اليوم الأول للعائد
الفصل 1: اليوم الأول للعائد
صاح المدير كيم من الأسفل.
“ما الذي يحدث؟ كنا في طريقنا إلى ورشة عمل للتو…”
[يبدو أنكم أيها البشر تمتلكون دائمًا ذكاءً مثيرًا للشفقة ووقاحة فظيعة. في العادة، كنت سأمزق طرفًا واحدًا من كل واحد منكم…]
المدير “كيم”، ونصف شعر رأسه مكشوط، نظر حوله ونهض.
بالتأكيد طلبت من جيون ميونغ-هون والموظفات بضع مرات أن يتولين القيادة لبعض الوقت.
حاولتُ استرجاع ذكرياتي، محاولًا تحديد في أي نقطة زمنية نحن.
“أم، نائب المدير سيو. قلت أن نبحث عن مكان للإقامة، ولكن كيف تجد عادة مثل هذا المكان؟”
‘اليوم الأول! إنه اليوم الأول الذي هبطنا فيه في هذا العالم الغريب!’
“ألست غاضبًا يا رئيس؟ بسبب هذا الأحمق نائب المدير سيو، نحن في هذه الكارثة! أين نحن الآن، وأين ذهبت سيارتنا! نحن عالقون هنا بسبب هذا الرجل!”
أتذكر كيف انتهى بنا المطاف هنا.
“على أي حال، يبدو أننا في غابة في الوقت الحالي، ما رأيكم أن نسير للخارج ونجد قرية قريبة؟”
‘كنا في سيارة دفع رباعي، ذاهبين إلى ورشة العمل، ثم تلاه انهيار أرضي… لقد حوصرنا في انهيار أرضي… ثم ومض شيء ما فجأة…’
بدونها، من المستحيل تعلم أساليب الممارسين الخالدين أو حتى الإحساس بالطاقة الروحية التي يصقلونها.
إنها ذكرى عمرها 50 عامًا، لذا فهي ضبابية بعض الشيء.
الانحناء دون داعٍ أمام أولئك الذين يمكنني التعامل معهم…
لا أستطيع أن أتذكر بوضوح.
“يا جماعة! أظهروا الاحترام لمالك الغابة! لا تقفوا هكذا فقط، اركعوا!!”
“يا هذا، نائب المدير سيو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أقود لمدة أربع ساعات دون راحة على الرغم من شعوري بالنعاس بسبب جيون ميونغ-هون.
‘الآن بعد أن عدت بالزمن… كيف يجب أن أعيش…؟’
“يا جماعة! أظهروا الاحترام لمالك الغابة! لا تقفوا هكذا فقط، اركعوا!!”
“نائب المدير سيو.”
من بينهم، تحدث المدير كيم إليّ بصوت مرتعش.
‘عادةً، في روايات العودة بالزمن، يعيش الناس حياة جيدة باستخدام معرفتهم المستقبلية. لكن كل ما أعرفه عن المستقبل هو أشياء تافهة مثل أن ابنة السيد “جو” ستولد بعد 30 عامًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
“سيو أون-هيون، أيها النائب!!!”
‘اليوم الأول! إنه اليوم الأول الذي هبطنا فيه في هذا العالم الغريب!’
“آه، رئيس القسم جيون. آسف، لقد شردت قليلاً.”
‘عادةً، في روايات العودة بالزمن، يعيش الناس حياة جيدة باستخدام معرفتهم المستقبلية. لكن كل ما أعرفه عن المستقبل هو أشياء تافهة مثل أن ابنة السيد “جو” ستولد بعد 30 عامًا…’
أفقت من أحلام اليقظة على صراخ رئيس القسم جيون ميونغ-هون.
لمدة 50 عامًا، تعلمتُ كيف أتحمل بينما أعيش بعناد.
نائب المدير.
العنف.
إنه لقب لم أسمعه منذ وقت طويل جدًا. لم أستطع إلا أن أجفل.
بالتأكيد طلبت من جيون ميونغ-هون والموظفات بضع مرات أن يتولين القيادة لبعض الوقت.
ثم، تذكرت الوجه الذي لم أره منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف، رئيس القسم جيون. لقد كنت قاسيًا جدًا. أعتذر بصدق.”
رئيس القسم جيون ميونغ-هون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
جيون ميونغ-هون.
“هذا بالكاد منطقي…”
ابن شقيق جيون ميونغ-تشول، المدير التنفيذي للشركة التي عملت بها، شركة SJD.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا، ماذا؟ يا هذا؟ سيو أون-هيون، أيها اللعين، ماذا الآن؟”
يبلغ من العمر 32 عامًا، أكبر مني بثلاث سنوات، لكنه قد حصل بالفعل على منصب رئيس القسم عن طريق المحسوبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتذكر كيف انتهى بنا المطاف هنا.
‘أتذكر أنني كنت أكرهه كثيرًا قبل 50 عامًا…’
هز المدير كيم رأسه بتعبير كئيب.
لكن عند التفكير فيه كوجه لم أره منذ 50 عامًا، فأنا في الواقع سعيد جدًا برؤيته.
لقد غفوت بالتأكيد أثناء القيادة.
في نهاية المطاف، أليس هو مواطناً من وطني أراه مرة أخرى بعد 50 عامًا كاملاً؟
“هذا الوغد الغبي! نحن عالقون بسببه!”
حان الوقت لنتعايش جيدًا، فكرتُ في نفسي.
الأهم الآن هو.
صفعة!
“…”
فجأة، صفعني رئيس القسم جيون على وجهي.
بعد الانحناء للمدير كيم مرة أخرى، ساعدت رئيس القسم جيون على النهوض وقلت:
“نائب المدير سيو! أيها الوغد، ألم تقد السيارة بشكل صحيح؟!”
القدرة، المعروفة أيضًا باسم الجذور الروحية أو الطبيعة الروحية.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخذ نفسًا عميقًا.
وقفت هناك مذهولاً بعد أن صُفعت، ومحوت بسرعة فكرة أنه مواطن.
“نائب المدير سيو! أيها الوغد، ألم تقد السيارة بشكل صحيح؟!”
لقد نسيت.
على الرغم من أنني عدت إلى الماضي، فقد تخليت عن فكرة الانضمام إلى طائفة صقل.
هذا الرجل وغد.
إنه لقب لم أسمعه منذ وقت طويل جدًا. لم أستطع إلا أن أجفل.
“أيها الوغد، بسببك نحن في هذه الفوضى! عالقون! هذا، هذا الوغد…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
عندما كان جيون ميونغ-هون على وشك الاندفاع نحوي غاضباً، نهض الرئيس “أوه” وأوقفه.
بالتفكير في الأمر مرة أخرى.
“اسمع يا هذا، هذا يكفي. ذلك الانهيار الأرضي لم يكن شيئًا يمكن لنائب المدير سيو أن يفعل شيئًا حياله.”
إذا كان هناك شيء أتمناه في هذه الحياة.
أتذكر تلك الحادثة من قبل 50 عامًا.
نائب المدير.
نعم، لقد تم تكليفي بالتأكيد… بمهمة قيادة سيارة الدفع الرباعي الخاصة بالشركة.
ما تلا ذلك كان حتميًا.
“ألست غاضبًا يا رئيس؟ بسبب هذا الأحمق نائب المدير سيو، نحن في هذه الكارثة! أين نحن الآن، وأين ذهبت سيارتنا! نحن عالقون هنا بسبب هذا الرجل!”
“هذا الفتى… يُلقي المواعظ على من؟! أنت لا تعرف حتى ما الذي أخطأت فيه…”
وبعد ذلك، تذكرت.
“هذا الفتى… يُلقي المواعظ على من؟! أنت لا تعرف حتى ما الذي أخطأت فيه…”
لقد غفوت بالتأكيد أثناء القيادة.
بينما أظهرت التواضع مرة أخرى، حدق بي جيون ميونغ-هون، الذي بدا أنه استعاد روحه القتالية.
‘لكن، سبب غفوتي كان…’
لكن.
جيون ميونغ-هون.
على الرغم من أنني عدت إلى الماضي، فقد تخليت عن فكرة الانضمام إلى طائفة صقل.
ذلك الرجل ألقى عليّ عملاً في اليوم السابق لورشة العمل. عمل كان يؤجله، مما أجبرني على السهر طوال الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترحت الانقسام إلى فرق.
“إذا كنت ستغفو، كان يجب أن تسلم عجلة القيادة لشخص آخر! أي نوع من الفوضى هذه؟”
بووم!
بالتفكير في الأمر مرة أخرى.
في ذلك الوقت، كنت مرتبكًا للغاية ولم أفهم ما كان يحدث.
‘ألم يكن جيون ميونغ-هون هو المسؤول الأصلي عن القيادة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل أن أحصل على فرصة أكبر قليلاً للعمل بجد أكبر من حياتي السابقة.’
هذا صحيح. في الأصل، كان من المفترض أن يقود جيون ميونغ-هون. لكن، لرغبة منه في مغازلة الموظفات في المقعد الخلفي، أجبرني على الجلوس في مقعد السائق.
ذلك الرجل ألقى عليّ عملاً في اليوم السابق لورشة العمل. عمل كان يؤجله، مما أجبرني على السهر طوال الليل.
“هذا الوغد الغبي! نحن عالقون بسببه!”
لذا، دون قصد، اعتذرت لـ جيون ميونغ-هون.
آه.
كانت ورشة العمل هذه عمليًا نزهة.
ذكريات الخمسين عامًا الماضية تعود بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان جيون ميونغ-هون على وشك الاندفاع نحوي غاضباً، نهض الرئيس “أوه” وأوقفه.
في ذلك الوقت، كنت مرتبكًا للغاية ولم أفهم ما كان يحدث.
“بالمناسبة، ما نوع هذه الشجرة؟ تبدو غير مألوفة، وكأنها ليست من هنا.”
لذا، دون قصد، اعتذرت لـ جيون ميونغ-هون.
“نعم~”
حتى أنني اعتقدت أن الخطأ كان خطأي.
‘الليل قادم. نحن بحاجة إلى إشعال النار.’
لكن بالنظر إلى تلك الذاكرة من قبل 50 عامًا…
لكن هذه الحياة مختلفة.
‘ألم يشعر جيون ميونغ-هون أبدًا بشيء مثل الضمير أو الخجل؟’
‘بل على الأرجح أن الوحوش والشياطين تعج بين تلك الأشجار.’
بالتأكيد طلبت من جيون ميونغ-هون والموظفات بضع مرات أن يتولين القيادة لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها حدث ذلك.
لكن جيون ميونغ-هون، الذي رفض القيادة، منع الموظفات أيضًا من القيادة، على الرغم من أنه كان يعلم أنني أشعر بالنعاس بسبب العمل الليلي.
واجهت ذات مرة خنزيرًا بريًا أثناء قطف الأعشاب في الجبال.
بصفتي نائب المدير، لم أستطع أن أطلب من الرئيس والمدير أن يقودا.
“يا مدير، الولاعة من فضلك.”
كان عليّ أن أقود لمدة أربع ساعات دون راحة على الرغم من شعوري بالنعاس بسبب جيون ميونغ-هون.
“…”
لذا…
يبلغ من العمر 32 عامًا، أكبر مني بثلاث سنوات، لكنه قد حصل بالفعل على منصب رئيس القسم عن طريق المحسوبية.
“رئيس القسم جيون… لدي ما أقوله.”
أخرج المدير كيم ولاعة من جيبه وأشعل العصي الجافة التي جمعتها.
“انظروا إليه، يتصرف بكل هذه الغطرسة. نعم، بما أننا عالقون بسبب نائب المدير سيو، لو كان لديك أي ضمير، لكان عليك أن تعتذر…”
“سيو أون-هيون، أيها النائب!!!”
“كنت أشعر بالنعاس الشديد، نعم. لكن على حسب ما أتذكر، قدت السيارة بشكل صحيح حتى النهاية، حتى أنني كنت أحتسي القهوة لأبقى مستيقظًا. عندما وقع الانهيار الأرضي، حاولت تجنبه. لكنه كان أكبر من أن أتمكن من تفاديه، وجُرفت سيارتنا كما هي.”
بالنسبة لنائبة المدير أوه والمديرة كيم، يبدو الأمر حظًا سعيدًا، لكن في الواقع، إنها ليست صدفة بل حتمية.
بالتأكيد حاولت إيقاف السيارة والرجوع للخلف عندما رأيت الأتربة تتساقط أمامنا.
جاء الصوت من بطن المديرة كيم يون. احمر وجهها من الإحراج.
لكن جانب الجبل بجوارنا انهار بالكامل تقريبًا. لقد كانت كارثة لم أكن لأستطيع تجنبها مهما حاولت.
ولكن عندما تحولت عيناي إلى باردة بحدة، تجنب في النهاية نظري وأغلق فمه.
“رئيس القسم جيون، أتفهم أنك غاضب، لكن لا يبدو أن هذا هو الوقت المناسب لإلقاء اللوم على أحد.”
“يا هذا، نائب المدير سيو.”
“هذا الفتى… يُلقي المواعظ على من؟! أنت لا تعرف حتى ما الذي أخطأت فيه…”
صفق المدير كيم بيديه وقال.
“تنهيدة…”
“ماذا عن البحث عن السيارة والنوم فيها؟ هناك الكثير من الإمدادات في السيارة لأننا كنا ذاهبين في ورشة عمل…”
آخذ نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أي طائفة صقل؟ ليس لدي تلك القدرة.’
في الحياة التي لم أكن أعرف فيها عن العودة بالزمن.
لكن جانب الجبل بجوارنا انهار بالكامل تقريبًا. لقد كانت كارثة لم أكن لأستطيع تجنبها مهما حاولت.
لمدة 50 عامًا، تعلمتُ كيف أتحمل بينما أعيش بعناد.
“آآآه…!”
تعلمتُ التحمل عندما داس عليّ قطاع طرق أقوياء وسلبوا أموالي.
“أوه، هذا…”
تعلمتُ التحمل عندما أهانني فنانو قتال شرسون.
هذا صحيح. في الأصل، كان من المفترض أن يقود جيون ميونغ-هون. لكن، لرغبة منه في مغازلة الموظفات في المقعد الخلفي، أجبرني على الجلوس في مقعد السائق.
تعلمتُ التحمل عندما أخذ المسؤولون المحليون كل ما أملك، حتى الأشياء التي لم أكن أملكها، لجمع الضرائب.
في الحياة السابقة، بعد أن تعلم المدير كيم فنون القتال وغادر.
نعم.
كان لدى الرئيس أوه ورئيس القسم جيون أيضًا نظرات قلقة على وجوههم.
أمام أولئك الذين لم أستطع مجابهتهم، كان التحمل هو الحقيقة.
“هذا بالكاد منطقي…”
لكن.
الناس المعاصرون لا يتسلقون الأشجار عادة، ولكن بعد أن مررت بجميع أنواع الصعوبات في حياتي السابقة قبل العودة، تسلقت بسهولة إلى قمة الشجرة الكبيرة.
“يا هذا.”
“بالمناسبة، ما نوع هذه الشجرة؟ تبدو غير مألوفة، وكأنها ليست من هنا.”
“ماذا، ماذا؟ يا هذا؟ سيو أون-هيون، أيها اللعين، ماذا الآن؟”
الناس المعاصرون لا يتسلقون الأشجار عادة، ولكن بعد أن مررت بجميع أنواع الصعوبات في حياتي السابقة قبل العودة، تسلقت بسهولة إلى قمة الشجرة الكبيرة.
الانحناء دون داعٍ أمام أولئك الذين يمكنني التعامل معهم…
عدت إلى الفسحة مع الموظفتين.
ليس من شيم الرجال. لقد تعلمت ذلك أيضًا.
“هاها، هذا شيء. يجب أن نكون جادين، ولكن بفضل نائب المدير سيو، نحن نقضي وقتًا ممتعًا.”
“قلتُ إن الخطأ لم يكن خطأي. لقد طفح الكيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل.”
“يا رئيس، اتركني. هذا الفتى حقًا…”
“أوه، صحيح.”
ضربة!
سقطت نظرة الثعلب الوحشي عليّ، أنا الذي ركعت وانحنيت باحترام.
اندفع جيون ميونغ-هون نحوي وضرب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت قبل الفجر مباشرة.
ولكن بمجرد أن هاجمني، تقدمت للأمام ونطحته برأسي.
عبر الرئيس أوه هيون-سوك بهدوء عن إعجابه وأثنى عليّ.
بووم!
“لماذا أكذب بشأن ذلك؟ أفضل النوم في منزل على التخييم في الغابة. إذا كنت لا تصدقني، رئيس القسم جيون، يمكنك الصعود والنظر بنفسك.”
“آآآه…!”
“الآن، دعونا نعود ببطء إلى الفسحة التي كنا فيها سابقًا. سيتجمع الآخرون هناك أيضًا.”
في حياتي الماضية.
“أوه، صحيح.”
كم مرة تعرضت للضرب من قبل فناني القتال؟
في ذلك الوقت، كنت مرتبكًا للغاية ولم أفهم ما كان يحدث.
كم مرة تعرضت للضرب أثناء جمع الأعشاب في الجبال ومواجهة قطاع الطرق؟
بدونها، من المستحيل تعلم أساليب الممارسين الخالدين أو حتى الإحساس بالطاقة الروحية التي يصقلونها.
كم مرة تعرضت للضرب عندما غزت عصابة من اللصوص أثناء مجاعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أصابته النطحة الأولى، اندفعت نحوه وضربت جيون ميونغ-هون بلا رحمة.
ضُربت، وضُربت، وضُربت مجدداً.
حاولتُ استرجاع ذكرياتي، محاولًا تحديد في أي نقطة زمنية نحن.
خلال ذلك العنف العبثي، تعلمت شيئًا لم يكن لدى جيون ميونغ-هون والآخرين.
ولكن، في هذا المكان، يجب التخلي عن الحكمة التقليدية.
العنف.
‘بل على الأرجح أن الوحوش والشياطين تعج بين تلك الأشجار.’
بووم!
حتى أنني اعتقدت أن الخطأ كان خطأي.
ثب!
لكن.
بووم!
رئيس القسم جيون ميونغ-هون.
بمجرد أن أصابته النطحة الأولى، اندفعت نحوه وضربت جيون ميونغ-هون بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترحت الانقسام إلى فرق.
“أغغ، انتظر، انتظر…!”
“تـ-تحياتي لـ-لـ-لمالك الغابة.”
“أنت. أيها. الوغد. أنا. قلت. إنه. ليس. أنا.”
لكن.
عندما تضرب شخصًا.
ارتعاش…
عندما تضربه في وجهه، يشعر الشخص المضروب بإحساس هائل بالخوف.
“نائب المدير سيو.”
الرؤية المحجوبة بقبضة، والألم الذي يتبع في تلك اللحظة.
جلس الجميع بتعابير كئيبة، ويبدو أنهم قلقون. عندها حدث ذلك.
رعب المهاجم الذي لا يرحم.
“يا مدير، هل لديك إشارة؟”
أوجه اللكمات حول عيني جيون ميونغ-هون لحجب رؤيته.
إنها ذكرى عمرها 50 عامًا، لذا فهي ضبابية بعض الشيء.
‘إذا كنت لا تعرف ما أخطأت فيه، فعلى الأقل أبقِ فمك مغلقًا!’
“هل هذه آمنة للأكل؟ ليست سامة، أليس كذلك؟”
مع كل لكمة، بدا أن الضغائن التي أحملها ضد جيون ميونغ-هون دون أن أدرك ذلك حتى، تنحل بشكل منعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حياتي الماضية.
على الرغم من مرور 50 عامًا، فإن التنمر الخبيث الذي مارسه جيون ميونغ-هون عليّ في الشركة كان لا يزال لا يُنسى.
كانت هذه أقرب إلى الأعشاب الروحية من مجرد الأعشاب الطبية.
“أنا… أنا فعلت… لقد أخطأت…”
حتى أنني اعتقدت أن الخطأ كان خطأي.
تنهيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان جيون ميونغ-هون على وشك الاندفاع نحوي غاضباً، نهض الرئيس “أوه” وأوقفه.
بحلول الوقت الذي خرج فيه اعتذار من فم جيون ميونغ-هون المتعجرف، توقفت عن ضربه ونظرت حولي.
“أوه، هذا…”
المدير كيم، الرئيس أوه، نائبة المدير كانغ، نائبة المدير أوه، المديرة كيم…
بدونها، من المستحيل تعلم أساليب الممارسين الخالدين أو حتى الإحساس بالطاقة الروحية التي يصقلونها.
الجميع ينظر إليّ بعيون خائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية المطاف، أليس هو مواطناً من وطني أراه مرة أخرى بعد 50 عامًا كاملاً؟
من بينهم، تحدث المدير كيم إليّ بصوت مرتعش.
على الرغم من أنني عدت إلى الماضي، فقد تخليت عن فكرة الانضمام إلى طائفة صقل.
“نائب المدير سيو، مهما حدث، ضرب زميل بهذه الدرجة…”
أشرت إلى شجرة طويلة قريبة.
“نعم، أنت على حق. أنا آسف. لكنني كنت غاضبًا جدًا في تلك اللحظة. أعتذر لإخافة الجميع. وبعد كل شيء، كنت أنا السائق، لذا أعتذر لعدم بذل المزيد في ذلك الوقت.”
القدرة، المعروفة أيضًا باسم الجذور الروحية أو الطبيعة الروحية.
انحنيت بأدب للمدير كيم والموظفين الآخرين واعتذرت.
“إذن فلننقسم إلى فرق. فريق سيبحث عن مكان للإقامة، وفريق آخر سيبحث عن السيارة. فلنلتقي هنا مرة أخرى قبل غروب الشمس تمامًا.”
في الواقع، باستثناء المدير كيم، لن أرى أيًا من الأشخاص الآخرين مرة أخرى.
في ذلك الوقت، تسلقت شجرة متينة قريبة في موقف حياة أو موت.
لكن، المدير كيم، سأبقى معه.
بدونها، من المستحيل تعلم أساليب الممارسين الخالدين أو حتى الإحساس بالطاقة الروحية التي يصقلونها.
‘المدير كيم، إذا تعلمت فنون القتال، فستصل إلى قمة العالم.’
حان الوقت لنتعايش جيدًا، فكرتُ في نفسي.
بالطبع، فقط في عالم فنون القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن الجميع جائعون. جربوا هذا. لقد قطفته في وقت سابق.”
على الرغم من أنني عدت إلى الماضي، فقد تخليت عن فكرة الانضمام إلى طائفة صقل.
السماء مصبوغة باللون القرمزي، وتبدو وكأن الشمس ستغرب قريبًا، والرياح تزداد برودة.
‘أي طائفة صقل؟ ليس لدي تلك القدرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخذ نفسًا عميقًا.
القدرة، المعروفة أيضًا باسم الجذور الروحية أو الطبيعة الروحية.
للقيام بذلك، يجب أن أكون جيدًا معه من الآن فصاعدًا.
بدونها، من المستحيل تعلم أساليب الممارسين الخالدين أو حتى الإحساس بالطاقة الروحية التي يصقلونها.
‘اليوم الأول! إنه اليوم الأول الذي هبطنا فيه في هذا العالم الغريب!’
إذا كان هناك شيء أتمناه في هذه الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن بعد أن عدت بالزمن… كيف يجب أن أعيش…؟’
فقط…
“أنت… يا ابن الـ…”
‘آمل أن أحصل على فرصة أكبر قليلاً للعمل بجد أكبر من حياتي السابقة.’
“آآآآه!”
في الحياة السابقة، بعد أن تعلم المدير كيم فنون القتال وغادر.
بالتأكيد طلبت من جيون ميونغ-هون والموظفات بضع مرات أن يتولين القيادة لبعض الوقت.
كان يأتي ليشرب معي من حين لآخر.
الناس المعاصرون لا يتسلقون الأشجار عادة، ولكن بعد أن مررت بجميع أنواع الصعوبات في حياتي السابقة قبل العودة، تسلقت بسهولة إلى قمة الشجرة الكبيرة.
حتى ذلك توقف تمامًا بعد أن وصل إلى ذروة مهاراته.
“هل وجدتم السيارة؟”
لكن هذه الحياة مختلفة.
ومع ذلك، السيارة قد اختفت.
‘إذا دعمت المدير كيم بنشاط، فربما تسقط عليّ بعض الفوائد.’
إنه الانحناء الثلاثي المطلوب عند مقابلة مالك الغابة.
للقيام بذلك، يجب أن أكون جيدًا معه من الآن فصاعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت نائبة المدير أوه بحذر.
“صحيح، الجميع في وضع مربك، ورئيس القسم جيون ضغط بشدة. بالطبع، نائب المدير سيو أيضًا كان رد فعله قاسياً جداً. اعتذرا لبعضكما.”
“نائب المدير سيو! أيها الوغد، ألم تقد السيارة بشكل صحيح؟!”
“نعم، يا مدير. أنت على حق.”
عبر الرئيس أوه هيون-سوك بهدوء عن إعجابه وأثنى عليّ.
بعد الانحناء للمدير كيم مرة أخرى، ساعدت رئيس القسم جيون على النهوض وقلت:
‘مسار الصعود (الصعود إلى الخلود).’
“أنا آسف، رئيس القسم جيون. لقد كنت قاسيًا جدًا. أعتذر بصدق.”
“واو… يا له من موقف نحن فيه.”
“أنت… يا ابن الـ…”
اندفع جيون ميونغ-هون نحوي وضرب وجهي.
بينما أظهرت التواضع مرة أخرى، حدق بي جيون ميونغ-هون، الذي بدا أنه استعاد روحه القتالية.
بمشاهدة هذا، بدأ المدير كيم ونائبة المدير أوه في أكل التوت الذي قطفته. كما أكلت نائبة المدير كانغ والرئيس أوه بسعادة.
ولكن عندما تحولت عيناي إلى باردة بحدة، تجنب في النهاية نظري وأغلق فمه.
“انظروا إليه، يتصرف بكل هذه الغطرسة. نعم، بما أننا عالقون بسبب نائب المدير سيو، لو كان لديك أي ضمير، لكان عليك أن تعتذر…”
“على أي حال، يبدو أننا في غابة في الوقت الحالي، ما رأيكم أن نسير للخارج ونجد قرية قريبة؟”
تبعني الستة إلى الكهف بوجوه حزينة.
نظر المدير كيم حوله واقترح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف، رئيس القسم جيون. لقد كنت قاسيًا جدًا. أعتذر بصدق.”
السماء مصبوغة باللون القرمزي، وتبدو وكأن الشمس ستغرب قريبًا، والرياح تزداد برودة.
لمدة 50 عامًا، تعلمتُ كيف أتحمل بينما أعيش بعناد.
منطقيًا، كلمات المدير كيم معقولة.
ولكن عندما تحولت عيناي إلى باردة بحدة، تجنب في النهاية نظري وأغلق فمه.
ولكن، في هذا المكان، يجب التخلي عن الحكمة التقليدية.
‘المدير كيم، إذا تعلمت فنون القتال، فستصل إلى قمة العالم.’
‘في عالم يصبح فيه الصاقلون خالدين ويطيرون، ويقاتل فنانو القتال من أجل الثروة والشرف.’
مرة، مرتين، ثلاث مرات.
هذا هو نوع هذا العالم.
“الآن، دعونا نعود ببطء إلى الفسحة التي كنا فيها سابقًا. سيتجمع الآخرون هناك أيضًا.”
والغابة التي سقطنا فيها…
‘ألم يكن جيون ميونغ-هون هو المسؤول الأصلي عن القيادة؟’
أسترجع الذكريات من قبل 50 عامًا وأفكر في اسم الغابة.
مرة، مرتين، ثلاث مرات.
‘مسار الصعود (الصعود إلى الخلود).’
عند رؤيتي آكل التوت دون تردد، جربت كيم يون أيضًا واحدة بحذر.
يقال إنه أفضل مكان للعديد من الشياطين والصاقلين للصعود إلى الخلود.
وبعد فترة، وصل صاحب هذه المنطقة.
مكان تتجمع فيه الطاقة الروحية للسماء والأرض أكثر من غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترحت الانقسام إلى فرق.
لا توجد قرى أو مدن أو ولايات بالقرب من مسار الصعود.
التقت عينا الثعلب بعيني.
لذلك، ما يحاول المدير كيم القيام به لا معنى له.
‘ألم يكن جيون ميونغ-هون هو المسؤول الأصلي عن القيادة؟’
الأهم الآن هو.
تنهيدة.
‘الليل قادم. نحن بحاجة إلى إشعال النار.’
في الحياة السابقة، بعد أن تعلم المدير كيم فنون القتال وغادر.
أنهيت أفكاري وتحدثت إلى المدير كيم:
على الرغم من أنني عدت إلى الماضي، فقد تخليت عن فكرة الانضمام إلى طائفة صقل.
“يا مدير، هل لديك إشارة؟”
ثرثرت الموظفتان بسعادة وهما تنضمان إليّ في جمع العصي والأغصان الجافة للحطب.
“همم… يبدو أن الإشارة مقطوعة.”
لمدة 50 عامًا، تعلمتُ كيف أتحمل بينما أعيش بعناد.
“أعتقد إذا كانت الإشارة مقطوعة، فسيكون من الصعب إنقاذنا، ومن الصعب تحديد موقعنا. بما أن الظلام يقترب، فبدلاً من البحث عن قرية لا نعرف موقعها، قد يكون من الأفضل الاستعداد للبقاء هنا الليلة.”
بووم!
عند سماع كلماتي، اعترض رئيس القسم جيون، الذي كان هادئًا، بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ما الذي تتحدث عنه… نائب المدير سيو. على العكس، الأمر أكثر خطورة في الليل، لذلك نحن بحاجة إلى إيجاد قرية…”
جلس الجميع بتعابير كئيبة، ويبدو أنهم قلقون. عندها حدث ذلك.
“همم، في رأيي، من الخطر التحرك بتهور. ما رأيكم بهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا غير راضٍ، لكنه كان متعبًا جدًا لدرجة أنه لم يقل أي شيء، ودخل فقط.
أشرت إلى شجرة طويلة قريبة.
ابتسمت وأكلت واحدة من حبات التوت.
“لماذا لا تصعد تلك الشجرة وترى ما إذا كانت هناك قرية أو حتى طريق قريب؟ إذا لم يكن هناك شيء حولنا، فما رأيكم أن نفعل كما أقول؟”
فتحت حاجز الرياح خارج الكهف وبدأت في الخروج.
“أصعد تلك الشجرة؟ من سيتسلق… ها؟ أنت، نائب المدير سيو؟”
“نائب المدير سيو.”
“حسنًا، إذا لم يكن هناك شخص آخر يعرف كيف يتسلق شجرة، فسأفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن قول “عندما كنت صغيرًا” مبالغة بعض الشيء، إلا أنني تعلمته بالفعل في الماضي.
أومأت برأسي بسهولة وأمسكت بجذع أطول شجرة قريبة، وبدأت في التسلق ببطء.
“لماذا أكذب بشأن ذلك؟ أفضل النوم في منزل على التخييم في الغابة. إذا كنت لا تصدقني، رئيس القسم جيون، يمكنك الصعود والنظر بنفسك.”
واجهت ذات مرة خنزيرًا بريًا أثناء قطف الأعشاب في الجبال.
أوجه اللكمات حول عيني جيون ميونغ-هون لحجب رؤيته.
في ذلك الوقت، تسلقت شجرة متينة قريبة في موقف حياة أو موت.
كانت هذه أقرب إلى الأعشاب الروحية من مجرد الأعشاب الطبية.
الناس المعاصرون لا يتسلقون الأشجار عادة، ولكن بعد أن مررت بجميع أنواع الصعوبات في حياتي السابقة قبل العودة، تسلقت بسهولة إلى قمة الشجرة الكبيرة.
“ماذا عن البحث عن السيارة والنوم فيها؟ هناك الكثير من الإمدادات في السيارة لأننا كنا ذاهبين في ورشة عمل…”
“ماذا ترى؟ نائب المدير سيو!”
الناس المعاصرون لا يتسلقون الأشجار عادة، ولكن بعد أن مررت بجميع أنواع الصعوبات في حياتي السابقة قبل العودة، تسلقت بسهولة إلى قمة الشجرة الكبيرة.
صاح المدير كيم من الأسفل.
“هل وجدتم السيارة؟”
كما هو متوقع، المنطقة المجاورة عبارة عن غابة لا نهاية لها.
“كنت أشعر بالنعاس الشديد، نعم. لكن على حسب ما أتذكر، قدت السيارة بشكل صحيح حتى النهاية، حتى أنني كنت أحتسي القهوة لأبقى مستيقظًا. عندما وقع الانهيار الأرضي، حاولت تجنبه. لكنه كان أكبر من أن أتمكن من تفاديه، وجُرفت سيارتنا كما هي.”
لا توجد طرق أو قرى، ناهيك عن أي أثر للبشر.
إذا كان هناك شيء أتمناه في هذه الحياة.
‘بل على الأرجح أن الوحوش والشياطين تعج بين تلك الأشجار.’
بحلول الوقت الذي خرج فيه اعتذار من فم جيون ميونغ-هون المتعجرف، توقفت عن ضربه ونظرت حولي.
بدلاً من الصراخ من الشجرة، تظاهرت بالنظر حولي لبعض الوقت ثم نزلت.
من زاوية فم الثعلب، تدفق سائل لزج.
“ها، نائب المدير سيو. أنت بارع حقًا في تسلق الأشجار. بدت تلك الشجرة بارتفاع 11 مترًا تقريبًا.”
‘في حياتي الماضية، كان ملجأ بالكاد وجدته بعد التجوال لساعات.’
“بالمناسبة، ما نوع هذه الشجرة؟ تبدو غير مألوفة، وكأنها ليست من هنا.”
ولكن، في هذا المكان، يجب التخلي عن الحكمة التقليدية.
ربت المدير كيم على كتفي، ونظرت المديرة “أوه” بفضول إلى الشجرة التي تسلقتها.
سيارتنا قد اختفت.
نفضت الغبار عن يدي وأخبرتهم بما رأيت.
“يا رئيس، اتركني. هذا الفتى حقًا…”
“لا توجد طرق أو قرى قريبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال ذلك العنف العبثي، تعلمت شيئًا لم يكن لدى جيون ميونغ-هون والآخرين.
“هاه، هذا غريب. حتى لو جرفنا انهيار أرضي، يجب أن يكون هناك طريق سريع قريب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
مرر المدير كيم يده على ذقنه وكأن الأمر غريب، ونظر إليّ رئيس القسم جيون بشك.
ضُربت، وضُربت، وضُربت مجدداً.
“نائب المدير سيو… هل رأيت حقًا بشكل صحيح؟ هل أنت متأكد من أنك لا تقول فقط أنه لا يوجد شيء هناك… عن قصد؟”
“هاها، هذا شيء. يجب أن نكون جادين، ولكن بفضل نائب المدير سيو، نحن نقضي وقتًا ممتعًا.”
“لماذا أكذب بشأن ذلك؟ أفضل النوم في منزل على التخييم في الغابة. إذا كنت لا تصدقني، رئيس القسم جيون، يمكنك الصعود والنظر بنفسك.”
لكن، المدير كيم، سأبقى معه.
تراجع رئيس القسم جيون بوجه وكأنه أكل شيئًا مرًا.
على الرغم من أنني عدت إلى الماضي، فقد تخليت عن فكرة الانضمام إلى طائفة صقل.
“أعتقد أنه حتى لو استكشفنا المناطق المحيطة، يجب أن ننشئ قاعدة أولاً ونشعل نارًا، بما أن الظلام يقترب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا منطقي. إذن… أوه، دعونا نبحث عن سيارتنا أيضًا. لقد جرفنا انهيار أرضي في السيارة، ولكن منطقيًا، يجب أن تكون سيارتنا في مكان قريب.”
‘في اليوم الأول، بعد التجول في الغابة طوال الليل، بالكاد وجدنا الكهف وانهرنا. في صباح اليوم التالي، جاء.’
صفق المدير كيم بيديه وقال.
عند سماع كلماتي، اعترض رئيس القسم جيون، الذي كان هادئًا، بهدوء:
ولكن…
‘مسار الصعود (الصعود إلى الخلود).’
‘هذا مكان لا ينطبق فيه المنطق السليم…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت قبل الفجر مباشرة.
سيارتنا قد اختفت.
هذا الرجل وغد.
لن تكون في أي مكان.
إنه لقب لم أسمعه منذ وقت طويل جدًا. لم أستطع إلا أن أجفل.
“ماذا عن البحث عن السيارة والنوم فيها؟ هناك الكثير من الإمدادات في السيارة لأننا كنا ذاهبين في ورشة عمل…”
“إذن فلننقسم إلى فرق. فريق سيبحث عن مكان للإقامة، وفريق آخر سيبحث عن السيارة. فلنلتقي هنا مرة أخرى قبل غروب الشمس تمامًا.”
كانت ورشة العمل هذه عمليًا نزهة.
ارتعاش…
لذا، كان هناك الكثير من أدوات التخييم والطعام محملة في السيارة.
“هل هذه آمنة للأكل؟ ليست سامة، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، السيارة قد اختفت.
على الرغم من مرور 50 عامًا، فإن الخوف والصدمة والألم من ذلك الوقت لا يزال مرعبًا بوضوح.
‘بالطبع، أنا أعرف لأنني عدت إلى الماضي، لكنهم لن يصدقوني إذا قلت إن السيارة قد اختفت.’
“هاه، هذا غريب. حتى لو جرفنا انهيار أرضي، يجب أن يكون هناك طريق سريع قريب…”
بدلاً من استنزاف طاقتي في محاولة إقناعهم، من الأفضل أن أتركهم يبحثون.
“نائب المدير سيو.”
“إذن فلننقسم إلى فرق. فريق سيبحث عن مكان للإقامة، وفريق آخر سيبحث عن السيارة. فلنلتقي هنا مرة أخرى قبل غروب الشمس تمامًا.”
واجهت ذات مرة خنزيرًا بريًا أثناء قطف الأعشاب في الجبال.
اقترحت الانقسام إلى فرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أي طائفة صقل؟ ليس لدي تلك القدرة.’
أنا، ونائبة المدير أوه، والمديرة كيم في فريق البحث عن مكان للإقامة.
“هاها، هذا شيء. يجب أن نكون جادين، ولكن بفضل نائب المدير سيو، نحن نقضي وقتًا ممتعًا.”
المدير كيم، ورئيس القسم جيون، والرئيس أوه، ونائبة المدير كانغ في فريق البحث عن السيارة.
‘إذا كنت لا تعرف ما أخطأت فيه، فعلى الأقل أبقِ فمك مغلقًا!’
افترقنا وبدأنا البحث.
ابن شقيق جيون ميونغ-تشول، المدير التنفيذي للشركة التي عملت بها، شركة SJD.
“أم، نائب المدير سيو. قلت أن نبحث عن مكان للإقامة، ولكن كيف تجد عادة مثل هذا المكان؟”
“تـ-تحياتي لـ-لـ-لمالك الغابة.”
سألت نائبة المدير أوه بحذر.
ابتسمت وأكلت واحدة من حبات التوت.
بدت محرجة بعض الشيء لأنني ضربت جيون ميونغ-هون.
حتى أنني اعتقدت أن الخطأ كان خطأي.
‘النوم في الجبال أو الغابات أمر خطير. يمكن للحيوانات البرية والوحوش أن تهاجم، وإذا أشعلت نارًا في أي مكان، فقد يتسبب ذلك في حريق غابات. أفضل شيء ربما يكون كهفًا صغيرًا. آه، مثل ذلك المكان هناك.’
ارتعاش…
“يا إلهي، كهف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدخان يخرج تمامًا من الفتحة التي صنعتها في حاجز الرياح.
“لقد وجدته على الفور؟ أنت محظوظ!”
لذلك، ما يحاول المدير كيم القيام به لا معنى له.
بالطبع، الكهف الذي قدتهم إليه بشكل طبيعي كان كهفًا زرته قبل 50 عامًا.
“تنهيدة…”
‘في حياتي الماضية، كان ملجأ بالكاد وجدته بعد التجوال لساعات.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتذكر كيف انتهى بنا المطاف هنا.
بالنسبة لنائبة المدير أوه والمديرة كيم، يبدو الأمر حظًا سعيدًا، لكن في الواقع، إنها ليست صدفة بل حتمية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “همم، في رأيي، من الخطر التحرك بتهور. ما رأيكم بهذا؟”
‘حتى في حياتي الماضية، كان المكان المثالي للإقامة دون أي خطر في الداخل.’
بدأت ذكريات الخمسين عامًا الماضية تعود بوضوح.
نظرت إلى الكهف وجمعت أغصانًا وأوراقًا من مكان قريب.
“أيها الوغد، بسببك نحن في هذه الفوضى! عالقون! هذا، هذا الوغد…!”
“واو… سيد سيو، أنت ماهر حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها بتعبير قلق، وكأن الغابة نفسها مخيفة.
“هل كنت في الكشافة أو شيء من هذا القبيل؟”
“على أي حال، يبدو أننا في غابة في الوقت الحالي، ما رأيكم أن نسير للخارج ونجد قرية قريبة؟”
“آه، حسنًا… شيء من هذا القبيل.”
“ها، نائب المدير سيو. أنت بارع حقًا في تسلق الأشجار. بدت تلك الشجرة بارتفاع 11 مترًا تقريبًا.”
على الرغم من أنها ليست كشافة، بل خبرة 50 عامًا في “كشافة كبار السن”.
ارتجفت تحسباً لما قد يفعله هذا الثعلب الوحشي.
“يمكننا إشعال النار لاحقًا بولاعة المدير كيم. هل نجمع بعض الحطب للموقد؟”
“نائب المدير سيو.”
“يا إلهي، يبدو الأمر كما لو كنت في معسكر تدريبي عندما كنت طفلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو… سيد سيو، أنت ماهر حقًا.”
“صحيح، صحيح. يبدو تمامًا مثل ذلك الوقت.”
بالطبع، فقط في عالم فنون القتال.
ثرثرت الموظفتان بسعادة وهما تنضمان إليّ في جمع العصي والأغصان الجافة للحطب.
لا توجد قرى أو مدن أو ولايات بالقرب من مسار الصعود.
لاحقًا، مع غروب الشمس.
“لماذا أكذب بشأن ذلك؟ أفضل النوم في منزل على التخييم في الغابة. إذا كنت لا تصدقني، رئيس القسم جيون، يمكنك الصعود والنظر بنفسك.”
“الآن، دعونا نعود ببطء إلى الفسحة التي كنا فيها سابقًا. سيتجمع الآخرون هناك أيضًا.”
“هل هذه آمنة للأكل؟ ليست سامة، أليس كذلك؟”
“حسنًا~”
العنف.
“نعم~”
لا توجد طرق أو قرى، ناهيك عن أي أثر للبشر.
عدت إلى الفسحة مع الموظفتين.
“أنت. أيها. الوغد. أنا. قلت. إنه. ليس. أنا.”
بعد فترة وجيزة، اجتمعنا مجددًا بالمدير كيم، والرئيس أوه، ورئيس القسم جيون، ونائبة المدير كانغ.
“يا مدير، الولاعة من فضلك.”
“هل وجدتم السيارة؟”
لذلك، ما يحاول المدير كيم القيام به لا معنى له.
“…”
“إذن فلننقسم إلى فرق. فريق سيبحث عن مكان للإقامة، وفريق آخر سيبحث عن السيارة. فلنلتقي هنا مرة أخرى قبل غروب الشمس تمامًا.”
هز المدير كيم رأسه بتعبير كئيب.
مع كل لكمة، بدا أن الضغائن التي أحملها ضد جيون ميونغ-هون دون أن أدرك ذلك حتى، تنحل بشكل منعش.
كان لدى الرئيس أوه ورئيس القسم جيون أيضًا نظرات قلقة على وجوههم.
أومأ المدير كيم أيضًا بالرضا، وجيون ميونغ-هون…
تحدثت نائبة المدير كانغ مين-هي أيضًا بوجه متوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بشري يعرف الاحترام. لن أعاقبك على عجل، ولكن… رائحتك فريدة جدًا…]
“لا يوجد أي أثر لها في أي مكان. درنا حولها بحثًا عنها، لكنها وكأنها تلاشت في الهواء. منطقيًا، إذا جرفت السيارة بسبب انهيار أرضي، فلماذا نحن خارجها والسيارة مفقودة؟”
من زاوية فم الثعلب، تدفق سائل لزج.
نظرت حولها بتعبير قلق، وكأن الغابة نفسها مخيفة.
عبر الرئيس أوه هيون-سوك بهدوء عن إعجابه وأثنى عليّ.
“لا يوجد شيء يمكننا القيام به الآن. لقد وجدنا مكانًا لقضاء الليلة، فلنبقَ هناك. سنواصل البحث المفصل غدًا.”
تجولت في مكان قريب، أجمع أعشابًا جيدة لوقف الألم والنزيف.
“حسنا.”
كم مرة تعرضت للضرب من قبل فناني القتال؟
تبعني الستة إلى الكهف بوجوه حزينة.
أخرج المدير كيم ولاعة من جيبه وأشعل العصي الجافة التي جمعتها.
“يا إلهي، ما هذا؟”
جيون ميونغ-هون.
“السيد سيو صنعه.”
على الرغم من أنها ليست كشافة، بل خبرة 50 عامًا في “كشافة كبار السن”.
“هاه، سيو أون-هيون قادر حقًا. هل عاش في البرية أم ماذا؟”
“الآن، دعونا نعود ببطء إلى الفسحة التي كنا فيها سابقًا. سيتجمع الآخرون هناك أيضًا.”
فوجئت نائبة المدير كانغ مين-هي بحاجز الرياح وباب الكهف الذي صنعته.
“هذا بالكاد منطقي…”
عبر الرئيس أوه هيون-سوك بهدوء عن إعجابه وأثنى عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان جيون ميونغ-هون على وشك الاندفاع نحوي غاضباً، نهض الرئيس “أوه” وأوقفه.
أومأ المدير كيم أيضًا بالرضا، وجيون ميونغ-هون…
عند رؤيتي آكل التوت دون تردد، جربت كيم يون أيضًا واحدة بحذر.
بدا غير راضٍ، لكنه كان متعبًا جدًا لدرجة أنه لم يقل أي شيء، ودخل فقط.
“تعلمت عن الأعشاب عندما كنت صغيرًا. أعرف ما هو آمن للأكل وما هو غير آمن.”
“يا مدير، الولاعة من فضلك.”
“اسمع يا هذا، هذا يكفي. ذلك الانهيار الأرضي لم يكن شيئًا يمكن لنائب المدير سيو أن يفعل شيئًا حياله.”
“أوه، صحيح.”
رئيس القسم جيون ميونغ-هون.
أخرج المدير كيم ولاعة من جيبه وأشعل العصي الجافة التي جمعتها.
‘عادةً، في روايات العودة بالزمن، يعيش الناس حياة جيدة باستخدام معرفتهم المستقبلية. لكن كل ما أعرفه عن المستقبل هو أشياء تافهة مثل أن ابنة السيد “جو” ستولد بعد 30 عامًا…’
جلسنا حول النار داخل الكهف.
ارتعاش…
كان الدخان يخرج تمامًا من الفتحة التي صنعتها في حاجز الرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أقود لمدة أربع ساعات دون راحة على الرغم من شعوري بالنعاس بسبب جيون ميونغ-هون.
“واو… يا له من موقف نحن فيه.”
‘بالطبع، أنا أعرف لأنني عدت إلى الماضي، لكنهم لن يصدقوني إذا قلت إن السيارة قد اختفت.’
“هذا بالكاد منطقي…”
صفق المدير كيم بيديه وقال.
“…”
“الآن، دعونا نعود ببطء إلى الفسحة التي كنا فيها سابقًا. سيتجمع الآخرون هناك أيضًا.”
جلس الجميع بتعابير كئيبة، ويبدو أنهم قلقون. عندها حدث ذلك.
جيون ميونغ-هون.
قرررر
كم مرة تعرضت للضرب من قبل فناني القتال؟
جاء الصوت من بطن المديرة كيم يون. احمر وجهها من الإحراج.
“أيها الوغد، بسببك نحن في هذه الفوضى! عالقون! هذا، هذا الوغد…!”
“أوه، هذا…”
سيارتنا قد اختفت.
“هاها، لا بأس. لقد فوتنا جميعًا العشاء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تتحدث عنه… نائب المدير سيو. على العكس، الأمر أكثر خطورة في الليل، لذلك نحن بحاجة إلى إيجاد قرية…”
ابتسمت وأخرجت توتًا كنت قد قطفته أثناء جمع الأغصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهيت أفكاري وتحدثت إلى المدير كيم:
“لا بد أن الجميع جائعون. جربوا هذا. لقد قطفته في وقت سابق.”
‘لكن، سبب غفوتي كان…’
“هل هذه آمنة للأكل؟ ليست سامة، أليس كذلك؟”
“آآآه…!”
سألني جيون ميونغ-هون، الذي خف توتره، بشكل عرضي.
لكن جيون ميونغ-هون، الذي رفض القيادة، منع الموظفات أيضًا من القيادة، على الرغم من أنه كان يعلم أنني أشعر بالنعاس بسبب العمل الليلي.
ابتسمت وأكلت واحدة من حبات التوت.
“آآآه…!”
“تعلمت عن الأعشاب عندما كنت صغيرًا. أعرف ما هو آمن للأكل وما هو غير آمن.”
هيبة مالك الغابة، وأحداث الخمسين عامًا الماضية، جعلت جسدي يرتجف من الخوف.
على الرغم من أن قول “عندما كنت صغيرًا” مبالغة بعض الشيء، إلا أنني تعلمته بالفعل في الماضي.
في ذلك الوقت، كنت مرتبكًا للغاية ولم أفهم ما كان يحدث.
عند رؤيتي آكل التوت دون تردد، جربت كيم يون أيضًا واحدة بحذر.
“نائب المدير سيو.”
“واو، طعمها مثل الكستناء النيئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من مرور 50 عامًا، فإن التنمر الخبيث الذي مارسه جيون ميونغ-هون عليّ في الشركة كان لا يزال لا يُنسى.
“إنها مقرمشة، أليس كذلك؟ لقد قطفت الكثير، لذا يمكن للجميع تناول البعض.”
رعب المهاجم الذي لا يرحم.
بمشاهدة هذا، بدأ المدير كيم ونائبة المدير أوه في أكل التوت الذي قطفته. كما أكلت نائبة المدير كانغ والرئيس أوه بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن شممت هواء الفجر، استيقظت قبل أي شخص آخر.
فقط جيون ميونغ-هون نظر إلى التوت باستياء واستلقى أولاً، مدعيًا أنه متعب.
المدير كيم، ورئيس القسم جيون، والرئيس أوه، ونائبة المدير كانغ في فريق البحث عن السيارة.
“هاها، هذا شيء. يجب أن نكون جادين، ولكن بفضل نائب المدير سيو، نحن نقضي وقتًا ممتعًا.”
وقفت هناك مذهولاً بعد أن صُفعت، ومحوت بسرعة فكرة أنه مواطن.
“كنت أعرف دائمًا من الشركة كم هو مجتهد. سمعت أنه كان متعبًا من القيادة لأنه عمل في النوبة الليلية في اليوم السابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرؤية المحجوبة بقبضة، والألم الذي يتبع في تلك اللحظة.
“نائب مديرنا مجتهد حقًا~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل.”
“آه، بفضل نائب المدير سيو، يبدو الأمر وكأننا في رحلة تخييم.”
فقط…
“بالفعل.”
وقفت هناك مذهولاً بعد أن صُفعت، ومحوت بسرعة فكرة أنه مواطن.
قضينا جميعًا الليلة في جو مفعم بالحيوية والود.
“ها، نائب المدير سيو. أنت بارع حقًا في تسلق الأشجار. بدت تلك الشجرة بارتفاع 11 مترًا تقريبًا.”
ضحكت أنا أيضًا من قلبي، وأنا أتجاذب أطراف الحديث مع زملائي.
ضحكت أنا أيضًا من قلبي، وأنا أتجاذب أطراف الحديث مع زملائي.
إنها ليلة للضحك والدردشة لأنها قد تكون الأخيرة.
“إنه وحش!”
في صباح اليوم التالي.
كم مرة تعرضت للضرب أثناء جمع الأعشاب في الجبال ومواجهة قطاع الطرق؟
بمجرد أن شممت هواء الفجر، استيقظت قبل أي شخص آخر.
هيبة مالك الغابة، وأحداث الخمسين عامًا الماضية، جعلت جسدي يرتجف من الخوف.
بدأت ذكريات الخمسين عامًا الماضية تعود بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرؤية المحجوبة بقبضة، والألم الذي يتبع في تلك اللحظة.
‘في اليوم الأول، بعد التجول في الغابة طوال الليل، بالكاد وجدنا الكهف وانهرنا. في صباح اليوم التالي، جاء.’
صفعة!
على الرغم من مرور 50 عامًا، فإن الخوف والصدمة والألم من ذلك الوقت لا يزال مرعبًا بوضوح.
“ماذا عن البحث عن السيارة والنوم فيها؟ هناك الكثير من الإمدادات في السيارة لأننا كنا ذاهبين في ورشة عمل…”
فتحت حاجز الرياح خارج الكهف وبدأت في الخروج.
“أصعد تلك الشجرة؟ من سيتسلق… ها؟ أنت، نائب المدير سيو؟”
كان الوقت قبل الفجر مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بشري يعرف الاحترام. لن أعاقبك على عجل، ولكن… رائحتك فريدة جدًا…]
تجولت في مكان قريب، أجمع أعشابًا جيدة لوقف الألم والنزيف.
في الحياة التي لم أكن أعرف فيها عن العودة بالزمن.
كانت الأعشاب في حالة لا تصدق، بفضل الغابة المليئة بالطاقة من الطاقة الروحية للسماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من مرور 50 عامًا، فإن التنمر الخبيث الذي مارسه جيون ميونغ-هون عليّ في الشركة كان لا يزال لا يُنسى.
كانت هذه أقرب إلى الأعشاب الروحية من مجرد الأعشاب الطبية.
بالتفكير في الأمر مرة أخرى.
وبعد فترة، وصل صاحب هذه المنطقة.
“ما الذي يحدث؟ كنا في طريقنا إلى ورشة عمل للتو…”
بقفزة!
المدير كيم، ورئيس القسم جيون، والرئيس أوه، ونائبة المدير كانغ في فريق البحث عن السيارة.
مخلوق بحجم منزل.
صفعة!
بثلاثة ذيول وعينين تشتعلان بنار زرقاء، كان ثعلبًا أبيض الفراء.
كم مرة تعرضت للضرب عندما غزت عصابة من اللصوص أثناء مجاعة؟
ارتعاش…
“رئيس القسم جيون، أتفهم أنك غاضب، لكن لا يبدو أن هذا هو الوقت المناسب لإلقاء اللوم على أحد.”
هيبة مالك الغابة، وأحداث الخمسين عامًا الماضية، جعلت جسدي يرتجف من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو… سيد سيو، أنت ماهر حقًا.”
ومع ذلك، فإن “تجربة المستقبل” هي ميزة هائلة في حد ذاتها.
“تعلمت عن الأعشاب عندما كنت صغيرًا. أعرف ما هو آمن للأكل وما هو غير آمن.”
“تـ-تحياتي لـ-لـ-لمالك الغابة.”
بينما كنت أصرخ، وقف الآخرون بصمت ثم ركعوا بشكل أخرق مثلي.
تلعثمت، وأنا أعض على شفتي المرتجفتين، وانحنيت ببطء للثعلب.
أيقظ حضور الثعلب الآخرين.
مرة، مرتين، ثلاث مرات.
بدلاً من استنزاف طاقتي في محاولة إقناعهم، من الأفضل أن أتركهم يبحثون.
إنه الانحناء الثلاثي المطلوب عند مقابلة مالك الغابة.
رئيس القسم جيون ميونغ-هون.
الثعلب، بحجم منزل من طابقين، نظر إليّ بعينيه الزرقاوين المشتعلتين وتحدث.
[أحد أطرافك. دعني أتذوق واحداً فقط. ثم سأسمح لكم بالبقاء في أراضيّ لبعض الوقت.]
[رائحة فريدة من بشري. لآلاف السنين، لم أصادف بشريًا بهذه الرائحة.]
‘أتذكر أنني كنت أكرهه كثيرًا قبل 50 عامًا…’
“…”
“كنت أعرف دائمًا من الشركة كم هو مجتهد. سمعت أنه كان متعبًا من القيادة لأنه عمل في النوبة الليلية في اليوم السابق.”
طقطقة، طقطقة…
في الحياة التي لم أكن أعرف فيها عن العودة بالزمن.
ارتجفت تحسباً لما قد يفعله هذا الثعلب الوحشي.
‘إذا كنت لا تعرف ما أخطأت فيه، فعلى الأقل أبقِ فمك مغلقًا!’
عندها حدث ذلك.
‘أتذكر أنني كنت أكرهه كثيرًا قبل 50 عامًا…’
أيقظ حضور الثعلب الآخرين.
صفعة!
خرج المدير كيم، والرئيس أوه، ونائبة المدير كانغ، ورئيس القسم جيون، والمديرة كيم، ونائبة المدير أوه من الكهف تباعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا غير راضٍ، لكنه كان متعبًا جدًا لدرجة أنه لم يقل أي شيء، ودخل فقط.
ما تلا ذلك كان حتميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثعلب، بحجم منزل من طابقين، نظر إليّ بعينيه الزرقاوين المشتعلتين وتحدث.
“آآآآه!”
عدت إلى الفسحة مع الموظفتين.
“وحش!”
فجأة، صفعني رئيس القسم جيون على وجهي.
“إنه وحش!”
لذلك، ما يحاول المدير كيم القيام به لا معنى له.
عند ذلك، أدار الثعلب الوحشي عينيه الكبيرتين بامتعاض.
إنها ذكرى عمرها 50 عامًا، لذا فهي ضبابية بعض الشيء.
[يبدو أنكم أيها البشر تمتلكون دائمًا ذكاءً مثيرًا للشفقة ووقاحة فظيعة. في العادة، كنت سأمزق طرفًا واحدًا من كل واحد منكم…]
في ذلك الوقت، كنت مرتبكًا للغاية ولم أفهم ما كان يحدث.
ارتعاش…
“صحيح، الجميع في وضع مربك، ورئيس القسم جيون ضغط بشدة. بالطبع، نائب المدير سيو أيضًا كان رد فعله قاسياً جداً. اعتذرا لبعضكما.”
[ولكن بما أن أحدكم يعرف كيف يحترم مالك الغابة، فسوف أسامحكم.]
‘اليوم الأول! إنه اليوم الأول الذي هبطنا فيه في هذا العالم الغريب!’
سقطت نظرة الثعلب الوحشي عليّ، أنا الذي ركعت وانحنيت باحترام.
“هل هذه آمنة للأكل؟ ليست سامة، أليس كذلك؟”
“يا جماعة! أظهروا الاحترام لمالك الغابة! لا تقفوا هكذا فقط، اركعوا!!”
ذكريات الخمسين عامًا الماضية تعود بوضوح.
بينما كنت أصرخ، وقف الآخرون بصمت ثم ركعوا بشكل أخرق مثلي.
ذلك الرجل ألقى عليّ عملاً في اليوم السابق لورشة العمل. عمل كان يؤجله، مما أجبرني على السهر طوال الليل.
التقت عينا الثعلب بعيني.
لكن، المدير كيم، سأبقى معه.
[بشري يعرف الاحترام. لن أعاقبك على عجل، ولكن… رائحتك فريدة جدًا…]
الانحناء دون داعٍ أمام أولئك الذين يمكنني التعامل معهم…
تقطير، تقطير…
لذا…
من زاوية فم الثعلب، تدفق سائل لزج.
عندما تضرب شخصًا.
لعاب.
عندما تضرب شخصًا.
[أحد أطرافك. دعني أتذوق واحداً فقط. ثم سأسمح لكم بالبقاء في أراضيّ لبعض الوقت.]
الناس المعاصرون لا يتسلقون الأشجار عادة، ولكن بعد أن مررت بجميع أنواع الصعوبات في حياتي السابقة قبل العودة، تسلقت بسهولة إلى قمة الشجرة الكبيرة.
“ها، نائب المدير سيو. أنت بارع حقًا في تسلق الأشجار. بدت تلك الشجرة بارتفاع 11 مترًا تقريبًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
