محظور (4)
الفصل 48: محظور (4)
“يبدو أن عشيرتي “جين” و”تشيونغ مون” تآمرتا معًا. باستخدام ذريعة عبور الحدود إلى “بيوكرا”، اغتالتا “يون-ريون”.”
في اللحظة التي تم فيها تفعيل الأداة المنقذة للحياة، انطلق شيخ عشيرة “ماكلي” صعودًا بسرعة لا تصدق، ولم يتمكن “جوهر سيفي” إلا من خدش صدره بدلاً من ضرب رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها، هذا مضحك.”
سووش! ومع ذلك، كان ذلك كافيًا لشق أضلاعه، ونصف كبده، وقطع إحدى رئتيه تمامًا. شيخ عشيرة “ماكلي”، الذي كان ينزف بغزارة، كان لا يزال على قيد الحياة.
“السجن الأرضي!”
“كح! كح… غرغلغلغ..”
كيروروروك، كرروك… كوييك! كييك!
على الرغم من أنه بصق رغوة الدم وبالكاد يمسك أمعاءه المتساقطة بالقوة الروحية، بقي على قيد الحياة.
“مثير للشفقة. الفنان القتالي من عشيرة تشيونغ مون في “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل” هو أنت؟ أتجرؤ على مواجهة مُزارع بمجرد كتلة من الحديد في يدك. حتى الزراعة القليلة التي لديك هي فقط حتى النجم السابع من طور تنقية التشي… مثير للشفقة وعديم الفائدة…”
“همم، لهث… ذلك… الزي… عشيرة تشيونغ مون…! أيها الملعونون… تتآمرون مع، عشيرة جين…!”
“…!”
على الرغم من سحق إحدى رئتيه، حافظ قسرًا على وظائف جسده من خلال القوة الروحية. حيوية مرعبة. ولكن إذا ترك وشأنه، سيموت في النهاية من استنفاد كل قوته الروحية.
“كيف أتيت إلى هنا…؟”
“همم… كح.. يا سليل عشيرة تشيونغ مون، اعف عن حياتي. أعدك بتعويض هائل من العائلة الرئيسية. العديد من المُزارعين من عشائر مختلفة متوترون حاليًا بسبب المذبحة في صحراء دوس السماء…! في غضون مائتي عام، ستكون هناك حرب عظيمة، وكل مُزارع، بما في ذلك طور بناء التشي، حاسم..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنك تجرأت على قتل عضو من عشيرتي، بحجة غزو الحدود، سأقتلك أنا أيضًا بنفس الحجة…”
“……”
على الرغم من أنه بصق رغوة الدم وبالكاد يمسك أمعاءه المتساقطة بالقوة الروحية، بقي على قيد الحياة.
أمسكت سيفي بصمت، وغمرته بـ”جوهر السيف”. عند رؤية هذا، صر شيخ عشيرة “ماكلي” على أسنانه.
قفزت على عجل في الهواء لتجنب التيار الأخضر، لكن من داخله، تدفق الزومبي وقفزوا، ولوحوا بأظافرهم نحوي.
“أيها الأحمق! ألا تفهم ما هو مهم…! سأضمن تعويضًا مناسبًا لعبور حدود “بيوكرا”! أرجوك، أتوسل إليك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهلت من عناده. أي نوع من البشر هذا؟.
بازز!
‘هذا…’
“يييك!”
“همم… كح.. يا سليل عشيرة تشيونغ مون، اعف عن حياتي. أعدك بتعويض هائل من العائلة الرئيسية. العديد من المُزارعين من عشائر مختلفة متوترون حاليًا بسبب المذبحة في صحراء دوس السماء…! في غضون مائتي عام، ستكون هناك حرب عظيمة، وكل مُزارع، بما في ذلك طور بناء التشي، حاسم..!”
تفادى “جوهر سيفي” وبدأ في غمر الطاقة في الأداة المنقذة للحياة.
“…هاه، لقد فزتم.”
‘إنه يصب قوته الحيوية فيها…!’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘مُزارع آخر في طور بناء التشي…!’
في نفس الوقت، تحول شكله إلى اللون الأزرق ووصل إلى حافة الحاجز بسرعة مذهلة.
‘مصير شبيه بالحشرات…’
‘تلك تقنية هروب لطور تشكيل النواة!’
عند سماع هذا، التوى وجه الشاب بفعل الصدمة.
يبدو أن الأداة المنقذة للحياة تسمح للمُزارعين من المستوى الأدنى بتقليد تقنيات الطيران التي يستخدمها مُزارعو طور تشكيل النواة.
ووش! ضرب “جوهر سيفي” الممدود الشيخ، وأرسلته ساقطا إلى الأرض أدناه. عبست، وشكلت أختام اليد لإنشاء سجن أرضي.
“اللعنة..! لن أموت هكذا! مستحيل!!”
‘ما هذا…؟’
بووم! أطلق الشيخ كل قوته في انفجار، محطمًا الحاجز مثل جدار ورقي، وخلق طريقًا للهروب. تسبب الارتداد في بصق مُزارعي طور تنقية التشي من عشيرة “جين” الذين أقاموا المصفوفة الدم.
“أنا محظوظ. قتلك هنا سينقذ المئات، وربما الآلاف من الأرواح.”
“لا يمكنك الهروب!”
“…سيدي…؟”
“ها، أمسك بي إن استطعت!”
أدركت أنه لا فرصة لي ضده. حتى مواجهة “ماكلي وانغشين” في حياتي السابقة كانت ممكنة فقط لأن قوته انخفضت من المرحلة الثالثة من طور بناء التشي إلى النجم الرابع من طور تنقية التشي. أي شيء يتجاوز ذلك بعيد المنال.
أمسك بالأداة المنقذة للحياة على صدره واستخدم تقنية الهروب مرة أخرى. في غمضة عين، تحرك 30 مترًا أخرى بعيدًا.
واقفًا على المنصة، اتخذت وقفة وأمسكت بسيفي.
“أمسكوا به!”
كانت هناك عاصفة من الضوء! ملأت تيارات ضوء عديدة المساحة أمامي كما لو كانت ترسم بندوب سيف. مع انحسار الانفجار، اندفعت عبر عاصفة الضوء، موجهًا ضربة سيف هائلة نحو شيخ عشيرة “ماكلي” الهارب!
“نعم!”
“ها، تلميذك عبر حدود “يانغو” بتهور، لذا عليّ التعامل معه. ابتعد…”
ركلت الهواء بسرعة، مطلقا “جوهر السيف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أن يكون اليوم هو يومي الأخير. لقد اخترت هذا المكان كقبري. لم أكن خائفًا من الموت. ولكن ما أثقل ذهني كان…
“أيها الحمقى…! لن أموت بسهولة بسبب مخططاتكم!”
“بدا أنك تعلم أن حياتك تقترب من نهايتها، لذلك أرسلت الرسالة… ولكن ما هذا؟ هل أتيت إلى هنا راغبًا في الموت بشرف؟ هل كنت تنوي حقًا القتال والموت دون إخباري بأي شيء؟”
فلاش! قام بتنشيط الأداة المنقذة للحياة مرة أخرى، وبضوء أزرق، تحرك شكله بعيدًا مرة أخرى.
“السجن الأرضي!”
‘ذلك الاتجاه هو…!’
‘آه، أرى.’
التوى وجهي ووجوه “كيم يونغ-هون” ومُزارعي طور تنقية التشي الآخرين من عشيرة “جين”. إنه يطير نحو موقع عشيرة “ماكلي” الأمامي على حدود “يانغو”.
‘ولديه الكثير من الحبوب…’
“امنعوه! لا يمكننا تركه يصل إلى الموقع الأمامي ويتلقى الدعم من مُزارعي طور بناء التشي من عشيرة “ماكلي”!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف كم مقدار الوقت المتبقي في حياتك، ولكن مع ذلك… ألا يجب أن تقول وداعًا لسيدك؟”
“أنا على علم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح..!” المُزارع، الذي كان يحلق في السماء ذات مرة، سقط الآن على الأرض.
طاردنا أنا و”كيم يونغ-هون” شيخ عشيرة “ماكلي” بشراسة، وبدأت مطاردة عبر منطقة الحدود.
قفزت على عجل في الهواء لتجنب التيار الأخضر، لكن من داخله، تدفق الزومبي وقفزوا، ولوحوا بأظافرهم نحوي.
ووش! لوحت بسيفي، مطلقا “جوهر السيف”، وشكلت بسرعة أختام اليد لتلاوة تعويذة السجن الأرضي، المقابلة لنجم السجن الأرضي.
“”يون-ريون”…؟ كيف يمكن لمثل هذا الكيميائي العظيم…؟”
“السجن الأرضي!”
‘…لا يمكنني أن أكون أكثر خجلاً.’
قعقعة! انطلقت أعمدة من الأرض، محاولة محاصرة شيخ عشيرة “ماكلي”. ومع ذلك، بينما شكل أختام اليد، مزقت عاصفة من رياح الين قضبان الأرض، ونثرتها عائدة نحوي.
‘إطالة هذا الأمر مزعجة…’
فلاش! قيمت المسافة، وتفاديت الحطام المتساقط، وقفزت في الهواء. في نفس الوقت، أطلقت العنان لضربة سيف قوية مع “تجاوز القمم”. انطلق “جوهر سيف” أبيض نصف دائري نحو الشيخ.
“نعم!”
“هاه!” بينما شكل أختام اليد، تجمعت طاقة الين في سحب داكنة، ولفته وصدت “جوهر سيفي”. في نفس الوقت، تحولت السحب الداكنة إلى تنين سحابي وانطلقت نحوي. لكنني اندفعت مباشرة نحوه. لا يمكن إيقافي.
“”يون-ريون”…؟ كيف يمكن لمثل هذا الكيميائي العظيم…؟”
فلاش! تردد صدى موجة هائلة من النية خلفي، ودوى صوت كرة ضغط “جوهر التشي”.
تفادى “جوهر سيفي” وبدأ في غمر الطاقة في الأداة المنقذة للحياة.
بووم! مرت كرة ضوء بحجم قبضة اليد بجانبي، ودخلت فم التنين السحابي، وفجرته، واندفعت نحو شيخ عشيرة “ماكلي”.
سيدي، “تشيونغ مون ريونغ”، وقف أمامي.
“لا يمكنني أن أموت!”
“نعم!”
فلاش! قام مرة أخرى بغمر القوة الحيوية في الأداة المنقذة للحياة، واختفى بضوء أزرق، وفي نفس الوقت، اندلع انفجار من “جوهر السيف الصيني” في موقعه السابق.
كووووو! سماء الليل مظلمة. بدأت سحب عاصفة داكنة تتجمع مرة أخرى. على غرار الظواهر التي سببها “ماكلي يون-ريون”، بدى أن السحب تقلد تقنياته. على الرغم من أن السحب كانت حوالي ربع حجم تلك التي استدعاها “ماكلي يون-ريون”، إلا أن عرقًا باردًا جرى على ظهري. يبدو كما لو أن السماء مغطاة بطاقة الين.
كانت هناك عاصفة من الضوء! ملأت تيارات ضوء عديدة المساحة أمامي كما لو كانت ترسم بندوب سيف. مع انحسار الانفجار، اندفعت عبر عاصفة الضوء، موجهًا ضربة سيف هائلة نحو شيخ عشيرة “ماكلي” الهارب!
سليل مباشر لعشيرة “ماكلي”! ظهرت شخصية تستحق أن يطلق عليها تلميذ جيل لاحق.
فن سيف قطع الجبل جبل التشي، قلب السماء! تعزز “جوهر السيف” وتوسع، ووسعت نطاقه بينما يمتد نحو شيخ عشيرة “ماكلي”.
‘إنه أشبه بصرصور…’
ووش! ضرب “جوهر سيفي” الممدود الشيخ، وأرسلته ساقطا إلى الأرض أدناه. عبست، وشكلت أختام اليد لإنشاء سجن أرضي.
فن سيف قطع الجبل، الحركة الثانية والعشرون، قطع الجبل!
‘شعرت بتأثير “جوهر السيف” بشكل باهت.’
طاخ! بالكاد حيًا، كانت قوته الروحية المتبقية تعادل قوة مُزارع من النجم الأول أو الثاني في طور تنقية التشي. حتى تلك كانت تتلاشى. ومضت قوة حياته وضعفت نبضات قلبه.
لم يقطع. حتى في خضم هذا، تمكن من رفع “جوهر التشي” الواقي، محولاً ضربة قاتلة إلى مجرد ضربة.
المُزارع ذو الرداء الأزرق في مركز الدوامة نقر بإصبعه، وجلبت له المياه الخضراء ملابس وندى المساء الذي تركه “ماكلي يون-ريون”.
“السجن الأرضي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أن أفكر، على شفا الموت، أنكم يا مُزارعي طور بناء التشي لا تختلفون عن الفانين الذين تحتقرونهم كثيرًا.”
قعقعة! ارتفعت أعمدة من الأرض، وحاصرت شيخ عشيرة “ماكلي”. ومع ذلك، بصرخة قوية من داخل السجن الأرضي، تحطمت تعويذتي وانفجرت.
المُزارع ذو الرداء الأزرق في مركز الدوامة نقر بإصبعه، وجلبت له المياه الخضراء ملابس وندى المساء الذي تركه “ماكلي يون-ريون”.
‘بالفعل، مُزارعو طور بناء التشي في فئة خاصة بهم.’
قطعت، وصددت، وتفاديت العديد من التعاويذ، ووجدت فرصة.
لا “جوهر السيف” ولا التعاويذ يمكن أن توجه ضربة حاسمة. لكن لا يهم. لقد نجحت في إعاقته. وصل “كيم يونغ-هون” من جديد، مطلقًا وابلًا من كرات “الجوهر”. تساقطت تسع كرات نحو الشيخ.
“لا تظنوا أنكم ستموتون بسهولة…!”
فلاش، فلاش، فلاش! ضغطت عليه عاصفة من الضوء بلا هوادة. وسط العاصفة، ومض خط أزرق من الضوء.
كوغوغوغو!
“لا يمكنني أن أموت، ليس هكذا..!”
صر على أسنانه وهو يحدق بنا.
قام شيخ عشيرة “ماكلي” بتنشيط أداته المنقذة للحياة بيأس، وهرب بالكاد من هجوم “كيم يونغ-هون”. تمزق بطنه، واختفت إحدى ذراعيه. ومع ذلك، قام بتجديد ذراعه قسرًا باستخدام القوة الروحية وواصل هروبه.
“…نعم. سأفعل ذلك.”
‘إنه أشبه بصرصور…’
“أيها الشاب، أنت مخطئ. الأراضي بين عشائر المُزارعين ليست محددة بوضوح بقوانين الفانين. لا يتعلق الأمر بحدود “يانغو” أو “بيوكرا” كما حددها الفانون. الأراضي تستند إلى أوردة التنين التي تتدفق عبر كل أرض. يتم تحديد الأراضي بناءً على الأرض التي تتدفق فيها الطاقة الروحية المناسبة لكل عشيرة مُزارعين. إنها بلدان الفانين التي تم تأسيسها فوق تلك الأراضي. وليس العكس…”
ذهلت من عناده. أي نوع من البشر هذا؟.
“ها، تلميذك عبر حدود “يانغو” بتهور، لذا عليّ التعامل معه. ابتعد…”
‘لا يموت مُزارعو طور بناء التشي بسهولة ما لم يتم تدمير رؤوسهم أو قلوبهم أو الدانتيان بالكامل… هذا القول صحيح بالفعل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاانغ! انكسر سيفي. ليس فقط السيف، بل “جوهر السيف” الذي يغطيه تحطم إلى قطع. هل كانت تعويذة دفاعية؟ لا. هجوم مضاد؟ لا. هل استخدم قطعة أثرية سحرية؟ لا. لم يكن الشاب في منتصف طور بناء التشي يفعل شيئًا. بل مجرد إصدار “جوهر تشي” واقي باستخدام القوة الروحية النقية، نظر إليّ كما لو كنت مزحة. كان مجرد وجوده كافيًا لصد هجوم “جوهر السيف” من فنان قتالي في طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
يمكن لمُزارعي طور بناء التشي استبدال وظائف الأعضاء المفقودة بالقوة الروحية التي زرعوها. على الرغم من أن المفهوم بدا سخيفًا، إلا أنه أثبت صحته. بالطبع، سيموت بمجرد استنفاد قوته الروحية. لكن في الوقت الحالي، بقي على قيد الحياة.
بووم! أطلق الشيخ كل قوته في انفجار، محطمًا الحاجز مثل جدار ورقي، وخلق طريقًا للهروب. تسبب الارتداد في بصق مُزارعي طور تنقية التشي من عشيرة “جين” الذين أقاموا المصفوفة الدم.
طاردناه أنا و”كيم يونغ-هون” بلا هوادة. بينما كنت أعوقه، كان “كيم يونغ-هون” يتبعه بهجمات قاتلة. لجأ الشيخ باستمرار إلى أداته المنقذة للحياة، وهرب بالكاد في كل مرة. تكررت هذه الدورة، وعلى الرغم من كونه على وشك الموت، استمر الشيخ في تناول الحبوب من حقيبة التخزين الخاصة به، وبالكاد تمكن من البقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلاش!
‘من الصعب إنهاء هذا بضربة واحدة…’
قعقعة! ارتفعت أعمدة من الأرض، وحاصرت شيخ عشيرة “ماكلي”. ومع ذلك، بصرخة قوية من داخل السجن الأرضي، تحطمت تعويذتي وانفجرت.
كانت أكبر مشكلة هي كفاءته في مواجهة تقنية “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” المتمثلة في محو الإدراك. لديه قطع أثرية سحرية أكثر وأقوى من “ماكلي وانغشين”، ويبدو أن التقنية أصبحت معروفة جيدًا بسبب المواجهات السابقة مع عشيرة “ماكلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدركًا الموقف، بدل نظراته بيني وبين “كيم يونغ هون”، وبدأ في جمع القوة الروحية.
‘ولديه الكثير من الحبوب…’
‘في معركة فوضوية، من الصعب التحكم بدقة في سيف طائر.’
استمر في تناولها كالوجبات الخفيفة.
“ها، أمسك بي إن استطعت!”
‘إطالة هذا الأمر مزعجة…’
“……”
كان اليوم يتلاشى. صررت على أسناني وأطلقت سيفي الطائر خلف شيخ عشيرة “ماكلي”. في أي وضع عادي، سيكون هذا بلا جدوى. بالنسبة لمُزارعي طور بناء التشي، ما لم يتم استهداف نقطة ضعف هالاتهم الواقية بدقة، فإن “جوهر السيف” وضربات السيف غير فعالة. لكن الشيخ، الشاحب الآن كالشبح، تفادى سيفي الطائر. بالنسبة للشيخ الذي أوشك على الموت، حتى سيفي الطائر شكل تهديدًا هائلاً.
انتفخ جسده، مطلقًا رائحة كريهة وضوءًا أزرق. أدركت على الفور نيته.
سووش! أخطأ سيفي الطائر الشيخ بفارق ضئيل مرة أخرى.
عند سماع هذا، التوى وجه الشاب بفعل الصدمة.
‘في معركة فوضوية، من الصعب التحكم بدقة في سيف طائر.’
رُفع جسدي بتعويذته، وعبرت الحدود بين “بيوكرا” و”يانغو”.
كان من الضروري وجود موطئ قدم ثابت. هبطت ولمست الأرض.
فجأة! فهمت خطته.
“سريع كالسماء!” رددت تعويذة نجم سرعة السماء وألقيت تعويذة.
نهاية الحياة دائمًا مؤثرة. كم كانت لحظات الموت مؤلمة. لكن الموت في هذه الحياة يبدو ذا مغزى خاص. لقد غربت الشمس. قبل فجر اليوم التالي، ستنتهي حياتي.
قعقعة! تجمعت الأرض، مكونة منصة دائرية تحت قدمي. بينما غيرت أختام يدي، انزلقت المنصة عبر الأرض.
أن يموت “كيم يونغ-هون” هنا دون أن يتمكن من تحقيق هدفه. بينما كنت موافقًا على موتي الوشيك، تمنيت أن يعيش هو لفترة أطول قليلاً.
قعقعة! أصبحت الأرض تحتي عبارة عن مركبتي. مرت الأشجار والصخور بسرعة خلفي. في الأعلى، كان شيخ عشيرة “ماكلي”، الأبطأ الآن، مرئيًا. أنا على الأرض، و”كيم يونغ-هون” في السماء، حاصرناه، وأطلقنا كرات “الجوهر” و”وجواهر السيف”.
سليل مباشر لعشيرة “ماكلي”! ظهرت شخصية تستحق أن يطلق عليها تلميذ جيل لاحق.
واقفًا على المنصة، اتخذت وقفة وأمسكت بسيفي.
“همف! ثلاثة أيام؟ لقد كنت دائمًا بطيئًا، ولكن هل حتى رسالتك إلى سيدك بطيئة؟ قبل أن تغادر، وضعت تعويذة إرسال أفضل بكثير في جهاز التخزين الخاص بك.”
‘سأنهي هذا..!’
قام شيخ عشيرة “ماكلي” بتنشيط أداته المنقذة للحياة بيأس، وهرب بالكاد من هجوم “كيم يونغ-هون”. تمزق بطنه، واختفت إحدى ذراعيه. ومع ذلك، قام بتجديد ذراعه قسرًا باستخدام القوة الروحية وواصل هروبه.
نهاية الحياة دائمًا مؤثرة. كم كانت لحظات الموت مؤلمة. لكن الموت في هذه الحياة يبدو ذا مغزى خاص. لقد غربت الشمس. قبل فجر اليوم التالي، ستنتهي حياتي.
“ألم ترسل رسالة؟”
‘ها أنا ذا.’
المُزارع ذو الرداء الأزرق في مركز الدوامة نقر بإصبعه، وجلبت له المياه الخضراء ملابس وندى المساء الذي تركه “ماكلي يون-ريون”.
فن سيف قطع الجبل، الحركة الحادية عشرة، حافة الجرف!
‘أشبه بقنبلة ضوئية أكثر من انفجار..؟’
كراش! لم أغمد سيفي. قطعت، وأطلقت “جوهر سيفي” نحو السماء. بسرعة لا تصدق، انطلق “جوهر سيفي” صعودًا، ومن الأعلى، نزلت تسع كرات من الضوء.
فلاش! قام مرة أخرى بغمر القوة الحيوية في الأداة المنقذة للحياة، واختفى بضوء أزرق، وفي نفس الوقت، اندلع انفجار من “جوهر السيف الصيني” في موقعه السابق.
محاصرًا في المنتصف، أصيب شيخ عشيرة “ماكلي” بالذعر، ثم ابتسم باستسلام وشكل ختم يد.
“أحد تلاميذ الجيل اللاحق من عشيرتنا كان بالصدفة يجمع المواد في مكان قريب، لذلك أتينا معًا.”
“…هاه، لقد فزتم.”
“لا تجرؤ على مقارنتي بمجرد فانين…!”
امتلأت السماء بالضوء. وسط عاصفة الضوء، رأيت شيخ عشيرة “ماكلي” يُقطّع، وتتناثر هالته الواقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت في حيرة، لكن السيد لم يلتفت إليّ وأجاب باختصار.
“كح..!” المُزارع، الذي كان يحلق في السماء ذات مرة، سقط الآن على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدركًا الموقف، بدل نظراته بيني وبين “كيم يونغ هون”، وبدأ في جمع القوة الروحية.
طاخ! بالكاد حيًا، كانت قوته الروحية المتبقية تعادل قوة مُزارع من النجم الأول أو الثاني في طور تنقية التشي. حتى تلك كانت تتلاشى. ومضت قوة حياته وضعفت نبضات قلبه.
‘اخترق!’
“يمكنك أن تجهز عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فن سيف قطع الجبل، الحركة الحادية عشرة، حافة الجرف!
“مفهوم.”
“نعم!”
اقتربت من الشيخ المحتضر بجسد منهك. هذا المُزارع، الذي جلب ذات مرة العواصف وأظلم السماء، يتلوى الآن بشكل مثير للشفقة، مجرد حشرة. تذكرت حياتي السابقة. السحب الداكنة التي استدعاها، النظرة الشريرة التي ألقاها علينا… الآن، هذا المُزارع القوي في طور بناء التشي يرقد في مثل هذه الحالة.
محاصرًا في المنتصف، أصيب شيخ عشيرة “ماكلي” بالذعر، ثم ابتسم باستسلام وشكل ختم يد.
“…أن أفكر، على شفا الموت، أنكم يا مُزارعي طور بناء التشي لا تختلفون عن الفانين الذين تحتقرونهم كثيرًا.”
“سريع كالسماء!” رددت تعويذة نجم سرعة السماء وألقيت تعويذة.
رفعت سيفي بهدوء. في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبخني السيد بنبرة غضب. لم أستطع إلا أن أذرف الدموع. كانت نية السيد زرقاء داكنة وعميقة. نية الحزن. مثل السحب الداكنة التي تغطي السماء، كانت نيته ملونة بعمق بالحزن.
“…أنا لا أختلف عن الفانين..؟”
قطعت، وصددت، وتفاديت العديد من التعاويذ، ووجدت فرصة.
شيخ عشيرة “ماكلي”، بعينين محتقنتين بالدم، حدق بي.
كان الانفجار هائلاً في الضوء ولكنه محدود في النطاق التدميري والقوة.
“لا تجعلني أضحك… أنا “ماكلي يون-ريون”! شيخ عشيرة “ماكلي” العظيمة… مُزارع متميز!”
الهروب؟ كسب الوقت؟ لقد تم التغلب عليّ بسهولة، والآن أرقد عاجزًا. مخزٍ، مخزٍ تمامًا. حياة غير منجزة. لم أحقق شيئًا، سوى تأكيد أنه حتى السماوات قد رفضتني. بالكاد وصلت إلى منتصف مرحلة “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. بعد النجم السابع من طور تنقية التشي، درست فقط نظريًا، ولم أصل أبدًا إلى مستوى أعلى لأن السماوات حظرت ذلك. حتى موتي، الذي اعتقدت أنه سيكون مشرفًا إلى حد ما، تبين أنه نهاية بائسة، وعوملت كالحشرات.
فلاش!
“نعم…؟ ولكن يجب أن تستغرق ثلاثة أيام على الأقل للوصول…”
“…!”
“…!”
“لا تجرؤ على مقارنتي بمجرد فانين…!”
“…لا، انه ليس خطأك.”
انتفخ جسده، مطلقًا رائحة كريهة وضوءًا أزرق. أدركت على الفور نيته.
“لا تجرؤ على مقارنتي بمجرد فانين…!”
‘تدمير ذاتي…!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها، هذا مضحك.”
سووش! تراجعت على عجل بينما غلف انفجار معمي المنطقة.
‘سأنهي هذا..!’
‘ما هذا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انفجر فجأة مشعل استغاثة في السماء، واتضح أنها إشارة إنقاذ أرسلها “يون-ريون”…”
كان الانفجار هائلاً في الضوء ولكنه محدود في النطاق التدميري والقوة.
واقفًا على المنصة، اتخذت وقفة وأمسكت بسيفي.
‘أشبه بقنبلة ضوئية أكثر من انفجار..؟’
“…لقد توفي “يون-ريون”.”
فجأة! فهمت خطته.
‘اقطع كل شيء!’
“”كيم هيونغ”! يجب أن نهرب! في هذه المنطقة المجاورة…”
طاخ! بالكاد حيًا، كانت قوته الروحية المتبقية تعادل قوة مُزارع من النجم الأول أو الثاني في طور تنقية التشي. حتى تلك كانت تتلاشى. ومضت قوة حياته وضعفت نبضات قلبه.
كوغوغوغو!
بازز!
انتشرت رائحة الجثث المتعفنة في الهواء بينما اندفع نحونا تيار من الماء الأخضر، ممزوج بكثافة بسم الجثث، مثل النهر.
‘لا يموت مُزارعو طور بناء التشي بسهولة ما لم يتم تدمير رؤوسهم أو قلوبهم أو الدانتيان بالكامل… هذا القول صحيح بالفعل.’
كيروروروك، كرروك… كوييك! كييك!
انتفخ جسده، مطلقًا رائحة كريهة وضوءًا أزرق. أدركت على الفور نيته.
قفزت على عجل في الهواء لتجنب التيار الأخضر، لكن من داخله، تدفق الزومبي وقفزوا، ولوحوا بأظافرهم نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوغوغوغو! انتشر مخطط تشكيل سيدي حوله. في نفس الوقت، تغيرت طبيعة الطاقة حولنا.
‘اللعنة، هذا…’
كواانغ! دوى انفجار، وتفرقت القوة الروحية الرابطة لمُزارع عشيرة “ماكلي”. فتحت عيني ونظرت إلى الشخص الذي حررني. انه ظهر مألوف جدًا.
تشاااا! دار التيار الأخضر صعودًا في دوامة. من مركز الدوامة، ظهر مُزارع في منتصف العمر يرتدي اللون الأزرق، ممسكًا بمروحة. حجم هذه الهالة. ضغط هذه القوة الروحية!
طاخ! بالكاد حيًا، كانت قوته الروحية المتبقية تعادل قوة مُزارع من النجم الأول أو الثاني في طور تنقية التشي. حتى تلك كانت تتلاشى. ومضت قوة حياته وضعفت نبضات قلبه.
‘مُزارع آخر في طور بناء التشي…!’
‘…لا يمكنني أن أكون أكثر خجلاً.’
وهذه الهالة الروحية الساحقة. ليس مجرد مُزارع عادي في طور بناء التشي.
“…يا تلميذي. لماذا أنت محبط إلى هذا الحد؟ لقد أجريت طقوسًا وقرأت البشائر السماوية معك مرات لا تحصى. لقد قرأت البشائر السماوية المتعلقة بك بنفسي مئات المرات. هل ظننت أنني لن أعرف أن نهايتك قريبة؟”
المرحلة المتأخرة من طور بناء التشي! شخصية قوية على قدم المساواة مع “ماكلي وانغشين”!
“يمكنك أن تجهز عليه.”
“انفجر فجأة مشعل استغاثة في السماء، واتضح أنها إشارة إنقاذ أرسلها “يون-ريون”…”
نقر الشاب من عشيرة “ماكلي” بلسانه، مشكلاً ختمًا.
المُزارع ذو الرداء الأزرق في مركز الدوامة نقر بإصبعه، وجلبت له المياه الخضراء ملابس وندى المساء الذي تركه “ماكلي يون-ريون”.
بازز!
“…لقد كان كيميائيًا ممتازًا. الإكسيرات عالية الجودة التي صنعها بلغت عشرات الآلاف…”
كان من الضروري وجود موطئ قدم ثابت. هبطت ولمست الأرض.
صر على أسنانه وهو يحدق بنا.
“لا تجعلني أضحك… أنا “ماكلي يون-ريون”! شيخ عشيرة “ماكلي” العظيمة… مُزارع متميز!”
“المُزارع من عشيرة “تشيونغ مون”، والسلاح الحاسم لعشيرة “جين”… يبدو أنكما استغللتما بذكاء المعاهدة بين “جين” و”ماكلي” لقتل “يون-ريون”…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت في حيرة، لكن السيد لم يلتفت إليّ وأجاب باختصار.
مدركًا الموقف، بدل نظراته بيني وبين “كيم يونغ هون”، وبدأ في جمع القوة الروحية.
‘هذا…’
“لا تظنوا أنكم ستموتون بسهولة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انفجر فجأة مشعل استغاثة في السماء، واتضح أنها إشارة إنقاذ أرسلها “يون-ريون”…”
ومع ذلك، سخر “كيم يونغ-هون” وأطلق العنان لتقنية قوية أخرى.
“يبدو أن عشيرتي “جين” و”تشيونغ مون” تآمرتا معًا. باستخدام ذريعة عبور الحدود إلى “بيوكرا”، اغتالتا “يون-ريون”.”
“أتساءل من أين لك هذه الثقة… حتى “ماكلي يون-ريون”، الذي وصل إلى المرحلة الرابعة من طور بناء التشي لم يستطع إيقافي. هل تظن حقًا أنني سأخشى شخصًا في المرحلة الثالثة فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الأحمق! ألا تفهم ما هو مهم…! سأضمن تعويضًا مناسبًا لعبور حدود “بيوكرا”! أرجوك، أتوسل إليك…”
“ها ها ها، أعلم أنك منهك من التعامل مع “يون-ريون”. حتى لو ساعد مُزارعو “جين” من المستوى الأدنى، فإن قوتهم الروحية على وشك النفاذ… أنت لست كافيًا.”
كان الانفجار هائلاً في الضوء ولكنه محدود في النطاق التدميري والقوة.
“همم… لو كنت وحدي، ربما كان هذا هو الحال. لكن الأخ من عشيرة “تشيونغ مون” معي لديه قوة أقل بقليل من طور بناء التشي، تتجاوز النجم الرابع عشر من طور تنقية التشي. معًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدركًا الموقف، بدل نظراته بيني وبين “كيم يونغ هون”، وبدأ في جمع القوة الروحية.
“توحيد القوى؟” ضحك باستهزاء. “آه، يبدو أنك تحت سوء فهم. متى قلت إنني أتيت وحدي؟”
فلاش! قام بتنشيط الأداة المنقذة للحياة مرة أخرى، وبضوء أزرق، تحرك شكله بعيدًا مرة أخرى.
كووووو! سماء الليل مظلمة. بدأت سحب عاصفة داكنة تتجمع مرة أخرى. على غرار الظواهر التي سببها “ماكلي يون-ريون”، بدى أن السحب تقلد تقنياته. على الرغم من أن السحب كانت حوالي ربع حجم تلك التي استدعاها “ماكلي يون-ريون”، إلا أن عرقًا باردًا جرى على ظهري. يبدو كما لو أن السماء مغطاة بطاقة الين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنك تجرأت على قتل عضو من عشيرتي، بحجة غزو الحدود، سأقتلك أنا أيضًا بنفس الحجة…”
“أحد تلاميذ الجيل اللاحق من عشيرتنا كان بالصدفة يجمع المواد في مكان قريب، لذلك أتينا معًا.”
عند سماع هذا، التوى وجه الشاب بفعل الصدمة.
“العم “ماكلي غون”! لقد غادرت مبكرًا جدًا.”
‘تدمير ذاتي…!’
كان الوافد الجديد شابًا يرتدي اللون الأزرق. بمظهر أثيري، أدار قوته الروحية دون عناء، كاشفًا عن حضوره الهائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف كم مقدار الوقت المتبقي في حياتك، ولكن مع ذلك… ألا يجب أن تقول وداعًا لسيدك؟”
منتصف طور بناء التشي!
“لقد خذلتك، لم أستطع فعل أي شيء من أجلك…”
‘وعلى وشك الانتقال إلى المرحلة المتأخرة…’
“…لا، انه ليس خطأك.”
سليل مباشر لعشيرة “ماكلي”! ظهرت شخصية تستحق أن يطلق عليها تلميذ جيل لاحق.
كراش! لم أغمد سيفي. قطعت، وأطلقت “جوهر سيفي” نحو السماء. بسرعة لا تصدق، انطلق “جوهر سيفي” صعودًا، ومن الأعلى، نزلت تسع كرات من الضوء.
“أليس الأمر كأنك بطيء جدًا يا “جون” الصغير. حسنًا، على أي حال، شكرًا لمجيئك. تولى أمر بقايا “جين” ورجل عشيرة “تشيونغ مون”. سأتعامل مع الشيخ الخارجي لعشيرة “جين”.”
‘مصير شبيه بالحشرات…’
“نعم، ولكن من أرسل إشارة استغاثة؟”
واقفًا على المنصة، اتخذت وقفة وأمسكت بسيفي.
“…لقد توفي “يون-ريون”.”
“مثير للشفقة. الفنان القتالي من عشيرة تشيونغ مون في “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل” هو أنت؟ أتجرؤ على مواجهة مُزارع بمجرد كتلة من الحديد في يدك. حتى الزراعة القليلة التي لديك هي فقط حتى النجم السابع من طور تنقية التشي… مثير للشفقة وعديم الفائدة…”
عند سماع هذا، التوى وجه الشاب بفعل الصدمة.
“همم… كح.. يا سليل عشيرة تشيونغ مون، اعف عن حياتي. أعدك بتعويض هائل من العائلة الرئيسية. العديد من المُزارعين من عشائر مختلفة متوترون حاليًا بسبب المذبحة في صحراء دوس السماء…! في غضون مائتي عام، ستكون هناك حرب عظيمة، وكل مُزارع، بما في ذلك طور بناء التشي، حاسم..!”
“”يون-ريون”…؟ كيف يمكن لمثل هذا الكيميائي العظيم…؟”
يمكن لمُزارعي طور بناء التشي استبدال وظائف الأعضاء المفقودة بالقوة الروحية التي زرعوها. على الرغم من أن المفهوم بدا سخيفًا، إلا أنه أثبت صحته. بالطبع، سيموت بمجرد استنفاد قوته الروحية. لكن في الوقت الحالي، بقي على قيد الحياة.
“يبدو أن عشيرتي “جين” و”تشيونغ مون” تآمرتا معًا. باستخدام ذريعة عبور الحدود إلى “بيوكرا”، اغتالتا “يون-ريون”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيفي، في حركة سريعة، استهدف الشاب في منتصف طور بناء التشي.
“…هؤلاء الحثالة الحقيرون…”
تجهم الشاب من عشيرة “ماكلي” بحقد.
تجهم الشاب من عشيرة “ماكلي” بحقد.
“اللعنة..! لن أموت هكذا! مستحيل!!”
“أنتم لا تعرفون من قتلتم… الكيميائي الأكثر احترامًا تحت شيوخ طور تشكيل النواة في عشيرة “ماكلي”… لقد فقد العديد من التلاميذ فرصة التعلم منه، ولا يمكنكم تخيل كم من الإكسيرات الثمينة التي كان من الممكن تكريرها… ضاعت الآن!”
نقر الشاب من عشيرة “ماكلي” بلسانه، مشكلاً ختمًا.
حدقت بلا عاطفة في الشاب الذي يثرثر، وأعددت تقنيتي.
“ها ها ها، أعلم أنك منهك من التعامل مع “يون-ريون”. حتى لو ساعد مُزارعو “جين” من المستوى الأدنى، فإن قوتهم الروحية على وشك النفاذ… أنت لست كافيًا.”
“أنا محظوظ. قتلك هنا سينقذ المئات، وربما الآلاف من الأرواح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوغوغوغو! انتشر مخطط تشكيل سيدي حوله. في نفس الوقت، تغيرت طبيعة الطاقة حولنا.
من المحتمل أن يكون اليوم هو يومي الأخير. لقد اخترت هذا المكان كقبري. لم أكن خائفًا من الموت. ولكن ما أثقل ذهني كان…
في اللحظة التي تم فيها تفعيل الأداة المنقذة للحياة، انطلق شيخ عشيرة “ماكلي” صعودًا بسرعة لا تصدق، ولم يتمكن “جوهر سيفي” إلا من خدش صدره بدلاً من ضرب رقبته.
“”كيم هيونغ”! اهرب قدر استطاعتك!”
يبدو أن الأداة المنقذة للحياة تسمح للمُزارعين من المستوى الأدنى بتقليد تقنيات الطيران التي يستخدمها مُزارعو طور تشكيل النواة.
أن يموت “كيم يونغ-هون” هنا دون أن يتمكن من تحقيق هدفه. بينما كنت موافقًا على موتي الوشيك، تمنيت أن يعيش هو لفترة أطول قليلاً.
أمسك بالأداة المنقذة للحياة على صدره واستخدم تقنية الهروب مرة أخرى. في غمضة عين، تحرك 30 مترًا أخرى بعيدًا.
“سأحاول كسب أكبر قدر ممكن من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، لهث… ذلك… الزي… عشيرة تشيونغ مون…! أيها الملعونون… تتآمرون مع، عشيرة جين…!”
باستخدام “جبال لا نهاية لها وراء الجبال”، انقضضت على المُزارع الأصغر سنًا، الذي يبدو أضعف في منتصف طور بناء التشي.
“أيها الشاب، أنت مخطئ. الأراضي بين عشائر المُزارعين ليست محددة بوضوح بقوانين الفانين. لا يتعلق الأمر بحدود “يانغو” أو “بيوكرا” كما حددها الفانون. الأراضي تستند إلى أوردة التنين التي تتدفق عبر كل أرض. يتم تحديد الأراضي بناءً على الأرض التي تتدفق فيها الطاقة الروحية المناسبة لكل عشيرة مُزارعين. إنها بلدان الفانين التي تم تأسيسها فوق تلك الأراضي. وليس العكس…”
“ها، هذا مضحك.”
كانت هناك عاصفة من الضوء! ملأت تيارات ضوء عديدة المساحة أمامي كما لو كانت ترسم بندوب سيف. مع انحسار الانفجار، اندفعت عبر عاصفة الضوء، موجهًا ضربة سيف هائلة نحو شيخ عشيرة “ماكلي” الهارب!
كووووووو! هبت رياح الين. وراء رياح الين، طارت حلقة من طاقة الين نحوي. باستخدام “فن سيف قطع الجبل”، شققت تعويذة طور بناء التشي وأحيانًا استخدمت تقنياتي الخاصة للتصدي.
“لا تجرؤ على مقارنتي بمجرد فانين…!”
‘اقطع كل شيء!’
فلاش، فلاش، فلاش! ضغطت عليه عاصفة من الضوء بلا هوادة. وسط العاصفة، ومض خط أزرق من الضوء.
قطعت، وصددت، وتفاديت العديد من التعاويذ، ووجدت فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”كيم هيونغ”! يجب أن نهرب! في هذه المنطقة المجاورة…”
‘اقطع!’
الهروب؟ كسب الوقت؟ لقد تم التغلب عليّ بسهولة، والآن أرقد عاجزًا. مخزٍ، مخزٍ تمامًا. حياة غير منجزة. لم أحقق شيئًا، سوى تأكيد أنه حتى السماوات قد رفضتني. بالكاد وصلت إلى منتصف مرحلة “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. بعد النجم السابع من طور تنقية التشي، درست فقط نظريًا، ولم أصل أبدًا إلى مستوى أعلى لأن السماوات حظرت ذلك. حتى موتي، الذي اعتقدت أنه سيكون مشرفًا إلى حد ما، تبين أنه نهاية بائسة، وعوملت كالحشرات.
سيفي، في حركة سريعة، استهدف الشاب في منتصف طور بناء التشي.
‘آه، أرى.’
فن سيف قطع الجبل، الحركة الثانية والعشرون، قطع الجبل!
“اللعنة..! لن أموت هكذا! مستحيل!!”
انطلقت جميع الأشكال الواحد والعشرين دفعة واحدة، وانفجرت من خلال سيفي.
قفزت على عجل في الهواء لتجنب التيار الأخضر، لكن من داخله، تدفق الزومبي وقفزوا، ولوحوا بأظافرهم نحوي.
‘اخترق!’
قطعت، وصددت، وتفاديت العديد من التعاويذ، ووجدت فرصة.
قطع الجبل! الشكل النهائي، المسمى لقوته حتى في قطع الجبال، اندفع نحو الرجل في منتصف طور بناء التشي. وبعد ذلك.
‘ذلك الاتجاه هو…!’
كاانغ! انكسر سيفي. ليس فقط السيف، بل “جوهر السيف” الذي يغطيه تحطم إلى قطع. هل كانت تعويذة دفاعية؟ لا. هجوم مضاد؟ لا. هل استخدم قطعة أثرية سحرية؟ لا. لم يكن الشاب في منتصف طور بناء التشي يفعل شيئًا. بل مجرد إصدار “جوهر تشي” واقي باستخدام القوة الروحية النقية، نظر إليّ كما لو كنت مزحة. كان مجرد وجوده كافيًا لصد هجوم “جوهر السيف” من فنان قتالي في طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
السيد لا يلتفت إليّ وهو يتحدث. بطريقة ما، عرفت السبب. كان صوت السيد يرتجف.
‘…إذن هذا هو مُزارع طور بناء التشي…’
“لا تجرؤ على مقارنتي بمجرد فانين…!”
يمكن التعامل مع مبتدئ دخل للتو طور بناء التشي باستخدام “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” وفنون قتالية أخرى، والمخاطرة بالحياة في قتال. ومع ذلك، فإن مُزارعًا اختبر حقًا طور بناء التشي ووصل إلى المرحلة المتوسطة هو خصم مستحيل لفنان قتالي في طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. على عكس “ماكلي يون-ريون”، الذي كاد يُقتل على يد “كيم يونغ هون”، فإن هذا الشاب مليء بالقوة الروحية والجسدية.
يمكن التعامل مع مبتدئ دخل للتو طور بناء التشي باستخدام “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” وفنون قتالية أخرى، والمخاطرة بالحياة في قتال. ومع ذلك، فإن مُزارعًا اختبر حقًا طور بناء التشي ووصل إلى المرحلة المتوسطة هو خصم مستحيل لفنان قتالي في طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. على عكس “ماكلي يون-ريون”، الذي كاد يُقتل على يد “كيم يونغ هون”، فإن هذا الشاب مليء بالقوة الروحية والجسدية.
‘آه، أرى.’
‘…لا يمكنني أن أكون أكثر خجلاً.’
أدركت أنه لا فرصة لي ضده. حتى مواجهة “ماكلي وانغشين” في حياتي السابقة كانت ممكنة فقط لأن قوته انخفضت من المرحلة الثالثة من طور بناء التشي إلى النجم الرابع من طور تنقية التشي. أي شيء يتجاوز ذلك بعيد المنال.
واقفًا على المنصة، اتخذت وقفة وأمسكت بسيفي.
“هل هذا كل ما لديك؟ أيها الحشرة.”
طاردنا أنا و”كيم يونغ-هون” شيخ عشيرة “ماكلي” بشراسة، وبدأت مطاردة عبر منطقة الحدود.
كواانغ! تجمعت طاقة الين الهائلة في يد الشاب، مكونة مخلب تنين. ضربني مخلب التنين، وأرسلني محطمًا إلى الغابة أدناه.
فن سيف قطع الجبل جبل التشي، قلب السماء! تعزز “جوهر السيف” وتوسع، ووسعت نطاقه بينما يمتد نحو شيخ عشيرة “ماكلي”.
“كخوك…!”
المرحلة المتأخرة من طور بناء التشي! شخصية قوية على قدم المساواة مع “ماكلي وانغشين”!
لو لم أطلق قوتي غريزيًا وأنشر تعويذة دفاعية، لكنت مت بضربة واحدة. كان هناك فرق واضح في مستوياتنا.
ووش! ضرب “جوهر سيفي” الممدود الشيخ، وأرسلته ساقطا إلى الأرض أدناه. عبست، وشكلت أختام اليد لإنشاء سجن أرضي.
“كح… كح…” كافحت للنهوض، وبصقت دمًا، غير قادر على تحريك ساقي. رأيت قطعًا من أمعائي ممزوجة بالدم الذي سعلته. يبدو أن أمعائي ممزقة.
سووش! ومع ذلك، كان ذلك كافيًا لشق أضلاعه، ونصف كبده، وقطع إحدى رئتيه تمامًا. شيخ عشيرة “ماكلي”، الذي كان ينزف بغزارة، كان لا يزال على قيد الحياة.
“كح… كح… كاها… كاهاها…” سعلت دمًا، ونظرت إلى سماء الليل المغطاة بالغيوم الداكنة. كان المُزارع ذو الرداء الأخضر يضغط بالفعل على “كيم يونغ-هون” في القتال.
“…يا تلميذي. لماذا أنت محبط إلى هذا الحد؟ لقد أجريت طقوسًا وقرأت البشائر السماوية معك مرات لا تحصى. لقد قرأت البشائر السماوية المتعلقة بك بنفسي مئات المرات. هل ظننت أنني لن أعرف أن نهايتك قريبة؟”
‘…لا يمكنني أن أكون أكثر خجلاً.’
كان الانفجار هائلاً في الضوء ولكنه محدود في النطاق التدميري والقوة.
الهروب؟ كسب الوقت؟ لقد تم التغلب عليّ بسهولة، والآن أرقد عاجزًا. مخزٍ، مخزٍ تمامًا. حياة غير منجزة. لم أحقق شيئًا، سوى تأكيد أنه حتى السماوات قد رفضتني. بالكاد وصلت إلى منتصف مرحلة “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. بعد النجم السابع من طور تنقية التشي، درست فقط نظريًا، ولم أصل أبدًا إلى مستوى أعلى لأن السماوات حظرت ذلك. حتى موتي، الذي اعتقدت أنه سيكون مشرفًا إلى حد ما، تبين أنه نهاية بائسة، وعوملت كالحشرات.
“……”
“مثير للشفقة. الفنان القتالي من عشيرة تشيونغ مون في “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل” هو أنت؟ أتجرؤ على مواجهة مُزارع بمجرد كتلة من الحديد في يدك. حتى الزراعة القليلة التي لديك هي فقط حتى النجم السابع من طور تنقية التشي… مثير للشفقة وعديم الفائدة…”
‘ولديه الكثير من الحبوب…’
نقر الشاب من عشيرة “ماكلي” بلسانه، مشكلاً ختمًا.
“العم “ماكلي غون”! لقد غادرت مبكرًا جدًا.”
“بما أنك تجرأت على قتل عضو من عشيرتي، بحجة غزو الحدود، سأقتلك أنا أيضًا بنفس الحجة…”
عند سماع هذا، التوى وجه الشاب بفعل الصدمة.
رُفع جسدي بتعويذته، وعبرت الحدود بين “بيوكرا” و”يانغو”.
كيروروروك، كرروك… كوييك! كييك!
“اندم على قتل كيميائي عظيم من عشيرتي وأنت تموت كحشرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”كيم هيونغ”! يجب أن نهرب! في هذه المنطقة المجاورة…”
شكل ختمًا آخر. شعرت بابتسامة مريرة على شفتي.
“توحيد القوى؟” ضحك باستهزاء. “آه، يبدو أنك تحت سوء فهم. متى قلت إنني أتيت وحدي؟”
‘مصير شبيه بالحشرات…’
“…لا، انه ليس خطأك.”
صحيح بما فيه الكفاية. بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتي، لم أستطع الهروب من هذا المصير. ماذا يمكنني أن أفعل عندما تنكرني حتى السماوات؟ بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتي، كان من المستحيل الوصول إلى ما هو أبعد. أغمضت عيني، أنتظر الموت الذي يقترب. حياة غير مدرة. جاءت نهاية حياة عنيدة هكذا. اعتقدت أنها عودتي السابعة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘مُزارع آخر في طور بناء التشي…!’
كواانغ! دوى انفجار، وتفرقت القوة الروحية الرابطة لمُزارع عشيرة “ماكلي”. فتحت عيني ونظرت إلى الشخص الذي حررني. انه ظهر مألوف جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيك، إيك…!”
“…سيدي…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت في حيرة، لكن السيد لم يلتفت إليّ وأجاب باختصار.
سيدي، “تشيونغ مون ريونغ”، وقف أمامي.
‘إنه أشبه بصرصور…’
“كيف أتيت إلى هنا…؟”
قعقعة! تجمعت الأرض، مكونة منصة دائرية تحت قدمي. بينما غيرت أختام يدي، انزلقت المنصة عبر الأرض.
سألت في حيرة، لكن السيد لم يلتفت إليّ وأجاب باختصار.
واقفًا على المنصة، اتخذت وقفة وأمسكت بسيفي.
“ألم ترسل رسالة؟”
ومع ذلك، سخر “كيم يونغ-هون” وأطلق العنان لتقنية قوية أخرى.
“نعم…؟ ولكن يجب أن تستغرق ثلاثة أيام على الأقل للوصول…”
ووش! لوحت بسيفي، مطلقا “جوهر السيف”، وشكلت بسرعة أختام اليد لتلاوة تعويذة السجن الأرضي، المقابلة لنجم السجن الأرضي.
“همف! ثلاثة أيام؟ لقد كنت دائمًا بطيئًا، ولكن هل حتى رسالتك إلى سيدك بطيئة؟ قبل أن تغادر، وضعت تعويذة إرسال أفضل بكثير في جهاز التخزين الخاص بك.”
ووش! لوحت بسيفي، مطلقا “جوهر السيف”، وشكلت بسرعة أختام اليد لتلاوة تعويذة السجن الأرضي، المقابلة لنجم السجن الأرضي.
تنهد السيد ولوح بيده. في يده كانت رسالتي المجعدة.
حدقت بلا عاطفة في الشاب الذي يثرثر، وأعددت تقنيتي.
“هل ظننت أنني لن أعرف؟ أيها الأحمق… استطعت أن أميز مشاعرك من خط يدك فقط.”
“……”
كنت أعتقد أنني كتبت بأقصى درجات ضبط النفس العاطفي. لكن يبدو من المستحيل خداع عيني سيدي.
الهروب؟ كسب الوقت؟ لقد تم التغلب عليّ بسهولة، والآن أرقد عاجزًا. مخزٍ، مخزٍ تمامًا. حياة غير منجزة. لم أحقق شيئًا، سوى تأكيد أنه حتى السماوات قد رفضتني. بالكاد وصلت إلى منتصف مرحلة “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. بعد النجم السابع من طور تنقية التشي، درست فقط نظريًا، ولم أصل أبدًا إلى مستوى أعلى لأن السماوات حظرت ذلك. حتى موتي، الذي اعتقدت أنه سيكون مشرفًا إلى حد ما، تبين أنه نهاية بائسة، وعوملت كالحشرات.
“…يا تلميذي. لماذا أنت محبط إلى هذا الحد؟ لقد أجريت طقوسًا وقرأت البشائر السماوية معك مرات لا تحصى. لقد قرأت البشائر السماوية المتعلقة بك بنفسي مئات المرات. هل ظننت أنني لن أعرف أن نهايتك قريبة؟”
شكل ختمًا آخر. شعرت بابتسامة مريرة على شفتي.
“……”
“……”
“بدا أنك تعلم أن حياتك تقترب من نهايتها، لذلك أرسلت الرسالة… ولكن ما هذا؟ هل أتيت إلى هنا راغبًا في الموت بشرف؟ هل كنت تنوي حقًا القتال والموت دون إخباري بأي شيء؟”
فلاش، فلاش، فلاش! ضغطت عليه عاصفة من الضوء بلا هوادة. وسط العاصفة، ومض خط أزرق من الضوء.
وبخني السيد بنبرة غضب. لم أستطع إلا أن أذرف الدموع. كانت نية السيد زرقاء داكنة وعميقة. نية الحزن. مثل السحب الداكنة التي تغطي السماء، كانت نيته ملونة بعمق بالحزن.
“……”
“…أنا آسف.”
“مفهوم.”
وبعد ذلك، كان علي أن أسمع الكلمات التي لم أكن أرغب في سماعها من سيدي.
“هاه، هذا مثير للاهتمام. إذن، بصفتك مُزارعًا في طور بناء التشي من “بيوكرا”، فأنت تقف حاليًا أيضًا في أرض “يانغو”، لذا فأنت تخضع للحكم أيضًا؟”
“لقد خذلتك، لم أستطع فعل أي شيء من أجلك…”
سووش! ومع ذلك، كان ذلك كافيًا لشق أضلاعه، ونصف كبده، وقطع إحدى رئتيه تمامًا. شيخ عشيرة “ماكلي”، الذي كان ينزف بغزارة، كان لا يزال على قيد الحياة.
“…لا، انه ليس خطأك.”
“يمكنك أن تجهز عليه.”
“لا أعرف كم مقدار الوقت المتبقي في حياتك، ولكن مع ذلك… ألا يجب أن تقول وداعًا لسيدك؟”
“توحيد القوى؟” ضحك باستهزاء. “آه، يبدو أنك تحت سوء فهم. متى قلت إنني أتيت وحدي؟”
السيد لا يلتفت إليّ وهو يتحدث. بطريقة ما، عرفت السبب. كان صوت السيد يرتجف.
‘لا يموت مُزارعو طور بناء التشي بسهولة ما لم يتم تدمير رؤوسهم أو قلوبهم أو الدانتيان بالكامل… هذا القول صحيح بالفعل.’
“…نعم. سأفعل ذلك.”
الفصل 48: محظور (4)
عندها، حدث ذلك. ضحك “ماكلي جون” وصرخ في سيدي.
يبدو أن الأداة المنقذة للحياة تسمح للمُزارعين من المستوى الأدنى بتقليد تقنيات الطيران التي يستخدمها مُزارعو طور تشكيل النواة.
“ها، تلميذك عبر حدود “يانغو” بتهور، لذا عليّ التعامل معه. ابتعد…”
“…أنا آسف.”
“…يبدو أنك تحت سوء فهم غريب. ليس مُزارعي طور تنقية التشي هم الممنوعون من عبور الحدود دون إذن، بل القوات الرئيسية لكل عشيرة، مُزارعو طور بناء التشي. لذلك، ليس لدى تلميذي سبب ليحكم عليه من قبلك.”
فلاش! قام مرة أخرى بغمر القوة الحيوية في الأداة المنقذة للحياة، واختفى بضوء أزرق، وفي نفس الوقت، اندلع انفجار من “جوهر السيف الصيني” في موقعه السابق.
“هاه، هذا مثير للاهتمام. إذن، بصفتك مُزارعًا في طور بناء التشي من “بيوكرا”، فأنت تقف حاليًا أيضًا في أرض “يانغو”، لذا فأنت تخضع للحكم أيضًا؟”
عند سماع هذا، التوى وجه الشاب بفعل الصدمة.
“…أرض “يانغو”؟”
الهروب؟ كسب الوقت؟ لقد تم التغلب عليّ بسهولة، والآن أرقد عاجزًا. مخزٍ، مخزٍ تمامًا. حياة غير منجزة. لم أحقق شيئًا، سوى تأكيد أنه حتى السماوات قد رفضتني. بالكاد وصلت إلى منتصف مرحلة “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. بعد النجم السابع من طور تنقية التشي، درست فقط نظريًا، ولم أصل أبدًا إلى مستوى أعلى لأن السماوات حظرت ذلك. حتى موتي، الذي اعتقدت أنه سيكون مشرفًا إلى حد ما، تبين أنه نهاية بائسة، وعوملت كالحشرات.
كوغوغوغو- بدأت الطاقة الروحية الخضراء تدور حول السيد.
“لا تجعلني أضحك… أنا “ماكلي يون-ريون”! شيخ عشيرة “ماكلي” العظيمة… مُزارع متميز!”
“أيها الشاب، أنت مخطئ. الأراضي بين عشائر المُزارعين ليست محددة بوضوح بقوانين الفانين. لا يتعلق الأمر بحدود “يانغو” أو “بيوكرا” كما حددها الفانون. الأراضي تستند إلى أوردة التنين التي تتدفق عبر كل أرض. يتم تحديد الأراضي بناءً على الأرض التي تتدفق فيها الطاقة الروحية المناسبة لكل عشيرة مُزارعين. إنها بلدان الفانين التي تم تأسيسها فوق تلك الأراضي. وليس العكس…”
“…سيدي…؟”
كوغوغوغو! انتشر مخطط تشكيل سيدي حوله. في نفس الوقت، تغيرت طبيعة الطاقة حولنا.
“ها، تلميذك عبر حدود “يانغو” بتهور، لذا عليّ التعامل معه. ابتعد…”
كوغوغوغو!
الفصل 48: محظور (4)
‘هذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة، هذا…’
طاقة وريد التنين تتغير! دُفعت الطاقة الروحية الأصلية لهذه الأرض إلى الخارج وبدأت في التراجع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أكبر مشكلة هي كفاءته في مواجهة تقنية “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” المتمثلة في محو الإدراك. لديه قطع أثرية سحرية أكثر وأقوى من “ماكلي وانغشين”، ويبدو أن التقنية أصبحت معروفة جيدًا بسبب المواجهات السابقة مع عشيرة “ماكلي”.
“بعبارة أخرى، أوردة التنين هي دليل على أراضي عشائر المُزارعين. طالما أنني أحافظ على أوردة التنين، فإن هذه الأرض هي أرضنا. الآن العكس هو الصحيح، لقد غزوت أرض “تشيونغ مون” و”بيوك” و”غونغميو”، العشائر الثلاث في “بيوكرا”. اغرب عن وجهي! إذا تجرأت على تعكير اللحظات الأخيرة بيني وبين تلميذي، فلن أسامحك!”
انتفخ جسده، مطلقًا رائحة كريهة وضوءًا أزرق. أدركت على الفور نيته.
“إيك، إيك…!”
“…أنا آسف.”
شكل “ماكلي جون” ختمًا، محاولًا طرد أوردة التنين التي استدعاها مخطط تشكيل السيد. ومع ذلك، سواء كان ذلك بسبب الاختلاف في المهارة والخبرة في التعامل مع التعاويذ والتشكيلات، فقد أُحبطت جميع محاولاته لمواجهة التشكيل.
“كح… كح…” كافحت للنهوض، وبصقت دمًا، غير قادر على تحريك ساقي. رأيت قطعًا من أمعائي ممزوجة بالدم الذي سعلته. يبدو أن أمعائي ممزقة.
“لن أسمح… لأي شخص بإيذاء تلميذي!”
حدقت بلا عاطفة في الشاب الذي يثرثر، وأعددت تقنيتي.
“…أرض “يانغو”؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
