Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 613

الفصل 613: الفتاة الصامتة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

الطنين المرعب لأجنحة دبابير “رأس الشبح” ذات الأجنحة الدموية، وهالتها الدموية المخيفة، أثار الرعب في قلوب كل كائنٍ حيٍّ في الجبال. حتى الذئاب والنمور والفهود، التي لا تُهاب عادةً، خضعت من الخوف، وتبولت رعبًا بينما اندلعت الفوضى عبر السلاسل الجبلية.

«أيتها الفتاة الصامتة، أنتِ ساذجةٌ أكثر مما ينبغي. هناك أمورٌ ببساطةٍ لا تفهمينها.»

 

وفي اللحظة التي وقفت فيها الفتاة الصامتة هناك عاجزةً، ظهر ضوءٌ على طريق الجبل. اقترب رجلٌ عجوزٌ يحمل فانوسًا من الخيزران.

بشكلٍ غريب، بدا السرب غير مهتمٍّ بالجثث المتناثرة على الأرض. لم تطِر دبورٌ واحدة لتزعجها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهّد الرجل العجوز ومشى بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لوح الرجل العجوز بيده رافضًا، لكن الفتاة الصامتة هزّت رأسها وعنيدةً ألقَت المعطف فوق كتفيه.

في تلك اللحظة، تحركت إحدى الجثث على الأرض.

تغيّر تعبير الفتاة الصامتة. هرعت إلى الداخل، فقط لترى رجلاً بذراعٍ واحدةٍ يخرج منها. كانت خطواته ضعيفةً وغير مستقرّة، كأنه سينهار من مجرد نسمةٍ خفيفة، لكنه على الأقلّ استطاع الوقوف والمشي.

 

 

بانقلابٍ مفاجئ، انزلقت عائدًة إلى النهر، كأنها تستدعي آخر ذرةٍ من القوة المتبقية في جسدها. وباستخدام ذراعها الوحيدة، تعلّقت بإحكامٍ بجذعٍ سميك، ثم توقفت عن الحركة تمامًا. حملها التيار وجرفها بعيدًا، متفاديةً بأعجوبة مصير الالتهام من قِبل السرب.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحلول المساء، عاد المطر—ضبابيًّا ومستمرًّا. وأثارت رياحٌ باردة رذاذًا ناعمًا في الهواء.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل بهدوءٍ وهو يجلس بجانب النار، يدفئ نفسه بعد أن تناول الماء الساخن الذي سلّمته إياه الفتاة:

كانت السلسلة الجبلية محاطةً بالضباب، وظهرت معالمها من بعيد كأنها رُسِمت بحبرٍ نيلي.

هزّت الفتاة الصامتة رأسها مرارًا، وأشارت باحتجاجٍ.

 

 

على قمةٍ شديدة الانحدار، محاطةٍ بنهرٍ متعرّج، وقفت مجموعةٌ من المساكن الخشبية المرتفعة. بُنِيَت المنازل قريبةً من بعضها، مرتّبةً على شكل طبقاتٍ تصعد مع المنحدر. ويكفي عدٌّ سريعٌ ليكشف عن أكثر من ألف منزل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت هذه “قرية الألف منزل”.

بعد مراقبة إيماءاتها، شخر الرجل العجوز ردًّا: «جيد. بمجرد أن يتعافى قليلاً أكثر، سنطلب من باكاي والآخرين إرساله بعيدًا خلال مهرجان إله الويتش.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يكن حجمها باهرًا بشكلٍ خاصٍّ مقارنةً بالمستوطنات المجاورة، لكنها لم تكن صغيرةً أيضًا. وكانت المنطقة المحيطة بمساحة مائة “لي” تحت سيطرةٍ مشتركةٍ بين هذه القرية وعدة قرى أخرى. ومع ذلك، كانت أغلب تلك الأراضي خطرةً وغير صالحةٍ للاستكشاف من قِبل العامة.

 

 

كانت السلسلة الجبلية محاطةً بالضباب، وظهرت معالمها من بعيد كأنها رُسِمت بحبرٍ نيلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أن الليل لم يحلّ بعدُ تمامًا، كانت المصابيح قد أُضيئت بالفعل في أرجاء القرية، متلألئةً كنجومٍ في الظلام.

 

 

تغيّر وجه الفتاة الصامتة فورًا. أشارت بجنونٍ احتجاجًا.

وراء الجبل، وقف كوخٌ صغيرٌ من القش، متداعٍ ومنعزل، متكئًا في البرية. وكان سياجٌ متفرقٌ هو كلُّ ما يحدّد حدوده.

 

 

 

اجتمعت بضع فتياتٍ يرتدين ملابس زاهيةً، مزينةً بأزياءٍ ملونةٍ ومرحة، خارج الكوخ، يثرثرن بصخبٍ وينادين الفتاة داخله لفتح الباب.

ملابسها تباينت بشكلٍ صارخٍ مع ملابس الفتيات الأخريات. رغم أنها كانت مُرقّعةً في كلّ مكان، إلا أنها كانت نظيفةً تمامًا. أبقت رأسها منحنيًا جانبًا، ونظراتها غارقةً في الخجل والعار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بشكلٍ غريب، بدا السرب غير مهتمٍّ بالجثث المتناثرة على الأرض. لم تطِر دبورٌ واحدة لتزعجها.

«أيتها الفتاة الصامتة! سمعنا أنك سحبت رجلاً من النهر! هيا، دعينا نلقي نظرة!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «جدّ معالج الويتش… أنت دائمًا تفضّل الفتاة الصامتة…»

 

أخذت الفتاة الصامتة الحقيبة. وعندما رأت الرجل العجوز على وشك المغادرة، أصدرت بضع أصواتٍ عاجلة، ثم انطلقت عائدًة إلى الكوخ. عادت سريعًا ومعها معطف مطرٍ سميكٍ كانت قد نسجته بنفسها، وركضت خلفه.

«بالضبط! ماذا، أتظنّين أننا سنسرقه أو شيءٌ من هذا القبيل؟»

بينما كنّ يسخرن منها ويستهزئن، ضغطن على السياج، يحاولن دفع أنفسهنّ للداخل ليحصلن على لمحةٍ من الرجل.

 

للتو، الضجيج الخارجي أيقظه من نومٍ عميق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«من كان ليتوقّع أن الفتاة الصامتة ستكون أول من يجرّب رجلاً؟ ظننتُ أنّه لن يرغب بك رجلٌ أبدًا! هي هي…»

كانت حركاتها سريعةً ومتمرّسة. كان واضحًا أن هذه ليست المرة الأولى التي تقوم فيها بذلك.

 

بينما كنّ يسخرن منها ويستهزئن، ضغطن على السياج، يحاولن دفع أنفسهنّ للداخل ليحصلن على لمحةٍ من الرجل.

«أنتِ لم تكملي السادسة عشرة بعد، أيتها الفتاة الصامتة! هل تخططين لزواجٍ سريّ؟ الأفضل أن تحذري، وإلا فسيكسر كبير الشيوخ ساقيك!»

تغيّر وجه الفتاة الصامتة فورًا. أشارت بجنونٍ احتجاجًا.

 

 

«ته! من كان يعلم أن نذرة شؤمٍ مثلكِ قادرةٌ فعليًّا على إنقاذ أحد؟ أسرعي وتخلّصي منه! إن انتظرتِ أكثر، فسيموت بسبب لعنَتِكِ على أيّة حال. يا له من إهدارٍ للجهد!»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بينما كنّ يسخرن منها ويستهزئن، ضغطن على السياج، يحاولن دفع أنفسهنّ للداخل ليحصلن على لمحةٍ من الرجل.

«كان لطفًا عظيمًا منّا أن سمحنا له بالبقاء كلّ هذا الوقت. كبير الشيوخ اكتشف الأمر وسأل عنه اليوم ذاته. لا يمكنه البقاء هنا أبدًا، وإلا فسيجلب الكارثة على القرية!»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

داخل السياج، كان وجه الفتاة مليئًا بالقلق والعجز. استمرّت في إصدار أصواتٍ خافتةٍ: «آه… آه…»، كأنها تحاول إيقافهنّ، لكنها لم تستطع تشكيل كلمةٍ واحدة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت صامتةً. الجميع في القرية كان يناديها “الفتاة الصامتة”.

تغيّر وجه الفتاة الصامتة فورًا. أشارت بجنونٍ احتجاجًا.

 

الفصل 613: الفتاة الصامتة

ملابسها تباينت بشكلٍ صارخٍ مع ملابس الفتيات الأخريات. رغم أنها كانت مُرقّعةً في كلّ مكان، إلا أنها كانت نظيفةً تمامًا. أبقت رأسها منحنيًا جانبًا، ونظراتها غارقةً في الخجل والعار.

 

 

سلّمها الرجل العجوز حقيبةً صغيرةً وقال: «خذي هذا. هناك بعض الأعشاب الطبية بداخلها، تكفي لثلاث جرعات. اجعليه يشفى بسرعةٍ ويرحل.»

ومن نظرةٍ أقرب، يُمكن رؤية وحمةٍ كبيرةٍ تغطّي الجانب الأيسر من وجهها، مدمرةً ملامحها تمامًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ملابسها تباينت بشكلٍ صارخٍ مع ملابس الفتيات الأخريات. رغم أنها كانت مُرقّعةً في كلّ مكان، إلا أنها كانت نظيفةً تمامًا. أبقت رأسها منحنيًا جانبًا، ونظراتها غارقةً في الخجل والعار.

وفي اللحظة التي وقفت فيها الفتاة الصامتة هناك عاجزةً، ظهر ضوءٌ على طريق الجبل. اقترب رجلٌ عجوزٌ يحمل فانوسًا من الخيزران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن ينتهي أمر ممارسٍ خالدٍ عظيمٍ كهذا—أن يثقل كاهله فتاةً بشريةً، وأن يوشك على طرده من قريةٍ نائية—كان سخريةً قاسيةً حقًّا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عند رؤية المشهد، نبَح الرجل العجوز غاضبًا: «ما زلتن تعبثن خارج الكوخ بعد حلول الظلام؟ ارجعن إلى منازلكنّ فورًا!»

 

 

«أنتِ لم تكملي السادسة عشرة بعد، أيتها الفتاة الصامتة! هل تخططين لزواجٍ سريّ؟ الأفضل أن تحذري، وإلا فسيكسر كبير الشيوخ ساقيك!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدت الفتيات خائفاتٍ جدًّا من الرجل العجوز، فلم يجرؤن على إثارة أيّ مشكلةٍ بعد ذلك. وعندما استدرنّ للمغادرة، صنعن وجوهًا سخيفةً للفتاة الصامتة خلف ظهره، ثم قفزن مبتعداتٍ.

 

 

بانقلابٍ مفاجئ، انزلقت عائدًة إلى النهر، كأنها تستدعي آخر ذرةٍ من القوة المتبقية في جسدها. وباستخدام ذراعها الوحيدة، تعلّقت بإحكامٍ بجذعٍ سميك، ثم توقفت عن الحركة تمامًا. حملها التيار وجرفها بعيدًا، متفاديةً بأعجوبة مصير الالتهام من قِبل السرب.

«إذا أمسكتُكنّ تتنمّرن على الفتاة الصامتة مرةً أخرى، فسأكسر ساقَيْكُنّ بنفسي!»

بعد مراقبة إيماءاتها، شخر الرجل العجوز ردًّا: «جيد. بمجرد أن يتعافى قليلاً أكثر، سنطلب من باكاي والآخرين إرساله بعيدًا خلال مهرجان إله الويتش.»

رفع الرجل العجوز الفانوس وصاح خلف الفتيات وهو يركض.

لم يبقَ فيه أدنى أثرٍ من هيبة ممارسٍ في مرحلة “النواة الزائفة”. بدا لا يختلف بأيّ شكلٍ عن رجلٍ عاديٍّ يتعافى من مرضٍ خطير—ضعيفٌ، منهكٌ، منهكٌ جدًّا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «جدّ معالج الويتش… أنت دائمًا تفضّل الفتاة الصامتة…»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«جدّ معالج الويتش… أنت دائمًا تفضّل الفتاة الصامتة…»

سلّمها الرجل العجوز حقيبةً صغيرةً وقال: «خذي هذا. هناك بعض الأعشاب الطبية بداخلها، تكفي لثلاث جرعات. اجعليه يشفى بسرعةٍ ويرحل.»

همست إحدى الفتيات تحت أنفاسها وهي تهرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت الفتاة الصامتة نظرها، وعيناها باهتتان. لم تجرؤ على الجدال أكثر.

 

 

هزّ الرجل العجوز رأسه بملامحَ مملوءةٍ بالضجر، ثم مشى إلى السياج. واقفًا خارجه، سأل: «أيتها الفتاة الصامتة، هل استفاق ذلك الرجل بعد؟ هل يستطيع النهوض من السرير والمشي؟»

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأت الفتاة الصامتة، ثم صنعت بضع إيماءاتٍ بيديها.

«ته! من كان يعلم أن نذرة شؤمٍ مثلكِ قادرةٌ فعليًّا على إنقاذ أحد؟ أسرعي وتخلّصي منه! إن انتظرتِ أكثر، فسيموت بسبب لعنَتِكِ على أيّة حال. يا له من إهدارٍ للجهد!»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد مراقبة إيماءاتها، شخر الرجل العجوز ردًّا: «جيد. بمجرد أن يتعافى قليلاً أكثر، سنطلب من باكاي والآخرين إرساله بعيدًا خلال مهرجان إله الويتش.»

ثم أضاف بصوتٍ منخفض:

 

«أوه، وإذا تجرّأ يوانينغ والآخرون على إزعاجكِ مجددًا، فاذهبي مباشرةً إلى المعبد الأسَليّ وقدمي شكوى. سأدافع عنكِ. سأستدعي قانون العشيرة لأرعبهم، ولن يجرؤوا على تكرار ذلك.»

تغيّر وجه الفتاة الصامتة فورًا. أشارت بجنونٍ احتجاجًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لدى ذلك الرجل ذراعٌ واحدةٌ فقط، بل وحتى طلب منكِ إخفاءه عن أعين الآخرين. من الواضح أنه يخفي أمرًا مخزيًا! لا تنخدعي بمظهره اللطيف وبضع كلماتٍ حلوة. أتظنّين أنه رجلٌ طيّب؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لكن الرجل العجوز قاطعها بشخرةٍ باردة:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن ينتهي أمر ممارسٍ خالدٍ عظيمٍ كهذا—أن يثقل كاهله فتاةً بشريةً، وأن يوشك على طرده من قريةٍ نائية—كان سخريةً قاسيةً حقًّا.

«أيتها الفتاة الصامتة، أنتِ ساذجةٌ أكثر مما ينبغي. هناك أمورٌ ببساطةٍ لا تفهمينها.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «جدّ معالج الويتش… أنت دائمًا تفضّل الفتاة الصامتة…»

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لدى ذلك الرجل ذراعٌ واحدةٌ فقط، بل وحتى طلب منكِ إخفاءه عن أعين الآخرين. من الواضح أنه يخفي أمرًا مخزيًا! لا تنخدعي بمظهره اللطيف وبضع كلماتٍ حلوة. أتظنّين أنه رجلٌ طيّب؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل بهدوءٍ وهو يجلس بجانب النار، يدفئ نفسه بعد أن تناول الماء الساخن الذي سلّمته إياه الفتاة:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«كلّ ما يفعله هو أنه يستغلّ طيبتكِ!»

وعيه الروحي نفسه كان مستنزَفًا تمامًا. رغم أن علامات التعافي بدأت تظهر ببطءٍ خلال الأيام الماضية، إلا أن التقدّم كان مؤلمًا وبطيئًا. سيستغرق على الأقلّ يومَين آخَرَين قبل أن يتمكّن من استعادة خيطٍ واحدٍ من قوته ويفتح خاتم “الألف جين”.

 

«لقد سبّبتُ لكِ مشكلة.»

«لو لم تكوني عنيدةً إلى هذا الحدّ، لما عالجتُ جروحه من الأساس؛ بل لكنتُ ألقيته مباشرةً في النهر. حسنًا، إن لم يغادر خلال مهرجان إله الويتش، فسننتظر قدوم القافلة التجارية القادمة ونرسله معها. بأيّ طريقةٍ كانت، لا يمكنه البقاء في القرية.»

اترك ويتش او ساحر

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«كان لطفًا عظيمًا منّا أن سمحنا له بالبقاء كلّ هذا الوقت. كبير الشيوخ اكتشف الأمر وسأل عنه اليوم ذاته. لا يمكنه البقاء هنا أبدًا، وإلا فسيجلب الكارثة على القرية!»

«كان لطفًا عظيمًا منّا أن سمحنا له بالبقاء كلّ هذا الوقت. كبير الشيوخ اكتشف الأمر وسأل عنه اليوم ذاته. لا يمكنه البقاء هنا أبدًا، وإلا فسيجلب الكارثة على القرية!»

 

«أنتِ لم تكملي السادسة عشرة بعد، أيتها الفتاة الصامتة! هل تخططين لزواجٍ سريّ؟ الأفضل أن تحذري، وإلا فسيكسر كبير الشيوخ ساقيك!»

«لا تقلقي، أيتها الفتاة الصامتة. بمجرد أن تكملي السادسة عشرة، سأساعدك في العثور على شابٍّ طيّب.»

«أوه، وإذا تجرّأ يوانينغ والآخرون على إزعاجكِ مجددًا، فاذهبي مباشرةً إلى المعبد الأسَليّ وقدمي شكوى. سأدافع عنكِ. سأستدعي قانون العشيرة لأرعبهم، ولن يجرؤوا على تكرار ذلك.»

 

تغيّر وجه الفتاة الصامتة فورًا. أشارت بجنونٍ احتجاجًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خفضت الفتاة الصامتة نظرها، وعيناها باهتتان. لم تجرؤ على الجدال أكثر.

 

 

وفي اللحظة التي وقفت فيها الفتاة الصامتة هناك عاجزةً، ظهر ضوءٌ على طريق الجبل. اقترب رجلٌ عجوزٌ يحمل فانوسًا من الخيزران.

سلّمها الرجل العجوز حقيبةً صغيرةً وقال: «خذي هذا. هناك بعض الأعشاب الطبية بداخلها، تكفي لثلاث جرعات. اجعليه يشفى بسرعةٍ ويرحل.»

وفي اللحظة التي وقفت فيها الفتاة الصامتة هناك عاجزةً، ظهر ضوءٌ على طريق الجبل. اقترب رجلٌ عجوزٌ يحمل فانوسًا من الخيزران.

 

لكن الرجل العجوز قاطعها بشخرةٍ باردة:

أخذت الفتاة الصامتة الحقيبة. وعندما رأت الرجل العجوز على وشك المغادرة، أصدرت بضع أصواتٍ عاجلة، ثم انطلقت عائدًة إلى الكوخ. عادت سريعًا ومعها معطف مطرٍ سميكٍ كانت قد نسجته بنفسها، وركضت خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «جدّ معالج الويتش… أنت دائمًا تفضّل الفتاة الصامتة…»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «من كان ليتوقّع أن الفتاة الصامتة ستكون أول من يجرّب رجلاً؟ ظننتُ أنّه لن يرغب بك رجلٌ أبدًا! هي هي…»

«أنا قويّ، لا أحتاجه. أنتِ من جسدها ضعيف. عودي الآن، ولا تُبردي نفسك…»

بانقلابٍ مفاجئ، انزلقت عائدًة إلى النهر، كأنها تستدعي آخر ذرةٍ من القوة المتبقية في جسدها. وباستخدام ذراعها الوحيدة، تعلّقت بإحكامٍ بجذعٍ سميك، ثم توقفت عن الحركة تمامًا. حملها التيار وجرفها بعيدًا، متفاديةً بأعجوبة مصير الالتهام من قِبل السرب.

لوح الرجل العجوز بيده رافضًا، لكن الفتاة الصامتة هزّت رأسها وعنيدةً ألقَت المعطف فوق كتفيه.

 

 

«أنا بخير. جسدي يتحسّن قليلاً كلّ يوم.»

تنهّد!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت الفتاة الصامتة، ثم صنعت بضع إيماءاتٍ بيديها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«يا لها من طفلةٍ طيّبة… ومع ذلك، ما أقسى قدَرها! إله الويتش ظالم! لكنني سأجد طريقةً لإزالة تلك الوحمة من وجهك!»

لمس بلطف الوحمة الكبيرة على خدّ الفتاة الصامتة، وعبّر وجهه عن شفقةٍ عميقة.

للتو، الضجيج الخارجي أيقظه من نومٍ عميق.

«يا لها من طفلةٍ طيّبة… ومع ذلك، ما أقسى قدَرها! إله الويتش ظالم! لكنني سأجد طريقةً لإزالة تلك الوحمة من وجهك!»

 

 

كانت هذه “قرية الألف منزل”.

«أوه، وإذا تجرّأ يوانينغ والآخرون على إزعاجكِ مجددًا، فاذهبي مباشرةً إلى المعبد الأسَليّ وقدمي شكوى. سأدافع عنكِ. سأستدعي قانون العشيرة لأرعبهم، ولن يجرؤوا على تكرار ذلك.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لدى ذلك الرجل ذراعٌ واحدةٌ فقط، بل وحتى طلب منكِ إخفاءه عن أعين الآخرين. من الواضح أنه يخفي أمرًا مخزيًا! لا تنخدعي بمظهره اللطيف وبضع كلماتٍ حلوة. أتظنّين أنه رجلٌ طيّب؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

هزّت الفتاة الصامتة رأسها مرارًا، وأشارت باحتجاجٍ.

 

 

«أنتِ لم تكملي السادسة عشرة بعد، أيتها الفتاة الصامتة! هل تخططين لزواجٍ سريّ؟ الأفضل أن تحذري، وإلا فسيكسر كبير الشيوخ ساقيك!»

«يا فتاةً سخيفة… أتظنّين أنهم يلعبون معكِ فحسب؟…»

بانقلابٍ مفاجئ، انزلقت عائدًة إلى النهر، كأنها تستدعي آخر ذرةٍ من القوة المتبقية في جسدها. وباستخدام ذراعها الوحيدة، تعلّقت بإحكامٍ بجذعٍ سميك، ثم توقفت عن الحركة تمامًا. حملها التيار وجرفها بعيدًا، متفاديةً بأعجوبة مصير الالتهام من قِبل السرب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهّد الرجل العجوز ومشى بعيدًا.

«أوه، وإذا تجرّأ يوانينغ والآخرون على إزعاجكِ مجددًا، فاذهبي مباشرةً إلى المعبد الأسَليّ وقدمي شكوى. سأدافع عنكِ. سأستدعي قانون العشيرة لأرعبهم، ولن يجرؤوا على تكرار ذلك.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد أن ودّعته، عادت الفتاة الصامتة إلى فناء كوخها الصغير. نظرت إلى باب السياج الذي كاد أن ينكسر من ضغط الفتيات، وبدا الحزن يلمع في عينيها قليلاً. دخلت، أشعلت حفرة النار، وضعت وعاء الدواء فوقها، وسحبت حزمةً من الأعشاب من الحقيبة لتبدأ في التحضير.

كانت حركاتها سريعةً ومتمرّسة. كان واضحًا أن هذه ليست المرة الأولى التي تقوم فيها بذلك.

 

 

كانت حركاتها سريعةً ومتمرّسة. كان واضحًا أن هذه ليست المرة الأولى التي تقوم فيها بذلك.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

…….

في تلك اللحظة، جاء صوتٌ حادٌّ من الغرفة الداخلية.

«بالضبط! ماذا، أتظنّين أننا سنسرقه أو شيءٌ من هذا القبيل؟»

 

«لو لم تكوني عنيدةً إلى هذا الحدّ، لما عالجتُ جروحه من الأساس؛ بل لكنتُ ألقيته مباشرةً في النهر. حسنًا، إن لم يغادر خلال مهرجان إله الويتش، فسننتظر قدوم القافلة التجارية القادمة ونرسله معها. بأيّ طريقةٍ كانت، لا يمكنه البقاء في القرية.»

تغيّر تعبير الفتاة الصامتة. هرعت إلى الداخل، فقط لترى رجلاً بذراعٍ واحدةٍ يخرج منها. كانت خطواته ضعيفةً وغير مستقرّة، كأنه سينهار من مجرد نسمةٍ خفيفة، لكنه على الأقلّ استطاع الوقوف والمشي.

«أيتها الفتاة الصامتة! سمعنا أنك سحبت رجلاً من النهر! هيا، دعينا نلقي نظرة!»

 

وعيه الروحي نفسه كان مستنزَفًا تمامًا. رغم أن علامات التعافي بدأت تظهر ببطءٍ خلال الأيام الماضية، إلا أن التقدّم كان مؤلمًا وبطيئًا. سيستغرق على الأقلّ يومَين آخَرَين قبل أن يتمكّن من استعادة خيطٍ واحدٍ من قوته ويفتح خاتم “الألف جين”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الرجل بهدوءٍ وهو يجلس بجانب النار، يدفئ نفسه بعد أن تناول الماء الساخن الذي سلّمته إياه الفتاة:

 

«أنا بخير. جسدي يتحسّن قليلاً كلّ يوم.»

بينما كنّ يسخرن منها ويستهزئن، ضغطن على السياج، يحاولن دفع أنفسهنّ للداخل ليحصلن على لمحةٍ من الرجل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ثم أضاف بصوتٍ منخفض:

 

«لقد سبّبتُ لكِ مشكلة.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

للتو، الضجيج الخارجي أيقظه من نومٍ عميق.

هذا الرجل لم يكن سوى تشين سانغ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)

لم يبقَ فيه أدنى أثرٍ من هيبة ممارسٍ في مرحلة “النواة الزائفة”. بدا لا يختلف بأيّ شكلٍ عن رجلٍ عاديٍّ يتعافى من مرضٍ خطير—ضعيفٌ، منهكٌ، منهكٌ جدًّا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت الفتاة الصامتة نظرها، وعيناها باهتتان. لم تجرؤ على الجدال أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الآونة الأخيرة، كلّما نام، استمرّ نومه يومًا كاملًا.

 

 

في تلك اللحظة، تحركت إحدى الجثث على الأرض.

للتو، الضجيج الخارجي أيقظه من نومٍ عميق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

«لقد سبّبتُ لكِ مشكلة.»

بينما كان يدفئ نفسه عند النار، وجّه تشين سانغ وعيه الروحي إلى داخله.

هزّت الفتاة الصامتة رأسها مرارًا، وأشارت باحتجاجٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تغيّر وجه الفتاة الصامتة فورًا. أشارت بجنونٍ احتجاجًا.

وجد أن “تشي هاي” والممرّات الخاصة به كانت مغلقةً بإحكامٍ بواسطة روناتِ ختمٍ غريبة. كلّ قوته الروحية أصبحت عديمة الفائدة، كسيفٍ بلا حدّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

اجتمعت بضع فتياتٍ يرتدين ملابس زاهيةً، مزينةً بأزياءٍ ملونةٍ ومرحة، خارج الكوخ، يثرثرن بصخبٍ وينادين الفتاة داخله لفتح الباب.

وعيه الروحي نفسه كان مستنزَفًا تمامًا. رغم أن علامات التعافي بدأت تظهر ببطءٍ خلال الأيام الماضية، إلا أن التقدّم كان مؤلمًا وبطيئًا. سيستغرق على الأقلّ يومَين آخَرَين قبل أن يتمكّن من استعادة خيطٍ واحدٍ من قوته ويفتح خاتم “الألف جين”.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أن ينتهي أمر ممارسٍ خالدٍ عظيمٍ كهذا—أن يثقل كاهله فتاةً بشريةً، وأن يوشك على طرده من قريةٍ نائية—كان سخريةً قاسيةً حقًّا.

اجتمعت بضع فتياتٍ يرتدين ملابس زاهيةً، مزينةً بأزياءٍ ملونةٍ ومرحة، خارج الكوخ، يثرثرن بصخبٍ وينادين الفتاة داخله لفتح الباب.

 

 

لم يستطع تشين سانغ سوى أن يُنهِد داخليًّا.

 

هذا حقًّا مثل “التنّي الذي يعلَق في مياهٍ ضحلة، فيسخر منه الجمبري؛ والنمر الذي يسقط في أرضٍ مستوية، فيتنمّر عليه الكلاب.”

 

 

الفصل 613: الفتاة الصامتة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(نهاية الفصل)

 

…….

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الآونة الأخيرة، كلّما نام، استمرّ نومه يومًا كاملًا.

 

 

اترك ويتش او ساحر

وجد أن “تشي هاي” والممرّات الخاصة به كانت مغلقةً بإحكامٍ بواسطة روناتِ ختمٍ غريبة. كلّ قوته الروحية أصبحت عديمة الفائدة، كسيفٍ بلا حدّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

هزّت الفتاة الصامتة رأسها مرارًا، وأشارت باحتجاجٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهّد الرجل العجوز ومشى بعيدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط