الخميس~ النهار
روايةخلال الليل أصبح وحشًا 04
إن إيغوتشي أسوأ نفاقا. مقارنةً بـ يانو ، إيغوتشي ودودة مع الجميع ، وهي فتاة لطيفة تسرف أي شخص باستثناء يانو بالابتسامات.
الخميس~ النهار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هذا يذكرني” ، قال ، بنفحة من الهواء تشير إلى أنه تذكر فجأة شيئًا أكثر إثارة للاهتمام.
أعتقد أن هناك أسبابًا للتنمر. فهو يبدأ دائمًا بسبب شيء ملموس.
بنظرة سخط على وجهه ، أمر المعلم الفتاة التي تجلس بالقرب من الباب بفتحه. فتحت الفتاة الباب على مضض ، وكان عدم اهتمامها واضحًا.
تلك الأشياء التافهة مثل السلوك أو الخصائص الشخصية هي سبب جوهري كافٍ.
“هل تريد الذهاب لرؤية قاعة نادي البيسبول؟”
على الأقل للمتنمرين، من الواضح أنها لا تبدو كافية لمن يتعرض للتنمر.
بتوتر ، على الرغم من عدم وجود سبب حقيقي للتوتر ، قررنا التغيير من أحذيتنا الداخلية إلى أحذيتنا الرياضية والذهاب للتحقق من قاعة نادي البيسبول.
ولكن هناك دائمًا بعض الأسباب المنطقية ، سواء كانت ذريعة جيدة أم لا – ليس هناك حد للشر الذي يمكن أن ينمو داخل شخص ما بمجرد أن يكون لديه العذر.
اعتقدت أنني أود أن أكون مثل كاساي – لكن في النهاية ، ما زلت لم أفعل شيئًا
في حالة صفنا ، إن الطرف الذي يتم التنمر عليه هو المخطئ تمامًا.
لم يكن ذلك جيدًا. لفت صوتي أنظار كل من حولي.
لقد حملت يانو ساتسوكي ظروفها على كتفيها.
“لينهض الجميع”
لقد عرفت يانو منذ أن كنا في السنة الثانية. كانت يانو كثيفة ومحرجة وصاخبة بلا داع وبطريقة غريبة في التحدث ، وقد سخر منها الأولاد وبعض الفتيات خلف ظهرها.
تجاهل شخص ما هو بمثابة عادة. في البداية عليك أن تفعل ذلك عن قصد ، ولكن عندما تعتاد على ذلك ، يصبح من الطبيعي أن تتصرف وكأنهم ليسوا هناك.
لكن لبعض الوقت ، استمر الأمر على هذا النحو ، دون سبب يجعله يتحول إلى تنمر صريح. كان لدى جميع أعضاء صفنا قدر لا بأس به من الإحساس.
على الرغم من أننا لم نتوصل إلى توقعات كبيرة ، فقد تضاءل حماسنا ، وقررنا العودة إلى ديارنا. لقد رحبنا بزملائنا الآخرين في الفصل عندما مررنا بهم ، وحصلنا على “لاحقًا” أو “أراك” أو “نعم” في المقابل ، ولكن بمجرد عبورنا المدخل ، توقفت أعيننا على فتاة كانت تخرج ، وعينها على الأرض.
تم ابتلاع هذا الحس السليم بموجة عميقة من الغضب الصالح في منتصف عامنا الثاني ، عندما تجاوز عمل واحد من يانو الخط أخيرًا.
كنت في الصف “أ” الأقرب إلى الباب ، مكاني يحمي المقاعد التي يشغلها كاساي الصاخب والرفقة التي تقع خلفها بصف واحد.
بحلول تلك المرحلة ، أصبح بالفعل نمطًا يوميًا ان تفرض يانو نفسها بوقاحة على الآخرين وأن يتم تجاهلها.
.
هذا هو الترتيب الأساسي بين يانو وزملائنا في الفصل. ومع ذلك ، كان هناك شخص واحد يعد استثناء لها.
لا يبدو أنها لاحظت.
في ذلك اليوم ، لسبب ما – وهو بصراحة لن أعرفه أبدًا – مشت إلى مكتب أحد زملائنا في الفصل ، ميدوريكاوا فوتابا ، التي لم تكن تقترب منها عادةً.
عندما غادرنا أخبرت كاساي “لا يجب أن تزعجها بهذه الطريقة حقًا.”
لم يكن لدي أي فكرة حقًا عن نوع العلاقة التي بينهم. لم أفكر إلا في نفسي ، ‘هذا لا يمكن أن يكون جيدًا.’
عندما بدأت أتساءل عما إذا كانت لم تحصل على خاصتها، أخبرت المعلمة أنها نسيت كتابها المدرسي ثم سألت عما إذا كان بإمكانها الذهاب والحصول عليه.
كان من الطبيعي أن لا تتحدث ميدوريكاوا أبدًا بنشاط ما لم يتم التحدث إليها ، ولكن حقيقة أن يانو لم تكن تتحدث إليها على الإطلاق تعني أن لديها إحساسًا سيئًا بالوعي الاجتماعي أو شيء من هذا القبيل.
لكن كان من المثير للاهتمام معرفة أن شكلي الوحشي لا يمكن تصويره. فجأة ، تذكرت «بوم بوكو» والخطة التي سنتها الأرواح في الفيلم.
ومع ذلك ، كان هذا الافتراض خاطئًا بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعدت إيغوتشي عن مجموعة الفتيات التي كانت تمشي معها ، ووجدت نفسها خلف يانو مباشرة. ربما عن غير قصد ، وربما بشكل انعكاسي ، التقطت الممحاة من على الأرض.
في الواقع ، من المرجح أن يانو لديها إحساس عميق بالعداء تجاه ميدوريكاوا. ربما كرهت ميدوريكاوا لحقيقة أن الجميع أحبها ، على الرغم من أنها لم تتحدث بكلمة واحدة ، أكثر بكثير مما فعلته يانو نفسها ، التي حاولت دائمًا التحدث إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديهم بالفعل.”
مهما كان السبب ، اقتربت يانو فجأة من مكتب ميدوريكاوا بالقرب من النافذة ، وانتزعت الكتاب الذي كانت تقرأه ، وفتحت النافذة ، وألقت به في الفناء.
على الرغم من أننا لم نتوصل إلى توقعات كبيرة ، فقد تضاءل حماسنا ، وقررنا العودة إلى ديارنا. لقد رحبنا بزملائنا الآخرين في الفصل عندما مررنا بهم ، وحصلنا على “لاحقًا” أو “أراك” أو “نعم” في المقابل ، ولكن بمجرد عبورنا المدخل ، توقفت أعيننا على فتاة كانت تخرج ، وعينها على الأرض.
كان يوما ممطرا، أتذكر كل شيء ، وصولاً إلى ترتيبات الجلوس. كان إيغوتشي جالسًا في المقعد خلف ميدوريكاوا وتجمد لعدة لحظات.
دوى صوت حذاء يانو وهو يدق على الأرض ، وحتى وقفت في المكان المخصص لها ، كان الجميع يحدقون في الأمام ، منتظرين في صمت.
بقدر ما كانت يانو تشعر بالقلق، فإن الفتاة التي استهدفتها ربما كانت مخطئة أيضًا. كانت ميدوريكاوا منعزلة في الفصل ونادراً ما تظهر عواطفها على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعدت إيغوتشي عن مجموعة الفتيات التي كانت تمشي معها ، ووجدت نفسها خلف يانو مباشرة. ربما عن غير قصد ، وربما بشكل انعكاسي ، التقطت الممحاة من على الأرض.
الآن ، على الرغم من ذلك ، بدأت الفتاة تبكي هناك على الفور. لم تلوم يانو – لقد بكت ببساطة.
“سمعت أن الوحش لم يظهر الليلة الماضية”
في وقت لاحق ، علمنا أن الكتاب المشبع بالمياه الذي ألقته في المطر كان مهمًا للغاية بالنسبة لها.
لست على وشك الدخول بين الفتيات أو أي شيء ذكي من هذا القبيل ، لقد اخترت مغادرة الفصل الدراسي مع كاساي والآخرين.
ومع ذلك ، فإن أهمية الكتاب بالنسبة لميدوريكاوا كانت شيئًا لم نتعلمه إلا لاحقًا.
على الأقل للمتنمرين، من الواضح أنها لا تبدو كافية لمن يتعرض للتنمر.
لم يكن هذا هو السبب في أن الفصل وصف يانو بأنها شريرة أو لماذا أصبح عذابنا لها قاسيًا كما هو.
لقد عرفت يانو منذ أن كنا في السنة الثانية. كانت يانو كثيفة ومحرجة وصاخبة بلا داع وبطريقة غريبة في التحدث ، وقد سخر منها الأولاد وبعض الفتيات خلف ظهرها.
كان ذلك لأنها بقيت تبتسم. عندما بكت ميدوريكاوا ، وقفت يانو أمامها بابتسامة راضية عن نفسها ، ولم تعتذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا إضاعة المزيد من الوقت اليوم. فقط شاركي مع من هو أقرب لك. ”
في الواقع ، منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، لم تعد ميدوريكاوا تجلب الكتب من المنزل بعد الآن. أصبحت تستعيرهم فقط من المكتبة ، مما دفعنا إلى المزيد.
كان من الطبيعي أن لا تتحدث ميدوريكاوا أبدًا بنشاط ما لم يتم التحدث إليها ، ولكن حقيقة أن يانو لم تكن تتحدث إليها على الإطلاق تعني أن لديها إحساسًا سيئًا بالوعي الاجتماعي أو شيء من هذا القبيل.
عندما نظرت إلى كيس الملاكمة في الفصل ، كنت أفكر دائمًا في نفس الشيء : سلوكها فظيع. كان هذا أفضل ما يمكن للمرء أن يقوله ليانو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلة أمس؟”
إذا تصرفت بشكل أفضل ، فلن تتعرض للتنمر. هذا ما اعتقدته في اليوم التالي عندما شاهدتها تنظف مكتبها من زاوية عيني.
على الأقل للمتنمرين، من الواضح أنها لا تبدو كافية لمن يتعرض للتنمر.
بما أن الشيء نفسه حدث في اليوم السابق ، عرفت الآن ما جرى للمكتب. على ما يبدو ، قام شخص ما بتغطيته بغبار الطباشير من المحايات.
عندما نظرت إلى كيس الملاكمة في الفصل ، كنت أفكر دائمًا في نفس الشيء : سلوكها فظيع. كان هذا أفضل ما يمكن للمرء أن يقوله ليانو.
“سمعت أن الوحش لم يظهر الليلة الماضية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، على الرغم من ذلك ، بدأت الفتاة تبكي هناك على الفور. لم تلوم يانو – لقد بكت ببساطة.
كان كاساي متحمسًا ، لكنني استجبت بحذر شديد بينما كنا نسير في القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم تكن هناك حاجة ، وبصراحة ، لا يوجد سبب ، فقد أغلق الباب أي من دخل القاعة آخيرا.
فكرت في أعماقي : ‘من الواضح لا’
عند تحذيري ، ربما أدركت أن الآخرين يمكنهم رؤية ما كانت تفعله ، سرعان ما أعادت إيغوتشي عينيها إلى ورقتها.
في الليل قبل أن أتوجه مباشرة إلى المدرسة ، وبعد رجوعي منها، صرت ابقى دوما على الشاطئ بمفردي.
وبعد ذلك تم كسر الصمت. بدأ الوقت يتدفق مرة أخرى. بدأت الفتيات بالسير نحو الفصل ومناقشة شيء أو آخر ، وتبعنا من ورائهن.
بينما كنا نقف في منتصف القاعة المواجهة لمختبر العلوم ، تظاهرت باهتمام عميق بقصة الوحش هذه وسألت كاساي سؤالًا حيويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت لنفسي إن هذا ذهب بالتأكيد بعيدا، بينما كنت على استعداد للمغادرة. لقد أخفقت كليا.
“هل التقط أي شخص صورة له بهاتفه أو أي شيء آخر؟”
أسوء ما يحدث عادة في فصلنا هو أن شيئًا ما ينتمي إلى يانو قد نقع أو اتسخ. لقد عانت من عدد قليل من الإصابات ، بالتأكيد ، لكنها كانت دائمًا حوادث ناجمة عن حماقاتها.
“لديهم بالفعل.”
بقدر ما كانت يانو تشعر بالقلق، فإن الفتاة التي استهدفتها ربما كانت مخطئة أيضًا. كانت ميدوريكاوا منعزلة في الفصل ونادراً ما تظهر عواطفها على وجهها.
أخفيت خفقان قلبي و أجبته : “رائع ، رائع”
لم يكن هذا هو السبب في أن الفصل وصف يانو بأنها شريرة أو لماذا أصبح عذابنا لها قاسيًا كما هو.
“على ما يبدو ، لم تظهر أي من الصور رغم ذلك. لذلك ما زلت لا أصدق هذا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستمر فصل العلوم بشكل طبيعي ، دون وقوع حوادث. إذا كان هناك شيء ما يحدث حيث لم أتمكن من رؤيته ، فلا داعي لمعرفة ذلك.
صليت أنه سيفقد الاهتمام هناك.
عند سماع ذلك ضحك الفتية الآخرون : “يا للهول! مجاملة يانوا ! ”
لكن كان من المثير للاهتمام معرفة أن شكلي الوحشي لا يمكن تصويره. فجأة ، تذكرت «بوم بوكو» والخطة التي سنتها الأرواح في الفيلم.
“هل التقط أي شخص صورة له بهاتفه أو أي شيء آخر؟”
على أي حال ، هذا مفيدًا لي.
لكن كان من المثير للاهتمام معرفة أن شكلي الوحشي لا يمكن تصويره. فجأة ، تذكرت «بوم بوكو» والخطة التي سنتها الأرواح في الفيلم.
إذا كنت محصنًا من التسجيل ، يمكنني الذهاب إلى أي مكان أريده.
رد كاساي ضاحكًا : “ليس الأمر كما لو أن إيجو تشان صديقة فعلا لتلك الفتاة”
عندما وصلنا إلى معمل العلوم ، كان مدرس العلوم حسن الطباع يكتب بالفعل على السبورة. اتبعت كاساي وجلست في مقعدي دون أي تحية علنية.
حيث أحاطت فتيات صفنا بإيغوتشي.
لا يتم استخدام ترتيب الجلوس من الفصل الدراسي في مختبر العلوم. جلسنا في مجموعات من ستة على طاولات طويلة مرتبة في صفوف متساوية ، مرتبة حسب رقم الحضور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا إضاعة المزيد من الوقت اليوم. فقط شاركي مع من هو أقرب لك. ”
كنت في الصف “أ” الأقرب إلى الباب ، مكاني يحمي المقاعد التي يشغلها كاساي الصاخب والرفقة التي تقع خلفها بصف واحد.
لكن مع ذلك ، كاساي هو كاساي. عندما لوح لها مرة أخرى قائلاً ، “سي يا!” كما لو أنه لا يعرف شيئًا عن أي شيء سابقًا ، تعمقت ابتسامة إيغوتشي الغريبة أكثر من ذلك بقليل.
لا أكره دروسنا في مختبر العلوم. الطلاب الخمسة الآخرون في مجموعتي لم يكونوا من النوع الذي يبرز أو يسبب المتاعب ؛ أنا في الغالب استمتعت بصحبتهم.
في ذلك اليوم ، لسبب ما – وهو بصراحة لن أعرفه أبدًا – مشت إلى مكتب أحد زملائنا في الفصل ، ميدوريكاوا فوتابا ، التي لم تكن تقترب منها عادةً.
طالما قمت بعملي بشكل جيد في دور قائد المجموعة الذي اضطررت إليه ، فسيسير الفصل بسلاسة.
في ذلك اليوم ، لسبب ما – وهو بصراحة لن أعرفه أبدًا – مشت إلى مكتب أحد زملائنا في الفصل ، ميدوريكاوا فوتابا ، التي لم تكن تقترب منها عادةً.
بالطبع ، عندما لا تفكر في فقط بل الفصل بأكمله ، ربما يكون ترتيب المقاعد بهذه الطريقة أفضل.
أخذت ميدوريكاوا المقعد البعيد قطريا عنه ، وفتحت كتابها ودفتر ملاحظاتها ، ثم كتاب المكتبة.
قال لي كاساي شيئًا أو غيره بصوت عالٍ ، لكن بينما كنت أجيب ، تحركت نظرته بعيدًا باتجاه مدخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي عنف يمكن لأي شخص رؤيته.
استدرت ببطء ، ورأيت من هو ، ثم عدت إلى حديثي مع كاساي.
كانت يانو تسير أمامي على بعد عدة أمتار في الردهة، في طريق العودة إلى الفصل الدراسي.
كانت ميدوريكاوا تمشي ببطء عبر المدخل. كالعادة ، لم تحمل شيئًا أكثر مما تحتاجه للفصل ، إلى جانب كتاب من المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية يتجاهلهم جسدك جميعًا من تلقاء نفسه.
كان المقعد الذي كانت تتجه إليه على جانب النافذة ، المجموعة الثانية من الخلف. كان موتودا هناك بالفعل ، نائمًا ووجهه على الطاولة.
من خلف ظهر يانو ، حدقت فتيات صفنا في الاثنين. أشارت عيونهم إلى أنهم قد رصدوا للتو صرصورًا آخر.
أخذت ميدوريكاوا المقعد البعيد قطريا عنه ، وفتحت كتابها ودفتر ملاحظاتها ، ثم كتاب المكتبة.
بما أن الشيء نفسه حدث في اليوم السابق ، عرفت الآن ما جرى للمكتب. على ما يبدو ، قام شخص ما بتغطيته بغبار الطباشير من المحايات.
وجلست مستقيمة وطويلة كالعادة.
عندما رن صوت النداء الثاني للمعلم للبدء أخيرًا ، بدا الجو المتوتر وكأنه يهدأ.
بعد فترة قصيرة ، رن الجرس.
كان ذلك لأنها بقيت تبتسم. عندما بكت ميدوريكاوا ، وقفت يانو أمامها بابتسامة راضية عن نفسها ، ولم تعتذر.
أوقف المعلم ما كان يكتبه على السبورة واستدار.
“بحق الجحيم لما أنا. كنت فقط أتساءل من سيكون بهذا الغباء ”
“لنبدأ!” قال بابتسامة، وتبعه أمر من ممثل الفصل.
وقفت إيغوتشي هناك حيث تركها الجميع وراءهم.
“لينهض الجميع”
على سؤالي الصريح ، بدأ كاساي يضحك.
مع توقيت مثالي لدرجة أنه بدا مخططًا تقريبًا ، في اللحظة التي وقفنا فيها جميعًا ، كان هناك نقرة ثم صوت قرقعة من الباب في مقدمة المختبر.
عندما نظرت إلى كيس الملاكمة في الفصل ، كنت أفكر دائمًا في نفس الشيء : سلوكها فظيع. كان هذا أفضل ما يمكن للمرء أن يقوله ليانو.
اهتز داخل إطاره. لم أذهل – كنت أتوقع هذا وأضع نفسي على أهبة الاستعداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت بالفعل تدفن ضفدعًا صغيرًا ليستريح؟ هل يمكن أن تكون في الواقع تنتقم من أجل نفسها بعد كل شيء؟
على الرغم من أنه لم تكن هناك حاجة ، وبصراحة ، لا يوجد سبب ، فقد أغلق الباب أي من دخل القاعة آخيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن نادينا عليه ، أوضح أن مستشار النادي قام بوضع الورق المقوى في ذلك الصباح.
بنظرة سخط على وجهه ، أمر المعلم الفتاة التي تجلس بالقرب من الباب بفتحه. فتحت الفتاة الباب على مضض ، وكان عدم اهتمامها واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، على الرغم من ذلك ، بدأت الفتاة تبكي هناك على الفور. لم تلوم يانو – لقد بكت ببساطة.
على الجانب الآخر من الباب وقفت يانو ودخلت بسرعة. دون أن تنطق بكلمة واحدة ، توجهت بسرعة إلى مقعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت هذه بشكل غير مدرك تماما. وعلى الرغم من أنه كان خافتًا، إلا أنني أصدرت صوتا بسيطا : “أوه”
ظلل بعض من شعرها غبار بلون الطباشير.
اهتز داخل إطاره. لم أذهل – كنت أتوقع هذا وأضع نفسي على أهبة الاستعداد.
لا يبدو أنها لاحظت.
نظرت إلى الأمام مباشرة نحو السبورة.
في جميع أنحاء المختبر ، قد تشعر بالبرودة التي تغمر قلوب الجميع ، باستثناء قلب المعلم.
لقد كانت إيغوتشي.
دوى صوت حذاء يانو وهو يدق على الأرض ، وحتى وقفت في المكان المخصص لها ، كان الجميع يحدقون في الأمام ، منتظرين في صمت.
في الليل قبل أن أتوجه مباشرة إلى المدرسة ، وبعد رجوعي منها، صرت ابقى دوما على الشاطئ بمفردي.
عندما رن صوت النداء الثاني للمعلم للبدء أخيرًا ، بدا الجو المتوتر وكأنه يهدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هذا يذكرني” ، قال ، بنفحة من الهواء تشير إلى أنه تذكر فجأة شيئًا أكثر إثارة للاهتمام.
لم أنظر باتجاه يانو ، لكنها على الأرجح كانت تبتسم ، كما تفعل دائمًا.
وجلست مستقيمة وطويلة كالعادة.
كانت على نفس الطاولة الخلفية مع ميدوريكاوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف المعلم ما كان يكتبه على السبورة واستدار.
كانت يانو هي السيئة هنا ، لذا فإن الازدراء الذي يوجه لها كان متوقعًا فقط.
لكن حالما وصلنا إلى خزانات أحذيتنا ، تغير مزاجه تمامًا.
بعد كل شيء ، أنت تحصد ما تزرع.
عندما بدأت أتساءل عما إذا كانت لم تحصل على خاصتها، أخبرت المعلمة أنها نسيت كتابها المدرسي ثم سألت عما إذا كان بإمكانها الذهاب والحصول عليه.
من ناحية أخرى ، كان على المرء أن يتساءل كيف تشعر ميدوريكاوا ؛ لم تظهر عواطفها على وجهها أبدًا.
“نعم ، ربما ألقى شخص ما بحجر عبرها كمزحة أو شيء من هذا القبيل.”
حقيقة أنها لم تقل شيئًا جعلت بقيتنا قلقين من أنها قد تكره ترتيب الجلوس هذا ، مما زاد من العداء تجاه يانو أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرحت : “لقد حدث أن التقطت إيجوتشي شيئًا أسقطته يانو” محاولًا قدر المستطاع أن أشير إلى أن إيغوتشي لم تخطأ.
ربما وصلت يانو متأخرة لأنها كانت نائمة في مكان ما خلال استراحة العشرين دقيقة. كان من الممكن دائمًا العثور عليها وهي تغفو في مكان هادئ نسبيًا في ذلك الوقت.
لكن كان من المثير للاهتمام معرفة أن شكلي الوحشي لا يمكن تصويره. فجأة ، تذكرت «بوم بوكو» والخطة التي سنتها الأرواح في الفيلم.
أنا الوحيد الذي عرف لماذا هي دائمًا محرومة من النوم ، لكن لم يكن لدي ما أقوله دفاعا عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت بالفعل تدفن ضفدعًا صغيرًا ليستريح؟ هل يمكن أن تكون في الواقع تنتقم من أجل نفسها بعد كل شيء؟
هذا أيضا كان كل ما تفعله.
حدث ذلك في طرف الفصل الدراسي ، لذا لم أستطع سماع ما يقولونه.
لم تقدم بداية الفصل سوى إلهاء قصير عن التفكير في يانو ، قاطعته ينفسها وهي نسرع إلى مقدمة الفصل بعد أن جمعت أنا وقادة المجموعات الآخرين الوثائق لمجموعاتنا من مكتب الاستقبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هذا الافتراض خاطئًا بالتأكيد.
عندما بدأت أتساءل عما إذا كانت لم تحصل على خاصتها، أخبرت المعلمة أنها نسيت كتابها المدرسي ثم سألت عما إذا كان بإمكانها الذهاب والحصول عليه.
“بحق الجحيم لما أنا. كنت فقط أتساءل من سيكون بهذا الغباء ”
رد المعلم بضجر بشيء ملتوي.
بعد فترة قصيرة ، رن الجرس.
“لا يمكننا إضاعة المزيد من الوقت اليوم. فقط شاركي مع من هو أقرب لك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكانة يانو في صفنا قد صنعت بفضل عدد من أعضاء فصلنا و يانو نفسها ، ولكن بطبيعة الحال كان هناك من بيننا أولائك الذين لم يظهروا أي نية سيئة تجاهها.
لم تقل شيئًا ، عادت يانو إلى الجزء الخلفي من المختبر ، وابتسامة راضية على وجهها. بدأ الفصل دون انتظار جلوسها.
قال لي كاساي شيئًا أو غيره بصوت عالٍ ، لكن بينما كنت أجيب ، تحركت نظرته بعيدًا باتجاه مدخل الغرفة.
نظرت إلى الأمام مباشرة نحو السبورة.
“بحق الجحيم لما أنا. كنت فقط أتساءل من سيكون بهذا الغباء ”
لم أنظر إلى الوراء كثيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -+-
حتى بدون النظر ، كان بإمكاني تخيل ما يحدث بالضبط. لم تكن هناك حاجة لرؤيته بأم عيني.
بما أن الشيء نفسه حدث في اليوم السابق ، عرفت الآن ما جرى للمكتب. على ما يبدو ، قام شخص ما بتغطيته بغبار الطباشير من المحايات.
اعتقدت أن أحد أفضل الأشياء في فصل العلوم هو أن يانو لا تضطر أبدًا إلى تجاوز خط بصري طوال فترة الدوام.
ثم أخذت الممحاة من يد إيغوتشي ، وقلبت كعبها ، ومضت.
لم أستطع حماية نفسي من أي ضوضاء تأتي من ورائنا بالطبع ، لكن لم يكن هناك شيء يمكن القيام به حيال ذلك.
ليس لدي أي فكرة عن التعبير الذي كان على وجه إيغوتشي ، لكن لم يكن عليك التفكير بجدية لمعرفة سبب صراخها : “الأمر ليس كذلك” بعد لحظة.
“توقفي عن ذلك” حذرت الفتاة الجالسة بجانبي ، والتي كانت مشغولة بالتحديق نحو الخلف، بعد أن لقت انتباهها الضجيج.
اعتقدت أنني أود أن أكون مثل كاساي – لكن في النهاية ، ما زلت لم أفعل شيئًا
عند تحذيري ، ربما أدركت أن الآخرين يمكنهم رؤية ما كانت تفعله ، سرعان ما أعادت إيغوتشي عينيها إلى ورقتها.
إذا كنت محصنًا من التسجيل ، يمكنني الذهاب إلى أي مكان أريده.
شعرت بالارتياح لأنها لن تلفت الانتباه إلى نفسها أكثر مما كانت يجب.
وهكذا – لسوء الحظ – التقطت الممحاة التي سقطت أمامها مباشرة.
مكانة يانو في صفنا قد صنعت بفضل عدد من أعضاء فصلنا و يانو نفسها ، ولكن بطبيعة الحال كان هناك من بيننا أولائك الذين لم يظهروا أي نية سيئة تجاهها.
أنا متأكد من أنها لم تكن تعني الكثير بهذا ، ولكن …
إن إيغوتشي أسوأ نفاقا. مقارنةً بـ يانو ، إيغوتشي ودودة مع الجميع ، وهي فتاة لطيفة تسرف أي شخص باستثناء يانو بالابتسامات.
لم تكتسب إيغوتشي عادة تجاهل يانو. على العكس من ذلك ، كان لديها لنوع مختلف من العادات – المجاملة العامة المتمثلة في التقاط شيء أسقطه شخص آخر.
على الرغم من أن إيغوتشي حاولت إخفاء ذلك – والذي ربما كان القرار الأكثر حكمة ، فقد عرفت – هي تراقب يانو باستمرار عندما تتعرض للتنمر ، خائفة بشأن ما إذا كان الآخرون قد يبالغون في ذلك.
كانت يانو تسير أمامي على بعد عدة أمتار في الردهة، في طريق العودة إلى الفصل الدراسي.
ومع ذلك ، كانت لا تزال في جانب الصف بدلاً من جانب يانو. بينما كنت عادة راضيا عن تجاهل يانو ، لم يسعني إلا أن ألاحظ وجه إيغوتشي المتوتر.
كل ما علي فعله هو الجلوس مع أعضاء مجموعتي والتركيز على تعلم السمات الوراثية.
بصراحة ، قد يكون من الأسهل عليها أن يقرر شخص آخر جانبها بشكل نهائي. يجب أن يكون كل هذا التردد قد تسبب لها في الكثير من التوتر. لا يعني ذلك أن هذا جزء من شؤوني.
من المرجح أن يكون هذا الشيء ثلاثي الألوان – الأزرق والأسود والأبيض – عبارة عن ممحاة.
أستمر فصل العلوم بشكل طبيعي ، دون وقوع حوادث. إذا كان هناك شيء ما يحدث حيث لم أتمكن من رؤيته ، فلا داعي لمعرفة ذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على الرغم من أن إيغوتشي حاولت إخفاء ذلك – والذي ربما كان القرار الأكثر حكمة ، فقد عرفت – هي تراقب يانو باستمرار عندما تتعرض للتنمر ، خائفة بشأن ما إذا كان الآخرون قد يبالغون في ذلك.
كل ما علي فعله هو الجلوس مع أعضاء مجموعتي والتركيز على تعلم السمات الوراثية.
تجاهل شخص ما هو بمثابة عادة. في البداية عليك أن تفعل ذلك عن قصد ، ولكن عندما تعتاد على ذلك ، يصبح من الطبيعي أن تتصرف وكأنهم ليسوا هناك.
لا يبدو الأمر وكأن الأشياء تخرج عن نطاق السيطرة في هذه المواقف. في أسوأ الأحوال ، في بعض الأحيان تتلف ممتلكات الناس ، أو يتأذى الناس قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكانة يانو في صفنا قد صنعت بفضل عدد من أعضاء فصلنا و يانو نفسها ، ولكن بطبيعة الحال كان هناك من بيننا أولائك الذين لم يظهروا أي نية سيئة تجاهها.
أسوء ما يحدث عادة في فصلنا هو أن شيئًا ما ينتمي إلى يانو قد نقع أو اتسخ. لقد عانت من عدد قليل من الإصابات ، بالتأكيد ، لكنها كانت دائمًا حوادث ناجمة عن حماقاتها.
حسنًا ، لم يكن كاساي موجودًا عندما حدث كل شيء.
لا شيء سوى ذنبها.
انخفضت زوايا فم كاساي “ماذا ، بجدية؟”
لم يكن هناك أي عنف يمكن لأي شخص رؤيته.
شعرت بالارتياح لأنها لن تلفت الانتباه إلى نفسها أكثر مما كانت يجب.
كان الجميع في الفصل أذكياء بما يكفي للتأكد من هذا.
رد كاساي ضاحكًا : “ليس الأمر كما لو أن إيجو تشان صديقة فعلا لتلك الفتاة”
مع ذلك ، فإن ما حدث بعد حصة العلوم لا يمكن حقًا تعريفه على أنه “حادثة”. الأمر أكثر تطرفا. لقد خرجت الأمور عن السيطرة قليلاً ، هذا كل شيء.
“سمعت أن الوحش لم يظهر الليلة الماضية”
كانت يانو تسير أمامي على بعد عدة أمتار في الردهة، في طريق العودة إلى الفصل الدراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم ابتلاع هذا الحس السليم بموجة عميقة من الغضب الصالح في منتصف عامنا الثاني ، عندما تجاوز عمل واحد من يانو الخط أخيرًا.
كان هناك عدد من الطلاب الآخرين يسيرون في نفس الاتجاه في المسافة بيني وبينها. هذه المسافة لم تكن مصادفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديهم بالفعل.”
فقد خففت من وتيرتي قليلاً ، حتى لو تعثرت فجأة مرة أخرى ، لا يمكن لأحد أن يقول أنني قد ركلتها.
قال لي كاساي شيئًا أو غيره بصوت عالٍ ، لكن بينما كنت أجيب ، تحركت نظرته بعيدًا باتجاه مدخل الغرفة.
حتى الآن ، كانت الخطة ناجحة. شعرت براحة تامة مع بعدنا.
بقدر ما كانت يانو تشعر بالقلق، فإن الفتاة التي استهدفتها ربما كانت مخطئة أيضًا. كانت ميدوريكاوا منعزلة في الفصل ونادراً ما تظهر عواطفها على وجهها.
… ولهذا السبب أصبحت مهملاً.
كنت أتحدث مع الأولاد الآخرين عن برنامج تلفزيوني تم بثه في اليوم السابق. شيء ما كانت يانو تعبث به سقط من يديها.
لم تقدم بداية الفصل سوى إلهاء قصير عن التفكير في يانو ، قاطعته ينفسها وهي نسرع إلى مقدمة الفصل بعد أن جمعت أنا وقادة المجموعات الآخرين الوثائق لمجموعاتنا من مكتب الاستقبال.
من المرجح أن يكون هذا الشيء ثلاثي الألوان – الأزرق والأسود والأبيض – عبارة عن ممحاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي عنف يمكن لأي شخص رؤيته.
رأيت هذه بشكل غير مدرك تماما. وعلى الرغم من أنه كان خافتًا، إلا أنني أصدرت صوتا بسيطا : “أوه”
“نعم ، ربما ألقى شخص ما بحجر عبرها كمزحة أو شيء من هذا القبيل.”
لم يكن ذلك جيدًا. لفت صوتي أنظار كل من حولي.
بقدر ما كانت يانو تشعر بالقلق، فإن الفتاة التي استهدفتها ربما كانت مخطئة أيضًا. كانت ميدوريكاوا منعزلة في الفصل ونادراً ما تظهر عواطفها على وجهها.
لم تنحني يانو اليوم. لم تكن هناك حاجة لها للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاساي متحمسًا ، لكنني استجبت بحذر شديد بينما كنا نسير في القاعة.
أنا متأكد من أنها لم تكن تعني الكثير بهذا ، ولكن …
ظلل بعض من شعرها غبار بلون الطباشير.
لقد كانت إيغوتشي.
ظلل بعض من شعرها غبار بلون الطباشير.
ابتعدت إيغوتشي عن مجموعة الفتيات التي كانت تمشي معها ، ووجدت نفسها خلف يانو مباشرة. ربما عن غير قصد ، وربما بشكل انعكاسي ، التقطت الممحاة من على الأرض.
وبعد ذلك تم كسر الصمت. بدأ الوقت يتدفق مرة أخرى. بدأت الفتيات بالسير نحو الفصل ومناقشة شيء أو آخر ، وتبعنا من ورائهن.
‘لا تفعلي ذلك! ‘ فكرت ، لكن الوقت كان قد فات لإيقافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يانو يدها اليمنى الممدودة بغباء إلى إيغوتشي ، وقالت : “شكرًا … لك!”
ربما أذهلت إيغوتشي نفسها. ربما لم تدرك ما فعلته إلا بعد أن فعلت ذلك بالفعل.
كان أحد أعضاء النادي يخرج من الغرفة في تلك اللحظة بالذات ، وصادف أن يكون أحد أصدقاء كاساي.
واجهت عيونها خاصة يانو ، التي استدارت وتجمدت لعدة ثوان.
“هل فعلت إيجو تشان شيئًا ما؟”
تجاهل شخص ما هو بمثابة عادة. في البداية عليك أن تفعل ذلك عن قصد ، ولكن عندما تعتاد على ذلك ، يصبح من الطبيعي أن تتصرف وكأنهم ليسوا هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاساي متحمسًا ، لكنني استجبت بحذر شديد بينما كنا نسير في القاعة.
في النهاية يتجاهلهم جسدك جميعًا من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يانو يدها اليمنى الممدودة بغباء إلى إيغوتشي ، وقالت : “شكرًا … لك!”
لم تكتسب إيغوتشي عادة تجاهل يانو. على العكس من ذلك ، كان لديها لنوع مختلف من العادات – المجاملة العامة المتمثلة في التقاط شيء أسقطه شخص آخر.
على الأقل للمتنمرين، من الواضح أنها لا تبدو كافية لمن يتعرض للتنمر.
هذا هو نوع القلب الذي امتلكته ، لطف طبيعي جعل إيماءات صغيرة كهذه سهلة مثل التنفس.
الخميس~ النهار
وهكذا – لسوء الحظ – التقطت الممحاة التي سقطت أمامها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكانة يانو في صفنا قد صنعت بفضل عدد من أعضاء فصلنا و يانو نفسها ، ولكن بطبيعة الحال كان هناك من بيننا أولائك الذين لم يظهروا أي نية سيئة تجاهها.
كانت إيغوتشي لا تزال متجمدة. وجهاً لوجه مع يانو. بدون تفكير ، توقفت عن المشي أيضًا.
بعد فترة قصيرة ، رن الجرس.
رفعت يانو يدها اليمنى الممدودة بغباء إلى إيغوتشي ، وقالت : “شكرًا … لك!”
لم يكن هذا هو السبب في أن الفصل وصف يانو بأنها شريرة أو لماذا أصبح عذابنا لها قاسيًا كما هو.
ثم أخذت الممحاة من يد إيغوتشي ، وقلبت كعبها ، ومضت.
كانت إيغوتشي لا تزال متجمدة. وجهاً لوجه مع يانو. بدون تفكير ، توقفت عن المشي أيضًا.
من خلف ظهر يانو ، حدقت فتيات صفنا في الاثنين. أشارت عيونهم إلى أنهم قد رصدوا للتو صرصورًا آخر.
أسوء ما يحدث عادة في فصلنا هو أن شيئًا ما ينتمي إلى يانو قد نقع أو اتسخ. لقد عانت من عدد قليل من الإصابات ، بالتأكيد ، لكنها كانت دائمًا حوادث ناجمة عن حماقاتها.
ليس لدي أي فكرة عن التعبير الذي كان على وجه إيغوتشي ، لكن لم يكن عليك التفكير بجدية لمعرفة سبب صراخها : “الأمر ليس كذلك” بعد لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هذا يذكرني” ، قال ، بنفحة من الهواء تشير إلى أنه تذكر فجأة شيئًا أكثر إثارة للاهتمام.
ساد صمت مؤقت الردهة – فترة قصيرة لإيجوتشي كي تقدم نوع من الأعذار.
كان المقعد الذي كانت تتجه إليه على جانب النافذة ، المجموعة الثانية من الخلف. كان موتودا هناك بالفعل ، نائمًا ووجهه على الطاولة.
ومع ذلك ، بقيت صامتة. ربما لم تستطع التوصل إلى أي شيء لتقوله.
طالما قمت بعملي بشكل جيد في دور قائد المجموعة الذي اضطررت إليه ، فسيسير الفصل بسلاسة.
وبعد ذلك تم كسر الصمت. بدأ الوقت يتدفق مرة أخرى. بدأت الفتيات بالسير نحو الفصل ومناقشة شيء أو آخر ، وتبعنا من ورائهن.
رد كاساي ضاحكًا : “ليس الأمر كما لو أن إيجو تشان صديقة فعلا لتلك الفتاة”
مضت يانو في وتيرتها الخاصة ، كما هو الحال دائمًا. استأنفت لعبها ، ولم تهتم كثيرًا بعدد المرات التي فشلت فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هذا يذكرني” ، قال ، بنفحة من الهواء تشير إلى أنه تذكر فجأة شيئًا أكثر إثارة للاهتمام.
وقفت إيغوتشي هناك حيث تركها الجميع وراءهم.
لكن لبعض الوقت ، استمر الأمر على هذا النحو ، دون سبب يجعله يتحول إلى تنمر صريح. كان لدى جميع أعضاء صفنا قدر لا بأس به من الإحساس.
تساءلت عما إذا كانت ستكون بخير.
أخفيت خفقان قلبي و أجبته : “رائع ، رائع”
كان الأمر مؤسفًا ، لكن بينما كنت قلقا عليها ، لم أكن على سأفعل أي شيء.
عندما وصلنا إلى معمل العلوم ، كان مدرس العلوم حسن الطباع يكتب بالفعل على السبورة. اتبعت كاساي وجلست في مقعدي دون أي تحية علنية.
حدث ذلك بعد المدرسة في ذلك اليوم. بعد أن غادرت يانو الفصل الدراسي مع عبارة “جمـ ..ـيعا … الى.. اللقاء” كما هو الحال دائمًا ، دون التوقف للتحدث مع أي شخص.
لم أستطع حماية نفسي من أي ضوضاء تأتي من ورائنا بالطبع ، لكن لم يكن هناك شيء يمكن القيام به حيال ذلك.
حيث أحاطت فتيات صفنا بإيغوتشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بقيت صامتة. ربما لم تستطع التوصل إلى أي شيء لتقوله.
حدث ذلك في طرف الفصل الدراسي ، لذا لم أستطع سماع ما يقولونه.
تحطمت روحها. لم تكن هناك طريقة أخرى لوصفها. بينما كنت أفكر في كيفية مخاطبة الفتاة ، ومراعيا نظرات الفتيات الأخريات من حولي ، لوح كاساي بيده.
كل ما أعرفه هو أن إيغوتشي كانت تنكر بشدة شيئًا ما، وكأنها على وشك البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هذا الافتراض خاطئًا بالتأكيد.
قلت لنفسي إن هذا ذهب بالتأكيد بعيدا، بينما كنت على استعداد للمغادرة. لقد أخفقت كليا.
لكن حالما وصلنا إلى خزانات أحذيتنا ، تغير مزاجه تمامًا.
لست على وشك الدخول بين الفتيات أو أي شيء ذكي من هذا القبيل ، لقد اخترت مغادرة الفصل الدراسي مع كاساي والآخرين.
“ماذا؟ اعتقدت أنك الشخص الذي أخبرني عن ذلك يا أتشي. أعتقد أنني كنت مخطئا. على أي حال ، يبدو أن نافذة تحطمت في غرفة نادي البيسبول. ليلة أمس.”
بعد أن خرجنا إلى القاعة ومررنا بفصل آخر ، أمال كاساي رأسه.
أعتقد أن هناك أسبابًا للتنمر. فهو يبدأ دائمًا بسبب شيء ملموس.
“هل فعلت إيجو تشان شيئًا ما؟”
تحطمت روحها. لم تكن هناك طريقة أخرى لوصفها. بينما كنت أفكر في كيفية مخاطبة الفتاة ، ومراعيا نظرات الفتيات الأخريات من حولي ، لوح كاساي بيده.
حسنًا ، لم يكن كاساي موجودًا عندما حدث كل شيء.
… ولهذا السبب أصبحت مهملاً.
شرحت : “لقد حدث أن التقطت إيجوتشي شيئًا أسقطته يانو” محاولًا قدر المستطاع أن أشير إلى أن إيغوتشي لم تخطأ.
لا شيء سوى ذنبها.
عند سماع ذلك ضحك الفتية الآخرون : “يا للهول! مجاملة يانوا ! ”
بالطبع ، عندما لا تفكر في فقط بل الفصل بأكمله ، ربما يكون ترتيب المقاعد بهذه الطريقة أفضل.
انخفضت زوايا فم كاساي “ماذا ، بجدية؟”
ساد صمت مؤقت الردهة – فترة قصيرة لإيجوتشي كي تقدم نوع من الأعذار.
بدا مستاء. اعتقدت أن هذا ربما ليس بسبب ما فعلته إيغوتشي ، ولكن ببساطة من سماع اسم يانو.
بما أن الشيء نفسه حدث في اليوم السابق ، عرفت الآن ما جرى للمكتب. على ما يبدو ، قام شخص ما بتغطيته بغبار الطباشير من المحايات.
لكن حالما وصلنا إلى خزانات أحذيتنا ، تغير مزاجه تمامًا.
“حسنًا ، ما هذا الوجه يا أتشي؟ هل أنت الجاني؟ ”
“أوه ، هذا يذكرني” ، قال ، بنفحة من الهواء تشير إلى أنه تذكر فجأة شيئًا أكثر إثارة للاهتمام.
بصراحة ، قد يكون من الأسهل عليها أن يقرر شخص آخر جانبها بشكل نهائي. يجب أن يكون كل هذا التردد قد تسبب لها في الكثير من التوتر. لا يعني ذلك أن هذا جزء من شؤوني.
“هل تريد الذهاب لرؤية قاعة نادي البيسبول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاساي متحمسًا ، لكنني استجبت بحذر شديد بينما كنا نسير في القاعة.
”نادي البيسبول؟ لماذا؟”
لكن مع ذلك ، كاساي هو كاساي. عندما لوح لها مرة أخرى قائلاً ، “سي يا!” كما لو أنه لا يعرف شيئًا عن أي شيء سابقًا ، تعمقت ابتسامة إيغوتشي الغريبة أكثر من ذلك بقليل.
على سؤالي الصريح ، بدأ كاساي يضحك.
ظلل بعض من شعرها غبار بلون الطباشير.
“ماذا؟ اعتقدت أنك الشخص الذي أخبرني عن ذلك يا أتشي. أعتقد أنني كنت مخطئا. على أي حال ، يبدو أن نافذة تحطمت في غرفة نادي البيسبول. ليلة أمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هذا الافتراض خاطئًا بالتأكيد.
“ليلة أمس؟”
على الجانب الآخر من الباب وقفت يانو ودخلت بسرعة. دون أن تنطق بكلمة واحدة ، توجهت بسرعة إلى مقعدها.
“نعم ، ربما ألقى شخص ما بحجر عبرها كمزحة أو شيء من هذا القبيل.”
رد المعلم بضجر بشيء ملتوي.
الليل. مقلب . نافذة نادي البيسبول .
اهتز داخل إطاره. لم أذهل – كنت أتوقع هذا وأضع نفسي على أهبة الاستعداد.
مستحيل . لا يمكن أن….
على الأقل للمتنمرين، من الواضح أنها لا تبدو كافية لمن يتعرض للتنمر.
“حسنًا ، ما هذا الوجه يا أتشي؟ هل أنت الجاني؟ ”
كان هناك شعور غريب من التحذير ينتشر في جميع أنحاء جسدي.
انزعاجًا من ابتسامة كاساي ، سرعان ما أجبرت تعبيري في صورة استياء غامض.
واجهت عيونها خاصة يانو ، التي استدارت وتجمدت لعدة ثوان.
“بحق الجحيم لما أنا. كنت فقط أتساءل من سيكون بهذا الغباء ”
“بحق الجحيم لما أنا. كنت فقط أتساءل من سيكون بهذا الغباء ”
كان هناك شعور غريب من التحذير ينتشر في جميع أنحاء جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هذا الافتراض خاطئًا بالتأكيد.
شعرت أنني أعرف بالضبط من هو هذا المجرم الغبي….هي
لست على وشك الدخول بين الفتيات أو أي شيء ذكي من هذا القبيل ، لقد اخترت مغادرة الفصل الدراسي مع كاساي والآخرين.
لم أكن هناك عندما وصلت إلى الفصل في الليلة السابقة.
حتى بدون النظر ، كان بإمكاني تخيل ما يحدث بالضبط. لم تكن هناك حاجة لرؤيته بأم عيني.
هل كانت بالفعل تدفن ضفدعًا صغيرًا ليستريح؟ هل يمكن أن تكون في الواقع تنتقم من أجل نفسها بعد كل شيء؟
في الليل قبل أن أتوجه مباشرة إلى المدرسة ، وبعد رجوعي منها، صرت ابقى دوما على الشاطئ بمفردي.
بتوتر ، على الرغم من عدم وجود سبب حقيقي للتوتر ، قررنا التغيير من أحذيتنا الداخلية إلى أحذيتنا الرياضية والذهاب للتحقق من قاعة نادي البيسبول.
واجهت عيونها خاصة يانو ، التي استدارت وتجمدت لعدة ثوان.
كانت قاعة نادي البيسبول مجاورة لقاعات نوادي كرة القدم والرجبي ، أسفل الطرف البعيد من الملعب الواسع المشترك بين مختلف الأندية الرياضية.
أسوء ما يحدث عادة في فصلنا هو أن شيئًا ما ينتمي إلى يانو قد نقع أو اتسخ. لقد عانت من عدد قليل من الإصابات ، بالتأكيد ، لكنها كانت دائمًا حوادث ناجمة عن حماقاتها.
من بعيد ، بدوا جميعًا وكأنهم كتلة ضخمة. عندما اقتربنا ، كان بإمكاننا رؤية ورقا المقوى مثبتة على إطار النافذة.
بحلول تلك المرحلة ، أصبح بالفعل نمطًا يوميًا ان تفرض يانو نفسها بوقاحة على الآخرين وأن يتم تجاهلها. . هذا هو الترتيب الأساسي بين يانو وزملائنا في الفصل. ومع ذلك ، كان هناك شخص واحد يعد استثناء لها.
كان أحد أعضاء النادي يخرج من الغرفة في تلك اللحظة بالذات ، وصادف أن يكون أحد أصدقاء كاساي.
الليل. مقلب . نافذة نادي البيسبول .
بعد أن نادينا عليه ، أوضح أن مستشار النادي قام بوضع الورق المقوى في ذلك الصباح.
ساد صمت مؤقت الردهة – فترة قصيرة لإيجوتشي كي تقدم نوع من الأعذار.
على الرغم من أننا لم نتوصل إلى توقعات كبيرة ، فقد تضاءل حماسنا ، وقررنا العودة إلى ديارنا. لقد رحبنا بزملائنا الآخرين في الفصل عندما مررنا بهم ، وحصلنا على “لاحقًا” أو “أراك” أو “نعم” في المقابل ، ولكن بمجرد عبورنا المدخل ، توقفت أعيننا على فتاة كانت تخرج ، وعينها على الأرض.
“هل التقط أي شخص صورة له بهاتفه أو أي شيء آخر؟”
تحطمت روحها. لم تكن هناك طريقة أخرى لوصفها. بينما كنت أفكر في كيفية مخاطبة الفتاة ، ومراعيا نظرات الفتيات الأخريات من حولي ، لوح كاساي بيده.
لم أستطع حماية نفسي من أي ضوضاء تأتي من ورائنا بالطبع ، لكن لم يكن هناك شيء يمكن القيام به حيال ذلك.
“لاحقًا ، إيجو-تشان!”
ربما أذهلت إيغوتشي نفسها. ربما لم تدرك ما فعلته إلا بعد أن فعلت ذلك بالفعل.
بسماع صوت كاساي المفعم بالحيوية ، رفعت إيغوتشي رأسها بضعف وابتسمت ، وردت بعبارة “لاحقًا” التي لم توحي بأقل من الإرهاق المطلق.
‘لا تفعلي ذلك! ‘ فكرت ، لكن الوقت كان قد فات لإيقافها.
كانت الابتسامة الضعيفة على وجهها بمثابة حزن خالص.
لا يبدو أنها لاحظت.
لكن مع ذلك ، كاساي هو كاساي. عندما لوح لها مرة أخرى قائلاً ، “سي يا!” كما لو أنه لا يعرف شيئًا عن أي شيء سابقًا ، تعمقت ابتسامة إيغوتشي الغريبة أكثر من ذلك بقليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الابتسامة الضعيفة على وجهها بمثابة حزن خالص.
عندما غادرنا أخبرت كاساي “لا يجب أن تزعجها بهذه الطريقة حقًا.”
“هل فعلت إيجو تشان شيئًا ما؟”
رد كاساي ضاحكًا : “ليس الأمر كما لو أن إيجو تشان صديقة فعلا لتلك الفتاة”
أنا متأكد من أنها لم تكن تعني الكثير بهذا ، ولكن …
اعتقدت أنني أود أن أكون مثل كاساي – لكن في النهاية ، ما زلت لم أفعل شيئًا
لكن حالما وصلنا إلى خزانات أحذيتنا ، تغير مزاجه تمامًا.
-+-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، هذا مفيدًا لي.
لكن حالما وصلنا إلى خزانات أحذيتنا ، تغير مزاجه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جميع أنحاء المختبر ، قد تشعر بالبرودة التي تغمر قلوب الجميع ، باستثناء قلب المعلم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
