اليوم الأول من الدورة السادسة
الفصل 35: اليوم الأول من الدورة السادسة
‘أنا، شخصيًا!’
رمشة عين.
بطبيعة الحال، في ذهني، اكتشفت أين يمكنني ‘الخطو’. بحركات محسنة وبدون أي هدر، ‘خطوت’ على الريح العابرة وتدفق الطاقة الروحية للسماء والأرض.
“هغ!”
أيقظت إحساسًا جديدًا لم أشعر به من قبل. ليس فقط تدفق “النية”، بل تدفق العالم. تدفق السماء والأرض الذي يدير العالم! الطاقة الروحية للسماء والأرض!
لهثت لالتقاط أنفاسي بينما فتحت عيني. أنا على قيد الحياة. كانت لا تزال رائحة النباتات والأشجار المألوفة. لقد عدت مرة أخرى.
شعرت وكأنه على وشك الانفجار. لم يكن هذا مجرد استعارة. في هذه اللحظة، كان رأسي يتضخم حرفيًا في الوقت الفعلي. لقد شعرت بهذا الإحساس منذ وقت طويل. عندما كنت أنتقل من الدرجة الأولى إلى طور القمة. طوال اليوم، أقلد رؤية أسياد القمة! عندما كان دماغي محملاً بشكل زائد في ذلك الوقت، شعرت بإحساس مماثل للحظة.
“نائب المدير سيو.”
“هوو…” شعرت بكل التعب في جسدي يزول.
“همم، كن هادئًا للحظة.”
الفصل 35: اليوم الأول من الدورة السادسة
طاخ! قبل أن يتمكن “جيون ميونغ-هون” من قول أي شيء، تحركت بسرعة وضغطت على نقطة نومه. ثم، ضغطت بسرعة على نقاط نوم “كيم يونغ-هون”، و”أوه هيون-سيوك”، و”كانغ مين-هي”، و”أوه هي-سيو”، و”كيم يون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش- بينما كنت أستشعر تدفق آلاف خيوط الطاقة الروحية للسماء والأرض، أدركت أن هناك شيئًا خاطئًا.
طاخ، طاخ، طاخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت خطوط الطول، وتقوت العظام والعضلات، وتوسع الدانتيان بشكل كبير. في نفس الوقت، انفتحت جميع الأوعية الدموية الدقيقة في جسدي على مصراعيها، ممتصة الطاقة الروحية للسماء والأرض شيئًا فشيئًا. استطعت أن أعيش بمجرد التنفس من خلال الجلد دون الحاجة إلى التنفس من خلال أنفي. في هذه اللحظة، كنت إنسانًا متطورًا أكثر من كوني إنسانًا عاديًا.
سقط الستة جميعًا، باستثنائي، نائمين على الفور، وسرعان ما حفرت بعض عشب النوم حولي. بعد استخلاص العصير بمهارة، أدخلته في أفواههم. لن يتمكنوا من الاستيقاظ لمدة ثلاث إلى أربع ساعات على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرًا لكم.”
“…أنا متيبس قليلاً.”
نفضت قطرات الماء التي التصقت بجسدي بالكامل، مع بحر السحب الأبيض تحت قدمي، ضحكت بصوت عالٍ. أخيرًا، لقد وصلت إليه. العالم الذي حلمت به وطمحت إليه. الحد الأدنى الذي استهدفته. دون أن أدري، شعرت بالدموع تتجمع في عيني. الدموع، الممزوجة بقطرات من السحب، بدأت تتساقط على السماء أدناه.
ربما بسبب سحب الطاقة الداخلية قسرًا من خلال جسد خالٍ من أي طاقة داخلية، شعرت بذراعي وساقي متيبستين قليلاً.
بالنية، أعدت ترتيب عظامي وعضلاتي. سحبت خطوط الطول وحسنتها، مما جعلها تتدفق عبر المسارات الأكثر كفاءة. لم تساعد الطاقة الروحية للعناصر الخمسة بشكل مباشر ولكنها أرتني الطريقة ‘الصحيحة’ لإعادة تكوين عظامي وعضلاتي. بإضافة معرفتي الطبية من كوني طبيبًا، تمكنت من إعادة تشكيل جسدي بسهولة. أُعيد ترتيب العظام، وتقشير الجلد. دُفعت الدهون غير المفيدة إلى الخارج، وطُردت السموم مثل النيكوتين والكوليسترول في الأوعية الدموية. أُعيد تشكيل عظام وعضلات جسدي بالكامل إلى شكل محسّن لقبول تدفق الطاقة من السماء والأرض. أفضل بنية جسدية للفنون القتالية.
تجولت، وحفرت بسرعة جذر خيزران أصفر، ووضعته في فمي.
قطعت الهواء بيدي، وشقت النية الحادة قطرة الندى في الجو. أواصل ممارسة تقنيات السيف باستمرار.
قرمشة، قرمشة- مضغت قليلاً من التراب، لكن ذلك كان محتملاً. بعد مضغ جذر الخيزران الأصفر لفترة، شعرت بطاقة دافئة تتدفق في معدتي. جلست وبدأت في التأمل، مرسخًا أولاً “أسلوب تشي وريد التنين” في خطوط الطول الخاصة بي. كم مرة قمت بالزراعة الداخلية وأنا جالس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ادمجها.’
“هوو…” شعرت بكل التعب في جسدي يزول.
فكرت هكذا وأنا مدفون في السحب. نعم، من الآن فصاعدًا، إنها نقطة الانطلاق الحقيقية.
“الآن بعد أن تم وضع الإطار، لنجرب الأمر بشكل صحيح…”
‘في ذلك الوقت…’
اللحظات الأخيرة من حياتي السابقة. خلال القتال مع “ماكلي وانغشين”، رُسم عالم جديد بواسطة أرواح تلاميذي.
عندما فتحت عيني، بدا وكأن ضوءًا نقيًا يتدفق من الداخل.
“هووو…” أخذت نفسًا عميقًا، ونهضت واسترجعت ذكرى تلك اللحظات الأخيرة. ثم، اتخذت وضعية “فن سيف قطع الجبل”.
شوش!
بينما حقق “كيم يونغ-هون” التنوير جالسًا في وضعية اللوتس، وجدت أن اتخاذ وضعية الركوب أكثر راحة قليلاً.
‘من الآن فصاعدًا، إنها البداية الحقيقية…’
ووش- بوونغ-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على هذه التيارات الخمسة من الطاقة، يجب أن أعيد تشكيل جسدي بالكامل لتحمل نمو الدانتيان العلوي! فهمت أخيرًا ما يعنيه تجديد الشباب حقًا. في السابق، كنت أعتقد أن الطاقة الروحية التي تتسرب إلى الجسم ستطوره بشكل طبيعي. كنت مخطئًا. الطاقة لا تطور الجسم؛ إنها مجرد المادة المستخدمة لإعادة التشكيل. كان العامل الفعلي لتجديد الشباب دائمًا أنا نفسي.
بيدين فارغتين، أحييت الذكريات والأحاسيس من ذلك الوقت. الفرح، الغضب، الحزن، المتعة، الحب، الكراهية، الرغبة. المشاعر والنوايا السبع الأساسية. بناءً على هذه النوايا الأساسية، تملأ مجموعة لا حصر لها من الألوان الفضاء بين السماء والأرض. كانت كل هذه النوايا الهائلة تنبع مني وحدي.
“نائب المدير سيو.”
‘ادمجها.’
أمسكت بـ”جوهر التشي” الذي تشكل في الهواء، واستخدمت الحركات من الأولى إلى الثانية والعشرين من “فن سيف قطع الجبل”. ثم، قررت أن أفعل شيئًا لطالما أردت تجربته.
مهما بدت عديدة، فإن الموضوع في النهاية واحد. نشأت كلها من طيف لوني واحد. تشابكت الألوان التي لا حصر لها وتكاملت. ثم أصبحت عديمة اللون واندمجت في الفراغ. عندما وصلت الألوان اللانهائية إلى حدها، تحولت إلى العدم. وهكذا، تطورت نيتي إلى وعي إلهي، متعدية على الفضاء المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم، بووم، بووم!
‘الدخول.’
فكرت هكذا وأنا مدفون في السحب. نعم، من الآن فصاعدًا، إنها نقطة الانطلاق الحقيقية.
حتى مع إغماض عيني تمامًا، دخلت كل المعلومات من الفضاء المحيط إلى ذهني. لم تكن مجرد قراءة “النية”. بدمج كل النوايا، استشعرت العالم نفسه! زملائي الستة النائمون، يتململون في نومهم. رائحة العشب. حشرات صغيرة تزحف تحت الأرض. أشعة الشمس الدافئة. أوراق صغيرة تتأرجح في الريح. بدت كل المعلومات قابلة للإمساك بها في راحة يدي.
ضربت قدمي الفراغ. الخطو في الفراغ!
أيقظت إحساسًا جديدًا لم أشعر به من قبل. ليس فقط تدفق “النية”، بل تدفق العالم. تدفق السماء والأرض الذي يدير العالم! الطاقة الروحية للسماء والأرض!
“بفضلكم تمكنت من الوصول إلى هذه النقطة.”
‘هذه هي… الطاقة الروحية…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، كن هادئًا للحظة.”
كل شيء في الكون لديه طاقة روحية. حتى لو لم تكن مثل “النية” البشرية، فإن لكل شيء طاقته الفريدة (التشي). تدفقت هذه الطاقة بشكل طبيعي، متماشية مع حركة كل كائن وتشغيله. استشعرت تدفق الطاقة من نملة صغيرة تزحف تحت الأرض، وحللت أحد الألغاز التي لطالما تساءلت عنها.
شوش!
“النية” شيء يمتلكه الأحياء فقط. لهذا السبب لا يستطيع الـ”جيانغشي” استخدام طاقة السيف. ولكن لماذا استشعرت “النية” حتى من الـ”جيانغشي”؟
ووش-
‘لم تكن نية بشرية.’
“هوو…” شعرت بكل التعب في جسدي يزول.
لقد قرأت فقط التدفق الطبيعي للطاقة في الـ”جيانغشي”.
تجولت، وحفرت بسرعة جذر خيزران أصفر، ووضعته في فمي.
ووش- بينما كنت أستشعر تدفق آلاف خيوط الطاقة الروحية للسماء والأرض، أدركت أن هناك شيئًا خاطئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون الحفاظ على “الخطو في الفراغ”، سقطت عائدًا، مواجهًا أنماط الرياح. احتضنت النسيم المنعش من السماء الواسعة، بينما احتفظت في نفس الوقت بذكريات تلاميذي في أعماق قلبي. متمسكًا بهذه الذكريات الماضية، فهمت أنني وصلت حقًا إلى نقطة البداية.
‘رأسي، يؤلمني.’
‘أنا، شخصيًا!’
شعرت وكأنه على وشك الانفجار. لم يكن هذا مجرد استعارة. في هذه اللحظة، كان رأسي يتضخم حرفيًا في الوقت الفعلي. لقد شعرت بهذا الإحساس منذ وقت طويل. عندما كنت أنتقل من الدرجة الأولى إلى طور القمة. طوال اليوم، أقلد رؤية أسياد القمة! عندما كان دماغي محملاً بشكل زائد في ذلك الوقت، شعرت بإحساس مماثل للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه هي… الطاقة الروحية…’
‘دماغي محمّل بشكل زائد!’
“تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل.”
كان على وشك الانفجار من الحجم الهائل للمعلومات. ليس مجازيًا، ولكن في الواقع، كان الدانتيان العلوي يمتص الطاقة المحيطة، مما تسبب في تضخم رأسي فعليًا.
كراش!
‘صحيح، كان الأمر كذلك حينها أيضًا.’
عندما فتحت عيني، بدا وكأن ضوءًا نقيًا يتدفق من الداخل.
حتى في اللحظات الأخيرة من حياتي السابقة، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا. كان الأمر فقط أنني لم أنتبه إليه بسبب العويل في دماغي والألم في جميع أنحاء جسدي. في الواقع، هذا ما يحدث عندما يكتسب المرء وعيًا مثل وعي المُزارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الولادة الجديدة وتجديد الشباب، شوهد انعكاسي في تلك القطرات.
‘في ذلك الوقت…’
“نائب المدير سيو.”
مسترجعًا التنوير من حياتي السابقة، بدأت في اتخاذ نفس الإجراءات التي قمت بها في ذلك الوقت. راقبت جسدي ببطء. كان توازن الدانتيان العلوي والمتوسط والسفلي ملتويًا وغير متناغم. أصبح الدانتيان العلوي كبيرًا بشكل مفرط وكان لا يزال ينمو في الوقت الفعلي. إذا تركته كما هو، فلن يتحمل رأسي في النهاية نمو الدانتيان العلوي وسينفجر.
أيقظت إحساسًا جديدًا لم أشعر به من قبل. ليس فقط تدفق “النية”، بل تدفق العالم. تدفق السماء والأرض الذي يدير العالم! الطاقة الروحية للسماء والأرض!
‘سأطور جسدي المادي!’
قطعت الهواء بيدي، وشقت النية الحادة قطرة الندى في الجو. أواصل ممارسة تقنيات السيف باستمرار.
تسعى الطاقة الروحية للسماء والأرض بطبيعتها إلى مواءمة كل الأشياء. لذلك، بطبيعة الحال، بدأت الطاقة الروحية للسماء والأرض تتسرب إليّ، مستجيبة لعدم تناغمي الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون الحفاظ على “الخطو في الفراغ”، سقطت عائدًا، مواجهًا أنماط الرياح. احتضنت النسيم المنعش من السماء الواسعة، بينما احتفظت في نفس الوقت بذكريات تلاميذي في أعماق قلبي. متمسكًا بهذه الذكريات الماضية، فهمت أنني وصلت حقًا إلى نقطة البداية.
الطاقة الروحية للعناصر الخمسة، وهي الأكثر أساسية في طاقة السماء والأرض، أصل جميع حركات التشي في الكون والطبيعة. تجمعت خمسة خيوط من الطاقة نحو الدانتيان العلوي وتلاقت فوقه. في النهاية، تفتتت الطاقة الروحية للعناصر الخمسة إلى واحدة وبدأت تتسرب إلى جسدي من خلال أنفي وفمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش- بينما كنت أستشعر تدفق آلاف خيوط الطاقة الروحية للسماء والأرض، أدركت أن هناك شيئًا خاطئًا.
‘هووو…’
ويش!
داخل جسدي، بدأت الطاقات الخمس الأساسية، التي تؤسس توازن كل الأشياء تحت السماء، في التدفق. غريزيًا، أدركت ما يجب أن أفعله.
ضربت قدمي الفراغ. الخطو في الفراغ!
‘يجب أن أطور جسدي المادي!’
خطوت على الفراغ، وحلقت باستمرار أعلى في السماء. أعلى وأعلى! أصبحت الأرض بعيدة تدريجيًا، واقتربت السماء. حركت قدمي بشكل أسرع، وخطوت على تدفق الفراغ واندفعت نحو السماء. ثم، فجأة.
بناءً على هذه التيارات الخمسة من الطاقة، يجب أن أعيد تشكيل جسدي بالكامل لتحمل نمو الدانتيان العلوي! فهمت أخيرًا ما يعنيه تجديد الشباب حقًا. في السابق، كنت أعتقد أن الطاقة الروحية التي تتسرب إلى الجسم ستطوره بشكل طبيعي. كنت مخطئًا. الطاقة لا تطور الجسم؛ إنها مجرد المادة المستخدمة لإعادة التشكيل. كان العامل الفعلي لتجديد الشباب دائمًا أنا نفسي.
لهثت لالتقاط أنفاسي بينما فتحت عيني. أنا على قيد الحياة. كانت لا تزال رائحة النباتات والأشجار المألوفة. لقد عدت مرة أخرى.
‘أنا، شخصيًا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، كن هادئًا للحظة.”
كراك، كراكل!
ووش! اخترقت السحب ووجدت نفسي فوقها.
‘يجب أن أوازن جسدي!’
فكرت هكذا وأنا مدفون في السحب. نعم، من الآن فصاعدًا، إنها نقطة الانطلاق الحقيقية.
بالنية، أعدت ترتيب عظامي وعضلاتي. سحبت خطوط الطول وحسنتها، مما جعلها تتدفق عبر المسارات الأكثر كفاءة. لم تساعد الطاقة الروحية للعناصر الخمسة بشكل مباشر ولكنها أرتني الطريقة ‘الصحيحة’ لإعادة تكوين عظامي وعضلاتي. بإضافة معرفتي الطبية من كوني طبيبًا، تمكنت من إعادة تشكيل جسدي بسهولة. أُعيد ترتيب العظام، وتقشير الجلد. دُفعت الدهون غير المفيدة إلى الخارج، وطُردت السموم مثل النيكوتين والكوليسترول في الأوعية الدموية. أُعيد تشكيل عظام وعضلات جسدي بالكامل إلى شكل محسّن لقبول تدفق الطاقة من السماء والأرض. أفضل بنية جسدية للفنون القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللحظات الأخيرة من حياتي السابقة. خلال القتال مع “ماكلي وانغشين”، رُسم عالم جديد بواسطة أرواح تلاميذي.
اتسعت خطوط الطول، وتقوت العظام والعضلات، وتوسع الدانتيان بشكل كبير. في نفس الوقت، انفتحت جميع الأوعية الدموية الدقيقة في جسدي على مصراعيها، ممتصة الطاقة الروحية للسماء والأرض شيئًا فشيئًا. استطعت أن أعيش بمجرد التنفس من خلال الجلد دون الحاجة إلى التنفس من خلال أنفي. في هذه اللحظة، كنت إنسانًا متطورًا أكثر من كوني إنسانًا عاديًا.
أيقظت إحساسًا جديدًا لم أشعر به من قبل. ليس فقط تدفق “النية”، بل تدفق العالم. تدفق السماء والأرض الذي يدير العالم! الطاقة الروحية للسماء والأرض!
فلاش!
‘سأطور جسدي المادي!’
عندما فتحت عيني، بدا وكأن ضوءًا نقيًا يتدفق من الداخل.
“تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل.”
“هوو…”
مهما بدت عديدة، فإن الموضوع في النهاية واحد. نشأت كلها من طيف لوني واحد. تشابكت الألوان التي لا حصر لها وتكاملت. ثم أصبحت عديمة اللون واندمجت في الفراغ. عندما وصلت الألوان اللانهائية إلى حدها، تحولت إلى العدم. وهكذا، تطورت نيتي إلى وعي إلهي، متعدية على الفضاء المحيط.
بيدين فارغتين، اتخذت الوضعية الأساسية وكشفت عن “تجاوز القمم” من “فن سيف قطع الجبل”. تطايرت قطرات الندى الصغيرة على أطراف العشب تحت قدمي بفعل وضعيتي. مع حركاتي، طارت قطرات الندى أعلى في الهواء، وفي عيني، استطعت رؤية مسار كل قطرة بوضوح. داخل تلك القطرات، استطعت رؤية انعكاس. بشرة صافية خالية من العيوب، وجه ليس وسيمًا بشكل خاص ولكنه خالٍ من الزوائد. على الرغم من أنه ليس كثيرًا، لكنه وجه أصغر سنًا إلى حد كبير.
لقد ربيتكم بقلبي. لكن الآن، لن أتمكن أبدًا من رؤيتكم مرة أخرى. أنتم في هذا الزمن العائد لن تكونوا التلاميذ الذين ربيتهم. بما أنني لا أستطيع رؤيتكم مرة أخرى أبدًا، كل ما يمكنني فعله هو أن أشكركم من كل قلبي. شكرًا لكم، يا تلاميذي. وأنا آسف، يا تلاميذي. لقد تمكنت من الوصول إلى هذا العالم من خلال رعايتكم، والاستماع إلى رغباتكم، والتصرف بحماقة بناءً على عنادي… وقطع ذلك العناد. العالم الذي تطلعت إليه بلا نهاية.
من خلال الولادة الجديدة وتجديد الشباب، شوهد انعكاسي في تلك القطرات.
لهثت لالتقاط أنفاسي بينما فتحت عيني. أنا على قيد الحياة. كانت لا تزال رائحة النباتات والأشجار المألوفة. لقد عدت مرة أخرى.
شوش!
حتى في اللحظات الأخيرة من حياتي السابقة، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا. كان الأمر فقط أنني لم أنتبه إليه بسبب العويل في دماغي والألم في جميع أنحاء جسدي. في الواقع، هذا ما يحدث عندما يكتسب المرء وعيًا مثل وعي المُزارع.
قطعت الهواء بيدي، وشقت النية الحادة قطرة الندى في الجو. أواصل ممارسة تقنيات السيف باستمرار.
“ها، هاهاها… هاهاهاها…”
تدفق الطاقة الذي يطفو بين السماء والأرض. غمرت نيتي في ذلك التدفق، وضخخت طاقتي الداخلية.
ووش!
ووش-
داخل جسدي، بدأت الطاقات الخمس الأساسية، التي تؤسس توازن كل الأشياء تحت السماء، في التدفق. غريزيًا، أدركت ما يجب أن أفعله.
بدأ جوهر التشي يتشكل في الفضاء الفارغ. الآن، يمكنني استخدام ‘تدفق’ الفراغ نفسه كسلاح!
حتى في اللحظات الأخيرة من حياتي السابقة، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا. كان الأمر فقط أنني لم أنتبه إليه بسبب العويل في دماغي والألم في جميع أنحاء جسدي. في الواقع، هذا ما يحدث عندما يكتسب المرء وعيًا مثل وعي المُزارع.
كراش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘صحيح، كان الأمر كذلك حينها أيضًا.’
أمسكت بـ”جوهر التشي” الذي تشكل في الهواء، واستخدمت الحركات من الأولى إلى الثانية والعشرين من “فن سيف قطع الجبل”. ثم، قررت أن أفعل شيئًا لطالما أردت تجربته.
“ها، هاهاها… هاهاهاها…”
ويش!
بطبيعة الحال، في ذهني، اكتشفت أين يمكنني ‘الخطو’. بحركات محسنة وبدون أي هدر، ‘خطوت’ على الريح العابرة وتدفق الطاقة الروحية للسماء والأرض.
نفذت “طيران سيد الجبال” وقفزت نحو أعلى شجرة قريبة. في لحظة، وصلت إلى قمة الشجرة وركلت غصنًا من هناك. استطعت أن أرى. في الوعي المكتسب حديثًا. في أحاسيس جسدي المكتسب حديثًا. أنماط الرياح التي لا حصر لها تتدفق عبر السماء. وتدفق الطاقة الروحية للسماء والأرض بين الرياح.
مسترجعًا التنوير من حياتي السابقة، بدأت في اتخاذ نفس الإجراءات التي قمت بها في ذلك الوقت. راقبت جسدي ببطء. كان توازن الدانتيان العلوي والمتوسط والسفلي ملتويًا وغير متناغم. أصبح الدانتيان العلوي كبيرًا بشكل مفرط وكان لا يزال ينمو في الوقت الفعلي. إذا تركته كما هو، فلن يتحمل رأسي في النهاية نمو الدانتيان العلوي وسينفجر.
‘هل هكذا يتم الأمر؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللحظات الأخيرة من حياتي السابقة. خلال القتال مع “ماكلي وانغشين”، رُسم عالم جديد بواسطة أرواح تلاميذي.
بطبيعة الحال، في ذهني، اكتشفت أين يمكنني ‘الخطو’. بحركات محسنة وبدون أي هدر، ‘خطوت’ على الريح العابرة وتدفق الطاقة الروحية للسماء والأرض.
داخل جسدي، بدأت الطاقات الخمس الأساسية، التي تؤسس توازن كل الأشياء تحت السماء، في التدفق. غريزيًا، أدركت ما يجب أن أفعله.
بووم!
بيدين فارغتين، اتخذت الوضعية الأساسية وكشفت عن “تجاوز القمم” من “فن سيف قطع الجبل”. تطايرت قطرات الندى الصغيرة على أطراف العشب تحت قدمي بفعل وضعيتي. مع حركاتي، طارت قطرات الندى أعلى في الهواء، وفي عيني، استطعت رؤية مسار كل قطرة بوضوح. داخل تلك القطرات، استطعت رؤية انعكاس. بشرة صافية خالية من العيوب، وجه ليس وسيمًا بشكل خاص ولكنه خالٍ من الزوائد. على الرغم من أنه ليس كثيرًا، لكنه وجه أصغر سنًا إلى حد كبير.
ضربت قدمي الفراغ. الخطو في الفراغ!
“النية” شيء يمتلكه الأحياء فقط. لهذا السبب لا يستطيع الـ”جيانغشي” استخدام طاقة السيف. ولكن لماذا استشعرت “النية” حتى من الـ”جيانغشي”؟
على الرغم من أنني لم أكن معتادًا عليه بعد واستهلك الكثير من طاقتي الداخلية، إلا أنني شعرت بمتعة وخز تسري في جسدي وأنا أواصل الخطو في الفراغ.
طاخ! قبل أن يتمكن “جيون ميونغ-هون” من قول أي شيء، تحركت بسرعة وضغطت على نقطة نومه. ثم، ضغطت بسرعة على نقاط نوم “كيم يونغ-هون”، و”أوه هيون-سيوك”، و”كانغ مين-هي”، و”أوه هي-سيو”، و”كيم يون”.
بووم، بووم، بووم!
ووش!
خطوت على الفراغ، وحلقت باستمرار أعلى في السماء. أعلى وأعلى! أصبحت الأرض بعيدة تدريجيًا، واقتربت السماء. حركت قدمي بشكل أسرع، وخطوت على تدفق الفراغ واندفعت نحو السماء. ثم، فجأة.
عندما فتحت عيني، بدا وكأن ضوءًا نقيًا يتدفق من الداخل.
ووش! اخترقت السحب ووجدت نفسي فوقها.
لهثت لالتقاط أنفاسي بينما فتحت عيني. أنا على قيد الحياة. كانت لا تزال رائحة النباتات والأشجار المألوفة. لقد عدت مرة أخرى.
“ها، هاهاها… هاهاهاها…”
ووش-
نفضت قطرات الماء التي التصقت بجسدي بالكامل، مع بحر السحب الأبيض تحت قدمي، ضحكت بصوت عالٍ. أخيرًا، لقد وصلت إليه. العالم الذي حلمت به وطمحت إليه. الحد الأدنى الذي استهدفته. دون أن أدري، شعرت بالدموع تتجمع في عيني. الدموع، الممزوجة بقطرات من السحب، بدأت تتساقط على السماء أدناه.
فلاش!
“…شكرًا لكم.”
بينما حقق “كيم يونغ-هون” التنوير جالسًا في وضعية اللوتس، وجدت أن اتخاذ وضعية الركوب أكثر راحة قليلاً.
تحدثت إلى تلاميذي من حياتي السابقة، إلى أولئك عبر الخط الزمني الذين لن أتمكن من رؤيتهم مرة أخرى.
أيقظت إحساسًا جديدًا لم أشعر به من قبل. ليس فقط تدفق “النية”، بل تدفق العالم. تدفق السماء والأرض الذي يدير العالم! الطاقة الروحية للسماء والأرض!
“بفضلكم تمكنت من الوصول إلى هذه النقطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ادمجها.’
لقد ربيتكم بقلبي. لكن الآن، لن أتمكن أبدًا من رؤيتكم مرة أخرى. أنتم في هذا الزمن العائد لن تكونوا التلاميذ الذين ربيتهم. بما أنني لا أستطيع رؤيتكم مرة أخرى أبدًا، كل ما يمكنني فعله هو أن أشكركم من كل قلبي. شكرًا لكم، يا تلاميذي. وأنا آسف، يا تلاميذي. لقد تمكنت من الوصول إلى هذا العالم من خلال رعايتكم، والاستماع إلى رغباتكم، والتصرف بحماقة بناءً على عنادي… وقطع ذلك العناد. العالم الذي تطلعت إليه بلا نهاية.
لقد قرأت فقط التدفق الطبيعي للطاقة في الـ”جيانغشي”.
“تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل.”
تدفق الطاقة الذي يطفو بين السماء والأرض. غمرت نيتي في ذلك التدفق، وضخخت طاقتي الداخلية.
دون الحفاظ على “الخطو في الفراغ”، سقطت عائدًا، مواجهًا أنماط الرياح. احتضنت النسيم المنعش من السماء الواسعة، بينما احتفظت في نفس الوقت بذكريات تلاميذي في أعماق قلبي. متمسكًا بهذه الذكريات الماضية، فهمت أنني وصلت حقًا إلى نقطة البداية.
“بفضلكم تمكنت من الوصول إلى هذه النقطة.”
ووش!
قرمشة، قرمشة- مضغت قليلاً من التراب، لكن ذلك كان محتملاً. بعد مضغ جذر الخيزران الأصفر لفترة، شعرت بطاقة دافئة تتدفق في معدتي. جلست وبدأت في التأمل، مرسخًا أولاً “أسلوب تشي وريد التنين” في خطوط الطول الخاصة بي. كم مرة قمت بالزراعة الداخلية وأنا جالس؟
‘من الآن فصاعدًا، إنها البداية الحقيقية…’
رمشة عين.
فكرت هكذا وأنا مدفون في السحب. نعم، من الآن فصاعدًا، إنها نقطة الانطلاق الحقيقية.
أمسكت بـ”جوهر التشي” الذي تشكل في الهواء، واستخدمت الحركات من الأولى إلى الثانية والعشرين من “فن سيف قطع الجبل”. ثم، قررت أن أفعل شيئًا لطالما أردت تجربته.
مهما بدت عديدة، فإن الموضوع في النهاية واحد. نشأت كلها من طيف لوني واحد. تشابكت الألوان التي لا حصر لها وتكاملت. ثم أصبحت عديمة اللون واندمجت في الفراغ. عندما وصلت الألوان اللانهائية إلى حدها، تحولت إلى العدم. وهكذا، تطورت نيتي إلى وعي إلهي، متعدية على الفضاء المحيط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		