يونز يون (3)
الفصل 148: يونز يون (3)
كوغوغوغوغو!
طقطقة، طقطقة، طقطقة، طقطقة، طقطقة، طقطقة
“…يبدو كذلك.”
تحركت الأجهزة الميكانيكية بجنون، لتخلق منظرًا طبيعيًا.
المبجل حابس السماء، جانغ إيك.
“القدر مثل المغناطيس. هذا يعني أن القدر لديه القوة لجذب الأشياء. في الأيام الخوالي، عندما كنت ألعوبة في مخططات سيو هويل، زرت قصر القيادة الخدمي معه وشعرت بجاذبية القدر، وعندها خطرت لي فكرة.”
ووش، ووش، ووش!
بدأ المشهد المحيط يتغير.
في جوهر قلبي.
على أجساد الدمى، أُلقيت أوهام لأشكال معينة، وفي النهاية، تحولت إلى بشر كاملين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني دمية بلا مشاعر،
في الطابق الأعلى من قلعة الغموض الرائع، ظهرت ‘سماء ليلية’، وبدأت أصوات مهرجان صاخب تتردد من كل مكان.
“هذا…!”
“إذا كان القدر يستطيع جذب الظواهر الميتافيزيقية، فربما يمكنه أيضًا جذب ماضيّ، ذلك الزمان والمكان؟”
لكن النتائج لم تتغير.
المكان الذي تقف فيه كيم يون والمكان الذي يقف فيه اللورد المجنون أصبحا منفصلين.
“لقد تلقيت قلبك فقط في جسد هذه الدمية، أنا غير قادرة على إعطائك أي شيء في المقابل. لكن الآن بعد أن اقتربت النهاية، يمكنني أخيرًا أن أمنحك قلبي…”
بدأ فضاء زمني بديل بالكامل في التشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في هذه اللحظة، أفكر فقط في كيم يون وأضمها بقوة أكبر.
“منذ اليوم الذي خلقت فيه هذا التقليد لقصر القيادة الخدمي، قلعة الغموض الرائع، وأنا أحلم وأحلم بهذه اللحظة. أخيرًا…”
بدأت خيوط وعيها تحفر في الفضاء الزمني البديل أمام عينيها. ولكن، في نفس الوقت، أدركت كيم يون أنها والفضاء الزمني أمامها يندمجان تدريجيًا.
ابتسم اللورد المجنون بمرح، وهو يرقص مع تلك التي تحولت من دمية إلى شخص حقيقي، حاملًا مروحة.
جمعت الطاقة في يد الجنرال سيو اليسرى ولوحت بها نحو تدفق الطاقة بين كيم يون والفضاء.
أسعد لحظة في حياة الإنسان المسمى جو يون…
هل يمكن لجحيم السيوف بأكمله حقًا أن يقطع تحفة اللورد المجنون؟
ذلك الفضاء الزمني البديل للاثنين وهما يحملان المراوح ويستمتعان بالمهرجان، كما كان في ذلك الوقت، يُعاد خلقه في مركز قلعة الغموض الرائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت لدينا حياة أخرى بعد هذه… في حياتنا التالية، حتى لو لم تكوني يون التي عرفتها حتى الآن…”
باتسوتسوتسو…!
أنزلت كيم يون.
شعرت كيم يون بطاقتها تُمتص في الفضاء الزمني البديل أمامها.
سويش…
حتى مع استنزاف قوة حياتها، لم تفصل كيم يون وعيها عن السيطرة على قلعة الغموض الرائع.
وسط جحيم السيوف الشفاف، هناك شيء غريب.
كانت الدموع تتدفق على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد انتهى كل شيء الآن.”
[لقد دفعتني أنا وأوبا أون-هيون إلى الجحيم، والآن ماذا تفعل؟ لماذا تحاول أن تكون سعيدًا وحدك؟ لا تكن سخيفًا…!]
طقطقة، طقطقة، طقطقة، طقطقة، طقطقة، طقطقة
لم تستطع كيم يون قبول ذلك.
ابتسم اللورد المجنون بمرح، وهو يرقص مع تلك التي تحولت من دمية إلى شخص حقيقي، حاملًا مروحة.
الجاني الشرير الذي أغرقها ومليارات الأرواح في حفرة من العذاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد تستخدم وعيها للحفر في الفضاء الزمني أمامها.
لم تستطع تحمله وهو يرتدي ابتسامة تغمرها السعادة داخل عالمه الخاص وكأنه وصل إلى الجنة.
بدأ المشهد المحيط يتغير.
غيغيغيك!
المكان الذي تقف فيه كيم يون والمكان الذي يقف فيه اللورد المجنون أصبحا منفصلين.
إرادتها، بعد أن سيطرت على قلعة الغموض الرائع بأكملها، تمكنت أخيرًا من الوصول إلى أعمق أجزاء القلعة.
“لقد مات.”
طقطقة، طقطقة…
وميض!
أوقفت الأجهزة الميكانيكية واحدًا تلو الآخر، محاولةً هدم الفضاء الزمني البديل أمامها.
أغمضت عيني وتكلمت.
ومع ذلك، ارتجفت.
في جوهر قلبي.
‘حياة…’
تردد صدى صوت أحدهم في ذهني.
الفضاء الزمني البديل أمامها وحياتها.
تلك الشخصية الخضراء.
أصبحا متصلين تمامًا.
كوغوغوغوغو!
[آرغ…!]
لكن…
صرت كيم يون على أسنانها.
أغمضت عيني وتكلمت.
كمية هائلة من الطاقة كانت تُمتص في الفضاء الزمني البديل أمامها.
في نفس الوقت.
إذا استمر هذا، فسيتم استنزاف قوة حياتها بالكامل، مما يؤدي إلى وفاتها.
الدميتان، اللتان كانتا معًا لأكثر من ألف عام،
‘لا، لا…!’
يبدو أنها أدركت شيئًا ما.
رفضت مشاهدة الرجل الشرير، الذي دمر حياتها، يحقق هدفه أمام عينيها مباشرة.
ووش!
‘هذا لا يمكن أن يحدث!’
بدأت خيوط وعيها تحفر في الفضاء الزمني البديل أمام عينيها. ولكن، في نفس الوقت، أدركت كيم يون أنها والفضاء الزمني أمامها يندمجان تدريجيًا.
لقد فهمت حركات الأجهزة الميكانيكية لقلعة الغموض الرائع.
ربما لأنني تبنيت للتو ضربة المبجل محاصر السماء، أصبح جسدي كله مدمرًا.
وقدرت أن الفضاء الزمني البديل الذي يتجلى أمامها لن يدوم طويلاً.
“همم؟”
ربما عندما تنتهي الرقصة، سيتفرق كل شيء كالدخان.
الرجل الشرير الذي دمر حياتها وحياة حبيبها.
عندها لن يتم استنزاف قوة حياتها بعد الآن.
“أحبك حقًا، أوبا أون-هيون. لذا… من فضلك افعل ذلك.”
ستنخفض قوة حياتها إلى مستوى حرج بالتأكيد، لكن حاليًا، هذا هو المسار الوحيد المتاح لها للنجاة.
ربما، عندما ينتهي هذا الزمن المخلوق، سيكون اللورد المجنون أيضًا على شفا الموت.
لكن كيم يون لا تريد ذلك.
ستنخفض قوة حياتها إلى مستوى حرج بالتأكيد، لكن حاليًا، هذا هو المسار الوحيد المتاح لها للنجاة.
‘لماذا، لماذا يجب أن أرى ذلك المجنون سعيدًا؟’
تحول السيف عديم الشكل الذي أحمله إلى اللون الأخضر، وأصبح بوداو.
الرجل الشرير الذي دمر حياتها وحياة حبيبها.
قلبها، ألمها، حماسها، ومشاعرها وصلت إليّ.
هي تعلم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هربنا أخيرًا من قبضة اللورد المجنون.
قوة حياة اللورد المجنون تُسحب أيضًا إلى ذلك الزمن.
[أخيرًا، تصل صلتنا المشؤومة (يقصد الرابطة القدرية التي بينهما) إلى نهايتها. إلى منافسي مدى الحياة، أنا، سيو هويل، أعبر عن احترامي. الآن إذن.]
ربما، عندما ينتهي هذا الزمن المخلوق، سيكون اللورد المجنون أيضًا على شفا الموت.
يبدو أنها أدركت شيئًا ما.
إذا انتظرت قليلاً، سيموت اللورد المجنون ببساطة.
“…هذا…”
لكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري…”
‘ذلك المجنون المختل، سيموت وهو مغلف بالسعادة؟’
كوغوغوغوغو!
كرانش…
إنه سيو أون-هيون.
[لا أستطيع قبول ذلك!]
“لقد مات.”
بدأت خيوط وعيها تحفر في الفضاء الزمني البديل أمام عينيها. ولكن، في نفس الوقت، أدركت كيم يون أنها والفضاء الزمني أمامها يندمجان تدريجيًا.
“…هذا…”
بوكواك!
سخن الدانتيان العلوي لديها بشكل مفرط، مما تسبب في انفجار الدم من أنفها وعينيها. ومع ذلك، كيم يون، وهي تذرف دموعًا دموية، ظلت ترتجف بعزم على تدمير ابتكار اللورد المجنون.
إنه مجرد لعب أطفال أمامه.
في تلك اللحظة.
لم يتبق أثر للطاقة الروحية في دوائري.
قبض!
ووش!
أمسك شخص ما بقوة بيد كيم يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظات المترجم: “رابطة الحب” تُترجم أيضًا إلى “يونز يون” في النسخة الأصلية. وبالتالي، فإن “يونز يون” لها معنيان مزدوجان هما “مسرحية جو يون” و “رابطة الحب”.
إنه سيو أون-هيون.
إنه مجرد لعب أطفال أمامه.
نقلت نظري بين الفضاء الزمني المخلوق أمامي وكيم يون، التي كانت على وشك قتل نفسها في محاولتها لتدميره.
تحول السيف عديم الشكل الذي أحمله إلى اللون الأخضر، وأصبح بوداو.
بعد أن سيطرت يون على قلعة الغموض الرائع، اختفت الهمهمات، مما سمح لي أخيرًا بالوصول إلى هذا المكان.
“…الآن أصبح واضحًا لماذا كان هذا المجنون يخلق أرواحًا مزيفة…” قالت كيم يون وهي تضحك.
“يون-آه، توقفي عن هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك لأنها سيطرت على قلعة الغموض الرائع وأكملت هذا الفضاء الزمني بيديها؟
[أوبا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصية خضراء صغيرة، المبجل حابس السماء، جانغ إيك، يتحدث وكأنه بجانبي تمامًا.
نظرت إليّ.
لكن.
[لماذا؟ لماذا يحق له أن يموت سعيدًا، بينما علينا أن نعيش في أعقاب الحياة التي دمرها؟ هذا غير عادل… لا يمكننا أن ندع هذا يحدث… يجب أن يختبر هو أيضًا عذاب انهيار هدف حياته أمام عينيه…]
جلست بجانبها.
“يون-آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كواغوانغوانغوان!
تكلمت، وأنا أنظر إلى وجهها.
ربما، عندما ينتهي هذا الزمن المخلوق، سيكون اللورد المجنون أيضًا على شفا الموت.
“أليست الحياة غير عادلة بطبيعتها؟”
ابتسم اللورد المجنون بمرح، وهو يرقص مع تلك التي تحولت من دمية إلى شخص حقيقي، حاملًا مروحة.
[نعم…؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد تستخدم وعيها للحفر في الفضاء الزمني أمامها.
“هذا هو حال هذا العالم. إنه جحيم. غير عادل، مجنون، مكان مليء بالألم. لكن…”
“هذا سر رائع حقًا.”
عانقتها.
طقطقة، طقطقة…
“حتى مع ذلك، ألم نتشارك قلوبنا مع بعضنا البعض؟”
هي أيضًا، بدت مستنزفة من المحنة الهائلة التي واجهتها.
ذات مرة، علمني شخص ما أن زجاج الصحراء يلمع كجوهرة جميلة عندما يضيئه النور، لكنه يصبح وحشًا حادًا وخطيرًا في غياب الضوء.
تردد صدى صوت أحدهم في ذهني.
عدم قدرتي على نسيانها ليس فقط بسبب القلب الذي أعطتني إياه، ولكن أيضًا بسبب قيمة الحياة التي اكتسبتها من خلال مشاركة القلوب معها.
“…الآن أصبح واضحًا لماذا كان هذا المجنون يخلق أرواحًا مزيفة…” قالت كيم يون وهي تضحك.
لكن في هذه اللحظة، أفكر فقط في كيم يون وأضمها بقوة أكبر.
ومع ذلك، ارتجفت.
“قد تكون الحياة جحيمًا، لكن إذا تشاركنا قلوبنا، فربما… يمكننا الوصول إلى جنة أفضل بكثير مما يختبره ذلك المجنون هناك.”
[أنت تضمر قلبًا متمردًا ضد اللورد المجنون، أليس كذلك؟ اليوم الذي ستستخرج فيه ضربتي سيكون على الأرجح اليوم الذي ستكشف فيه عن نواياك المتمردة. قد يجهد جسدك قليلاً، لكن…]
تقطير، تقطير…
إنه سيف بوداو أخضر اللون.
شعرت بدموعها تسقط على كتفي.
“يون-آه.”
“طوال هذا الوقت، ظننت أنني لا أستطيع تلقي قلبك. لأنه…”
بطاقة ذروة مرحلة المحاور الأربعة، تم تعزيز السيف عديم الشكل إلى درجة يمكنه فيها قطع أي شيء غير قابل للقطع.
على الرغم من أنني دمية بلا مشاعر،
هناك حاجة إلى قوة أكبر من قوة الشفط الهائلة لهذا الفضاء الزمني البديل.
قلبها، ألمها، حماسها، ومشاعرها وصلت إليّ.
لم تستطع كيم يون قبول ذلك.
“لقد تلقيت قلبك فقط في جسد هذه الدمية، أنا غير قادرة على إعطائك أي شيء في المقابل. لكن الآن بعد أن اقتربت النهاية، يمكنني أخيرًا أن أمنحك قلبي…”
كوغوغوغوغو!
ببطء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت كيم يون بطاقتها تُمتص في الفضاء الزمني البديل أمامها.
عادت كيم يون، التي كانت مغلفة سابقًا بخيوط بيضاء، إلى مظهرها المعتاد، مرتدية ثوبًا ورديًا فاتحًا.
ذات مرة، علمني شخص ما أن زجاج الصحراء يلمع كجوهرة جميلة عندما يضيئه النور، لكنه يصبح وحشًا حادًا وخطيرًا في غياب الضوء.
“سأقبل قلبك.”
أمسك به.
“شكرًا لك.”
حالة لسحق كل شيء تمامًا إلى أشلاء.
قالت، وهي تبكي كالطفل في ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في هذه اللحظة، أفكر فقط في كيم يون وأضمها بقوة أكبر.
“شكرًا جزيلاً لك…”
وسط جحيم السيوف الشفاف، هناك شيء غريب.
ششششششس
مع توقف وعيها وحياتها عن تغذيته، بدأ الفضاء الزمني البديل الذي خلقه اللورد المجنون في الانهيار.
لم تعد تستخدم وعيها للحفر في الفضاء الزمني أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذراعي المدمرتين بالكامل، تمكنت بطريقة ما من تحريك السيف عديم الشكل، والتقطت كيم يون وهي تُقذف.
توقف الاندماج.
قالت، وهي تبكي كالطفل في ذراعي.
لكن…
الفصل 148: يونز يون (3)
‘الطاقة لا تزال تُمتص في ذلك الفضاء…’
بعد إعادة تشكيلي في جسد الجنرال سيو،
لقد تم ربط قانون قلب الغموض الفطري الرائع الخاص بها بالقوة التي نشّطت قلعة الغموض الرائع مع الفضاء الداخلي.
“هذا سر رائع حقًا.”
إذا انهار ذلك الفضاء الزمني البديل في النهاية، فستكون كيم يون بأمان، لكن من غير المؤكد ما إذا كان سيبقى سليمًا أو إذا كان سيستهلك كل قوة حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت السيف عديم الشكل لأول مرة منذ وقت طويل جدًا.
‘أحتاج إلى قطع الاتصال بين يون وذلك الفضاء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا انهار ذلك الفضاء الزمني البديل في النهاية، فستكون كيم يون بأمان، لكن من غير المؤكد ما إذا كان سيبقى سليمًا أو إذا كان سيستهلك كل قوة حياتها.
ووش!
‘لا، لا…!’
جمعت الطاقة في يد الجنرال سيو اليسرى ولوحت بها نحو تدفق الطاقة بين كيم يون والفضاء.
لكن كيم يون لا تريد ذلك.
لكن الاتصال لم ينقطع، وبدلاً من ذلك، تم امتصاص قوة حياتها بكفاءة أكبر.
نظرت إلى الدمى المحيطة.
فكرت للحظة..
هناك حاجة إلى قوة أقوى من كل من السيف المشع المتجاوز والسيف عديم الشكل.
‘الهجمات العادية لن تقطع الاتصال. إذن…’
كل شيء، دُمر تمامًا.
هناك حاجة إلى هجوم متخصص في القطع والفصل.
بدأت الطاقة تتجمع في وسط الحاجز.
ووش، ووش، ووش!
وقفت على جحيم السيوف الشفاف، وسحبت هالة السيوف إلى الداخل.
بعد إعادة تشكيلي في جسد الجنرال سيو،
الفضاء الزمني البديل أمامها وحياتها.
أخرجت السيف عديم الشكل لأول مرة منذ وقت طويل جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع السيف عديم الشكل الاتصال أمامه بشكل نظيف.
ووش، ووش، ووش!
[نعم…؟]
على الرغم من أن الأمر بدا غريبًا بعض الشيء، لكونه مندمجًا بشكل طبيعي في جسدي وروحي، كشف سيفي عديم الشكل عن هالته مرة أخرى.
“شكرًا جزيلاً لك…”
‘اقطع…’
[بفضل إرشاد المبجل محاصر السماء، تمكنا من تحديد إحداثيات هجومه. هاها، أيها العجوز. هل ما زلت على قيد الحياة؟ أم أنك أغمضت عينيك أخيرًا بعد أن أصابتك الضربة التي تركها المبجل مخبأة؟ من الصعب الرؤية من هذه المسافة.]
طقطقة، طقطقة، طقطقة!
“…يون-آه.”
غرست في السيف عديم الشكل طاقة ذروة مرحلة المحاور الأربعة، مستمدًا الطاقة التي استوليت عليها من الدمى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت فجأة.
سويش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد انتهى كل شيء الآن.”
أصبح السيف عديم الشكل أكثر وضوحًا، وفي النهاية، كاد يكون غير موجود في يدي.
المكان الذي تقف فيه كيم يون والمكان الذي يقف فيه اللورد المجنون أصبحا منفصلين.
‘اقطع.’
“طوال هذا الوقت، ظننت أنني لا أستطيع تلقي قلبك. لأنه…”
بطاقة ذروة مرحلة المحاور الأربعة، تم تعزيز السيف عديم الشكل إلى درجة يمكنه فيها قطع أي شيء غير قابل للقطع.
كانت الدموع تتدفق على وجهها.
‘اقطع!’
وأخيرًا، في ذروة زخمه،
وأخيرًا، في ذروة زخمه،
تشواااااا
لوحت بالسيف عديم الشكل.
طويلاً حقًا.
ووش!
في نهاية مسرحية جو يون (يون)
بانغ!
بدا أن الدموع تتجمع في جسدي الجاف.
قطع السيف عديم الشكل الاتصال أمامه بشكل نظيف.
قوة حياة اللورد المجنون تُسحب أيضًا إلى ذلك الزمن.
وكما يليق باسمه، فقد قطع تدفق قوة الحياة، الذي بدا غير قابل للقطع.
أسعد لحظة في حياة الإنسان المسمى جو يون…
لكن…
“للمستقبل.”
‘أغغ…’
أغمضت عيني واستحضرت الشعور عندما قلدت السيف المشع المتجاوز.
فشلت في قطع التدفق الهائل الذي خلقه اللورد المجنون بالكامل.
طقطقة، طقطقة، طقطقة، طقطقة، طقطقة، طقطقة
خلقت الأرواح الاصطناعية التي لا حصر لها نوايا عديدة.
“أوبا أون-هيون.”
هذه النوايا العديدة شكلت الفضاء الزمني البديل أمام عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقلت نظري بين الفضاء الزمني المخلوق أمامي وكيم يون، التي كانت على وشك قتل نفسها في محاولتها لتدميره.
هناك حاجة إلى قوة أكبر من قوة الشفط الهائلة لهذا الفضاء الزمني البديل.
هناك حاجة إلى هجوم متخصص في القطع والفصل.
‘لو كان بإمكاني فقط قطع الفضاء الزمني البديل نفسه…’
وعندما أمسكت بمقبضه وسحبته من جحيم السيوف،
إذا كانت مثل هذه القوة أو المهارة موجودة، فقد يكون من الممكن قطعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقلت نظري بين الفضاء الزمني المخلوق أمامي وكيم يون، التي كانت على وشك قتل نفسها في محاولتها لتدميره.
‘مرة أخرى…’
جلست بجانبها.
ركزت كل طاقتي ولوحت بالسيف عديم الشكل مرة أخرى.
وجدت نفسي أمد يدي نحو البوداو الذي يهمس لي باستمرار.
ووش!
‘أحتاج إلى المزيد من القوة…!’
لكن النتائج لم تتغير.
في نفس الوقت.
أغمضت عيني واستحضرت الشعور عندما قلدت السيف المشع المتجاوز.
فشلت في قطع التدفق الهائل الذي خلقه اللورد المجنون بالكامل.
دخلت إلى جوهر قلبي، وتصورت النصل المشع المتجاوز.
في تلك اللحظة.
وقفت على جحيم السيوف الشفاف، وسحبت هالة السيوف إلى الداخل.
صرت كيم يون على أسنانها.
لكن…
لكن…
‘هذا لا يكفي…’
وحيدًا.
هل يمكن لجحيم السيوف بأكمله حقًا أن يقطع تحفة اللورد المجنون؟
لكن النتائج لم تتغير.
‘لقطع الفضاء الزمني بأكمله، الذي يستهلك حياة يون…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هدف اللورد المجنون إحياء الموتى.
هناك حاجة إلى قوة أقوى من كل من السيف المشع المتجاوز والسيف عديم الشكل.
الفصل 148: يونز يون (3)
‘أحتاج إلى المزيد من القوة…!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما تبقى في قمة قلعة الغموض الرائع هو فقط الدمى التي توقفت في مسارها.
في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد تستخدم وعيها للحفر في الفضاء الزمني أمامها.
‘…؟’
‘أغغ…’
لاحظت فجأة.
‘لماذا، لماذا يجب أن أرى ذلك المجنون سعيدًا؟’
داخل جوهر قلبي.
عانقتها.
وسط جحيم السيوف الشفاف، هناك شيء غريب.
لقد تم ربط قانون قلب الغموض الفطري الرائع الخاص بها بالقوة التي نشّطت قلعة الغموض الرائع مع الفضاء الداخلي.
إنه سيف بوداو أخضر اللون.
لكن قوتي خذلتني.
على عكس السيوف المحيطة التي تشير نحو السماء، هذا البوداو مغروس بقوة والمقبض للأعلى.
أمسك به.
كما لو أن شخصًا ما وضعه هناك عن قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرني الضوء، واختفى جسدي بالكامل.
وحيدًا.
تحول السيف عديم الشكل الذي أحمله إلى اللون الأخضر، وأصبح بوداو.
وبعد ذلك.
هناك حاجة إلى قوة أكبر من قوة الشفط الهائلة لهذا الفضاء الزمني البديل.
شعرت بانجذاب لا يمكن تفسيره نحو هذا البوداو.
‘حياة…’
أمسك به.
المكان الذي تقف فيه كيم يون والمكان الذي يقف فيه اللورد المجنون أصبحا منفصلين.
أمسك به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك.
أمسك به…
لقد تم ربط قانون قلب الغموض الفطري الرائع الخاص بها بالقوة التي نشّطت قلعة الغموض الرائع مع الفضاء الداخلي.
في جوهر قلبي.
أخيرًا تقبلا الأمر، مغمورين في انفجار من الضوء.
وجدت نفسي أمد يدي نحو البوداو الذي يهمس لي باستمرار.
واللورد المجنون، الذي يبدو أكبر سنًا من ذي قبل، يمسك بيديها ويبتسم مع [ها].
وعندما أمسكت بمقبضه وسحبته من جحيم السيوف،
تقدم البوداو الأخضر بلا هوادة، ممزقًا الفضاء نفسه.
وميض!
لكن الاتصال لم ينقطع، وبدلاً من ذلك، تم امتصاص قوة حياتها بكفاءة أكبر.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما تبقى في قمة قلعة الغموض الرائع هو فقط الدمى التي توقفت في مسارها.
تحول السيف عديم الشكل الذي أحمله إلى اللون الأخضر، وأصبح بوداو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها لن يتم استنزاف قوة حياتها بعد الآن.
تردد صدى صوت أحدهم في ذهني.
‘أحتاج إلى قطع الاتصال بين يون وذلك الفضاء.’
[أن تصل إلى المرحلة الثانية من تجلي أسلوب مسار القلب. تبدو شخصًا غير عادي، حتى أنك تتفوق على سيدي، لذا زرعت ضربتي في وعيك.]
إنه سيف بوداو أخضر اللون.
شخصية خضراء صغيرة، المبجل حابس السماء، جانغ إيك، يتحدث وكأنه بجانبي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ذلك المجنون المختل، سيموت وهو مغلف بالسعادة؟’
[أنت تضمر قلبًا متمردًا ضد اللورد المجنون، أليس كذلك؟ اليوم الذي ستستخرج فيه ضربتي سيكون على الأرجح اليوم الذي ستكشف فيه عن نواياك المتمردة. قد يجهد جسدك قليلاً، لكن…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثود!
تلك الشخصية الخضراء.
“أنا في الواقع…”
المبجل حابس السماء، جانغ إيك.
انهار هناك إلى جانب [ها].
اتخذت نفس الوضعية التي أظهرها ذلك الشخص في الوضعية الابتدائية، محدقًا بذهول في تدفق الطاقة أمامي.
في تلك اللحظة.
وبعد ذلك.
خطوت في الهواء، متحركًا بجوار فضاء اللورد المجنون.
سقط البوداو الأخضر.
ركزت كل طاقتي ولوحت بالسيف عديم الشكل مرة أخرى.
[باستخدام هذه الضربة، ستحقق هدفك بالتأكيد. لا أعرف كيف وصلت إلى المرحلة الثانية من تجلي أسلوب مسار القلب. على أي حال، انطلاقًا من جوهر قلبك، أنت عضو رائع في قبيلة القلب. لذا، سأساعدك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هربنا أخيرًا من قبضة اللورد المجنون.
دمار.
“حتى مع ذلك، ألم نتشارك قلوبنا مع بعضنا البعض؟”
هذه الكلمة فقط خطرت ببالي.
في السماء أعلاه، تكشف حاجز ضخم.
آه، هذا هو…
أنزلت كيم يون.
أسلوب قتالي خُلق فقط لإبادة كل شيء.
هل يمكن لجحيم السيوف بأكمله حقًا أن يقطع تحفة اللورد المجنون؟
لإبادة الخصم أمامي، أي كيانات مزعجة، أي شيء يقمعني.
[هي] أيضًا، عادت من شكلها البشري السابق إلى شكل الدمية الحالي.
حالة لسحق كل شيء تمامًا إلى أشلاء.
‘لو كان بإمكاني فقط قطع الفضاء الزمني البديل نفسه…’
حل مختلف، عني وعن كيم يونغ-هون.
إذا كانت مثل هذه القوة أو المهارة موجودة، فقد يكون من الممكن قطعه.
كواغوانغوانغوان!
كوغوغوغوغو!
تقدم البوداو الأخضر بلا هوادة، ممزقًا الفضاء نفسه.
كواغواغواغواغوا!
تدفق الطاقة العملاق؟
أغمضت عيني وتكلمت.
إنه مجرد لعب أطفال أمامه.
“هل يمكنني الاستمرار في نقل هذا القلب إليكِ؟”
كل شيء، دُمر تمامًا.
مستنزفًا من كل الطاقة، لا يمكن الشعور حتى بأثر للحياة منه.
قسم النصل الأخضر ذو الحد الواحد ما تبقى من قلعة الغموض الرائع إلى نصفين، مع الفضاء الزمني.
وأخيرًا، في ذروة زخمه،
كراك!
في الطابق الأعلى من قلعة الغموض الرائع، ظهرت ‘سماء ليلية’، وبدأت أصوات مهرجان صاخب تتردد من كل مكان.
غُطيت السماء والأرض بالضوء الأخضر، ولم تتمكن الدوائر في ذراعي الجنرال سيو من تحمل الإنتاج، فاحترقت حتى أصبحت رمادًا.
ووش!
كما استنفدت بالكامل الطاقة الروحية التي كنت أسحبها من دمى قلعة الغموض الرائع الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تعلم أيضًا.
في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت فجأة.
كوغوغوغوغوغو!
يبدو أنها أدركت شيئًا ما.
انقطع اتصال كيم يون بزمن اللورد المجنون.
في نهاية حياتهما المليئة بالألم،
تشواااااا
وكما يليق باسمه، فقد قطع تدفق قوة الحياة، الذي بدا غير قابل للقطع.
مع توقف وعيها وحياتها عن تغذيته، بدأ الفضاء الزمني البديل الذي خلقه اللورد المجنون في الانهيار.
[سيدتي، من فضلكِ قومي بتفعيله.]
كوغوغوغوغو!
إذا استمر هذا، فسيتم استنزاف قوة حياتها بالكامل، مما يؤدي إلى وفاتها.
بذراعي المدمرتين بالكامل، تمكنت بطريقة ما من تحريك السيف عديم الشكل، والتقطت كيم يون وهي تُقذف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد انتهى كل شيء الآن.”
كواغواغواغواغوا!
نظرت إلى الدمى المحيطة.
نصف الجزء المتبقي من قلعة الغموض الرائع، إلى جانب آثار الدمار التي خلفها البوداو، سقط بعيدًا في الفضاء الممزق.
قلبها، ألمها، حماسها، ومشاعرها وصلت إليّ.
خطوت في الهواء، متحركًا بجوار فضاء اللورد المجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت إلى جوهر قلبي، وتصورت النصل المشع المتجاوز.
سويش…
بعد أن سيطرت يون على قلعة الغموض الرائع، اختفت الهمهمات، مما سمح لي أخيرًا بالوصول إلى هذا المكان.
بعد فترة، تفرق فضاء اللورد المجنون ببطء.
اقتربنا من اللورد المجنون.
“أخيرًا…”
“هل يمكنني الاستمرار في نقل هذا القلب إليكِ؟”
“لقد انتهى الأمر، أوبا…”
“…يون-آه.”
أنزلت كيم يون.
[لا أستطيع قبول ذلك!]
تداعى الفضاء الزمني البديل.
وأخيرًا، في ذروة زخمه،
ما تبقى في قمة قلعة الغموض الرائع هو فقط الدمى التي توقفت في مسارها.
[أخيرًا، تصل صلتنا المشؤومة (يقصد الرابطة القدرية التي بينهما) إلى نهايتها. إلى منافسي مدى الحياة، أنا، سيو هويل، أعبر عن احترامي. الآن إذن.]
[هي] أيضًا، عادت من شكلها البشري السابق إلى شكل الدمية الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت للحظة..
واللورد المجنون، الذي يبدو أكبر سنًا من ذي قبل، يمسك بيديها ويبتسم مع [ها].
أنزلت كيم يون.
مستنزفًا من كل الطاقة، لا يمكن الشعور حتى بأثر للحياة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كواغوانغوانغوان!
اقتربنا من اللورد المجنون.
الفصل 148: يونز يون (3)
ثود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري…”
وعندما اقتربنا،
وحيدًا.
انهار هناك إلى جانب [ها].
جلست بجانبها.
“لقد مات.”
“هل يمكنني الاستمرار في نقل هذا القلب إليكِ؟”
“…يبدو كذلك.”
هي أيضًا، بدت مستنزفة من المحنة الهائلة التي واجهتها.
لم يكن هدف اللورد المجنون إحياء الموتى.
جمعت الطاقة في يد الجنرال سيو اليسرى ولوحت بها نحو تدفق الطاقة بين كيم يون والفضاء.
كان مجرد استدعاء أسعد لحظة في حياته.
“…هذا…”
لاستدعاء ذلك الفضاء الزمني مرة أخرى والموت فيه.
“للمستقبل.”
نظرت إلى الدمى المحيطة.
في نفس الوقت.
“…الآن أصبح واضحًا لماذا كان هذا المجنون يخلق أرواحًا مزيفة…” قالت كيم يون وهي تضحك.
مستنزفًا من كل الطاقة، لا يمكن الشعور حتى بأثر للحياة منه.
هل كان ذلك لأنها سيطرت على قلعة الغموض الرائع وأكملت هذا الفضاء الزمني بيديها؟
في الطابق الأعلى من قلعة الغموض الرائع، ظهرت ‘سماء ليلية’، وبدأت أصوات مهرجان صاخب تتردد من كل مكان.
يبدو أنها أدركت شيئًا ما.
دمار.
كان اللورد المجنون يخلق العديد من الأرواح المزيفة حتى الآن معتقدًا أنه كما يؤثر القدر على الناس، يمكن للناس أيضًا التأثير على القدر في المقابل.
حالة لسحق كل شيء تمامًا إلى أشلاء.
من فمها، حيث أكملت قلعة الغموض الرائع، يتدفق سر القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع السيف عديم الشكل الاتصال أمامه بشكل نظيف.
من خلال التلاعب بالعديد من الأرواح الاصطناعية، أثر على القدر لخلق جاذبية. من خلال هذه الجاذبية، أراد استدعاء وإعادة إنتاج ماضيه، أسعد لحظاته. كان هذا هو هدف هذا المجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذراعي المدمرتين بالكامل، تمكنت بطريقة ما من تحريك السيف عديم الشكل، والتقطت كيم يون وهي تُقذف.
انهارت كيم يون، مرهقة، وهي تتحدث.
‘أحتاج إلى قطع الاتصال بين يون وذلك الفضاء.’
جلست بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت ببطء أشعة الضوء المتساقطة ونظرت إلى كيم يون بجانبي.
لم يتبق أثر للطاقة الروحية في دوائري.
شعرت بانجذاب لا يمكن تفسيره نحو هذا البوداو.
هي أيضًا، بدت مستنزفة من المحنة الهائلة التي واجهتها.
تداعى الفضاء الزمني البديل.
بتعبير ضعيف، استندت على كتفي، قائلة وهي تنظر إلى اللورد المجنون المتوفى وإلي [ها].
لكن.
“…لقد انتهى كل شيء الآن.”
“طوال هذا الوقت، ظننت أنني لا أستطيع تلقي قلبك. لأنه…”
“…نعم.”
ووش، ووش، ووش!
لقد كان طويلاً.
غُطيت السماء والأرض بالضوء الأخضر، ولم تتمكن الدوائر في ذراعي الجنرال سيو من تحمل الإنتاج، فاحترقت حتى أصبحت رمادًا.
طويلاً حقًا.
“…يون-آه.”
ولكن الآن،
ولكن الآن،
هربنا أخيرًا من قبضة اللورد المجنون.
أغمضت عيني واستحضرت الشعور عندما قلدت السيف المشع المتجاوز.
ابتسمت ابتسامة خافتة وأمسكت بقوة بيدي، التي لم تعد قادرة على الحركة بسبب الدوائر الروحية المحترقة.
لاستدعاء ذلك الفضاء الزمني مرة أخرى والموت فيه.
“أوبا أون-هيون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك به.
“همم؟”
ابتسمت ابتسامة خافتة.
“لدي شيء لأخبرك به…”
“ما هو؟”
وبعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هربنا أخيرًا من قبضة اللورد المجنون.
كوغوغوغوغو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هدف اللورد المجنون إحياء الموتى.
في السماء أعلاه، تكشف حاجز ضخم.
“…يون-آه.”
وميض!
في نفس الوقت.
في وسط الحاجز، تم تصوير تنين أزرق مهيب.
قالت، وهي تبكي كالطفل في ذراعي.
من وراء تشكيل الحاجز، دوى صوت سيو هويل.
‘حياة…’
[بفضل إرشاد المبجل محاصر السماء، تمكنا من تحديد إحداثيات هجومه. هاها، أيها العجوز. هل ما زلت على قيد الحياة؟ أم أنك أغمضت عينيك أخيرًا بعد أن أصابتك الضربة التي تركها المبجل مخبأة؟ من الصعب الرؤية من هذه المسافة.]
حالة لسحق كل شيء تمامًا إلى أشلاء.
ووش!
[أن تصل إلى المرحلة الثانية من تجلي أسلوب مسار القلب. تبدو شخصًا غير عادي، حتى أنك تتفوق على سيدي، لذا زرعت ضربتي في وعيك.]
بدأت الطاقة تتجمع في وسط الحاجز.
“هذا سر رائع حقًا.”
“هذا…!”
لكن.
صررت على أسناني وحاولت النهوض.
أسعد لحظة في حياة الإنسان المسمى جو يون…
لكن قوتي خذلتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا؟ لماذا يحق له أن يموت سعيدًا، بينما علينا أن نعيش في أعقاب الحياة التي دمرها؟ هذا غير عادل… لا يمكننا أن ندع هذا يحدث… يجب أن يختبر هو أيضًا عذاب انهيار هدف حياته أمام عينيه…]
ربما لأنني تبنيت للتو ضربة المبجل محاصر السماء، أصبح جسدي كله مدمرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقلت نظري بين الفضاء الزمني المخلوق أمامي وكيم يون، التي كانت على وشك قتل نفسها في محاولتها لتدميره.
كيم يون أيضًا، بعد تنشيط قلعة الغموض الرائع لفترة طويلة، لم تستطع حتى رفع إصبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقبل قلبك.”
حاولت السيطرة على الدمى المتبقية، لكن لم يتبق سوى القليل، ومعظمها مكسور أيضًا.
ابتسمت ابتسامة خافتة وأمسكت بقوة بيدي، التي لم تعد قادرة على الحركة بسبب الدوائر الروحية المحترقة.
[إذا توفي العجوز، فهذا أمر. ولكن إذا كانت هناك فرصة ضئيلة، أعني فرصة ضئيلة جدًا وحقيقية، أن العجوز لا يزال على قيد الحياة، فسيكون ذلك مزعجًا جدًا بالنسبة لنا. لذا، من فضلك لا تتشبث بحياتك العنيدة وأغمض عينيك الآن.]
“…هذا…”
كوغوغوغو!
فشلت في قطع التدفق الهائل الذي خلقه اللورد المجنون بالكامل.
ارتعش رمز التنين في وسط الحاجز وعاد إلى الحياة.
كيم يون أيضًا، بعد تنشيط قلعة الغموض الرائع لفترة طويلة، لم تستطع حتى رفع إصبع.
في نفس الوقت، ظهرت وحوش خالدة صوفية مختلفة حول التنين.
يبدو أنها أدركت شيئًا ما.
[أخيرًا، تصل صلتنا المشؤومة (يقصد الرابطة القدرية التي بينهما) إلى نهايتها. إلى منافسي مدى الحياة، أنا، سيو هويل، أعبر عن احترامي. الآن إذن.]
تحول السيف عديم الشكل الذي أحمله إلى اللون الأخضر، وأصبح بوداو.
كوغوغوغوغو!
وميض!
[سيدتي، من فضلكِ قومي بتفعيله.]
[سيدتي، من فضلكِ قومي بتفعيله.]
وميض!
لكن…
تحولت الوحوش الخالدة إلى أوهام حية، تظهر تحت التشكيل، وكل منها يفتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقطع الفضاء الزمني بأكمله، الذي يستهلك حياة يون…’
ملأ ضوء أزرق السماء والأرض.
ملأ ضوء أزرق السماء والأرض.
شاهدت ببطء أشعة الضوء المتساقطة ونظرت إلى كيم يون بجانبي.
“…هذا…”
كانت نظرة استسلام في عينيها.
لقد كان طويلاً.
“…أوبا أون-هيون.”
في نفس الوقت، ظهرت وحوش خالدة صوفية مختلفة حول التنين.
“…يون-آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني دمية بلا مشاعر،
أمسكت بيدها وسألت،
هناك حاجة إلى قوة أكبر من قوة الشفط الهائلة لهذا الفضاء الزمني البديل.
“هل لي أن أطلب شيئًا واحدًا؟”
[هي] أيضًا، عادت من شكلها البشري السابق إلى شكل الدمية الحالي.
“ما هو؟”
[أنت تضمر قلبًا متمردًا ضد اللورد المجنون، أليس كذلك؟ اليوم الذي ستستخرج فيه ضربتي سيكون على الأرجح اليوم الذي ستكشف فيه عن نواياك المتمردة. قد يجهد جسدك قليلاً، لكن…]
“للمستقبل.”
ابتسمت ابتسامة خافتة.
أغمضت عيني وتكلمت.
‘حياة…’
بدا أن الدموع تتجمع في جسدي الجاف.
هذه الكلمة فقط خطرت ببالي.
“إذا كانت لدينا حياة أخرى بعد هذه… في حياتنا التالية، حتى لو لم تكوني يون التي عرفتها حتى الآن…”
وميض!
تحولت الأجواء المحيطة إلى اللون الأبيض.
“لقد مات.”
“هل يمكنني الاستمرار في نقل هذا القلب إليكِ؟”
قوة حياة اللورد المجنون تُسحب أيضًا إلى ذلك الزمن.
للحظة وجيزة، نظرت في عيني وابتسمت وسط الإشراق.
‘اقطع…’
“أوبا أون-هيون، لقد أخبرتني ألا أبوح بسري، أليس كذلك؟ هل أخبرك بسر كبير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوغوغوغوغو!
“انتظري…”
حتى مع استنزاف قوة حياتها، لم تفصل كيم يون وعيها عن السيطرة على قلعة الغموض الرائع.
“أنا في الواقع…”
‘اقطع.’
ترددت للحظة، ثم ابتسمت كيم يون بشكل أجمل من أي زهرة متفتحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيني ببطء، منهيًا رابطة (يون) الحب (يون).
“أحبك حقًا، أوبا أون-هيون. لذا… من فضلك افعل ذلك.”
ومع ذلك، ارتجفت.
“…هذا…”
كما استنفدت بالكامل الطاقة الروحية التي كنت أسحبها من دمى قلعة الغموض الرائع الأخرى.
غمرني الضوء، واختفى جسدي بالكامل.
ببطء…
ابتسمت ابتسامة خافتة.
تقطير، تقطير…
“هذا سر رائع حقًا.”
الدميتان، اللتان كانتا معًا لأكثر من ألف عام،
في نهاية مسرحية جو يون (يون)
لكن…
بعد أن تأكدت من قلب كيم يون تجاهي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت للحظة..
أغمضت عيني ببطء، منهيًا رابطة (يون) الحب (يون).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقبل قلبك.”
الدميتان، اللتان كانتا معًا لأكثر من ألف عام،
كواغواغواغواغوا!
في نهاية حياتهما المليئة بالألم،
ووش!
أخيرًا تقبلا الأمر، مغمورين في انفجار من الضوء.
لم يتبق أثر للطاقة الروحية في دوائري.
تلك هي عودة سيو أون-هيون الرابعة عشرة.
لقد كان طويلاً.
ملاحظات المترجم: “رابطة الحب” تُترجم أيضًا إلى “يونز يون” في النسخة الأصلية. وبالتالي، فإن “يونز يون” لها معنيان مزدوجان هما “مسرحية جو يون” و “رابطة الحب”.
اقتربنا من اللورد المجنون.
[لقد دفعتني أنا وأوبا أون-هيون إلى الجحيم، والآن ماذا تفعل؟ لماذا تحاول أن تكون سعيدًا وحدك؟ لا تكن سخيفًا…!]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
