الفصل 777: المدخل محجوب
كان الهو ذو الرأسين قد عاد بالفعل إلى خاتم الوحدة الأولية للراحة. وقف تشين سانغ على قمة جبل، وبينما كان يستوعب المشهد تحت برج السماء، تلاشت الفرحة في عينيه وحل محلها الارتباك والشك.
طار بأقصى سرعة طوال الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر استغلال الوقت في صقل القفل الذهبي اليشمي الذي حصل عليه، ليكون له وسيلة حماية إضافية. انزلق إلى الغابة، وبعيداً عن الأعين، ترك جثة شريرة للحراسة وأقام تشكيل عزل. أخرج أولاً درع الإشعاع الذهبي؛ كان الدرع تالفاً، ورغم قدرته على إصلاحه، إلا أن ذلك يتطلب وقتاً لا يملكه الآن.
وعلى طول مساره، واجه شتى أنواع الوحوش الشرسة وصادف بضعة أماكن مخفية تشبه الأكواخ، ومع ذلك، لم يجد مرة أخرى فرصة مثالية مثل طيور الرافعة ذات الذيل الأحمر[1]؛ فلم تسنح له أي فرصة مناسبة للتدخل.
حرص تشين سانغ على تجنب الممارسين الآخرين، وبعد رحلة طويلة ومتعرجة، رأى أخيراً برج السماء بوضوح. وقف البرج شامخاً وسط مساحة مفتوحة مسطحة تشبه الساحة، وحيداً دون أي هياكل قائمة حوله، لكن تشين سانغ لاحظ بسرعة أن أنقاض هياكل قديمة كانت متناثرة بين الجبال المحيطة؛ حيث الجدران المكسورة والمباني المنهارة التي دُمرت منذ زمن بعيد لغياب حواجز الحماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وتابعت: “لاحقاً، وصل بعض كبار عرق السحرة، ولسبب مجهول سدوا المدخل ورفضوا مرور أحد، وتركوا ذلك العجوز لحراسته وقالوا إنهم سيسمحون بالدخول لاحقاً. حاول أحدهم تحديهم ودفع ثمناً باهظاً…”
أظهرت الآثار المتبقية أن هذه المنطقة كانت تضم قاعات قديمة ضخمة، مما يؤكد أنها كانت منطقة حيوية في قاعة القتل السبعة. طابق المشهد أمامه ما رآه في البلورة التي حصل عليها من دو هان، مع فارق واحد: هذه المرة، لم تسقط جثة قديمة من بحر الغيوم.
نظر إلى المجمعين خارج البرج ولاحظ أن العديد منهم كانوا أيضاً من عرق السحرة، ومع ذلك هم عاجزون عن الدخول ويرفضون المغادرة، مما يعني أن الوضع ليس بهذه البساطة.
بعد انتظار دام خمسين عاماً، عاد أخيراً إلى هذا المكان!
وعلى طول مساره، واجه شتى أنواع الوحوش الشرسة وصادف بضعة أماكن مخفية تشبه الأكواخ، ومع ذلك، لم يجد مرة أخرى فرصة مثالية مثل طيور الرافعة ذات الذيل الأحمر[1]؛ فلم تسنح له أي فرصة مناسبة للتدخل.
ماذا حدث حقاً في ذلك الوقت داخل برج السماء؟ ولماذا سقطت من البرج، لأستيقظ بشكل غامض في شيجيانغ؟
أظهرت الآثار المتبقية أن هذه المنطقة كانت تضم قاعات قديمة ضخمة، مما يؤكد أنها كانت منطقة حيوية في قاعة القتل السبعة. طابق المشهد أمامه ما رآه في البلورة التي حصل عليها من دو هان، مع فارق واحد: هذه المرة، لم تسقط جثة قديمة من بحر الغيوم.
كان الهو ذو الرأسين قد عاد بالفعل إلى خاتم الوحدة الأولية للراحة. وقف تشين سانغ على قمة جبل، وبينما كان يستوعب المشهد تحت برج السماء، تلاشت الفرحة في عينيه وحل محلها الارتباك والشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر استغلال الوقت في صقل القفل الذهبي اليشمي الذي حصل عليه، ليكون له وسيلة حماية إضافية. انزلق إلى الغابة، وبعيداً عن الأعين، ترك جثة شريرة للحراسة وأقام تشكيل عزل. أخرج أولاً درع الإشعاع الذهبي؛ كان الدرع تالفاً، ورغم قدرته على إصلاحه، إلا أن ذلك يتطلب وقتاً لا يملكه الآن.
على الأرض المفتوحة تحت البرج، تجمع عشرات الممارسين؛ لم يدخل أي منهم البرج، ولم يغادروا المكان أيضاً. وقف بعضهم في مجموعات صغيرة، وجلس آخرون بمفردهم في حالة تأمل. مسح تشين سانغ الحشد ببصره لكنه لم يلمح شيانغ يي أو الآخرين.
حرص تشين سانغ على تجنب الممارسين الآخرين، وبعد رحلة طويلة ومتعرجة، رأى أخيراً برج السماء بوضوح. وقف البرج شامخاً وسط مساحة مفتوحة مسطحة تشبه الساحة، وحيداً دون أي هياكل قائمة حوله، لكن تشين سانغ لاحظ بسرعة أن أنقاض هياكل قديمة كانت متناثرة بين الجبال المحيطة؛ حيث الجدران المكسورة والمباني المنهارة التي دُمرت منذ زمن بعيد لغياب حواجز الحماية.
من وقت لآخر، كان الممارسون يرمقون مدخل البرج بنظرات متفاوتة الصبر، لكن لم يجرؤ أحد على محاولة الاقتحام. وعند مدخل البرج وقف رجل عجوز، كأنه حارس بوابة. حول تشين سانغ نظره إليه، وبالحكم من ملبسه، كان الرجل بوضوح من ممارسي السحر. كانت هالته خافتة ومكبوتة، تفتقر إلى أي ضغط مهيب، واقفا بلا حراك أمام المدخل، لدرجة أنه بدا من بعيد كرجل عجوز عادي لا صلة له بالتدريب.
“لا حاجة لهذه الرسميات يا سيد تشين، اسمي سو، يمكنك مناداتي بالسيدة سو”. ابتسمت المرأة العجوز بحرارة، ثم أشارت خفية نحو الرجل عند المدخل: “نحن في نفس القارب؛ جئنا متأخرين ولا نملك إلا الانتظار. سمعت أنه في البداية، دخل الكاهن الأكبر للسحرة ورب الشياطين البرج دون منع أحد”.
جعل ذلك تشين سانغ أكثر حذراً؛ فهذا الشخص كان على الأرجح معلماً في مرحلة الرضيع الروحي من عرق السحرة، وإلا لما انتظر الممارسون المحيطون بهدوء في الخارج، متهيبيين من اتخاذ خطوة واحدة للأمام.
الفصل 777: المدخل محجوب
بعد كل المشقة التي عاناها للوصول، لم يتوقع أبداً أن يُستقبل بمثل هذا المشهد. غاص قلبه، وتسارعت الشكوك في عقله: “هل دخل عرق السحرة قاعة القتل السبعة فقط للاستيلاء على هذا المكان؟ هل يخططون لاحتكار برج السماء ومنع الآخرين من الدخول؟ سيكون ذلك تسلطاً لا يُطاق”.
[1]احيانا راح تكون طيور الكركي دات الذيل الاحمر لكن انا ترجمتها رافعة دات الذيل الاحمر وهذا تذكير قد انسى واغير بينهما
نظر إلى المجمعين خارج البرج ولاحظ أن العديد منهم كانوا أيضاً من عرق السحرة، ومع ذلك هم عاجزون عن الدخول ويرفضون المغادرة، مما يعني أن الوضع ليس بهذه البساطة.
الفصل 777: المدخل محجوب
بعد لحظة تفكير، انطلق تشين سانغ نحو الأسفل وسرعان ما وصل إلى حافة الأرض المفتوحة. رمقه بضعة أشخاص في الساحة بنظرات عابرة ثم انصرفوا عنه. اقترب تشين سانغ من امرأة مسنة ذات ملامح لطيفة، وانحنى لها قائلاً: “أيتها المحترمة… اسمي تشين. أود دخول برج السماء، فلماذا ينتظر هذا الجمع هنا بالخارج؟”
حرص تشين سانغ على تجنب الممارسين الآخرين، وبعد رحلة طويلة ومتعرجة، رأى أخيراً برج السماء بوضوح. وقف البرج شامخاً وسط مساحة مفتوحة مسطحة تشبه الساحة، وحيداً دون أي هياكل قائمة حوله، لكن تشين سانغ لاحظ بسرعة أن أنقاض هياكل قديمة كانت متناثرة بين الجبال المحيطة؛ حيث الجدران المكسورة والمباني المنهارة التي دُمرت منذ زمن بعيد لغياب حواجز الحماية.
“لا حاجة لهذه الرسميات يا سيد تشين، اسمي سو، يمكنك مناداتي بالسيدة سو”. ابتسمت المرأة العجوز بحرارة، ثم أشارت خفية نحو الرجل عند المدخل: “نحن في نفس القارب؛ جئنا متأخرين ولا نملك إلا الانتظار. سمعت أنه في البداية، دخل الكاهن الأكبر للسحرة ورب الشياطين البرج دون منع أحد”.
كان الهو ذو الرأسين قد عاد بالفعل إلى خاتم الوحدة الأولية للراحة. وقف تشين سانغ على قمة جبل، وبينما كان يستوعب المشهد تحت برج السماء، تلاشت الفرحة في عينيه وحل محلها الارتباك والشك.
وتابعت: “لاحقاً، وصل بعض كبار عرق السحرة، ولسبب مجهول سدوا المدخل ورفضوا مرور أحد، وتركوا ذلك العجوز لحراسته وقالوا إنهم سيسمحون بالدخول لاحقاً. حاول أحدهم تحديهم ودفع ثمناً باهظاً…”
طار بأقصى سرعة طوال الطريق.
استفسر تشين سانغ أكثر حتى تجمعت لديه الصورة كاملة. في البداية، واجه رب الشياطين عرق السحرة، ثم دخل الكاهن الأكبر للسحرة بمفرده متبوعاً برب الشياطين. لكن خبراء الرضيع الروحي الآخرين لم تكن أمورهم يسيرة، فقد قيل إنهم تعرضوا لكمين من خبراء العرق البشري، الذين كانوا يعملون على الأرجح بأمر من رب الشياطين لمراقبة السحرة، واندلعت معارك هزت الجبال المحيطة.
جلس متربعاً وركز على القفل الذهبي اليشمي داخل دانتيان، حيث كانت نار الحبة تغلفه، ماحيةً آثار مالكه السابق. بدأ تشين سانغ بصقله بوعيه الروحي وجوهره الحقيقي.
لاحقاً، ولأسباب غامضة، عاد خبراء السحرة ودخلوا البرج تباعاً، وتبعتهم عدة شخصيات بشرية من نفس المستوى. أما الكاهن الأكبر ورب الشياطين اللذان دخلا أولاً، فلم يظهرا مرة أخرى. لم يعرف أحد ما يدور بالداخل، ومع وجود هؤلاء العمالقة في صراع محتدم، رأى البعض أن الانتظار في الخارج حتى تهدأ العاصفة ليس بالخيار السيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل ذلك تشين سانغ أكثر حذراً؛ فهذا الشخص كان على الأرجح معلماً في مرحلة الرضيع الروحي من عرق السحرة، وإلا لما انتظر الممارسون المحيطون بهدوء في الخارج، متهيبيين من اتخاذ خطوة واحدة للأمام.
بعد شكر السيدة سو، اتجه تشين سانغ إلى حافة الساحة مقطباً حاجبيه؛ فهو ليس كالآخرين، فبرج السماء مرتبط بأسرار تشكيل النقل القديم، ومهما بلغت الخطورة، لا يمكنه التراجع. لكن مع وجود حارس عند الباب بمرحلة الرضيع الروحي، لم يكن أمامه سوى الصبر.
جلس متربعاً وركز على القفل الذهبي اليشمي داخل دانتيان، حيث كانت نار الحبة تغلفه، ماحيةً آثار مالكه السابق. بدأ تشين سانغ بصقله بوعيه الروحي وجوهره الحقيقي.
“لم أتخيل أنني بعد هذا الاندفاع سأعلق عند المدخل. لو كنت أعلم، لبقيت في الطريق أبحث عن فاكهة روحية أخرى”. تنهد في داخله؛ فالعودة الآن ليست واقعية.
طار بأقصى سرعة طوال الطريق.
قرر استغلال الوقت في صقل القفل الذهبي اليشمي الذي حصل عليه، ليكون له وسيلة حماية إضافية. انزلق إلى الغابة، وبعيداً عن الأعين، ترك جثة شريرة للحراسة وأقام تشكيل عزل. أخرج أولاً درع الإشعاع الذهبي؛ كان الدرع تالفاً، ورغم قدرته على إصلاحه، إلا أن ذلك يتطلب وقتاً لا يملكه الآن.
ماذا حدث حقاً في ذلك الوقت داخل برج السماء؟ ولماذا سقطت من البرج، لأستيقظ بشكل غامض في شيجيانغ؟
جلس متربعاً وركز على القفل الذهبي اليشمي داخل دانتيان، حيث كانت نار الحبة تغلفه، ماحيةً آثار مالكه السابق. بدأ تشين سانغ بصقله بوعيه الروحي وجوهره الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر استغلال الوقت في صقل القفل الذهبي اليشمي الذي حصل عليه، ليكون له وسيلة حماية إضافية. انزلق إلى الغابة، وبعيداً عن الأعين، ترك جثة شريرة للحراسة وأقام تشكيل عزل. أخرج أولاً درع الإشعاع الذهبي؛ كان الدرع تالفاً، ورغم قدرته على إصلاحه، إلا أن ذلك يتطلب وقتاً لا يملكه الآن.
مر الوقت بهدوء، وفجأة فتح تشين سانغ عينيه، وأخفى القفل ونهض. على حافة الغابة، كانت جثته الشريرة تواجه شخصين: السيدة سو التي تحدث معها سابقاً، ورجلاً في منتصف العمر تبين أنه ممارس سحر.
على الأرض المفتوحة تحت البرج، تجمع عشرات الممارسين؛ لم يدخل أي منهم البرج، ولم يغادروا المكان أيضاً. وقف بعضهم في مجموعات صغيرة، وجلس آخرون بمفردهم في حالة تأمل. مسح تشين سانغ الحشد ببصره لكنه لم يلمح شيانغ يي أو الآخرين.
انتظرا بصبر دون عدائية، ففكر تشين سانغ ثم ألغى التشكيل وخرج بهدوء.
على الأرض المفتوحة تحت البرج، تجمع عشرات الممارسين؛ لم يدخل أي منهم البرج، ولم يغادروا المكان أيضاً. وقف بعضهم في مجموعات صغيرة، وجلس آخرون بمفردهم في حالة تأمل. مسح تشين سانغ الحشد ببصره لكنه لم يلمح شيانغ يي أو الآخرين.
“السيد تشين”، رحبت به السيدة سو بحرارة.
وعلى طول مساره، واجه شتى أنواع الوحوش الشرسة وصادف بضعة أماكن مخفية تشبه الأكواخ، ومع ذلك، لم يجد مرة أخرى فرصة مثالية مثل طيور الرافعة ذات الذيل الأحمر[1]؛ فلم تسنح له أي فرصة مناسبة للتدخل.
أومأ لها: “السيدة سو”، ثم نظر للآخر: “وهذا هو؟”
على الأرض المفتوحة تحت البرج، تجمع عشرات الممارسين؛ لم يدخل أي منهم البرج، ولم يغادروا المكان أيضاً. وقف بعضهم في مجموعات صغيرة، وجلس آخرون بمفردهم في حالة تأمل. مسح تشين سانغ الحشد ببصره لكنه لم يلمح شيانغ يي أو الآخرين.
تقدم الرجل وعرف نفسه: “السيد تشين، اسمي دي. اعذر تطفلنا، لقد جئت مع السيدة سو لدعوتك للانضمام إلينا لندخل برج السماء معاً”.
انتظرا بصبر دون عدائية، ففكر تشين سانغ ثم ألغى التشكيل وخرج بهدوء.
(نهاية الفصل)
كان الهو ذو الرأسين قد عاد بالفعل إلى خاتم الوحدة الأولية للراحة. وقف تشين سانغ على قمة جبل، وبينما كان يستوعب المشهد تحت برج السماء، تلاشت الفرحة في عينيه وحل محلها الارتباك والشك.
[1]احيانا راح تكون طيور الكركي دات الذيل الاحمر لكن انا ترجمتها رافعة دات الذيل الاحمر وهذا تذكير قد انسى واغير بينهما
استفسر تشين سانغ أكثر حتى تجمعت لديه الصورة كاملة. في البداية، واجه رب الشياطين عرق السحرة، ثم دخل الكاهن الأكبر للسحرة بمفرده متبوعاً برب الشياطين. لكن خبراء الرضيع الروحي الآخرين لم تكن أمورهم يسيرة، فقد قيل إنهم تعرضوا لكمين من خبراء العرق البشري، الذين كانوا يعملون على الأرجح بأمر من رب الشياطين لمراقبة السحرة، واندلعت معارك هزت الجبال المحيطة.
جلس متربعاً وركز على القفل الذهبي اليشمي داخل دانتيان، حيث كانت نار الحبة تغلفه، ماحيةً آثار مالكه السابق. بدأ تشين سانغ بصقله بوعيه الروحي وجوهره الحقيقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات