اللوتس (12)
الفصل 104: اللوتس (12)
“وطريقة مخاطبتك لها تغيرت قليلاً أيضًا”.
هدأت حماسة رقصة الخالدين التوأم تدريجيًا مع وصول القمر إلى كبد السماء، واقتربت الفعالية ببطء من نهايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك’.
قالت بوك هيانغ-هوا بابتسامة خفيفة وهي تمسح عرقها: “لقد كان الأمر صعبًا، لكنه ممتع للغاية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لففت طاقة الجوهر حول يدي في الهواء، وبينما كنت أطعن في الفراغ، تجسدت تقنية الرمح المخفية في الرقصة في يدي.
أجبت قائلاً: “يسرني أن الأمر قد أعجبكِ”. بعد انتهاء المهرجان، كنت أكرر خطوات وحركات الرقص التي قمت بها.
“… لقد قضينا وقتًا ممتعًا في المهرجان أيضًا”.
“ولكن، ماذا تفعل يا داويست سيو؟”
وقف تشونغمون ريونغ بغضب. كما أنني عبست ونهضت من مقعدي.
“أوه، حركة الرقص هذه بطريقة ما…”
‘على مدى الأشهر الأربعة الماضية…’
بووم، بووم، بووم!
ثم، عندما فتحت بوك هيانغ-هوا الجهاز، انفجرت عشرات، مئات من السيوف الطائرة، وغرست نفسها في كل مكان.
درت حول نفسي عدة مرات، مستخرجًا الحركات الخفية داخل الرقصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه إشارة تستخدم فقط عند الاختطاف…”
“إنها تشبه تقنية رمح”.
“لقد صنعت هذه الدمية المستوحاة من دمى السيد المجنون الكبير، وهي مفيدة جدًا”.
بانغ!
بووم!
لففت طاقة الجوهر حول يدي في الهواء، وبينما كنت أطعن في الفراغ، تجسدت تقنية الرمح المخفية في الرقصة في يدي.
تذكر ما قاله بوك جونغ-هو الليلة السابقة بضحكة جوفاء. ‘متدرب بوك، يبدو أن حكمك على الناس خاطئ بعض الشيء. أن تعتقد أنه أعجبك ذلك الرجل…’
‘تقنية الرمح هذه تسعى إلى تكامل الوحدة في الهجوم والدفاع…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في رأيي، تبدو شخصًا لائقًا جدًا. بصراحة، تبدو أفضل حتى من الرجل من عشيرة بيوك. ماذا عنك؟ أليس لديك مشاعر تجاه السيدة الشابة؟”
امتزجت المبادئ القتالية لتقنية الرمح بشكل طبيعي مع الرقصة، مما سمح لي بفهمها أثناء أداء رقصة الخالدين التوأم. لقد مرت مئات السنين منذ أن بدأت في ممارسة الفنون القتالية. يمكنني بسهولة فهم المبادئ الأساسية والمنطق القتالي للفنون القتالية التي هي دون مستوى معين. قمت بأداء تقنية الرمح عدة مرات، محاولاً استعادتها بالكامل.
رفعت بوك هيانغ-هوا يدها. كانت هناك دمية على شكل خنفساء صغيرة على يدها. كانت دمية الخنفساء على وشك ابتلاع قطعة من التعويذة التي بدت كقطعة من الختم.
‘هذه تقنية رمح رائعة. إنها لا تضاهي تمامًا تقنية سيف قطع الجبل ذات الأربع والعشرين حركة التي حسنها كيم يونغ-هون، لكنها بالتأكيد تضاهي تقنية سيف قطع الجبل ذات الاثنتي عشرة حركة التي ابتكرها لي في الأيام الأولى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لففت طاقة الجوهر حول يدي في الهواء، وبينما كنت أطعن في الفراغ، تجسدت تقنية الرمح المخفية في الرقصة في يدي.
بعد محاولة استعادة تقنية الرمح، وجهت نظري إلى بوك هيانغ-هوا، التي كانت تنظر إلي بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زووم!
“أعتقد أنني رأيت هذا في مدينة تشون-سايك؟ هل هذه ‘فنون قتالية’؟”
غاصت الشمس تحت الأفق، وتحولت السماء إلى اللون الأرجواني. بدأت المناطق المحيطة تظلم.
“نعم، إنها تقنية دفاع عن النفس يمارسها الفانون. يعتبرها المتدربون تافهة، ولكن إذا أُتقنت بشكل صحيح…”
“في الواقع، السيدة هيانغ-هوا مثيرة للإعجاب. أنا أكثر فضولًا لرؤية ما سيحدث عندما تزدهر إمكاناتك. ثقي بي، سيدة هيانغ-هوا! لدي حقًا طريقة لإيقاظ إمكاناتك، تمامًا كما فعل السيد المجنون!”
ووش!
كان شيء عديم اللون يثير عاصفة رملية، ويطير نحوهما. في وسط العاصفة الرملية، كان هناك شخص يومض. عبس بيوك مون-سيونغ.
استعرضت السيف عديم الشكل.
“نعم، إنها تقنية دفاع عن النفس يمارسها الفانون. يعتبرها المتدربون تافهة، ولكن إذا أُتقنت بشكل صحيح…”
“من الممكن الوصول إلى هذا المستوى”.
“هيا، تعال وانظر! لقد كنت يومًا ما أُدعى بعبقري السيف في عشيرة بيوك…”
زووم!
كوغوغوغوغو!
طار السيف عديم الشكل في كل الاتجاهات، مسقطًا المخلوقات التي تحاول غزو القرية.
ثم، عندما فتحت بوك هيانغ-هوا الجهاز، انفجرت عشرات، مئات من السيوف الطائرة، وغرست نفسها في كل مكان.
“آه، إذن التقنية التي لديك، داويست سيو، كانت في الأصل فنونًا قتالية”.
“فجأة، فكرت أنه لن يكون من السيئ أن تكون هناك أداة سحرية يمكن لفناني القتال استخدامها أيضًا”.
“حسنًا، ليس في الأصل. لا تزال فنونًا قتالية…”
الفراق مع التلاميذ، والأساتذة، والأصدقاء، وعدد لا يحصى من كيم يونغ-هون. الألم والعذاب الذي عانيته. إذا كان الحب بين رجل وامرأة يربط بينهما، فما مدى عظمة ألم الفراق؟ لا يوجد حب بين الأصدقاء. لذلك، بغض النظر عن مدى قربنا، يمكنني دفن هذا الألم في قلبي والمضي قدمًا بطريقة ما. ولكن إذا تعمقت مشاعري أكثر في الحب، فقد لا أتمكن من المضي قدمًا. في أسوأ الحالات، قد ينهار عقلي حتى.
في الحقيقة، وصفها بأنها فنون قتالية هو تقليل من شأنها، نظرًا لقوتها الهائلة الآن.
كان غروب الشمس مرئيًا من مدينة تشون-سايك، واستقرت هالة روحية مألوفة خلفي. كان بوك جونغ-هو. صعد إلى نهاية سور المدينة وجلس بجانبي.
“على أي حال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لففت طاقة الجوهر حول يدي في الهواء، وبينما كنت أطعن في الفراغ، تجسدت تقنية الرمح المخفية في الرقصة في يدي.
استعرضت السيف عديم الشكل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، كان الأمر ممتعًا. وفي الوقت نفسه، شعرت بأنني أفهم لماذا طلب مني كيم يونغ-هون في حياتي السابقة أن أعيش حياة لائقة.
“لقد شاركت هذا معكِ حتى إذا أرادت الآنسة بوك صنع أداة سحرية، يمكنكِ الرجوع إليها”.
“هيانغ-هوا ترسل إشارة استغاثة الآن! أرجوك ساعدني!”
“أوه، لقد كنت سلبيًا جدًا حتى الآن. هل غيرت رأيك؟”
“عندما تم تفعيل مصفوفة النقل مرة أخرى، انبعث منها ضوء أحمر، لذلك لم نجرؤ على الدخول. منذ ذلك الحين، صلينا من أجل أرواحكم، معتقدين أنكم قد هلكتم، وعدنا طائرين غربًا إلى مدينة تشون-سايك…”
“فجأة، فكرت أنه لن يكون من السيئ أن تكون هناك أداة سحرية يمكن لفناني القتال استخدامها أيضًا”.
كوغوغو كوغوغو كوغوغوغوغو!
“آه، فهمت”.
“طالما أن هيانغ-هوا على قيد الحياة، فإن هذا الخاتم المتصل بنوريغاي الخاص بها يضيء هكذا”.
ابتسمت بخبث.
“لحسن الحظ، أكد والدكِ، المتدرب بوك، نجاتكِ وكان ينتظر”.
“ولكن ماذا أفعل؟ كنت أخطط لصنع أداة سحرية مناسبة للداويست سيو، وليس لفناني القتال”.
عند سماع كلمات بوك جونغ-هو، تشوه وجه تشونغمون ريونغ أيضًا.
“حسنًا، بمجرد اكتمالها، دعنا نلقي نظرة عليها لاحقًا”.
“حتى لو…”
أومأت برأسي بسهولة. ‘الآن بعد أن عرفت أنني فنان قتالي، سيتم في النهاية إكمال أداة سحرية مناسبة لفناني القتال’.
عند سماع كلمات بوك جونغ-هو، تشوه وجه تشونغمون ريونغ أيضًا.
“إذًا، بما أننا استمتعنا في المهرجان، هل نبدأ العمل؟”
مر ضوء سيف عديم اللون بجانب بيوك مون-سيونغ، مما أدى إلى إنشاء وادٍ ضخم في الصحراء وتسبب في انفجار كثيب رملي بعيد.
بووم!
“توقف عن إزعاجي… فقط توقف هناك…!”
أخرجت ورشة العمل المحمولة من جهاز التخزين الخاص بها ودخلت. يبدو أنها على وشك صنع الأداة السحرية الواقية للقرية.
كلانغ، كلانغ، كلانغ!
في يانغو، كانت المدينة تشير إلى نوع من النظام الإداري والمنطقة المحيطة به، ولكن في بيوكرا، كانت المدينة تعني مدينة واحدة فقط، لذلك كانت مدينة تشون-سايك تشير أيضًا إلى هذه المدينة الواحدة فقط. كنت غارقًا في التفكير، وأشعر بالنية الصاخبة داخل هذه المدينة الصغيرة والطاقة الروحية الهائلة المنبعثة من الصحراء أمامي.
دوت أصوات المطارق من داخل ورشة العمل، وابتسمت لها قبل أن أعود إلى ضواحي القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي أي ضغينة أيضًا. لحسن الحظ، تمكنت من النجاة باستخدام تقنية خفية كنت أحتفظ بها. بما أنني على قيد الحياة، لن أركز على الماضي”.
تعمّق الليل، ومنذ ذلك اليوم، أصبحت أنا وبوك هيانغ-هوا أقرب قليلاً.
عاد إلى أسفل سور المدينة، وأدرت رأسي. كانت الأضواء في أجزاء مختلفة من مدينة تشون-سايك قد أُشعلت، لتضيء المدينة بأكملها. حدقت بلا نهاية في المدينة.
بعد بضعة أيام.
بوجه أبيض كالشمع، اقترب بيوك مون-سيونغ من بوك هيانغ-هوا، وحملها، وقفز على أداة السيف الطائر.
بووم، بووم، بووم، بووم!
الفراق مع التلاميذ، والأساتذة، والأصدقاء، وعدد لا يحصى من كيم يونغ-هون. الألم والعذاب الذي عانيته. إذا كان الحب بين رجل وامرأة يربط بينهما، فما مدى عظمة ألم الفراق؟ لا يوجد حب بين الأصدقاء. لذلك، بغض النظر عن مدى قربنا، يمكنني دفن هذا الألم في قلبي والمضي قدمًا بطريقة ما. ولكن إذا تعمقت مشاعري أكثر في الحب، فقد لا أتمكن من المضي قدمًا. في أسوأ الحالات، قد ينهار عقلي حتى.
أخرجت بوك هيانغ-هوا أربعة طواطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكننا أن نرد هذا الجميل، أيها الخالدون…”
“هذه أدوات سحرية واقية مصممة لتدوم حوالي عامين. إذا قمتم بتثبيتها في الزوايا الأربع للقرية، فلن تتمكن المخلوقات السامة من الغزو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووووش!
“شـ-شكرًا لكِ أيتها الخالدة!”
تمامًا كما كان بيوك مون-سيونغ على وشك جمع قوته الروحية النقية،
بمجرد تثبيت طواطم بوك هيانغ-هوا في الزوايا الأربع للقرية، انبعث منها ضوء وشكلت حاجزًا يغطي القرية. بعد فترة وجيزة، أشرق الحاجز وأصبح شفافًا، كما أشرقت الطواطم بشفافية وأصبحت غير مرئية.
في الحقيقة، وصفها بأنها فنون قتالية هو تقليل من شأنها، نظرًا لقوتها الهائلة الآن.
“في حال أتت عشائر المتدربين إلى القرية ووجدت الأدوات السحرية، أضفت وظيفة إخفاء لتجنب أي إزعاج”.
مر ضوء سيف عديم اللون بجانب بيوك مون-سيونغ، مما أدى إلى إنشاء وادٍ ضخم في الصحراء وتسبب في انفجار كثيب رملي بعيد.
“هذه فكرة جيدة”.
“… لقد قضينا وقتًا ممتعًا في المهرجان أيضًا”.
أومأت برأسي، وفي اليوم التالي، بعد التأكد من أن المخلوقات لم تتمكن من غزو الحاجز بشكل صحيح، قررنا المغادرة.
كان شيء عديم اللون يثير عاصفة رملية، ويطير نحوهما. في وسط العاصفة الرملية، كان هناك شخص يومض. عبس بيوك مون-سيونغ.
“كيف يمكننا أن نرد هذا الجميل، أيها الخالدون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تبادل الوداع مع القرويين وتلقي تمنياتهم بالرحيل، ركبنا الأداة الطائرة وحلقنا مرة أخرى.
“لا بأس. و…”
طار السيف عديم الشكل في كل الاتجاهات، مسقطًا المخلوقات التي تحاول غزو القرية.
فكرت لفترة وجيزة في كتاب الفولكلور الذي كانت تحمله طفلة القرية لكنني هززت رأسي. ‘سيكون من الأفضل العودة وإقناعها عندما تكبر’.
رفعت بوك هيانغ-هوا يدها. كانت هناك دمية على شكل خنفساء صغيرة على يدها. كانت دمية الخنفساء على وشك ابتلاع قطعة من التعويذة التي بدت كقطعة من الختم.
“… لقد قضينا وقتًا ممتعًا في المهرجان أيضًا”.
ومع ذلك، لم تتوقف الحركة داخل الكيس. نظر بيوك مون-سيونغ جنوبًا بتعبير ساخر.
“لقد كان شرفًا لنا”.
“أولاً، سنتجه إلى يانغو عبر سفينة معدة على الساحل الجنوبي. بعد البقاء في يانغو لبضعة أشهر، سنتجه إلى أراضي عشيرة بيوك. في هذه الأثناء، من مصلحتك اتباع كلماتي. يمكنني تعظيم إمكاناتك تمامًا كما فعل اللورد المجنون، لذلك لن يكون الأمر سيئًا بالنسبة لك. ها ها، توقفي عن التلوي. حتى كمتدربة، لا يمكنكِ فعل الكثير ويداكِ وقدماكِ مقيدتان وطاقتكِ الروحية مختومة…”
بعد تبادل الوداع مع القرويين وتلقي تمنياتهم بالرحيل، ركبنا الأداة الطائرة وحلقنا مرة أخرى.
“إذا واصلتِ المقاومة، فلن يكون لدي خيار سوى أخذكِ بالقوة!”
غامرنا عبر التضاريس الجبلية، وشققنا طريقنا إلى عاصمة شينغزي المركزية الصاخبة. أخذتنا رحلاتنا إلى حدود شينغزي، حيث تلتقي بيانغو، وإلى قلب عاصمة يانغو. استكشفنا عددًا لا يحصى من الأماكن المنتشرة في جميع أنحاء يانغو ووجدنا أنفسنا في النهاية في الامتداد الغربي لبيوكرا، من بين العديد من الأماكن. تجولت أنا وبوك هيانغ-هوا في العديد من المواقع وقدمت لها ثقافات فريدة. كانت يانغو فوضوية بشكل خاص بسبب التغيير الأخير في سلالتها الحاكمة، لكن يبدو أن بوك هيانغ-هوا استمتعت بأجوائها المميزة. وهكذا، عدنا إلى الجزء الشرقي من بيوكرا، إلى مدينة تشون-سايك. كانت عودة بعد حوالي أربعة أشهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل تشونغمون ريونغ كلمات تشونغمون جونغ-جين.
“أنا آسف حقًا لما حدث”.
“هي، هييك! يا شيخ! لا أعرف ما الذي يحدث، ولكن أرجوك، أرجوك ارحمني!”
في مدينة تشون-سايك، كان تشونغمون جونغ-جين وتشونغمون ريونغ ينتظران.
“من الممكن الوصول إلى هذا المستوى”.
“عندما تم تفعيل مصفوفة النقل مرة أخرى، انبعث منها ضوء أحمر، لذلك لم نجرؤ على الدخول. منذ ذلك الحين، صلينا من أجل أرواحكم، معتقدين أنكم قد هلكتم، وعدنا طائرين غربًا إلى مدينة تشون-سايك…”
تشوه وجه بوك جونغ-هو من الغضب. جاء إلى تشونغمون ريونغ، ممسكًا بالقلادة ذات اللهب الأحمر.
واصل تشونغمون ريونغ كلمات تشونغمون جونغ-جين.
“لحسن الحظ، أكد والدكِ، المتدرب بوك، نجاتكِ وكان ينتظر”.
“لحسن الحظ، أكد والدكِ، المتدرب بوك، نجاتكِ وكان ينتظر”.
بينما كنت قد قررت ذلك.
تحدث بوك جونغ-هو وهو يمسك بقلادة حول عنقه.
“لقد صنعت هذه الدمية المستوحاة من دمى السيد المجنون الكبير، وهي مفيدة جدًا”.
“طالما أن هيانغ-هوا على قيد الحياة، فإن هذا الخاتم المتصل بنوريغاي الخاص بها يضيء هكذا”.
“آه، إذن التقنية التي لديك، داويست سيو، كانت في الأصل فنونًا قتالية”.
وونغ!
“نعم، إنها تقنية دفاع عن النفس يمارسها الفانون. يعتبرها المتدربون تافهة، ولكن إذا أُتقنت بشكل صحيح…”
كان جانب واحد من الخاتم مضاءً بشكل ساطع.
تمامًا كما كان بيوك مون-سيونغ على وشك جمع قوته الروحية النقية،
“…على أي حال، أنا مرتاح لأنكما أنتِ والداويست سيو قد عدتما بأمان. كنا قلقين ولكننا نشعر الآن بالاطمئنان”.
“اهدئي، سيدة هيانغ-هوا. بغض النظر عن مدى مقاومتك، فقد تم اختطافك كجزء من خطتي، التي أعددتها على مدى الأشهر الأربعة الماضية. لا أعرف أين كنتِ، ولكن بفضلكِ، كان لدي متسع من الوقت للتحضير وتنفيذ الخطة بسرعة وسرية”.
“همم… على أي حال، بما أن إهمالي كرئيس للعشيرة هو الذي أدى إلى تعريضكم للخطر، سأعوضكم لاحقًا”.
“حسنًا، ليس في الأصل. لا تزال فنونًا قتالية…”
ضحكت بوك هيانغ-هوا وقبلت اعتذارات تشونغمون جونغ-جين وتشونغمون ريونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء شفاف، يقطع الهواء، طار نحوه.
“لا بأس. بفضل ذلك، تمكنت من رؤية نهاية العالم والتجول في أماكن مختلفة، واقتربت أكثر من الداويست سيو”.
“فجأة، فكرت أنه لن يكون من السيئ أن تكون هناك أداة سحرية يمكن لفناني القتال استخدامها أيضًا”.
“ليس لدي أي ضغينة أيضًا. لحسن الحظ، تمكنت من النجاة باستخدام تقنية خفية كنت أحتفظ بها. بما أنني على قيد الحياة، لن أركز على الماضي”.
“هيانغ-هوا ترسل إشارة استغاثة الآن! أرجوك ساعدني!”
قبلت اعتذاره أيضًا ورفضت التعويض. ومع ذلك، تحدث تشونغمون جونغ-جين بجدية أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت”.
“ألا تركز على الماضي؟ الماضي لا يختفي. بما أنني ارتكبت خطأ بالفعل، إذا رفضتما التعويض، فلنتفق على أننا سنحقق أمنية واحدة لكما عندما يكون ذلك ممكنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد شريك مقدر لابنتي”.
“نعم، لنفعل ذلك”.
“حسنًا، بمجرد اكتمالها، دعنا نلقي نظرة عليها لاحقًا”.
“لن أرفض أيضًا إذا أصر رئيس العشيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خاصة وأنني نثرت عطرًا خفيفا خفيًا، بدون وحوش تتبع شيطانية خاصة، لن يتمكنوا من تعقبنا. هذه الوحوش أيضًا تتعامل معها عشيرة بيوك الخاصة بي. لقد تحدثت مع الشيخ الذي يتعامل مع الوحوش الشيطانية، وعلى مدى الأسابيع السبعة المقبلة، لن يتم العثور على أي وحش شيطاني في أي سوق في بيوكرا، لذا من الأفضل الاستسلام”.
أومأت أنا وبوك هيانغ-هوا برأسينا، وحصلنا على معروف من تشونغمون جونغ-جين. بعد الاعتذار مرة أخرى، عاد تشونغمون جونغ-جين إلى المنزل الرئيسي لعشيرة تشونغمون بسبب شؤون العشيرة.
سعلت بخفة وقلت:
“الآن، لنبدأ البحث في التشكيلات مرة أخرى… أو هكذا أود أن أقول…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها، إنه جهاز تخزين… لكن مجرد عدد قليل من الأدوات لا يمكن أن يسد فجوة القوة بين بناء التشي وتنقية التشي”.
ألقى تشونغمون ريونغ نظرة على بوك هيانغ-هوا وتحدث.
بووم، بووم، بووم!
“أولاً، يبدو أنكِ بحاجة إلى وقت للراحة من الرحلة، لذلك لنبدأ البحث في غضون ثلاثة أيام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها، إنه جهاز تخزين… لكن مجرد عدد قليل من الأدوات لا يمكن أن يسد فجوة القوة بين بناء التشي وتنقية التشي”.
“مفهوم”.
“دعني أكون صريحًا”.
“نعم!”
ووش!
تحدثت مع بوك جونغ-هو، وفكت أمتعتها، وسكبت الأدوات السحرية التي صنعتها خلال الرحلة، إلى جانب تلك التي اشترتها في شينغزي ويانغو، في متاجر الأدوات السحرية.
“ألا تركز على الماضي؟ الماضي لا يختفي. بما أنني ارتكبت خطأ بالفعل، إذا رفضتما التعويض، فلنتفق على أننا سنحقق أمنية واحدة لكما عندما يكون ذلك ممكنًا”.
ألقيت تعويذة بسيطة لإخفاء الإدراك على جدران مدينة تشون-سايك وصعدت، محدقًا في الصحراء اللامتناهية في الأفق.
طار السيف عديم الشكل في كل الاتجاهات، مسقطًا المخلوقات التي تحاول غزو القرية.
في يانغو، كانت المدينة تشير إلى نوع من النظام الإداري والمنطقة المحيطة به، ولكن في بيوكرا، كانت المدينة تعني مدينة واحدة فقط، لذلك كانت مدينة تشون-سايك تشير أيضًا إلى هذه المدينة الواحدة فقط. كنت غارقًا في التفكير، وأشعر بالنية الصاخبة داخل هذه المدينة الصغيرة والطاقة الروحية الهائلة المنبعثة من الصحراء أمامي.
“في حال أتت عشائر المتدربين إلى القرية ووجدت الأدوات السحرية، أضفت وظيفة إخفاء لتجنب أي إزعاج”.
‘على مدى الأشهر الأربعة الماضية…’
على العكس من ذلك، تعرفت بوك هيانغ-هوا على صاحب ضوء السيف، وأشرق وجهها للحظة. وفي تلك اللحظة القصيرة التي تشتت فيها انتباهها،
بصراحة، كان الأمر ممتعًا. وفي الوقت نفسه، شعرت بأنني أفهم لماذا طلب مني كيم يونغ-هون في حياتي السابقة أن أعيش حياة لائقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم بوك جونغ-هو بمرارة.
‘عقلي يشعر بالراحة’.
ألقيت تعويذة بسيطة لإخفاء الإدراك على جدران مدينة تشون-سايك وصعدت، محدقًا في الصحراء اللامتناهية في الأفق.
لم أدرك ذلك حتى أصبحت أقرب إلى بوك هيانغ-هوا. خلال هذه الرحلة، ومع اقترابي منها، اكتشفت أن وجودي بجانبها يريح عقلي بشكل كبير. شعرت وكأنه هروب مؤقت من الضغط غير المعلن الذي كان يربطني بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تبادل الوداع مع القرويين وتلقي تمنياتهم بالرحيل، ركبنا الأداة الطائرة وحلقنا مرة أخرى.
لكنني أسيطر على مشاعري. ‘لا يمكنني المضي قدمًا أكثر من هذا’.
“ها ها، إذن هناك فرصة بنسبة خمسين بالمائة أنهما شريكان مقدران. ألا يجب أن أكون حذرًا على أي حال؟”
الفراق مع التلاميذ، والأساتذة، والأصدقاء، وعدد لا يحصى من كيم يونغ-هون. الألم والعذاب الذي عانيته. إذا كان الحب بين رجل وامرأة يربط بينهما، فما مدى عظمة ألم الفراق؟ لا يوجد حب بين الأصدقاء. لذلك، بغض النظر عن مدى قربنا، يمكنني دفن هذا الألم في قلبي والمضي قدمًا بطريقة ما. ولكن إذا تعمقت مشاعري أكثر في الحب، فقد لا أتمكن من المضي قدمًا. في أسوأ الحالات، قد ينهار عقلي حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال…”
‘لا يمكنني السماح بحدوث ذلك’.
“لا بأس. بفضل ذلك، تمكنت من رؤية نهاية العالم والتجول في أماكن مختلفة، واقتربت أكثر من الداويست سيو”.
دعنا نترك الذكريات السعيدة للأشهر الأربعة الماضية كما هي. دعنا نضمن ألا تعبر هذه الذكريات الخط إلى مشاعر أكثر خطورة.
‘من الذي اختطفها فجأة؟’
بينما كنت قد قررت ذلك.
ووش!
ووووش!
“اهدئي، سيدة هيانغ-هوا. بغض النظر عن مدى مقاومتك، فقد تم اختطافك كجزء من خطتي، التي أعددتها على مدى الأشهر الأربعة الماضية. لا أعرف أين كنتِ، ولكن بفضلكِ، كان لدي متسع من الوقت للتحضير وتنفيذ الخطة بسرعة وسرية”.
كان غروب الشمس مرئيًا من مدينة تشون-سايك، واستقرت هالة روحية مألوفة خلفي. كان بوك جونغ-هو. صعد إلى نهاية سور المدينة وجلس بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بوك جونغ-هو في تفصيل الموقف تدريجيًا. عندما استيقظ في الصباح، لم تكن بوك هيانغ-هوا في غرفتها. كانت الغرفة في حالة فوضى غير ضرورية، وكانت هناك آثار لتفكيك تشكيل الليلة السابقة بمهارة. حاليًا، يتم إرسال إشارة استغاثة من خلال القلادة المتصلة بالنوريغاي.
“إذًا، هل كانت رحلتك مع السيدة الشابة ممتعة؟”
تذكرت المتدرب من عشيرة بيوك في مرحلة بناء التشي. ‘كان مليئًا بالنوايا غير النقية…’ لكنني ابتلعت الفكرة التي خطرت ببالي واخترت أن أبقى صامتًا.
“طبيعة الآنسة بوك المشرقة جعلتها بعيدة كل البعد عن الملل”.
“لن أرفض أيضًا إذا أصر رئيس العشيرة”.
“ها ها، أنا سعيد لأنها كانت ممتعة”.
“من فضلك لا تقلق، ليس لدي مشاعر تتجاوز الصداقة تجاه الآنسة بوك. إلى جانب ذلك، سمعت أن الآنسة بوك لديها شريك مقدر اختارته والدتها”.
نظر إلي فجأة بتعبير ذي معنى.
“أولاً، من فضلك خذني إلى غرفة الآنسة بوك”.
“بالمناسبة، لاحظت التغيير في طريقة مخاطبتكما لبعضكما البعض… السيدة الشابة تناديك ‘داويست’ بدلاً من ‘متدرب'”.
“آه، ذلك؟”
“آه…”
تمامًا كما كان بيوك مون-سيونغ على وشك جمع قوته الروحية النقية،
“وطريقة مخاطبتك لها تغيرت قليلاً أيضًا”.
‘تقنية الرمح هذه تسعى إلى تكامل الوحدة في الهجوم والدفاع…’
سعلت بخفة وقلت:
بينما بثت بوك هيانغ-هوا الحياة فيها، بدأت مئات السيوف الطائرة تضيء وتحلق.
“من فضلك لا تقلق، ليس لدي مشاعر تتجاوز الصداقة تجاه الآنسة بوك. إلى جانب ذلك، سمعت أن الآنسة بوك لديها شريك مقدر اختارته والدتها”.
“من الممكن الوصول إلى هذا المستوى”.
“آه، ذلك؟”
“ألا تركز على الماضي؟ الماضي لا يختفي. بما أنني ارتكبت خطأ بالفعل، إذا رفضتما التعويض، فلنتفق على أننا سنحقق أمنية واحدة لكما عندما يكون ذلك ممكنًا”.
ضحك بوك جونغ-هو ونظر إلى الشمس الغاربة. كانت الشمس تغوص خلف الأفق.
ألقى تشونغمون ريونغ نظرة على بوك هيانغ-هوا وتحدث.
“كيف تعرف ما إذا كان الشخص الذي سيأتي لمقابلتها سيكون رجلاً أم امرأة؟ إذا كانت امرأة، فيمكن أن يصبحا أختين متحالفتين، أليس كذلك؟”
“اللعنة، من الذي يطاردنا بالفعل؟ كيف وجدونا؟ بدون وحش تتبع شيطاني، يجب أن يكون الأمر مستحيلاً…”
“ها ها، إذن هناك فرصة بنسبة خمسين بالمائة أنهما شريكان مقدران. ألا يجب أن أكون حذرًا على أي حال؟”
درت حول نفسي عدة مرات، مستخرجًا الحركات الخفية داخل الرقصة.
“فرصة بنسبة خمسين بالمائة، هاه؟ إذن لم تفكر في احتمال ألا يأتوا لمقابلتها على الإطلاق؟”
“أمسك هراءك… آه!”
“نعم…؟”
“هي، هييك! يا شيخ! لا أعرف ما الذي يحدث، ولكن أرجوك، أرجوك ارحمني!”
ابتسم بوك جونغ-هو بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمّق الليل، ومنذ ذلك اليوم، أصبحت أنا وبوك هيانغ-هوا أقرب قليلاً.
“السيدة الشابة تنتظر لأنها وصية والدتها الأخيرة، ولكن من يدري بشأن الجانب الآخر؟ قد لا يحافظون على الوعد بنفس الحماس”.
لكنني أسيطر على مشاعري. ‘لا يمكنني المضي قدمًا أكثر من هذا’.
“حتى لو…”
“همم…”
“دعني أكون صريحًا”.
‘من الذي اختطفها فجأة؟’
غاصت الشمس تحت الأفق، وتحولت السماء إلى اللون الأرجواني. بدأت المناطق المحيطة تظلم.
“لا بأس. بفضل ذلك، تمكنت من رؤية نهاية العالم والتجول في أماكن مختلفة، واقتربت أكثر من الداويست سيو”.
“لا يوجد شريك مقدر لابنتي”.
بووم، بووم، بووم!
“عفوًا؟”
“نعم، إنها تقنية دفاع عن النفس يمارسها الفانون. يعتبرها المتدربون تافهة، ولكن إذا أُتقنت بشكل صحيح…”
“قلادتي مرتبطة بقطعتين سحريتين من النوريغاي. واحدة لابنتي. إذا كان مالك القطعة على قيد الحياة، فإن الجانب الآخر من القلادة… انظر هنا”. مد القلادة التي كان يرتديها نحوي. “عندما كانت السيدة الشابة في الحادية عشرة من عمرها، بعد بضع سنوات من وفاة والدتها، أي قبل حوالي أحد عشر عامًا من الآن، انطفأ الضوء على الجانب الآخر من الخاتم. شريكها المقدر؟ لم يعد هناك مثل هذا الشخص. لقد ماتوا. سواء كان ذلك عن طريق الخطأ، أو فجأة، أو جريمة قتل، أو انتحار…”
في حالة الحواس الشيطانية المشحوذة، قررت تتبع تدفق الطاقة الروحية.
قال بابتسامة مريرة.
“همم… على أي حال، بما أن إهمالي كرئيس للعشيرة هو الذي أدى إلى تعريضكم للخطر، سأعوضكم لاحقًا”.
“إذا تغير المالك، يجب أن تكون هناك علامة، لكن حقيقة مرور سنوات دون أي ضوء تعني أن الاحتمال كبير بأن الشخص الآخر مات وحيدًا في أرض غريبة”.
في حالة الحواس الشيطانية المشحوذة، قررت تتبع تدفق الطاقة الروحية.
“…”
“… لقد قضينا وقتًا ممتعًا في المهرجان أيضًا”.
“السيدة الشابة تعرف بالفعل. النوريغاي كان مرتبطًا بالزوج الآخر منذ البداية، لذلك لا بد أنها عرفت منذ فترة طويلة. إنها فقط… تستخدم وصية والدتها الأخيرة كذريعة، ولا تغادر هذه المدينة لتعيش ذكرياتها مع والدتها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل تشونغمون ريونغ كلمات تشونغمون جونغ-جين.
واصل بوك جونغ-هو، وهو ينظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها، إنه جهاز تخزين… لكن مجرد عدد قليل من الأدوات لا يمكن أن يسد فجوة القوة بين بناء التشي وتنقية التشي”.
“أنا أفتخر بقدرتي على الحكم على الناس. لهذا السبب وافقت على الرهان الذي اقترحه ذلك الفتى بيوك مون-سيونغ في المرة الماضية”.
‘هذه تقنية رمح رائعة. إنها لا تضاهي تمامًا تقنية سيف قطع الجبل ذات الأربع والعشرين حركة التي حسنها كيم يونغ-هون، لكنها بالتأكيد تضاهي تقنية سيف قطع الجبل ذات الاثنتي عشرة حركة التي ابتكرها لي في الأيام الأولى.’
تذكرت المتدرب من عشيرة بيوك في مرحلة بناء التشي. ‘كان مليئًا بالنوايا غير النقية…’ لكنني ابتلعت الفكرة التي خطرت ببالي واخترت أن أبقى صامتًا.
“همم… على أي حال، بما أن إهمالي كرئيس للعشيرة هو الذي أدى إلى تعريضكم للخطر، سأعوضكم لاحقًا”.
“في رأيي، تبدو شخصًا لائقًا جدًا. بصراحة، تبدو أفضل حتى من الرجل من عشيرة بيوك. ماذا عنك؟ أليس لديك مشاعر تجاه السيدة الشابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زووم!
“…”
في وسط الصحراء.
بقيت صامتًا للحظة، ثم ابتسمت بمرارة.
“لم أكن أعتقد أبدًا أنك، سيدي بيوك، ستلجأ إلى مثل هذه التكتيكات الدنيئة”.
“أعتذر، ولكن ليس لدي مشاعر تتجاوز الصداقة تجاه الآنسة بوك”.
تذكرت المتدرب من عشيرة بيوك في مرحلة بناء التشي. ‘كان مليئًا بالنوايا غير النقية…’ لكنني ابتلعت الفكرة التي خطرت ببالي واخترت أن أبقى صامتًا.
“همم…”
في يانغو، كانت المدينة تشير إلى نوع من النظام الإداري والمنطقة المحيطة به، ولكن في بيوكرا، كانت المدينة تعني مدينة واحدة فقط، لذلك كانت مدينة تشون-سايك تشير أيضًا إلى هذه المدينة الواحدة فقط. كنت غارقًا في التفكير، وأشعر بالنية الصاخبة داخل هذه المدينة الصغيرة والطاقة الروحية الهائلة المنبعثة من الصحراء أمامي.
بعد أن نظر إلي بتفكير للحظة، وقف بوك جونغ-هو ونفض الغبار عن نفسه.
قال بابتسامة مريرة.
“حكمي عادة ما يكون دقيقًا. سأراقب هذا الأمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ضرب سيو أون-هيون بسيفه عديم الشكل. ظهر وادٍ آخر في الصحراء، وقام بيوك مون-سيونغ، غارقًا في الرعب، بصب كل قوته الروحية النقية في أداة السيف الطائر. برؤية الكارثة التي سببها المتدرب الغامض من مستوى تشكيل النواة الذي يلاحقه، كان بيوك مون-سيونغ يلهث.
ووووش!
“أنا آسف حقًا لما حدث”.
عاد إلى أسفل سور المدينة، وأدرت رأسي. كانت الأضواء في أجزاء مختلفة من مدينة تشون-سايك قد أُشعلت، لتضيء المدينة بأكملها. حدقت بلا نهاية في المدينة.
هدأت حماسة رقصة الخالدين التوأم تدريجيًا مع وصول القمر إلى كبد السماء، واقتربت الفعالية ببطء من نهايتها.
في اليوم التالي.
قالت بوك هيانغ-هوا بابتسامة خفيفة وهي تمسح عرقها: “لقد كان الأمر صعبًا، لكنه ممتع للغاية”.
تم اختطاف بوك هيانغ-هوا.
ووووش!
“هذا…”
في حالة الحواس الشيطانية المشحوذة، قررت تتبع تدفق الطاقة الروحية.
تشوه وجه بوك جونغ-هو من الغضب. جاء إلى تشونغمون ريونغ، ممسكًا بالقلادة ذات اللهب الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت”.
“هيانغ-هوا ترسل إشارة استغاثة الآن! أرجوك ساعدني!”
‘على مدى الأشهر الأربعة الماضية…’
“إشارة استغاثة؟”
“اهدئي، سيدة هيانغ-هوا. بغض النظر عن مدى مقاومتك، فقد تم اختطافك كجزء من خطتي، التي أعددتها على مدى الأشهر الأربعة الماضية. لا أعرف أين كنتِ، ولكن بفضلكِ، كان لدي متسع من الوقت للتحضير وتنفيذ الخطة بسرعة وسرية”.
“هذه إشارة تستخدم فقط عند الاختطاف…”
تمامًا كما كان بيوك مون-سيونغ على وشك جمع قوته الروحية النقية،
عند سماع كلمات بوك جونغ-هو، تشوه وجه تشونغمون ريونغ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تبادل الوداع مع القرويين وتلقي تمنياتهم بالرحيل، ركبنا الأداة الطائرة وحلقنا مرة أخرى.
“كيف يجرؤون… اختطاف متدربة تعمل مع عشيرة تشونغمون يعني أنهم يتجاهلون سلطة عشيرتنا!”
نظرت بوك هيانغ-هوا ببرود إلى بيوك مون-سيونغ ولعبت بقرطها. انبعث من القرط ضوء أخرج جهاز تخزين. تشوه وجه بيوك مون-سيونغ.
وقف تشونغمون ريونغ بغضب. كما أنني عبست ونهضت من مقعدي.
هدأت حماسة رقصة الخالدين التوأم تدريجيًا مع وصول القمر إلى كبد السماء، واقتربت الفعالية ببطء من نهايتها.
“من فضلك اشرح ما حدث”.
“طالما أن هيانغ-هوا على قيد الحياة، فإن هذا الخاتم المتصل بنوريغاي الخاص بها يضيء هكذا”.
بدأ بوك جونغ-هو في تفصيل الموقف تدريجيًا. عندما استيقظ في الصباح، لم تكن بوك هيانغ-هوا في غرفتها. كانت الغرفة في حالة فوضى غير ضرورية، وكانت هناك آثار لتفكيك تشكيل الليلة السابقة بمهارة. حاليًا، يتم إرسال إشارة استغاثة من خلال القلادة المتصلة بالنوريغاي.
كان شيء عديم اللون يثير عاصفة رملية، ويطير نحوهما. في وسط العاصفة الرملية، كان هناك شخص يومض. عبس بيوك مون-سيونغ.
‘من الذي اختطفها فجأة؟’
“دعني أكون صريحًا”.
شحذت حواسي.
“أعتذر، ولكن ليس لدي مشاعر تتجاوز الصداقة تجاه الآنسة بوك”.
“أولاً، من فضلك خذني إلى غرفة الآنسة بوك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
في حالة الحواس الشيطانية المشحوذة، قررت تتبع تدفق الطاقة الروحية.
بمجرد تثبيت طواطم بوك هيانغ-هوا في الزوايا الأربع للقرية، انبعث منها ضوء وشكلت حاجزًا يغطي القرية. بعد فترة وجيزة، أشرق الحاجز وأصبح شفافًا، كما أشرقت الطواطم بشفافية وأصبحت غير مرئية.
ووووش!
“آه…!”
في وسط الصحراء.
“سـ، سيدة هيانغ-هوا، يجب أن نهرب!”
كانت أداة طائرة، على شكل سيف طائر، تتحرك بسرعة. على الأداة، كان بيوك مون-سيونغ يسبب عاصفة رملية، حاملاً كيسًا كبيرًا على كتفه.
“كيف تعرف ما إذا كان الشخص الذي سيأتي لمقابلتها سيكون رجلاً أم امرأة؟ إذا كانت امرأة، فيمكن أن يصبحا أختين متحالفتين، أليس كذلك؟”
“اهدئي، سيدة هيانغ-هوا. بغض النظر عن مدى مقاومتك، فقد تم اختطافك كجزء من خطتي، التي أعددتها على مدى الأشهر الأربعة الماضية. لا أعرف أين كنتِ، ولكن بفضلكِ، كان لدي متسع من الوقت للتحضير وتنفيذ الخطة بسرعة وسرية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، هل كانت رحلتك مع السيدة الشابة ممتعة؟”
قال بابتسامة واثقة لبوك هيانغ-هوا، التي كانت تتلوى داخل الكيس.
“الآن، لنبدأ البحث في التشكيلات مرة أخرى… أو هكذا أود أن أقول…”
“خاصة وأنني نثرت عطرًا خفيفا خفيًا، بدون وحوش تتبع شيطانية خاصة، لن يتمكنوا من تعقبنا. هذه الوحوش أيضًا تتعامل معها عشيرة بيوك الخاصة بي. لقد تحدثت مع الشيخ الذي يتعامل مع الوحوش الشيطانية، وعلى مدى الأسابيع السبعة المقبلة، لن يتم العثور على أي وحش شيطاني في أي سوق في بيوكرا، لذا من الأفضل الاستسلام”.
في وسط الصحراء.
تلوي، تلوي…
أجبت قائلاً: “يسرني أن الأمر قد أعجبكِ”. بعد انتهاء المهرجان، كنت أكرر خطوات وحركات الرقص التي قمت بها.
ومع ذلك، لم تتوقف الحركة داخل الكيس. نظر بيوك مون-سيونغ جنوبًا بتعبير ساخر.
“حكمي عادة ما يكون دقيقًا. سأراقب هذا الأمر”.
“أولاً، سنتجه إلى يانغو عبر سفينة معدة على الساحل الجنوبي. بعد البقاء في يانغو لبضعة أشهر، سنتجه إلى أراضي عشيرة بيوك. في هذه الأثناء، من مصلحتك اتباع كلماتي. يمكنني تعظيم إمكاناتك تمامًا كما فعل اللورد المجنون، لذلك لن يكون الأمر سيئًا بالنسبة لك. ها ها، توقفي عن التلوي. حتى كمتدربة، لا يمكنكِ فعل الكثير ويداكِ وقدماكِ مقيدتان وطاقتكِ الروحية مختومة…”
قبلت اعتذاره أيضًا ورفضت التعويض. ومع ذلك، تحدث تشونغمون جونغ-جين بجدية أكبر.
طقطقة…
‘أنا، سأموت…!’
“همم…؟”
“أولاً، يبدو أنكِ بحاجة إلى وقت للراحة من الرحلة، لذلك لنبدأ البحث في غضون ثلاثة أيام”.
سووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…؟”
فوجئ بيوك مون-سيونغ ونظر إلى الوراء. انفتح الكيس الذي كان يحمله، وسقطت بوك هيانغ-هوا، التي كانت بالداخل، إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خاصة وأنني نثرت عطرًا خفيفا خفيًا، بدون وحوش تتبع شيطانية خاصة، لن يتمكنوا من تعقبنا. هذه الوحوش أيضًا تتعامل معها عشيرة بيوك الخاصة بي. لقد تحدثت مع الشيخ الذي يتعامل مع الوحوش الشيطانية، وعلى مدى الأسابيع السبعة المقبلة، لن يتم العثور على أي وحش شيطاني في أي سوق في بيوكرا، لذا من الأفضل الاستسلام”.
“مـ-ماذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شـ-شكرًا لكِ أيتها الخالدة!”
ووش!
“وطريقة مخاطبتك لها تغيرت قليلاً أيضًا”.
استخدمت بوك هيانغ-هوا تعويذة للهبوط بأمان على الصحراء وحدقت في بيوك مون-سيونغ.
“سـ، سيدة هيانغ-هوا، يجب أن نهرب!”
“لم أكن أعتقد أبدًا أنك، سيدي بيوك، ستلجأ إلى مثل هذه التكتيكات الدنيئة”.
“نعم…؟”
“آه، لا..! لقد قيدت يديها وقدميها وحتى وضعت ختمًا لمنع قوتها الروحية…”
غاصت الشمس تحت الأفق، وتحولت السماء إلى اللون الأرجواني. بدأت المناطق المحيطة تظلم.
رفعت بوك هيانغ-هوا يدها. كانت هناك دمية على شكل خنفساء صغيرة على يدها. كانت دمية الخنفساء على وشك ابتلاع قطعة من التعويذة التي بدت كقطعة من الختم.
“هي، هييك! يا شيخ! لا أعرف ما الذي يحدث، ولكن أرجوك، أرجوك ارحمني!”
“لقد صنعت هذه الدمية المستوحاة من دمى السيد المجنون الكبير، وهي مفيدة جدًا”.
“مفهوم”.
“آه، لا… لقد صنعتِ ذلك وأنتِ مقيدة؟ كل ذلك التلوي في الواقع كان و أنتِ تصنعين الدمية من نشارة الخشب…؟”
كلانغ، كلانغ، كلانغ!
فزع بيوك مون-سيونغ للحظة ثم ضحك.
“حكمي عادة ما يكون دقيقًا. سأراقب هذا الأمر”.
“في الواقع، السيدة هيانغ-هوا مثيرة للإعجاب. أنا أكثر فضولًا لرؤية ما سيحدث عندما تزدهر إمكاناتك. ثقي بي، سيدة هيانغ-هوا! لدي حقًا طريقة لإيقاظ إمكاناتك، تمامًا كما فعل السيد المجنون!”
تذكر ما قاله بوك جونغ-هو الليلة السابقة بضحكة جوفاء. ‘متدرب بوك، يبدو أن حكمك على الناس خاطئ بعض الشيء. أن تعتقد أنه أعجبك ذلك الرجل…’
“لو أتيت إلي باحترام لمناقشة هذا الأمر، لكنت استمعت، لكن هذه الوقاحة لا تطاق”.
ألقى تشونغمون ريونغ نظرة على بوك هيانغ-هوا وتحدث.
نظرت بوك هيانغ-هوا ببرود إلى بيوك مون-سيونغ ولعبت بقرطها. انبعث من القرط ضوء أخرج جهاز تخزين. تشوه وجه بيوك مون-سيونغ.
“إذا واصلتِ المقاومة، فلن يكون لدي خيار سوى أخذكِ بالقوة!”
“ها، إنه جهاز تخزين… لكن مجرد عدد قليل من الأدوات لا يمكن أن يسد فجوة القوة بين بناء التشي وتنقية التشي”.
“أنا أفتخر بقدرتي على الحكم على الناس. لهذا السبب وافقت على الرهان الذي اقترحه ذلك الفتى بيوك مون-سيونغ في المرة الماضية”.
ثم، عندما فتحت بوك هيانغ-هوا الجهاز، انفجرت عشرات، مئات من السيوف الطائرة، وغرست نفسها في كل مكان.
بووم، بووم، بووم، بووم!
“إنها تشبه تقنية رمح”.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بوك جونغ-هو في تفصيل الموقف تدريجيًا. عندما استيقظ في الصباح، لم تكن بوك هيانغ-هوا في غرفتها. كانت الغرفة في حالة فوضى غير ضرورية، وكانت هناك آثار لتفكيك تشكيل الليلة السابقة بمهارة. حاليًا، يتم إرسال إشارة استغاثة من خلال القلادة المتصلة بالنوريغاي.
بينما بثت بوك هيانغ-هوا الحياة فيها، بدأت مئات السيوف الطائرة تضيء وتحلق.
عاد إلى أسفل سور المدينة، وأدرت رأسي. كانت الأضواء في أجزاء مختلفة من مدينة تشون-سايك قد أُشعلت، لتضيء المدينة بأكملها. حدقت بلا نهاية في المدينة.
“اللعنة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زووم!
شحب وجه بيوك مون-سيونغ.
“نعم…؟”
“إذا واصلتِ المقاومة، فلن يكون لدي خيار سوى أخذكِ بالقوة!”
“نعم، لنفعل ذلك”.
“أمسك هراءك… آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت بوك هيانغ-هوا تعويذة للهبوط بأمان على الصحراء وحدقت في بيوك مون-سيونغ.
تمامًا كما كان بيوك مون-سيونغ على وشك جمع قوته الروحية النقية،
تحدثت مع بوك جونغ-هو، وفكت أمتعتها، وسكبت الأدوات السحرية التي صنعتها خلال الرحلة، إلى جانب تلك التي اشترتها في شينغزي ويانغو، في متاجر الأدوات السحرية.
“همم!”
طقطقة…
نظر بيوك مون-سيونغ وبوك هيانغ-هوا في وقت واحد في اتجاه واحد.
“الآن، لنبدأ البحث في التشكيلات مرة أخرى… أو هكذا أود أن أقول…”
قعقعة، قعقعة، قعقعة!
ومع ذلك، لم تتوقف الحركة داخل الكيس. نظر بيوك مون-سيونغ جنوبًا بتعبير ساخر.
كان شيء عديم اللون يثير عاصفة رملية، ويطير نحوهما. في وسط العاصفة الرملية، كان هناك شخص يومض. عبس بيوك مون-سيونغ.
كلانغ، كلانغ، كلانغ!
“اللعنة، من الذي يطاردنا بالفعل؟ كيف وجدونا؟ بدون وحش تتبع شيطاني، يجب أن يكون الأمر مستحيلاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لففت طاقة الجوهر حول يدي في الهواء، وبينما كنت أطعن في الفراغ، تجسدت تقنية الرمح المخفية في الرقصة في يدي.
أخرج سيفًا طائرًا من جهاز التخزين الخاص به وصرخ في وجه الشخص في وسط العاصفة الرملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت الأرض ودارت العواصف الرملية في كل الاتجاهات. شحب وجه بيوك مون-سيونغ شحوب الموت.
“هيا، تعال وانظر! لقد كنت يومًا ما أُدعى بعبقري السيف في عشيرة بيوك…”
في مدينة تشون-سايك، كان تشونغمون جونغ-جين وتشونغمون ريونغ ينتظران.
ووش، بووم!
كانت أداة طائرة، على شكل سيف طائر، تتحرك بسرعة. على الأداة، كان بيوك مون-سيونغ يسبب عاصفة رملية، حاملاً كيسًا كبيرًا على كتفه.
مر ضوء سيف عديم اللون بجانب بيوك مون-سيونغ، مما أدى إلى إنشاء وادٍ ضخم في الصحراء وتسبب في انفجار كثيب رملي بعيد.
“فجأة، فكرت أنه لن يكون من السيئ أن تكون هناك أداة سحرية يمكن لفناني القتال استخدامها أيضًا”.
كوغوغوغوغو!
بعد بضعة أيام.
اهتزت الأرض ودارت العواصف الرملية في كل الاتجاهات. شحب وجه بيوك مون-سيونغ شحوب الموت.
“آه، ذلك؟”
“هل هو، هل هو شيخ تشكيل النواة…؟”
“حتى لو…”
“آه…!”
غامرنا عبر التضاريس الجبلية، وشققنا طريقنا إلى عاصمة شينغزي المركزية الصاخبة. أخذتنا رحلاتنا إلى حدود شينغزي، حيث تلتقي بيانغو، وإلى قلب عاصمة يانغو. استكشفنا عددًا لا يحصى من الأماكن المنتشرة في جميع أنحاء يانغو ووجدنا أنفسنا في النهاية في الامتداد الغربي لبيوكرا، من بين العديد من الأماكن. تجولت أنا وبوك هيانغ-هوا في العديد من المواقع وقدمت لها ثقافات فريدة. كانت يانغو فوضوية بشكل خاص بسبب التغيير الأخير في سلالتها الحاكمة، لكن يبدو أن بوك هيانغ-هوا استمتعت بأجوائها المميزة. وهكذا، عدنا إلى الجزء الشرقي من بيوكرا، إلى مدينة تشون-سايك. كانت عودة بعد حوالي أربعة أشهر.
على العكس من ذلك، تعرفت بوك هيانغ-هوا على صاحب ضوء السيف، وأشرق وجهها للحظة. وفي تلك اللحظة القصيرة التي تشتت فيها انتباهها،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…!”
“سـ، سيدة هيانغ-هوا، يجب أن نهرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت بوك هيانغ-هوا تعويذة للهبوط بأمان على الصحراء وحدقت في بيوك مون-سيونغ.
“ماذا… اتركني!”
نظر بيوك مون-سيونغ وبوك هيانغ-هوا في وقت واحد في اتجاه واحد.
بوجه أبيض كالشمع، اقترب بيوك مون-سيونغ من بوك هيانغ-هوا، وحملها، وقفز على أداة السيف الطائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، كان الأمر ممتعًا. وفي الوقت نفسه، شعرت بأنني أفهم لماذا طلب مني كيم يونغ-هون في حياتي السابقة أن أعيش حياة لائقة.
“انتظر لحظة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، كان الأمر ممتعًا. وفي الوقت نفسه، شعرت بأنني أفهم لماذا طلب مني كيم يونغ-هون في حياتي السابقة أن أعيش حياة لائقة.
“سيدة هيانغ-هوا، هذا ليس الوقت المناسب للقتال فيما بيننا. شيخ تشكيل النواة غاضب! الهروب هو فرصتنا الوحيدة للبقاء على قيد الحياة!”
كوغوغوغوغو!
“لا…”
“كيف تعرف ما إذا كان الشخص الذي سيأتي لمقابلتها سيكون رجلاً أم امرأة؟ إذا كانت امرأة، فيمكن أن يصبحا أختين متحالفتين، أليس كذلك؟”
زووم!
“حكمي عادة ما يكون دقيقًا. سأراقب هذا الأمر”.
انطلق بيوك مون-سيونغ إلى السماء، هاربًا. بينما شكلت بوك هيانغ-هوا أختامًا يدوية، ارتفعت العديد من السيوف الطائرة المغروسة في أرض الصحراء لمطاردتهم، لكنها لم تتمكن من مواكبة بيوك مون-سيونغ، الذي كان يقود الأداة بقوة روحية نقية.
وونغ!
صاحب ضوء السيف الذي أثار العاصفة الرملية أثناء مطاردتهم، سيو أون-هيون، نظر إلى الاثنين بتعبير لا يصدق.
بووم، كراش!
“هذا الرجل يسبب المتاعب للجميع”.
في مدينة تشون-سايك، كان تشونغمون جونغ-جين وتشونغمون ريونغ ينتظران.
تذكر ما قاله بوك جونغ-هو الليلة السابقة بضحكة جوفاء. ‘متدرب بوك، يبدو أن حكمك على الناس خاطئ بعض الشيء. أن تعتقد أنه أعجبك ذلك الرجل…’
“عفوًا؟”
ركل سيو أون-هيون الأرض وطارد بيوك مون-سيونغ بسيفه عديم الشكل.
لم أدرك ذلك حتى أصبحت أقرب إلى بوك هيانغ-هوا. خلال هذه الرحلة، ومع اقترابي منها، اكتشفت أن وجودي بجانبها يريح عقلي بشكل كبير. شعرت وكأنه هروب مؤقت من الضغط غير المعلن الذي كان يربطني بإحكام.
“هي، هييك! يا شيخ! لا أعرف ما الذي يحدث، ولكن أرجوك، أرجوك ارحمني!”
على العكس من ذلك، تعرفت بوك هيانغ-هوا على صاحب ضوء السيف، وأشرق وجهها للحظة. وفي تلك اللحظة القصيرة التي تشتت فيها انتباهها،
غير قادر على التعرف على وجه سيو أون-هيون الذي حجبته العاصفة الرملية، صرخ بيوك مون-سيونغ وهرب، بينما كان سيو أون-هيون يلاحقه بصمت. وهكذا، بدأت المطاردة في الصحراء.
“أولاً، من فضلك خذني إلى غرفة الآنسة بوك”.
“توقف عن إزعاجي… فقط توقف هناك…!”
هدأت حماسة رقصة الخالدين التوأم تدريجيًا مع وصول القمر إلى كبد السماء، واقتربت الفعالية ببطء من نهايتها.
بووم، كراش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خاصة وأنني نثرت عطرًا خفيفا خفيًا، بدون وحوش تتبع شيطانية خاصة، لن يتمكنوا من تعقبنا. هذه الوحوش أيضًا تتعامل معها عشيرة بيوك الخاصة بي. لقد تحدثت مع الشيخ الذي يتعامل مع الوحوش الشيطانية، وعلى مدى الأسابيع السبعة المقبلة، لن يتم العثور على أي وحش شيطاني في أي سوق في بيوكرا، لذا من الأفضل الاستسلام”.
مرة أخرى، ضرب سيو أون-هيون بسيفه عديم الشكل. ظهر وادٍ آخر في الصحراء، وقام بيوك مون-سيونغ، غارقًا في الرعب، بصب كل قوته الروحية النقية في أداة السيف الطائر. برؤية الكارثة التي سببها المتدرب الغامض من مستوى تشكيل النواة الذي يلاحقه، كان بيوك مون-سيونغ يلهث.
فكرت لفترة وجيزة في كتاب الفولكلور الذي كانت تحمله طفلة القرية لكنني هززت رأسي. ‘سيكون من الأفضل العودة وإقناعها عندما تكبر’.
‘وحش. متدرب من مستوى تشكيل النواة يشبه الوحش يطاردني بغضب…! إذا لم أهرب بشكل أسرع، سأموت…!’
سووووش!
كوغوغو كوغوغو كوغوغوغوغو!
‘تقنية الرمح هذه تسعى إلى تكامل الوحدة في الهجوم والدفاع…’
وشعر بيوك مون-سيونغ أن ‘المتدرب الغامض من مستوى تشكيل النواة’ يجمع قوته.
“لا بأس. و…”
‘أنا، سأموت…!’
تذكر ما قاله بوك جونغ-هو الليلة السابقة بضحكة جوفاء. ‘متدرب بوك، يبدو أن حكمك على الناس خاطئ بعض الشيء. أن تعتقد أنه أعجبك ذلك الرجل…’
شيء شفاف، يقطع الهواء، طار نحوه.
“لو أتيت إلي باحترام لمناقشة هذا الأمر، لكنت استمعت، لكن هذه الوقاحة لا تطاق”.
ابتسمت بخبث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات