سيد القمة (4)
الفصل 21: سيد القمة (4)
“لقد شفاني الطبيب الإمبراطوري تمامًا. أتمنى لو أستطيع تعلم مهاراته الطبية.”
اقطع!
“ولكن هل تعرف لماذا تمكنت عشيرة جين من إنتاج الكثير من أسياد القمة؟ لقد أجبروا أرواح أفراد عائلات القتلة المتوفين على الدخول في أجساد القتلة، وضحوا بحيويتهم لتعزيز مواهبهم.”
قاتل!
قاتل!
مستنزفًا كل ذرة من قوة إرادتي، اندفعت نحو ساق المزارع بسيفي. المزارع، الذي كان مسترخيًا حتى الآن، التوى وجهه بصدمة بينما اخترق “جوهر السيف” خاصتي تعاويذه الدفاعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع تصديق هذا”، فكرت، متذكرًا أن هذا كان عصرًا يشبه العصور الوسطى. “كيف هو الوضع مع ذلك المزارع؟” “لقد قتلته بنفسك، يا نائب القائد سيو أون-هيون. لقد مات. لقد أبلغت جلالته أنك ضحيت بنفسك بشجاعة لقتل المزارع، فلا تقلق.”
ثم. تشاك! كراك، كراك! “جوهر السيف”، الذي صنعته باستنزاف كل طاقتي الداخلية، انطفأ كشمعة في مهب الريح. كانت طاقتي غير كافية. على الرغم من صب عقود من الطاقة الداخلية فيها، وبسبب افتقاري للتنوير، لم أتمكن من الحفاظ على “جوهر السيف” لأكثر من ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشيرة ماكلي أسوأ. لمدة 20-30 عامًا، كانوا يأسرون الفقراء لصنع إكسير محظور يطيل حياة المزارعين باستخدام دمائهم وطاقتهم الحيوية!”
بالكاد خدش سيفي ساق المزارع، مخترقًا ملابسه ومسببًا جرحًا طفيفًا. آآه… مع انطفاء “جوهر السيف”، لم يعد سيفي قادرًا على اختراق تعويذته الدفاعية. في الوقت نفسه، أصابتني ردة فعل استخدام كل طاقتي الداخلية، مما تسبب في سيلان الدم من فمي، واستنزاف قوتي، وتركي منهارًا في مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كانت هي اليد التي سحقها ومضغها المزارع. “بصراحة، لم أتوقع أن تكون بخير. مجرد القدرة على استخدامها نعمة.” “جيد. أنت إيجابي، وهذا رائع. أيضًا، أعجب جلالته بشجاعتك وقرر مكافأتك. بما أنه لا يمكن مكافأة حارس سري رسميًا، طلب مني أن أنقل لك هذا. أقدم لك بموجب هذا مكافأة نيابة عن الإمبراطور.”
“سعال! سعال!”
“نعم، أنا لست سوى حشرة.”
تناثر الدم مع كل سعلة. شعرت وكأن أحشائي تتمزق.
قاطعته قائلاً: “تلك الرسالة أُرسلت قبل شهر. لكنني اكتشفت شيئًا أكثر أهمية في الشهر الماضي. هناك عشيرتان من المزارعين في هذا البلد. ماكلي وجين.”
“أنت، أيها البشري القذر…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاثون عامًا منذ عودتي. أصبح الألم في يدي مألوفًا. تحسنت مهاراتي في المبارزة والأسلحة الخفية، وكنت على وشك كشف سر المزارعين.
غاضبًا من هجومي، نثر المزارع تعاويذ تحولت إلى خناجر متوهجة، طعنت ذراعي وساقي. “آه… آرغ!” تحملت الألم، محاولًا الإمساك بسيفي، لكن المزارع داس على يدي.
أومأت برأسي، وتفقدت حالة جسدي. كانت يدي اليمنى لا تزال مخدرة، وكان هناك بعض الضرر في قنوات طاقتي الحيوية، لكنها كانت مستقرة. لقد شفيت جميع الجروح التي سببتها خناجر المزارع. “أمر الإمبراطور الطبيب الإمبراطوري بمعالجتك. كن ممتنًا لنعمة جلالته.”
“أنت حثالة بشرية قذرة!”
مذعورًا، صرخت. “عشيرة ماكلي تأكل الناس!”
طخ! طخ! طخ!
فهمت لماذا لم أسمع أبدًا عن أسياد القمة هؤلاء في حياتي السابقة. “إذا عادت عشيرة جين إلى السلطة مرة أخرى، فربما يكون الأمر أفضل قليلاً من هؤلاء المزارعين القذرين من عشيرة ماكلي.”
داس على يدي بلا رحمة، ونشر حاجزًا دفاعيًا أقوى حولنا. “كيف تجرؤ، كيف تجرؤ على محاولة قطعي! أنت، بالذات! أنا سليل نبيل من عشيرة المزارعين، لست شخصًا يمكن لأمثالكم من البشر لمسه! كيف تجرؤ، كيف تجرؤ!!”
أومأت برأسي، وتفقدت حالة جسدي. كانت يدي اليمنى لا تزال مخدرة، وكان هناك بعض الضرر في قنوات طاقتي الحيوية، لكنها كانت مستقرة. لقد شفيت جميع الجروح التي سببتها خناجر المزارع. “أمر الإمبراطور الطبيب الإمبراطوري بمعالجتك. كن ممتنًا لنعمة جلالته.”
بعد أن سحق يدي لبعض الوقت، مد يده إلى جرابه ونثر حفنة أخرى من التعاويذ. “كنت أخطط للتلاعب بكم قبل قتل فرع عائلة ماكلي، لكني غيرت رأيي. سأمزقكم جميعًا أيها البشر إربًا مثل الحشرات!”
اندلع اللهب في يد المزارع مرة أخرى. كان سيحرقني على الفور، لكن…
اجتاحت النيران التعاويذ، وحولتها إلى كرات نارية، وبدأت في إطلاقها نحو الحراس. “شاهد بعناية، يا حشرة. سترى جميع رفاقك يتمزقون حتى الموت قبل أن أمضغك. أنتم أيها الحشرات، بغض النظر عن مدى نضالكم، لا معنى لكم أمام المزارعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع تصديق هذا”، فكرت، متذكرًا أن هذا كان عصرًا يشبه العصور الوسطى. “كيف هو الوضع مع ذلك المزارع؟” “لقد قتلته بنفسك، يا نائب القائد سيو أون-هيون. لقد مات. لقد أبلغت جلالته أنك ضحيت بنفسك بشجاعة لقتل المزارع، فلا تقلق.”
“سعال، سعال…”
“أترى، سيكون موتك بلا معنى تمامًا مثل أولئك الذين احتقرتهم.”
تدفق المزيد من الدم مني. اهتزت أعضائي الداخلية من استهلاك كل طاقتي الداخلية دفعة واحدة، مما أدى إلى تشوش رؤيتي. لكن سمعي كان لا يزال واضحًا بما يكفي لالتقاط بضع كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حان الوقت.”
حشرة.
مذعورًا، صرخت. “عشيرة ماكلي تأكل الناس!”
بلا معنى.
حشرة.
“نعم، أنا لست سوى حشرة.”
في تلك اللحظة. كليك!
مقارنة بأولئك الموهوبين حقًا، بالمزارعين.
“ولكن هل تعرف لماذا تمكنت عشيرة جين من إنتاج الكثير من أسياد القمة؟ لقد أجبروا أرواح أفراد عائلات القتلة المتوفين على الدخول في أجساد القتلة، وضحوا بحيويتهم لتعزيز مواهبهم.”
“لكن، لكن…”
عشر سنوات لاحقًا.
كافحت. بيدي المسحوقة، أمسكت بكاحل المزارع. “قد أكون حشرة، لكن حتى نضال حشرة ليس بلا معنى!!!”
بعد أن كافح لبعض الوقت، مات المزارع. لم تكن جثته الميتة مختلفة كثيرًا عن الحشرات التي احتقرها طوال حياته. عند الموت، الجميع متساوون.
“أيها الشيء القذر، اتركني!”
عشر سنوات لاحقًا.
اندلع اللهب في يد المزارع مرة أخرى. كان سيحرقني على الفور، لكن…
“أترى، سيكون موتك بلا معنى تمامًا مثل أولئك الذين احتقرتهم.”
“لقد حان الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشيرة ماكلي أسوأ. لمدة 20-30 عامًا، كانوا يأسرون الفقراء لصنع إكسير محظور يطيل حياة المزارعين باستخدام دمائهم وطاقتهم الحيوية!”
انطفأت الكرة النارية مع مرور الوقت. “ماذا؟ لما لا…” تدفق الدم من عيني وأنف وفم المزارع.
فهمت لماذا لم أسمع أبدًا عن أسياد القمة هؤلاء في حياتي السابقة. “إذا عادت عشيرة جين إلى السلطة مرة أخرى، فربما يكون الأمر أفضل قليلاً من هؤلاء المزارعين القذرين من عشيرة ماكلي.”
“السم يعمل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال، سعال…”
ابتسمت ابتسامة ساخرة للمتدرب الحائر، وأمسكت بكاحله بقوة أكبر، وسحبت بقوة. انهار. “آه، ترياق…” مد يده نحو جرابه.
“أيها الشيء القذر، اتركني!”
طخ!
قاتل!
دفعت الجراب بعيدًا. “غرغرة…” ارتفعت رغوة الدم من فمه وهو يحاول ترديد تعويذة. لكنني لم أكن سأسمح له بذلك. صعدت فوقه، ودفعت يدي المسحوقة في فمه، ومنعته من الترديد.
حشرة.
“أترى، سيكون موتك بلا معنى تمامًا مثل أولئك الذين احتقرتهم.”
غاضبًا من هجومي، نثر المزارع تعاويذ تحولت إلى خناجر متوهجة، طعنت ذراعي وساقي. “آه… آرغ!” تحملت الألم، محاولًا الإمساك بسيفي، لكن المزارع داس على يدي.
بعد أن كافح لبعض الوقت، مات المزارع. لم تكن جثته الميتة مختلفة كثيرًا عن الحشرات التي احتقرها طوال حياته. عند الموت، الجميع متساوون.
عشر سنوات لاحقًا.
انهار الحاجز الدفاعي. القائد والحراس الآخرون، الذين كانوا يراقبون من الخارج، أتوا إلي بسرعة. اختفى الحاجز الأسود الذي وضعه المزارع، وفقدت وعيي، ورأيت هذا كمشهد أخير لي.
انهار الحاجز الدفاعي. القائد والحراس الآخرون، الذين كانوا يراقبون من الخارج، أتوا إلي بسرعة. اختفى الحاجز الأسود الذي وضعه المزارع، وفقدت وعيي، ورأيت هذا كمشهد أخير لي.
عندما فتحت عيني، كنت في غرفتي. كان القائد بجانبي، يدخن غليونًا. “آه، لقد استيقظت.” “نعم. ولكن هل من المقبول تدخين التبغ بجانب مريض؟” “عن ماذا تتحدث؟ التبغ عشب صحي.”
“نعم، أنا لست سوى حشرة.”
“لا أستطيع تصديق هذا”، فكرت، متذكرًا أن هذا كان عصرًا يشبه العصور الوسطى. “كيف هو الوضع مع ذلك المزارع؟” “لقد قتلته بنفسك، يا نائب القائد سيو أون-هيون. لقد مات. لقد أبلغت جلالته أنك ضحيت بنفسك بشجاعة لقتل المزارع، فلا تقلق.”
“سعال! سعال!”
“لقد أكملت مهمتي اليوم أيضًا.”
بعد أن غادر، فكرت، “العائلة الإمبراطورية تعرف حقًا الرفاهية.” خططت لتناول الحبة عندما تكون حياتي على وشك الانتهاء، لاختبار تأثيرها الكامل. “ممتن دائمًا لنعمة جلالته.”
أومأت برأسي، وتفقدت حالة جسدي. كانت يدي اليمنى لا تزال مخدرة، وكان هناك بعض الضرر في قنوات طاقتي الحيوية، لكنها كانت مستقرة. لقد شفيت جميع الجروح التي سببتها خناجر المزارع. “أمر الإمبراطور الطبيب الإمبراطوري بمعالجتك. كن ممتنًا لنعمة جلالته.”
اندلع اللهب في يد المزارع مرة أخرى. كان سيحرقني على الفور، لكن…
“لقد شفاني الطبيب الإمبراطوري تمامًا. أتمنى لو أستطيع تعلم مهاراته الطبية.”
طخ!
أعجبت بمهارة الطبيب وقمت بتدوير طاقتي الداخلية. مستلقيًا في السرير، شعرت بانتعاش قليل في جسدي. “بخصوص يدك اليمنى” نظر القائد إلى يدي وتردد. “قد لا تزال قابلة للاستخدام، ولكن ليس كما كانت من قبل، هذا ما قاله الطبيب. لم تشف بالكامل، فلا تجهدها.”
“أترى، سيكون موتك بلا معنى تمامًا مثل أولئك الذين احتقرتهم.”
بعد كل شيء، كانت هي اليد التي سحقها ومضغها المزارع. “بصراحة، لم أتوقع أن تكون بخير. مجرد القدرة على استخدامها نعمة.” “جيد. أنت إيجابي، وهذا رائع. أيضًا، أعجب جلالته بشجاعتك وقرر مكافأتك. بما أنه لا يمكن مكافأة حارس سري رسميًا، طلب مني أن أنقل لك هذا. أقدم لك بموجب هذا مكافأة نيابة عن الإمبراطور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بأولئك الموهوبين حقًا، بالمزارعين.
ركعت على ركبتي وأنا أتلقى صندوقًا حريريًا صغيرًا من قائد الفرقة. “يأمر جلالته: ‘نائب القائد سيو أون-هيون، لحمايتك الشجاعة للعرش المقدس، نمنحك هذه المكافأة لتذكيرك بمسؤوليتك الجسيمة.'”
ثم. تشاك! كراك، كراك! “جوهر السيف”، الذي صنعته باستنزاف كل طاقتي الداخلية، انطفأ كشمعة في مهب الريح. كانت طاقتي غير كافية. على الرغم من صب عقود من الطاقة الداخلية فيها، وبسبب افتقاري للتنوير، لم أتمكن من الحفاظ على “جوهر السيف” لأكثر من ثانية.
داخل الصندوق الحريري كانت هناك حبة صغيرة ذات لون محمر. “يقال إنها مصنوعة من نفس مكونات الحبوب التي يتناولها متدربو تنقية التشي أثناء انتقالهم إلى بناء التشي. لا أفهم كل ذلك، لكن”
أدركت ما هي الحبة. “بقايا حبة.”
أدركت ما هي الحبة. “بقايا حبة.”
“يقال إنها تمد العمر بحوالي عشر سنوات عندما يتناولها البشر.”
“يقال إنها تمد العمر بحوالي عشر سنوات عندما يتناولها البشر.”
“مجرد بقايا يمكن أن تمد العمر بعشر سنوات؟” بدت الحبة مختلفة الآن.
“عشر سنوات؟” كنت مندهشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشر سنوات؟” كنت مندهشًا.
“مجرد بقايا يمكن أن تمد العمر بعشر سنوات؟” بدت الحبة مختلفة الآن.
“نعم، أعرف ذلك.”
“كن ممتنًا إلى الأبد لنعمة الإمبراطور.”
قاطعته قائلاً: “تلك الرسالة أُرسلت قبل شهر. لكنني اكتشفت شيئًا أكثر أهمية في الشهر الماضي. هناك عشيرتان من المزارعين في هذا البلد. ماكلي وجين.”
بعد أن غادر، فكرت، “العائلة الإمبراطورية تعرف حقًا الرفاهية.” خططت لتناول الحبة عندما تكون حياتي على وشك الانتهاء، لاختبار تأثيرها الكامل. “ممتن دائمًا لنعمة جلالته.”
انهار الحاجز الدفاعي. القائد والحراس الآخرون، الذين كانوا يراقبون من الخارج، أتوا إلي بسرعة. اختفى الحاجز الأسود الذي وضعه المزارع، وفقدت وعيي، ورأيت هذا كمشهد أخير لي.
عشر سنوات لاحقًا.
“لكن، لكن…”
ثلاثون عامًا منذ عودتي. أصبح الألم في يدي مألوفًا. تحسنت مهاراتي في المبارزة والأسلحة الخفية، وكنت على وشك كشف سر المزارعين.
فهمت لماذا لم أسمع أبدًا عن أسياد القمة هؤلاء في حياتي السابقة. “إذا عادت عشيرة جين إلى السلطة مرة أخرى، فربما يكون الأمر أفضل قليلاً من هؤلاء المزارعين القذرين من عشيرة ماكلي.”
“متدربو عشيرة جين يختبئون في تشكيلات قوية. يجمعون بشرًا موهوبين ويدربونهم ليصبحوا أسياد قمة للاغتيال.”
اجتاحت النيران التعاويذ، وحولتها إلى كرات نارية، وبدأت في إطلاقها نحو الحراس. “شاهد بعناية، يا حشرة. سترى جميع رفاقك يتمزقون حتى الموت قبل أن أمضغك. أنتم أيها الحشرات، بغض النظر عن مدى نضالكم، لا معنى لكم أمام المزارعين!”
فهمت لماذا لم أسمع أبدًا عن أسياد القمة هؤلاء في حياتي السابقة. “إذا عادت عشيرة جين إلى السلطة مرة أخرى، فربما يكون الأمر أفضل قليلاً من هؤلاء المزارعين القذرين من عشيرة ماكلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل شخص من النافذة. “يونغ-هون هيونغ؟” دخل كيم يونغ-هون القصر ليلاً. “كنت أقرأ رسالتك للتو. معرفة مجال المزارعين…”
قررت التركيز أكثر على فنوني القتالية وحركات كيم يونغ-هون.
انطفأت الكرة النارية مع مرور الوقت. “ماذا؟ لما لا…” تدفق الدم من عيني وأنف وفم المزارع.
في تلك اللحظة. كليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل شخص من النافذة. “يونغ-هون هيونغ؟” دخل كيم يونغ-هون القصر ليلاً. “كنت أقرأ رسالتك للتو. معرفة مجال المزارعين…”
دخل شخص من النافذة. “يونغ-هون هيونغ؟” دخل كيم يونغ-هون القصر ليلاً. “كنت أقرأ رسالتك للتو. معرفة مجال المزارعين…”
“نعم، أنا لست سوى حشرة.”
قاطعته قائلاً: “تلك الرسالة أُرسلت قبل شهر. لكنني اكتشفت شيئًا أكثر أهمية في الشهر الماضي. هناك عشيرتان من المزارعين في هذا البلد. ماكلي وجين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشر سنوات؟” كنت مندهشًا.
“أطاحت عشيرة ماكلي بعشيرة جين قبل قرن من الزمان. ومنذ ذلك الحين، تخطط عشيرة جين لاغتيال الإمبراطور باستخدام أسياد القمة المدربين من البشر.”
بعد أن غادر، فكرت، “العائلة الإمبراطورية تعرف حقًا الرفاهية.” خططت لتناول الحبة عندما تكون حياتي على وشك الانتهاء، لاختبار تأثيرها الكامل. “ممتن دائمًا لنعمة جلالته.”
“نعم، أعرف ذلك.”
اجتاحت النيران التعاويذ، وحولتها إلى كرات نارية، وبدأت في إطلاقها نحو الحراس. “شاهد بعناية، يا حشرة. سترى جميع رفاقك يتمزقون حتى الموت قبل أن أمضغك. أنتم أيها الحشرات، بغض النظر عن مدى نضالكم، لا معنى لكم أمام المزارعين!”
“ولكن هل تعرف لماذا تمكنت عشيرة جين من إنتاج الكثير من أسياد القمة؟ لقد أجبروا أرواح أفراد عائلات القتلة المتوفين على الدخول في أجساد القتلة، وضحوا بحيويتهم لتعزيز مواهبهم.”
اجتاحت النيران التعاويذ، وحولتها إلى كرات نارية، وبدأت في إطلاقها نحو الحراس. “شاهد بعناية، يا حشرة. سترى جميع رفاقك يتمزقون حتى الموت قبل أن أمضغك. أنتم أيها الحشرات، بغض النظر عن مدى نضالكم، لا معنى لكم أمام المزارعين!”
“عشيرة ماكلي أسوأ. لمدة 20-30 عامًا، كانوا يأسرون الفقراء لصنع إكسير محظور يطيل حياة المزارعين باستخدام دمائهم وطاقتهم الحيوية!”
“أنت، أيها البشري القذر…!”
مذعورًا، صرخت. “عشيرة ماكلي تأكل الناس!”
انطفأت الكرة النارية مع مرور الوقت. “ماذا؟ لما لا…” تدفق الدم من عيني وأنف وفم المزارع.
قررت على الفور الانضمام إلى كيم يونغ-هون في محاربة هؤلاء المزارعين الشنيعين. في تلك الليلة، غادرت القصر مع كيم يونغ-هون، مستعدًا للقتال ضد عشيرة ماكلي الفاسدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت الجراب بعيدًا. “غرغرة…” ارتفعت رغوة الدم من فمه وهو يحاول ترديد تعويذة. لكنني لم أكن سأسمح له بذلك. صعدت فوقه، ودفعت يدي المسحوقة في فمه، ومنعته من الترديد.
أومأت برأسي، وتفقدت حالة جسدي. كانت يدي اليمنى لا تزال مخدرة، وكان هناك بعض الضرر في قنوات طاقتي الحيوية، لكنها كانت مستقرة. لقد شفيت جميع الجروح التي سببتها خناجر المزارع. “أمر الإمبراطور الطبيب الإمبراطوري بمعالجتك. كن ممتنًا لنعمة جلالته.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		