبدأوا عرضكم، يجب ألا يتحدث أحد من عالم الأحياء إلى المؤدين؛ وذلك لأن أسلافنا لا يجب أن يشعروا أن عرضهم يتم مقاطعته. أما عن ماذا تؤدون… فقط قدموا شيئًا مرحًا ومبهجًا. لقد أظهر لي أسلافي حلمًا أنهم كانوا يشعرون بالملل من رتابة كل شيء هنالك في الأسفل(العالم السفلي). أيضًا، ليس عليكم أن تؤدوا طوال الليل. سيأتي ابني ويعيد الألواح التذكارية لأسلافنا إلى أماكنها المخصصة خلال القسم الخامس من الليل. يمكنكم أن تستريحوا بعد ذلك.”
الجديد لرواية.
سرعان ما بدأ صوت الآلات الموسيقية يتردد في قاعة الأسلاف. عائلة لو قد بدأت عرضها بينما بقي لي هُووَانغ خلف الكواليس.
كان لو تشوانغيوان يومئ برأسه مثل دجاجة تلتقط الحبوب. “لا تقلق، أيها العجوز هو! لن نخرق القواعد.”
“صَلِّ أن ينتهي الأمر بنسلك رابحين الكثير من الاموال مثل العجوز هو. استئجار فرقة لتؤدي عرضًا للموتى يكلف الكثير من المال.”
وبمساعدة عائلة هو، أُعد المسرح بسرعة كبيرة نوعًا ما. لم يكن هناك سوى خمسة أشخاص على المسرح؛ لُووْ جوانهوا كانت فتاة ولم يُسمح لها بدخول قاعة الأسلاف هذه الليلة.
بإشراف هو تشينغه، تفرق الحشد سريعًا وعادوا إلى منازلهم.
“زعيم الفرقة لو، يجب أن تعرف القواعد بشأن الأداء للموتى، صحيح؟ بمجرد أن يظهر أسلافنا للاستمتاع بعرضكم، علينا نحن، نسلهم، أن نغادر هذا المكان ونحبس أنفسنا في الغرف. رجاءً اعتنِ بقاعة أسلافنا
كان هناك طاولة طويلة مع العديد من الأطعمة الشهية موضوعة أمام جميع الألواح التذكارية. رأى لي هُووَانغ أنهم قد أعدوا الشموع الحمراء، أعواد البخور، سبائك الذهب، والأوراق الصفراء، واضعين إياها جميعًا في صحون مخصصة لأسلافهم.
سرعان ما بدأ صوت الآلات الموسيقية يتردد في قاعة الأسلاف. عائلة لو قد بدأت عرضها بينما بقي لي هُووَانغ خلف الكواليس.
في اللحظة التي اعتقد فيها لي هُووَانغ أن هذه الليلة ستكون هادئة، حدث شيء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يستمع إلى محادثاتهم ويرى المراسم الفخمة أمامه، هدأ لي هُووَانغ قليلًا.
مرّ الوقت ببطء، وسرعان ما خيّم الهدوء على وولي غانغ بأكملها مع ذهاب القرويين للنوم. غرقَت القرية في ظلامٍ دامس باستثناء قاعة الأسلاف، التي كانت مضاءة بالفوانيس.
“صَلِّ أن ينتهي الأمر بنسلك رابحين الكثير من الاموال مثل العجوز هو. استئجار فرقة لتؤدي عرضًا للموتى يكلف الكثير من المال.”
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها لي هُووَانغ عرضًا مخصصًا للأموات. اخذ نظرة من خلال الستار ليراقب الأجواء بالخارج.
“شكرًا جزيلًا، وآسف على الإزعاج! إنك كريم حقًا.”
تابعوا رحلتهم عبر القرية وسرعان ما وصلوا إلى قاعة الأسلاف لعائلة هو. كان المكان مضاءً بالكثير من الفوانيس.
كان الأمر مخيفًا بعض الشيء، حتى بالنسبة له. المسرح
وسط صمت الليل، كان صوت غنائهم يتردد عاليًا داخل القاعة وحتى خارجها.
كان يضج بالحركة، لكن لم يصدر أي صوت من الجمهور. لم يكن هناك حتى تصفيق واحد. لم يكن سوى صفوف من الألواح التذكارية السوداء المنقوشة بأسماء الأسلاف والقرابين الموضوعة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع لي هُووَانغ رأسه، محدقًا بـ لو تشوانغيوان الذي كان يتأمل في المرآة البرونزية ويضع مساحيق الوجه.
ومع ذلك، لم يكن هذا بشيء مقارنةً بمعبد زيڤِر.
الفصل ٣٢ : قاعة اسلاف عائلة هُو
ومن الواضح أن عائلة لو ما زالت عديمة الخبرة في التعامل مع هذا الموقف. في بضع دقائق فقط، نسي لو جورِن نصه عدة مرات بسبب قلقه. أما لو تشوانغيوان، الذي كان يعزف بالناقوس، قد ارتكب أيضًا بعض الأخطاء نتيجة توتره.
تابعوا رحلتهم عبر القرية وسرعان ما وصلوا إلى قاعة الأسلاف لعائلة هو. كان المكان مضاءً بالكثير من الفوانيس.
ومع مرور الوقت، بدأوا يعتادون على الوضع، وأصبح العرض أكثر سلاسة.
ثم حانت الساعة التاسعة مساءً. أدرك لي هُووَانغ الآن أن الناس هنا يقسمون الليل إلى أقسام مختلفة؛ من التاسعة حتى الحادية عشرة مساءً هو القسم الثاني من الليل، ومن الحادية عشرة حتى الواحدة بعد منتصف الليل هو القسم الثالث، ومن الواحدة حتى الثالثة فجرًا هو القسم الرابع، ومن الثالثة حتى الخامسة صباحًا هو القسم الخامس. وعادةً ما يبدأ صياح الديك عند الخامسة صباحًا.
وسط صمت الليل، كان صوت غنائهم يتردد عاليًا داخل القاعة وحتى خارجها.
ومن الواضح أن عائلة لو ما زالت عديمة الخبرة في التعامل مع هذا الموقف. في بضع دقائق فقط، نسي لو جورِن نصه عدة مرات بسبب قلقه. أما لو تشوانغيوان، الذي كان يعزف بالناقوس، قد ارتكب أيضًا بعض الأخطاء نتيجة توتره.
وسرعان ما جلس لي هُووَانغ وأغمض عينيه ليستريح. شعر بالملل وبدأ يدندن مع غنائهم.
ثم حانت الساعة التاسعة مساءً. أدرك لي هُووَانغ الآن أن الناس هنا يقسمون الليل إلى أقسام مختلفة؛ من التاسعة حتى الحادية عشرة مساءً هو القسم الثاني من الليل، ومن الحادية عشرة حتى الواحدة بعد منتصف الليل هو القسم الثالث، ومن الواحدة حتى الثالثة فجرًا هو القسم الرابع، ومن الثالثة حتى الخامسة صباحًا هو القسم الخامس. وعادةً ما يبدأ صياح الديك عند الخامسة صباحًا.
أي شيء غير اعتيادي.
“العجوز هو كريم جدًا. للتفكير بأنه سيستأجر حتى فرقة لتؤدي عرضًا لأسلافه.”
تثاءب. ولسبب ما، كان أشد نعاسًا من الليالي الأخرى. ولسوء الحظ، لم يكن يستطيع النوم هذه الليلة، لأن لو تشوانغيوان كان قد استأجره بالفعل. لذلك، أخرج النص المقدس وبدأ ببطء في تفحصه محاولًا مقاومة النعاس.
لقد كانت هذه عادته في الأيام الماضية؛ في كل مرة كان عليه الوقوف للحراسة ليلًا، كان يبدأ بتفحص النص المقدس. تفحصه مرارًا وتكرارًا، لكن باستثناء تأكيده على أنه بالفعل نوع من الكتابات الدينية، لم يعثر على أي شيء آخر بشأنه.
“شكرًا جزيلًا، وآسف على الإزعاج! إنك كريم حقًا.”
سرعان ما مر القسم الثاني من الليل، وأصبح الآن القسم الثالث. استمرت قاعة الأسلاف على حالها، إذ لم يحدث
أي شيء غير اعتيادي.
بعد فترة، توقف الناس عن الصلاة وأخذوا بتوقير الألواح التذكارية العائدة لأسلافهم ووضعوها على الطاولات التي كانوا قد أعدوها مسبقًا.
فكر في الأمر واستنتج أن شيئًا لن يحدث هذه الليلة. فعلى كل حال، هذه قاعة أسلاف عائلة هو. سلائل عائلة هو قد بذلوا جهدًا كبيرًا لدعوة الفرقة للأداء لأسلافهم؛ لم يكن هناك سبب للاسلاف في ان يسببوا أي مشاكل لهم.
رفع لي هُووَانغ رأسه، محدقًا بـ لو تشوانغيوان الذي كان يتأمل في المرآة البرونزية ويضع مساحيق الوجه.
يشرح له.
‘لابد أن قلبه ينزف الآن؛ فسوف يضطر إلى دفع ست قطع من الفضة لي بلا أي سبب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________________
فكر في الأمر واستنتج أن شيئًا لن يحدث هذه الليلة. فعلى كل حال، هذه قاعة أسلاف عائلة هو. سلائل عائلة هو قد بذلوا جهدًا كبيرًا لدعوة الفرقة للأداء لأسلافهم؛ لم يكن هناك سبب للاسلاف في ان يسببوا أي مشاكل لهم.
‘يجب أن أكون بخير بما أن هذا معي. مع ذلك، آمل ألا يحدث أي شيء في النهاية. إعطاء أمر لسامٍ متجول سيكلفني ثلاثة أشهر من عمري.’
لي هُووَانغ علم من لو تشوانغيوان أن الشخص الذي استأجرهم للأداء لم يكن فقط من أغنى عائلة في وولي غانغ، بل أيضًا أكبر أفراد عائلة “هو” سنًا؛ هو تشِينْغَّهَ.
في اللحظة التي اعتقد فيها لي هُووَانغ أن هذه الليلة ستكون هادئة، حدث شيء غريب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بالطبع. لا تقلق؛ قاعة أسلافكم في أيدٍ أمينة،” قال لو تشوانغيوان وهو يضرب صدره بفخر.
توقف الغناء فجأة دون أي إنذار.
“هم؟ أليسوا الشيء نفسه؟” تفاجأ لو تشوانغيوان من سؤاله، وعيناه متسعتان من الصدمة.
_________________________
حاليًا، كان لي هُووَانغ يسير مع لو تشوانغيوان نحو قاعة الأسلاف لعائلة هو.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا عنتر، المترجم
الجديد لرواية.
“العجوز هو كريم جدًا. للتفكير بأنه سيستأجر حتى فرقة لتؤدي عرضًا لأسلافه.”
بالنسبة لجدول التنزيل: لمدة أسبوعين أو نحوها سيكون غير منتظم قليلًا لكن بعدها بحاول اثبت على نظام جيد إن شاء الله.
“ماذا؟ إنهما شيئان منفصلان. أحدهما يتكون بعد موت الإنسان، بينما الآخر…” توقف لي هُووَانغ، لا يعلم كيف
وفي طريقك إلى الفصل القادم (إن وُجد) لا تنسى الصلاة على النبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي هُووَانغ تجاهل ذلك التعليق. بالنسبة له، كان مجرد تعليق يقوله لو تشوانغيوان ليطمئن نفسه. لمس بحذر الجرس البرونزي المعلّق على خصره وتنهد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات