الرعد السماوي (4)
الفصل 57: الرعد السماوي (4)
“سيكون ذلك لطيفًا، لكنني أتيت إلى هنا للتحقق من شيء ما بدلاً من منصب الشيخ.”
“هذا هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كرة “الجوهر” ليست مجرد قنبلة مضغوطة من الطاقة الداخلية. إنها ذات أخرى، روح منقسمة. إنها مرحلة تتجاوز بكثير التحكم المزدوج بالسيف أو التحكم المزدوج بالسيف الصيني، حيث تُدخل الإجراء التالي في السلاح بنيتك ووعيك. هنا، تُدخل ذاتك فيها. لهذا السبب بمجرد أن تتمكن من التعامل مع كرة “جوهر” واحدة، تتضاعف قوتك القتالية!”
حدق “كيم يونغ-هون” بذهول في كرة “الجوهر” التي تشكلت في يدي.
‘لولا سرعة رد الفعل التي منحتها لي النواة الداخلية، لكنت ميتًا.’
ارتعاش، ارتعاش… زوبعة النية الهائلة الموجودة داخل كرة “الجوهر”. مدركًا أهميتها، ارتجف “كيم يونغ-هون” في كل مكان، واتسعت عيناه وهو يحدق بي. ثم، بدأ يضحك.
ووش! انقسمت رؤيتي. شعرت وكأن وعيي قد انقسم. كان لدي وعي واحد فقط. لكنني الآن، أشعر وكأن لدي اثنين! في نفس الوقت، أصبح شكلي الخاص مرئيًا بوضوح في عالم النية. أمام عشرة من “كيم يونغ-هون” وقف اثنان مني. تألقت أعينهم باهتمام.
“ها، هاهاها…هاهاها…!”
‘ماذا…؟’
ترنح، ثم انهار فجأة على الأرض، والدموع تتدفق على وجهه. نيته، التي لا تضاهى بما رأيته من قبل، كانت تلمع بضوء ذهبي باهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بالفعل.” أبتسم بسخرية وأتخذ وضعية قتالية. اتخذ “أنا” الآخر أيضًا وضعية قتالية مختلفة. كان هذا يتعلق بالتقنية وفهم العالم أكثر من الموهبة. وهكذا، حتى أنا، الذي أفتقر إلى الموهبة، تمكنت من استيعابه في مثل هذه الفترة القصيرة.
“كان هناك… شخص آخر… سواي… وصل إلى هذا العالم…!”
“…حتى الآن، كنت أعتقد أن عالم الفنون القتالية مليء بالحمقى. الغالبية العظمى تتلكأ في المرحلة الثانوية من القتال الجسدي، وأولئك الذين يتمتعون بموهبة استثنائية لا يستطيعون رؤية النية إلا بألوان حمراء وزرقاء أساسية. على الأكثر، يصلون إلى “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة”، ويرون ربما ثلاثة، أربعة، أو في أفضل الأحوال، اثني عشر لونًا من النية. لم أتوقع أبدًا أن يصل أي شخص إلى نفس العالم الذي وصلت إليه. كنت آمل يائسًا أن يتمكن شخص ما من الوصول إلى “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”، ولكن…”
ووووش! اشتعلت نيته أكثر، تشبه الشمس في شدتها. ومع ذلك، شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري. بدت النية الشبيهة بالشمس أمامي كفكي أسد، مستعدة للانقضاض في أي لحظة. إنه متحمس.
“ها، هاهاها…هاهاها…!”
“…حتى الآن، كنت أعتقد أن عالم الفنون القتالية مليء بالحمقى. الغالبية العظمى تتلكأ في المرحلة الثانوية من القتال الجسدي، وأولئك الذين يتمتعون بموهبة استثنائية لا يستطيعون رؤية النية إلا بألوان حمراء وزرقاء أساسية. على الأكثر، يصلون إلى “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة”، ويرون ربما ثلاثة، أربعة، أو في أفضل الأحوال، اثني عشر لونًا من النية. لم أتوقع أبدًا أن يصل أي شخص إلى نفس العالم الذي وصلت إليه. كنت آمل يائسًا أن يتمكن شخص ما من الوصول إلى “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”، ولكن…”
كراش! “كح!” قبل أن أعرف، كانت يد “كيم يونغ-هون” تقبض على وجهي. نشرت “جوهر التشي” الواقي غريزيًا، وركلت قدم “كيم يونغ-هون” معدتي ثلاث مرات.
كراك، كراكل…! اهتزت الحجارة الصغيرة والرمال على الأرض بفعل الطاقة. مُزارع الرتبة الدنيا من عشيرة “جين”، مستشعرًا الجو المشؤوم، طار بالفعل بعيدًا.
ثم، أمسكت يد “كيم يونغ-هون” برأسي.
“عالم ‘تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل’، مرحلة نادرًا ما تظهر مرة كل بضع مئات من السنين عبر القارة… نعم، إنه أمر مفهوم لأنه تنوير يقلب الحدود الفطرية لميلاد المرء. ولكن، لطالما كان فارغًا تمامًا.”
[جيد، يبدو أنك استوعبت هذا القدر. هل ننتقل إلى المرحلة التالية؟]
توترت. “كيم يونغ-هون” متحمس جدًا. هذا يعني…
“أخيرًا… يمكنني حل هذا الحقد…!!!”
“حتى عند قتال المُزارعين، كان الأمر يتعلق فقط بمضاهاة المستويات. لم يكن هناك أحد يستطيع تبادل البراعة القتالية معي حقًا. لا أحد يستطيع إشباع توقي العميق…!”
“أخيرًا… يمكنني حل هذا الحقد…!!!”
فتح “كيم يونغ-هون” كفه الأيمن. من داخل كفه انفجر نجم، ومثلما فعلت، ظهرت كرة “جوهر”.
‘لولا سرعة رد الفعل التي منحتها لي النواة الداخلية، لكنت ميتًا.’
“أخيرًا… يمكنني حل هذا الحقد…!!!”
“همم، إذا كان الأمر يتعلق بالفانين، يمكنني ترتيب لقاء. إذن لن تنضم إلى عشيرة “جين”؟”
بابتسامة مشرقة لامعة، رفع كرة “الجوهر”.
“…هذا صحيح.”
ووش! دارت كرة “الجوهر” وانقسمت إلى ثلاث. ثم، انقسمت كل من تلك الثلاث مرة أخرى. تسع كرات “جوهر”! اصطفت تسع كرات “جوهر” خلف “كيم يونغ-هون”.
“حتى عند قتال المُزارعين، كان الأمر يتعلق فقط بمضاهاة المستويات. لم يكن هناك أحد يستطيع تبادل البراعة القتالية معي حقًا. لا أحد يستطيع إشباع توقي العميق…!”
“لنلعب!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أغ…!” بينما أشع النية، ارتفعت الفروع والحصى حولي. غمرت الفروع والحصى بالطاقة، وخلقت آلافًا من طاقات السيف لمواجهة العديد من “كيم يونغ-هون”…
ووش! في لحظة، اختفى شكل “كيم يونغ-هون” من أمامي. لم تكن هناك حتى لحظة لقراءة نيته! كانت سرعة محضة!
سريع. بصرف النظر عن حقيقة أنه يستطيع إنشاء تسع كرات “جوهر” في وقت واحد، كان سريعًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع حتى الرد. كان من حسن الحظ أن “كيم يونغ-هون” كان يستخدم حركات بطيئة؛ لو استخدم حركاته السريعة للغاية، لربما قُتلت على الفور.
انحنيت غريزيًا، مدفوعًا بالكامل تقريبًا برد الفعل.
“هناك فانون يعملون في عشيرة “جين”، بعض الأشخاص الذين أعرفهم.”
بووم! دوى صوت كسر الهواء، وقص سيف “كيم يونغ-هون” الصيني شعري قليلاً.
ووش! فجأة، كان كف “كيم يونغ-هون” أمامي مباشرة. معميًا بالضوء المبهر لكرة “الجوهر” التي تستهدف رأسي، بدت حركاته متقطعة وصعبة المتابعة.
‘هل هو مجنون، يلوح نحوي بنية القتل؟’
‘ليس مجرد استعادة. إنه…’
على ما يبدو، فقد عقله عند مواجهة شخص من مستوى مماثل بعد 40 عامًا من وجوده منفردا في ذلك العالم.
ووش! في لحظة، اختفى شكل “كيم يونغ-هون” من أمامي. لم تكن هناك حتى لحظة لقراءة نيته! كانت سرعة محضة!
‘لولا سرعة رد الفعل التي منحتها لي النواة الداخلية، لكنت ميتًا.’
هل هذه هي قوة سيد متمرس وصل إلى القمة المطلقة؟! بذلت كل طاقتي الداخلية لمواجهة كرة “الجوهر” التي تطير نحوي بكرتي الخاصة. انفجر الضوء، ودفعنا كلانا إلى الوراء. تألقت ندوب لا حصر لها من السيوف والسيوف الصينية، مما خلق عاصفة.
كانت نية “كيم يونغ-هون” واضحة.
‘آه، أفهم.’
[ماذا تفعل، تتلاعب؟ تعال إليّ بشكل صحيح!]
بووم! ضربت ذقن “كيم يونغ-هون” بظهر سيفي، وأرسلته طائرًا في الهواء. يبدو أنه كان آمنًا، بعد أن نشر “جوهر تشي” الواقي بسرعة، لكنه نظر إليّ بتعبير مصدوم. [ماذا، ظننت أنك لا تستطيع التعامل إلا مع كرة “جوهر” واحدة…؟ لماذا فجأة بهذه السرعة..؟] [يبدو وكأنه…]
ووش! فجأة، كان كف “كيم يونغ-هون” أمامي مباشرة. معميًا بالضوء المبهر لكرة “الجوهر” التي تستهدف رأسي، بدت حركاته متقطعة وصعبة المتابعة.
بووم! اخترق سيفي دفاعه ودفع في بطنه. طاخ! في تلك اللحظة، نفذت سلسلة من سبع هجمات: دخول الجبل، حافة الجرف، وريد التنين، فرحة الجبال والقمم، نمر الجبل، أصداء الجبل استجابة الوادي، التلال المتدفقة. [الوريد الصاعد]
‘في حياتي السابقة، كانت مجرد مبارزة مرحة…!’
‘لو لم أستخدم “جوهر تشي” الواقي، لكان خصري قد اختفى..!’
هل هذه هي قوة سيد متمرس وصل إلى القمة المطلقة؟! بذلت كل طاقتي الداخلية لمواجهة كرة “الجوهر” التي تطير نحوي بكرتي الخاصة. انفجر الضوء، ودفعنا كلانا إلى الوراء. تألقت ندوب لا حصر لها من السيوف والسيوف الصينية، مما خلق عاصفة.
بووم! انفجرت طاقة على شكل مروحة، وقطعت المكان الذي كنت أقف فيه والأشجار خلفه. كان الأمر كما لو أن الزمن قد قُطع، تمامًا كما كان من قبل. وبعد ذلك، “كيم يونغ-هون”، الذي ظهر فجأة في ذلك المكان، نظر إليّ.
‘أحتاج إلى خلق بعض المسافة.’
[جيد، يبدو أنك استوعبت هذا القدر. هل ننتقل إلى المرحلة التالية؟]
شكلت بسرعة كرة “جوهر” أخرى واستعددت للحركة التالية.
ووش، ووش! تلا ذلك تبادل النوايا، وكذلك التبادل الفعلي للضربات بيني وبين “كيم يونغ-هون”.
سريع. بصرف النظر عن حقيقة أنه يستطيع إنشاء تسع كرات “جوهر” في وقت واحد، كان سريعًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع حتى الرد. كان من حسن الحظ أن “كيم يونغ-هون” كان يستخدم حركات بطيئة؛ لو استخدم حركاته السريعة للغاية، لربما قُتلت على الفور.
“سيكون ذلك لطيفًا، لكنني أتيت إلى هنا للتحقق من شيء ما بدلاً من منصب الشيخ.”
‘أحتاج إلى الوصول إلى مكان أكثر عزلة، مثل وادٍ جبلي…’
بدا أن بشرة “كيم يونغ-هون” تحترق بضوء ذهبي. في نفس الوقت، سار “كيم يونغ-هون” واحد نحو الجسد الأصلي واندمج فيه. من منظور بصري، وضع “كيم يونغ-هون” إحدى كرات “الجوهر” المحيطة في يده.
ثم، أمسكت يد “كيم يونغ-هون” برأسي.
[أولاً وقبل كل شيء، كرة “الجوهر” ليست مجرد قنبلة تُلقى وتنفجر.]
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت للنهوض، وشعرت بألم في كل مكان.
سسسش! بووم!!! انفجرت قوة هائلة من كفه، وأرسلتني طائرًا بعيدًا. أُلقيت من القصر حيث كان يعيش مُزارع طور تنقية التشي، بعيدًا عن الفانين، وتحطمت في وادٍ خارج المدينة.
بووم! انفجرت طاقة على شكل مروحة، وقطعت المكان الذي كنت أقف فيه والأشجار خلفه. كان الأمر كما لو أن الزمن قد قُطع، تمامًا كما كان من قبل. وبعد ذلك، “كيم يونغ-هون”، الذي ظهر فجأة في ذلك المكان، نظر إليّ.
“كح!” بصقت فمًا من الدم ونهضت. لو لم أستخدم “جوهر التشي” الواقي غريزيًا، لسُحق رأسي!
‘آه، أرى.’
“ماذا يحدث؟ أشعر وكأن الزمن يُقطع. ردود أفعالي هي…”
بووم! ضربت ذقن “كيم يونغ-هون” بظهر سيفي، وأرسلته طائرًا في الهواء. يبدو أنه كان آمنًا، بعد أن نشر “جوهر تشي” الواقي بسرعة، لكنه نظر إليّ بتعبير مصدوم. [ماذا، ظننت أنك لا تستطيع التعامل إلا مع كرة “جوهر” واحدة…؟ لماذا فجأة بهذه السرعة..؟] [يبدو وكأنه…]
ليس فقط تأثير النواة الداخلية. هناك شيء مختلف في “كيم يونغ-هون”!
[جيد، يبدو أنك استوعبت هذا القدر. هل ننتقل إلى المرحلة التالية؟]
طُمْ- تمامًا كما كان من قبل، ظهر “كيم يونغ-هون” بشكل غير طبيعي أمامي مباشرة. يبدو الأمر كما لو أن مشهدًا من فيلم قد قُطع فجأة. هذا ليس مثل “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، الذي يقطع الإدراك لخلق الأوهام. إنه فقط، وبشكل محض، سريع جدًا. إنه يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه حتى مع سرعة رد فعلي في القمة المطلقة، تبدو أفعاله مفككة ومستحيلة المتابعة.
أومأت برأسي قليلاً. لدي فقط حوالي عشر سنوات متبقية في عمري. في ذلك الوقت، أنوي رفع زراعتي في طور تنقية التشي قدر الإمكان. في هذه الحياة، أخطط للتوجه إلى “شنغزي”. طائفة الرعد السماوي الإلهي الذهبي. خططت للبحث عنها لجمع المزيد من المعلومات حول بوابة الصعود.
“ماذا بحق…”
ثم، أمسكت يد “كيم يونغ-هون” برأسي.
“همم، ماذا تفعل؟ لماذا لا تتفاعل بشكل صحيح؟”
يبدو أنه أدرك سر سرعة رد فعلي. نعم. حتى الآن، لم أستطع الرد على سرعته. ومع ذلك، بمجرد أن تعلمت تقنية تسريع إدراكي وفكري، تحركت بشكل أسرع بكثير منه على الرغم من استخدام نفس عدد كرات “الجوهر”. هذا لأنني في النجم التاسع من طور تنقية التشي، مع وعي كبير بشكل غير طبيعي، عمليًا في النجم الثاني عشر أو الثالث عشر في الواقع. حتى مع نفس الجسد وكرة “الجوهر”، تختلف كفاءة وسعة التسارع!. حجم الوعي نفسه يجعل معدل التضخيم مختلفًا عندما يتم تعزيزه!
نظر إليّ “كيم يونغ-هون” باستغراب للحظة ثم بدا وكأنه يدرك شيئًا ما، وأومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كرة “الجوهر” ليست مجرد قنبلة مضغوطة من الطاقة الداخلية. إنها ذات أخرى، روح منقسمة. إنها مرحلة تتجاوز بكثير التحكم المزدوج بالسيف أو التحكم المزدوج بالسيف الصيني، حيث تُدخل الإجراء التالي في السلاح بنيتك ووعيك. هنا، تُدخل ذاتك فيها. لهذا السبب بمجرد أن تتمكن من التعامل مع كرة “جوهر” واحدة، تتضاعف قوتك القتالية!”
“آه، أرى. لم تكن في هذا العالم لفترة طويلة!”
ووش! طارت كرة “الجوهر” البعيدة، ‘أنا’ الآخر، نحوي. ثم، تداخلت معي. بدأت أفكار جسدي المادي والعقلي تتزامن. تضاعفت سرعة وكفاءة أفكاري. فجأة، بدا العالم وكأنه يتباطأ. في نفس الوقت، تضاعفت السيطرة وسرعة رد الفعل التي عززتها نواتي الداخلية عدة أضعاف.
“…هذا صحيح.”
بووم! ضربت ذقن “كيم يونغ-هون” بظهر سيفي، وأرسلته طائرًا في الهواء. يبدو أنه كان آمنًا، بعد أن نشر “جوهر تشي” الواقي بسرعة، لكنه نظر إليّ بتعبير مصدوم. [ماذا، ظننت أنك لا تستطيع التعامل إلا مع كرة “جوهر” واحدة…؟ لماذا فجأة بهذه السرعة..؟] [يبدو وكأنه…]
“حسنًا إذن، ربما لست بارعًا في استخدام قوة هذا العالم. إذا قمت بتسخير قوة هذا المستوى بشكل صحيح، يمكنك بسهولة فعل هذا القدر. الآن بعد أن نظرت إليك، أنت تدير كرة “جوهر” واحدة فقط في كل مرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي المكان الذي وقف فيه “كيم يونغ-هون” في عالم النية، كانت هناك كرات “جوهر” في الواقع. “كيم يونغ-هون” واحد وتسع كرات “جوهر”.
استنشق بعمق، مبتسمًا كما لو كان يستمتع بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عالم ‘تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل’، مرحلة نادرًا ما تظهر مرة كل بضع مئات من السنين عبر القارة… نعم، إنه أمر مفهوم لأنه تنوير يقلب الحدود الفطرية لميلاد المرء. ولكن، لطالما كان فارغًا تمامًا.”
“حسنًا، هذه مسألة تقنية أكثر من كونها موهبة. بمجرد أن تتعلمها، يجب أن تكون قادرًا على تطبيقها بسهولة. سأعلمك، لذا انمُ أثناء المبارزة!”
الفصل 57: الرعد السماوي (4)
“انتظر، أنا لست…”
نظر إليّ “كيم يونغ-هون” باستغراب للحظة ثم بدا وكأنه يدرك شيئًا ما، وأومأ برأسه.
أردت أن أقول إنني لست وحشًا ينمو أثناء المعركة مثله، لكنني اضطررت إلى نشر “جوهر التشي” الدفاعي على عجل لصد ركلة “كيم يونغ-هون”، التي تأتي نحوي بسرعة قصوى.
“حتى عند قتال المُزارعين، كان الأمر يتعلق فقط بمضاهاة المستويات. لم يكن هناك أحد يستطيع تبادل البراعة القتالية معي حقًا. لا أحد يستطيع إشباع توقي العميق…!”
بووم! صخرة عملاقة خلفي، يبلغ حجمها حوالي ثلاثة أمتار، لم تستطع تحمل موجة الصدمة المنبعثة وتحطمت إلى قطع.
فرووم! لوح “كيم يونغ-هون” بسيفه الصيني مرة أخرى، لكن هذه المرة، أمسكت به عن قرب. تألقت عينا “كيم يونغ-هون” باهتمام.
[لا تقلق، سأعلمك حتى تتمكن من النمو.] ترددت نيته حولي. ركزت إلى أقصى حد للبقاء على قيد الحياة ودخلت عالم النية. في تلك اللحظة.
توترت. “كيم يونغ-هون” متحمس جدًا. هذا يعني…
‘ماذا…؟’
لماذا هناك عشرة من “كيم يونغ-هون”؟. بدلت تركيزي بسرعة بين العالم الحقيقي وعالم النية. في الواقع، من الواضح أن هناك “كيم يونغ-هون” واحد فقط. ولكن في عالم النية، هناك عشرة منه.
لماذا هناك عشرة من “كيم يونغ-هون”؟. بدلت تركيزي بسرعة بين العالم الحقيقي وعالم النية. في الواقع، من الواضح أن هناك “كيم يونغ-هون” واحد فقط. ولكن في عالم النية، هناك عشرة منه.
ووش! انقسمت رؤيتي. شعرت وكأن وعيي قد انقسم. كان لدي وعي واحد فقط. لكنني الآن، أشعر وكأن لدي اثنين! في نفس الوقت، أصبح شكلي الخاص مرئيًا بوضوح في عالم النية. أمام عشرة من “كيم يونغ-هون” وقف اثنان مني. تألقت أعينهم باهتمام.
‘هذا هو…!’
ووش! انقسمت رؤيتي. شعرت وكأن وعيي قد انقسم. كان لدي وعي واحد فقط. لكنني الآن، أشعر وكأن لدي اثنين! في نفس الوقت، أصبح شكلي الخاص مرئيًا بوضوح في عالم النية. أمام عشرة من “كيم يونغ-هون” وقف اثنان مني. تألقت أعينهم باهتمام.
وفي المكان الذي وقف فيه “كيم يونغ-هون” في عالم النية، كانت هناك كرات “جوهر” في الواقع. “كيم يونغ-هون” واحد وتسع كرات “جوهر”.
استنشق بعمق، مبتسمًا كما لو كان يستمتع بنفسه.
[أولاً وقبل كل شيء، كرة “الجوهر” ليست مجرد قنبلة تُلقى وتنفجر.]
فرووم! لوح “كيم يونغ-هون” بسيفه الصيني مرة أخرى، لكن هذه المرة، أمسكت به عن قرب. تألقت عينا “كيم يونغ-هون” باهتمام.
طاخ! اندفع نحوي عشرة من “كيم يونغ-هون” في وقت واحد. يبدو أنه سيطر على سرعته، وهذه المرة كانت سرعات رد فعلنا متشابهة. ومع ذلك، في عالم النية، هاجمني عشرة من “كيم يونغ-هون” بشكل حيوي. حتى ضربة واحدة من أحدهم خطيرة. واحد هو سيد القمة المطلقة، والتسعة الآخرون هم كرات “جوهر” يمكن أن تقطع جسدي إربًا عند الانفجار!
ووش، ووش! تلا ذلك تبادل النوايا، وكذلك التبادل الفعلي للضربات بيني وبين “كيم يونغ-هون”.
“أغ…!” المشكلة الأكبر هي أن كرات “الجوهر” تستخدم أيضًا النية للقتال. يبدو الأمر كما لو أن عشرة أسياد من نفس المستوى يحيطون بي وينافسونني في عالم النية. بطبيعة الحال، تم التغلب عليّ في معركة النية، وسمحت بلكمة “كيم يونغ-هون” من خلال دفاعي.
“…هذا صحيح.”
طُمْ! “أغ..!”
[لا تقلق، سأعلمك حتى تتمكن من النمو.] ترددت نيته حولي. ركزت إلى أقصى حد للبقاء على قيد الحياة ودخلت عالم النية. في تلك اللحظة.
“كرة “الجوهر” ليست مجرد قنبلة مضغوطة من الطاقة الداخلية. إنها ذات أخرى، روح منقسمة. إنها مرحلة تتجاوز بكثير التحكم المزدوج بالسيف أو التحكم المزدوج بالسيف الصيني، حيث تُدخل الإجراء التالي في السلاح بنيتك ووعيك. هنا، تُدخل ذاتك فيها. لهذا السبب بمجرد أن تتمكن من التعامل مع كرة “جوهر” واحدة، تتضاعف قوتك القتالية!”
على ما يبدو، فقد عقله عند مواجهة شخص من مستوى مماثل بعد 40 عامًا من وجوده منفردا في ذلك العالم.
تبادلنا الضربات. إذا هاجمت الجزء السفلي من الجسم، يطعنني عشرة من “كيم يونغ-هون” من جميع الاتجاهات، وبينما أتعامل معهم، تضرب ركبة “كيم يونغ-هون” خصري. إذا دفعت في القسم الأوسط، يستخدم عشرة من “كيم يونغ-هون” تقنيات مختلفة لتعطيل تدفق النية. في هذه الأثناء، يضرب “كيم يونغ-هون” الحقيقي كتفي بظهر نصله. عندما أحاول الضرب عاليًا، يهاجمني “كيم يونغ-هون” من كل مكان، مما يجبرني على التراجع على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد فهمت أخيرًا. ممتاز.] تم نقل أفكاره من خلال نيته. تواصلت أنا أيضًا من خلال النية. […إنه هذا القدر فقط في الوقت الحالي. لكن، هل يمكنك تسريع أفكارك بما يصل إلى عشر مرات..؟] تجمعت ثماني كرات “جوهر” حوله. [هذا صحيح. لنخض معركة حقيقية…]
“أغ…!” بينما أشع النية، ارتفعت الفروع والحصى حولي. غمرت الفروع والحصى بالطاقة، وخلقت آلافًا من طاقات السيف لمواجهة العديد من “كيم يونغ-هون”…
‘أحتاج إلى الوصول إلى مكان أكثر عزلة، مثل وادٍ جبلي…’
فلاش، فلاش، فلاش! اجتاح ضوء ساطع المكان، وانفجر تسعة من “كيم يونغ-هون” في وقت واحد. مع زوبعة من الضوء، قطعت علامات سيف صيني لا حصر لها طاقات سيفي. ثم، من خلف “كيم يونغ-هون” الحقيقي، خرج تسعة آخرون من “كيم يونغ-هون” مرة أخرى. في الواقع، إنه يسحب كرات “الجوهر” من يده، ولكن في عالم النية، إنه مشهد مختلف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفنون القتالية والزراعة الداوية تكمل بعضها البعض. يبدو الأمر وكأنك في فئة وزن مختلفة…؟ حتى لو تعلمت نفس التقنية، إذا كان حجم وعيك مختلفًا، فأنت في وضع غير مؤات…”
‘ذات أخرى…’
ووش! انقسمت رؤيتي. شعرت وكأن وعيي قد انقسم. كان لدي وعي واحد فقط. لكنني الآن، أشعر وكأن لدي اثنين! في نفس الوقت، أصبح شكلي الخاص مرئيًا بوضوح في عالم النية. أمام عشرة من “كيم يونغ-هون” وقف اثنان مني. تألقت أعينهم باهتمام.
بشكل عفوي، مددت يدي بنفس طريقة “كيم يونغ-هون”، بتعبير فارغ. انبعثت كرة “جوهر” أيضًا من كفي. في نفس الوقت، ظهر “أنا” آخر من الخلف، ممسكًا بكرة “الجوهر” التي انفجرت من كفي.
بووم! ضربت ذقن “كيم يونغ-هون” بظهر سيفي، وأرسلته طائرًا في الهواء. يبدو أنه كان آمنًا، بعد أن نشر “جوهر تشي” الواقي بسرعة، لكنه نظر إليّ بتعبير مصدوم. [ماذا، ظننت أنك لا تستطيع التعامل إلا مع كرة “جوهر” واحدة…؟ لماذا فجأة بهذه السرعة..؟] [يبدو وكأنه…]
‘آه، أفهم.’
“…هذا صحيح.”
بطريقة ما، كل شيء منطقي. نفسي. نعم، إذا كان التحكم بالسيف يتضمن إدخال النية في سلاح لعمله التالي، فإن كرة “الجوهر” تتضمن إدخال نفسي في “جوهر التشي”. إذا دخلت حقًا إلى الداخل، فإن نفسي التي تصبح مصدرًا آخر للنية ممكنة أيضًا، أليس كذلك؟
“لقد مر وقت طويل منذ أن استمتعت بهذا القدر.”
ووش! انقسمت رؤيتي. شعرت وكأن وعيي قد انقسم. كان لدي وعي واحد فقط. لكنني الآن، أشعر وكأن لدي اثنين! في نفس الوقت، أصبح شكلي الخاص مرئيًا بوضوح في عالم النية. أمام عشرة من “كيم يونغ-هون” وقف اثنان مني. تألقت أعينهم باهتمام.
[لا تقلق، سأعلمك حتى تتمكن من النمو.] ترددت نيته حولي. ركزت إلى أقصى حد للبقاء على قيد الحياة ودخلت عالم النية. في تلك اللحظة.
“إذن، هل بدأت تفهم الأمر الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى لو استطعت، ولكن هناك شيء أحتاج إلى العثور عليه.”
“…بالفعل.” أبتسم بسخرية وأتخذ وضعية قتالية. اتخذ “أنا” الآخر أيضًا وضعية قتالية مختلفة. كان هذا يتعلق بالتقنية وفهم العالم أكثر من الموهبة. وهكذا، حتى أنا، الذي أفتقر إلى الموهبة، تمكنت من استيعابه في مثل هذه الفترة القصيرة.
ليس فقط تأثير النواة الداخلية. هناك شيء مختلف في “كيم يونغ-هون”!
سيكون وضع 10 ضد 1 و 10 ضد 2 مختلفًا تمامًا.
استنشق بعمق، مبتسمًا كما لو كان يستمتع بنفسه.
ووش، ووش! تلا ذلك تبادل النوايا، وكذلك التبادل الفعلي للضربات بيني وبين “كيم يونغ-هون”.
‘هذا هو…!’
[جيد، يبدو أنك استوعبت هذا القدر. هل ننتقل إلى المرحلة التالية؟]
بدأت معركتنا في الصباح واستمرت حتى المساء. انهار الوادي الجبلي المحيط تمامًا. في النهاية، خسرت أمام “كيم يونغ-هون”. ولكن على عكس ذي قبل، لم يعد “كيم يونغ-هون” جدارًا مطلقًا. عالٍ، لكنه جدار يمكن رؤية قمته إلى حد ما. كان هذا هو الفرق الآن بيني وبين “كيم يونغ-هون”.
بدا أن بشرة “كيم يونغ-هون” تحترق بضوء ذهبي. في نفس الوقت، سار “كيم يونغ-هون” واحد نحو الجسد الأصلي واندمج فيه. من منظور بصري، وضع “كيم يونغ-هون” إحدى كرات “الجوهر” المحيطة في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بالفعل.” أبتسم بسخرية وأتخذ وضعية قتالية. اتخذ “أنا” الآخر أيضًا وضعية قتالية مختلفة. كان هذا يتعلق بالتقنية وفهم العالم أكثر من الموهبة. وهكذا، حتى أنا، الذي أفتقر إلى الموهبة، تمكنت من استيعابه في مثل هذه الفترة القصيرة.
‘هاه؟’ خطير. في اللحظة التي حذرتني فيها غرائزي، لم أتردد في القفز في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي المكان الذي وقف فيه “كيم يونغ-هون” في عالم النية، كانت هناك كرات “جوهر” في الواقع. “كيم يونغ-هون” واحد وتسع كرات “جوهر”.
بووم! انفجرت طاقة على شكل مروحة، وقطعت المكان الذي كنت أقف فيه والأشجار خلفه. كان الأمر كما لو أن الزمن قد قُطع، تمامًا كما كان من قبل. وبعد ذلك، “كيم يونغ-هون”، الذي ظهر فجأة في ذلك المكان، نظر إليّ.
‘ذات أخرى…’
كراش! “كح!” قبل أن أعرف، كانت يد “كيم يونغ-هون” تقبض على وجهي. نشرت “جوهر التشي” الواقي غريزيًا، وركلت قدم “كيم يونغ-هون” معدتي ثلاث مرات.
“…ماذا؟”
بانغ، بووم، بووم! دوت الانفجارات بينما كنت أرتفع في السماء.
بووم! تنهار أرض الوادي الجبلي، وتتشكل شقوق شبيهة بشبكة العنكبوت حولها. تحملت هجومه بينما أراقب حركاته في عالم النية.
‘لو لم أستخدم “جوهر تشي” الواقي، لكان خصري قد اختفى..!’
يبدو أنه أدرك سر سرعة رد فعلي. نعم. حتى الآن، لم أستطع الرد على سرعته. ومع ذلك، بمجرد أن تعلمت تقنية تسريع إدراكي وفكري، تحركت بشكل أسرع بكثير منه على الرغم من استخدام نفس عدد كرات “الجوهر”. هذا لأنني في النجم التاسع من طور تنقية التشي، مع وعي كبير بشكل غير طبيعي، عمليًا في النجم الثاني عشر أو الثالث عشر في الواقع. حتى مع نفس الجسد وكرة “الجوهر”، تختلف كفاءة وسعة التسارع!. حجم الوعي نفسه يجعل معدل التضخيم مختلفًا عندما يتم تعزيزه!
بف! اخترقت السحب. انتشر بحر من السحب البيضاء تحتي. لكن لم يكن لدي وقت لتقدير المشهد الجميل حيث ركزت وعيي ونشرت “جوهر تشي” الواقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بالفعل.” أبتسم بسخرية وأتخذ وضعية قتالية. اتخذ “أنا” الآخر أيضًا وضعية قتالية مختلفة. كان هذا يتعلق بالتقنية وفهم العالم أكثر من الموهبة. وهكذا، حتى أنا، الذي أفتقر إلى الموهبة، تمكنت من استيعابه في مثل هذه الفترة القصيرة.
[شاهد بعناية.]
طاخ! اندفع نحوي عشرة من “كيم يونغ-هون” في وقت واحد. يبدو أنه سيطر على سرعته، وهذه المرة كانت سرعات رد فعلنا متشابهة. ومع ذلك، في عالم النية، هاجمني عشرة من “كيم يونغ-هون” بشكل حيوي. حتى ضربة واحدة من أحدهم خطيرة. واحد هو سيد القمة المطلقة، والتسعة الآخرون هم كرات “جوهر” يمكن أن تقطع جسدي إربًا عند الانفجار!
بووم! مرة أخرى، “كيم يونغ-هون”، الذي يظهر فجأة أمامي، يلوح بسيفه الصيني. تتبعه السحب من الخلف. [بالنظر إلى مستواك، لقد ضاعفت السرعة فقط.]
‘هل هو مجنون، يلوح نحوي بنية القتل؟’
كوااانغ! ضربني بسيفه الصيني، وانقضضت عبر السحب عائدًا إلى الأرض. لو لم تكن سرعة رد الفعل التي منحتها لي نواتي الداخلية، لما صمدت كل هذا الوقت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بف! اخترقت السحب. انتشر بحر من السحب البيضاء تحتي. لكن لم يكن لدي وقت لتقدير المشهد الجميل حيث ركزت وعيي ونشرت “جوهر تشي” الواقي.
‘ضاعفت السرعة..؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل عفوي، مددت يدي بنفس طريقة “كيم يونغ-هون”، بتعبير فارغ. انبعثت كرة “جوهر” أيضًا من كفي. في نفس الوقت، ظهر “أنا” آخر من الخلف، ممسكًا بكرة “الجوهر” التي انفجرت من كفي.
تذكرت اندماج اثنين من “كيم يونغ-هون”. من الواضح أنه استعاد وعيه الذي أدخله في كرة “الجوهر”.
بووم! اخترق سيفي دفاعه ودفع في بطنه. طاخ! في تلك اللحظة، نفذت سلسلة من سبع هجمات: دخول الجبل، حافة الجرف، وريد التنين، فرحة الجبال والقمم، نمر الجبل، أصداء الجبل استجابة الوادي، التلال المتدفقة. [الوريد الصاعد]
‘لا، ليس مجرد استعادة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذن، ربما لست بارعًا في استخدام قوة هذا العالم. إذا قمت بتسخير قوة هذا المستوى بشكل صحيح، يمكنك بسهولة فعل هذا القدر. الآن بعد أن نظرت إليك، أنت تدير كرة “جوهر” واحدة فقط في كل مرة.”
ووش! مرة أخرى، يظهر “كيم يونغ-هون” فوقي مباشرة، ويدور في الهواء قبل أن يضرب بسيفه الصيني. بالكاد أتمكن من صد ضربته بسيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن “كيم يونغ-هون” يتحرك بمفرده. كان ‘يتحرك مع’ آخر. كان “كيم يونغ-هون” الاثنان ‘متداخلين’.
بووم! تنهار أرض الوادي الجبلي، وتتشكل شقوق شبيهة بشبكة العنكبوت حولها. تحملت هجومه بينما أراقب حركاته في عالم النية.
بووم! تنهار أرض الوادي الجبلي، وتتشكل شقوق شبيهة بشبكة العنكبوت حولها. تحملت هجومه بينما أراقب حركاته في عالم النية.
‘ليس مجرد استعادة. إنه…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفنون القتالية والزراعة الداوية تكمل بعضها البعض. يبدو الأمر وكأنك في فئة وزن مختلفة…؟ حتى لو تعلمت نفس التقنية، إذا كان حجم وعيك مختلفًا، فأنت في وضع غير مؤات…”
لم يكن “كيم يونغ-هون” يتحرك بمفرده. كان ‘يتحرك مع’ آخر. كان “كيم يونغ-هون” الاثنان ‘متداخلين’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذن، ربما لست بارعًا في استخدام قوة هذا العالم. إذا قمت بتسخير قوة هذا المستوى بشكل صحيح، يمكنك بسهولة فعل هذا القدر. الآن بعد أن نظرت إليك، أنت تدير كرة “جوهر” واحدة فقط في كل مرة.”
‘آه، أرى.’
ووش! دارت كرة “الجوهر” وانقسمت إلى ثلاث. ثم، انقسمت كل من تلك الثلاث مرة أخرى. تسع كرات “جوهر”! اصطفت تسع كرات “جوهر” خلف “كيم يونغ-هون”.
كانا متزامنين. قام “كيم يونغ-هون” الاثنان بمزامنة أفكارهما، مضاعفين كل شيء عن نفسيهما. ‘آها…’ أنا لست عبقريًا في الفنون القتالية. لذا لا أكتسب تنويرًا لا يصدق أو أنمو بشكل هائل أثناء القتال. ومع ذلك، أنا سيد في الفنون القتالية. ما أراني إياه “كيم يونغ-هون” كان ‘تقنية’ قابلة للتطبيق في عالم القمة المطلقة. كوني سيدًا، في نفس العالم، يمكنني فهم مثل هذه التقنية على الفور من خلال تجارب لا حصر لها. ‘هيا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة مشرقة لامعة، رفع كرة “الجوهر”.
ووش! طارت كرة “الجوهر” البعيدة، ‘أنا’ الآخر، نحوي. ثم، تداخلت معي. بدأت أفكار جسدي المادي والعقلي تتزامن. تضاعفت سرعة وكفاءة أفكاري. فجأة، بدا العالم وكأنه يتباطأ. في نفس الوقت، تضاعفت السيطرة وسرعة رد الفعل التي عززتها نواتي الداخلية عدة أضعاف.
فرووم! لوح “كيم يونغ-هون” بسيفه الصيني مرة أخرى، لكن هذه المرة، أمسكت به عن قرب. تألقت عينا “كيم يونغ-هون” باهتمام.
فرووم! لوح “كيم يونغ-هون” بسيفه الصيني مرة أخرى، لكن هذه المرة، أمسكت به عن قرب. تألقت عينا “كيم يونغ-هون” باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة مشرقة لامعة، رفع كرة “الجوهر”.
[لقد فهمت أخيرًا. ممتاز.] تم نقل أفكاره من خلال نيته. تواصلت أنا أيضًا من خلال النية. […إنه هذا القدر فقط في الوقت الحالي. لكن، هل يمكنك تسريع أفكارك بما يصل إلى عشر مرات..؟] تجمعت ثماني كرات “جوهر” حوله. [هذا صحيح. لنخض معركة حقيقية…]
“…هذا صحيح.”
بووم! اخترق سيفي دفاعه ودفع في بطنه. طاخ! في تلك اللحظة، نفذت سلسلة من سبع هجمات: دخول الجبل، حافة الجرف، وريد التنين، فرحة الجبال والقمم، نمر الجبل، أصداء الجبل استجابة الوادي، التلال المتدفقة. [الوريد الصاعد]
ووش، ووش! تلا ذلك تبادل النوايا، وكذلك التبادل الفعلي للضربات بيني وبين “كيم يونغ-هون”.
بووم! ضربت ذقن “كيم يونغ-هون” بظهر سيفي، وأرسلته طائرًا في الهواء. يبدو أنه كان آمنًا، بعد أن نشر “جوهر تشي” الواقي بسرعة، لكنه نظر إليّ بتعبير مصدوم. [ماذا، ظننت أنك لا تستطيع التعامل إلا مع كرة “جوهر” واحدة…؟ لماذا فجأة بهذه السرعة..؟] [يبدو وكأنه…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي المكان الذي وقف فيه “كيم يونغ-هون” في عالم النية، كانت هناك كرات “جوهر” في الواقع. “كيم يونغ-هون” واحد وتسع كرات “جوهر”.
لقد اختبرت ‘عالمًا’ مختلفًا تمامًا في كل مرة تقدمت فيها من الدرجة الأولى إلى القمة، ومن القمة إلى “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة”، ومن هناك إلى “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. ومع ذلك، من “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل” إلى القمة المطلقة، كانت مجرد زيادة طفيفة في سرعة رد الفعل بعد تشكيل النواة الداخلية. بصرف النظر عن ذلك، كان هناك فقط فرق في التنوير مقارنة بـ”تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. اعتقدت أنه من المبالغة بعض الشيء أن يطغى تمامًا على العالم السابق. ولكن الآن، أشعر به حقًا. العالم يبدو وكأنه يتحرك أبطأ. لقد خطوت حقًا إلى ‘العالم التالي’.
ابتسم “كيم يونغ-هون” وجمع طاقته. “حسنًا، جيد. إنها تجربة فريدة جدًا. بما أن الوعي الكبير للمُزارع يشبه السمة الجسدية، فتعال إليّ. سيكون الأمر ممتعًا!”
أصدرت “جوهر تشي” في جميع أنحاء جسدي. لم أستطع اصدار “جوهر تشي” عبر جميع خطوط طولي مثل مُزارعي طور بناء التشي، ولكن للحظة واحدة، استطعت أن أغلف جسدي بالكامل بـ”جوهر السيف”. للحظة، أصبحت السيف!
‘لو لم أستخدم “جوهر تشي” الواقي، لكان خصري قد اختفى..!’
الوريد الصاعد! بووم! استخدمت “الوريد الصاعد” بنفسي كسيف واندفعت نحو “كيم يونغ-هون”، الذي لم يتمكن من الرد في الوقت المناسب وتلقى الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت للنهوض، وشعرت بألم في كل مكان.
كواااانغ! أُرسل طائرًا إلى قمة جبل بعيدة، تاركًا شقوقًا شبيهة بشبكة العنكبوت وعلامات نصالنا عليها.
فتح “كيم يونغ-هون” كفه الأيمن. من داخل كفه انفجر نجم، ومثلما فعلت، ظهرت كرة “جوهر”.
“…هاهاها، إذن هذا كل ما في الأمر…!” ضحك “كيم يونغ-هون” بحرارة، وهو ينفض الغبار عن نفسه. كان هجومًا مفاجئًا، لكن يبدو أنه أبطل الضرر بـ”جوهر تشي” الواقي. لم يصب بأذى.
‘آه، أفهم.’
“زراعة داوية…! أنت في المراحل الأخيرة من طور تنقية التشي. هل هذا يعني أن وعيك أكبر من وعيي؟”
“أشعر بنفس الشيء.” ابتسمت بسخرية لسيفي المحطم تمامًا. لم أستطع النهوض. استنفدت كل القوة في جسدي.
يبدو أنه أدرك سر سرعة رد فعلي. نعم. حتى الآن، لم أستطع الرد على سرعته. ومع ذلك، بمجرد أن تعلمت تقنية تسريع إدراكي وفكري، تحركت بشكل أسرع بكثير منه على الرغم من استخدام نفس عدد كرات “الجوهر”. هذا لأنني في النجم التاسع من طور تنقية التشي، مع وعي كبير بشكل غير طبيعي، عمليًا في النجم الثاني عشر أو الثالث عشر في الواقع. حتى مع نفس الجسد وكرة “الجوهر”، تختلف كفاءة وسعة التسارع!. حجم الوعي نفسه يجعل معدل التضخيم مختلفًا عندما يتم تعزيزه!
‘آه، أفهم.’
“الفنون القتالية والزراعة الداوية تكمل بعضها البعض. يبدو الأمر وكأنك في فئة وزن مختلفة…؟ حتى لو تعلمت نفس التقنية، إذا كان حجم وعيك مختلفًا، فأنت في وضع غير مؤات…”
“كح!” بصقت فمًا من الدم ونهضت. لو لم أستخدم “جوهر التشي” الواقي غريزيًا، لسُحق رأسي!
ابتسم “كيم يونغ-هون” وجمع طاقته. “حسنًا، جيد. إنها تجربة فريدة جدًا. بما أن الوعي الكبير للمُزارع يشبه السمة الجسدية، فتعال إليّ. سيكون الأمر ممتعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بالفعل.” أبتسم بسخرية وأتخذ وضعية قتالية. اتخذ “أنا” الآخر أيضًا وضعية قتالية مختلفة. كان هذا يتعلق بالتقنية وفهم العالم أكثر من الموهبة. وهكذا، حتى أنا، الذي أفتقر إلى الموهبة، تمكنت من استيعابه في مثل هذه الفترة القصيرة.
ووونغ- امتصت إحدى كرات “الجوهر” التي تدور حوله مرة أخرى إلى جسده. تضاعفت سرعة “كيم يونغ-هون” ثلاث مرات.
بووم! اخترق سيفي دفاعه ودفع في بطنه. طاخ! في تلك اللحظة، نفذت سلسلة من سبع هجمات: دخول الجبل، حافة الجرف، وريد التنين، فرحة الجبال والقمم، نمر الجبل، أصداء الجبل استجابة الوادي، التلال المتدفقة. [الوريد الصاعد]
“لنقاتل بكل شيء! سواء كانت تعاويذ زراعة أو أي شيء آخر، تعال إليّ! هاهاها!” مرة أخرى، اشتبكت أنا و”كيم يونغ-هون”. شكلت أختام اليد، وغيرت التضاريس حولي، واشتبكت معه.
ووونغ- امتصت إحدى كرات “الجوهر” التي تدور حوله مرة أخرى إلى جسده. تضاعفت سرعة “كيم يونغ-هون” ثلاث مرات.
بدأت معركتنا في الصباح واستمرت حتى المساء. انهار الوادي الجبلي المحيط تمامًا. في النهاية، خسرت أمام “كيم يونغ-هون”. ولكن على عكس ذي قبل، لم يعد “كيم يونغ-هون” جدارًا مطلقًا. عالٍ، لكنه جدار يمكن رؤية قمته إلى حد ما. كان هذا هو الفرق الآن بيني وبين “كيم يونغ-هون”.
‘آه، أرى.’
“هف، هف…” وقف “كيم يونغ-هون” مستخدمًا سيفه الصيني، الذي فقد الآن العديد من حوافه، كعكاز وضحك.
‘لولا سرعة رد الفعل التي منحتها لي النواة الداخلية، لكنت ميتًا.’
“لقد مر وقت طويل منذ أن استمتعت بهذا القدر.”
هل هذه هي قوة سيد متمرس وصل إلى القمة المطلقة؟! بذلت كل طاقتي الداخلية لمواجهة كرة “الجوهر” التي تطير نحوي بكرتي الخاصة. انفجر الضوء، ودفعنا كلانا إلى الوراء. تألقت ندوب لا حصر لها من السيوف والسيوف الصينية، مما خلق عاصفة.
“أشعر بنفس الشيء.” ابتسمت بسخرية لسيفي المحطم تمامًا. لم أستطع النهوض. استنفدت كل القوة في جسدي.
سيكون وضع 10 ضد 1 و 10 ضد 2 مختلفًا تمامًا.
“بالمناسبة، لقد اتصلت بي من خلال مُزارع من الرتب الدنيا. هل تخطط للانضمام إلى عشيرة “جين”؟ بقدرتك وتوصيتي، يمكنك أن تصبح شيخًا خارجيًا على الفور.”
تبادلنا الضربات. إذا هاجمت الجزء السفلي من الجسم، يطعنني عشرة من “كيم يونغ-هون” من جميع الاتجاهات، وبينما أتعامل معهم، تضرب ركبة “كيم يونغ-هون” خصري. إذا دفعت في القسم الأوسط، يستخدم عشرة من “كيم يونغ-هون” تقنيات مختلفة لتعطيل تدفق النية. في هذه الأثناء، يضرب “كيم يونغ-هون” الحقيقي كتفي بظهر نصله. عندما أحاول الضرب عاليًا، يهاجمني “كيم يونغ-هون” من كل مكان، مما يجبرني على التراجع على عجل.
“سيكون ذلك لطيفًا، لكنني أتيت إلى هنا للتحقق من شيء ما بدلاً من منصب الشيخ.”
ووش، ووش! تلا ذلك تبادل النوايا، وكذلك التبادل الفعلي للضربات بيني وبين “كيم يونغ-هون”.
كافحت للنهوض، وشعرت بألم في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا بحق…”
“هناك فانون يعملون في عشيرة “جين”، بعض الأشخاص الذين أعرفهم.”
كراك، كراكل…! اهتزت الحجارة الصغيرة والرمال على الأرض بفعل الطاقة. مُزارع الرتبة الدنيا من عشيرة “جين”، مستشعرًا الجو المشؤوم، طار بالفعل بعيدًا.
“همم، إذا كان الأمر يتعلق بالفانين، يمكنني ترتيب لقاء. إذن لن تنضم إلى عشيرة “جين”؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوريد الصاعد! بووم! استخدمت “الوريد الصاعد” بنفسي كسيف واندفعت نحو “كيم يونغ-هون”، الذي لم يتمكن من الرد في الوقت المناسب وتلقى الضربة.
أومأت برأسي قليلاً. لدي فقط حوالي عشر سنوات متبقية في عمري. في ذلك الوقت، أنوي رفع زراعتي في طور تنقية التشي قدر الإمكان. في هذه الحياة، أخطط للتوجه إلى “شنغزي”. طائفة الرعد السماوي الإلهي الذهبي. خططت للبحث عنها لجمع المزيد من المعلومات حول بوابة الصعود.
“سيكون ذلك لطيفًا، لكنني أتيت إلى هنا للتحقق من شيء ما بدلاً من منصب الشيخ.”
“إنه لأمر مؤسف… كنت آمل أن تبقى وتتبارز معي أكثر.”
ووش، ووش! تلا ذلك تبادل النوايا، وكذلك التبادل الفعلي للضربات بيني وبين “كيم يونغ-هون”.
“أتمنى لو استطعت، ولكن هناك شيء أحتاج إلى العثور عليه.”
“زراعة داوية…! أنت في المراحل الأخيرة من طور تنقية التشي. هل هذا يعني أن وعيك أكبر من وعيي؟”
“حسنًا، أفهم. تفضل بزيارتي أحيانًا.”
طُمْ! “أغ..!”
أديت له تحية قبضة بصمت. رد “كيم يونغ-هون” بتحية قبضة، وهكذا تبادلنا وداعات وجيزة.
طاخ! اندفع نحوي عشرة من “كيم يونغ-هون” في وقت واحد. يبدو أنه سيطر على سرعته، وهذه المرة كانت سرعات رد فعلنا متشابهة. ومع ذلك، في عالم النية، هاجمني عشرة من “كيم يونغ-هون” بشكل حيوي. حتى ضربة واحدة من أحدهم خطيرة. واحد هو سيد القمة المطلقة، والتسعة الآخرون هم كرات “جوهر” يمكن أن تقطع جسدي إربًا عند الانفجار!
هل هذه هي قوة سيد متمرس وصل إلى القمة المطلقة؟! بذلت كل طاقتي الداخلية لمواجهة كرة “الجوهر” التي تطير نحوي بكرتي الخاصة. انفجر الضوء، ودفعنا كلانا إلى الوراء. تألقت ندوب لا حصر لها من السيوف والسيوف الصينية، مما خلق عاصفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات