موهبة ممنوحة من السماء (5)
الفصل 11: موهبة ممنوحة من السماء (5)
بكيت في المطر. بعد مرور بعض الوقت، استعدت بعض القوة وزحفت إلى حيث قفز يونغ-هون. كانت جثث الشيوخ ومزارعي القمة في قصر الشيطان السماوي متناثرة. بحثت بينهم عن أي ناجين محتملين. للأسف، كان جميع أعضاء القصر قد ماتوا.
“هل هذا حلم؟”
ضعيف، ومع ذلك نجوت بسبب تفاهتي. هل أنا سعيد بذلك؟.
سوووش…
قال “القليل”، لكن الكتاب كان أكثر سمكًا بكثير من الذي تلقيته في حياتي السابقة. بدا أنه أكثر سمكًا بثلاث مرات تقريبًا.
المطر يتساقط.
ووش…
السماء مصبوغة بلون الحبر، وتحتها، رجل عجوز يرتدي ملابس زرقاء يركب أداة سحرية على شكل سحابة، وينظر إلى القاعة الرئيسية المدمرة لقصر الشيطان السماوي. حوله، عشرات من ممارسي مرحلة “بناء التشي” يرتدون أردية زرقاء وينظرون إلى المشهد. على الرغم من المطر، بدا وكأن حاجزًا غير مرئي يحيط بهم، طاردًا قطرات المطر.
“همف، عقيم… هاه…!”.
في وسط القصر، كان هيونغ-نيم، وأعضاء قصر الشيطان السماوي، والشيوخ ملقون على الأرض مغطين بالدماء. سعل هيونغ-نيم دمًا، واستخدم نصلًا مكسورًا كعكاز وبالكاد وقف.
“تمكنت بطريقة ما من الإفلات من مزارعي بناء التشي الأوليين، ونجحت أخيرًا في قطع مزارع من مرحلة بناء التشي المتأخرة. لكن مزارعي تكوين النواة… إنهم مثل الكوارث الطبيعية. من تكوين النواة فصاعدًا، يشبهون الظواهر الطبيعية في شكل بشري…”.
“وحش… مرحلة بناء التشي، المرحلة المتأخرة…”
“مع ذلك، لم يكن من السهل التغلب على هذا الحاجز”.
نظر الرجل العجوز الذي يركب الأداة السحرية إليه وقال: “يمكنك أن تفخر يا فاني. أنا لست مجرد مزارع بسيط من المستوى الرابع عشر في مرحلة بناء التشي، بل أنا في مرحلة ‘الكمال العظيم في بناء التشي’، وهو عالم أعلى في الزراعة. لقد قاتلت بشكل لا يصدق ضد ممارس يكاد يصل إلى ‘تكوين النواة’ وتسعة وأربعين آخرين في مرحلة بناء التشي”.
“قصر الشيطان السماوي حاليًا مصنف كعدو عام لعالم الفنون القتالية، وقد وضعت السلطات مكافآت على معظمنا. النقطة المحورية، الشيطان السماوي المتطرف، يونغ-هون، هو أيضًا حاليًا في حالة غير معروفة من الحياة أو الموت!”.
“قاتلت جيدًا؟، تباً لك… التعامل معك وحدك كان مربكًا. البقية… حتى لو نفذت التشكيلات فقط…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“همم، بناءً على حالتك، يبدو أنك وصلت إلى ‘تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل’ بين الفنانين القتاليين. صحيح؟”.
كانت نظراتهم نحوي واضحة. لكن أحد المزارعين قال باستهتار: “لا يهم. إذا لم يكونوا من مزارعي القمة، فلنترك بقايا المرتبة الأولى والثانية ونلحق به. يمكن تسليم البقية للسلطات الفانية لإصدار مذكرة بحث”.
سعل هيونغ-نيم دمًا وركع على ركبة واحدة.
“أغ… آه…!”.
“هيونغ-نيم…”.
“أنا على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى المرتبة الأولى المتأخرة”.
محاصرًا تحت أنقاض المبنى المنهار، لم أستطع سوى مشاهدته. كنت مثبتًا تحت الأنقاض، عاجزًا عن الحركة، عندما انهار المبنى بضربة من يد مزارع من مرحلة بناء التشي.
“هذا هو…”.
“إنها ليست إصابة مميتة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت ذلك طوال حياتي”.
كان هذا تشخيصي الذاتي، بناءً على خبرتي في الحياة السابقة كطبيب من الدرجة الأولى. مع العلاج المناسب، يمكنني الوقوف في غضون شهرين. لكن في الوقت الحالي، لم أستطع حتى مساعدة هيونغ-نيم قليلاً. حتى لو لم أكن محاصرًا، لما كنت ذا فائدة. عضضت على شفتي، وأدركت عجزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن مجرمون في عالم الفنون القتالية…”.
تحدث الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق، الذي أعلن نفسه مزارعًا من مرحلة “الكمال العظيم في بناء التشي”، إلى هيونغ-نيم وهو يمسد لحيته.
“هناك العديد من المزارعين القساة والوحشيين أكثر مما تعتقد. يوفر هذا الفن القتالي فترة راحة قصيرة أمام هؤلاء الناس… إنه من هذا النوع من الفنون القتالية”.
“على الرغم من أنه من البغيض أنك قتلت أعضاء من عشيرة المزارعين وتستحق الموت، إلا أنني معجب بموهبتك. أقدم لك فرصة أن تصبح تلميذًا في عشيرتي وتتعلم أساليب الزراعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح… أغ…!”.
“أساليب… الزراعة؟ ألم تكن تلك… لأهلكم المميزين… فقط؟”.
“هاها، هذا صحيح. ولكن…”.
“إذا وصل فنان قتالي إلى الطاقات الخمس، حتى الفانون يوقظون صفة روحية مماثلة. من المحتمل أن ‘تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل’ لديك يتوافق مع ‘الجذر الروحي للطاقات الخمس’ لدينا. إذا تعلمت أساليب الزراعة، ستصبح رصيدًا قيمًا لعشيرتنا”.
ضرب الأرض بقوة.
بدا أن المزارعين الآخرين فوجئوا بعرضه.
كان جسدي يفقد حيويته تدريجيًا. لم يعد يطيعني كما كان من قبل. لكنني صررت على أسناني ولوحت بسيفي.
“ها… جدي. هذا الرجل هو…”.
“تمكنت من قطع معصم واحد لمزارع تكوين نواة. لكن هذا كان كل شيء، نما المعصم مرة أخرى بمجرد أن ردد المزارع بعض التعاويذ، وكنت على وشك الموت عدة مرات”.
قبل أن يتمكن مزارع من مرحلة بناء التشي من التعبير عن استيائه، تمتم الرجل العجوز بشيء، مرسلاً على الأرجح رسالة تخاطرية. بعد ذلك، بدأ المزارعون المضطربون في الابتسام بسخرية.
كانت تلك عودتي الثالثة.
“ها، بالفعل يا فاني. لديك القدرة على أن تصبح مزارعًا، لذا نقدم لك هذه الفرصة. سنعلمك حتى أعلى أساليب الزراعة في عشيرتنا. لقد حققت إنجازًا عظيمًا. أن تصبح مزارعًا سيمنحك قوة وحكمة لا تضاهى”.
سوووش…
كانوا الآن يشجعون هيونغ-نيم على أن يصبح مزارعًا. لاحظت من أعينهم أنهم كانوا يسخرون منه ويهزأون به.
“لقد عبرت الحاجز. تهانينا”.
“فخ…”.
لقد كان “فن سيف قطع الجبل”. ولكن… تم تعديله مرة أخرى ليناسب مستواي، بعد أن وصلت إلى المرتبة الأولى المتأخرة. تمت إضافة 12 حركة أخرى إلى الفن الأصلي الذي كان يتكون من 12 حركة، ليصبح المجموع 24 شكلاً. لحسن الحظ، كانت الحركات المضافة متصلة بـ “فن سيف قطع الجبل” الأصلي، لذلك لم يكن من الصعب تعلمها. ربما لأنني وصلت إلى حالة ‘وحدة السيف والجسد’، بدا أن إتقان المبارزة يزداد بسرعة كبيرة.
لقد كان فخًا. سيقبلونه كمزارع، لكن هناك شيئًا لم يُقل. وقف هيونغ-نيم، وهو يسعل دمًا ومغطى بالجراح.
أما بالنسبة لأسياد القمة الذين يمكنهم تحدينا، فلم يكن لديهم سبب للتدخل في مثل هذه المعارك السرية، مفضلين تأسيس فصائلهم الخاصة أو الانضمام إلى فصائل كبيرة كشيوخ فخريين أو ضيوف. في النهاية، في غضون خمس سنوات، سيطر “غوييونغ-غاك” تمامًا على سوق معلومات عالم الفنون القتالية في يانغو، ومحا أي معلومات تربطنا بقصر الشيطان السماوي. في السنوات الخمس التالية، قمت بتثبيت “غوييونغ-غاك” وانتظرت بصبر يونغ-هون.
“الزراعة، صحيح. هذا يبدو جيدًا! في الواقع، قتالكم ساعدني في الوصول إلى إدراك. بفضلكم، تمكنت من إكمال ‘سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية’!”.
تنهدت، مواجهًا الوجوه اليائسة التي تتشبث بي. كل ما تبقى هم أولئك الذين لم يصلوا إلى مرحلة القمة، فقط حتى المرحلة المتأخرة من المرتبة الأولى. جميع خبراء القمة التابعين للقصر ماتوا وهم يقاتلون المزارعين أثناء نشر تشكيل قتالي.
ضرب الأرض بقوة.
اتخذ هيونغ-نيم وضعية النصل. تلك النظرة…. للحظة، رأيت تداخل هيونغ-نيم من حياتي السابقة. فجأة، شعرت وكأنني فهمت النية الحقيقية وراء “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”. في حياتي السابقة، أخبرتني نظرة هيونغ-نيم اليائسة بشيء ما.
“سأريكم أقصى ما في السجل القتالي!”.
كان هذا تشخيصي الذاتي، بناءً على خبرتي في الحياة السابقة كطبيب من الدرجة الأولى. مع العلاج المناسب، يمكنني الوقوف في غضون شهرين. لكن في الوقت الحالي، لم أستطع حتى مساعدة هيونغ-نيم قليلاً. حتى لو لم أكن محاصرًا، لما كنت ذا فائدة. عضضت على شفتي، وأدركت عجزي.
“…بهذا النصل المكسور؟ ورفاقك جميعهم موتى أيضًا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان فخًا. سيقبلونه كمزارع، لكن هناك شيئًا لم يُقل. وقف هيونغ-نيم، وهو يسعل دمًا ومغطى بالجراح.
“…رفاق قصر الشيطان السماوي الموتى سيرغبون أيضًا في قتلك”.
“ولكن مع ذلك، حتى بعد تأمل المزارعين، وما وراء الفنون القتالية العادية، يبقى مجرد سجل لا أهمية له. لم أتمكن أبدًا من التفوق على المزارعين”.
اتخذ هيونغ-نيم وضعية النصل. تلك النظرة…. للحظة، رأيت تداخل هيونغ-نيم من حياتي السابقة. فجأة، شعرت وكأنني فهمت النية الحقيقية وراء “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”. في حياتي السابقة، أخبرتني نظرة هيونغ-نيم اليائسة بشيء ما.
“إلى متى يجب أن أظل ضعيفًا؟”.
ووش!.
شينغ! شينغ!.
اختفى في لحظة، ووصل إلى جانب الرجل العجوز ولوح بسيفه.
“تمكنت من قطع معصم واحد لمزارع تكوين نواة. لكن هذا كان كل شيء، نما المعصم مرة أخرى بمجرد أن ردد المزارع بعض التعاويذ، وكنت على وشك الموت عدة مرات”.
“همف، عقيم… هاه…!”.
“!”.
بينما حاول الرجل العجوز إلقاء تعويذة، شق نصل أخي المكسور الهواء بجانبه وقطع الفضاء الفارغ. ومع ذلك، بدا أن شيئًا غير مرئي قد “قُطع”. ارتبك الرجل العجوز بشكل كبير وفقد سيطرته على يونغ-هون، الذي انزلق بجانبه وهرب عبر تطويق مزارعي بناء التشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
بالفعل. كان هذا هو “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” الذي أنشأه يونغ-هون من حياتي السابقة. فن قتالي وُلد من اليأس والحزن، أنشأه أعظم فنان قتالي عند مواجهة مزارع والسقوط في اليأس. كان هذا الفن القتالي يحمل غرضًا: “لأخي الأصغر سيو أون-هيون، أرجوك حافظ على هذا الفن القتالي للأجيال القادمة، حتى يكون لديهم على الأقل شريان حياة في وجه الكارثة الطبيعية المعروفة باسم المزارعين”.
كنت أقترب من السبعين، لكنني ما زلت أشعر بالضعف إلى حد كبير.
تقنية سرية لخلق مهرب في وجود مزارعين أقوى لا يقهرون. كان هذا هو الهدف الأصلي الذي يسعى إليه “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”.
بكيت في المطر. بعد مرور بعض الوقت، استعدت بعض القوة وزحفت إلى حيث قفز يونغ-هون. كانت جثث الشيوخ ومزارعي القمة في قصر الشيطان السماوي متناثرة. بحثت بينهم عن أي ناجين محتملين. للأسف، كان جميع أعضاء القصر قد ماتوا.
“أمسكوا بذلك الفاني الجريء!”.
“هيونغ-نيم…”.
ووش!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شقّت ضربات سيف “فن سيف قطع الجبل” الهواء. لمدة عشر سنوات، كنت مشغولاً بالعمل، ولم أتمكن من تدريب فنوني القتالية بشكل صحيح، لذلك كان مستوى فنوني القتالية عند الحد الفاصل بين منتصف وأواخر المرتبة الأولى.
ركب الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق أداة سحرية على شكل سحابة وطارد يونغ-هون، وتبعه مزارعو بناء التشي الآخرون، كل منهم يركب أدواته السحرية الطائرة. نظر عدد قليل من مزارعي بناء التشي المتبقين إلى قصر الشيطان السماوي المدمر.
بالفعل. كان هذا هو “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” الذي أنشأه يونغ-هون من حياتي السابقة. فن قتالي وُلد من اليأس والحزن، أنشأه أعظم فنان قتالي عند مواجهة مزارع والسقوط في اليأس. كان هذا الفن القتالي يحمل غرضًا: “لأخي الأصغر سيو أون-هيون، أرجوك حافظ على هذا الفن القتالي للأجيال القادمة، حتى يكون لديهم على الأقل شريان حياة في وجه الكارثة الطبيعية المعروفة باسم المزارعين”.
“يبدو أن هناك ناجٍ هناك في الأسفل”.
ضعيف، عديم الفائدة، عاجز. صررت على أسناني، ودفعت الأنقاض عني بكل قوتي، مستدعيًا كل طاقتي الداخلية.
كانت نظراتهم نحوي واضحة. لكن أحد المزارعين قال باستهتار: “لا يهم. إذا لم يكونوا من مزارعي القمة، فلنترك بقايا المرتبة الأولى والثانية ونلحق به. يمكن تسليم البقية للسلطات الفانية لإصدار مذكرة بحث”.
لماذا موهبتي ضئيلة جدًا؟. بينما كنت أفكر في هذا وأنا ألوح بالسيف لفترة، وصل صوت مألوف إلى أذني.
“مفهوم”.
انتظرت وقتًا طويلاً. حتى فجر اليوم التالي، انتظرت يونغ-هون. لكن مرة أخرى، تحول النهار إلى ليل. تحول الليل إلى نهار، وبعد ثلاثة أيام وليالٍ، لم يأتِ يونغ-هون. ثم، فتشت في معبد سواك وأخيرًا وجدت أثرًا تركه يونغ-هون.
تركني مزارعو بناء التشي خلفهم، وحلقوا وراء يونغ-هون. في الواقع، لم أكن ذا أهمية بالنسبة لهم، مجرد بقايا من المرتبة الأولى. عديم القيمة، غير مهم، مجرد فاني.
“آه… آه…!”.
“كح… أغ…!”.
انتظرت وقتًا طويلاً. حتى فجر اليوم التالي، انتظرت يونغ-هون. لكن مرة أخرى، تحول النهار إلى ليل. تحول الليل إلى نهار، وبعد ثلاثة أيام وليالٍ، لم يأتِ يونغ-هون. ثم، فتشت في معبد سواك وأخيرًا وجدت أثرًا تركه يونغ-هون.
ضعيف، عديم الفائدة، عاجز. صررت على أسناني، ودفعت الأنقاض عني بكل قوتي، مستدعيًا كل طاقتي الداخلية.
الفصل 11: موهبة ممنوحة من السماء (5)
“أغ… آآآه!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنزفت حياتي ببطء. لكنني استخدمت سيفي بلا هوادة، حتى مع جسد متقدم في السن. من المرتبة الأولى المتأخرة، أسعى لاختراق عالم الذروة. حفظت تقنيات “سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية”، ونسختها، ووزعتها سرًا على الفصائل الكبرى حول يانغو. أملت أن يقوم أسياد القمة الذين حصلوا على السجل بتحسين مستواهم قليلاً واكتساب قوة لمعارضة المزارعين.
ضعيف، ومع ذلك نجوت بسبب تفاهتي. هل أنا سعيد بذلك؟.
“هذا هو… وحدة السيف والجسد!”.
“هااه…!”.
عرضت حركات المبارزة كما قال. وهو يراقب، أشار إلى تصحيحات، واتبعتها بجد، وحسنت من شكلي. استمر هذا التوجيه حتى حلول الظلام، ثم اختفى كالشبح. فركت عيني، ونظرت حولي، لكنه لم يكن في أي مكان. في اليوم التالي، ظهر مرة أخرى، وأرشدني في الفنون القتالية، واتبعت تعاليمه دون سؤال.
بالكاد زحفت من تحت الأنقاض وانهرت على الأرض المبللة بالمطر.
ووش!.
“آه… آه…!”.
“هذا هو…”.
ضعيف إلى ما لا نهاية، لدرجة أنني لا أستطيع مساعدة أي شخص. على الرغم من تعلمي مهارات مختلفة مثل التنكر والطب والتخفي والتجسس لتعويض ضعفي، كنت عاجزًا أمام الوحوش الحقيقية.
مسح وجهه بنظرة من دمار.
“أغ… آه…!”.
لم تكن هذه مجرد حالة من الارتباك. مع اختفاء الشيطان السماوي المتطرف، يونغ-هون، النقطة المحورية للقصر، بدا مستقبل المنظمة قاتمًا، وكان من المحتم أن تتصاعد الفوضى. بصفتي آخر قائد، كان علي أن أقدم على الأقل نوعًا من الرؤية.
بكيت في المطر. بعد مرور بعض الوقت، استعدت بعض القوة وزحفت إلى حيث قفز يونغ-هون. كانت جثث الشيوخ ومزارعي القمة في قصر الشيطان السماوي متناثرة. بحثت بينهم عن أي ناجين محتملين. للأسف، كان جميع أعضاء القصر قد ماتوا.
كما أتذكر، لم يتبق لي سوى حوالي عشر سنوات لأعيشها.
“اللعنة”.
“في ذلك اليوم، شعرت بعمق بيأس مبتكر هذا الفن القتالي. بالتأكيد، يجب أن يكون المبتكر قد التقى أيضًا بمزارع ساحق، ويأس، وانتهى به الأمر إلى إنشاء فن قتالي ليس للمواجهة بل للهروب منهم. لم أتمكن من قتل المزارعين بهذا الفن القتالي إلا لأن مستواهم كان منخفضًا جدًا. تفاخرت بأنه أعظم فن قتالي، لكنني أدركت أنه لا يوجد ما يتباهى به”.
ثم، لفت شيء ما انتباهي. المكان الذي قفز منه يونغ-هون. كان هناك شيء ما.
“المزارعون يلاحقونني، لذلك لم أستطع مقابلتك وتركت هذه الرسالة هنا”.
“هذا هو…”.
“آه… آه…!”.
علامة سيف. لكنها شكلت شكلاً. كانت رسالة. اقتربت على عجل من علامة السيف وقرأت الحروف.
“مع ذلك، لم يكن من السهل التغلب على هذا الحاجز”.
“في غضون خمسة عشر يومًا… في معبد سواك…”.
كان هذا تشخيصي الذاتي، بناءً على خبرتي في الحياة السابقة كطبيب من الدرجة الأولى. مع العلاج المناسب، يمكنني الوقوف في غضون شهرين. لكن في الوقت الحالي، لم أستطع حتى مساعدة هيونغ-نيم قليلاً. حتى لو لم أكن محاصرًا، لما كنت ذا فائدة. عضضت على شفتي، وأدركت عجزي.
كان معبد سواك معبدًا مهجورًا خارج مدينة تشومبيوك. كانت علامة السيف مصنوعة بفظاعة لدرجة أن شخصًا يعرف خط يده فقط يمكنه فهمها.
“كفى من التحيات، فقط استخدم سيفك مرة أخرى”.
“سأنتظر خمسة عشر يومًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من اليوم فصاعدًا، سيتغير شكل قصر الشيطان السماوي”.
بعد استخدام طاقتي الداخلية للتعافي في المطر، أنقذت ناجين آخرين محاصرين تحت الأنقاض، ودفنت الشيوخ وأعضاء القصر في مكان مناسب، وخاطبت القوة المتبقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط القصر، كان هيونغ-نيم، وأعضاء قصر الشيطان السماوي، والشيوخ ملقون على الأرض مغطين بالدماء. سعل هيونغ-نيم دمًا، واستخدم نصلًا مكسورًا كعكاز وبالكاد وقف.
“نائب القائد، ماذا نفعل الآن؟”.
ابتسم بحزن وتابع.
“إذا هُزم السيد يونغ-هون، قائد القصر، على يد المزارعين…”.
“هل هذا حلم؟”
“نحن مجرمون في عالم الفنون القتالية…”.
“لا يزال لديك الكثير من المشتتات في مبارزتك بالسيف يا أون-هيون”.
“إذا أصدرت السلطات مذكرة بحث عنا…”.
ضرب الأرض بقوة.
تنهدت، مواجهًا الوجوه اليائسة التي تتشبث بي. كل ما تبقى هم أولئك الذين لم يصلوا إلى مرحلة القمة، فقط حتى المرحلة المتأخرة من المرتبة الأولى. جميع خبراء القمة التابعين للقصر ماتوا وهم يقاتلون المزارعين أثناء نشر تشكيل قتالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“في مثل هذا الموقف، إذا أظهر القائد الذعر، فسيؤدي ذلك إلى فوضى عارمة”.
“يبدو أن هناك ناجٍ هناك في الأسفل”.
بين هؤلاء الناس، قد يتمرد البعض ويقبض علي ليقدم رأسي للسلطات.
عرضت حركات المبارزة كما قال. وهو يراقب، أشار إلى تصحيحات، واتبعتها بجد، وحسنت من شكلي. استمر هذا التوجيه حتى حلول الظلام، ثم اختفى كالشبح. فركت عيني، ونظرت حولي، لكنه لم يكن في أي مكان. في اليوم التالي، ظهر مرة أخرى، وأرشدني في الفنون القتالية، واتبعت تعاليمه دون سؤال.
“من اليوم فصاعدًا، سيتغير شكل قصر الشيطان السماوي”.
بكيت في المطر. بعد مرور بعض الوقت، استعدت بعض القوة وزحفت إلى حيث قفز يونغ-هون. كانت جثث الشيوخ ومزارعي القمة في قصر الشيطان السماوي متناثرة. بحثت بينهم عن أي ناجين محتملين. للأسف، كان جميع أعضاء القصر قد ماتوا.
لم تكن هذه مجرد حالة من الارتباك. مع اختفاء الشيطان السماوي المتطرف، يونغ-هون، النقطة المحورية للقصر، بدا مستقبل المنظمة قاتمًا، وكان من المحتم أن تتصاعد الفوضى. بصفتي آخر قائد، كان علي أن أقدم على الأقل نوعًا من الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كادت أن تفوتني”.
“قصر الشيطان السماوي حاليًا مصنف كعدو عام لعالم الفنون القتالية، وقد وضعت السلطات مكافآت على معظمنا. النقطة المحورية، الشيطان السماوي المتطرف، يونغ-هون، هو أيضًا حاليًا في حالة غير معروفة من الحياة أو الموت!”.
“إلى متى يجب أن أظل ضعيفًا؟”.
عند سماع هذا، بدأت عيون الناس المتبقين تبدو مهددة.
لقد كان “فن سيف قطع الجبل”. ولكن… تم تعديله مرة أخرى ليناسب مستواي، بعد أن وصلت إلى المرتبة الأولى المتأخرة. تمت إضافة 12 حركة أخرى إلى الفن الأصلي الذي كان يتكون من 12 حركة، ليصبح المجموع 24 شكلاً. لحسن الحظ، كانت الحركات المضافة متصلة بـ “فن سيف قطع الجبل” الأصلي، لذلك لم يكن من الصعب تعلمها. ربما لأنني وصلت إلى حالة ‘وحدة السيف والجسد’، بدا أن إتقان المبارزة يزداد بسرعة كبيرة.
“إذا بدأت السلطات أو فصائل الفنون القتالية في ملاحقتنا، فسنُباد! ولكن هناك طريقة!”.
غادرت معبد سواك وعدت إلى “غوييونغ-غاك”، خليفة قصر الشيطان السماوي، الذي أعيد تنظيمه الآن كمنظمة استخباراتية.
“ما هي؟”.
بينما كنت أتعلم فن المبارزة المعدل، شكرت بهدوء يونغ-هون هيونغ-نيم.
“يانغو واسعة! لذلك، يستغرق الأمر وقتًا وموارد لنشر الأخبار في جميع أنحاء يانغو. سنستغل هذه الفجوة ونسيطر على معلومات عالم الفنون القتالية في يانغو!”.
اختفى في لحظة، ووصل إلى جانب الرجل العجوز ولوح بسيفه.
“ماذا تقصد بذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعجبت به بصدق. حاجز لم أستطع عبوره لسنوات، ساعدني في عبوره في سبع ليالٍ فقط. لكنه نقر بلسانه وقال: “لم أعطها لك. كنت على وشك الوصول إلى الحاجز، لذا أعطيتك دفعة صغيرة على ظهرك”.
“هناك من بينكم من تعلم التجسس، ومكافحة التجسس، والتخفي، والتنكر، ومهارات أخرى متنوعة مني! سنستخدم تلك المهارات لجمع المعلومات من كل فصيل وفهم اتجاهات عالم الفنون القتالية، وتحويل اتجاه قصر الشيطان السماوي إلى منظمة تتعامل مع المعلومات! من الآن فصاعدًا، ستمر المعلومات في عالم الفنون القتالية عبر أيدينا وسيتم التلاعب بها من قبلنا! بما أننا نتعامل مع المعلومات، حتى المعلومات التي تفيد بأن قصر الشيطان السماوي سيفنى يمكن التلاعب بها من قبلنا! سننجو من خلال تداول وتوريد وبيع معلومات كاذبة للسلطات وفصائل الفنون القتالية!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سبعة أيام وليالٍ، حدث اختراق. شعرت أن السيف قد اندمج مع كياني. بدا أن “فن سيف قطع الجبل” يمتزج مع روحي، ويصبح جزءًا مني. فجأة، شعرت وكأنني أستطيع أداء التقنية بغصن شجرة أو حتى بيدين عاريتين. في نفس الوقت، غطت طاقة السيف السيف بشكل طبيعي، وأصبحت أكثر استقرارًا. بدا أنني أستطيع الحفاظ على طاقة السيف لفترة أطول بكثير من ذي قبل.
لم يكن مجرد تبجح. في حياتي السابقة، عندما كنت كبير الاستراتيجيين في تحالف وولين، كانت جميع المعلومات والأحداث في عالم الفنون القتالية في يدي. كنت أكثر من قادر على التعامل مع المعلومات، بل وكنت أعرف عن العديد من الأحداث المستقبلية. بدا أن كلماتي أعطت بعض الثقة للناس المتبقين حيث بدأ التهديد في أعينهم يتلاشى.
غادرت معبد سواك وعدت إلى “غوييونغ-غاك”، خليفة قصر الشيطان السماوي، الذي أعيد تنظيمه الآن كمنظمة استخباراتية.
“كلما كان أسرع كان أفضل. لننشئ هيكلاً تنظيميًا جديدًا ونبحث في مبنى القصر عن صكوك الأراضي والمال. قبل نهاية الليل، سنولد من جديد!”.
“سأنتظر خمسة عشر يومًا”.
قمت بسرعة بإعادة تنظيم الأعضاء المتبقين وغادرت مدينة تشومبيوك مع الآخرين في تلك الليلة.
“بالطبع”.
مرت خمسة عشر يومًا. توجهت إلى معبد سواك كما ذكر يونغ-هون.
كما أتذكر، لم يتبق لي سوى حوالي عشر سنوات لأعيشها.
“ما هذا؟ إنه فارغ”.
وجدت علامة سيف على العارضة الرئيسية لمعبد سواك.
انتظرت وقتًا طويلاً. حتى فجر اليوم التالي، انتظرت يونغ-هون. لكن مرة أخرى، تحول النهار إلى ليل. تحول الليل إلى نهار، وبعد ثلاثة أيام وليالٍ، لم يأتِ يونغ-هون. ثم، فتشت في معبد سواك وأخيرًا وجدت أثرًا تركه يونغ-هون.
“و… الوصول إلى الذروة لن يكون سهلاً. وراءها يكمن عالم مختلف تمامًا. يجب ألا تفكر في عالم الذروة من منظور الفنون القتالية العادية”.
“كادت أن تفوتني”.
“إذا بدأت السلطات أو فصائل الفنون القتالية في ملاحقتنا، فسنُباد! ولكن هناك طريقة!”.
وجدت علامة سيف على العارضة الرئيسية لمعبد سواك.
شينغ! شينغ!.
“المزارعون يلاحقونني، لذلك لم أستطع مقابلتك وتركت هذه الرسالة هنا”.
“فخ…”.
قفزت إلى العارضة، وقطعتها، وأسقطتها. كانت العارضة تحتوي على عشرات من علامات السيوف الصغيرة، كل منها يشكل حروفًا. على الرغم من رداءة الخط، تمكنت من قراءته. قرأت ببطء رسالة يونغ-هون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل هيونغ-نيم دمًا وركع على ركبة واحدة.
“في ذلك اليوم، أدركت الغرض الحقيقي من ‘سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية’. اعتقدت أنه فن قتالي تم إنشاؤه لقتل المزارعين، لكنني كنت مخطئًا تمامًا. لقد صُنع للهروب من المزارعين”.
“لكنني سأستمر في الهروب من المزارعين بآخر ما تبقى من كبريائي. سأرى ما إذا كانت الفنون القتالية لا يمكنها حقًا الصمود أمام المزارعين، وما إذا كان السجل القتالي يتعلق فقط بالهروب، أو ما إذا كان بإمكاني الوصول إلى ما هو أبعد من ذلك. من الآن فصاعدًا، سأستمر في الهروب من المزارعين، مطورًا ‘سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية’ إلى أقصى حد طالما يمكنني ممارسة الفنون القتالية. يبدو أنني لن أراك لفترة. المزارعون يقتربون. إذا نجوت، سآتي إليك يومًا ما”.
“…”
“همم، بناءً على حالتك، يبدو أنك وصلت إلى ‘تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل’ بين الفنانين القتاليين. صحيح؟”.
“في ذلك اليوم، شعرت بعمق بيأس مبتكر هذا الفن القتالي. بالتأكيد، يجب أن يكون المبتكر قد التقى أيضًا بمزارع ساحق، ويأس، وانتهى به الأمر إلى إنشاء فن قتالي ليس للمواجهة بل للهروب منهم. لم أتمكن من قتل المزارعين بهذا الفن القتالي إلا لأن مستواهم كان منخفضًا جدًا. تفاخرت بأنه أعظم فن قتالي، لكنني أدركت أنه لا يوجد ما يتباهى به”.
بعد استخدام طاقتي الداخلية للتعافي في المطر، أنقذت ناجين آخرين محاصرين تحت الأنقاض، ودفنت الشيوخ وأعضاء القصر في مكان مناسب، وخاطبت القوة المتبقية.
“هيونغ-نيم…”.
“لقد عبرت الحاجز. تهانينا”.
ذكرتني نبرة هذه الرسالة بيونغ-هون من حياتي السابقة.
علامة سيف. لكنها شكلت شكلاً. كانت رسالة. اقتربت على عجل من علامة السيف وقرأت الحروف.
“لكنني سأستمر في الهروب من المزارعين بآخر ما تبقى من كبريائي. سأرى ما إذا كانت الفنون القتالية لا يمكنها حقًا الصمود أمام المزارعين، وما إذا كان السجل القتالي يتعلق فقط بالهروب، أو ما إذا كان بإمكاني الوصول إلى ما هو أبعد من ذلك. من الآن فصاعدًا، سأستمر في الهروب من المزارعين، مطورًا ‘سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية’ إلى أقصى حد طالما يمكنني ممارسة الفنون القتالية. يبدو أنني لن أراك لفترة. المزارعون يقتربون. إذا نجوت، سآتي إليك يومًا ما”.
ضعيف، عديم الفائدة، عاجز. صررت على أسناني، ودفعت الأنقاض عني بكل قوتي، مستدعيًا كل طاقتي الداخلية.
كانت تلك هي الجملة الأخيرة في الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…رفاق قصر الشيطان السماوي الموتى سيرغبون أيضًا في قتلك”.
“أنا أيضًا، سأنتظرك في الظل يا هيونغ-نيم”.
“وحش… مرحلة بناء التشي، المرحلة المتأخرة…”
غادرت معبد سواك وعدت إلى “غوييونغ-غاك”، خليفة قصر الشيطان السماوي، الذي أعيد تنظيمه الآن كمنظمة استخباراتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استكملت بعض الأجزاء الناقصة من ‘سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية’، وطورت بعض التقنيات أكثر، وأضفت القليل منها”.
مرت عشر سنوات أخرى. نجح “غوييونغ-غاك” في التسلل إلى ظلال يانغو، مسيطرًا على سوق المعلومات في جميع أنحاء يانغو. كانت خبرتي التي امتدت لعقود في التعامل مع المعلومات في تحالف وولين ومعرفتي بالمستقبل مفيدة للغاية. قاومتنا منظمات استخباراتية أخرى قليلاً، لكنها خسرت في النهاية في المعارك السرية. كنا، في النهاية، خلفاء قصر الشيطان السماوي. مجموعة تشكلت من بقايا فصيل تم تصنيفه كأكبر مجرمي عالم الفنون القتالية، وكل فرد من البقايا كان سيدًا من المرتبة الأولى. كانوا على مستوى شيوخ الفصائل الكبرى أو زعماء الطوائف الصغيرة، وكانوا متوفرين بكثرة في صفوفنا. حتى لو بدأ الآخرون معارك سرية، فإن قوتنا المطلقة طغت عليهم، واكتسحنا بسهولة منظمات استخباراتية أخرى.
“قاتلت جيدًا؟، تباً لك… التعامل معك وحدك كان مربكًا. البقية… حتى لو نفذت التشكيلات فقط…”.
أما بالنسبة لأسياد القمة الذين يمكنهم تحدينا، فلم يكن لديهم سبب للتدخل في مثل هذه المعارك السرية، مفضلين تأسيس فصائلهم الخاصة أو الانضمام إلى فصائل كبيرة كشيوخ فخريين أو ضيوف. في النهاية، في غضون خمس سنوات، سيطر “غوييونغ-غاك” تمامًا على سوق معلومات عالم الفنون القتالية في يانغو، ومحا أي معلومات تربطنا بقصر الشيطان السماوي. في السنوات الخمس التالية، قمت بتثبيت “غوييونغ-غاك” وانتظرت بصبر يونغ-هون.
“إذا هُزم السيد يونغ-هون، قائد القصر، على يد المزارعين…”.
بعد عشر سنوات من إبادة القصر، أثبت “غوييونغ-غاك” نفسه بقوة كفصيل معلومات رائد في يانغو. في الوقت نفسه، خدعنا المزارعين للاعتقاد بأن بقايا قصر الشيطان السماوي قد تم القضاء عليها تمامًا، ونجحنا في فصل أنفسنا عن القصر. نتيجة لذلك، أصبحنا حتى من الطبقة المتميزة في يانغو، مدعومين من قبل المزارعين. في عشر سنوات، عبر عدد قليل من محاربي المرتبة الأولى المتأخرة العتبة إلى أسياد القمة، مما ضمن أننا لم نكن نفتقر إلى القوة الخارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استكملت بعض الأجزاء الناقصة من ‘سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية’، وطورت بعض التقنيات أكثر، وأضفت القليل منها”.
كان كل شيء وفيرًا. باستثناء شيء واحد.
“سأنتظر خمسة عشر يومًا”.
“مهاراتي الخاصة”.
“لقد فعلت كل ما بوسعي من أجلك. الآن بعد أن عبرت الحاجز، يجب أن ترتب الأمر بنفسك”.
كما أتذكر، لم يتبق لي سوى حوالي عشر سنوات لأعيشها.
“أساليب… الزراعة؟ ألم تكن تلك… لأهلكم المميزين… فقط؟”.
شينغ! شينغ!.
“أغ… آآآه!”.
شقّت ضربات سيف “فن سيف قطع الجبل” الهواء. لمدة عشر سنوات، كنت مشغولاً بالعمل، ولم أتمكن من تدريب فنوني القتالية بشكل صحيح، لذلك كان مستوى فنوني القتالية عند الحد الفاصل بين منتصف وأواخر المرتبة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى المرتبة الأولى المتأخرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سبعة أيام وليالٍ، حدث اختراق. شعرت أن السيف قد اندمج مع كياني. بدا أن “فن سيف قطع الجبل” يمتزج مع روحي، ويصبح جزءًا مني. فجأة، شعرت وكأنني أستطيع أداء التقنية بغصن شجرة أو حتى بيدين عاريتين. في نفس الوقت، غطت طاقة السيف السيف بشكل طبيعي، وأصبحت أكثر استقرارًا. بدا أنني أستطيع الحفاظ على طاقة السيف لفترة أطول بكثير من ذي قبل.
لكن تلك الخطوة لن أعبرها. يجب أن أصل إلى مرحلة المرتبة الأولى المتأخرة في السنوات العشر القادمة وأمسك على الأقل بخيوط عالم الذروة.
“همف، عقيم… هاه…!”.
“إلى متى يجب أن أظل ضعيفًا؟”.
عرضت حركات المبارزة كما قال. وهو يراقب، أشار إلى تصحيحات، واتبعتها بجد، وحسنت من شكلي. استمر هذا التوجيه حتى حلول الظلام، ثم اختفى كالشبح. فركت عيني، ونظرت حولي، لكنه لم يكن في أي مكان. في اليوم التالي، ظهر مرة أخرى، وأرشدني في الفنون القتالية، واتبعت تعاليمه دون سؤال.
كنت أقترب من السبعين، لكنني ما زلت أشعر بالضعف إلى حد كبير.
كان جسدي يفقد حيويته تدريجيًا. لم يعد يطيعني كما كان من قبل. لكنني صررت على أسناني ولوحت بسيفي.
“أهدف على الأقل إلى ‘تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل’، لكنني ما زلت لست حتى في المرتبة الأولى المتأخرة”.
“أغ… آآآه!”.
لماذا موهبتي ضئيلة جدًا؟. بينما كنت أفكر في هذا وأنا ألوح بالسيف لفترة، وصل صوت مألوف إلى أذني.
محاصرًا تحت أنقاض المبنى المنهار، لم أستطع سوى مشاهدته. كنت مثبتًا تحت الأنقاض، عاجزًا عن الحركة، عندما انهار المبنى بضربة من يد مزارع من مرحلة بناء التشي.
“لا يزال لديك الكثير من المشتتات في مبارزتك بالسيف يا أون-هيون”.
“هل هذا حلم؟”
“!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من اليوم فصاعدًا، سيتغير شكل قصر الشيطان السماوي”.
أدرت رأسي على الفور. هناك، كان جالسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك يونغ-هون هيونغ-نيم شيئًا آخر لي. على جدار ساحة تدريبي. هناك، كانت علامات السيف محفورة، مشكلة تقنية فنون قتالية.
“لقد مر وقت طويل يا هيونغ-نيم”.
“بالطبع”.
“كفى من التحيات، فقط استخدم سيفك مرة أخرى”.
“أمسكوا بذلك الفاني الجريء!”.
اتباعًا لتعليماته، استأنفت وضعية “فن سيف قطع الجبل”.
“يبدو أن هناك ناجٍ هناك في الأسفل”.
“تقنية السيف تلك تناسبك تمامًا. إذا استخدمت بشكل صحيح، يمكنها حتى أن تقودك إلى القمة. أرني”.
“تمكنت من قطع معصم واحد لمزارع تكوين نواة. لكن هذا كان كل شيء، نما المعصم مرة أخرى بمجرد أن ردد المزارع بعض التعاويذ، وكنت على وشك الموت عدة مرات”.
عرضت حركات المبارزة كما قال. وهو يراقب، أشار إلى تصحيحات، واتبعتها بجد، وحسنت من شكلي. استمر هذا التوجيه حتى حلول الظلام، ثم اختفى كالشبح. فركت عيني، ونظرت حولي، لكنه لم يكن في أي مكان. في اليوم التالي، ظهر مرة أخرى، وأرشدني في الفنون القتالية، واتبعت تعاليمه دون سؤال.
“فخ…”.
بعد سبعة أيام وليالٍ، حدث اختراق. شعرت أن السيف قد اندمج مع كياني. بدا أن “فن سيف قطع الجبل” يمتزج مع روحي، ويصبح جزءًا مني. فجأة، شعرت وكأنني أستطيع أداء التقنية بغصن شجرة أو حتى بيدين عاريتين. في نفس الوقت، غطت طاقة السيف السيف بشكل طبيعي، وأصبحت أكثر استقرارًا. بدا أنني أستطيع الحفاظ على طاقة السيف لفترة أطول بكثير من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هذا هو… وحدة السيف والجسد!”.
الفصل 11: موهبة ممنوحة من السماء (5)
عالم وحدة السيف والجسد، رمز المرتبة الأولى المتأخرة.
ابتسم بحزن وتابع.
“لقد عبرت الحاجز. تهانينا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، اختفى تمامًا من أمامي. وكأنه أصبح شبحًا، أصبت بالدهشة.
“هيونغ-نيم، أنت رائع حقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لقد أعجبت به بصدق. حاجز لم أستطع عبوره لسنوات، ساعدني في عبوره في سبع ليالٍ فقط. لكنه نقر بلسانه وقال: “لم أعطها لك. كنت على وشك الوصول إلى الحاجز، لذا أعطيتك دفعة صغيرة على ظهرك”.
“تمكنت بطريقة ما من الإفلات من مزارعي بناء التشي الأوليين، ونجحت أخيرًا في قطع مزارع من مرحلة بناء التشي المتأخرة. لكن مزارعي تكوين النواة… إنهم مثل الكوارث الطبيعية. من تكوين النواة فصاعدًا، يشبهون الظواهر الطبيعية في شكل بشري…”.
“مع ذلك، لم يكن من السهل التغلب على هذا الحاجز”.
“ما هذا؟ إنه فارغ”.
“لقد فعلت كل ما بوسعي من أجلك. الآن بعد أن عبرت الحاجز، يجب أن ترتب الأمر بنفسك”.
محاصرًا تحت أنقاض المبنى المنهار، لم أستطع سوى مشاهدته. كنت مثبتًا تحت الأنقاض، عاجزًا عن الحركة، عندما انهار المبنى بضربة من يد مزارع من مرحلة بناء التشي.
“بالطبع”.
“تمكنت بطريقة ما من الإفلات من مزارعي بناء التشي الأوليين، ونجحت أخيرًا في قطع مزارع من مرحلة بناء التشي المتأخرة. لكن مزارعي تكوين النواة… إنهم مثل الكوارث الطبيعية. من تكوين النواة فصاعدًا، يشبهون الظواهر الطبيعية في شكل بشري…”.
“و… الوصول إلى الذروة لن يكون سهلاً. وراءها يكمن عالم مختلف تمامًا. يجب ألا تفكر في عالم الذروة من منظور الفنون القتالية العادية”.
أخرج يونغ-هون هيونغ-نيم كتابًا من ردائه. كان عنوان الكتاب “سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية”.
“لقد سمعت ذلك طوال حياتي”.
“سأريكم أقصى ما في السجل القتالي!”.
“بغض النظر عن مدى استماعك، لن يكون كافيًا. ربما أكون قد عبرت حاجز الذروة وكأنه مزحة، ولكن بالنسبة لشخص يفتقر إلى الموهبة مثلك، سيستغرق الأمر آلاف، عشرات الآلاف من المرات من الجهد لمجرد الوصول إلى هذا الحاجز”.
قفزت إلى العارضة، وقطعتها، وأسقطتها. كانت العارضة تحتوي على عشرات من علامات السيوف الصغيرة، كل منها يشكل حروفًا. على الرغم من رداءة الخط، تمكنت من قراءته. قرأت ببطء رسالة يونغ-هون.
“سأضع ذلك في اعتباري”.
“هذا هو…”.
“صحيح”.
علامة سيف. لكنها شكلت شكلاً. كانت رسالة. اقتربت على عجل من علامة السيف وقرأت الحروف.
أخرج يونغ-هون هيونغ-نيم كتابًا من ردائه. كان عنوان الكتاب “سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية”.
“فخ…”.
“لقد استكملت بعض الأجزاء الناقصة من ‘سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية’، وطورت بعض التقنيات أكثر، وأضفت القليل منها”.
“أنا على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى المرتبة الأولى المتأخرة”.
قال “القليل”، لكن الكتاب كان أكثر سمكًا بكثير من الذي تلقيته في حياتي السابقة. بدا أنه أكثر سمكًا بثلاث مرات تقريبًا.
مرت خمسة عشر يومًا. توجهت إلى معبد سواك كما ذكر يونغ-هون.
“ولكن مع ذلك، حتى بعد تأمل المزارعين، وما وراء الفنون القتالية العادية، يبقى مجرد سجل لا أهمية له. لم أتمكن أبدًا من التفوق على المزارعين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعجبت به بصدق. حاجز لم أستطع عبوره لسنوات، ساعدني في عبوره في سبع ليالٍ فقط. لكنه نقر بلسانه وقال: “لم أعطها لك. كنت على وشك الوصول إلى الحاجز، لذا أعطيتك دفعة صغيرة على ظهرك”.
“…”
المطر يتساقط.
“تمكنت بطريقة ما من الإفلات من مزارعي بناء التشي الأوليين، ونجحت أخيرًا في قطع مزارع من مرحلة بناء التشي المتأخرة. لكن مزارعي تكوين النواة… إنهم مثل الكوارث الطبيعية. من تكوين النواة فصاعدًا، يشبهون الظواهر الطبيعية في شكل بشري…”.
“يانغو واسعة! لذلك، يستغرق الأمر وقتًا وموارد لنشر الأخبار في جميع أنحاء يانغو. سنستغل هذه الفجوة ونسيطر على معلومات عالم الفنون القتالية في يانغو!”.
“…”
“هاها، هذا صحيح. ولكن…”.
“تمكنت من قطع معصم واحد لمزارع تكوين نواة. لكن هذا كان كل شيء، نما المعصم مرة أخرى بمجرد أن ردد المزارع بعض التعاويذ، وكنت على وشك الموت عدة مرات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركب الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق أداة سحرية على شكل سحابة وطارد يونغ-هون، وتبعه مزارعو بناء التشي الآخرون، كل منهم يركب أدواته السحرية الطائرة. نظر عدد قليل من مزارعي بناء التشي المتبقين إلى قصر الشيطان السماوي المدمر.
نظر إلى السماء بتعبير مرير. لم أستطع إخفاء مشاعري المرة. لقد وصل إلى قمة العالم بشكل أسرع من حياته السابقة. حتى بعد إتقان “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، إرث دورته السابقة. كانت النتيجة نفسها التي سمعتها في حياتي السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معبد سواك معبدًا مهجورًا خارج مدينة تشومبيوك. كانت علامة السيف مصنوعة بفظاعة لدرجة أن شخصًا يعرف خط يده فقط يمكنه فهمها.
“ربما شعر مبتكر ‘سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية’ بنفس ما شعرت به. أن هذه هي ‘[النهاية]’. أن الفنانين القتاليين لا يمكنهم تجاوز هذا… يجب أن يكون قد شعر بذلك…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مسح وجهه بنظرة من دمار.
“ماذا تقصد بذلك؟”.
“أنا… حظيت بتقدير كبير من مزارع تكوين النواة الذي أخضعني. تم قبولي في عشيرته للزراعة. كنت الأفضل في عالم الفنون القتالية، لكن في العشيرة، سأكون المبتدئ. هاها… بما أن دخول عشيرة الزراعة يعني قطع العلاقات مع العالم الدنيوي، جئت لرؤيتك مرة أخيرة”.
“بعد كل شيء، حتى لو أتقنته، لا يمكنك الوصول إلى المزارعين”.
“إذًا، إذا كانت تلك هي ‘[النهاية]’، فلماذا أعطيتني هذا؟”.
“أغ… آآآه!”.
نظرت إلى “سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية” بتعبير كئيب وسألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق، الذي أعلن نفسه مزارعًا من مرحلة “الكمال العظيم في بناء التشي”، إلى هيونغ-نيم وهو يمسد لحيته.
“بعد كل شيء، حتى لو أتقنته، لا يمكنك الوصول إلى المزارعين”.
“وحش… مرحلة بناء التشي، المرحلة المتأخرة…”
“هاها، هذا صحيح. ولكن…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان فخًا. سيقبلونه كمزارع، لكن هناك شيئًا لم يُقل. وقف هيونغ-نيم، وهو يسعل دمًا ومغطى بالجراح.
تحدث بتعبير حزين.
“هذا هو…”.
“للجيل القادم، لتأمين حقوقهم الدنيا على الأقل أمام المزارعين. تُرك هذا الفن القتالي لهذا الغرض. لا أعتبره حتى شريان حياة. إنه مجرد ‘قوة’ دنيا لكائنات مثلنا، مجرد فانين، ليتم الاعتراف بهم ككيانات من قبل المزارعين”.
بدا أن المزارعين الآخرين فوجئوا بعرضه.
ابتسم بحزن وتابع.
“المزارعون يلاحقونني، لذلك لم أستطع مقابلتك وتركت هذه الرسالة هنا”.
“هناك العديد من المزارعين القساة والوحشيين أكثر مما تعتقد. يوفر هذا الفن القتالي فترة راحة قصيرة أمام هؤلاء الناس… إنه من هذا النوع من الفنون القتالية”.
تركني مزارعو بناء التشي خلفهم، وحلقوا وراء يونغ-هون. في الواقع، لم أكن ذا أهمية بالنسبة لهم، مجرد بقايا من المرتبة الأولى. عديم القيمة، غير مهم، مجرد فاني.
سوووش…
“تمكنت من قطع معصم واحد لمزارع تكوين نواة. لكن هذا كان كل شيء، نما المعصم مرة أخرى بمجرد أن ردد المزارع بعض التعاويذ، وكنت على وشك الموت عدة مرات”.
فجأة، اختفى تمامًا من أمامي. وكأنه أصبح شبحًا، أصبت بالدهشة.
ضرب الأرض بقوة.
“هذا هو…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة”.
“إحدى التقنيات المتنوعة التي تم إنشاؤها أثناء تطوير ‘سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية’. هذا السجل، مثل ‘سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية’، يتطلب من الفنان القتالي الوصول إلى مستوى ‘تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة’. خذه إلى فنان قتالي وصل إلى هذا المستوى، وسوف يتعرفون على قيمته. تركت لك أيضًا هدية أخرى، لذا استمر في السعي بجد والوصول إلى الذروة”.
“أمسكوا بذلك الفاني الجريء!”.
ووش…
لماذا موهبتي ضئيلة جدًا؟. بينما كنت أفكر في هذا وأنا ألوح بالسيف لفترة، وصل صوت مألوف إلى أذني.
بعد ترك هذه الكلمات، لم يظهر يونغ-هون هيونغ-نيم أمامي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك يونغ-هون هيونغ-نيم شيئًا آخر لي. على جدار ساحة تدريبي. هناك، كانت علامات السيف محفورة، مشكلة تقنية فنون قتالية.
ترك يونغ-هون هيونغ-نيم شيئًا آخر لي. على جدار ساحة تدريبي. هناك، كانت علامات السيف محفورة، مشكلة تقنية فنون قتالية.
المطر يتساقط.
“هذا هو…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعجبت به بصدق. حاجز لم أستطع عبوره لسنوات، ساعدني في عبوره في سبع ليالٍ فقط. لكنه نقر بلسانه وقال: “لم أعطها لك. كنت على وشك الوصول إلى الحاجز، لذا أعطيتك دفعة صغيرة على ظهرك”.
لقد كان “فن سيف قطع الجبل”. ولكن… تم تعديله مرة أخرى ليناسب مستواي، بعد أن وصلت إلى المرتبة الأولى المتأخرة. تمت إضافة 12 حركة أخرى إلى الفن الأصلي الذي كان يتكون من 12 حركة، ليصبح المجموع 24 شكلاً. لحسن الحظ، كانت الحركات المضافة متصلة بـ “فن سيف قطع الجبل” الأصلي، لذلك لم يكن من الصعب تعلمها. ربما لأنني وصلت إلى حالة ‘وحدة السيف والجسد’، بدا أن إتقان المبارزة يزداد بسرعة كبيرة.
قمت بسرعة بإعادة تنظيم الأعضاء المتبقين وغادرت مدينة تشومبيوك مع الآخرين في تلك الليلة.
“شكرًا لك يا هيونغ-نيم”.
كان هذا تشخيصي الذاتي، بناءً على خبرتي في الحياة السابقة كطبيب من الدرجة الأولى. مع العلاج المناسب، يمكنني الوقوف في غضون شهرين. لكن في الوقت الحالي، لم أستطع حتى مساعدة هيونغ-نيم قليلاً. حتى لو لم أكن محاصرًا، لما كنت ذا فائدة. عضضت على شفتي، وأدركت عجزي.
بينما كنت أتعلم فن المبارزة المعدل، شكرت بهدوء يونغ-هون هيونغ-نيم.
“إلى متى يجب أن أظل ضعيفًا؟”.
استنزفت حياتي ببطء. لكنني استخدمت سيفي بلا هوادة، حتى مع جسد متقدم في السن. من المرتبة الأولى المتأخرة، أسعى لاختراق عالم الذروة. حفظت تقنيات “سجل التأمل في الزراعة وتجاوز الفنون القتالية”، ونسختها، ووزعتها سرًا على الفصائل الكبرى حول يانغو. أملت أن يقوم أسياد القمة الذين حصلوا على السجل بتحسين مستواهم قليلاً واكتساب قوة لمعارضة المزارعين.
أما بالنسبة لأسياد القمة الذين يمكنهم تحدينا، فلم يكن لديهم سبب للتدخل في مثل هذه المعارك السرية، مفضلين تأسيس فصائلهم الخاصة أو الانضمام إلى فصائل كبيرة كشيوخ فخريين أو ضيوف. في النهاية، في غضون خمس سنوات، سيطر “غوييونغ-غاك” تمامًا على سوق معلومات عالم الفنون القتالية في يانغو، ومحا أي معلومات تربطنا بقصر الشيطان السماوي. في السنوات الخمس التالية، قمت بتثبيت “غوييونغ-غاك” وانتظرت بصبر يونغ-هون.
كان جسدي يفقد حيويته تدريجيًا. لم يعد يطيعني كما كان من قبل. لكنني صررت على أسناني ولوحت بسيفي.
ووش…
لا يمكنني أن أكون ضعيفًا بعد الآن. يجب ألا أكون ضعيفًا. تكرار الحياة لا يعني عدم وجود معنى في حياة متكررة. لهذا السبب عشت هذه الحياة على أكمل وجه. ومن أجل الحياة التي قد أعيشها مرة أخرى… يجب ألا أشعر بالعجز في تلك الحياة. لا يمكنني أن أكون ضعيفًا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كادت أن تفوتني”.
مرت السنوات بسرعة. في اليوم الذي مت فيه، كنت لا أزال ألوح بسيفي. وهكذا، أنهيت حياتي العنيدة بالمبارزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلما كان أسرع كان أفضل. لننشئ هيكلاً تنظيميًا جديدًا ونبحث في مبنى القصر عن صكوك الأراضي والمال. قبل نهاية الليل، سنولد من جديد!”.
كانت تلك عودتي الثالثة.
السماء مصبوغة بلون الحبر، وتحتها، رجل عجوز يرتدي ملابس زرقاء يركب أداة سحرية على شكل سحابة، وينظر إلى القاعة الرئيسية المدمرة لقصر الشيطان السماوي. حوله، عشرات من ممارسي مرحلة “بناء التشي” يرتدون أردية زرقاء وينظرون إلى المشهد. على الرغم من المطر، بدا وكأن حاجزًا غير مرئي يحيط بهم، طاردًا قطرات المطر.
مرت خمسة عشر يومًا. توجهت إلى معبد سواك كما ذكر يونغ-هون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		