تنقية التشي (2)
الفصل 42: تنقية التشي (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالتأكيد أشتاق إليه. أحيانًا، أشتاق إليه بشدة لدرجة أنني أجد نفسي أبكي وسيفي في يدي.]
بدأت المبارزة بالحركات الأولى من “فن سيف قطع الجبل” و”أسلوب سيف قطع الوريد”.
تتكشف بيننا معركة تتجاوز السرعة القصوى.
اصطدمت حركتا “تجاوز القمم” و”قوة الجبل”. بينما كنت أقطع أفقيًا في الوضعية الوسطى، عكس “كيم يونغ-هون” الحركة ثم تحول بسرعة إلى وضعية منخفضة. ومع ذلك، سحقت نيتي الوضعية المنخفضة، منتقلة إلى شكل يمكن أن يقطع وجه “كيم يونغ-هون”. كان القتال على مستوى القمة منذ البداية. تقاطعت خطوط حمراء وزرقاء في الهواء. تردد صدى صوت اصطدام السيوف والسيوف الصينية في ميدان الفنون القتالية.
قام بدمج واستخلاص جوهر كل ضربة لإنشاء أسلوب سيف جديد. كان ذلك هو “أسلوب سيف قطع الوريد”. فن قتالي أنشأه “كيم يونغ-هون” من خلال عبقريته الخاصة، وفي نفس الوقت، هو فن قتالي مشبع بأفكاره أثناء إنشائه. في ذلك الوقت، في التراجعات المبكرة، كان يتوق إلى رفاقه المفقودين والوطن الذي لا يمكنه العودة إليه أبدًا. كان ذلك واضحًا حتى في أسماء الضربات.
تينغ، تينغ، تينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفادى “كيم يونغ-هون” “وريد التنين” بـ”طائر الجبل”، ثم اقترب بسرعة. تم التخلص من حركات “دخول الجبل” و”الوريد الصاعد” بـ”الجبل الأوسط”، مما زعزع الأرض لزعزعة توازن الخصم.
اصطدمت عشرات الهجمات في تبادل واحد. حافة الجرف، الجرف الصخري، وريد التنين، التلال المتدفقة، دخول الجبل، الوريد الصاعد… قطعت صعودًا، ثم نزولًا بعنف، ثم صعودًا مرة أخرى في تدفق مستمر. لكن تم صد “حافة الجرف” بـ”روح الجبل”، بينما تم التصدي لـ”الجرف الصخري” و”وريد التنين” بتقنيات ـ”أسلوب سيف قطع الوريد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالتأكيد أشتاق إليه. أحيانًا، أشتاق إليه بشدة لدرجة أنني أجد نفسي أبكي وسيفي في يدي.]
تفادى “كيم يونغ-هون” “وريد التنين” بـ”طائر الجبل”، ثم اقترب بسرعة. تم التخلص من حركات “دخول الجبل” و”الوريد الصاعد” بـ”الجبل الأوسط”، مما زعزع الأرض لزعزعة توازن الخصم.
بمشاهدة التعقيدات التفصيلية لـ”سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية” الذي كان يؤديه، فهمت كيفية تجاوز “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
فن سيف قطع الجبل، تسعة وأربعون ضوءًا يشرق من القمة! طارت تسع وأربعون طاقة سيف نحو “كيم يونغ-هون”.
أدخلت “جوهر سيفي” في “جوهر سيفه”، وهززته كما لو كنت أسبب زلزالاً، مبددًا “جوهر التشي” خاصته. مرة أخرى، حدث تبادل عميق بيننا.
سيف قطع الوريد، انكشاف الجبل! صدت زوبعة هجمات “كيم يونغ-هون” الأكثر شراسة جميع طاقات سيفي.
ابتسم بحزن إلى حد ما واتخذ وقفة. مدركًا لنيته، اتخذت أنا أيضًا وقفة مناسبة.
اصطدمت سيوفنا، وتقاطعت عشرات النوايا الحمراء والزرقاء في الهواء. حدث تبادل هائل في تلك اللحظة الوجيزة. ولكن مع ذلك، كان لا يزال على مستوى القمة. التقت نظراتنا. لم تكن هناك حاجة للكلمات. كما لو كان بالاتفاق، خطونا كلانا إلى عالم اللون الأرجواني – مستوى تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم هو خيالي. ومع ذلك، السبب في مجيئنا إلى هذا العالم ربما يتعلق ببوابة الصعود، وإذا أردنا العودة يومًا ما، يجب أن ندخل بوابة الصعود. لكن بوابة الصعود تفتح مرة كل ألف عام. بما أنها فتحت هذه المرة، فلن تكون قابلة للوصول في عمر فانٍ قصير. كان هدفي أن أصبح مُزارعًا، وأطيل عمري، وأصبح قويًا بما يكفي لتحدي بوابة الصعود.
ما كان مجرد تبادل للحركات أصبح الآن مقدمة جادة. قرأنا نوايا بعضنا البعض، وغيرنا الوقفات عدة مرات مع كل خطوة. بعد أن اتخذنا ثلاث خطوات وغيرنا الوقفات سبع مرات، استقررنا أخيرًا على حركة واحدة بعد ثمانية تعديلات.
وراء ضربة “قبر السيف” في “أسلوب سيف قطع الوريد”، يكشف عن “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”. ومن هناك، يكشف عن كرة ضغط جوهر التشي!
قام “كيم يونغ-هون” بخدعة بـ”ريح الجبل” وتحول بسرعة إلى وقفة “صدى الجبل”. تحولت أنا من “أصداء الجبل، استجابة الوادي” إلى “صدى الوادي”، وصددت زخم “صدى الجبل” بسيفي. أصبح لون نوايانا أكثر تعقيدًا في التبادل. كانت كل ضربة تبادلاً للأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتدفق نية “كيم يونغ-هون”، وينجرف اسم التقنية في الفراغ. أسلوب سيف قطع الوريد، الحركة الخامسة عشرة “قبر السيف!”
[هل أنت بخير؟] بـ”ووش”، تصديت بـ”الجرف الصخري”، وتظاهرت بـ”دخول الجبل” في الوضعية المنخفضة، ثم انتقلت بسلاسة إلى “التلال المتدفقة”.
الفصل 42: تنقية التشي (2)
[أجل أنا بخير. هل أنت بلا متاعب؟] استمرت ألوان نوايانا في التبادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني رأيت شيئًا مختلفًا. كان “كيم يونغ-هون” يكشف عن “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”.
[بلا متاعب. ومع ذلك، رؤيتك بخير تريح قلبي.]
اصطدمت عشرات الهجمات في تبادل واحد. حافة الجرف، الجرف الصخري، وريد التنين، التلال المتدفقة، دخول الجبل، الوريد الصاعد… قطعت صعودًا، ثم نزولًا بعنف، ثم صعودًا مرة أخرى في تدفق مستمر. لكن تم صد “حافة الجرف” بـ”روح الجبل”، بينما تم التصدي لـ”الجرف الصخري” و”وريد التنين” بتقنيات ـ”أسلوب سيف قطع الوريد”.
أصبحت حركات “كيم يونغ-هون” أكثر حيوية. فجأة، بدا وكأنه يختفي من بصري، ليظهر من جديد، قاطعًا صعودًا بالقرب مني. طائر الجبل!
يشق سيف “كيم يونغ-هون” الصيني الفراغ.
[هل نبدأ اللعب بجدية الآن؟]
اصطدمت عشرات الهجمات في تبادل واحد. حافة الجرف، الجرف الصخري، وريد التنين، التلال المتدفقة، دخول الجبل، الوريد الصاعد… قطعت صعودًا، ثم نزولًا بعنف، ثم صعودًا مرة أخرى في تدفق مستمر. لكن تم صد “حافة الجرف” بـ”روح الجبل”، بينما تم التصدي لـ”الجرف الصخري” و”وريد التنين” بتقنيات ـ”أسلوب سيف قطع الوريد”.
[نعم.]
تتكشف بيننا معركة تتجاوز السرعة القصوى.
انتهت المباراة التمهيدية. كلانا، كما لو أننا اتفقنا، دخلنا عالم تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل. تداخل نطاق وعينا. باستخدام “الجبال المتراصة”، نثرت “جوهر السيف” في كل الاتجاهات لصد ضربة “كيم يونغ-هون”. مباشرة بعد ذلك، استخدمت “نمر الجبل” لتركيز “جوهر السيف” المتناثر في نقطة واحدة موجهة نحوه.
بروح “تجاوز الجبال”، عبور جبل تلو الآخر. مثل تنين يعبر فوق القمم، نحو وطننا مع “القمة البيضاء” و”الجذع العظيم”. بغض النظر عن الجبل الذي أتجاوزه، أشتاق كثيرًا للعودة إلى الوطن. ولكن بما أن ذلك مستحيل، في هذه الحياة، سأجعل الأرض تحت هذا السيف قبري.
[لطالما أردت أن أسأل.]
بمشاهدة التعقيدات التفصيلية لـ”سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية” الذي كان يؤديه، فهمت كيفية تجاوز “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
حلق رأس تنين عبر السحب. بـ”القمة البيضاء”، قطع صعودًا بعشرات من “جوهر السيف”، ممزقًا “جوهر التشي” المركز لـ”نمر الجبل”.
فن سيف قطع الجبل، تحول الجبل والوادي!
[أخبرتني أنك تعلمت هذا الفن القتالي من خلال فرصة فريدة]
[…آمل أن يكون لديك أمل أنت أيضًا.]
متبوعًا بـ”القمة البيضاء”، استمر سيف قطع الوريد بـ”الجذع العظيم”. تلاقى العديد من “جوهر سيفه” في ضربة واحدة قوية، موجهة نحوي.
عندما يصطدم “جوهر التشي”، تنشأ موجات صدمة، ويتحطم التشكيل الذي يغطي ميدان المبارزة. في نفس الوقت، ينهض العديد من مُزارعي طور بناء التشي ويضعون على عجل حاجزًا جديدًا. في الأصل، جوهر “فن سيف قطع الجبل”، “قطع الجبل”، و”أسلوب سيف قطع الوريد”، “قبر السيف”، هما فنون قتالية متكافئة. لذلك، إذا اصطدما، فإما أن يؤدي ذلك إلى تدمير متبادل أو تعادل.
[ومع ذلك، أيمكن أن يكون هذا الفن القتالي لم يتم الحصول عليه بفرصة ما، بل هو شيء ابتكرته أنت؟]
أدخلت “جوهر سيفي” في “جوهر سيفه”، وهززته كما لو كنت أسبب زلزالاً، مبددًا “جوهر التشي” خاصته. مرة أخرى، حدث تبادل عميق بيننا.
فن سيف قطع الجبل، تحول الجبل والوادي!
أجاب “كيم يونغ-هون” بهدوء.
أدخلت “جوهر سيفي” في “جوهر سيفه”، وهززته كما لو كنت أسبب زلزالاً، مبددًا “جوهر التشي” خاصته. مرة أخرى، حدث تبادل عميق بيننا.
اصطدمت حركتا “تجاوز القمم” و”قوة الجبل”. بينما كنت أقطع أفقيًا في الوضعية الوسطى، عكس “كيم يونغ-هون” الحركة ثم تحول بسرعة إلى وضعية منخفضة. ومع ذلك، سحقت نيتي الوضعية المنخفضة، منتقلة إلى شكل يمكن أن يقطع وجه “كيم يونغ-هون”. كان القتال على مستوى القمة منذ البداية. تقاطعت خطوط حمراء وزرقاء في الهواء. تردد صدى صوت اصطدام السيوف والسيوف الصينية في ميدان الفنون القتالية.
كان القتال في عالم “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل” على مستوى مختلف عن القمة. بدلاً من مسارات “النية” المتوقعة، كانت كل حركة أشبه بوهم بعيد، أشبه بالتنبؤ بالمستقبل. تندفع سيوف “كيم يونغ-هون” نحو رقبتي. يخترق سيفي قلب “كيم يونغ-هون”. لكن كل ذلك كان وهمًا سببته نية القتل في عالم الوعي التي أطلقناها كلانا على بعضنا البعض. في نفس الوقت، كانت أيضًا معركة تقنيات في “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني رأيت شيئًا مختلفًا. كان “كيم يونغ-هون” يكشف عن “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”.
كوانغ، كوانغ، كوانغ! في التبادل البسيط للحركات، يغلف “جوهر التشي” الفراغ، ويرسل “جوهر سيفي” و”جوهر سيفه” متناثرين في كل الاتجاهات. على الرغم من أنه كان مجرد اشتباك حركات، في طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”، حولت نية القتل المجردة المكسوة بـ”جوهر التشي” القتال إلى حقيقة، مع انتشار علامات السيوف وعلامات السيوف الصينية بعنف في كل مكان. انكسرت أرضية ميدان المبارزة، المصنوعة من الحجر الأزرق، بالكامل. قبل مضي وقت طويل، تمت حماية حدود ميدان المبارزة بتشكيل قادر على صد هجمات من مُزارعين فوق المستوى الرابع عشر من طور تنقية التشي، والذي صد “جوهر التشي” خاصتنا. ومع ذلك، حتى ذلك التشكيل ارتجف تحت تصادم “جوهر التشي” القوي.
سألته في المقابل.
تومض الصواعق. بحلول الآن، من المحتمل أن تكون حركاتنا قد غابت تمامًا عن مُزارعي طور تنقية التشي من المستوى الأدنى ذوي الوعي الأضعف. قطعنا ميدان المبارزة طوليا عدة مرات. بقيت مسارات “جوهر التشي” التي أطلقناها في فراغ غرفة المبارزة، ولم تتلاش بعد. ثم، اصطدمنا في المنتصف.
اصطدمت عشرات الهجمات في تبادل واحد. حافة الجرف، الجرف الصخري، وريد التنين، التلال المتدفقة، دخول الجبل، الوريد الصاعد… قطعت صعودًا، ثم نزولًا بعنف، ثم صعودًا مرة أخرى في تدفق مستمر. لكن تم صد “حافة الجرف” بـ”روح الجبل”، بينما تم التصدي لـ”الجرف الصخري” و”وريد التنين” بتقنيات ـ”أسلوب سيف قطع الوريد”.
[لماذا تظن ذلك؟]
وراء ضربة “قبر السيف” في “أسلوب سيف قطع الوريد”، يكشف عن “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”. ومن هناك، يكشف عن كرة ضغط جوهر التشي!
تقاطعت أضواء سيوفنا وسيوفنا الصينية في الفراغ، كل منها ينسج شراسة تنين ونمر.
الوريد الصاعد، اتباع التلال… [ومع ذلك، بينما كنت أمارس الفنون القتالية، ورفعت من عالمي، وأخيرًا مارست “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”. قطعت نذرًا.]
[ألا تعلم؟ إذا علمتني هذا الفن القتالي، يجب أن تعرف النية المغروسة فيه.]
باانغ! مرة أخرى، اصطدم سيوفنا، مرسلة شظايا من الحجر الأزرق المحطم تتطاير بيننا.
النية داخل الفن القتالي. أعرفها جيدًا. لا، كنت هناك عندما أنشأ “كيم يونغ-هون” “أسلوب سيف قطع الوريد” خلال حرب الشيطان السماوي في العودة الثانية.
أصبحت حركات “كيم يونغ-هون” أكثر حيوية. فجأة، بدا وكأنه يختفي من بصري، ليظهر من جديد، قاطعًا صعودًا بالقرب مني. طائر الجبل!
“أسلوب سيف قطع الوريد”، وهو فن قتالي لا مثيل له، طوره “كيم يونغ-هون” على مدى عدة أشهر من خلال صقل “فن سيف قطع الجبل” الخاص بي المكون من 12 ضربة. تم تجريد “فن سيف قطع الجبل”، الذي تم إنشاؤه في الأصل للمتعلمين البطيئين، بضرباته اللطيفة والمحفزة على الصعود، من بساطته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني رأيت شيئًا مختلفًا. كان “كيم يونغ-هون” يكشف عن “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”.
قام بدمج واستخلاص جوهر كل ضربة لإنشاء أسلوب سيف جديد. كان ذلك هو “أسلوب سيف قطع الوريد”. فن قتالي أنشأه “كيم يونغ-هون” من خلال عبقريته الخاصة، وفي نفس الوقت، هو فن قتالي مشبع بأفكاره أثناء إنشائه. في ذلك الوقت، في التراجعات المبكرة، كان يتوق إلى رفاقه المفقودين والوطن الذي لا يمكنه العودة إليه أبدًا. كان ذلك واضحًا حتى في أسماء الضربات.
بدلاً من إخباره بهذه الحقيقة القاسية، سألت شيئًا آخر.
قطع الوريد، العودة للديار!
كم هي خيالية تلك الفكرة. لكنني لم أجرؤ على تحطيم أمله بالحقيقة القاسية. لقد أُغلقت بوابة الصعود بالفعل، وسيتعين علينا الانتظار ألف عام. كيف يمكنني قول شيء كهذا؟.
حمل سيفه، الذي تجاوز “تسعة وأربعون ضوءًا يشرق من القمة” سيف قطع الجبل، تحولًا أعمق وأكثر تعقيدًا بكثير. أمطرت عليّ الضربات التي خلقها من شوقه للوطن كإنسان، وليس كعبقري.
وهكذا، متأملًا في تنوير الفنون القتالية، أغمي عليّ.
كان سبب سؤال “كيم يونغ-هون” هو نفسه على الأرجح. الفن القتالي نفسه كان ينضح بالشوق إلى الوطن، شوق كائن بشري. الآن، يسألني. هل أشتاق إلى الوطن أيضًا.
تينغ، تينغ، تينغ!
سألته في المقابل.
كوانغ، كوانغ، كوانغ! في التبادل البسيط للحركات، يغلف “جوهر التشي” الفراغ، ويرسل “جوهر سيفي” و”جوهر سيفه” متناثرين في كل الاتجاهات. على الرغم من أنه كان مجرد اشتباك حركات، في طور “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”، حولت نية القتل المجردة المكسوة بـ”جوهر التشي” القتال إلى حقيقة، مع انتشار علامات السيوف وعلامات السيوف الصينية بعنف في كل مكان. انكسرت أرضية ميدان المبارزة، المصنوعة من الحجر الأزرق، بالكامل. قبل مضي وقت طويل، تمت حماية حدود ميدان المبارزة بتشكيل قادر على صد هجمات من مُزارعين فوق المستوى الرابع عشر من طور تنقية التشي، والذي صد “جوهر التشي” خاصتنا. ومع ذلك، حتى ذلك التشكيل ارتجف تحت تصادم “جوهر التشي” القوي.
[أنت تسأل إن كنت أشتاق إلى وطني، أليس كذلك؟]
وراء ضربة “قبر السيف” في “أسلوب سيف قطع الوريد”، يكشف عن “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”. ومن هناك، يكشف عن كرة ضغط جوهر التشي!
في هذه المرحلة من العودة، يعتقد “كيم يونغ-هون” أنني من أنشأ “أسلوب سيف قطع الوريد”. لذلك، يسألني إن كنت أشتاق إلى وطني.
اصطدمت عشرات الهجمات في تبادل واحد. حافة الجرف، الجرف الصخري، وريد التنين، التلال المتدفقة، دخول الجبل، الوريد الصاعد… قطعت صعودًا، ثم نزولًا بعنف، ثم صعودًا مرة أخرى في تدفق مستمر. لكن تم صد “حافة الجرف” بـ”روح الجبل”، بينما تم التصدي لـ”الجرف الصخري” و”وريد التنين” بتقنيات ـ”أسلوب سيف قطع الوريد”.
[بالتأكيد أشتاق إليه. أحيانًا، أشتاق إليه بشدة لدرجة أنني أجد نفسي أبكي وسيفي في يدي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسارات “جوهر التشي”. نظرات مذهولة لا حصر لها تنظر من خلال سحب الغبار إلينا. كل جانب من جوانب المساحة التي نقف فيها أصبح واضحًا في ذهني. في هذه الحالة شبه كلية العلم، حبست نظراتي بنظراته.
باستخدام “تسعة جبال، ثمانية بحار” صددت هجمات “كيم يونغ-هون” عشرات المرات. ثم، بتركيز عشرات الهجمات في نقطة واحدة، كثفت الضغط عليه.
التلال المتدفقة، الجرف الصخري، الحجر الغريب، رسم المناظر الطبيعية، وريد التنين، حافة الجرف، تسعة وأربعون ضوءًا تشرق من القمة…
كوانغ، كوانغ كوانغ! لقد حولت معركتنا بالفعل ميدان المبارزة إلى حقل ترابي كامل.
بدأت المبارزة بالحركات الأولى من “فن سيف قطع الجبل” و”أسلوب سيف قطع الوريد”.
باانغ! مرة أخرى، اصطدم سيوفنا، مرسلة شظايا من الحجر الأزرق المحطم تتطاير بيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القتال في عالم “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل” على مستوى مختلف عن القمة. بدلاً من مسارات “النية” المتوقعة، كانت كل حركة أشبه بوهم بعيد، أشبه بالتنبؤ بالمستقبل. تندفع سيوف “كيم يونغ-هون” نحو رقبتي. يخترق سيفي قلب “كيم يونغ-هون”. لكن كل ذلك كان وهمًا سببته نية القتل في عالم الوعي التي أطلقناها كلانا على بعضنا البعض. في نفس الوقت، كانت أيضًا معركة تقنيات في “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
وعينا، بعد أن بلغ “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”، أصبح أكثر تركيزًا. ليس فقط شظية واحدة، بل شظايا عديدة تناثرت حولنا.
كان تاريخًا لمجال فنون قتالية جديد أنشأه عبقري، وتناقلته الأجيال، يتكشف ببطء في يديه. كما لو كان يشرحه لي، ويفككه أمام عيني.
مسارات “جوهر التشي”. نظرات مذهولة لا حصر لها تنظر من خلال سحب الغبار إلينا. كل جانب من جوانب المساحة التي نقف فيها أصبح واضحًا في ذهني. في هذه الحالة شبه كلية العلم، حبست نظراتي بنظراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […من الآن فصاعدًا، سأستكشف باستمرار عالم الفنون القتالية. يومًا ما، بمساعدة عشيرة “جين”، سأحاول الوصول إلى بوابة الصعود. قال مُزارعو عشيرة “جين” إن المكان الذي كنا فيه هو الطريق المؤدي إلى بوابة الصعود. لو تمكنت فقط من الوصول إلى هناك…]
[لكن ألا تعلم؟ معنى التقنية النهائية لـ”أسلوب سيف قطع الوريد”. معنى “قبر السيف”.]
يصطدم أقصى ما في فن قتالي مخصص للعباقرة وفن قتالي مخصص للمتعلمين البطيئين، مُطلقين بريقًا.
تواصلت نوايانا ذهابًا وإيابًا.
متبوعًا بـ”القمة البيضاء”، استمر سيف قطع الوريد بـ”الجذع العظيم”. تلاقى العديد من “جوهر سيفه” في ضربة واحدة قوية، موجهة نحوي.
[هل هذا صحيح…]
“كيم يونغ-هون” الذي قال ‘سأدفن عظامي تحت السيف’، قد تجاوزه!
ابتسم بحزن إلى حد ما واتخذ وقفة. مدركًا لنيته، اتخذت أنا أيضًا وقفة مناسبة.
كوانغ، كوانغ كوانغ! لقد حولت معركتنا بالفعل ميدان المبارزة إلى حقل ترابي كامل.
[النية التي تركتها في هذا الفن القتالي تردد صداها بعمق في داخلي في البداية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أخبرتني أنك تعلمت هذا الفن القتالي من خلال فرصة فريدة]
في الحقيقة، لم يكن ما تركته أنا، بل ما تركه “كيم يونغ-هون” في تراجعات سابقة. ولكن بالاستماع إلى نيته، كشفت عن التقنيات في نفس الوقت معه.
انتهت المباراة التمهيدية. كلانا، كما لو أننا اتفقنا، دخلنا عالم تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل. تداخل نطاق وعينا. باستخدام “الجبال المتراصة”، نثرت “جوهر السيف” في كل الاتجاهات لصد ضربة “كيم يونغ-هون”. مباشرة بعد ذلك، استخدمت “نمر الجبل” لتركيز “جوهر السيف” المتناثر في نقطة واحدة موجهة نحوه.
الوريد الصاعد، اتباع التلال… [ومع ذلك، بينما كنت أمارس الفنون القتالية، ورفعت من عالمي، وأخيرًا مارست “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”. قطعت نذرًا.]
“كيم يونغ-هون” الذي قال ‘سأدفن عظامي تحت السيف’، قد تجاوزه!
يشق سيف “كيم يونغ-هون” الصيني الفراغ.
اصطدمت سيوفنا، وتقاطعت عشرات النوايا الحمراء والزرقاء في الهواء. حدث تبادل هائل في تلك اللحظة الوجيزة. ولكن مع ذلك، كان لا يزال على مستوى القمة. التقت نظراتنا. لم تكن هناك حاجة للكلمات. كما لو كان بالاتفاق، خطونا كلانا إلى عالم اللون الأرجواني – مستوى تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة!
قوة الجبل، روح الجبل، حضور الجبل…
ما كان مجرد تبادل للحركات أصبح الآن مقدمة جادة. قرأنا نوايا بعضنا البعض، وغيرنا الوقفات عدة مرات مع كل خطوة. بعد أن اتخذنا ثلاث خطوات وغيرنا الوقفات سبع مرات، استقررنا أخيرًا على حركة واحدة بعد ثمانية تعديلات.
[يجب علي… يجب عليّ رفع عالمي، وتجاوز المُزارعين، وتجاوز أقصى ما في الفنون القتالية، و…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القمة المطلقة (الوصول إلى القمة لخلق المطلق).”
تتكشف بيننا معركة تتجاوز السرعة القصوى.
متبوعًا بـ”القمة البيضاء”، استمر سيف قطع الوريد بـ”الجذع العظيم”. تلاقى العديد من “جوهر سيفه” في ضربة واحدة قوية، موجهة نحوي.
أنفذ التقنيات بشكل أسرع.
كواااانغ! أُلقيت بعنف إلى الوراء، واصطدمت بالتشكيل، وبصقت فمًا من الدم.
التلال المتدفقة، الجرف الصخري، الحجر الغريب، رسم المناظر الطبيعية، وريد التنين، حافة الجرف، تسعة وأربعون ضوءًا تشرق من القمة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالتأكيد أشتاق إليه. أحيانًا، أشتاق إليه بشدة لدرجة أنني أجد نفسي أبكي وسيفي في يدي.]
[بالتأكيد، سأجد طريقًا للعودة إلى الوطن!]
كان سبب سؤال “كيم يونغ-هون” هو نفسه على الأرجح. الفن القتالي نفسه كان ينضح بالشوق إلى الوطن، شوق كائن بشري. الآن، يسألني. هل أشتاق إلى الوطن أيضًا.
ريح الجبل، انكشاف الجبل، طائر الجبل، صدى الجبل، صرخة الجبل، الجبل الأوسط… تحدث انفجارات بين سيوفنا، تعمي العين. في معركة تبدو وكأنها يمكن أن تخدر الحواس، شعرت بإرادته.
متبوعًا بـ”القمة البيضاء”، استمر سيف قطع الوريد بـ”الجذع العظيم”. تلاقى العديد من “جوهر سيفه” في ضربة واحدة قوية، موجهة نحوي.
‘كم هو خيالي…’
باستخدام “تسعة جبال، ثمانية بحار” صددت هجمات “كيم يونغ-هون” عشرات المرات. ثم، بتركيز عشرات الهجمات في نقطة واحدة، كثفت الضغط عليه.
تستمر تقنية سيفه الصيني في التكشف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسارات “جوهر التشي”. نظرات مذهولة لا حصر لها تنظر من خلال سحب الغبار إلينا. كل جانب من جوانب المساحة التي نقف فيها أصبح واضحًا في ذهني. في هذه الحالة شبه كلية العلم، حبست نظراتي بنظراته.
تل التنين، القمة البيضاء، الجذع العظيم، تجاوز الجبال، العودة للديار… تستمر معركتنا، وأخيرًا، يظهر جوهر “فن سيف قطع الجبل” و”أسلوب سيف قطع الوريد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم هو خيالي. ومع ذلك، السبب في مجيئنا إلى هذا العالم ربما يتعلق ببوابة الصعود، وإذا أردنا العودة يومًا ما، يجب أن ندخل بوابة الصعود. لكن بوابة الصعود تفتح مرة كل ألف عام. بما أنها فتحت هذه المرة، فلن تكون قابلة للوصول في عمر فانٍ قصير. كان هدفي أن أصبح مُزارعًا، وأطيل عمري، وأصبح قويًا بما يكفي لتحدي بوابة الصعود.
فن سيف قطع الجبل، الحركة الثانية والعشرون “قطع الجبل!”
تقاطعت أضواء سيوفنا وسيوفنا الصينية في الفراغ، كل منها ينسج شراسة تنين ونمر.
تتدفق نية “كيم يونغ-هون”، وينجرف اسم التقنية في الفراغ. أسلوب سيف قطع الوريد، الحركة الخامسة عشرة “قبر السيف!”
باانغ! مرة أخرى، اصطدم سيوفنا، مرسلة شظايا من الحجر الأزرق المحطم تتطاير بيننا.
يصطدم أقصى ما في فن قتالي مخصص للعباقرة وفن قتالي مخصص للمتعلمين البطيئين، مُطلقين بريقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يجب علي… يجب عليّ رفع عالمي، وتجاوز المُزارعين، وتجاوز أقصى ما في الفنون القتالية، و…]
بروح “تجاوز الجبال”، عبور جبل تلو الآخر. مثل تنين يعبر فوق القمم، نحو وطننا مع “القمة البيضاء” و”الجذع العظيم”. بغض النظر عن الجبل الذي أتجاوزه، أشتاق كثيرًا للعودة إلى الوطن. ولكن بما أن ذلك مستحيل، في هذه الحياة، سأجعل الأرض تحت هذا السيف قبري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم هو خيالي. ومع ذلك، السبب في مجيئنا إلى هذا العالم ربما يتعلق ببوابة الصعود، وإذا أردنا العودة يومًا ما، يجب أن ندخل بوابة الصعود. لكن بوابة الصعود تفتح مرة كل ألف عام. بما أنها فتحت هذه المرة، فلن تكون قابلة للوصول في عمر فانٍ قصير. كان هدفي أن أصبح مُزارعًا، وأطيل عمري، وأصبح قويًا بما يكفي لتحدي بوابة الصعود.
يبدو وكأنني أستطيع سماع إرادة “كيم يونغ-هون” تتدفق عبر “أسلوب سيف قطع الوريد”، وراء اللمعان الأثيري للضوء.
“كيم يونغ-هون” الذي قال ‘سأدفن عظامي تحت السيف’، قد تجاوزه!
عندما يصطدم “جوهر التشي”، تنشأ موجات صدمة، ويتحطم التشكيل الذي يغطي ميدان المبارزة. في نفس الوقت، ينهض العديد من مُزارعي طور بناء التشي ويضعون على عجل حاجزًا جديدًا. في الأصل، جوهر “فن سيف قطع الجبل”، “قطع الجبل”، و”أسلوب سيف قطع الوريد”، “قبر السيف”، هما فنون قتالية متكافئة. لذلك، إذا اصطدما، فإما أن يؤدي ذلك إلى تدمير متبادل أو تعادل.
يشق سيف “كيم يونغ-هون” الصيني الفراغ.
لكنني رأيت شيئًا مختلفًا. كان “كيم يونغ-هون” يكشف عن “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”.
تواصلت نوايانا ذهابًا وإيابًا.
كان تاريخًا لمجال فنون قتالية جديد أنشأه عبقري، وتناقلته الأجيال، يتكشف ببطء في يديه. كما لو كان يشرحه لي، ويفككه أمام عيني.
كان سبب سؤال “كيم يونغ-هون” هو نفسه على الأرجح. الفن القتالي نفسه كان ينضح بالشوق إلى الوطن، شوق كائن بشري. الآن، يسألني. هل أشتاق إلى الوطن أيضًا.
‘آآه، فهمت.’
عندما يصطدم “جوهر التشي”، تنشأ موجات صدمة، ويتحطم التشكيل الذي يغطي ميدان المبارزة. في نفس الوقت، ينهض العديد من مُزارعي طور بناء التشي ويضعون على عجل حاجزًا جديدًا. في الأصل، جوهر “فن سيف قطع الجبل”، “قطع الجبل”، و”أسلوب سيف قطع الوريد”، “قبر السيف”، هما فنون قتالية متكافئة. لذلك، إذا اصطدما، فإما أن يؤدي ذلك إلى تدمير متبادل أو تعادل.
هذه هي [الخطوة التالية] فوق “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
تل التنين، القمة البيضاء، الجذع العظيم، تجاوز الجبال، العودة للديار… تستمر معركتنا، وأخيرًا، يظهر جوهر “فن سيف قطع الجبل” و”أسلوب سيف قطع الوريد”.
أراني نذره، المبني على شوقه العميق للوطن، لرفع عالمه والعودة يومًا ما إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني رأيت شيئًا مختلفًا. كان “كيم يونغ-هون” يكشف عن “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”.
كم هو خيالي. ومع ذلك، السبب في مجيئنا إلى هذا العالم ربما يتعلق ببوابة الصعود، وإذا أردنا العودة يومًا ما، يجب أن ندخل بوابة الصعود. لكن بوابة الصعود تفتح مرة كل ألف عام. بما أنها فتحت هذه المرة، فلن تكون قابلة للوصول في عمر فانٍ قصير. كان هدفي أن أصبح مُزارعًا، وأطيل عمري، وأصبح قويًا بما يكفي لتحدي بوابة الصعود.
الوريد الصاعد، اتباع التلال… [ومع ذلك، بينما كنت أمارس الفنون القتالية، ورفعت من عالمي، وأخيرًا مارست “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”. قطعت نذرًا.]
كان ينوي فعل الشيء نفسه، ولكن بموهبته وإرادته النقية.
[لطالما أردت أن أسأل.]
“كيم يونغ-هون” الذي قال ‘سأدفن عظامي تحت السيف’، قد تجاوزه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [النية التي تركتها في هذا الفن القتالي تردد صداها بعمق في داخلي في البداية.]
وراء ضربة “قبر السيف” في “أسلوب سيف قطع الوريد”، يكشف عن “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”. ومن هناك، يكشف عن كرة ضغط جوهر التشي!
ابتسم بحزن إلى حد ما واتخذ وقفة. مدركًا لنيته، اتخذت أنا أيضًا وقفة مناسبة.
بمشاهدة التعقيدات التفصيلية لـ”سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية” الذي كان يؤديه، فهمت كيفية تجاوز “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”.
[هل أنت بخير؟] بـ”ووش”، تصديت بـ”الجرف الصخري”، وتظاهرت بـ”دخول الجبل” في الوضعية المنخفضة، ثم انتقلت بسلاسة إلى “التلال المتدفقة”.
[…من الآن فصاعدًا، سأستكشف باستمرار عالم الفنون القتالية. يومًا ما، بمساعدة عشيرة “جين”، سأحاول الوصول إلى بوابة الصعود. قال مُزارعو عشيرة “جين” إن المكان الذي كنا فيه هو الطريق المؤدي إلى بوابة الصعود. لو تمكنت فقط من الوصول إلى هناك…]
اصطدمت سيوفنا، وتقاطعت عشرات النوايا الحمراء والزرقاء في الهواء. حدث تبادل هائل في تلك اللحظة الوجيزة. ولكن مع ذلك، كان لا يزال على مستوى القمة. التقت نظراتنا. لم تكن هناك حاجة للكلمات. كما لو كان بالاتفاق، خطونا كلانا إلى عالم اللون الأرجواني – مستوى تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة!
كم هي خيالية تلك الفكرة. لكنني لم أجرؤ على تحطيم أمله بالحقيقة القاسية. لقد أُغلقت بوابة الصعود بالفعل، وسيتعين علينا الانتظار ألف عام. كيف يمكنني قول شيء كهذا؟.
بروح “تجاوز الجبال”، عبور جبل تلو الآخر. مثل تنين يعبر فوق القمم، نحو وطننا مع “القمة البيضاء” و”الجذع العظيم”. بغض النظر عن الجبل الذي أتجاوزه، أشتاق كثيرًا للعودة إلى الوطن. ولكن بما أن ذلك مستحيل، في هذه الحياة، سأجعل الأرض تحت هذا السيف قبري.
بدلاً من إخباره بهذه الحقيقة القاسية، سألت شيئًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريح الجبل، انكشاف الجبل، طائر الجبل، صدى الجبل، صرخة الجبل، الجبل الأوسط… تحدث انفجارات بين سيوفنا، تعمي العين. في معركة تبدو وكأنها يمكن أن تخدر الحواس، شعرت بإرادته.
[لماذا تخبرني بهذا؟]
تواصلت نوايانا ذهابًا وإيابًا.
[…آمل أن يكون لديك أمل أنت أيضًا.]
ملاحظة المترجم : (الصيف الصيني هو سيف منحني قليلا و يطلق علية الصابر لم أرد ترجمته حرفيا لأن الصياغة ركيكة لذا شرحت لكم كي تفهموا + جوهر السيف او التشي هو هالة مضغوطة لدرجة التصلب يمكن صنع درع واقي غير مرئي منها و يستخدم للدفاع او للهجوم)
هل هذا صحيح؟. راقبت عن كثب كرة ضغط “جوهر التشي” التي أطلقها، ومثلما تمزق سيفي إربًا مع “جوهر سيفي”، دُفعت إلى الوراء بارتداد هائل.
حلق رأس تنين عبر السحب. بـ”القمة البيضاء”، قطع صعودًا بعشرات من “جوهر السيف”، ممزقًا “جوهر التشي” المركز لـ”نمر الجبل”.
كواااانغ! أُلقيت بعنف إلى الوراء، واصطدمت بالتشكيل، وبصقت فمًا من الدم.
….
“…ما اسم هذا العالم؟”
وعينا، بعد أن بلغ “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”، أصبح أكثر تركيزًا. ليس فقط شظية واحدة، بل شظايا عديدة تناثرت حولنا.
أوقفت محادثتنا عبر “النية” وسألته بابتسامة ساخرة. بعد كل شيء، في تاريخ الفنون القتالية، كان هو أول من وصل إلى هذا العالم. كان من الصواب أن يسميه. لقد وصل بالفعل إلى هذا العالم بشكل أسرع بكثير. ربما، في هذه الحياة، قد يطور “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية” إلى أبعد من ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [النية التي تركتها في هذا الفن القتالي تردد صداها بعمق في داخلي في البداية.]
أجاب “كيم يونغ-هون” بهدوء.
وراء ضربة “قبر السيف” في “أسلوب سيف قطع الوريد”، يكشف عن “سجل تجاوز الزراعة والفنون القتالية”. ومن هناك، يكشف عن كرة ضغط جوهر التشي!
“القمة المطلقة (الوصول إلى القمة لخلق المطلق).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالتأكيد أشتاق إليه. أحيانًا، أشتاق إليه بشدة لدرجة أنني أجد نفسي أبكي وسيفي في يدي.]
“ها، هاهاها… يا له من اسم يناسبك.”
اصطدمت عشرات الهجمات في تبادل واحد. حافة الجرف، الجرف الصخري، وريد التنين، التلال المتدفقة، دخول الجبل، الوريد الصاعد… قطعت صعودًا، ثم نزولًا بعنف، ثم صعودًا مرة أخرى في تدفق مستمر. لكن تم صد “حافة الجرف” بـ”روح الجبل”، بينما تم التصدي لـ”الجرف الصخري” و”وريد التنين” بتقنيات ـ”أسلوب سيف قطع الوريد”.
وهكذا، متأملًا في تنوير الفنون القتالية، أغمي عليّ.
الفصل 42: تنقية التشي (2)
….
كم هي خيالية تلك الفكرة. لكنني لم أجرؤ على تحطيم أمله بالحقيقة القاسية. لقد أُغلقت بوابة الصعود بالفعل، وسيتعين علينا الانتظار ألف عام. كيف يمكنني قول شيء كهذا؟.
ملاحظة المترجم : (الصيف الصيني هو سيف منحني قليلا و يطلق علية الصابر لم أرد ترجمته حرفيا لأن الصياغة ركيكة لذا شرحت لكم كي تفهموا + جوهر السيف او التشي هو هالة مضغوطة لدرجة التصلب يمكن صنع درع واقي غير مرئي منها و يستخدم للدفاع او للهجوم)
يشق سيف “كيم يونغ-هون” الصيني الفراغ.
[لطالما أردت أن أسأل.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات