وعد لمدة عشر سنوات
ثلاثة أيام من السعادة
الفصل رقم 1: وعد لمدة عشر سنوات
ترجمة: أحمد زكريا
عندما تم إخباري لأول مرة انه بإمكاني بيع الفترة المتبقية من حياتي، ما خطر ببالي على الفور كان درسًا في الأخلاق من المدرسة الابتدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ، حتى لو أبدت فتاة ساحرة بشكل معقول عاطفتها بالنسبة لي ، فسأرفضها نهائيًا. حتى في المدرسة الإعدادية ، حتى في المدرسة الثانوية ، حتى في الكلية .
كنا في العاشرة من العمر وما زلنا لا نعرف كيف نفكر بأنفسنا ، لذلك سألتنا المعلمة في صفنا ، وهي امرأة في أواخر العشرينات من عمرها ، شيئًا كهذا:
أتذكر أنني كنت أفكر وأنا أستمع إليها وذقني في يدي ، “فهمت.” بالفعل، إذا صار الامر علي هذا النحو فقد ارغب في البيع ، ولدي حدود ، وبدا واضحًا أن الحياة القصيرة الدسمة ستكون أفضل من الحياة الطويلة النحيلة.
“لقد تم إخباركم جميعًا أن الحياة البشرية شيء لا يمكن استبداله ، وهي أكثر قيمة من أي شيء آخر. الآن ، إذا تم منحه قيمة نقدية ، فما مقدار المال الذي تعتقد أنه يستحق؟ ”
كانت المرأة التي علمتنا من الصف الرابع إلى السادس تفهم هذا النوع من المشاكل ، وطالما أنها لم تكن مروعة جدًا ، فقد انقذتنا من الاضطرار إلى الاتصال بوالدينا بشأن ذلك.
ثم أخذت وقفة مفكر. اعتقد أن طريقتها في طرح السؤال غير كافية ، شخصيًا. لقد ظلت صامتة لمدة عشرين ثانية ، ولا تزال تحمل قطعة من الطباشير وتحدق في السبورة وظهرها للطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا من حسن حظنا. وبالتالي يمكننا استخدام المسافة كذريعة لتبرير الاختباء في منازلنا بدلاً من الذهاب إلى منازل أصدقائنا. فقط عندما نشعر بالملل بشكل ميؤوس منه ، كنا نزور بعضنا البعض ، ونحجم ونتشدد في الإشارة إلى “أنا لست هنا لأنني أريد أن أكون”.
أثناء قيامها بذلك ، فكر الطلاب بجدية في السؤال. أحب الكثير منهم المعلمة الشابة الجميلة ، لذلك أرادوا أن يقولوا شيئًا ممتعًا من شأنه أن يتم مدحهم عليه رفعت واحدة ذكية يدها.
“هذا الشيء المجهول الطبيعة” لديه أموال أكثر مما قد يحتاجه. ولكن الشيء يشتاق ليعيش حياة الإنسان. لذا فهو يحاول شراء حياة شخص آخر. في يوم من الأيام ، فجأة تعبر بجانب الشئ. ومتى تفعل ذلك ، يسألك: “مرحبًا ، هل تريد أن تبيعني تلك الحياة التي ستعيشها؟” … يقول الشيء. ”
قرأت في كتاب ذات مرة أن إجمالي نفقات حياة الموظف يتراوح بين 200 مليون الى 300 مليون ين. لذلك أعتقد أن الشخص العادي سيكون في مكان ما هناك “.
اتفق معه في تلك النقطة ، لكن ما أزعجني إلى حد ما كيف كان يدرك أنه سيكون أكثر قيمة بكثير من المجموعة ال حوله ، ومع ذلك كان لديه ضحكة استنكار للذات.
نصف الطلاب في الصف اندهشوا . بينما النصف الآخر بدا انهم ملوا وضاقوا ذرعا. معظم الطلاب يكرهون تلك الفتاة الذكية.
أثناء قيامها بذلك ، فكر الطلاب بجدية في السؤال. أحب الكثير منهم المعلمة الشابة الجميلة ، لذلك أرادوا أن يقولوا شيئًا ممتعًا من شأنه أن يتم مدحهم عليه رفعت واحدة ذكية يدها.
ابتسمت المعلمة وأومأت. “هذا صحيح بالتأكيد. ربما سيعطى الكبار نفس الإجابة. قد تكون إحدى الإجابات هي أن الأموال التي يتم إنفاقها طوال العمر تساوي قيمة تلك الحياة. لكني أريدك أن تبتعدى عن هذا النوع من التفكير. … اممم ، لنرسم. كالمعتاد الذى يصعب فهمه ارسمه “.
بسبب ذلك ، في النهاية ، كنا دائمًا معًا.
لم يفهم أحد ما … كان من المفترض أن يكون الشكل الذي رسمته المعلمة على السبورة بالطباشير الأزرق. يمكنك أن تنظر إليه على أنه إنسان ، أو بقعة علكة على الطريق.
لكن هذا كان بالضبط نيتها.
حتى في المواقف التي يجب أن تؤدي إلى ابتسامة موافقة ، لم نحرك الحاجب. لا أستطيع تحريك الحاجب ، يجب أن أقول.
“هذا الشيء المجهول الطبيعة”
لديه أموال أكثر مما قد يحتاجه. ولكن الشيء يشتاق ليعيش حياة الإنسان.
لذا فهو يحاول شراء حياة شخص آخر. في يوم من الأيام ، فجأة تعبر بجانب الشئ. ومتى تفعل ذلك ، يسألك: “مرحبًا ، هل تريد أن تبيعني تلك الحياة التي ستعيشها؟” … يقول الشيء. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث جلسنا ، كان بإمكاننا النظر إلى أرض المهرجان. كان الطريق الضيق المؤدي إلى الضريح مليئًا بالعربات ، وكان صفان من الفوانيس الورقية يسيران بشكل مستقيم مثل أضواء المدرج ، مما يضيء محيطهما الخافت باللون الأحمر.
أوقفت القصة هناك للحظة.
وهكذا تم الاستهزاء بنا لكوننا مغرورون وعلى حصاننا العالي. في الواقع ، كنا مغرورون ، وكنا على خيولنا العالية. لكن هذا لم يكن السبب الوحيد لعدم قدرتنا على الابتسام مع الآخرين. كنت أنا وهيمينو في حالة انحراف على المستوى الأساسي ، مثل الزهور التي تحاول أن تتفتح في الموسم الخطأ.
“إذا قمت ببيعها ، فماذا سيحدث؟” سأل صبي شديد الجدية بعد أن رفع يده
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفت القصة هناك للحظة.
“ستموت بالتأكيد” أجابت المعلمة بشكل قاطع.
“لذلك سترفض طلبه، في الوقت الحالي. لكنه. ما زال متمسكا بك
“حسنًا ، انا بخير مع النصف فقط. هل تريد أن تبيعني ثلاثين عامًا من الستين المتبقية؟ أحتاجها حقًا ، كما تعلم.”
كنا صامتين لأننا علمنا أننا إذا فتحنا أفواهنا ، فإن الصوت سوف يخرج. أبقينا أفواهنا مغلقة بإحكام وجلسنا هناك ، صامدين.
أتذكر أنني كنت أفكر وأنا أستمع إليها وذقني في يدي ، “فهمت.” بالفعل، إذا صار الامر علي هذا النحو فقد ارغب في البيع ، ولدي حدود ، وبدا واضحًا أن الحياة القصيرة الدسمة ستكون أفضل من الحياة الطويلة النحيلة.
لقد مرت عشر سنوات منذ ذلك الحين.
“الآن ، إليكم السؤال. هذا الشيء الذي يتوق ليعيش حياة بشرية يجب أن يكون قد خصص قيمة سنوية لحياتك المتبقية ، نعم؟ … سأخبرك مقدمًا ، لا توجد إجابة صحيحة. أريد أن أعرف ما هو رأيك ، وكيف توصلت إلى هذه الإجابة. الان يمكنكم مناقشة الامر بينكم “.
ما كنا ننتظره أنا وهيمينو كان “شيئًا” يعترف بوجودنا ويفهمنا تمامًا.
بدأ الفصل الدراسي يعج بالمحادثات. لكنني لم أشارك في أي منها. على وجه الدقة ، لم أستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنه مثل هذا الشخص الذكي الذي توصل إلى إجابة حول نفقات الحياة ، كنت أحد رواد الفصل.
على الرغم من أننا رأينا بعضنا البعض فقط كمنافسين ، إلا أنه كان هناك اتفاق ضمني للتصرف بطريقة ودية أمام والدينا. لم يكن هناك أي سبب محدد ، إذا جاز التعبير. لقد اعتقدنا أن هذا الافضل. على الرغم من أنها كانت تحت الطاولة ، كانت علاقة ركل الساق والفخذ ، على الأقل عندما كان والدينا في الجوار ،كنا أصدقاء طفولة ودودين. لكن كما تعلم ، ربما كان هذا صحيحًا حقًا.
تظاهرت أنني غير مهتم بالحديث عن ذلك وانتظرت مرور الوقت.
تظاهرت أنني غير مهتم بالحديث عن ذلك وانتظرت مرور الوقت.
سمعت مجموعة تجلس أمامي تتحدث عن “إذا كانت حياة بأكملها ستقدر بحوالي 300 مليون ين …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الشمس نصف مغيبة ، وقفت هيمينو فجأة ، ومسحت الأوساخ من تنورتها ، ونظرت إلى الأمام مباشرة.
لو ان حياتهم ب300 مليون ين فقد تكون حياتي ب3 مليارات علي الاقل
نظرت بدونية إلى الأطفال من حولي. ولم أملك المهارة ولا التواضع اللازم لإخفاء ذلك، ، لذا بطبيعة الحال ، لم أحظ بود زملائي في الفصل.
قلت: “نعم ، لقد كان حقًا مليئًة بالأغبياء. لقد كان حقًا خطأ”. كانت وجهة النظر هذه جديدة بالنسبة لي في ذلك الوقت. بالنسبة إلى طلاب المرحلة الابتدائية ، فإن مدرستهم هي عالمهم بأسره ، لذلك من غير المعقول أن تحتوي على أشياء مثل الإيجابيات والسلبيات.
لا أتذكر كيف كانت نتائج المناقشة. الحجج العقيمة من البداية إلى النهاية ، كان ذلك مؤكدًا. لم يكن حقًا موضوعًا بسيطًا بما يكفي ليتعامل معه أطفال المدارس الابتدائية. وإذا جمعت مجموعة من طلاب المدارس الثانوية معًا ، فمن المحتمل أن يجلبوا الجنس إليها بطريقة ما.
سمعت مجموعة تجلس أمامي تتحدث عن “إذا كانت حياة بأكملها ستقدر بحوالي 300 مليون ين …”
على أي حال ، أتذكر بوضوح فتاة ذات آفاق قاتمة تصر بشدة على “حياة الانسان لا تقدر بثمن”.
هذا صحيح ، لو سنحت لى الفرصة لأعيش حياتها فمعها حق ما كنت لأقدرها بثمن، سحقا ربما أطالب بضريبة للبيع.
قالت هيمينو ، “… مع ذلك ، يجب أن يكون رائعًا أن تبلغ العشرين من العمر” ، وتضع يديها خلف ظهرها وتنظر إلى غروب الشمس. “عشرين في غضون عشر سنوات …”
حتى مهرج الفصل الذى يدلى بالنكات، فكر مثلي وضحك على الامر ساخرا من نفسه “ولكن ان عرضت حياتي للبيع فلن تدفعوا ولو 300 ين مقابلها، صحيح يا رفاق؟” مما جعل الآخرين يضحكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتفق معه في تلك النقطة ، لكن ما أزعجني إلى حد ما كيف كان يدرك أنه سيكون أكثر قيمة بكثير من المجموعة ال حوله ، ومع ذلك كان لديه ضحكة استنكار للذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأت في كتاب ذات مرة أن إجمالي نفقات حياة الموظف يتراوح بين 200 مليون الى 300 مليون ين. لذلك أعتقد أن الشخص العادي سيكون في مكان ما هناك “.
في ذلك الحين ، رددت المعلمة قائلة انه لا توجد إجابة صحيحة لكن اجابة صحيحة من نوع ما كانت موجودة بالفعل.
أثبت تغييرها المفاجئ في لهجتها إحراجها ، وحتى في ذلك الوقت كنت أعرف ذلك جيدًا.
لأنه بعد عشر سنوات ، وحينما كنت في العشرين من عمري ، قمت فعليا ببيع عمري واستلمت قيمته.
أثبت تغييرها المفاجئ في لهجتها إحراجها ، وحتى في ذلك الوقت كنت أعرف ذلك جيدًا.
وأنا صغير ظننتني لأصير مشهورًا. اعتقدت أنني كنت متقدمًا على المجموعة ومتفوقا على من هم في جيلي.
كنت دائمًا قادرًا على الحصول على درجات مثالية في الاختبارات ، لكنني لم أكن الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك.
لسوء الحظ ، في قطعة الجحيم الصغيرة التي عشت فيها ، كان الآباء المملون واليائسون الذين أنجبوا أطفالًا مملين ويائسين منشرين، مما ساعد على تحفيز هذا المفهوم الخاطئ.
وهكذا تم الاستهزاء بنا لكوننا مغرورون وعلى حصاننا العالي. في الواقع ، كنا مغرورون ، وكنا على خيولنا العالية. لكن هذا لم يكن السبب الوحيد لعدم قدرتنا على الابتسام مع الآخرين. كنت أنا وهيمينو في حالة انحراف على المستوى الأساسي ، مثل الزهور التي تحاول أن تتفتح في الموسم الخطأ.
نظرت بدونية إلى الأطفال من حولي. ولم أملك المهارة ولا التواضع اللازم لإخفاء ذلك، ، لذا بطبيعة الحال ، لم أحظ بود زملائي في الفصل.
بسبب ذلك ، في النهاية ، كنا دائمًا معًا.
لم تكن مناسبة نادرة أن يتم إقصائي من مجموعة ، أو أن أشيائي تم أخذها وإخفائها عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والأولاد في الثامنة عشرة … لكني أشعر أنني لن أتمكن من الزواج أبدًا.”
كنت دائمًا قادرًا على الحصول على درجات مثالية في الاختبارات ، لكنني لم أكن الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك.
كنت دائمًا قادرًا على الحصول على درجات مثالية في الاختبارات ، لكنني لم أكن الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك.
نعم ، وكذلك هيمينو ، “الفتاة الذكية” المذكورة أعلاه.
واصلت. “نعم ، هذا” شيء ما “سيحدث بالتأكيد في الصيف. سيحدث لنا شيء جيد حقًا في الصيف بعد عشر سنوات من الآن ، وبعد ذلك سنشعر حقا أننا سعداء لأننا عشنا. ستكون أغنياء ومشاهير، وإذا نظرنا إلى الوراء إلى المدرسة الابتدائية ، سنقول … “تلك المدرسة لم تقدم لنا أي شيء. كان جميع الطلاب أغبياء – لم يكن التعلم منهم أمرًا جيدًا كخطأ. مدرسة ابتدائية قذرة حقًا “.
لم يتمكن أحدنا من أن يصير في المركز الأول بسبب الاخر لذا أقله تظاهرنا بالخصومة.
لكن من ناحية أخرى ، كان من الواضح أننا الوحيدين الذين يفهمون بعضهم البعض. كانت الوحيدة التي عرفت دائمًا ما كنت أتحدث عنه دون سوء فهم ، وربما كان العكس أيضًا صحيحًا.
قلت: “نعم ، لقد كان حقًا مليئًة بالأغبياء. لقد كان حقًا خطأ”. كانت وجهة النظر هذه جديدة بالنسبة لي في ذلك الوقت. بالنسبة إلى طلاب المرحلة الابتدائية ، فإن مدرستهم هي عالمهم بأسره ، لذلك من غير المعقول أن تحتوي على أشياء مثل الإيجابيات والسلبيات.
بسبب ذلك ، في النهاية ، كنا دائمًا معًا.
“لقد تم إخباركم جميعًا أن الحياة البشرية شيء لا يمكن استبداله ، وهي أكثر قيمة من أي شيء آخر. الآن ، إذا تم منحه قيمة نقدية ، فما مقدار المال الذي تعتقد أنه يستحق؟ ”
في الحقيقة كنا نسكن بالقرب من بعضنا وكان والدنا على صداقة فكنا نلهو معا منذ الطفولة، اعتقد ان مصطلح “أصدقاء الطفولة” انطبق علينا
حتى مهرج الفصل الذى يدلى بالنكات، فكر مثلي وضحك على الامر ساخرا من نفسه “ولكن ان عرضت حياتي للبيع فلن تدفعوا ولو 300 ين مقابلها، صحيح يا رفاق؟” مما جعل الآخرين يضحكون.
لذلك حتى دخلنا الابتدائية ، كان يعتنى بى في منزلها عندما كان والداي مشغولين ، ويتم الاعتناء بهيمينو في منزلي عندما يكون والديها مشغولين.
على الرغم من أننا رأينا بعضنا البعض فقط كمنافسين ، إلا أنه كان هناك اتفاق ضمني للتصرف بطريقة ودية أمام والدينا. لم يكن هناك أي سبب محدد ، إذا جاز التعبير. لقد اعتقدنا أن هذا الافضل. على الرغم من أنها كانت تحت الطاولة ، كانت علاقة ركل الساق والفخذ ، على الأقل عندما كان والدينا في الجوار ،كنا أصدقاء طفولة ودودين. لكن كما تعلم ، ربما كان هذا صحيحًا حقًا.
على الرغم من أننا رأينا بعضنا البعض فقط كمنافسين ، إلا أنه كان هناك اتفاق ضمني للتصرف بطريقة ودية أمام والدينا. لم يكن هناك أي سبب محدد ، إذا جاز التعبير. لقد اعتقدنا أن هذا الافضل. على الرغم من أنها كانت تحت الطاولة ، كانت علاقة ركل الساق والفخذ ، على الأقل عندما كان والدينا في الجوار ،كنا أصدقاء طفولة ودودين. لكن كما تعلم ، ربما كان هذا صحيحًا حقًا.
كان زملاؤنا يكرهون هيمينو لأسباب مماثلة لي. كانت مقتنعة بذكائها ونظرت باحتقار لمن حولها ، وبما أن هذا الموقف كان صارخًا للغاية ، فقد تم تجنبها في الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الشمس نصف مغيبة ، وقفت هيمينو فجأة ، ومسحت الأوساخ من تنورتها ، ونظرت إلى الأمام مباشرة.
تم بناء منزلي ومنزل هيمينو في حي على قمة تل ، بعيدًا عن أي من منازل الطلاب الآخرين.
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، أعتقد أنه ربما كان وقتًا رائعًا ، بطريقته الخاصة.
كان هذا من حسن حظنا. وبالتالي يمكننا استخدام المسافة كذريعة لتبرير الاختباء في منازلنا بدلاً من الذهاب إلى منازل أصدقائنا. فقط عندما نشعر بالملل بشكل ميؤوس منه ، كنا نزور بعضنا البعض ، ونحجم ونتشدد في الإشارة إلى “أنا لست هنا لأنني أريد أن أكون”.
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، أعتقد أنه ربما كان وقتًا رائعًا ، بطريقته الخاصة.
في أيام مثل عطلة الصيف أو عيد الميلاد ، حتى لا يقلق والدينا ، نخرج ونضيع الوقت معًا ؛ في أيام أنشطة الوالدين والزيارات الصفية ، نتظاهر بالتوافق. لقد تصرفنا كما لو أننا نقول “نحبها أكثر عندما نكون نحن الاثنين فقط ، لذلك نقوم بذلك باختيارنا”. اعتقدت أنه كان من الأفضل كثيرًا أن أكون مع صديقة طفولتي المكروهة بدلاً من أن أقحم طريقي نحو النعم الجيدة لزملائي ضعاف التفكير.
وهكذا تم الاستهزاء بنا لكوننا مغرورون وعلى حصاننا العالي. في الواقع ، كنا مغرورون ، وكنا على خيولنا العالية. لكن هذا لم يكن السبب الوحيد لعدم قدرتنا على الابتسام مع الآخرين. كنت أنا وهيمينو في حالة انحراف على المستوى الأساسي ، مثل الزهور التي تحاول أن تتفتح في الموسم الخطأ.
بالنسبة لنا ، كانت المدرسة الابتدائية مكانًا يموت فيه الدافع.
على أي حال ، أتذكر بوضوح فتاة ذات آفاق قاتمة تصر بشدة على “حياة الانسان لا تقدر بثمن”. هذا صحيح ، لو سنحت لى الفرصة لأعيش حياتها فمعها حق ما كنت لأقدرها بثمن، سحقا ربما أطالب بضريبة للبيع.
في كثير من الأحيان ، أصبحت المضايقة الموجهة إليّ وإلى هيمينو مشكلة ، وكان لدينا مجلس صف.
فى الصيف عندما كنت في العاشرة من عمري. هيمينو كانت تحمل حقيبتها التي ألقيت في القمامة عشرات المرات ، وأنا أرتدي أحذية بها العديد من القطع التي صنعها مقص ، جلسنا على درجات حجرية لضريح احمر بسبب غروب الشمس ، في انتظار شيئًا ما.
كانت المرأة التي علمتنا من الصف الرابع إلى السادس تفهم هذا النوع من المشاكل ، وطالما أنها لم تكن مروعة جدًا ، فقد انقذتنا من الاضطرار إلى الاتصال بوالدينا بشأن ذلك.
لأنه بعد عشر سنوات ، وحينما كنت في العشرين من عمري ، قمت فعليا ببيع عمري واستلمت قيمته.
في الواقع ، إذا علم آباؤنا أننا نتعرض للتنمر ، فإن مكانتنا ستكون قابلة للتغيير. أدركت معلمتنا أننا بحاجة إلى مكان واحد على الأقل يمكن أن ننسى فيه معاملتنا القاسية. لكن على أي حال ، شعرت أنا وهيمينو بالملل دائمًا. هكذا كان أي شخص آخر معنا ، بشكل غامض ، كان الممل هو الشئ المشترك بيننا معهم.
“مستقبلنا سيكون رائعًا حقًا” ، قالت بصوت شفاف لا يمتلكه احد سواها. كان الأمر كما لو كانت تقول حقيقة أدركتها للتو.
كانت أكبر مشكلة بالنسبة لنا أنه لم يكن لدينا ابتسامات جيدة. لم أستطع تحديد “التوقيت” عندما يبتسم الجميع مرة واحدة. عندما حاولت إجبار عضلات وجهي على الحركة ، سمعت أن قلبي يتأرجح بعيدًا. يجب أن تكون هيمينو قد شعرت بالمثل.
وأنا صغير ظننتني لأصير مشهورًا. اعتقدت أنني كنت متقدمًا على المجموعة ومتفوقا على من هم في جيلي.
حتى في المواقف التي يجب أن تؤدي إلى ابتسامة موافقة ، لم نحرك الحاجب. لا أستطيع تحريك الحاجب ، يجب أن أقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفت القصة هناك للحظة.
وهكذا تم الاستهزاء بنا لكوننا مغرورون وعلى حصاننا العالي. في الواقع ، كنا مغرورون ، وكنا على خيولنا العالية. لكن هذا لم يكن السبب الوحيد لعدم قدرتنا على الابتسام مع الآخرين. كنت أنا وهيمينو في حالة انحراف على المستوى الأساسي ، مثل الزهور التي تحاول أن تتفتح في الموسم الخطأ.
لذلك حتى دخلنا الابتدائية ، كان يعتنى بى في منزلها عندما كان والداي مشغولين ، ويتم الاعتناء بهيمينو في منزلي عندما يكون والديها مشغولين.
فى الصيف عندما كنت في العاشرة من عمري. هيمينو كانت تحمل حقيبتها التي ألقيت في القمامة عشرات المرات ، وأنا أرتدي أحذية بها العديد من القطع التي صنعها مقص ، جلسنا على درجات حجرية لضريح احمر بسبب غروب الشمس ، في انتظار شيئًا ما.
نعم ، وكذلك هيمينو ، “الفتاة الذكية” المذكورة أعلاه.
من حيث جلسنا ، كان بإمكاننا النظر إلى أرض المهرجان. كان الطريق الضيق المؤدي إلى الضريح مليئًا بالعربات ، وكان صفان من الفوانيس الورقية يسيران بشكل مستقيم مثل أضواء المدرج ، مما يضيء محيطهما الخافت باللون الأحمر.
لسوء الحظ ، في قطعة الجحيم الصغيرة التي عشت فيها ، كان الآباء المملون واليائسون الذين أنجبوا أطفالًا مملين ويائسين منشرين، مما ساعد على تحفيز هذا المفهوم الخاطئ.
بدا كل من يمر من هناك مبتهجًا ، ولهذا لم نتمكن من النزول إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعتبر ذلك عزاء. في اللحظة التي خرجت فيها من فم هيمينو ، كدت أشعر أنه مستقبلنا المضمون. لقد صدى مثل جس داخلي.
كنا صامتين لأننا علمنا أننا إذا فتحنا أفواهنا ، فإن الصوت سوف يخرج.
أبقينا أفواهنا مغلقة بإحكام وجلسنا هناك ، صامدين.
وهكذا تم الاستهزاء بنا لكوننا مغرورون وعلى حصاننا العالي. في الواقع ، كنا مغرورون ، وكنا على خيولنا العالية. لكن هذا لم يكن السبب الوحيد لعدم قدرتنا على الابتسام مع الآخرين. كنت أنا وهيمينو في حالة انحراف على المستوى الأساسي ، مثل الزهور التي تحاول أن تتفتح في الموسم الخطأ.
ما كنا ننتظره أنا وهيمينو كان “شيئًا” يعترف بوجودنا ويفهمنا تمامًا.
كان زملاؤنا يكرهون هيمينو لأسباب مماثلة لي. كانت مقتنعة بذكائها ونظرت باحتقار لمن حولها ، وبما أن هذا الموقف كان صارخًا للغاية ، فقد تم تجنبها في الفصل.
نظرًا لأننا كنا في ضريح محاطًا بأزيز السيكادا المتواصل ، فمن الممكن تمامًا أننا كنا نصلي.
كانت أكبر مشكلة بالنسبة لنا أنه لم يكن لدينا ابتسامات جيدة. لم أستطع تحديد “التوقيت” عندما يبتسم الجميع مرة واحدة. عندما حاولت إجبار عضلات وجهي على الحركة ، سمعت أن قلبي يتأرجح بعيدًا. يجب أن تكون هيمينو قد شعرت بالمثل.
عندما كانت الشمس نصف مغيبة ، وقفت هيمينو فجأة ، ومسحت الأوساخ من تنورتها ، ونظرت إلى الأمام مباشرة.
ما كنا ننتظره أنا وهيمينو كان “شيئًا” يعترف بوجودنا ويفهمنا تمامًا.
“مستقبلنا سيكون رائعًا حقًا” ، قالت بصوت شفاف لا يمتلكه احد سواها. كان الأمر كما لو كانت تقول حقيقة أدركتها للتو.
أجبتها بأدب “ما هذا؟”
سألتها “… متى قرب هذا المستقبل الذى نتحدث عنه؟”
بدا كل من يمر من هناك مبتهجًا ، ولهذا لم نتمكن من النزول إلى هناك.
“ليس قريبًا ، على ما أعتقد. ولكن ليس بعيدًا أيضًا. ربما في غضون عشر سنوات “.
لكن – وأنا أعلم أن هذا سيبدو غبيًا للغاية – حتى بعد أن ذهبت هيمينو في طريقنا المنفصل ، كنت أتذكر دائمًا هذا الوعد.
كررت “بعد عشر سنوات”. “سنكون حينها في العشرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا من حسن حظنا. وبالتالي يمكننا استخدام المسافة كذريعة لتبرير الاختباء في منازلنا بدلاً من الذهاب إلى منازل أصدقائنا. فقط عندما نشعر بالملل بشكل ميؤوس منه ، كنا نزور بعضنا البعض ، ونحجم ونتشدد في الإشارة إلى “أنا لست هنا لأنني أريد أن أكون”.
بالنسبة لنا نحن الأشخاص في سن العاشرة ، يبدو أن سن العشرين بعيد بعيد جدا. لذلك شعرت أن هناك بعض الحقيقة في ادعاء هيمينو.
نظرًا لأننا كنا في ضريح محاطًا بأزيز السيكادا المتواصل ، فمن الممكن تمامًا أننا كنا نصلي.
واصلت. “نعم ، هذا” شيء ما “سيحدث بالتأكيد في الصيف. سيحدث لنا شيء جيد حقًا في الصيف بعد عشر سنوات من الآن ، وبعد ذلك سنشعر حقا أننا سعداء لأننا عشنا. ستكون أغنياء ومشاهير، وإذا نظرنا إلى الوراء إلى المدرسة الابتدائية ، سنقول … “تلك المدرسة لم تقدم لنا أي شيء. كان جميع الطلاب أغبياء – لم يكن التعلم منهم أمرًا جيدًا كخطأ. مدرسة ابتدائية قذرة حقًا “.
“لذلك في غضون عشر سنوات ، نحتاج إلى أن نكون أثرياء ومشاهير حقًا. لذا فإن زملائنا المشهورين في الفصل سيصابون بنوبات قلبية من الغيرة “. ووافقت على ذلك ، “سوف يعضون شفاههم من الغيرة”.
قلت: “نعم ، لقد كان حقًا مليئًة بالأغبياء. لقد كان حقًا خطأ”.
كانت وجهة النظر هذه جديدة بالنسبة لي في ذلك الوقت. بالنسبة إلى طلاب المرحلة الابتدائية ، فإن مدرستهم هي عالمهم بأسره ، لذلك من غير المعقول أن تحتوي على أشياء مثل الإيجابيات والسلبيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الشمس نصف مغيبة ، وقفت هيمينو فجأة ، ومسحت الأوساخ من تنورتها ، ونظرت إلى الأمام مباشرة.
“لذلك في غضون عشر سنوات ، نحتاج إلى أن نكون أثرياء ومشاهير حقًا. لذا فإن زملائنا المشهورين في الفصل سيصابون بنوبات قلبية من الغيرة “. ووافقت على ذلك ، “سوف يعضون شفاههم من الغيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة كنا نسكن بالقرب من بعضنا وكان والدنا على صداقة فكنا نلهو معا منذ الطفولة، اعتقد ان مصطلح “أصدقاء الطفولة” انطبق علينا
وابتسمت قائلة: “وإذا لم يفعلوا ذلك ، فلن يكون الأمر يستحق ذلك”.
لم أعتبر ذلك عزاء. في اللحظة التي خرجت فيها من فم هيمينو ، كدت أشعر أنه مستقبلنا المضمون. لقد صدى مثل جس داخلي.
ثلاثة أيام من السعادة الفصل رقم 1: وعد لمدة عشر سنوات ترجمة: أحمد زكريا عندما تم إخباري لأول مرة انه بإمكاني بيع الفترة المتبقية من حياتي، ما خطر ببالي على الفور كان درسًا في الأخلاق من المدرسة الابتدائية.
ربما لن نصبح مشهورين بالضرورة. لكن في غضون عشر سنوات ، سننتصر عليهم. سوف نجعلهم يندمون على معاملتنا بهذه الطريقة حتى موتهم.
ما كنا ننتظره أنا وهيمينو كان “شيئًا” يعترف بوجودنا ويفهمنا تمامًا.
قالت هيمينو ، “… مع ذلك ، يجب أن يكون رائعًا أن تبلغ العشرين من العمر” ، وتضع يديها خلف ظهرها وتنظر إلى غروب الشمس. “عشرين في غضون عشر سنوات …”
“لماذا ا؟”
“يمكننا أن نشرب. وندخن. ونتزوج – انتظر ، هذا مبكرًا ، “قلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث جلسنا ، كان بإمكاننا النظر إلى أرض المهرجان. كان الطريق الضيق المؤدي إلى الضريح مليئًا بالعربات ، وكان صفان من الفوانيس الورقية يسيران بشكل مستقيم مثل أضواء المدرج ، مما يضيء محيطهما الخافت باللون الأحمر.
“صح. يمكن للفتيات أن يتزوجن في سن السادسة عشرة “.
فى الصيف عندما كنت في العاشرة من عمري. هيمينو كانت تحمل حقيبتها التي ألقيت في القمامة عشرات المرات ، وأنا أرتدي أحذية بها العديد من القطع التي صنعها مقص ، جلسنا على درجات حجرية لضريح احمر بسبب غروب الشمس ، في انتظار شيئًا ما.
“والأولاد في الثامنة عشرة … لكني أشعر أنني لن أتمكن من الزواج أبدًا.”
بسبب ذلك ، في النهاية ، كنا دائمًا معًا.
“لماذا ا؟”
كنا صامتين لأننا علمنا أننا إذا فتحنا أفواهنا ، فإن الصوت سوف يخرج. أبقينا أفواهنا مغلقة بإحكام وجلسنا هناك ، صامدين.
“هناك الكثير من الأشياء التي لا أحبها. أكره الكثير من الأشياء التي تحدث في العالم. لذلك لا أعتقد أنه يمكنني الاستمرار في الزواج “.
“هاه. نعم ، قد أكون نفس الشيء “. خفضت هيمينو رأسها.
بدا وجهها ، المصبوغ بغروب الشمس ، مختلفًا عن المعتاد. بدت أكثر نضجًا ، لكنها أيضًا أكثر ضعفًا.
كنا في العاشرة من العمر وما زلنا لا نعرف كيف نفكر بأنفسنا ، لذلك سألتنا المعلمة في صفنا ، وهي امرأة في أواخر العشرينات من عمرها ، شيئًا كهذا:
قالت هيمينو ، ناظرًتا في عينيّ لفترة وجيزة ، لكن سرعان ما نظر بعيدًا: “… هاااى ، إذن”. “عندما نبلغ العشرين من العمر ونصبح مشهورين … إذا كان الأمر مخزيًا ولم نعثر على أي شخص نريد الزواج منه … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأت في كتاب ذات مرة أن إجمالي نفقات حياة الموظف يتراوح بين 200 مليون الى 300 مليون ين. لذلك أعتقد أن الشخص العادي سيكون في مكان ما هناك “.
سعلت بهدوء.
“إذا حدث ذلك ، وبيقينا على الرف ، هل تريدنا أن نكون معًا؟”
لم يفهم أحد ما … كان من المفترض أن يكون الشكل الذي رسمته المعلمة على السبورة بالطباشير الأزرق. يمكنك أن تنظر إليه على أنه إنسان ، أو بقعة علكة على الطريق. لكن هذا كان بالضبط نيتها.
أثبت تغييرها المفاجئ في لهجتها إحراجها ، وحتى في ذلك الوقت كنت أعرف ذلك جيدًا.
قلت: “نعم ، لقد كان حقًا مليئًة بالأغبياء. لقد كان حقًا خطأ”. كانت وجهة النظر هذه جديدة بالنسبة لي في ذلك الوقت. بالنسبة إلى طلاب المرحلة الابتدائية ، فإن مدرستهم هي عالمهم بأسره ، لذلك من غير المعقول أن تحتوي على أشياء مثل الإيجابيات والسلبيات.
أجبتها بأدب “ما هذا؟”
سمعت مجموعة تجلس أمامي تتحدث عن “إذا كانت حياة بأكملها ستقدر بحوالي 300 مليون ين …”
“… مزحة. لننسى ذلك ، “ضحكت هيمينو للابتعاد عن الامر
”أردت فقط سماع نفسي أقولها.”. ما كان ذلك ليحدث اصلا، ضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث جلسنا ، كان بإمكاننا النظر إلى أرض المهرجان. كان الطريق الضيق المؤدي إلى الضريح مليئًا بالعربات ، وكان صفان من الفوانيس الورقية يسيران بشكل مستقيم مثل أضواء المدرج ، مما يضيء محيطهما الخافت باللون الأحمر.
لكن – وأنا أعلم أن هذا سيبدو غبيًا للغاية – حتى بعد أن ذهبت هيمينو في طريقنا المنفصل ، كنت أتذكر دائمًا هذا الوعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يرجى إبلاغنا إذا وجدت أي أخطاء حتى نتمكن من إصلاحها في أسرع وقت ممكن!
لذا ، حتى لو أبدت فتاة ساحرة بشكل معقول عاطفتها بالنسبة لي ، فسأرفضها نهائيًا. حتى في المدرسة الإعدادية ، حتى في المدرسة الثانوية ، حتى في الكلية
.
كانت أكبر مشكلة بالنسبة لنا أنه لم يكن لدينا ابتسامات جيدة. لم أستطع تحديد “التوقيت” عندما يبتسم الجميع مرة واحدة. عندما حاولت إجبار عضلات وجهي على الحركة ، سمعت أن قلبي يتأرجح بعيدًا. يجب أن تكون هيمينو قد شعرت بالمثل.
لذلك عندما اقابلها مرة أخرى في يوم من الأيام ، كان بإمكاني أن أريها أنني ما زلت “على الرف”.
لم يفهم أحد ما … كان من المفترض أن يكون الشكل الذي رسمته المعلمة على السبورة بالطباشير الأزرق. يمكنك أن تنظر إليه على أنه إنسان ، أو بقعة علكة على الطريق. لكن هذا كان بالضبط نيتها.
في واقع الأمر ، نعم ، أعتقد أنه من الغباء.
وابتسمت قائلة: “وإذا لم يفعلوا ذلك ، فلن يكون الأمر يستحق ذلك”.
لقد مرت عشر سنوات منذ ذلك الحين.
كانت أكبر مشكلة بالنسبة لنا أنه لم يكن لدينا ابتسامات جيدة. لم أستطع تحديد “التوقيت” عندما يبتسم الجميع مرة واحدة. عندما حاولت إجبار عضلات وجهي على الحركة ، سمعت أن قلبي يتأرجح بعيدًا. يجب أن تكون هيمينو قد شعرت بالمثل.
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، أعتقد أنه ربما كان وقتًا رائعًا ، بطريقته الخاصة.
كررت “بعد عشر سنوات”. “سنكون حينها في العشرين.”
يرجى إبلاغنا إذا وجدت أي أخطاء حتى نتمكن من إصلاحها في أسرع وقت ممكن!
أجبتها بأدب “ما هذا؟”
“صح. يمكن للفتيات أن يتزوجن في سن السادسة عشرة “.
لذلك حتى دخلنا الابتدائية ، كان يعتنى بى في منزلها عندما كان والداي مشغولين ، ويتم الاعتناء بهيمينو في منزلي عندما يكون والديها مشغولين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
