You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حياتي كمرشد روحي في القصص المصورة الأمريكية 15

الفصل 11 كبرياء وتحامل (الجزء 2) _1

الفصل 11 كبرياء وتحامل (الجزء 2) _1

1111111111

 

” أنت لا تثق بالشرطة، ولا تثق بالمحكمة، ومع ذلك مازلت تبحث عن أدلة، وتحاول أن تحكم علي بصحة القانون، ألا تشعر أن ما تفعله متناقض ؟”

الفصل 15: الفصل 11 كبرياء وتحامل (الجزء 2) _1

شعر باتمان بالعبثية مرة أخرى، كيف يجرؤ هذا المجرم اللعين الذي قتل العشرات من الأبرياء على الوقوف هنا؟ لماذا بعض الناس في هذا العالم لايبالون بالكائنات الحية؟ حتى أنهم قساة بما يكفي لقتلهم دون تردد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عندما غادر جوردين وباتمان قبو الكنيسة الصغيرة، بدا أنهما في حالة من الصمت. ففي النهاية، كان المكان الذي كانا فيه للتو قد دفن عشرات الأرواح في غضون شهر واحد فقط .

القوة القوية كانت مجرد وسيلة للبقاء على قيد الحياة هنا، ولكن إذا أراد إنقاذ هذه المدينة، فإن القوة وحدها لن تكون كافية .

 

عندما غادر جوردين وباتمان قبو الكنيسة الصغيرة، بدا أنهما في حالة من الصمت. ففي النهاية، كان المكان الذي كانا فيه للتو قد دفن عشرات الأرواح في غضون شهر واحد فقط .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت مدينة غوثام مدينة مظلمة، ولكن عندما انكشف هذا الظلام امام الناس، فقط أولئك الذين لديهم إرادة قوية يمكنهم هضم الصدمة.

 

 

 

كانت المشاعر التي لا تعد ولا تحصى تتدفق في قلوب باتمان وجوردين. القضية الأولى التي تعامل معها الوافد الجديد باتمان على الإطلاق، هذا الشر الذي لا نهاية له والظلام الذي لا ضوء له الذي وُضِع أمامه، كما قال شيلر، ربما لم يكن مستعدًا تمامًا بعد .

 

 

القوة القوية كانت مجرد وسيلة للبقاء على قيد الحياة هنا، ولكن إذا أراد إنقاذ هذه المدينة، فإن القوة وحدها لن تكون كافية .

القوة القوية كانت مجرد وسيلة للبقاء على قيد الحياة هنا، ولكن إذا أراد إنقاذ هذه المدينة، فإن القوة وحدها لن تكون كافية .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بهذه الأفكار، استدار باتمان حول الزاوية ورأى شيلر واقفًا في الطابق الثاني مرة أخرى، ممسكًا بمظلة. تحت الشرفة كان المكان الذي أقامت فيه تلك المتسولة ذات يوم .

 

 

وبينما قاطع جوردين باتمان ألقى شيلر بطاقة ذاكرة على الأرض بينهما، قائلاً :

شعر باتمان بالعبثية مرة أخرى، كيف يجرؤ هذا المجرم اللعين الذي قتل العشرات من الأبرياء على الوقوف هنا؟ لماذا بعض الناس في هذا العالم لايبالون بالكائنات الحية؟ حتى أنهم قساة بما يكفي لقتلهم دون تردد.

وبينما قاطع جوردين باتمان ألقى شيلر بطاقة ذاكرة على الأرض بينهما، قائلاً :

 

كانت المشاعر التي لا تعد ولا تحصى تتدفق في قلوب باتمان وجوردين. القضية الأولى التي تعامل معها الوافد الجديد باتمان على الإطلاق، هذا الشر الذي لا نهاية له والظلام الذي لا ضوء له الذي وُضِع أمامه، كما قال شيلر، ربما لم يكن مستعدًا تمامًا بعد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحول القمع في قلب باتمان إلى غضب. تحت نظرات جوردين، قفز على طول الشارع، مباشرةً إلى الشرفة التي يزيد ارتفاعها عن مترين .

كانت كلمات شيلر مؤلمة للغاية. فقد كشفت عن أعظم تناقض في شخصية باتمان الشاب .

 

 

“عقابك قادم أيها القاتل اللعين” قال باتمان .

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

 

 

” هل وجدت الدليل الذي تريده؟” سأل شيلر

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت المشاعر التي لا تعد ولا تحصى تتدفق في قلوب باتمان وجوردين. القضية الأولى التي تعامل معها الوافد الجديد باتمان على الإطلاق، هذا الشر الذي لا نهاية له والظلام الذي لا ضوء له الذي وُضِع أمامه، كما قال شيلر، ربما لم يكن مستعدًا تمامًا بعد .

” بالطبع، وهذه الأدلة كافية للحكم عليك .”

 

 

 

ضحك شيلر فجأة، وقال بنبرة خفيفة للغاية: “كم هو سخيف، ما زلت تفكر في الحكم علي، يجب على قسم الشرطة في مدينة غوثام أن يمنحك ميدالية المواطن الصالح، أنت رجل شرطة عظيم حقًا “.

 

 

” دليل قاطع؟ لقد زار القاتل جامعة غوثام وأنا أستاذ جامعي، لذا فهو دليل قاطع للغاية بالفعل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” كم سيكون من الرائع لو كان هناك مثل هذا الشرطي العظيم عندما مات والديك، الذي وجد الأدلة التي تركها القتلة وحاكمهم. هذا ما تفكر به، أليس كذلك ؟”

” اذا كنت تريد أن تثبت أنني خالفت القانون يا باتمان، فأفعالك تنتهك القانون أيضًا. إذا تم محاكمتي، فستتم محاكمتك أيضًا. أنت تحاول إثبات أن المجرم مجرم بأفعال إجرامية، أليس كذلك ؟”

 

 

” أنت لا تثق بالشرطة، ولا تثق بالمحكمة، ومع ذلك مازلت تبحث عن أدلة، وتحاول أن تحكم علي بصحة القانون، ألا تشعر أن ما تفعله متناقض ؟”

” دليل قاطع؟ لقد زار القاتل جامعة غوثام وأنا أستاذ جامعي، لذا فهو دليل قاطع للغاية بالفعل.”

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

” اذا كنت تريد أن تثبت أنني خالفت القانون يا باتمان، فأفعالك تنتهك القانون أيضًا. إذا تم محاكمتي، فستتم محاكمتك أيضًا. أنت تحاول إثبات أن المجرم مجرم بأفعال إجرامية، أليس كذلك ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

رفع شيلر صوته، وقال بلهجة حادة: “أنت تعتقد أنك قادر على الانتقام من المجرمين بطرقك الخاصة. لكن في النهاية، أنت لا تزال شخصًا عاديًا يروضه هذا المجتمع المنظم، ولا تزال تتحدث عن الأدلة وتطالب بالعدالة “.

وبينما قاطع جوردين باتمان ألقى شيلر بطاقة ذاكرة على الأرض بينهما، قائلاً :

 

 

” ما لم تتمكن من التخلص من هذه الأمور، والتخلص من القيود التي فرضها عليك هذا المجتمع المنظم، ومحو مفاهيم القانون والإجراءات القضائية من عقلك، فلن تتمكن أبدًا من الدفاع عن العدالة التي تريدها “.

ضحك شيلر فجأة، وقال بنبرة خفيفة للغاية: “كم هو سخيف، ما زلت تفكر في الحكم علي، يجب على قسم الشرطة في مدينة غوثام أن يمنحك ميدالية المواطن الصالح، أنت رجل شرطة عظيم حقًا “.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” بروس…” نظر شيلر في عينيه وقال: ” القانون ليس عدالة، بل أنت العدالة.”

 

222222222

 

نظر باتمان إلى وجهه الذي لا يعرف الرحمة ولا الخجل، ونبرته غير المبالية، لقد وصل غضبه حقًا إلى ذروته، وعندما كان على وشك سحب الزناد، صرخ جوردين، الذي اندفع نحوه، “توقف! ضع المسدس !”

” لم ينقذ قانون غوثام والديك، تمامًا كما لم ينقذ هؤلاء العشرات من الأشخاص المفقودين. إذا كان لديك أي أوهام عديمة الفائدة بشأنه، فلن تصبح باتمان الحقيقي أبدًا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

القوة القوية كانت مجرد وسيلة للبقاء على قيد الحياة هنا، ولكن إذا أراد إنقاذ هذه المدينة، فإن القوة وحدها لن تكون كافية .

استطاع شيلر أن يرى بوضوح أن ذراعي باتمان كانت ترتجف، وكانت يداه التي تمسك بسهم باتمان مليئة بالأوردة، بل وان جسده كله كان يرتجف، من الواضح أنه كان غاضبًا للغاية .

” بالطبع، وهذه الأدلة كافية للحكم عليك .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظر باتمان إلى وجهه الذي لا يعرف الرحمة ولا الخجل، ونبرته غير المبالية، لقد وصل غضبه حقًا إلى ذروته، وعندما كان على وشك سحب الزناد، صرخ جوردين، الذي اندفع نحوه، “توقف! ضع المسدس !”

كانت كلمات شيلر مؤلمة للغاية. فقد كشفت عن أعظم تناقض في شخصية باتمان الشاب .

كانت المشاعر التي لا تعد ولا تحصى تتدفق في قلوب باتمان وجوردين. القضية الأولى التي تعامل معها الوافد الجديد باتمان على الإطلاق، هذا الشر الذي لا نهاية له والظلام الذي لا ضوء له الذي وُضِع أمامه، كما قال شيلر، ربما لم يكن مستعدًا تمامًا بعد .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لقد فشل القانون في غوثام في إنقاذ والديه، ومع ذلك، ظل باتمان، الذي ظل يتحدث عن الانتقام، أسيرًا للقانون والنظام، وفي النهاية، لازال متمسكًا بالعدالة القانونية .

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” لذا تريد مني أن أحافظ على عدالتي الخاصة؟” سأل باتمان، ثم رفع مسدسًا، ووجهه إلى جبهة شيلر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بروس…” نظر شيلر في عينيه وقال: ” القانون ليس عدالة، بل أنت العدالة.”

بالطبع، كان باتمان يحمل دائمًا أسلحة نارية. وفي مدينة غوثام، بدون مثل هذه الأسلحة، لن تتمكن من البقاء على قيد الحياة، ناهيك عن الحفاظ على العدالة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ظل شيلر هادئًا للغاية. و سأل: “لم تجيب على سؤالي في وقت سابق. هل وجدت الدليل الذي كنت تبحث عنه؟ ما هو ؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

” بجانب الصندوق الخشبي في قبو الكنيسة، هناك بقعة تركتها، وهي عبارة عن تربة وأوراق، أوراق الصنوبر الأحمر لأمريكا الشمالية، وهي فريدة من نوعها في جامعة غوثام .”

استطاع شيلر أن يرى بوضوح أن ذراعي باتمان كانت ترتجف، وكانت يداه التي تمسك بسهم باتمان مليئة بالأوردة، بل وان جسده كله كان يرتجف، من الواضح أنه كان غاضبًا للغاية .

 

 

سأل شيلر: “ماذا يثبت ذلك ؟”

 

 

كانت المشاعر التي لا تعد ولا تحصى تتدفق في قلوب باتمان وجوردين. القضية الأولى التي تعامل معها الوافد الجديد باتمان على الإطلاق، هذا الشر الذي لا نهاية له والظلام الذي لا ضوء له الذي وُضِع أمامه، كما قال شيلر، ربما لم يكن مستعدًا تمامًا بعد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” هذا يثبت أنك القاتل” قال باتمان .

 

 

شعر باتمان بالعبثية مرة أخرى، كيف يجرؤ هذا المجرم اللعين الذي قتل العشرات من الأبرياء على الوقوف هنا؟ لماذا بعض الناس في هذا العالم لايبالون بالكائنات الحية؟ حتى أنهم قساة بما يكفي لقتلهم دون تردد.

” هل هذا صحيح؟ أنا رجل منعزل، ظهرت في شارع منطقة مورسون دون تفسير، وكان لباسي وسلوكي مثيرين للشبهة. وقد وجدت أوراقًا من جامعة غوثام في مسرح الجريمة، مما يشير إلى أن القاتل قد يكون شخصًا من جامعة غوثام، وهذا يعني أني انا القاتل، كم هو دقيق تفكيرك.” علق شيلر .

 

 

 

نظر باتمان إلى وجهه الذي لا يعرف الرحمة ولا الخجل، ونبرته غير المبالية، لقد وصل غضبه حقًا إلى ذروته، وعندما كان على وشك سحب الزناد، صرخ جوردين، الذي اندفع نحوه، “توقف! ضع المسدس !”

وبينما قاطع جوردين باتمان ألقى شيلر بطاقة ذاكرة على الأرض بينهما، قائلاً :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وبينما قاطع جوردين باتمان ألقى شيلر بطاقة ذاكرة على الأرض بينهما، قائلاً :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

” دليل قاطع؟ لقد زار القاتل جامعة غوثام وأنا أستاذ جامعي، لذا فهو دليل قاطع للغاية بالفعل.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كم سيكون من الرائع لو كان هناك مثل هذا الشرطي العظيم عندما مات والديك، الذي وجد الأدلة التي تركها القتلة وحاكمهم. هذا ما تفكر به، أليس كذلك ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” نعم، كم كنت تتمنى أن يكون هناك شخص مثلك عندما مات والديك، شخص يطلق النار على القاتل بشكل حاسم لأن الأدلة قاطعة.”

” لم ينقذ قانون غوثام والديك، تمامًا كما لم ينقذ هؤلاء العشرات من الأشخاص المفقودين. إذا كان لديك أي أوهام عديمة الفائدة بشأنه، فلن تصبح باتمان الحقيقي أبدًا .”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كانت المشاعر التي لا تعد ولا تحصى تتدفق في قلوب باتمان وجوردين. القضية الأولى التي تعامل معها الوافد الجديد باتمان على الإطلاق، هذا الشر الذي لا نهاية له والظلام الذي لا ضوء له الذي وُضِع أمامه، كما قال شيلر، ربما لم يكن مستعدًا تمامًا بعد .

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل شيلر: “ماذا يثبت ذلك ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط