You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

خطيئة الإنسان 27

ميمون ضد أحد أتباع دورانا

ميمون ضد أحد أتباع دورانا

1111111111

الفصل السابع والعشرون: ميمون ضد أحد أتباع دورانا

فتحت أفواه في المدرجات مع زيادة الحماس على وجوههم. كان ميمون في هذه اللحظة يداعب منجله، لكن تحركاته كانت سلسة للغاية، كأنه يلعب به بينما ينظر إلى الرجل أمامه، دار المنجل أكثر وأكثر.

 

سأل بيرلي: ومتى سنتحرك؟

اشتعلت المدرجات بالضجيج والحماس، وتمتمات في كل مكان. البهجة ظهرت على وجوه الكثير من الناس لأنهم لم يروا ميمون يقاتل قط.

 

 

 

أما ميمون فكان يتمشى في الساحة ببطء ووجه خالٍ من المشاعر، بينما الشخص الآخر كان يبتسم وهو يتقدم في الساحة.

اشتعلت نار هائجة داخل جسد الرجل. وقف العديد من الجمهور في المدرجات، ومن بينهم دورانا، لقد خطف ميمون الأنفاس في تلك اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في المنصة الشرفية، حدق شخص بعيون حادة ووجه بارد في ميمون، كان هذا الشخص هو أحد الرجلين اللذين كانا يتكلمان خلف الستائر يوم قتل ميمون الرجلين في الساحة، وكان اسمه لورين.

 

 

 

بجانبه لبران، الشخص الذي استقبله فليكس، وكان أيضاً يضع عينيه على ميمون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جاك إلى رايفن: ألم يحن الوقت بعد؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة تحدث لبران: ما رأيك في الرهان؟

أمال الرجل رأسه بسرعة متفادياً الهجوم، فمر رأس المنجل من أمام خده، يمكنك أن تقول إن ما فصل بينهما شعرة واحدة، بل كانت تلك الشعرة عبارة عن رياح المنجل التي جرحت خده.

 

 

بابتسامة ماكرة، أجاب لورين دون أن يسأل ما هو الرهان: سأختار ميمون، حاصد الأرواح.

لم يجب لبران، واكتفى بالنظر إلى القتال.

 

بجانبه لبران، الشخص الذي استقبله فليكس، وكان أيضاً يضع عينيه على ميمون.

داعب لبران ذقنه ثم أطلق ضحكة مكتومة: حسناً، حسناً، وأنا سأختار الأجنبي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في هذه اللحظة، كانت المدرجات صامتة وكل الأنظار تتجه نحو الاثنين منتظرين بداية المعركة.

إذاً على ماذا سنراهن؟ سأل لورين

 

 

أدى تصرفه السريع مع تراجع المنجل إلى قطع بعض خصلات الشعر البني، وسقطت على رأسه مرة أخرى.

أجاب لبران: الخاسر سيقدم خدمة للفائز، أياً كانت الخدمة، ما رأيك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبشكل رشيق، انقض ميمون بمنجله على الخصم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ لورين موافقاً دون تردد، ثم أضاف: عليك أن تبقى عند كلامك.

بابتسامة ماكرة، أجاب لورين دون أن يسأل ما هو الرهان: سأختار ميمون، حاصد الأرواح.

 

طنين مع ارتفاع بعض الشرارات في الهواء. أحس كلاهما بتصادم المعادن ثم تراجعا للوراء. مع تراجعهما توقف ميمون وهاجم فوراً، قطع المنجل الهواء حيث أصدر صفيراً متجهاً نحو ذراع الآخر.

سخر لبران: أنا من اقترح الرهان، فهل تظنني أمزح؟

إذاً على ماذا سنراهن؟ سأل لورين

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ميمون بعينيه الزرقاوين إلى الرجل الراكع على ركبتيه، ثم تحدث بصوت خافت: هي، اقتلع رأسي، ماذا تنتظر؟

أعطى لورين غمزة نحو لبران مع نصف ابتسامة: أمزح.. أمزح.

إذاً على ماذا سنراهن؟ سأل لورين

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ لورين موافقاً دون تردد، ثم أضاف: عليك أن تبقى عند كلامك.

في المدرج كان رون وداروم، بالإضافة إلى أتباعهما حاضرين أيضاً بين الناس، لكن أعينهم كانت مثل أعين الحرباء، ينظرون يميناً وشمالاً كأنهم يبحثون عن شيء ما.

 

 

 

وفي جهة أخرى، وقف رايفن وأتباعه يتمتمون فيما بينهم عن القتال المنتظر.

ومن بين هؤلاء الأشخاص، كان ليلار يضحك بصوت مرتفع، حتى أن البعض حدقوا فيه باستغراب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت دورانا وجهها نحو أحد أتباعها، ثم قالت: فلننهِ القتال هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر جاك إلى رايفن: ألم يحن الوقت بعد؟

 

 

راوغ الخصم إلى اليمين، ثم انقض على ساق ميمون الذي تراجع إلى الوراء قليلاً، ومر صابره قاطعاً الهواء.

أجاب رايفن بكل هدوء: الوقت لا يزال مبكراً، لن نتعجل الأمر، إن اتخذنا خطوة خاطئة سنقع في مأزق. دعنا أولاً نشاهد هذا القتال وبعدها لنرى ما سيحدث.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

سأل بيرلي: ومتى سنتحرك؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أجاب رايفن: لا أعلم، لكن أظن أننا لسنا الوحيدين الذين أتوا من أجل ذلك الشيء. إذا تقدمنا نحن الآن، فكأننا نقدم هدية لمن يختبئون في الظلال.

 

 

بجانبه لبران، الشخص الذي استقبله فليكس، وكان أيضاً يضع عينيه على ميمون.

– معك حق، علينا الانتظار أكثر، قال جاك وهو يحدق باتجاه الساحة.

 

 

أمال الرجل رأسه بسرعة متفادياً الهجوم، فمر رأس المنجل من أمام خده، يمكنك أن تقول إن ما فصل بينهما شعرة واحدة، بل كانت تلك الشعرة عبارة عن رياح المنجل التي جرحت خده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

— في الساحة الواسعة، تقدم ميمون وكذلك الشخص الآخر الذي يبدو في أواخر العشرينات من عمره.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظر الناطق وسط الساحة إليهما: يمكنكما البدء، لكن تذكروا، هذا مجرد عرض، فلا داعي لشن هجمات مميتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد أن قال هذه الكلمات، تراجع الناطق نحو المدرج.

بنظرة استصغار واستحقار، قال تابع دورانا لميمون: لنرى إن كانت قوتك ستدعم تصرفاتك السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نزل العرق من جبهة الرجل، وكان المنجل طويلاً بشكل غير عادي. هذه ضربة أوقفها على مقربة من جسده، بينما يده ارتجفت من أثر الضربة.

بنظرة استصغار واستحقار، قال تابع دورانا لميمون: لنرى إن كانت قوتك ستدعم تصرفاتك السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ لورين موافقاً دون تردد، ثم أضاف: عليك أن تبقى عند كلامك.

 

كان سبب وقفها للقتال هو إدراكها أنه شخص لا يأبه للقواعد، وقد يقتل تابعها إن طال القتال؛ فتذكرت موقفه في الساحة حيث كان متمرداً حتى على قائده، فكيف سيهتم بتابعها؟

بكل هدوء، أجاب ميمون: ما شأنك في تصرفاتي؟ فكل الحرية لي لأتصرف كيف أشاء.

تمتم الرجل داخلياً: لعنة عليه، إنه سريع حقاً. أنا لا أريد استخدام قدرتي، هل أستخدمها؟ لا، لن أستخدمها حتى لو خسرت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سخر الرجل: إن عدم احترامك لشخص أعلى مرتبة منك يقلل من تسلسل هذا العالم. هل تعرف من هي تلك الفتاة التي رفضت الانحناء لها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

في هذه اللحظة، كانت المدرجات صامتة وكل الأنظار تتجه نحو الاثنين منتظرين بداية المعركة.

ما إن اقتربا من بعضهما، لوح الرجل بسيفه بشكل أفقي، لكن ميمون أدار مقبض يده ووضع المنجل بشكل عمودي أمامه.

 

صر الرجل على أسنانه حتى سُمعت طقطقات: يا لك من صعلوك طويل اللسان! لنرى ما لديك. أمسك بسيفه بيده اليمنى، وانطلق نحو ميمون.

إن كان هناك صوت، فهو يأتي من خارج المدرج؛ لأن المدينة رغم امتلاء المدرج، إلا أنها كانت لا تزال مكتظة بناس يشاهدون ما يقع في الداخل عبر شاشات قماشية تنقل الصورة عبر زهرة الشمس.

كان سبب وقفها للقتال هو إدراكها أنه شخص لا يأبه للقواعد، وقد يقتل تابعها إن طال القتال؛ فتذكرت موقفه في الساحة حيث كان متمرداً حتى على قائده، فكيف سيهتم بتابعها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

(براق، براق، براق)

سأل ميمون: وهل تعرف من أنا؟ بينما الرجل رفع حاجبه محدقاً به، أكمل ميمون كلامه: أنت لا تعرف من أنا، وتحدثني عن تسلسل هذا العالم؟

في المدرج كان رون وداروم، بالإضافة إلى أتباعهما حاضرين أيضاً بين الناس، لكن أعينهم كانت مثل أعين الحرباء، ينظرون يميناً وشمالاً كأنهم يبحثون عن شيء ما.

 

داعب لبران ذقنه ثم أطلق ضحكة مكتومة: حسناً، حسناً، وأنا سأختار الأجنبي.

هل تظن أني أهتم بمن تكون تلك الفتاة أو بتسلسل هذا العالم؟ إن أردت الانحناء لها، فهذا لا يهمني، حتى لو عبدتها، فهذا لا يهمني، ما دخلي أنا بك؟

 

 

– وهاااااا! صرخ الرجل، وحدث اصطدام أحدث طنيناً في الهواء. (دوم، دوم).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دخلت هذه الكلمات الكبيرة آذان الجميع في المدرجات، منهم من عبس، وأكثرهم في المنصة الشرفية، ومنهم من ابتسم ضاحكاً، وهم الأكثر في المدرجات.

بجانبه لبران، الشخص الذي استقبله فليكس، وكان أيضاً يضع عينيه على ميمون.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ومن بين هؤلاء الأشخاص، كان ليلار يضحك بصوت مرتفع، حتى أن البعض حدقوا فيه باستغراب.

تلويحة مائلة نحو ساقي الرجل، الذي تراجع قليلاً، لكن ميمون أمال منجله إلى الأسفل حيث ضغطه على الأرض، رافعاً رجليه الاثنتين نحو الأعلى، ثم:

 

 

صر الرجل على أسنانه حتى سُمعت طقطقات: يا لك من صعلوك طويل اللسان! لنرى ما لديك. أمسك بسيفه بيده اليمنى، وانطلق نحو ميمون.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

رفع ميمون يده خلف ظهره، ثم استل المنجل الطويل الذي يشع ببريق، وركز عينه باتجاه الشخص القادم، ثم انطلق نحوه.

ارتفعت ضحكات مدوية في المدرجات، كان صاحبها ليلار: حاصد الأرواح، اسم على مسمى. إن بقيت في هذا المكان الصغير، مستقبلك سيضيع هباءً. يا لك من شخص مسلٍ.

 

 

ما إن اقتربا من بعضهما، لوح الرجل بسيفه بشكل أفقي، لكن ميمون أدار مقبض يده ووضع المنجل بشكل عمودي أمامه.

(بوم!)

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ميمون ثم تقدم خطوتين نحو الرجل. (دوم، دوم، دوم).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(براق)

بعد أن تكلم كريسمور مع الناطق، انتهى القتال، وكل واحد منهما تراجع إلى مكانه، لكن الرجل كان لا يزال وجهه أصفر شاحباً خالياً من الدم؛ لقد رأى الموت للحظة، لكنه نجا منه.

 

في المدرج كان رون وداروم، بالإضافة إلى أتباعهما حاضرين أيضاً بين الناس، لكن أعينهم كانت مثل أعين الحرباء، ينظرون يميناً وشمالاً كأنهم يبحثون عن شيء ما.

طنين مع ارتفاع بعض الشرارات في الهواء. أحس كلاهما بتصادم المعادن ثم تراجعا للوراء. مع تراجعهما توقف ميمون وهاجم فوراً، قطع المنجل الهواء حيث أصدر صفيراً متجهاً نحو ذراع الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — في الساحة الواسعة، تقدم ميمون وكذلك الشخص الآخر الذي يبدو في أواخر العشرينات من عمره.

 

 

راوغ الخصم إلى اليمين، ثم انقض على ساق ميمون الذي تراجع إلى الوراء قليلاً، ومر صابره قاطعاً الهواء.

لم يحمل وجه دورانا أي مشاعر، لكن في داخلها كانت تطرح تساؤلات كثيرة: إنه قوي فعلاً، لقد فاق توقعاتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ميمون بعينيه الزرقاوين إلى الرجل الراكع على ركبتيه، ثم تحدث بصوت خافت: هي، اقتلع رأسي، ماذا تنتظر؟

تقدم الرجل مرة أخرى موجهاً عدة طعنات سريعة، والتي وجد المنجل الطويل رادعاً لها.

 

 

– وهاااااا! صرخ الرجل، وحدث اصطدام أحدث طنيناً في الهواء. (دوم، دوم).

(براق، براق، براق)

كانت دورانا خائفة على تابعها، لم تكن تعرف أن ميمون فاق تابعها في تكتيكات السلاح، رغم علمها بأن تابعها ليس ضعيفاً، لكنها أرادت إنهاء القتال لتجنب أي حادث قد تندم عليه.

 

سأل بيرلي: ومتى سنتحرك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبشكل رشيق، انقض ميمون بمنجله على الخصم.

لم يجب لبران، واكتفى بالنظر إلى القتال.

 

إذاً على ماذا سنراهن؟ سأل لورين

– وهاااااا! صرخ الرجل، وحدث اصطدام أحدث طنيناً في الهواء. (دوم، دوم).

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نزل العرق من جبهة الرجل، وكان المنجل طويلاً بشكل غير عادي. هذه ضربة أوقفها على مقربة من جسده، بينما يده ارتجفت من أثر الضربة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت دورانا وجهها نحو أحد أتباعها، ثم قالت: فلننهِ القتال هنا.

اشتعلت المدرجات بصياح عالٍ مع كل اصطدام، وشرارات تناثرت من المعدن وارتد صدى الصوت في الساحة.

بعد ذلك، سُمعت اصطدامات في الساحة وشرارات ترتفع وذهول أسكت الجميع.

 

 

ابتعد الرجل وهو يلهث قليلاً، ملتقطاً أنفاسه، بينما ظهرت ابتسامة على وجهه، ثم قال: لو لم يكن هذا القتال مجرد عرض فقط، لاقتلعتُ رأسك.

سخر لبران: أنا من اقترح الرهان، فهل تظنني أمزح؟

222222222

 

سأل بيرلي: ومتى سنتحرك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهد ميمون مع نفخ الهواء من فمه: لديك بعض المهارة، لا أنكر ذلك، لكن قتلي؟ فأنت غير مؤهل لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أدى تصرفه السريع مع تراجع المنجل إلى قطع بعض خصلات الشعر البني، وسقطت على رأسه مرة أخرى.

ما إن أكمل كلماته، انطلق مسرعاً. ضربة واسعة بمنجله، تلاها صوت صفير حاد في الهواء (فيووووو) منع الخصم من الاقتراب.

 

 

أومأ الرجل وهو يرتعد: أنا بخير، لا تقلقي يا دورانا.

اتكأ الرجل بسرعة نحو الوراء، ومر المنجل فوق رأسه قاطعاً قطرات العرق التي تناثرت من شعره.

الفصل السابع والعشرون: ميمون ضد أحد أتباع دورانا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أما ميمون فكان يتمشى في الساحة ببطء ووجه خالٍ من المشاعر، بينما الشخص الآخر كان يبتسم وهو يتقدم في الساحة.

حرك ميمون المنجل بيده وخلفه بشكل دائري، مشكلاً بذلك دائرة زرقاء داكنة جاءت من لون المنجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدقت في ميمون لفترة، والتفتت إلى تابعها: هل أنت بخير؟

فتحت أفواه في المدرجات مع زيادة الحماس على وجوههم. كان ميمون في هذه اللحظة يداعب منجله، لكن تحركاته كانت سلسة للغاية، كأنه يلعب به بينما ينظر إلى الرجل أمامه، دار المنجل أكثر وأكثر.

أمال الرجل رأسه بسرعة متفادياً الهجوم، فمر رأس المنجل من أمام خده، يمكنك أن تقول إن ما فصل بينهما شعرة واحدة، بل كانت تلك الشعرة عبارة عن رياح المنجل التي جرحت خده.

 

صر الرجل على أسنانه حتى سُمعت طقطقات: يا لك من صعلوك طويل اللسان! لنرى ما لديك. أمسك بسيفه بيده اليمنى، وانطلق نحو ميمون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بصوت تملؤه الثقة، همس ميمون ببعض الكلمات: المنجل خلق لي، وأنا خلقت للمنجل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تمتم الرجل في نفسه: ذلك المنجل طويل جداً، يمنعني من الاقتراب منه.

 

ما الذي علي فعله؟ زد على ذلك أنه متمكن منه، لا بد أنه خاض قتالات كثيرة ليتحكم فيه هكذا.

 

 

بعد ذلك، سُمعت اصطدامات في الساحة وشرارات ترتفع وذهول أسكت الجميع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم ميمون ثم تقدم خطوتين نحو الرجل. (دوم، دوم، دوم).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد ذلك، سُمعت اصطدامات في الساحة وشرارات ترتفع وذهول أسكت الجميع.

 

 

 

في المنصة الشرفية، نظر لورين بوجه مبتسم نحو لبران: يبدو أنني على بعد خطوات لربح الرهان.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون إظهار مشاعر التوتر، قال لبران: الرهان لا يزال قائماً، عندما ينتهي يمكنك قول ذلك.

 

 

 

– هاهاها، يبدو أنك متوتر للغاية، ضحك لورين بخفة.

(براق، براق، براق)

 

 

لم يجب لبران، واكتفى بالنظر إلى القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في الساحة، كان ميمون يهاجم بمنجله بشكل أسرع وأسرع، غير تارك لخصمه فرصة لالتقاط أنفاسه. (براق، براق).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر الرجل: إن عدم احترامك لشخص أعلى مرتبة منك يقلل من تسلسل هذا العالم. هل تعرف من هي تلك الفتاة التي رفضت الانحناء لها؟

 

في هذه اللحظة، كانت المدرجات صامتة وكل الأنظار تتجه نحو الاثنين منتظرين بداية المعركة.

تلويحة مائلة نحو ساقي الرجل، الذي تراجع قليلاً، لكن ميمون أمال منجله إلى الأسفل حيث ضغطه على الأرض، رافعاً رجليه الاثنتين نحو الأعلى، ثم:

 

(بوم!)

أجاب كريسمور: أمرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

القدمان اصطدمتا بوجه الرجل، الذي حلق مرتفعاً هو وسيفه في الهواء، ثم سقطا بعيداً. نهض الرجل بسرعة وهو يمسح دماء أنفه، لكن رغم ذلك كانت الدماء ساخنة ولم يتوقف النزيف.

ما الذي علي فعله؟ زد على ذلك أنه متمكن منه، لا بد أنه خاض قتالات كثيرة ليتحكم فيه هكذا.

 

 

لكن ما أفجعه أن ميمون كان على مقربة منه، وضع سيفاً أمامه بسرعة مع زئير خرج من فمه، صد المنجل بعد أن استدار إلى الجانب، ثم انزلق مبتعداً وهو يمسك بكتفه المرتعد. الضربة الأخيرة والمفاجئة جعلت كتفه يتزعزع.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر ميمون بعينيه الزرقاوين إلى الرجل الراكع على ركبتيه، ثم تحدث بصوت خافت: هي، اقتلع رأسي، ماذا تنتظر؟

هل تظن أني أهتم بمن تكون تلك الفتاة أو بتسلسل هذا العالم؟ إن أردت الانحناء لها، فهذا لا يهمني، حتى لو عبدتها، فهذا لا يهمني، ما دخلي أنا بك؟

 

في المدرج كان رون وداروم، بالإضافة إلى أتباعهما حاضرين أيضاً بين الناس، لكن أعينهم كانت مثل أعين الحرباء، ينظرون يميناً وشمالاً كأنهم يبحثون عن شيء ما.

لم يحمل وجه دورانا أي مشاعر، لكن في داخلها كانت تطرح تساؤلات كثيرة: إنه قوي فعلاً، لقد فاق توقعاتي.

 

 

داعب لبران ذقنه ثم أطلق ضحكة مكتومة: حسناً، حسناً، وأنا سأختار الأجنبي.

في جهة أخرى، قال جاك لرايفن: علينا حقاً تجنيده بعد انتهاء هذا المهرجان، ما رأيك؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

من أراد لي الضرر سأضره أيضاً، ومن أراد لي الموت فعليه الموت.. هكذا كان ميمون.

وهو يحدق في ميمون، أجاب رايفن بكل ثقة: سنتحدث بعد انتهاء المهرجان، لا تقلق، أنا متأكد أني سأقنعه.

أما ميمون فكان يتمشى في الساحة ببطء ووجه خالٍ من المشاعر، بينما الشخص الآخر كان يبتسم وهو يتقدم في الساحة.

 

أجاب رايفن: لا أعلم، لكن أظن أننا لسنا الوحيدين الذين أتوا من أجل ذلك الشيء. إذا تقدمنا نحن الآن، فكأننا نقدم هدية لمن يختبئون في الظلال.

تمتم الرجل داخلياً: لعنة عليه، إنه سريع حقاً. أنا لا أريد استخدام قدرتي، هل أستخدمها؟ لا، لن أستخدمها حتى لو خسرت.

القدمان اصطدمتا بوجه الرجل، الذي حلق مرتفعاً هو وسيفه في الهواء، ثم سقطا بعيداً. نهض الرجل بسرعة وهو يمسح دماء أنفه، لكن رغم ذلك كانت الدماء ساخنة ولم يتوقف النزيف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم القتال الذي دام للحظات، لم يمس أحدهما الآخر بسلاحه، كانت ردة فعلهما سريعة ومتقاربة جداً. تنفس ميمون ببطء، ثم تقدم بسرعة نحو الرجل.

إذاً على ماذا سنراهن؟ سأل لورين

 

 

تراجع الرجل قليلاً مع تقدم ميمون، وزاد ميمون من سرعته.

 

 

بكل هدوء، أجاب ميمون: ما شأنك في تصرفاتي؟ فكل الحرية لي لأتصرف كيف أشاء.

لكن الرجل توقف واندفع مع زيادة سرعة ميمون، كان يريد مفاجأته بهجوم خاطف.

طنين مع ارتفاع بعض الشرارات في الهواء. أحس كلاهما بتصادم المعادن ثم تراجعا للوراء. مع تراجعهما توقف ميمون وهاجم فوراً، قطع المنجل الهواء حيث أصدر صفيراً متجهاً نحو ذراع الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طعن بسيفه نحو صدر ميمون، الذي تفادى بخفة فجرح السيف ملابسه، ومع دوران إلى الجانب، لوح ميمون بمنجله قاصداً وجه الخصم برأسه الحاد.

إن كان هناك صوت، فهو يأتي من خارج المدرج؛ لأن المدينة رغم امتلاء المدرج، إلا أنها كانت لا تزال مكتظة بناس يشاهدون ما يقع في الداخل عبر شاشات قماشية تنقل الصورة عبر زهرة الشمس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أمال الرجل رأسه بسرعة متفادياً الهجوم، فمر رأس المنجل من أمام خده، يمكنك أن تقول إن ما فصل بينهما شعرة واحدة، بل كانت تلك الشعرة عبارة عن رياح المنجل التي جرحت خده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ميمون لم يكتفِ بذلك، وبسرعة أدار مقبض المنجل، مرجعاً بذلك حافته إلى الجهة الأخرى، ثم جره بسرعة نحوه وهو يتراجع للخلف كأنه يقطع العشب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

شعر الرجل بالبرد والخطر المحدق خلف رأسه، ودون وعي انحنى للأسفل على ركبتيه.

 

 

 

أدى تصرفه السريع مع تراجع المنجل إلى قطع بعض خصلات الشعر البني، وسقطت على رأسه مرة أخرى.

 

تسللت برودة إلى صدره، ثم تراجع للوراء مسرعاً وهو يلهث.

كان سبب وقفها للقتال هو إدراكها أنه شخص لا يأبه للقواعد، وقد يقتل تابعها إن طال القتال؛ فتذكرت موقفه في الساحة حيث كان متمرداً حتى على قائده، فكيف سيهتم بتابعها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

صدم الرجل، كان على وشك الموت. نظر بخوف نحو ميمون الذي حمل وجهه ملامح باردة.

تسللت برودة إلى صدره، ثم تراجع للوراء مسرعاً وهو يلهث.

 

سخر لبران: أنا من اقترح الرهان، فهل تظنني أمزح؟

اشتعلت نار هائجة داخل جسد الرجل. وقف العديد من الجمهور في المدرجات، ومن بينهم دورانا، لقد خطف ميمون الأنفاس في تلك اللحظة.

الفصل السابع والعشرون: ميمون ضد أحد أتباع دورانا

 

أعطى لورين غمزة نحو لبران مع نصف ابتسامة: أمزح.. أمزح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدارت دورانا وجهها نحو أحد أتباعها، ثم قالت: فلننهِ القتال هنا.

– وهاااااا! صرخ الرجل، وحدث اصطدام أحدث طنيناً في الهواء. (دوم، دوم).

 

ابتعد الرجل وهو يلهث قليلاً، ملتقطاً أنفاسه، بينما ظهرت ابتسامة على وجهه، ثم قال: لو لم يكن هذا القتال مجرد عرض فقط، لاقتلعتُ رأسك.

أجاب كريسمور: أمرك.

كان سبب وقفها للقتال هو إدراكها أنه شخص لا يأبه للقواعد، وقد يقتل تابعها إن طال القتال؛ فتذكرت موقفه في الساحة حيث كان متمرداً حتى على قائده، فكيف سيهتم بتابعها؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر الرجل: إن عدم احترامك لشخص أعلى مرتبة منك يقلل من تسلسل هذا العالم. هل تعرف من هي تلك الفتاة التي رفضت الانحناء لها؟

ارتفعت ضحكات مدوية في المدرجات، كان صاحبها ليلار: حاصد الأرواح، اسم على مسمى. إن بقيت في هذا المكان الصغير، مستقبلك سيضيع هباءً. يا لك من شخص مسلٍ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد أن تكلم كريسمور مع الناطق، انتهى القتال، وكل واحد منهما تراجع إلى مكانه، لكن الرجل كان لا يزال وجهه أصفر شاحباً خالياً من الدم؛ لقد رأى الموت للحظة، لكنه نجا منه.

 

 

 

كانت دورانا خائفة على تابعها، لم تكن تعرف أن ميمون فاق تابعها في تكتيكات السلاح، رغم علمها بأن تابعها ليس ضعيفاً، لكنها أرادت إنهاء القتال لتجنب أي حادث قد تندم عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (براق)

 

اشتعلت المدرجات بالضجيج والحماس، وتمتمات في كل مكان. البهجة ظهرت على وجوه الكثير من الناس لأنهم لم يروا ميمون يقاتل قط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم حدقت في ميمون لفترة، والتفتت إلى تابعها: هل أنت بخير؟

لم يجب لبران، واكتفى بالنظر إلى القتال.

 

نظر الناطق وسط الساحة إليهما: يمكنكما البدء، لكن تذكروا، هذا مجرد عرض، فلا داعي لشن هجمات مميتة.

أومأ الرجل وهو يرتعد: أنا بخير، لا تقلقي يا دورانا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدقت في ميمون لفترة، والتفتت إلى تابعها: هل أنت بخير؟

 

 

كان سبب وقفها للقتال هو إدراكها أنه شخص لا يأبه للقواعد، وقد يقتل تابعها إن طال القتال؛ فتذكرت موقفه في الساحة حيث كان متمرداً حتى على قائده، فكيف سيهتم بتابعها؟

فتحت أفواه في المدرجات مع زيادة الحماس على وجوههم. كان ميمون في هذه اللحظة يداعب منجله، لكن تحركاته كانت سلسة للغاية، كأنه يلعب به بينما ينظر إلى الرجل أمامه، دار المنجل أكثر وأكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سخر لبران: أنا من اقترح الرهان، فهل تظنني أمزح؟

أما ميمون، فلم يكن ليقتل الرجل في المقام الأول، لكن كلام الرجل عندما قال سأقتلع رأسك جعل ميمون يغير قراره.

 

 

نظر الناطق وسط الساحة إليهما: يمكنكما البدء، لكن تذكروا، هذا مجرد عرض، فلا داعي لشن هجمات مميتة.

من أراد لي الضرر سأضره أيضاً، ومن أراد لي الموت فعليه الموت.. هكذا كان ميمون.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نهاية الفصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم القتال الذي دام للحظات، لم يمس أحدهما الآخر بسلاحه، كانت ردة فعلهما سريعة ومتقاربة جداً. تنفس ميمون ببطء، ثم تقدم بسرعة نحو الرجل.

لم يحمل وجه دورانا أي مشاعر، لكن في داخلها كانت تطرح تساؤلات كثيرة: إنه قوي فعلاً، لقد فاق توقعاتي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط