الفصل 718: ما ينتظرنا في الأمام
رؤية هذا، أخرج تشين سانغ النواة الشيطانية لوحش سام. بعد بعض الصعوبة الأولية، تكيفت دودة القز أخيرًا وتمكنت من امتصاص النواة الشيطانية مباشرة، مما أزاح عن تشين سانغ عبئًا كبيرًا. وإلا، لم يكن ليعرف حقًا كيف يطعمها أكثر.
“لقد كنت هنا منذ خمسة عشر عامًا. حان الوقت تقريبًا لأعود.”
عندما وصل الألم إلى ذروته، بدأ يضرب رأسه ضد الجدران الحجرية للمسكن الكهفي.
صدى تنهد خافت عبر المسكن الكهفي.
اشتبه تشين سانغ في أن حقيقة أن الشيطان العظيم كان الآن على استعداد للمغادرة تعني على الأرجح أنه كان قد حقق هدفه بالفعل.
نظر تشين سانغ حوله. كانت الأثاث بالداخل بسيطة لكنها ليست خشنة، والأهم من ذلك، كانت الطاقة الروحية هنا وفيرة بشكل استثنائي، تنافس حتى أفضل مساكن التدريب.
إعادة الدخول إلى بحر الألف شيطان والعودة على طول نفس المسار الذي أتى منه، لم يصادف تشين سانغ أي مجموعات كبيرة من الوحوش الشيطانية. بينما استمرت الرحلة بسلاسة، هدأت أعصابه المتوترة تدريجيًا. في النهاية، وصل بالقرب من الجزيرة حيث كانت النار الباردة.
للعثور على مثل هذا المسكن الكهفي المثالي في البحر الشيطاني الشاسع والخطير كان حظًا لا يُصدق.
أخذ مخاطرة، سافر تشين سانغ شمالًا للتحقيق واشتبه في أن السبب كان، مرة أخرى، مرور الشيطان العظيم في مرحلة التحول. مع ذلك، خلافًا للمرة الأخيرة، كان هذا الحادث على الأرجح يمثل عودة الوحش بعد أكثر من عقد.
على مر السنين، أصبح مغرمًا إلى حد ما بحياته هنا. كان قد نسي تقريبًا فكرة العودة إلى الديار.
لم يكن لدى الهو ذو الرأسين أي قوة متبقية في جسده، لكن نظراته بقيت متحدية. ومع ذلك، في أعماق عينيه، اكتشف تشين سانغ إرهاقًا لم يستطع إخفاءه.
بفضل قدرة خاتم الوحدة البدائية التحذيرية، نادرًا ما واجه تشين سانغ خطرًا حقيقيًا. الحبوب والإمدادات التي أعدها قبل الانطلاق بقيت إلى حد كبير غير ممسوكة.
مشى تشين سانغ إلى الأمام، أمسك الهو ذو الرأسين من رقبته، ونظر مباشرة إلى حدقتيه العموديتين.
مع مزاجه، سيعود عادة فقط عندما يستنفد إمداداته. لسوء الحظ، كان لديه زهرتان فراشة سداسية البتلات فقط متبقتين، وكانتا تقريبًا منتهيتين. إذا تأخر أيًا كان، ستنفد الفراشة ذات العين السماوية من الطعام.
تألق ضوء أزرق ناعم بين أضلاعه مع تشكيل زوج من أجنحة الرياح الأنيقة بشكل جميل. الحكم على هالته، كان قد تعافى بوضوح تمامًا.
يجب أن تكون زهور الفراشة سداسية البتلات على جزيرة ريدليف قد نضجت الآن، لكن تشين سانغ لم يكن لديه أي فكرة كيف تغير العالم الخارجي. مع استمرار الحرب بين العرقين، سواء كان يمكنه حتى الوصول إلى جزيرة ريدليف ظل غير مؤكد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذا الوقت، كان هناك اضطراب واحد فقط قصير بين الوحوش الشيطانية قبل عامين. بحلول ذلك الوقت، كان تشين سانغ قد غامر بالفعل عميقًا في البحر الشيطاني. بحلول الوقت الذي لاحظ فيه أي شيء غير عادي، كان الاضطراب بالفعل يقترب من نهايته.
بينما كان تدريبه الخاص قد تحسن بثبات على مر السنين، كانت حشراته الروحية أيضًا قد نمت بسرعة مذهلة.
صدى تنهد خافت عبر المسكن الكهفي.
لم يمر وقت طويل بعد الاستقرار هنا، حتى امتصت دودة القز السمينة النواة السمية تمامًا، وكما هو متوقع، تقدمت بسلاسة إلى المرحلة المتوسطة من تحولها الثاني.
كان الطريق الجنوبي على الأرجح لا يزال محتلًا من قبل الممارسين الأشرار، الذين كانوا قويين وخادعين معًا. بعد وزن خياراته، قرر تشين سانغ أن الطريق الشمالي كان أكثر أمانًا.
ما فاجأ تشين سانغ كان أنه بعد الوصول إلى المرحلة المتوسطة، امتصت دودة القز أنوية السموم بسرعة أكبر حتى، على الرغم من أن الآثار أصبحت أقل وضوحًا بكثير.
بفضل قدرة خاتم الوحدة البدائية التحذيرية، نادرًا ما واجه تشين سانغ خطرًا حقيقيًا. الحبوب والإمدادات التي أعدها قبل الانطلاق بقيت إلى حد كبير غير ممسوكة.
حتى بعد استهلاك جميع أنوية السموم التي أعدها تشين سانغ، كانت لا تزال خطوة واحدة بعيدًا عن الوصول إلى المرحلة المتأخرة. والآن بدت أنوية السموم أنها ليس لها أي تأثير إضافي تقريبًا.
نظر تشين سانغ حوله. كانت الأثاث بالداخل بسيطة لكنها ليست خشنة، والأهم من ذلك، كانت الطاقة الروحية هنا وفيرة بشكل استثنائي، تنافس حتى أفضل مساكن التدريب.
رؤية هذا، أخرج تشين سانغ النواة الشيطانية لوحش سام. بعد بعض الصعوبة الأولية، تكيفت دودة القز أخيرًا وتمكنت من امتصاص النواة الشيطانية مباشرة، مما أزاح عن تشين سانغ عبئًا كبيرًا. وإلا، لم يكن ليعرف حقًا كيف يطعمها أكثر.
أطعمه تشين سانغ حبة روحية أخرى وسحب خاتم اليانغ مرة أخرى.
تم اختبار قدرات دودة القز في عدة معارك ضد وحوش سامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطايرت بتلات متساقطة وأوراق متدفقة من الرسم، تدور حول جسد تشين سانغ قبل أن تختفي بهدوء بدون أثر.
يمكن لضوءها قوس قزح الآن تشكيل درع واقٍ من السموم قادر على تحمل حتى السموم الشرسة لوحوش المرحلة المبكرة من النواة الشيطانية.
أخذ مخاطرة، سافر تشين سانغ شمالًا للتحقيق واشتبه في أن السبب كان، مرة أخرى، مرور الشيطان العظيم في مرحلة التحول. مع ذلك، خلافًا للمرة الأخيرة، كان هذا الحادث على الأرجح يمثل عودة الوحش بعد أكثر من عقد.
كان درع الوقاية من السموم رقيقًا مثل جناح حشرة. عندما يرتديه تشين سانغ، كان غير مرئي تقريبًا للآخرين. سيعطيه ميزة كبيرة عند مواجهة ممارسين ماهرين في السموم.
الفصل 718: ما ينتظرنا في الأمام
كانت دودة القز ملتفة داخل سلها، نائمة بعمق، تعانق نواة شيطانية لوحش سام. كانت قد اخترقت بنجاح إلى المرحلة المتأخرة من تحولها الثاني.
ومضت عينا الهو ذو الرأسين.
في المقارنة، كان نمو الفراشة ذات العين السماوية أبطأ. على الرغم من أنها كانت قد وصلت أيضًا إلى المرحلة المتوسطة قبل ثلاث سنوات، إلا أن تحولها الثالث سيأتي على الأرجح لاحقًا عن تحول دودة القز.
عندما اكتشف تشين سانغ أن شيطانًا عظيمًا في مرحلة التحول قد جذبته النار الباردة وظهر في هذا الجزء من البحر، كان قلقًا للغاية لفترة، متقدمًا بحذر كبير. كان فقط بعد المراقبة أنه لم تكن هناك اضطرابات إضافية في البحر الشيطاني أنه سمح أخيرًا لنفسه بالاسترخاء.
جلجل…
أصبح تعبير تشين سانغ مظلمًا. شد خاتم الوحدة البدائية قبضته، وشعر الهو ذو الرأسين فورًا بألم مرعب يضرب على مستوى روحه. أطلق سلسلة من الصرخات الحادة وانهار على الأرض، جسده يرتجف بعنف. أحيانًا كان يلتف إلى كرة، غير مدرك حتى بينما أعيد فتح جروحه ونزف.
طار خاتم الوحدة البدائية إلى الهواء، مُطلقًا توهجًا من الضوء الأبيض. ظهر الهو ذو الرأسين أمام تشين سانغ.
اشتبه تشين سانغ في أن حقيقة أن الشيطان العظيم كان الآن على استعداد للمغادرة تعني على الأرجح أنه كان قد حقق هدفه بالفعل.
كانت إصابته قد تحسنت، وجروحه كانت تبدأ في الشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السفر منفردًا جعل من الأسهل الاختباء والهروب إذا ظهر الخطر.
بمجرد إطلاقه، وقف الوحش منتصبًا، فراؤه منتصب، عيناه مليئتان بالشراسة، مكشرًا عن أنيابه تجاه تشين سانغ ومُطلقًا هديرًا منخفضًا.
بينما كان تدريبه الخاص قد تحسن بثبات على مر السنين، كانت حشراته الروحية أيضًا قد نمت بسرعة مذهلة.
أصبح تعبير تشين سانغ مظلمًا. شد خاتم الوحدة البدائية قبضته، وشعر الهو ذو الرأسين فورًا بألم مرعب يضرب على مستوى روحه. أطلق سلسلة من الصرخات الحادة وانهار على الأرض، جسده يرتجف بعنف. أحيانًا كان يلتف إلى كرة، غير مدرك حتى بينما أعيد فتح جروحه ونزف.
كانت إصابته قد تحسنت، وجروحه كانت تبدأ في الشفاء.
عندما وصل الألم إلى ذروته، بدأ يضرب رأسه ضد الجدران الحجرية للمسكن الكهفي.
ما فاجأ تشين سانغ كان أنه بعد الوصول إلى المرحلة المتوسطة، امتصت دودة القز أنوية السموم بسرعة أكبر حتى، على الرغم من أن الآثار أصبحت أقل وضوحًا بكثير.
وقف تشين سانغ بجانب بنظرة باردة، لا يظهر أي علامة على العاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطايرت بتلات متساقطة وأوراق متدفقة من الرسم، تدور حول جسد تشين سانغ قبل أن تختفي بهدوء بدون أثر.
فقط عندما انهار الوحش مثل كومة من الطين، أنفاسه خافتة وعلى حافة الموت، أوقف تشين سانغ العقاب.
بفضل قدرة خاتم الوحدة البدائية التحذيرية، نادرًا ما واجه تشين سانغ خطرًا حقيقيًا. الحبوب والإمدادات التي أعدها قبل الانطلاق بقيت إلى حد كبير غير ممسوكة.
“أعرف أن ذكاءك يفوق بكثير تلك الوحوش البحرية الوحشية. يجب أن تفهم ما أقوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطايرت بتلات متساقطة وأوراق متدفقة من الرسم، تدور حول جسد تشين سانغ قبل أن تختفي بهدوء بدون أثر.
مشى تشين سانغ إلى الأمام، أمسك الهو ذو الرأسين من رقبته، ونظر مباشرة إلى حدقتيه العموديتين.
لا أحد يعرف ما كان يفعله ذلك الشيطان العظيم بينما كان يتربص بالقرب من جزيرة هونتيا لأكثر من عشر سنوات.
حتى مع رباطة جأشه، وجد تشين سانغ هذا المخلوق المتمرد صداعًا إلى حد ما.
ومضت عينا الهو ذو الرأسين.
على طول الطريق، حدثت مشاهد مثل هذه عدة مرات، لكن لا أحد منها كان قادرًا على جعل الوحش يخضع. في المقابل، استسلم القرش الأزرق في الجولة الثانية من العقاب.
حتى بعد استهلاك جميع أنوية السموم التي أعدها تشين سانغ، كانت لا تزال خطوة واحدة بعيدًا عن الوصول إلى المرحلة المتأخرة. والآن بدت أنوية السموم أنها ليس لها أي تأثير إضافي تقريبًا.
لم يكن لدى الهو ذو الرأسين أي قوة متبقية في جسده، لكن نظراته بقيت متحدية. ومع ذلك، في أعماق عينيه، اكتشف تشين سانغ إرهاقًا لم يستطع إخفاءه.
مشى تشين سانغ إلى الأمام، أمسك الهو ذو الرأسين من رقبته، ونظر مباشرة إلى حدقتيه العموديتين.
“تريد مني أن أطلق سراحك أو أقتلك؟ مستحيل. سواء أحببت ذلك أم لا، سيجبرك خاتم الوحدة البدائية أخيرًا على الخضوع. قد تفعل أيضًا الاستسلام. الوحوش المأخوذة كمركبات من قبل الممارسين لا تحصى. أنت لست الوحيد. رأيت نتيجة القرش الأزرق. لا أنوي تقييدك مدى الحياة. بمجرد أن أجد وحشًا أفضل، أو إذا أصبحت عديم الفائدة لي، سأعيد حريتك… لكن فقط إذا أطعت أوامري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد شهرين.
ومضت عينا الهو ذو الرأسين.
رؤية هذا، أخرج تشين سانغ النواة الشيطانية لوحش سام. بعد بعض الصعوبة الأولية، تكيفت دودة القز أخيرًا وتمكنت من امتصاص النواة الشيطانية مباشرة، مما أزاح عن تشين سانغ عبئًا كبيرًا. وإلا، لم يكن ليعرف حقًا كيف يطعمها أكثر.
أطعمه تشين سانغ حبة روحية أخرى وسحب خاتم اليانغ مرة أخرى.
(نهاية الفصل)
بعد شهرين.
كانت دودة القز ملتفة داخل سلها، نائمة بعمق، تعانق نواة شيطانية لوحش سام. كانت قد اخترقت بنجاح إلى المرحلة المتأخرة من تحولها الثاني.
وقف تشين سانغ فوق البحر، ممسكًا بمخطط بحري في يده. بعد توجيه نفسه، اختار التوجه شمالًا، مخططًا للعودة على طول نفس المسار الذي أتى منه.
الفصل 718: ما ينتظرنا في الأمام
كان الطريق الجنوبي على الأرجح لا يزال محتلًا من قبل الممارسين الأشرار، الذين كانوا قويين وخادعين معًا. بعد وزن خياراته، قرر تشين سانغ أن الطريق الشمالي كان أكثر أمانًا.
بعد قضاء خمسة عشر عامًا هنا، أصبح تشين سانغ مألوفًا بعمق بمنطقة البحر هذه. وجد بسهولة أفضل طريق للأمام وبموجة من يده، استدعى الهو ذو الرأسين إلى جانبه.
بالإضافة إلى ذلك، كان فضوليًا إلى حد ما سواء كانت النار الباردة لا تزال في مكانها الأصلي أم أنها قد أُخذت بالفعل من قبل الشيطان العظيم في مرحلة التحول.
كانت إصابته قد تحسنت، وجروحه كانت تبدأ في الشفاء.
عندما اكتشف تشين سانغ أن شيطانًا عظيمًا في مرحلة التحول قد جذبته النار الباردة وظهر في هذا الجزء من البحر، كان قلقًا للغاية لفترة، متقدمًا بحذر كبير. كان فقط بعد المراقبة أنه لم تكن هناك اضطرابات إضافية في البحر الشيطاني أنه سمح أخيرًا لنفسه بالاسترخاء.
كانت إصابته قد تحسنت، وجروحه كانت تبدأ في الشفاء.
خلال هذا الوقت، كان هناك اضطراب واحد فقط قصير بين الوحوش الشيطانية قبل عامين. بحلول ذلك الوقت، كان تشين سانغ قد غامر بالفعل عميقًا في البحر الشيطاني. بحلول الوقت الذي لاحظ فيه أي شيء غير عادي، كان الاضطراب بالفعل يقترب من نهايته.
فقط عندما انهار الوحش مثل كومة من الطين، أنفاسه خافتة وعلى حافة الموت، أوقف تشين سانغ العقاب.
أخذ مخاطرة، سافر تشين سانغ شمالًا للتحقيق واشتبه في أن السبب كان، مرة أخرى، مرور الشيطان العظيم في مرحلة التحول. مع ذلك، خلافًا للمرة الأخيرة، كان هذا الحادث على الأرجح يمثل عودة الوحش بعد أكثر من عقد.
كان الطريق الجنوبي على الأرجح لا يزال محتلًا من قبل الممارسين الأشرار، الذين كانوا قويين وخادعين معًا. بعد وزن خياراته، قرر تشين سانغ أن الطريق الشمالي كان أكثر أمانًا.
لا أحد يعرف ما كان يفعله ذلك الشيطان العظيم بينما كان يتربص بالقرب من جزيرة هونتيا لأكثر من عشر سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق، حدثت مشاهد مثل هذه عدة مرات، لكن لا أحد منها كان قادرًا على جعل الوحش يخضع. في المقابل، استسلم القرش الأزرق في الجولة الثانية من العقاب.
اشتبه تشين سانغ في أن حقيقة أن الشيطان العظيم كان الآن على استعداد للمغادرة تعني على الأرجح أنه كان قد حقق هدفه بالفعل.
حتى بعد استهلاك جميع أنوية السموم التي أعدها تشين سانغ، كانت لا تزال خطوة واحدة بعيدًا عن الوصول إلى المرحلة المتأخرة. والآن بدت أنوية السموم أنها ليس لها أي تأثير إضافي تقريبًا.
بعد قضاء خمسة عشر عامًا هنا، أصبح تشين سانغ مألوفًا بعمق بمنطقة البحر هذه. وجد بسهولة أفضل طريق للأمام وبموجة من يده، استدعى الهو ذو الرأسين إلى جانبه.
بعد تردد لحظة، بدأ في تشكيل ختم فن تبخر الروح. في راحة يده، ظهرت لفافة. كانت التعويذة النجمية الوهمية التي استولى عليها من شاب عرق السحرة.
انحنى الهو ذو الرأسين منخفضًا على سطح الماء.
اشتبه تشين سانغ في أن حقيقة أن الشيطان العظيم كان الآن على استعداد للمغادرة تعني على الأرجح أنه كان قد حقق هدفه بالفعل.
تألق ضوء أزرق ناعم بين أضلاعه مع تشكيل زوج من أجنحة الرياح الأنيقة بشكل جميل. الحكم على هالته، كان قد تعافى بوضوح تمامًا.
وقف تشين سانغ فوق البحر، ممسكًا بمخطط بحري في يده. بعد توجيه نفسه، اختار التوجه شمالًا، مخططًا للعودة على طول نفس المسار الذي أتى منه.
جلس تشين سانغ فوق الهو ذو الرأسين وأشار إلى الاتجاه. بعينين نصف مغلقتين، بدأ بهدوء في التأمل أثناء السفر. هز الوحش رأسه على مضض، ثم وقف وبمسح أجنحته، بدأ في الانزلاق على طول الريح.
تم اختبار قدرات دودة القز في عدة معارك ضد وحوش سامة.
نصف شهر لاحقًا، رصد تشين سانغ الجزيرة التي تشير إلى مخرج بحر الألف شيطان.
وقف تشين سانغ فوق البحر، ممسكًا بمخطط بحري في يده. بعد توجيه نفسه، اختار التوجه شمالًا، مخططًا للعودة على طول نفس المسار الذي أتى منه.
بدت المياه غرب الجزيرة هادئة وغير مضطربة، لكن تشين سانغ اختار الحذر على الافتراض. خزن الهو ذو الرأسين جانبًا وواصل إلى الأمام بمفرده.
السفر منفردًا جعل من الأسهل الاختباء والهروب إذا ظهر الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الهو ذو الرأسين منخفضًا على سطح الماء.
إعادة الدخول إلى بحر الألف شيطان والعودة على طول نفس المسار الذي أتى منه، لم يصادف تشين سانغ أي مجموعات كبيرة من الوحوش الشيطانية. بينما استمرت الرحلة بسلاسة، هدأت أعصابه المتوترة تدريجيًا. في النهاية، وصل بالقرب من الجزيرة حيث كانت النار الباردة.
ما فاجأ تشين سانغ كان أنه بعد الوصول إلى المرحلة المتوسطة، امتصت دودة القز أنوية السموم بسرعة أكبر حتى، على الرغم من أن الآثار أصبحت أقل وضوحًا بكثير.
على المياه المفتوحة في الأمام، تشكل صورة ضبابية. استدار تشين سانغ نحو الشمال، حيث كانت النار الباردة موجودة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حتى مع رباطة جأشه، وجد تشين سانغ هذا المخلوق المتمرد صداعًا إلى حد ما.
بعد تردد لحظة، بدأ في تشكيل ختم فن تبخر الروح. في راحة يده، ظهرت لفافة. كانت التعويذة النجمية الوهمية التي استولى عليها من شاب عرق السحرة.
وقف تشين سانغ فوق البحر، ممسكًا بمخطط بحري في يده. بعد توجيه نفسه، اختار التوجه شمالًا، مخططًا للعودة على طول نفس المسار الذي أتى منه.
أعطى اللفافة نقرًا خفيفًا، مرسلًا إياها تطفو فوق رأسه. ببطء، انفتحت لتكشف عن رسم مفصل بامتياز لغابة جبلية. كانت المناظر مورقة مثل بحر من الأشجار، منفجرة بأزهار متفتحة، مشهدًا من الجمال المذهل.
ومضت عينا الهو ذو الرأسين.
تطايرت بتلات متساقطة وأوراق متدفقة من الرسم، تدور حول جسد تشين سانغ قبل أن تختفي بهدوء بدون أثر.
مع مزاجه، سيعود عادة فقط عندما يستنفد إمداداته. لسوء الحظ، كان لديه زهرتان فراشة سداسية البتلات فقط متبقتين، وكانتا تقريبًا منتهيتين. إذا تأخر أيًا كان، ستنفد الفراشة ذات العين السماوية من الطعام.
(نهاية الفصل)
رؤية هذا، أخرج تشين سانغ النواة الشيطانية لوحش سام. بعد بعض الصعوبة الأولية، تكيفت دودة القز أخيرًا وتمكنت من امتصاص النواة الشيطانية مباشرة، مما أزاح عن تشين سانغ عبئًا كبيرًا. وإلا، لم يكن ليعرف حقًا كيف يطعمها أكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات