You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

داو متحور 21

بلوغ الخلود

بلوغ الخلود

1111111111

الفصل 21 – بلوغ الخلود

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“ما زلت تتأمل؟ كل هذا من محض خيالي! لقد اقتبسته من روايات الزراعة الخيالية، هاهاها! آي، بطني تؤلمني، هاهاها…”

أمام لي هووانغ، كانت هناك حبتان حمراوان بحجم قبضة اليد تتلألآن بلمعان معدني، وحبتان ذواتا نسيج لحمي تبدوان وكأنهما على قيد الحياة، وحبتان سوداوان متعفنتان تنبعث منهما رائحة كريهة نفاذة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة، هل أصبح نوعًا من الآلهة… ما هذا؟

أومأ لي هووانغ برضا؛ فقد استخدم كل ما يخطر بباله أثناء صناعتهن. وبهذا العدد الكبير من المكونات، كانت هذه الحبوب قاتلة بالتأكيد، ولن تترك أي فرصة للنجاة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وُضع عود بخور مشتعل بجانبه، يمثل الوقت المتبقي قبل بداية العام الجديد. ووفقًا لتقنيته الزائفة في الزراعة، كان عليه أن يبدأ التأمل لحظة بداية العام الجديد ويمتص الطاقة الروحية النازلة من السماء.

في تلك اللحظة، كان دان يانغزي جالسًا أمامه، وقد التقط هو الآخر حبة حمراء. وتحت أنظار كليهما، بدأ عود البخور يحترق ببطء. وقبل أن ينطفئ عود البخور بلحظات، أخذ لي هووانغ نفسًا عميقًا ودسّ الحبة في فمه، ثم ابتلعها كاملة.

 

“تفتح الأزهار الثلاث، ونمو الريش عند الصعود إلى الخلود”؟

جلس لي هووانغ متربعًا واستعد، ثم التقط الحبة الحمراء بحجم قبضة اليد. كان على وشك الموت، لكنه كان هادئًا على نحو مفاجئ. أجل، لم يضع أي خطط بديلة.

 

 

تقيأ كتلة من السائل الأسود ممزوجة بشعر ولحم وقطع زلابية، بالإضافة إلى بضع قطع من الأعضاء الداخلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لي هووانغ يعلم أنه لا بد له من تناول هذه الحبوب، وإلا فلن يتناولها دان يانغزي أبدًا. كانت وداعته خلال عشاء رأس السنة مجرد قناع.

وفي الوقت نفسه، توقف دان يانغزي، الذي كان يستعد لتناول الحبة، وركز كليًا على مراقبة أفعال لي هووانغ. بدا لي هووانغ متحمسًا، ولم يعر دان يانغزي أي انتباه، ثم ابتلع الحبتين المتبقيتين مباشرة.

 

لقد أصبح مرتاحًا الآن، لم تعد معدته تؤلمه.

أما قضية بلوغ الخلود معًا فما هي إلا وسيلة لاستعماله كفأر تجارب. لكن دان يانغزي لم يكن ليتوقع أبدًا أن لي هووانغ لا يكترث بحياته إطلاقًا.

“قلت لك توقف عن التأمل! ألا تسمعني؟” لكم لي هووانغ وجه دان يانغزي، فشوّه فمه وأنفه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أليس هذا دليلًا على بلوغ الخلود؟

لقد أصبح غير مبالٍ بالحياة والموت منذ زمن بعيد، وكأنه لم ينتمِ إلى هذا العالم أصلًا. كان السبب الوحيد لبقائه على قيد الحياة هو رؤية الوغد الحقير، دان يانغزي، يُجرّ إلى قبره بنفسه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في تلك اللحظة، كان دان يانغزي جالسًا أمامه، وقد التقط هو الآخر حبة حمراء. وتحت أنظار كليهما، بدأ عود البخور يحترق ببطء. وقبل أن ينطفئ عود البخور بلحظات، أخذ لي هووانغ نفسًا عميقًا ودسّ الحبة في فمه، ثم ابتلعها كاملة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت قطع اللحم في السائل الأسود قليلاً قبل أن تتوقف عن الحركة.

وفي الوقت نفسه، توقف دان يانغزي، الذي كان يستعد لتناول الحبة، وركز كليًا على مراقبة أفعال لي هووانغ. بدا لي هووانغ متحمسًا، ولم يعر دان يانغزي أي انتباه، ثم ابتلع الحبتين المتبقيتين مباشرة.

 

 

وما إن خطر هذا في ذهن لي هووانغ، حتى فتحت الأفواه الثلاثة على اتساعها، وانطلقت منها ثلاث أصوات مختلفة لدان يانغزي في شبابه ووسط عمره وسن شيخوخته. “هكذا هو الأمر، فهمت! هاهاها!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد ذلك، أغمض عينيه وشكّل بعض الإشارات بيديه قبل أن يضعهما على ركبتيه. بدأ العرق يتساقط ببطء على خديه، وبدأ جسده يرتجف، بينما بدت نشوة لا يمكن السيطرة عليها تظهر على وجهه تدريجيًا.

 

 

 

“هناك الكثير من الطاقة الروحية الفطرية! هذا… هذا… هذا هو السر، فهمت! سأبلغ الخلود حقًا~!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ارتجف لي هووانغ، وأخرج حبة دواء من جيبه ودسها في فم دان يانغزي. فانتفخت عروق دان يانغزي على الفور، وشعر بقوة تسري في جسده.

ارتسم القلق على وجه دان يانغزي، لكنه لم يتناول الحبوب على الفور. انتظر حتى رأى خيوطًا من الدخان الأبيض تتصاعد من رأس لي هووانغ، وعندها ابتلع الحبوب الثلاث بسرعة. ثم جلس دان يانغزي متربعًا، وأغمض عينيه، وانغمس في ممارسة تقنية دوران السماء الداخلي والخارجي.

أما قضية بلوغ الخلود معًا فما هي إلا وسيلة لاستعماله كفأر تجارب. لكن دان يانغزي لم يكن ليتوقع أبدًا أن لي هووانغ لا يكترث بحياته إطلاقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أليس هذا دليلًا على بلوغ الخلود؟

في تلك اللحظة، فتح لي هووانغ عينيه ببطء ونظر إلى معلمه بابتسامة عريضة. وحين رأى الدخان الأبيض يتصاعد من رأس دان يانغزي والمواد الداكنة تسري في عروقه، استرخى من جلسته المتربعة، وانخرط في ضحك هستيري وهو يمسك معدته المتألمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، أغمض عينيه وشكّل بعض الإشارات بيديه قبل أن يضعهما على ركبتيه. بدأ العرق يتساقط ببطء على خديه، وبدأ جسده يرتجف، بينما بدت نشوة لا يمكن السيطرة عليها تظهر على وجهه تدريجيًا.

 

أمام لي هووانغ، كانت هناك حبتان حمراوان بحجم قبضة اليد تتلألآن بلمعان معدني، وحبتان ذواتا نسيج لحمي تبدوان وكأنهما على قيد الحياة، وحبتان سوداوان متعفنتان تنبعث منهما رائحة كريهة نفاذة.

“هاهاها! يا أصلع! يا أصلع! لن تبلغ الخلود! مصيرك أن تصبح شبحًا. لنلتقِ مجددًا على جسر اليأس، هاهاها!”

“هناك الكثير من الطاقة الروحية الفطرية! هذا… هذا… هذا هو السر، فهمت! سأبلغ الخلود حقًا~!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي هووانغ يعلم أنه لا بد له من تناول هذه الحبوب، وإلا فلن يتناولها دان يانغزي أبدًا. كانت وداعته خلال عشاء رأس السنة مجرد قناع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا أن دان يانغزي سمعه، لكنه لم يبد أي رد فعل. ظل جالسًا متربعًا، مغمض العينين، يعض على أسنانه، ومستمرًا بحماس في تنفيذ تقنية الدوران السماوي الداخلي والخارجي.

 

 

وهكذا، جلس أحدهم بينما استلقى الآخر، ومضى بعض الوقت. خلال ذلك، اشتد الألم في بطن لي هووانغ تدريجيًا، حتى بدأ جسده ينكمش لا إراديًا كالروبيان. كان يتلوى على الأرض وهو يتأوه: “آخ، لماذا هذا الألم المبرح؟ متى سينتهي هذا العذاب؟ ربما كان عليّ أن أُعدّ سكينًا لأقطع بها حلقي.”

“ما زلت تتأمل؟ كل هذا من محض خيالي! لقد اقتبسته من روايات الزراعة الخيالية، هاهاها! آي، بطني تؤلمني، هاهاها…”

 

 

ارتسم القلق على وجه دان يانغزي، لكنه لم يتناول الحبوب على الفور. انتظر حتى رأى خيوطًا من الدخان الأبيض تتصاعد من رأس لي هووانغ، وعندها ابتلع الحبوب الثلاث بسرعة. ثم جلس دان يانغزي متربعًا، وأغمض عينيه، وانغمس في ممارسة تقنية دوران السماء الداخلي والخارجي.

زحف لي هووانغ ببطء نحو دان يانغزي، والسخرية باديه على وجهه الشاحب. رفع يده اليمنى المرتجفة وصفع دان يانغزي على وجهه قائلًا: “مرحبًا، هل أنت أصم؟ ألست تسمعني؟”

وهكذا، جلس أحدهم بينما استلقى الآخر، ومضى بعض الوقت. خلال ذلك، اشتد الألم في بطن لي هووانغ تدريجيًا، حتى بدأ جسده ينكمش لا إراديًا كالروبيان. كان يتلوى على الأرض وهو يتأوه: “آخ، لماذا هذا الألم المبرح؟ متى سينتهي هذا العذاب؟ ربما كان عليّ أن أُعدّ سكينًا لأقطع بها حلقي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم انهالت الصفعات تباعًا، لكن دان يانغزي لم يبدُ أي ردة فعل.

جلس لي هووانغ متربعًا واستعد، ثم التقط الحبة الحمراء بحجم قبضة اليد. كان على وشك الموت، لكنه كان هادئًا على نحو مفاجئ. أجل، لم يضع أي خطط بديلة.

 

تقيأ كتلة من السائل الأسود ممزوجة بشعر ولحم وقطع زلابية، بالإضافة إلى بضع قطع من الأعضاء الداخلية.

ارتجف لي هووانغ، وأخرج حبة دواء من جيبه ودسها في فم دان يانغزي. فانتفخت عروق دان يانغزي على الفور، وشعر بقوة تسري في جسده.

جلس لي هووانغ متربعًا واستعد، ثم التقط الحبة الحمراء بحجم قبضة اليد. كان على وشك الموت، لكنه كان هادئًا على نحو مفاجئ. أجل، لم يضع أي خطط بديلة.

 

لقد أصبح غير مبالٍ بالحياة والموت منذ زمن بعيد، وكأنه لم ينتمِ إلى هذا العالم أصلًا. كان السبب الوحيد لبقائه على قيد الحياة هو رؤية الوغد الحقير، دان يانغزي، يُجرّ إلى قبره بنفسه.

“قلت لك توقف عن التأمل! ألا تسمعني؟” لكم لي هووانغ وجه دان يانغزي، فشوّه فمه وأنفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي هووانغ يعلم أنه لا بد له من تناول هذه الحبوب، وإلا فلن يتناولها دان يانغزي أبدًا. كانت وداعته خلال عشاء رأس السنة مجرد قناع.

عندها، فتح دان يانغزي، الذي امتلأ فمه بالدماء، عينيه فجأة ونظر إلى لي هووانغ بغضب شديد. ولوّح بأكمام رداء الطاوية، فطرح لي هووانغ أرضًا.

 

 

ارتسم القلق على وجه دان يانغزي، لكنه لم يتناول الحبوب على الفور. انتظر حتى رأى خيوطًا من الدخان الأبيض تتصاعد من رأس لي هووانغ، وعندها ابتلع الحبوب الثلاث بسرعة. ثم جلس دان يانغزي متربعًا، وأغمض عينيه، وانغمس في ممارسة تقنية دوران السماء الداخلي والخارجي.

صاح دان يانغزي: “انصرف! لن تمنعني الشياطين مثلك من بلوغ الخلود! أنا على وشك أن أصبح خالدًا! الأسلاف على وشك استقبالي!”

لقد أصبح مرتاحًا الآن، لم تعد معدته تؤلمه.

222222222

 

أمام لي هووانغ، كانت هناك حبتان حمراوان بحجم قبضة اليد تتلألآن بلمعان معدني، وحبتان ذواتا نسيج لحمي تبدوان وكأنهما على قيد الحياة، وحبتان سوداوان متعفنتان تنبعث منهما رائحة كريهة نفاذة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقي لي هووانغ مستلقيًا على الأرض بعد سقوطه، ينظر إلى دان يانغزي ويتمتم: “لقد جُنّ تمامًا. لقد أدى هوسه ببلوغ الخلود إلى جنونه. آه! بطني تؤلمني حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وبجانب رأسه، تغير جسده أيضًا بشكل كبير. التصق الريش بلحمه بمادة سوداء كالقار، وخرجت من جسده كالأشواك.

وهكذا، جلس أحدهم بينما استلقى الآخر، ومضى بعض الوقت. خلال ذلك، اشتد الألم في بطن لي هووانغ تدريجيًا، حتى بدأ جسده ينكمش لا إراديًا كالروبيان. كان يتلوى على الأرض وهو يتأوه: “آخ، لماذا هذا الألم المبرح؟ متى سينتهي هذا العذاب؟ ربما كان عليّ أن أُعدّ سكينًا لأقطع بها حلقي.”

زحف لي هووانغ ببطء نحو دان يانغزي، والسخرية باديه على وجهه الشاحب. رفع يده اليمنى المرتجفة وصفع دان يانغزي على وجهه قائلًا: “مرحبًا، هل أنت أصم؟ ألست تسمعني؟”

 

وهكذا، جلس أحدهم بينما استلقى الآخر، ومضى بعض الوقت. خلال ذلك، اشتد الألم في بطن لي هووانغ تدريجيًا، حتى بدأ جسده ينكمش لا إراديًا كالروبيان. كان يتلوى على الأرض وهو يتأوه: “آخ، لماذا هذا الألم المبرح؟ متى سينتهي هذا العذاب؟ ربما كان عليّ أن أُعدّ سكينًا لأقطع بها حلقي.”

وسط هذا الألم الشديد، بدأ وعي لي هووانغ بالتلاشي تدريجيًا. وفي غمرة الارتباك، رأى وجه يانغ نا من جديد، فتساءل: “يانغ نا، هل أتيتِ لاستقبالي؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت انفجار، وانفجر جسد دان يانغزي الغريب على الفور، متفجرًا باللحم والدم في أرجاء غرفة الحبوب.

لكن وجه يانغ نا سرعان ما تلاشى، ليظهر بدلًا منه وجه طبيبه المشرف وهو يصيح: “السرير 14، فقدان وعي جزئي! التشخيص الأولي: تسمم غذائي! أسرعوا، أحضروا جهاز الشفط الكهربائي لغسيل المعدة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي لي هووانغ مستلقيًا على الأرض بعد سقوطه، ينظر إلى دان يانغزي ويتمتم: “لقد جُنّ تمامًا. لقد أدى هوسه ببلوغ الخلود إلى جنونه. آه! بطني تؤلمني حقًا.”

 

وعندما خطر له هذا، بدأ العرق البارد يتصبب منه. التفت لا شعوريًا لينظر عبر الغرفة، وفتح فمه على اتساعه دون قدرة على التوقف.

أغمض لي هووانغ عينيه ببطء، وهمس بصوت خافت للغاية: “غسيل معدة على رقبتي… لا تنسوا أننا في مستشفى للأمراض النفسية. من أين ستأتون بجهاز غسيل معدة؟ ألا يمكنكم على الأقل جعل الهلوسة أكثر منطقية؟”

أومأ لي هووانغ برضا؛ فقد استخدم كل ما يخطر بباله أثناء صناعتهن. وبهذا العدد الكبير من المكونات، كانت هذه الحبوب قاتلة بالتأكيد، ولن تترك أي فرصة للنجاة.

 

وهكذا، جلس أحدهم بينما استلقى الآخر، ومضى بعض الوقت. خلال ذلك، اشتد الألم في بطن لي هووانغ تدريجيًا، حتى بدأ جسده ينكمش لا إراديًا كالروبيان. كان يتلوى على الأرض وهو يتأوه: “آخ، لماذا هذا الألم المبرح؟ متى سينتهي هذا العذاب؟ ربما كان عليّ أن أُعدّ سكينًا لأقطع بها حلقي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد أن نطق بهذه الكلمات الأخيرة، فقد لي هووانغ وعيه.

 

 

لقد أصبح مرتاحًا الآن، لم تعد معدته تؤلمه.

لقد أصبح مرتاحًا الآن، لم تعد معدته تؤلمه.

 

وفي غمرة شبه الوعي، شعر لي هووانغ أن جسده يسقط بلا توقف دون أن يصل إلى القاع.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت انفجار، وانفجر جسد دان يانغزي الغريب على الفور، متفجرًا باللحم والدم في أرجاء غرفة الحبوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هووانغ، يجب أن تصمد. لقد وعدتني!” صوت أنثوي ضبابي لكنه ملحّ رنّ بجانب أذنه.

وسط هذا الألم الشديد، بدأ وعي لي هووانغ بالتلاشي تدريجيًا. وفي غمرة الارتباك، رأى وجه يانغ نا من جديد، فتساءل: “يانغ نا، هل أتيتِ لاستقبالي؟”

 

 

وبعد فترة، فتح لي هووانغ عينيه فجأة. أسند نفسه بكلتا يديه وبدأ يتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

 

تقيأ كتلة من السائل الأسود ممزوجة بشعر ولحم وقطع زلابية، بالإضافة إلى بضع قطع من الأعضاء الداخلية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اهتزت قطع اللحم في السائل الأسود قليلاً قبل أن تتوقف عن الحركة.

 

 

أومأ لي هووانغ برضا؛ فقد استخدم كل ما يخطر بباله أثناء صناعتهن. وبهذا العدد الكبير من المكونات، كانت هذه الحبوب قاتلة بالتأكيد، ولن تترك أي فرصة للنجاة.

وفي تلك الأثناء، كان لي هووانغ مذهولًا من هذا التحول المفاجئ في الأحداث. هل ما زال حيًا؟ كيف يكون ذلك ممكنًا؟ إذا كان لا يزال حيًا، فماذا عن دان يانغزي—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن دان يانغزي سمعه، لكنه لم يبد أي رد فعل. ظل جالسًا متربعًا، مغمض العينين، يعض على أسنانه، ومستمرًا بحماس في تنفيذ تقنية الدوران السماوي الداخلي والخارجي.

وعندما خطر له هذا، بدأ العرق البارد يتصبب منه. التفت لا شعوريًا لينظر عبر الغرفة، وفتح فمه على اتساعه دون قدرة على التوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أمام لي هووانغ، كانت هناك حبتان حمراوان بحجم قبضة اليد تتلألآن بلمعان معدني، وحبتان ذواتا نسيج لحمي تبدوان وكأنهما على قيد الحياة، وحبتان سوداوان متعفنتان تنبعث منهما رائحة كريهة نفاذة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اللعنة، هل أصبح نوعًا من الآلهة… ما هذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي لي هووانغ مستلقيًا على الأرض بعد سقوطه، ينظر إلى دان يانغزي ويتمتم: “لقد جُنّ تمامًا. لقد أدى هوسه ببلوغ الخلود إلى جنونه. آه! بطني تؤلمني حقًا.”

ثم رأى أن جسد معلمه قد تشوّه بالكامل. انقسم رأسه المشوه إلى ثلاثة أفواه لحمية بارزة من الداخل، وداخل كل فم منها ثلاثة أو أربعة أفواه أصغر بأسنان صفراء مقززة. كانت هذه الأفواه تلتف حول بعضها البعض وتفتح على اتساعها نحو السقف.

وفي الوقت نفسه، توقف دان يانغزي، الذي كان يستعد لتناول الحبة، وركز كليًا على مراقبة أفعال لي هووانغ. بدا لي هووانغ متحمسًا، ولم يعر دان يانغزي أي انتباه، ثم ابتلع الحبتين المتبقيتين مباشرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة، هل أصبح نوعًا من الآلهة… ما هذا؟

وبجانب رأسه، تغير جسده أيضًا بشكل كبير. التصق الريش بلحمه بمادة سوداء كالقار، وخرجت من جسده كالأشواك.

أومأ لي هووانغ برضا؛ فقد استخدم كل ما يخطر بباله أثناء صناعتهن. وبهذا العدد الكبير من المكونات، كانت هذه الحبوب قاتلة بالتأكيد، ولن تترك أي فرصة للنجاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“قلت لك توقف عن التأمل! ألا تسمعني؟” لكم لي هووانغ وجه دان يانغزي، فشوّه فمه وأنفه.

ما هذا؟

 

 

 

“تفتح الأزهار الثلاث، ونمو الريش عند الصعود إلى الخلود”؟

وفي تلك الأثناء، كان لي هووانغ مذهولًا من هذا التحول المفاجئ في الأحداث. هل ما زال حيًا؟ كيف يكون ذلك ممكنًا؟ إذا كان لا يزال حيًا، فماذا عن دان يانغزي—!

 

ارتسم القلق على وجه دان يانغزي، لكنه لم يتناول الحبوب على الفور. انتظر حتى رأى خيوطًا من الدخان الأبيض تتصاعد من رأس لي هووانغ، وعندها ابتلع الحبوب الثلاث بسرعة. ثم جلس دان يانغزي متربعًا، وأغمض عينيه، وانغمس في ممارسة تقنية دوران السماء الداخلي والخارجي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أليس هذا دليلًا على بلوغ الخلود؟

ارتجف لي هووانغ، وأخرج حبة دواء من جيبه ودسها في فم دان يانغزي. فانتفخت عروق دان يانغزي على الفور، وشعر بقوة تسري في جسده.

 

“هاهاها! يا أصلع! يا أصلع! لن تبلغ الخلود! مصيرك أن تصبح شبحًا. لنلتقِ مجددًا على جسر اليأس، هاهاها!”

وما إن خطر هذا في ذهن لي هووانغ، حتى فتحت الأفواه الثلاثة على اتساعها، وانطلقت منها ثلاث أصوات مختلفة لدان يانغزي في شبابه ووسط عمره وسن شيخوخته. “هكذا هو الأمر، فهمت! هاهاها!”

 

بانغ!

ما هذا؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن دان يانغزي سمعه، لكنه لم يبد أي رد فعل. ظل جالسًا متربعًا، مغمض العينين، يعض على أسنانه، ومستمرًا بحماس في تنفيذ تقنية الدوران السماوي الداخلي والخارجي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صدر صوت انفجار، وانفجر جسد دان يانغزي الغريب على الفور، متفجرًا باللحم والدم في أرجاء غرفة الحبوب.

 

في تلك اللحظة، فتح لي هووانغ عينيه ببطء ونظر إلى معلمه بابتسامة عريضة. وحين رأى الدخان الأبيض يتصاعد من رأس دان يانغزي والمواد الداكنة تسري في عروقه، استرخى من جلسته المتربعة، وانخرط في ضحك هستيري وهو يمسك معدته المتألمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط