الفصل 74: الفصل 57 جرس غوثام الليلي (الجزء 2)_1
الفصل 74: الفصل 57 جرس غوثام الليلي (الجزء 2)_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في زقاق مظلم، كانت الانعكاسات الضعيفة من الدروع تترقص مع ضباب كثيف عميق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل ديثستروك صامتًا لأقل من ثانية، ثم غادر على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهرب شيلر من سهمين، ثم التفت إلى ديثستروك وقال ،
فجأة، تكثف الضباب الرمادي ليشكل صورة ظلية تقف عند نهاية الزقاق. توقف صوت احتكاك الدروع. و تردد صدى خطوات ثقيلة عبر البرك التي لم تجف بعد على الأرض، وكانت الأصداء بمثابة نذير بالموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” وداعاً.”
“ديثستروك؟”
****اسمو ديث ستروك بمعني ناقوس الموت فالأول شيلر بيندهو بأسمو وفي التانية ديثستروك بيرد عليه بانو ناقوس موته
منذ سنوات عديدة، ما رافق وفاة والديه هو الخفاش الذي اجتاح السماء بظلال عديدة، وبعد سنوات عديدة، و في نهاية المطاف سيجلب الخوف من الخفاش لجميع المجرمين في هذه المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانا يتحدثان ويمشيان، مرا بواجهة الكاتدرائية، حيث كان الفجر يقترب. قال باتمان، وهو يحمل علبة الملح :
“بالفعل، إنه ناقوس موتك .”
بدا الأمر وكأن أحد الجيران من الطابق السفلي قد سمع الضجيج. فأخرج رأسه من أسفل الدرج وسأل: “لماذا تبحث عن هذا الرجل العجوز؟ ما صلتك به؟”
وبينما انخفض صوته، ومضت شفرة، اختفى شيلر في لحظة، ليظهر مرة أخرى خلف الصورة الظلية .
عندما قال باتمان هذا، لم يعد غاضب، لكن نبرته كانت مليئة بالمشاعر المعقدة .
” من الذي استأجرك ؟”
” قلت أنه لا زال يتذكر شخص واحد.”
’لم يُعاقب على خطاياه، لكنه أنقذه من ذنوبه’ هذا ما فكر به باتمان .
“لا تحتاج لمعرفته.”
” يبدو أنك واثق جدًا من مهاراتك .”
الفصل 74: الفصل 57 جرس غوثام الليلي (الجزء 2)_1
تهرب شيلر من سهمين، ثم التفت إلى ديثستروك وقال ،
“لا يجب أن تقتلني.”
ألقى ساكن الغرفة نظرة خاطفة على باتمان، هذا الضيف غير المدعو. لقد أصيب بالدهشة للحظة، ثم خفض رأسه، وتمتم ببعض الكلمات غير الواضحة لنفسه، وانحنى وهو يستدير ويلتقط علبة ملح، محاولاً تمريرها إلى باتمان .
“أستطيع أن أقتل أي شخص، طالما أن السعر مناسب .”
” لقد نسي كل شيء، يتذكر فقط الخوف، أليس كذلك؟” سأل باتمان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدّ شيلر يده، فأشعل مجموعة من النيران .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر شيلر إلى باتمان، ولاحظ أنه لم يكن مصاب، ولم يرا أي علامات قتال عليه.
” بغض النظر عن هوية من استأجرك، فإن سعره غير مناسب.”
“هل أنت لويس؟”
انتظر في أسفل المبنى لفترة، ورأى باتمان يخرج. فوجئ باتمان إلى حد ما برؤية شيلر، لكن عقله كان خاملًا بعض الشيء .
ظل ديثستروك صامتًا لأقل من ثانية، ثم غادر على الفور .
“لا تحتاج لمعرفته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يعد بإمكانه الانتقام حقاً من الناس والأشياء من تلك الحقبة، إذا كان القاتل الذي يحاول بكل ما في وسعه القبض عليه، الشخص الذي أراد الانتقام منه، قد نسي كل شيء تمامًا. ققد ذهب كل غضبه وكرهه سدى .
“أنت محق، وداعاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يعد بإمكانه الانتقام حقاً من الناس والأشياء من تلك الحقبة، إذا كان القاتل الذي يحاول بكل ما في وسعه القبض عليه، الشخص الذي أراد الانتقام منه، قد نسي كل شيء تمامًا. ققد ذهب كل غضبه وكرهه سدى .
” كيف تتعامل مع صاحب العمل الذي يخدعك ؟”
لقد استنزفت الومضات المتتالية كم كبير من طاقة شيلر. ومع وجود هذا الزقاق العميق، لا يمكن لأي مركبة أن تدخله، لذا فقد قرر العودة سيرًا على الأقدام ببطء. وبمجرد عودته إلى الكاتدرائية، سيستدعي سيارة لتقله .
’لم يُعاقب على خطاياه، لكنه أنقذه من ذنوبه’ هذا ما فكر به باتمان .
” ذلك يعتمد على .”
تمامًا مثل جرس غوثام الليلي الذي تسرب إلى كل شارع وكل زاوية مظلمة.
” اقتله، سأدفع لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” وداعاً.”
” ليس لديك الكثير من المال.”
ألقى ساكن الغرفة نظرة خاطفة على باتمان، هذا الضيف غير المدعو. لقد أصيب بالدهشة للحظة، ثم خفض رأسه، وتمتم ببعض الكلمات غير الواضحة لنفسه، وانحنى وهو يستدير ويلتقط علبة ملح، محاولاً تمريرها إلى باتمان .
” أغنى رجل في العالم سيدفع الفاتورة .”
” وداعاً.”
” لماذا لا تتذكر أي شيء؟! ألا تتذكر حقًا لقب واين؟! ماذا عن إدوارد؟ فالكوني ؟!”
نظر شيلر إلى الشكل المدرع الذي اختفى في نهاية شوارع غوثام في غضون بضع أنفاس، معتقدًا أن العدو لديه بالتأكيد بعض المهارة، حيث تمكن من استئجار ديثستروك لقتله .
لقد استنزفت الومضات المتتالية كم كبير من طاقة شيلر. ومع وجود هذا الزقاق العميق، لا يمكن لأي مركبة أن تدخله، لذا فقد قرر العودة سيرًا على الأقدام ببطء. وبمجرد عودته إلى الكاتدرائية، سيستدعي سيارة لتقله .
خرج من الزقاق إلى الشارع الرئيسي، ثم عاد أدراجه، ولاحظ بعض الاضطرابات على مسافة بعيدة في الطريق .
منذ سنوات عديدة، ما رافق وفاة والديه هو الخفاش الذي اجتاح السماء بظلال عديدة، وبعد سنوات عديدة، و في نهاية المطاف سيجلب الخوف من الخفاش لجميع المجرمين في هذه المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، كان باتمان يقف في غرفة مظلمة وضيقة ومتهالكة بشكل لا يصدق .
’لم يُعاقب على خطاياه، لكنه أنقذه من ذنوبه’ هذا ما فكر به باتمان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الظروف رهيبة، لم يدخل باتمان غرفة غير مريحة كهذه في حياته من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الشقة في الطابق الثالث، و النوافذ مغلقة بالمسامير، و جميع الطبقات الخارجية من الجدران مقشرة، و الغرفة رطبة للغاية، و الأرضية مصنوعة من الطوب الحجري الزلق، ولا شيء من الأثاث في مكانه بينما باقي الغرفة مليئة بأنواع مختلفة من القمامة .
اذاً على الأقل تم تذكيره بشيء واحد، وهو أنه في بعض الأحيان، ما هو أكثر رعباً من الموت، هو الخوف.
“أستطيع أن أقتل أي شخص، طالما أن السعر مناسب .”
ألقى ساكن الغرفة نظرة خاطفة على باتمان، هذا الضيف غير المدعو. لقد أصيب بالدهشة للحظة، ثم خفض رأسه، وتمتم ببعض الكلمات غير الواضحة لنفسه، وانحنى وهو يستدير ويلتقط علبة ملح، محاولاً تمريرها إلى باتمان .
كان رجلاً عجوز نحيف كالمكنسة، أحدب و ذو بشرة داكنة للغاية، عيناه غائرتان بعمق في محجريه، و كان يجر قدميه أثناء المشي، ويتمتم باستمرار بسلاسل من اللعنات بين أنفاسه .
أخذ باتمان علبة الملح. كانت فارغة. ثم لوح الرجل بيده وكأنه يطرده بعيدًا .
****اسمو ديث ستروك بمعني ناقوس الموت فالأول شيلر بيندهو بأسمو وفي التانية ديثستروك بيرد عليه بانو ناقوس موته
كان رجلاً عجوز نحيف كالمكنسة، أحدب و ذو بشرة داكنة للغاية، عيناه غائرتان بعمق في محجريه، و كان يجر قدميه أثناء المشي، ويتمتم باستمرار بسلاسل من اللعنات بين أنفاسه .
بدا الأمر وكأن أحد الجيران من الطابق السفلي قد سمع الضجيج. فأخرج رأسه من أسفل الدرج وسأل: “لماذا تبحث عن هذا الرجل العجوز؟ ما صلتك به؟”
سقط مرتجفًا من الكرسي، يصرخ بلا توقف، يلتقط كل شيء قريب ليرميه على باتمان، بينما كانت الدموع والمخاط واللعاب يتدفقون على وجهه .
شعر باتمان أن صوته يرتجف .
” ما خطبه؟”
شعر باتمان أن صوته يرتجف .
” ماذا يمكن أن يكون؟ هل أنت أعمي؟ إنه مصاب بالخرف ولا يتعرف على أي شخص. حتى لو كنت تعرفه، فهو لن يعرفك.”
“أستطيع أن أقتل أي شخص، طالما أن السعر مناسب .”
مدّ شيلر يده، فأشعل مجموعة من النيران .
من زاويته، لم يستطع الجار أن يميز مظهر باتمان، فقط مجرد ظل غامض. فقال: “هذا الرجل العجوز لا يستطيع تحمل تكاليف إيجاره. في كل مرة يأتي فيها صاحب المنزل، يعطيه علبة ملح. ربما كانت علب الملح في عصره تعتبر قيمة، لكن العلبة فارغة منذ فترة طويلة الآن”.
انتظر في أسفل المبنى لفترة، ورأى باتمان يخرج. فوجئ باتمان إلى حد ما برؤية شيلر، لكن عقله كان خاملًا بعض الشيء .
رأى باتمان خوفًا لا نهاية له على وجهه .
” لحسن الحظ، يبدو أن صاحب المنزل قد مات على أيدي العصابات. و العلية لا تساوي الكثير. و سيضطرون إلى جمع جثته إذا قتلوه، لذا ظل يعيش هناك حتى الآن .”
منذ سنوات عديدة، ما رافق وفاة والديه هو الخفاش الذي اجتاح السماء بظلال عديدة، وبعد سنوات عديدة، و في نهاية المطاف سيجلب الخوف من الخفاش لجميع المجرمين في هذه المدينة.
منذ سنوات عديدة، ما رافق وفاة والديه هو الخفاش الذي اجتاح السماء بظلال عديدة، وبعد سنوات عديدة، و في نهاية المطاف سيجلب الخوف من الخفاش لجميع المجرمين في هذه المدينة.
” مهماً كنت، فمن الأفضل لك أن تبتعد عنه. فهو لا ينجو إلا بتناول قطع القمامة التي تُلقى من الطابق العلوي. لكنهم انتقلوا منذ بضعة أيام. أشك في أنه سيعيش لفترة أطول.”
بمجرد أن انتهى من الحديث، سمع صوت “باام” عالي من الأسفل. كان الجار قد أغلق بابه .
“لا يجب أن تقتلني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، إنه ناقوس موتك .”
ظل باتمان يحمل علبة ملح، ويراقب الرجل العجوز المنحني وهو يجلس على كرسي، وينظر بصمت إلى الطاولة، و قطرة من اللعاب تتدحرج من زاوية فمه.
نظر إلى يدي لويس، كانتا خشنتين للغاية، وكانت جميع المفاصل تقريبًا ملتوية إلى حد ما بسبب سنوات من الرفع الثقيل، وكانت الأوردة الجافة على راحة يده بارزة بشكل واضح .
مدّ شيلر يده، فأشعل مجموعة من النيران .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“هل أنت لويس؟”
لقد سأل لويس مرارا وتكرارا :
باستثناء صوت باتمان، لم يكن هناك أي إجابة .
مدّ شيلر يده، فأشعل مجموعة من النيران .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل ديثستروك صامتًا لأقل من ثانية، ثم غادر على الفور .
” هل تتذكر توماس واين؟ هل تتذكر مارثا؟”
“لا يجب أن تقتلني.”
” نعم، لازال يتذكر فالكوني، لماذا لا يتذكر واين، لكنه يتذكر فالكوني …”
شعر باتمان أن صوته يرتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط مرتجفًا من الكرسي، يصرخ بلا توقف، يلتقط كل شيء قريب ليرميه على باتمان، بينما كانت الدموع والمخاط واللعاب يتدفقون على وجهه .
ارتفعت موجة من الغضب الشديد من صدر باتمان، مما تسبب في ضغطه على علبة الملح حتى سمع صوت صرير المعدن.
في هذه اللحظة، كان الظلام دامسًا قبل الفجر، الظلام الكثيف يحيط بكل شيء تقريبًا، و جميع المباني مغطاة بالظلال، وأشكالها غير قابلة للتمييز .
” ذلك يعتمد على .”
لم يتذكر عدوه كل الأبرياء الذين آذاهم، بل نسي كل خطاياه تمامًا .
” لماذا لا تتذكر أي شيء؟! ألا تتذكر حقًا لقب واين؟! ماذا عن إدوارد؟ فالكوني ؟!”
’لم يُعاقب على خطاياه، لكنه أنقذه من ذنوبه’ هذا ما فكر به باتمان .
لقد سأل لويس مرارا وتكرارا :
“إنه لا يتذكر أي شيء من هذا.”
” لماذا لا تتذكر أي شيء؟! ألا تتذكر حقًا لقب واين؟! ماذا عن إدوارد؟ فالكوني ؟!”
عندما قال باتمان هذا، لم يعد غاضب، لكن نبرته كانت مليئة بالمشاعر المعقدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ذكر باتمان لقب فالكوني، أطلق لويس المسن فجأة صرخة غريبة. فتح فمه على اتساعه مما تسبب في صرير عظام فكه غير المستخدمة بصوت طقطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اذاً على الأقل تم تذكيره بشيء واحد، وهو أنه في بعض الأحيان، ما هو أكثر رعباً من الموت، هو الخوف.
سقط مرتجفًا من الكرسي، يصرخ بلا توقف، يلتقط كل شيء قريب ليرميه على باتمان، بينما كانت الدموع والمخاط واللعاب يتدفقون على وجهه .
“أنت محق، وداعاً.”
رأى باتمان خوفًا لا نهاية له على وجهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليس لديك الكثير من المال.”
اعتقد باتمان أن فالكوني لم يكذب عليه. عندما قتل راف، أخاف بالفعل الكثير من الناس.
” قلت أنه لا زال يتذكر شخص واحد.”
” هل تتذكر توماس واين؟ هل تتذكر مارثا؟”
و ذلك يشمل لويس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليس لديك الكثير من المال.”
“ديثستروك؟”
سار شيلر إلى منتصف الزقاق، ونظر إلى الأعلى، فكانت هناك غرفة واحدة فقط مضاءة في الطابق الثالث، وكان هناك ظل ذو آذان مدببة مرئي داخل الغرفة .
اعتقد باتمان أن فالكوني لم يكذب عليه. عندما قتل راف، أخاف بالفعل الكثير من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظر في أسفل المبنى لفترة، ورأى باتمان يخرج. فوجئ باتمان إلى حد ما برؤية شيلر، لكن عقله كان خاملًا بعض الشيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” قلت أنه لا زال يتذكر شخص واحد.”
نظر شيلر إلى باتمان، ولاحظ أنه لم يكن مصاب، ولم يرا أي علامات قتال عليه.
لم يتذكر عدوه كل الأبرياء الذين آذاهم، بل نسي كل خطاياه تمامًا .
لقد استنزفت الومضات المتتالية كم كبير من طاقة شيلر. ومع وجود هذا الزقاق العميق، لا يمكن لأي مركبة أن تدخله، لذا فقد قرر العودة سيرًا على الأقدام ببطء. وبمجرد عودته إلى الكاتدرائية، سيستدعي سيارة لتقله .
ثم وقع نظره على علبة الملح في يد باتمان .
لم يعرف شيلر ما حدث، ولكن من الواضح أن باتمان، الذي كان يشعر بالتعقيد، يحتاج إلى التنفيس عن غضبه. لذلك، قبل أن يتمكن شيلر من السؤال، أخبره باتمان القصة كاملة .
“أستطيع أن أقتل أي شخص، طالما أن السعر مناسب .”
وبينما كانا يتحدثان ويمشيان، مرا بواجهة الكاتدرائية، حيث كان الفجر يقترب. قال باتمان، وهو يحمل علبة الملح :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانا يتحدثان ويمشيان، مرا بواجهة الكاتدرائية، حيث كان الفجر يقترب. قال باتمان، وهو يحمل علبة الملح :
“إنه لا يتذكر أي شيء من هذا.”
اعتقد باتمان أن فالكوني لم يكذب عليه. عندما قتل راف، أخاف بالفعل الكثير من الناس.
عندما قال باتمان هذا، لم يعد غاضب، لكن نبرته كانت مليئة بالمشاعر المعقدة .
تمامًا مثل جرس غوثام الليلي الذي تسرب إلى كل شارع وكل زاوية مظلمة.
في هذه اللحظة، كان الظلام دامسًا قبل الفجر، الظلام الكثيف يحيط بكل شيء تقريبًا، و جميع المباني مغطاة بالظلال، وأشكالها غير قابلة للتمييز .
” قلت أنه لا زال يتذكر شخص واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليس لديك الكثير من المال.”
الفصل 74: الفصل 57 جرس غوثام الليلي (الجزء 2)_1
” نعم، لازال يتذكر فالكوني، لماذا لا يتذكر واين، لكنه يتذكر فالكوني …”
” ماذا يمكن أن يكون؟ هل أنت أعمي؟ إنه مصاب بالخرف ولا يتعرف على أي شخص. حتى لو كنت تعرفه، فهو لن يعرفك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد شيلر، ونظر بعيداً، ثم قال: “بسبب الخوف، لأن الخوف هو الندبة الأعمق والأقوي في الروح البشرية”.
” لقد نسي كل شيء، يتذكر فقط الخوف، أليس كذلك؟” سأل باتمان .
****اسمو ديث ستروك بمعني ناقوس الموت فالأول شيلر بيندهو بأسمو وفي التانية ديثستروك بيرد عليه بانو ناقوس موته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، كان الظلام دامسًا قبل الفجر، الظلام الكثيف يحيط بكل شيء تقريبًا، و جميع المباني مغطاة بالظلال، وأشكالها غير قابلة للتمييز .
ألقى ساكن الغرفة نظرة خاطفة على باتمان، هذا الضيف غير المدعو. لقد أصيب بالدهشة للحظة، ثم خفض رأسه، وتمتم ببعض الكلمات غير الواضحة لنفسه، وانحنى وهو يستدير ويلتقط علبة ملح، محاولاً تمريرها إلى باتمان .
فجأة، ما أخرج باتمان من أفكاره كان صوت الجرس الثقيل القادم من كاتدرائية غوثام، صدى صوت الجرس الخافت يتردد في كل مكان، وموجة الصوت، مثل الظلام، اخترقت كل مكان. حتى في أكثر الأزقة ظلامًا وعمقاً، يمكن للمرء أن يشعر بالارتعاش .
” بغض النظر عن هوية من استأجرك، فإن سعره غير مناسب.”
فكر باتمان ’الخوف، الخوف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج من الزقاق إلى الشارع الرئيسي، ثم عاد أدراجه، ولاحظ بعض الاضطرابات على مسافة بعيدة في الطريق .
“أنت محق، وداعاً.”
إذا لم يعد بإمكانه الانتقام حقاً من الناس والأشياء من تلك الحقبة، إذا كان القاتل الذي يحاول بكل ما في وسعه القبض عليه، الشخص الذي أراد الانتقام منه، قد نسي كل شيء تمامًا. ققد ذهب كل غضبه وكرهه سدى .
اذاً على الأقل تم تذكيره بشيء واحد، وهو أنه في بعض الأحيان، ما هو أكثر رعباً من الموت، هو الخوف.
” ما خطبه؟”
****اسمو ديث ستروك بمعني ناقوس الموت فالأول شيلر بيندهو بأسمو وفي التانية ديثستروك بيرد عليه بانو ناقوس موته
منذ ذلك الحين، فكر باتمان أنه سيصبح فارس الظلام الذي سيجلب الخوف اللامتناهي لجميع المجرمين في غوثام .
نظر شيلر إلى باتمان، ولاحظ أنه لم يكن مصاب، ولم يرا أي علامات قتال عليه.
” قلت أنه لا زال يتذكر شخص واحد.”
منذ سنوات عديدة، ما رافق وفاة والديه هو الخفاش الذي اجتاح السماء بظلال عديدة، وبعد سنوات عديدة، و في نهاية المطاف سيجلب الخوف من الخفاش لجميع المجرمين في هذه المدينة.
تمامًا مثل جرس غوثام الليلي الذي تسرب إلى كل شارع وكل زاوية مظلمة.
ثم وقع نظره على علبة الملح في يد باتمان .
تمامًا مثل جرس غوثام الليلي الذي تسرب إلى كل شارع وكل زاوية مظلمة.
” نعم، لازال يتذكر فالكوني، لماذا لا يتذكر واين، لكنه يتذكر فالكوني …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات