جوهرة التغير السماوية 130

ومع ذلك ، ربما الآن يبدو أن هذه المهارة ستكون مفيدة للغاية بالنسبة له. في إخفاقاته السابقة ، لم يتطلب الأمر حتى ثانية من السيطرة ، حتى نصف ثانية من السيطرة أو أقل من ذلك كان سيساعده على اجتياز ذلك بمسافة بوصة واحدة. وجود مجموعتين من جواهر كان لهما فائدة أخرى ، يمكنه استخدام عنصرين مختلفين في نفس الوقت. بالنسبة إلى سيد الجوهرة السماوية العادي ، قد لا يكون هذا شيئًا يمكن أن يستخدمه ، ولكن مع تشو وي تشينغ الذي كان لديه ست سمات ، كان مفيدًا جدًا. بعد حصوله على جوهرة للكسندريت عين القط الثانيه ، تمكن من استخدام اثنين من المهارات من سمات مختلفة في نفس الوقت ، على سبيل المثال: الوقت و المكانيه.

سرعان ما أمسك هويان أوبو به ، وقام بنقل بعض من الطاقة السماوية النقية الي جسد تشو وي تشينغ. كان على دراية كبيرة بمثل هذا الشرط ، عندما استنزفت الروح واستنفدت خارج الحدود ، وكثيرا ما انتهاء به الامر في مثل هذه الحالة بنفسه عند إنشاء مخطوطات المعدات الموحدة . ساعد تشو وى تشينغ على الاستلقاء مرة أخرى ، أخبره أن يستريح ، لأن ذلك كان أهم شيء في مثل هذه الحالة.

كيف أعرف إذا كان هذا يعمل إذا لم أحاول؟ كانت التجربه هي الطريقة الوحيدة لاختبار النظرية ، وقام تشو وى تشينغ بشغف باخذ ورقة أخرى من “ورق الدمج” ، وإغلاق عينيه قليلاً حتى يركز نفسه ، قبل البدء من جديد.

في ظل الظروف العادية ، عندما يلتقى هويان أوبو بشيء مثير ، سيضحك بصوت عالٍ ، تمامًا مثلما فعل عندما قام بإنشاء لفيفة نادرة للغاية. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن قادراً على الضحك ، والشعور بالضعف في جسده.

مثل الأوقات السابقة ، دخلت الطاقة المكانيه طرف الفرشاة ، وبدأ في تحريكه على طول التصاميم المرسوم مسبقًا. بسرعة كبيرة ، وصل إلى المنطقة حيث كان يعاني من مشاكل في الاتزان.

لم يرد هويان أوبو على فنغ يو ، بدلاً من ذلك أخذ ورق الدمج المتناثر على الأرض بسرعة. وضغط فنغ يو أيضاً بشكل أوثق ، فقام الثنائي معًا ، الذين تضاف أعمارهم إلى ما يزيد عن مائة عام ، بالبحث في ورقة تلو الورقة . كما فعلوا ذلك ، نمت تعبيراتهم أكثر وأكثر الوان.

التأخير المطلق. دون تردد ، أصدر تشو وى تشينغ مهارته السادسة ، مما تسبب في إنفاق كمية كبيرة من الطاقة السماوية ، ولكن الفرشاة في يده كانت قادرة على التحرك وفقا لرغباته ، وبالتالي تم تمرير منطقة المشكلة السابقة على الفور واكتمالها مع ازدهار ، تصل تقريبا إلى ثلاث بوصات.

بعد ذلك ، التقط عشوائيا إحدى الأوراق التي تركها تشو وي تشينغ متناثرة على الأرض ، على أمل أن يرى التقدم الذي حققه تلميذه المحبوب. حتى لو كان من الطبيعي أن تفشل كل هذا ، فإنه لا يزال يريد أن يرى كم أنه قد اكمل حتى الآن. كان مقياسًا جيدًا للموهبة الفطرية التي كانت مهمة للغاية لسيد دمج المعدات.

تبدو جيدا! بعد الانتهاء من هذا القسم ، تم تجميع ودمج الحبر ، مع توهج باهت ، مما يدل على أن الجزء قد تم تنصيبه بالفعل وفقًا للإيقاع. كان تشو وى تشينغ مسرورًا ، لكنه لا يستطيع أن يكون مهملاً في هذه المرحلة. بعد كل شيء ، استغرق الأمر خطأً واحدًا فقط لدمار المخطوطه بأكملها وكل الجهود السابقة سيذهب هدر.

دون تردد ، التقط تشو وى تشينغ ورقة أخرى من ورق الدمج. أخذ نفسا عميقا ، أغلق عينيه وذهب من خلال كامل عملية نجاحه السابقة مرة أخرى ، قبل البدء في الورقة القادمة.

تم تشكيل كل ورقة من مخطوطات المعدات الموحدة من خلال عدد لا يحصى من خطوط وآثار لتشكيل التصميم ، وداخل كل ضربة فرشاة من الجزء ، لا يمكن للمرء أن يتوقف على الإطلاق أو أنه سوف يتم تدميره بالكامل. ومع ذلك ، بعد الانتهاء من الجزء في ضربة الفرشاة ، يمكن للمرء التوقف عن الراحة. بعد كل شيء ، كان هناك حد أقصى للطاقة السماوية لسيد مدج المعدات ، ولإكمال لوحة مجمعة بالكامل ، يلزم الحصول على كمية كبيرة من الطاقة السماوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشو وى تشينغ ابتسامة عريضة ، وقال: “نعم! انا نجحت. هذا شعور جيد حقا ، تماما كما لو كنت منحت الحياة لهذه الأوراق . أنا مدمن تقريبا لهذا الشعور! آه ، رأسي يؤلمني الآن رغم ذلك معلم ، سنيور فنغ يو ، لا تحدقو في وجهي هكذا أعلم أنني عبقري ، لكن هذه العبقرية جائعة حقاً الآن.

رؤية أن فكرته كانت فعالة في الواقع ، كان تشو وي تشينغ سيعد. غمس الفرشاة مرة أخرى في حبر الدمج، متواصلاً مع الفرشاة الثانية. أظهرت الوقائع أن التحكم في مهارة التأخير المطلق في الوقت كان مناسبًا تمامًا عند غرس الطاقة المكانية فيمخطوطات المعدات الموحدة . كلما وصلت الفرشاة إلى نقطة حرجة ، وكان غير قادر على التعامل مع التنسيق والتوقيت بشكل صحيح ، كانت مهارة التأخير المطلق قادراً على السماح له بالتحكم في نفسه والاستكمال.

في ظل الظروف العادية ، عندما يلتقى هويان أوبو بشيء مثير ، سيضحك بصوت عالٍ ، تمامًا مثلما فعل عندما قام بإنشاء لفيفة نادرة للغاية. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن قادراً على الضحك ، والشعور بالضعف في جسده.

على الرغم من أن ذلك جعل سرعة عمله بشكل أبطأ بكثير ، وكذلك زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ، فقد قادته على الأقل خطوة نحو النجاح. للأسف ، انتهيت هذا المخطوطه قبل ان تصل بالقرب من النهاية أيضا. كانت قد وصلت إلى ضربات الفرشاة الأخيرة القليلة ، وكان تشو وى تشينغ متحمسًا للغاية ، متناسينًا عامل كمية الطاقة السماوية التي أنفقت ، وبدأ في الخطوه التالية بسرعة كبيرة جدًا. على هذا النحو ، لم يكن قادراً على استخدام التأخير المطلق في فترة حرجة ودمرت الورقة كاملة مرة أخرى.

نظر هويان اوبو له ، ثم في تشو وي تشينغ ، صامت . كان من الممكن أن يرى فنغ يو بوضوح أن هذا الصديق له كان لديه وجه مرتعش ، وبدا فجأة فهمه ، وتوسعت عيناه عندما صاح: “انتظر … هل تقصد أن تخبرني … هذه الورقة … هذه الورقة كان قام بها ؟؟!

ومع ذلك ، لم يكن يشعر بالاكتئاب من تلك الخسارة على الإطلاق ، ويحدق في الورقه المدمره في يده ، بدأ يضحك بشكل معتدل. كانت المرة الأولى دائماً هي الأصعب ، وكان الألم أكبر من فرح هذه الجولة. ومع ذلك ، الآن بعد أن كان لديه الخبرة تحت حزامه … هيه هيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تصور تشو وي تشينغ صحيح بالفعل. عند إنشاء مخطوطات المعدات الموحدة ، كانت الفترة الأكثر أهمية هي المرة الأولى. طالما نجح مرة واحدة وتمكن من فهم وفهم التوقيت والإيقاع ، فإنهت يمكن أن تصبح أسهل فقط.

جلس تشو وي تشينغ وارجله اسفله، ركز انتباهه على دواماته الطاقة الـ 11 ، استخدمهوم في أقصى الحدود لاسترداد الطاقة السماوية. ، عندما تم استعاده طاقتة بالكامل ،. بدأ في ورقة جديدة مرة أخرى ، وهذه المرة كان أكثر خبرة. بعد كل شيء ، كان الفشل أم النجاح ، وهذه المرة شعر بضع أفضل بكثير. لبعض من الاختناقات السابقة ، شعر حتى انه كان لديه فرصة 20 ٪ من نجاح مخطوطات المعدات الموحدة دون استخدام التأخير المطلق.

التأخير المطلق. دون تردد ، أصدر تشو وى تشينغ مهارته السادسة ، مما تسبب في إنفاق كمية كبيرة من الطاقة السماوية ، ولكن الفرشاة في يده كانت قادرة على التحرك وفقا لرغباته ، وبالتالي تم تمرير منطقة المشكلة السابقة على الفور واكتمالها مع ازدهار ، تصل تقريبا إلى ثلاث بوصات.

كان تصور تشو وي تشينغ صحيح بالفعل. عند إنشاء مخطوطات المعدات الموحدة ، كانت الفترة الأكثر أهمية هي المرة الأولى. طالما نجح مرة واحدة وتمكن من فهم وفهم التوقيت والإيقاع ، فإنهت يمكن أن تصبح أسهل فقط.

حدق تشو وى تشينغ بهدوء في المخطوطة المكتملة أمامه ، وشعر بشعور لا يوصف من الإنعاش في داخله ، كما لو كان قد خلق الحياة! في الواقع ، خلق الحياة ، شعر كما لو أنه منح هذه الورقة الحياة ، وتحويلها إلى مخطوطات المعدات الموحدة !

ومع ذلك ، من أجل إكمال بنجاح أول مخطوطات المعدات الموحدة ، لم يجرؤ تشو وى تشينغ على أن يكون مهملاً. مرة أخرى ، استخدم التأخير المطلق لأي فشل محتمل ؛ ضمان أنه كان لديه راحة كافية في ما بين لاسترداد الطاقة السماوية ثلاث مرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تشكيل كل ورقة من مخطوطات المعدات الموحدة من خلال عدد لا يحصى من خطوط وآثار لتشكيل التصميم ، وداخل كل ضربة فرشاة من الجزء ، لا يمكن للمرء أن يتوقف على الإطلاق أو أنه سوف يتم تدميره بالكامل. ومع ذلك ، بعد الانتهاء من الجزء في ضربة الفرشاة ، يمكن للمرء التوقف عن الراحة. بعد كل شيء ، كان هناك حد أقصى للطاقة السماوية لسيد مدج المعدات ، ولإكمال لوحة مجمعة بالكامل ، يلزم الحصول على كمية كبيرة من الطاقة السماوية.

في النهاية ، كانت الفرشاة الأخيرة كاملة. توهج ضوء فضي لامع حول الذهب الخافت من روقه الدمج حيث اندمج مع حبر الدمج . على الفور ، تومض الورقة بأكملها في ضوء ذهبي مع ظهور موجة طاقة باهتة ، كما لو أن ورقة الدمج قد بدأت في الحياة.

رؤية أن فكرته كانت فعالة في الواقع ، كان تشو وي تشينغ سيعد. غمس الفرشاة مرة أخرى في حبر الدمج، متواصلاً مع الفرشاة الثانية. أظهرت الوقائع أن التحكم في مهارة التأخير المطلق في الوقت كان مناسبًا تمامًا عند غرس الطاقة المكانية فيمخطوطات المعدات الموحدة . كلما وصلت الفرشاة إلى نقطة حرجة ، وكان غير قادر على التعامل مع التنسيق والتوقيت بشكل صحيح ، كانت مهارة التأخير المطلق قادراً على السماح له بالتحكم في نفسه والاستكمال.

حدق تشو وى تشينغ بهدوء في المخطوطة المكتملة أمامه ، وشعر بشعور لا يوصف من الإنعاش في داخله ، كما لو كان قد خلق الحياة! في الواقع ، خلق الحياة ، شعر كما لو أنه منح هذه الورقة الحياة ، وتحويلها إلى مخطوطات المعدات الموحدة !

بعد ذلك ، التقط عشوائيا إحدى الأوراق التي تركها تشو وي تشينغ متناثرة على الأرض ، على أمل أن يرى التقدم الذي حققه تلميذه المحبوب. حتى لو كان من الطبيعي أن تفشل كل هذا ، فإنه لا يزال يريد أن يرى كم أنه قد اكمل حتى الآن. كان مقياسًا جيدًا للموهبة الفطرية التي كانت مهمة للغاية لسيد دمج المعدات.

دون تردد ، التقط تشو وى تشينغ ورقة أخرى من ورق الدمج. أخذ نفسا عميقا ، أغلق عينيه وذهب من خلال كامل عملية نجاحه السابقة مرة أخرى ، قبل البدء في الورقة القادمة.

تمتم هويان أوبو إلى نفسه: “إنه أشد خوفًا من شبح. انظر! “كما قال ذلك ، قام بوضع الورقه بين يد فنغ يو.

هذه المرة ، أخذ وقته ، لم يستعمل التأخر المطلق لكل ضربة فرشاة ، وفقط لتلك التي شعر بالتأكيد ليس لديه فرصة . ومع ذلك ، تمكن بالفعل من إكمال هذا الورقه الثانيه من مخطوطات المعدات الموحدة في نصف الوقت السابق.

مع اثنين من الأصوات * سوووش * ، أحاطت على الفور اثنين من كبار السن من الرجال ، وحمل هويان اوبو يد مصافحة تحمل مخطوطات توحيد المعدات ، يلوح بهم امام تشو وي تشينغ وقال: “الصغير وي … هل هذه من قبلك؟ أنت … لقد نجحت؟

بمجرد الانتهاء من الورقة الثانية ، بدأ في الثالثة ، ثم الرابعة ، وحصل على أكثر كفاءة مع كل إنجاز ناجح من مخطوطات المعدات الموحدة ، وسرعته نمت بشكل أسرع . بعد بلع اللؤلؤة السوداء ، تم تعزيز حواسه إلى ما هو أبعد من أي شخص طبيعي ، وكان ذلك مفيدًا للغاية في عملية إنشاءمخطوطات المعدات الموحدة . بمجرد أن شعر أن هناك شيء ما خاطئ ، تمكن من استخدام التأخير المطلق على الفور للتحكم فيه. استمر هكذه لبقية اليوم ، وإلى جانب بضع مرات حيث فقد التركيز والفاشل ، تمكن بالفعل من إكمال أكثر من اثني عشر مخطوطة.

فتح الباب ، دخل هويان اوبو الغرفة ، وعندما نظر تشو وى تشينغ في وجهه ، تعرض لصدمة ضخمة. كانت عيون تشو وي تشينغ حمراء ، وكان وجهه شاحب.

“الصغير وي ، لقد حان الوقت لتناول العشاء”. رن صوت هويان أوبو من الخارج. على الرغم من أنه كان يستريح ، كانت غرفته قريبة بما فيه الكفاية للاستماع إلى غرفة تشو وي تشينغ ، ورؤيته يمارس دون توقف ، شعر بالرضا للغاية.

جلس تشو وي تشينغ وارجله اسفله، ركز انتباهه على دواماته الطاقة الـ 11 ، استخدمهوم في أقصى الحدود لاسترداد الطاقة السماوية. ، عندما تم استعاده طاقتة بالكامل ،. بدأ في ورقة جديدة مرة أخرى ، وهذه المرة كان أكثر خبرة. بعد كل شيء ، كان الفشل أم النجاح ، وهذه المرة شعر بضع أفضل بكثير. لبعض من الاختناقات السابقة ، شعر حتى انه كان لديه فرصة 20 ٪ من نجاح مخطوطات المعدات الموحدة دون استخدام التأخير المطلق.

فتح الباب ، دخل هويان اوبو الغرفة ، وعندما نظر تشو وى تشينغ في وجهه ، تعرض لصدمة ضخمة. كانت عيون تشو وي تشينغ حمراء ، وكان وجهه شاحب.

تمتم هويان أوبو إلى نفسه: “إنه أشد خوفًا من شبح. انظر! “كما قال ذلك ، قام بوضع الورقه بين يد فنغ يو.

سأل هويان أوبو بقلق: “الصغير وي ، لم تتوقف على الإطلاق؟” رغم أن عينيه كانت مليئة بالفخر والسعادة. وبصفته أحد كبار المسؤولين عن مخطوطات المعدات الموحدة ، كان واضحا للغاية أنه من أجل نجاح سيد دمج المعدات ، كان الأمر الأكثر أهمية هو المثابرة. كان تشو وى تشينغ قد بدأ لتوه فقط فى تعلم كيفية إنشاء مخطوطات المعدات الموحدة ، وكان بالفعل منغمسًا فيه ؛ كمعلم ، شعر بشعور بالفخر والرضا.

لم يرد هويان أوبو على فنغ يو ، بدلاً من ذلك أخذ ورق الدمج المتناثر على الأرض بسرعة. وضغط فنغ يو أيضاً بشكل أوثق ، فقام الثنائي معًا ، الذين تضاف أعمارهم إلى ما يزيد عن مائة عام ، بالبحث في ورقة تلو الورقة . كما فعلوا ذلك ، نمت تعبيراتهم أكثر وأكثر الوان.

“لقد حان الوقت لتناول العشاء؟ هذا سريع جدا! ”تمتمت تشو وي تشينغ لنفسه وهو يقف من الأرض. فجأة ، شعر أن الأرض تدور حوله بينما ينتشر السواد ويغزو رؤيته ، وتعثر إلى الوراء.

في ظل الظروف العادية ، عندما يلتقى هويان أوبو بشيء مثير ، سيضحك بصوت عالٍ ، تمامًا مثلما فعل عندما قام بإنشاء لفيفة نادرة للغاية. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن قادراً على الضحك ، والشعور بالضعف في جسده.

سرعان ما أمسك هويان أوبو به ، وقام بنقل بعض من الطاقة السماوية النقية الي جسد تشو وي تشينغ. كان على دراية كبيرة بمثل هذا الشرط ، عندما استنزفت الروح واستنفدت خارج الحدود ، وكثيرا ما انتهاء به الامر في مثل هذه الحالة بنفسه عند إنشاء مخطوطات المعدات الموحدة . ساعد تشو وى تشينغ على الاستلقاء مرة أخرى ، أخبره أن يستريح ، لأن ذلك كان أهم شيء في مثل هذه الحالة.

اي.بمجرد دخول الورقة إلى يديه ، شعر هويان أوبو على الفور بأن هناك خطأ ما. كان على دراية كبيرة بمخطوطات المعدات ، وعرفها تماماً مثل ظهر يده ، وتدفق الطاقة المألوف من الورقة جعلت أصابعه ملتهبة ، وكانت عيناه تحدقان على الورقة في يديه ، وكان مذهولًا وصامتًا لحظة

بعد ذلك ، التقط عشوائيا إحدى الأوراق التي تركها تشو وي تشينغ متناثرة على الأرض ، على أمل أن يرى التقدم الذي حققه تلميذه المحبوب. حتى لو كان من الطبيعي أن تفشل كل هذا ، فإنه لا يزال يريد أن يرى كم أنه قد اكمل حتى الآن. كان مقياسًا جيدًا للموهبة الفطرية التي كانت مهمة للغاية لسيد دمج المعدات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تشكيل كل ورقة من مخطوطات المعدات الموحدة من خلال عدد لا يحصى من خطوط وآثار لتشكيل التصميم ، وداخل كل ضربة فرشاة من الجزء ، لا يمكن للمرء أن يتوقف على الإطلاق أو أنه سوف يتم تدميره بالكامل. ومع ذلك ، بعد الانتهاء من الجزء في ضربة الفرشاة ، يمكن للمرء التوقف عن الراحة. بعد كل شيء ، كان هناك حد أقصى للطاقة السماوية لسيد مدج المعدات ، ولإكمال لوحة مجمعة بالكامل ، يلزم الحصول على كمية كبيرة من الطاقة السماوية.

اي.بمجرد دخول الورقة إلى يديه ، شعر هويان أوبو على الفور بأن هناك خطأ ما. كان على دراية كبيرة بمخطوطات المعدات ، وعرفها تماماً مثل ظهر يده ، وتدفق الطاقة المألوف من الورقة جعلت أصابعه ملتهبة ، وكانت عيناه تحدقان على الورقة في يديه ، وكان مذهولًا وصامتًا لحظة

“ااااااااااااهههههههههههههههههه!!!!!!!!!!!!”

في ظل الظروف العادية ، عندما يلتقى هويان أوبو بشيء مثير ، سيضحك بصوت عالٍ ، تمامًا مثلما فعل عندما قام بإنشاء لفيفة نادرة للغاية. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن قادراً على الضحك ، والشعور بالضعف في جسده.

كان فنغ يو ، الذي كان يجلس في قاعة الطعام مع صحنه ، يستعد لتناول الطعام ، قفز فاجأ من مقعده من خلال الصراخ المفاجئ ممتسبب له صدمة ، ومع وميض سريع سارع إلى الغرفة. “العجوز هويان ، ما الذي يحدث ؟” عندما وصل إلى الغرفة ورأى أن هويان أوبو كان على ما يرام ، لم يستطع أن يساعده إلا أن يقول بغضب: “ما الخطأ؟ هل رأيت شبحًا؟ ”

نظر هويان اوبو له ، ثم في تشو وي تشينغ ، صامت . كان من الممكن أن يرى فنغ يو بوضوح أن هذا الصديق له كان لديه وجه مرتعش ، وبدا فجأة فهمه ، وتوسعت عيناه عندما صاح: “انتظر … هل تقصد أن تخبرني … هذه الورقة … هذه الورقة كان قام بها ؟؟!

تمتم هويان أوبو إلى نفسه: “إنه أشد خوفًا من شبح. انظر! “كما قال ذلك ، قام بوضع الورقه بين يد فنغ يو.

ومع ذلك ، من أجل إكمال بنجاح أول مخطوطات المعدات الموحدة ، لم يجرؤ تشو وى تشينغ على أن يكون مهملاً. مرة أخرى ، استخدم التأخير المطلق لأي فشل محتمل ؛ ضمان أنه كان لديه راحة كافية في ما بين لاسترداد الطاقة السماوية ثلاث مرات.

امسك فنغ يو اورقه وفحصها عن كثب ، قبل أن يقول بشكل عرضي: “إنه مجرد عملل مبتدئ عادي في مخطوطات المعدات الموحدة ، ما هو الشيئ المميز الخاص بها؟ إنشاء مثل هذا البند ، لا يزال لديك وجه لتصرخ بصوت عال؟

تمتم هويان أوبو إلى نفسه: “إنه أشد خوفًا من شبح. انظر! “كما قال ذلك ، قام بوضع الورقه بين يد فنغ يو.

نظر هويان اوبو له ، ثم في تشو وي تشينغ ، صامت . كان من الممكن أن يرى فنغ يو بوضوح أن هذا الصديق له كان لديه وجه مرتعش ، وبدا فجأة فهمه ، وتوسعت عيناه عندما صاح: “انتظر … هل تقصد أن تخبرني … هذه الورقة … هذه الورقة كان قام بها ؟؟!

سرعان ما أمسك هويان أوبو به ، وقام بنقل بعض من الطاقة السماوية النقية الي جسد تشو وي تشينغ. كان على دراية كبيرة بمثل هذا الشرط ، عندما استنزفت الروح واستنفدت خارج الحدود ، وكثيرا ما انتهاء به الامر في مثل هذه الحالة بنفسه عند إنشاء مخطوطات المعدات الموحدة . ساعد تشو وى تشينغ على الاستلقاء مرة أخرى ، أخبره أن يستريح ، لأن ذلك كان أهم شيء في مثل هذه الحالة.

لم يرد هويان أوبو على فنغ يو ، بدلاً من ذلك أخذ ورق الدمج المتناثر على الأرض بسرعة. وضغط فنغ يو أيضاً بشكل أوثق ، فقام الثنائي معًا ، الذين تضاف أعمارهم إلى ما يزيد عن مائة عام ، بالبحث في ورقة تلو الورقة . كما فعلوا ذلك ، نمت تعبيراتهم أكثر وأكثر الوان.

في ظل الظروف العادية ، عندما يلتقى هويان أوبو بشيء مثير ، سيضحك بصوت عالٍ ، تمامًا مثلما فعل عندما قام بإنشاء لفيفة نادرة للغاية. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن قادراً على الضحك ، والشعور بالضعف في جسده.

“هذا … هل هذا حقيقي؟” مع الانتهاء من النظر في آخر ورقة ، انهار هويان أوبو على الأرض تقريبًا.

امسك فنغ يو اورقه وفحصها عن كثب ، قبل أن يقول بشكل عرضي: “إنه مجرد عملل مبتدئ عادي في مخطوطات المعدات الموحدة ، ما هو الشيئ المميز الخاص بها؟ إنشاء مثل هذا البند ، لا يزال لديك وجه لتصرخ بصوت عال؟

تعلق فينغ يو قائلاً: “إذا لم تكن غشًا ، إذا لم يتم ذلك من جانبك ، فهذا حقيقي في الواقع. بالإضافة إلى اثنين منكم ، ليس هناك أي سيد دمج المعدات اخر هنا . العجوز هويان ، أعتقد أنك قد حصلت بالفعل على كنز في هذه المرة. ”

في النهاية ، كانت الفرشاة الأخيرة كاملة. توهج ضوء فضي لامع حول الذهب الخافت من روقه الدمج حيث اندمج مع حبر الدمج . على الفور ، تومض الورقة بأكملها في ضوء ذهبي مع ظهور موجة طاقة باهتة ، كما لو أن ورقة الدمج قد بدأت في الحياة.

في ظل الظروف العادية ، عندما يلتقى هويان أوبو بشيء مثير ، سيضحك بصوت عالٍ ، تمامًا مثلما فعل عندما قام بإنشاء لفيفة نادرة للغاية. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن قادراً على الضحك ، والشعور بالضعف في جسده.

تعلق فينغ يو قائلاً: “إذا لم تكن غشًا ، إذا لم يتم ذلك من جانبك ، فهذا حقيقي في الواقع. بالإضافة إلى اثنين منكم ، ليس هناك أي سيد دمج المعدات اخر هنا . العجوز هويان ، أعتقد أنك قد حصلت بالفعل على كنز في هذه المرة. ”

“ماذا حدث لي؟ في هذه اللحظة ، عدل تشو وى تشينغ نفسه ببطء من الأرض. وباعتباره سيد الجوهرة السماوية ، وابتلع اللؤلؤة السوداء ، كان معدل اللياقة البدنية والانتعاش عند مستوى “غير إنساني” بالتأكيد.

نظر هويان اوبو له ، ثم في تشو وي تشينغ ، صامت . كان من الممكن أن يرى فنغ يو بوضوح أن هذا الصديق له كان لديه وجه مرتعش ، وبدا فجأة فهمه ، وتوسعت عيناه عندما صاح: “انتظر … هل تقصد أن تخبرني … هذه الورقة … هذه الورقة كان قام بها ؟؟!

مع اثنين من الأصوات * سوووش * ، أحاطت على الفور اثنين من كبار السن من الرجال ، وحمل هويان اوبو يد مصافحة تحمل مخطوطات توحيد المعدات ، يلوح بهم امام تشو وي تشينغ وقال: “الصغير وي … هل هذه من قبلك؟ أنت … لقد نجحت؟

فتح الباب ، دخل هويان اوبو الغرفة ، وعندما نظر تشو وى تشينغ في وجهه ، تعرض لصدمة ضخمة. كانت عيون تشو وي تشينغ حمراء ، وكان وجهه شاحب.

ابتسم تشو وى تشينغ ابتسامة عريضة ، وقال: “نعم! انا نجحت. هذا شعور جيد حقا ، تماما كما لو كنت منحت الحياة لهذه الأوراق . أنا مدمن تقريبا لهذا الشعور! آه ، رأسي يؤلمني الآن رغم ذلك معلم ، سنيور فنغ يو ، لا تحدقو في وجهي هكذا أعلم أنني عبقري ، لكن هذه العبقرية جائعة حقاً الآن.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سأل هويان أوبو بقلق: “الصغير وي ، لم تتوقف على الإطلاق؟” رغم أن عينيه كانت مليئة بالفخر والسعادة. وبصفته أحد كبار المسؤولين عن مخطوطات المعدات الموحدة ، كان واضحا للغاية أنه من أجل نجاح سيد دمج المعدات ، كان الأمر الأكثر أهمية هو المثابرة. كان تشو وى تشينغ قد بدأ لتوه فقط فى تعلم كيفية إنشاء مخطوطات المعدات الموحدة ، وكان بالفعل منغمسًا فيه ؛ كمعلم ، شعر بشعور بالفخر والرضا.