الفصل 11 كبرياء وتحامل (الجزء 2)_3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في رأيه، من المفترض أن يتصرف باتمان كما يفعل في القصص المصورة، ولا يعتذر أبدًا لأنه لا يعتقد أنه مخطئ، معتقدًا أنه من الضروري حماية البشرية من حلفائه .
الفصل 17: الفصل 11 كبرياء وتحامل (الجزء 2)_3
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لكن هذا أدى أيضًا إلى تحيز شيلر ضد باتمان .
ولم يكن شيلر يعلم أنه سيندم على هذا الفعل مرات لا تحصى في المستقبل.
في رأيه، من المفترض أن يتصرف باتمان كما يفعل في القصص المصورة، ولا يعتذر أبدًا لأنه لا يعتقد أنه مخطئ، معتقدًا أنه من الضروري حماية البشرية من حلفائه .
وكان الاثنان سيئين مثل بعضهما البعض .
لقد خلق هذا تحيزًا في ذهن شيلر. قد لا يعتذر باتمان عندما يدرك أنه مخطئ، لكنه لا يزال يشعر بالندم والذنب .
ولكن الآن يبدو أن القصة لم تكن عن أستاذ حكيم ومتعلم وطالبه الشاب المندفع، بل كانت حالة كلاسيكية من “كبرياء وتحامل”.
في الواقع، أراد شيلر أن يعلم باتمان الشاب بعض الدروس، مثل عدم الحكم بتعجل، وألا يتأثر بالغضب، والحفاظ على الفكر المستقل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن فجأة أدرك شيلر أنه غير مؤهل لتعليم باتمان كيفية تجنب التحيز، لأنه كان يحمل صورة نمطية لا يمكن زعزعتها تقريبًا عن شخصيته. كان يأمل أن يصبح بروس سريعًا باتمان من القصص المصورة التي تخيله في ذهنه .
لقد شعر بالارتياح ببساطة لأن الثمن الذي دفعه البريء هذه المرة يكن حياته.
ولكن الآن يبدو أن القصة لم تكن عن أستاذ حكيم ومتعلم وطالبه الشاب المندفع، بل كانت حالة كلاسيكية من “كبرياء وتحامل”.
يبدو أن باتمان قد تعلم هذا الدرس وأدرك أنه ليس كلي القدرة .
شعر باتمان بالذنب والخوف عند التفكير بهذا.
وبكل فخر واستنارة، افترض باتمان أن شيلر هو الجاني. واستناداً إلى تصوراته المسبقة المتحيزة، ومسلحاً بالأدلة التي تتناسب مع تحيزاته هذه، كان على استعداد تقريباً لسحب الزناد وقتل شيلر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبكل فخر واستنارة، افترض باتمان أن شيلر هو الجاني. واستناداً إلى تصوراته المسبقة المتحيزة، ومسلحاً بالأدلة التي تتناسب مع تحيزاته هذه، كان على استعداد تقريباً لسحب الزناد وقتل شيلر.
لكن شيلر كان لديه أيضًا تحيز أتجاه باتمان، حيث اعتبره بطلاً مظلمًا ناضجًا وحذرًا ومتشككًا، كما هو الحال في القصص المصورة .
لأنه باتمان، الأمل الوحيد للمدينة، إذا حطمه شعوره بالذنب بسبب قتل شخص بريء ، فإن هذه المدينة ستفقد كل أمل موجود.
وكان الاثنان سيئين مثل بعضهما البعض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن باتمان قد تعلم هذا الدرس وأدرك أنه ليس كلي القدرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يكون تفكيره معيبًا إلى حد كبير بسبب التحيز، وأفعاله المتهورة تحت هذه الغطرسة قد تكون قاتلة بشكل لا يصدق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية الجرح في رقبة شيلر، الذي تركه سهم باتمان، حيث افترض أنه مجرم وهدده كما لو كان مجرمًا و على الرغم من أنه لم يسحب الزناد اليوم، فكما ذكر جوردين، فإن الجرح عميق ومن المرجح أن يترك ندبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يكن شيلر يعلم أنه سيندم على هذا الفعل مرات لا تحصى في المستقبل.
شعر باتمان بالذنب والخوف عند التفكير بهذا.
في الواقع، أراد شيلر أن يعلم باتمان الشاب بعض الدروس، مثل عدم الحكم بتعجل، وألا يتأثر بالغضب، والحفاظ على الفكر المستقل .
لقد أدرك أن عجز القانون عن محاكمة كل مجرم بشكل صحيح لا يبرر كبريائه في التصرف كقاضي على الآخرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبكل فخر واستنارة، افترض باتمان أن شيلر هو الجاني. واستناداً إلى تصوراته المسبقة المتحيزة، ومسلحاً بالأدلة التي تتناسب مع تحيزاته هذه، كان على استعداد تقريباً لسحب الزناد وقتل شيلر.
في المواقف التي لا يستطيع فيها ضمان صحته، فإن أي عمل عنيف متهور قد يترك ندبة لا تمحى على شخص بريء، أو حتى شخص صالح.
لكن شيلر كان لديه أيضًا تحيز أتجاه باتمان، حيث اعتبره بطلاً مظلمًا ناضجًا وحذرًا ومتشككًا، كما هو الحال في القصص المصورة .
لكن شيلر كان لديه أيضًا تحيز أتجاه باتمان، حيث اعتبره بطلاً مظلمًا ناضجًا وحذرًا ومتشككًا، كما هو الحال في القصص المصورة .
لقد شعر بالارتياح ببساطة لأن الثمن الذي دفعه البريء هذه المرة يكن حياته.
واقفًا في الظل، قرر باتمان منع مثل هذه الأحداث تمامًا، متعهدًا أنه بغض النظر عن مدى خطورة المجرم الذي سيواجهه، فلن يقتل أبدًا .
لو مات أي شخص بريء على يديه فلن يكون أفضل من المجرم الذي قتل والديه .
في المواقف التي لا يستطيع فيها ضمان صحته، فإن أي عمل عنيف متهور قد يترك ندبة لا تمحى على شخص بريء، أو حتى شخص صالح.
لأن المجرم الذي قتل والديه ربما فعل ذلك من أجل المال أو الانتقام، مما تسبب في خسارة حياتين.
ولم يكن شيلر يعلم أنه سيندم على هذا الفعل مرات لا تحصى في المستقبل.
لكن هذا أدى أيضًا إلى تحيز شيلر ضد باتمان .
ومع ذلك، إذا قام باتمان بذبح الأبرياء، فلن يتبقي أي أمل لهذه المدينة .
ولم يكن شيلر يعلم أنه سيندم على هذا الفعل مرات لا تحصى في المستقبل.
في القصص المصورة، يبدو أن مبدأ عدم القتل لدى باتمان لطالما كان موجود.
في القصص المصورة، يبدو أن مبدأ عدم القتل لدى باتمان لطالما كان موجود.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لم يستكشف شيلر السبب الحقيقي وراء هذا المبدأ، معتقدًا أنه مزعج إلى حد ما. مثلاً لماذا لا يستطيع باتمان قتل هؤلاء المجرمين المزعجين، هؤلاء المجانين الذين يهربون من السجن مرارًا وتكرارًا ويسببون الفوضى؟ لقد فكر في الأمر مرات لا تحصى أثناء قراءة القصص المصورة .
ولم يكن شيلر يعلم أنه سيندم على هذا الفعل مرات لا تحصى في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن ما لم يكن يتوقعه هو أنه في هذا العالم، عزز باتمان الشاب مبدأه بعدم قتل المجرمين بسببه، بسبب شيلر.
بفضل تطور غريب في القدر، ورغم أن شيلر لم يتمكن من مساعدة باتمان الشاب في تأسيس دعمه النفسي، لكنه نجح في ترسيخ أحد مبادئ باتمان – عدم القتل .
لقد خلق هذا تحيزًا في ذهن شيلر. قد لا يعتذر باتمان عندما يدرك أنه مخطئ، لكنه لا يزال يشعر بالندم والذنب .
لأنه باتمان، الأمل الوحيد للمدينة، إذا حطمه شعوره بالذنب بسبب قتل شخص بريء ، فإن هذه المدينة ستفقد كل أمل موجود.
قد يكون تفكيره معيبًا إلى حد كبير بسبب التحيز، وأفعاله المتهورة تحت هذه الغطرسة قد تكون قاتلة بشكل لا يصدق .
بفضل تطور غريب في القدر، ورغم أن شيلر لم يتمكن من مساعدة باتمان الشاب في تأسيس دعمه النفسي، لكنه نجح في ترسيخ أحد مبادئ باتمان – عدم القتل .
لكن هذا أدى أيضًا إلى تحيز شيلر ضد باتمان .
ولم يكن شيلر يعلم أنه سيندم على هذا الفعل مرات لا تحصى في المستقبل.
ولكن ما لم يكن يتوقعه هو أنه في هذا العالم، عزز باتمان الشاب مبدأه بعدم قتل المجرمين بسببه، بسبب شيلر.
بفضل تطور غريب في القدر، ورغم أن شيلر لم يتمكن من مساعدة باتمان الشاب في تأسيس دعمه النفسي، لكنه نجح في ترسيخ أحد مبادئ باتمان – عدم القتل .
عندما نضج باتمان أخيرًا، وجد شيلر نفسه يصرخ مرارًا وتكرارًا في قلبه، متسائلاً لماذا لا يستطيع باتمان أن يعصر حياة هؤلاء المجرمين اللعينين بأصابعه، لمنعهم من الظهور أمامه باستمرار وتعطيل حياته السلمية!!
في الواقع، أراد شيلر أن يعلم باتمان الشاب بعض الدروس، مثل عدم الحكم بتعجل، وألا يتأثر بالغضب، والحفاظ على الفكر المستقل .
كل هذا، الذي حدث نتيجة أحداث اليوم، كان نتيجة لأفعال شيلر.
يبدو أن باتمان قد تعلم هذا الدرس وأدرك أنه ليس كلي القدرة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات