الرعد السماوي (1)
الفصل 54: الرعد السماوي (1)
تحت، مسار الصعود. بعد حزم الطعام والماء الأساسيين، قفزت إلى الأسفل.
طقطقة، قعقعة… من السحب الداكنة في السماء، ومض ضوء أزرق، تبعه صوت الرعد. بطريقة ما، لو كانت السماء تملك وعيًا أيضًا، لظننت أن لونه سيكون أحمر ناريًا. بدا الأمر كما لو أن السماء، غاضبة، كانت تتحداني أنا الذي بددت السحب قسرًا.
ربما يجب أن أتوجه شمالاً، حيث بدا أن الهيكل الحجري المريب قد طار. أو ربما غربًا، باتجاه “بيوكرا”.
“اضربيني إن استطعتِ.”
مع تقدم عالمي، ستنمو قدرتي على قراءة الطاقة السماوية بشكل أقوى. شعرت أنه في المستقبل، سأتمكن من الحصول على لمحة غامضة عن الثروات والمصائر. شعرت بالثقة في أنني أستطيع إتقان كل من التناغمات الستة (النجم الثامن) والعناصر الخمسة (النجم التاسع) من طور تنقية التشي بسرعة. نشأت هذه الثقة من حياتي السابقة، بعد أن علقت في طقوس النجوم السبعة، استعرضت باستمرار العوالم التي تتجاوزها، وكدت أستوعب معانيها تمامًا.
عصرت “جوهر التشي” وجعلته يطفو فوق يدي مرة أخرى. تجمعت عشرات، مئات، آلاف من “جواهر السيف” فوق يدي، مكونة كرة “جوهر” سيفية. مع انفجار من الضوء، ظهر نجم آخر فوق يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا هو…!’ حتى الآن، كان الدانتيان الخاص بي مزيجًا من القوة الروحية المزروعة والطاقة الداخلية للفنون القتالية. ولكن مع ممارسة كرة “الجوهر” للشفط، تم سحب كل الطاقة الداخلية المختلطة إلى كرة “الجوهر”. في نفس الوقت، انفصلت الطاقة الداخلية التي تتدفق عبر خطوط الطول الخاصة بي، جنبًا إلى جنب مع القوة الروحية، وتم سحبها إلى مركز كرة “الجوهر” في الدانتيان.
لحسن الحظ، لم تضربني السماء بصاعقة سماوية. لقد قعقعت فقط، كما لو أنها قررت المراقبة لفترة، مبددة السحب.
لحسن الحظ، لم تضربني السماء بصاعقة سماوية. لقد قعقعت فقط، كما لو أنها قررت المراقبة لفترة، مبددة السحب.
‘هل يمكنني صد البرق الآن…؟’
بعد تجربة قدرات النواة الداخلية عدة مرات أخرى، تحققت من تأثيرات إكمال طقوس النجوم السبعة لطور تنقية التشي. بالنظر إلى السماء، شعرت وكأنني أستطيع فهم ماهية الطاقة السماوية. بقبول جوهر السماء والأرض، يبدو أنني أستطيع تفسير إرادة السماوات. بالطبع، كمُزارع في طور تنقية التشي، لم أستطع فهم الكثير، لكن بالنظر إلى السماء، علمت بوضوح كم من الحياة المتبقية لدي. كما كان لدي حدس لتخمين الطقس لليوم التالي من خلال النظر إلى السماء.
ابتسمت بسخرية عند هذه الفكرة، لكن بدا من المستحيل إيقاف البرق بكرة “جوهر”. كيف يمكنني صد قوة تضرب بسرعة الضوء؟ القوة الموجودة في كرة “الجوهر” كافية، لكن السرعة غير كافية لصدها.
بينما يمكن لمُزارع في طور بناء التشي مثل “ماكلي وانغشين” تدمير جناح أو جناحين بزوبعة، يمكن لمُزارع في طور تشكيل النواة بنفس التعويذة رفع القصر بأكمله وتدميره بزوبعة. ربما يمكن لمُزارع في طور تشكيل النواة تسوية مدينة إمبراطورية بأكملها في الوقت الذي يستغرقه العد من واحد إلى عشرة وعيناه مغمضتان. بالمقارنة، حسنت نواتي الداخلية فقط من كفاءة الفنون القتالية وسرعت من استخدام كرة “الجوهر”.
‘حسنًا، على أي حال، سأفكر في ذلك لاحقًا…’
‘أنا محظوظ لأنني تمكنت من إنشاء النواة الداخلية فور حل التجربة والخطأ.’
حدقت في كرة “الجوهر” التي شكلتها أمامي. في “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”، أصبحت العديد من الأجزاء التي لم أفهمها من قبل منطقية الآن.
‘هل للنواة الذهبية التي يشكلها مُزارعو طور تشكيل النواة نفس تأثير نواتي الداخلية؟’
‘تجارب وأخطاء “كيم هيونغ”…’
“هاب!” سحبت طاقة داخلية من نواتي الداخلية وألقيت لكمة.
بفضله في استكشاف العالم أمامي، تمكنت من تجنب التخبط في الظلام بالتجربة والخطأ. على سبيل المثال، كرة “الجوهر” ليست مجرد قنبلة تُلقى وتنفجر.
استخدام نفس التقنيات سيؤدي الآن إلى تأثيرات أقوى بكثير. مارست تقنيات مختلفة عدة مرات بينما أتعرف على النواة الداخلية. في نفس الوقت، تأملت في الفرق بين النواة الذهبية التي يشكلها مُزارعو طور تشكيل النواة والنواة الداخلية التي أنشأتها.
همممم~ جلست متربعًا على المذبح، وأغمضت عيني وجعلت كرة “الجوهر” تطفو. على الرغم من أن كرة “الجوهر” تبدو قوية، إلا أنها مجرد كتلة غاشمة من الطاقة. هذا يعني… بأخذ نفس عميق… يمكنني استنشاقها إلى جسدي. بالطبع، كان الأمر مجرد إعادة امتصاص لطاقتي الداخلية، لذلك لن تكون هناك زيادة في الزراعة.
“هاب!” سحبت طاقة داخلية من نواتي الداخلية وألقيت لكمة.
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كان محاطًا بنوع من الحاجز…؟’
‘الضغط والشفط اللذان تشكلا في الدانتيان. الآن أفهم سبب حدوث ذلك الشفط.’
بعد تجربة قدرات النواة الداخلية عدة مرات أخرى، تحققت من تأثيرات إكمال طقوس النجوم السبعة لطور تنقية التشي. بالنظر إلى السماء، شعرت وكأنني أستطيع فهم ماهية الطاقة السماوية. بقبول جوهر السماء والأرض، يبدو أنني أستطيع تفسير إرادة السماوات. بالطبع، كمُزارع في طور تنقية التشي، لم أستطع فهم الكثير، لكن بالنظر إلى السماء، علمت بوضوح كم من الحياة المتبقية لدي. كما كان لدي حدس لتخمين الطقس لليوم التالي من خلال النظر إلى السماء.
لقد كانت علامة على أنني أقترب من القمة المطلقة التي تتجاوز “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. دخلت كرة “الجوهر” جسدي، واستقرت في الدانتيان. غرست فيها النية، لدرجة أنني شعرت وكأنني أكثف نفسي في حبة صغيرة. الدانتيان هو حقل العقل، أليس كذلك؟ كثفت نفسي في حقل العقل، لذا سيكون من الغريب ألا تحدث تغييرات. استقرت كرة “الجوهر” في الدانتيان بشكل طبيعي في مركز الضغط والشفط. تجذرت وشعرت بزيادة الضغط والشفط عدة مرات.
مع تقدم عالمي، ستنمو قدرتي على قراءة الطاقة السماوية بشكل أقوى. شعرت أنه في المستقبل، سأتمكن من الحصول على لمحة غامضة عن الثروات والمصائر. شعرت بالثقة في أنني أستطيع إتقان كل من التناغمات الستة (النجم الثامن) والعناصر الخمسة (النجم التاسع) من طور تنقية التشي بسرعة. نشأت هذه الثقة من حياتي السابقة، بعد أن علقت في طقوس النجوم السبعة، استعرضت باستمرار العوالم التي تتجاوزها، وكدت أستوعب معانيها تمامًا.
‘هذا هو…!’ حتى الآن، كان الدانتيان الخاص بي مزيجًا من القوة الروحية المزروعة والطاقة الداخلية للفنون القتالية. ولكن مع ممارسة كرة “الجوهر” للشفط، تم سحب كل الطاقة الداخلية المختلطة إلى كرة “الجوهر”. في نفس الوقت، انفصلت الطاقة الداخلية التي تتدفق عبر خطوط الطول الخاصة بي، جنبًا إلى جنب مع القوة الروحية، وتم سحبها إلى مركز كرة “الجوهر” في الدانتيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى المسكن الذي أقمت فيه لأكثر من 41 عامًا. بجانبه كان مذبحًا بحجم 60 مترًا، يحمل آثاري. بعد نظرة سريعة، استدرت وتوجهت نحو ضواحي مسار الصعود.
‘آه…’
‘بهذا المعدل… أليست هذه الكفاءة قابلة للمقارنة بكفاءة جذر روحي حقيقي بدلاً من جذر روحي مختلط؟’
شعرت بها. يمكن للطاقة الداخلية أن تدخل كرة “الجوهر” بقدر ما يسمح به وعيي! شعرت وكأن حد الطاقة الداخلية في الدانتيان قد توسع بشكل هائل. في كرة “الجوهر” في الدانتيان، كلما غرست المزيد من الطاقة، زاد ضغطها إلى ما لا نهاية.
بعد التحقق من سرعة زراعتي، بدأت في استكشاف التأثيرات الأخرى للنواة الداخلية.
‘لا، لم يعد من الممكن تسمية كرة “الجوهر” في الدانتيان مجرد كرة “جوهر”.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حياة سابقة، كان هناك وقت اعتقدت فيه أن لدى “كيم يونغ-هون” استعدادًا للزراعة أفضل قليلاً مني. لقد وصل إلى النجم الثاني من طور تنقية التشي بشكل أسرع مني، بدون معلم جيد أو الكثير من الوقت. ولكن بالتفكير في الأمر الآن، لم يكن الأمر أنه كان لديه استعداد أفضل قليلاً. هو فقط لم يكن لديه طاقة مختلطة مثلي بل خزن طاقته الداخلية جيدًا في النواة الداخلية، مما منع الطاقة الداخلية من الاختلاط بشكل مضطرب.
لقد أصبحت شيئًا مختلفًا، ممزوجًا بطبيعة الدانتيان. نعم… بدلاً من كرة “جوهر”، سيكون من الأفضل تسميتها بالنواة الداخلية.
همهمة! بينما كنت أمارس “خمسة مسارات متجاوزة للزراعة”، شعرت بأن الطاقة الروحية تدخل بشكل أسرع بكثير من ذي قبل. أصبح التلاعب بالقوة الروحية أسهل بكثير. كان الأمر أشبه بالعيش في مدينة مليئة بالضباب الدخاني ثم المجيء إلى الريف بهواء نقي والتنفس بحرية.
مع تشكل النواة الداخلية، أدركت شيئًا ما.
“هاب!” سحبت طاقة داخلية من نواتي الداخلية وألقيت لكمة.
‘آه، هذا كل ما في الأمر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كان محاطًا بنوع من الحاجز…؟’
في السابق، شعرت بالخشية من الطاقة الداخلية لأسلوب تشي وريد التنين التي تتدفق عبر الخطوط الروحية. لم أكن أعرف لماذا شعرت بهذه الطريقة حينها. لكنني الآن أفهم.
همممم~ جلست متربعًا على المذبح، وأغمضت عيني وجعلت كرة “الجوهر” تطفو. على الرغم من أن كرة “الجوهر” تبدو قوية، إلا أنها مجرد كتلة غاشمة من الطاقة. هذا يعني… بأخذ نفس عميق… يمكنني استنشاقها إلى جسدي. بالطبع، كان الأمر مجرد إعادة امتصاص لطاقتي الداخلية، لذلك لن تكون هناك زيادة في الزراعة.
همهمة! بينما كنت أمارس “خمسة مسارات متجاوزة للزراعة”، شعرت بأن الطاقة الروحية تدخل بشكل أسرع بكثير من ذي قبل. أصبح التلاعب بالقوة الروحية أسهل بكثير. كان الأمر أشبه بالعيش في مدينة مليئة بالضباب الدخاني ثم المجيء إلى الريف بهواء نقي والتنفس بحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا هو…!’ حتى الآن، كان الدانتيان الخاص بي مزيجًا من القوة الروحية المزروعة والطاقة الداخلية للفنون القتالية. ولكن مع ممارسة كرة “الجوهر” للشفط، تم سحب كل الطاقة الداخلية المختلطة إلى كرة “الجوهر”. في نفس الوقت، انفصلت الطاقة الداخلية التي تتدفق عبر خطوط الطول الخاصة بي، جنبًا إلى جنب مع القوة الروحية، وتم سحبها إلى مركز كرة “الجوهر” في الدانتيان.
‘حتى الآن، كانت طريقة الزراعة معاقة لأن الطاقة الداخلية في خطوط الطول كانت مختلطة بالقوة الروحية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكنني صد البرق الآن…؟’
في حياة سابقة، كان هناك وقت اعتقدت فيه أن لدى “كيم يونغ-هون” استعدادًا للزراعة أفضل قليلاً مني. لقد وصل إلى النجم الثاني من طور تنقية التشي بشكل أسرع مني، بدون معلم جيد أو الكثير من الوقت. ولكن بالتفكير في الأمر الآن، لم يكن الأمر أنه كان لديه استعداد أفضل قليلاً. هو فقط لم يكن لديه طاقة مختلطة مثلي بل خزن طاقته الداخلية جيدًا في النواة الداخلية، مما منع الطاقة الداخلية من الاختلاط بشكل مضطرب.
‘هل للنواة الذهبية التي يشكلها مُزارعو طور تشكيل النواة نفس تأثير نواتي الداخلية؟’
استنشقت الطاقة الروحية للسماء والأرض، ومارست زراعتي. كانت أسرع بكثير من ذي قبل. في نفس الوقت، استخدمت تقنية الوعي الخفي. تقنية تضغط الوعي لتسريع الزراعة! مع كفاءة تقنية الوعي الخفي، شعرت بأنها متفوقة بشكل كبير مقارنة بالسابق.
‘الضغط والشفط اللذان تشكلا في الدانتيان. الآن أفهم سبب حدوث ذلك الشفط.’
‘بهذا المعدل… أليست هذه الكفاءة قابلة للمقارنة بكفاءة جذر روحي حقيقي بدلاً من جذر روحي مختلط؟’
بووم! بينما شكلت أختام اليد وقمت بتنشيط القدرات الصوفية المسجلة في مسار تجاوز الأرض، ارتفع جدار ضخم من الأرض أمامي. الجدار الترابي الذي يبلغ ارتفاعه مترين، والذي تم تشكيله بالقوة الروحية، لم يكن صلبًا فحسب، بل كان قادرًا أيضًا على إطلاق قذائف ترابية، مما يسمح بالهجوم والدفاع.
ذهلت من الكفاءة الهائلة لزراعتي. بالطبع، سواء كان جذرًا روحيًا حقيقيًا أو جذرًا روحيًا مختلطًا، كلاهما لا يزال يعتبران جذورًا روحية أدنى. ولكن بالنسبة لي، الذي أمتلك جذرًا روحيًا مختلطًا، كانت هذه الزيادة في كفاءة الزراعة ذات أهمية لا تصدق.
في السابق، كانت التعاويذ الأساسية تشبه التحكم في العناصر العادية، ولكن من النجم التاسع، يمكن للمرء ممارسة قدرات صوفية مناسبة.
بعد التحقق من سرعة زراعتي، بدأت في استكشاف التأثيرات الأخرى للنواة الداخلية.
الفصل 54: الرعد السماوي (1)
ووش! انفجرت الطاقة الداخلية من النواة الداخلية. في نفس الوقت، أصبحت النواة الداخلية محورًا مركزيًا، وشكلت أصلًا مركزيًا. على عكس ذي قبل، عندما كنت أضع طبقات من “جوهر التشي” في الفراغ لتشكيل كرة “جوهر”، أصبح من الممكن الآن إنشاء كرة “جوهر” مباشرة داخل النواة الداخلية!
‘حسنًا، على أي حال، سأفكر في ذلك لاحقًا…’
أصدرت كرة “الجوهر” ضوءًا من كفي، ونثرت إشراقها. التقنية التي أظهرها “كيم يونغ-هون” من قبل. لولا “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية” الذي تركه، لكنت أنا أيضًا قد كافحت لتحويل كرة “الجوهر” إلى النواة الداخلية.
بعد بعض التفكير، استنتجت أنها مختلفة تمامًا، على الرغم من أي تشابهات سطحية.
‘أنا محظوظ لأنني تمكنت من إنشاء النواة الداخلية فور حل التجربة والخطأ.’
بينما يمكن لمُزارع في طور بناء التشي مثل “ماكلي وانغشين” تدمير جناح أو جناحين بزوبعة، يمكن لمُزارع في طور تشكيل النواة بنفس التعويذة رفع القصر بأكمله وتدميره بزوبعة. ربما يمكن لمُزارع في طور تشكيل النواة تسوية مدينة إمبراطورية بأكملها في الوقت الذي يستغرقه العد من واحد إلى عشرة وعيناه مغمضتان. بالمقارنة، حسنت نواتي الداخلية فقط من كفاءة الفنون القتالية وسرعت من استخدام كرة “الجوهر”.
قبضت يدي مرة أخرى، ممتصًا كرة “الجوهر”. ثم وقفت وثنيت قدمي. بووم! في لحظة، قطعت مسافة خمسة أمتار. بفضل توفير النواة الداخلية لأصل مركزي، تحسنت كفاءة طاقتي الداخلية بشكل ساحق. وصلت تقوية جسدي من خلال الطاقة الداخلية إلى مستويات قصوى. أصبحت سرعة رد فعلي وقوتي وقدرتي على التحمل أقوى بشكل لا يضاهى.
‘هل للنواة الذهبية التي يشكلها مُزارعو طور تشكيل النواة نفس تأثير نواتي الداخلية؟’
“هاب!” سحبت طاقة داخلية من نواتي الداخلية وألقيت لكمة.
مر عام. مع إضافة الطاقة الروحية الكثيفة من مسار الصعود، استغرقني الأمر ما يزيد قليلاً عن عام، مع بعض التجربة والخطأ، للتقدم إلى النجم التاسع من طور تنقية التشي. تضمنت التناغمات الستة تحفيز الوعي في الاتجاهات الأربعة الرئيسية والاتجاهين القطريين بالطاقة الروحية، مما يزيد من حجم الوعي ويملأ خطوط الطول الروحية بأكملها بالقوة الروحية. بفهم كامل لهذا العالم والممارسة المستمرة، تمكنت من الوصول إليه بسرعة. الآن في النجم التاسع، العناصر الخمسة. من هذه المرحلة، بدأت خصائص أساليب الزراعة الأساسية في التأكيد عليها بشكل كبير.
كراش! الطاقة الداخلية، التي كانت في السابق لا تستطيع سوى تغطية سيفي بضعف، عرضت الآن قوة هائلة عندما أُطلقت من النواة الداخلية، محطمة صخرة قطرها متر واحد.
‘لا، لم يعد من الممكن تسمية كرة “الجوهر” في الدانتيان مجرد كرة “جوهر”.’
‘لا يوجد هدر في استخدامي للطاقة الداخلية. أصبح تحكمي في الطاقة الداخلية الآن مصقولًا تمامًا.’
بعد كل شيء، كانت صحراء دوس السماء تُعبر بشكل متكرر حتى من قبل الفانين. إذا كانت توجد مثل هذه الجزيرة العائمة الهائلة، فمن المؤكد أنها ستكون معروفة جيدًا. غير قادر على إخفاء دهشتي، شكلت كرة “جوهر” من كفي وأطلقتها في السماء.
استخدام نفس التقنيات سيؤدي الآن إلى تأثيرات أقوى بكثير. مارست تقنيات مختلفة عدة مرات بينما أتعرف على النواة الداخلية. في نفس الوقت، تأملت في الفرق بين النواة الذهبية التي يشكلها مُزارعو طور تشكيل النواة والنواة الداخلية التي أنشأتها.
ابتسمت بسخرية عند هذه الفكرة، لكن بدا من المستحيل إيقاف البرق بكرة “جوهر”. كيف يمكنني صد قوة تضرب بسرعة الضوء؟ القوة الموجودة في كرة “الجوهر” كافية، لكن السرعة غير كافية لصدها.
‘هل للنواة الذهبية التي يشكلها مُزارعو طور تشكيل النواة نفس تأثير نواتي الداخلية؟’
‘لا، لم يعد من الممكن تسمية كرة “الجوهر” في الدانتيان مجرد كرة “جوهر”.’
بعد بعض التفكير، استنتجت أنها مختلفة تمامًا، على الرغم من أي تشابهات سطحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بعد كل شيء، فنون القتال في عالم الفنون القتالية هي مجرد نسخ متدهورة من أساليب الزراعة. حتى لو بدت متشابهة، فهي ليست نفسها أبدًا. عندما يشكل مُزارع في طور تشكيل النواة نواة ذهبية، يمكن لقوته أن تحطم الجبال وتشقق البحار.’
‘بهذا المعدل… أليست هذه الكفاءة قابلة للمقارنة بكفاءة جذر روحي حقيقي بدلاً من جذر روحي مختلط؟’
بينما يمكن لمُزارع في طور بناء التشي مثل “ماكلي وانغشين” تدمير جناح أو جناحين بزوبعة، يمكن لمُزارع في طور تشكيل النواة بنفس التعويذة رفع القصر بأكمله وتدميره بزوبعة. ربما يمكن لمُزارع في طور تشكيل النواة تسوية مدينة إمبراطورية بأكملها في الوقت الذي يستغرقه العد من واحد إلى عشرة وعيناه مغمضتان. بالمقارنة، حسنت نواتي الداخلية فقط من كفاءة الفنون القتالية وسرعت من استخدام كرة “الجوهر”.
فجأة.
بعد تجربة قدرات النواة الداخلية عدة مرات أخرى، تحققت من تأثيرات إكمال طقوس النجوم السبعة لطور تنقية التشي. بالنظر إلى السماء، شعرت وكأنني أستطيع فهم ماهية الطاقة السماوية. بقبول جوهر السماء والأرض، يبدو أنني أستطيع تفسير إرادة السماوات. بالطبع، كمُزارع في طور تنقية التشي، لم أستطع فهم الكثير، لكن بالنظر إلى السماء، علمت بوضوح كم من الحياة المتبقية لدي. كما كان لدي حدس لتخمين الطقس لليوم التالي من خلال النظر إلى السماء.
استنشقت الطاقة الروحية للسماء والأرض، ومارست زراعتي. كانت أسرع بكثير من ذي قبل. في نفس الوقت، استخدمت تقنية الوعي الخفي. تقنية تضغط الوعي لتسريع الزراعة! مع كفاءة تقنية الوعي الخفي، شعرت بأنها متفوقة بشكل كبير مقارنة بالسابق.
‘عمري هو نفسه دائمًا، لذا فهو عديم الفائدة بالنسبة لي… ويمكن حساب الطقس باستخدام الطرق التي علمني إياها سيدي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حياة سابقة، كان هناك وقت اعتقدت فيه أن لدى “كيم يونغ-هون” استعدادًا للزراعة أفضل قليلاً مني. لقد وصل إلى النجم الثاني من طور تنقية التشي بشكل أسرع مني، بدون معلم جيد أو الكثير من الوقت. ولكن بالتفكير في الأمر الآن، لم يكن الأمر أنه كان لديه استعداد أفضل قليلاً. هو فقط لم يكن لديه طاقة مختلطة مثلي بل خزن طاقته الداخلية جيدًا في النواة الداخلية، مما منع الطاقة الداخلية من الاختلاط بشكل مضطرب.
مع تقدم عالمي، ستنمو قدرتي على قراءة الطاقة السماوية بشكل أقوى. شعرت أنه في المستقبل، سأتمكن من الحصول على لمحة غامضة عن الثروات والمصائر. شعرت بالثقة في أنني أستطيع إتقان كل من التناغمات الستة (النجم الثامن) والعناصر الخمسة (النجم التاسع) من طور تنقية التشي بسرعة. نشأت هذه الثقة من حياتي السابقة، بعد أن علقت في طقوس النجوم السبعة، استعرضت باستمرار العوالم التي تتجاوزها، وكدت أستوعب معانيها تمامًا.
عصرت “جوهر التشي” وجعلته يطفو فوق يدي مرة أخرى. تجمعت عشرات، مئات، آلاف من “جواهر السيف” فوق يدي، مكونة كرة “جوهر” سيفية. مع انفجار من الضوء، ظهر نجم آخر فوق يدي.
“تنهيدة…” استقريت، وبدأت في ممارسة النجم الثامن من طريقة مسار تجاوز الأرض. كان تدفق طاقة السماء والأرض أسرع بشكل لا يضاهى من ذي قبل. تم امتصاص الطاقة الداخلية التي كانت تعيق استخدامي للقوة الروحية بالكامل في نواتي الداخلية. مع تأثير تقنية الوعي الخفي أيضًا، تسارعت سرعة زراعتي إلى مستوى مُزارع ذي جذر روحي حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراش! الطاقة الداخلية، التي كانت في السابق لا تستطيع سوى تغطية سيفي بضعف، عرضت الآن قوة هائلة عندما أُطلقت من النواة الداخلية، محطمة صخرة قطرها متر واحد.
مر عام. مع إضافة الطاقة الروحية الكثيفة من مسار الصعود، استغرقني الأمر ما يزيد قليلاً عن عام، مع بعض التجربة والخطأ، للتقدم إلى النجم التاسع من طور تنقية التشي. تضمنت التناغمات الستة تحفيز الوعي في الاتجاهات الأربعة الرئيسية والاتجاهين القطريين بالطاقة الروحية، مما يزيد من حجم الوعي ويملأ خطوط الطول الروحية بأكملها بالقوة الروحية. بفهم كامل لهذا العالم والممارسة المستمرة، تمكنت من الوصول إليه بسرعة. الآن في النجم التاسع، العناصر الخمسة. من هذه المرحلة، بدأت خصائص أساليب الزراعة الأساسية في التأكيد عليها بشكل كبير.
“اضربيني إن استطعتِ.”
في السابق، كانت التعاويذ الأساسية تشبه التحكم في العناصر العادية، ولكن من النجم التاسع، يمكن للمرء ممارسة قدرات صوفية مناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى المسكن الذي أقمت فيه لأكثر من 41 عامًا. بجانبه كان مذبحًا بحجم 60 مترًا، يحمل آثاري. بعد نظرة سريعة، استدرت وتوجهت نحو ضواحي مسار الصعود.
“هاب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كان محاطًا بنوع من الحاجز…؟’
بووم! بينما شكلت أختام اليد وقمت بتنشيط القدرات الصوفية المسجلة في مسار تجاوز الأرض، ارتفع جدار ضخم من الأرض أمامي. الجدار الترابي الذي يبلغ ارتفاعه مترين، والذي تم تشكيله بالقوة الروحية، لم يكن صلبًا فحسب، بل كان قادرًا أيضًا على إطلاق قذائف ترابية، مما يسمح بالهجوم والدفاع.
طقطقة! بتشكيل أختام يدوية أساسية بسرعة، أكملت تعويذة عنصر الأرض التي كانت تتطلب في السابق مجموعة كاملة من الكلمات الحقيقية وأختام اليد.
يمكنني أيضًا الركوب على الجدار المنهار كما لو كنت أتزلج على الأرض، وبناء منازل ترابية، واستخدام تقنيات تحريك الأرض بحرية. زاد نطاق القدرات والتقنيات الصوفية المتعلقة بعنصر الأرض بشكل كبير مقارنة بالسابق. من مرحلة العناصر الخمسة، يتم تبسيط عملية تشكيل الكلمات الحقيقية وأختام اليد للتعاويذ والقدرات الصوفية التي تتوافق مع خصائص طريقة الزراعة بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى المسكن الذي أقمت فيه لأكثر من 41 عامًا. بجانبه كان مذبحًا بحجم 60 مترًا، يحمل آثاري. بعد نظرة سريعة، استدرت وتوجهت نحو ضواحي مسار الصعود.
طقطقة! بتشكيل أختام يدوية أساسية بسرعة، أكملت تعويذة عنصر الأرض التي كانت تتطلب في السابق مجموعة كاملة من الكلمات الحقيقية وأختام اليد.
‘حسنًا، على أي حال، سأفكر في ذلك لاحقًا…’
في هذا الوقت تقريبًا، قررت مغادرة مسار الصعود.
‘آه…’
‘بالنسبة للتناغمات الستة، قد تكون الطاقة الروحية الكثيفة ضرورية، ولكن من العناصر الخمسة فصاعدًا، ليست هناك حاجة إليها.’
مر عام. مع إضافة الطاقة الروحية الكثيفة من مسار الصعود، استغرقني الأمر ما يزيد قليلاً عن عام، مع بعض التجربة والخطأ، للتقدم إلى النجم التاسع من طور تنقية التشي. تضمنت التناغمات الستة تحفيز الوعي في الاتجاهات الأربعة الرئيسية والاتجاهين القطريين بالطاقة الروحية، مما يزيد من حجم الوعي ويملأ خطوط الطول الروحية بأكملها بالقوة الروحية. بفهم كامل لهذا العالم والممارسة المستمرة، تمكنت من الوصول إليه بسرعة. الآن في النجم التاسع، العناصر الخمسة. من هذه المرحلة، بدأت خصائص أساليب الزراعة الأساسية في التأكيد عليها بشكل كبير.
كنت بحاجة فقط إلى طاقة روحية كافية من عنصري الخاص. لذلك، كان من الأفضل تعزيز قوتي الروحية من سمة الأرض على الأرض أدناه بدلاً من مسار الصعود.
بووم! بووم! بفضل النواة الداخلية، على الرغم من أنني استخدمت طاقة داخلية أقل، إلا أن “الخطو في الفراغ” أظهر فعالية أكبر بكثير. بينما تباطأت بسرعة واقتربت الأرضية الرملية، هبطت على الأرض تقريبًا كما لو كنت أنزل السلالم.
نظرت إلى المسكن الذي أقمت فيه لأكثر من 41 عامًا. بجانبه كان مذبحًا بحجم 60 مترًا، يحمل آثاري. بعد نظرة سريعة، استدرت وتوجهت نحو ضواحي مسار الصعود.
ربما يجب أن أتوجه شمالاً، حيث بدا أن الهيكل الحجري المريب قد طار. أو ربما غربًا، باتجاه “بيوكرا”.
تحت، مسار الصعود. بعد حزم الطعام والماء الأساسيين، قفزت إلى الأسفل.
في السابق، شعرت بالخشية من الطاقة الداخلية لأسلوب تشي وريد التنين التي تتدفق عبر الخطوط الروحية. لم أكن أعرف لماذا شعرت بهذه الطريقة حينها. لكنني الآن أفهم.
ووووش! جلدني الريح. اقتربت الأرض بسرعة.
طقطقة، قعقعة… من السحب الداكنة في السماء، ومض ضوء أزرق، تبعه صوت الرعد. بطريقة ما، لو كانت السماء تملك وعيًا أيضًا، لظننت أن لونه سيكون أحمر ناريًا. بدا الأمر كما لو أن السماء، غاضبة، كانت تتحداني أنا الذي بددت السحب قسرًا.
فجأة.
“اضربيني إن استطعتِ.”
فلاش! شعرت وكأنني ‘أمر عبر’ شيء ما، وشعرت بالغرابة، ونظرت لأعلى لأرى أن مسار الصعود قد اختفى دون أثر.
“اضربيني إن استطعتِ.”
‘هل كان محاطًا بنوع من الحاجز…؟’
لحسن الحظ، لم تضربني السماء بصاعقة سماوية. لقد قعقعت فقط، كما لو أنها قررت المراقبة لفترة، مبددة السحب.
بعد كل شيء، كانت صحراء دوس السماء تُعبر بشكل متكرر حتى من قبل الفانين. إذا كانت توجد مثل هذه الجزيرة العائمة الهائلة، فمن المؤكد أنها ستكون معروفة جيدًا. غير قادر على إخفاء دهشتي، شكلت كرة “جوهر” من كفي وأطلقتها في السماء.
في هذا الوقت تقريبًا، قررت مغادرة مسار الصعود.
فلاش! بووم! فجأة، تم حظر كرة “الجوهر” من قبل الفراغ وتفتتت.
ووووش! جلدني الريح. اقتربت الأرض بسرعة.
‘يبدو أنه من السهل المغادرة من الداخل، ولكن من الصعب الدخول من الخارج.’
‘آه، هذا كل ما في الأمر.’
على أي حال، لقد انتهيت مما كنت بحاجة إلى القيام به في مسار الصعود، لذلك لا يهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش! انفجرت الطاقة الداخلية من النواة الداخلية. في نفس الوقت، أصبحت النواة الداخلية محورًا مركزيًا، وشكلت أصلًا مركزيًا. على عكس ذي قبل، عندما كنت أضع طبقات من “جوهر التشي” في الفراغ لتشكيل كرة “جوهر”، أصبح من الممكن الآن إنشاء كرة “جوهر” مباشرة داخل النواة الداخلية!
اقتربت أرض الصحراء. قرأت مسار الريح، وركلت الفراغ.
لقد كانت علامة على أنني أقترب من القمة المطلقة التي تتجاوز “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. دخلت كرة “الجوهر” جسدي، واستقرت في الدانتيان. غرست فيها النية، لدرجة أنني شعرت وكأنني أكثف نفسي في حبة صغيرة. الدانتيان هو حقل العقل، أليس كذلك؟ كثفت نفسي في حقل العقل، لذا سيكون من الغريب ألا تحدث تغييرات. استقرت كرة “الجوهر” في الدانتيان بشكل طبيعي في مركز الضغط والشفط. تجذرت وشعرت بزيادة الضغط والشفط عدة مرات.
بووم! بووم! بفضل النواة الداخلية، على الرغم من أنني استخدمت طاقة داخلية أقل، إلا أن “الخطو في الفراغ” أظهر فعالية أكبر بكثير. بينما تباطأت بسرعة واقتربت الأرضية الرملية، هبطت على الأرض تقريبًا كما لو كنت أنزل السلالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش! انفجرت الطاقة الداخلية من النواة الداخلية. في نفس الوقت، أصبحت النواة الداخلية محورًا مركزيًا، وشكلت أصلًا مركزيًا. على عكس ذي قبل، عندما كنت أضع طبقات من “جوهر التشي” في الفراغ لتشكيل كرة “جوهر”، أصبح من الممكن الآن إنشاء كرة “جوهر” مباشرة داخل النواة الداخلية!
طاخ! سووش! تناثر الرمل في كل مكان. شكلت ختمًا يدويًا باستخدام قوة روحية من سمة الأرض لصد الرمال التي تتطاير نحوي.
همهمة! بينما كنت أمارس “خمسة مسارات متجاوزة للزراعة”، شعرت بأن الطاقة الروحية تدخل بشكل أسرع بكثير من ذي قبل. أصبح التلاعب بالقوة الروحية أسهل بكثير. كان الأمر أشبه بالعيش في مدينة مليئة بالضباب الدخاني ثم المجيء إلى الريف بهواء نقي والتنفس بحرية.
‘دعنا نرى، إلى أين يجب أن أذهب أولاً؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنهيدة…” استقريت، وبدأت في ممارسة النجم الثامن من طريقة مسار تجاوز الأرض. كان تدفق طاقة السماء والأرض أسرع بشكل لا يضاهى من ذي قبل. تم امتصاص الطاقة الداخلية التي كانت تعيق استخدامي للقوة الروحية بالكامل في نواتي الداخلية. مع تأثير تقنية الوعي الخفي أيضًا، تسارعت سرعة زراعتي إلى مستوى مُزارع ذي جذر روحي حقيقي.
ربما يجب أن أتوجه شمالاً، حيث بدا أن الهيكل الحجري المريب قد طار. أو ربما غربًا، باتجاه “بيوكرا”.
“هاب!”
شعرت بها. يمكن للطاقة الداخلية أن تدخل كرة “الجوهر” بقدر ما يسمح به وعيي! شعرت وكأن حد الطاقة الداخلية في الدانتيان قد توسع بشكل هائل. في كرة “الجوهر” في الدانتيان، كلما غرست المزيد من الطاقة، زاد ضغطها إلى ما لا نهاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات