السماوات العلى (2)
الفصل 52: السماوات العلى (2)
ربما دُفنت تحت الرمال. الحجر، بعد أن لمسته بضع مرات، كان متينًا جدًا وليس من السهل إتلافه. قد أضطر إلى الحفر تحت الرمال القريبة لاحقًا. أو بما أنني أتقنت تعاويذ الأرض، يمكنني الحفر تحت الأرض.
مر الليل، وأشرق الفجر. ثم، شهدت شيئًا خارقًا.
لذا، اسمحي لي!
ووش- بدأ النصل الحجري الذي صنعته لـ”كيم يونغ-هون” الوهمي، والذي شققته إلى نصفين، يطفو في الهواء.
ووش- بدأ النصل الحجري الذي صنعته لـ”كيم يونغ-هون” الوهمي، والذي شققته إلى نصفين، يطفو في الهواء.
‘إيه…؟’
في البداية، كان الأمر ساحقًا، ولكن بعد بضع سنوات، كنت أقاتلهم جميعًا على قدم المساواة. مع تحسن مهاراتي، زادت الشخصيات المشاركة في مبارزتي. معظمهم كانوا فنانين قتاليين يحملون أسلحة. ولكن أيضًا قطاع الطرق التافهون، وقطاع طرق المياه، وفنانو الطوائف غير التقليدية الذين أسرتهم. حتى أسياد الدرجة الأولى الذين تبارزت معهم، وصل العدد إلى ما يقرب من ألفي شخص مع توسع النطاق.
بدأ شكل خافت في الظهور من جديد. الشكل الذي قسمته إلى قسمين. كل نصف من الشكل، يمسك الآن بالجزء العلوي والسفلي من النصل، بدأ ينمي أجسادًا جديدة على جوانبه المقابلة.
اسمحي لي.
تلوي، تلوي- تشكلت أجساد جديدة بالكامل، وأصبحت حقيقة وجود اثنين من “كيم يونغ-هون” واضحة مرة أخرى. هذه المرة أيضًا، كانا “كيم يونغ-هون”.
بغض النظر عن مدى تجاهل السماوات لي. حتى لو كنت مجرد حشرة تكافح. حتى يقبلوني… يجب أن أستمر في التحمل. نعم، إذا لم يكن اليوم، فغدًا، وإذا لم يكن غدًا، فبعد غد. حتى يقبلوني. سأستمر في المحاولة، مرارًا وتكرارًا…!
“كيم يونغ-هون” الاثنان، كل منهما يحمل نصلا، استهدفاني. طلبت مني عيونهما الشفافة أن أتوقف عن أفكاري العقيمة وأنخرط في مبارزة.
ومن أجل ذلك، يجب أن أصعد أعلى!
“هه، هههه…”
“أيتها السماوات العلى، لا أستطيع الاستسلام الآن.”
شعرت باللعاب يقطر من فمي. عيناي محتقنتان بالدم، ضحكت ووقفت متمايلاً، ممسكًا بالسيف الحجري.
رمشة عين
“هاهاها…!” اندفعت نحو “كيم يونغ-هون” الاثنين. مجنون أم لا، ما الفرق؟ نعم، لنلعب فقط ونفكر لاحقًا.
ليس بعد. لا أستطيع الاستسلام بعد. حتى لو استسلمت، فسيكون ذلك بعد أن أكرس هذه الحياة بأكملها للمحاولة. لأنه كان هناك الكثير من الذين دفعوني إلى الأمام في حيواتي العديدة…
مرت ستة أشهر أخرى قبل أن أتمكن من هزيمة “كيم يونغ-هون” الاثنين. تجولت، منخرطًا في معارك معهما. أخيرًا، رفعت “فن سيف قطع الجبل” إلى أقصى حد ونجحت في قطع “كيم يونغ-هون” الاثنين في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما توصلت إلى فرضيات مختلفة وعاد لي صفائي الذهني، أصبحت الشخصيات العديدة حولي شفافة. لم يبق سوى العديد من الأسلحة الحجرية تطفو في الهواء.
هناك ترقد جثتا “كيم يونغ-هون” المشقوقتان، ولا تزالان تبتسمان بشكل مخيف.
سووش! في مرحلة ما، تمكنت من التغلب على نسخ “كيم يونغ-هون” الستة. كانت السماوات لا تزال لن تسمح لي. كل ما فعلته هو التلويح بقطع من الحجر. حتى ذلك كان مجرد نسج من خيال.
“…ألستما حاقدين لأنني قطعتكما؟”
انتظر، شاهد؟ خرجت من المبنى ونظرت إليه على عجل. لم ألاحظ لأنني اندفعت إلى الداخل، لكن هذا المبنى لم يبدُ مهجورًا بسبب العمر فقط. حوله كانت هناك أحجار بدت وكأنها بقايا المبنى الحجري، والجزء السفلي من المبنى كان ممزقًا. والتضاريس حول المبنى الحجري. كان الأمر كما لو أن.
على الرغم من كونهما مقطوعين، هز “كيم يونغ-هون” الاثنان رأسيهما. على ما يبدو، كانا سعيدين برؤية فنوني القتالية تتحسن. من جسدي “كيم يونغ-هون” المقطوعين، بدأت أجساد جديدة تنبت مرة أخرى.
“هل أبحث عن المزيد من هذه المباني المماثلة..؟”
تلوي، تلوي… الآن، أصبح “كيم يونغ-هون” الاثنان أربعة. كان كل منهم مسلحًا وحاصرني. كانت المعركة على وشك أن تصبح أكثر صرامة.
كانت نيتي بطريقة ما ذات لون أزرق داكن. لكنني لم أهتم وصرخت.
“حسنًا، لنفعل هذا!”
ولكن إذا تمكنت فقط من التحرر من دورة العودة والقدر، يمكنني أن أجدهم جميعًا مرة أخرى، وأستعيد حياتي كما كانت.
مرت أشهر مرة أخرى. كلما كان الوقت مناسبًا، كنت أقيم طقوسًا للسماوات، وفي كل مرة تفشل، كنت أنا، جنبًا إلى جنب مع “كيم يونغ-هون” الستة الآن، نهدم المذبح.
عندما أرمش، تكون الأسلحة كلها في أيدي شخصيات عديدة. إلى جانب تلك الشخصيات التي تحمل أسلحة، ينظر إليّ آلاف آخرون بدون أسلحة.
“لماذا! لماذا! لماذا!” صرخت نحو السماوات، محطمًا المذبح مع “كيم يونغ-هون”.
‘نعم، يجب أن أحاول.’
“لماذا لن تمنحيني الإذن… يا سماوات…!”
“همم… أصبح الأمر مثيرًا للاهتمام.”
لماذا لا تزالين، لا تزالين…!
‘همم، من الصعب معرفة المزيد بدون أدلة إضافية…’
إذا لم يكن هذا القدر من الإخلاص كافيًا، فماذا تريدين مني أكثر!
السنة الخامسة والثلاثون منذ العودة. السنة الخامسة والعشرون منذ بدء طقوس النجوم السبعة. كم من آلاف المرات فشلت في الطقوس؟
بووم! لوح “كيم يونغ-هون” السادس بنصله، محطمًا آخر قطعة من المذبح. شكرته وجلست، منهكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها حدث ذلك.
“…يا “كيم هيونغ”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلوي، تلوي- تشكلت أجساد جديدة بالكامل، وأصبحت حقيقة وجود اثنين من “كيم يونغ-هون” واضحة مرة أخرى. هذه المرة أيضًا، كانا “كيم يونغ-هون”.
تحدثت إلى “كيم يونغ-هون”.
‘هل هناك سر خفي..؟’
“أعلم. لقد فقدت عقلي الآن. ولكن بطريقة ما، أنا مجنون وعقلاني في نفس الوقت.”
مع مرور الوقت، أصبحت الشخصيات المحيطة بي أكثر تميزًا ووضوحًا. مع نمو البرج أطول وأقوى، “كيم يونغ-هون” الستة الذين قاتلت معهم، وحراس الظل، والعديد من أسياد القمة، وتلاميذي. أكثر من 500 تلميذ، وحراس الظل، و”كيم يونغ-هون”، وشيوخ وحماة مختلف الطوائف الكبرى. الموالون الذين قاتلت معهم في عشيرة “جين”. خرجوا جميعًا بأسلحة وتبارزوا معي.
أدت الإخفاقات المتكررة ووحدة عدم القدرة على التحدث إلى هذه الأوهام. تأملت في مشاعري وشكلت فرضية حول “كيم يونغ-هون” أمامي.
هذا يعني أن المبنى الحجري الأصلي كان أكبر بكثير. ولكن لماذا لم يبق سوى هذا المبنى الحجري هنا؟ فكرت فيما إذا كانت بقايا الأحجار قد تآكلت وتفتتت، ولكن لم يكن هناك الكثير من هذه البقايا في مكان قريب. إذن…
“…أنتم جميعًا هم “كيم يونغ-هون” الذين أتذكرهم من حياتي السابقة، أليس كذلك؟”
كان ضيقًا جدًا لذلك. لم يكن هذا مبنى بقدر ما كان…
عند كلماتي، أومأ جميع “كيم يونغ-هون” الستة. باستثناء “كيم يونغ-هون” من حياتي الأولى التي من دون عودة وهذه الدورة الحالية، كانوا هم “كيم يونغ-هون” الستة من الدورات الست للتراجعات. أولئك الذين تذكرتهم واشتقت إليهم.
لا يوجد جدار، لا شيء على الإطلاق. لا أستطيع حتى رؤية العالم التالي. متى ستسمح لي السماوات؟ لا يوجد وعد، فقط أنا أتشبث برحمة السماوات الباردة والسامية، في انتظار العالم التالي.
“…أنا آسف لجر الراحلين إلى أوهامي.”
شكلت ختمًا يدويًا، وصنعت أسلحة حجرية لحراس الظل و”كيم يونغ-هون”، وغمرتها بـ”جوهر التشي”، وألقيتها. أخذوا أسلحتي واندفعوا جميعًا نحوي. في كل مرة قاتلت، شعرت بمتعة في رأسي، مبددة ألم ويأس إخفاقاتي الطقسية.
ابتسموا بسخرية، قائلين إنها مجرد مخيلتي، فما الفرق. ضحكت وأمسكت بسيفي.
“إلى متى يجب أن… أستمر في فعل هذا؟”
“…أنا دائمًا ممتن لكم للعب معي.”
“كيم يونغ-هون” الاثنان، كل منهما يحمل نصلا، استهدفاني. طلبت مني عيونهما الشفافة أن أتوقف عن أفكاري العقيمة وأنخرط في مبارزة.
رمشة عين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت ذلك ونظرت إلى السماء. على الرغم من شكوكي وفضولي المفاجئ، لم أعر اهتمامًا كبيرًا. ولكن الآن، أحتاج إلى أداء الطقوس مرة أخرى.
أغمضت وفتحت عيني. اختفت أشكالهم، تاركة ستة سيوف صينية حجرية تطفو. رمشت مرة أخرى، وتحولوا مرة أخرى إلى ستة من “كيم يونغ-هون”.
“لماذا لن تمنحيني الإذن… يا سماوات…!”
مرت 7 سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلوي، تلوي- تشكلت أجساد جديدة بالكامل، وأصبحت حقيقة وجود اثنين من “كيم يونغ-هون” واضحة مرة أخرى. هذه المرة أيضًا، كانا “كيم يونغ-هون”.
“يا سماوات… امنحيني القوة.”
“…أنتم جميعًا هم “كيم يونغ-هون” الذين أتذكرهم من حياتي السابقة، أليس كذلك؟”
يا سماوات، أرجوك اقبليني…
“هذا المكان هو…”
ووش- مرة أخرى، صررت على أسناني عند رؤية الغيوم الداكنة المعرقلة.
مر عامان. السنة الثانية والثلاثون منذ العودة. السنة الثانية والعشرون منذ بدء طقوس النجوم السبعة. في ذلك اليوم، كنت أقطر لعابًا من فمي، وأتلقى الهجوم المشترك لعدة أعضاء من حراس الظل والعديد من أسياد القمة الذين قابلتهم، والهجمات المشتركة لمجموعة “كيم يونغ-هون”. كنا نتقاتل، ونعبر جبلاً في السماء.
‘لا يزال…’
“…أنتم جميعًا هم “كيم يونغ-هون” الذين أتذكرهم من حياتي السابقة، أليس كذلك؟”
لا يزال، لم أُمنح الإذن من السماوات. كان الأمر مختلفًا عن عندما انتقلت من الدرجة الأولى إلى القمة. في ذلك الوقت، على الرغم من وجود جدار ضخم لا يوصف يسد طريقي، إلا أنني كنت أشعر بوجود ما وراء ذلك الجدار وكرست حياتي لاختراقه. ولكن الآن، ليس جدارًا ضخمًا. إنه أشبه بالوقوع وحيدًا في فضاء لا نهاية له.
“هاهاها…!” اندفعت نحو “كيم يونغ-هون” الاثنين. مجنون أم لا، ما الفرق؟ نعم، لنلعب فقط ونفكر لاحقًا.
لا يوجد جدار، لا شيء على الإطلاق. لا أستطيع حتى رؤية العالم التالي. متى ستسمح لي السماوات؟ لا يوجد وعد، فقط أنا أتشبث برحمة السماوات الباردة والسامية، في انتظار العالم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…يجب أن أحاول.’
‘…يجب أن أحاول.’
“هل أبحث عن المزيد من هذه المباني المماثلة..؟”
كراك… أمسكت أصابعي، المشبعة بـ”جوهر التشي”، بالمذبح الحجري المصنوع بطريقة المسكن الأرضي، تاركة بصمات.
“يا سماوات… امنحيني القوة.”
‘نعم، يجب أن أحاول.’
بينما أصعد المذبح، أصرخ نحو السماوات.
بغض النظر عن مدى تجاهل السماوات لي. حتى لو كنت مجرد حشرة تكافح. حتى يقبلوني… يجب أن أستمر في التحمل. نعم، إذا لم يكن اليوم، فغدًا، وإذا لم يكن غدًا، فبعد غد. حتى يقبلوني. سأستمر في المحاولة، مرارًا وتكرارًا…!
داخل المبنى الحجري، لم يكن هناك أي أثر للحياة. على الأكثر، بعض الأعشاب الروحية أو النباتات السامة التي تنمو في أماكن مختلفة والوحوش الروحية منخفضة المستوى التي اجتمعت لتكشر عن أنيابها في وجهي. لكن مثل هذه المخلوقات، عند رؤية حراس الظل وأسياد القمة من الطوائف الكبرى، ومجموعة “كيم يونغ-هون” التي تتبعني، تفاجأت وهربت بعيون واسعة.
“أيتها السماوات العلى… أنا أنتظر…!”
شعرت باللعاب يقطر من فمي. عيناي محتقنتان بالدم، ضحكت ووقفت متمايلاً، ممسكًا بالسيف الحجري.
بووم! دست بقدمي. انهار المذبح. بجانبي، ستة من “كيم يونغ-هون”، كل منهم يؤدي طقوسا خاصة به، ساعدوني ونحن ندق المذبح بعنف معًا.
“…أنا آسف لجر الراحلين إلى أوهامي.”
“سأصل إليك بالتأكيد..!”
قلت، وأنا أنظر إلى الجميع. أنظر إلى “كيم يونغ-هون”. أنظر إلى تلاميذي. أنظر إلى سيدي.
سووش! في مرحلة ما، تمكنت من التغلب على نسخ “كيم يونغ-هون” الستة. كانت السماوات لا تزال لن تسمح لي. كل ما فعلته هو التلويح بقطع من الحجر. حتى ذلك كان مجرد نسج من خيال.
شعرت باللعاب يقطر من فمي. عيناي محتقنتان بالدم، ضحكت ووقفت متمايلاً، ممسكًا بالسيف الحجري.
هل كان “كيم يونغ-هون” أمامي حقيقيين؟ لا، لم يكونوا كذلك. لو كانوا “كيم يونغ-هون” الحقيقيين، لكانوا أطلقوا كرة “جوهر” واحدة وفجروني. ما كنت أقاتله هو مجرد “كيم يونغ-هون” من مخيلتي.
امنحيني القوة.
ولكن… لقد تغلبت الآن على كل “كيم يونغ-هون” الذين اشتقت إليهم. الآن، مع من يجب أن أقاتل؟ مع من يجب أن أتنافس لأعبر عن هذا العذاب؟
الفصل 52: السماوات العلى (2)
عندها حدث ذلك.
كانت التضاريس حول المبنى الحجري محفورة بعمق من جانب واحد. كما لو أنه أُلقي وترك علامة على الأرض.
تلوي، تلوي… أوهام “كيم يونغ-هون” الستة الذين تغلبت عليهم. بدأت جثثهم تتلوى. ومن تلك الجثث المتلوية، بدأ شيء ما ينمو. كان قائد حراس الظل وأعضاؤه.
كانت التضاريس حول المبنى الحجري محفورة بعمق من جانب واحد. كما لو أنه أُلقي وترك علامة على الأرض.
“..إيه؟”
صرخت، وأنا أنظر إلى السماء المليئة بالغيوم الداكنة. لكن السماوات ظلت صامتة. دون أي استجابة، فقط تنظر إليّ بصمت. لقد كان فشلاً مرة أخرى. لكنني لم أستسلم.
نما حراس الظل من جثث “كيم يونغ-هون”، وتلوى الستة من “كيم يونغ-هون” ونموا مرة أخرى. الآن، إلى جانب الستة “كيم يونغ-هون”، ظهر حراس الظل.
عندها فقط أدركت. لم أصب بالجنون. لم أكن مجنونًا؛ كنت فقط أشتاق إليهم لدرجة أنني استدعيتهم إليّ.
“…هاها، ليس سيئًا.”
لماذا لا تزالين، لا تزالين…!
الهجوم المشترك من الأسياد أفضل كلما زاد عددهم. اللعاب يقطر من فمي، صرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهجوم المشترك من الأسياد أفضل كلما زاد عددهم. اللعاب يقطر من فمي، صرخت.
“تعالوا إليّ! جميعكم، تعالوا إليّ! حسنًا، سأصنع لكم الأسلحة!”
كراك… أمسكت أصابعي، المشبعة بـ”جوهر التشي”، بالمذبح الحجري المصنوع بطريقة المسكن الأرضي، تاركة بصمات.
شكلت ختمًا يدويًا، وصنعت أسلحة حجرية لحراس الظل و”كيم يونغ-هون”، وغمرتها بـ”جوهر التشي”، وألقيتها. أخذوا أسلحتي واندفعوا جميعًا نحوي. في كل مرة قاتلت، شعرت بمتعة في رأسي، مبددة ألم ويأس إخفاقاتي الطقسية.
بدأ شكل خافت في الظهور من جديد. الشكل الذي قسمته إلى قسمين. كل نصف من الشكل، يمسك الآن بالجزء العلوي والسفلي من النصل، بدأ ينمي أجسادًا جديدة على جوانبه المقابلة.
“هاهاها!” إنه ممتع جدًا! ممتع جدًا! أنا أستمتع بهذا!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سيدي.” صررت على أسناني.
كانت نيتي بطريقة ما ذات لون أزرق داكن. لكنني لم أهتم وصرخت.
بدأ شكل خافت في الظهور من جديد. الشكل الذي قسمته إلى قسمين. كل نصف من الشكل، يمسك الآن بالجزء العلوي والسفلي من النصل، بدأ ينمي أجسادًا جديدة على جوانبه المقابلة.
“عظيم!!!”
نما حراس الظل من جثث “كيم يونغ-هون”، وتلوى الستة من “كيم يونغ-هون” ونموا مرة أخرى. الآن، إلى جانب الستة “كيم يونغ-هون”، ظهر حراس الظل.
مر عامان. السنة الثانية والثلاثون منذ العودة. السنة الثانية والعشرون منذ بدء طقوس النجوم السبعة. في ذلك اليوم، كنت أقطر لعابًا من فمي، وأتلقى الهجوم المشترك لعدة أعضاء من حراس الظل والعديد من أسياد القمة الذين قابلتهم، والهجمات المشتركة لمجموعة “كيم يونغ-هون”. كنا نتقاتل، ونعبر جبلاً في السماء.
“…يا “كيم هيونغ”.”
“أم…؟”
“تعالوا إليّ! جميعكم، تعالوا إليّ! حسنًا، سأصنع لكم الأسلحة!”
فجأة، بينما كنت أصد الهجوم الشديد لقائد حراس الظل، لاحظت شيئًا مختلفًا في الأسفل.
تنهدت وذهبت بالقرب من بوابة الصعود لأول مرة منذ فترة. كانت البوابة مغلقة بسبب مرور الوقت، لكن الشقوق المكانية والغيوم الرعدية حولها بقيت.
“هذا، هذا هو…!” شعرت بعيني تتسعان، وأشرت إلى الناس الذين يلعبون معي، ونزلت. كان مبنى حجريًا.
“كما قلت يا سيدي، الإخلاص يمكن أن يصل إلى السماوات… سأبذل قصارى جهدي.”
أثر للحضارة! ركضت على عجل إلى المبنى الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عظيم!!!”
“هذا المكان هو…”
‘هل هناك سر خفي..؟’
داخل المبنى الحجري، لم يكن هناك أي أثر للحياة. على الأكثر، بعض الأعشاب الروحية أو النباتات السامة التي تنمو في أماكن مختلفة والوحوش الروحية منخفضة المستوى التي اجتمعت لتكشر عن أنيابها في وجهي. لكن مثل هذه المخلوقات، عند رؤية حراس الظل وأسياد القمة من الطوائف الكبرى، ومجموعة “كيم يونغ-هون” التي تتبعني، تفاجأت وهربت بعيون واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها السماوات العلى… امنحيني القوة…”
‘همم، غريب. من المفترض أن تكون مرئية لي فقط لأنني فقدت عقلي… لماذا تهرب تلك المخلوقات؟’
لذا، اسمحي لي!
بعد التفكير للحظة، أدركت أن العديد من الأسلحة التي تطفو في الهواء وتتبعني ستكون مشهدًا مرعبًا.
لا يزال، لم أُمنح الإذن من السماوات. كان الأمر مختلفًا عن عندما انتقلت من الدرجة الأولى إلى القمة. في ذلك الوقت، على الرغم من وجود جدار ضخم لا يوصف يسد طريقي، إلا أنني كنت أشعر بوجود ما وراء ذلك الجدار وكرست حياتي لاختراقه. ولكن الآن، ليس جدارًا ضخمًا. إنه أشبه بالوقوع وحيدًا في فضاء لا نهاية له.
‘حسنًا، جيد… على أي حال، هذا المبنى هو…’
ماذا تعني كتابة عظم العرافة هذه لكلمة “رعد”؟ هل هي مرتبطة بالغيوم الرعدية بالقرب من بوابة الصعود؟
بدا أن المبنى مصنوع بأسلوب استخدم منذ آلاف السنين. في الداخل، لم يكن هناك الكثير لرؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى أقصى الشمال. سقط خارج المنطقة.
‘لم يُصنع ليعيش فيه الناس.’
أغمضت وفتحت عيني. اختفت أشكالهم، تاركة ستة سيوف صينية حجرية تطفو. رمشت مرة أخرى، وتحولوا مرة أخرى إلى ستة من “كيم يونغ-هون”.
كان ضيقًا جدًا لذلك. لم يكن هذا مبنى بقدر ما كان…
“تعالوا إليّ! جميعكم، تعالوا إليّ! حسنًا، سأصنع لكم الأسلحة!”
‘يبدو وكأنه ضريح.’
انتظر، شاهد؟ خرجت من المبنى ونظرت إليه على عجل. لم ألاحظ لأنني اندفعت إلى الداخل، لكن هذا المبنى لم يبدُ مهجورًا بسبب العمر فقط. حوله كانت هناك أحجار بدت وكأنها بقايا المبنى الحجري، والجزء السفلي من المبنى كان ممزقًا. والتضاريس حول المبنى الحجري. كان الأمر كما لو أن.
نظرت إلى المذبح، أو شيء من هذا القبيل، وأصبحت متأكدًا من أفكاري. في الجزء العلوي من المذبح، كان هناك تجويف مربع كبير، كما لو أن شيئًا ما كان موضوعًا هناك من قبل.
لماذا لا تزالين، لا تزالين…!
‘لوح تذكاري أو نوع من الشواهد…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، امنحيني القوة!
انتظر، شاهد؟ خرجت من المبنى ونظرت إليه على عجل. لم ألاحظ لأنني اندفعت إلى الداخل، لكن هذا المبنى لم يبدُ مهجورًا بسبب العمر فقط. حوله كانت هناك أحجار بدت وكأنها بقايا المبنى الحجري، والجزء السفلي من المبنى كان ممزقًا. والتضاريس حول المبنى الحجري. كان الأمر كما لو أن.
“..إيه؟”
‘شخصًا قويًا جدًا قد اقتلع هذا المبنى الحجري من مكانه الأصلي وألقى به هنا…؟’
“أم…؟”
كانت التضاريس حول المبنى الحجري محفورة بعمق من جانب واحد. كما لو أنه أُلقي وترك علامة على الأرض.
‘شخصًا قويًا جدًا قد اقتلع هذا المبنى الحجري من مكانه الأصلي وألقى به هنا…؟’
نظرت في الاتجاه الذي تشير إليه الحفر. كان باتجاه بوابة الصعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني أشعر بأنني لن أنكسر. أنا لست وحدي.
‘التجويف على المذبح داخل المبنى. حجمه… هو نفسه تمامًا حجم شاهد القبر الذي طاف فوق بوابة الصعود…؟’
تلوي، تلوي… أوهام “كيم يونغ-هون” الستة الذين تغلبت عليهم. بدأت جثثهم تتلوى. ومن تلك الجثث المتلوية، بدأ شيء ما ينمو. كان قائد حراس الظل وأعضاؤه.
ربما كان هذا المبنى الحجري قد أقيم في الأصل حيث كانت بوابة الصعود. وأحد مُزارعي طور الكائن السماوي قد اقتلع المبنى وألقى به هنا لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها حدث ذلك.
‘هل هناك سر خفي..؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ فترة معينة، توقفت عن تحطيم المذبح غضبًا بعد انتهاء الطقوس. بدلاً من ذلك، ركزت على جمع الحجارة لبناء المذبح بشكل أعلى وأقوى. أصبح مذبحي أطول. في النهاية، سيصل إلى السماء.
أثناء البحث بالقرب من المبنى الحجري، وجدت شيئًا مبهجًا.
ولكن إذا تمكنت فقط من التحرر من دورة العودة والقدر، يمكنني أن أجدهم جميعًا مرة أخرى، وأستعيد حياتي كما كانت.
“هذا هو…!”
أثناء البحث بالقرب من المبنى الحجري، وجدت شيئًا مبهجًا.
شظية من حجر مكتوب عليها كتابة عظم العرافة. كانت قديمة جدًا لدرجة أنني لم أستطع التعرف عليها بشكل صحيح. ولكن مما أعرفه، بدا أنها تعني الرعد. بحثت حول الشظية التي تحمل حرف الرعد، لكنني لم أجد شيئًا آخر.
أثناء البحث بالقرب من المبنى الحجري، وجدت شيئًا مبهجًا.
‘أنا فضولي الآن. هل هناك سر خفي في هذا المكان؟’
ووش- مرة أخرى، صررت على أسناني عند رؤية الغيوم الداكنة المعرقلة.
ماذا تعني كتابة عظم العرافة هذه لكلمة “رعد”؟ هل هي مرتبطة بالغيوم الرعدية بالقرب من بوابة الصعود؟
ربما كنت أفعل شيئًا أحمق. بعد كل شيء، ربما لا تنوي السماوات السماح لي، بغض النظر عما فعلت أو أفعل. هل أعمل عبثًا؟ هل أطيل البقاء في هذا المكان بحماقة من أجل لا شيء؟ أنا…
“همم… أصبح الأمر مثيرًا للاهتمام.”
‘كيف يمكنني أن أكون وحيدًا مع وجود الكثيرين الذين يرافقونني…!’
بينما توصلت إلى فرضيات مختلفة وعاد لي صفائي الذهني، أصبحت الشخصيات العديدة حولي شفافة. لم يبق سوى العديد من الأسلحة الحجرية تطفو في الهواء.
بهذه النية، تجولت في الجزيرة، أنظر بعناية. كان حجم مسار الصعود هائلاً، بحجم يجمع بين عدة مدن. بدا أنه بحجم كوريا الجنوبية تقريبًا. في وسط الجزيرة كانت بوابة الصعود، وهذا المكان كان على شكل أرض دائرية تطفو في الهواء حول البوابة. ولكن على الرغم من بحثي الشامل، لم أجد أي مبانٍ أخرى مثل المبنى الحجري.
“هل أبحث عن المزيد من هذه المباني المماثلة..؟”
تحدثت إلى “كيم يونغ-هون”.
بهذه النية، تجولت في الجزيرة، أنظر بعناية. كان حجم مسار الصعود هائلاً، بحجم يجمع بين عدة مدن. بدا أنه بحجم كوريا الجنوبية تقريبًا. في وسط الجزيرة كانت بوابة الصعود، وهذا المكان كان على شكل أرض دائرية تطفو في الهواء حول البوابة. ولكن على الرغم من بحثي الشامل، لم أجد أي مبانٍ أخرى مثل المبنى الحجري.
ليس بعد. لا أستطيع الاستسلام بعد. حتى لو استسلمت، فسيكون ذلك بعد أن أكرس هذه الحياة بأكملها للمحاولة. لأنه كان هناك الكثير من الذين دفعوني إلى الأمام في حيواتي العديدة…
‘همم، من الصعب معرفة المزيد بدون أدلة إضافية…’
‘كيف يمكنني أن أكون وحيدًا مع وجود الكثيرين الذين يرافقونني…!’
تنهدت وذهبت بالقرب من بوابة الصعود لأول مرة منذ فترة. كانت البوابة مغلقة بسبب مرور الوقت، لكن الشقوق المكانية والغيوم الرعدية حولها بقيت.
“…هاها، ليس سيئًا.”
لكنني رأيت شيئًا لم ألاحظه من قبل. آثار المبنى الحجري بالقرب من بوابة الصعود. كانت الأحجار التي تبدو من نفس مادة المبنى الحجري متناثرة في مكان قريب. بدا وكأنه قاعدة المبنى الحجري.
فجأة، غمرتني الرغبة في التخلي عن كل شيء.
“همم…” فحصت الأحجار، ثم عدت إلى حيث يقع المبنى الحجري. كان اتجاه طيران المبنى الحجري من بوابة الصعود شمالًا. أدركت فجأة أن حجم المبنى الحجري والجزء القريب من بوابة الصعود، الذي بدا أنه قاعدته، لا يتطابقان.
“أيتها السماوات العلى… أنا أنتظر…!”
‘جزء القاعدة أكبر بعشر مرات تقريبًا.’
“أم…؟”
هذا يعني أن المبنى الحجري الأصلي كان أكبر بكثير. ولكن لماذا لم يبق سوى هذا المبنى الحجري هنا؟ فكرت فيما إذا كانت بقايا الأحجار قد تآكلت وتفتتت، ولكن لم يكن هناك الكثير من هذه البقايا في مكان قريب. إذن…
شظية من حجر مكتوب عليها كتابة عظم العرافة. كانت قديمة جدًا لدرجة أنني لم أستطع التعرف عليها بشكل صحيح. ولكن مما أعرفه، بدا أنها تعني الرعد. بحثت حول الشظية التي تحمل حرف الرعد، لكنني لم أجد شيئًا آخر.
‘كان هناك مبنى حجري أكبر عندما فجر المُزارع المبنى. عندما مزقوا وألقوا المبنى، سقط هذا الجزء فقط هنا، والباقي…’
ابتسموا بسخرية، قائلين إنها مجرد مخيلتي، فما الفرق. ضحكت وأمسكت بسيفي.
إلى أقصى الشمال. سقط خارج المنطقة.
فجأة، بينما كنت أصد الهجوم الشديد لقائد حراس الظل، لاحظت شيئًا مختلفًا في الأسفل.
ركضت إلى الحافة الشمالية، ونظرت إلى الصحراء أدناه.
عندما أرمش، تكون الأسلحة كلها في أيدي شخصيات عديدة. إلى جانب تلك الشخصيات التي تحمل أسلحة، ينظر إليّ آلاف آخرون بدون أسلحة.
“…تشه، كلها رمال.”
قد يسميني البعض مجنونًا يخلق شخصيات خيالية في جنونه. من هذا المنظور، أنا بالفعل مجنون.
ربما دُفنت تحت الرمال. الحجر، بعد أن لمسته بضع مرات، كان متينًا جدًا وليس من السهل إتلافه. قد أضطر إلى الحفر تحت الرمال القريبة لاحقًا. أو بما أنني أتقنت تعاويذ الأرض، يمكنني الحفر تحت الأرض.
“أيتها السماوات العلى، قد لا تنظرين إليّ.” لكنني لست مكونًا من نفسي فقط. لذلك، لا تستطيع السماوات تجاهلنا.
‘على أي حال، سأحقق لاحقًا.’
“هه، هههه…”
قررت ذلك ونظرت إلى السماء. على الرغم من شكوكي وفضولي المفاجئ، لم أعر اهتمامًا كبيرًا. ولكن الآن، أحتاج إلى أداء الطقوس مرة أخرى.
“هه، هههه…”
“…إلى متى يجب أن يستمر هذا.”
امنحيني القوة.
فجأة، غمرتني الرغبة في التخلي عن كل شيء.
‘لا أستطيع حتى أن أتذكر.’
“إلى متى يجب أن… أستمر في فعل هذا؟”
“كما قلت يا سيدي، الإخلاص يمكن أن يصل إلى السماوات… سأبذل قصارى جهدي.”
ربما كنت أفعل شيئًا أحمق. بعد كل شيء، ربما لا تنوي السماوات السماح لي، بغض النظر عما فعلت أو أفعل. هل أعمل عبثًا؟ هل أطيل البقاء في هذا المكان بحماقة من أجل لا شيء؟ أنا…
كانت التضاريس حول المبنى الحجري محفورة بعمق من جانب واحد. كما لو أنه أُلقي وترك علامة على الأرض.
“…سيدي.” صررت على أسناني.
امنحيني القوة.
بووم! نقرت بقدمي، وارتفعت الأرض، مكونة مذبحًا.
“هذا المكان هو…”
“كما قلت يا سيدي، الإخلاص يمكن أن يصل إلى السماوات… سأبذل قصارى جهدي.”
“أيتها السماوات العلى، قد لا تنظرين إليّ.” لكنني لست مكونًا من نفسي فقط. لذلك، لا تستطيع السماوات تجاهلنا.
ليس بعد. لا أستطيع الاستسلام بعد. حتى لو استسلمت، فسيكون ذلك بعد أن أكرس هذه الحياة بأكملها للمحاولة. لأنه كان هناك الكثير من الذين دفعوني إلى الأمام في حيواتي العديدة…
كراك… أمسكت أصابعي، المشبعة بـ”جوهر التشي”، بالمذبح الحجري المصنوع بطريقة المسكن الأرضي، تاركة بصمات.
أحاطت بي شخصيات عديدة. بعضهم حمل أسلحة، والبعض الآخر لا. كان هناك “كيم يونغ-هون”، ومرؤوسون من فترة عملي كمستشار رئيسي لتحالف وولين، ومن فترة قصر الشياطين السماوية، وحراس الظل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت ذلك ونظرت إلى السماء. على الرغم من شكوكي وفضولي المفاجئ، لم أعر اهتمامًا كبيرًا. ولكن الآن، أحتاج إلى أداء الطقوس مرة أخرى.
وتلاميذي، وسيدي.
صرخت، وأنا أنظر إلى السماء المليئة بالغيوم الداكنة. لكن السماوات ظلت صامتة. دون أي استجابة، فقط تنظر إليّ بصمت. لقد كان فشلاً مرة أخرى. لكنني لم أستسلم.
عندها فقط أدركت. لم أصب بالجنون. لم أكن مجنونًا؛ كنت فقط أشتاق إليهم لدرجة أنني استدعيتهم إليّ.
مر عامان. السنة الثانية والثلاثون منذ العودة. السنة الثانية والعشرون منذ بدء طقوس النجوم السبعة. في ذلك اليوم، كنت أقطر لعابًا من فمي، وأتلقى الهجوم المشترك لعدة أعضاء من حراس الظل والعديد من أسياد القمة الذين قابلتهم، والهجمات المشتركة لمجموعة “كيم يونغ-هون”. كنا نتقاتل، ونعبر جبلاً في السماء.
العديد من الناس في ذاكرتي تم إسقاطهم ببساطة أمام عيني وفقًا لإرادتي.
“…أنتم جميعًا هم “كيم يونغ-هون” الذين أتذكرهم من حياتي السابقة، أليس كذلك؟”
“…لن أستسلم.”
ووش- بدأ النصل الحجري الذي صنعته لـ”كيم يونغ-هون” الوهمي، والذي شققته إلى نصفين، يطفو في الهواء.
قلت، وأنا أنظر إلى الجميع. أنظر إلى “كيم يونغ-هون”. أنظر إلى تلاميذي. أنظر إلى سيدي.
‘همم، غريب. من المفترض أن تكون مرئية لي فقط لأنني فقدت عقلي… لماذا تهرب تلك المخلوقات؟’
“من أجل عدم نسيان مساعدتكم…!”
صرخت، وأنا أنظر إلى السماء المليئة بالغيوم الداكنة. لكن السماوات ظلت صامتة. دون أي استجابة، فقط تنظر إليّ بصمت. لقد كان فشلاً مرة أخرى. لكنني لم أستسلم.
جمعت أدوات الطقوس، وزينت المذبح، واستعددت لطقوس هذه الليلة. أيتها السماوات العلى. أيتها السماوات العلى.
“أيتها السماوات العلى…”
امنحيني القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ فترة معينة، توقفت عن تحطيم المذبح غضبًا بعد انتهاء الطقوس. بدلاً من ذلك، ركزت على جمع الحجارة لبناء المذبح بشكل أعلى وأقوى. أصبح مذبحي أطول. في النهاية، سيصل إلى السماء.
اسمحي لي.
ولكن إذا تمكنت فقط من التحرر من دورة العودة والقدر، يمكنني أن أجدهم جميعًا مرة أخرى، وأستعيد حياتي كما كانت.
صرخت، وأنا أنظر إلى السماء المليئة بالغيوم الداكنة. لكن السماوات ظلت صامتة. دون أي استجابة، فقط تنظر إليّ بصمت. لقد كان فشلاً مرة أخرى. لكنني لم أستسلم.
جمعت أدوات الطقوس، وزينت المذبح، واستعددت لطقوس هذه الليلة. أيتها السماوات العلى. أيتها السماوات العلى.
“أيتها السماوات العلى… امنحيني القوة…”
ربما كنت أفعل شيئًا أحمق. بعد كل شيء، ربما لا تنوي السماوات السماح لي، بغض النظر عما فعلت أو أفعل. هل أعمل عبثًا؟ هل أطيل البقاء في هذا المكان بحماقة من أجل لا شيء؟ أنا…
“أيتها السماوات العلى… اسمحي لي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، امنحيني القوة!
صليت بجد، وأديت وصليت من خلال الطقوس مرارًا وتكرارًا. لم تنظر إليّ السماوات، لكنني الآن توقفت أيضًا عن النظر إلى السماوات. بدلاً من ذلك، في كل مرة أديت فيها الطقوس، نظرت إلى الشخصيات العديدة حولي. أولئك الذين دفعوني إلى الأمام. الروابط العديدة التي دعمتني وساندتني. حتى لو لم أعد أستطيع مقابلتهم، فهم معي في قلبي.
كانت نيتي بطريقة ما ذات لون أزرق داكن. لكنني لم أهتم وصرخت.
“أيتها السماوات العلى…”
لماذا لا تزالين، لا تزالين…!
لن أستسلم. لأنني لست وحدي.
فجأة، بينما كنت أصد الهجوم الشديد لقائد حراس الظل، لاحظت شيئًا مختلفًا في الأسفل.
منذ فترة معينة، توقفت عن تحطيم المذبح غضبًا بعد انتهاء الطقوس. بدلاً من ذلك، ركزت على جمع الحجارة لبناء المذبح بشكل أعلى وأقوى. أصبح مذبحي أطول. في النهاية، سيصل إلى السماء.
“أم…؟”
مع مرور الوقت، أصبحت الشخصيات المحيطة بي أكثر تميزًا ووضوحًا. مع نمو البرج أطول وأقوى، “كيم يونغ-هون” الستة الذين قاتلت معهم، وحراس الظل، والعديد من أسياد القمة، وتلاميذي. أكثر من 500 تلميذ، وحراس الظل، و”كيم يونغ-هون”، وشيوخ وحماة مختلف الطوائف الكبرى. الموالون الذين قاتلت معهم في عشيرة “جين”. خرجوا جميعًا بأسلحة وتبارزوا معي.
عند كلماتي، أومأ جميع “كيم يونغ-هون” الستة. باستثناء “كيم يونغ-هون” من حياتي الأولى التي من دون عودة وهذه الدورة الحالية، كانوا هم “كيم يونغ-هون” الستة من الدورات الست للتراجعات. أولئك الذين تذكرتهم واشتقت إليهم.
في البداية، كان الأمر ساحقًا، ولكن بعد بضع سنوات، كنت أقاتلهم جميعًا على قدم المساواة. مع تحسن مهاراتي، زادت الشخصيات المشاركة في مبارزتي. معظمهم كانوا فنانين قتاليين يحملون أسلحة. ولكن أيضًا قطاع الطرق التافهون، وقطاع طرق المياه، وفنانو الطوائف غير التقليدية الذين أسرتهم. حتى أسياد الدرجة الأولى الذين تبارزت معهم، وصل العدد إلى ما يقرب من ألفي شخص مع توسع النطاق.
ماذا تعني كتابة عظم العرافة هذه لكلمة “رعد”؟ هل هي مرتبطة بالغيوم الرعدية بالقرب من بوابة الصعود؟
السنة الخامسة والثلاثون منذ العودة. السنة الخامسة والعشرون منذ بدء طقوس النجوم السبعة. كم من آلاف المرات فشلت في الطقوس؟
‘على أي حال، سأحقق لاحقًا.’
‘لا أستطيع حتى أن أتذكر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصعد الآن المذبح العملاق، الذي يبلغ ارتفاعه تقريبًا مبنى من أربعة طوابق. تطفو آلاف الأسلحة في الهواء أسفل المذبح.
لكنني أشعر بأنني لن أنكسر. أنا لست وحدي.
السنة الخامسة والثلاثون منذ العودة. السنة الخامسة والعشرون منذ بدء طقوس النجوم السبعة. كم من آلاف المرات فشلت في الطقوس؟
‘كيف يمكنني أن أكون وحيدًا مع وجود الكثيرين الذين يرافقونني…!’
“…لن أستسلم.”
“أيتها السماوات العلى، انظري.” لا يمكن للبشر الوصول إلى السماوات بمفردهم. لكن لا يوجد إنسان وحيد تمامًا.
‘لا أستطيع حتى أن أتذكر.’
ضمن العديد من الروابط والعلاقات، داخلنا ‘نحن’، يولد البشر ويعيشون.
“يا سماوات… امنحيني القوة.”
“أيتها السماوات العلى، قد لا تنظرين إليّ.” لكنني لست مكونًا من نفسي فقط. لذلك، لا تستطيع السماوات تجاهلنا.
‘كيف يمكنني أن أكون وحيدًا مع وجود الكثيرين الذين يرافقونني…!’
أصعد الآن المذبح العملاق، الذي يبلغ ارتفاعه تقريبًا مبنى من أربعة طوابق. تطفو آلاف الأسلحة في الهواء أسفل المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت في الاتجاه الذي تشير إليه الحفر. كان باتجاه بوابة الصعود.
عندما أرمش، تكون الأسلحة كلها في أيدي شخصيات عديدة. إلى جانب تلك الشخصيات التي تحمل أسلحة، ينظر إليّ آلاف آخرون بدون أسلحة.
‘لم يُصنع ليعيش فيه الناس.’
قد يسميني البعض مجنونًا يخلق شخصيات خيالية في جنونه. من هذا المنظور، أنا بالفعل مجنون.
امنحيني القوة.
ولكن من منظور الشوق إلى الناس، هل أنا مجنون حقًا؟ كل إنسان يولد وينمو ويموت داخل الإنسانية. يسعى الناس حتمًا إلى الآخرين. هل هو جنون أن يتوق الناس إلى الآخرين؟ أن يتوق الناس إلى الحياة؟ أن يتوق الناس إلى أماكن أعلى من أجل ذلك؟
‘شخصًا قويًا جدًا قد اقتلع هذا المبنى الحجري من مكانه الأصلي وألقى به هنا…؟’
“أيتها السماوات العلى، لا أستطيع الاستسلام الآن.”
كانت التضاريس حول المبنى الحجري محفورة بعمق من جانب واحد. كما لو أنه أُلقي وترك علامة على الأرض.
تمتمت، وأنا أنظر إلى الشخصيات التي لا حصر لها. أعرف. إنهم جميعًا أوهام خلقتها وحدتي وشوقي وتوقي.
ابتسموا بسخرية، قائلين إنها مجرد مخيلتي، فما الفرق. ضحكت وأمسكت بسيفي.
ولكن إذا تمكنت فقط من التحرر من دورة العودة والقدر، يمكنني أن أجدهم جميعًا مرة أخرى، وأستعيد حياتي كما كانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…يجب أن أحاول.’
ومن أجل ذلك، يجب أن أصعد أعلى!
ليس بعد. لا أستطيع الاستسلام بعد. حتى لو استسلمت، فسيكون ذلك بعد أن أكرس هذه الحياة بأكملها للمحاولة. لأنه كان هناك الكثير من الذين دفعوني إلى الأمام في حيواتي العديدة…
بينما أصعد المذبح، أصرخ نحو السماوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا، جيد… على أي حال، هذا المبنى هو…’
“أيتها السماوات العلى، انظري! لن أستسلم! لا أستطيع الاستسلام!”
“لماذا لن تمنحيني الإذن… يا سماوات…!”
لذا، امنحيني القوة!
‘شخصًا قويًا جدًا قد اقتلع هذا المبنى الحجري من مكانه الأصلي وألقى به هنا…؟’
لذا، اسمحي لي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتلاميذي، وسيدي.
بدأت الطقوس.
كانت التضاريس حول المبنى الحجري محفورة بعمق من جانب واحد. كما لو أنه أُلقي وترك علامة على الأرض.
اسمحي لي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		