14
قلت “شكراً على كل شيء ، على ما أعتقد”.
الفصل 14
“أبسط صور العالم”
بدأ تغيير واضح يحدث عندما انخفض عُمري إلى أقل من خمسين يومًا.
يبدو أن الرجال الذين يضايقنني استسلموا بسبب مظهر شينباشي واستعدوا للمغادرة. بمجرد رحيل الثلاثة ، تنهد شينباشي بارتياح واختفت ابتسامته المحترمة السابقة.
كما قلت من قبل ، هناك الكثير من الأشخاص الذين تعاملوا مع أفعالي بشكل مختلف ، والتي أصبحت مشهورة وسيئة السمعة. هناك العديد من الأشخاص الذين يرونني أتحدث إلى شخص غير مرئي ، ويقولون أشياء قاسية بصوت عالٍ بما يكفي لي والمارة لسماعها.
المرة التالية التي ألتقط فيها فرشاة رسم ستكون بمجرد أن يجتمع كل شيء بداخلي. حتى أتمكن من تصوير العالم من وجهة نظر تختلف تمامًا عن وجهة نظر أي شخص آخر ، لن أسمح لنفسي بالرسم. هذا ما قررته.
بالطبع ليس لدي الحق في الشكوى. أنا من جعلهم يلاحظون أفعالي من البداية.
ركزت قدر استطاعتي و أجهدت حواسي لأجد مصدر الخطأ.
ذات يوم في حانة ، وقف بجانبي ثلاثة رجال. بدوا ضخام البنية ذوي عيون حادة يستغلون دائمًا الفرص ليجعلوا أنفسهم يبدون أقوياء ، ومن عددهم وبينتهم، علمت أنني بحاجة إلى توخي الحذر لعدم الإساءة إليهم.
ربما بدافع الملل ، عندما رأوني أشرب وحدي وأتحدث إلى مكان فارغ ، جلسوا بجواري عن قصد وتحدثوا معي محاولين استفزازي.
ضحكات سخرية. غريبو الأطوار يحظون بشعبية لدى الأطفال أيضًا. رفعت اليد التي أمسك بها مياجي ردًا على سخريتهم.
ربما في مرحلة ما كنت سأحاول الدفاع عن نفسي وأقول شيئًا ما ، لكنني لم أهتم لذلك بعد الآن ، لذلك انتظرت حتى يملوا.
لكنهم لم يشعروا بالملل – عندما أدركوا أنني لا أقول أي شيء ، استفادوا لرفع الموقف أكثر.
لكنهم لم يشعروا بالملل – عندما أدركوا أنني لا أقول أي شيء ، استفادوا لرفع الموقف أكثر.
ضحكات سخرية. غريبو الأطوار يحظون بشعبية لدى الأطفال أيضًا. رفعت اليد التي أمسك بها مياجي ردًا على سخريتهم.
فكرت في مغادرة الحانة ، لكنني رأيت أنهم متفرغون، ظننت أنهم قد يتبعونني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كنت أنتظر تلك اللحظة. على الرغم من أنه ذلك كان فقط قبل موتي ، إلا أن موهبتي قد اكتملت أخيرًا.
قالت مياجي بقلق: “هذه مشكلة”.
–
عندما كنت أفكر بشأن ما يجب فعله ، سمعت صوتًا من الخلف “هاه؟ هل هذا أنت سيد كوسونوكي؟ ”
المكان الذي التقيت فيه أنا ومياجي لأول مرة.
صوت رجل. لم أتمكن من تحديد هوية الشخص الذي يتحدث معي بهذه الطريقة ، لذلك فوجئت ، لكن ما تبعه جعلني أنا ومياجي مذهولين “هل أنت مع السيدة مياجي مرة أخرى اليوم؟”
“أليس هذا شيئًا جيدًا؟” رفعت مياجي رأسها ونظرت لي كما أنظر لها “… إذن ما الذي تحاول أن تقوله حقًا؟”
التفت للنظر. تعرفت على هذا الرجل.
نامت مياجي في مواجهتي. لقد نامت بعمق كطفلة صغيرة. أحببت النظر إلى وجهها أثناء نومها ، ولم أتعود عليه أبدًا أو أمل منه.
هو الرجل الذي يعيش في الشقة المجاورة لي! الرجل الذي لطالما نظر لي نظرة مضطربة ويراقبني أذهب وأخرج أثناء التحدث إلى مياجي.
قلت “شكراً على كل شيء ، على ما أعتقد”.
يبدو أنني أتذكر أن اسمه شينباشي.
سألت مياجي: “هلا تقول للسيد شينباشي شكرًا؟”
سار شينباشي نحوي والتفت إلى الرجال الذين يضايقوني ، وقال “أنا آسف للغاية ، ولكن هل يمكنكم التخلي عن هذا المقعد؟”
بالطبع لم يصدق الناس بجدية بوجود مياجي غير المرئية. بدا الأمر أشبه بقبول الناس لهرائي ، مثل اتفاق متبادل ، و تسايروا مع الأمر. لم يصل وجود مياجي تمامًا إلى المستوى المفترض تحقيقه لكنه بالتأكيد تغيير كبير.
بدت كلماته محترمة ، لكن نبرته حادة. شينباشي يزيد طوله عن ستة أقدام ونظر إليهم كما لو كان معتادًا على تهديد الناس ، لذلك غير الرجل الذي تحدث إليه موقفه بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت مياجي الشقة في منتصف الليل.
بمجرد أن جلس شينباشي بجانبي ، لم ينظر لي ، بل نظر إلى مياجي “أسمع عنكِ دائمًا من السيد كوسونوكي ، لكني لم أتحدث معكِ أبدًا معكِ. سعيد بلقائكِ. أنا شينباشي.
لكن ما الخطأ في ذلك؟
صُدمت مياجي ، لكن شينباشي أومأ برأسه كما لو أنها ردت بطريقة ما “نعم، يشرفني أن تتذكريني. لقد قابلنا بعضها أمام الشقة عدة مرات ” لم يطل الحديث كثيرًا. من الواضح أن شينباشي لم يستطع رؤية مياجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكاني تجاهله ، وإغلاق دفتر الرسم ، ووضعه بجانب السرير بالقرب من مياجي ، وسأتمكن من النوم بسعادة في انتظار رد فعلها في الصباح.
اعتقدت أن هذا الرجل “يتظاهر” فقط أنه يستطيع رؤية مياجي.
في الحقيقة كنت سأبيع كل شيء. لكنهم لم يسمحوا لي ببيع الأيام الثلاثة الأخيرة.
يبدو أن الرجال الذين يضايقنني استسلموا بسبب مظهر شينباشي واستعدوا للمغادرة. بمجرد رحيل الثلاثة ، تنهد شينباشي بارتياح واختفت ابتسامته المحترمة السابقة.
عانقنا بعضنا البعض مرة أخرى عند الباب الأمامي ، وانفصلت عني مع تلميحات من الأسف و ابتسمت ابتسامة حزينة.
أوضح شينباشي ” للتوضيح، أولاً لا أعتقد أن هذه الفتاة” مياجي “موجودة حقاً ”
ضحكت و قلت ” نفكر في نفس الشيء ، لقد حدث هذا من قبل على السرير.”
“أنا أعرف ” قلت: “كنت تساعد فقط ، أليس كذلك؟ شكرًا لك ”
“لا تذكر هذا”
هز رأسه “لا ، الأمر ليس كذلك ”
بدأ تغيير واضح يحدث عندما انخفض عُمري إلى أقل من خمسين يومًا.
“ما الأمر إذًا؟”
غرفة الانتظار في محطة القطار. المطعم الذي قابلت فيه ناروسي. المدرسة الابتدائية حيث دفنا كبسولة الوقت. قاعدتي السرية أن و هيمينو. الغرفة المليئة بآلاف الطيور الورقية. المكتبة. مهرجان الصيف.
“قد لا تعترف هذا ، لكن … على الأقل شخصيًا أرى أن ما تفعله نوع من التمثيل ، تحاول خداع أكبر عدد ممكن من الناس للاعتقاد بأن “مياجي” موجودة حقًا. أنت تحاول الإثبات من خلال التمثيل المثالي أن الفطرة السليمة للناس يمكن أن تهتز. … وقد نجحت تلك المحاولة معي إلى حد ما “.
قال شينباشي: “أنا ذاهب إلى المنزل، لذلك لن أحتاجها لفترة من الوقت. يمكنك استعارتها إذا كنت تريد. ماذا عن الذهاب إلى الشاطئ أو الجبال مع السيدة مياجي؟ ”
“هل تقصد أنك تشعر بوجود مياجي إلى حد ما؟”
قال شينباشي وهو يهز كتفيه: “لا أحب الاعتراف بهذا ، لكنني أعتقد ذلك، وأثناء وجودي أنا مهتم إلى حد ما بالتغيير الذي حدث بداخلي. أتساءل ما إذا كنت سأقبل بوجود مياجي إذا علمت بشكلها ، هل سأتمكن في النهاية من رؤيتها على أرض الواقع؟”
قال شينباشي وهو يهز كتفيه: “لا أحب الاعتراف بهذا ، لكنني أعتقد ذلك، وأثناء وجودي أنا مهتم إلى حد ما بالتغيير الذي حدث بداخلي. أتساءل ما إذا كنت سأقبل بوجود مياجي إذا علمت بشكلها ، هل سأتمكن في النهاية من رؤيتها على أرض الواقع؟”
“قد لا تعترف هذا ، لكن … على الأقل شخصيًا أرى أن ما تفعله نوع من التمثيل ، تحاول خداع أكبر عدد ممكن من الناس للاعتقاد بأن “مياجي” موجودة حقًا. أنت تحاول الإثبات من خلال التمثيل المثالي أن الفطرة السليمة للناس يمكن أن تهتز. … وقد نجحت تلك المحاولة معي إلى حد ما “.
قلت “مياجي ليست طويلة. لديها بشرة فاتحة وهي أكثر حساسية. عادة ما يكون لديها عيون حادة ، لكنها في بعض الأحيان تظهر ابتسامة جميلة. لديها ضرر في عيناها بعض الشيء ، لكن عندما تحتاج إلى قراءة الخطوط الصغيرة ، فإنها ترتدي نظارات ذات إطار رفيع ، وهي تناسبها جيدًا. يصل شعرها إلى كتفيها ويميل إلى الالتفاف عند الأطراف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثون يومًا أكثر قيمة من ثلاثين عامًا ، أليس كذلك؟ ” ضحكت المراقبة وابتعدت.
قال شينباشي وهو يميل رأسه: “… أتساءل لماذا، كل واحدة من هذه الخصائص تطابق تخيلي عن مياجي ” “مياجي أمامك الآن، لذا لما تعتقد ذلك؟”
–
أغلق شينباشي عينيه وفكر “لست متأكدًا من هذا الجزء ”
وافقت سوزومي ” أريد أن أرى أيضًا” و نظر شينباشي وأساكورا نظرات توقع.
قلت: “إنها تريد مصافحتك، مد يدك اليمنى ”
“فكري في الأمر. من كان يتوقع مني أن أعيش مثل هذه الأيام الأخيرة الرائعة في الثلاثين من العمر؟ ربما لا أحد. لا يمكنك حتى توقع ذلك من خلال قراءة تقييمي أو أي شيء آخر. كان يجب أن أعيش أسوأ حياة يمكن تخيلها ، لكنني حصلت على بعض السعادة، أما أنت مستقبلك غير مؤكد مياجي، ربما سيظهر شخص آخر موثوق به ويجعلكِ أكثر سعادة “.
فعل شينباشي ذلك بتعبير شك و رغبة في نفس الوقت. نظرت مياجي إلى يده بسرور وأمسكتها بكلتا يديها.
نقلت: “تقول مياجي شكرًا لك “.
قال شينباشي وهو يشاهد يده تتحرك لأعلى ولأسفل ” هل أعتقد أن السيدة مياجي تصافح يدي؟”
ربما كان من الممكن أن يكون موقفي أفضل يومها…
“نعم، أنت تعتقد أنك تحركها بنفسك ، لكن في الحقيقة مياجي هي من تحركها. تبدو سعيدة جدًا بينما تفعل ذلك “.
لمست رأس مياجي و هي تبكي.
سألت مياجي: “هلا تقول للسيد شينباشي شكرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلي ريكو ، الفتاة القصيرة ذات الوجه الجميل والأكثر ثمالة وهي مستلقية على الأرض.
نقلت: “تقول مياجي شكرًا لك “.
قال شينباشي بدهشة: “لقد شعرت بطريقة ما أنها قد تقول ذلك”.
قال شينباشي بدهشة: “لقد شعرت بطريقة ما أنها قد تقول ذلك”.
رفعت رأسي و نظرت إلى مياجي.
“لا تذكر هذا”
الصيف الذي توقعه هيمينو في الماضي يقترب من نهايته.
بصفتي وسيطًا ، تبادل مياجي و شينباشي بضع كلمات أخرى.
“عندما كنت في المدرسة الابتدائية ، كان هناك رجل كرهته. لقد كان ذكيًا حقًا ، لكنه أخفى ذلك وتصرف مثل الأحمق لجعل الناس يحبونه. … لكن في الآونة الأخيرة فهمت. لم أستطع إلا أن أشعر بالغيرة منه. أعتقد أنني أردت أن أفعل ما كان يفعله منذ البداية. وبفضلك مياجي حققت ذلك. لقد نجحت في تكوين صداقات مع العالم “.
قبل أن يعود إلى الطاولة التي جلس عليها من قبل ، استدار شينباشي وقال “أشك بطريقة ما في أنني الشخص الوحيد الذي يمكنه الشعور بالآنسة مياجي الآن”
ابتسمت مياجي بخجل: “هذا ما حدث، و لكن يمكنك رؤيتي في أي وقت سيد كوسونوكي ، لذلك يجب أن تراقب الألعاب النارية “.
“وجود مياجي بجانبك. أعتقد أن الجميع يشعرون بذلك بشكل مؤقت ، لكنهم يرفضون الأمر باعتباره وهمًا أو غباء. ولكن إذا هناك فرصة – مثل معرفة أنهم ليسوا الوحيدين الذين يشعرون بهذا الوهم – أتساءل عما إذا سيتم قبول وجود الآنسة مياجي بسرعة كبيرة من قبل الجميع … بالطبع ما أقوله ليس له أساس. لكني آمل أن أكون على حق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي توجهت إلى المبنى المهتدم برفقة مراقب بديل.
–
لم أدرك ذلك ، لكنني كنت أجمعهم منذ فترة طويلة و رسم مياجي هو الذي جعلني أفهم كيفية التعبير عنهم.
لكن شينباشي كان على حق.
سمع الثملين عني من شينباشي وسألوا سؤالًا تلو الآخر عن مياجي، لذا أجبت على كل واحد منهم.
من الصعب تصديق ذلك ، ولكن بعد هذا الحدث بدأ الناس من حولنا يتقبلون وجود مياجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر إذًا؟”
بالطبع لم يصدق الناس بجدية بوجود مياجي غير المرئية. بدا الأمر أشبه بقبول الناس لهرائي ، مثل اتفاق متبادل ، و تسايروا مع الأمر. لم يصل وجود مياجي تمامًا إلى المستوى المفترض تحقيقه لكنه بالتأكيد تغيير كبير.
من السهل التغاضي عنه. بدا الأمر بسيطًا لدرجة أنني إذا فكرت في شيء آخر للحظة فسيختفي تمامًا.
بينما نظهر بشكل متكرر في أماكن ترفيهية في المدينة أو مهرجان ثقافي في المدرسة الثانوية ، و مهرجانات محلية أخرى ، أصبحت مشهورًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلي ريكو ، الفتاة القصيرة ذات الوجه الجميل والأكثر ثمالة وهي مستلقية على الأرض.
بإعتباري شخصًا غريباً ، فقد تمت معاملتي كشخص مثير للشفقة ، ولكن شخص مثير للشفقة ممتع. جاء أكثر من عدد قليل من الناس لمشاهدتي ، ممسكين بأيدي صديقتي الخيالية وعانقوها بطريقة دافئة.
بيع الجزء من حياتي الذي كنت سأرسم فيه رسومات تضع اسمي في زاوية صغيرة من التاريخ جلب لي مبلغًا سخيفًا جعلني أشك في عيني.
ذات ليلة دُعيت أنا ومياجي إلى مكان شينباشي.
كما قلت من قبل ، هناك الكثير من الأشخاص الذين تعاملوا مع أفعالي بشكل مختلف ، والتي أصبحت مشهورة وسيئة السمعة. هناك العديد من الأشخاص الذين يرونني أتحدث إلى شخص غير مرئي ، ويقولون أشياء قاسية بصوت عالٍ بما يكفي لي والمارة لسماعها.
“لدي كحول في شقتي ، ويجب أن أشربه كله قبل أن أعود إلى المنزل. .. السيد كوسونوكي والسيدة مياجي ، هل تشربان معي؟ ”
في الشتاء عندما كان عُمري 17 عامًا ، تخليت عن الرسم. اعتقدت أن الاستمرار في الطريق الذي كنت عليه ، لن أكون مشهوراً كما وعدت هيمينو. في أحسن الأحوال يمكن أن أكون فنانًا..
ذهبنا إلى الغرفة المجاورة ووجدنا ثلاثة من أصدقائه يشربون. رجل واحد وامرأتان.
نهاية الصيف تقترب…
سمع الثملين عني من شينباشي وسألوا سؤالًا تلو الآخر عن مياجي، لذا أجبت على كل واحد منهم.
قال شينباشي: “أنا ذاهب إلى المنزل، لذلك لن أحتاجها لفترة من الوقت. يمكنك استعارتها إذا كنت تريد. ماذا عن الذهاب إلى الشاطئ أو الجبال مع السيدة مياجي؟ ”
“إذن مياجي هنا؟ ” سألت سوزومي وهي فتاة طويلة البنية تضع مكياج و تلامس ذراع مياجي وهي ثملة “الآن بعد أن قلت ذلك ، أشعر أنها هنا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلت مياجي على خدها المحمر قليلاً وهتف الثملين حولنا.
لم تستطع الشعور بأي شيء من خلال اللمس ، لكن ربما لم يختف حضور مياجي تمامًا. أمسكت مياجي بيد سوزومي بهدوء.
بد الرجل ذكياً ويُدعى أساكورا، سألني بضعة أسئلة حول مياجي محاولًا الإمساك بي في لحظة غقلة.
بمجرد أن جلس شينباشي بجانبي ، لم ينظر لي ، بل نظر إلى مياجي “أسمع عنكِ دائمًا من السيد كوسونوكي ، لكني لم أتحدث معكِ أبدًا معكِ. سعيد بلقائكِ. أنا شينباشي.
لكنه وجد أنه من المثير للاهتمام كيفية تطابق كل شيء ، وبدأ في القيام بأشياء مثل وضع الوسادة كان يستخدمها أمام مياجي وإعطائها كأسًا من الكحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لملاحظة ذلك يتطلب مني التخلص من جميع المخاوف و لمجرد الاستمتاع الخالص يجب أن أرسم لنفسي .
قال أساكورا: “أحب هذا النوع من الفتيات، جيد أني لا أرى السيدة مياجي ، وإلا فإنني سأقع في حبها .”
لكن توقعها كان نصف صحيح.
”لا يهم، في كلتا الحالتين مياجي تحبني “.
أوضح شينباشي ” للتوضيح، أولاً لا أعتقد أن هذه الفتاة” مياجي “موجودة حقاً ”
قالت مياجي و ضربتي بوسادة: “لا تقل مثل هذه الأشياء هكذا”.
بالطبع ليس لدي الحق في الشكوى. أنا من جعلهم يلاحظون أفعالي من البداية.
نظرت إلي ريكو ، الفتاة القصيرة ذات الوجه الجميل والأكثر ثمالة وهي مستلقية على الأرض.
غرفة الانتظار في محطة القطار. المطعم الذي قابلت فيه ناروسي. المدرسة الابتدائية حيث دفنا كبسولة الوقت. قاعدتي السرية أن و هيمينو. الغرفة المليئة بآلاف الطيور الورقية. المكتبة. مهرجان الصيف.
” سيد كوسونوكي ، سيد كوسونوكي ، أظهر لنا مدى إعجابك بـ السيدة مياجي! ” قالت ريكو بعيون غائمة.
“ما المشكلة؟”
وافقت سوزومي ” أريد أن أرى أيضًا” و نظر شينباشي وأساكورا نظرات توقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعتها بحذر شديد من الماء و فجأة فهمت.
قلت “مياجي”.
بينما أستلقيت على الأرض ، وضعت وجهها في ذراعي.
“نعم؟”
–
قبلت مياجي على خدها المحمر قليلاً وهتف الثملين حولنا.
لكن توقعها كان نصف صحيح.
فوجئت بما أفعله، بدا شيئًا سخيفًا. لم يؤمن أي من الموجودين هنا بصدق بوجود مياجي. لا بد أنهم اعتقدوا أنني أحمق سعيد ومجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطته وشغلت الضوء بجوار الحوض وفتحت ببطء الصفحة الأولى.
لكن ما الخطأ في ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة الأولى التي سمعتها تتحدث و تبكي.
في ذلك الصيف أصبحت أفضل مهرج في المدينة.
“إستمع جيداً، إذا غادرت من هنا الآن فسيتبقى لديك ثلاثة وثلاثون يومًا للرسم بحرية. في ذلك الوقت ستكون مراقبتكِ حاضرة دائمًا ، لن تلومكِ على اختيارك و بعد الموت سيبقى اسمك في تاريخ الفنون إلى الأبد. يجب أن تعرف كل هذا بنفسك ، صحيح؟ … لكن ما الذي لا يرضيك؟ لا أستطيع أن فهم الأمر ”
–
لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت الألعاب النارية عن قرب. مقارنة بتوقعاتي ، بدت أكبر بكثير ، وأكثر سخونة ، واختفت بشكل أسرع.
مرت بعض الأيام بعد ذلك ، حتى ظهيرة مشمسة.
ذهبنا إلى الغرفة المجاورة ووجدنا ثلاثة من أصدقائه يشربون. رجل واحد وامرأتان.
رن جرس الباب وسمعت صوت شينباشي. عندما فتحت الباب ألقى بشيء علي. أمسكت به و نظرت – مفاتيح السيارة.
قال شينباشي بدهشة: “لقد شعرت بطريقة ما أنها قد تقول ذلك”.
قال شينباشي: “أنا ذاهب إلى المنزل، لذلك لن أحتاجها لفترة من الوقت. يمكنك استعارتها إذا كنت تريد. ماذا عن الذهاب إلى الشاطئ أو الجبال مع السيدة مياجي؟ ”
ربما في مرحلة ما كنت سأحاول الدفاع عن نفسي وأقول شيئًا ما ، لكنني لم أهتم لذلك بعد الآن ، لذلك انتظرت حتى يملوا.
شكرته مراراً وتكراراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحصت صفحة فارغة وبدأت في رسم مياجي النائمة أمامي.
قال شينباشي وهو يغادر “كما تعلم لا يمكنني رؤيتك على أنك كاذب. لا أصدق حقًا أن السيدة مياجي هي مجرد اختلاق لتمثيل إيمائي. … ربما يوجد بالصدفة فتاة لا يراها أحد ما عداك. ربما العالم الذي يراه بقيتنا ليس سوى جزء صغير مما هو موجود ، نرى فقط الأشياء التي يُسمح لنا برؤيتها “.
قال شينباشي وهو يهز كتفيه: “لا أحب الاعتراف بهذا ، لكنني أعتقد ذلك، وأثناء وجودي أنا مهتم إلى حد ما بالتغيير الذي حدث بداخلي. أتساءل ما إذا كنت سأقبل بوجود مياجي إذا علمت بشكلها ، هل سأتمكن في النهاية من رؤيتها على أرض الواقع؟”
بعد أن رأيته يركب الحافلة ويغادر ، نظرت إلى السماء. كما هو الحال دائمًا بدا ضوء الشمس رائعاً. لكنني شممت رائحة الخريف الخافتة في الهواء.
وافقت سوزومي ” أريد أن أرى أيضًا” و نظر شينباشي وأساكورا نظرات توقع.
نهاية الصيف تقترب…
لكن ما الخطأ في ذلك؟
في الليل نمت على السرير مع مياجي. اختفت الحدود بيننا في وقت ما.
قلت “مياجي”.
نامت مياجي في مواجهتي. لقد نامت بعمق كطفلة صغيرة. أحببت النظر إلى وجهها أثناء نومها ، ولم أتعود عليه أبدًا أو أمل منه.
بينما أستلقيت على الأرض ، وضعت وجهها في ذراعي.
تركت السرير بحرص لعدم إيقاظها. شربت بعض الماء في المطبخ وعندما عدت إلى غرفتي لاحظت دفتر الرسم على الأرض أمام باب غرفة الملابس.
“لا.”
التقطته وشغلت الضوء بجوار الحوض وفتحت ببطء الصفحة الأولى.
خطأ محاولة الرسم للجميع أصبح خطأً فادحًا. عندما وصل هذا الخطأ إلى ذروته ، خلق حالة من عدم القدرة على الرسم.
رأيت الكثير من الرسومات أكثر مما توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ردها الفوري ، بدا أن مياجي تخمن نيتي. فهمت ما كنت سأفعله غدًا.
غرفة الانتظار في محطة القطار. المطعم الذي قابلت فيه ناروسي. المدرسة الابتدائية حيث دفنا كبسولة الوقت. قاعدتي السرية أن و هيمينو. الغرفة المليئة بآلاف الطيور الورقية. المكتبة. مهرجان الصيف.
كما قلت من قبل ، هناك الكثير من الأشخاص الذين تعاملوا مع أفعالي بشكل مختلف ، والتي أصبحت مشهورة وسيئة السمعة. هناك العديد من الأشخاص الذين يرونني أتحدث إلى شخص غير مرئي ، ويقولون أشياء قاسية بصوت عالٍ بما يكفي لي والمارة لسماعها.
ضفة النهر في اليوم السابق لمقابلة هيمينو. منصة المراقبة. مركز المجتمع الذي بقينا فيه. الموتوسيكل. متجر الحلوى. آلة بيع. الهاتف العمومي. بحيرة النجوم. قارب البجعة. لعبة العجلة.
هو الرجل الذي يعيش في الشقة المجاورة لي! الرجل الذي لطالما نظر لي نظرة مضطربة ويراقبني أذهب وأخرج أثناء التحدث إلى مياجي.
وأنا نائم…
ولكن من خلال بيع فترة حياتي والأهم من ذلك خلال وجود مياجي بجانبي ، تم اختصار الوقت الهائل الذي لم أمنح إلى أقصى الحدود. بفضل ذلك يمكن أن ترتفع موهبتي قبل انتهاء حياتي. أصبحت هذه فكرتي.
فحصت صفحة فارغة وبدأت في رسم مياجي النائمة أمامي.
“أبسط صور العالم”
ربما بسبب النعاس الذي أصابني ، لم أدرك أنه قد مرت سنوات منذ أن رسمت أي شيء دون أن أتوقف إلا بعد أن انتهيت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت بعض الأيام بعد ذلك ، حتى ظهيرة مشمسة.
الرسم الذي اعتقدت أنه محبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لملاحظة ذلك يتطلب مني التخلص من جميع المخاوف و لمجرد الاستمتاع الخالص يجب أن أرسم لنفسي .
عندما نظرت إلى رسمي المكتمل ، شعرت بإحساس كبير بالرضا. لكن أيضًا شعور صغير أن هناك شيئًا ما على خطأ.
بالعودة إلى الشقة ، نمت أنا ومياجي ممسكين ببعضنا البعض. لم تتوقف دموعها حتى بعد أن نامت.
من السهل التغاضي عنه. بدا الأمر بسيطًا لدرجة أنني إذا فكرت في شيء آخر للحظة فسيختفي تمامًا.
في الليل نمت على السرير مع مياجي. اختفت الحدود بيننا في وقت ما.
كان بإمكاني تجاهله ، وإغلاق دفتر الرسم ، ووضعه بجانب السرير بالقرب من مياجي ، وسأتمكن من النوم بسعادة في انتظار رد فعلها في الصباح.
أظهرت المرأة البالغة من العمر 31 الحيرة وهي جالسة أمامي عندما قامت بمراجعة ملفي.
لكني كنت متأكداً من أن شيء ما خطأ.
الفصل 14
ركزت قدر استطاعتي و أجهدت حواسي لأجد مصدر الخطأ.
–
وصلت إليه كالتقاط رسالة تطفو في بحر مظلم عاصف و يدي تنزلق بينما أحاول الإمساك بها.
نامت مياجي في مواجهتي. لقد نامت بعمق كطفلة صغيرة. أحببت النظر إلى وجهها أثناء نومها ، ولم أتعود عليه أبدًا أو أمل منه.
بعد بضع عشرات من الدقائق عندما سحبت يدي للخلف و استسلمت ، سقطت في راحتي.
كان توقعها نصف خطأ.
رفعتها بحذر شديد من الماء و فجأة فهمت.
قالت مياجي و ضربتي بوسادة: “لا تقل مثل هذه الأشياء هكذا”.
في اللحظة التالية كما لو كنت ممسوسًا ، حركت القلم باهتمام في دفتر الرسم.
تركت السرير بحرص لعدم إيقاظها. شربت بعض الماء في المطبخ وعندما عدت إلى غرفتي لاحظت دفتر الرسم على الأرض أمام باب غرفة الملابس.
واصلت الرسم طوال الليل.
نقلت: “تقول مياجي شكرًا لك “.
–
ربما في مرحلة ما كنت سأحاول الدفاع عن نفسي وأقول شيئًا ما ، لكنني لم أهتم لذلك بعد الآن ، لذلك انتظرت حتى يملوا.
بعد بضعة أيام ، اصطحبت مياجي لمشاهدة الألعاب النارية. عند السير في ممر المشاة عند غروب الشمس ، عبر مسارات السكك الحديدية ، مروراً بمنطقة التسوق ، وصلنا إلى المدرسة الابتدائية.
سمع الثملين عني من شينباشي وسألوا سؤالًا تلو الآخر عن مياجي، لذا أجبت على كل واحد منهم.
شاهدنا عرضًا محليًا شهيرًا للألعاب النارية ، و بدا المهرجان أكبر مما توقعت مع عدد أكبر من العربات. تواجد عدد كبير من الزوار ليجعلني أتساءل كيف تتسع المدينة للكل هؤلاء الأشخاص.
–
عندما رآني الأطفال أمشي وأمسك بيد مياجي ، ضحكوا “إنه السيد كوسونوكي!”
“ألا تريد أن يتذكر الناس؟”
ضحكات سخرية. غريبو الأطوار يحظون بشعبية لدى الأطفال أيضًا. رفعت اليد التي أمسك بها مياجي ردًا على سخريتهم.
دون أن يترك لي الوقت للرد ، دفعتني مياجي على الأرض.
بينما وقفوا في الطابور للحصول على دجاج مشوي ، اقتربت مجموعة من الأولاد في المدرسة الثانوية وضايقوني “يا لها من فتاة رائعة!”
أوضح شينباشي ” للتوضيح، أولاً لا أعتقد أن هذه الفتاة” مياجي “موجودة حقاً ”
“رائعة ، أليس كذلك؟ حسنًا لا يمكنك الحصول عليها ” قلت بينما ألمس كتف مياجي و ضحكوا.
“نعم. سأفعل أي شيء بوسعي لتحقيق ذلك “.
هذا جعلني سعيداً. حتى لو لم يصدقوا ، استمتع الجميع بـ سماع “مياجي هنا!” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي كحول في شقتي ، ويجب أن أشربه كله قبل أن أعود إلى المنزل. .. السيد كوسونوكي والسيدة مياجي ، هل تشربان معي؟ ”
من الأفضل بكثير أن يتخيلوا أن لدي صديقة وهمية بدلاً من أن الإعقتاد أنني وحيد حقًا.
بالعودة إلى الشقة ، نمت أنا ومياجي ممسكين ببعضنا البعض. لم تتوقف دموعها حتى بعد أن نامت.
صدر الإعلان عن بدء العرض و بعد ثوانٍ قليلة انطلقت الألعاب النارية الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعلني سعيداً. حتى لو لم يصدقوا ، استمتع الجميع بـ سماع “مياجي هنا!” .
ملأ الضوء البرتقالي السماء ، و هتف الحشد ، و هز الصوت الهواء.
أدركت أنني فقدت موهبتي. علاوة على ذلك لم يكن لدي أي إرادة للكفاح واستعادتها. فات الأوان للبدء من الصفر.
لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت الألعاب النارية عن قرب. مقارنة بتوقعاتي ، بدت أكبر بكثير ، وأكثر سخونة ، واختفت بشكل أسرع.
“… في الحقيقة لا أن أوصي بهذا. في هذه المرحلة لا يمكن أن يكون المال مصدر قلق كبير لك، صحيح؟ بعد كل شيء … في الثلاثين يومًا القادمة سترسم رسومات توضع في معارض الفنون لسنوات قادمة “.
لقد نسيت أيضًا أن الألعاب النارية الكبيرة تستغرق بضع ثوانٍ لتنتشر ، ولم أتخيل حتى مدى صدى الصوت في أذني.
لكن شينباشي كان على حق.
ارتفعت العشرات من الألعاب النارية. وقفنا خلف مبنى حيث يمكن أن نكون وحدنا ، نراقبهم.
أغلق شينباشي عينيه وفكر “لست متأكدًا من هذا الجزء ”
فجأة أردت أن ألقي نظرة على وجهها ، و بمجرد أن رأيتها في اللحظة التي أضاءت فيها السماء ، بدا أنها تفكر بنفس الطريقة و التقت أعيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنني أتذكر أن اسمه شينباشي.
ضحكت و قلت ” نفكر في نفس الشيء ، لقد حدث هذا من قبل على السرير.”
ركزت قدر استطاعتي و أجهدت حواسي لأجد مصدر الخطأ.
ابتسمت مياجي بخجل: “هذا ما حدث، و لكن يمكنك رؤيتي في أي وقت سيد كوسونوكي ، لذلك يجب أن تراقب الألعاب النارية “.
من السهل التغاضي عنه. بدا الأمر بسيطًا لدرجة أنني إذا فكرت في شيء آخر للحظة فسيختفي تمامًا.
“بالمناسبة قد لا يكون هذا صحيحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نسيت أيضًا أن الألعاب النارية الكبيرة تستغرق بضع ثوانٍ لتنتشر ، ولم أتخيل حتى مدى صدى الصوت في أذني.
ربما كان من الممكن أن يكون موقفي أفضل يومها…
بيع الجزء من حياتي الذي كنت سأرسم فيه رسومات تضع اسمي في زاوية صغيرة من التاريخ جلب لي مبلغًا سخيفًا جعلني أشك في عيني.
“حسنًا أنت محق في أن لدي إجازة غدًا ، لكنني سأعود في اليوم التالي. على عكس المرة السابقة لن أذهب إلا ليوم واحد “.
ربما بدافع الملل ، عندما رأوني أشرب وحدي وأتحدث إلى مكان فارغ ، جلسوا بجواري عن قصد وتحدثوا معي محاولين استفزازي.
“هذه ليست المشكلة.”
دون أن يترك لي الوقت للرد ، دفعتني مياجي على الأرض.
“ما المشكلة؟”
قال أساكورا: “أحب هذا النوع من الفتيات، جيد أني لا أرى السيدة مياجي ، وإلا فإنني سأقع في حبها .”
“… مياجي. أنا شعبي في المدينة. نصف الابتسامات التي أحصل عليها هي استهزاء ، لكن النصف الآخر يأتي من صدق خالص. مهما كانت أنواع الابتسامات ، فأنا فخور بذلك. ما دمت مقتنعًا بأن شيئًا ما سيء فلن يحدث أبدًا “.
” سيد كوسونوكي ، سيد كوسونوكي ، أظهر لنا مدى إعجابك بـ السيدة مياجي! ” قالت ريكو بعيون غائمة.
رفعت رأسي و نظرت إلى مياجي.
ربما هذا القرار في حد ذاته لم يكن خاطئًا. لكن في الصيف عندما كان عُمري 19 عامًا ، مازلت لم أقم بتجيمع كل شيء بداخلي ، لذا بدافع التسرع التقطت الفرشاة مرة أخرى.
“عندما كنت في المدرسة الابتدائية ، كان هناك رجل كرهته. لقد كان ذكيًا حقًا ، لكنه أخفى ذلك وتصرف مثل الأحمق لجعل الناس يحبونه. … لكن في الآونة الأخيرة فهمت. لم أستطع إلا أن أشعر بالغيرة منه. أعتقد أنني أردت أن أفعل ما كان يفعله منذ البداية. وبفضلك مياجي حققت ذلك. لقد نجحت في تكوين صداقات مع العالم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلي ريكو ، الفتاة القصيرة ذات الوجه الجميل والأكثر ثمالة وهي مستلقية على الأرض.
“أليس هذا شيئًا جيدًا؟” رفعت مياجي رأسها ونظرت لي كما أنظر لها “… إذن ما الذي تحاول أن تقوله حقًا؟”
” مياجي؟ لقد قلت إنكِ تريدين معرفة أمنيتي ، وقد وعدتكِ أنني سأخبركِ عندما أفكر في الأمر ” توقفت لـ ثواني.
قلت “شكراً على كل شيء ، على ما أعتقد”.
“… سيد كوسونوكي. أنا متأكدة من أنك لن تفعل ذلك ، لكن من فضلك لا تفعل أي شيء غبي، أتوسل إليك.”
“أنا حقا لا أعرف ماذا أقول ” تساءلت مياجي: “وإلى أن يتجه كل هذا؟ لا يزال لديك أكثر من شهر متبقي. يبدو أنه الوقت بعيد بعض الشيء من أجل قول شكرًا على كل شيء”.
” مياجي؟ لقد قلت إنكِ تريدين معرفة أمنيتي ، وقد وعدتكِ أنني سأخبركِ عندما أفكر في الأمر ” توقفت لـ ثواني.
–
“نعم. سأفعل أي شيء بوسعي لتحقيق ذلك “.
لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت الألعاب النارية عن قرب. مقارنة بتوقعاتي ، بدت أكبر بكثير ، وأكثر سخونة ، واختفت بشكل أسرع.
“حسناً، إذًا سأكون صادقاً. مياجي ، عندما أموت أريدكِ أن تنسيني تمامًا. هذه رغبتي الوحيدة “.
” وداعاً مؤقتاً، أنت جعلتني سعيدة”
“لا.”
بعد بضع عشرات من الدقائق عندما سحبت يدي للخلف و استسلمت ، سقطت في راحتي.
بعد ردها الفوري ، بدا أن مياجي تخمن نيتي. فهمت ما كنت سأفعله غدًا.
رن جرس الباب وسمعت صوت شينباشي. عندما فتحت الباب ألقى بشيء علي. أمسكت به و نظرت – مفاتيح السيارة.
“… سيد كوسونوكي. أنا متأكدة من أنك لن تفعل ذلك ، لكن من فضلك لا تفعل أي شيء غبي، أتوسل إليك.”
وهناك بعتُ ثلاثين يومًا من عُمري.
هززت رأسي.
“قد لا تعترف هذا ، لكن … على الأقل شخصيًا أرى أن ما تفعله نوع من التمثيل ، تحاول خداع أكبر عدد ممكن من الناس للاعتقاد بأن “مياجي” موجودة حقًا. أنت تحاول الإثبات من خلال التمثيل المثالي أن الفطرة السليمة للناس يمكن أن تهتز. … وقد نجحت تلك المحاولة معي إلى حد ما “.
“فكري في الأمر. من كان يتوقع مني أن أعيش مثل هذه الأيام الأخيرة الرائعة في الثلاثين من العمر؟ ربما لا أحد. لا يمكنك حتى توقع ذلك من خلال قراءة تقييمي أو أي شيء آخر. كان يجب أن أعيش أسوأ حياة يمكن تخيلها ، لكنني حصلت على بعض السعادة، أما أنت مستقبلك غير مؤكد مياجي، ربما سيظهر شخص آخر موثوق به ويجعلكِ أكثر سعادة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفتي وسيطًا ، تبادل مياجي و شينباشي بضع كلمات أخرى.
“لن يظهر ”
مع تبقي ثلاثين يومًا فقط ، لن أتمكن من سداد ديون مياجي بالكامل، ومع ذلك ستكون حرة من ثلاث سنوات أخرى من العمل.
“لكن لا تعرفين ذلك مياجي. و ماذا إذا -”
نقلت: “تقول مياجي شكرًا لك “.
“لن يظهر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا تعرفين ذلك مياجي. و ماذا إذا -”
دون أن يترك لي الوقت للرد ، دفعتني مياجي على الأرض.
“ما المشكلة؟”
بينما أستلقيت على الأرض ، وضعت وجهها في ذراعي.
قال شينباشي: “أنا ذاهب إلى المنزل، لذلك لن أحتاجها لفترة من الوقت. يمكنك استعارتها إذا كنت تريد. ماذا عن الذهاب إلى الشاطئ أو الجبال مع السيدة مياجي؟ ”
“… سيد كوسونوكي ، أتوسل إليك “.
“وجود مياجي بجانبك. أعتقد أن الجميع يشعرون بذلك بشكل مؤقت ، لكنهم يرفضون الأمر باعتباره وهمًا أو غباء. ولكن إذا هناك فرصة – مثل معرفة أنهم ليسوا الوحيدين الذين يشعرون بهذا الوهم – أتساءل عما إذا سيتم قبول وجود الآنسة مياجي بسرعة كبيرة من قبل الجميع … بالطبع ما أقوله ليس له أساس. لكني آمل أن أكون على حق “.
هذه المرة الأولى التي سمعتها تتحدث و تبكي.
فوجئت بما أفعله، بدا شيئًا سخيفًا. لم يؤمن أي من الموجودين هنا بصدق بوجود مياجي. لا بد أنهم اعتقدوا أنني أحمق سعيد ومجنون.
“أتوسل إليك ، فلتبقى معي هذا الشهر ، يمكنني تحمل كل شيء آخر. حقيقة أنك ستموت قريبًا ، حقيقة أنني لا أستطيع رؤيتك في أيام إجازتي ، حقيقة أن الآخرين لا يمكنهم رؤيتنا ممسكين بأيدينا ، حقيقة أنني سأعيش بمفردي ثلاثين عامًا أخرى، ذلك…. على الأقل في الوقت الحالي ، على الأقل أثناء وجودك معي ، لا تنهي حياتك. أتوسل إليك.”
ملأ الضوء البرتقالي السماء ، و هتف الحشد ، و هز الصوت الهواء.
لمست رأس مياجي و هي تبكي.
بالطبع ليس لدي الحق في الشكوى. أنا من جعلهم يلاحظون أفعالي من البداية.
بالعودة إلى الشقة ، نمت أنا ومياجي ممسكين ببعضنا البعض. لم تتوقف دموعها حتى بعد أن نامت.
قبل أن يعود إلى الطاولة التي جلس عليها من قبل ، استدار شينباشي وقال “أشك بطريقة ما في أنني الشخص الوحيد الذي يمكنه الشعور بالآنسة مياجي الآن”
–
“فكري في الأمر. من كان يتوقع مني أن أعيش مثل هذه الأيام الأخيرة الرائعة في الثلاثين من العمر؟ ربما لا أحد. لا يمكنك حتى توقع ذلك من خلال قراءة تقييمي أو أي شيء آخر. كان يجب أن أعيش أسوأ حياة يمكن تخيلها ، لكنني حصلت على بعض السعادة، أما أنت مستقبلك غير مؤكد مياجي، ربما سيظهر شخص آخر موثوق به ويجعلكِ أكثر سعادة “.
غادرت مياجي الشقة في منتصف الليل.
قلت: “حتى لو تذكروني، عالم بدوني لا يسعدني”.
عانقنا بعضنا البعض مرة أخرى عند الباب الأمامي ، وانفصلت عني مع تلميحات من الأسف و ابتسمت ابتسامة حزينة.
بعد بضع عشرات من الدقائق عندما سحبت يدي للخلف و استسلمت ، سقطت في راحتي.
” وداعاً مؤقتاً، أنت جعلتني سعيدة”
“لن يظهر!”
بعد ذلك أحنت رأسها واستدارت. سارت ببطء تحت ضوء القمر.
الرسم الذي اعتقدت أنه محبط.
–
يبدو أن الرجال الذين يضايقنني استسلموا بسبب مظهر شينباشي واستعدوا للمغادرة. بمجرد رحيل الثلاثة ، تنهد شينباشي بارتياح واختفت ابتسامته المحترمة السابقة.
في صباح اليوم التالي توجهت إلى المبنى المهتدم برفقة مراقب بديل.
وأنا نائم…
المكان الذي التقيت فيه أنا ومياجي لأول مرة.
“أتوسل إليك ، فلتبقى معي هذا الشهر ، يمكنني تحمل كل شيء آخر. حقيقة أنك ستموت قريبًا ، حقيقة أنني لا أستطيع رؤيتك في أيام إجازتي ، حقيقة أن الآخرين لا يمكنهم رؤيتنا ممسكين بأيدينا ، حقيقة أنني سأعيش بمفردي ثلاثين عامًا أخرى، ذلك…. على الأقل في الوقت الحالي ، على الأقل أثناء وجودك معي ، لا تنهي حياتك. أتوسل إليك.”
وهناك بعتُ ثلاثين يومًا من عُمري.
المرة التالية التي ألتقط فيها فرشاة رسم ستكون بمجرد أن يجتمع كل شيء بداخلي. حتى أتمكن من تصوير العالم من وجهة نظر تختلف تمامًا عن وجهة نظر أي شخص آخر ، لن أسمح لنفسي بالرسم. هذا ما قررته.
في الحقيقة كنت سأبيع كل شيء. لكنهم لم يسمحوا لي ببيع الأيام الثلاثة الأخيرة.
لكن ما الخطأ في ذلك؟
نظرت المراقبة إلى النتائج وصُدمت “هل أتيت إلى هنا وتعلم أن هذا سيحدث؟”
لم تستطع الشعور بأي شيء من خلال اللمس ، لكن ربما لم يختف حضور مياجي تمامًا. أمسكت مياجي بيد سوزومي بهدوء.
قلت “نعم”.
أظهرت المرأة البالغة من العمر 31 الحيرة وهي جالسة أمامي عندما قامت بمراجعة ملفي.
“لن يظهر!”
“… في الحقيقة لا أن أوصي بهذا. في هذه المرحلة لا يمكن أن يكون المال مصدر قلق كبير لك، صحيح؟ بعد كل شيء … في الثلاثين يومًا القادمة سترسم رسومات توضع في معارض الفنون لسنوات قادمة “.
“لن يظهر!”
نظرت إلى دفتر الرسم الذي حملته في يدي.
–
“إستمع جيداً، إذا غادرت من هنا الآن فسيتبقى لديك ثلاثة وثلاثون يومًا للرسم بحرية. في ذلك الوقت ستكون مراقبتكِ حاضرة دائمًا ، لن تلومكِ على اختيارك و بعد الموت سيبقى اسمك في تاريخ الفنون إلى الأبد. يجب أن تعرف كل هذا بنفسك ، صحيح؟ … لكن ما الذي لا يرضيك؟ لا أستطيع أن فهم الأمر ”
وفقًا للسيدة التي أجرت تقييمي ، فإن اللوحات التي رسمتها في آخر ثلاثين يومًا كانت “لوحات حتى الفنان الكبير سيهتم بها “.
“مثلما أن المال لا فائدة منها بمجرد أن أموت ، فالشهرة أيضاً لا فائدة منها ”
ملأ الضوء البرتقالي السماء ، و هتف الحشد ، و هز الصوت الهواء.
“ألا تريد أن يتذكر الناس؟”
ولكن من خلال بيع فترة حياتي والأهم من ذلك خلال وجود مياجي بجانبي ، تم اختصار الوقت الهائل الذي لم أمنح إلى أقصى الحدود. بفضل ذلك يمكن أن ترتفع موهبتي قبل انتهاء حياتي. أصبحت هذه فكرتي.
قلت: “حتى لو تذكروني، عالم بدوني لا يسعدني”.
في الليل نمت على السرير مع مياجي. اختفت الحدود بيننا في وقت ما.
–
كانت مياجي هي التي منحنتي تلك الفرصة. باستخدامها كموضوع لي ، يمكنني “الرسم” وسط عالم مختلف تمامًا عما كنت أعتبر من قبل.
“أبسط صور العالم”
” مياجي؟ لقد قلت إنكِ تريدين معرفة أمنيتي ، وقد وعدتكِ أنني سأخبركِ عندما أفكر في الأمر ” توقفت لـ ثواني.
هذا ما أطلقوه على لوحاتي ، وعلى الرغم من أنها تسببت في الكثير من الخلاف ، إلا أنها بيعت في النهاية بأسعار مرتفعة للغاية.
في اللحظة التالية كما لو كنت ممسوسًا ، حركت القلم باهتمام في دفتر الرسم.
لكن بالطبع بما أنني قمت ببيع تلك الثلاثين يومًا ، لم يعد ذلك مهماً
قلت “مياجي ليست طويلة. لديها بشرة فاتحة وهي أكثر حساسية. عادة ما يكون لديها عيون حادة ، لكنها في بعض الأحيان تظهر ابتسامة جميلة. لديها ضرر في عيناها بعض الشيء ، لكن عندما تحتاج إلى قراءة الخطوط الصغيرة ، فإنها ترتدي نظارات ذات إطار رفيع ، وهي تناسبها جيدًا. يصل شعرها إلى كتفيها ويميل إلى الالتفاف عند الأطراف “.
هذا ما اعتقدته. ربما في حياتي الأصلية على مدى فترة زمنية طويلة حقًا ، سترتفع قدرتي على رسم هذا النوع من الرسومات في النهاية. وقبل أن يحدث ذلك مٌقدر لي أن أفقد فرصتي بسبب حادث الدراجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت مياجي الشقة في منتصف الليل.
ولكن من خلال بيع فترة حياتي والأهم من ذلك خلال وجود مياجي بجانبي ، تم اختصار الوقت الهائل الذي لم أمنح إلى أقصى الحدود. بفضل ذلك يمكن أن ترتفع موهبتي قبل انتهاء حياتي. أصبحت هذه فكرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحصت صفحة فارغة وبدأت في رسم مياجي النائمة أمامي.
–
قالت مياجي و ضربتي بوسادة: “لا تقل مثل هذه الأشياء هكذا”.
اعتدت أن أكون بارعًا جدًا في الرسم.
–
يمكنني رسم أي منظر أمامي بدقة مثل صورة كما لو كان لا شيء ، واستخدمت فهمي لذلك لأتقن بشكل طبيعي تحويله إلى شكل آخر دون أن يعلمني أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت بعض الأيام بعد ذلك ، حتى ظهيرة مشمسة.
في صالات العرض كان بإمكاني أن أنظر إلى لوحة وأفهم بوضوح بعيدًا جدًا عن اللغة ، لماذا شيء لا يجب أن يُرسم هكذا أو شيء يجب أن يُرسم هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شينباشي وهو يميل رأسه: “… أتساءل لماذا، كل واحدة من هذه الخصائص تطابق تخيلي عن مياجي ” “مياجي أمامك الآن، لذا لما تعتقد ذلك؟”
لم تكن طريقتي في النظر إلى الأشياء صحيحة تمامًا. لكن حقيقة أنني أمتلك موهبة رائعة كان شيئًا يجب على أي شخص يعرفني في ذلك الوقت أن يتعرف عليه.
“حسناً، إذًا سأكون صادقاً. مياجي ، عندما أموت أريدكِ أن تنسيني تمامًا. هذه رغبتي الوحيدة “.
في الشتاء عندما كان عُمري 17 عامًا ، تخليت عن الرسم. اعتقدت أن الاستمرار في الطريق الذي كنت عليه ، لن أكون مشهوراً كما وعدت هيمينو. في أحسن الأحوال يمكن أن أكون فنانًا..
حتى في النهاية لم أصبح ثريًا أو مشهورًا.
على الرغم من أن هذا كان سيحقق نجاحًا كبيرًا في نظر الغالبية ، للوفاء بوعدي مع هيمينو ، لكن كان علي أن أكون مميزًا للغاية. كنت بحاجة إلى ثورة. لذلك لن أسمح لنفسي بالاستمرار في الاعتماد على الشهرة.
“لن يظهر ”
المرة التالية التي ألتقط فيها فرشاة رسم ستكون بمجرد أن يجتمع كل شيء بداخلي. حتى أتمكن من تصوير العالم من وجهة نظر تختلف تمامًا عن وجهة نظر أي شخص آخر ، لن أسمح لنفسي بالرسم. هذا ما قررته.
هز رأسه “لا ، الأمر ليس كذلك ”
ربما هذا القرار في حد ذاته لم يكن خاطئًا. لكن في الصيف عندما كان عُمري 19 عامًا ، مازلت لم أقم بتجيمع كل شيء بداخلي ، لذا بدافع التسرع التقطت الفرشاة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… مياجي. أنا شعبي في المدينة. نصف الابتسامات التي أحصل عليها هي استهزاء ، لكن النصف الآخر يأتي من صدق خالص. مهما كانت أنواع الابتسامات ، فأنا فخور بذلك. ما دمت مقتنعًا بأن شيئًا ما سيء فلن يحدث أبدًا “.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك حتى أدركت أنه وقت لم يكن يجب فيه أن أعود للرسم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلت مياجي على خدها المحمر قليلاً وهتف الثملين حولنا.
نتيجة لذلك ، فقدت قدرتي على الرسم. لم أستطع حتى رسم تفاحة بشكل صحيح. بمجرد أن فكرت في رسم شيء ما ، شعرت بالارتباك الشديد كما لو أتعرض للتهديد.
بينما نظهر بشكل متكرر في أماكن ترفيهية في المدينة أو مهرجان ثقافي في المدرسة الثانوية ، و مهرجانات محلية أخرى ، أصبحت مشهورًا بعض الشيء.
هوجمت من القلق و لم يعد لدي إحساس بالخطوط والألوان التي أحتاجها.
لمست رأس مياجي و هي تبكي.
أدركت أنني فقدت موهبتي. علاوة على ذلك لم يكن لدي أي إرادة للكفاح واستعادتها. فات الأوان للبدء من الصفر.
–
لذا تركت الفرشاة و خرجت من المنافسة و تراجعت إلى داخل قوقعتي. في مرحلة ما أصبحت يائسًا جدًا من لأجل أن يوافق الجميع على رسمي. أعتقد أن هذا كان السبب الرئيسي في ارتباكي.
“أنا أعرف ” قلت: “كنت تساعد فقط ، أليس كذلك؟ شكرًا لك ”
خطأ محاولة الرسم للجميع أصبح خطأً فادحًا. عندما وصل هذا الخطأ إلى ذروته ، خلق حالة من عدم القدرة على الرسم.
فجأة أردت أن ألقي نظرة على وجهها ، و بمجرد أن رأيتها في اللحظة التي أضاءت فيها السماء ، بدا أنها تفكر بنفس الطريقة و التقت أعيننا.
الرسم لن ينال استحسان الناس. تحصل على ذلك عندما تتعمق في داخل نفسك وتكافح لإحضار شيء ما و تخرج شيئًا فريداً بالكامل.
وأنا نائم…
لملاحظة ذلك يتطلب مني التخلص من جميع المخاوف و لمجرد الاستمتاع الخالص يجب أن أرسم لنفسي .
وصلت إليه كالتقاط رسالة تطفو في بحر مظلم عاصف و يدي تنزلق بينما أحاول الإمساك بها.
كانت مياجي هي التي منحنتي تلك الفرصة. باستخدامها كموضوع لي ، يمكنني “الرسم” وسط عالم مختلف تمامًا عما كنت أعتبر من قبل.
بدت كلماته محترمة ، لكن نبرته حادة. شينباشي يزيد طوله عن ستة أقدام ونظر إليهم كما لو كان معتادًا على تهديد الناس ، لذلك غير الرجل الذي تحدث إليه موقفه بسرعة كبيرة.
بعد ذلك قضيت الليل كله في رسم المناظر الطبيعية ، المناظر الطبيعية التي تخيلتها قبل أن أنام كل ليلة منذ أن كنت في الخامسة من عُمري.
بعد ذلك قضيت الليل كله في رسم المناظر الطبيعية ، المناظر الطبيعية التي تخيلتها قبل أن أنام كل ليلة منذ أن كنت في الخامسة من عُمري.
العالم الذي أردت أن أعيش فيه ، ذكريات لم أحصل عليها من قبل ، مكان لم أكن فيه من قبل أو من الممكن أن أكون فيه في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت مياجي الشقة في منتصف الليل.
لم أدرك ذلك ، لكنني كنت أجمعهم منذ فترة طويلة و رسم مياجي هو الذي جعلني أفهم كيفية التعبير عنهم.
بينما أستلقيت على الأرض ، وضعت وجهها في ذراعي.
ربما كنت أنتظر تلك اللحظة. على الرغم من أنه ذلك كان فقط قبل موتي ، إلا أن موهبتي قد اكتملت أخيرًا.
بالطبع لم يصدق الناس بجدية بوجود مياجي غير المرئية. بدا الأمر أشبه بقبول الناس لهرائي ، مثل اتفاق متبادل ، و تسايروا مع الأمر. لم يصل وجود مياجي تمامًا إلى المستوى المفترض تحقيقه لكنه بالتأكيد تغيير كبير.
وفقًا للسيدة التي أجرت تقييمي ، فإن اللوحات التي رسمتها في آخر ثلاثين يومًا كانت “لوحات حتى الفنان الكبير سيهتم بها “.
“فكري في الأمر. من كان يتوقع مني أن أعيش مثل هذه الأيام الأخيرة الرائعة في الثلاثين من العمر؟ ربما لا أحد. لا يمكنك حتى توقع ذلك من خلال قراءة تقييمي أو أي شيء آخر. كان يجب أن أعيش أسوأ حياة يمكن تخيلها ، لكنني حصلت على بعض السعادة، أما أنت مستقبلك غير مؤكد مياجي، ربما سيظهر شخص آخر موثوق به ويجعلكِ أكثر سعادة “.
هذا هو التفسير الوحيد الذي قدمته لي ، لكنني اعتقدت أن هذا يبدو عادياً.
“هذه ليست المشكلة.”
بيع الجزء من حياتي الذي كنت سأرسم فيه رسومات تضع اسمي في زاوية صغيرة من التاريخ جلب لي مبلغًا سخيفًا جعلني أشك في عيني.
قالت مياجي و ضربتي بوسادة: “لا تقل مثل هذه الأشياء هكذا”.
مع تبقي ثلاثين يومًا فقط ، لن أتمكن من سداد ديون مياجي بالكامل، ومع ذلك ستكون حرة من ثلاث سنوات أخرى من العمل.
صُدمت مياجي ، لكن شينباشي أومأ برأسه كما لو أنها ردت بطريقة ما “نعم، يشرفني أن تتذكريني. لقد قابلنا بعضها أمام الشقة عدة مرات ” لم يطل الحديث كثيرًا. من الواضح أن شينباشي لم يستطع رؤية مياجي.
“ثلاثون يومًا أكثر قيمة من ثلاثين عامًا ، أليس كذلك؟ ” ضحكت المراقبة وابتعدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدنا عرضًا محليًا شهيرًا للألعاب النارية ، و بدا المهرجان أكبر مما توقعت مع عدد أكبر من العربات. تواجد عدد كبير من الزوار ليجعلني أتساءل كيف تتسع المدينة للكل هؤلاء الأشخاص.
الصيف الذي توقعه هيمينو في الماضي يقترب من نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات يوم في حانة ، وقف بجانبي ثلاثة رجال. بدوا ضخام البنية ذوي عيون حادة يستغلون دائمًا الفرص ليجعلوا أنفسهم يبدون أقوياء ، ومن عددهم وبينتهم، علمت أنني بحاجة إلى توخي الحذر لعدم الإساءة إليهم.
كان توقعها نصف خطأ.
–
حتى في النهاية لم أصبح ثريًا أو مشهورًا.
ركزت قدر استطاعتي و أجهدت حواسي لأجد مصدر الخطأ.
لكن توقعها كان نصف صحيح.
–
حدث شيء جيد حقًا و كما قالت في أعماقي يمكن أن أكون سعيدًا لأنني عشت.
“أليس هذا شيئًا جيدًا؟” رفعت مياجي رأسها ونظرت لي كما أنظر لها “… إذن ما الذي تحاول أن تقوله حقًا؟”
حتى في النهاية لم أصبح ثريًا أو مشهورًا.
ترجمة : Sadegyptian
ارتفعت العشرات من الألعاب النارية. وقفنا خلف مبنى حيث يمكن أن نكون وحدنا ، نراقبهم.
“حسناً، إذًا سأكون صادقاً. مياجي ، عندما أموت أريدكِ أن تنسيني تمامًا. هذه رغبتي الوحيدة “.
لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت الألعاب النارية عن قرب. مقارنة بتوقعاتي ، بدت أكبر بكثير ، وأكثر سخونة ، واختفت بشكل أسرع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
